1890 أين تشو يينغ؟
1890 أين تشو يينغ؟
كانت الخالدة هوا داي لا تزال غاضبة من ذلك ، كانت هذه مواجهتهم العارضة ، لكن هؤلاء الأشخاص أرادوا انتزاعها بعيدًا وهددوهم ، أدارت عينيها وهي تصرخ: “أنا خائفة جدًا ، لماذا لا تأتي لتهاجمني ، جسدي كله يرتجف من الخوف. ”
“اين نحن؟ قل لي كل ما تعرفه! ” قال شن كونغ شنغ وهو يهاجم مياو مينغ شن مرة أخرى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شن تان والبقية كانوا في مواقف مماثلة.
من المحتمل أن تكون كل هذه المواد الخالدة مأخوذة من قبل تشو يينغ.
كانت النتيجة أن حركته القاتلة اختفت عند التنشيط ، وشخر شن كونغ شنغ بينما كان الدم يتدفق من أنفه ، وقد أصيب بجروح من رد الفعل العنيف للحركة القاتلة.
“الشيخ السامي الأول ، انتظر ، يبدو أن هذا المكان يمنع القتال. إذا كان لديك نية للقتال ، فإن أي حركة قاتلة أو تنشيط دودة غو سيفشل. في المقابل ، لن يتم إعاقة شفاء نفسك “. قال شن تان.
حدق غوي تشي يي الذي وقف بجانبه في تونغ هوا بشراسة: “تونغ هوا! لقد خنتنا! ”
كانوا بحاجة للعثور عليه!
“لماذا لم تقل هذا من قبل؟” حدق شن كونغ شنغ بعيون غاضبة.
شعر شن تان بتهمة خاطئة حيث كان يعتقد في نفسه: “ألم يكن ذلك لأنك تصرفت بسرعة كبيرة جدًا؟”
كان هذا هو الانطباع الأول للجميع.
لم يستطع أن يقول ذلك بالطبع ، خفض شن تان رأسه واعتذر.
[1] مقولة من الرئيس ماو
أطلق مياو مينغ شن والباقي تنهدات ارتياح.
[1] مقولة من الرئيس ماو
كما كانوا يعالجون إصاباتهم.
“إلى اين ذهب؟”
عندما استيقظوا ، رأوا أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن حولهم وهاجموا دون تفكير ، وقد عانوا من رد فعل عنيف نتيجة لذلك.
شعر شن تان بتهمة خاطئة حيث كان يعتقد في نفسه: “ألم يكن ذلك لأنك تصرفت بسرعة كبيرة جدًا؟”
قال غوي تشي يي بغطرسة: “العجوز شن، هل تعتقد أننا جاهلون؟ أعرف عن أشجار سلم الغيوم ، هذه الشجرة لها علامات داو كثيفة من مسار الخشب و مسار الغيوم. كل مائة عام ، تنمو بمقدار عشر بوصات ، وهي خطوة واحدة على سلم. كيف يمكن أن تكون هذه أشجار سلم غيوم؟ مع هذا الارتفاع ، يجب أن تكون على الأقل مائة خطوة ، هذا يعني أن هذه الأشجار قد عاشت لعشرة آلاف سنة؟ ههههه “.
شن تان والبقية كانوا في مواقف مماثلة.
كان جميع الخالدين قلقين.
سمع شن كونغ شنغ هذا مع وميض الضوء الساطع في عينيه: “يبدو أننا داخل عالم الفتحة الخالدة لحوت التنين الأزرق.”
لكن في ذلك الوقت ، لم يستيقظ شن كونغ شنغ ، ولم يعرف أحد ما إذا كان سيتم تقييد سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة أيضًا.
لم يعترف مياو مينغ شن بكلماته أو ينفيها.
“يبدو أنه حتى من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة لا يمكنهم تحدي ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة.” أطلق مياو مينغ شن نفسًا من الهواء ، بعد أن رأى أن شن كونغ شنغ قد فشل ، هدأ تمامًا.
كانوا آمنين مؤقتًا.
تنهد مياو مينغ شن بشدة عندما أوقف الخالدة هوا داي: “ربما تواجه الجنية تونغ هوا صعوباتها الخاصة ، انسي الأمر ، لكل شخص أهدافه الخاصة.”
سمع شن كونغ شنغ هذا مع وميض الضوء الساطع في عينيه: “يبدو أننا داخل عالم الفتحة الخالدة لحوت التنين الأزرق.”
تنهد مياو مينغ شن بشدة عندما أوقف الخالدة هوا داي: “ربما تواجه الجنية تونغ هوا صعوباتها الخاصة ، انسي الأمر ، لكل شخص أهدافه الخاصة.”
لم يعترف مياو مينغ شن بكلماته أو ينفيها.
حدق غوي تشي يي الذي وقف بجانبه في تونغ هوا بشراسة: “تونغ هوا! لقد خنتنا! ”
شهق شن كونغ شنغ وقال لمرؤوسيه: “كانت هذه كلها أشجار سلم غيوم ، لكن قلوب الأوراق عليها سلبت جميعًا. هذه المواد الخالدة قيمة من المرتبة الثامنة ، ابحثوا سريعًا عن أي منها تُرك! ”
سمع شن كونغ شنغ هذا مع وميض الضوء الساطع في عينيه: “يبدو أننا داخل عالم الفتحة الخالدة لحوت التنين الأزرق.”
خفضت تونغ هوا رأسها ولم تتكلم ، بدت خجولة.
سرعان ما خرجوا من الشاطئ ووصلوا إلى غابة كثيفة.
كانت تقف بجانب رن شيو بينغ الآن.
فوجئ غوي تشي يي قبل أن يبتسم ببرود مرة أخرى ، مشيرًا إلى الأمام: “إذن تقصد أن تقول أن هذه الغابة الكثيفة مليئة بأشجار سبم الغيوم التي يبلغ عمرها عشرة آلاف عام؟ هيه ، هذا مضحك للغاية “.
كانت الخائنة بين مجموعة مياو مينغ شن.
كانت تقف بجانب رن شيو بينغ الآن.
1890 أين تشو يينغ؟
في وقت سابق ، عندما استخدم شن كونغ شنغ حركته القاتلة في الوهم ، تجنبها ، ورأى الجميع ذلك.
والآن ، تم الكشف عن وضعها.
كان لدى الخالدة هوا داي تعبير بارد: “الجنية تونغ هوا ، لأعتقد أن سيدي وثق بك بشدة ، عندما كان عليك إصلاح الفتحة الخالدة بعد المحنة ، فقد ساعدك كثيرًا. لم يساعدك فقط ، بل إنه دعاك لاستكشاف حوت التنين الأزرق ، لقد خنت لطفنا بالعداء! لماذا خنتنا؟ أين ضميرك؟ ”
غادر الخالدون الغابة ، ورأوا الأرض الرملية الصفراء ، حيث هبت الرياح ، وتحركت سحب الغبار في الهواء.
أرادت تونغ هوا التحدث لكنها استدارت وتوقفت عن النظر إلى مياو مينغ شن والبقية.
أطلق مياو مينغ شن والباقي تنهدات ارتياح.
تنهد مياو مينغ شن بشدة عندما أوقف الخالدة هوا داي: “ربما تواجه الجنية تونغ هوا صعوباتها الخاصة ، انسي الأمر ، لكل شخص أهدافه الخاصة.”
بصوت خافت ، انهارت الشجرة التي لمسها ، وتحطمت في كومة من غبار الخشب.
تومض نظرات تونغ هوا بشدة.
“يا سيدي … أنت طيب القلب. كيف يمكننا العفو عن هذا النوع من الناس؟ ” داست الخالدة هوا داي بقدميها.
فوجئ غوي تشي يي قبل أن يبتسم ببرود مرة أخرى ، مشيرًا إلى الأمام: “إذن تقصد أن تقول أن هذه الغابة الكثيفة مليئة بأشجار سبم الغيوم التي يبلغ عمرها عشرة آلاف عام؟ هيه ، هذا مضحك للغاية “.
ابتسم رن شيو بينغ بغطرسة ، وكان هو الشخص الذي جعل تونغ هوا خائنة: “مياو مينغ شن ، أنت بحاجة إلى فهم هذا الموقف بوضوح ، تحتاج إلى معرفة من هو الجانب الأقوى! كانت تونغ هوا حكيمة في اختيارنا ، إذا استسلمت وسلمت كل معلوماتك ، فقد ندعك وشأنك “.
سار بسرعة وضرب العديد من جذوع الأشجار ، بمجرد أن لمس أشجار سلم الغيوم هذه ، تحولت إلى غبار خشب.
كانت الخالدة هوا داي لا تزال غاضبة من ذلك ، كانت هذه مواجهتهم العارضة ، لكن هؤلاء الأشخاص أرادوا انتزاعها بعيدًا وهددوهم ، أدارت عينيها وهي تصرخ: “أنا خائفة جدًا ، لماذا لا تأتي لتهاجمني ، جسدي كله يرتجف من الخوف. ”
قال غوي تشي يي بغطرسة: “العجوز شن، هل تعتقد أننا جاهلون؟ أعرف عن أشجار سلم الغيوم ، هذه الشجرة لها علامات داو كثيفة من مسار الخشب و مسار الغيوم. كل مائة عام ، تنمو بمقدار عشر بوصات ، وهي خطوة واحدة على سلم. كيف يمكن أن تكون هذه أشجار سلم غيوم؟ مع هذا الارتفاع ، يجب أن تكون على الأقل مائة خطوة ، هذا يعني أن هذه الأشجار قد عاشت لعشرة آلاف سنة؟ ههههه “.
“هذه الغابة غريبة بعض الشيء ، أوراق الأشجار بها مساحات فارغة على شكل قلب في الوسط.” قالت الخالدة هوا داي في ارتباك.
تحول تعبير شن كونغ شنغ إلى البرودة.
“يا سيدي … أنت طيب القلب. كيف يمكننا العفو عن هذا النوع من الناس؟ ” داست الخالدة هوا داي بقدميها.
حدق رن شيو بينغ وهو يبتسم ببرود أكبر: “فتاة ، لديك لسان حاد ، هل تعتقدين أن أساليب الموقر الخالد أرض الجنة يمكن أن تحميك مدى الحياة؟ بعد مغادرة هذا المكان ، عندما نعود إلى البحر الشرقي ، هل يمكن لأي منكم مقاومة اللورد شن كونغ شنغ؟ حتى في الداخل هنا ، هل تعتقدون أن ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة مثالية بدون ثغرة واحدة؟ ”
شعر شن تان بتهمة خاطئة حيث كان يعتقد في نفسه: “ألم يكن ذلك لأنك تصرفت بسرعة كبيرة جدًا؟”
كانت تقف بجانب رن شيو بينغ الآن.
تجمد تعبير الخالدة هوا داي.
مياو مينغ شن والباقي لديهم تعبيرات قاتمة ، وخاصة زنغ لوو زي ، نظر إلى شن كونغ شنغ مع الخوف في عينيه. بعد كل شيء ، قُتل في وقت سابق بحركة قاتلة.
“من غير المؤكد من سيفوز. لنذهب!” لم يرغب مياو مينغ شن في إضاعة الوقت في الجدال ، استدار وغادر هذا الشاطئ.
تومض نظرات تونغ هوا بشدة.
“كان لدى هذا الشخص طريقة خاصة للعثور على حوت التنين الأزرق ، إنه بالتأكيد يعرف أكثر منا. اتبعوه!” أمر شن كونغ شنغ بسرعة.
كانت الخالدة هوا داي لا تزال غاضبة من ذلك ، كانت هذه مواجهتهم العارضة ، لكن هؤلاء الأشخاص أرادوا انتزاعها بعيدًا وهددوهم ، أدارت عينيها وهي تصرخ: “أنا خائفة جدًا ، لماذا لا تأتي لتهاجمني ، جسدي كله يرتجف من الخوف. ”
عندما تم تدمير أشجار سلم الغيوم واحدة تلو الأخرى ، لم يجد أي من الخالدين أي قلوب أوراق سلم غيوم.
لم يتمكنوا من القتال الآن ، كان اتباع مياو مينغ شن هو البديل الأفضل.
كانت الخالدة هوا داي لا تزال غاضبة من ذلك ، كانت هذه مواجهتهم العارضة ، لكن هؤلاء الأشخاص أرادوا انتزاعها بعيدًا وهددوهم ، أدارت عينيها وهي تصرخ: “أنا خائفة جدًا ، لماذا لا تأتي لتهاجمني ، جسدي كله يرتجف من الخوف. ”
سارت المجموعتان مع بعض المسافة بينهما ، وتحركتا في صمت.
سرعان ما خرجوا من الشاطئ ووصلوا إلى غابة كثيفة.
وثق خالدو عشيرة شن في شن كونغ شنغ ، بينما فعل رن شيو بينغ و تونغ هوا ذلك أيضًا إلى حد ما ، بسبب سمعته ، كان عليهم أن يطيعوه وينتشروا للبحث.
“هذه الغابة غريبة بعض الشيء ، أوراق الأشجار بها مساحات فارغة على شكل قلب في الوسط.” قالت الخالدة هوا داي في ارتباك.
“يبدو أن رائحة عشب الريح تنبع من الهواء”. استنشق شن كونغ شنغ بينما كان يجلس القرفصاء ، يحرك التربة ويكشف الثقوب الموجودة فيها.
“حسنًا ، هذه مجرد أشجار عادية.” فحص فنغ جيانغ ولمس جذع شجرة بيديه.
بصوت خافت ، انهارت الشجرة التي لمسها ، وتحطمت في كومة من غبار الخشب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شن تان والبقية كانوا في مواقف مماثلة.
“ما الذي يجري؟” أحس الخالدون بالاضطراب وتجمعوا بسرعة.
عندما استيقظوا ، رأوا أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن حولهم وهاجموا دون تفكير ، وقد عانوا من رد فعل عنيف نتيجة لذلك.
“هذه ليست أشجارًا عادية ، إنها نباتات خالدة من المرتبة السابعة ، أشجار سلم الغيوم.” نظر شن كونغ شنغ كما قال بشكل قاتم.
خفضت تونغ هوا رأسها ولم تتكلم ، بدت خجولة.
وصلوا كذلك.
“بالحديث عن ذلك ، مات مبكرًا حقًا ، كان يجب أن يصل إلى هنا منذ فترة طويلة.”
عندما رأى مياو مينغ شن والبقية ذلك، أصبحت قلوبهم ضيقة لكنهم استرخوا بسرعة.
قال غوي تشي يي بغطرسة: “العجوز شن، هل تعتقد أننا جاهلون؟ أعرف عن أشجار سلم الغيوم ، هذه الشجرة لها علامات داو كثيفة من مسار الخشب و مسار الغيوم. كل مائة عام ، تنمو بمقدار عشر بوصات ، وهي خطوة واحدة على سلم. كيف يمكن أن تكون هذه أشجار سلم غيوم؟ مع هذا الارتفاع ، يجب أن تكون على الأقل مائة خطوة ، هذا يعني أن هذه الأشجار قد عاشت لعشرة آلاف سنة؟ ههههه “.
لكن شن كونغ شنغ كان هادئًا ومتألقًا: “هذه أشجار سلم الغيوم. أنت تعرف فقط جزءًا من التفاصيل. أشجار سلم الغيوم هي مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وأوراق أشجار سلم الغيوم عمرها عشرة آلاف عام ستشكل مادة خالدة من الرتبة الثامنة ، قلب أوراق سلم الغيوم. بمجرد سحب كل قلوب أوراق سلم الغيون بعيدًا ، ستنهار شجرة سلم الغيوم إلى كومة من غبار الخشب ، لتصبح مادة عادية “.
“لماذا لم تقل هذا من قبل؟” حدق شن كونغ شنغ بعيون غاضبة.
فوجئ غوي تشي يي قبل أن يبتسم ببرود مرة أخرى ، مشيرًا إلى الأمام: “إذن تقصد أن تقول أن هذه الغابة الكثيفة مليئة بأشجار سبم الغيوم التي يبلغ عمرها عشرة آلاف عام؟ هيه ، هذا مضحك للغاية “.
وثق خالدو عشيرة شن في شن كونغ شنغ ، بينما فعل رن شيو بينغ و تونغ هوا ذلك أيضًا إلى حد ما ، بسبب سمعته ، كان عليهم أن يطيعوه وينتشروا للبحث.
حدق رن شيو بينغ وهو يبتسم ببرود أكبر: “فتاة ، لديك لسان حاد ، هل تعتقدين أن أساليب الموقر الخالد أرض الجنة يمكن أن تحميك مدى الحياة؟ بعد مغادرة هذا المكان ، عندما نعود إلى البحر الشرقي ، هل يمكن لأي منكم مقاومة اللورد شن كونغ شنغ؟ حتى في الداخل هنا ، هل تعتقدون أن ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة مثالية بدون ثغرة واحدة؟ ”
أومأ شن كونغ شنغ برأسه: “أشجار سلم الغيوم نادرة جدًا ، بالطبع ، هذه الغابة ليست مكونة من مثل هذه الشجرة الثمينة. ولكن على الأقل ، كان هذا النبات بعينه عبارة عن شجرة سلم غيوم! ”
كان شن كونغ شنغ واثقًا جدًا بينما تمسك غوي تشي يي بآرائه ، وأشار إلى شجرة قريبة: “إذن وفقًا للورد شن كونغ شنغ ، هذه الشجرة ، هذه الشجرة ، وهذه الشجرة هي أيضًا أشجار سلم غيوم عمرها عشرة آلاف عام. هاها ، انظروا ، كل أوراقهم بها مساحة فارغة على شكل قلب. هناك العديد من أشجار سلم الغيوم ، كم عدد مواد قلوب أوراق سلم الغيوم من الرتبة الثامنة الموجودة؟ ألا يوجد الكثير من هذه المواد الخالدة من المرتبة الثامنة؟ ما مدى اختلافه عن الملفوف العادي الذي تزرعه في مزرعتك؟ ”
كان الخالدون ينظرون إلى شن كونغ شنغ ، وتغير تعبيره أيضًا بشكل طفيف.
وصلوا كذلك.
في هذه الجزيرة ، لم تكن أساليب التحقيق مفيدة للغاية ، لكنه كان قد تفقد محيطه تدريجيًا.
توقف شن كونغ شنغ عن اتباع مياو مينغ شن ، تحرك بسرعة وتقدم.
سار بسرعة وضرب العديد من جذوع الأشجار ، بمجرد أن لمس أشجار سلم الغيوم هذه ، تحولت إلى غبار خشب.
كان هذا هو الانطباع الأول للجميع.
شهق شن كونغ شنغ وقال لمرؤوسيه: “كانت هذه كلها أشجار سلم غيوم ، لكن قلوب الأوراق عليها سلبت جميعًا. هذه المواد الخالدة قيمة من المرتبة الثامنة ، ابحثوا سريعًا عن أي منها تُرك! ”
وثق خالدو عشيرة شن في شن كونغ شنغ ، بينما فعل رن شيو بينغ و تونغ هوا ذلك أيضًا إلى حد ما ، بسبب سمعته ، كان عليهم أن يطيعوه وينتشروا للبحث.
كانت الغابة بأكملها عبارة عن أشجار سلم غيوم ، ولم يتبق منها أي أشجار.
عندما تم تدمير أشجار سلم الغيوم واحدة تلو الأخرى ، لم يجد أي من الخالدين أي قلوب أوراق سلم غيوم.
خفضت تونغ هوا رأسها ولم تتكلم ، بدت خجولة.
لكن في ذلك الوقت ، لم يستيقظ شن كونغ شنغ ، ولم يعرف أحد ما إذا كان سيتم تقييد سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة أيضًا.
كانت الغابة بأكملها عبارة عن أشجار سلم غيوم ، ولم يتبق منها أي أشجار.
خفضت تونغ هوا رأسها ولم تتكلم ، بدت خجولة.
حتى أثناء خروج شن كونغ شنغ من هذه الغابة الكثيفة ، بدأ يشك في اكتشافه: “هل هذه أشجار سلم غيوم حقًا؟ إذا كانت كذلك ، فهناك ببساطة الكثير منها ، أليس كذلك؟ ”
تجمد تعبير الخالدة هوا داي.
“من غير المؤكد من سيفوز. لنذهب!” لم يرغب مياو مينغ شن في إضاعة الوقت في الجدال ، استدار وغادر هذا الشاطئ.
غادر الخالدون الغابة ، ورأوا الأرض الرملية الصفراء ، حيث هبت الرياح ، وتحركت سحب الغبار في الهواء.
لم يستطع أن يقول ذلك بالطبع ، خفض شن تان رأسه واعتذر.
كانت أرض مقفرة.
“هل استيقظ قبلنا ، هل أخذ كل المواد الخالدة هنا؟”
كان هذا هو الانطباع الأول للجميع.
“يبدو أن رائحة عشب الريح تنبع من الهواء”. استنشق شن كونغ شنغ بينما كان يجلس القرفصاء ، يحرك التربة ويكشف الثقوب الموجودة فيها.
لم يتمكنوا من القتال الآن ، كان اتباع مياو مينغ شن هو البديل الأفضل.
سارت المجموعتان مع بعض المسافة بينهما ، وتحركتا في صمت.
تغير تعبير شن كونغ شنغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شن تان والبقية كانوا في مواقف مماثلة.
في هذا الوقت ، شعر زنغ لوو زي أيضًا بشيء غريب ، فصرخ: “يجب أن يحتوي هذا المكان على حقل كامل من أعشاب الرياح الصافية المزروعة هنا في الماضي ، لقد شممت هذه الرائحة من قبل ، إنها هذه. هناك ثقوب هنا ، كل منها بحجم قبضة اليد ، وجدران الثقوب كلها ناعمة ومستديرة ، وهذا هو تأثير جذور سيقان عشب الرياح الصافية. ”
تفاجأ مياو مينغ شن: “جذع عشب الرياح الصافية هو مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وهذا يعني أن هذه المنطقة المليئة بالثقوب كانت ذات يوم حقلاً كاملاً من سيقان عشب الرياح الصافية؟”
كان الخالدون ينظرون إلى شن كونغ شنغ ، وتغير تعبيره أيضًا بشكل طفيف.
“على الرغم من أنه لا يمكن تصوره ، لا تنسوا أننا داخل حوت التنين الأزرق الآن. هذا هو موقع الميراث الحقيقي لأرض الجنة! ” كانت كلمات هوا داي مثل حجر سقط في قلوب الخالدين.
فوجئ غوي تشي يي قبل أن يبتسم ببرود مرة أخرى ، مشيرًا إلى الأمام: “إذن تقصد أن تقول أن هذه الغابة الكثيفة مليئة بأشجار سبم الغيوم التي يبلغ عمرها عشرة آلاف عام؟ هيه ، هذا مضحك للغاية “.
عبس شن كونغ شنغ عبوسًا عندما نظر إلى مياو مينغ شن ، متسائلاً: “لماذا هناك شخص مفقود من جانبك؟”
صُدم مياو مينغ شن ، وأدرك سبب شعوره بشيء غريب في وقت سابق ، بعد سماع هذا التذكير ، فهم ، حقًا ، أن شخصًا ما مفقود.
كانوا آمنين مؤقتًا.
“تشو يينغ ليس في الجوار!” قال فنغ جيانغ كئيب.
“على الرغم من أنه لا يمكن تصوره ، لا تنسوا أننا داخل حوت التنين الأزرق الآن. هذا هو موقع الميراث الحقيقي لأرض الجنة! ” كانت كلمات هوا داي مثل حجر سقط في قلوب الخالدين.
“إلى اين ذهب؟”
لم يعترف مياو مينغ شن بكلماته أو ينفيها.
“بالحديث عن ذلك ، مات مبكرًا حقًا ، كان يجب أن يصل إلى هنا منذ فترة طويلة.”
كان جميع الخالدين قلقين.
“هل استيقظ قبلنا ، هل أخذ كل المواد الخالدة هنا؟”
كان هذا هو الانطباع الأول للجميع.
كان الخالدون جميعًا شخصيات ذكية ، لأنهم كانوا في صراع في وقت سابق وكان الجو متوترًا ، ولم يفكروا كثيرًا عند استكشاف الجزيرة.
عندما رأى مياو مينغ شن والبقية ذلك، أصبحت قلوبهم ضيقة لكنهم استرخوا بسرعة.
كانت الخالدة هوا داي لا تزال غاضبة من ذلك ، كانت هذه مواجهتهم العارضة ، لكن هؤلاء الأشخاص أرادوا انتزاعها بعيدًا وهددوهم ، أدارت عينيها وهي تصرخ: “أنا خائفة جدًا ، لماذا لا تأتي لتهاجمني ، جسدي كله يرتجف من الخوف. ”
بمجرد أن بدأ هذا الموضوع ، أصبح الجميع قلقين.
حتى أثناء خروج شن كونغ شنغ من هذه الغابة الكثيفة ، بدأ يشك في اكتشافه: “هل هذه أشجار سلم غيوم حقًا؟ إذا كانت كذلك ، فهناك ببساطة الكثير منها ، أليس كذلك؟ ”
توقف شن كونغ شنغ عن اتباع مياو مينغ شن ، تحرك بسرعة وتقدم.
مياو مينغ شن تردد ، قرر المتابعة.
“يا سيدي … أنت طيب القلب. كيف يمكننا العفو عن هذا النوع من الناس؟ ” داست الخالدة هوا داي بقدميها.
وصل الخالدون بسرعة أمام حفرة ضخمة.
كان عرض هذه الفتحة عشرات اللي ، وعمقها مئات الأقدام ، وكانت هناك بعض الشظايا المتبقية في الحفرة.
التقط تو تو توو هذه الأجزاء عندما نظر ، وصرخ على الفور: “يا إلهي! هذا هو حديد الديك الخالد من المرتبة السابعة. أي لقيط أخذ كل شيء بعيدًا ، تاركًا وراءه هذه الشظايا فقط؟ ”
التقط تو تو توو هذه الأجزاء عندما نظر ، وصرخ على الفور: “يا إلهي! هذا هو حديد الديك الخالد من المرتبة السابعة. أي لقيط أخذ كل شيء بعيدًا ، تاركًا وراءه هذه الشظايا فقط؟ ”
صرخ بصوت عال حدق تو تو توو بعيون واسعة.
لكن شن كونغ شنغ كان هادئًا ومتألقًا: “هذه أشجار سلم الغيوم. أنت تعرف فقط جزءًا من التفاصيل. أشجار سلم الغيوم هي مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وأوراق أشجار سلم الغيوم عمرها عشرة آلاف عام ستشكل مادة خالدة من الرتبة الثامنة ، قلب أوراق سلم الغيوم. بمجرد سحب كل قلوب أوراق سلم الغيون بعيدًا ، ستنهار شجرة سلم الغيوم إلى كومة من غبار الخشب ، لتصبح مادة عادية “.
“حديد الديك موجود فقط في المناجم المعرضة للهواء الطلق. عندما تغني الديوك ، تتحول السماء إلى اللون الأبيض [1] ، مع مثل هذا الامتداد الواسع من حديد الديك هنا ، عندما تهب الرياح ، سيكون هناك صدى ، سيتم إنتاج مادة حديد الثلج الأبيض السماوي الخالدة من المرتبة الثامنة ! ” قال شن كونغ شنغ بنبرة باردة: “نحن بحاجة إلى إيجاد تشو يينغ بأسرع ما يمكن.”
لكن شن كونغ شنغ كان هادئًا ومتألقًا: “هذه أشجار سلم الغيوم. أنت تعرف فقط جزءًا من التفاصيل. أشجار سلم الغيوم هي مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وأوراق أشجار سلم الغيوم عمرها عشرة آلاف عام ستشكل مادة خالدة من الرتبة الثامنة ، قلب أوراق سلم الغيوم. بمجرد سحب كل قلوب أوراق سلم الغيون بعيدًا ، ستنهار شجرة سلم الغيوم إلى كومة من غبار الخشب ، لتصبح مادة عادية “.
كان جميع الخالدين قلقين.
“لماذا لم تقل هذا من قبل؟” حدق شن كونغ شنغ بعيون غاضبة.
“من غير المؤكد من سيفوز. لنذهب!” لم يرغب مياو مينغ شن في إضاعة الوقت في الجدال ، استدار وغادر هذا الشاطئ.
من المحتمل أن تكون كل هذه المواد الخالدة مأخوذة من قبل تشو يينغ.
كان الخالدون ينظرون إلى شن كونغ شنغ ، وتغير تعبيره أيضًا بشكل طفيف.
كانوا بحاجة للعثور عليه!
كانت الغابة بأكملها عبارة عن أشجار سلم غيوم ، ولم يتبق منها أي أشجار.
سرعان ما انتشروا ونادوا باسمه لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أثر لفانغ يوان. كل ما رأوه كان ثقوبًا وحُفرًا وأنهارًا جافة وحقولا كبيرة من الأرض مع اقتلاع نباتاتها ونقلها بعيدًا.
من المحتمل أن تكون كل هذه المواد الخالدة مأخوذة من قبل تشو يينغ.
سرعان ما خرجوا من الشاطئ ووصلوا إلى غابة كثيفة.
__________________
كانوا آمنين مؤقتًا.
شعر شن تان بتهمة خاطئة حيث كان يعتقد في نفسه: “ألم يكن ذلك لأنك تصرفت بسرعة كبيرة جدًا؟”
[1] مقولة من الرئيس ماو
بصوت خافت ، انهارت الشجرة التي لمسها ، وتحطمت في كومة من غبار الخشب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
