نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1923

1923 نجوم خلال النهار

1923 نجوم خلال النهار

1923 نجوم خلال النهار

“نخب من الخالدين ظهروا على أطراف الصحراء الغربية ، وهم يتجهون نحو مدينة الإمبراطور.”

 

في ذلك الوقت ، عندما قام دوك لونغ بقمع دي زانغ شنغ ، كان عرق رجال التنين قد بذل جهدًا أيضًا.

المحكمة السماوية.

 

 

كان الجدار الإقليمي الرقيق أمامهم.

ملأت الأضواء الملونة السماء ، طار منزل غو خالد ضخم من المرتبة الثامنة من الداخل.

كان نفس الوضع في الحياة السابقة.

 

“بالطبع لا.” أوضح شيطان الثور بصوت عميق: “هذا هو ترتيب سلفنا الشمس العملاقة. في ذلك الوقت ، دعا خالد الطوق الذهبي العظيم سلفنا للحضور إلى المحكمة السماوية للزيارة ، معلناً ظاهريًا أنه يريد دعوة سلفنا الشمس العملاقة إلى المحكمة السماوية. في ذلك الوقت ، أنشأ السلف الشمس العملاقة سرا هذا الترتيب ، تاركًا إياه للمستقبل “.

كان له ثلاثة طوابق من المذابح ، فخم ورائع. كان هناك العديد من الأعمدة التي تحمل كل طابق ، مع درابزين من اليشم الأبيض وشفق قطبي لامع ، كان ملفت للنظر.

 

 

 

“مذبح حظ الكارثة!” شاهدت تشين دينغ لينغ مع عيون متقلصة ، كان تعبيرها معقدًا.

كانت تنظر إلى منزل الغو الخالد الذي بناه الموقر الخالد الشمس العملاقة شخصيًا ، لكن الأخير قد فارق الحياة. حتى لو كنتَ موقرًا خالدًا ، كان العمر محدودًا.

 

 

كانت تنظر إلى منزل الغو الخالد الذي بناه الموقر الخالد الشمس العملاقة شخصيًا ، لكن الأخير قد فارق الحياة. حتى لو كنتَ موقرًا خالدًا ، كان العمر محدودًا.

1923 نجوم خلال النهار

 

 

“المحكمة السماوية.” من ناحية أخرى ، كان بينغ ساي تشوان في مذبح حظ الكارثة يرتجف من الإثارة.

غادرت الجنية زي وي بسرعة وجلست في المنطقة المركزية للتشكيل.

 

في الحال ، أصبح مذبح حظ الكارثة لا يتحرك ، وواجه ضغطًا هائلاً من جميع الاتجاهات.

أخيرًا ، هاجم هذا المكان أخيرًا ، وبدأ الخطة العظيمة التي أوكلها إليه الموقر الخالد الشمس العملاقة – للاستيلاء على غو القدر وصقله!

بمجرد جذب انتباه القارة الوسطى وإرسالهم أسياد الغو الخالدين للتعامل مع دي زانغ شنغ ، سيكونون أضعف في أي مكان آخر ، وسيحظى أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي بفرصة رائعة.

 

 

“لقد دخلنا بالفعل.” صُدم سيد العناصر الخمسة الكبير وتفاجأ بشدة: “هل دفاع محكمة السماوية حقًا بهذا الضعف؟”

 

 

 

“بالطبع لا.” أوضح شيطان الثور بصوت عميق: “هذا هو ترتيب سلفنا الشمس العملاقة. في ذلك الوقت ، دعا خالد الطوق الذهبي العظيم سلفنا للحضور إلى المحكمة السماوية للزيارة ، معلناً ظاهريًا أنه يريد دعوة سلفنا الشمس العملاقة إلى المحكمة السماوية. في ذلك الوقت ، أنشأ السلف الشمس العملاقة سرا هذا الترتيب ، تاركًا إياه للمستقبل “.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يستطع سيد العناصر الخمسة الكبير إلا أن يذهل داخليًا من الكلمات ، فقد تم التخطيط لاستراتيجية الموقر الخالد الشمس العملاقة منذ فترة طويلة ولكنه تمكن بالفعل من استخدامها حتى الآن في المستقبل!

 

 

لم يستطع سيد العناصر الخمسة الكبير إلا أن يذهل داخليًا من الكلمات ، فقد تم التخطيط لاستراتيجية الموقر الخالد الشمس العملاقة منذ فترة طويلة ولكنه تمكن بالفعل من استخدامها حتى الآن في المستقبل!

 

 

 

“انطلق! سنستخدم الطريق الذي سلكه الموقر الشيطان بلا حدود عندما هاجم سابقًا ، وسنهاجم القاعة الكبرى المركزية ، ونصعد إلى برج مراقبة السماء ، ونستولي على غو القدر! ” بمجرد أن أعطى بينغ ساي تشوان الأمر ، تحركت الأضواء الملونة المحيطة بشكل حاد.

على حافة الصحراء الغربية.

 

 

تم نقل مذبح الكارثة من خلال الأضواء الملونة وانتقل إلى مكان بعيد.

“الجميع! من المحتمل أن يكون هذا مخطط المحكمة السماوية. إنهم يريدون كبح جماحنا حتى لا نمنعهم من إصلاح غو القدر “. حلل فانغ دي تشانغ.

 

مثلما عانى أفراد سماء طول العمر من انتكاسة ، وصل أسياد الغو الخالدين من البحر الشرقي إلى كهف التنين الخفي.

تم تنشيط جدار التشي الذي خلفه الموقر الخالد الأصل البدائي بالفعل ، حيث حجز مذبح حظ الكارثة داخل جدار التشي.

 

 

 

على الجانب الآخر ، كان وجه تشين دينغ لينغ شاحبًا عندما سقطت على الأرض.

 

 

كان عالم أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية قد دخل في حالة من الفوضى في وقت سابق بسبب صعود عشيرة فانغ ، وكانت علاقتهم متوترة الآن ولم يثق أحد منهم في الآخر .

لقد بذلت قصارى جهدها بالفعل لإجراء بعض التعديلات الطفيفة على ترتيبات الموقر الخالد الشمس العملاقة. سيكون من الطبيعي أن يكون ما يسمى بالفخ ضد السهول الشمالية أكثر فعالية بمساعدة طريقة موقرة.

“لقد اعترضت في وقت سابق عندما طلبت منا الخروج. قاعدتنا ضعاف للغاية الآن ، كنت على حق بعد كل شيء “.

 

“اللعنة ، لقد استغرقت عشيرة فانغ وقتًا طويلاً للتطور ، وليس لدينا ما يكفي من النفوذ والسلطة.” صر فانغ دي تشانغ على أسنانه ، وشاهد جزءًا من عشيرة صن وعشيرة مو.

ترك الموقر الخالد الأصل البدائي وراءه الحركة القاتلة جدار التشي في المحكمة السماوية ، كان في كل مكان. عندما هاجم الموقرون الشياطين الثلاثة المحكمة السماوية ، قاموا بإنشاء ثلاثة مسارات ليس لها جدار تشي على طولها. لكن جميع المناطق الأخرى تم ملؤها بجدار التشي.

“عليك اللعنة! علمت المحكمة السماوية أننا سنهاجم ، فاستخدموا ذلك لنصب كمين! ” تغير تعبير بينغ ساي تشوان ، وتحول إلى شاحب.

 

كان استنساخ فانغ يوان ، فانغ دي تشانغ ، يتمتع بمكانة عالية في عشيرة فانغ ، وقد تمكن من إقناع الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ والعديد من قوات الصحراء الغربية الخارقة للعمل معًا.

بذلت تشين دينغ لينغ قصارى جهدها لنقل مذبح حظ الكارثة إلى جدار التشي.

 

 

في هذه اللحظة ، في سماء القارة الوسطى ، سطعت الأضواء الساطعة ، وظهرت النجوم في النهار ، تشع السماء والأرض!

في الحال ، أصبح مذبح حظ الكارثة لا يتحرك ، وواجه ضغطًا هائلاً من جميع الاتجاهات.

 

 

“المناطق الخمس تندمج بالفعل. الجدران الإقليمية التي كانت تقيد حركتنا في السابق هي بالفعل ضعيفة وهشة للغاية “. نظر فانغ غونغ إلى المشهد أمامه وهو يتنهد.

ساعدت الجنية زي وي بسرعة تشين دينغ لينغ على الوقوف كما قالت بإعجاب: “كبير ، كان كل ذلك بفضلك !”

 

 

 

تنهدت تشين دينغ لينغ وقالت بنبرة جليلة: “أعتقد أنه حتى بعد أن عملت بجد بعد الاستيقاظ ، تمكنت فقط من تحريك طريقته إلى حد طفيف. تنهد…”

 

 

 

سار دوك لونغ ببطء مع تعبير هادئ: “لنذهب ، حان الوقت للترحيب بضيوفنا.”

 

 

لتحقيق هذا الهدف ، بذل فانغ يوان الكثير من الجهد في الخفاء. من ناحية ، استخدم مكانته باعتباره سلف بحر التشي للتلميح إلى سونغ تشي يوان و هوا كاي يون ، من ناحية أخرى ، اتصل بشن كونغ شنغ باستخدام هويته الخاصة ، وأخيرًا ، كان المزارعون الوحيدون ذوو المرتبة الثامنة في البحر الشرقي وجميع جنرالات التنين لقصر التنين يطيعون ترتيبات فانغ يوان.

“عليك اللعنة! علمت المحكمة السماوية أننا سنهاجم ، فاستخدموا ذلك لنصب كمين! ” تغير تعبير بينغ ساي تشوان ، وتحول إلى شاحب.

قالت الجنية زي وي: “أخطط لتفعيل التشكيل ومقاومة أعدائنا الخارجيين لإخراج فانغ يوان. هناك أيضًا سلف بحر التشي الذي قد يقاتلنا ، نحتاج إلى إجبارهم على اتخاذ إجراء! ”

 

كانت هناك مشكلة أساسية أخرى ، في التاريخ ، لم تشهد الصحراء الغربية أي تعاون واسع النطاق بين القوى العظمى.

كان الهجوم المفاجئ الذي توقعه لفترة طويلة قد بدأ للتو ، لكنه فقد السيطرة بالفعل على الموقف.

 

 

فكر دوك لونغ قبل الإيماء برأسه: “حسنًا ، نحن بحاجة إلى أخذ زمام المبادرة. إذا تمكنا من ترسيخ هيمنتنا في هذه المعركة ، فسيكون التعامل مع الحرب الفوضوية في المناطق الخمس أسهل بكثير “.

لقد تلاعب بمذبح حظ الكارثة بكل قوته ولكن الحركة القاتلة جدار التشي كانت قوية جدًا.

 

 

 

على الرغم من أن منزل الغو الخالد هذا من المرتبة الثامنة كان بالكاد يتحرك الآن بسرعة تشبه الحلزون ، إلا أن الشيء الأكثر يأسًا هو أن جدار التشي كان يتمتع بقدرة قوية على التعافي الذاتي. عندما تحرك مذبح حظ الكارثة ، شُفي جدار التشي خلفه وتم إصلاحه معًا.

“أوه لا ، ذلك الخالد من المسار الدموي الخالد يسبب الفوضى في عشيرتي.” في هذا الوقت ، أبلغت عشيرة صن عن أخبار سيئة.

 

 

مثلما عانى أفراد سماء طول العمر من انتكاسة ، وصل أسياد الغو الخالدين من البحر الشرقي إلى كهف التنين الخفي.

 

 

تم نقل مذبح الكارثة من خلال الأضواء الملونة وانتقل إلى مكان بعيد.

“من كان يعتقد أن كهف التنين الخفي موجود هنا.” تنهد سونغ تشي يوان بعمق في نفسه.

في هذه اللحظة ، في سماء القارة الوسطى ، سطعت الأضواء الساطعة ، وظهرت النجوم في النهار ، تشع السماء والأرض!

 

ترك الموقر الخالد الأصل البدائي وراءه الحركة القاتلة جدار التشي في المحكمة السماوية ، كان في كل مكان. عندما هاجم الموقرون الشياطين الثلاثة المحكمة السماوية ، قاموا بإنشاء ثلاثة مسارات ليس لها جدار تشي على طولها. لكن جميع المناطق الأخرى تم ملؤها بجدار التشي.

ضحكت الجدة رونغ: “هذا المكان منعزل تمامًا بالفعل ، ولكن لا يوجد شيء مخفي تمامًا في هذا العالم.”

 

 

 

وأضاف يانغ زي هي: “في ذلك الوقت ، تسبب دي زانغ شنغ في إحداث فوضى في القارة الوسطى ، وقمعه دوك لونغ وختمه هنا ، لقد كان حدثًا ضخمًا. ولكن لأن ذلك كان منذ فترة طويلة في التاريخ ، ولأن المحكمة السماوية أرادت القضاء على عرق رجال التنين ، فقد كانوا لا يرحمون في القضاء على الآثار “.

لقد بذلت قصارى جهدها بالفعل لإجراء بعض التعديلات الطفيفة على ترتيبات الموقر الخالد الشمس العملاقة. سيكون من الطبيعي أن يكون ما يسمى بالفخ ضد السهول الشمالية أكثر فعالية بمساعدة طريقة موقرة.

 

 

“ههههه. بالحديث عن ذلك ، فإن دوك لونغ شرير للغاية ، من أجل المحكمة السماوية ، فقد ضحى بجميع أطفاله ونسله “. انتقد شن كونغ شنغ بنبرة ازدراء.

 

 

 

وصل أسياد الغو الخالدون الثمانية من البحر الشرقي إلى هنا.

 

 

كان هؤلاء أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة من البحر الشرقي مختلفين عن التحالف الجنوبي وسماء طول العمر ، ولم يكن لديهم أي روح شجاعة للمخاطرة ، في هذه الحياة ، لم يكن لديهم نية قوية لاكتساب قصر التنين. وبالتالي حفزهم فانغ يوان على إطلاق سراح دي زانغ شنغ من كهف التنين الخفي والتسبب في مشاكل للمحكمة السماوية.

كان نفس الوضع في الحياة السابقة.

 

 

 

لتحقيق هذا الهدف ، بذل فانغ يوان الكثير من الجهد في الخفاء. من ناحية ، استخدم مكانته باعتباره سلف بحر التشي للتلميح إلى سونغ تشي يوان و هوا كاي يون ، من ناحية أخرى ، اتصل بشن كونغ شنغ باستخدام هويته الخاصة ، وأخيرًا ، كان المزارعون الوحيدون ذوو المرتبة الثامنة في البحر الشرقي وجميع جنرالات التنين لقصر التنين يطيعون ترتيبات فانغ يوان.

 

 

بمجرد إطلاق سراح دي زانغ شنغ ، سيهتز العالم بأسره ، وسيتدفق الدم إلى أنهار ، وتموت الكائنات الحية. لن تكون هناك حاجة لمقاتلة أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.

لم يكن فانغ يوان متأكدًا من موقع كهف التنين الخفي في الأصل ، ولكن بعد الحصول على قصر التنين ، رأى سجلات ذات صلة فيه.

“لا ، أنا بحاجة للعودة.”

 

لم يكن لعالم أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية أي زعيم مستبد في التاريخ ، على عكس عشيرة وو في الحدود الجنوبية أو سماء طول العمر في السهول الشمالية.

في ذلك الوقت ، عندما قام دوك لونغ بقمع دي زانغ شنغ ، كان عرق رجال التنين قد بذل جهدًا أيضًا.

“هناك وحش مقفر جديد سحيق يهاجم واحة عشيرتي”. كما تلقى سيد الغو الخالد من عشيرة مو أخبارًا سيئة.

 

 

بعد الحصول على هذه المعلومات السرية ، قام فانغ يوان بنشرها باستخدام أفواه جنرالات التنين الأربعة ، مما أثر على قرارات جميع خالدي البحر الشرقي المختلفين.

 

 

 

كان هؤلاء أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة من البحر الشرقي مختلفين عن التحالف الجنوبي وسماء طول العمر ، ولم يكن لديهم أي روح شجاعة للمخاطرة ، في هذه الحياة ، لم يكن لديهم نية قوية لاكتساب قصر التنين. وبالتالي حفزهم فانغ يوان على إطلاق سراح دي زانغ شنغ من كهف التنين الخفي والتسبب في مشاكل للمحكمة السماوية.

 

 

 

بمجرد إطلاق سراح دي زانغ شنغ ، سيهتز العالم بأسره ، وسيتدفق الدم إلى أنهار ، وتموت الكائنات الحية. لن تكون هناك حاجة لمقاتلة أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.

 

 

 

بمجرد جذب انتباه القارة الوسطى وإرسالهم أسياد الغو الخالدين للتعامل مع دي زانغ شنغ ، سيكونون أضعف في أي مكان آخر ، وسيحظى أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي بفرصة رائعة.

“كهف التنين الخفي يتعرض لهجوم من الخالدين من الرتبة الثامنة في البحر الشرقي.”

 

“لقد دخلنا بالفعل.” صُدم سيد العناصر الخمسة الكبير وتفاجأ بشدة: “هل دفاع محكمة السماوية حقًا بهذا الضعف؟”

كانت هناك ميزة أخرى ، وهي أن دي زانغ شنغ سيستهدف ويهاجم البشر الفانين في القارة الوسطى.

 

 

 

كلما قتل المزيد من الناس ، كلما خسرت القارة الوسطى.

“لقد دخلنا بالفعل.” صُدم سيد العناصر الخمسة الكبير وتفاجأ بشدة: “هل دفاع محكمة السماوية حقًا بهذا الضعف؟”

 

 

لن تهاجم المرتبة الثامنة من المسار الصالح للبحر الشرقي البشر بمكانتهم ، بل ستدمر سمعتهم. كان من الأفضل قيام دي زانغ شنغ بالعمل القذر.

ساعدت الجنية زي وي بسرعة تشين دينغ لينغ على الوقوف كما قالت بإعجاب: “كبير ، كان كل ذلك بفضلك !”

 

 

على حافة الصحراء الغربية.

 

 

وصل أسياد الغو الخالدون الثمانية من البحر الشرقي إلى هنا.

كان الجدار الإقليمي الرقيق أمامهم.

مع رحيل جزء من عشيرة صن وعشيرة مو ، أرادت العشائر الأخرى أيضًا المغادرة ، وإلا فسيختل توازنهم.

 

 

“المناطق الخمس تندمج بالفعل. الجدران الإقليمية التي كانت تقيد حركتنا في السابق هي بالفعل ضعيفة وهشة للغاية “. نظر فانغ غونغ إلى المشهد أمامه وهو يتنهد.

 

 

 

كان استنساخ فانغ يوان ، فانغ دي تشانغ ، يتمتع بمكانة عالية في عشيرة فانغ ، وقد تمكن من إقناع الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ والعديد من قوات الصحراء الغربية الخارقة للعمل معًا.

 

 

“نخب من الخالدين ظهروا على أطراف الصحراء الغربية ، وهم يتجهون نحو مدينة الإمبراطور.”

كانت هذه مجموعة أقوى بكثير مما كانت عليه في الحياة السابقة.

 

 

“المناطق الخمس تندمج بالفعل. الجدران الإقليمية التي كانت تقيد حركتنا في السابق هي بالفعل ضعيفة وهشة للغاية “. نظر فانغ غونغ إلى المشهد أمامه وهو يتنهد.

لكن جمع الكثير من أسياد الغو الخالدين استهلك الكثير من الوقت ، ولم يتمكنوا من التجمع إلا الآن.

 

 

إذا قام مذبح حظ الكارثة بالانتقام ، فإن هؤلاء أسياد الغو الخالدين سوف يتراجعون إلى جدار التشي ويخفون أنفسهم ، ويبقون آمنين.

“أوه لا ، ذلك الخالد من المسار الدموي الخالد يسبب الفوضى في عشيرتي.” في هذا الوقت ، أبلغت عشيرة صن عن أخبار سيئة.

 

 

 

“هناك وحش مقفر جديد سحيق يهاجم واحة عشيرتي”. كما تلقى سيد الغو الخالد من عشيرة مو أخبارًا سيئة.

 

 

لقد تلاعب بمذبح حظ الكارثة بكل قوته ولكن الحركة القاتلة جدار التشي كانت قوية جدًا.

“الجميع! من المحتمل أن يكون هذا مخطط المحكمة السماوية. إنهم يريدون كبح جماحنا حتى لا نمنعهم من إصلاح غو القدر “. حلل فانغ دي تشانغ.

 

 

“طبيعة أسياد الغو الخالدين لهاتين العشيرتين ليست قاسية بشكل طبيعي ، أخشى أن المحكمة السماوية متورطة مع هاتين العشيرتين!” كان رد فعل فانغ دي تشانغ في هذا الوقت.

على الرغم من أنه لم يكن لديه دليل ، من أجل تحقيق الاستقرار في أسياد الغو الخالدين ، كان الكذب جيدًا.

 

 

“ما هي خطتك؟” قاطعها الدوك لونغ.

“لا ، أنا بحاجة للعودة.”

 

 

“كهف التنين الخفي يتعرض لهجوم من الخالدين من الرتبة الثامنة في البحر الشرقي.”

“لقد اعترضت في وقت سابق عندما طلبت منا الخروج. قاعدتنا ضعاف للغاية الآن ، كنت على حق بعد كل شيء “.

في ذلك الوقت ، عندما قام دوك لونغ بقمع دي زانغ شنغ ، كان عرق رجال التنين قد بذل جهدًا أيضًا.

 

بعد بعض النقاش ، عاد جزء من أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية إلى قاعدتهم. ما زال الباقون يفوقون في الأعداد الحياة السابقة ، فقد مروا بالأسوار الإقليمية ووصلوا إلى القارة الوسطى.

“في رأيي ، يجب أن نلعب بأمان. جميع موارد الصحراء الغربية موجودة في الواحات ، إذا تم تدميرها ، فستفقد عشائرنا أساسها دون دعم الموارد “.

في هذه الأثناء ، على الرغم من أن فانغ يوان كان يحتل المرتبة السابعة في مستوى الزراعة ، فقد ورث الميراث الحقيقي للوتس الأحمر الموقر الشيطان ، قد يكون لديه طريقة قوية ، كان بحاجة إلى الحماية منه.

 

 

ناقش أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية ، أرادوا التراجع.

“طبيعة أسياد الغو الخالدين لهاتين العشيرتين ليست قاسية بشكل طبيعي ، أخشى أن المحكمة السماوية متورطة مع هاتين العشيرتين!” كان رد فعل فانغ دي تشانغ في هذا الوقت.

 

 

“اللعنة ، لقد استغرقت عشيرة فانغ وقتًا طويلاً للتطور ، وليس لدينا ما يكفي من النفوذ والسلطة.” صر فانغ دي تشانغ على أسنانه ، وشاهد جزءًا من عشيرة صن وعشيرة مو.

“طبيعة أسياد الغو الخالدين لهاتين العشيرتين ليست قاسية بشكل طبيعي ، أخشى أن المحكمة السماوية متورطة مع هاتين العشيرتين!” كان رد فعل فانغ دي تشانغ في هذا الوقت.

 

 

“طبيعة أسياد الغو الخالدين لهاتين العشيرتين ليست قاسية بشكل طبيعي ، أخشى أن المحكمة السماوية متورطة مع هاتين العشيرتين!” كان رد فعل فانغ دي تشانغ في هذا الوقت.

كان له ثلاثة طوابق من المذابح ، فخم ورائع. كان هناك العديد من الأعمدة التي تحمل كل طابق ، مع درابزين من اليشم الأبيض وشفق قطبي لامع ، كان ملفت للنظر.

 

بمجرد إطلاق سراح دي زانغ شنغ ، سيهتز العالم بأسره ، وسيتدفق الدم إلى أنهار ، وتموت الكائنات الحية. لن تكون هناك حاجة لمقاتلة أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.

مع رحيل جزء من عشيرة صن وعشيرة مو ، أرادت العشائر الأخرى أيضًا المغادرة ، وإلا فسيختل توازنهم.

 

 

“عليك اللعنة! علمت المحكمة السماوية أننا سنهاجم ، فاستخدموا ذلك لنصب كمين! ” تغير تعبير بينغ ساي تشوان ، وتحول إلى شاحب.

كان عالم أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية قد دخل في حالة من الفوضى في وقت سابق بسبب صعود عشيرة فانغ ، وكانت علاقتهم متوترة الآن ولم يثق أحد منهم في الآخر .

كانت هناك ميزة أخرى ، وهي أن دي زانغ شنغ سيستهدف ويهاجم البشر الفانين في القارة الوسطى.

 

“المناطق الخمس تندمج بالفعل. الجدران الإقليمية التي كانت تقيد حركتنا في السابق هي بالفعل ضعيفة وهشة للغاية “. نظر فانغ غونغ إلى المشهد أمامه وهو يتنهد.

كانت هناك مشكلة أساسية أخرى ، في التاريخ ، لم تشهد الصحراء الغربية أي تعاون واسع النطاق بين القوى العظمى.

لم يكن لعالم أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية أي زعيم مستبد في التاريخ ، على عكس عشيرة وو في الحدود الجنوبية أو سماء طول العمر في السهول الشمالية.

 

“موقف سلف بحر التشي غير واضح ، في غضون ذلك ، منذ أن انتزع فانغ يوان عوالم أحلام الحدود الجنوبية ، اختفى. لديه الكثير من عوالم الأحلام بين يديه الآن “. قالت الجنية زي وي ببطء ، ستحلل هذا الأمر أكثر.

لم يكن لعالم أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية أي زعيم مستبد في التاريخ ، على عكس عشيرة وو في الحدود الجنوبية أو سماء طول العمر في السهول الشمالية.

 

 

 

بعد بعض النقاش ، عاد جزء من أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية إلى قاعدتهم. ما زال الباقون يفوقون في الأعداد الحياة السابقة ، فقد مروا بالأسوار الإقليمية ووصلوا إلى القارة الوسطى.

قامت بتنشيط التشكيل وأطلقت رقعة شطرنج كوكبة النجوم. كانت رقعة الشطرنج تطفو في الهواء وتدور من تلقاء نفسها ، وتطاير عدد لا يحصى من بقع ضوء النجوم التي تشبه اليراعات في السماء ، ودخلت التشكيل.

 

ملأت الأضواء الملونة السماء ، طار منزل غو خالد ضخم من المرتبة الثامنة من الداخل.

المحكمة السماوية.

تحدثت الجنية زي وي.

 

في الحال ، أصبح مذبح حظ الكارثة لا يتحرك ، وواجه ضغطًا هائلاً من جميع الاتجاهات.

تم إرسال تقارير المعارك بسرعة.

 

 

 

“كهف التنين الخفي يتعرض لهجوم من الخالدين من الرتبة الثامنة في البحر الشرقي.”

 

 

لقد أعدت المحكمة السماوية بالفعل شيئًا جديدًا.

“نخب من الخالدين ظهروا على أطراف الصحراء الغربية ، وهم يتجهون نحو مدينة الإمبراطور.”

تحدثت الجنية زي وي.

 

مثلما عانى أفراد سماء طول العمر من انتكاسة ، وصل أسياد الغو الخالدين من البحر الشرقي إلى كهف التنين الخفي.

تحدثت الجنية زي وي.

“نخب من الخالدين ظهروا على أطراف الصحراء الغربية ، وهم يتجهون نحو مدينة الإمبراطور.”

 

 

في هذا الوقت ، تراجع دوك لونغ ببطء من مقدمة ساحة المعركة.

 

 

“لا ، أنا بحاجة للعودة.”

كان مذبح حظ الكارثة محاطًا بجدار التشي ، وكانت هناك منطقة كبيرة من الفضاء المتحرك حوله الآن ، وكان عدد لا يحصى من خبراء المحكمة السماوية يهاجمونه من جميع الاتجاهات.

بذلت تشين دينغ لينغ قصارى جهدها لنقل مذبح حظ الكارثة إلى جدار التشي.

 

 

إذا قام مذبح حظ الكارثة بالانتقام ، فإن هؤلاء أسياد الغو الخالدين سوف يتراجعون إلى جدار التشي ويخفون أنفسهم ، ويبقون آمنين.

 

 

 

بعد عدة محاولات ، كان على بينغ ساي تشوان تنشيط دفاع مذبح حظ الكارثة أثناء الضغط إلى الأمام.

 

 

 

بسبب عرقلة أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ، بالكاد كان بإمكان مذبح حظ الكارثة التقدم ببطء وبصعوبة كبيرة.

ناقش أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية ، أرادوا التراجع.

 

استمع دوك لونغ إلى تقارير الجنية زي وي وهو يقول بهدوء: “سلف بحر التشي و فانغ يوان ، ألم يتحركوا؟”

لم يكن لدى دوك لونغ الكثير لفعله ، وكانت ساحة المعركة في المحكمة السماوية مؤمنة بالفعل ، وكانت سماء طول العمر محاصرة وسيسقطون في النهاية.

 

 

كان عالم أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية قد دخل في حالة من الفوضى في وقت سابق بسبب صعود عشيرة فانغ ، وكانت علاقتهم متوترة الآن ولم يثق أحد منهم في الآخر .

استمع دوك لونغ إلى تقارير الجنية زي وي وهو يقول بهدوء: “سلف بحر التشي و فانغ يوان ، ألم يتحركوا؟”

 

 

 

“لا شيء حاليا.” هزت الجنية زي وي رأسها.

 

 

 

الشخصان اللذان كان دوك لونغ أكثر حذرًا منهما كانا هذين الشخصين. كان لدى سلف بحر التشي قوة لا مثيل لها ، فقد نافس دوك لونغ وكان شخصًا كان على دوك لونغ التركيز عليه والحفاظ عليه.

كان له ثلاثة طوابق من المذابح ، فخم ورائع. كان هناك العديد من الأعمدة التي تحمل كل طابق ، مع درابزين من اليشم الأبيض وشفق قطبي لامع ، كان ملفت للنظر.

 

 

في هذه الأثناء ، على الرغم من أن فانغ يوان كان يحتل المرتبة السابعة في مستوى الزراعة ، فقد ورث الميراث الحقيقي للوتس الأحمر الموقر الشيطان ، قد يكون لديه طريقة قوية ، كان بحاجة إلى الحماية منه.

كان الجدار الإقليمي الرقيق أمامهم.

 

 

“موقف سلف بحر التشي غير واضح ، في غضون ذلك ، منذ أن انتزع فانغ يوان عوالم أحلام الحدود الجنوبية ، اختفى. لديه الكثير من عوالم الأحلام بين يديه الآن “. قالت الجنية زي وي ببطء ، ستحلل هذا الأمر أكثر.

بمجرد إطلاق سراح دي زانغ شنغ ، سيهتز العالم بأسره ، وسيتدفق الدم إلى أنهار ، وتموت الكائنات الحية. لن تكون هناك حاجة لمقاتلة أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.

 

في هذه الأثناء ، على الرغم من أن فانغ يوان كان يحتل المرتبة السابعة في مستوى الزراعة ، فقد ورث الميراث الحقيقي للوتس الأحمر الموقر الشيطان ، قد يكون لديه طريقة قوية ، كان بحاجة إلى الحماية منه.

“ما هي خطتك؟” قاطعها الدوك لونغ.

 

 

 

قالت الجنية زي وي: “أخطط لتفعيل التشكيل ومقاومة أعدائنا الخارجيين لإخراج فانغ يوان. هناك أيضًا سلف بحر التشي الذي قد يقاتلنا ، نحتاج إلى إجبارهم على اتخاذ إجراء! ”

كانت هناك ميزة أخرى ، وهي أن دي زانغ شنغ سيستهدف ويهاجم البشر الفانين في القارة الوسطى.

 

تم نقل مذبح الكارثة من خلال الأضواء الملونة وانتقل إلى مكان بعيد.

فكر دوك لونغ قبل الإيماء برأسه: “حسنًا ، نحن بحاجة إلى أخذ زمام المبادرة. إذا تمكنا من ترسيخ هيمنتنا في هذه المعركة ، فسيكون التعامل مع الحرب الفوضوية في المناطق الخمس أسهل بكثير “.

كان هؤلاء أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة من البحر الشرقي مختلفين عن التحالف الجنوبي وسماء طول العمر ، ولم يكن لديهم أي روح شجاعة للمخاطرة ، في هذه الحياة ، لم يكن لديهم نية قوية لاكتساب قصر التنين. وبالتالي حفزهم فانغ يوان على إطلاق سراح دي زانغ شنغ من كهف التنين الخفي والتسبب في مشاكل للمحكمة السماوية.

 

 

غادرت الجنية زي وي بسرعة وجلست في المنطقة المركزية للتشكيل.

 

 

كان نفس الوضع في الحياة السابقة.

قامت بتنشيط التشكيل وأطلقت رقعة شطرنج كوكبة النجوم. كانت رقعة الشطرنج تطفو في الهواء وتدور من تلقاء نفسها ، وتطاير عدد لا يحصى من بقع ضوء النجوم التي تشبه اليراعات في السماء ، ودخلت التشكيل.

كان عالم أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية قد دخل في حالة من الفوضى في وقت سابق بسبب صعود عشيرة فانغ ، وكانت علاقتهم متوترة الآن ولم يثق أحد منهم في الآخر .

 

 

سرعان ما لاحظ سكان القارة الوسطى ظاهرة غريبة.

مع رحيل جزء من عشيرة صن وعشيرة مو ، أرادت العشائر الأخرى أيضًا المغادرة ، وإلا فسيختل توازنهم.

 

سار دوك لونغ ببطء مع تعبير هادئ: “لنذهب ، حان الوقت للترحيب بضيوفنا.”

أشار الكثيرون إلى السماء وصرخوا: “انظروا بسرعة! هناك ضوء النجوم ، وهناك في الواقع نجوم في وضح النهار الساطع “.

لقد أعدت المحكمة السماوية بالفعل شيئًا جديدًا.

 

“أوه لا ، ذلك الخالد من المسار الدموي الخالد يسبب الفوضى في عشيرتي.” في هذا الوقت ، أبلغت عشيرة صن عن أخبار سيئة.

“ما الذي يجري؟” كان فانغ دي تشانغ قد عبر لتوه الجدار الإقليمي عندما رأى مثل هذا المشهد.

لكن جمع الكثير من أسياد الغو الخالدين استهلك الكثير من الوقت ، ولم يتمكنوا من التجمع إلا الآن.

 

 

“اتخذت المحكمة السماوية إجراءات. لم يحدث هذا في حياتي السابقة “. وصل فانغ يوان أيضًا إلى القارة الوسطى ، ونظر إلى السماء بصمت بينما كان عابسًا.

بعد الحصول على هذه المعلومات السرية ، قام فانغ يوان بنشرها باستخدام أفواه جنرالات التنين الأربعة ، مما أثر على قرارات جميع خالدي البحر الشرقي المختلفين.

 

 

لقد أعدت المحكمة السماوية بالفعل شيئًا جديدًا.

تم نقل مذبح الكارثة من خلال الأضواء الملونة وانتقل إلى مكان بعيد.

 

 

في هذه اللحظة ، في سماء القارة الوسطى ، سطعت الأضواء الساطعة ، وظهرت النجوم في النهار ، تشع السماء والأرض!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط