نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2066

2066 لا أستسلم أبدًا حتى ينتهي طريقي

2066 لا أستسلم أبدًا حتى ينتهي طريقي

2066 لا أستسلم أبدًا حتى ينتهي طريقي

لذلك ، كان الفائز الأكبر في هذه المعركة هي المحكمة السماوية .

 

“لقد تم تدمير سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة و قصر التنين ، حتى لو كانا لا يزالان هنا ، فسيكونان في ذروة الرتبة الثامنة فقط ، يمكن اعتبار مدينة الإمبراطور الإلهي نصف منزل غو خالد من المرتبة التاسعة ، إذا لم يتم تدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثامن و الثمانين في ذلك الوقت ، فيمكنه التنافس على المركز الأول “.

كان فانغ يوان يحمل غو مسار المعلومات في يده ، و دودة الغو هذه كان لديها سجلات عن معركة المطاردة السابقة ، و كانت محتوياتها تقريبًا : لقد حققت المحكمة السماوية نصرًا كبيرًا ، و مات الروح الطيفية ، و هرب فانغ يوان ، و خالد الشيطان تشي جو و ماو لي تشيو تم اسرهم ، و تم أسر الرجل العجوز تشينغ يوان ، و كانت الجنية زي وي و يينغ وو شي من طائفة الظل لا يزالون هاربين ، و سلف بحر التشي ، و باي نينغ بينغ ، و السيدة الارنبة البيضاء ، و الجنية مياو يين في عداد المفقودين ، كان احتمال موتهم مرتفعاً .

 

 

 

“ في هذا العصر الحالي ، حتى لو لم يكن هناك مخطط لتصنيف منازل الغو الخالد ، فإن مدينة الإمبراطور الإلهي تستحق أن تكون أول منزل غو خالد في العالم .” تنهد فانغ يوان .

مات الروح الطيفية و هرب فانغ يوان بخسائر فادحة ، ثم هزمت المحكمة السماوية بعد ذلك سماء طول العمر ، و هرب مذبح حظ الكارثة من القارة الوسطى في حالة ذعر ، و قمعت مدينة الإمبراطور الإلهي خالد الشيطان تشي جو و ماو لي تشيو ، استولت مجموعة تشين دينغ لينغ على الرجل العجوز تشنغ يوان و قدمت مكافأة للجنية زي وي و يينغ وو شي ، و تم التكهن بأن سلف بحر التشي و باي نينغ بينغ و الارنبة البيضاء و مياو يين ماتوا في المعركة .

 

في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، كان خبراء مسار المعلومات قد أطلقوا معًا العديد من المخططات التصنيفية ، و كانت هناك منافسة شرسة على كل مخطط تصنيف ، و كان ترتيب منازل الغو الخالد كذلك أيضًا .

في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، كان خبراء مسار المعلومات قد أطلقوا معًا العديد من المخططات التصنيفية ، و كانت هناك منافسة شرسة على كل مخطط تصنيف ، و كان ترتيب منازل الغو الخالد كذلك أيضًا .

بعد ذلك ، كان خالد الشيطان تشي جو ، الذي فقد الكثير و لكنه حقق أيضًا بعض المكاسب ، قام خالد الشيطان تشي جو بابتزاز العديد من المواريث من الروح الطيفية و فانغ يوان مع عدم وجود نقص في الميراث الحقيقي للموقرين ، و لكن أرضه شي تضررت بشدة و فقد حريته أيضًا ، و سجنته مدينة الإمبراطور الإلهي .

 

 

لكن مدينة الإمبراطور الإلهي لم تظهر في ذلك الوقت .

كانت خسائر فانغ يوان فادحة !

 

 

أدت ولادة فانغ يوان من جديد إلى جميع أنواع التغييرات الهائلة ، و الآن ، حتى قبل نشر تصنيف منازل الغو الخالد ، احتلت مدينة الإمبراطور الإلهي بقوة المركز الأول .

منذ هزيمتهم في حرب القدر عندما دمر فانغ يوان غو القدر أمام العالم بأسره ، تم تجريد المحكمة السماوية ببساطة من عمودها الفقري ، لقد فقدوا راياتهم الروحية و داس فانغ يوان عليها .

 

في الوقت الحالي ، مع عدم وجود موقر ، يتدفق الاتجاه العام بأربعة أشخاص ؛ الروح الطيفية ، غو يوي فانغ يوان ، خالد الشيطان تشي جو ، و سلف بحر التشي ، إلى جانبهم ، هناك قوى خارقة مثل المحكمة السماوية و سماء طول العمر الذين يمكنهم المشاركة في القتال ، مع منازل الغو الخالد مثل مذبح حظ الكارثة و مدينة الإمبراطور الإلهي للتأثير على الوضع العام “.

“ إذا استمر هذا الأمر ، حتى إذا كان هناك تصنيف لمنازل الغو الخالد في المستقبل ، فإن المركز الأول لمدينة الإمبراطور الإلهي سيكون ثابتًا .” قدر فانغ يوان .

 

 

 

يمكن لمدينة الإمبراطور الإلهي أن تقمع مو لي تشيو و خالد الشيطان تشي جو ، و لم يكن فانغ يوان مندهشًا من هذا .

لكن مدينة الإمبراطور الإلهي لم تظهر في ذلك الوقت .

 

 

تم إنشاء مدينة الإمبراطور الإلهي من خلال دمج قصر الفاصوليا الإلهي مع مدينة الإمبراطور ، على الرغم من أنها لم تكن تحتوي على غو خالد من الرتبة التاسعة و لم تكن منزل غو خالد من الرتبة التاسعة ، فقد احتوت على عوالم الرسم .

 

 

 

كانت هذه هي الحركة القاتلة لأسلوب حياة قانع للموق الخالد لوتس المنشأ ، لقد كانت حركة قاتلة لمسار البشر مع تأثير لمسار الرسم وهي التي شكلت لوحات لحياة الناس ، كانت الحركة القاتلة لموقر من المرتبة التاسعة .

سأل وو با تشونغ وو يونغ باحترام : “ لست متأكدًا ما هو الجيد في هذا ؟ من فضلك نورني يا سيدي. ”

 

كان رجلاً في منتصف العمر بمظهر عادي ، و له جسم قوي و حواجب حادة ، كشف تعبيره عن الاستبداد و بعض مظاهر القسوة .

ضد أساليب الموقرين ، هُزم دوك لونغ و انُزل دي زانغ شنغ على ركبتيه ، حتى لو لم تتضرر أرض شي الخاصة بخالد الشيطان تشي جو ، فسيظل على مستوى موقر زائف ، و كان ماو لي تشيو بعيدًا عن كونه في مستوى موقر زائف .

 

 

 

“لقد تم تدمير سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة و قصر التنين ، حتى لو كانا لا يزالان هنا ، فسيكونان في ذروة الرتبة الثامنة فقط ، يمكن اعتبار مدينة الإمبراطور الإلهي نصف منزل غو خالد من المرتبة التاسعة ، إذا لم يتم تدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثامن و الثمانين في ذلك الوقت ، فيمكنه التنافس على المركز الأول “.

 

 

كان فانغ يوان يحمل غو مسار المعلومات في يده ، و دودة الغو هذه كان لديها سجلات عن معركة المطاردة السابقة ، و كانت محتوياتها تقريبًا : لقد حققت المحكمة السماوية نصرًا كبيرًا ، و مات الروح الطيفية ، و هرب فانغ يوان ، و خالد الشيطان تشي جو و ماو لي تشيو تم اسرهم ، و تم أسر الرجل العجوز تشينغ يوان ، و كانت الجنية زي وي و يينغ وو شي من طائفة الظل لا يزالون هاربين ، و سلف بحر التشي ، و باي نينغ بينغ ، و السيدة الارنبة البيضاء ، و الجنية مياو يين في عداد المفقودين ، كان احتمال موتهم مرتفعاً .

تم صقل مبنى اليانغ الحقيقي من قبل سلف الشعر الطويل و الموقر الخالد الشمس العملاقة معًا ، و تم تقسيمه إلى عدد لا يحصى من الأبراج الصغيرة التي جمعت ديدان الغو البرية ، بعد دمجهم في واحد ، سيشكلون المبنى الرئيسي و يمكنهم حتى تبديد النكبات و المحن .

بعد المطاردة ، كانت أعظم مكاسب لفانغ يوان هي الحفاظ على حياته ، بالإضافة إلى أكثر من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء و استنساخ بحر التشي ، لم يكن يمتلكه في الأصل ، لقد كانت مكاسبه من حرب القدر و التآمر على المحكمة السماوية ، و لم يكن لديهم أي ارتباط مع الروح الطيفية .

 

__________________

عندما توفي الموقر الخالد الشمس العملاقة ، ترك وراءه مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية و الثمانين ، و الذي يمكن أن يسيطر على الوضع السياسي بأكمله في السهول الشمالية على الرغم من أن الشمس العملاقة قد مات بالفعل ، عقدت السهول الشمالية مسابقات لا حصر لها في البلاط الإمبراطوري ، و تمكنت سلالة هوانغ جين من الاحتفاظ بمكانة عليا في عالم الخالدين و الفانين في السهول الشمالية و يرجع ذلك أساسًا إلى مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين .

 

 

 

في الوقت الحاضر ، كانت مدينة الإمبراطور الإلهي أكبر نقطة تجمع للأوردة البشرية في القارة الوسطى ، و كانت أكبر أرض تخزين و زراعة عباقرة في القارة الوسطى ، و هي أرض مقدسة للمسار البشري ، بالنظر إلى الإعداد ، كان مشابهًا لمبنى اليانغ الحقيقي الثامن و الثمانين .

 

 

كانت القارة الوسطى تواجه أربع مناطق و كان وضعها خطيرًا حقًا ، إذا كان يُعتقد أنهم ضعفاء و يمكن التنمر عليهم بسهولة ، فعندما تبدأ الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، ستحاصرهم المناطق الأربع الأخرى ، في ذلك الوقت ، حتى لو كانت القارة الوسطى قوية مثل النمر ، فإنها ستظل ممزقة إلى أشلاء من قبل الضباع .

حتى فانغ يوان شعر بالحذر تجاه مثل منزل الغو الخالد هذا .

مات العديد من البشر و البشر المتحولين على الرغم من تلقيهم حماية فانغ يوان .

 

 

أما عن سبب نشر المحكمة السماوية لمعلومات المعركة هذه ، فقد فهمها فانغ يوان تمامًا .

 

 

مات الروح الطيفية و هرب فانغ يوان بخسائر فادحة ، ثم هزمت المحكمة السماوية بعد ذلك سماء طول العمر ، و هرب مذبح حظ الكارثة من القارة الوسطى في حالة ذعر ، و قمعت مدينة الإمبراطور الإلهي خالد الشيطان تشي جو و ماو لي تشيو ، استولت مجموعة تشين دينغ لينغ على الرجل العجوز تشنغ يوان و قدمت مكافأة للجنية زي وي و يينغ وو شي ، و تم التكهن بأن سلف بحر التشي و باي نينغ بينغ و الارنبة البيضاء و مياو يين ماتوا في المعركة .

كانت المحكمة السماوية في حاجة ماسة إلى زيادة المعنويات .

يمكن لمدينة الإمبراطور الإلهي أن تقمع مو لي تشيو و خالد الشيطان تشي جو ، و لم يكن فانغ يوان مندهشًا من هذا .

 

 

منذ هزيمتهم في حرب القدر عندما دمر فانغ يوان غو القدر أمام العالم بأسره ، تم تجريد المحكمة السماوية ببساطة من عمودها الفقري ، لقد فقدوا راياتهم الروحية و داس فانغ يوان عليها .

“ مع استمرار الفوضى تتلاشى الجدران الإقليمية ، تدمير القدر جلب للكل الحرية ”.

 

بعد المطاردة ، كانت أعظم مكاسب لفانغ يوان هي الحفاظ على حياته ، بالإضافة إلى أكثر من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء و استنساخ بحر التشي ، لم يكن يمتلكه في الأصل ، لقد كانت مكاسبه من حرب القدر و التآمر على المحكمة السماوية ، و لم يكن لديهم أي ارتباط مع الروح الطيفية .

كان لهذه النتيجة تأثير هائل ، كانت القارة الوسطى بأكملها مغطاة بظل يقبع في الأفق ، كان اسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية غاضبين و مليئين بالكراهية و لكنهم كانوا خائفين بالفعل ، انخفضت معنويات الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى الأكثر و كان معظمهم محبطين .

“ المحكمة السماوية مليئة بالمواهب ، حتى بدون خبير عظيم مثل الجنية زي وي ، لديهم تشين دينغ لينغ لتحقيق الاستقرار في الوضع العام ، إن اساس المحكمة السماوية عميق للغاية ، فهي ليست مجرد واجهة . ” تنهد فانغ يوان ، و وافق على حسم تشين دينغ لينغ ، كان سيفعل الشيء نفسه لو كان مكانها .

 

منذ هزيمتهم في حرب القدر عندما دمر فانغ يوان غو القدر أمام العالم بأسره ، تم تجريد المحكمة السماوية ببساطة من عمودها الفقري ، لقد فقدوا راياتهم الروحية و داس فانغ يوان عليها .

كانت القارة الوسطى تواجه أربع مناطق و كان وضعها خطيرًا حقًا ، إذا كان يُعتقد أنهم ضعفاء و يمكن التنمر عليهم بسهولة ، فعندما تبدأ الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، ستحاصرهم المناطق الأربع الأخرى ، في ذلك الوقت ، حتى لو كانت القارة الوسطى قوية مثل النمر ، فإنها ستظل ممزقة إلى أشلاء من قبل الضباع .

“ لا ألاحق سراب أبديّة الحياة ، فطول العمر عار بلا إنجازات”.

 

“ أما بالنسبة للمناطق الثلاث المتبقية ، فالحدود الجنوبية و الصحراء الغربية و البحر الشرقي كلها مفككة .”

إن نشر هذه المعلومات من شأنه أن يعمل على استقرار القوى الداخلية و أيضًا تخويف القوى الخارجية ، و كان على تشين دينغ لينغ القيام بذلك ! قد يكون لإخفاء نتائج المعركة بعض المزايا التكتيكية ، لكن تشين دينغ لينغ كانت قائدة المحكمة السماوية و كان عليها أن تفكر في العالم بأسره ، لذلك ، اختارت التخلي عن الميزة التكتيكية لاستعادة الوضع المتدهور .

كانت المحكمة السماوية في حاجة ماسة إلى زيادة المعنويات .

 

لم يتبق سوى القليل من نهر التدفق العكسي ، و لا يمكن استخدامه .

“ المحكمة السماوية مليئة بالمواهب ، حتى بدون خبير عظيم مثل الجنية زي وي ، لديهم تشين دينغ لينغ لتحقيق الاستقرار في الوضع العام ، إن اساس المحكمة السماوية عميق للغاية ، فهي ليست مجرد واجهة . ” تنهد فانغ يوان ، و وافق على حسم تشين دينغ لينغ ، كان سيفعل الشيء نفسه لو كان مكانها .

على الرغم من وفاة الروح الطيفية ، عانى فانغ يوان أيضًا في أعقاب ذلك .

 

مات العديد من البشر و البشر المتحولين على الرغم من تلقيهم حماية فانغ يوان .

في مستواهم ، كانت المناطق الخمس و السمائان عبارة عن رقعة شطرنج ، قد يؤدي قتال بعضهم البعض دون أي خطط أو رؤية إلى السماح لهم بالتباهي بقوتهم لبعض الوقت ، لكن هذا قد يؤدي بهم إلى هزيمة كارثية .

 

 

كان وو با تشونغ مليئًا أيضًا بالقلق .

إذا نظرنا إلى الوراء في معركة المطاردة ضد فانغ يوان .

 

 

كانت هذه هي الحركة القاتلة لأسلوب حياة قانع للموق الخالد لوتس المنشأ ، لقد كانت حركة قاتلة لمسار البشر مع تأثير لمسار الرسم وهي التي شكلت لوحات لحياة الناس ، كانت الحركة القاتلة لموقر من المرتبة التاسعة .

لم يكن هناك شك في أن الخاسر الأكبر كانت طائفة الظل ، مات الروح الطيفية ذو القوة القتالية لموقر زائف ، بينما مات الأعضاء أو فقدوا أو فروا أو أسروا .

كان هذا تطلعًا للسيطرة على العالم !

 

 

التالي كان فانغ يوان .

عندما توفي الموقر الخالد الشمس العملاقة ، ترك وراءه مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية و الثمانين ، و الذي يمكن أن يسيطر على الوضع السياسي بأكمله في السهول الشمالية على الرغم من أن الشمس العملاقة قد مات بالفعل ، عقدت السهول الشمالية مسابقات لا حصر لها في البلاط الإمبراطوري ، و تمكنت سلالة هوانغ جين من الاحتفاظ بمكانة عليا في عالم الخالدين و الفانين في السهول الشمالية و يرجع ذلك أساسًا إلى مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين .

 

 

كانت خسائر فانغ يوان فادحة !

في الوقت الحاضر ، كانت مدينة الإمبراطور الإلهي أكبر نقطة تجمع للأوردة البشرية في القارة الوسطى ، و كانت أكبر أرض تخزين و زراعة عباقرة في القارة الوسطى ، و هي أرض مقدسة للمسار البشري ، بالنظر إلى الإعداد ، كان مشابهًا لمبنى اليانغ الحقيقي الثامن و الثمانين .

 

 

حاليًا ، كانت الفتحة الخالدة السيادية بأكملها في حالة بائسة ، تحولت الحدود الجنوبية المصغرة النابضة بالحياة إلى أطلال مع بقاء نقاط قليلة فقط من الموارد ، و المناطق الأربع الأخرى المصغرة و السماوات التسع المصغرة لم تكن أفضل بكثير .

 

 

في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، كان خبراء مسار المعلومات قد أطلقوا معًا العديد من المخططات التصنيفية ، و كانت هناك منافسة شرسة على كل مخطط تصنيف ، و كان ترتيب منازل الغو الخالد كذلك أيضًا .

مات العديد من البشر و البشر المتحولين على الرغم من تلقيهم حماية فانغ يوان .

 

 

تم ترجمة هذه الفصول بمساعدة الأخ chi<

سقط ملك وحوش القتال السابق في غيبوبة بعد عرقلة المحنة اللامعدودة و لم يستيقظ بعد .

2066 لا أستسلم أبدًا حتى ينتهي طريقي

 

 

كانت الخسارة في الغو الخالد هي أيضًا أكبر خسارة شهدها فانغ يوان في حياته .

 

 

 

أولاً ، تم تدمير منزلي غو خالد من الرتبة الثامنة ، و تم الحفاظ على غو رمز الحلم الأساسي في قصر التنين ، جنبًا إلى جنب مع سنوات تتدفق مثل المياه للسفينة الحربية الطائرة ، و لكنهم أصيبوا و كانوا بحاجة إلى التعافي ، تم تدمير العديد من الغو الخالد في المعركة ، بما في ذلك غو الحذر و القتال و ما إلى ذلك .

 

 

أدت ولادة فانغ يوان من جديد إلى جميع أنواع التغييرات الهائلة ، و الآن ، حتى قبل نشر تصنيف منازل الغو الخالد ، احتلت مدينة الإمبراطور الإلهي بقوة المركز الأول .

كانت هناك العديد من الخسائر في ديدان الغو لمسار الأرض أيضًا ، على الرغم من أن قلعة جبل التربة المسالمة الثقيل لا تزال قائمة ، إلا أن تفجير الروح الطيفية كان مرعبًا ، من خلال منع هذا الهجوم ، فقد فانغ يوان سبعة من الغو الخالد لمسار أرض و عددًا لا يحصى من الغو الفاني .

 

 

 

تم إضعاف قلعة جبل التربة المسالمة الثقيل بشدة نتيجة لذلك .

كانت طائفة الظل و فانغ يوان خاسرين ، و كذلك كانت سماء طول العمر ، لقد فقدوا ماو لي تشيو ، الوحش الأسطوري السحيق ، و لم يكن لديهم أي مكاسب في المعركة ، كان الأمر مجرد أنه بالمقارنة مع طائفة الظل و فانغ يوان ، كانت خسائرهم أقل بكثير .

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية ، عانى فانغ يوان في حرب القدر ، و دافع ضد عدد لا يحصى من المحن و طارد الآخرين ، و كان جوهره الخالد من المرتبة الثامنة على وشك أن يجف ، لقد أنهى تقريبا كل الجوهر الخالد الذي جمعه بشق الأنفس قبل حرب القدر .

 

 

 

لقد أحرز للتو بعض التقدم في تشكيل معركة الابراج الاثني عشر ، و لكن بعد المعركة مع الروح الطيفية ، كان عليه جمعها مرة أخرى .

 

 

 

لم يتبق سوى القليل من نهر التدفق العكسي ، و لا يمكن استخدامه .

 

 

كانت خسائر فانغ يوان فادحة !

انخفضت قوة بحر التشي اللامحدود إلى الحضيض و لم يعد من الممكن اعتبارها ورقة رابحة .

 

 

كان فانغ يوان يحمل غو مسار المعلومات في يده ، و دودة الغو هذه كان لديها سجلات عن معركة المطاردة السابقة ، و كانت محتوياتها تقريبًا : لقد حققت المحكمة السماوية نصرًا كبيرًا ، و مات الروح الطيفية ، و هرب فانغ يوان ، و خالد الشيطان تشي جو و ماو لي تشيو تم اسرهم ، و تم أسر الرجل العجوز تشينغ يوان ، و كانت الجنية زي وي و يينغ وو شي من طائفة الظل لا يزالون هاربين ، و سلف بحر التشي ، و باي نينغ بينغ ، و السيدة الارنبة البيضاء ، و الجنية مياو يين في عداد المفقودين ، كان احتمال موتهم مرتفعاً .

لم يحصل فانغ يوان على أي غنائم معركة مع الروح الطيفية و دمر تفجير الروح الطيفية الذاتي كل شيء تمامًا .

 

 

“ لم يكن هناك موقر لمسار الرياح أبدًا ، إذا كان هناك احتمال ، فربما يمكنني سد هذه الفجوة ، من يستطيع أن يقول على وجه اليقين ما سيحدث في المستقبل ؟ ” فكر وو يونغ فقط في ذلك من الداخل و لم يقله بصوت عالٍ .

مما لا شك فيه ، كان من الصعب للغاية التعامل مع الروح الطيفية ، حتى في حالة الوفاة ، لم يترك وراءه أي فوائد لفانغ يوان .

 

 

 

بعد المطاردة ، كانت أعظم مكاسب لفانغ يوان هي الحفاظ على حياته ، بالإضافة إلى أكثر من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء و استنساخ بحر التشي ، لم يكن يمتلكه في الأصل ، لقد كانت مكاسبه من حرب القدر و التآمر على المحكمة السماوية ، و لم يكن لديهم أي ارتباط مع الروح الطيفية .

 

 

“ القارة الوسطى و السهول الشمالية تحت حراسة المحكمة السماوية و سماء طول العمر ، و لقد عملوا لسنوات عديدة و هم مثل القلاع الحديدية ، دعونا لا نتحدث عنهم في الوقت الحالي “.

على الرغم من وفاة الروح الطيفية ، عانى فانغ يوان أيضًا في أعقاب ذلك .

كان رجلاً في منتصف العمر بمظهر عادي ، و له جسم قوي و حواجب حادة ، كشف تعبيره عن الاستبداد و بعض مظاهر القسوة .

 

كانت المحكمة السماوية في حاجة ماسة إلى زيادة المعنويات .

كانت طائفة الظل و فانغ يوان خاسرين ، و كذلك كانت سماء طول العمر ، لقد فقدوا ماو لي تشيو ، الوحش الأسطوري السحيق ، و لم يكن لديهم أي مكاسب في المعركة ، كان الأمر مجرد أنه بالمقارنة مع طائفة الظل و فانغ يوان ، كانت خسائرهم أقل بكثير .

 

 

 

بعد ذلك ، كان خالد الشيطان تشي جو ، الذي فقد الكثير و لكنه حقق أيضًا بعض المكاسب ، قام خالد الشيطان تشي جو بابتزاز العديد من المواريث من الروح الطيفية و فانغ يوان مع عدم وجود نقص في الميراث الحقيقي للموقرين ، و لكن أرضه شي تضررت بشدة و فقد حريته أيضًا ، و سجنته مدينة الإمبراطور الإلهي .

كانت خسائر فانغ يوان فادحة !

 

 

لذلك ، كان الفائز الأكبر في هذه المعركة هي المحكمة السماوية .

 

 

حتى فانغ يوان شعر بالحذر تجاه مثل منزل الغو الخالد هذا .

مات الروح الطيفية و هرب فانغ يوان بخسائر فادحة ، ثم هزمت المحكمة السماوية بعد ذلك سماء طول العمر ، و هرب مذبح حظ الكارثة من القارة الوسطى في حالة ذعر ، و قمعت مدينة الإمبراطور الإلهي خالد الشيطان تشي جو و ماو لي تشيو ، استولت مجموعة تشين دينغ لينغ على الرجل العجوز تشنغ يوان و قدمت مكافأة للجنية زي وي و يينغ وو شي ، و تم التكهن بأن سلف بحر التشي و باي نينغ بينغ و الارنبة البيضاء و مياو يين ماتوا في المعركة .

 

 

 

كانت نتيجة هذه المعركة رائعة حقًا ، لقد كان ارتفاعًا هائلاً في الروح المعنوية للجميع في القارة الوسطى .

 

 

 

انتشرت نتيجة معركة المحكمة السماوية في جميع أنحاء العالم ، و لم يكن فانغ يوان فقط هو من قام بتحليل الانتصارات و الخسائر ، بل قام كل اسياد الغو الخالدين بتحليل الوضع العام أيضًا .

في مستواهم ، كانت المناطق الخمس و السمائان عبارة عن رقعة شطرنج ، قد يؤدي قتال بعضهم البعض دون أي خطط أو رؤية إلى السماح لهم بالتباهي بقوتهم لبعض الوقت ، لكن هذا قد يؤدي بهم إلى هزيمة كارثية .

 

لذلك ، كان الفائز الأكبر في هذه المعركة هي المحكمة السماوية .

من بينهم شخص واحد كان الأسعد .

 

 

 

“ رائع ، رائع ! ” على المقعد الرئيسي في القاعة ، كان سيد غو خالد يحمل غو من مسار المعلومات بينما يمتدح مرارًا و تكرارًا بفرح في عينيه .

كان يجلس على المقعد الأول على اليسار ، الشيخ السامي الثاني لعشيرة وو ، وو با تشونغ ، لم تكن قوته القتالية بارزة في عشيرة وو ، لكنه كان يتمتع بأعلى مرتبة ، و كان ثابتًا ، و تجرأ على تحمل المسؤوليات ، في السابق ، عندما كانت كل القوة الكبيرة تخلق صعوبات لعشيرة وو ، تقدم لتحقيق الاستقرار في الوضع ، و كان عضوًا أساسيًا في عشيرة وو .

 

 

كان رجلاً في منتصف العمر بمظهر عادي ، و له جسم قوي و حواجب حادة ، كشف تعبيره عن الاستبداد و بعض مظاهر القسوة .

 

 

 

كان الشيخ الأول لعشيرة وو ، و هو سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة لمسار الرياح ، وهو خبير هائل في العصر الحالي — وو يونغ !

كانت المحكمة السماوية في حاجة ماسة إلى زيادة المعنويات .

 

 

كان يجلس على المقعد الأول على اليسار ، الشيخ السامي الثاني لعشيرة وو ، وو با تشونغ ، لم تكن قوته القتالية بارزة في عشيرة وو ، لكنه كان يتمتع بأعلى مرتبة ، و كان ثابتًا ، و تجرأ على تحمل المسؤوليات ، في السابق ، عندما كانت كل القوة الكبيرة تخلق صعوبات لعشيرة وو ، تقدم لتحقيق الاستقرار في الوضع ، و كان عضوًا أساسيًا في عشيرة وو .

 

 

 

سأل وو با تشونغ وو يونغ باحترام : “ لست متأكدًا ما هو الجيد في هذا ؟ من فضلك نورني يا سيدي. ”

__________________

 

__________________

وضع وو يونغ دودة الغو لمسار المعلومات و شرح بنظرة مشتعلة : “ في المناطق الخمس و السمائين ، يتم احترام الأقوياء ، إن ما يسمى بالاتجاه العام ليس أكثر من معركة بين خبراء الذروة هؤلاء ، فقط عندما يكون الأقوياء في مأزق ، سيكون لدى الضعفاء و القوى العظمى مساحة للنمو ، إذا ولد موقر ، فسيكون لا يقهر و سيحكم كقائد وحيد ، و سيتعين على جميع الأبطال أن يخفضوا رؤوسهم “.

 

 

 

في الوقت الحالي ، مع عدم وجود موقر ، يتدفق الاتجاه العام بأربعة أشخاص ؛ الروح الطيفية ، غو يوي فانغ يوان ، خالد الشيطان تشي جو ، و سلف بحر التشي ، إلى جانبهم ، هناك قوى خارقة مثل المحكمة السماوية و سماء طول العمر الذين يمكنهم المشاركة في القتال ، مع منازل الغو الخالد مثل مذبح حظ الكارثة و مدينة الإمبراطور الإلهي للتأثير على الوضع العام “.

 

 

أما عن سبب نشر المحكمة السماوية لمعلومات المعركة هذه ، فقد فهمها فانغ يوان تمامًا .

شعر وو با تشونغ بالحيرة و سأل : “ مدينة الإمبراطور الإلهي معروفة علنًا بأنها منزل الغو الخالد الأول لأنه يمكن أن يقمع خالد الشيطان تشي جو ، و يعتبر مذبح حظ الكارثة أقل شأنا إلى حد ما و لكنه أيضًا منزل غو خالد قوي جدًا أظهر روعته في حرب القدر ، لماذا نضع المحكمة السماوية و سماء طول العمر تحت هؤلاء الأشخاص الأربعة ؟ ”

 

 

انتشرت نتيجة معركة المحكمة السماوية في جميع أنحاء العالم ، و لم يكن فانغ يوان فقط هو من قام بتحليل الانتصارات و الخسائر ، بل قام كل اسياد الغو الخالدين بتحليل الوضع العام أيضًا .

أجاب وو يونغ بابتسامة : “ منزلا الغو الخالد هذان قويان حقًا ، لكن لا يمكن أن يكونا قويين إلا لبعض الوقت ، أكبر عيب في منازل الغو الخالد هو أن أساليبها ثابتة ، بمجرد معرفة هذه الأساليب ، يمكن استهدافها و التصدي لها ، من الصعب تعديل منازل الغو الخالد ، فهي أدنى بكثير من الأفراد الذين يتمتعون بقوة معركة موقرين زائفين و يمكنهم تعديل أنفسهم اعتمادًا على الموقف “.

تأثر وو با تشونغ بعمق عندما وقف و ركع على الأرض ، و أقسم بصوت مرتجف : “ هذا التابع على استعداد لاتباع جانب اللورد ، من أجل الطموح الكبير لعشيرة وو ، سأستخدم كل أوقية من قوتي و ألقي بحياتي !! ”

 

 

“ مدينة الإمبراطور الإلهي قوية جدًا حيث يمكنها قمع خالد الشيطان تشي جو بقوة الموقر الزائف ، لكن عندما تُعرف أساليبها بوضوح ، فإن تهديدها سينخفض ​​بمقدار مستوى ، تفتقر المحكمة السماوية إلى موقر زائف ، إنها أعظم نقاط ضعفهم ، لو لم يقف سلف بحر التشي إلى جانب المحكمة السماوية في هذه المعركة ، لما حققت تشين دينغ لينغ مثل هذا النجاح “.

كان رجلاً في منتصف العمر بمظهر عادي ، و له جسم قوي و حواجب حادة ، كشف تعبيره عن الاستبداد و بعض مظاهر القسوة .

 

أما عن سبب نشر المحكمة السماوية لمعلومات المعركة هذه ، فقد فهمها فانغ يوان تمامًا .

“ لذا فالأمر كذلك .” أدرك وو با تشونغ ، “ أنا أفهم الآن سعادة اللورد ، في معركة المطاردة هذه ، مات الروح الطيفية ، و هرب فانغ يوان في محنة ، و تم قمع خالد الشيطان تشي جو ، و فٌقد سلف بحر التشي مع احتمال كبير للموت ، هذا يعني أن الموقرين الزائفين الأربعة قد اختفوا في الغالب ، و هي فرصة مثالية لنا للتطور “.

في الوقت الحالي ، مع عدم وجود موقر ، يتدفق الاتجاه العام بأربعة أشخاص ؛ الروح الطيفية ، غو يوي فانغ يوان ، خالد الشيطان تشي جو ، و سلف بحر التشي ، إلى جانبهم ، هناك قوى خارقة مثل المحكمة السماوية و سماء طول العمر الذين يمكنهم المشاركة في القتال ، مع منازل الغو الخالد مثل مذبح حظ الكارثة و مدينة الإمبراطور الإلهي للتأثير على الوضع العام “.

 

 

أومأ وو يونغ برأسه : “ بطبيعة الحال ، من الأفضل أن يموت هؤلاء الخبراء ، الشيء المؤسف أكثر هو أن فانغ يوان تمكن من الفرار ، تنهد ، هذا الشيطان لا يمكن فهمه ، لا يمكن تقييمه بالفطرة السليمة ، ربما ، عندما يظهر مرة أخرى ، سيكون أقوى من ذي قبل ! ”

لقد أحرز للتو بعض التقدم في تشكيل معركة الابراج الاثني عشر ، و لكن بعد المعركة مع الروح الطيفية ، كان عليه جمعها مرة أخرى .

 

 

أصبحت تعبيرات وو يونغ ثقيلة عندما ذكر فانغ يوان .

تم صقل مبنى اليانغ الحقيقي من قبل سلف الشعر الطويل و الموقر الخالد الشمس العملاقة معًا ، و تم تقسيمه إلى عدد لا يحصى من الأبراج الصغيرة التي جمعت ديدان الغو البرية ، بعد دمجهم في واحد ، سيشكلون المبنى الرئيسي و يمكنهم حتى تبديد النكبات و المحن .

 

كان جالسًا على المقعد الرئيسي ، لكن بدا أن نظرته تخترق القاعة و تصل إلى السماء .

كان وو با تشونغ مليئًا أيضًا بالقلق .

 

 

 

كان لدى فانغ يوان صراعات عميقة مع عشيرة وو ، و الآن بعد أن مات الروح الطيفية ، كان فانغ يوان الشيطان الأول في العالم ، إذا تعافى وجاء لمهاجمة عشيرة وو ، فستكون كارثة مروعة .

 

 

في الوقت الحالي ، مع عدم وجود موقر ، يتدفق الاتجاه العام بأربعة أشخاص ؛ الروح الطيفية ، غو يوي فانغ يوان ، خالد الشيطان تشي جو ، و سلف بحر التشي ، إلى جانبهم ، هناك قوى خارقة مثل المحكمة السماوية و سماء طول العمر الذين يمكنهم المشاركة في القتال ، مع منازل الغو الخالد مثل مذبح حظ الكارثة و مدينة الإمبراطور الإلهي للتأثير على الوضع العام “.

و تابع وو يونغ : “ لا يمكننا فعل أي شيء حيال الموقرين الزائفين ، لذلك يجب أن ننتهز هذه الفرصة لتطوير و تقوية أنفسنا ، عندما يزعجنا فانغ يوان في المستقبل ، يمكننا على الأقل أن نمتلك القوة للرد ، إذا لم يحدث هذا الوضع في المستقبل ، فسيكون الاستعداد للحرب الفوضوية في المناطق الخمس “.

خلال هذه الفترة الزمنية ، عانى فانغ يوان في حرب القدر ، و دافع ضد عدد لا يحصى من المحن و طارد الآخرين ، و كان جوهره الخالد من المرتبة الثامنة على وشك أن يجف ، لقد أنهى تقريبا كل الجوهر الخالد الذي جمعه بشق الأنفس قبل حرب القدر .

 

 

“ القارة الوسطى و السهول الشمالية تحت حراسة المحكمة السماوية و سماء طول العمر ، و لقد عملوا لسنوات عديدة و هم مثل القلاع الحديدية ، دعونا لا نتحدث عنهم في الوقت الحالي “.

بعد المطاردة ، كانت أعظم مكاسب لفانغ يوان هي الحفاظ على حياته ، بالإضافة إلى أكثر من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء و استنساخ بحر التشي ، لم يكن يمتلكه في الأصل ، لقد كانت مكاسبه من حرب القدر و التآمر على المحكمة السماوية ، و لم يكن لديهم أي ارتباط مع الروح الطيفية .

 

لم يحصل فانغ يوان على أي غنائم معركة مع الروح الطيفية و دمر تفجير الروح الطيفية الذاتي كل شيء تمامًا .

“ أما بالنسبة للمناطق الثلاث المتبقية ، فالحدود الجنوبية و الصحراء الغربية و البحر الشرقي كلها مفككة .”

 

 

منذ هزيمتهم في حرب القدر عندما دمر فانغ يوان غو القدر أمام العالم بأسره ، تم تجريد المحكمة السماوية ببساطة من عمودها الفقري ، لقد فقدوا راياتهم الروحية و داس فانغ يوان عليها .

“ لقد ارتفعت موجة العصر العظيم بالفعل ، تحتاج عشيرة وو إلى ركوب هذه الموجة و الارتقاء ، الصحراء الغربية مليئة بالرمال و الواحات التي لا تعد ولا تحصى ، فمن السهل الدفاع عنها و لكن من الصعب الهجوم عليها ، يحتوي البحر الشرقي على الكثير من الموارد و لكنه لم ينتج أبدًا مكانًا مهيبًا ، و طبيعته هي الأكثر رقة ، يجب علينا أولاً دمج عالم الخالدين في الحدود الجنوبية بالكامل ، ثم الاستيلاء على البحر الشرقي و الصحراء الغربية ، من خلال موارد من المناطق الثلاث لمساعدتي ، سأجتاز محنتي و أصبح موقراً زائفًا ، ثم أقوم بصقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة و إنشاء منزل الغو الخالد بمستوى الذروة ، أخيرًا ، سنهاجم القارة الوسطى و السهول الشمالية ! ”

مما لا شك فيه ، كان من الصعب للغاية التعامل مع الروح الطيفية ، حتى في حالة الوفاة ، لم يترك وراءه أي فوائد لفانغ يوان .

 

 

“ أيها اللورد ! ” كان وو با تشونغ يسمع هذا لأول مرة ، فتح عيناه على مصراعيها في الإثارة لكنه شعر بالتوتر في نفس الوقت.

 

 

أجاب وو يونغ بابتسامة : “ منزلا الغو الخالد هذان قويان حقًا ، لكن لا يمكن أن يكونا قويين إلا لبعض الوقت ، أكبر عيب في منازل الغو الخالد هو أن أساليبها ثابتة ، بمجرد معرفة هذه الأساليب ، يمكن استهدافها و التصدي لها ، من الصعب تعديل منازل الغو الخالد ، فهي أدنى بكثير من الأفراد الذين يتمتعون بقوة معركة موقرين زائفين و يمكنهم تعديل أنفسهم اعتمادًا على الموقف “.

كان هذا تطلعًا للسيطرة على العالم !

 

 

إن نشر هذه المعلومات من شأنه أن يعمل على استقرار القوى الداخلية و أيضًا تخويف القوى الخارجية ، و كان على تشين دينغ لينغ القيام بذلك ! قد يكون لإخفاء نتائج المعركة بعض المزايا التكتيكية ، لكن تشين دينغ لينغ كانت قائدة المحكمة السماوية و كان عليها أن تفكر في العالم بأسره ، لذلك ، اختارت التخلي عن الميزة التكتيكية لاستعادة الوضع المتدهور .

هل يستطيع وو يونغ جلب عشيرة وو إلى القمة ؟ أم أنها ستتحول إلى رواسب بفعل مدّ العصر ؟

 

 

“ لا ألاحق سراب أبديّة الحياة ، فطول العمر عار بلا إنجازات”.

“ لم يكن هناك موقر لمسار الرياح أبدًا ، إذا كان هناك احتمال ، فربما يمكنني سد هذه الفجوة ، من يستطيع أن يقول على وجه اليقين ما سيحدث في المستقبل ؟ ” فكر وو يونغ فقط في ذلك من الداخل و لم يقله بصوت عالٍ .

يمكن لمدينة الإمبراطور الإلهي أن تقمع مو لي تشيو و خالد الشيطان تشي جو ، و لم يكن فانغ يوان مندهشًا من هذا .

 

 

كان جالسًا على المقعد الرئيسي ، لكن بدا أن نظرته تخترق القاعة و تصل إلى السماء .

 

 

 

في اللحظة التالية ، استمع وو با تشونغ إلى رواية وو يونغ :

 

 

 

“ لا ألاحق سراب أبديّة الحياة ، فطول العمر عار بلا إنجازات”.

 

 

 

“ مع استمرار الفوضى تتلاشى الجدران الإقليمية ، تدمير القدر جلب للكل الحرية ”.

 

 

عندما توفي الموقر الخالد الشمس العملاقة ، ترك وراءه مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية و الثمانين ، و الذي يمكن أن يسيطر على الوضع السياسي بأكمله في السهول الشمالية على الرغم من أن الشمس العملاقة قد مات بالفعل ، عقدت السهول الشمالية مسابقات لا حصر لها في البلاط الإمبراطوري ، و تمكنت سلالة هوانغ جين من الاحتفاظ بمكانة عليا في عالم الخالدين و الفانين في السهول الشمالية و يرجع ذلك أساسًا إلى مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين .

“ النسر يحكم السماء و الحوت يسيطر على البحر ، دون محاولة ، أتنينًا أم دودة سأصير ؟ ”

وضع وو يونغ دودة الغو لمسار المعلومات و شرح بنظرة مشتعلة : “ في المناطق الخمس و السمائين ، يتم احترام الأقوياء ، إن ما يسمى بالاتجاه العام ليس أكثر من معركة بين خبراء الذروة هؤلاء ، فقط عندما يكون الأقوياء في مأزق ، سيكون لدى الضعفاء و القوى العظمى مساحة للنمو ، إذا ولد موقر ، فسيكون لا يقهر و سيحكم كقائد وحيد ، و سيتعين على جميع الأبطال أن يخفضوا رؤوسهم “.

 

 

“ كيف يمكن لعامة الناس أن يفهموا منطقي ، لن أستسلم أبدًا حتى ينتهي طريقي ! ”

 

 

 

تأثر وو با تشونغ بعمق عندما وقف و ركع على الأرض ، و أقسم بصوت مرتجف : “ هذا التابع على استعداد لاتباع جانب اللورد ، من أجل الطموح الكبير لعشيرة وو ، سأستخدم كل أوقية من قوتي و ألقي بحياتي !! ”

 

 

 

__________________

“ لقد ارتفعت موجة العصر العظيم بالفعل ، تحتاج عشيرة وو إلى ركوب هذه الموجة و الارتقاء ، الصحراء الغربية مليئة بالرمال و الواحات التي لا تعد ولا تحصى ، فمن السهل الدفاع عنها و لكن من الصعب الهجوم عليها ، يحتوي البحر الشرقي على الكثير من الموارد و لكنه لم ينتج أبدًا مكانًا مهيبًا ، و طبيعته هي الأكثر رقة ، يجب علينا أولاً دمج عالم الخالدين في الحدود الجنوبية بالكامل ، ثم الاستيلاء على البحر الشرقي و الصحراء الغربية ، من خلال موارد من المناطق الثلاث لمساعدتي ، سأجتاز محنتي و أصبح موقراً زائفًا ، ثم أقوم بصقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة و إنشاء منزل الغو الخالد بمستوى الذروة ، أخيرًا ، سنهاجم القارة الوسطى و السهول الشمالية ! ”

 

لم يتبق سوى القليل من نهر التدفق العكسي ، و لا يمكن استخدامه .

نعم كان تكوين القافية متعبا علي أتمنى أن تكون أعجبتكم.

 

تم ترجمة هذه الفصول بمساعدة الأخ chi<

أومأ وو يونغ برأسه : “ بطبيعة الحال ، من الأفضل أن يموت هؤلاء الخبراء ، الشيء المؤسف أكثر هو أن فانغ يوان تمكن من الفرار ، تنهد ، هذا الشيطان لا يمكن فهمه ، لا يمكن تقييمه بالفطرة السليمة ، ربما ، عندما يظهر مرة أخرى ، سيكون أقوى من ذي قبل ! ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط