2097 الشخص رقم واحد في مسار الأحلام
الفصل 2097 الشخص رقم واحد في مسار الأحلام
غرق تعبير وو جي: “لو لم يكن لدى كونغ ري تيان سلالة كونغ شنغ تيان ، لما خسرت تلك المسابقة!”
في هذه البيئة المريحة التي كانت مصنوعة في الغالب من علامات داو مسار الأحلام ، ستتمتع مواد الغو الخاصة بمسار الأحلام بنمو كبير.
هز وو زان بينغ رأسه: “أنت لم تخسري. كونغ ري تيان لديه غو خالد لكنه مجرد فاني ، على الرغم من أنه هرب لحسن الحظ ، فماذا بعد؟ له. إذا نجح أسياد الغو الخالدين من عشيرتي وو ، فإن قيمة هذا الميراث الحقيقي سترتفع بشكل كبير ، وسوف يناسبك أكثر. ”
كانت الحقيقة ، على الرغم من أنه حصل على المرتبة الثامنة من الغو الخالد مثل رمز الحلم ويمكنه استخدام حركات قاتلة مثل دخان الضوء الحالم ، إلا أنه لم يستطع الحصول على ميزة ضد الدوق لونغ أو الروح الطيفية في القتال.
لكن وو جي ما زالت تهز رأسها: “هذه الموروثات الثلاثة الحقيقية هي مسار الاستعباد ، مسار الروح ، ومسار التشي ، كلها رائعة. إنه لأمر مؤسف أنها لا تناسبني ، يجب أن أستمر في تنمية مسار القوة لدي.”
لكن بالنسبة إلى فانغ يوان ، كانت القيمة الحقيقية لعوالم الأحلام هذه هي أنها يمكن أن ترفع مستويات تحصيله وتسمح له بضم المزيد من مغارات السماء.
“همم؟” عبس وو زان بينغ.
حثتها وو تشن زو: “وو جي ، أعلم أن لديك ميراث حقيقي من مسار القوة ، لكن هذا الميراث الحقيقي ذو جودة منخفضة ، مالكه الأصلي كان فقط سيد غو خالد من المرتبة السادسة ، لا يمكن مقارنته بهذه المواريث الحقيقية الثلاثة على الإطلاق . ”
مع ارتفاع مستويات التحصيل لفانغ يوان ، حقق مكاسب كبيرة.
نظرًا لأن وو جي لم يتأثر ، واصل وو تشن زو الحديث: “والأهم من ذلك ، أن مسار القوة يتراجع ، لا يمكن مقارنته بمسار الاستعباد أو مسار الروح. على الرغم من أن مسار التشي كان يتراجع ، مع اندماج المناطق الخمس ، فإن مد التشي ظهر وبدأ مسار التشي في الارتفاع مرة أخرى. اختيار مسار التشي هو بالتأكيد أكثر حكمة من البقاء مع مسار القوة. ”
في الوقت نفسه ، استمر أيضًا في ضم مغارات السماء في السماوين.
في الوقت نفسه ، استمر أيضًا في ضم مغارات السماء في السماوين.
لكن وو جي هزت رأسها: “سأختار مسار القوة! على الرغم من أن الميراث الحقيقي الآخر سيتيح لي الحصول على وقت أسهل ، إذا كان هناك ميراث حقيقي في مسار القوة حقيقي ، سأظل أختاره. سأمشي في مسار القوة في حياتي ، إذا لم أتمكن من استخدام أسس شخص آخر ، فسوف أقوم بإنشاء أسسي الخاصة “.
كان وو زان بينغ غير سعيد: “وو جي ، أنت لست سيد غو خالد بعد ، أنت لا تعرفين الصعوبات التي نواجهها. فوائد هذه المواريث الحقيقية الثلاثة ببساطة لا يمكن وصفها ، لكن لا يمكنك الشعور بها بعد. استمعي إلي و اختاري واحدًا من الثلاثة ، في المستقبل عندما تزرعين في هذه الرحلة الطويلة ، ستكونين سعيدة بالقرار الذي اتخذته اليوم “.
“همم؟” عبس وو زان بينغ.
لم يكن تعبير وو جي رسميًا أبدًا ، فقد انحنت بعمق تجاه الخالدين: “لن أنساكما أبدًا أيها الخالدان ، أنا وو جي ، الاهتمام والتقدير اللذين أظهرتماهما لي. ولكن إذا لم أختر مسار القوة ، فسوف أندم في اللحظة التالية. لقد قررت بالفعل هذا ، لن أغيره أكثر. حتى لو فشلت في المستقبل ، فأنا على استعداد لتحمل العواقب! ”
كاد فانغ يوان ينهب كامل منطقة تحت الأرض من الحدود الجنوبية لكنه جمع هذا القدر فقط.
كان منغ تشيو تشن واثقًا تمامًا من هذا الأمر.
“أنت!”
كانت هذه العظام أيضًا موادًا من مسار الأحلام ، تم الحصول عليها من جثث عدد قليل من الوحوش القديمة المقفرة في مسار الأحلام. وضعها مِنغ تشيو تشن هنا وأسس تشكيل غو ، وخلق مزرعة رمل أحلام العظام هذه.
“تنهد…”
كان لكل مغارة سماء ما لا يقل عن مليون علامة داو ، وألف علامة داو لمسار السماء ، بالإضافة إلى كمية هائلة من موارد الزراعة.
هزت وو تشن زو و وو زان بينغ رأسيهما ، وشعرا بالشفقة على وو جي التي تخلت عن مثل هذه الفرصة العظيمة.
ولكن سواء كان ذلك ارتفاعًا في الأساس أو القوة ، فإن فانغ يوان لا يزال موقرًا زائفًا.
كانت المحن تحكمها إرادة السماء ، فقد تكون قوية أو ضعيفة. عندما تكون قوية ، سيكون هناك المزيد من تشي السماء والأرض ، بعد نجاح المحنة ، سيكون هناك الكثير من تشي السماء والأرض التي تركت لاستخدامها في صقل الغو الخالد.
الفتحة الخالدة لمنغ تشن.
في وسط الفتحة الخالدة ، كان هناك حقل من “الأراضي العشبية الوردية ” ، وكان شعر جنين حلم الأرض هو الذي بذل فانغ يوان الكثير من الجهد لنبشه من تحت الأرض على الحدود الجنوبية.
كانت السماء هنا مليئة بشفق قطبي وردي يتحرك ويتغير باستمرار.
إذا أخذنا فتحة منغ تشن الخالدة على سبيل المثال ، فقد كانت بالتأكيد أرض إنتاج مواد الغو في مسار الأحلام رقم واحد في العالم ، لكنها يمكن أن تنتج فقط مواد خالدة من مسار الأحلام من المرتبة السادسة ، وكانت الكمية أيضًا صغيرة بشكل مثير للشفقة.
في وسط الفتحة الخالدة ، كان هناك حقل من “الأراضي العشبية الوردية ” ، وكان شعر جنين حلم الأرض هو الذي بذل فانغ يوان الكثير من الجهد لنبشه من تحت الأرض على الحدود الجنوبية.
كان وو زان بينغ غير سعيد: “وو جي ، أنت لست سيد غو خالد بعد ، أنت لا تعرفين الصعوبات التي نواجهها. فوائد هذه المواريث الحقيقية الثلاثة ببساطة لا يمكن وصفها ، لكن لا يمكنك الشعور بها بعد. استمعي إلي و اختاري واحدًا من الثلاثة ، في المستقبل عندما تزرعين في هذه الرحلة الطويلة ، ستكونين سعيدة بالقرار الذي اتخذته اليوم “.
كان هناك أيضًا بحر صغير من الزهور يقع في الجزء الشمالي من الفتحة الخالدة.
كانت الأزهار عبارة عن أزهار أحلام الألحان التسعة ، وكان هذا النوع من الزهور يحتوي على بتلة واحدة فقط لكل منها ، لكنها تصاعدت إلى أعلى من الجذور وأظهرت شكلًا حلزونيًا من تسع طبقات ، كان غريبًا تمامًا.
في الجنوب الشرقي من الفتحة الخالدة ، أنشأ مِنغ تشيو تشن بحيرة.
“تنهد…”
فيما يتعلق بوصفات الغو الفاني لمسار الأحلام والخبرة في استكشاف عوالم الأحلام ، كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الذكريات ، ولا يزال لديه اليد العليا.
كانت البحيرة تحتوي على القليل من المياه ، وكانت أقل بمئات الأقدام من مستوى المياه في الشاطئ القريب. كانت البحيرة بأكملها مثل وعاء به القليل من الماء بداخله في القاع.
سميت مياه البحيرة هذه بمياه نهر الأحلام ، في البحيرة كان هناك نوع من الأسماك الوحشية التي تشبه اللسان ، كانت حمراء زاهية وتتحرك بخفة ، وسميت سمكة أحلام طرف اللسان الصغيرة.
إذا فعلت إرادة السماء ذلك ، فستكون مكاسب فانغ يوان صغيرة جدًا. أولاً ، كانت تكلفة إنشاء أجسام بنية باحث حقيقة الحلم الخالص مرتفعة ، وكان عليه استخدام عدد كبير من عوالم الأحلام!
أخيرًا ، في الجزء الشمالي من الفتحة الخالدة كان هناك حقل من العظام المهجورة.
كاد فانغ يوان ينهب كامل منطقة تحت الأرض من الحدود الجنوبية لكنه جمع هذا القدر فقط.
نظرًا لأن وو جي لم يتأثر ، واصل وو تشن زو الحديث: “والأهم من ذلك ، أن مسار القوة يتراجع ، لا يمكن مقارنته بمسار الاستعباد أو مسار الروح. على الرغم من أن مسار التشي كان يتراجع ، مع اندماج المناطق الخمس ، فإن مد التشي ظهر وبدأ مسار التشي في الارتفاع مرة أخرى. اختيار مسار التشي هو بالتأكيد أكثر حكمة من البقاء مع مسار القوة. ”
تم دفن المئات من العظام الضخمة على الأرض ، ولا يزال جزء منها مكشوفًا من الخارج.
نظرًا لأن وو جي لم يتأثر ، واصل وو تشن زو الحديث: “والأهم من ذلك ، أن مسار القوة يتراجع ، لا يمكن مقارنته بمسار الاستعباد أو مسار الروح. على الرغم من أن مسار التشي كان يتراجع ، مع اندماج المناطق الخمس ، فإن مد التشي ظهر وبدأ مسار التشي في الارتفاع مرة أخرى. اختيار مسار التشي هو بالتأكيد أكثر حكمة من البقاء مع مسار القوة. ”
كانت هذه العظام أيضًا موادًا من مسار الأحلام ، تم الحصول عليها من جثث عدد قليل من الوحوش القديمة المقفرة في مسار الأحلام. وضعها مِنغ تشيو تشن هنا وأسس تشكيل غو ، وخلق مزرعة رمل أحلام العظام هذه.
“همم؟” عبس وو زان بينغ.
كانت المزرعة الرملية تتغذى باستخدام النخاع العظمي ، وتحول التربة تدريجيًا إلى رمال الأحلام.
شعر جنين أحلام الأرض ، وزهرة أحلام الألحان التسعة ، ومياه نهر الأحلام ، وأسماك أحلام طرف اللسان الصغيرة ، ورمل الأحلام ، كانت جميعها مواد من مسار الأحلام حصل عليها فانغ يوان خلال هذه الفترة الزمنية.
الفتحة الخالدة لمنغ تشن.
في الوقت نفسه ، استمر أيضًا في ضم مغارات السماء في السماوين.
في الوقت الحالي ، كانت مواد الغو الخاصة بمسار الأحلام لا تزال نادرة جدًا.
كاد فانغ يوان ينهب كامل منطقة تحت الأرض من الحدود الجنوبية لكنه جمع هذا القدر فقط.
مع ارتفاع مستويات التحصيل لفانغ يوان ، حقق مكاسب كبيرة.
“لكن داخل فتحة منغ تشن الخالدة ، ستتم رعاية مواد الغو هذه جيدًا ، قريبًا ، سيتم إنتاج تيار من المواد الخالدة.”
كان منغ تشيو تشن واثقًا تمامًا من هذا الأمر.
فيما يتعلق بوصفات الغو الفاني لمسار الأحلام والخبرة في استكشاف عوالم الأحلام ، كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الذكريات ، ولا يزال لديه اليد العليا.
على الرغم من وجود علامات داو لمسار الأحلام في المواقع الأصلية لمواد مسار الأحلام هذه ، إلا أن علامات الداو المحيطة كانت لا تزال في الغالب من مسار الأرض ، وقد تم قمعها ولم تستطع التطور بشكل جيد ، فقد كانت تعيش ببساطة بين الشقوق.
في هذه البيئة المريحة التي كانت مصنوعة في الغالب من علامات داو مسار الأحلام ، ستتمتع مواد الغو الخاصة بمسار الأحلام بنمو كبير.
ولكن الآن ، تم نقلها إلى فتحة منغ تشن الخالدة ، وكانت مثل تنانين الفيضانات التي تم إطلاقها في المحيط ، أو النمور التي تدخل الجبل ، ويمكنها أن تنمو بحرية دون قيود.
تم دفن المئات من العظام الضخمة على الأرض ، ولا يزال جزء منها مكشوفًا من الخارج.
إن الاستمرار في الاستثمار في مسار الأحلام لن يكون له عوائد نسبية كبيرة. إذا واصل فانغ يوان استثماره ، فسيواجه قمع إرادة السماء وأيضًا ضغوط كونه المرشح الأوفر حظًا ، فسيكون ذلك صعبًا ومزعجًا. قد ينتظر أيضًا حتى يزدهر مسار الأحلام وتنتشر عوالم الأحلام في كل مكان ، بعد أن نما الاتجاه إلى هذا الحد ، يمكنه استغلال الفرصة للتطور ، وتوفير الوقت والطاقة.
في هذه البيئة المريحة التي كانت مصنوعة في الغالب من علامات داو مسار الأحلام ، ستتمتع مواد الغو الخاصة بمسار الأحلام بنمو كبير.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى فانغ يوان ذكريات عن المستقبل ، وكان لديه طرق رائعة لرعايتها ، وكان الفارق الزمني لفتحة منغ تشن الخالدة مع العالم الخارجي جيدًا جدًا.
كانت المحن تحكمها إرادة السماء ، فقد تكون قوية أو ضعيفة. عندما تكون قوية ، سيكون هناك المزيد من تشي السماء والأرض ، بعد نجاح المحنة ، سيكون هناك الكثير من تشي السماء والأرض التي تركت لاستخدامها في صقل الغو الخالد.
“بهذه الطريقة ، أصبح تطوير مسار أحلامي أخيرًا على المسار الصحيح ، طالما أنني أعمل بجد ، سأحقق مكاسب كبيرة في المستقبل.” قام فانغ يوان بتقييم نفسه.
سيتوقف استثماره في مسار الأحلام هنا.
كان لكل مغارة سماء ما لا يقل عن مليون علامة داو ، وألف علامة داو لمسار السماء ، بالإضافة إلى كمية هائلة من موارد الزراعة.
فيما يتعلق بوصفات الغو الفاني لمسار الأحلام والخبرة في استكشاف عوالم الأحلام ، كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الذكريات ، ولا يزال لديه اليد العليا.
فيما يتعلق بغو مسار الأحلام الخالد ، كان لدى فانغ يوان أربعة منها ، وكان بالتأكيد الشخص الأول في العالم الحالي.
كان مِنغ تشيو تشن حقًا استنساخ مسار الأحلام الذي بذل فانغ يوان جهدًا لإنشائه ، وكانت كفاءة استكشاف عالم أحلامه أعلى بعدة مرات من الجسم الرئيسي.
أما بالنسبة للسحابة النجمية التي تمثل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، فقد توسعت عدة مرات ، متجاوزةً السحابتين الأخريين.
فيما يتعلق بمستوى التحصيل ، كان فانغ يوان سيدًا في مسار الأحلام ، وقد يكون هناك آخرون كانوا في هذا المستوى أيضًا ، لكنه كان بلا شك من بين أسرع مجموعة من الناس.
كان لكل مغارة سماء ما لا يقل عن مليون علامة داو ، وألف علامة داو لمسار السماء ، بالإضافة إلى كمية هائلة من موارد الزراعة.
علاوة على ذلك ، فيما يتعلق بوصفات الغو الخالد والمواد الخالدة لمسار الأحلام ، كان فانغ يوان بالتأكيد الشخص صاحب النتائج الأولى! كان لديه اثنين من وصفات الغو الخالد التي كانت بلا شك دقيقة واستثنائية. فيما يتعلق بالمواد الخالدة ، كان لدى فانغ يوان أيضًا ميزة مطلقة ، كانت فنغ جين هوانغ مجرد فانية ، حتى لو كانت السيدة العقرب السام سيد غو خالد ، فهي لم تكن خالدة صعدت من بنية باحث حقيقة الحلم الخالص ، لم تستطع المقارنة إلى فانغ يوان.
ولكن الآن ، تم نقلها إلى فتحة منغ تشن الخالدة ، وكانت مثل تنانين الفيضانات التي تم إطلاقها في المحيط ، أو النمور التي تدخل الجبل ، ويمكنها أن تنمو بحرية دون قيود.
إن الاستمرار في الاستثمار في مسار الأحلام لن يكون له عوائد نسبية كبيرة. إذا واصل فانغ يوان استثماره ، فسيواجه قمع إرادة السماء وأيضًا ضغوط كونه المرشح الأوفر حظًا ، فسيكون ذلك صعبًا ومزعجًا. قد ينتظر أيضًا حتى يزدهر مسار الأحلام وتنتشر عوالم الأحلام في كل مكان ، بعد أن نما الاتجاه إلى هذا الحد ، يمكنه استغلال الفرصة للتطور ، وتوفير الوقت والطاقة.
بشكل شامل ، كان فانغ يوان بالتأكيد الشخص الأول في العالم من حيث مسار الأحلام!
“تنهد…”
تجاوزت هذه النتائج بالفعل توقعات فانغ يوان. في خطته ، كان عليه فقط الحفاظ على تقدم معين في مسار الأحلام.
والآن لم يكن الوقت المناسب للصعود الحقيقي لمسار الأحلام.
إذا أخذنا فتحة منغ تشن الخالدة على سبيل المثال ، فقد كانت بالتأكيد أرض إنتاج مواد الغو في مسار الأحلام رقم واحد في العالم ، لكنها يمكن أن تنتج فقط مواد خالدة من مسار الأحلام من المرتبة السادسة ، وكانت الكمية أيضًا صغيرة بشكل مثير للشفقة.
حثتها وو تشن زو: “وو جي ، أعلم أن لديك ميراث حقيقي من مسار القوة ، لكن هذا الميراث الحقيقي ذو جودة منخفضة ، مالكه الأصلي كان فقط سيد غو خالد من المرتبة السادسة ، لا يمكن مقارنته بهذه المواريث الحقيقية الثلاثة على الإطلاق . ”
بدون مواد خالدة كافية لمسار الأحلام ، لم يستطع فانغ يوان رفع رتبة غو مسار أحلامه الخالد.
في مواجهة مثل هذا الوجود ، كانت طرق مسار أحلامه التي كانت لا تزال في المراحل الأولى من التطور غير موثوقة باعتبارها أساليبه الرئيسية.
كانت الحقيقة ، على الرغم من أنه حصل على المرتبة الثامنة من الغو الخالد مثل رمز الحلم ويمكنه استخدام حركات قاتلة مثل دخان الضوء الحالم ، إلا أنه لم يستطع الحصول على ميزة ضد الدوق لونغ أو الروح الطيفية في القتال.
إذا جربت إرادة السماء شيئًا جديدًا وغيرت محتويات المحنة ، فسيكون فانغ يوان في خطر أيضًا. بعد كل شيء ، كان أساس مسار أحلام فانغ يوان قد تعرض بالفعل لإرادة السماء في المرة الأخيرة.
شعر جنين أحلام الأرض ، وزهرة أحلام الألحان التسعة ، ومياه نهر الأحلام ، وأسماك أحلام طرف اللسان الصغيرة ، ورمل الأحلام ، كانت جميعها مواد من مسار الأحلام حصل عليها فانغ يوان خلال هذه الفترة الزمنية.
في المعارك على أعلى مستوى ، كان مسار الأحلام مجرد طريقة خاصة يمكن أن تخيف الأعداء وتجعلهم حذرين.
“الحقيقة هي ، من خلال الجمع بين أسلوب بنية باحث حقيقة الحلم الخالص وطريقة الروح الطيفية للروح المنقسمة ، يمكنني إنشاء خالدين من مسار الأحلام بكميات كبيرة. لكن الفتحات الخالدة لمسار الأحلام غير مجدية ، وسيظل أكبر مكسب هو الإلهام الطبيعي ، سأحصل على وصفات غو خالد جديدة لمسار الأحلام. حتى لو كان علي استخدام محن الصعود لصقل الغو الخالد، فلن يكون ذلك سهلا”
الفتحة الخالدة لمنغ تشن.
أراد فانغ يوان استكشاف كهف الشيطان المجنون ، وسيحتاج إلى مواجهة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم التي تم إحياؤها على الأرجح والموقر الشيطان الروح الطيفية ، الذي كان داخل باب الحياة والموت.
في أيدي الآخرين ، ستمنحهم عوالم الأحلام هذه فرصة للبقاء في طليعة العصر. سواء كانت عشيرة تانغ في الصحراء الغربية ، أو فنغ جين هوانغ من القارة الوسطى ، أو عقرب السهول الشمالية السامة ، سيكونون متماثلين.
فيما يتعلق بغو مسار الأحلام الخالد ، كان لدى فانغ يوان أربعة منها ، وكان بالتأكيد الشخص الأول في العالم الحالي.
في مواجهة مثل هذا الوجود ، كانت طرق مسار أحلامه التي كانت لا تزال في المراحل الأولى من التطور غير موثوقة باعتبارها أساليبه الرئيسية.
شعر جنين أحلام الأرض ، وزهرة أحلام الألحان التسعة ، ومياه نهر الأحلام ، وأسماك أحلام طرف اللسان الصغيرة ، ورمل الأحلام ، كانت جميعها مواد من مسار الأحلام حصل عليها فانغ يوان خلال هذه الفترة الزمنية.
“الحقيقة هي ، من خلال الجمع بين أسلوب بنية باحث حقيقة الحلم الخالص وطريقة الروح الطيفية للروح المنقسمة ، يمكنني إنشاء خالدين من مسار الأحلام بكميات كبيرة. لكن الفتحات الخالدة لمسار الأحلام غير مجدية ، وسيظل أكبر مكسب هو الإلهام الطبيعي ، سأحصل على وصفات غو خالد جديدة لمسار الأحلام. حتى لو كان علي استخدام محن الصعود لصقل الغو الخالد، فلن يكون ذلك سهلا”
فيما يتعلق بمستوى التحصيل ، كان فانغ يوان سيدًا في مسار الأحلام ، وقد يكون هناك آخرون كانوا في هذا المستوى أيضًا ، لكنه كان بلا شك من بين أسرع مجموعة من الناس.
كانت المحن تحكمها إرادة السماء ، فقد تكون قوية أو ضعيفة. عندما تكون قوية ، سيكون هناك المزيد من تشي السماء والأرض ، بعد نجاح المحنة ، سيكون هناك الكثير من تشي السماء والأرض التي تركت لاستخدامها في صقل الغو الخالد.
في مواجهة مثل هذا الوجود ، كانت طرق مسار أحلامه التي كانت لا تزال في المراحل الأولى من التطور غير موثوقة باعتبارها أساليبه الرئيسية.
ولكن إذا قللت إرادة السماء من قوة المحنة ، فلن يكون هناك المزيد من تشي السماء والأرض ، فلن يتمكن من صقل غو مسار الأحلام الخالد في هذه الحالة.
لكن وو جي ما زالت تهز رأسها: “هذه الموروثات الثلاثة الحقيقية هي مسار الاستعباد ، مسار الروح ، ومسار التشي ، كلها رائعة. إنه لأمر مؤسف أنها لا تناسبني ، يجب أن أستمر في تنمية مسار القوة لدي.”
إذا فعلت إرادة السماء ذلك ، فستكون مكاسب فانغ يوان صغيرة جدًا. أولاً ، كانت تكلفة إنشاء أجسام بنية باحث حقيقة الحلم الخالص مرتفعة ، وكان عليه استخدام عدد كبير من عوالم الأحلام!
“تنهد…”
وهكذا ، لم يرغب فانغ يوان في الحفاظ على عوالم الأحلام التي كان يمتلكها.
إذا جربت إرادة السماء شيئًا جديدًا وغيرت محتويات المحنة ، فسيكون فانغ يوان في خطر أيضًا. بعد كل شيء ، كان أساس مسار أحلام فانغ يوان قد تعرض بالفعل لإرادة السماء في المرة الأخيرة.
وبالتالي ، فإن التعافي لبعض الوقت واستخدام فتحة منغ تشن الخالدة للاختباء من إرادة السماء والتطور بسرعة ، في حين أن صقل غو مسار الأحلام الخالد الجديد قبل الخضوع للمحنة كان أفضل طريقة الآن.
كان منغ تشيو تشن واثقًا تمامًا من هذا الأمر.
مع ارتفاع مستويات التحصيل لفانغ يوان ، حقق مكاسب كبيرة.
إن الاستمرار في الاستثمار في مسار الأحلام لن يكون له عوائد نسبية كبيرة. إذا واصل فانغ يوان استثماره ، فسيواجه قمع إرادة السماء وأيضًا ضغوط كونه المرشح الأوفر حظًا ، فسيكون ذلك صعبًا ومزعجًا. قد ينتظر أيضًا حتى يزدهر مسار الأحلام وتنتشر عوالم الأحلام في كل مكان ، بعد أن نما الاتجاه إلى هذا الحد ، يمكنه استغلال الفرصة للتطور ، وتوفير الوقت والطاقة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى فانغ يوان ذكريات عن المستقبل ، وكان لديه طرق رائعة لرعايتها ، وكان الفارق الزمني لفتحة منغ تشن الخالدة مع العالم الخارجي جيدًا جدًا.
في وسط الفتحة الخالدة ، كان هناك حقل من “الأراضي العشبية الوردية ” ، وكان شعر جنين حلم الأرض هو الذي بذل فانغ يوان الكثير من الجهد لنبشه من تحت الأرض على الحدود الجنوبية.
وهكذا ، لم يرغب فانغ يوان في الحفاظ على عوالم الأحلام التي كان يمتلكها.
كان منغ تشيو تشن واثقًا تمامًا من هذا الأمر.
في أيدي الآخرين ، ستمنحهم عوالم الأحلام هذه فرصة للبقاء في طليعة العصر. سواء كانت عشيرة تانغ في الصحراء الغربية ، أو فنغ جين هوانغ من القارة الوسطى ، أو عقرب السهول الشمالية السامة ، سيكونون متماثلين.
فيما يتعلق بغو مسار الأحلام الخالد ، كان لدى فانغ يوان أربعة منها ، وكان بالتأكيد الشخص الأول في العالم الحالي.
لكن بالنسبة إلى فانغ يوان ، كانت القيمة الحقيقية لعوالم الأحلام هذه هي أنها يمكن أن ترفع مستويات تحصيله وتسمح له بضم المزيد من مغارات السماء.
كان لكل مغارة سماء ما لا يقل عن مليون علامة داو ، وألف علامة داو لمسار السماء ، بالإضافة إلى كمية هائلة من موارد الزراعة.
كان مِنغ تشيو تشن حقًا استنساخ مسار الأحلام الذي بذل فانغ يوان جهدًا لإنشائه ، وكانت كفاءة استكشاف عالم أحلامه أعلى بعدة مرات من الجسم الرئيسي.
كان وو زان بينغ غير سعيد: “وو جي ، أنت لست سيد غو خالد بعد ، أنت لا تعرفين الصعوبات التي نواجهها. فوائد هذه المواريث الحقيقية الثلاثة ببساطة لا يمكن وصفها ، لكن لا يمكنك الشعور بها بعد. استمعي إلي و اختاري واحدًا من الثلاثة ، في المستقبل عندما تزرعين في هذه الرحلة الطويلة ، ستكونين سعيدة بالقرار الذي اتخذته اليوم “.
مع ارتفاع مستويات التحصيل لفانغ يوان ، حقق مكاسب كبيرة.
في الوقت نفسه ، استمر أيضًا في ضم مغارات السماء في السماوين.
كانت المحن تحكمها إرادة السماء ، فقد تكون قوية أو ضعيفة. عندما تكون قوية ، سيكون هناك المزيد من تشي السماء والأرض ، بعد نجاح المحنة ، سيكون هناك الكثير من تشي السماء والأرض التي تركت لاستخدامها في صقل الغو الخالد.
أراد فانغ يوان استكشاف كهف الشيطان المجنون ، وسيحتاج إلى مواجهة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم التي تم إحياؤها على الأرجح والموقر الشيطان الروح الطيفية ، الذي كان داخل باب الحياة والموت.
كان لكل مغارة سماء ما لا يقل عن مليون علامة داو ، وألف علامة داو لمسار السماء ، بالإضافة إلى كمية هائلة من موارد الزراعة.
كان لمغارات السماء هذه تاريخ طويل وراءها ، فقد ضم فانغ يوان كل شيء ، وكان الأمر نفسه مثل أخذ تراكمات الآخرين على الفور لسنوات لا حصر لها.
نمت قوة فانغ يوان مرارًا وتكرارًا ، في كل مرة ، كان تحسنه هائلاً ، وكانت هذه السرعة ببساطة غير مسبوقة.
تخصص جسد السيادة الخالد وقوة العلامة السماوية غير المقيدة ، فقد تجاوزا منطق عالم الزراعة. لقد سمح أحدهما لشخص ما بالارتقاء إلى القمة ، وترك اسمه في التاريخ.
تخصص جسد السيادة الخالد وقوة العلامة السماوية غير المقيدة ، فقد تجاوزا منطق عالم الزراعة. لقد سمح أحدهما لشخص ما بالارتقاء إلى القمة ، وترك اسمه في التاريخ.
لم يصل الوضع إلى أسوأ سيناريو حتى الآن ، لا يزال لدى فانغ يوان الوقت لمواصلة زراعته والتعافي.
كان الأمر الأكثر رعبا عندما تم استخدامهما معًا ، سيكون التأثير أكبر! النتيجة الفعلية التي تم إنشاؤها ستتجاوز بكثير إضافة بسيطة للاثنين.
فيما يتعلق بوصفات الغو الفاني لمسار الأحلام والخبرة في استكشاف عوالم الأحلام ، كان لدى فانغ يوان خمسمائة عام من الذكريات ، ولا يزال لديه اليد العليا.
هز وو زان بينغ رأسه: “أنت لم تخسري. كونغ ري تيان لديه غو خالد لكنه مجرد فاني ، على الرغم من أنه هرب لحسن الحظ ، فماذا بعد؟ له. إذا نجح أسياد الغو الخالدين من عشيرتي وو ، فإن قيمة هذا الميراث الحقيقي سترتفع بشكل كبير ، وسوف يناسبك أكثر. ”
ولكن سواء كان ذلك ارتفاعًا في الأساس أو القوة ، فإن فانغ يوان لا يزال موقرًا زائفًا.
قد يكون الموقر الزائف رقم واحد في التاريخ ، لكن ذلك كان بلا معنى.
ولكن الآن ، تم نقلها إلى فتحة منغ تشن الخالدة ، وكانت مثل تنانين الفيضانات التي تم إطلاقها في المحيط ، أو النمور التي تدخل الجبل ، ويمكنها أن تنمو بحرية دون قيود.
كاد فانغ يوان ينهب كامل منطقة تحت الأرض من الحدود الجنوبية لكنه جمع هذا القدر فقط.
بدون أن تصبح موقرًا ، لن يكون هناك تغيير نوعي.
هزت وو تشن زو و وو زان بينغ رأسيهما ، وشعرا بالشفقة على وو جي التي تخلت عن مثل هذه الفرصة العظيمة.
نمت قوة فانغ يوان مرارًا وتكرارًا ، في كل مرة ، كان تحسنه هائلاً ، وكانت هذه السرعة ببساطة غير مسبوقة.
تمت زراعة فانغ يوان سرًا أثناء ضم الفتحات الخالدة ، كما كان يتفقد حظه كثيرًا.
كانت السماء هنا مليئة بشفق قطبي وردي يتحرك ويتغير باستمرار.
كان عمود الضوء الأبيض الفضي يزداد سمكًا ، لكن السحب فوقه كانت تزداد أيضًا في الحجم. سواء كانت السحابة السوداء التي تمثل الموقر الشيطان الروح الطيفية أو السحابة الذهبية التي تمثل الموقر الخالد الشمس العملاقة ، كانت تنمو.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى فانغ يوان ذكريات عن المستقبل ، وكان لديه طرق رائعة لرعايتها ، وكان الفارق الزمني لفتحة منغ تشن الخالدة مع العالم الخارجي جيدًا جدًا.
أما بالنسبة للسحابة النجمية التي تمثل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، فقد توسعت عدة مرات ، متجاوزةً السحابتين الأخريين.
لم يصل الوضع إلى أسوأ سيناريو حتى الآن ، لا يزال لدى فانغ يوان الوقت لمواصلة زراعته والتعافي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
