نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2044

2044 الرحيل خلسة

2044 الرحيل خلسة

2044 الرحيل خلسة

 

 

حتى أنه كان عليه أن يعترف بهذه الحقيقة .

“فانغ يوان ، إلى أين تحاول الهروب ؟ ” ابتسم الروح الطيفية ببرود ، و الدخان الأسود يخرج من جسده .

كان الخالدون لمعبد السماء السوداء المختبئين في منازل الغو الخالد صامتين .

 

 

طار وحش روحي سحيق بحجم ثعبان عملاق من الدخان الأسود ، و انطلق الي قصر التنين مع رياح قوية حوله .

ابتسم الروح الطيفية ببرود .

 

 

ومض الضوء البرتقالي الذهبي على قصر التنين مع تطاير أثر من الدخان الوردي .

عندما كان الخالدون معبد السماء السوداء يناقشون ، اندلعت المعركة الشديدة في السماء مرة أخرى .

 

لقد كان على بعد خطوة فقط من إخضاع تشينغ تشو تمامًا ، لكن ذلك الوقت فقط من شأنه أن يسمح لـ فانغ يوان بالهروب منهم ، و لم يستطع الروح الطيفية المخاطرة .

مع حركة الدخان ، تم قمع وحش الروح السحيق بسهولة و دخل قصر التنين دون مقاومة .

 

 

ابتسم الروح الطيفية ببرود .

لقد كانت الحركة القاتلة الخالدة — دخان الضوء الحالم!

 

 

 

كان الروح الطيفية يخاف فقط من هذه الحركة لقصر التنين ، و لكن الآن بعد أن تم استخدامها ، استغل الفرصة على الفور للتحرك بسرعة متزايدة ، و اقترب من قصر التنين مثل الشبح .

“فانغ يوان ، إلى أين تحاول الهروب ؟ ” ابتسم الروح الطيفية ببرود ، و الدخان الأسود يخرج من جسده .

 

 

الحركة القاتلة الخالدة — جدار التشي !

 

 

 

دفع سلف بحر التشي بكلتا يديه مع هبوب الرياح بشكل كبير ،ظهر جدار تشي عملاق من العدم و حظر الروح الطيفية .

 

 

 

قام الروح الطيفية بشخير بارد ، و كسر جدار التشي لكن خسر الفرصة في المعركة .

 

 

انفجار !

غير قصر التنين اتجاهه ، و أصبحت هالة دخان الضوء الحلام أكثر كثافة مرة أخرى .

 

 

 

خلفه ، زأرت تشينغ تشو و أراد مطاردتهم لكنه كان عاجزًا ، في أنفاس قليلة من الوقت ، ترك في الغبار .

 

 

 

قصر التنين ، و الروح الطيفية ، و سلف بحر التشي حاربوا أثناء سفرهم بسرعة في السماء .

أصبح فانغ يوان أقوى و أقوى ، وشق طريقه إلى المحكمة السماوية و دمر غو القدر !

 

تم استخدام فانغ يوان بإرادة السماء و كل هؤلاء الناس ، من الواضح أنه كان شخصًا فريدًا و له قيمة كبيرة .

لعب سلف بحر التشي دور مزعجاً تمامًا ، فقد منع الروح الطيفية من النجاح عدة مرات .

 

 

 

أصبح الروح الطيفية منزعجًا ، و بدأ في مهاجمة سلف بحر التشي بقوة .

انفجار !

 

سقطت كرة الروح في وادٍ قريب .

و لكن في هذا الوقت ، رد قصر التنين فجأة عليه و كان يحمي سلف بحر التشي ، خاصة مع الحركة القاتلة ، دخان الضوء الحالم الجاهزة للضرب في أي لحظة ، لم يستطع الروح الطيفية التصرف بقوة .

كان الجو محرجًا جدًا .

 

 

و هكذا وصل الوضع إلى طريق مسدود !

بذل سلف بحر التشي كل قوته للتخفيف من حدة المشكلة عليه ، بعد أن استعاد موطئ قدمه ، عاد إلى المعركة .

 

 

لم يعد الروح الطيفية إلى حالة ذروته ، و بالتالي ، عند القتال ضد قصر التنين و سلف بحر التشي ، لم تكن قوته القتالية أعلى بكثير ، بمجرد تعاونهم و مساعدة بعضهم البعض ، حتى الروح الطيفية شعر بإحساس بالعجز ، و لم يستطع القتال ضد كلا العدوين ، و استهداف أحدهما سيسمح للآخر بالتصرف ، و كان من الصعب اتخاذ إجراء الآن .

 

 

 

في هذا الوقت ، لم يستطع الروح الطيفية إلا التفكير في تشينغ تشو .

 

 

اخترق عمود الضوء السماء ، و كان طوله يزيد عن ألف قدم ، مما أدى إلى إنشاء خندق ضخم على الأرض و في تلك الحالة ، تصاعد الدخان مع انهيار عدد لا يحصى من الجبال .

“ ما كان يجب أن أضعف تشينغ تشو إلى هذا الحد ، إذا كان لا يزال لديه بعض قوة المعركة المتبقية ، فسيؤدي ذلك إلى تعطيل تعاونهم ! ” شعر الروح الطيفية ببعض الأسف .

 

 

 

لقد كان بمفرده و لم يكن بحاجة إلى التعاون ، لكن فانغ يوان و سلف بحر التشي كانا مختلفين ، كان عليهما العمل معًا بشكل جوهري لمقاومة الروح الطيفية .

 

 

 

كان تشينغ تشو غارقًا في الغضب ، بمجرد انضمامه إلى المعركة ، سيدمر تعاون فانغ يوان و سلف بحر التشي ، و سيكون لدى الروح الطيفية الكثير من الفرص لضربهم .

 

 

في النهاية ، سعل الشيخ السامي الأول من معبد السماء السوداء و كسر الصمت .

لكن ما فعله الروح الطيفية في وقت سابق لم يكن خطأ أيضًا ، إذا تمكن من إخضاع تشينغ تشو تمامًا ، فستزداد ميزة الروح الطيفية ، و من المؤكد أنه سيعلن النصر .

في هذه اللحظة ، أطلق الروح الطيفية العنان لحركة قاتلة عدوانية ، حيث هبط الدخان الأسود مع عواء الرياح السوداء ، و تأثرت العديد من الجبال بالرياح و تحولت على الفور إلى غبار .

 

لننسى الباقي ، مجرد قدرته على الهروب كانت شيئًا حتى أن الروح الطيفية شعر بالإعجاب تجاهه .

كان من المؤسف تخريب سلف بحر التشي هذا !

“ انه يستحق ذلك ! لولا ذلك لما تم تدمير غو القدر ، سواء كان الروح الطيفية أو فانغ يوان ، فإنهما يستحقان الموت! ”

 

أصبح فانغ يوان أقوى و أقوى ، وشق طريقه إلى المحكمة السماوية و دمر غو القدر !

لقد كان على بعد خطوة فقط من إخضاع تشينغ تشو تمامًا ، لكن ذلك الوقت فقط من شأنه أن يسمح لـ فانغ يوان بالهروب منهم ، و لم يستطع الروح الطيفية المخاطرة .

 

 

 

هذه المرة ، كان لدى الروح الطيفية ميزة كونه متخفياً ، لكن ماذا عن المرة القادمة ؟

كان تحقيق فانغ يوان في الهروب عميقًا جدًا ، و كان لديه عقل مخادع و ماكر! كان أكثر مهارة من خلال استعارة قوة الآخرين ، و كان بإمكانه الهروب تحت إبهام العديد من القوى الكبيرة ، و سرعان ما زاد قوته بمرور الوقت .

 

كان على سلف بحر التشي إطلاق الحركة القاتلة جدار التشي لمقاومة الرياح المظلمة .

بمجرد أن يصبح فانغ يوان حذرًا ضده ، هل ستكون لديه فرصة أخرى ؟

“ فانغ يوان ، الدفاع سيؤدي إلى خسارتك في نهاية المطاف ، إلى متى يمكنك الاستمرار ؟ سأقتلك بالتأكيد ! ” قال الروح الطيفية ببرود ، دون أن ينسى أن يمارس الضغط الذهني على فانغ يوان .

 

لعب سلف بحر التشي دور مزعجاً تمامًا ، فقد منع الروح الطيفية من النجاح عدة مرات .

حتى الروح الطيفية لا يمكن أن يكون متأكداً .

 

 

 

على الرغم من طريقة استنتاج الجنية زي وي ، فهل لن يتمكن فانغ يوان من مواجهتها ؟

تسببت آثار تصادمهم في تيارات هوائية ضخمة تصاعدت ، اقتُلعت الأشجار من جذورها بينما كانت الصخور الجبلية تتطاير ، و صرخت الوحوش البرية من الألم ، و كان مشهد نهاية العالم .

 

الحركة القاتلة الخالدة — جدار التشي !

كانت محكمة السماوية أفضل مثال ، حيث لم يتمكنوا من أسر فانغ يوان على الرغم من الجهود التي لا حصر لها .

طار وحش روحي سحيق بحجم ثعبان عملاق من الدخان الأسود ، و انطلق الي قصر التنين مع رياح قوية حوله .

 

 

ماذا كانت النتيجة ؟

 

 

دعونا نواصل الانتظار في الكمين ، لم يكتشفونا ، و ربما سنحصل على فرصة مرة أخرى ؟ ”

أصبح فانغ يوان أقوى و أقوى ، وشق طريقه إلى المحكمة السماوية و دمر غو القدر !

“ في الواقع ، السيدة تشين حكيمة جدًا حقًا .”

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان كان مدعومًا من قبل العديد من الأفراد الذين مهدوا الطريق له ، ما الذي جعل كل هؤلاء الناس يستثمرون فيه ؟

 

 

على هذا النحو ، قاتلت الأطراف الثلاثة و أحدثت عواصف لا حصر لها ، و امتد تأثير اشتباكهم نحو الاتجاه الشمالي .

ألم يكن هناك مرشحون أفضل ؟

“ عندما نتخذ إجراءً لاحقًا ، يجب أن نتجنب سلف بحر التشي .”

 

 

حتى بالنسبة لشياطين العالم الآخر ، كان هناك الكثير منهم في العالم .

 

 

 

تم استخدام فانغ يوان بإرادة السماء و كل هؤلاء الناس ، من الواضح أنه كان شخصًا فريدًا و له قيمة كبيرة .

كانت النتيجة أن الخالدين من معبد السماء السوداء جاءوا خلسة و شاهدوا المعركة في السماء و هي تنسحب بعيدًا ، و بعد ذلك تراجعوا خلسة بدون صوت .

 

 

لننسى الباقي ، مجرد قدرته على الهروب كانت شيئًا حتى أن الروح الطيفية شعر بالإعجاب تجاهه .

 

 

 

كان تحقيق فانغ يوان في الهروب عميقًا جدًا ، و كان لديه عقل مخادع و ماكر! كان أكثر مهارة من خلال استعارة قوة الآخرين ، و كان بإمكانه الهروب تحت إبهام العديد من القوى الكبيرة ، و سرعان ما زاد قوته بمرور الوقت .

في الواقع ، حتى الروح الطيفية كان حذرًا ضد فانغ يوان .

 

بذل سلف بحر التشي كل قوته للتخفيف من حدة المشكلة عليه ، بعد أن استعاد موطئ قدمه ، عاد إلى المعركة .

كان لدى الروح الطيفية تجربة معركة غنية ، فقد كان يعلم جيدًا أنه يجب التعامل مع شخص مثل فانغ يوان بجدية ، بمجرد أن يضرب ، كانت لابد أن تكون ضربة قاتلة ، و لم يستطع منح فانغ يوان أي وقت للراحة أو التعافي ، كان هذا العدو بارعًا جدًا في استغلال الفرصة ، و كان بإمكانه بسهولة الحصول على إجراء جديد للحياة و تغيير الوضع .

 

 

في الحال ، أظلمت السماء ، اهتزت الأرض كما اهتزت الجبال .

كان فانغ يوان هو الشخص الذي يمكن أن يتألق بقليل من ضوء الشمس ، أو ينبت بقليل من الماء ، أو يخلق مشاكل كبيرة في وقت قصير .

“ لنغادر ؟ طلبت منا السيدة تشين التصرف وفقًا للوضع ، و يُسمح لنا بالتراجع إذا لزم الأمر “.

 

بلع .

في الواقع ، حتى الروح الطيفية كان حذرًا ضد فانغ يوان .

“ ماذا نفعل الان ؟ ”

 

في هذا الوقت ، لم يستطع الروح الطيفية إلا التفكير في تشينغ تشو .

حتى أنه كان عليه أن يعترف بهذه الحقيقة .

بذل سلف بحر التشي كل قوته للتخفيف من حدة المشكلة عليه ، بعد أن استعاد موطئ قدمه ، عاد إلى المعركة .

 

 

لأنه رأى أثرًا لنفسه في فانغ يوان !

ومض الضوء البرتقالي الذهبي على قصر التنين مع تطاير أثر من الدخان الوردي .

 

 

“ فانغ يوان ، الدفاع سيؤدي إلى خسارتك في نهاية المطاف ، إلى متى يمكنك الاستمرار ؟ سأقتلك بالتأكيد ! ” قال الروح الطيفية ببرود ، دون أن ينسى أن يمارس الضغط الذهني على فانغ يوان .

في الواقع ، حتى الروح الطيفية كان حذرًا ضد فانغ يوان .

 

 

“ بحر التشي ، بعد هذه المعركة ، حتى لو اختبأت ، سأجدك في البحر الشرقي ، و سأدمر بحر التشي الخاص بك و أقتل كل مرؤوسيك ! ” استدار الروح الطيفية و هدد سلف بحر التشي .

في النهاية ، سعل الشيخ السامي الأول من معبد السماء السوداء و كسر الصمت .

 

لم يكن هناك صوت ، في لحظة ، مع كون الوادي هو النواة ، تحولت آلاف الجبال و الوديان المحيطة به إلى غبار أسود طار بعيدًا مع الريح ، و اختفت الجبال النابضة بالحياة في الأصل دون صوت ، و لم يتبق سوى حفرة ضخمة .

رد سلف بحر التشي بهدوء : “ إن ما يسمى بالموقر الشيطان يلجأ في الواقع إلى الثرثرة الفارغة.”

 

 

 

ابتسم الروح الطيفية ببرود .

 

 

 

تغير تعبير سلف بحر التشي بسرعة ، و ظهر دخان أسود من حوله عندما بدأ يغزو جسده .

 

 

 

استخدم الروح الطيفية الكلمات لإلهاء سلف بحر التشي ، على الرغم من أن هذه لم تكن نقطة ضعف ، في عيون الروح الطيفية ، كان ذلك كافياً لخلق فرصة لنفسه !

خلفه ، زأرت تشينغ تشو و أراد مطاردتهم لكنه كان عاجزًا ، في أنفاس قليلة من الوقت ، ترك في الغبار .

 

هذه المرة ، كان لدى الروح الطيفية ميزة كونه متخفياً ، لكن ماذا عن المرة القادمة ؟

سرعان ما تهرب سلف بحر التشي حيث أراد الروح الطيفية ملاحقته ، طار قصر التنين و حظر الروح الطيفية ، و تحمل بعض عبء سلف بحر التشي .

كان خالدون لمعبد السماء السوداء يختبئون في الممر الضيق .

 

 

بذل سلف بحر التشي كل قوته للتخفيف من حدة المشكلة عليه ، بعد أن استعاد موطئ قدمه ، عاد إلى المعركة .

 

 

 

لقد كانوا في طريق مسدود مرة أخرى .

 

 

 

لكن هذه المرة ، بغض النظر عن كيفية استفزازه من الروح الطيفية ، لم يظهر سلف بحر التشي أي إهمال .

 

 

كان تشينغ تشو غارقًا في الغضب ، بمجرد انضمامه إلى المعركة ، سيدمر تعاون فانغ يوان و سلف بحر التشي ، و سيكون لدى الروح الطيفية الكثير من الفرص لضربهم .

على هذا النحو ، قاتلت الأطراف الثلاثة و أحدثت عواصف لا حصر لها ، و امتد تأثير اشتباكهم نحو الاتجاه الشمالي .

أطلق قصر التنين ضوءًا ذهبيًا مكثفًا ، و أطلق عمود ضوء كبير لمحاربة الهجوم بالهجوم ، مهاجمًا الروح الطيفية .

 

تسببت آثار تصادمهم في تيارات هوائية ضخمة تصاعدت ، اقتُلعت الأشجار من جذورها بينما كانت الصخور الجبلية تتطاير ، و صرخت الوحوش البرية من الألم ، و كان مشهد نهاية العالم .

لقد طاروا عبر سلسلة جبال الرياح المحزنة ، و دخلوا الممر الضيق .

 

 

لأنه رأى أثرًا لنفسه في فانغ يوان !

كان خالدون لمعبد السماء السوداء يختبئون في الممر الضيق .

 

 

 

تم إخفاء العديد من منازل الغو الخالد حول الممر الضيق ، مما أدى إلى عدم وجود هالة على الإطلاق .

 

 

لأنه رأى أثرًا لنفسه في فانغ يوان !

نظرًا لأن المعركة البعيدة كانت تقترب منهم ، تحول الخالدون في معبد السماء السوداء على الفور إلى الإثارة .

 

 

“ لنغادر ؟ طلبت منا السيدة تشين التصرف وفقًا للوضع ، و يُسمح لنا بالتراجع إذا لزم الأمر “.

“ قادمون ، إنهم قادمون ! ”

 

 

2044 الرحيل خلسة

“ لقد وصلوا أخيرًا .”

“فانغ يوان ، إلى أين تحاول الهروب ؟ ” ابتسم الروح الطيفية ببرود ، و الدخان الأسود يخرج من جسده .

 

كان تعبير الشيخ السامي الأول قاتمًا للغاية ، قال بنبرة جليلة : “ نحن بحاجة إلى الحفاظ على قوتنا ، لا يمكننا إهدارها هنا ، إذا متنا الآن ، فمن سيرعى معبد السماء السوداء ؟ السيدة تشين لن تلومنا ، نحن نخطط للمستقبل “.

“ المعركة محتدمة ، هل تلك الأنثى الخالدة هي الجسد الذي يستخدمه الروح الطيفية مؤقتًا ؟”

 

 

 

“ لقد تعرض قصر التنين لأضرار جسيمة ، و لم يبق لدى فانغ يوان قوة معركة متبقية ، و لم أره في حالة أكثر إثارة للشفقة ”.

 

 

شاهد الخالدون من معبد السماء السوداء بعيونهم الواسعة حيث أطلق الروح الطيفية كرة روح سوداء لكن قصر التنين أفلت منها .

“ انه يستحق ذلك ! لولا ذلك لما تم تدمير غو القدر ، سواء كان الروح الطيفية أو فانغ يوان ، فإنهما يستحقان الموت! ”

 

 

 

صرَّ الخالدون من معبد السماء السوداء على أسنانهم ، و كانت لديهم نبرة مختلفة عند الحديث عن سلف بحر التشي .

“ قريبون ، هم قريبون .”

 

 

“ عندما نتخذ إجراءً لاحقًا ، يجب أن نتجنب سلف بحر التشي .”

كان الروح الطيفية يخاف فقط من هذه الحركة لقصر التنين ، و لكن الآن بعد أن تم استخدامها ، استغل الفرصة على الفور للتحرك بسرعة متزايدة ، و اقترب من قصر التنين مثل الشبح .

 

على الرغم من أن فانغ يوان كان مدعومًا من قبل العديد من الأفراد الذين مهدوا الطريق له ، ما الذي جعل كل هؤلاء الناس يستثمرون فيه ؟

“ كل الشكر له أن فاكهة حصاد التشي في المحكمة السماوية تمت إزالتها بالكامل .”

 

 

 

“ إنه رفيق تحالفنا ، لا يعرف أننا هنا في كمين ، لا يمكننا أن نؤذيه”.

لم يعد أحد يتحدث عن الهجوم .

 

 

على الرغم من أن سلف بحر التشي و قصر التنين كانا يعملان معًا ، إلا أن اسياد الغو الخالدين من معبد السماء السوداء لم يشعروا بالدهشة ، كان الروح الطيفية قويًا جدًا ، و كان عليهم العمل معًا لمقاومته ، على وجه التحديد بسبب العمل الشاق لـ سلف بحر التشي ، كان فانغ يوان و الروح الطيفية لا يزالان يعارضان بعضهما البعض ، و يستهلكان طاقتهما .

 

 

 

“ قريبون ، هم قريبون .”

 

 

 

“ لنفعلها ! ”

على الرغم من أن فانغ يوان كان مدعومًا من قبل العديد من الأفراد الذين مهدوا الطريق له ، ما الذي جعل كل هؤلاء الناس يستثمرون فيه ؟

 

“ فانغ يوان ، الدفاع سيؤدي إلى خسارتك في نهاية المطاف ، إلى متى يمكنك الاستمرار ؟ سأقتلك بالتأكيد ! ” قال الروح الطيفية ببرود ، دون أن ينسى أن يمارس الضغط الذهني على فانغ يوان .

كان اسياد غو الخالدون من معبد السماء السوداء مستعدين للضرب .

 

 

“ لقد وصلوا أخيرًا .”

انفجار !

كان الخالدون لمعبد السماء السوداء المختبئين في منازل الغو الخالد صامتين .

 

 

في هذه اللحظة ، أطلق الروح الطيفية العنان لحركة قاتلة عدوانية ، حيث هبط الدخان الأسود مع عواء الرياح السوداء ، و تأثرت العديد من الجبال بالرياح و تحولت على الفور إلى غبار .

لقد كان على بعد خطوة فقط من إخضاع تشينغ تشو تمامًا ، لكن ذلك الوقت فقط من شأنه أن يسمح لـ فانغ يوان بالهروب منهم ، و لم يستطع الروح الطيفية المخاطرة .

 

أطلق قصر التنين ضوءًا ذهبيًا مكثفًا ، و أطلق عمود ضوء كبير لمحاربة الهجوم بالهجوم ، مهاجمًا الروح الطيفية .

بام .

دعونا نواصل الانتظار في الكمين ، لم يكتشفونا ، و ربما سنحصل على فرصة مرة أخرى ؟ ”

 

 

كان على سلف بحر التشي إطلاق الحركة القاتلة جدار التشي لمقاومة الرياح المظلمة .

 

 

 

أطلق قصر التنين ضوءًا ذهبيًا مكثفًا ، و أطلق عمود ضوء كبير لمحاربة الهجوم بالهجوم ، مهاجمًا الروح الطيفية .

 

 

نظرًا لأن المعركة البعيدة كانت تقترب منهم ، تحول الخالدون في معبد السماء السوداء على الفور إلى الإثارة .

عندما كان العمود على وشك الاصطدام مباشرة ، ومض جسم الروح الطيفية حيث اختفى على الفور ، متهربًا من عمود الضوء بسهولة .

“ لقد تعرض قصر التنين لأضرار جسيمة ، و لم يبق لدى فانغ يوان قوة معركة متبقية ، و لم أره في حالة أكثر إثارة للشفقة ”.

 

لقد طاروا عبر سلسلة جبال الرياح المحزنة ، و دخلوا الممر الضيق .

اخترق عمود الضوء السماء ، و كان طوله يزيد عن ألف قدم ، مما أدى إلى إنشاء خندق ضخم على الأرض و في تلك الحالة ، تصاعد الدخان مع انهيار عدد لا يحصى من الجبال .

في هذه اللحظة ، أطلق الروح الطيفية العنان لحركة قاتلة عدوانية ، حيث هبط الدخان الأسود مع عواء الرياح السوداء ، و تأثرت العديد من الجبال بالرياح و تحولت على الفور إلى غبار .

 

كان الجو محرجًا جدًا .

ظهر خندق أرضي جديد تم إنشاؤه بشكل مصطنع أمام أعين الخالدين في معبد السماء السوداء !

 

 

“ إنه رفيق تحالفنا ، لا يعرف أننا هنا في كمين ، لا يمكننا أن نؤذيه”.

بعد اندلاع هذه الهجمات ، و لم يعد الروح الطيفية لديه فرصة للهجوم ، و سرعان ما توقف و استمر في القتال ضد سلف بحر التشي و قصر التنين أثناء طيرانهم بعيدًا .

“ فانغ يوان ، الدفاع سيؤدي إلى خسارتك في نهاية المطاف ، إلى متى يمكنك الاستمرار ؟ سأقتلك بالتأكيد ! ” قال الروح الطيفية ببرود ، دون أن ينسى أن يمارس الضغط الذهني على فانغ يوان .

 

كان تشينغ تشو غارقًا في الغضب ، بمجرد انضمامه إلى المعركة ، سيدمر تعاون فانغ يوان و سلف بحر التشي ، و سيكون لدى الروح الطيفية الكثير من الفرص لضربهم .

كان الخالدون لمعبد السماء السوداء المختبئين في منازل الغو الخالد صامتين .

شاهد الخالدون من معبد السماء السوداء بعيونهم الواسعة حيث أطلق الروح الطيفية كرة روح سوداء لكن قصر التنين أفلت منها .

 

دعونا نواصل الانتظار في الكمين ، لم يكتشفونا ، و ربما سنحصل على فرصة مرة أخرى ؟ ”

المعركة التي رأوها في وقت سابق هزت عقولهم و أجسادهم !

تسببت آثار تصادمهم في تيارات هوائية ضخمة تصاعدت ، اقتُلعت الأشجار من جذورها بينما كانت الصخور الجبلية تتطاير ، و صرخت الوحوش البرية من الألم ، و كان مشهد نهاية العالم .

 

 

“هذه هي قوتهم الحقيقية في المعركة ! ” فهم الكثير من الناس هذا الأمر و سقط عرق بارد على وجوههم .

لكن ما فعله الروح الطيفية في وقت سابق لم يكن خطأ أيضًا ، إذا تمكن من إخضاع تشينغ تشو تمامًا ، فستزداد ميزة الروح الطيفية ، و من المؤكد أنه سيعلن النصر .

 

 

لم يعد أحد يتحدث عن الهجوم .

 

 

على هذا النحو ، قاتلت الأطراف الثلاثة و أحدثت عواصف لا حصر لها ، و امتد تأثير اشتباكهم نحو الاتجاه الشمالي .

كان الجو محرجًا جدًا .

كان تحقيق فانغ يوان في الهروب عميقًا جدًا ، و كان لديه عقل مخادع و ماكر! كان أكثر مهارة من خلال استعارة قوة الآخرين ، و كان بإمكانه الهروب تحت إبهام العديد من القوى الكبيرة ، و سرعان ما زاد قوته بمرور الوقت .

 

“ ليس فقط نحن ، حتى منازل الغو الخالد التابعة لطائفتنا قد لا تكون قادرة على النجاة من مثل هذا الهجوم .”

في النهاية ، سعل الشيخ السامي الأول من معبد السماء السوداء و كسر الصمت .

 

 

 

تمتم في نفسه عمدًا : “ لا عجب أن السيدة تشين من المحكمة السماوية طلبت منا الانتظار هنا و مراقبة الموقف .”

—- تم ترجمة هذه الفصول بمساعدة الأخ chi<

 

 

“ في الواقع ، السيدة تشين حكيمة جدًا حقًا .”

 

 

كان اسياد غو الخالدون من معبد السماء السوداء مستعدين للضرب .

“ ماذا نفعل الان ؟ ”

في الواقع ، حتى الروح الطيفية كان حذرًا ضد فانغ يوان .

 

حتى بالنسبة لشياطين العالم الآخر ، كان هناك الكثير منهم في العالم .

دعونا نواصل الانتظار في الكمين ، لم يكتشفونا ، و ربما سنحصل على فرصة مرة أخرى ؟ ”

لننسى الباقي ، مجرد قدرته على الهروب كانت شيئًا حتى أن الروح الطيفية شعر بالإعجاب تجاهه .

 

 

“ هذا صحيح ، حتى لو لم نحصل على أي فرص ، لا يمكننا المجيء إلى هنا و لا نفعل شيئًا بشكل صحيح ؟ يجب علينا جمع المعلومات حول هذه المعركة و إبلاغ السيدة تشين على الأقل “.

ابتسم الروح الطيفية ببرود .

 

نظرًا لأن المعركة البعيدة كانت تقترب منهم ، تحول الخالدون في معبد السماء السوداء على الفور إلى الإثارة .

قعقعة !

رد سلف بحر التشي بهدوء : “ إن ما يسمى بالموقر الشيطان يلجأ في الواقع إلى الثرثرة الفارغة.”

 

 

عندما كان الخالدون معبد السماء السوداء يناقشون ، اندلعت المعركة الشديدة في السماء مرة أخرى .

 

 

أصبح فانغ يوان أقوى و أقوى ، وشق طريقه إلى المحكمة السماوية و دمر غو القدر !

في الحال ، أظلمت السماء ، اهتزت الأرض كما اهتزت الجبال .

 

 

اخترق عمود الضوء السماء ، و كان طوله يزيد عن ألف قدم ، مما أدى إلى إنشاء خندق ضخم على الأرض و في تلك الحالة ، تصاعد الدخان مع انهيار عدد لا يحصى من الجبال .

تسببت آثار تصادمهم في تيارات هوائية ضخمة تصاعدت ، اقتُلعت الأشجار من جذورها بينما كانت الصخور الجبلية تتطاير ، و صرخت الوحوش البرية من الألم ، و كان مشهد نهاية العالم .

 

 

“هذه هي قوتهم الحقيقية في المعركة ! ” فهم الكثير من الناس هذا الأمر و سقط عرق بارد على وجوههم .

شاهد الخالدون من معبد السماء السوداء بعيونهم الواسعة حيث أطلق الروح الطيفية كرة روح سوداء لكن قصر التنين أفلت منها .

 

 

“ لنفعلها ! ”

سقطت كرة الروح في وادٍ قريب .

حتى أنه كان عليه أن يعترف بهذه الحقيقة .

 

 

لم يكن هناك صوت ، في لحظة ، مع كون الوادي هو النواة ، تحولت آلاف الجبال و الوديان المحيطة به إلى غبار أسود طار بعيدًا مع الريح ، و اختفت الجبال النابضة بالحياة في الأصل دون صوت ، و لم يتبق سوى حفرة ضخمة .

الحركة القاتلة الخالدة — جدار التشي !

 

 

بلع .

لكن ما فعله الروح الطيفية في وقت سابق لم يكن خطأ أيضًا ، إذا تمكن من إخضاع تشينغ تشو تمامًا ، فستزداد ميزة الروح الطيفية ، و من المؤكد أنه سيعلن النصر .

 

“ ليس فقط نحن ، حتى منازل الغو الخالد التابعة لطائفتنا قد لا تكون قادرة على النجاة من مثل هذا الهجوم .”

ابتلع شخص ما لعابه ، و قد سمعه اسياد الغو الخالدون بوضوح .

 

 

 

“ ماذا كانت تلك الحركة القاتلة في وقت سابق ؟ إنها غريبة جدا ! ”

كانت محكمة السماوية أفضل مثال ، حيث لم يتمكنوا من أسر فانغ يوان على الرغم من الجهود التي لا حصر لها .

 

 

“ لا توجد سجلات لها في التاريخ . ”

 

 

أطلق قصر التنين ضوءًا ذهبيًا مكثفًا ، و أطلق عمود ضوء كبير لمحاربة الهجوم بالهجوم ، مهاجمًا الروح الطيفية .

“ ليس غريبًا أن يكون الروح الطيفية قادرًا على استخدام مثل هذه الأساليب القوية ، و لكن إذا هبطت علينا … ”

و لكن في هذا الوقت ، رد قصر التنين فجأة عليه و كان يحمي سلف بحر التشي ، خاصة مع الحركة القاتلة ، دخان الضوء الحالم الجاهزة للضرب في أي لحظة ، لم يستطع الروح الطيفية التصرف بقوة .

 

 

“ ليس فقط نحن ، حتى منازل الغو الخالد التابعة لطائفتنا قد لا تكون قادرة على النجاة من مثل هذا الهجوم .”

 

 

طار وحش روحي سحيق بحجم ثعبان عملاق من الدخان الأسود ، و انطلق الي قصر التنين مع رياح قوية حوله .

“ لنغادر ؟ طلبت منا السيدة تشين التصرف وفقًا للوضع ، و يُسمح لنا بالتراجع إذا لزم الأمر “.

كان الجو محرجًا جدًا .

 

ألم يكن هناك مرشحون أفضل ؟

نظر الخالدون من معبد السماء السوداء إلى بعضهم البعض قبل أن يتحولوا إلى الشيخ السامي الأول .

“ المعركة محتدمة ، هل تلك الأنثى الخالدة هي الجسد الذي يستخدمه الروح الطيفية مؤقتًا ؟”

 

 

 

 

 

“ لقد وصلوا أخيرًا .”

كان تعبير الشيخ السامي الأول قاتمًا للغاية ، قال بنبرة جليلة : “ نحن بحاجة إلى الحفاظ على قوتنا ، لا يمكننا إهدارها هنا ، إذا متنا الآن ، فمن سيرعى معبد السماء السوداء ؟ السيدة تشين لن تلومنا ، نحن نخطط للمستقبل “.

 

 

 

كانت النتيجة أن الخالدين من معبد السماء السوداء جاءوا خلسة و شاهدوا المعركة في السماء و هي تنسحب بعيدًا ، و بعد ذلك تراجعوا خلسة بدون صوت .

“ عندما نتخذ إجراءً لاحقًا ، يجب أن نتجنب سلف بحر التشي .”

—-
تم ترجمة هذه الفصول بمساعدة الأخ chi<

 

لكن ما فعله الروح الطيفية في وقت سابق لم يكن خطأ أيضًا ، إذا تمكن من إخضاع تشينغ تشو تمامًا ، فستزداد ميزة الروح الطيفية ، و من المؤكد أنه سيعلن النصر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط