نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1960

1960 تدمير القدر!

1960 تدمير القدر!

1960 تدمير القدر!

 

 

 

بووم!

 

 

في ظل تضخيم الأبطال بين الناس ، كان قصر التنين بالكاد قادرًا على درء دوك لونغ.

 

 

إذا كانت الوحوش الثلاثة فقط ، فلن يتمكنوا بطبيعة الحال من مقاومة قوة قهر القدر بسهولة.

“خسرت.” في اللحظة التالية ، أرسل دوك لونغ قصر التنين وهو يطير بضربة مخلب التنين.

في ظل تضخيم الأبطال بين الناس ، كان قصر التنين بالكاد قادرًا على درء دوك لونغ.

 

 

أصبح مجال رؤية دوك لونغ واسعًا مرة أخرى ، لكنه لم يكن سعيدًا على الإطلاق لأن فانغ يوان قد اقترب بالفعل من برج مراقبة السماء.

لم يكن دوك لونغ قادرًا بالفعل على منعهم في الوقت المناسب ونظر إلى هذا المشهد بغضب عارم.

 

أصبح رن زو مجنونًا!

ليس هو فقط ، وو يونغ ، وبينغ ساي تشوان ، وشن كونغ شنغ ، وآخرين قد تحركوا مثل المد العنيف. كانت موجة الإهانة هذه مرعبة.

ابتسم وي يو شو بحزن: “لكن ، حتى لو عشت حياة أفضل بكثير ، كنت لا أزال عبدك فقط!”

 

 

لم يكن دوك لونغ قادرًا بالفعل على منعهم في الوقت المناسب ونظر إلى هذا المشهد بغضب عارم.

 

 

في الوقت الحالي ، في هذه اللحظة ، حتى لو تحول برج مراقبة السماء إلى شبح ، فلن يتمكن من تجنب هذا الخطر. لأن فانغ يوان يمتلك طرق مسار الأحلام!

 

 

 

كان بإمكان فنغ جين هوانغ كبح جماح أساليبه ، لكنها كانت مجرد سيد غو فانٍ. كانت قوتها غير كافية لمواجهة فانغ يوان الحالي.

 

 

أصيب وي يو شو بالارتباك للحظة قبل أن يتحدث ببطء: “لم أكن أعتقد أنه كان سيئًا من قبل ، ولكن عندما سمعت بوجود المحكمة السماوية في هذا العالم حيث يعيش البشر … أدركت لماذا كنت دائمًا في حالة معنوية منخفضة وشعرت بالتعاسة. كان ذلك لأنني كنت أفتقر إلى شيء واحد “.

“استخدموا قهر القدر بسرعة!” صرخ دوك لونغ.

 

 

 

ارتجف أسياد الغو الخالدون داخل برج مراقبة السماء ولم يهتموا بالأعداء أو الحلفاء ، وقاموا بتنشيط قهر القدر مرة أخرى باليأس والقلق.

لأنه لا يسمح فلا أستطيع أن أفعل ذلك ؟! لا أستطيع حتى التفكير في الأمر ؟!

 

كان رن زو غاضبًا.

تحولت السماء إلى اللون الأبيض!

منذ أكثر من ثلاثة ملايين سنة ، عندما كان البشر المتحولون في ازدهار ، كان هناك عبد بشري غير واضح.

 

نظر دوك لونغ إلى فنغ جين هوانغ وقال بجدية: “هوانغ إر ، عليك أن تفهمي أنك الموقرة الخالدة الحلم العظيم المستقبلية التي ستتفوق على كل الموقرين السابقين! سوف تخلقين مسار الأحلام وستكونين لا تقهرين في العالم كله. سوف يتألق مجدك وينتشر على مر العصور ، ليصبح الرمز الأبدي ودعم الإنسانية. لا تخافي ، لا تترددي ، خذي كل نجاح للمضي قدمًا بلا هوادة حتى تصلي إلى القمة الأعلى لهذا العالم! ”

كان الضوء في كل مكان.

 

 

 

الضوء الابيض.

لم يكن دوك لونغ قادرًا بالفعل على منعهم في الوقت المناسب ونظر إلى هذا المشهد بغضب عارم.

 

“هاه؟” ركزت نظرة وو يونغ فجأة قبل أن تكشف عن تعبير معقد.

ملأ العالم بأسره ، وامتلأ كل الفضاء في هذا العالم بالضوء الأبيض.

“اللعنة ، اللعنة!” صر وو يونغ على أسنانه بينما كان الدم يتدفق من زوايا شفتيه. شعر بطموحه يذوب كالثلج في الضوء الأبيض: “هذه مرة أخرى ، إنها هذه الحركة مرة أخرى! عندما يكون هناك بعض الاختراق ، فإن قهر القدر ستحول الوضع إلى صالح المحكمة السماوية! ”

 

 

كانت هذه أقوى طريقة لـ برج مراقبة السماء ، فقد استخدمت غو القدر من الرتبة التاسعة كقلب أساسي لتفعيل حركة قاتلة عليا!

“اللعنة ، اللعنة!” صر وو يونغ على أسنانه بينما كان الدم يتدفق من زوايا شفتيه. شعر بطموحه يذوب كالثلج في الضوء الأبيض: “هذه مرة أخرى ، إنها هذه الحركة مرة أخرى! عندما يكون هناك بعض الاختراق ، فإن قهر القدر ستحول الوضع إلى صالح المحكمة السماوية! ”

 

العصر الحالي.

سواء كانوا أسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية أو أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث ، كان كلا الجانبين على دراية كبيرة بهذه الحركة القاتلة.

 

 

 

ملأ الضوء الأبيض ساحة المعركة بأكملها بلا رحمة ، ولم يفرق بين الأعداء أو الحلفاء!

انطلق فانغ يوان إلى الأمام مثل السهم الحاد ، وكان مثل نجم الكارثة الذي ارتفع إلى السماء من الأرض ، مما أدى إلى الفوضى في العالم وتحدي السماء نفسها!

 

كانت السماء والأرض مشهدًا أبيض نقيًا ، وفي هذا البياض ، بدا المسار طويلًا للغاية ولا نهاية له.

في لحظة ، وبغض النظر عن أي منزل غو خالد ، فقد أصيبوا جميعًا بجروح بالغة أو تضرروا!

 

 

“علمتك خطوة بخطوة وربيتك لتصبح سيد غو خالد . هل كانت حمايتي وتسامحي هي التي سمحت لك بالحصول على مثل هذه الشجاعة؟ ”

“اللعنة ، اللعنة!” صر وو يونغ على أسنانه بينما كان الدم يتدفق من زوايا شفتيه. شعر بطموحه يذوب كالثلج في الضوء الأبيض: “هذه مرة أخرى ، إنها هذه الحركة مرة أخرى! عندما يكون هناك بعض الاختراق ، فإن قهر القدر ستحول الوضع إلى صالح المحكمة السماوية! ”

تم تحقيق هدفه في هذه اللحظة ، لكنه لم يفكر في نفسه وبدلاً من ذلك فكر في < أساطير رن زو >.

 

 

“هاه؟” ركزت نظرة وو يونغ فجأة قبل أن تكشف عن تعبير معقد.

“أوه أوه أوه أوه أوه!” داخل الرداء ، ضربت إرادة الوحشي المتهور قبضتيه وضرب صدره مثل القرد في حرارة.

 

 

كان لا يزال هناك أثر أحمر في ساحة المعركة الفارغة!

 

 

تناثر الدم على وجه فانغ يوان ؛ كانت بشرته بيضاء كالثلج ، باردة مثل الجليد.

ماذا كان هذا؟

 

 

على أي أساس؟

كان رداء يرفرف مثل راية حرب!

”هجوم ، هجوم! يمكن رؤية عظمة الرجال عندما يتقدمون ، أوه نعم! ” استمرت إرادة الوحشي المتهور في الصراخ بينما رن صوته في أذني فانغ يوان.

 

 

“أوه أوه أوه أوه أوه!” داخل الرداء ، ضربت إرادة الوحشي المتهور قبضتيه وضرب صدره مثل القرد في حرارة.

 

 

 

كان متحمسًا للغاية ، وصرخ بعنف: “هذا هو! هذه هي! في السماء والأرض ، من سواي؟ في اللحظة الحاسمة ، ما زلت بحاجة إلى الاعتماد علي! رائع ، أنا رائع! ”

شد قبضته برفق.

 

 

إذا كانت الوحوش الثلاثة فقط ، فلن يتمكنوا بطبيعة الحال من مقاومة قوة قهر القدر بسهولة.

 

 

قال رن زو: أريد الحرية والتخلص من قيود القدر. سأمتلك عددًا لا يحصى من الأطباق الشهية والنبيذ ، وثروة لا نهاية لها ، وجميع أنواع الملابس المريحة والجميلة.

ومع ذلك ، عندما اتحدوا في حركة واحدة وأصبحوا متصلين بـ فانغ يوان كنواة ، مستخدمين هوية فانغ يوان الكاملة للشيطان من عالم آخر ، لم تعد قهر القدر قادرة على إلحاق الضرر بها.

 

 

 

في ضوء لا نهاية له ، كان لباس فانغ يوان الأبيض ، وشعره الأسود ، ورداءه الملطخ بالدماء ترفرف بعنف مع الريح.

 

 

قام شن كونغ شنغ بسعل الدم بشكل متكرر عندما سقط من السماء. كان ينظر أيضًا إلى فانغ يوان ، مستخدمًا كل قوته لتركيز نظرته عليه!

اندفع!

قال رن زو: أريد الحرية والتخلص من قيود القدر. سأمتلك عددًا لا يحصى من الأطباق الشهية والنبيذ ، وثروة لا نهاية لها ، وجميع أنواع الملابس المريحة والجميلة.

 

اندفع!

دفع إلى الأمام!

أصبح رن زو مجنونًا!

 

لم يتوقف على الإطلاق!

لماذا لا يكون لدي نفس الأفكار؟

 

 

“لا يزال لدينا … الأمل.” من داخل مذبح حظ الكارثة المتراجع ، فتح بينغ ساي تشوان عينيه على نطاق واسع وحدق في تلك الهيئة الحمراء الساطعة التي تتحرك في الفضاء الأبيض.

 

 

 

قام شن كونغ شنغ بسعل الدم بشكل متكرر عندما سقط من السماء. كان ينظر أيضًا إلى فانغ يوان ، مستخدمًا كل قوته لتركيز نظرته عليه!

لأنه لا يسمح فلا أستطيع أن أفعل ذلك ؟! لا أستطيع حتى التفكير في الأمر ؟!

 

صرخ داخليًا: “فانغ يوان ، أيها الشيطان اللعين! كل شيء يعتمد عليك الآن !! ”

 

 

 

انطلق فانغ يوان إلى الأمام مثل السهم الحاد ، وكان مثل نجم الكارثة الذي ارتفع إلى السماء من الأرض ، مما أدى إلى الفوضى في العالم وتحدي السماء نفسها!

تناثر الدم على شعر فانغ يوان الأسود ؛ كان الشعر مثل سماء الليل ، يخرج ضوءًا مخيفًا عميقًا.

 

 

”هجوم ، هجوم! يمكن رؤية عظمة الرجال عندما يتقدمون ، أوه نعم! ” استمرت إرادة الوحشي المتهور في الصراخ بينما رن صوته في أذني فانغ يوان.

لماذا لا يمكن للإنسان أن يبقى مع أحبائه إلى الأبد؟

 

كيف يمكن أن يكون لديكم مثل هذه الأفكار؟

سواء أكانوا دوك لونغ ، أو فنغ جيو جي ، أو خالدي المحكمة السماوية ، أو خالدي المناطق الثلاث ، فقد فتحوا أعينهم وركزوا أنظارهم على فانغ يوان.

وقف خالد من المحكمة السماوية لإيقافه.

 

“لذا ، تريد الهروب ، هل تريد الوصول إلى المحكمة السماوية؟” سخرت أنثىامرأة الحبر الخالدة: “أنت ساذج جدًا ، هل تؤمن فعلاً بإغراء هؤلاء الشياطين ؟!”

كانت السماء والأرض مشهدًا أبيض نقيًا ، وفي هذا البياض ، بدا المسار طويلًا للغاية ولا نهاية له.

 

 

 

وكأنه امتد عبر التاريخ ، من الماضي حتى الآن!

اخترق فانغ يوان يديه مباشرة في صدره وسحبها بشدة ، مما أدى إلى تمزيقه إلى نصفين!

 

أغلق وي يو شو عينيه ، وكان صوته أجشًا: “لا أعتقد ذلك ، لكنني أريد أن أصدق ذلك.”

 

 

ابتسم دوك لونغ أيضًا.

منذ أكثر من ثلاثة ملايين سنة ، عندما كان البشر المتحولون في ازدهار ، كان هناك عبد بشري غير واضح.

أصيب وي يو شو بالارتباك للحظة قبل أن يتحدث ببطء: “لم أكن أعتقد أنه كان سيئًا من قبل ، ولكن عندما سمعت بوجود المحكمة السماوية في هذا العالم حيث يعيش البشر … أدركت لماذا كنت دائمًا في حالة معنوية منخفضة وشعرت بالتعاسة. كان ذلك لأنني كنت أفتقر إلى شيء واحد “.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ارتجف أسياد الغو الخالدون داخل برج مراقبة السماء ولم يهتموا بالأعداء أو الحلفاء ، وقاموا بتنشيط قهر القدر مرة أخرى باليأس والقلق.

كان يسمى وي يو شو.

بووم!

 

“لا يزال لدينا … الأمل.” من داخل مذبح حظ الكارثة المتراجع ، فتح بينغ ساي تشوان عينيه على نطاق واسع وحدق في تلك الهيئة الحمراء الساطعة التي تتحرك في الفضاء الأبيض.

سمع عن موقع المحكمة السماوية ، ولم يكن على استعداد لأن يكون عبداً بعد الآن ، وهرب وتمت مطاردته بعد ذلك.

أصيب وي يو شو بالارتباك للحظة قبل أن يتحدث ببطء: “لم أكن أعتقد أنه كان سيئًا من قبل ، ولكن عندما سمعت بوجود المحكمة السماوية في هذا العالم حيث يعيش البشر … أدركت لماذا كنت دائمًا في حالة معنوية منخفضة وشعرت بالتعاسة. كان ذلك لأنني كنت أفتقر إلى شيء واحد “.

 

 

وبخته سيدته ببرود.

 

 

اتخذ فانغ يوان خطوات كبيرة ووصل إلى وسط الطابق العلوي. كان غو القدر أمامه مباشرة ، وكان دائمًا هناك ، كما لو كان يتلقى باستمرار العروض ، والعروض التي كان يتلقاها منذ ملايين السنين!

“وي يو شو ، عندما اشتريتك في ذلك الوقت ، كنت مجرد طفل لم يكن يعرف حتى عن الزراعة!”

 

 

 

“علمتك خطوة بخطوة وربيتك لتصبح سيد غو خالد . هل كانت حمايتي وتسامحي هي التي سمحت لك بالحصول على مثل هذه الشجاعة؟ ”

 

 

وكأنه امتد عبر التاريخ ، من الماضي حتى الآن!

“قل لي ، لماذا خنتني؟”

 

 

فدحضت الأسماك: ولكنكم أنتم البشر لا علاقة لكم بالحياة الأبدية ، سوف تموتون من الشيخوخة والأمراض. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة.

“هل أسأت أنا ، الأميرة يي تونغ ، معاملتك ؟! لقد عشت في رفاهية وسلام ، ما عليك سوى خدمتي ولم أعاملك بقسوة من قبل “.

 

 

على أي أساس لعين؟

ابتسم وي يو شو بحزن: “لكن ، حتى لو عشت حياة أفضل بكثير ، كنت لا أزال عبدك فقط!”

 

 

قال رن زو أنه أراد الحرية والتخلص من قيود القدر. بعد ذلك ، يمكنه الذهاب إلى أي مكان يريد الذهاب إليه ، ويكون مع من يريد إلى الأبد.

كانت امرأة الحبر الخالدة غاضبة: “ما هو السيئ في أن تكون عبدًا لي؟ يريد الكثير من رجال الحبر أن يعيشوا حياتك ولكن لم يحصلوا على مثل هذه الفرصة! ”

كان بإمكان فنغ جين هوانغ كبح جماح أساليبه ، لكنها كانت مجرد سيد غو فانٍ. كانت قوتها غير كافية لمواجهة فانغ يوان الحالي.

 

 

أصيب وي يو شو بالارتباك للحظة قبل أن يتحدث ببطء: “لم أكن أعتقد أنه كان سيئًا من قبل ، ولكن عندما سمعت بوجود المحكمة السماوية في هذا العالم حيث يعيش البشر … أدركت لماذا كنت دائمًا في حالة معنوية منخفضة وشعرت بالتعاسة. كان ذلك لأنني كنت أفتقر إلى شيء واحد “.

 

 

لم يكن دوك لونغ قادرًا بالفعل على منعهم في الوقت المناسب ونظر إلى هذا المشهد بغضب عارم.

“ههه ، لقد قرأت < أساطير رن زو > ، أنا حقًا غبي جدًا. أنا حتى أكثر غباء من تلك الطيور عديمة الأجنحة ، والوحوش بلا أسنان ، والأسماك الخالية من الخياشيم! على الأقل ، هم يعرفون أنهم فقدوا حريتهم ويخاطرون بحياتهم لمطاردة الحرية. ولكن ماذا عني؟ لم أكن أعرف حتى أنني فقدت حريتي! ”

كان متحمسًا للغاية ، وصرخ بعنف: “هذا هو! هذه هي! في السماء والأرض ، من سواي؟ في اللحظة الحاسمة ، ما زلت بحاجة إلى الاعتماد علي! رائع ، أنا رائع! ”

 

 

“لذا ، تريد الهروب ، هل تريد الوصول إلى المحكمة السماوية؟” سخرت أنثىامرأة الحبر الخالدة: “أنت ساذج جدًا ، هل تؤمن فعلاً بإغراء هؤلاء الشياطين ؟!”

 

 

 

أغلق وي يو شو عينيه ، وكان صوته أجشًا: “لا أعتقد ذلك ، لكنني أريد أن أصدق ذلك.”

 

 

ابتسم وي يو شو بحزن: “لكن ، حتى لو عشت حياة أفضل بكثير ، كنت لا أزال عبدك فقط!”

“لم تكن المحكمة السماوية هي النقطة المهمة أبدًا!”

شخر دوك لونغ ببرود: “أخبرني ، هونغ تينغ ، من يمكنه أن يفعل ما يحلو له في هذا العالم؟ أفكارك طفولية للغاية ، هل تعتقد أن كونك موقرًا خالدًا فقيادة المسار الصالح لن تحتاج إلى تضحيات؟ ماذا يوجد في هذا العالم ليس له ثمن يدفع ؟ ما مدى سطحية كلمات “المسار الصالح” في رأيك؟ خاطئ! يتطلب منك الحفاظ على المسار الصالح للمحكمة السماوية أن تدفع ثمنًا ، ويتطلب تضحيات. إذا لم يكن لديك حتى عقلية التضحية ، فسأقول لك ، ليس لديك المؤهلات لدخول المحكمة السماوية! ”

 

اخترق فانغ يوان يديه مباشرة في صدره وسحبها بشدة ، مما أدى إلى تمزيقه إلى نصفين!

“بدون المحكمة السماوية ، يمكن أن تكون هناك محكمة أرضية ، أو حتى محكمة بشرية!”

 

 

كان متحمسًا للغاية ، وصرخ بعنف: “هذا هو! هذه هي! في السماء والأرض ، من سواي؟ في اللحظة الحاسمة ، ما زلت بحاجة إلى الاعتماد علي! رائع ، أنا رائع! ”

“سيكون هناك دائمًا مكان تتجمع فيه مجموعة من البشر ويسعون إلى الحرية !!”

لماذا لا يمكن للإنسان أن يبقى مع أحبائه إلى الأبد؟

 

 

 

 

 

منذ مليون سنة.

 

 

تم سحق غو القدر مباشرة إلى قطع.

شخر دوك لونغ ببرود: “أخبرني ، هونغ تينغ ، من يمكنه أن يفعل ما يحلو له في هذا العالم؟ أفكارك طفولية للغاية ، هل تعتقد أن كونك موقرًا خالدًا فقيادة المسار الصالح لن تحتاج إلى تضحيات؟ ماذا يوجد في هذا العالم ليس له ثمن يدفع ؟ ما مدى سطحية كلمات “المسار الصالح” في رأيك؟ خاطئ! يتطلب منك الحفاظ على المسار الصالح للمحكمة السماوية أن تدفع ثمنًا ، ويتطلب تضحيات. إذا لم يكن لديك حتى عقلية التضحية ، فسأقول لك ، ليس لديك المؤهلات لدخول المحكمة السماوية! ”

ماذا كان هذا؟

 

قال رن زو: أريد الحرية والتخلص من قيود القدر. سوف أتنفس بحرية وأعيش إلى الأبد ، أريد الحياة الأبدية!

حواجب دوك لونغ كانت مرفوعة ، ووجهه بارد كالثلج: “من تريد إحياءه؟”

 

 

“أوه أوه أوه أوه أوه!” داخل الرداء ، ضربت إرادة الوحشي المتهور قبضتيه وضرب صدره مثل القرد في حرارة.

“كل شخص ضحى بنفسه من أجلي. والداي ، ليو شو شيان ، وآخرون كثر “.

لأنه لا يسمح فلا أستطيع أن أفعل ذلك ؟! لا أستطيع حتى التفكير في الأمر ؟!

 

“خسرت.” في اللحظة التالية ، أرسل دوك لونغ قصر التنين وهو يطير بضربة مخلب التنين.

“حتى لو كانت هناك مآسي أشد قسوة ، فسوف أقبلها! يا معلم ، التلميذ دائما لديه سؤال. لماذا؟ لماذا يجب أن نقبل ترتيبات القدر؟ إذا لم يكن هناك قدر ، فهل سيسقط العالم حقًا في حالة من الفوضى؟ أليس من الممكن أن يصبح العالم مكانًا أفضل؟ ” سأل هونغ تينغ بنبرة قلقة.

 

 

“لم تكن المحكمة السماوية هي النقطة المهمة أبدًا!”

 

 

شد قبضته برفق.

العصر الحالي.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ارتجف أسياد الغو الخالدون داخل برج مراقبة السماء ولم يهتموا بالأعداء أو الحلفاء ، وقاموا بتنشيط قهر القدر مرة أخرى باليأس والقلق.

 

 

نظر دوك لونغ إلى فنغ جين هوانغ وقال بجدية: “هوانغ إر ، عليك أن تفهمي أنك الموقرة الخالدة الحلم العظيم المستقبلية التي ستتفوق على كل الموقرين السابقين! سوف تخلقين مسار الأحلام وستكونين لا تقهرين في العالم كله. سوف يتألق مجدك وينتشر على مر العصور ، ليصبح الرمز الأبدي ودعم الإنسانية. لا تخافي ، لا تترددي ، خذي كل نجاح للمضي قدمًا بلا هوادة حتى تصلي إلى القمة الأعلى لهذا العالم! ”

لقد اكتشف أخيرًا غو القدر ، كان هذا مشهدًا تخيله مرات لا تحصى.

 

أصبحت عيون فنغ جين هوانغ أكثر فأكثر إشراقًا وهي تستمع. ابتسمت بجمال لا مثيل له.

 

 

 

ابتسم دوك لونغ أيضًا.

كان يسمى وي يو شو.

 

 

قال فنغ جين هوانغ: “إذا كان كل هذا مقدرًا بالقدر ، إذن … لا أؤمن بالقدر!”

 

 

 

 

 

تناثر الدم على شعر فانغ يوان الأسود ؛ كان الشعر مثل سماء الليل ، يخرج ضوءًا مخيفًا عميقًا.

بووم!

 

 

 

اخترق فانغ يوان سقف برج مراقبة السماء ودخل إلى الداخل.

ليس هو فقط ، وو يونغ ، وبينغ ساي تشوان ، وشن كونغ شنغ ، وآخرين قد تحركوا مثل المد العنيف. كانت موجة الإهانة هذه مرعبة.

 

لم يكن دوك لونغ قادرًا بالفعل على منعهم في الوقت المناسب ونظر إلى هذا المشهد بغضب عارم.

وقف خالد من المحكمة السماوية لإيقافه.

 

 

كان رن زو غاضبًا.

اخترق فانغ يوان يديه مباشرة في صدره وسحبها بشدة ، مما أدى إلى تمزيقه إلى نصفين!

 

 

 

تناثر الدم على وجه فانغ يوان ؛ كانت بشرته بيضاء كالثلج ، باردة مثل الجليد.

 

 

ابتسم دوك لونغ أيضًا.

تناثر الدم على شعر فانغ يوان الأسود ؛ كان الشعر مثل سماء الليل ، يخرج ضوءًا مخيفًا عميقًا.

“قل لي ، لماذا خنتني؟”

 

 

تناثر الدم على رداء دم فانغ يوان ؛ كان الرداء يلامس الأرض كما لو كان يمهد طريقًا دمويًا لهيمنة الطاغية.

سمع عن موقع المحكمة السماوية ، ولم يكن على استعداد لأن يكون عبداً بعد الآن ، وهرب وتمت مطاردته بعد ذلك.

 

 

اتخذ فانغ يوان خطوات كبيرة ووصل إلى وسط الطابق العلوي. كان غو القدر أمامه مباشرة ، وكان دائمًا هناك ، كما لو كان يتلقى باستمرار العروض ، والعروض التي كان يتلقاها منذ ملايين السنين!

ماذا كان هذا؟

 

 

أمسك فانغ يوان غو القدر!

 

 

غو القدر من المرتبة التاسعة – دمر!

في هذه الحالة ، حتى إرادة الوحشي المتهور داخل الرداء كانت هادئة ، وأغلق فمه وهو يحدق في فانغ يوان بصراحة.

أغلق وي يو شو عينيه ، وكان صوته أجشًا: “لا أعتقد ذلك ، لكنني أريد أن أصدق ذلك.”

 

 

لأنه أدرك: كانت هذه لحظة الحقيقة للبشرية جمعاء ، لا ، للعالم كله.

 

 

 

في هذا الوقت ، أمسك فانغ يوان بغو القدر بين يديه ، وكانت نظراته تومض بمشاعر معقدة.

 

 

 

لقد اكتشف أخيرًا غو القدر ، كان هذا مشهدًا تخيله مرات لا تحصى.

وكأنه امتد عبر التاريخ ، من الماضي حتى الآن!

 

حواجب دوك لونغ كانت مرفوعة ، ووجهه بارد كالثلج: “من تريد إحياءه؟”

تم تحقيق هدفه في هذه اللحظة ، لكنه لم يفكر في نفسه وبدلاً من ذلك فكر في < أساطير رن زو >.

أصبحت عيون فنغ جين هوانغ أكثر فأكثر إشراقًا وهي تستمع. ابتسمت بجمال لا مثيل له.

 

 

قال رن زو أنه أراد الحرية والتخلص من قيود القدر. بعد ذلك ، يمكنه الذهاب إلى أي مكان يريد الذهاب إليه ، ويكون مع من يريد إلى الأبد.

كسر.

 

 

وبخته الطيور: أنتم البشر مقدرون أن تكونوا وحدكم ، كل التجمعات ستنتهي إلى انفصال. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة.

 

 

لماذا لا يمكن للإنسان أن يبقى مع أحبائه إلى الأبد؟

قال رن زو: أريد الحرية والتخلص من قيود القدر. سأمتلك عددًا لا يحصى من الأطباق الشهية والنبيذ ، وثروة لا نهاية لها ، وجميع أنواع الملابس المريحة والجميلة.

وبخته الطيور: أنتم البشر مقدرون أن تكونوا وحدكم ، كل التجمعات ستنتهي إلى انفصال. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة.

 

قال رن زو أنه أراد الحرية والتخلص من قيود القدر. بعد ذلك ، يمكنه الذهاب إلى أي مكان يريد الذهاب إليه ، ويكون مع من يريد إلى الأبد.

سخرت منه الوحوش: ولكن أنتم البشر ولدتم بأيدٍ فارغة وستموتون كذلك. أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة.

سواء كانوا أسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية أو أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث ، كان كلا الجانبين على دراية كبيرة بهذه الحركة القاتلة.

 

كان رن زو غاضبًا.

قال رن زو: أريد الحرية والتخلص من قيود القدر. سوف أتنفس بحرية وأعيش إلى الأبد ، أريد الحياة الأبدية!

 

 

اندفع!

فدحضت الأسماك: ولكنكم أنتم البشر لا علاقة لكم بالحياة الأبدية ، سوف تموتون من الشيخوخة والأمراض. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة.

 

 

 

كان رن زو في حيرة من أمره.

 

 

أصبح رن زو مجنونًا!

كان رن زو ساخطًا.

كيف يمكن أن يكون لديكم مثل هذه الأفكار؟

 

“علمتك خطوة بخطوة وربيتك لتصبح سيد غو خالد . هل كانت حمايتي وتسامحي هي التي سمحت لك بالحصول على مثل هذه الشجاعة؟ ”

كان رن زو غاضبًا.

نظر دوك لونغ إلى فنغ جين هوانغ وقال بجدية: “هوانغ إر ، عليك أن تفهمي أنك الموقرة الخالدة الحلم العظيم المستقبلية التي ستتفوق على كل الموقرين السابقين! سوف تخلقين مسار الأحلام وستكونين لا تقهرين في العالم كله. سوف يتألق مجدك وينتشر على مر العصور ، ليصبح الرمز الأبدي ودعم الإنسانية. لا تخافي ، لا تترددي ، خذي كل نجاح للمضي قدمًا بلا هوادة حتى تصلي إلى القمة الأعلى لهذا العالم! ”

 

“هاه؟” ركزت نظرة وو يونغ فجأة قبل أن تكشف عن تعبير معقد.

أصبح رن زو مجنونًا!

 

 

إذن اسمحوا لي أن أصبح مجنونًا!

كيف يمكن أن يكون لديكم مثل هذه الأفكار؟

 

 

 

لماذا لا يكون لدي نفس الأفكار؟

 

 

كان رن زو في حيرة من أمره.

لماذا لا يمكن للإنسان أن يبقى مع أحبائه إلى الأبد؟

 

 

 

لماذا لا يستطيع الإنسان أن يعيش بدون قلق ويملك ثروة لا نهاية لها؟

 

 

 

لماذا لا يمكن للإنسان أن يتمتع بالحياة الأبدية؟

الضوء الابيض.

 

“علمتك خطوة بخطوة وربيتك لتصبح سيد غو خالد . هل كانت حمايتي وتسامحي هي التي سمحت لك بالحصول على مثل هذه الشجاعة؟ ”

لأن القدر لا يسمح بذلك؟

“لذا ، تريد الهروب ، هل تريد الوصول إلى المحكمة السماوية؟” سخرت أنثىامرأة الحبر الخالدة: “أنت ساذج جدًا ، هل تؤمن فعلاً بإغراء هؤلاء الشياطين ؟!”

 

وكأنه امتد عبر التاريخ ، من الماضي حتى الآن!

لأنه لا يسمح فلا أستطيع أن أفعل ذلك ؟! لا أستطيع حتى التفكير في الأمر ؟!

كيف يمكن أن يكون لديكم مثل هذه الأفكار؟

 

 

على أي أساس؟

“علمتك خطوة بخطوة وربيتك لتصبح سيد غو خالد . هل كانت حمايتي وتسامحي هي التي سمحت لك بالحصول على مثل هذه الشجاعة؟ ”

 

 

على أي أساس لعين؟

 

 

ابتسم دوك لونغ أيضًا.

على أي أساس لا يجوز لي التفكير في ذلك؟!

على أي أساس لا يجوز لي التفكير في ذلك؟!

 

 

على أي أساس تحرم الحياة الأبدية ؟!

 

 

إذا كانت الوحوش الثلاثة فقط ، فلن يتمكنوا بطبيعة الحال من مقاومة قوة قهر القدر بسهولة.

إذا كانت مثل هذه الأفكار تحولني إلى الجنون.

 

كان رن زو في حيرة من أمره.

إذن اسمحوا لي أن أصبح مجنونًا!

 

 

حواجب دوك لونغ كانت مرفوعة ، ووجهه بارد كالثلج: “من تريد إحياءه؟”

إذا كان هذا السعي يجعلني شيطانيًا.

كان رن زو غاضبًا.

 

 

إذن دعوني أصبح شيطانًا !!

ماذا كان هذا؟

 

في هذا الوقت ، أمسك فانغ يوان بغو القدر بين يديه ، وكانت نظراته تومض بمشاعر معقدة.

نظر فانغ يوان إلى غو القدر وسخر ببرود.

 

 

بووم!

شد قبضته برفق.

أصبحت عيون فنغ جين هوانغ أكثر فأكثر إشراقًا وهي تستمع. ابتسمت بجمال لا مثيل له.

 

في ظل تضخيم الأبطال بين الناس ، كان قصر التنين بالكاد قادرًا على درء دوك لونغ.

كسر.

“حتى لو كانت هناك مآسي أشد قسوة ، فسوف أقبلها! يا معلم ، التلميذ دائما لديه سؤال. لماذا؟ لماذا يجب أن نقبل ترتيبات القدر؟ إذا لم يكن هناك قدر ، فهل سيسقط العالم حقًا في حالة من الفوضى؟ أليس من الممكن أن يصبح العالم مكانًا أفضل؟ ” سأل هونغ تينغ بنبرة قلقة.

 

 

تردد صدى صوت رقيق.

“لم تكن المحكمة السماوية هي النقطة المهمة أبدًا!”

 

 

تم سحق غو القدر مباشرة إلى قطع.

 

 

 

غو القدر من المرتبة التاسعة – دمر!

“وي يو شو ، عندما اشتريتك في ذلك الوقت ، كنت مجرد طفل لم يكن يعرف حتى عن الزراعة!”

“أوه أوه أوه أوه أوه!” داخل الرداء ، ضربت إرادة الوحشي المتهور قبضتيه وضرب صدره مثل القرد في حرارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط