1993 فانغ يوان داخل المشاكل
1993 فانغ يوان داخل المشاكل
منذ تدمير غو القدر ، أصبحت مياه نهر الزمن شديدة العنف والوحشية والخطر. حتى لو استخدم فانغ يوان سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة ، فإنه بالكاد يستطيع دخول النهر ويستمر للحظة قبل أن يضطر إلى العودة إلى المناطق الخمس ، ولم يكن قادرًا على استكشافه لفترة طويلة.
فتحة السيادة الخالدة ، الحدود الجنوبية المصغرة.
“هذا الفطر الحجري مخرب!” بعد أن أنهى شي شي تشنغ فحصه وأكد ذلك ، كان تعبيره قبيحًا للغاية.
في الوادي ، انحنى شي شي تشنغ لتفقد الفطر الحجري داخل الوادي.
إذا كان هذا الفطر الحجري في حالة جيدة ، فسيكون طوله خمسة أقدام ، على شكل شجرة صغيرة بغطاء مثل المظلة. ومع ذلك ، كان هذا الفطر الحجري قصيرًا ، تمامًا مثل جذوع الأشجار التي خلفتها بعد قطع الشجرة. وبدلاً من لون الحجر الرمادي الصحي ، كانت أجسادهم مغطاة بلون مشوه متعدد الألوان ، ويمكن للمرء أن يلاحظ في لمحة أنها ليست طبيعية.
“من الواضح أنني اتبعت سجلات القبيلة لزراعة الفطر الحجري بعناية دون أي أخطاء.”
“هذا الفطر الحجري مخرب!” بعد أن أنهى شي شي تشنغ فحصه وأكد ذلك ، كان تعبيره قبيحًا للغاية.
كانت الإرادة صلبة ونابضة بالحياة.
كان وادي الفطر الحجري واحدًا منها فقط.
على الرغم من أن زراعته كانت في المرتبة السادسة فقط ، فقد كان فانغ يوان يقدره ورتب له قيادة قبيلة رجال الصخر في الحدود الجنوبية المصغرة. كان شي شي تشنغ يحظى بتقدير كبير لفانغ يوان وكان مكرسًا لتطوير قبيلة رجال الصخر، من أجل الارتقاء إلى مستوى توقعات فانغ يوان.
على المدى الطويل ، من الطبيعي أن يكون هذا التغيير مفيدًا أكثر من الضرر ، مما يزيد بشكل كبير من إمكانات التطوير للفتحة الخالدة السيادية. ومع ذلك ، إذا نظر المرء إلى المستقبل القريب ، فسوف يتسبب ذلك في تكبد فانغ يوان لخسائر فادحة.
“تم إنشاء كهف الشيطان المجنون بواسطة الموقر الشيطان بلا حدود في سنواته الأخيرة ، وتحتوي الطبقة الثامنة على اشتقاقات من الداو السماوي. في كهف الشيطان المجنون ، تنتشر الأصوات الشيطانية ، مما يؤدي إلى جنون أشكال الحياة ، وتتحول جميع أنواع المواد الخالدة إلى سلة مهملات حيث يتم إفساد علامات الداو. الوضع هو نفسه تمامًا مثل الفطر الحجري والموارد الأخرى. إذا تمكنت من فهم كل أسرار كهف الشيطان المجنون ، يجب أن أكون قادرًا على تحسين وضعي “.
كان حقل الفطر الحجري هذا مصدرًا متوسط الحجم قام ببنائه شخصيًا من أجل قبيلة رجال الصخر. من أجل بناء نقطة الموارد هذه ، طلب شي شي تشنغ على وجه التحديد العديد من المواد الخالدة من استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان كاستثمار أولي. في ذلك الوقت ، حتى أنه تعهد وضمن أنه ستكون هناك عوائد مرغوبة!
“على الرغم من أن مياه النهر مزعجة ، إلا أنها في الواقع ليست مشكلة كبيرة. ما يقلقني حقًا هو أنه لا يزال اللوتس الأحمر الموقر الشيطان. إنه الشخص الذي بنى جزر اللوتس الحجرية في نهر الزمن. لا أعرف ما هي الترتيبات الأخرى التي لديه في نهر الزمن “.
نتيجة لذلك ، كان الواقع بمثابة صفعة على وجه شي شي تشنغ.
1993 فانغ يوان داخل المشاكل
إذا كان موجودًا فأين سيكون؟
“ماذا يحدث؟”
بصوت عالٍ ، تحولت إلى حقل من الغيوم والضباب الذي غطى الوادي بأكمله ، ملاحقة إرادة السماء ومعترضة لها.
“من الواضح أنني اتبعت سجلات القبيلة لزراعة الفطر الحجري بعناية دون أي أخطاء.”
خمّن فانغ يوان أن سماء طول العمر ربما تكون قد اتخذت إجراءً. أدرك فانغ يوان أن استهلاك غو الحكمة كان جزءًا من مخطط الموقر الخالد الشمس العملاقة. جعل هجوم الشمس العملاقة الفردي أيضًا فانغ يوان يدرك أنه كان يحتفظ ببعض الأوراق الرابحة بعد كل شيء.
كان شي شي تشنغ مرتبكًا جدًا. قبل بضعة أيام ، كان هذا الفطر الحجري ينمو بشكل طبيعي وكان كل شيء على ما يرام. ولكن بعد أيام قليلة ، أصبح هذا الفطر الحجري هكذا.
في الوادي ، انحنى شي شي تشنغ لتفقد الفطر الحجري داخل الوادي.
“كيف يمكنني شرح هذا للورد فانغ يوان ؟!” جعد شي شي تشنغ حواجبه وتنهد.
في هذه اللحظة ، ومض الضوء وتم نقل إرادة فانغ يوان في الجو.
كان الاستثمار الأولي في بناء وادي الفطر الحجري ضخمًا ، ولم يكن بالتأكيد شيئًا في نظر فانغ يوان ، ولكن في رأي شي شي تشنغ ، كان استثمارًا فلكيًا. جنبًا إلى جنب مع الجهد والوقت الذي استثمره في هذا المكان ، لم يكن يريد أن يرى كل جهوده تذهب هباءً.
كانت الإرادة صلبة ونابضة بالحياة.
“نعم سيدي!” أخذ شي شي تشنغ إجازته باحترام ، وكان قلقًا في قلبه: “لماذا لدينا مثل هذه المشكلة الكبيرة؟ حسب لهجته ، قد لا يكون من الممكن حل الأمر؟ ”
على الرغم من أن زراعته كانت في المرتبة السادسة فقط ، فقد كان فانغ يوان يقدره ورتب له قيادة قبيلة رجال الصخر في الحدود الجنوبية المصغرة. كان شي شي تشنغ يحظى بتقدير كبير لفانغ يوان وكان مكرسًا لتطوير قبيلة رجال الصخر، من أجل الارتقاء إلى مستوى توقعات فانغ يوان.
شهق شي شي تشنغ وانحنى على الفور: “المرؤوس يدفع الاحترام للورد”.
كان هناك شيء آخر أثار قلق فانغ يوان ، فقد حدثت تغييرات في نهر الزمن.
“مم.” لوحت إرادة فانغ يوان بيده: “أنا أعرف بالفعل عن وضعك هنا ، لقد تم تدمير حقل الفطر الحجري ، ولا يمكن لأحد أن يلومك ، لقد كانت كارثة طبيعية. يجب أن تعود الآن ، ستصل دفعة أخرى من المواد الخالدة بعد فترة ، ويمكنك فقط بناء واد حجري ثانٍ للفطر “.
فتحة السيادة الخالدة ، الحدود الجنوبية المصغرة.
أومأ شي شي تشنغ برأسه: “اللورد مدرك ، أود أن أسأل ما إذا كان لا يزال من الممكن إعادة تدوير الفطر الحجري بطريقة ما؟ سيكون من المؤسف رميه بعيدا “.
شعر شي شي تشنغ بسعادة غامرة وشكره ، لكنه أراد أيضًا أن يقول شيئًا.
علامات الداو هذه لم تكن ملكه وفُرضت عليه. تحول داو مسار السماء من تلقاء نفسه ، مما تسبب في تغير البيئات المختلفة للفتحة الخالدة السيادية ، لتصبح أكثر فأكثر توازناً واستقراراً.
كشفت إرادة فانغ يوان عن ابتسامة متفهمة: “هل تفكر في السؤال عن سبب تدمير هذا الفطر الحجري؟”
أومأ شي شي تشنغ برأسه: “اللورد مدرك ، أود أن أسأل ما إذا كان لا يزال من الممكن إعادة تدوير الفطر الحجري بطريقة ما؟ سيكون من المؤسف رميه بعيدا “.
على الرغم من أن زراعته كانت في المرتبة السادسة فقط ، فقد كان فانغ يوان يقدره ورتب له قيادة قبيلة رجال الصخر في الحدود الجنوبية المصغرة. كان شي شي تشنغ يحظى بتقدير كبير لفانغ يوان وكان مكرسًا لتطوير قبيلة رجال الصخر، من أجل الارتقاء إلى مستوى توقعات فانغ يوان.
كان الاستثمار الأولي في بناء وادي الفطر الحجري ضخمًا ، ولم يكن بالتأكيد شيئًا في نظر فانغ يوان ، ولكن في رأي شي شي تشنغ ، كان استثمارًا فلكيًا. جنبًا إلى جنب مع الجهد والوقت الذي استثمره في هذا المكان ، لم يكن يريد أن يرى كل جهوده تذهب هباءً.
سرعان ما انتهت المواجهة بين الإرادات. كان فانغ يوان منتصرًا ، وقد تمكن من مسح إرادة السماء تمامًا الكامنة في هذا المكان ، ولكن بالطبع ، لم يكن السعر المدفوع صغيرًا.
لكن فانغ يوان هز رأسه: “لست بحاجة إلى التفكير في التفاصيل ، إذا كان بإمكاني حلها ، فلن تقلق. إذا لم أتمكن من حلها ، فلا فائدة من معرفتها. بالنسبة إلى هذا الفطر الصخري ، لا يمكن استخدام أي منه ، حتى لو تم استخدامه كمواد لصقل الغو ، فإنه لن يسبب سوى المزيد من الضرر بدلاً من ذلك. يمكنك المغادرة الآن “.
“نعم سيدي!” أخذ شي شي تشنغ إجازته باحترام ، وكان قلقًا في قلبه: “لماذا لدينا مثل هذه المشكلة الكبيرة؟ حسب لهجته ، قد لا يكون من الممكن حل الأمر؟ ”
“على الرغم من أن مياه النهر مزعجة ، إلا أنها في الواقع ليست مشكلة كبيرة. ما يقلقني حقًا هو أنه لا يزال اللوتس الأحمر الموقر الشيطان. إنه الشخص الذي بنى جزر اللوتس الحجرية في نهر الزمن. لا أعرف ما هي الترتيبات الأخرى التي لديه في نهر الزمن “.
غادر شي شي تشنغ ، بقيت فقط إرادة فانغ يوان في هذا الوادي.
ومع ذلك ، كانت الرحلة التي أمامه مليئة بالضباب ، وكان يسير في واد خطير. ضمن الضباب ، أي منطقة يمكن استكشافها ، أي منطقة ستؤدي إلى منحدر؟
كانت تعبيرات فانغ يوان قاتمة.
كان حقل الفطر الحجري هذا مصدرًا متوسط الحجم قام ببنائه شخصيًا من أجل قبيلة رجال الصخر. من أجل بناء نقطة الموارد هذه ، طلب شي شي تشنغ على وجه التحديد العديد من المواد الخالدة من استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان كاستثمار أولي. في ذلك الوقت ، حتى أنه تعهد وضمن أنه ستكون هناك عوائد مرغوبة!
قام بمسح الوادي بأكمله أولاً ، وأصبح عدد لا يحصى من الفطر الحجري في الوادي أجسامًا ملتوية ، ويشكل السطح الأملس في الأصل تجاعيد لا حصر لها. كانت الألوان زاهية ، مثل تجمع المخلوقات السامة ، مما يعطي الناس إحساسًا بالرعب.
كان مليئًا بالخطر كذلك .
كان هذا بالطبع مجرد المظهر.
“ماذا يحدث؟”
في عيون فانغ يوان ، كان بإمكانه أن يرى أن علامات داو لمسار الأرض الأصلية في الفطر الحجري قد تعطلت وجرفت بعيدًا ، والعديد من علامات الداو المختلفة من مسارات أخرى ، بما في ذلك مسار الرياح ، ومسار البرق ، ومسار السم ، والمسار المظلم ، ومسار النار ، وما إلى ذلك ، بدلاً من ذلك.
الموقر الشيطان اللوتس الأحمر خطط ضده أيضًا ، إن لم يكن من أجل علامات داو مسار السماء ، فكيف سيتم إنتاج إرادة السماء في فتحة فانغ يوان الخالدة؟ بالطبع ، كان اللوتس الأحمر يخطط أيضًا ضد الروح الطيفية. كانت علامات داو مسار السماء خطرة وأيضًا لقاء مصادفة لفانغ يوان ، وكانت أيضًا حمايته. على الأقل ، لم يستطع الروح الطيفية استخدام أساليبه المخفية بسبب علامات الداو هذه.
كانت مدينة الإمبراطور تقع في وسط القارة الوسطى ، إذا ذهب فانغ يوان إلى هناك ، فسيتعين عليه بالتأكيد محاربة المحكمة السماوية. بقوته الحالية ، سيكون قادرًا على هزيمة المحكمة السماوية. لكن! كان خوف فانغ يوان هو الموقر الخالد لوتس المنشأ و اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
لهذا السبب ، لا يمكن التخلص من هذا الفطر الحجري إلا كنفايات. في الوقت الحالي على الأقل ، لم يكن لدى فانغ يوان أي وسيلة لاستخدامه.
إذا كان هذا الفطر الحجري في حالة جيدة ، فسيكون طوله خمسة أقدام ، على شكل شجرة صغيرة بغطاء مثل المظلة. ومع ذلك ، كان هذا الفطر الحجري قصيرًا ، تمامًا مثل جذوع الأشجار التي خلفتها بعد قطع الشجرة. وبدلاً من لون الحجر الرمادي الصحي ، كانت أجسادهم مغطاة بلون مشوه متعدد الألوان ، ويمكن للمرء أن يلاحظ في لمحة أنها ليست طبيعية.
“إرادة السماء!” سخرت إرادة فانغ يوان فجأة واكتشفت إرادة السماء الكامنة في الوادي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان شي شي تشنغ مرتبكًا جدًا. قبل بضعة أيام ، كان هذا الفطر الحجري ينمو بشكل طبيعي وكان كل شيء على ما يرام. ولكن بعد أيام قليلة ، أصبح هذا الفطر الحجري هكذا.
“نعم سيدي!” أخذ شي شي تشنغ إجازته باحترام ، وكان قلقًا في قلبه: “لماذا لدينا مثل هذه المشكلة الكبيرة؟ حسب لهجته ، قد لا يكون من الممكن حل الأمر؟ ”
بصوت عالٍ ، تحولت إلى حقل من الغيوم والضباب الذي غطى الوادي بأكمله ، ملاحقة إرادة السماء ومعترضة لها.
تنهد فانغ يوان.
سرعان ما انتهت المواجهة بين الإرادات. كان فانغ يوان منتصرًا ، وقد تمكن من مسح إرادة السماء تمامًا الكامنة في هذا المكان ، ولكن بالطبع ، لم يكن السعر المدفوع صغيرًا.
بعد أن تجمعت إرادته مرة أخرى ، لم تعد نابضة بالحياة كما كان من قبل ، ولكنها كانت وهمية مثل الظل ، مما يعطي الانطباع بأنها ستتلاشى في أي لحظة.
كان فانغ يوان واضحًا أن الطريقة لتسوية السبب الأساسي هي صقل علامات داو مسار السماء هذه مباشرةً ، بحيث تنتمي حقًا إلى الفتحة الخالدة السيادية ونفسه.
تنهد فانغ يوان.
هذا الانتصار حل المشكلة فقط ولكن ليس السبب الأساسي ، ستحدث مشكلة جديدة مرة أخرى!
حصل جسد فانغ يوان الرئيسي على أكثر من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء لأنه كان الشخص الذي يقوم بصقل الغو ، وتمكن من تدمير غو القدر للأبد.
لم يكن وادي الفطر الحجري مجرد حالة معزولة ، مؤخرًا ، كانت هناك إرادة السماء الكامنة في جميع أنحاء الفتحة الخالدة السيادية ، وقد تم تدمير العديد من نقاط الموارد.
في الوادي ، انحنى شي شي تشنغ لتفقد الفطر الحجري داخل الوادي.
حصل جسد فانغ يوان الرئيسي على أكثر من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء لأنه كان الشخص الذي يقوم بصقل الغو ، وتمكن من تدمير غو القدر للأبد.
فهم فانغ يوان السبب.
علامات الداو هذه لم تكن ملكه وفُرضت عليه. تحول داو مسار السماء من تلقاء نفسه ، مما تسبب في تغير البيئات المختلفة للفتحة الخالدة السيادية ، لتصبح أكثر فأكثر توازناً واستقراراً.
“هذا الفطر الحجري مخرب!” بعد أن أنهى شي شي تشنغ فحصه وأكد ذلك ، كان تعبيره قبيحًا للغاية.
“تم إنشاء كهف الشيطان المجنون بواسطة الموقر الشيطان بلا حدود في سنواته الأخيرة ، وتحتوي الطبقة الثامنة على اشتقاقات من الداو السماوي. في كهف الشيطان المجنون ، تنتشر الأصوات الشيطانية ، مما يؤدي إلى جنون أشكال الحياة ، وتتحول جميع أنواع المواد الخالدة إلى سلة مهملات حيث يتم إفساد علامات الداو. الوضع هو نفسه تمامًا مثل الفطر الحجري والموارد الأخرى. إذا تمكنت من فهم كل أسرار كهف الشيطان المجنون ، يجب أن أكون قادرًا على تحسين وضعي “.
على المدى الطويل ، من الطبيعي أن يكون هذا التغيير مفيدًا أكثر من الضرر ، مما يزيد بشكل كبير من إمكانات التطوير للفتحة الخالدة السيادية. ومع ذلك ، إذا نظر المرء إلى المستقبل القريب ، فسوف يتسبب ذلك في تكبد فانغ يوان لخسائر فادحة.
تم إنتاج إرادة السماء من الداو السماوي ، وكانت أكثر مرونة وسعة حيلة. كان الداو السماوي غير قادر على القضاء على فانغ يوان ، الشيطان من العالم الآخر الذي أثر على توازن العالم ، لذا فإن السماء ذهبت خطوة أخرى إلى الأمام وبدأت عن عمد في تدمير نقاط الموارد المختلفة في الفتحة الخالدة السيادية.
لم يكن فانغ يوان قوة خارقة ، فكل ممتلكاته كانت في الفتحة الخالدة السيادية. ستؤثر الخسارة الكبيرة في أساسه هذا بالتأكيد على أداء معركته. لم يرغب فانغ يوان في الوقوع في فخ اللوتس الأحمر الموقر الشيطان ، فقد كان يعمل بجد لقيادة البشر والبشر المتحولين في مغارة السماء ، ويقاتل باستمرار ضد الكوارث الطبيعية. في الوقت نفسه ، استعاد على التوالي شجرة الأمنيات الألف وبحر البشر غير المكتمل ، مستخدمًا المسار البشري لتقييد تأثيرات مسار السماء.
مع هذا النهج ذي الشقين ، تم تحسين وضع الفتحة السيادية الخالدة بشكل كبير. ومع ذلك ، لم يتوقع فانغ يوان أن التطور الطبيعي لعلامات داو مسار السماء سينتج إرادة السماء بعد نقطة ما.
نتيجة لذلك ، كان الواقع بمثابة صفعة على وجه شي شي تشنغ.
كان الداو السماوي محايدًا ، ولم يكن لديه نية خبيثة ضد فانغ يوان ، وكان تغيير البيئة مجرد خطوة طبيعية للتطور. ولكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لإرادة السماء.
على المدى الطويل ، من الطبيعي أن يكون هذا التغيير مفيدًا أكثر من الضرر ، مما يزيد بشكل كبير من إمكانات التطوير للفتحة الخالدة السيادية. ومع ذلك ، إذا نظر المرء إلى المستقبل القريب ، فسوف يتسبب ذلك في تكبد فانغ يوان لخسائر فادحة.
ولكن الآن ، بمجرد تدمير غو القدر ، لم يعد لكل شيء مسار ثابت ويمكن أن يتغير حسب الرغبة. نتيجة لذلك ، أصبح نهر الزمن عنيفًا للغاية ، وأصبح كل شيء مضطربًا وفوضويًا.
تم إنتاج إرادة السماء من الداو السماوي ، وكانت أكثر مرونة وسعة حيلة. كان الداو السماوي غير قادر على القضاء على فانغ يوان ، الشيطان من العالم الآخر الذي أثر على توازن العالم ، لذا فإن السماء ذهبت خطوة أخرى إلى الأمام وبدأت عن عمد في تدمير نقاط الموارد المختلفة في الفتحة الخالدة السيادية.
في الوادي ، انحنى شي شي تشنغ لتفقد الفطر الحجري داخل الوادي.
في السابق ، كان بإمكان زيز ربيع الخريف أن يتحرك عبر النهر لأن الماء كان لطيفًا. الآن بعد أن أصبح النهر عنيفًا وفوضويًا ، بمجرد تنشيط زيز ربيع الخريف ودخوله إلى النهر ، من المؤكد أنه سيتم تحطيمه إلى أشلاء بمياه النهر. ما لم يطور فانغ يوان بعض الحركات القاتلة الأخرى التي يمكن أن تستخدم زيز ربيع الخريف.
يمكن أن تتحول علامات داو مسار السماء إلى مسارات أخرى ، لذا ستستخدم السماء هذه القدرة لتعطيل علامات الداو تمامًا لنقاط الموارد المختلفة ، وتحويلها من فوضى منظمة إلى فوضى كاملة.
يمكن أن تتحول علامات داو مسار السماء إلى مسارات أخرى ، لذا ستستخدم السماء هذه القدرة لتعطيل علامات الداو تمامًا لنقاط الموارد المختلفة ، وتحويلها من فوضى منظمة إلى فوضى كاملة.
كان وادي الفطر الحجري واحدًا منها فقط.
كان وادي الفطر الحجري واحدًا منها فقط.
“لدي حركة قاتلة تبدد إرادة السماء ، لكن الفتحة الخالدة ضخمة جدًا ، فإن الداو السماوي يستمد باستمرار تغييرات جديدة ، يمكنه إنتاج إرادة السماء في أي مكان في مغارة السماء بأكملها. من الصعب عليّ أن أتخلص من كل إرادة السماء هذه! حتى لو بذلت قصارى جهدي ، فإن الكفاءة منخفضة “.
إذا كان موجودًا فأين سيكون؟
بصوت عالٍ ، تحولت إلى حقل من الغيوم والضباب الذي غطى الوادي بأكمله ، ملاحقة إرادة السماء ومعترضة لها.
كان فانغ يوان واضحًا أن الطريقة لتسوية السبب الأساسي هي صقل علامات داو مسار السماء هذه مباشرةً ، بحيث تنتمي حقًا إلى الفتحة الخالدة السيادية ونفسه.
لكن ما هي طريقة القيام بذلك ، لم يكن لديه أي فكرة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان شي شي تشنغ مرتبكًا جدًا. قبل بضعة أيام ، كان هذا الفطر الحجري ينمو بشكل طبيعي وكان كل شيء على ما يرام. ولكن بعد أيام قليلة ، أصبح هذا الفطر الحجري هكذا.
تنهد فانغ يوان.
لم يسمع من قبل عن أي شخص يزرع مسار السماء! كانت الطريقة الوحيدة المعروفة هي استخدام طرق المسار البشري لقمع مسار السماء.
لقد وعد الشياطين المجانين الثلاثة غريبو الأطوار بالانضمام إلى حرب القدر إلى فانغ يوان ، ولكن خلال المعركة ، لم يظهر أي منهم. حاول فانغ يوان الاتصال بهم ، لكنهم اختفوا تمامًا.
فكر فانغ يوان لفترة طويلة ووجد طريقتين محتملتين للخروج.
تنهد فانغ يوان.
أولها مدينة الإمبراطور.
على المدى الطويل ، من الطبيعي أن يكون هذا التغيير مفيدًا أكثر من الضرر ، مما يزيد بشكل كبير من إمكانات التطوير للفتحة الخالدة السيادية. ومع ذلك ، إذا نظر المرء إلى المستقبل القريب ، فسوف يتسبب ذلك في تكبد فانغ يوان لخسائر فادحة.
“تم ترتيب مدينة الإمبراطور بعناية بواسطة الموقر الخالد لوتس المنشأ ، وأصبحت الآن الأرض المقدسة للمسار البشري. إذا تمكنت من الحصول عليها ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على كبح جماح الداو السماوي إلى حد كبير “.
الطريقة الثانية كانت في كهف الشيطان المجنون.
“تم إنشاء كهف الشيطان المجنون بواسطة الموقر الشيطان بلا حدود في سنواته الأخيرة ، وتحتوي الطبقة الثامنة على اشتقاقات من الداو السماوي. في كهف الشيطان المجنون ، تنتشر الأصوات الشيطانية ، مما يؤدي إلى جنون أشكال الحياة ، وتتحول جميع أنواع المواد الخالدة إلى سلة مهملات حيث يتم إفساد علامات الداو. الوضع هو نفسه تمامًا مثل الفطر الحجري والموارد الأخرى. إذا تمكنت من فهم كل أسرار كهف الشيطان المجنون ، يجب أن أكون قادرًا على تحسين وضعي “.
“على الرغم من أن مياه النهر مزعجة ، إلا أنها في الواقع ليست مشكلة كبيرة. ما يقلقني حقًا هو أنه لا يزال اللوتس الأحمر الموقر الشيطان. إنه الشخص الذي بنى جزر اللوتس الحجرية في نهر الزمن. لا أعرف ما هي الترتيبات الأخرى التي لديه في نهر الزمن “.
شهق شي شي تشنغ وانحنى على الفور: “المرؤوس يدفع الاحترام للورد”.
لكن هذين الخيارين كانا خطرين.
“تم ترتيب مدينة الإمبراطور بعناية بواسطة الموقر الخالد لوتس المنشأ ، وأصبحت الآن الأرض المقدسة للمسار البشري. إذا تمكنت من الحصول عليها ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على كبح جماح الداو السماوي إلى حد كبير “.
كانت مدينة الإمبراطور تقع في وسط القارة الوسطى ، إذا ذهب فانغ يوان إلى هناك ، فسيتعين عليه بالتأكيد محاربة المحكمة السماوية. بقوته الحالية ، سيكون قادرًا على هزيمة المحكمة السماوية. لكن! كان خوف فانغ يوان هو الموقر الخالد لوتس المنشأ و اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
“على الرغم من أن مياه النهر مزعجة ، إلا أنها في الواقع ليست مشكلة كبيرة. ما يقلقني حقًا هو أنه لا يزال اللوتس الأحمر الموقر الشيطان. إنه الشخص الذي بنى جزر اللوتس الحجرية في نهر الزمن. لا أعرف ما هي الترتيبات الأخرى التي لديه في نهر الزمن “.
خطط الموقر الخالد لوتس المنشأ ضده ، مما تسبب في فقده استنساخه فانغ دي تشانغ. عند استخدام فحص الحظ في وقت سابق ، لم يجد حظ فانغ دي تشانغ ، فمن المحتمل أنه قد مات ، وكان احتمال وفاته كبيرًا.
“مم.” لوحت إرادة فانغ يوان بيده: “أنا أعرف بالفعل عن وضعك هنا ، لقد تم تدمير حقل الفطر الحجري ، ولا يمكن لأحد أن يلومك ، لقد كانت كارثة طبيعية. يجب أن تعود الآن ، ستصل دفعة أخرى من المواد الخالدة بعد فترة ، ويمكنك فقط بناء واد حجري ثانٍ للفطر “.
الموقر الشيطان اللوتس الأحمر خطط ضده أيضًا ، إن لم يكن من أجل علامات داو مسار السماء ، فكيف سيتم إنتاج إرادة السماء في فتحة فانغ يوان الخالدة؟ بالطبع ، كان اللوتس الأحمر يخطط أيضًا ضد الروح الطيفية. كانت علامات داو مسار السماء خطرة وأيضًا لقاء مصادفة لفانغ يوان ، وكانت أيضًا حمايته. على الأقل ، لم يستطع الروح الطيفية استخدام أساليبه المخفية بسبب علامات الداو هذه.
إذا أراد فانغ يوان الاستيلاء على مدينة الإمبراطور ، فسيتعين عليه مواجهة أساليب الموقر الخالد لوتس المنشأ و اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
أما كهف الشيطان المجنون؟
“من الواضح أنني اتبعت سجلات القبيلة لزراعة الفطر الحجري بعناية دون أي أخطاء.”
كشفت إرادة فانغ يوان عن ابتسامة متفهمة: “هل تفكر في السؤال عن سبب تدمير هذا الفطر الحجري؟”
كان مليئًا بالخطر كذلك .
لهذا السبب ، لا يمكن التخلص من هذا الفطر الحجري إلا كنفايات. في الوقت الحالي على الأقل ، لم يكن لدى فانغ يوان أي وسيلة لاستخدامه.
خطط الموقر الخالد لوتس المنشأ ضده ، مما تسبب في فقده استنساخه فانغ دي تشانغ. عند استخدام فحص الحظ في وقت سابق ، لم يجد حظ فانغ دي تشانغ ، فمن المحتمل أنه قد مات ، وكان احتمال وفاته كبيرًا.
لقد وعد الشياطين المجانين الثلاثة غريبو الأطوار بالانضمام إلى حرب القدر إلى فانغ يوان ، ولكن خلال المعركة ، لم يظهر أي منهم. حاول فانغ يوان الاتصال بهم ، لكنهم اختفوا تمامًا.
لم يكن وادي الفطر الحجري مجرد حالة معزولة ، مؤخرًا ، كانت هناك إرادة السماء الكامنة في جميع أنحاء الفتحة الخالدة السيادية ، وقد تم تدمير العديد من نقاط الموارد.
ما الذي حدث في كهف الشيطان المجنون الذي تسبب في اختفاء الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار في ظروف غامضة؟
لهذا السبب ، لا يمكن التخلص من هذا الفطر الحجري إلا كنفايات. في الوقت الحالي على الأقل ، لم يكن لدى فانغ يوان أي وسيلة لاستخدامه.
خمّن فانغ يوان أن سماء طول العمر ربما تكون قد اتخذت إجراءً. أدرك فانغ يوان أن استهلاك غو الحكمة كان جزءًا من مخطط الموقر الخالد الشمس العملاقة. جعل هجوم الشمس العملاقة الفردي أيضًا فانغ يوان يدرك أنه كان يحتفظ ببعض الأوراق الرابحة بعد كل شيء.
شعر شي شي تشنغ بسعادة غامرة وشكره ، لكنه أراد أيضًا أن يقول شيئًا.
الآن بعد أن تم تدمير غو القدر ، كان من الممكن إحياء الموقرين. إذا ذهب فانغ يوان إلى كهف الشيطان المجنون ، فمن المحتمل أنه سيحتاج إلى مواجهة أساليب الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقر الشيطان بلا حدود.
نتيجة لذلك ، كان الواقع بمثابة صفعة على وجه شي شي تشنغ.
كان هناك شيء آخر أثار قلق فانغ يوان ، فقد حدثت تغييرات في نهر الزمن.
فكر فانغ يوان لفترة طويلة ووجد طريقتين محتملتين للخروج.
منذ تدمير غو القدر ، أصبحت مياه نهر الزمن شديدة العنف والوحشية والخطر. حتى لو استخدم فانغ يوان سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة ، فإنه بالكاد يستطيع دخول النهر ويستمر للحظة قبل أن يضطر إلى العودة إلى المناطق الخمس ، ولم يكن قادرًا على استكشافه لفترة طويلة.
“كيف يمكنني شرح هذا للورد فانغ يوان ؟!” جعد شي شي تشنغ حواجبه وتنهد.
فهم فانغ يوان السبب.
على المدى الطويل ، من الطبيعي أن يكون هذا التغيير مفيدًا أكثر من الضرر ، مما يزيد بشكل كبير من إمكانات التطوير للفتحة الخالدة السيادية. ومع ذلك ، إذا نظر المرء إلى المستقبل القريب ، فسوف يتسبب ذلك في تكبد فانغ يوان لخسائر فادحة.
كانت تعبيرات فانغ يوان قاتمة.
في الماضي ، كان بإمكان نهر الزمن المضي قدمًا بسلاسة لأن كل شيء تم إصلاحه ، وكل شيء يتحرك وفقًا للمسار الذي حدده القدر ، بغض النظر عما هو موجود ، كان لديه مسار محدد لتجارب الحياة. هذا هو السبب الذي جعل أسياد الغو الخالدين للمسار الزمني يستطيعون في كثير من الأحيان “التنبؤ” بالأشياء من خلال مراقبة الأجزاء النهائية. تمكن اللوتس الأحمر الموقر الشيطان من التخطيط لتدمير غو القدر من خلال مراقبة أحداث المصب وتعلم العديد من أسرار المستقبل.
فهم فانغ يوان السبب.
لم يكن وادي الفطر الحجري مجرد حالة معزولة ، مؤخرًا ، كانت هناك إرادة السماء الكامنة في جميع أنحاء الفتحة الخالدة السيادية ، وقد تم تدمير العديد من نقاط الموارد.
ولكن الآن ، بمجرد تدمير غو القدر ، لم يعد لكل شيء مسار ثابت ويمكن أن يتغير حسب الرغبة. نتيجة لذلك ، أصبح نهر الزمن عنيفًا للغاية ، وأصبح كل شيء مضطربًا وفوضويًا.
إذا كان موجودًا فأين سيكون؟
مع مثل هذا التغيير في نهر الزمن ، لم يعد بالإمكان استخدام زيز ربيع الخريف في الوقت الحالي.
في السابق ، كان بإمكان زيز ربيع الخريف أن يتحرك عبر النهر لأن الماء كان لطيفًا. الآن بعد أن أصبح النهر عنيفًا وفوضويًا ، بمجرد تنشيط زيز ربيع الخريف ودخوله إلى النهر ، من المؤكد أنه سيتم تحطيمه إلى أشلاء بمياه النهر. ما لم يطور فانغ يوان بعض الحركات القاتلة الأخرى التي يمكن أن تستخدم زيز ربيع الخريف.
“على الرغم من أن مياه النهر مزعجة ، إلا أنها في الواقع ليست مشكلة كبيرة. ما يقلقني حقًا هو أنه لا يزال اللوتس الأحمر الموقر الشيطان. إنه الشخص الذي بنى جزر اللوتس الحجرية في نهر الزمن. لا أعرف ما هي الترتيبات الأخرى التي لديه في نهر الزمن “.
لكن فانغ يوان هز رأسه: “لست بحاجة إلى التفكير في التفاصيل ، إذا كان بإمكاني حلها ، فلن تقلق. إذا لم أتمكن من حلها ، فلا فائدة من معرفتها. بالنسبة إلى هذا الفطر الصخري ، لا يمكن استخدام أي منه ، حتى لو تم استخدامه كمواد لصقل الغو ، فإنه لن يسبب سوى المزيد من الضرر بدلاً من ذلك. يمكنك المغادرة الآن “.
تم تدمير غو القدر أخيرًا ، وقد تحرر فانغ يوان أخيرًا من سيف داموقليس المعلق فوق رأسه.
فتحة السيادة الخالدة ، الحدود الجنوبية المصغرة.
على المدى الطويل ، من الطبيعي أن يكون هذا التغيير مفيدًا أكثر من الضرر ، مما يزيد بشكل كبير من إمكانات التطوير للفتحة الخالدة السيادية. ومع ذلك ، إذا نظر المرء إلى المستقبل القريب ، فسوف يتسبب ذلك في تكبد فانغ يوان لخسائر فادحة.
ومع ذلك ، كانت الرحلة التي أمامه مليئة بالضباب ، وكان يسير في واد خطير. ضمن الضباب ، أي منطقة يمكن استكشافها ، أي منطقة ستؤدي إلى منحدر؟
هل سيختفي طريقه إلى الحياة الأبدية وطموحه مدى الحياة في الضباب؟
إذا كان موجودًا فأين سيكون؟
إذا كان موجودًا فأين سيكون؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
