2011 كارثة جنود الفاصوليا الإلهية
الفصل 2011 كارثة جنود الفاصوليا الإلهية
“كلما زاد عدد عوالم الرسم التي يحتلها هؤلاء الجنود ، زادت السيطرة على مدينة الإمبراطور الإلهي. بعد اكتساب قدر معين من السيطرة ، يمكنني حتى أن أتقدم خطوة إلى الأمام وأقمع إرادة لوتس المنشأ ، وأصبح مالك مدينة الإمبراطور الإلهي! ”
دخلت مجموعة من أكثر من ثلاثمائة جندي فاصوليا إلهية في عالم الرسم هذا.
مدينة الإمبراطور الإلهي داخل اللوحة ، لوح فانغ دي تشانغ بيده ، على الفور ، طارت كمية كبيرة من الرمال البيضاء وتناثرت حوله.
سقطت الرمال البيضاء على الأرض وذابت على الفور في برك الحليب التي تسربت إلى الأرض.
ارتفعت فقاعات الهواء من الأرض ، والتهمت الحبوب المدفونة تحت الأرض الحليب ونمت بسرعة.
بلوب بلوب….
نظر إلى الحقل ، لقد نمت الفاصوليا بالفعل إلى جنود فاصولياء إلهيين. كانوا يقفون في صفوف ، صامتين ولا يزالون مثل التماثيل بينما كانوا ينتظرون أوامر فانغ دي تشانغ.
“ترتبط لوحات قصر الفاصوليا الإلهي بلوحات مدينة الإمبراطور. على الرغم من أنني مختوم هنا ، إلا أن جنود الفاصولياء الإلهية نشأوا من قصر الفاصوليا الإلهي وهم من نفس أصل مدينة الإمبراطور الإلهي بأكملها ، حتى يتمكنوا من المغادرة “.
ارتفعت فقاعات الهواء من الأرض ، والتهمت الحبوب المدفونة تحت الأرض الحليب ونمت بسرعة.
باعتباره استنساخًا لفانغ يوان ، بعد أن تم التخطيط ضد فانغ دي تشانغ بواسطة إرادة لوتس المنشأ ، كان قد حوصر في اللوحة.
باعتباره استنساخًا لفانغ يوان ، بعد أن تم التخطيط ضد فانغ دي تشانغ بواسطة إرادة لوتس المنشأ ، كان قد حوصر في اللوحة.
في غضون ثلاث دقائق ، أنفق فانغ دي تشانغ كمية صغيرة من رمل الحليب الخالد من الرتبة الثامنة. أصبحت الأرض القاحلة خصبة للغاية وظهرت براعم الفاصوليا الخضراء من سطح الأرض.
بدأ جنود الفاصوليا الإلهية في الهجوم ، وكان الحراس بالفعل على أهبة الاستعداد لذلك توقفت المعركة.
“مرة أخرى.” أخذ فانغ دي تشانغ مادة خالدة من مسار الثلج.
تم إلقاء المادة الخالدة في الهواء وتم هضمها بواسطة مدينة الإمبراطور الإلهي ، وتحولت إلى أشعة برق مكسورة تغطي حقل الفاصوليا بالكامل.
لامس البرق المكسور براعم الفاصوليا الرقيقة وأثار إمكانات نموها ، وبدأت براعم الفاصوليا تنمو بسرعة مرئية.
علاوة على ذلك ، تم نقل جنود الفاصوليا الإلهية إلى عوالم الرسم الأخرى بشكل عشوائي ، لذلك لم تكن مقاييسهم متساوية.
“التالي.” بعد أن تبددت أشعة البرق ، أخرج فانغ دي تشانغ المادة الثالثة الخالدة.
“ما هذه الأشياء؟”
استمر الوقت في المرور ، بعد حوالي ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، أوقف فانغ دي تشانغ أفعاله ببطء.
نظر إلى الحقل ، لقد نمت الفاصوليا بالفعل إلى جنود فاصولياء إلهيين. كانوا يقفون في صفوف ، صامتين ولا يزالون مثل التماثيل بينما كانوا ينتظرون أوامر فانغ دي تشانغ.
تنهد فانغ دي تشانغ ، مفكرًا: “هذه هي الدفعة الأخيرة من جنود الفاصوليا الإلهية. جميع المواد الخالدة الخاصة بي يتم إنفاقها بشكل أساسي “.
“ربما هذا هو لقاءنا المصادفة أو ربما يكون اختبارًا؟” خمّن تانغ رو تشي.
باعتباره استنساخًا لفانغ يوان ، بعد أن تم التخطيط ضد فانغ دي تشانغ بواسطة إرادة لوتس المنشأ ، كان قد حوصر في اللوحة.
بلوب بلوب….
“لقد حان الوقت ، اخرجوا ، اقتحموا وسيطروا على كل اللوحات!” أعطى فانغ دي تشانغ الأمر دون أي تردد. بدأ جيش جنود الفاصوليا الإلهية في الانطلاق.
خلال هذه الفترة الزمنية بعد حرب القدر ، كان ينتظر جسده الرئيسي لإنقاذه بينما استخدم كل قوته لتجميع القوات.
“إذن ما هو سبب الظهور المفاجئ لجنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء؟” سألت تشاو شو يي.
ولكن حتى الآن ، لم يأت الجسد الرئيسي لإنقاذه ، ولم يستطع فانغ دي تشانغ سوى الاستعداد لإنقاذ نفسه.
“هذه الأشياء الغريبة لها نوايا سيئة!”
كان الآن محاصرًا في اللوحة ، غير قادر على الاتصال بالجسم الرئيسي وحتى غير قادر على الوصول إلى سماء الكنوز الصفراء. لكنه كان قد صقل قصر الفاصوليا الإلهي ، لذلك كان لا يزال يحتفظ بجزء من السلطة. كان هذا هو السبب في أن إرادة لوتس المنشأ لم تكن قادرة على فعل أي شيء له في فترة قصيرة من الزمن.
استخدم فانغ دي تشانغ هذه السلطة لاستعارة قوة قصر الفاصوليا الإلهي في تربية جنود الفاصوليا الإلهية.
نظر إلى الحقل ، لقد نمت الفاصوليا بالفعل إلى جنود فاصولياء إلهيين. كانوا يقفون في صفوف ، صامتين ولا يزالون مثل التماثيل بينما كانوا ينتظرون أوامر فانغ دي تشانغ.
نظر العلماء والطلاب بفضول عندما أحاط الحراس بجنود الفاصوليا الإلهية.
كان يراكم باستمرار جنود الفاصوليا الإلهية ، والآن ، وصل حجمهم بالفعل إلى مستوى هائل.
تم إلقاء المادة الخالدة في الهواء وتم هضمها بواسطة مدينة الإمبراطور الإلهي ، وتحولت إلى أشعة برق مكسورة تغطي حقل الفاصوليا بالكامل.
“من أين خرجت هذه الأشياء؟”
“لقد حان الوقت ، اخرجوا ، اقتحموا وسيطروا على كل اللوحات!” أعطى فانغ دي تشانغ الأمر دون أي تردد. بدأ جيش جنود الفاصوليا الإلهية في الانطلاق.
“ما الهدف من محاولة معرفة السبب؟” في هذا الوقت ، سار شياو تشي شينغ.
انقسموا إلى أقسام لا حصر لها أثناء تحركهم نحو حافة اللوحة وغزو عوالم الرسم الأخرى.
ومع ذلك ، سرعان ما كشف فانغ دي تشانغ عن ابتسامة راضية.
كان خارج مدينة الإمبراطور عبارة عن أرض زراعية كبيرة ، وكان القمح يتدفق عبر رياح الخريف وكان العديد من المزارعين يحصدونه.
“ما هذه الأشياء؟”
“وأنا أيضًا.” كما عبرت تشاو شو يي عن موقفها.
“هذا العام عام وفير!”
“نعم ، كل أسرة حققت حصادًا جيدًا.”
في غضون ثلاث دقائق ، أنفق فانغ دي تشانغ كمية صغيرة من رمل الحليب الخالد من الرتبة الثامنة. أصبحت الأرض القاحلة خصبة للغاية وظهرت براعم الفاصوليا الخضراء من سطح الأرض.
نظر العلماء والطلاب بفضول عندما أحاط الحراس بجنود الفاصوليا الإلهية.
“ما هذه الضوضاء؟”
قتل جنود الفاصوليا الإلهية كل البشر واحتلوا عالم الرسم هذا.
كان المزارعون يتحدثون بسعادة عندما سمعوا فجأة أصواتًا غريبة وأصيبوا بالحيرة.
“هناك وحوش ، اهربوا!”
عبس ينغ شنغ جي: “لقد قتلت العديد من جنود الفاصوليا الإلهية ، لكنني لم أحقق أي مكاسب حتى الآن.”
دخلت مجموعة من أكثر من ثلاثمائة جندي فاصوليا إلهية في عالم الرسم هذا.
“هناك وحوش ، اهربوا!”
اكتشفوا هؤلاء المزارعين وتصرفوا مثل أسماك القرش التي تفوح منها رائحة الدم ، تحركوا بسرعة كبيرة وقتلوا أي شخص رأوه.
لامس البرق المكسور براعم الفاصوليا الرقيقة وأثار إمكانات نموها ، وبدأت براعم الفاصوليا تنمو بسرعة مرئية.
“اهربوا!”
جوه.
“هناك وحوش ، اهربوا!”
بلوب بلوب….
“الرحمة. الرحمة….”
جوه.
“يجرؤون على الإساءة لشاباتنا!”
جوه.
تناثرت الدماء في كل مكان ، وانفصل رأس مزارع آخر عن جسده ، وسقط في بركة من الدماء.
قتل جنود الفاصوليا الإلهية كل البشر واحتلوا عالم الرسم هذا.
سألت بذور أسياد الغو الخالدين واحدة تلو الأخرى ، لقد فكروا بشدة في شياو تشي شينغ لأنه حقق أفضل تقدم بينهم.
في لوحة أخرى خارج مدينة الإمبراطور.
“لقد حان الوقت ، اخرجوا ، اقتحموا وسيطروا على كل اللوحات!” أعطى فانغ دي تشانغ الأمر دون أي تردد. بدأ جيش جنود الفاصوليا الإلهية في الانطلاق.
كان فصل الربيع وكان المشهد جميلاً.
ذهب مجموعة كبيرة من العلماء والطلاب والشابات في نزهة.
في خضم محادثاتهم المبهجة ، ظهر عدة جنود فاصوليا إلهية فجأة ، مما تسبب في صراخ الفتيات.
“هناك وحوش ، اهربوا!”
“يجرؤون على الإساءة لشاباتنا!”
“ما هذه الأشياء؟”
نظر العلماء والطلاب بفضول عندما أحاط الحراس بجنود الفاصوليا الإلهية.
ضحك شياو تشي شينغ بحرارة ، كان سعيدًا وفخورًا بهذه الزيادة الهائلة في القوة والقوى العاملة: “انطلقوا! دعونا نقتل جنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء “.
بدأ جنود الفاصوليا الإلهية في الهجوم ، وكان الحراس بالفعل على أهبة الاستعداد لذلك توقفت المعركة.
كان الآن محاصرًا في اللوحة ، غير قادر على الاتصال بالجسم الرئيسي وحتى غير قادر على الوصول إلى سماء الكنوز الصفراء. لكنه كان قد صقل قصر الفاصوليا الإلهي ، لذلك كان لا يزال يحتفظ بجزء من السلطة. كان هذا هو السبب في أن إرادة لوتس المنشأ لم تكن قادرة على فعل أي شيء له في فترة قصيرة من الزمن.
“هذه الأشياء الغريبة لها نوايا سيئة!”
باعتباره استنساخًا لفانغ يوان ، بعد أن تم التخطيط ضد فانغ دي تشانغ بواسطة إرادة لوتس المنشأ ، كان قد حوصر في اللوحة.
“من أين خرجت هذه الأشياء؟”
“لننسى ذلك ، لنتحدث بعد قتلهم أولا.”
“لننسى ذلك ، لنتحدث بعد قتلهم أولا.”
“التالي.” بعد أن تبددت أشعة البرق ، أخرج فانغ دي تشانغ المادة الثالثة الخالدة.
تعاون العلماء والطلاب مع حراس أسياد الغو وهاجموا ، مما أسفر عن مقتل جنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء دون إهدار الكثير من الطاقة.
“ما هذه الضوضاء؟”
ولكن سرعان ما وصل جيش من ألف جندي فاصوليا إلهية إلى عالم الرسم هذا.
“إذن ما هو سبب الظهور المفاجئ لجنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء؟” سألت تشاو شو يي.
هذه المرة ، لم يتمكن الحراس والعلماء والطلاب من المقاومة ، بعد صراع مرير ، قُتل معظمهم وتم الوس عليهم بلا رحمة على يد جنود الفاصوليا الإلهية ، بينما انسحب جزء صغير من عالم الرسم هذا وتمكن من البقاء على قيد الحياة.
هذه المرة ، لم يتمكن الحراس والعلماء والطلاب من المقاومة ، بعد صراع مرير ، قُتل معظمهم وتم الوس عليهم بلا رحمة على يد جنود الفاصوليا الإلهية ، بينما انسحب جزء صغير من عالم الرسم هذا وتمكن من البقاء على قيد الحياة.
يتمتع كل جندي من جنود الفاصوليا الإلهية بقوة غير عادية وكان على الأقل من مستوى الوحش المقفر ، ولكن في عالم الرسم ، كان عليهم اتباع قواعده ، حيث كانت الفجوة بين الخالد والفاني ضئيلة.
ومع ذلك ، سرعان ما كشف فانغ دي تشانغ عن ابتسامة راضية.
علاوة على ذلك ، تم نقل جنود الفاصوليا الإلهية إلى عوالم الرسم الأخرى بشكل عشوائي ، لذلك لم تكن مقاييسهم متساوية.
“ترتبط لوحات قصر الفاصوليا الإلهي بلوحات مدينة الإمبراطور. على الرغم من أنني مختوم هنا ، إلا أن جنود الفاصولياء الإلهية نشأوا من قصر الفاصوليا الإلهي وهم من نفس أصل مدينة الإمبراطور الإلهي بأكملها ، حتى يتمكنوا من المغادرة “.
قام فانغ دي تشانغ بهجوم عنيف لكن جيش جندي الفاصوليا الإلهية كان منتشرًا في كل مكان وشارك في غزواتهم. وهكذا ، أحرز بعض جنود الفاصوليا الإلهية تقدمًا جيدًا ، وواجه بعضهم مقاومة قوية ، بينما تم إبادة البعض بشكل مباشر من قبل أسياد الغو في عالم الرسم.
“آه ، إنه الأخ شياو.”
ومع ذلك ، سرعان ما كشف فانغ دي تشانغ عن ابتسامة راضية.
حلل وي وو شانغ بهدوء: “جنود الفاصوليا الإلهية هم نتاج قصر الفاصوليا الإلهي ، وفقًا للشائعات ، يمكن لـ أسياد الغو الخالدين أن يربوا هؤلاء الجنود من مسار الخشب على نطاق واسع في قصر الفاصوليا الإلهي. عندما يحين وقت المعركة ، يمكن لـ سيد الغو الخالد إطلاق سراحهم لمحاربة الأعداء. في السابق ، عندما كان قصر الفاصوليا الإلهي في الصحراء الغربية ، قاموا بتفريق عدد كبير من جنود الفاصوليا الإلهية لمحاربة الطوائف العشرة القديمة العظيمة في قارتنا الوسطى. ”
باعتباره استنساخًا لفانغ يوان ، بعد أن تم التخطيط ضد فانغ دي تشانغ بواسطة إرادة لوتس المنشأ ، كان قد حوصر في اللوحة.
“تخميني كان صحيحًا.”
“ترتبط لوحات قصر الفاصوليا الإلهي بلوحات مدينة الإمبراطور. على الرغم من أنني مختوم هنا ، إلا أن جنود الفاصولياء الإلهية نشأوا من قصر الفاصوليا الإلهي وهم من نفس أصل مدينة الإمبراطور الإلهي بأكملها ، حتى يتمكنوا من المغادرة “.
في خضم محادثاتهم المبهجة ، ظهر عدة جنود فاصوليا إلهية فجأة ، مما تسبب في صراخ الفتيات.
“مرة أخرى.” أخذ فانغ دي تشانغ مادة خالدة من مسار الثلج.
“كلما زاد عدد عوالم الرسم التي يحتلها هؤلاء الجنود ، زادت السيطرة على مدينة الإمبراطور الإلهي. بعد اكتساب قدر معين من السيطرة ، يمكنني حتى أن أتقدم خطوة إلى الأمام وأقمع إرادة لوتس المنشأ ، وأصبح مالك مدينة الإمبراطور الإلهي! ”
هذه المرة ، لم يتمكن الحراس والعلماء والطلاب من المقاومة ، بعد صراع مرير ، قُتل معظمهم وتم الوس عليهم بلا رحمة على يد جنود الفاصوليا الإلهية ، بينما انسحب جزء صغير من عالم الرسم هذا وتمكن من البقاء على قيد الحياة.
مدينة الإمبراطور الإلهي داخل اللوحة ، لوح فانغ دي تشانغ بيده ، على الفور ، طارت كمية كبيرة من الرمال البيضاء وتناثرت حوله.
جعلت حركة فانغ دي تشانغ الضخمة هذه المرة بذور أسياد الغو الخالدين ، التي أرسلتها المحكمة السماوية إلى عالم الرسم في مدينة الإمبراطور المقدس ، تتجمع وتناقش خطة.
“هناك وحوش ، اهربوا!”
ومع ذلك ، سرعان ما كشف فانغ دي تشانغ عن ابتسامة راضية.
“ما الذي يحدث مع جنود فاصوليا الإلهية هؤلاء ؟” عبس تشن دا جيانغ.
“كلما زاد عدد عوالم الرسم التي يحتلها هؤلاء الجنود ، زادت السيطرة على مدينة الإمبراطور الإلهي. بعد اكتساب قدر معين من السيطرة ، يمكنني حتى أن أتقدم خطوة إلى الأمام وأقمع إرادة لوتس المنشأ ، وأصبح مالك مدينة الإمبراطور الإلهي! ”
كانت عيون سون ياو حمراء: “أنا أيضًا لا أعرف ، ظهرت هذه الوحوش وبدأت في القتل بوحشية ، فهي شريرة للغاية. هؤلاء المتسولون المثيرون للشفقة والمشردون قتلوا على يد هؤلاء الوحوش “.
“إذن ما هو سبب الظهور المفاجئ لجنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء؟” سألت تشاو شو يي.
“ربما هذا هو لقاءنا المصادفة أو ربما يكون اختبارًا؟” خمّن تانغ رو تشي.
“تخميني كان صحيحًا.”
في خضم محادثاتهم المبهجة ، ظهر عدة جنود فاصوليا إلهية فجأة ، مما تسبب في صراخ الفتيات.
عبس ينغ شنغ جي: “لقد قتلت العديد من جنود الفاصوليا الإلهية ، لكنني لم أحقق أي مكاسب حتى الآن.”
ولكن سرعان ما وصل جيش من ألف جندي فاصوليا إلهية إلى عالم الرسم هذا.
حلل وي وو شانغ بهدوء: “جنود الفاصوليا الإلهية هم نتاج قصر الفاصوليا الإلهي ، وفقًا للشائعات ، يمكن لـ أسياد الغو الخالدين أن يربوا هؤلاء الجنود من مسار الخشب على نطاق واسع في قصر الفاصوليا الإلهي. عندما يحين وقت المعركة ، يمكن لـ سيد الغو الخالد إطلاق سراحهم لمحاربة الأعداء. في السابق ، عندما كان قصر الفاصوليا الإلهي في الصحراء الغربية ، قاموا بتفريق عدد كبير من جنود الفاصوليا الإلهية لمحاربة الطوائف العشرة القديمة العظيمة في قارتنا الوسطى. ”
استخدم فانغ دي تشانغ هذه السلطة لاستعارة قوة قصر الفاصوليا الإلهي في تربية جنود الفاصوليا الإلهية.
خلال هذه الفترة الزمنية بعد حرب القدر ، كان ينتظر جسده الرئيسي لإنقاذه بينما استخدم كل قوته لتجميع القوات.
“إذن ما هو سبب الظهور المفاجئ لجنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء؟” سألت تشاو شو يي.
قام فانغ دي تشانغ بهجوم عنيف لكن جيش جندي الفاصوليا الإلهية كان منتشرًا في كل مكان وشارك في غزواتهم. وهكذا ، أحرز بعض جنود الفاصوليا الإلهية تقدمًا جيدًا ، وواجه بعضهم مقاومة قوية ، بينما تم إبادة البعض بشكل مباشر من قبل أسياد الغو في عالم الرسم.
هز وي وو شانغ رأسه: “لا أعرف ، لقد مر بعض الوقت منذ وصولنا إلى هنا ولكن عالم الرسم هنا واسع للغاية وعميق ، ولا نعرف الكثير من أسراره.”
ضحك شياو تشي شينغ بحرارة ، كان سعيدًا وفخورًا بهذه الزيادة الهائلة في القوة والقوى العاملة: “انطلقوا! دعونا نقتل جنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء “.
حلل وي وو شانغ بهدوء: “جنود الفاصوليا الإلهية هم نتاج قصر الفاصوليا الإلهي ، وفقًا للشائعات ، يمكن لـ أسياد الغو الخالدين أن يربوا هؤلاء الجنود من مسار الخشب على نطاق واسع في قصر الفاصوليا الإلهي. عندما يحين وقت المعركة ، يمكن لـ سيد الغو الخالد إطلاق سراحهم لمحاربة الأعداء. في السابق ، عندما كان قصر الفاصوليا الإلهي في الصحراء الغربية ، قاموا بتفريق عدد كبير من جنود الفاصوليا الإلهية لمحاربة الطوائف العشرة القديمة العظيمة في قارتنا الوسطى. ”
“ما الهدف من محاولة معرفة السبب؟” في هذا الوقت ، سار شياو تشي شينغ.
“ربما هذا هو لقاءنا المصادفة أو ربما يكون اختبارًا؟” خمّن تانغ رو تشي.
“آه ، إنه الأخ شياو.”
سرعان ما وافق كل هؤلاء أسياد الغو وانضموا مؤقتًا إلى شياو تشي شينغ كمرؤوسين له.
“ما هي المعلومات التي لديك؟ أم تعرف حقيقة الأمر؟ ”
“مرة أخرى.” أخذ فانغ دي تشانغ مادة خالدة من مسار الثلج.
سألت بذور أسياد الغو الخالدين واحدة تلو الأخرى ، لقد فكروا بشدة في شياو تشي شينغ لأنه حقق أفضل تقدم بينهم.
تناثرت الدماء في كل مكان ، وانفصل رأس مزارع آخر عن جسده ، وسقط في بركة من الدماء.
اختلط في الفصيل العسكري واستمر في التقدم في الرتب وكان بالفعل ضابطا صغيرا الآن.
“ما هذه الضوضاء؟”
هذه المرة ، لم يتمكن الحراس والعلماء والطلاب من المقاومة ، بعد صراع مرير ، قُتل معظمهم وتم الوس عليهم بلا رحمة على يد جنود الفاصوليا الإلهية ، بينما انسحب جزء صغير من عالم الرسم هذا وتمكن من البقاء على قيد الحياة.
قال شياو تشي شينغ: “أنا لا أهتم بالسبب وراء ظهور هؤلاء الجنود ، أنا أعرف فقط أن كبار المسؤولين أرسلوا الأمر لتعبئة الجيش لإبادتهم. هذه المرة ، أقود قواتي وحدي وأحتاج إلى المساعدة. سوف نتعاون ونقتل جنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء. بالتأكيد ستكون هناك مكافآت بعد المعركة “.
“ما هذه الأشياء؟”
“كل شي على ما يرام معي. يجب قتل هذه الوحوش! ” قال تشن دا جيانغ.
أومأت سون ياو برأسها: “إن جنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء أشرار للغاية ، فهم ببساطة يتجاهلون حياة البشر. سأنتقم لأولئك المتسولين المساكين والمشردين “.
خلال هذه الفترة الزمنية بعد حرب القدر ، كان ينتظر جسده الرئيسي لإنقاذه بينما استخدم كل قوته لتجميع القوات.
“وأنا أيضًا.” كما عبرت تشاو شو يي عن موقفها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استمر الوقت في المرور ، بعد حوالي ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، أوقف فانغ دي تشانغ أفعاله ببطء.
سرعان ما وافق كل هؤلاء أسياد الغو وانضموا مؤقتًا إلى شياو تشي شينغ كمرؤوسين له.
سألت بذور أسياد الغو الخالدين واحدة تلو الأخرى ، لقد فكروا بشدة في شياو تشي شينغ لأنه حقق أفضل تقدم بينهم.
ضحك شياو تشي شينغ بحرارة ، كان سعيدًا وفخورًا بهذه الزيادة الهائلة في القوة والقوى العاملة: “انطلقوا! دعونا نقتل جنود الفاصوليا الإلهية هؤلاء “.
يتمتع كل جندي من جنود الفاصوليا الإلهية بقوة غير عادية وكان على الأقل من مستوى الوحش المقفر ، ولكن في عالم الرسم ، كان عليهم اتباع قواعده ، حيث كانت الفجوة بين الخالد والفاني ضئيلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
