صقل الغو، صقل الإنسان، صقل السماء!!
ومع ذلك، بعد أن تم “إنقاذ” فانغ يوان، ما زال يرفض مساعدة الشمس العملاقة، وبدلاً من ذلك، ذهب لقتل تشين دينغ لينغ غير المهمة.
الفصل 2212: صقل الغو، صقل الإنسان، صقل السماء!!
عند رؤية الهجمات الشرسة للأعداء، تهرب فانغ يوان بسرعة في الوقت الحالي.
قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، كان فانغ يوان قد أدرك بالفعل هذه الخطوة القاتلة!
طارد الموقر الخالد الشمس العملاقة بلا هوادة وهو يصرخ: “في ذلك الوقت، عندما شققت طريقي إلى باب الحياة والموت، كنت أرغب في التحقق من البطاقة الرابحة لـ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والتعرف على الحالة الحالية لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية. لكنك دخلت أيضًا، لقد كان حقًا مخططًا رائعًا! إذا بقيت في العالم الخارجي، فستحتاج إلى التعامل مع الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، التي خرجت. ولكن إذا تابعتني، فستتمكن من رؤية قوة المحكمة السماوية وسماء طول العمر.”
رحلة من الرياح الباردة وعدم اليقين، مسافر وحيد يعيش حياة من الصعود والهبوط.
في ذلك الوقت، بسبب ترتيبات المحكمة السماوية، كان باب الحياة والموت مرتبطًا بإحكام بالمقبرة الخالدة، ولا يمكن تدميره بقوة في فترة زمنية قصيرة.
كان للمرقر أساس هائل، لذا هو بحاجة إلى التحقيق بعناية.
قام الموقر الخالد الشمس العملاقة بتفقد حظهم سراً، بعد أن علم بهذا التغيير الغريب في حظ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان الروح الطيفية، أراد معرفة السبب. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد تدمير هذه “العلاقة الحميمة” بينهما.
كانت المعركة بين الموقرين أكثر كثافة، وبدأوا في استخدام قوتهم الكاملة، مما تسبب في دفع الباقي بعيدًا إلى حدود الفراغ، جنبًا إلى جنب مع استنساخ بحر التشي.
عرف الموقر الخالد الشمس العملاقة أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لديها بطاقات مخفية أيضًا، لكنه دخل داخل باب الحياة والموت بغض النظر.
جبل دانغ هون ووادي لوه بو ونهر التدفق العكسي!
لأنه كان لديه أوراقه الرابحة الخاصة.
أجرى فانغ يوان عمدا صفقة مع أرض الجنة وصرخ بصوت عالٍ، مما دفع الموقرين إلى استخدام قوتهما الكاملة ضده.
جبل دانغ هون ووادي لوه بو ونهر التدفق العكسي!
عندما استخدم طريقة مسار الدم للاحياء، فبغض النظر عن مدى خطورة إصاباته، فإنه سوف يتعافى تمامًا.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يحاول الاستفادة على أفضل وجه من هذه البطاقة الرابحة، وقد حاول كل الطرق الممكنة لاستكشاف المزيد من أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
من منظور الموقر الخالد الشمس العملاقة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها ضد موقر.
حدق في فانغ يوان واستمر في الحديث: “من خلال هذه الطريقة، أصبحت موقرًا دون أن يلاحظ أحد. اعتقدت في الأصل أنك لست ماهرًا في أساليب إخفاء الهالة، لكن للاعتقاد أن تحصيلك في هذا الجانب صادم، لقد كنت تخفي هالتك طوال الوقت! لقد خدعتني في الواقع، أنا و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم. لحظة انتظر، حتى أرض الجنة خُدِع!”
كان للمرقر أساس هائل، لذا هو بحاجة إلى التحقيق بعناية.
لتدمير المقبرة الخالدة، كان عليه أن يستهدف باب الحياة والموت. من خلال الذهاب إلى الداخل، يمكنه فحص ما إذا كانت هناك بالفعل علاقة بين الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان الروح الطيفية. إذا كان ذلك ممكنًا، فسوف يدمر هذا الاتصال وينقذ الموقر الشيطان الروح الطيفية قبل العمل معًا. أو إذا أمكن، يمكنه حتى أن يحاول أخذ باب الحياة والموت لنفسه!
قال الموقر الخالد الشمس العملاقة بينما يصر على أسنانه.
مع كل هذه النوايا، سيتمكن الموقر الخالد الشمس العملاقة من اكتشاف طريقة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم التي تنطوي على المشاعر في هذه الرحلة.
في ذلك الوقت، بسبب ترتيبات المحكمة السماوية، كان باب الحياة والموت مرتبطًا بإحكام بالمقبرة الخالدة، ولا يمكن تدميره بقوة في فترة زمنية قصيرة.
عندما غادرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم باب الحياة والموت، ألم يكن لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة حقًا أي طريقة لإيقافها؟
لم يكن هذا هو الحال.
في النهاية، من خلال هذه المسابقة، أجبرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الموقر الخالد أرض الجنة على الإحياء قبل الأوان، مما جعله يتمتع بمستوى زراعة موقر زائف.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة سعيدًا برؤية الموقرة الخالدة كوكبة النجوم وهي تغادر.
أولاً، لا تزال نتيجة الحياة الأبدية بحاجة إلى بعض الوقت لرعايتها، فقد ترك بالفعل طريقته الاستقصائية في تشكيل الشيطان المجنون، والتي كانت قصر قمع الحظ السماوي.
ثانيًا، كانت هناك ثلاثة أطراف تتنافس في كهف الشيطان المجنون بعد ذلك، بخلاف عالم اللوتس الأخضر العظيم للمحكمة السماوية، و عالم البرية الوحشي العظيم لسماء طول العمر، كان هناك أيضًا عالم الأرض الصفراء العظيم لأرض الجنة.
في النهاية، من خلال هذه المسابقة، أجبرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الموقر الخالد أرض الجنة على الإحياء قبل الأوان، مما جعله يتمتع بمستوى زراعة موقر زائف.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة سعيدًا برؤية الموقرة الخالدة كوكبة النجوم وهي تغادر.
في المقابل، ظل فانغ يوان منخفضًا ويخفي قوته، كانت مخططاته عميقة جدًا.
عندما دخل أرض الجنة إلى باب الحياة والموت، لم يستخدم الموقر الخالد الشمس العملاقة أكبر ورقة رابحة له قبل مغادرته. على الرغم من أنه لم ينقذ الموقر الشيطان الروح الطيفية، فقد تمكن من التحالف مع أرض الجنة.
عندما غادرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم باب الحياة والموت، ألم يكن لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة حقًا أي طريقة لإيقافها؟
نجح فانغ يوان في قتل تشين دينغ لينغ، ولكن كيف يمكنه خداع الموقر الخالد الشمس العملاقة بمثل هذه الأفعال السطحية.
بووم!
في اللحظة التالية، فتح باب الحياة والموت، وطار الموقر الشيطان الروح الطيفية على الفور!
أظهر هذا أن نوايا أرض الجنة لم تكن بسيطة أيضًا.
عندما قام فانغ يوان بالانتقام، تم كسر الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأجبر على العودة مرة أخرى.
نظر لو وي ين وشن شانغ إلى بعضهما البعض، وشعروا بالصدمة في قلوب بعضهم البعض.
صرخ الموقر الخالد الشمس العملاقة: “فانغ يوان، أنا متأكد من رغبتك في رؤية الإحياء المبكر لأرض الجنة أيضًا. يا له من تمثيل رائع، مهارات تمثيل رائعة حقًا! بعد مغادرة باب الحياة والموت، صدمتني طريقة تشين دينغ لينغ ووقعت في وضع غير مؤات. احتجت منك أن تتخذ إجراءً لكنك حوصرت من قبل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم. كان هذا عذرك المتعمد! لقد جعلت استنساخ بحر التشي عن قصد ينشط ارتفاع هو، وبهذه الطريقة، سيتم تقييد استنساخ بحر التشي مرة أخرى، بينما لم يتمكن تشان بو دو من الابتعاد. لقد تمكنت من المشاهدة بصراحة بينما نتقاتل نحن ونستفنذ قوة بعضنا البعض!”
من ناحية، صُدموا بإعجابهم بأن فانغ يوان قد نجح في أن يصبح موقرًا، حتى أنه كان يقمع اثنين من الوجودات الموقرة الذين اشتهروا عبر التاريخ. لكن من ناحية أخرى، كان لو وي يين وشن شانغ غاضبين.
قال الموقر الخالد الشمس العملاقة بينما يصر على أسنانه.
دارت مثل هذه الكلمات حول قلوب لو وي ين وشن شانغ، ولم يسعهما إلا وصف فانغ يوان على هذا النحو.
في ذلك الوقت، كان لا يزال يمتلك جسد زومبي خالد، وقد تم قمعه من قبل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم وهاجمه الموقر الشيطان سارق السماء، وتم اقتلاع أساس نظامه القتالي. على الرغم من أن الوضع كان خطيرًا، إلا أن الشمس العملاقة لم يكن مرتبكًا.
لأنه لا يزال لديه أكبر ورقة رابحة غير مستخدمة!
تراجع الشمس العملاقة وانتظر لأنه أراد أن يرى الأوراق الرابحة لهؤلاء الأشخاص الآخرين.
فانغ يوان لم يتكلم، هاجم بشراسة، وقاوم الموقر الخالد الشمس العملاقة بصعوبة.
في النهاية، تحرك أرض الجنة.
قام الموقر الخالد الشمس العملاقة بتفقد حظهم سراً، بعد أن علم بهذا التغيير الغريب في حظ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان الروح الطيفية، أراد معرفة السبب. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد تدمير هذه “العلاقة الحميمة” بينهما.
لم يهاجم أرض الجنة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، وبدلاً من ذلك، حاول مساعدة الشمس العملاقة، وبعد فشله، أنقذ فانغ يوان على الفور.
“انتظر!” بالتفكير في هذا، أدركت الموقر الخالد الشمس العملاقة وقالت: “خلال ذلك الوقت، استغللت فرصة تعرض الفتحة الخالدة لإخفاء الهالة واستغلال الفرصة لاختراق حصار الداو السماوي، من خلال تكديس المحن بالمحن، لقد خدعت الجميع وتجاوزت المحنة الأخيرة، وأصبحت موقرًا!”
أظهر هذا أن نوايا أرض الجنة لم تكن بسيطة أيضًا.
ومع ذلك، بعد أن تم “إنقاذ” فانغ يوان، ما زال يرفض مساعدة الشمس العملاقة، وبدلاً من ذلك، ذهب لقتل تشين دينغ لينغ غير المهمة.
بهذه الطريقة، لم يكن لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة أي خيار سوى استخدام البطاقة الرابحة في مسار الدم، والإحياء تمامًا.
نجح فانغ يوان في قتل تشين دينغ لينغ، ولكن كيف يمكنه خداع الموقر الخالد الشمس العملاقة بمثل هذه الأفعال السطحية.
أدرك الشمس العملاقة بوضوح جدًا في قلبه، حيث كشف عن قوته الحقيقية، فغير موقفه على الفور وانضم إلى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم للتعامل مع فانغ يوان.
ترجمة: Scrub
وبسبب هذا، تعرض فانغ يوان للهجوم من قبل اثنين من الموقرين، وكان عليه أن ينفق نهر التدفق العكسي، ولكن لا يزال أصيب في النهاية، وعانت فتحته الخالدة من الكوارث والمحن.
“انتظر!” بالتفكير في هذا، أدركت الموقر الخالد الشمس العملاقة وقالت: “خلال ذلك الوقت، استغللت فرصة تعرض الفتحة الخالدة لإخفاء الهالة واستغلال الفرصة لاختراق حصار الداو السماوي، من خلال تكديس المحن بالمحن، لقد خدعت الجميع وتجاوزت المحنة الأخيرة، وأصبحت موقرًا!”
بووم!
فهم الموقر الخالد الشمس العملاقة أخيرًا كل شيء.
في المقابل، ظل فانغ يوان منخفضًا ويخفي قوته، كانت مخططاته عميقة جدًا.
أولاً، لا تزال نتيجة الحياة الأبدية بحاجة إلى بعض الوقت لرعايتها، فقد ترك بالفعل طريقته الاستقصائية في تشكيل الشيطان المجنون، والتي كانت قصر قمع الحظ السماوي.
في ذلك الوقت، كان يعتقد أنه نجح عندما تفقد حظ فانغ يوان المتساقط وهالة الكوارث والمحن في فتحته. ولكن للاعتقاد بأن فانغ يوان كان يستخدم هذا لاخذ حصار داو السماوي سرًا و اختراق محنة أقوى.
بووم!
من خلال طريقة الموقر الخالد الشمس العملاقة فقط، لم يستطع بالتأكيد خلق النار السوداء في فتحة السيادة الخالدة لـ فانغ يوان.
عاد فانغ يوان على الفور إلى ساحة المعركة، تاركًا الموقر الشيطان الروح الطيفية، الذي كان غاضبًا للغاية ومضطربًا وراءه في باب الحياة والموت.
كانت النار السوداء هي نتاج بقايا الكارثة الفوضوية.
قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، كان فانغ يوان قد أدرك بالفعل هذه الخطوة القاتلة!
اندلع باب الحياة والموت بقوة شفط هائلة، بينما هاجم الموقر الخالد الشمس العملاقة في نفس الوقت، وهبط هجومه على فانغ يوان.
فانغ يوان لم يتكلم، هاجم بشراسة، وقاوم الموقر الخالد الشمس العملاقة بصعوبة.
طارد الموقر الخالد الشمس العملاقة بلا هوادة وهو يصرخ: “في ذلك الوقت، عندما شققت طريقي إلى باب الحياة والموت، كنت أرغب في التحقق من البطاقة الرابحة لـ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والتعرف على الحالة الحالية لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية. لكنك دخلت أيضًا، لقد كان حقًا مخططًا رائعًا! إذا بقيت في العالم الخارجي، فستحتاج إلى التعامل مع الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، التي خرجت. ولكن إذا تابعتني، فستتمكن من رؤية قوة المحكمة السماوية وسماء طول العمر.”
حدق في فانغ يوان واستمر في الحديث: “من خلال هذه الطريقة، أصبحت موقرًا دون أن يلاحظ أحد. اعتقدت في الأصل أنك لست ماهرًا في أساليب إخفاء الهالة، لكن للاعتقاد أن تحصيلك في هذا الجانب صادم، لقد كنت تخفي هالتك طوال الوقت! لقد خدعتني في الواقع، أنا و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم. لحظة انتظر، حتى أرض الجنة خُدِع!”
إن فانغ يوان هو أعظم كاذب، لقد كذب حتى النهاية. كل هؤلاء الموقرين تم التلاعب بهم بواسطته!
أصبح المشهد فوضويا للغاية.
نظر لو وي ين وشن شانغ إلى بعضهما البعض، وشعروا بالصدمة في قلوب بعضهم البعض.
عندما قام فانغ يوان بالانتقام، تم كسر الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأجبر على العودة مرة أخرى.
كانت المعركة بين الموقرين أكثر كثافة، وبدأوا في استخدام قوتهم الكاملة، مما تسبب في دفع الباقي بعيدًا إلى حدود الفراغ، جنبًا إلى جنب مع استنساخ بحر التشي.
فهم الموقر الخالد الشمس العملاقة أخيرًا كل شيء.
باستخدام هذه الفرصة، أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم انتزاع الجليد العائم الحقيقي.
بالنظر إلى فانغ يوان الذي لديه اليد العليا، كان صار لدى لو وي يين وشن شانغ مشاعر معقدة.
“لقد نجح تكتيكنا!” نظر الاثنان إلى بعضهما البعض، وعبرا عن الفرح في نفس الوقت.
عرف الموقر الخالد الشمس العملاقة أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لديها بطاقات مخفية أيضًا، لكنه دخل داخل باب الحياة والموت بغض النظر.
من ناحية، صُدموا بإعجابهم بأن فانغ يوان قد نجح في أن يصبح موقرًا، حتى أنه كان يقمع اثنين من الوجودات الموقرة الذين اشتهروا عبر التاريخ. لكن من ناحية أخرى، كان لو وي يين وشن شانغ غاضبين.
ومع ذلك، بعد أن تم “إنقاذ” فانغ يوان، ما زال يرفض مساعدة الشمس العملاقة، وبدلاً من ذلك، ذهب لقتل تشين دينغ لينغ غير المهمة.
كان لديهم صلة وثيقة بأرض الجنة، لقد نُسب جزء كبير من وفاته إلى مخطط فانغ يوان.
كان للمرقر أساس هائل، لذا هو بحاجة إلى التحقيق بعناية.
في النهاية، لم يكن أمام أرض الجنة أي خيار سوى الكشف عن سره العظيم – يمكنه امتصاص الجليد العائم الحقيقي لرفع مستوى زراعته!
_____________
أجرى فانغ يوان عمدا صفقة مع أرض الجنة وصرخ بصوت عالٍ، مما دفع الموقرين إلى استخدام قوتهما الكاملة ضده.
ماكر، مكيد، شرير!
في النهاية، ساعدت هجمات الشخصين الموقرين فانغ يوان، وتمكن من قتل أرض الجنة.
كان للمرقر أساس هائل، لذا هو بحاجة إلى التحقيق بعناية.
ارتعشت جفون الموقر الخالد الشمس العملاقة بشدة، كانت هذه هي الخطوة التي أراد أن يستنتجها فانغ يوان عندما كان محاصرًا في باب الحياة والموت. استمر فانغ يوان في تأخيره وأظهر تعبيرًا عن العجز، وفي النهاية فشل في استنتاجه. ولكن الآن، نظرًا لأن فانغ يوان يستخدمها بكفاءة، فمن الواضح أنه مارسها بالفعل عدة مرات.
ماكر، مكيد، شرير!
الحركة القاتلة تلخالدة – ختم دانغ هون و لوه بو!
رحلة من الرياح الباردة وعدم اليقين، مسافر وحيد يعيش حياة من الصعود والهبوط.
دارت مثل هذه الكلمات حول قلوب لو وي ين وشن شانغ، ولم يسعهما إلا وصف فانغ يوان على هذا النحو.
لم يكن هذا هو الحال.
لأنه لا يزال لديه أكبر ورقة رابحة غير مستخدمة!
قعقعة…
عندما قام فانغ يوان بالانتقام، تم كسر الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأجبر على العودة مرة أخرى.
كانت النار السوداء هي نتاج بقايا الكارثة الفوضوية.
عندما تلاشى الضوء الذهبي وخفت ضوء النجوم، كان فانغ يوان مستبدًا بشكل لا يصدق، وتصاعدت هالته مثل نمر طوله يزيد عن عشرة آلاف لي.
في اللحظة التالية، فتح باب الحياة والموت، وطار الموقر الشيطان الروح الطيفية على الفور!
في ذلك الوقت، كان يعتقد أنه نجح عندما تفقد حظ فانغ يوان المتساقط وهالة الكوارث والمحن في فتحته. ولكن للاعتقاد بأن فانغ يوان كان يستخدم هذا لاخذ حصار داو السماوي سرًا و اختراق محنة أقوى.
شعرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة بالمرارة داخليًا.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يحاول الاستفادة على أفضل وجه من هذه البطاقة الرابحة، وقد حاول كل الطرق الممكنة لاستكشاف المزيد من أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
رحلة من الرياح الباردة وعدم اليقين، مسافر وحيد يعيش حياة من الصعود والهبوط.
بعد مرور فترة طويلة في كهف الشيطان المجنون، أنفقوا بالفعل العديد من أوراقهم الرابحة في القتال. وصارت إصاباتهم لا تزال عالقة، ولم يكن هناك وقت لشفائهم.
في المقابل، ظل فانغ يوان منخفضًا ويخفي قوته، كانت مخططاته عميقة جدًا.
بووم!
زأر فانغ يوان وقام بدفعة، وفي النهاية أخذ هذا الجليد العائم الحقيقي لنفسه.
اشتبك الموقرين الثلاثة مرة أخرى.
أُجبر الاثنان على العودة، وبصقوا الدم معًا، وأصبحت إصاباتهم أكثر خطورة.
قال الموقر الخالد الشمس العملاقة بينما يصر على أسنانه.
أمسك فانغ يوان اليد العليا مرة أخرى.
ماكر، مكيد، شرير!
أُجبر الاثنان على العودة، وبصقوا الدم معًا، وأصبحت إصاباتهم أكثر خطورة.
ارتدى فانغ يوان رداءًا ناصع البياض، وكان شعره طويلًا ورفرف، وسيطر على ساحة المعركة بهالته التي تعلو الجبال والأنهار.
صقل الغو! صقل الإنسان! صقل السماء!!
ومع ذلك، بعد أن تم “إنقاذ” فانغ يوان، ما زال يرفض مساعدة الشمس العملاقة، وبدلاً من ذلك، ذهب لقتل تشين دينغ لينغ غير المهمة.
أخذ بقوة اليد العليا وهو يتلو فجأة –
بصوت عالٍ، استخدم الموقر الشيطان الروح الطيفية جسده لسد ثقب حدود العالم.
لكنه لا يزال يستخدم ختم دانغ هون و لوه بو لتقديم عذر لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة والباقي.
في شبابي، عرفت مصاعب العالم،
لكنه لا يزال يستخدم ختم دانغ هون و لوه بو لتقديم عذر لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة والباقي.
نظر لو وي ين وشن شانغ إلى بعضهما البعض، وشعروا بالصدمة في قلوب بعضهم البعض.
ومع ذلك، ما زلت أطمح إلى التحليق فوق السحاب.
بووم!
رحلة من الرياح الباردة وعدم اليقين، مسافر وحيد يعيش حياة من الصعود والهبوط.
في ذلك الوقت، بسبب ترتيبات المحكمة السماوية، كان باب الحياة والموت مرتبطًا بإحكام بالمقبرة الخالدة، ولا يمكن تدميره بقوة في فترة زمنية قصيرة.
بعد ذلك، تغير تعبير الموقر الشيطان الروح الطيفية، وأصبح فارغًا.
مع قلب من الصلب مزور بانتكاسات لا حصر لها، جاهدًا مدى الحياة لتشكيل سيف واحد.
لكنه لا يزال يستخدم ختم دانغ هون و لوه بو لتقديم عذر لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة والباقي.
اليوم سيفي رُمِيَ وراء السحاب،
في ذلك الوقت، كان يعتقد أنه نجح عندما تفقد حظ فانغ يوان المتساقط وهالة الكوارث والمحن في فتحته. ولكن للاعتقاد بأن فانغ يوان كان يستخدم هذا لاخذ حصار داو السماوي سرًا و اختراق محنة أقوى.
صقل الغو! صقل الإنسان! صقل السماء!!
لم يهاجم أرض الجنة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، وبدلاً من ذلك، حاول مساعدة الشمس العملاقة، وبعد فشله، أنقذ فانغ يوان على الفور.
في النهاية، من خلال هذه المسابقة، أجبرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الموقر الخالد أرض الجنة على الإحياء قبل الأوان، مما جعله يتمتع بمستوى زراعة موقر زائف.
كانت هجمات فانغ يوان مثل المد المتصاعد، الذي يلف كل ساحة المعركة المحيطة، ويقترب من جميع اتجاهات العالم.
عرف الموقر الخالد الشمس العملاقة أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لديها بطاقات مخفية أيضًا، لكنه دخل داخل باب الحياة والموت بغض النظر.
لم يستطع الموقر الخالد الشمس العملاقة والموقرة الخالدة كوكبة النجوم أن يقاوموا، وتراجعا مرارًا وتكرارًا.
بهذه الطريقة، لم يكن لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة أي خيار سوى استخدام البطاقة الرابحة في مسار الدم، والإحياء تمامًا.
عندما استخدم طريقة مسار الدم للاحياء، فبغض النظر عن مدى خطورة إصاباته، فإنه سوف يتعافى تمامًا.
مد فانغ يوان يده، وذهب الجليد العائم الأخير نحوه.
بام.
بعد مرور فترة طويلة في كهف الشيطان المجنون، أنفقوا بالفعل العديد من أوراقهم الرابحة في القتال. وصارت إصاباتهم لا تزال عالقة، ولم يكن هناك وقت لشفائهم.
“لا تفكر في ذلك!” شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود، كان عليها أن ترمي باب الحياة والموت في اللحظة الحاسمة الأخيرة.
بصوت عالٍ، استخدم الموقر الشيطان الروح الطيفية جسده لسد ثقب حدود العالم.
اندلع باب الحياة والموت بقوة شفط هائلة، بينما هاجم الموقر الخالد الشمس العملاقة في نفس الوقت، وهبط هجومه على فانغ يوان.
من أجل أخذ الجليد العائم الحقيقي، كشف فانغ يوان عن نقطة ضعف وأرسله الموقران إلى باب الحياة والموت.
“لقد نجح تكتيكنا!” نظر الاثنان إلى بعضهما البعض، وعبرا عن الفرح في نفس الوقت.
اختفت مشاعره الصاخبة والكراهية، وتجاهل فانغ يوان والشمس العملاقة وهو يتجه نحو الحفرة بلا تعبير.
لكن في اللحظة التالية…
اندلع باب الحياة والموت بقوة شفط هائلة، بينما هاجم الموقر الخالد الشمس العملاقة في نفس الوقت، وهبط هجومه على فانغ يوان.
في ذلك الوقت، كان لا يزال يمتلك جسد زومبي خالد، وقد تم قمعه من قبل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم وهاجمه الموقر الشيطان سارق السماء، وتم اقتلاع أساس نظامه القتالي. على الرغم من أن الوضع كان خطيرًا، إلا أن الشمس العملاقة لم يكن مرتبكًا.
جبل دانغ هون ووادي لوه بو ونهر التدفق العكسي!
قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، كان فانغ يوان قد أدرك بالفعل هذه الخطوة القاتلة!
بعد أن أصبح فانغ يوان موقرًا واجتاز محنة النار السوداء، تجاوزت علامات الداو الخاصة به بالفعل الموقر الشيطان الروح الطيفية!
تم تنشيط حركة قاتلة مع المجالات الثلاثة المنعزلة للسماء والأرض هؤلاء كجوهر بواسطة فانغ يوان.
في المقابل، ظل فانغ يوان منخفضًا ويخفي قوته، كانت مخططاته عميقة جدًا.
وشكل طريق الحياة فجأة يمتد من باب الحياة والموت.
عاد فانغ يوان على الفور إلى ساحة المعركة، تاركًا الموقر الشيطان الروح الطيفية، الذي كان غاضبًا للغاية ومضطربًا وراءه في باب الحياة والموت.
عندما دخل أرض الجنة إلى باب الحياة والموت، لم يستخدم الموقر الخالد الشمس العملاقة أكبر ورقة رابحة له قبل مغادرته. على الرغم من أنه لم ينقذ الموقر الشيطان الروح الطيفية، فقد تمكن من التحالف مع أرض الجنة.
حدق الموقران بعيون واسعة!
في اللحظة التالية، فتح باب الحياة والموت، وطار الموقر الشيطان الروح الطيفية على الفور!
ارتعشت جفون الموقر الخالد الشمس العملاقة بشدة، كانت هذه هي الخطوة التي أراد أن يستنتجها فانغ يوان عندما كان محاصرًا في باب الحياة والموت. استمر فانغ يوان في تأخيره وأظهر تعبيرًا عن العجز، وفي النهاية فشل في استنتاجه. ولكن الآن، نظرًا لأن فانغ يوان يستخدمها بكفاءة، فمن الواضح أنه مارسها بالفعل عدة مرات.
اختفت مشاعره الصاخبة والكراهية، وتجاهل فانغ يوان والشمس العملاقة وهو يتجه نحو الحفرة بلا تعبير.
قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، كان فانغ يوان قد أدرك بالفعل هذه الخطوة القاتلة!
لكن في اللحظة التالية…
لكنه لا يزال يستخدم ختم دانغ هون و لوه بو لتقديم عذر لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة والباقي.
برؤية أن باب الحياة والموت لا يمكن أن يحبس فانغ يوان، أخرجت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الصعداء.
من أجل أخذ الجليد العائم الحقيقي، كشف فانغ يوان عن نقطة ضعف وأرسله الموقران إلى باب الحياة والموت.
في اللحظة التالية، فتح باب الحياة والموت، وطار الموقر الشيطان الروح الطيفية على الفور!
وبسبب هذا، تعرض فانغ يوان للهجوم من قبل اثنين من الموقرين، وكان عليه أن ينفق نهر التدفق العكسي، ولكن لا يزال أصيب في النهاية، وعانت فتحته الخالدة من الكوارث والمحن.
كان لا يزال في حالة هياج، ولم يكن عقله واضحًا، لم يهاجم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، لكنه استهدف بشراسة الموقر الخالد الشمس العملاقة و فانغ يوان.
باستخدام هذه الفرصة، أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم انتزاع الجليد العائم الحقيقي.
أصبح المشهد فوضويا للغاية.
الحركة القاتلة تلخالدة – ختم دانغ هون و لوه بو!
كان لديهم صلة وثيقة بأرض الجنة، لقد نُسب جزء كبير من وفاته إلى مخطط فانغ يوان.
صقل الغو! صقل الإنسان! صقل السماء!!
بهجوم واحد من فانغ يوان، تم قطع ألف من أذرع الموقر الشيطان الروح الطيفية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في ذلك الوقت، كان يعتقد أنه نجح عندما تفقد حظ فانغ يوان المتساقط وهالة الكوارث والمحن في فتحته. ولكن للاعتقاد بأن فانغ يوان كان يستخدم هذا لاخذ حصار داو السماوي سرًا و اختراق محنة أقوى.
بعد أن أصبح فانغ يوان موقرًا واجتاز محنة النار السوداء، تجاوزت علامات الداو الخاصة به بالفعل الموقر الشيطان الروح الطيفية!
في المقابل، ظل فانغ يوان منخفضًا ويخفي قوته، كانت مخططاته عميقة جدًا.
في اللحظة التالية، فتح باب الحياة والموت، وطار الموقر الشيطان الروح الطيفية على الفور!
زأر فانغ يوان وقام بدفعة، وفي النهاية أخذ هذا الجليد العائم الحقيقي لنفسه.
ومع ذلك، ما زلت أطمح إلى التحليق فوق السحاب.
“كوكبة النجوم، لقد بذلت قصارى جهدي بالفعل.” من داخل بطن الروح الطيفية، يمكن سماع صوت الشمس الخضراء العظيم وهو يتنهد.
ومع ذلك، بعد أن تم “إنقاذ” فانغ يوان، ما زال يرفض مساعدة الشمس العملاقة، وبدلاً من ذلك، ذهب لقتل تشين دينغ لينغ غير المهمة.
أولاً، لا تزال نتيجة الحياة الأبدية بحاجة إلى بعض الوقت لرعايتها، فقد ترك بالفعل طريقته الاستقصائية في تشكيل الشيطان المجنون، والتي كانت قصر قمع الحظ السماوي.
بعد ذلك، تغير تعبير الموقر الشيطان الروح الطيفية، وأصبح فارغًا.
في ذلك الوقت، بسبب ترتيبات المحكمة السماوية، كان باب الحياة والموت مرتبطًا بإحكام بالمقبرة الخالدة، ولا يمكن تدميره بقوة في فترة زمنية قصيرة.
اختفت مشاعره الصاخبة والكراهية، وتجاهل فانغ يوان والشمس العملاقة وهو يتجه نحو الحفرة بلا تعبير.
بام.
بصوت عالٍ، استخدم الموقر الشيطان الروح الطيفية جسده لسد ثقب حدود العالم.
صُدم الخالدون، وعاد المشهد بأكمله إلى الصمت.
كان لديهم صلة وثيقة بأرض الجنة، لقد نُسب جزء كبير من وفاته إلى مخطط فانغ يوان.
من خلال طريقة الموقر الخالد الشمس العملاقة فقط، لم يستطع بالتأكيد خلق النار السوداء في فتحة السيادة الخالدة لـ فانغ يوان.
_____________
أدرك الشمس العملاقة بوضوح جدًا في قلبه، حيث كشف عن قوته الحقيقية، فغير موقفه على الفور وانضم إلى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم للتعامل مع فانغ يوان.
ترجمة: Scrub
مد فانغ يوان يده، وذهب الجليد العائم الأخير نحوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
