2013 البقاء من خلال الموت
2013 البقاء من خلال الموت
تجولت مجموعة شياو تشي شينغ في الشوارع.
تجولت مجموعة شياو تشي شينغ في الشوارع.
كان أحد الجانبين بقيادة سلف بحر التشي بينما كان الآخر بقيادة وو شواي. لقد تقاتلوا عدة مرات في السمائين السحيقتين وكذلك في مناطق البحر في البحر الشرقي ، وأصبحت المعارك شرسة على نحو متزايد.
كانت المعركة الضخمة قد انتهت لتوها ، وتحول الشارع المزدهر والصاخب إلى مشهد خراب ، مع عدم تحرك المارة. حتى لو كانوا هناك ، كان معظمهم مصابين.
وفي هذا البحث ، وجد العديد من الغو الخالد من مسار التشي.
“فانغ دي تشانغ لا يستحق أن يكون في المسار الصالح للصحراء الغربية! لقد ذبح الأبرياء وتسبب في وفيات كثيرة. تركه يموت هكذا هو حقًا السماح له بالرحيل بسهولة “. قال تشن دا جيانغ بشكل بغيض.
تنهد ينغ شنغ جي وهو يضيف: “نعم ، كان هذا مكانًا مليئًا بالحيوية الغنية”.
“ههههه. أنتم يا رفاق مرحون حقًا “. ضحك وي وو شانغ: “هذا مجرد عالم للرسم ، إنها الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد لوتس المنشأ. الناس هنا ليسوا وجودًا حقيقيًا. بغض النظر عن عدد القتلى أو الجرحى ، بعد بضع سنوات ، ستعود الأمور إلى طبيعتها “.
أشرقت عيون شياو تشي شينغ: “لقد قتلنا خالدًا كفانين ، وتخلصنا من الكارثة الخفية في مدينة الإمبراطور الإلهي. بهذه المساهمة الضخمة ، ليس فقط طوائفنا ، بل حتى المحكمة السماوية يجب أن تكافئنا شخصيًا ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها!”
لم تتردد وصية فانغ يوان: “أنا غير قادر على المغادرة هنا. حتى لو بقيت إرادتي الآن ، فقد نجت مؤقتًا فقط من ملاحظة إرادة لوتس المنشأ ولم تستوعب طريقة للمغادرة. ماذا عنك؟”
“نعم. مقارنة بهذه الأشياء ، أنا أكثر فضولًا بشأن المكافآت التي ستمنحنا إياها الطوائف! ” قال غو تينغ.
في الزقاق الذي مرت به المجموعة ، كان اثنان من المتسولين جالسين في الزاوية ، ينظرون إلى كل شيء بلامبالاة.
أشرقت عيون شياو تشي شينغ: “لقد قتلنا خالدًا كفانين ، وتخلصنا من الكارثة الخفية في مدينة الإمبراطور الإلهي. بهذه المساهمة الضخمة ، ليس فقط طوائفنا ، بل حتى المحكمة السماوية يجب أن تكافئنا شخصيًا ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها!”
بعد التعامل مع مسألة المكافآت ، ركزت تشين دينغ لينغ انتباهها على صراع البحر الشرقي مرة أخرى.
لم يبالغ خالد الشيطان تشي جو ، فقد نهب فقط غو مسار التشي الخالد وترك أسياد الغو الخالدين.
ضحك شياو تشي شينغ بحرارة وكان سعيدًا من الداخل.
كان تحالف السماوين وو شواي يتعزز بسرعة أكبر بكثير من تحالف سلف بحر التشي .
كان لديه أفضل أداء وساهم أكثر في إخماد جنود الفاصوليا الإلهية والقضاء على فانغ دي تشانغ.
أشرقت عيون شياو تشي شينغ: “لقد قتلنا خالدًا كفانين ، وتخلصنا من الكارثة الخفية في مدينة الإمبراطور الإلهي. بهذه المساهمة الضخمة ، ليس فقط طوائفنا ، بل حتى المحكمة السماوية يجب أن تكافئنا شخصيًا ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها!”
“أنا مدين لك بالشكر ، الأخ شين.” نقل أحد المتسولين صوته.
من حيث المكافآت على أساس المساهمة ، سيكون في القمة!
أجاب المتسول الآخر: “أنا مجرد نسخة ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لا يمكنني حتى أن أعتبر استنساخًا الآن ، فأنا مجرد إرادة متبقية. لذا ، لا تحتاج إلى مخاطبتي باسم فانغ يوان. أما بالنسبة لـ فانغ دي تشانغ ، فقد مات بالفعل ، بعد أن مات بتفجير نفسه. أنا الآن شخص بلا اسم ، فقط متسول متواضع باقٍ “.
“نعم. مقارنة بهذه الأشياء ، أنا أكثر فضولًا بشأن المكافآت التي ستمنحنا إياها الطوائف! ” قال غو تينغ.
في الزقاق الذي مرت به المجموعة ، كان اثنان من المتسولين جالسين في الزاوية ، ينظرون إلى كل شيء بلامبالاة.
أشرقت عيون شياو تشي شينغ: “لقد قتلنا خالدًا كفانين ، وتخلصنا من الكارثة الخفية في مدينة الإمبراطور الإلهي. بهذه المساهمة الضخمة ، ليس فقط طوائفنا ، بل حتى المحكمة السماوية يجب أن تكافئنا شخصيًا ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها!”
لم تتردد وصية فانغ يوان: “أنا غير قادر على المغادرة هنا. حتى لو بقيت إرادتي الآن ، فقد نجت مؤقتًا فقط من ملاحظة إرادة لوتس المنشأ ولم تستوعب طريقة للمغادرة. ماذا عنك؟”
سلوكيات بذور أسياد الغو الخالدين للطوائف العشر العظيمة القديمة سقطت بشكل طبيعي في وجهة نظر هذين المتسولين.
كان الصراع في البحر الشرقي هو الصدام بين البشر والبشر المتحولين .
ومع ذلك ، عندما فكر فانغ يوان في الأمر ، لم يكن الأمر غريباً أيضًا.
“أنا مدين لك بالشكر ، الأخ شين.” نقل أحد المتسولين صوته.
ضحك شن شانغ: “هذا صحيح. منذ حرب القدر ، بعد أن قمت بفك رموز حركات المسار البشري الموقرة القاتلة ، ارتفع مستوى تحصيل مساري البشري قليلاً. وبعد وصولي إلى عالم الرسم هذا ، عملت كمتسول ، أراقب وأختبر الحياة مما أعطاني الكثير من البصيرة. المتسول لديه ميزة المتسول. يقف المتسولون في أدنى مستوى في المجتمع ، ويمكنهم ملاحظة مواقف الناس ، وتجربة اللطف والقسوة ، والشعور بالجوع والشبع ، والدفء والبرودة “.
يتحرك وتوقف على طول الطريق ، غادر خالد الشيطان تشي جو تدريجيًا البحر الشرقي ووصل إلى الصحراء الغربية.
ضحك المتسول الآخر: “هل يجب أن أخاطبك باسم فانغ يوان ، أو فانغ دي تشانغ؟”
هنا ، كان المسار البشري هو الأسمى والمسارات الأخرى ثانوية. كان للمسار البشري أكبر تطور بينما لم تحرز المسارات الأخرى سوى تقدم ضئيل.
أجاب المتسول الآخر: “أنا مجرد نسخة ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لا يمكنني حتى أن أعتبر استنساخًا الآن ، فأنا مجرد إرادة متبقية. لذا ، لا تحتاج إلى مخاطبتي باسم فانغ يوان. أما بالنسبة لـ فانغ دي تشانغ ، فقد مات بالفعل ، بعد أن مات بتفجير نفسه. أنا الآن شخص بلا اسم ، فقط متسول متواضع باقٍ “.
هز شن شانغ رأسه أيضًا: “لم أجد أيضًا طريقة للمغادرة. لقد قمت بالفعل بالتحقق سرا من بذور أسياد الغو الخالدين للطوائف العشر القديمة العظيمة. إنهم قادرون على الدخول والخروج من هنا لأنهم حصلوا على موافقة إرادة لوتس المنشأ. لكنني أعتقد أنه طالما بقيت في الاختباء والبحث ، فإن تحصيل مساري البشري سيستمر في التراكم وتحقيق تغيير نوعي. بحلول ذلك الوقت ، يمكنني العثور على طريقة لمغادرة هذا المكان “.
أشرقت عيون شن شانغ: “أنت متواضع للغاية. حتى بدوني ، كنت بالفعل على استعداد لاستخدام الموت للهروب “.
أومأ المتسول الآخر برأسه دون أن ينكر ذلك: “في خطتي السابقة ، إذا كان بإمكاني احتلال والاستيلاء على عوالم الرسم بجنود الفاصوليا الإلهية ، لكانت أفضل نتيجة. لكن فرصة ذلك لم تكن كبيرة. من خلال استباق الإجراءات التي يجب اتخاذها بعد الهزيمة ، كنت مستعدًا بشكل طبيعي لكل شيء. دمر تفجير الذات جسدي وروحي ، لكن هذه الإرادة تُركت في الخفاء “.
قام الموقر الخالد لوتس المنشأ بهذه الخطوة الضخمة ، فقد خلق عالمًا صغيرًا خاصًا لتطوير المسار البشري.
أشرقت عيون شن شانغ: “أنت متواضع للغاية. حتى بدوني ، كنت بالفعل على استعداد لاستخدام الموت للهروب “.
توقف للحظة ، استمرت إرادة فانغ يوان: “يجب أن أشكرك على مساعدتك بغض النظر. إذا اعتمدت على أساليبي فقط ، فهناك احتمال كبير أن يكتشفني لوتس المنشأ ‘. لكن مع حمايتك لي ، إنها حالة مختلفة تمامًا. شن شانغ ، يستمر تحصيل المسار البشري في النمو يومًا بعد يوم “.
ضحك شن شانغ: “هذا صحيح. منذ حرب القدر ، بعد أن قمت بفك رموز حركات المسار البشري الموقرة القاتلة ، ارتفع مستوى تحصيل مساري البشري قليلاً. وبعد وصولي إلى عالم الرسم هذا ، عملت كمتسول ، أراقب وأختبر الحياة مما أعطاني الكثير من البصيرة. المتسول لديه ميزة المتسول. يقف المتسولون في أدنى مستوى في المجتمع ، ويمكنهم ملاحظة مواقف الناس ، وتجربة اللطف والقسوة ، والشعور بالجوع والشبع ، والدفء والبرودة “.
ثم غيّر شن شانغ الموضوع ، متسائلاً: “ما الذي تنوي فعله الآن؟ المغادرة هنا أو الاستمرار في البقاء؟ ”
لم ينجح في استعارة الغو من سلف بحر التشي ، لذلك استخدم أساليب التحقيق في مسار التشي للبحث عن سيد غو خالد من مسار التشي.
لم تتردد وصية فانغ يوان: “أنا غير قادر على المغادرة هنا. حتى لو بقيت إرادتي الآن ، فقد نجت مؤقتًا فقط من ملاحظة إرادة لوتس المنشأ ولم تستوعب طريقة للمغادرة. ماذا عنك؟”
ارتفعت هيبة وو شواي لكن قضية فاكهة حصاد تشي كانت لا تزال تزعجه. اختبر تحالف السماوين العديد من الطرق لكنها فشلت جميعًا في القضاء على ثمار حصاد التشي.
هز شن شانغ رأسه أيضًا: “لم أجد أيضًا طريقة للمغادرة. لقد قمت بالفعل بالتحقق سرا من بذور أسياد الغو الخالدين للطوائف العشر القديمة العظيمة. إنهم قادرون على الدخول والخروج من هنا لأنهم حصلوا على موافقة إرادة لوتس المنشأ. لكنني أعتقد أنه طالما بقيت في الاختباء والبحث ، فإن تحصيل مساري البشري سيستمر في التراكم وتحقيق تغيير نوعي. بحلول ذلك الوقت ، يمكنني العثور على طريقة لمغادرة هذا المكان “.
على الرغم من هزيمة وو شواي ، إلا أنه لم يكن مستعدًا لإظهار أي ضعف. من ناحية ، جمع قوات السمائين اللتين انضمتا إليه ، ومن ناحية أخرى ، نصب كمينًا وغزا قوى مغارات السماء التي أرادت الانتظار والرؤية.
نظر فانغ يوان بعمق إلى شن شانغ ، ويمكنه أن يرى أن شن شانغ كان سعيدًا بالبقاء هنا.
اعتقدت مجموعة شياو تشي شينغ أنهم قدموا مساهمات مهمة من خلال ذبح خالد ، ولكن في ذهنها ، قامت تشين دينغ لينغ بمراجعتها بشكل سيئ.
ومع ذلك ، عندما فكر فانغ يوان في الأمر ، لم يكن الأمر غريباً أيضًا.
“لو تمكنا من القبض عليه حيا ، لكان ذلك أفضل. في عالم الرسم ، الفجوة بين الخالدين والفانين ليست كبيرة. لسوء الحظ ، لم تنمو بذور أسياد الغو الخالدين بشكل كافٍ ولم تكن قادرة على اغتنام الفرصة “. تنهدت تشين دينغ لينغ داخليًا.
دافع سلف بحر التشي عن مغارة السماء مع دمج قوى مختلفة. لكن بشكل عام ، كانوا لا يزالون في وضع غير مؤات.
قام الموقر الخالد لوتس المنشأ بهذه الخطوة الضخمة ، فقد خلق عالمًا صغيرًا خاصًا لتطوير المسار البشري.
أجاب المتسول الآخر: “أنا مجرد نسخة ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لا يمكنني حتى أن أعتبر استنساخًا الآن ، فأنا مجرد إرادة متبقية. لذا ، لا تحتاج إلى مخاطبتي باسم فانغ يوان. أما بالنسبة لـ فانغ دي تشانغ ، فقد مات بالفعل ، بعد أن مات بتفجير نفسه. أنا الآن شخص بلا اسم ، فقط متسول متواضع باقٍ “.
لقد حل بالفعل مشكلة كبيرة تتعلق بإرادة السماء ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية صقل علامات داو مسار السماء.
هنا ، كان المسار البشري هو الأسمى والمسارات الأخرى ثانوية. كان للمسار البشري أكبر تطور بينما لم تحرز المسارات الأخرى سوى تقدم ضئيل.
في الوقت نفسه ، اتبع هذا العالم قواعد العالم الفاني ، وكانت هناك فجوة ضئيلة بين الخالدين والفانين ، والتي كانت أكثر فائدة لتطور المسار البشري.
سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، مسافر القلب الأحمر!
“ههههه. أنتم يا رفاق مرحون حقًا “. ضحك وي وو شانغ: “هذا مجرد عالم للرسم ، إنها الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد لوتس المنشأ. الناس هنا ليسوا وجودًا حقيقيًا. بغض النظر عن عدد القتلى أو الجرحى ، بعد بضع سنوات ، ستعود الأمور إلى طبيعتها “.
علاوة على ذلك ، تم فصل الداخل عن الخارج ، عندما جاء الغرباء إلى هنا ، سيتم عزلهم عن المناطق الخمس ولا يمكنهم حتى الاتصال بسماء الكنوز الصفراء. أدى هذا إلى منع انتشار المعلومات في الخارج أو الدخول وإفساد الناس هنا. وهكذا ، فقد خلقت أرضًا مقدسة منعزلة من مسار الإنسان.
أخذت الدفعة الأخيرة من قوى البشر المتحولين التي تبنت فكرة الانتظار والرؤية زمام المبادرة إلى جانب وو شواي. من ناحية ، تم إجبارهم على ذلك بسبب الوضع ، ومن ناحية أخرى ، إذا لم يستسلموا ، فلا أمل في حل الخطر الخفي لثمار حصاد التشي في مغاراتهم.
قام شن شانغ بزراعة المسار البشري في المقام الأول. هنا ، كان مثل الوحش الشره الذي رأى أطباقًا نادرة للغاية ، كان مثل سمكة في الماء ، بل إنه شعر بالتعلق العميق بهذا المكان.
في جانب سلف بحر التشي ، كان التقدم في البحث عن ألغاز فاكهة حصاد التشي أيضًا بطيئًا جدًا.
كانت إرادة فانغ يوان تمتلك حاليًا جسدًا ، تم إنشاؤه من صقل غو شن شانغ.
كان اتجاه وو شواي واضحًا وصريحًا للغاية.
أمامه خياران الآن. كان أحدهما انتظار الجسد الرئيسي لإنقاذه ، والآخر كان الزراعة جنبًا إلى جنب مع شن شانغ واستخدام قوة شن شانغ للحصول على الحرية.
“الشخص الذي يعرف أكثر عن أسرار فاكهة حصاد التشي هو على الأرجح خالد الشيطان تشي جو. للأسف ، قوتي مقيدة في الوقت الحالي وغير قادرة على التعامل معه “. تنهد فانغ يوان في شفقة.
“لقد استنتجت أن غو خالد من مسار التشي قريب من هنا.” تمامًا كما كان خالد الشيطان تشي جو يغمغم ، ظهر سيد غو خالد فجأة في نطاق تحقيقاته.
تم جمع جميع المعلومات المتعلقة بكارثة جندي الفاصوليا الإلهي في يد تشين دينغ لينغ.
تجولت مجموعة شياو تشي شينغ في الشوارع.
“مات فانغ دي تشانغ بتفجير نفسه؟” عبست تشين دينغ لينغ.
اعتقدت مجموعة شياو تشي شينغ أنهم قدموا مساهمات مهمة من خلال ذبح خالد ، ولكن في ذهنها ، قامت تشين دينغ لينغ بمراجعتها بشكل سيئ.
هذه النتيجة خيبة أمل إلى حد ما لتشين دينغ لينغ ، كانت تأمل في إمساك هذا الاستنساخ من فانغ يوان على قيد الحياة. ومن خلاله ، استنتاج موقع جسد فانغ يوان الرئيسي.
قام الموقر الخالد لوتس المنشأ بهذه الخطوة الضخمة ، فقد خلق عالمًا صغيرًا خاصًا لتطوير المسار البشري.
كانت المعركة الضخمة قد انتهت لتوها ، وتحول الشارع المزدهر والصاخب إلى مشهد خراب ، مع عدم تحرك المارة. حتى لو كانوا هناك ، كان معظمهم مصابين.
“لم أكن أتوقع أن يقتل استنساخ فانغ يوان نفسه بحزم ، ولكن هذا يتوافق أيضًا مع شخصية فانغ يوان الشريرة.” لم يكن لدى تشين دينغ لينغ الكثير من الشكوك.
“لم أكن أتوقع أن يقتل استنساخ فانغ يوان نفسه بحزم ، ولكن هذا يتوافق أيضًا مع شخصية فانغ يوان الشريرة.” لم يكن لدى تشين دينغ لينغ الكثير من الشكوك.
كان أحد الجانبين بقيادة سلف بحر التشي بينما كان الآخر بقيادة وو شواي. لقد تقاتلوا عدة مرات في السمائين السحيقتين وكذلك في مناطق البحر في البحر الشرقي ، وأصبحت المعارك شرسة على نحو متزايد.
“لو تمكنا من القبض عليه حيا ، لكان ذلك أفضل. في عالم الرسم ، الفجوة بين الخالدين والفانين ليست كبيرة. لسوء الحظ ، لم تنمو بذور أسياد الغو الخالدين بشكل كافٍ ولم تكن قادرة على اغتنام الفرصة “. تنهدت تشين دينغ لينغ داخليًا.
بعد التعامل مع مسألة المكافآت ، ركزت تشين دينغ لينغ انتباهها على صراع البحر الشرقي مرة أخرى.
اعتقدت مجموعة شياو تشي شينغ أنهم قدموا مساهمات مهمة من خلال ذبح خالد ، ولكن في ذهنها ، قامت تشين دينغ لينغ بمراجعتها بشكل سيئ.
“لقد استنتجت أن غو خالد من مسار التشي قريب من هنا.” تمامًا كما كان خالد الشيطان تشي جو يغمغم ، ظهر سيد غو خالد فجأة في نطاق تحقيقاته.
ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، قررت تشين دينغ لينغ مكافأة بذور الخالدين بشكل كبير. كانت أهدافًا مهمة للزراعة بعد كل شيء.
كان يعمل بنشاط على حماية المنافع المتنوعة للبشر ، والتي تسببت بشكل متزايد في انضمام المزيد من مغارات سماء البشر المتحولين إليه. في السمائين ، كانت مغارات سماء البشر المتحولين أكبر بكثير من حيث العدد من مغارات السماء البشرية.
بعد التعامل مع مسألة المكافآت ، ركزت تشين دينغ لينغ انتباهها على صراع البحر الشرقي مرة أخرى.
ارتفعت هيبة وو شواي لكن قضية فاكهة حصاد تشي كانت لا تزال تزعجه. اختبر تحالف السماوين العديد من الطرق لكنها فشلت جميعًا في القضاء على ثمار حصاد التشي.
قام الموقر الخالد لوتس المنشأ بهذه الخطوة الضخمة ، فقد خلق عالمًا صغيرًا خاصًا لتطوير المسار البشري.
كان الصراع في البحر الشرقي هو الصدام بين البشر والبشر المتحولين .
كان أحد الجانبين بقيادة سلف بحر التشي بينما كان الآخر بقيادة وو شواي. لقد تقاتلوا عدة مرات في السمائين السحيقتين وكذلك في مناطق البحر في البحر الشرقي ، وأصبحت المعارك شرسة على نحو متزايد.
بعد أن أنقذ سلف بحر التشي مغارة سماء الأدب العميق ، قام بتوحيد العديد من قوى مغارات السماء في السماوين.
تنهد ينغ شنغ جي وهو يضيف: “نعم ، كان هذا مكانًا مليئًا بالحيوية الغنية”.
على الرغم من هزيمة وو شواي ، إلا أنه لم يكن مستعدًا لإظهار أي ضعف. من ناحية ، جمع قوات السمائين اللتين انضمتا إليه ، ومن ناحية أخرى ، نصب كمينًا وغزا قوى مغارات السماء التي أرادت الانتظار والرؤية.
دافع سلف بحر التشي عن مغارة السماء مع دمج قوى مختلفة. لكن بشكل عام ، كانوا لا يزالون في وضع غير مؤات.
بعد التعامل مع مسألة المكافآت ، ركزت تشين دينغ لينغ انتباهها على صراع البحر الشرقي مرة أخرى.
كان اتجاه وو شواي واضحًا وصريحًا للغاية.
هنا ، كان المسار البشري هو الأسمى والمسارات الأخرى ثانوية. كان للمسار البشري أكبر تطور بينما لم تحرز المسارات الأخرى سوى تقدم ضئيل.
قبل مهاجمة المناطق الخمس ، يجب عليه تنظيف السمائين لتثبيت القاعدة.
كان أحد الجانبين بقيادة سلف بحر التشي بينما كان الآخر بقيادة وو شواي. لقد تقاتلوا عدة مرات في السمائين السحيقتين وكذلك في مناطق البحر في البحر الشرقي ، وأصبحت المعارك شرسة على نحو متزايد.
من ناحية ، كان هذا لأن المسافة بين مغارات السماء كانت قصيرة ويمكنهما إرسال القوات بسهولة. إذا تجاهل وو شواي هذا ، عندما كان الجيش الرئيسي في الخارج في المستقبل ، فإن مغارات السماء لا تحتاج إلا إلى شن هجوم وقد يتسبب ذلك في خسارة جيش وو شواي أرضه.
كان يعمل بنشاط على حماية المنافع المتنوعة للبشر ، والتي تسببت بشكل متزايد في انضمام المزيد من مغارات سماء البشر المتحولين إليه. في السمائين ، كانت مغارات سماء البشر المتحولين أكبر بكثير من حيث العدد من مغارات السماء البشرية.
من ناحية أخرى ، ظهرت ثمار حصاد التشي بأحجام مختلفة في مغارات سماء مرؤوسي وو شواي. في كل مرة يهاجم فيها وو شواي مغارة سماء أخرى ، سيختبر اقتراحات أسياد الغو الخالدين البشر المتحولين للتخلص من ثمار حصاد التشي. كان جانب وو شواي في أمس الحاجة إلى مثل هذه التجربة والخطأ.
ثم غيّر شن شانغ الموضوع ، متسائلاً: “ما الذي تنوي فعله الآن؟ المغادرة هنا أو الاستمرار في البقاء؟ ”
بسبب إستراتيجية وو شواي العنيفة ، سعت المزيد والمزيد من القوى البشرية في السمائين إلى حماية سلف بحر التشي.
ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، قررت تشين دينغ لينغ مكافأة بذور الخالدين بشكل كبير. كانت أهدافًا مهمة للزراعة بعد كل شيء.
دافع سلف بحر التشي عن مغارة السماء مع دمج قوى مختلفة. لكن بشكل عام ، كانوا لا يزالون في وضع غير مؤات.
ضحك شن شانغ: “هذا صحيح. منذ حرب القدر ، بعد أن قمت بفك رموز حركات المسار البشري الموقرة القاتلة ، ارتفع مستوى تحصيل مساري البشري قليلاً. وبعد وصولي إلى عالم الرسم هذا ، عملت كمتسول ، أراقب وأختبر الحياة مما أعطاني الكثير من البصيرة. المتسول لديه ميزة المتسول. يقف المتسولون في أدنى مستوى في المجتمع ، ويمكنهم ملاحظة مواقف الناس ، وتجربة اللطف والقسوة ، والشعور بالجوع والشبع ، والدفء والبرودة “.
كان تحالف السماوين وو شواي يتعزز بسرعة أكبر بكثير من تحالف سلف بحر التشي .
“أنا مدين لك بالشكر ، الأخ شين.” نقل أحد المتسولين صوته.
كان يعمل بنشاط على حماية المنافع المتنوعة للبشر ، والتي تسببت بشكل متزايد في انضمام المزيد من مغارات سماء البشر المتحولين إليه. في السمائين ، كانت مغارات سماء البشر المتحولين أكبر بكثير من حيث العدد من مغارات السماء البشرية.
دافع سلف بحر التشي عن مغارة السماء مع دمج قوى مختلفة. لكن بشكل عام ، كانوا لا يزالون في وضع غير مؤات.
أجاب المتسول الآخر: “أنا مجرد نسخة ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لا يمكنني حتى أن أعتبر استنساخًا الآن ، فأنا مجرد إرادة متبقية. لذا ، لا تحتاج إلى مخاطبتي باسم فانغ يوان. أما بالنسبة لـ فانغ دي تشانغ ، فقد مات بالفعل ، بعد أن مات بتفجير نفسه. أنا الآن شخص بلا اسم ، فقط متسول متواضع باقٍ “.
أخذت الدفعة الأخيرة من قوى البشر المتحولين التي تبنت فكرة الانتظار والرؤية زمام المبادرة إلى جانب وو شواي. من ناحية ، تم إجبارهم على ذلك بسبب الوضع ، ومن ناحية أخرى ، إذا لم يستسلموا ، فلا أمل في حل الخطر الخفي لثمار حصاد التشي في مغاراتهم.
“الشخص الذي يعرف أكثر عن أسرار فاكهة حصاد التشي هو على الأرجح خالد الشيطان تشي جو. للأسف ، قوتي مقيدة في الوقت الحالي وغير قادرة على التعامل معه “. تنهد فانغ يوان في شفقة.
ارتفعت هيبة وو شواي لكن قضية فاكهة حصاد تشي كانت لا تزال تزعجه. اختبر تحالف السماوين العديد من الطرق لكنها فشلت جميعًا في القضاء على ثمار حصاد التشي.
نظر فانغ يوان بعمق إلى شن شانغ ، ويمكنه أن يرى أن شن شانغ كان سعيدًا بالبقاء هنا.
“فانغ دي تشانغ لا يستحق أن يكون في المسار الصالح للصحراء الغربية! لقد ذبح الأبرياء وتسبب في وفيات كثيرة. تركه يموت هكذا هو حقًا السماح له بالرحيل بسهولة “. قال تشن دا جيانغ بشكل بغيض.
في جانب سلف بحر التشي ، كان التقدم في البحث عن ألغاز فاكهة حصاد التشي أيضًا بطيئًا جدًا.
قاتل الجانبان وو شواي و سلف بحر التشي بشكل متكرر ، ولكن لم يكن هناك الكثير من الضحايا. كان ذلك لأن كلا الجانبين لم يركزا على القضاء على الجانب الآخر ، ولكن على إزالة خطر ثمار حصاد التشي.
اعتقدت مجموعة شياو تشي شينغ أنهم قدموا مساهمات مهمة من خلال ذبح خالد ، ولكن في ذهنها ، قامت تشين دينغ لينغ بمراجعتها بشكل سيئ.
تجولت مجموعة شياو تشي شينغ في الشوارع.
“الشخص الذي يعرف أكثر عن أسرار فاكهة حصاد التشي هو على الأرجح خالد الشيطان تشي جو. للأسف ، قوتي مقيدة في الوقت الحالي وغير قادرة على التعامل معه “. تنهد فانغ يوان في شفقة.
قام شن شانغ بزراعة المسار البشري في المقام الأول. هنا ، كان مثل الوحش الشره الذي رأى أطباقًا نادرة للغاية ، كان مثل سمكة في الماء ، بل إنه شعر بالتعلق العميق بهذا المكان.
لقد حل بالفعل مشكلة كبيرة تتعلق بإرادة السماء ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية صقل علامات داو مسار السماء.
كان أحد الجانبين بقيادة سلف بحر التشي بينما كان الآخر بقيادة وو شواي. لقد تقاتلوا عدة مرات في السمائين السحيقتين وكذلك في مناطق البحر في البحر الشرقي ، وأصبحت المعارك شرسة على نحو متزايد.
في الزقاق الذي مرت به المجموعة ، كان اثنان من المتسولين جالسين في الزاوية ، ينظرون إلى كل شيء بلامبالاة.
خالد الشيطان تشي جو ، الذي كان يفكر به فانغ يوان ، وصل حاليًا إلى الصحراء الغربية.
“يجب أن يكون في مكان قريب.” طار خالد الشيطان تشي جو منخفضًا وبحث في كل مكان.
ضحك المتسول الآخر: “هل يجب أن أخاطبك باسم فانغ يوان ، أو فانغ دي تشانغ؟”
لم ينجح في استعارة الغو من سلف بحر التشي ، لذلك استخدم أساليب التحقيق في مسار التشي للبحث عن سيد غو خالد من مسار التشي.
كانت إرادة فانغ يوان تمتلك حاليًا جسدًا ، تم إنشاؤه من صقل غو شن شانغ.
وفي هذا البحث ، وجد العديد من الغو الخالد من مسار التشي.
ضحك شن شانغ: “هذا صحيح. منذ حرب القدر ، بعد أن قمت بفك رموز حركات المسار البشري الموقرة القاتلة ، ارتفع مستوى تحصيل مساري البشري قليلاً. وبعد وصولي إلى عالم الرسم هذا ، عملت كمتسول ، أراقب وأختبر الحياة مما أعطاني الكثير من البصيرة. المتسول لديه ميزة المتسول. يقف المتسولون في أدنى مستوى في المجتمع ، ويمكنهم ملاحظة مواقف الناس ، وتجربة اللطف والقسوة ، والشعور بالجوع والشبع ، والدفء والبرودة “.
كان في الغالب من الغو الخالد البري ، لقد ولد بشكل طبيعي بعد مد تشي هائل ، أما بالنسبة للباقي ، فقد تم نهبه من الخالدين الآخرين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من حيث المكافآت على أساس المساهمة ، سيكون في القمة!
لم يبالغ خالد الشيطان تشي جو ، فقد نهب فقط غو مسار التشي الخالد وترك أسياد الغو الخالدين.
تجولت مجموعة شياو تشي شينغ في الشوارع.
يتحرك وتوقف على طول الطريق ، غادر خالد الشيطان تشي جو تدريجيًا البحر الشرقي ووصل إلى الصحراء الغربية.
“فانغ دي تشانغ لا يستحق أن يكون في المسار الصالح للصحراء الغربية! لقد ذبح الأبرياء وتسبب في وفيات كثيرة. تركه يموت هكذا هو حقًا السماح له بالرحيل بسهولة “. قال تشن دا جيانغ بشكل بغيض.
“لقد استنتجت أن غو خالد من مسار التشي قريب من هنا.” تمامًا كما كان خالد الشيطان تشي جو يغمغم ، ظهر سيد غو خالد فجأة في نطاق تحقيقاته.
بعد أن أنقذ سلف بحر التشي مغارة سماء الأدب العميق ، قام بتوحيد العديد من قوى مغارات السماء في السماوين.
وفي هذا البحث ، وجد العديد من الغو الخالد من مسار التشي.
سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، مسافر القلب الأحمر!
كان تحالف السماوين وو شواي يتعزز بسرعة أكبر بكثير من تحالف سلف بحر التشي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
