1958 إرادة بشرية كاملة
1958 إرادة بشرية كاملة
في اللحظة التي تم فيها إطلاق الإرادة البشرية ، بدا أن أسياد الغو الخالدين من كلا الجانبين يسمعون همسات عدد لا يحصى من الأشخاص.
ابتسمت روو لي بابتسامة مريرة: “مرة واحدة فقط كافية ، لكنني تحققت من الأمر عدة مرات بالفعل ، كانت كل نتيجة هي نفسها. هل تعرف لماذا نبوءة سيد الغو الخالد لمسار الحكمة دقيقة للغاية؟ هذا لأن القدر ثابت دائمًا. سأموت على يد الوحشي المتهور ، هذا هو قدري “.
زأر شن كونغ شنغ: “فنغ جيو جي! كلانا من أسياد الغو الخالدين من مسار الصوت ، حتى لو لم تتمكن من رؤيته ، ألا يمكنك سماعه؟ ”
“يجب أن تكبروا بصحة جيدة ، يا أولادي.”
“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”
“استمع!”
“قدرة العشاق على الزواج أمر رائع حقًا.”
“احتلت المحكمة السماوية عرش القوة رقم واحد لفترة طويلة جدًا. إذا تمت الإطاحة بها ، فسيكون هذا ممتعًا! ”
بينما كان يشعر بالألم ، وجد أن هناك شعورًا بالفرحة والبهجة في أعماق قلبه.
“لعل السلام يدوم لأجيال وأجيال. أفضل أن أكون كلبًا أعيش في سلام على أن أكون شخصًا يعيش في أوقات الفوضى! ”
“اقتلوا هؤلاء الخارجين على القانون ، واحكموا على هؤلاء الأشرار الفظيعين!”
تعرض دوك لونغ للضرب مرة بعد مرة من قبل فانغ يوان. أولاً ، تدفق الدم من فمه ، ثم بدأت جميع فتحاته السبعة بالنزيف ، وذلك لأن لكمات فانغ يوان سقطت على جسده وتسببت في نزيف داخلي في أعضائه.
“المسار الصالح سينتصر بالتأكيد.”
من يهتم!
“أعتقد أن العدل والإنصاف قد يتأخران أحيانًا ، لكنهما لن يغيبا أبدًا”.
“أنت ما زلت لا تدركين ذلك ، تشين دينغ لينغ! على الرغم من حقيقة أنك كنت الشخص الذي ينام بجانب اللورد الشمس العملاقة “.
“إنه مجنون. لقد رأيته في كثير من الأحيان متجهاً إلى الجدران الإقليمية من أجل بحثه ، وغالبًا ما ينتهي به الأمر مصابًا وفي حالة يرثى لها “.
“يجب أن تفوز ، المحكمة السماوية. لا يمكنني فعل أي شيء ، لكن يمكنني أن أدعو لكم “.
ارتفعت معنويات أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ، ولكن سرعان ما ظهرت الشكوك على وجوههم.
“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”
وبالمثل تلقى أعداؤهم تضخيمًا ، علاوة على ذلك ، يبدو أن أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث تلقى تضخيمًا أقوى قليلاً منهم؟
بقدر ما كان مهتمًا ، كان يستخدم هذا النمط من القتال لتحقيق أقصى استفادة من التحول غير الكامل للحرية ، ولم يكن هناك شيء آخر له.
…
“اقتلوا هؤلاء المنافقين من المسار الصالح!”
“أنت ما زلت لا تدركين ذلك ، تشين دينغ لينغ! على الرغم من حقيقة أنك كنت الشخص الذي ينام بجانب اللورد الشمس العملاقة “.
“دمروا المحكمة السماوية ، إنها تجلس على برج عاجي ، من يعرف عدد أجيال سكان القارة الوسطى التي استغلت !!”
“بإسقاط المحكمة السماوية ، كلما تكبدت المحكمة السماوية المزيد من الخسائر ، قل الضغط على مناطقنا الأربع عندما تندمج المناطق الخمس.”
“هل هو غبي؟ من أجل البحث عن السر العبثي للمناطق الخمس ، تخلى عن هذا الزواج! ”
“على الرغم من أنني أحترم روح المحكمة السماوية ، إلا أنني لن أتمكن أبدًا من تحقيقها. أنا سيد غو خالد في القارة الوسطى ، وأعترف بأنانيتي ، فأنا مجرد مزارع غو عادي. ومع ذلك ، يتم نهب موارد القارة الوسطى واحتلالها من قبل الطوائف العشر القديمة الكبرى والمحكمة السماوية. الانضمام إلى محكمة السماوية؟ هذا صعب للغاية. حتى أنهم يريدون مني أن أقدم فتحتي الخالدة! كيف يمكنني أن أكون على استعداد للقيام بذلك؟ ”
“بإسقاط المحكمة السماوية ، كلما تكبدت المحكمة السماوية المزيد من الخسائر ، قل الضغط على مناطقنا الأربع عندما تندمج المناطق الخمس.”
هذا ما أريد أن أفعله!
هكذا أريد أن أعيش!
“احتلت المحكمة السماوية عرش القوة رقم واحد لفترة طويلة جدًا. إذا تمت الإطاحة بها ، فسيكون هذا ممتعًا! ”
“لقد كان القرار الصحيح حقًا بالنسبة لي أن آتي إلى ساحة المعركة هذه!”
…
“سأواصل البحث! حتى لو فشلت في النهاية ولم أحصل على شيء ، حتى لو أصبحت حياتي فاشلة تمامًا! ”
“هذه هي الأصوات الأعمق لجميع الناس في العالم تقريبًا!”
حارب كلا الجانبين مرة أخرى ، وقد اندهش أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية عندما اكتشفوا أن تأثير الأبطال بين الناس على الأعداء كان بالفعل أقوى منهم.
“أنت ما زلت لا تدركين ذلك ، تشين دينغ لينغ! على الرغم من حقيقة أنك كنت الشخص الذي ينام بجانب اللورد الشمس العملاقة “.
لماذا ا؟
…
“قدرة العشاق على الزواج أمر رائع حقًا.”
من الواضح أن الأبطال من بين الناس هو أسلوب محكمتنا السماوية!
لماذا كان الأبطال بين الناس يساعد الأعداء أكثر ؟!
تعرض دوك لونغ للضرب مرة بعد مرة من قبل فانغ يوان. أولاً ، تدفق الدم من فمه ، ثم بدأت جميع فتحاته السبعة بالنزيف ، وذلك لأن لكمات فانغ يوان سقطت على جسده وتسببت في نزيف داخلي في أعضائه.
زأر شن كونغ شنغ: “فنغ جيو جي! كلانا من أسياد الغو الخالدين من مسار الصوت ، حتى لو لم تتمكن من رؤيته ، ألا يمكنك سماعه؟ ”
كان الخالدون في محكمة السماوية في حيرة عندما بدأوا في الوقوع في وضع غير مؤات.
“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”
1958 إرادة بشرية كاملة
قاد وو يونغ تحالفه مرة أخرى ، وكان أول من خرج من مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير وبدأ ببسالة في تمهيد الطريق من خلال المعركة. في هذه اللحظة ، أظهر هيبة وشجاعة عشيرة وو من الحدود الجنوبية!
“استمع!”
كان وجهه مهيبًا وعيناه تومضان بأنوار باردة. كان التصميم على تدمير غو القدر دائمًا شديدًا وساحقًا!
وقف أمام نعش والدته وو دو شيو في حداد في صمت.
في الماضي…
“هل هذا يعني أنني لست ابنًا؟” سأل وو يونغ نفسه وفهم ببطء مشاعره الحقيقية: “لا ، ليس الأمر كذلك. أنا مليء بتقوى الأبناء والاحترام تجاه والدتي. لكنها كانت قوية جدًا حقًا ، لم يكن بإمكاني سوى أن أختار التكاسل والاختباء تحت ظلها. الآن بعد أن ذهبت ، لدي مساحة أخيرًا لتمديد نفسي “.
وقف أمام نعش والدته وو دو شيو في حداد في صمت.
بام بام بام بام …
بينما كان يشعر بالألم ، وجد أن هناك شعورًا بالفرحة والبهجة في أعماق قلبه.
“احتلت المحكمة السماوية عرش القوة رقم واحد لفترة طويلة جدًا. إذا تمت الإطاحة بها ، فسيكون هذا ممتعًا! ”
“هل هذا يعني أنني لست ابنًا؟” سأل وو يونغ نفسه وفهم ببطء مشاعره الحقيقية: “لا ، ليس الأمر كذلك. أنا مليء بتقوى الأبناء والاحترام تجاه والدتي. لكنها كانت قوية جدًا حقًا ، لم يكن بإمكاني سوى أن أختار التكاسل والاختباء تحت ظلها. الآن بعد أن ذهبت ، لدي مساحة أخيرًا لتمديد نفسي “.
استخدم فانغ يوان أكثر من مجرد قبضتيه ، فقد تحول كل مفصل من جسده إلى أسلحة عندما هاجم دوك لونغ.
العودة الى الحاضر.
كان إصرار وو يونغ حازمًا وبصره باردًا ، كشف عن المشاعر الساخنة داخل قلبه!
كان إصرار وو يونغ حازمًا وبصره باردًا ، كشف عن المشاعر الساخنة داخل قلبه!
“احتلت المحكمة السماوية عرش القوة رقم واحد لفترة طويلة جدًا. إذا تمت الإطاحة بها ، فسيكون هذا ممتعًا! ”
“لذلك ، سأدمر ، غو القدر!”
من الواضح أن الأبطال من بين الناس هو أسلوب محكمتنا السماوية!
تم قطع أصابع دوك لونغ بواسطة فانغ يوان ، وكسرت قبضته عندما ضرب قبضة فانغ يوان مباشرة! وشم التنانين التسعة كان يعوي في البؤس! لقد تم تدميره بالفعل إلى حد كبير بواسطة فانغ يوان!
“سأحزن عليك مثلما حزنت على والدتي.”
…
“فقط مع ذهابك ، يمكنني ، وو يونغ ، التمتع بحرية مطاردة طموحي!”
على الجانب الآخر ، قام مذبح حظ الكارثة بقمع لوح حكم الشياطين.
ابتسمت روو لي بابتسامة مريرة: “مرة واحدة فقط كافية ، لكنني تحققت من الأمر عدة مرات بالفعل ، كانت كل نتيجة هي نفسها. هل تعرف لماذا نبوءة سيد الغو الخالد لمسار الحكمة دقيقة للغاية؟ هذا لأن القدر ثابت دائمًا. سأموت على يد الوحشي المتهور ، هذا هو قدري “.
لم يشعر بينغ ساي تشوان بهذه القوة أبدًا!
“سأواصل البحث! حتى لو فشلت في النهاية ولم أحصل على شيء ، حتى لو أصبحت حياتي فاشلة تمامًا! ”
تدفق الدم بعنف داخل جسده.
“لقد كان القرار الصحيح حقًا بالنسبة لي أن آتي إلى ساحة المعركة هذه!”
كانت كلمات فانغ يوان شريرة للغاية ، بدت أكثر حدة من أنياب التنين لأنها اخترقت قلب دوك لونغ الداخلي.
“أنت ما زلت لا تدركين ذلك ، تشين دينغ لينغ! على الرغم من حقيقة أنك كنت الشخص الذي ينام بجانب اللورد الشمس العملاقة “.
“هل هو غبي؟ من أجل البحث عن السر العبثي للمناطق الخمس ، تخلى عن هذا الزواج! ”
“القدر ثابت بينما الحظ متغير. لماذا تعتقدين أن اللورد الشمس العملاقة خلق مسار الحظ ، لماذا يمكنه إنشاء مسار الحظ؟ ”
“هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ دوك لونغ! العصر الحالي لم يعد كما هو ، لقد تغيرت قلوب الناس بالفعل! ”
“من منظور معين ، هذه هي رغبة عدد لا يحصى من الكائنات في ظهور مسار الحظ! عندما يتم إصلاح حياتك ، عندما تكون كل مواجهة لديك محددة بالفعل ، هل لا يزال هناك أي معنى للعيش؟ ما الفرق بين هذا وبين الدمى أو الزومبي عديم العقل؟ ”
“هذه ليست تكهناتي ، قال لي اللورد الشمس العملاقة هذا شخصيًا!”
كانت كلمات فانغ يوان شريرة للغاية ، بدت أكثر حدة من أنياب التنين لأنها اخترقت قلب دوك لونغ الداخلي.
لماذا ا؟
“وقد ورثت إرادته ، بعد ثلاثمائة ألف سنة ، ما زلت أتكهن بحياتي للقتال ، أنا رجل عجوز مستعد للقتال من أجل مثل هذا الطموح !!”
ارتفعت معنويات أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ، ولكن سرعان ما ظهرت الشكوك على وجوههم.
حركة قاتلة خالدة – التصادم الكبير!
اتخذ شن كونغ شنغ بالفعل زمام المبادرة لمهاجمة فنغ جيو جي.
تحت هجمات شن كونغ شنغ ، كان على فنغ جيو جي أن يتراجع باستمرار ، لكنه استمر في الحفاظ على أغنية القدر ، مع إعطاء الأولوية لدعم حلفائه.
حركة قاتلة خالدة – التصادم الكبير!
“من منظور معين ، هذه هي رغبة عدد لا يحصى من الكائنات في ظهور مسار الحظ! عندما يتم إصلاح حياتك ، عندما تكون كل مواجهة لديك محددة بالفعل ، هل لا يزال هناك أي معنى للعيش؟ ما الفرق بين هذا وبين الدمى أو الزومبي عديم العقل؟ ”
زأر شن كونغ شنغ: “فنغ جيو جي! كلانا من أسياد الغو الخالدين من مسار الصوت ، حتى لو لم تتمكن من رؤيته ، ألا يمكنك سماعه؟ ”
تحت هجمات شن كونغ شنغ ، كان على فنغ جيو جي أن يتراجع باستمرار ، لكنه استمر في الحفاظ على أغنية القدر ، مع إعطاء الأولوية لدعم حلفائه.
من يهتم!
“استمع!”
“إنهم لا يريدون أن يتم تقييدهم بعد الآن ، إنهم متعطشون للحرية ، حتى لو كانت هذه الحرية غير عملية! في بعض الأحيان ، يكون الناس مثل المجانين ، ولديهم أفكار حمقاء “.
“هذه هي الأصوات الأعمق لجميع الناس في العالم تقريبًا!”
لماذا ا؟
“هل هذا يعني أنني لست ابنًا؟” سأل وو يونغ نفسه وفهم ببطء مشاعره الحقيقية: “لا ، ليس الأمر كذلك. أنا مليء بتقوى الأبناء والاحترام تجاه والدتي. لكنها كانت قوية جدًا حقًا ، لم يكن بإمكاني سوى أن أختار التكاسل والاختباء تحت ظلها. الآن بعد أن ذهبت ، لدي مساحة أخيرًا لتمديد نفسي “.
“إنهم لا يريدون أن يتم تقييدهم بعد الآن ، إنهم متعطشون للحرية ، حتى لو كانت هذه الحرية غير عملية! في بعض الأحيان ، يكون الناس مثل المجانين ، ولديهم أفكار حمقاء “.
لماذا كان الأبطال بين الناس يساعد الأعداء أكثر ؟!
“فقط مع ذهابك ، يمكنني ، وو يونغ ، التمتع بحرية مطاردة طموحي!”
“سأكون صادقا معك.” بكى شن كونغ شنغ في الواقع بدموع من المشاعر العميقة: “لم أشعر قط بمثل هذه المشاعر. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص يقفون خلفي ، يهتفون ويشجعونني. ربما هذا ما شعر به أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية عندما قاتلوا من أجل الإنسانية في ذلك الوقت “.
“لماذا؟ لماذا!؟ من الواضح أنك شيطان يجلب الكارثة إلى العالم ، فأنت شيطان شنيع يرتكب عددًا لا يحصى من الخطايا! لماذا تحصل على أعظم مساعدة من الإرادة البشرية؟ ” زأر دوك لونغ في حالة صدمة وغضب.
“إذا كان هذا هو القدر ، وأنا ، تاو تشو ، غير قادر على مقاومته أو تغييره ، فماذا في ذلك؟”
“لقد كان القرار الصحيح حقًا بالنسبة لي أن آتي إلى ساحة المعركة هذه!”
“في حقبة العصور الأقدم ، سعت البشرية إلى مساحة للبقاء على قيد الحياة. وهكذا ، أعيق الشياطين الثلاثة عندما قاموا بغزو المحكمة السماوية “.
بام بام بام بام …
“حتى لو مت من الاصطدام ، سأموت بابتسامة ورأسي مرفوع.”
استمر القتال الوثيق ، حيث تم تبادل الحركات بعد أن تم تبادل الحركات حيث قاتل فانغ يوان ودوك لونغ وجهاً لوجه.
“هل هو غبي؟ من أجل البحث عن السر العبثي للمناطق الخمس ، تخلى عن هذا الزواج! ”
“سأحزن عليك مثلما حزنت على والدتي.”
بعد أن استمر الجمود لفترة من الوقت ، بدأ دوك لونغ في الوقوع في وضع غير مؤات.
اتخذ شن كونغ شنغ بالفعل زمام المبادرة لمهاجمة فنغ جيو جي.
على الرغم من صرير دوك لونغ على أسنانه ورغبته في التحمل ، إلا أنه كان بلا جدوى. الآن بدأ يشعر بإحساس بالضعف والعجز رغم إصراره الغامر!
كل هجوم قام به فانغ يوان أنتج دوي اختراق حاجز الصوت.
من بين جميع الحاضرين ، كان تضخيم الأبطال بين الناس على فانغ يوان الأقوى في الواقع.
لم يشعر بينغ ساي تشوان بهذه القوة أبدًا!
“لماذا؟ لماذا!؟ من الواضح أنك شيطان يجلب الكارثة إلى العالم ، فأنت شيطان شنيع يرتكب عددًا لا يحصى من الخطايا! لماذا تحصل على أعظم مساعدة من الإرادة البشرية؟ ” زأر دوك لونغ في حالة صدمة وغضب.
حركة قاتلة خالدة – التصادم الكبير!
“هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ دوك لونغ! العصر الحالي لم يعد كما هو ، لقد تغيرت قلوب الناس بالفعل! ”
أصبح وضع دوك لونغ قاتمًا بشكل متزايد ، ومن الواضح أنه كان يدافع أكثر ويهاجم بشكل أقل.
في الحدود الجنوبية ، كان هناك سيد غو خالد يسمى تاو تشو.
“في حقبة العصور الأقدم ، سعت البشرية إلى مساحة للبقاء على قيد الحياة. وهكذا ، أعيق الشياطين الثلاثة عندما قاموا بغزو المحكمة السماوية “.
“لن أستسلم للقدر أبدًا! حتى لو فهمت أن هناك جدارًا يسمى القدر أمامي ، فسوف اندفع خلاله! ”
أطلق الرداء الدموي إشراقة حمراء داكنة غطت جسد فانغ يوان بالكامل ، مما عزز قوته في جميع الجوانب إلى درجة مرعبة.
“والآن ، لقد مر بالفعل أكثر من مليون عام منذ انتهاء حقبة العصور الأقدم ! محكمتك السماوية غير قادرة على تمثيل إرادة جميع البشر في العالم الآن! ”
“اقتلوا هؤلاء الخارجين على القانون ، واحكموا على هؤلاء الأشرار الفظيعين!”
كانت كلمات فانغ يوان شريرة للغاية ، بدت أكثر حدة من أنياب التنين لأنها اخترقت قلب دوك لونغ الداخلي.
“هل هو غبي؟ من أجل البحث عن السر العبثي للمناطق الخمس ، تخلى عن هذا الزواج! ”
استخدم فانغ يوان أكثر من مجرد قبضتيه ، فقد تحول كل مفصل من جسده إلى أسلحة عندما هاجم دوك لونغ.
لماذا ا؟
تم تدمير جبل نفس التشي بواسطته ، وتحطمت أنياب التنين المتصاعدة ، وتم قمع ضربة مخلب التنين لدوك لونغ وقبضة التنين الفوضوية مرارًا وتكرارًا بواسطة فانغ يوان!
ظل تو جي صامتًا لفترة طويلة قبل أن يقول بنبرة شبه حاسمة: “إذن أنا … لا أؤمن بالقدر!”
بام بام بام بام!
ارتفعت معنويات أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ، ولكن سرعان ما ظهرت الشكوك على وجوههم.
كل هجوم قام به فانغ يوان أنتج دوي اختراق حاجز الصوت.
“اقتلوا هؤلاء الخارجين على القانون ، واحكموا على هؤلاء الأشرار الفظيعين!”
أطلق الرداء الدموي إشراقة حمراء داكنة غطت جسد فانغ يوان بالكامل ، مما عزز قوته في جميع الجوانب إلى درجة مرعبة.
تم قطع أصابع دوك لونغ بواسطة فانغ يوان ، وكسرت قبضته عندما ضرب قبضة فانغ يوان مباشرة! وشم التنانين التسعة كان يعوي في البؤس! لقد تم تدميره بالفعل إلى حد كبير بواسطة فانغ يوان!
كان إصرار وو يونغ حازمًا وبصره باردًا ، كشف عن المشاعر الساخنة داخل قلبه!
“فقط مع ذهابك ، يمكنني ، وو يونغ ، التمتع بحرية مطاردة طموحي!”
…
لقد ضحى بكل شيء تقريبًا للبحث في الجدران الإقليمية للمناطق الخمس ، وتحمل سخرية لا حصر لها من الناس ، بل واضطر إلى مقاومة الاضطهاد السري للعديد من الناس.
أطلق الرداء الدموي إشراقة حمراء داكنة غطت جسد فانغ يوان بالكامل ، مما عزز قوته في جميع الجوانب إلى درجة مرعبة.
منذ سنوات لا تحصى ، كان هناك زوجان.
كان الذكر يُدعى تو جي ، وكانت الأنثى روو لي.
ارتفعت معنويات أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ، ولكن سرعان ما ظهرت الشكوك على وجوههم.
كان تو جي رجل صخر وكانت روو لي خالدة بشرية.
كان وجهه مهيبًا وعيناه تومضان بأنوار باردة. كان التصميم على تدمير غو القدر دائمًا شديدًا وساحقًا!
“سأكون صادقا معك.” بكى شن كونغ شنغ في الواقع بدموع من المشاعر العميقة: “لم أشعر قط بمثل هذه المشاعر. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص يقفون خلفي ، يهتفون ويشجعونني. ربما هذا ما شعر به أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية عندما قاتلوا من أجل الإنسانية في ذلك الوقت “.
“أنا أزرع مسار الحكم ، يجب أن أؤمن بقواعد هذا العالم. كل الأشياء لها مسارها المحدد الذي هو القدر. أعتقد أنني تمكنت من مقابلتك لأنني تابعت قدري ، والوقوع في حبك هو لطف القدر نحوي “. أجاب تو جي.
قالت روو لي: “ماذا لو أخبرتك أن القدر أمر بأنني سأموت على يدي الوحشي المتهور الموقر الشيطان؟”
على أي أساس يجب أن أقبل مصيري؟
“ماذا؟!” صُدم تو جي: “روو لي ، كم مرة تحققت من هذه النبوءة؟”
على الجانب الآخر ، قام مذبح حظ الكارثة بقمع لوح حكم الشياطين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وبالمثل تلقى أعداؤهم تضخيمًا ، علاوة على ذلك ، يبدو أن أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث تلقى تضخيمًا أقوى قليلاً منهم؟
ابتسمت روو لي بابتسامة مريرة: “مرة واحدة فقط كافية ، لكنني تحققت من الأمر عدة مرات بالفعل ، كانت كل نتيجة هي نفسها. هل تعرف لماذا نبوءة سيد الغو الخالد لمسار الحكمة دقيقة للغاية؟ هذا لأن القدر ثابت دائمًا. سأموت على يد الوحشي المتهور ، هذا هو قدري “.
لم يشعر بينغ ساي تشوان بهذه القوة أبدًا!
ظل تو جي صامتًا لفترة طويلة قبل أن يقول بنبرة شبه حاسمة: “إذن أنا … لا أؤمن بالقدر!”
استمر القتال الوثيق ، حيث تم تبادل الحركات بعد أن تم تبادل الحركات حيث قاتل فانغ يوان ودوك لونغ وجهاً لوجه.
على أي أساس يجب أن تموتي على يدي الوحشي المتهور الموقر الشيطان؟
على أي أساس يجب ألا تعيش حبيبتي حياة سعيدة؟
“والآن ، لقد مر بالفعل أكثر من مليون عام منذ انتهاء حقبة العصور الأقدم ! محكمتك السماوية غير قادرة على تمثيل إرادة جميع البشر في العالم الآن! ”
“هل هذا يعني أنني لست ابنًا؟” سأل وو يونغ نفسه وفهم ببطء مشاعره الحقيقية: “لا ، ليس الأمر كذلك. أنا مليء بتقوى الأبناء والاحترام تجاه والدتي. لكنها كانت قوية جدًا حقًا ، لم يكن بإمكاني سوى أن أختار التكاسل والاختباء تحت ظلها. الآن بعد أن ذهبت ، لدي مساحة أخيرًا لتمديد نفسي “.
إذا كان هذا هو ترتيب القدر ، إذن – لن أقبله!
“إذا كان هذا هو القدر ، وأنا ، تاو تشو ، غير قادر على مقاومته أو تغييره ، فماذا في ذلك؟”
…
كان الخالدون في محكمة السماوية في حيرة عندما بدأوا في الوقوع في وضع غير مؤات.
“استمع!”
تعرض دوك لونغ للضرب مرة بعد مرة من قبل فانغ يوان. أولاً ، تدفق الدم من فمه ، ثم بدأت جميع فتحاته السبعة بالنزيف ، وذلك لأن لكمات فانغ يوان سقطت على جسده وتسببت في نزيف داخلي في أعضائه.
منذ سنوات لا تحصى ، كان هناك زوجان.
لم يشعر بينغ ساي تشوان بهذه القوة أبدًا!
“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”
العودة الى الحاضر.
ومع ذلك ، كان وجه فانغ يوان باردًا مثل الجليد ، وكانت عيناه مظلمة مثل الهاوية دون أي أثر للمشاعر التي لا داعي لها.
فكرت إرادة الوحشي المتهور لبعض الوقت قبل التصفيق: “أعرف! يجب أن تزأر في الإثارة ، تصرخ بسعادة ، هذه هي إثارة الرجل أثناء المعارك! ”
ومع ذلك ، كان وجه فانغ يوان باردًا مثل الجليد ، وكانت عيناه مظلمة مثل الهاوية دون أي أثر للمشاعر التي لا داعي لها.
بقدر ما كان مهتمًا ، كان يستخدم هذا النمط من القتال لتحقيق أقصى استفادة من التحول غير الكامل للحرية ، ولم يكن هناك شيء آخر له.
كان إصرار وو يونغ حازمًا وبصره باردًا ، كشف عن المشاعر الساخنة داخل قلبه!
مع القوة الكبيرة للوحوش الثلاثة ، كان دوك لونغ بالفعل في وضع صعب للغاية عند قتاله في قتال متلاحم. لكن فانغ يوان حافظ على موقفه من مهاجمة برج مراقبة السماء ، مما أجبر دوك لونغ على قتاله في قتال متلاحم.
لم يمض وقت طويل في المستقبل ، ستختفي الأسوار الإقليمية للمناطق الخمس تمامًا.
أصبح وضع دوك لونغ قاتمًا بشكل متزايد ، ومن الواضح أنه كان يدافع أكثر ويهاجم بشكل أقل.
صرخ ، صرخ ، لكنه لا يزال يجبره على التراجع مرارًا وتكرارًا .
“هذه هي الأصوات الأعمق لجميع الناس في العالم تقريبًا!”
…
في الحدود الجنوبية ، كان هناك سيد غو خالد يسمى تاو تشو.
تدفق الدم بعنف داخل جسده.
“إنه تاو تشو؟”
قالت روو لي: “ماذا لو أخبرتك أن القدر أمر بأنني سأموت على يدي الوحشي المتهور الموقر الشيطان؟”
أصبح وضع دوك لونغ قاتمًا بشكل متزايد ، ومن الواضح أنه كان يدافع أكثر ويهاجم بشكل أقل.
“هل هو غبي؟ من أجل البحث عن السر العبثي للمناطق الخمس ، تخلى عن هذا الزواج! ”
“احتلت المحكمة السماوية عرش القوة رقم واحد لفترة طويلة جدًا. إذا تمت الإطاحة بها ، فسيكون هذا ممتعًا! ”
“إنه مجنون. لقد رأيته في كثير من الأحيان متجهاً إلى الجدران الإقليمية من أجل بحثه ، وغالبًا ما ينتهي به الأمر مصابًا وفي حالة يرثى لها “.
“القدر ثابت بينما الحظ متغير. لماذا تعتقدين أن اللورد الشمس العملاقة خلق مسار الحظ ، لماذا يمكنه إنشاء مسار الحظ؟ ”
لقد ضحى بكل شيء تقريبًا للبحث في الجدران الإقليمية للمناطق الخمس ، وتحمل سخرية لا حصر لها من الناس ، بل واضطر إلى مقاومة الاضطهاد السري للعديد من الناس.
“اقتلوا هؤلاء الخارجين على القانون ، واحكموا على هؤلاء الأشرار الفظيعين!”
الضربة الأكثر فتكًا له كانت أكبر مزحة أنه تلاعب به القدر!
“لن أستسلم للقدر أبدًا! حتى لو فهمت أن هناك جدارًا يسمى القدر أمامي ، فسوف اندفع خلاله! ”
لم يمض وقت طويل في المستقبل ، ستختفي الأسوار الإقليمية للمناطق الخمس تمامًا.
“سأكون صادقا معك.” بكى شن كونغ شنغ في الواقع بدموع من المشاعر العميقة: “لم أشعر قط بمثل هذه المشاعر. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص يقفون خلفي ، يهتفون ويشجعونني. ربما هذا ما شعر به أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية عندما قاتلوا من أجل الإنسانية في ذلك الوقت “.
حتى لو أحرز بحث تاو تشو تقدمًا ، يبدو أنه فقد معناه.
“في حقبة العصور الأقدم ، سعت البشرية إلى مساحة للبقاء على قيد الحياة. وهكذا ، أعيق الشياطين الثلاثة عندما قاموا بغزو المحكمة السماوية “.
“يجب أن تكبروا بصحة جيدة ، يا أولادي.”
“لكن ماذا في ذلك؟”
بعد أن استمر الجمود لفترة من الوقت ، بدأ دوك لونغ في الوقوع في وضع غير مؤات.
“إذا كان هذا هو القدر ، وأنا ، تاو تشو ، غير قادر على مقاومته أو تغييره ، فماذا في ذلك؟”
“سأواصل البحث! حتى لو فشلت في النهاية ولم أحصل على شيء ، حتى لو أصبحت حياتي فاشلة تمامًا! ”
“لن أستسلم للقدر أبدًا! حتى لو فهمت أن هناك جدارًا يسمى القدر أمامي ، فسوف اندفع خلاله! ”
“حتى لو مت من الاصطدام ، سأموت بابتسامة ورأسي مرفوع.”
“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”
“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”
على أي أساس يجب أن أقبل مصيري؟
“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”
من يهتم!
“سأكون صادقا معك.” بكى شن كونغ شنغ في الواقع بدموع من المشاعر العميقة: “لم أشعر قط بمثل هذه المشاعر. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص يقفون خلفي ، يهتفون ويشجعونني. ربما هذا ما شعر به أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية عندما قاتلوا من أجل الإنسانية في ذلك الوقت “.
هذا ما أريد أن أفعله!
هكذا أريد أن أعيش!
بقدر ما كان مهتمًا ، كان يستخدم هذا النمط من القتال لتحقيق أقصى استفادة من التحول غير الكامل للحرية ، ولم يكن هناك شيء آخر له.
كل هجوم قام به فانغ يوان أنتج دوي اختراق حاجز الصوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
