نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1915

1915 ميراث شن شانغ

1915 ميراث شن شانغ

الفصل 1915 ميراث شن شانغ

 

لا ينبغي أن يكون العمود الفقري السماوي عظمًا بشريًا ، فأي سيد غو خالد كان له مثل هذا الجسم الضخم؟

لم تكن النار السوداء مشتعلة في الهواء ، بل كانت مرتبطة بعظام عملاقة.

 

 

حاول فانغ يوان لفترة من الوقت ، لكن لم يكن لديه خيار سوى التوقف. حتى شخصية مثله شعرت بالإرهاق في الوقت الحالي.

كانت العظام العملاقة بيضاء حليبية ولها هالة مقدسة.

 

 

 

كان للعظام العملاقة جذع رئيسي يمتد من الشرق إلى الغرب ، ويمكن أن يخترق السماء والأرض ، وكان مثل تنين السماوات التسع الذي امتد إلى ما وراء رؤية فانغ يوان. على جانبي العظام ، كان هناك عدد لا يحصى من العظام العملاقة المتفرعة المرتّبة بعناية والتي تمتد إلى الخارج ، كما لو كانت أنياب عاجية عملاقة.

هز شن شانغ رأسه في محنة: “لا تذكر ذلك على الإطلاق. لكن بالتأكيد له علاقة بناري السوداء. إذا تمكنت من اكتشاف لغز النار السوداء ، فقد أتمكن من الحصول على نظرة ثاقبة لخطة الموقر الخالد أرض الجنة في ذلك الوقت ، بالإضافة إلى أعمق أسرار جنة حوت التنين! ”

 

 

كان الهيكل العظمي بأكمله مثل العمود الفقري وأضلاع عملاق ، يرفع السماء بمفرده!

 

 

“هل لديك أي انطباعات عن هذا المكان؟” استفسر فانغ يوان.

“العمود الفقري السماوي …” غمغم فانغ يوان ، كان المنظر أمامه مهيبًا ، كان تحت العظام العملاقة ، وكان صغيرًا مثل البعوضة.

كانت بشرتها بيضاء كالثلج ، وشعرها الأسود يتدلى حتى خصرها ، وعيناها مثل البركة العميقة ، مع شعور بالحزن يلف وجهها. كانت زعيمة المحكمة السماوية ، الشخص الذي كان لديه رقعة شطرنج كوكبة النجوم ، الخبير الأول في مسار الحكمة في العالم الحالي – الجنية زي وي!

 

 

كانت هذه العظام مثل الأشجار العقدية ، وتجمعت النار السوداء كالغيوم ، وغطت معظم العظام.

كانت العظام العملاقة بيضاء حليبية ولها هالة مقدسة.

 

ذهل شن كونغ شنغ ، وكان لديه شعور مشؤوم من نبرة شن شانغ حيث قال بسرعة: “أيها السلف ، لا داعي لأن تكون في عجلة من أمرك. أعتقد أنه ستكون هناك دائمًا طريقة لحل المشكلة فيك “.

بعد تقييمه ، اكتشف فانغ يوان بعض التفاصيل: “هذا العمود الفقري السماوي هو في الواقع مادة خالدة لمسار العظام من المرتبة التاسعة!”

 

 

جنة الفضيلة.

كان هذا وحده لا يصدق.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرًا لأنه لم يكن عظمًا بشريًا ، فقد كان عظمًا وحشيًا.

لا ينبغي أن يكون العمود الفقري السماوي عظمًا بشريًا ، فأي سيد غو خالد كان له مثل هذا الجسم الضخم؟

 

 

“أيهاالسلف ، لهذا الميراث الحقيقي الذي بدأته آفاق مستقبلية عظيمة ، وربما يكون قادرًا على إنشاء مسار فرعي جديد تمامًا يتفرع من المسار البشري.” أشاد شن كونغ شنغ بحرارة.

نظرًا لأنه لم يكن عظمًا بشريًا ، فقد كان عظمًا وحشيًا.

 

 

 

لكن كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الوحش الشرس الذي يمكن أن يصل إلى مستوى الرتبة التاسعة؟

 

 

“تذكر أن غو علامة الإصابة الخالد هو جوهر ميراث مساري البشري ، في حين أن الإصابات المتبادلة هي طريقتي الهجومية الرئيسية.”

كان من المستحيل!

 

 

كانت بشرتها بيضاء كالثلج ، وشعرها الأسود يتدلى حتى خصرها ، وعيناها مثل البركة العميقة ، مع شعور بالحزن يلف وجهها. كانت زعيمة المحكمة السماوية ، الشخص الذي كان لديه رقعة شطرنج كوكبة النجوم ، الخبير الأول في مسار الحكمة في العالم الحالي – الجنية زي وي!

كانت المرتبة التاسعة هي مستوى الموقر ، تاريخيًا ، ظهروا فقط في الجنس البشري. على مر التاريخ ، كان هناك عشرة منهم فقط ، في حين أن بقية الأعراق كانت في المرتبة الثامنة على الأكثر ، كان هناك أيضًا وحوش مقفرة قديمة أو نباتات مقفرة قديمة أيضًا.

بعد تقييمه ، اكتشف فانغ يوان بعض التفاصيل: “هذا العمود الفقري السماوي هو في الواقع مادة خالدة لمسار العظام من المرتبة التاسعة!”

 

كان للعظام العملاقة جذع رئيسي يمتد من الشرق إلى الغرب ، ويمكن أن يخترق السماء والأرض ، وكان مثل تنين السماوات التسع الذي امتد إلى ما وراء رؤية فانغ يوان. على جانبي العظام ، كان هناك عدد لا يحصى من العظام العملاقة المتفرعة المرتّبة بعناية والتي تمتد إلى الخارج ، كما لو كانت أنياب عاجية عملاقة.

هل كان من الممكن أن يكون هناك حيوانات أو نباتات مقفرة من المرتبة التاسعة في هذا العالم؟

“لكن الحقيقة هي أن حوت التنين الأزرق هو وحش أسطوري مقفر سحيق ، قوته قريبة من قمة العالم. هناك عدد قليل جدًا من الوجود الذي يمكن أن يهدده. إذا كان هناك شيء يمكن أن يهدد حياته ، فهل ستكون هناك فائدة من تعزيز جنة حوت التنين؟ ”

 

“هذه المهمة صعبة للغاية ، أقترح أن نستسلم”. اقترب مياو مينغ شن سرا من فانغ يوان وناقش معه على انفراد.

فقط مثل هذا الوجود من شأنه أن يترك وراءه مثل هذه الدرجة من المواد الخالدة بعد الموت.

 

 

 

“بخلاف ذلك ، هل هو شيء خلقه الخالد الموقر أرض الجنة شخصيًا؟” كان فانغ يوان مليئا بالأسئلة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرًا لأنه لم يكن عظمًا بشريًا ، فقد كان عظمًا وحشيًا.

كان هذا غير مرجح للغاية.

تنهدت الجنية زي وي: “أنا أفهم ما تعنيه. في المستقبل ، ستكون هناك مكافآت سخية لك بعد التغييرات في المناطق الخمس. إلى اللقاء.”

 

 

نظرًا لأن فانغ يوان قد رأى بالفعل من خلال وظيفة العمود الفقري السماوي ، كان استخدامه الوحيد هو تعزيز جنة حوت التنين.

سرعان ما ترك هنا شن شانغ وشن كونغ شنغ فقط في العمود الفقري السماوي.

 

“تذكر أن غو علامة الإصابة الخالد هو جوهر ميراث مساري البشري ، في حين أن الإصابات المتبادلة هي طريقتي الهجومية الرئيسية.”

إذا أراد الموقر الخالد أرض الجنة تعزيز هذه الجنة ، فقد يكون قد استخدم طرق مسار الأرض ، أو حتى طرق مسار الصوت. كانت هذه خبراته ، فلماذا يكلف نفسه عناء اختيار مسار العظام؟

 

 

لم يعرف فانغ يوان ، لكنه بالتأكيد لم يكن شيئًا جيدًا.

“أيضًا ، لماذا قام الموقر الخالد أرض الجنة بإعداده على هذا النحو ، لتعزيز جنة حوت التنين على وجه التحديد؟ يبدو الأمر كما لو أن جنة حوت التنين غير آمنة للغاية ويمكن أن تنهار في أي لحظة “.

أعرب شن كونغ شنغ وشن شانغ عن تفهمهما.

 

بعد تقييمه ، اكتشف فانغ يوان بعض التفاصيل: “هذا العمود الفقري السماوي هو في الواقع مادة خالدة لمسار العظام من المرتبة التاسعة!”

“لكن الحقيقة هي أن حوت التنين الأزرق هو وحش أسطوري مقفر سحيق ، قوته قريبة من قمة العالم. هناك عدد قليل جدًا من الوجود الذي يمكن أن يهدده. إذا كان هناك شيء يمكن أن يهدد حياته ، فهل ستكون هناك فائدة من تعزيز جنة حوت التنين؟ ”

 

 

 

“السؤال الأكبر هو ، لماذا يوجد مثل هذا الحريق الأسود الضخم على ظهر العمود الفقري السماوي؟”

من الواضح أن هذا لم يكن بسبب شن شانغ.

 

من بين الخالدين ، كانت أساليب المسار البشري لشن شانغ فقط فعالة بما فيه الكفاية ، وتفوق على الآخرين جميعًا.

من الواضح أن هذا لم يكن بسبب شن شانغ.

“بخلاف ذلك ، هل هو شيء خلقه الخالد الموقر أرض الجنة شخصيًا؟” كان فانغ يوان مليئا بالأسئلة.

 

 

إذا كان شن شانغ قادرًا على تسريب حريق أسود بهذا الحجم ، فكيف يمكنه أن يعود حياً ويتطوع لختم نفسه؟

 

 

 

“ما هو نوع الارتباط الموجود بين النار السوداء هنا والنار السوداء على جسد شن شانغ؟” استمر فانغ يوان في الاستنتاج ، وخلال هذه العملية ، رأى ضلعًا متفرّعًا يذوب تمامًا في النار السوداء.

كانت النار السوداء تتآكل بشدة وتدمر العمود الفقري السماوي باستمرار!

 

ابتسم شن شانغ قليلا: “لم أتخل عن الأمل ، لكن علي أن أفكر في عشيرتنا. بعد ترك ميراث مساري البشري لمصلحة عشيرتنا ، يمكن اعتبار ذلك بمثابة سداد للديون التي كنت أدين بها للعشيرة! ”

كانت النار السوداء تتآكل بشدة وتدمر العمود الفقري السماوي باستمرار!

كانت بشرتها بيضاء كالثلج ، وشعرها الأسود يتدلى حتى خصرها ، وعيناها مثل البركة العميقة ، مع شعور بالحزن يلف وجهها. كانت زعيمة المحكمة السماوية ، الشخص الذي كان لديه رقعة شطرنج كوكبة النجوم ، الخبير الأول في مسار الحكمة في العالم الحالي – الجنية زي وي!

 

جنة الفضيلة.

ماذا سيحدث إذا تم تدمير العمود الفقري السماوي بالكامل؟

 

 

 

لم يعرف فانغ يوان ، لكنه بالتأكيد لم يكن شيئًا جيدًا.

“لكن للأسف ، في العالم الحالي ، يرتفع الخالدون الشياطين. ناهيك عن فانغ يوان ، مؤخرًا في الصحراء الغربية ، ظهر بالفعل خبير عظيم من الرتبة الثامنة في مسار الدم ، وجد عن قصد مشكلة مع القوى الخارقة وهاجم بشكل متكرر نقاط الموارد المختلفة. إنهم يتصرفون بغطرسة شديدة ، والأساليب مرعبة بشكل غير عادي. الفوضى قادمة ، آمل فقط أن تصبح جنة الفضيلة هذه جنة حقيقية آمنة من فوضى العالم “.

 

كانت بشرتها بيضاء كالثلج ، وشعرها الأسود يتدلى حتى خصرها ، وعيناها مثل البركة العميقة ، مع شعور بالحزن يلف وجهها. كانت زعيمة المحكمة السماوية ، الشخص الذي كان لديه رقعة شطرنج كوكبة النجوم ، الخبير الأول في مسار الحكمة في العالم الحالي – الجنية زي وي!

لقد جرب يده عندما كان يتلاعب بسفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة ، وقام بتنشيط سيف الفجر الطائر لمهاجمة النار السوداء.

 

 

 

كما توقع ، كانت النار السوداء كالبحر ، وكان هجومه أشبه بإلقاء الحجارة في البحر ، غير قادر على إحداث أي فرق.

كانت هذه صعوبة مهمة فائقة.

 

 

حاول فانغ يوان لفترة من الوقت ، لكن لم يكن لديه خيار سوى التوقف. حتى شخصية مثله شعرت بالإرهاق في الوقت الحالي.

“وهكذا أتيت إلى هنا ، لقد تدربت بمرارة في التشكيل تحت الماء الذي أنشأه اللورد أرض الجنة.”

 

 

كانت هذه صعوبة مهمة فائقة.

نظر إليه فانغ يوان بعمق ، أومأ برأسه وغادر مباشرة.

 

“عندما وجدني اللورد أرض الجنة ، لم أكن ندًا له ، لم أستطع حتى تحمل ضربة واحدة منه. لكن اللورد أرض الجنة لم يقتلني ولم يسجنني ، لكن بدلاً من ذلك ، لأنني أمضيت سنوات عديدة في إنقاذ الأرواح ومساعدة الجرحى ، فقد منحني فرصة لتعويض نفسي. وقد وعدني أنه إذا تمكنت من اغتنام هذه الفرصة ، فقد أتمكن حتى من تحقيق هدفي والتحول بنجاح إلى زراعة المسار البشري “.

بعد التفكير قليلاً ، غادر فانغ يوان المكان ، وعاد إلى جزيرة البداية ، وذهب إلى التشكيل تحت الماء.

إذا أراد الموقر الخالد أرض الجنة تعزيز هذه الجنة ، فقد يكون قد استخدم طرق مسار الأرض ، أو حتى طرق مسار الصوت. كانت هذه خبراته ، فلماذا يكلف نفسه عناء اختيار مسار العظام؟

 

“بالطبع.” استجاب فانغ يوان على الفور. نظرًا لأنه أخبر شن شانغ عن هذا الموقف ، فلن يخفيه.

كان شن شانغ لا يزال واعيًا ، أخبره فانغ يوان بالوضع في العمود الفقري السماوي.

تابع شن شانغ: “في التشكيل تحت الماء ، لم أتمكن من تمرير ميراثي لك ، بعد كل شيء ، كان تشكيلًا أنشأه فانغ يوان نفسه. لكن هنا ، يجب أن يكون الوضع آمنًا “.

 

لمحاولة إكمال مهمة فائقة ، بدا الاعتماد عليه وحده غير كافٍ ، كان عليه أن يجمع قوة كل أسياد الغو الخالدين.

“هل لديك أي انطباعات عن هذا المكان؟” استفسر فانغ يوان.

 

 

تابع شن شانغ: “في التشكيل تحت الماء ، لم أتمكن من تمرير ميراثي لك ، بعد كل شيء ، كان تشكيلًا أنشأه فانغ يوان نفسه. لكن هنا ، يجب أن يكون الوضع آمنًا “.

هز شن شانغ رأسه في محنة: “لا تذكر ذلك على الإطلاق. لكن بالتأكيد له علاقة بناري السوداء. إذا تمكنت من اكتشاف لغز النار السوداء ، فقد أتمكن من الحصول على نظرة ثاقبة لخطة الموقر الخالد أرض الجنة في ذلك الوقت ، بالإضافة إلى أعمق أسرار جنة حوت التنين! ”

 

 

 

عند هذه النقطة ، صمت شن شانغ: “أريد أن أراها بنفسي ، هل هذا جيد؟”

“هذه المهمة صعبة للغاية ، أقترح أن نستسلم”. اقترب مياو مينغ شن سرا من فانغ يوان وناقش معه على انفراد.

 

لكنهما لم يكونا مستعدين للاستسلام ، فقد سمحا فقط لبقية خالدي عشيرة شن باتباعه.

“بالطبع.” استجاب فانغ يوان على الفور. نظرًا لأنه أخبر شن شانغ عن هذا الموقف ، فلن يخفيه.

 

 

“لكن الحقيقة هي أن حوت التنين الأزرق هو وحش أسطوري مقفر سحيق ، قوته قريبة من قمة العالم. هناك عدد قليل جدًا من الوجود الذي يمكن أن يهدده. إذا كان هناك شيء يمكن أن يهدد حياته ، فهل ستكون هناك فائدة من تعزيز جنة حوت التنين؟ ”

لمحاولة إكمال مهمة فائقة ، بدا الاعتماد عليه وحده غير كافٍ ، كان عليه أن يجمع قوة كل أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

سرعان ما اجتمعت مجموعة الخالدين معًا ووصلت إلى العمود الفقري السماوي.

 

 

كانت العظام العملاقة بيضاء حليبية ولها هالة مقدسة.

عند رؤية البحر من غيوم النار السوداء التي ملأت السماء ، تغيرت مجموعة الخالدين في التعبير وهم يتعجبون من ذلك.

نظرًا لأن فانغ يوان قد رأى بالفعل من خلال وظيفة العمود الفقري السماوي ، كان استخدامه الوحيد هو تعزيز جنة حوت التنين.

 

نزلت أنثى خالدة ترتدي رداءًا أرجوانيًا من الحرير ، مزخرفًا وغامضًا ، من الجبل خطوة بخطوة.

حاولت مجموعة الخالدين إبادة النار السوداء ، لكن التقدم كان طفيفًا للغاية. يبدو أنه كلما زاد حجم النار السوداء ، كان من الصعب القضاء عليها.

 

 

 

من بين الخالدين ، كانت أساليب المسار البشري لشن شانغ فقط فعالة بما فيه الكفاية ، وتفوق على الآخرين جميعًا.

ابتسم شن شانغ قليلا: “لم أتخل عن الأمل ، لكن علي أن أفكر في عشيرتنا. بعد ترك ميراث مساري البشري لمصلحة عشيرتنا ، يمكن اعتبار ذلك بمثابة سداد للديون التي كنت أدين بها للعشيرة! ”

 

لم يكن الأمر أنها لم تستطع أن تأخذ الأمر عقليًا ، لكن الإنفاق على الجوهر الخالد كان مرتفعًا للغاية.

بعد أن استمرت خطة إزالة الحريق الأسود لعدة أيام ، كانت هوا داي أول من استسلم.

 

 

 

لم يكن الأمر أنها لم تستطع أن تأخذ الأمر عقليًا ، لكن الإنفاق على الجوهر الخالد كان مرتفعًا للغاية.

 

 

 

“هذه المهمة صعبة للغاية ، أقترح أن نستسلم”. اقترب مياو مينغ شن سرا من فانغ يوان وناقش معه على انفراد.

 

 

لمحاولة إكمال مهمة فائقة ، بدا الاعتماد عليه وحده غير كافٍ ، كان عليه أن يجمع قوة كل أسياد الغو الخالدين.

حتى بدون أن يضطر إلى قول أي شيء ، كان فانغ يوان قد أراد بالفعل الاستسلام.

هز شن شانغ رأسه في محنة: “لا تذكر ذلك على الإطلاق. لكن بالتأكيد له علاقة بناري السوداء. إذا تمكنت من اكتشاف لغز النار السوداء ، فقد أتمكن من الحصول على نظرة ثاقبة لخطة الموقر الخالد أرض الجنة في ذلك الوقت ، بالإضافة إلى أعمق أسرار جنة حوت التنين! ”

 

تابع شن شانغ: “في التشكيل تحت الماء ، لم أتمكن من تمرير ميراثي لك ، بعد كل شيء ، كان تشكيلًا أنشأه فانغ يوان نفسه. لكن هنا ، يجب أن يكون الوضع آمنًا “.

حتى الآن ، بذل الخالدون قصارى جهدهم لكنهم تمكنوا فقط من القضاء على منطقة صغيرة من النار السوداء. ومثل هذا المقياس لم يكن حتى واحدًا من الألف من النار السوداء بأكملها.

 

 

 

“إذا كنت سأستفيد حقًا من قوة معركتي في المرتبة الثامنة ، فسيكون هذا بالتأكيد أكثر كفاءة ، لكن النتيجة ستكون سيئة للغاية. بدلاً من ذلك ، قد أكمل مهمات كبيرة الحجم واحدة تلو الأخرى ، وبعد عدة مرات ، سأتمكن من تجميع قدر كبير من نقاط الاستحقاق “.

“مع السلامة.” تحرك لو وي يين جانبا وأفسح المجال لمغادرتها.

 

 

“أخشى فقط أن يكون الموقر قادرًا على التعامل مع مهمة فائقة مثل هذه بسهولة.”

“هذه المهمة صعبة للغاية ، أقترح أن نستسلم”. اقترب مياو مينغ شن سرا من فانغ يوان وناقش معه على انفراد.

 

 

قرر فانغ يوان الاستسلام.

 

 

لم يعرف فانغ يوان ، لكنه بالتأكيد لم يكن شيئًا جيدًا.

أعرب شن كونغ شنغ وشن شانغ عن تفهمهما.

 

 

 

لكنهما لم يكونا مستعدين للاستسلام ، فقد سمحا فقط لبقية خالدي عشيرة شن باتباعه.

 

 

 

قال شن شانغ لـ فانغ يوان: “ما زلت أرغب في استكشافه أكثر ، سوف أتحرك على طول العمود الفقري الرئيسي وأرى ما إذا كان بإمكاني العثور على أي دليل أو إجابة.”

 

 

 

نظر إليه فانغ يوان بعمق ، أومأ برأسه وغادر مباشرة.

لكن كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الوحش الشرس الذي يمكن أن يصل إلى مستوى الرتبة التاسعة؟

 

 

سرعان ما ترك هنا شن شانغ وشن كونغ شنغ فقط في العمود الفقري السماوي.

 

 

 

“تمشى معي.” تنهد شن شانغ.

 

 

 

تبع ذلك شن كونغ شنغ وأخذ زمام المبادرة ليسأل: “أيها السلف ، تعمدت تحويل الجميع بعيدًا ، هل تذكرت شيئًا ما؟”

“هذه المهمة صعبة للغاية ، أقترح أن نستسلم”. اقترب مياو مينغ شن سرا من فانغ يوان وناقش معه على انفراد.

 

بعد أن استمرت خطة إزالة الحريق الأسود لعدة أيام ، كانت هوا داي أول من استسلم.

هز شن شانغ رأسه: “إنني أخطط لتسليم ميراث مساري البشري إليك.”

ابتسم شن شانغ بمرارة: “ذاكرتي مجزأة ، ما أتذكره محدود. دعونا نبدأ من البداية ، لقد اعتدت التخصص في مسار الصوت ، ولكن بعد ذلك في حادث ، قمت بصقل غو شفاء الإصابة الخالد ، والذي من خلاله رأيت هذا الأمل في المسار البشري “.

 

 

ذهل شن كونغ شنغ ، وكان لديه شعور مشؤوم من نبرة شن شانغ حيث قال بسرعة: “أيها السلف ، لا داعي لأن تكون في عجلة من أمرك. أعتقد أنه ستكون هناك دائمًا طريقة لحل المشكلة فيك “.

لكن في الوقت الحالي ، كانت الجنية زي وي مغطاة بطبقة رقيقة من العرق وبدت مرهقة ، لكن عينيها كانتا مشرقتسن وروحها كانت عالية.

 

 

ابتسم شن شانغ قليلا: “لم أتخل عن الأمل ، لكن علي أن أفكر في عشيرتنا. بعد ترك ميراث مساري البشري لمصلحة عشيرتنا ، يمكن اعتبار ذلك بمثابة سداد للديون التي كنت أدين بها للعشيرة! ”

 

 

 

كان شن كونغ شنغ صامتًا.

 

 

سرعان ما اجتمعت مجموعة الخالدين معًا ووصلت إلى العمود الفقري السماوي.

تابع شن شانغ: “في التشكيل تحت الماء ، لم أتمكن من تمرير ميراثي لك ، بعد كل شيء ، كان تشكيلًا أنشأه فانغ يوان نفسه. لكن هنا ، يجب أن يكون الوضع آمنًا “.

 

 

 

“لن أمرر الغو الخالد من المسار البشري خاصتي لك ، لأنني ما زلت بحاجة إلى استخدامه. ما أنقله إليك هو خبرتي في الزراعة ، والحركات القاتلة المختلفة ووصفات الغو الخالد التي ابتكرتها “.

جنة الفضيلة.

 

 

قال شن كونغ شنغ رسميًا: “أنا بالتأكيد لن أفشل في الارتقاء إلى مستوى النوايا الحسنة للسلف”.

بعد تقييمه ، اكتشف فانغ يوان بعض التفاصيل: “هذا العمود الفقري السماوي هو في الواقع مادة خالدة لمسار العظام من المرتبة التاسعة!”

 

 

ابتسم شن شانغ بمرارة: “ذاكرتي مجزأة ، ما أتذكره محدود. دعونا نبدأ من البداية ، لقد اعتدت التخصص في مسار الصوت ، ولكن بعد ذلك في حادث ، قمت بصقل غو شفاء الإصابة الخالد ، والذي من خلاله رأيت هذا الأمل في المسار البشري “.

 

 

عند سفح الجبل ، كان لو وي يين ينتظر لفترة طويلة: “سيدة زي وي ، يبدو أنك وصلت إلى هدفك في هذه الرحلة.”

“من أجل التحول إلى المسار البشري ، قمت بالعديد من الأشياء في الخفاء ، وكلها كانت مخالفة لقواعد المسار الصالح. دافعت عشيرتنا عني وساعدت في التستر على هذه الحوادث ، لكن في النهاية ، لم أستطع إخفاءها عن اللورد الموقر الخالد أرض الجنة “.

 

 

لم تكن النار السوداء مشتعلة في الهواء ، بل كانت مرتبطة بعظام عملاقة.

“عندما وجدني اللورد أرض الجنة ، لم أكن ندًا له ، لم أستطع حتى تحمل ضربة واحدة منه. لكن اللورد أرض الجنة لم يقتلني ولم يسجنني ، لكن بدلاً من ذلك ، لأنني أمضيت سنوات عديدة في إنقاذ الأرواح ومساعدة الجرحى ، فقد منحني فرصة لتعويض نفسي. وقد وعدني أنه إذا تمكنت من اغتنام هذه الفرصة ، فقد أتمكن حتى من تحقيق هدفي والتحول بنجاح إلى زراعة المسار البشري “.

“أخيرًا ، ذات يوم ، خلقت الحركة القاتلة علامات الإصابة المتعددة. من هذه الحركة القاتلة ، استنتجت وصفة الغو الخالد علامة الإصابة “.

 

 

“وهكذا أتيت إلى هنا ، لقد تدربت بمرارة في التشكيل تحت الماء الذي أنشأه اللورد أرض الجنة.”

“أيهاالسلف ، لهذا الميراث الحقيقي الذي بدأته آفاق مستقبلية عظيمة ، وربما يكون قادرًا على إنشاء مسار فرعي جديد تمامًا يتفرع من المسار البشري.” أشاد شن كونغ شنغ بحرارة.

 

ابتسم لو وي يين أيضًا: “سيدة زي وي ، ليس من أجل مساعدتك ، هذا من أجل العالم ، للحفاظ على السلام في المناطق الخمس.”

“ذكريات زراعتي بلا توقف غير واضحة تمامًا ، أتذكر فقط أنه خلال هذه العملية ، تلقيت مساعدة من التشكيل تحت سطح البحر واخترقت مرارًا وتكرارًا ، وتقدمت بثبات.”

جنة الفضيلة.

 

“أخشى فقط أن يكون الموقر قادرًا على التعامل مع مهمة فائقة مثل هذه بسهولة.”

“مع الغو الخالد شفاء الإصابة كأساس ، قمت بتطوير وإنشاء شفاء إصابات إنقاذ الموتى ، والإصابات الخفيفة ، والإصابات الشديدة ، والإصابات القاتلة ، والإصابات الحسية ، وسبع إصابات شاقة ، وحركات قاتلة أخرى.”

 

 

كانت هذه صعوبة مهمة فائقة.

“أخيرًا ، ذات يوم ، خلقت الحركة القاتلة علامات الإصابة المتعددة. من هذه الحركة القاتلة ، استنتجت وصفة الغو الخالد علامة الإصابة “.

حاولت مجموعة الخالدين إبادة النار السوداء ، لكن التقدم كان طفيفًا للغاية. يبدو أنه كلما زاد حجم النار السوداء ، كان من الصعب القضاء عليها.

 

 

“لقد قمت بصقله واستبدلت الغو الحيوي الخاص بي. مع هذا الغو الخالد ، سيتم تحويل أي هجمات تتسبب في إلحاق الضرر بي إلى علامات الإصابة ذات الصلة “.

 

 

 

“كلما زادت علامات الإصابة لدي ، زادت قوة حركة الإصابات القاتلة المتبادلة. في المعركة في وقت سابق ، أجبرت فانغ يوان على التراجع من قبلي لأنني استخدمت الحركة القاتلة إصابات متبادلة لجعله مغطى بعلامات الإصابة “.

 

 

كانت العظام العملاقة بيضاء حليبية ولها هالة مقدسة.

“تذكر أن غو علامة الإصابة الخالد هو جوهر ميراث مساري البشري ، في حين أن الإصابات المتبادلة هي طريقتي الهجومية الرئيسية.”

 

 

 

اهتز قلب شن كونغ شنغ عندما كان يستمع ، كان الميراث الحقيقي للمسار البشري الذي أنشأه شن شانغ عميقًا لدرجة أنه هزّه جسديًا وعقليًا!

 

 

نظرًا لأن فانغ يوان قد رأى بالفعل من خلال وظيفة العمود الفقري السماوي ، كان استخدامه الوحيد هو تعزيز جنة حوت التنين.

“أيهاالسلف ، لهذا الميراث الحقيقي الذي بدأته آفاق مستقبلية عظيمة ، وربما يكون قادرًا على إنشاء مسار فرعي جديد تمامًا يتفرع من المسار البشري.” أشاد شن كونغ شنغ بحرارة.

ماذا سيحدث إذا تم تدمير العمود الفقري السماوي بالكامل؟

 

“هل لديك أي انطباعات عن هذا المكان؟” استفسر فانغ يوان.

“ها ها ها ها.” ضحك شن شانغ بفخر وهو يربت على كتف شن كونغ شنغ: “أخشى ألا أكون قادرًا على ذلك. الميراث متروك لك ، إذا كنت مهتمًا فيالمستقبل ، يمكنك التبديل إلى المسار البشري. إذا لم تكن لديك نية للقيام بذلك ، فما عليك سوى اختيار خليفة مناسب “.

 

 

بعد التفكير قليلاً ، غادر فانغ يوان المكان ، وعاد إلى جزيرة البداية ، وذهب إلى التشكيل تحت الماء.

الحدود الجنوبية.

اهتز قلب شن كونغ شنغ عندما كان يستمع ، كان الميراث الحقيقي للمسار البشري الذي أنشأه شن شانغ عميقًا لدرجة أنه هزّه جسديًا وعقليًا!

 

 

جنة الفضيلة.

 

 

كان للعظام العملاقة جذع رئيسي يمتد من الشرق إلى الغرب ، ويمكن أن يخترق السماء والأرض ، وكان مثل تنين السماوات التسع الذي امتد إلى ما وراء رؤية فانغ يوان. على جانبي العظام ، كان هناك عدد لا يحصى من العظام العملاقة المتفرعة المرتّبة بعناية والتي تمتد إلى الخارج ، كما لو كانت أنياب عاجية عملاقة.

نزلت أنثى خالدة ترتدي رداءًا أرجوانيًا من الحرير ، مزخرفًا وغامضًا ، من الجبل خطوة بخطوة.

 

 

“ما هو نوع الارتباط الموجود بين النار السوداء هنا والنار السوداء على جسد شن شانغ؟” استمر فانغ يوان في الاستنتاج ، وخلال هذه العملية ، رأى ضلعًا متفرّعًا يذوب تمامًا في النار السوداء.

كانت بشرتها بيضاء كالثلج ، وشعرها الأسود يتدلى حتى خصرها ، وعيناها مثل البركة العميقة ، مع شعور بالحزن يلف وجهها. كانت زعيمة المحكمة السماوية ، الشخص الذي كان لديه رقعة شطرنج كوكبة النجوم ، الخبير الأول في مسار الحكمة في العالم الحالي – الجنية زي وي!

“هل لديك أي انطباعات عن هذا المكان؟” استفسر فانغ يوان.

 

 

لكن في الوقت الحالي ، كانت الجنية زي وي مغطاة بطبقة رقيقة من العرق وبدت مرهقة ، لكن عينيها كانتا مشرقتسن وروحها كانت عالية.

 

 

 

عند سفح الجبل ، كان لو وي يين ينتظر لفترة طويلة: “سيدة زي وي ، يبدو أنك وصلت إلى هدفك في هذه الرحلة.”

 

 

 

ابتسمت الجنية زي وي: “لقد أفادني هذا التسلق كثيرًا. لقد حصلت بالفعل على غو الإحسان ، شكرًا لك على كرمك “.

 

 

 

ابتسم لو وي يين أيضًا: “سيدة زي وي ، ليس من أجل مساعدتك ، هذا من أجل العالم ، للحفاظ على السلام في المناطق الخمس.”

 

 

ابتسمت الجنية زي وي: “لقد أفادني هذا التسلق كثيرًا. لقد حصلت بالفعل على غو الإحسان ، شكرًا لك على كرمك “.

“لكن للأسف ، في العالم الحالي ، يرتفع الخالدون الشياطين. ناهيك عن فانغ يوان ، مؤخرًا في الصحراء الغربية ، ظهر بالفعل خبير عظيم من الرتبة الثامنة في مسار الدم ، وجد عن قصد مشكلة مع القوى الخارقة وهاجم بشكل متكرر نقاط الموارد المختلفة. إنهم يتصرفون بغطرسة شديدة ، والأساليب مرعبة بشكل غير عادي. الفوضى قادمة ، آمل فقط أن تصبح جنة الفضيلة هذه جنة حقيقية آمنة من فوضى العالم “.

 

 

كان شن شانغ لا يزال واعيًا ، أخبره فانغ يوان بالوضع في العمود الفقري السماوي.

تنهدت الجنية زي وي: “أنا أفهم ما تعنيه. في المستقبل ، ستكون هناك مكافآت سخية لك بعد التغييرات في المناطق الخمس. إلى اللقاء.”

 

 

كان شن شانغ لا يزال واعيًا ، أخبره فانغ يوان بالوضع في العمود الفقري السماوي.

“مع السلامة.” تحرك لو وي يين جانبا وأفسح المجال لمغادرتها.

“بخلاف ذلك ، هل هو شيء خلقه الخالد الموقر أرض الجنة شخصيًا؟” كان فانغ يوان مليئا بالأسئلة.

لا ينبغي أن يكون العمود الفقري السماوي عظمًا بشريًا ، فأي سيد غو خالد كان له مثل هذا الجسم الضخم؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط