2052 أكل القلب
2052 اكل القلب
بعد امتصاص جدارين من التشي و مع استكشاف فانغ يوان لمغارة سماء بحر التشي ، اكتسب كمية هائلة من تيارات التشي المادية الخالدة ، مما تسبب في زيادة مساحة التخزين غير المحدودة لبحر التشي إلى كمية غير مسبوقة ، و هكذا ، وصلت قوة هذه الحركة إلى مستوى يشعر بالرعب حتى بالنسبة لفانغ يوان !
طار غو الضعيف ، و غو الخيانة ، و الخوف معًا ، راغبين في الهروب مع رن زو : “ يا أيها الإنسان ، اركض بسرعة ، لا تؤمن بكلمات غو الذات ، لقد تم خداعه بالفعل “.
انتشرت السحب التي تلوح في الأفق في السماء اللامحدودة ، و ارتفعت مثل المد و الجزر مع تناثر التموجات ، بدت و كأنها مثل البحر و لكنها تشبه أيضًا جبالًا سحابية لا حصر لها ، متغيرة الأشكال حسب الرغبة ، و لديها إمكانيات غير محدودة .
رن زو كان محاصرا في المحن ، لم يستطع الهروب .
صاح غو الذات و غو السلوك معًا : “ أنا قوي جدًا ، أنا قوي جدًا ، كل المحن مجرد رذاذ ، إنها نسمات تافهة ! ”
كانت هذه حركة قاتلة .
صاح غو الذات و غو السلوك معًا : “ أنا قوي جدًا ، أنا قوي جدًا ، كل المحن مجرد رذاذ ، إنها نسمات تافهة ! ”
كانت هذه الحركة القاتلة هي الورقة الرابحة لفانغ يوان ، و كانت في الواقع أقوى طريقة هجومية في هذه اللحظة !
لم يستطع وحش كرة اللحم مقاومة قوة عمود التشي ، فقد تم قمعه على الأراضي العشبية للسهول الشمالية المصغرة .
الحركة القاتلة الخالدة — بحر التشي اللامحدود !
كانت هذه الحركة — عجيبة !
بعد تعديلات فانغ يوان ، لم تستخدم فقط غو التشي الكبير الخالد من المرتبة الثامنة باعتباره جوهرًا ، بل كان لديها أيضًا أكثر من عشرة غو خالد تكميلي لمسار التشي ، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الغو الفاني الأساسي ، كان هناك حتى مواد خالدة لمسار التشي يمكن إنفاقها لزيادة قوة هذه الحركة .
كما أراد فانغ يوان ، أطلق العنان للحركة القاتلة بحرالتشي اللامحدود!
كانت هذه الحركة لا تصدق !
يمكنها استخدام جميع أنواع التشي في هذا العالم ، تشي الحياة ، تشي الموت ، تشي السيف ، تشي النصل ، تشي الغسق ، تشي الفجر … كلما زاد عدد المواد الخالدة لمسار التشي المخزنة فيها ، كانت هذه الحركة أكثر قوة و عند استخدامها بشكل هجومي ، فإنها تنفق الجوهر الخالد و المواد الخالدة ، و عند استخدامها بشكل دفاعي ، فإنها تمتص تيارات التشي الخارجية .
“ لقد استوعبت هذه الحركة في سنواتي الأخيرة من > اساطير رن زو < ، فانغ يوان ، لقد انتهى الأمر ، ليس لدى قلعة جبل التربة المسالمة الثقيل أي طريقة لمنع هذا الهجوم “. اندفع الروح الطيفية بنية القتل .
كانت هذه الحركة قوية و لا يمكن إيقافها !
صرخ غو الخوف : “ يا إلهي ، هذا مخيف للغاية ، يا إنسان، ستموت بالتأكيد بهذا المعدل .”
ترك تشي شيانغ هذه الحركة و راءه ، مما أدى إلى بقاء مغارة تشي شيانغ على قيد الحياة ضد العديد من المحن اللامعدودة حتى بعد وفاته ، المحنة اللامعدودة … لم يجرؤ معظم اسياد الغو الخالدون من الرتبة الثامنة في هذا العالم حتى على تحدي محنتهم الأولى اللامعدودة ، فقد أخروا الوقت في فتحتهم الخالدة ، و لكن الروح السماوية لمغارة سماء تشينغ تشو يمكن أن تستخدم هذه الحركة لتجاوز المحن اللامعدودة مرارًا وتكرارًا .
كانت المحن كالنار تحرق عظام رن زو ، كانت المحن مثل المطارق ، كانت تندفع إلى رن زو بينما تكسر عظامه ، كانت المحن مثل الرياح و الأمطار ، تجتاح جسد رن زو الوحيد ، كانت المحن مثل وميض البرق ، ضربت رن زو باستمرار .
بعد ضم هذه المغارة ، استخدم فانغ يوان ضوء الحكمة لتعديل بحر التشي اللامحدود قبل حرب القدر ! بعد ذلك ، خلال هذه المعركة ، استخدم هذه الحركة لكسر جدار التشي البدائي و صدم الجميع ، بما في ذلك اسياد الغو الخالدين ، من المناطق الخمس .
امتصت عظام رن زو ضوء الأمل ، و بدأت في اجتياح المحن المحيطة بها .
كان جدار التشي البدائي قد تم إنشاءه بواسطة الأصل بدائي ، و لم يكن يحتوي فقط على الغو الخالد لمسار التشي ، و لكن أيضًا المواد الخالدة لمسار التشي ، و كان لمسار التشي سمة واحدة ، فقد كان قادرًا على استخدام المواد الخالدة لمسار التشي بدلاً من ديدان الغو لتنفيذ الحركات القاتلة .
في فترة قصيرة ، صقل فانغ يوان أكثر من مائة علامة داو لمسار السماء و جنبًا إلى جنب مع مكاسبه السابقة ، كان قد صقل بالفعل أكثر من مائة و ستين علامة داو لمسار السماء !
استخدم فانغ يوان بحر التشي اللامحدود لكسر جدار التشي البدائي ، كما أنه امتص كمية هائلة من المواد الخالدة لمسار التشي داخل جدار التشي .
وحش كرة اللحم لم يتحرك ، و ظل في الحفرة مثل الجثة ، كان عمق هذه الحفرة أكثر من ألف قدم !
بعد المرة الأولى ، كسره فانغ يوان مرة أخرى للمرة الثانية !
صاح غو الذات و غو السلوك معًا : “ أنا قوي جدًا ، أنا قوي جدًا ، كل المحن مجرد رذاذ ، إنها نسمات تافهة ! ”
منذ وقت ليس ببعيد في المحكمة السماوية ، استخدم بحر التشي اللامحدود لامتصاص تيارات التشي و المواد الخالدة من جدار التشي البدائي ، مما أدى إلى كسره .
بعد امتصاص جدارين من التشي و مع استكشاف فانغ يوان لمغارة سماء بحر التشي ، اكتسب كمية هائلة من تيارات التشي المادية الخالدة ، مما تسبب في زيادة مساحة التخزين غير المحدودة لبحر التشي إلى كمية غير مسبوقة ، و هكذا ، وصلت قوة هذه الحركة إلى مستوى يشعر بالرعب حتى بالنسبة لفانغ يوان !
بعد ضم هذه المغارة ، استخدم فانغ يوان ضوء الحكمة لتعديل بحر التشي اللامحدود قبل حرب القدر ! بعد ذلك ، خلال هذه المعركة ، استخدم هذه الحركة لكسر جدار التشي البدائي و صدم الجميع ، بما في ذلك اسياد الغو الخالدين ، من المناطق الخمس .
كما أراد فانغ يوان ، أطلق العنان للحركة القاتلة بحرالتشي اللامحدود!
اهتز بحر التشي ، و تجمع عمود تشي أبيض ضخم في السماء و أسقط وحش كرة اللحم العملاق .
لم يستطع وحش كرة اللحم مقاومة قوة عمود التشي ، فقد تم قمعه على الأراضي العشبية للسهول الشمالية المصغرة .
كان عمود التشي سميكًا للغاية ، و وصل إلى مستوى لم يسبق له مثيل من قبل ، حتى تشي شيانغ كان ليهث في جلالته الآن .
يمكن أن تدمر المحن الناس ، لكنها قد تقوي النفس أيضًا !
كان كل صدع مثل الفم الضخم ، و كلما كبر الشق ، زاد حجم الفم ، و زادت المحن التي يمكن أن يلتهمها .
ليس ذلك فحسب ، فقد تم تغطية عمود التشي بطبقة من الضوء الذهبي الساطع ، مما أعطى شعورًا قويًا ، و كان مستبدًا للغاية !
قبل أن يصطدم عمود التشي الأبيض بوحش كرة اللحم ، تحركت عليه قوة مرعبة من جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى شل حركة وحش كرة اللحم في الهواء .
انفجار !
كانت هذه حركة قاتلة .
توقفت المحنة اللامعدودة و التي تم إنشاؤها من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء أخيرًا لأول مرة .
تحطم عمود التشي الأبيض في وحش كرة اللحم مثل نصب ساقط ، قبل أن يندفع من خلاله بعنف .
تسبب الصوت الهائل في صمم شوي إر ، التي كانت بعيدة عن ساحة المعركة .
عندما غرق وحش كرة اللحم في الأرض ، أصبح جسمه أصغر و أصغر ، استمر في التفكك بواسطة عمود التشي الأبيض شيئًا فشيئًا !
كان عمود التشي يحتوي على ضوء أبيض شديد ، كان على شوي إر ، التي كانت مختبئة في تشكيل بلورات الجليد ، أن تغلق عينيها لمنعها من العمى .
صاح غو الذات و غو السلوك معًا : “ أنا قوي جدًا ، أنا قوي جدًا ، كل المحن مجرد رذاذ ، إنها نسمات تافهة ! ”
لم يستطع وحش كرة اللحم مقاومة قوة عمود التشي ، فقد تم قمعه على الأراضي العشبية للسهول الشمالية المصغرة .
لقد تم بالفعل إرسال العشب و التربة من المراعي محلقة منذ فترة طويلة من خلال الأعاصير الهائجة قبل أن يضرب عمود التشي .
بعد ضم هذه المغارة ، استخدم فانغ يوان ضوء الحكمة لتعديل بحر التشي اللامحدود قبل حرب القدر ! بعد ذلك ، خلال هذه المعركة ، استخدم هذه الحركة لكسر جدار التشي البدائي و صدم الجميع ، بما في ذلك اسياد الغو الخالدين ، من المناطق الخمس .
و هكذا ، تم الضغط على وحش كرة اللحم على الأراضي العشبية القاحلة بواسطة عمود تشي الذي لا يمكن إيقافه !
عندما اهتزت الأرض ، تشكلت مئات الشقوق تحت وحش كرة اللحم ، تشبه شبكة العنكبوت .
تنفس جسد فانغ يوان الرئيسي بقسوة ، و كان دماغه يتألم مع كل نفس ، من أجل استخدام هذه الحركة ، بذل عقله إلى أقصى حدوده ، و استهلك الكثير من الأفكار ، بما يتجاوز قدرات عقله .
كان عمود التشي الأبيض لا يزال يواصل هجومه ، و كان لديه القدرة على تدمير الجبال و تقسيم البحار ! تم الضغط على وحش كرة اللحم العظيم المصنوع من المحنة اللامعدودة على الأرض مثل كتكوت أعزل ، غير قادر على المقاومة .
عشرة أقدام و عشرون قدما و ثلاثون قدما …
بعد امتصاص جدارين من التشي و مع استكشاف فانغ يوان لمغارة سماء بحر التشي ، اكتسب كمية هائلة من تيارات التشي المادية الخالدة ، مما تسبب في زيادة مساحة التخزين غير المحدودة لبحر التشي إلى كمية غير مسبوقة ، و هكذا ، وصلت قوة هذه الحركة إلى مستوى يشعر بالرعب حتى بالنسبة لفانغ يوان !
بام .
عندما غرق وحش كرة اللحم في الأرض ، أصبح جسمه أصغر و أصغر ، استمر في التفكك بواسطة عمود التشي الأبيض شيئًا فشيئًا !
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ترك تشي شيانغ هذه الحركة و راءه ، مما أدى إلى بقاء مغارة تشي شيانغ على قيد الحياة ضد العديد من المحن اللامعدودة حتى بعد وفاته ، المحنة اللامعدودة … لم يجرؤ معظم اسياد الغو الخالدون من الرتبة الثامنة في هذا العالم حتى على تحدي محنتهم الأولى اللامعدودة ، فقد أخروا الوقت في فتحتهم الخالدة ، و لكن الروح السماوية لمغارة سماء تشينغ تشو يمكن أن تستخدم هذه الحركة لتجاوز المحن اللامعدودة مرارًا وتكرارًا .
تم إغلاق الثقوب السوداء الموجودة في جميع أنحاء الوحش العملاق ، و حاول أن يلتف ، و كان يمكن سماع صرخة يرثى لها من داخل جسده .
كانت هذه الحركة — عجيبة !
كانت هذه صرخة إرادة السماء !
بعد امتصاص جدارين من التشي و مع استكشاف فانغ يوان لمغارة سماء بحر التشي ، اكتسب كمية هائلة من تيارات التشي المادية الخالدة ، مما تسبب في زيادة مساحة التخزين غير المحدودة لبحر التشي إلى كمية غير مسبوقة ، و هكذا ، وصلت قوة هذه الحركة إلى مستوى يشعر بالرعب حتى بالنسبة لفانغ يوان !
استمر عمود التشي الأبيض لمدة عشرين نفسًا قبل أن يتلاشى .
صاح غو الذات و غو السلوك معًا : “ أنا قوي جدًا ، أنا قوي جدًا ، كل المحن مجرد رذاذ ، إنها نسمات تافهة ! ”
تنفس جسد فانغ يوان الرئيسي بقسوة ، و كان دماغه يتألم مع كل نفس ، من أجل استخدام هذه الحركة ، بذل عقله إلى أقصى حدوده ، و استهلك الكثير من الأفكار ، بما يتجاوز قدرات عقله .
لم يتقلص بحر السحب في السماء بنسبة ثمانين بالمائة فحسب ، بل كانت السحب المتبقية قليلة و رقيقة و سرعان ما أبعدها فانغ يوان بعيدًا .
هز المأزق جسده و هو يتقلص ، في الوقت نفسه ، طار عدد لا يحصى من المحن من رقبته و هاجمت رن زو .
لكن وحش كرة اللحم كان في أسوأ حالته ، فقد تقلص جسمه الشبيه بالجبال إلى حجم قصر التنين .
لم يتكلم رن زو ، لقد تحمل هجمات المحن بصعوبة كبيرة .
وحش كرة اللحم لم يتحرك ، و ظل في الحفرة مثل الجثة ، كان عمق هذه الحفرة أكثر من ألف قدم !
“ أيها الخونة ! ” كان غو الذات غاضبًا ، أمسك بهؤلاء الثلاثة و عضهم جميعًا .
تنفس جسد فانغ يوان الرئيسي بقسوة ، و كان دماغه يتألم مع كل نفس ، من أجل استخدام هذه الحركة ، بذل عقله إلى أقصى حدوده ، و استهلك الكثير من الأفكار ، بما يتجاوز قدرات عقله .
توقفت المحنة اللامعدودة و التي تم إنشاؤها من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء أخيرًا لأول مرة .
عندما صقل فانغ يوان أكثر من مائتي علامة داو من مسار السماء ، كان رد فعل الداو السماوي أخيرًا ، اختفت كرة اللحم الموجودة في الحفرة عندما بدأت تتساقط .
كان الأمر كما لو أنها تعرضت للضرب من قبل فانغ يوان !
حركة قاتلة خالدة — أكل القلب !
كانت الفرصة نادرة ، اسرع فانغ يوان من عمله و استخدم علامات السماء غير المقيدة لصقل علامات داو مسار السماء .
في فترة قصيرة ، صقل فانغ يوان أكثر من مائة علامة داو لمسار السماء و جنبًا إلى جنب مع مكاسبه السابقة ، كان قد صقل بالفعل أكثر من مائة و ستين علامة داو لمسار السماء !
يمكنها استخدام جميع أنواع التشي في هذا العالم ، تشي الحياة ، تشي الموت ، تشي السيف ، تشي النصل ، تشي الغسق ، تشي الفجر … كلما زاد عدد المواد الخالدة لمسار التشي المخزنة فيها ، كانت هذه الحركة أكثر قوة و عند استخدامها بشكل هجومي ، فإنها تنفق الجوهر الخالد و المواد الخالدة ، و عند استخدامها بشكل دفاعي ، فإنها تمتص تيارات التشي الخارجية .
عندما صقل فانغ يوان أكثر من مائتي علامة داو من مسار السماء ، كان رد فعل الداو السماوي أخيرًا ، اختفت كرة اللحم الموجودة في الحفرة عندما بدأت تتساقط .
و مع ذلك ، على الرغم من أن فانغ يوان يمكن أن يستغل هذه الفرصة ، إلا أنه لم يستطع تحمل هذا الموقف لأنه اضطر إلى إعادة انتباهه إلى العالم الخارجي .
و مثل ما قال .
تعرضت قلعة جبل التربة المسالمة الثقيل لأضرار جسيمة لا يمكن إصلاحها ، و كانت هجمات الروح الطيفية العملاق تتزايد في و تيرتها ، و قد حقق تقدمًا هائلاً !
أقسم الروح الطيفية على قتل فانغ يوان و لو وي يين و البقية ، حاولوا كبح جماحه لكن الروح الطيفية العملاق تجاهل هجماتهم و تحملهم ، مع الحفاظ على قوة هجماته على فانغ يوان .
وحش كرة اللحم لم يتحرك ، و ظل في الحفرة مثل الجثة ، كان عمق هذه الحفرة أكثر من ألف قدم !
ومض غو الامل بالضوء لأنه يدعم رن زو : “ أيها الإنسان ، طالما لا يزال لديك أمل في قلبك أثناء المحن ، لا يزال هناك أمل في هذا الموقف .”
على الرغم من أن فانغ يوان كان يبذل قصارى جهده لإصلاح منزل الغو الخالد ، إلا أن الوضع كان يتجه نحو الانحدار .
بام .
عندما غرق وحش كرة اللحم في الأرض ، أصبح جسمه أصغر و أصغر ، استمر في التفكك بواسطة عمود التشي الأبيض شيئًا فشيئًا !
بعد ضم هذه المغارة ، استخدم فانغ يوان ضوء الحكمة لتعديل بحر التشي اللامحدود قبل حرب القدر ! بعد ذلك ، خلال هذه المعركة ، استخدم هذه الحركة لكسر جدار التشي البدائي و صدم الجميع ، بما في ذلك اسياد الغو الخالدين ، من المناطق الخمس .
لم يعد بإمكان قلعة جبل التربة المسالمة الثقيل التحمل ، و تم إنشاء حفرة متصلة بالخارج !
انفجار !
من خلال هذه الفتحة ، انبعثت عيون الروح الطيفية العملاق الأربعة بنية قتل باردة عندما نظر إلى فانغ يوان الذي كان جالسًا بالداخل .
لقد رأى أن تعبير فانغ يوان كان شاحبًا بعد إطلاق بحر التشي اللامحدود .
اخترق ضوء غو الأمل شقوق عظام رن زو حتى النخاع .
“ أيها الخونة ! ” كان غو الذات غاضبًا ، أمسك بهؤلاء الثلاثة و عضهم جميعًا .
كان فانغ يوان في حالة سيئة الآن !
انتشرت السحب التي تلوح في الأفق في السماء اللامحدودة ، و ارتفعت مثل المد و الجزر مع تناثر التموجات ، بدت و كأنها مثل البحر و لكنها تشبه أيضًا جبالًا سحابية لا حصر لها ، متغيرة الأشكال حسب الرغبة ، و لديها إمكانيات غير محدودة .
كان لدى الروح الطيفية إدراك ، فقد اتخذت تجربته العميقة بشكل لا يصدق قرارًا بالنسبة له ، على غرار فانغ يوان ، كان يستخدم بطاقته الرابحة .
كما أراد فانغ يوان ، أطلق العنان للحركة القاتلة بحرالتشي اللامحدود!
يمكن أن تدمر المحن الناس ، لكنها قد تقوي النفس أيضًا !
حركة قاتلة خالدة — أكل القلب !
سرعان ما وجد غو القوة السبب على قدم رن زو ، كان هناك زوج من الأجنحة المستقلة ، على الرغم من أن الأجنحة كانت صغيرة ، إلا أنها رفرفت بعناد ، مما ساعد رن زو على الوقوف على الرغم من كل شيء .
بام .
“ لقد استوعبت هذه الحركة في سنواتي الأخيرة من > اساطير رن زو < ، فانغ يوان ، لقد انتهى الأمر ، ليس لدى قلعة جبل التربة المسالمة الثقيل أي طريقة لمنع هذا الهجوم “. اندفع الروح الطيفية بنية القتل .
كان عمود التشي يحتوي على ضوء أبيض شديد ، كان على شوي إر ، التي كانت مختبئة في تشكيل بلورات الجليد ، أن تغلق عينيها لمنعها من العمى .
بعد المرة الأولى ، كسره فانغ يوان مرة أخرى للمرة الثانية !
و مثل ما قال .
عندما صقل فانغ يوان أكثر من مائتي علامة داو من مسار السماء ، كان رد فعل الداو السماوي أخيرًا ، اختفت كرة اللحم الموجودة في الحفرة عندما بدأت تتساقط .
في اللحظة التالية ، شخر فانغ يوان ، و تشوه وجهه ، و أمسك صدره من الألم .
كانت الفرصة نادرة ، اسرع فانغ يوان من عمله و استخدم علامات السماء غير المقيدة لصقل علامات داو مسار السماء .
اهتز بحر التشي ، و تجمع عمود تشي أبيض ضخم في السماء و أسقط وحش كرة اللحم العملاق .
شعر بألم شديد في قلبه و كأنه عضه وحش شرس !
لم يتقلص بحر السحب في السماء بنسبة ثمانين بالمائة فحسب ، بل كانت السحب المتبقية قليلة و رقيقة و سرعان ما أبعدها فانغ يوان بعيدًا .
> اساطير رن زو < ، الفصل الخامس ، القسم الثالث و الثلاثون :
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ترك تشي شيانغ هذه الحركة و راءه ، مما أدى إلى بقاء مغارة تشي شيانغ على قيد الحياة ضد العديد من المحن اللامعدودة حتى بعد وفاته ، المحنة اللامعدودة … لم يجرؤ معظم اسياد الغو الخالدون من الرتبة الثامنة في هذا العالم حتى على تحدي محنتهم الأولى اللامعدودة ، فقد أخروا الوقت في فتحتهم الخالدة ، و لكن الروح السماوية لمغارة سماء تشينغ تشو يمكن أن تستخدم هذه الحركة لتجاوز المحن اللامعدودة مرارًا وتكرارًا .
حدق رن زو في رأس الهيكل العظمي : “ بعد ذلك ، سوف آكل أهم جزء من جسد المأزق .”
لم يستطع غو القوي التوقف عن الضحك : “ يا إنسان ، أنت حقًا يرثى لك ، و تؤمن بسهولة بكلمات الأمل ، الا تعلم ؟ وجود الأمل فقط خلال المحن لن يؤدي إلا إلى استمرارها لفترة أطول ، فالأمل هو الشيء الذي يطيل آلام الشخص ، عندما تتوقف عن حمل أي أمل ، ستشعر بالراحة من المحن “.
ضحك غو القوي : “هذه خطوة غبية ! يا إنسان ، اختيارك أحمق للغاية “.
هز المأزق جسده و هو يتقلص ، في الوقت نفسه ، طار عدد لا يحصى من المحن من رقبته و هاجمت رن زو .
كان كل صدع مثل الفم الضخم ، و كلما كبر الشق ، زاد حجم الفم ، و زادت المحن التي يمكن أن يلتهمها .
كانت المحن كالنار تحرق عظام رن زو ، كانت المحن مثل المطارق ، كانت تندفع إلى رن زو بينما تكسر عظامه ، كانت المحن مثل الرياح و الأمطار ، تجتاح جسد رن زو الوحيد ، كانت المحن مثل وميض البرق ، ضربت رن زو باستمرار .
بغض النظر عن مدى انثناء جسده ، لم يسقط .
صرخ غو الخوف : “ يا إلهي ، هذا مخيف للغاية ، يا إنسان، ستموت بالتأكيد بهذا المعدل .”
شجع غو الشجاعة : “ يا إنسان ، لا تخاف .”
حدق رن زو في رأس الهيكل العظمي : “ بعد ذلك ، سوف آكل أهم جزء من جسد المأزق .”
كانت هذه حركة قاتلة .
صاح غو الذات و غو السلوك معًا : “ أنا قوي جدًا ، أنا قوي جدًا ، كل المحن مجرد رذاذ ، إنها نسمات تافهة ! ”
ضحك غو القوي : “هذه خطوة غبية ! يا إنسان ، اختيارك أحمق للغاية “.
لقد تم بالفعل إرسال العشب و التربة من المراعي محلقة منذ فترة طويلة من خلال الأعاصير الهائجة قبل أن يضرب عمود التشي .
طار غو الضعيف ، و غو الخيانة ، و الخوف معًا ، راغبين في الهروب مع رن زو : “ يا أيها الإنسان ، اركض بسرعة ، لا تؤمن بكلمات غو الذات ، لقد تم خداعه بالفعل “.
رن زو كان محاصرا في المحن ، لم يستطع الهروب .
امتصت عظام رن زو ضوء الأمل ، و بدأت في اجتياح المحن المحيطة بها .
عندما تلوح المحن في الأفق ، فالأمر ليس مجرد هروب .
سرعان ما وجد غو القوة السبب على قدم رن زو ، كان هناك زوج من الأجنحة المستقلة ، على الرغم من أن الأجنحة كانت صغيرة ، إلا أنها رفرفت بعناد ، مما ساعد رن زو على الوقوف على الرغم من كل شيء .
“ هذا مخيف للغاية ، دعنا نذهب ، و ننسى أمر الإنسان .” طار غو الضعيف و الخيانة و غو الخوف بعيدًا معًا .
“ أيها الخونة ! ” كان غو الذات غاضبًا ، أمسك بهؤلاء الثلاثة و عضهم جميعًا .
أصيب الغو الثلاثة ولكن لم يوقفهم غو الذات ، و هربوا بسرعة من رن زو .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ترك تشي شيانغ هذه الحركة و راءه ، مما أدى إلى بقاء مغارة تشي شيانغ على قيد الحياة ضد العديد من المحن اللامعدودة حتى بعد وفاته ، المحنة اللامعدودة … لم يجرؤ معظم اسياد الغو الخالدون من الرتبة الثامنة في هذا العالم حتى على تحدي محنتهم الأولى اللامعدودة ، فقد أخروا الوقت في فتحتهم الخالدة ، و لكن الروح السماوية لمغارة سماء تشينغ تشو يمكن أن تستخدم هذه الحركة لتجاوز المحن اللامعدودة مرارًا وتكرارًا .
عندما صقل فانغ يوان أكثر من مائتي علامة داو من مسار السماء ، كان رد فعل الداو السماوي أخيرًا ، اختفت كرة اللحم الموجودة في الحفرة عندما بدأت تتساقط .
أراد غو الذات مطاردتهم و لكن غو القواعد و غو القوانين حثاه : “ لا تطاردهم ، هربوا عندما ضربت المحن بسبب الخوف و الضعف و الخيانة ، خيانة الفرد لذاته و الشجاعة في هذه العملية ، لن يؤدي إلا إلى الموت ، أليس من الجيد أنهم رحلوا ؟ غو الضعيف و غو الخيانة غير قادرين على مساعدتنا ، كما هو الحال بالنسبة لغو الخوف … إذا لم تظهر المحن ، لكان الخوف بلا معنى ، لكن بما أن المحن هنا الآن ، فإن الخوف لن يؤدي إلا إلى الم أكبر للإنسان “ .
على الرغم من أن فانغ يوان كان يبذل قصارى جهده لإصلاح منزل الغو الخالد ، إلا أن الوضع كان يتجه نحو الانحدار .
استخدم فانغ يوان بحر التشي اللامحدود لكسر جدار التشي البدائي ، كما أنه امتص كمية هائلة من المواد الخالدة لمسار التشي داخل جدار التشي .
“ انت على حق تماما .” توقف غو الذات .
و مثل ما قال .
ومض غو الامل بالضوء لأنه يدعم رن زو : “ أيها الإنسان ، طالما لا يزال لديك أمل في قلبك أثناء المحن ، لا يزال هناك أمل في هذا الموقف .”
لم يستطع غو القوي التوقف عن الضحك : “ يا إنسان ، أنت حقًا يرثى لك ، و تؤمن بسهولة بكلمات الأمل ، الا تعلم ؟ وجود الأمل فقط خلال المحن لن يؤدي إلا إلى استمرارها لفترة أطول ، فالأمل هو الشيء الذي يطيل آلام الشخص ، عندما تتوقف عن حمل أي أمل ، ستشعر بالراحة من المحن “.
أراد غو الذات مطاردتهم و لكن غو القواعد و غو القوانين حثاه : “ لا تطاردهم ، هربوا عندما ضربت المحن بسبب الخوف و الضعف و الخيانة ، خيانة الفرد لذاته و الشجاعة في هذه العملية ، لن يؤدي إلا إلى الموت ، أليس من الجيد أنهم رحلوا ؟ غو الضعيف و غو الخيانة غير قادرين على مساعدتنا ، كما هو الحال بالنسبة لغو الخوف … إذا لم تظهر المحن ، لكان الخوف بلا معنى ، لكن بما أن المحن هنا الآن ، فإن الخوف لن يؤدي إلا إلى الم أكبر للإنسان “ .
انفجار !
لم يتكلم رن زو ، لقد تحمل هجمات المحن بصعوبة كبيرة .
بغض النظر عن مدى انثناء جسده ، لم يسقط .
واصل غو القوة إضعاف روح رن زو : “ يا إنسان ، لقد بدأت اعجب بك ، إنه لأمر مؤسف أنك ستسقط قريبًا ، انظر إلى عظامك ، فهي مغطاة بالشقوق الآن بسبب المحن “.
تعرضت قلعة جبل التربة المسالمة الثقيل لأضرار جسيمة لا يمكن إصلاحها ، و كانت هجمات الروح الطيفية العملاق تتزايد في و تيرتها ، و قد حقق تقدمًا هائلاً !
سرعان ما وجد غو القوة السبب على قدم رن زو ، كان هناك زوج من الأجنحة المستقلة ، على الرغم من أن الأجنحة كانت صغيرة ، إلا أنها رفرفت بعناد ، مما ساعد رن زو على الوقوف على الرغم من كل شيء .
واصل غو القوة إضعاف روح رن زو : “ يا إنسان ، لقد بدأت اعجب بك ، إنه لأمر مؤسف أنك ستسقط قريبًا ، انظر إلى عظامك ، فهي مغطاة بالشقوق الآن بسبب المحن “.
أقسم الروح الطيفية على قتل فانغ يوان و لو وي يين و البقية ، حاولوا كبح جماحه لكن الروح الطيفية العملاق تجاهل هجماتهم و تحملهم ، مع الحفاظ على قوة هجماته على فانغ يوان .
بعد تعديلات فانغ يوان ، لم تستخدم فقط غو التشي الكبير الخالد من المرتبة الثامنة باعتباره جوهرًا ، بل كان لديها أيضًا أكثر من عشرة غو خالد تكميلي لمسار التشي ، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الغو الفاني الأساسي ، كان هناك حتى مواد خالدة لمسار التشي يمكن إنفاقها لزيادة قوة هذه الحركة .
كان رن زو صامتا .
كانت الفرصة نادرة ، اسرع فانغ يوان من عمله و استخدم علامات السماء غير المقيدة لصقل علامات داو مسار السماء .
كان كل صدع مثل الفم الضخم ، و كلما كبر الشق ، زاد حجم الفم ، و زادت المحن التي يمكن أن يلتهمها .
في الأصل ، كانت عظام رن زو لامعة و سليمة ، و لم تكن هناك تشققات على الإطلاق ، الآن ، كان هيكله العظمي مغطى بالشقوق ، و يبدو أنه سيتحطم في أي لحظة .
كان لدى الروح الطيفية إدراك ، فقد اتخذت تجربته العميقة بشكل لا يصدق قرارًا بالنسبة له ، على غرار فانغ يوان ، كان يستخدم بطاقته الرابحة .
كانت جميع ديدان الغو الأخرى صامتة ، فقط غو الأمل أعطى الضوء : “ أوه ، أيها الإنسان ، لا تستسلم ! المحن ليست مخيفة ، الشيء الأكثر رعبا هو الشخص الذي فقد الأمل “.
> اساطير رن زو < ، الفصل الخامس ، القسم الثالث و الثلاثون :
في فترة قصيرة ، صقل فانغ يوان أكثر من مائة علامة داو لمسار السماء و جنبًا إلى جنب مع مكاسبه السابقة ، كان قد صقل بالفعل أكثر من مائة و ستين علامة داو لمسار السماء !
اخترق ضوء غو الأمل شقوق عظام رن زو حتى النخاع .
في حياة كل شخص في هذا العالم ، كانت الشقوق تتشكل دائمًا في مرحلة ما ، لكن تلك كانت الأوقات التي يسطع فيها ضوء الأمل !
امتصت عظام رن زو ضوء الأمل ، و بدأت في اجتياح المحن المحيطة بها .
توقفت المحنة اللامعدودة و التي تم إنشاؤها من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء أخيرًا لأول مرة .
كان كل صدع مثل الفم الضخم ، و كلما كبر الشق ، زاد حجم الفم ، و زادت المحن التي يمكن أن يلتهمها .
لم يعد بإمكان قلعة جبل التربة المسالمة الثقيل التحمل ، و تم إنشاء حفرة متصلة بالخارج !
“ كيف يمكن حصول هذا ؟ ” صدم غو القوي للغاية .
ليس ذلك فحسب ، فقد تم تغطية عمود التشي بطبقة من الضوء الذهبي الساطع ، مما أعطى شعورًا قويًا ، و كان مستبدًا للغاية !
انفجار !
كلما زادت المحن التي التهمها الهيكل العظمي لرن زو ، أصبحت عظامه أقوى و أكثر ثباتًا .
بام .
يمكن أن تدمر المحن الناس ، لكنها قد تقوي النفس أيضًا !
توقفت المحنة اللامعدودة و التي تم إنشاؤها من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء أخيرًا لأول مرة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات