نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1909

1909 مواد شن كونغ شنغ الخالدة

1909 مواد شن كونغ شنغ الخالدة

1909 مواد شن كونغ شنغ الخالدة

 

 

 

 

استجمع قوته وألقى بالقضيب الأسود على فانغ يوان.

 

 

“لا يزال بإمكان هذه النار السوداء أن تتحول؟” لمعت عيون فانغ يوان بالضوء الساطع ، هز رأسه بعد ذلك مباشرة ، كان الضباب الفضي الأبيض لا يزال يتمتع بهالة غريبة ، لم يكن ينتمي إلى أي مسار.

لكن في اللحظة التالية ، قال فانغ يوان: “لكن هذا لا يكفي.”

 

“ماذا بعد؟” ابتسم فانغ يوان: “هذه وحدها لا يمكنها استبدال خبير عظيم من المرتبة الثامنة.”

لا يبدو أن الضباب الفضي الأبيض يختلف اختلافًا جوهريًا عن النار السوداء ، وبينما كان شن شانغ محاطًا بها ، كان لا يزال مجنونًا ، وكان وحشا العام السحيقان يستمران أيضًا في العواء.

 

 

 

عندما أطلق فانغ يوان سيوف الفجر الطائرة مرة أخرى ، اكتشف أن قوة السيوف الطائرة عززت بالفعل الضباب الفضي الأبيض ، مما تسبب في زيادة حجم الأخير.

 

 

مما لا يمكن إنكاره ، تسبب جنون شن شانغ في انخفاض قيمته بشكل كبير. والخطر المخفي المرعب الذي كان يحمله قلل من هذه القيمة إلى رقم سلبي تقريبًا.

مريب ، غير فانغ يوان رأيه على الفور وذهب في هياج غاضب مع نصال الرياح بدلاً من ذلك.

 

 

إذا نظر المرء عن كثب ، فسوف يلاحظ أن هذه الدوامات الشبيهة بالياقوت كانت تدور باستمرار.

ضعف الضباب الفضي الأبيض مرة أخرى ، لكن معدل الانخفاض كان لا يزال ضئيلاً للغاية.

 

 

مريب ، غير فانغ يوان رأيه على الفور وذهب في هياج غاضب مع نصال الرياح بدلاً من ذلك.

بعد أن استمر الهجوم لفترة من الوقت ، تحول الضباب الفضي الأبيض فجأة إلى ثلاث زوابع كبيرة ، تغطي شن شانغ والوحشين السحيقين.

 

 

1909 مواد شن كونغ شنغ الخالدة

انطلقت نصال الرياح لفانغ يوان في الزوبعة وبدأت في تعزيز قوة الأخير مرة أخرى.

 

 

 

بدأ فانغ يوان في التجربة وبدأ بحكمة في تبديل تكتيكاته.

هذه النقطة وحدها جعلتها أكثر قيمة بكثير من حقيبة معدة قندس الكنز الأزرق وشجرة قضيب النجم الساقط معًا.

 

كان هذا القضيب الأسود أطول من فانغ يوان ، وكان بسماكة بيضة أوزة ، وكان السطح أيضًا خشنًا جدًا ، ولم يكن الوزن خفيفًا ، كما لو كان أداة حديدية خام.

قد يضطر أسياد الغو الخالدين الآخرون إلى التوقف ، لكن فانغ يوان طور جميع المسارات ، وكان لديه عدد مذهل من الغو الخالد تحت تصرفه ، كما كان لديه مستوى تحصيل في العديد من المسارات ، وكان أكثر مهارة في الانتقال إلى مسارات مختلفة.

 

 

“لا يزال بإمكان هذه النار السوداء أن تتحول؟” لمعت عيون فانغ يوان بالضوء الساطع ، هز رأسه بعد ذلك مباشرة ، كان الضباب الفضي الأبيض لا يزال يتمتع بهالة غريبة ، لم يكن ينتمي إلى أي مسار.

في ظل هجوم فانغ يوان ، استمرت النار السوداء الغريبة في التحول وتصبح أصغر فأصغر.

 

 

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر فانغ يوان بهالة كثيفة من الحياة منه.

كان وحشا العام السحيقين أول من مات دون ترك جثثهما ، وسرعان ما تُرك فانغ يوان مع شن شانغ فقط كهدف له.

“بالطبع لن أكون بهذا الجشع.” هز فانغ يوان رأسه وقال بسهولة: “أريد موادًا خالدة ، لكن ليس مثل المواد الثلاثة التي قدمتها لي. إنها جميعًا في مرتبة عالية جدًا ، وأحتاج إلى عدد كبير من المواد الخالدة من الرتبة السادسة والسابعة ، وكلما زاد التنوع والكمية ، كان ذلك أفضل “.

 

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر فانغ يوان بهالة كثيفة من الحياة منه.

“انتظر انتظر! فانغ يوان ، لدي قدر هائل من الثروة لأهديها لك “. صرخ شن كونغ شنغ بصوت عال ولم يعد بإمكانه مشاهدة هذا الأمر.

 

 

في الجزء العلوي من الجذع ، كان هناك عدد لا يحصى من علامات النجوم ، بعضها ذو حواف خماسية ، وبعضها ذو حدين ، ومرتّب بشكل مضغوط ، وكلها تصدر ضوء النجوم الباهت.

لفرحه ، توقف فانغ يوان بالفعل.

 

 

 

نظر فانغ يوان إلى شن كونغ شنغ وابتسم: “هل تريد مني السماح لسلف عشيرتك بالرحيل؟ يجب أن تعلم أن هذا خالد شيطاني ، الخالد الشيطاني جدا الذي قمعه الموقر الخالد أرض الجنة شخصيا في الماضي. لقد رأيت حالته الحالية ، مجنون كوحش ، يهذي ، ومتسق مع ما تم وصفه في مسلة الاستحقاق. هل ما زلت تريد إنقاذه؟ ”

استجمع قوته وألقى بالقضيب الأسود على فانغ يوان.

 

 

نظر شن كونغ شنغ بعمق إلى شن شانغ المسجون في عمود الضوء واتخذ قراره: “أعتقد أن هذا الجنون مؤقت فقط. سيكون من قبيل المصادفة أن يقع السلف شن شانغ في جنون دائم عندما كنت على وشك إنقاذه ، أليس كذلك؟ ”

 

 

“لدي ما مجموعه اثني عشر جزءًا من مياه تقدم وتراجع المد هنا ، يمكنني أن أقدمها لك جميعًا.” قدم شن كونغ شنغ عرضه.

“وما الثمن الذي يمكنك دفعه مقابل ذلك؟” سأل فانغ يوان.

لا يبدو أن الضباب الفضي الأبيض يختلف اختلافًا جوهريًا عن النار السوداء ، وبينما كان شن شانغ محاطًا بها ، كان لا يزال مجنونًا ، وكان وحشا العام السحيقان يستمران أيضًا في العواء.

 

 

“ما رأيك في إلقاء نظرة على هذا؟” قام شن كونغ شنغ بسحب مادة خالدة.

 

 

لكن لم يكن له جذور ، ولا أغصان ، ولا أوراق ، لم يكن هناك سوى الجذع.

كانت حقيبة.

من خلال زرعها في الفتحة الخالدة ، يمكن لـ سيد الغو الخالد استخدامها لإنشاء نظام كامل من النجوم التي تدور. لقد كانت بيئة فريدة من نوعها حققت مكاسب متزايدة كل عام ، وكان من المستحيل تقريبًا تقدير المبلغ الإجمالي للمكاسب بمرور الوقت ، يومًا بعد يوم ، وعامًا بعد عام.

 

كان العجوز الخالد كونغ جوي أحد السادة السامين الثلاثة في مسار الصقل ، وهو مشابه لسلف الشعر الطويل. كان قندس الكنز الأزرق الذي سعى وراءه واهتم به أمرًا استثنائيًا بشكل طبيعي.

لم تكن الحقيبة كبيرة ويبدو أنها بحجم قبضة الرجل البالغ. ومع ذلك ، كان سطح الحقيبة مغطى بنمط يشبه الأحجار الكريمة أو الدوامات الزرقاء.

كان خالد من الرتبة الثامنة بدون عقل مجرد عبء ، غير قادر على التمييز بين العدو والصديق ، وكان بمثابة أضحوكة للآخرين ، وحتى أنه قد يجلب كارثة لعشيرة شن بسبب قتله المتهور.

 

لفرحه ، توقف فانغ يوان بالفعل.

إذا نظر المرء عن كثب ، فسوف يلاحظ أن هذه الدوامات الشبيهة بالياقوت كانت تدور باستمرار.

عندما يتعلق الأمر بمصالح العشيرة ، كان منطقيًا لدرجة أنه أصبح شبه عديم مشاعر.

 

 

لكن عندما عاد المرء إلى حواسه ، كانت هذه الخطوط ما زالت خطوطًا ، كما لو كان المشهد مجرد وهم.

 

 

 

ومع ذلك ، رفع فانغ يوان حواجبه وابتسم بخفة: “إذن إنها حقيبة معدة قندس الكنز الأزرق”.

“لا يزال بإمكان هذه النار السوداء أن تتحول؟” لمعت عيون فانغ يوان بالضوء الساطع ، هز رأسه بعد ذلك مباشرة ، كان الضباب الفضي الأبيض لا يزال يتمتع بهالة غريبة ، لم يكن ينتمي إلى أي مسار.

 

لم تكن الحقيبة كبيرة ويبدو أنها بحجم قبضة الرجل البالغ. ومع ذلك ، كان سطح الحقيبة مغطى بنمط يشبه الأحجار الكريمة أو الدوامات الزرقاء.

كان قندس الكنز الأزرق وحشًا مقفرًا سحيقًا ، غالبًا ما يسافر بين البحر الشرقي والسماء الزرقاء السحيقة. الآن بعد أن تحطمت السماء الزرقاء السحيقة ، انقرض قندس الكنز الأزرق أيضًا. في التاريخ ، كان سيد الغو الخالد الذي ذبح أكثر قنادس الكنز الزرقاء هو العجوز الخالد كونغ جوي.

“لدي ما مجموعه اثني عشر جزءًا من مياه تقدم وتراجع المد هنا ، يمكنني أن أقدمها لك جميعًا.” قدم شن كونغ شنغ عرضه.

 

 

كان العجوز الخالد كونغ جوي أحد السادة السامين الثلاثة في مسار الصقل ، وهو مشابه لسلف الشعر الطويل. كان قندس الكنز الأزرق الذي سعى وراءه واهتم به أمرًا استثنائيًا بشكل طبيعي.

“بالطبع لا.” كان تعبير شن كونغ شنغ ثقيلًا: “ولكن ما الذي ستحصل عليه عشيرة شن؟ مجنون من الرتبة الثامنة؟ هو نفسه تهديد خفي. وهو تهديد خفي يمكنه حتى إجبار أرض الجنة الرحيم على اتخاذ إجراء شخصي للقضاء عليه! ”

 

على الرغم من وجود موجات لا حصر لها ، إلا أنها كانت غير مرتبة.

ناهيك عن أن كيس المعدة هذا وحده كان نصف فتحة خالدة ، وكان يحتوي على علامات داو مسار الفضاء وعلامات داو لمسار الماء ، وكان بداخله عالم صغير بالكامل ، يمكن أن يخفي كنوزًا لا تعد ولا تحصى. يمكن لـ سيد الغو الخالد الحصول عليها ودمجها في الفتحة الخالدة ، مما يزيد من حجم مغارة سمائه.

بعد أن استمر الهجوم لفترة من الوقت ، تحول الضباب الفضي الأبيض فجأة إلى ثلاث زوابع كبيرة ، تغطي شن شانغ والوحشين السحيقين.

 

 

بسبب هذه الخاصية ، تمت مطاردة قندس الكنز الأزرق وقتله على نطاق واسع من قبل أسياد الغو الخالدين. لم يكن من المستغرب أن تنقرض قنادس الكنز الزرقاء .

ابتسم شن كونغ شنغ: “نحن نشعر بالإطراء”.

 

ناهيك عن أنه كان لها العديد من الاستخدامات الرائعة.

يمكن القول أن كيس معدة قندس الكنز الأزرق هو أثمن شيء في جسمه. وفي عالم اليوم حيث انقرض ، كانت قيمة كيس المعدة هذا أعلى من المعتاد!

 

 

ارتفعت موجات الماء وسقطت في انسجام تام ، وتتقدم في لحظة واحدة وتتراجع في التالية ، يمكن أن يطلق عليه تقدم وتراجع منظم.

باختصار ، كان هذا كنزًا نادرًا للغاية وذو قيمة عالية.

 

 

“القارة الوسطى أقوى بكثير من المناطق الأربع الأخرى ، لذا إذا هاجموا البحر الشرقي في المستقبل ، فهل تريد عشيرة شن الاستسلام أم البقاء معتمدة على نفسها؟ حتى لو استسلمت ، هل ستستسلم جميع القوات الخارقة في البحر الشرقي؟ لهذا السبب ، لا يوجد أبدًا نقص في الأعداء ، لكن من النادر جدًا مواجهة الحلفاء مثلي “.

مد فانغ يوان يده وأخذ حقيبة المعدة مباشرة من يدي شن كونغ شنغ.

 

 

1909 مواد شن كونغ شنغ الخالدة

كان كيس المعدة خفيفًا وكان السطح زلقًا جدًا.

“إنه لا يكفى؟” تقلص بؤبؤ شن كونغ شنغ حيث أظهر تعبيرا محرجا.

 

 

قام فانغ يوان بفحصه ووجد أنه لم يتم العبث بأي شيء ، لذلك وضعه في الفتحة الخالدة أمام شن كونغ شنغ دون أي قلق.

 

 

 

بعد ذلك ، ابتسم: “أي شيء آخر؟”

ضحك فانغ يوان وأشار بإصبعه إلى شن شانغ: “إنه سلفك ، الشخص الذي بذلت قصارى جهدك لإنقاذه.”

 

” شجرة قضيب النجم الساقط.” تحدث فانغ يوان.

أخذ شن كونغ شنغ نفسًا عميقًا وسحب قضيبًا أسود طويلًا بصعوبة بالغة: “وهذا أيضًا ، امسكه.”

ناهيك عن أنه كان لها العديد من الاستخدامات الرائعة.

 

 

استجمع قوته وألقى بالقضيب الأسود على فانغ يوان.

كاد شن كونغ شنغ أن يضغط على أسنانه حتى تحطمت: “حسنًا ، ماذا تريد أيضًا ، الغو الخالد؟”

 

 

قام فانغ يوان بتمديد ذراعه للقبض عليه ، وكان القضيب ثقيلًا جدًا ، ولكن كان لديه أيضًا الكثير من علامات داو مسار القوة عليه ، كان الأمر سهلاً بشكل طبيعي.

لكن عندما عاد المرء إلى حواسه ، كانت هذه الخطوط ما زالت خطوطًا ، كما لو كان المشهد مجرد وهم.

 

ضحك فانغ يوان وأشار بإصبعه إلى شن شانغ: “إنه سلفك ، الشخص الذي بذلت قصارى جهدك لإنقاذه.”

على عكس شن كونغ شنغ الذي كان سيد غو خالد خالصًا من مسار الصوت.

“وما الثمن الذي يمكنك دفعه مقابل ذلك؟” سأل فانغ يوان.

 

“انتظر انتظر! فانغ يوان ، لدي قدر هائل من الثروة لأهديها لك “. صرخ شن كونغ شنغ بصوت عال ولم يعد بإمكانه مشاهدة هذا الأمر.

كان هذا القضيب الأسود أطول من فانغ يوان ، وكان بسماكة بيضة أوزة ، وكان السطح أيضًا خشنًا جدًا ، ولم يكن الوزن خفيفًا ، كما لو كان أداة حديدية خام.

 

 

بعد أن استمر الهجوم لفترة من الوقت ، تحول الضباب الفضي الأبيض فجأة إلى ثلاث زوابع كبيرة ، تغطي شن شانغ والوحشين السحيقين.

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر فانغ يوان بهالة كثيفة من الحياة منه.

 

 

 

كان هذا نباتًا قديمًا مقفرًا!

شن كونغ شنغ صر أسنانه وقال: “أنا متأكد من أن هذه المادة الخالدة ستكون قادرة على إرضائك.”

 

بعد أن استمر الهجوم لفترة من الوقت ، تحول الضباب الفضي الأبيض فجأة إلى ثلاث زوابع كبيرة ، تغطي شن شانغ والوحشين السحيقين.

لكن لم يكن له جذور ، ولا أغصان ، ولا أوراق ، لم يكن هناك سوى الجذع.

 

 

كان وحشا العام السحيقين أول من مات دون ترك جثثهما ، وسرعان ما تُرك فانغ يوان مع شن شانغ فقط كهدف له.

في الجزء العلوي من الجذع ، كان هناك عدد لا يحصى من علامات النجوم ، بعضها ذو حواف خماسية ، وبعضها ذو حدين ، ومرتّب بشكل مضغوط ، وكلها تصدر ضوء النجوم الباهت.

لكن في اللحظة التالية ، قال فانغ يوان: “لكن هذا لا يكفي.”

 

 

” شجرة قضيب النجم الساقط.” تحدث فانغ يوان.

“أوه؟” أظهر شن كونغ شنغ نظرة اهتمام مفاجئ: “كيف ذلك؟”

 

 

أومأ شن كونغ شنغ برأسه وصرخ: “فانغ يوان ، معرفتك الواسعة تستحق الإعجاب.”

 

 

 

كانت ظروف نمو هذه الشجرة لا تزال لغزًا لأنها كانت نادرة للغاية ومنخفضة الكمية منذ العصور القديمة.

 

 

 

كانت لها السمة الفريدة المتمثلة في جذب النجوم باستمرار ، والسقوط في جذع الشجرة والتحول إلى علامة نجمة واحدة. هذا هو سبب تسميته بالنجم الساقط.

لكن في اللحظة التالية ، قال فانغ يوان: “لكن هذا لا يكفي.”

 

“ماذا؟” رفع فانغ يوان يده ، أطلق عددا كبيرا من سيوف الفجر الطائرة باتجاه شن شانغ.

وفقًا للشائعات ، كان أحد الدوافع التي كان لدى الموقر الخالد لوتس المنشأ عندما سافر حول العالم بمفرده هو جمع هذه الشجرة.

مد فانغ يوان يده وأخذ حقيبة المعدة مباشرة من يدي شن كونغ شنغ.

 

على عكس شن كونغ شنغ الذي كان سيد غو خالد خالصًا من مسار الصوت.

لا تكمن قيمة شجرة قضيب النجم الساقط في حد ذاتها.

 

 

 

من خلال زرعها في الفتحة الخالدة ، يمكن لـ سيد الغو الخالد استخدامها لإنشاء نظام كامل من النجوم التي تدور. لقد كانت بيئة فريدة من نوعها حققت مكاسب متزايدة كل عام ، وكان من المستحيل تقريبًا تقدير المبلغ الإجمالي للمكاسب بمرور الوقت ، يومًا بعد يوم ، وعامًا بعد عام.

كان شن شانغ لا يزال مجنونًا واستمر في الهدير.

 

 

مثل كيس معدة قندس الكنز الأزرق ، وضع فانغ يوان شجرة قضيب النجم الساقط في الفتحة الخالدة مرة أخرى ، وهو السلوك الطبيعي الذي كاد أن يعطي شن كونغ شنغ الوهم بأن هذا النبات المقفر النادر القديم ينتمي إلى فانغ يوان في المقام الأول !

لا يبدو أن الضباب الفضي الأبيض يختلف اختلافًا جوهريًا عن النار السوداء ، وبينما كان شن شانغ محاطًا بها ، كان لا يزال مجنونًا ، وكان وحشا العام السحيقان يستمران أيضًا في العواء.

 

هذه المرة ، أخذ قطعة من الماء.

“ماذا بعد؟” ابتسم فانغ يوان: “هذه وحدها لا يمكنها استبدال خبير عظيم من المرتبة الثامنة.”

“لدي ما مجموعه اثني عشر جزءًا من مياه تقدم وتراجع المد هنا ، يمكنني أن أقدمها لك جميعًا.” قدم شن كونغ شنغ عرضه.

 

على عكس شن كونغ شنغ الذي كان سيد غو خالد خالصًا من مسار الصوت.

شن كونغ شنغ صر أسنانه وقال: “أنا متأكد من أن هذه المادة الخالدة ستكون قادرة على إرضائك.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قد يضطر أسياد الغو الخالدين الآخرون إلى التوقف ، لكن فانغ يوان طور جميع المسارات ، وكان لديه عدد مذهل من الغو الخالد تحت تصرفه ، كما كان لديه مستوى تحصيل في العديد من المسارات ، وكان أكثر مهارة في الانتقال إلى مسارات مختلفة.

 

 

هذه المرة ، أخذ قطعة من الماء.

 

 

 

كان الماء مقيدًا في كرة ، مما يخلق موجات باستمرار. لم تكن الأمواج على سطح الماء فحسب ، بل كانت ترتفع بلا نهاية حتى داخل الماء.

أخذ شن كونغ شنغ نفسًا عميقًا وسحب قضيبًا أسود طويلًا بصعوبة بالغة: “وهذا أيضًا ، امسكه.”

 

 

على الرغم من وجود موجات لا حصر لها ، إلا أنها كانت غير مرتبة.

ضحك فانغ يوان وأشار بإصبعه إلى شن شانغ: “إنه سلفك ، الشخص الذي بذلت قصارى جهدك لإنقاذه.”

 

أخذ شن كونغ شنغ نفسًا عميقًا وسحب قضيبًا أسود طويلًا بصعوبة بالغة: “وهذا أيضًا ، امسكه.”

ارتفعت موجات الماء وسقطت في انسجام تام ، وتتقدم في لحظة واحدة وتتراجع في التالية ، يمكن أن يطلق عليه تقدم وتراجع منظم.

 

 

ابتسم شن كونغ شنغ: “نحن نشعر بالإطراء”.

عندما رأى فانغ يوان هذا ، لمع ضوء ساطع عينيه وقال: ” مياه تقدم وتراجع المد .”

 

 

ناهيك عن أنه كان لها العديد من الاستخدامات الرائعة.

في الواقع ، كانت هذه واحدة من أعظم ثلاث مياه في العالم ، مياه تقدم وتراجع المد.

بسبب هذه الخاصية ، تمت مطاردة قندس الكنز الأزرق وقتله على نطاق واسع من قبل أسياد الغو الخالدين. لم يكن من المستغرب أن تنقرض قنادس الكنز الزرقاء .

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قد يضطر أسياد الغو الخالدين الآخرون إلى التوقف ، لكن فانغ يوان طور جميع المسارات ، وكان لديه عدد مذهل من الغو الخالد تحت تصرفه ، كما كان لديه مستوى تحصيل في العديد من المسارات ، وكان أكثر مهارة في الانتقال إلى مسارات مختلفة.

كانت مادة خالدة من المرتبة التاسعة!

 

 

“وما الثمن الذي يمكنك دفعه مقابل ذلك؟” سأل فانغ يوان.

هذه النقطة وحدها جعلتها أكثر قيمة بكثير من حقيبة معدة قندس الكنز الأزرق وشجرة قضيب النجم الساقط معًا.

استجمع قوته وألقى بالقضيب الأسود على فانغ يوان.

 

 

ناهيك عن أنه كان لها العديد من الاستخدامات الرائعة.

قام فانغ يوان بفحصه ووجد أنه لم يتم العبث بأي شيء ، لذلك وضعه في الفتحة الخالدة أمام شن كونغ شنغ دون أي قلق.

 

 

“لدي ما مجموعه اثني عشر جزءًا من مياه تقدم وتراجع المد هنا ، يمكنني أن أقدمها لك جميعًا.” قدم شن كونغ شنغ عرضه.

 

 

قام فانغ يوان بفحصه ووجد أنه لم يتم العبث بأي شيء ، لذلك وضعه في الفتحة الخالدة أمام شن كونغ شنغ دون أي قلق.

لم يستطع فانغ يوان إلا أن يتنهد بخفة: “تستحق عشيرة شن أن تكون قوة عظمى في البحر الشرقي ، فلديكم حقًا أصول رائعة.”

عندما رأى فانغ يوان هذا ، لمع ضوء ساطع عينيه وقال: ” مياه تقدم وتراجع المد .”

 

على الرغم من وجود موجات لا حصر لها ، إلا أنها كانت غير مرتبة.

ابتسم شن كونغ شنغ: “نحن نشعر بالإطراء”.

كان كيس المعدة خفيفًا وكان السطح زلقًا جدًا.

 

 

لكن في اللحظة التالية ، قال فانغ يوان: “لكن هذا لا يكفي.”

كانت لها السمة الفريدة المتمثلة في جذب النجوم باستمرار ، والسقوط في جذع الشجرة والتحول إلى علامة نجمة واحدة. هذا هو سبب تسميته بالنجم الساقط.

 

 

“إنه لا يكفى؟” تقلص بؤبؤ شن كونغ شنغ حيث أظهر تعبيرا محرجا.

 

 

نظر فانغ يوان إلى شن كونغ شنغ وابتسم: “هل تريد مني السماح لسلف عشيرتك بالرحيل؟ يجب أن تعلم أن هذا خالد شيطاني ، الخالد الشيطاني جدا الذي قمعه الموقر الخالد أرض الجنة شخصيا في الماضي. لقد رأيت حالته الحالية ، مجنون كوحش ، يهذي ، ومتسق مع ما تم وصفه في مسلة الاستحقاق. هل ما زلت تريد إنقاذه؟ ”

سخر فانغ يوان وبدأ في استخدام سيوف الفجر مرة أخرى ، وطعن سيف شن شانغ في كل مرة.

 

 

 

كان شن شانغ لا يزال مجنونًا واستمر في الهدير.

 

 

“في عالم اليوم ، مع تغير عروق الأرض بشكل متكرر واندماج المناطق الخمس كواحدة واحدة ، لا بد أن يكون العالم فوضويا. على الرغم من أن عشيرة شن تقع في البحر الشرقي ، إلا أنها ليست جنة بأي حال من الأحوال. يتمتع البحر الشرقي بأكبر قدر من الموارد والثروة التي تجذب جشع الناس ، حتى عندما تكون الجدران الإقليمية الخمسة موجودة ، هناك تدفق مستمر من أسياد الغو الخالدين الذين يأتون إلى هنا ، ما الذي تعتقد أنه سيحدث في المستقبل؟ ”

صر شن كونغ شنغ أسنانه وهو يشاهد سلفه يتعرض للهجوم: “سلفي مجنون الآن ، إنه ليس مثل سيد غو خالد من الرتبة الثامنة. كلانا يعرف ذلك! ”

لكن لم يكن له جذور ، ولا أغصان ، ولا أوراق ، لم يكن هناك سوى الجذع.

 

شن كونغ شنغ صر أسنانه وقال: “أنا متأكد من أن هذه المادة الخالدة ستكون قادرة على إرضائك.”

“ولكن كما قلت من قبل ، يجب أن تكون هناك أوقات لا يصاب فيها بالجنون ، ألا يجب أن تكون هناك؟” كان فانغ يوان لا يزال يسخر.

 

 

“ماذا بعد؟” ابتسم فانغ يوان: “هذه وحدها لا يمكنها استبدال خبير عظيم من المرتبة الثامنة.”

“فانغ يوان!” قال شن كونغ شنغ بصوت منخفض.

عند هذه النقطة ، توقف مؤقتًا: “بالطبع ، هذا ليس بأي حال من الأحوال الشيء الوحيد الذي ستحصل عليه. ستكسب أيضًا … صداقتي “.

 

عندما أطلق فانغ يوان سيوف الفجر الطائرة مرة أخرى ، اكتشف أن قوة السيوف الطائرة عززت بالفعل الضباب الفضي الأبيض ، مما تسبب في زيادة حجم الأخير.

“ماذا؟” رفع فانغ يوان يده ، أطلق عددا كبيرا من سيوف الفجر الطائرة باتجاه شن شانغ.

باختصار ، كان هذا كنزًا نادرًا للغاية وذو قيمة عالية.

 

 

كاد شن كونغ شنغ أن يضغط على أسنانه حتى تحطمت: “حسنًا ، ماذا تريد أيضًا ، الغو الخالد؟”

إذا نظر المرء عن كثب ، فسوف يلاحظ أن هذه الدوامات الشبيهة بالياقوت كانت تدور باستمرار.

 

شن كونغ شنغ صر أسنانه وقال: “أنا متأكد من أن هذه المادة الخالدة ستكون قادرة على إرضائك.”

“بالطبع لن أكون بهذا الجشع.” هز فانغ يوان رأسه وقال بسهولة: “أريد موادًا خالدة ، لكن ليس مثل المواد الثلاثة التي قدمتها لي. إنها جميعًا في مرتبة عالية جدًا ، وأحتاج إلى عدد كبير من المواد الخالدة من الرتبة السادسة والسابعة ، وكلما زاد التنوع والكمية ، كان ذلك أفضل “.

“بالطبع لن أكون بهذا الجشع.” هز فانغ يوان رأسه وقال بسهولة: “أريد موادًا خالدة ، لكن ليس مثل المواد الثلاثة التي قدمتها لي. إنها جميعًا في مرتبة عالية جدًا ، وأحتاج إلى عدد كبير من المواد الخالدة من الرتبة السادسة والسابعة ، وكلما زاد التنوع والكمية ، كان ذلك أفضل “.

 

 

“عشيرة شن هي واحدة من القوى العظمى في البحر الشرقي ، أنتم تمتلكون سبع مناطق بحرية كبيرة وآلاف من المناطق البحرية المتوسطة والصغيرة ، وسيكون لديكم خالدان في المرتبة الثامنة في المستقبل. هذا الطلب الصغير لا ينبغي أن يكون صعبًا ، أليس كذلك؟ ”

رأى شن كونغ شنغ التهديد الخفي داخل شن شانغ وأبقى القلق في قلبه. كما أنه لم يكن لديه أدنى ثقة في أنه سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة.

 

بعد ذلك ، ابتسم: “أي شيء آخر؟”

“بالطبع لا.” كان تعبير شن كونغ شنغ ثقيلًا: “ولكن ما الذي ستحصل عليه عشيرة شن؟ مجنون من الرتبة الثامنة؟ هو نفسه تهديد خفي. وهو تهديد خفي يمكنه حتى إجبار أرض الجنة الرحيم على اتخاذ إجراء شخصي للقضاء عليه! ”

كانت مادة خالدة من المرتبة التاسعة!

 

ومع ذلك ، رفع فانغ يوان حواجبه وابتسم بخفة: “إذن إنها حقيبة معدة قندس الكنز الأزرق”.

كان شن كونغ شنغ بالتأكيد قائدا مؤهلا.

 

 

أرادت عشيرة شن أكبر عدد ممكن من الرتبة الثامنة. لكنهم لا يريدون مجنونًا في المرتبة الثامنة دون أي سبب!

عندما يتعلق الأمر بمصالح العشيرة ، كان منطقيًا لدرجة أنه أصبح شبه عديم مشاعر.

من خلال زرعها في الفتحة الخالدة ، يمكن لـ سيد الغو الخالد استخدامها لإنشاء نظام كامل من النجوم التي تدور. لقد كانت بيئة فريدة من نوعها حققت مكاسب متزايدة كل عام ، وكان من المستحيل تقريبًا تقدير المبلغ الإجمالي للمكاسب بمرور الوقت ، يومًا بعد يوم ، وعامًا بعد عام.

 

لفرحه ، توقف فانغ يوان بالفعل.

مما لا يمكن إنكاره ، تسبب جنون شن شانغ في انخفاض قيمته بشكل كبير. والخطر المخفي المرعب الذي كان يحمله قلل من هذه القيمة إلى رقم سلبي تقريبًا.

 

 

كان هذا القضيب الأسود أطول من فانغ يوان ، وكان بسماكة بيضة أوزة ، وكان السطح أيضًا خشنًا جدًا ، ولم يكن الوزن خفيفًا ، كما لو كان أداة حديدية خام.

أرادت عشيرة شن أكبر عدد ممكن من الرتبة الثامنة. لكنهم لا يريدون مجنونًا في المرتبة الثامنة دون أي سبب!

من خلال زرعها في الفتحة الخالدة ، يمكن لـ سيد الغو الخالد استخدامها لإنشاء نظام كامل من النجوم التي تدور. لقد كانت بيئة فريدة من نوعها حققت مكاسب متزايدة كل عام ، وكان من المستحيل تقريبًا تقدير المبلغ الإجمالي للمكاسب بمرور الوقت ، يومًا بعد يوم ، وعامًا بعد عام.

 

لا يبدو أن الضباب الفضي الأبيض يختلف اختلافًا جوهريًا عن النار السوداء ، وبينما كان شن شانغ محاطًا بها ، كان لا يزال مجنونًا ، وكان وحشا العام السحيقان يستمران أيضًا في العواء.

كان خالد من الرتبة الثامنة بدون عقل مجرد عبء ، غير قادر على التمييز بين العدو والصديق ، وكان بمثابة أضحوكة للآخرين ، وحتى أنه قد يجلب كارثة لعشيرة شن بسبب قتله المتهور.

لكن لم يكن له جذور ، ولا أغصان ، ولا أوراق ، لم يكن هناك سوى الجذع.

 

 

رأى شن كونغ شنغ التهديد الخفي داخل شن شانغ وأبقى القلق في قلبه. كما أنه لم يكن لديه أدنى ثقة في أنه سيكون قادرًا على حل هذه المشكلة.

سخر فانغ يوان وبدأ في استخدام سيوف الفجر مرة أخرى ، وطعن سيف شن شانغ في كل مرة.

 

 

لذلك ، عندما قدم هذه الموارد الثلاثة القيمة مقابل شن شانغ ، أظهر إخلاصًا كبيرًا.

 

 

 

ضحك فانغ يوان وأشار بإصبعه إلى شن شانغ: “إنه سلفك ، الشخص الذي بذلت قصارى جهدك لإنقاذه.”

بسبب هذه الخاصية ، تمت مطاردة قندس الكنز الأزرق وقتله على نطاق واسع من قبل أسياد الغو الخالدين. لم يكن من المستغرب أن تنقرض قنادس الكنز الزرقاء .

 

لكن لم يكن له جذور ، ولا أغصان ، ولا أوراق ، لم يكن هناك سوى الجذع.

عند هذه النقطة ، توقف مؤقتًا: “بالطبع ، هذا ليس بأي حال من الأحوال الشيء الوحيد الذي ستحصل عليه. ستكسب أيضًا … صداقتي “.

مد فانغ يوان يده وأخذ حقيبة المعدة مباشرة من يدي شن كونغ شنغ.

 

“ولكن كما قلت من قبل ، يجب أن تكون هناك أوقات لا يصاب فيها بالجنون ، ألا يجب أن تكون هناك؟” كان فانغ يوان لا يزال يسخر.

“أوه؟” أظهر شن كونغ شنغ نظرة اهتمام مفاجئ: “كيف ذلك؟”

عندما رأى فانغ يوان هذا ، لمع ضوء ساطع عينيه وقال: ” مياه تقدم وتراجع المد .”

 

“فانغ يوان!” قال شن كونغ شنغ بصوت منخفض.

“في عالم اليوم ، مع تغير عروق الأرض بشكل متكرر واندماج المناطق الخمس كواحدة واحدة ، لا بد أن يكون العالم فوضويا. على الرغم من أن عشيرة شن تقع في البحر الشرقي ، إلا أنها ليست جنة بأي حال من الأحوال. يتمتع البحر الشرقي بأكبر قدر من الموارد والثروة التي تجذب جشع الناس ، حتى عندما تكون الجدران الإقليمية الخمسة موجودة ، هناك تدفق مستمر من أسياد الغو الخالدين الذين يأتون إلى هنا ، ما الذي تعتقد أنه سيحدث في المستقبل؟ ”

ارتفعت موجات الماء وسقطت في انسجام تام ، وتتقدم في لحظة واحدة وتتراجع في التالية ، يمكن أن يطلق عليه تقدم وتراجع منظم.

 

أخذ شن كونغ شنغ نفسًا عميقًا وسحب قضيبًا أسود طويلًا بصعوبة بالغة: “وهذا أيضًا ، امسكه.”

تحدث فانغ يوان بشكل عرضي: “في هذه الحالة ، ما فائدة التمييز بين المسار الصالح والمسار الشيطاني؟ إذا توحدت أنا وعشيرة شن ، فستكون شراكة قوية. بالطبع ، يمكننا إبقاء هذه الشراكة مخفية بقدر ما نريد. عشيرتك الموقرة غنية للغاية ، بينما أنا حر في فعل أي شيء أريده دون عبء “.

كان شن شانغ لا يزال مجنونًا واستمر في الهدير.

 

 

“القارة الوسطى أقوى بكثير من المناطق الأربع الأخرى ، لذا إذا هاجموا البحر الشرقي في المستقبل ، فهل تريد عشيرة شن الاستسلام أم البقاء معتمدة على نفسها؟ حتى لو استسلمت ، هل ستستسلم جميع القوات الخارقة في البحر الشرقي؟ لهذا السبب ، لا يوجد أبدًا نقص في الأعداء ، لكن من النادر جدًا مواجهة الحلفاء مثلي “.

كان وحشا العام السحيقين أول من مات دون ترك جثثهما ، وسرعان ما تُرك فانغ يوان مع شن شانغ فقط كهدف له.

 

“بالطبع لن أكون بهذا الجشع.” هز فانغ يوان رأسه وقال بسهولة: “أريد موادًا خالدة ، لكن ليس مثل المواد الثلاثة التي قدمتها لي. إنها جميعًا في مرتبة عالية جدًا ، وأحتاج إلى عدد كبير من المواد الخالدة من الرتبة السادسة والسابعة ، وكلما زاد التنوع والكمية ، كان ذلك أفضل “.

“حقيقة أننا التقينا أنا وأنت هنا فرصة رائعة حقًا. إذا واصلنا القتال ، فسيؤدي ذلك فقط إلى وضع نخسر فيه. ولكن إذا ساعدنا بعضنا البعض ، فسيكون هذا وضعًا مربحًا للطرفين. حاليًا ، نحن نتعامل مع الميراث الحقيقي لأرض الجنة و شن شانغ ، في المستقبل ، سوف نتعاون للتعامل مع القارة الوسطى والتلاعب بحالة العالم بأكملها! “

كان وحشا العام السحيقين أول من مات دون ترك جثثهما ، وسرعان ما تُرك فانغ يوان مع شن شانغ فقط كهدف له.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط