أساطير رين زو - الجزء 7
أساطير رين زو – الجزء 7
هذا الجزء موجود في الفصل 213 من الرواية
تحولت عينا رين زو إلى ابنه الأكبر الشمس العظيمة الخضراء وابنته القمر العتيق المقفر.
في هذا العالم، لم يكن البشر هم الوحيدون الذين يعرفون كيفية صنع النبيذ.
كان الشمس العظيمة الخضراء دائمًا مع القمر العتيق المقفر، وقد خلق هذا الارتباط الوثيق مشاعر تجاه أخته. ومع ذلك، رفضت القمر العتيق المقفر التودد له.
جاءت أقدم سجلات النبيذ من أساطير رين زو.
وهكذا، ذهب الشمس العظيمة الخضراء إلى الشرق وشرب النبيذ.
تحولت عينا رين زو إلى ابنه الأكبر الشمس العظيمة الخضراء وابنته القمر العتيق المقفر.
استمتع الشمس العظيمة الخضراء بهذا النبيذ كثيرًا، وشرب حتى أصبح في حالة سكر.
كان الشمس العظيمة الخضراء دائمًا مع القمر العتيق المقفر، وقد خلق هذا الارتباط الوثيق مشاعر تجاه أخته. ومع ذلك، رفضت القمر العتيق المقفر التودد له.
تذوق الشمس العظيمة الخضراء النبيذ بخفة، وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، نسي كل مخاوفه تمامًا وشعر وكأنه يطفو في الهواء، مع نظرة ضبابية ومسكرة في عينيه.
انزعج الشمس العظيمة الخضراء بسبب هذا، وعرف أنه بحاجة إلى بعض المساعدة، لذلك سأل غو الحكمة.
وهكذا، ذهب الشمس العظيمة الخضراء إلى الشرق وشرب النبيذ.
في البداية، تجاهله غو الحكمة وتجنبه قدر الإمكان. لكن الشمس العظيمة الخضراء استمر في المثابرة، ولم يعد بإمكان غو الحكمة تحمل هذا الإزعاج بعد الآن، لذلك أخبره بطريقة – “في الشرق يسكن هناك مجموعة من قرود خوخ العسل. اشرب النبيذ الذي يصنعوه وتعال وجدني.”
وهكذا، ذهب الشمس العظيمة الخضراء إلى الشرق وشرب النبيذ.
وهكذا، ذهب الشمس العظيمة الخضراء إلى الشرق وشرب النبيذ.
كان الشمس العظيمة الخضراء دائمًا مع القمر العتيق المقفر، وقد خلق هذا الارتباط الوثيق مشاعر تجاه أخته. ومع ذلك، رفضت القمر العتيق المقفر التودد له.
كان النبيذ الذي تخمره قرود العسل الخوخ نبيذ فاكهة. ومنذ أن شرب الشمس العظيمة الخضراء النبيذ وعاد، أصبح وجهه ورديًا. صفع شفتيه وهو يتذكر الطعم: “إذًا النبيذ طعمه حلو.”
كان نبيذ قرود ماء السماء نبيذًا صافيًا وكان عكس النبيذ القوي تمامًا.
ابتسم غو الحكمة وقال: “في الغرب توجد مجموعة من القرود الروحية. اذهب لتذوق النبيذ الذي يصنعوه.”
أخيرًا، بدأ في التقيؤ. بدأ الخمر في إظهار آثاره، مما جعله يشعر بألم لا يطاق.
كان النبيذ الذي تخمره القرود روحية نبيذًا مُرًا. ذهب الشمس العظيمة الخضراء إلى الغرب وشرب النبيذ. منذ ذلك الحين، أصبح لون لسانه بنيًا مائلًا للصفرة. واستذكر الطعم بتعبير مرير: “يمكن للنبيذ أن يكون مُرًا أيضًا.”
كان الشمس العظيمة الخضراء دائمًا مع القمر العتيق المقفر، وقد خلق هذا الارتباط الوثيق مشاعر تجاه أخته. ومع ذلك، رفضت القمر العتيق المقفر التودد له.
قال له غو الحكمة مرة أخرى: “النبيذ مر وحلو في نفس الوقت، والحب نفس الشيء والأرواح البشرية أكثر من ذلك. في الشمال يسكن هناك مجموعة من قرود الفاجرا. هم أيضًا يصنعون النبيذ، اذهب لتذوقه.”
سأله غو الحكمة مرة أخرى عن تجربته. ولوح بيديه بخفة: “بعد أن عرفت السعادة التي يجليها الخمر، لن أنقله لمن هم واعون.”
خمر قرود الفاجرا نبيذًا قويًا.
كان الشمس العظيمة الخضراء دائمًا مع القمر العتيق المقفر، وقد خلق هذا الارتباط الوثيق مشاعر تجاه أخته. ومع ذلك، رفضت القمر العتيق المقفر التودد له.
استمتع الشمس العظيمة الخضراء بهذا النبيذ كثيرًا، وشرب حتى أصبح في حالة سكر.
استمتع الشمس العظيمة الخضراء بهذا النبيذ كثيرًا، وشرب حتى أصبح في حالة سكر.
لقد شعر أن هذا النبيذ هو ذوقه، وأراد أن يشرب أكثر بعد أن شرب. شرب من الوعاء في البداية قبل أن يحاول شربه مباشرة من جرة النبيذ.
لقد شعر أن هذا النبيذ هو ذوقه، وأراد أن يشرب أكثر بعد أن شرب. شرب من الوعاء في البداية قبل أن يحاول شربه مباشرة من جرة النبيذ.
أخيرًا، بدأ في التقيؤ. بدأ الخمر في إظهار آثاره، مما جعله يشعر بألم لا يطاق.
تذوق الشمس العظيمة الخضراء النبيذ بخفة، وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، نسي كل مخاوفه تمامًا وشعر وكأنه يطفو في الهواء، مع نظرة ضبابية ومسكرة في عينيه.
شعر بأجزاء جسده تشتعل، كما لو أن الحمم البركانية تتدفق من خلال جسده.
أساطير رين زو – الجزء 7 هذا الجزء موجود في الفصل 213 من الرواية
“إنه حار جدًا!” صرخ بألم. تدفقت النار في الاتجاه المعاكس نحو رأسه وبدأ شعره يحترق. منذ ذلك الحين، احترق شعره إلى ما لا نهاية مثل النار.
لقد شعر أن هذا النبيذ هو ذوقه، وأراد أن يشرب أكثر بعد أن شرب. شرب من الوعاء في البداية قبل أن يحاول شربه مباشرة من جرة النبيذ.
عندما استيقظ الشمس العظيمة الخضراء، رأى غو الحكمة ينظر إليه.
وهكذا، لم يكن البشر أول الاعراق التي تخمر النبيذ، بل كانت القرود هي التي سبقت البشر.
“ما رأيك في النبيذ القوي؟” سأل غو الحكمة.
“إنه حار جدًا!” صرخ بألم. تدفقت النار في الاتجاه المعاكس نحو رأسه وبدأ شعره يحترق. منذ ذلك الحين، احترق شعره إلى ما لا نهاية مثل النار.
أخرج الشمس العظيمة الخضراء الصعداء: “أنا أفهم الآن، بغض النظر عن مدى جودة النبيذ، سوف تتقيأه إذا شربت كثيرًا؛ يجب أن يؤخذ كل شيء باعتدال.”
عندما استيقظ الشمس العظيمة الخضراء، رأى غو الحكمة ينظر إليه.
ضحك غو الحكمة بصوت عالٍ: “في الشمال يسكن هناك مجموعة من قرود ماء السماء. نبيذهم أيضًا جيد جدًا، اذهب وتذوقه.”
خمر قرود الفاجرا نبيذًا قويًا.
كان نبيذ قرود ماء السماء نبيذًا صافيًا وكان عكس النبيذ القوي تمامًا.
ابتسم غو الحكمة وقال: “في الغرب توجد مجموعة من القرود الروحية. اذهب لتذوق النبيذ الذي يصنعوه.”
تذوق الشمس العظيمة الخضراء النبيذ بخفة، وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، نسي كل مخاوفه تمامًا وشعر وكأنه يطفو في الهواء، مع نظرة ضبابية ومسكرة في عينيه.
عرفت جميع مجموعات القرود العادية كيفية تحضير النبيذ.
سأله غو الحكمة مرة أخرى عن تجربته. ولوح بيديه بخفة: “بعد أن عرفت السعادة التي يجليها الخمر، لن أنقله لمن هم واعون.”
انزعج الشمس العظيمة الخضراء بسبب هذا، وعرف أنه بحاجة إلى بعض المساعدة، لذلك سأل غو الحكمة.
ضحك غو الحكمة وغادر بهدوء….
كان نبيذ قرود ماء السماء نبيذًا صافيًا وكان عكس النبيذ القوي تمامًا.
وهكذا، لم يكن البشر أول الاعراق التي تخمر النبيذ، بل كانت القرود هي التي سبقت البشر.
انزعج الشمس العظيمة الخضراء بسبب هذا، وعرف أنه بحاجة إلى بعض المساعدة، لذلك سأل غو الحكمة.
عرفت جميع مجموعات القرود العادية كيفية تحضير النبيذ.
كانت الخمور تختلف من مجموعة قرود إلى أخرى، مع كل أنواع الاطعمة. ومع ذلك، أطلق البشر بشكل جماعي على النبيذ الذي تخمره القرود على أنه نبيذ القردة.
_____________
تحولت عينا رين زو إلى ابنه الأكبر الشمس العظيمة الخضراء وابنته القمر العتيق المقفر.
ترجمة: Scrub
كانت الخمور تختلف من مجموعة قرود إلى أخرى، مع كل أنواع الاطعمة. ومع ذلك، أطلق البشر بشكل جماعي على النبيذ الذي تخمره القرود على أنه نبيذ القردة.
لقد شعر أن هذا النبيذ هو ذوقه، وأراد أن يشرب أكثر بعد أن شرب. شرب من الوعاء في البداية قبل أن يحاول شربه مباشرة من جرة النبيذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
