نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2041

2041 الطعم المر ، فقدان البلع

2041 الطعم المر ، فقدان البلع

2041 الطعم المر ، فقدان البلع

بالنظر إلى السماء المظلمة ، قام الروح الطيفية الذي كان لا يزال شابًا بالغًا بالشخير ببرود قبل أن يضحك على نفسه : “ مثير للشفقة ، مثير للشفقة حقًا و مع ذلك ، في هذا العالم ، في هذا العالم … من الذي لا يصارع عند أبواب الموت ؟ ”

 

 

> اساطير رن زو < ، الفصل الخامس ، القسم الثاني و الثلاثون .

و كانت حارة جدا !

 

أدرك رن زو على الفور : “ فهمت الآن ، عندما يواجه الشخص مأزقًا كبيرًا ، فإن وضع مظهر زائف لن يحل المشكلة الحقيقية أبدًا .”

واصل رن زو رحلته ، بعد فترة ، دخلت بومة كبيرة في رؤية رن زو .

كلما زادت نيران الاستياء لديه ، شعر بعدم الارتياح أكثر ، حتى قلوب رن زو العديدة لم تستطع تحمل ذلك ، كانت ستحترق قريبًا !

 

هز رن زو رأسه : “ فقط أسماءكم وحدها لا تستطيع إثبات أي شيء ، علاوة على ذلك ، بخلاف ذلك كلاكما ديدان غو ، أنا و هذا المأزق موجودان هنا أيضًا “.

كان غو القوي داخل جسد هذا المأزق ، ضحك : “يا إنسان ، لقد عدت مرة أخرى ، هذه المرة ، لدي مساعدة ، دعنا نرى ما إذا يمكنك فعلها ! ”

 

 

 

اضطر رن زو إلى التوقف عن المشي ، على الرغم من أن المأزق أمامه كان كبيرًا ، إلا أنه لم يتزعزع .

بدأ غو القواعد و النظام يشرحان لرن زو : “ يا إنسان ، هذا ليس غريباً ، تختلف المآزق وفقًا للناس ، نظرًا لأنك أكلت مثل هذا الرأس المر الضخم في وقت سابق ، سيكون لديك خسائر أقل عند تناول الطعام ، و بالتالي ، أصبحت أصغر “.

 

 

منذ فترة طويلة ، طاردت مجموعة من المآزق الي رن زو أثناء هروبه ، لكن بعد أن أعطى قلبه لغو الأمل ، هربت تلك المآزق التي كانت تخشى الأمل في حالة من الذعر .

 

 

 

“ غو الآمل ، أحتاج مساعدتك .”

 

 

خلع رن زو القناع عن وجهه بينما وضع غو الذات على غو السلوك .

استدعى رن زو غو الأمل ، لكن نور الأمل لم يخف هذا المأزق .

 

 

وهكذا ، خلع المأزق رأسه و أعطاه لرن زو .

ما الذى حدث ؟

> اساطير رن زو < ، الفصل الخامس ، القسم الثاني و الثلاثون .

 

“ هل يمكنك إخافته ؟ ”

“ هاها ! ” ضحك غو القوي : “ يا إنسان ، لقد نال هذا المأزق مساعدتي ، و سيكون بالتأكيد أكبر مأزق واجهته في حياتك و بالأمل فقط ، كيف يمكن أن تهزمه ؟ ”

 

 

 

لم يستطع رن زو التفكير في طريقة .

 

 

 

في هذه اللحظة ، تحدث غو الضعيف الذي كان يحميه رن زو بصوت ناعم : “ يا إنسان ، شكرًا لك على حمايتي و لا تقلق ، لدي فكرة ، دعنا نخيف هذا المأزق بعيدًا ! ”

 

 

 

“ هل يمكنك إخافته ؟ ”

 

 

رفع ذراعه اليمنى حيث تحولت أصابعه الخمسة إلى اللون الأسود مثل الحبر ، و كان ذلك غريبًا جدًا و كانت أظافره الخمسة أطول من أصابعه ، كانت بيضاء و حادة ، تنبعث منها هالة جليدية مرعبة .

هز غو الضعيف رأسه : “ أيها الإنسان ، حتى الشيء الضعيف مثلي لديه طريقة للبقاء في الحياة ، ضد أولئك الذين يريدون أن يأكلوني أو يتنمروا علي ، غالبًا ما أرتدي قناعًا مخادعًا ، لأجعل الآخرين يعتقدون أنني قوي جدًا “.

في هذه اللحظة ، تحدث غو الضعيف الذي كان يحميه رن زو بصوت ناعم : “ يا إنسان ، شكرًا لك على حمايتي و لا تقلق ، لدي فكرة ، دعنا نخيف هذا المأزق بعيدًا ! ”

 

كان يطير أسد شبح المخلب الأخضر المجنح في الهواء ، فجأة اهتز جسده و هو يسقط نحو الأرض بصرخة يرثى لها.

“ هذا العالم يفضل الأقوياء ، حتى لو كنا ضعفاء ، فنحن بحاجة إلى التنكر ككائنات قوية و إلا فسوف نتعرض للتنمر في كل مكان “.

حث غو الضعيف : “ ألم تقفز سابقًا ؟ هذا يعني أن طريقتي تعمل ، لكننا بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد. أوه يا إنسان ، لماذا لا تضع غو السلوك على قمة غو الذات ؟ ما هو أفضل شكل من أشكال الخداع أو التنكر؟ إنه لخداع حتى نفسك ، من خلال القيام بذلك ، يجب أن نكون قادرين على خداع المأزق . ”

 

الحركة القاتلة لمسار الطعام — خسارة الابتلاع !

“ يا إنسان ، يمكنك فعل ذلك ، أليس لديك غو الخوف ؟ أليس غو السوك على وجهك ؟ ”

 

 

 

سمع رن زو اقتراح غو الضعيف و قرر تجربته .

 

 

منذ فترة طويلة ، طاردت مجموعة من المآزق الي رن زو أثناء هروبه ، لكن بعد أن أعطى قلبه لغو الأمل ، هربت تلك المآزق التي كانت تخشى الأمل في حالة من الذعر .

قام أولاً بتغير مظهره باستخدام غو السلوك ​​، و كشف عن أسنانه و أظهر تعبيرًا شرسًا ، و بعد ذلك ، استخدم غو الخوف لإخافة المأزق و هو يظهر أسنانه ، منبطحًا على الأرض و يحدق في رن زو بيقظة .

“ أنا أقسم ! ” كان شكل الروح الطيفية ضبابيًا و غامضًا ، و بدا أنه يشير إلى السماء .

 

 

أصيب رن زو بالدوار : “ لماذا لم نخفه بعيدًا ؟ ”

كان رن زو عاجزًا ، و لم يتمكن من المماطلة إلا لبعض الوقت .

 

رأى رن زو أنه لا يمكنه المماطلة لفترة أطول ، و كان عليه أن يخاطر : “ حسناً سنفعل ذلك ، لا تندم! و مع ذلك ، من منا سيأكل أولاً ؟ ”

حث غو الضعيف : “ ألم تقفز سابقًا ؟ هذا يعني أن طريقتي تعمل ، لكننا بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد. أوه يا إنسان ، لماذا لا تضع غو السلوك على قمة غو الذات ؟ ما هو أفضل شكل من أشكال الخداع أو التنكر؟ إنه لخداع حتى نفسك ، من خلال القيام بذلك ، يجب أن نكون قادرين على خداع المأزق . ”

 

 

 

و تابع غو الضعيف : “ طالما أن المأزق يعتقد أنك قوي ، فإنه بالتأكيد سيسمح لك بالمرور و ذلك لأن المآزق غالبًا ما تأخذ زمام المبادرة لتفسح المجال للأقوياء “.

 

 

في هذا الظلام العميق و الغريب ، كانت أفكار مينغ يو فقط تومض بصعوبة بالغة ، مشعة بنور الأمل بالقرب من نهاية حياته .

خلع رن زو القناع عن وجهه بينما وضع غو الذات على غو السلوك .

 

 

مقارنة برأس المأزق ، كان جسد رن زو صغيرًا جدًا .

و مع ذلك ، كان من غير المجدي .

 

 

 

المأزق لم يهرب من الخوف .

 

 

 

أدرك رن زو على الفور : “ فهمت الآن ، عندما يواجه الشخص مأزقًا كبيرًا ، فإن وضع مظهر زائف لن يحل المشكلة الحقيقية أبدًا .”

عرف رن زو أن غو القوي كان على حق ، و لا يمكنه تحمل الخسارة ، إذا خسر ، فلن يفشل في حماية غو الضعيف فحسب ، بل سيفقد حياته و يصبح غذاءًا للمأزق .

 

كان رن زو عاجزًا ، و لم يتمكن من المماطلة إلا لبعض الوقت .

ضحك غو القوي : “ يا إنسان ، توقف عن إهدار جهودك ، معي هنا لتذكير المأزق ، كيف يمكن أن تخدعوه يا رفاق ؟ لا يجب أن تنقذ غو الضعيف ، فالأشخاص الضعفاء غالبًا ما يحبون السخرية و التهكم من الآخرين ، و إظهار سلوك لا يرحم لإخفاء ضعفهم في الداخل “.

 

 

 

كان رن زو عاجزًا ، و لم يتمكن من المماطلة إلا لبعض الوقت .

 

 

 

فجأة ، كان لديه وميض من الإلهام كما قال لغو القوي : “ قلت إن قانون البقاء للقوي يأكل الضعيف ، و أنا أتفق مع ذلك و لكن كيف تثبت أنك قوي و نحن ضعفاء ؟ إذا لم تستطع إثبات ذلك ، فبأي أساس يُسمح لك بأكلنا ؟ ”

شعر رن زو أيضًا بأثر من اليأس .

 

 

أصيب غو القوي بالدوار : “ هذا لأنني غو القوي و هذا هو غو الضعيف .”

 

 

 

هز رن زو رأسه : “ فقط أسماءكم وحدها لا تستطيع إثبات أي شيء ، علاوة على ذلك ، بخلاف ذلك كلاكما ديدان غو ، أنا و هذا المأزق موجودان هنا أيضًا “.

منذ فترة طويلة ، طاردت مجموعة من المآزق الي رن زو أثناء هروبه ، لكن بعد أن أعطى قلبه لغو الأمل ، هربت تلك المآزق التي كانت تخشى الأمل في حالة من الذعر .

 

“ هاها ! ” ضحك غو القوي : “ أيها الإنسان ، لقد اخترت خطأ ، بمجرد أكل الرؤوس المرة ، لا يمكنك حل أي مآزق ، علاوة على ذلك ، ما إذا كنت قادرًا على أكل هذا الرأس المر الضخم هو سؤال آخر تمامًا ! إذا كنت لا تستطيع أن تأكله ، فهذا يعني أنك ضعيف ، فأنت تستحق أن تأكل من قبلنا “.

ابتسم غو القوي ببرود : “ إذن لدي طريقة جيدة لإثبات ذلك ! سنأكل جزءًا من بعضنا البعض ، و كل من يفشل في المثابرة حتى النهاية سيخسر ، و من كان ضعيفًا يستحق أن يؤكل “.

كان غو القوي داخل جسد هذا المأزق ، ضحك : “يا إنسان ، لقد عدت مرة أخرى ، هذه المرة ، لدي مساعدة ، دعنا نرى ما إذا يمكنك فعلها ! ”

 

كان رن زو عاجزًا ، و لم يتمكن من المماطلة إلا لبعض الوقت .

رأى رن زو أنه لا يمكنه المماطلة لفترة أطول ، و كان عليه أن يخاطر : “ حسناً سنفعل ذلك ، لا تندم! و مع ذلك ، من منا سيأكل أولاً ؟ ”

أخذ رن زو قضمة فقط عندما تشوه وجهه ، و كاد يتقيأ على الفور : “ مر للغاية ! ”

 

واصل رن زو رحلته ، بعد فترة ، دخلت بومة كبيرة في رؤية رن زو .

كان غو القوة واثقاً من قوته ، ضحك : “ ماذا لو سمحت لك بفعلها أولاً ؟”

بصوت عالٍ ، اصطدم بالصحراء ، و خلق حفرة عميقة .

 

 

قام رن زو بتقييم المأزق بنظرته ، الحقيقة أنه لم يأكل أي مآزق من قبل .

هز غو الضعيف رأسه : “ أيها الإنسان ، حتى الشيء الضعيف مثلي لديه طريقة للبقاء في الحياة ، ضد أولئك الذين يريدون أن يأكلوني أو يتنمروا علي ، غالبًا ما أرتدي قناعًا مخادعًا ، لأجعل الآخرين يعتقدون أنني قوي جدًا “.

 

 

فكر رن زو في الأمر قبل أن يخطر بباله : “ حسناً سأكل رأس المأزق أولاً .”

شخر غو القوي ببرود : “ إذن يمكنك أن تأكل بعض الخسائر [2] .”

 

 

وهكذا ، خلع المأزق رأسه و أعطاه لرن زو .

 

 

 

أخذ رن زو قضمة فقط عندما تشوه وجهه ، و كاد يتقيأ على الفور : “ مر للغاية ! ”

 

 

في منتصف الطريق ، بدأ غو الخوف على جسده بالصراخ : “ أوه ، يا إلهي ، متى سننتهي من أكله ؟ ”

اتضح أن هذا كان رأسًا مرًا و ضخمًا [1].

أصبح رن زو سعيدًا : “ هذا رائع ، حتى لو أكلت كل هذه الخسائر ، فلن أصل إلى الحد الأقصى ، فلن تملأ معدتي بالكامل“.

 

 

ليس هذا فقط ، رغم أن المأزق فقد رأسه ، إلا أنه كان لا يزال قائمًا ، و الرقبة التي فقدت رأسًا لم تنزف على الإطلاق ، و لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق .

 

 

 

“ هاها ! ” ضحك غو القوي : “ أيها الإنسان ، لقد اخترت خطأ ، بمجرد أكل الرؤوس المرة ، لا يمكنك حل أي مآزق ، علاوة على ذلك ، ما إذا كنت قادرًا على أكل هذا الرأس المر الضخم هو سؤال آخر تمامًا ! إذا كنت لا تستطيع أن تأكله ، فهذا يعني أنك ضعيف ، فأنت تستحق أن تأكل من قبلنا “.

لم تكن هذه الخسائر كبيرة ، و لم تكن الكمية كبيرة أيضًا .

 

 

مقارنة برأس المأزق ، كان جسد رن زو صغيرًا جدًا .

مسح رن زو فمه و هو ينظر إلى غو القوي بصعوبة : “ يمكنك الاختيار الآن ”.

 

كان على رن زو أن ينزع الجلد من جسده و ألقى به في المأزق .

عرف رن زو أن غو القوي كان على حق ، و لا يمكنه تحمل الخسارة ، إذا خسر ، فلن يفشل في حماية غو الضعيف فحسب ، بل سيفقد حياته و يصبح غذاءًا للمأزق .

أصبح رن زو سعيدًا : “ هذا رائع ، حتى لو أكلت كل هذه الخسائر ، فلن أصل إلى الحد الأقصى ، فلن تملأ معدتي بالكامل“.

 

شخر غو القوي ببرود : “ إذن يمكنك أن تأكل بعض الخسائر [2] .”

لم يستطع رن زو إلا العبوس عندما فتح فمه ، و استمر في أكل الرأس المر .

2041 الطعم المر ، فقدان البلع

 

شجعه غو الامل : “ يا إنسان ، لا تتقيأ ، إذا صررت علي أسنانك ، يمكنك أن تلتهم أي مشقة تعترض طريقك ، لا يحتاج البشر إلى تناول الطعام فحسب ، بل يحتاجون أيضًا إلى تذوق المرارة “.

بعد أخذ عشرات من القضمات ، توقف رن زو فجأة ، و فتح فمه وكاد يتقيأ .

علم أن مينغ يو هو من تسبب في مشاكل في معدته ، طعن مخلبه في بطنه دون تردد !

 

 

شجعه غو الامل : “ يا إنسان ، لا تتقيأ ، إذا صررت علي أسنانك ، يمكنك أن تلتهم أي مشقة تعترض طريقك ، لا يحتاج البشر إلى تناول الطعام فحسب ، بل يحتاجون أيضًا إلى تذوق المرارة “.

 

 

 

أومأ رن زو برأسه و هو يواصل تناول الطعام .

 

 

 

في منتصف الطريق ، بدأ غو الخوف على جسده بالصراخ : “ أوه ، يا إلهي ، متى سننتهي من أكله ؟ ”

بالنظر إلى السماء المظلمة ، قام الروح الطيفية الذي كان لا يزال شابًا بالغًا بالشخير ببرود قبل أن يضحك على نفسه : “ مثير للشفقة ، مثير للشفقة حقًا و مع ذلك ، في هذا العالم ، في هذا العالم … من الذي لا يصارع عند أبواب الموت ؟ ”

 

 

شعر رن زو أيضًا بأثر من اليأس .

بعد أخذ عشرات من القضمات ، توقف رن زو فجأة ، و فتح فمه وكاد يتقيأ .

 

فقط بعد الراحة لفترة طويلة تعافى قليلا .

قال غو الشجاعة بسرعة : “يا إنسان ، لا يمكنك أن تخاف من تذوق المرارة ، لا تخف من المرارة ، المعاناة مؤقتة فقط ، إذا بدأت بالخوف من المعاناة ، فسوف تعاني مدى الحياة “.

 

 

> اساطير رن زو < ، الفصل الخامس ، القسم الثاني و الثلاثون .

بمساعدة غو الشجاعة ، تمكن رن زو أخيرًا من أكل كل الرؤوس المرة بعد معاناة شديدة .

 

 

 

مسح رن زو فمه و هو ينظر إلى غو القوي بصعوبة : “ يمكنك الاختيار الآن ”.

قام أولاً بتغير مظهره باستخدام غو السلوك ​​، و كشف عن أسنانه و أظهر تعبيرًا شرسًا ، و بعد ذلك ، استخدم غو الخوف لإخافة المأزق و هو يظهر أسنانه ، منبطحًا على الأرض و يحدق في رن زو بيقظة .

 

بعد قضاء وقت طويل في الكفاح ، توقف ببطء مع تبدد قوة حياته .

ابتسم غو القوي : “ حسنا سأكل بشرتك أولاً .”

 

 

كان يطير أسد شبح المخلب الأخضر المجنح في الهواء ، فجأة اهتز جسده و هو يسقط نحو الأرض بصرخة يرثى لها.

كان على رن زو أن ينزع الجلد من جسده و ألقى به في المأزق .

كان جسد رن زو بأكمله مغطى بالعرق الذي اندمج مع الدموع المتدفقة من تجاويف عينه .

 

 

لم يكن للمأزق رأس ، فقد حشا جلد رن زو أسفل رقبته و تم أكل جلد رن زو تمامًا و لكن بطنه الضخمة لم تتمدد على الإطلاق .

 

 

 

سأل غو القوة مرة أخرى : “ يا إنسان ، ماذا ستأكل بعد ذلك ؟ ”

 

 

بالمقارنة مع القلوب الأخرى ، كان قلب النبل قادرًا على تحمل أشد نيران الاستياء ، مع هذا القلب لتحمل العبء ، تمكن رن زو أخيرًا من تحمله .

كان رن زو مضطربًا الآن ، فقد أكل للتو رأس المأزق ، و كان مرًا جدًا ، على الرغم من تحمله لهذه العملية ، كانت معدته ممتلئة تقريبًا الآن .

هز رن زو رأسه : “ فقط أسماءكم وحدها لا تستطيع إثبات أي شيء ، علاوة على ذلك ، بخلاف ذلك كلاكما ديدان غو ، أنا و هذا المأزق موجودان هنا أيضًا “.

 

كان غو القوة واثقاً من قوته ، ضحك : “ ماذا لو سمحت لك بفعلها أولاً ؟”

و أما المأزق ، إنه لم يكن له رأس ، إلا أنه ما زال حياً و قائماً .

[2] أكل الخسارة هو المعنى الحرفي للعبارة التي تعني المعاناة من الخسارة أو الحرمان أو أن ينتهي بك الأمر في موقف غير مواتي .

 

 

“ ماذا علي أن الآكل الآن ؟ لقد أكلت كثيرا في وقت مبكر ، معدتي وصلت إلى الحد الأقصى ، إذا كان علي أن آكل كثيرا ، قد تنفجر معدتي و سأموت “. فكر رن زو في نفسه ، أنه كان عليه أن يأكل الجزء الأكثر أهمية و وفتكًا من جسد المأزق !

قام رن زو بتقييم المأزق بنظرته ، الحقيقة أنه لم يأكل أي مآزق من قبل .

 

 

لكن أي جزء من جسد المأزق كان الأهم ؟

 

 

و أما المأزق ، إنه لم يكن له رأس ، إلا أنه ما زال حياً و قائماً .

بعد التفكير لفترة طويلة ، خطرت لرن زو فكرة أخيرًا ، قال لغو القوي : “بعد ذلك سآكل الجزء الذي لا تريدني أن آكله مطلقًا .”

 

 

 

شخر غو القوي ببرود : “ إذن يمكنك أن تأكل بعض الخسائر [2] .”

 

 

 

قطع جميع الخسائر من جسد المأزق و أعطاها لرن زو لتناولها .

 

 

 

لم تكن هذه الخسائر كبيرة ، و لم تكن الكمية كبيرة أيضًا .

مقارنة برأس المأزق ، كان جسد رن زو صغيرًا جدًا .

 

 

كان رن زو مندهشًا تمامًا ، لأنه بعد القضاء على هذه الخسائر ، تقلص المأزق الضخم في الأصل كثيرًا .

في منتصف الطريق ، بدأ غو الخوف على جسده بالصراخ : “ أوه ، يا إلهي ، متى سننتهي من أكله ؟ ”

 

 

 

كانت روحه باهتة ، بعد أن طفت و تحركت لبعض الوقت ، انهارت على الأرض .

 

 

بدأ غو القواعد و النظام يشرحان لرن زو : “ يا إنسان ، هذا ليس غريباً ، تختلف المآزق وفقًا للناس ، نظرًا لأنك أكلت مثل هذا الرأس المر الضخم في وقت سابق ، سيكون لديك خسائر أقل عند تناول الطعام ، و بالتالي ، أصبحت أصغر “.

قطع جميع الخسائر من جسد المأزق و أعطاها لرن زو لتناولها .

 

 

أصبح رن زو سعيدًا : “ هذا رائع ، حتى لو أكلت كل هذه الخسائر ، فلن أصل إلى الحد الأقصى ، فلن تملأ معدتي بالكامل“.

سمع رن زو اقتراح غو الضعيف و قرر تجربته .

 

كانت روحه باهتة ، بعد أن طفت و تحركت لبعض الوقت ، انهارت على الأرض .

فتح رن زو فمه و أكل خسارة صغيرة .

 

 

ابتسم غو القوي ببرود : “ إذن لدي طريقة جيدة لإثبات ذلك ! سنأكل جزءًا من بعضنا البعض ، و كل من يفشل في المثابرة حتى النهاية سيخسر ، و من كان ضعيفًا يستحق أن يؤكل “.

و كانت حارة جدا !

 

 

 

لم يستطع رن زو التحدث في هذه اللحظة .

2041 الطعم المر ، فقدان البلع

 

 

و استمر في تناول الطعام .

“ هذا العالم يفضل الأقوياء ، حتى لو كنا ضعفاء ، فنحن بحاجة إلى التنكر ككائنات قوية و إلا فسوف نتعرض للتنمر في كل مكان “.

 

رأى رن زو أنه لا يمكنه المماطلة لفترة أطول ، و كان عليه أن يخاطر : “ حسناً سنفعل ذلك ، لا تندم! و مع ذلك ، من منا سيأكل أولاً ؟ ”

فتح رن زو فمه و هو يتنفس بشدة ، كما بدأت تجاويف عينه الفارغة في التمزق بشكل لا يمكن السيطرة عليه .

 

 

ضحك غو القوي : “ يا إنسان ، توقف عن إهدار جهودك ، معي هنا لتذكير المأزق ، كيف يمكن أن تخدعوه يا رفاق ؟ لا يجب أن تنقذ غو الضعيف ، فالأشخاص الضعفاء غالبًا ما يحبون السخرية و التهكم من الآخرين ، و إظهار سلوك لا يرحم لإخفاء ضعفهم في الداخل “.

أكل مرة أخرى .

 

 

 

كان جسد رن زو بأكمله مغطى بالعرق الذي اندمج مع الدموع المتدفقة من تجاويف عينه .

أومأ رن زو برأسه و هو يواصل تناول الطعام .

 

 

الشيء الأكثر إزعاجًا لرن زو هو أن ألسنة اللهب بدأت تظهر في قلبه ، و كانت هذه النيران الصفراء تشبه الكتاكيت ، و تجمعت معًا في مجموعات .

قال غو الشجاعة بسرعة : “يا إنسان ، لا يمكنك أن تخاف من تذوق المرارة ، لا تخف من المرارة ، المعاناة مؤقتة فقط ، إذا بدأت بالخوف من المعاناة ، فسوف تعاني مدى الحياة “.

 

بعد أخذ عشرات من القضمات ، توقف رن زو فجأة ، و فتح فمه وكاد يتقيأ .

كلما زاد عدد الخسائر التي أكلها المرء ، زادت نيران الاستياء التي شعر بها في قلبه .

استدعى رن زو غو الأمل ، لكن نور الأمل لم يخف هذا المأزق .

 

 

كلما زادت نيران الاستياء لديه ، شعر بعدم الارتياح أكثر ، حتى قلوب رن زو العديدة لم تستطع تحمل ذلك ، كانت ستحترق قريبًا !

 

 

 

في هذه اللحظة ، نما قلب النبل في صدر رن زو .

شخر غو القوي ببرود : “ إذن يمكنك أن تأكل بعض الخسائر [2] .”

 

 

بالمقارنة مع القلوب الأخرى ، كان قلب النبل قادرًا على تحمل أشد نيران الاستياء ، مع هذا القلب لتحمل العبء ، تمكن رن زو أخيرًا من تحمله .

 

 

 

أكل رن زو كل الخسائر .

 

 

 

نظر غو القوي إلى بطن رن زو المنتفخ و هو يبتسم ببرود : “ يا إنسان ، لقد بلغت حدودك تقريبًا ، لقد حان الوقت لتناولي الطعام”.

 

 

نظر غو القوي إلى بطن رن زو المنتفخ و هو يبتسم ببرود : “ يا إنسان ، لقد بلغت حدودك تقريبًا ، لقد حان الوقت لتناولي الطعام”.

تنفس رن زو بصعوبة و هو يسأل : “ ماذا تريد أن تأكل ؟ ”

 

 

 

قال غو القوي : “ أريد أن آكل لحمك .”

كانت السماء و الأرض صامتتين .

 

 

كان رن زو عاجزًا عن ذلك ، و لم يكن بإمكانه سوى تركه يأكل لحمه .

اهتز جسد تشينغ تشو ، و ارتفعت كل قوته مرة أخرى حيث استوعب الروح الطيفية كل شيء بسرعة .

 

قام رن زو بتقييم المأزق بنظرته ، الحقيقة أنه لم يأكل أي مآزق من قبل .

كان جلد رن زو و لحمه داخل معدة المازق ، و لم يتبق منه سوى عظامه و أعضائه و شعره .

 

 

علم أن مينغ يو هو من تسبب في مشاكل في معدته ، طعن مخلبه في بطنه دون تردد !

كان يطير أسد شبح المخلب الأخضر المجنح في الهواء ، فجأة اهتز جسده و هو يسقط نحو الأرض بصرخة يرثى لها.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يستطع رن زو التفكير في طريقة .

في هذا الظلام العميق و الغريب ، كانت أفكار مينغ يو فقط تومض بصعوبة بالغة ، مشعة بنور الأمل بالقرب من نهاية حياته .

 

 

“ هيا ، هيا …”

“ أستطيع فعلها… ”

 

 

كان غو القوة واثقاً من قوته ، ضحك : “ ماذا لو سمحت لك بفعلها أولاً ؟”

“ هيا ، هيا …”

 

 

 

الحركة القاتلة لمسار الطعام — الطعم مر !

 

 

 

الحركة القاتلة لمسار الطعام — خسارة الابتلاع !

 

 

اتضح أن هذا كان رأسًا مرًا و ضخمًا [1].

كان يطير أسد شبح المخلب الأخضر المجنح في الهواء ، فجأة اهتز جسده و هو يسقط نحو الأرض بصرخة يرثى لها.

 

 

 

بصوت عالٍ ، اصطدم بالصحراء ، و خلق حفرة عميقة .

2041 الطعم المر ، فقدان البلع

 

لم يستطع تحمل مشاعر المرارة الهائلة ، و اشتعلت نيران الاستياء بشدة في قلبه .

كافح أسد شبح المخلب الأخضر المجنح بشدة ، مما تسبب في تحول الرمال الموجودة على الأرض إلى موجة رملية ضخمة .

 

 

 

لم يستطع تحمل مشاعر المرارة الهائلة ، و اشتعلت نيران الاستياء بشدة في قلبه .

و تابع غو الضعيف : “ طالما أن المأزق يعتقد أنك قوي ، فإنه بالتأكيد سيسمح لك بالمرور و ذلك لأن المآزق غالبًا ما تأخذ زمام المبادرة لتفسح المجال للأقوياء “.

 

 

علم أن مينغ يو هو من تسبب في مشاكل في معدته ، طعن مخلبه في بطنه دون تردد !

مسح رن زو فمه و هو ينظر إلى غو القوي بصعوبة : “ يمكنك الاختيار الآن ”.

 

 

بعد قضاء وقت طويل في الكفاح ، توقف ببطء مع تبدد قوة حياته .

 

 

 

باستخدام الحفرة التي أحدثها مخلبه ، طارت روح مينغ يو مثل أثر الدخان ، حاملاً جوهره الخالد وديدان الغو ، هاربًا من معدة الوحش .

منذ فترة طويلة ، طاردت مجموعة من المآزق الي رن زو أثناء هروبه ، لكن بعد أن أعطى قلبه لغو الأمل ، هربت تلك المآزق التي كانت تخشى الأمل في حالة من الذعر .

 

كانت روحه باهتة ، بعد أن طفت و تحركت لبعض الوقت ، انهارت على الأرض .

“ لقد نجوت بالفعل .” حتى هو لم يعتقد أن هذه ستكون النتيجة !

 

 

 

كانت روحه باهتة ، بعد أن طفت و تحركت لبعض الوقت ، انهارت على الأرض .

 

 

 

فقط بعد الراحة لفترة طويلة تعافى قليلا .

 

 

لقد استخدم صوتًا حازمًا و قوياً للغاية ، لكنه ضعيف بشكل لا يضاهى ليصرخ بكل قوته : “ أن هذه هي المرة الأخيرة التي سأقاوم فيها قبل الموت في حياتي ! من اليوم فصاعدًا ، يمكنني فقط أن أجعل الآخرين يكافحون في مواجهة الموت ، و يمكن للمناطق الخمس و السماوات أن تشهد على كلماتي ! ”

بالنظر إلى السماء المظلمة ، قام الروح الطيفية الذي كان لا يزال شابًا بالغًا بالشخير ببرود قبل أن يضحك على نفسه : “ مثير للشفقة ، مثير للشفقة حقًا و مع ذلك ، في هذا العالم ، في هذا العالم … من الذي لا يصارع عند أبواب الموت ؟ ”

لم يستطع تحمل مشاعر المرارة الهائلة ، و اشتعلت نيران الاستياء بشدة في قلبه .

 

رفع ذراعه اليمنى حيث تحولت أصابعه الخمسة إلى اللون الأسود مثل الحبر ، و كان ذلك غريبًا جدًا و كانت أظافره الخمسة أطول من أصابعه ، كانت بيضاء و حادة ، تنبعث منها هالة جليدية مرعبة .

“ أنا أقسم ! ” كان شكل الروح الطيفية ضبابيًا و غامضًا ، و بدا أنه يشير إلى السماء .

 

 

“ أنا أقسم ! ” كان شكل الروح الطيفية ضبابيًا و غامضًا ، و بدا أنه يشير إلى السماء .

لقد استخدم صوتًا حازمًا و قوياً للغاية ، لكنه ضعيف بشكل لا يضاهى ليصرخ بكل قوته : “ أن هذه هي المرة الأخيرة التي سأقاوم فيها قبل الموت في حياتي ! من اليوم فصاعدًا ، يمكنني فقط أن أجعل الآخرين يكافحون في مواجهة الموت ، و يمكن للمناطق الخمس و السماوات أن تشهد على كلماتي ! ”

 

 

 

كانت السماء و الأرض صامتتين .

كان تشينغ تشو يتدحرج في الهواء ، و أخيراً ، لم يعد بإمكانه تحمله و تقيأ الروح الطيفية .

 

 

بالعودة إلى الحاضر ، تلاشت ذكرياته مع عودة ظهور في ساحة المعركة .

لم تكن هذه الخسائر كبيرة ، و لم تكن الكمية كبيرة أيضًا .

 

 

كان تشينغ تشو يتدحرج في الهواء ، و أخيراً ، لم يعد بإمكانه تحمله و تقيأ الروح الطيفية .

 

 

بالعودة إلى الحاضر ، تلاشت ذكرياته مع عودة ظهور في ساحة المعركة .

كان جسد الروح الطيفية مثل الشبح ، يتحرك بسرعة و يصل إلى ظهر تشينغ تشو .

فتح رن زو فمه و أكل خسارة صغيرة .

 

 

رفع ذراعه اليمنى حيث تحولت أصابعه الخمسة إلى اللون الأسود مثل الحبر ، و كان ذلك غريبًا جدًا و كانت أظافره الخمسة أطول من أصابعه ، كانت بيضاء و حادة ، تنبعث منها هالة جليدية مرعبة .

 

 

 

“ انطلقوا و قاتلوا حتى الموت ، لا تقلقوا ، لن أسمح لأي منكم أن يشعر حتى بأدنى أمل في البقاء ! ”

 

 

 

لمعت عيون الروح الطيفية بنور غامق ، و طعنت أصابعه الخمسة بسرعة البرق .

 

 

 

هدير !

 

 

هذه الفصول مترجمة بمساعدة No Limits

اهتز جسد تشينغ تشو ، و ارتفعت كل قوته مرة أخرى حيث استوعب الروح الطيفية كل شيء بسرعة .

 

 

 

[1] تمت كتابة العبارة الصينية للمعاناة / المشقة كرأس مر حرفيا .

لم يستطع رن زو إلا العبوس عندما فتح فمه ، و استمر في أكل الرأس المر .

 

بمساعدة غو الشجاعة ، تمكن رن زو أخيرًا من أكل كل الرؤوس المرة بعد معاناة شديدة .

[2] أكل الخسارة هو المعنى الحرفي للعبارة التي تعني المعاناة من الخسارة أو الحرمان أو أن ينتهي بك الأمر في موقف غير مواتي .

خلع رن زو القناع عن وجهه بينما وضع غو الذات على غو السلوك .

 

كان رن زو مضطربًا الآن ، فقد أكل للتو رأس المأزق ، و كان مرًا جدًا ، على الرغم من تحمله لهذه العملية ، كانت معدته ممتلئة تقريبًا الآن .

+++++++++++++++++++

 

هذه الفصول مترجمة بمساعدة No Limits

في هذه اللحظة ، تحدث غو الضعيف الذي كان يحميه رن زو بصوت ناعم : “ يا إنسان ، شكرًا لك على حمايتي و لا تقلق ، لدي فكرة ، دعنا نخيف هذا المأزق بعيدًا ! ”

هز غو الضعيف رأسه : “ أيها الإنسان ، حتى الشيء الضعيف مثلي لديه طريقة للبقاء في الحياة ، ضد أولئك الذين يريدون أن يأكلوني أو يتنمروا علي ، غالبًا ما أرتدي قناعًا مخادعًا ، لأجعل الآخرين يعتقدون أنني قوي جدًا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط