1867 الروح
1867 الروح
بعد انتهاء الانفجارات ، بدأ العشب الأخضر في النمو في الأرض الغارقة والمليئة بالحفر بينما بدأت الأشجار الصغيرة تنمو بسرعة ملحوظة ، وثقبت جذورها التربة أثناء نموها لتصبح أشجارًا عملاقة.
“الموقر الخالد لوتس المنشأ ، الموقر الخالد أرض الجنة، و الموقر الشيطان الوحشي المتهور؟” اهتز قلب فانغ يوان.
فهم فانغ يوان على الفور: “لذلك يبدو أنه لا يوجد بشر هنا ، ربما يكون التلاميذ المزعومون أو تلاميذ الحكماء هم بعض الأجناس الأخرى؟ مثل هؤلاء الناس الضبابيين على شكل بشري؟ ”
وفقًا لأوصاف هؤلاء السكان الأصليين الغامضين على شكل بشري ، سرعان ما قام فانغ يوان بمطابقة هؤلاء الحكماء الثلاثة بثلاثة موقرين عبر التاريخ.
أجاب ضباب على شكل إنسان: “لأن كل الحكماء يشبهونك ، لكن تلاميذهم من كل الأشكال.”
لم يكن لهذا الضباب ذو الشكل البشري روح!
ومضت كل أنواع الأفكار مثل البرق في ذهن فانغ يوان: “هؤلاء الموقرون الثلاثة أتوا إلى هنا؟ في الطبقة السابعة ، رأيت أيضًا علامات داو المسار الذي خلفه الموقر الشيطان الروح الطيفية ، و الموقر الخالد أرض الجنة ، و الموقر الخالد الشمس العملاقة … وهذا يعني ، أن خمسة موقرين على الأقل قد أتوا إلى هنا “.
كانت هذه الحركة القاتلة لقصر الفاصوليا الإلهي – برق ربيع الحياة اللامعدودة!
أدرك فانغ يوان بعض الشيء ولكنه كان أكثر حيرة.
عندما رأى الممرات الثلاثة للموقرين في الطبقة السابعة ، كان لديه شك: هؤلاء الثلاثة فقط جاءوا إلى هنا؟ إذا أتى موقرون آخرون ، فلماذا لا توجد طرق من صنعهم؟
وُلِدت روح التشكيل من غو روح التشكيل بينما كان روح التنين خليقة سرية لعرق رجال التنين.
“الآن ، يبدو الأمر أنه على الرغم من أن الشخصيات الموقرة الأخرى أتت إلى هنا أيضًا ، مثل الوحشي المتهور و لوتس المنشأ ، حتى لو تركوا وراءهم مساراتهم في ذلك الوقت ، فربما تم تدميرها بمرور الوقت.”
بعد انتهاء الانفجارات ، بدأ العشب الأخضر في النمو في الأرض الغارقة والمليئة بالحفر بينما بدأت الأشجار الصغيرة تنمو بسرعة ملحوظة ، وثقبت جذورها التربة أثناء نموها لتصبح أشجارًا عملاقة.
كان الموقر الشيطان بلا حدود موقرًا منذ مليون عام خلال حقبة العصور الأقدم ، وبعده جاء الوحشي المتهور و اللوتس الأحمر.
أدت سلسلة الانفجارات إلى تطاير التربة والصخور في كل مكان وخلق الأعاصير.
في حقبة العصور الوسطى ، قبل ثلاثمائة ألف سنة. ظهر لوتس المنشأ ، وسارق السماء ، والشمس العملاقة على التوالي. ظهر سلف الشعر الطويل في هذا العصر أيضًا. لأنه كان رجلاً مشعرًا ، فقد عاش لفترة طويلة وعمل مع سارق السماء و الشمس العملاقة.
و الموقرون السابقون ، حتى لو تركوا وراءهم علامات داو ، فقد تم محوها بسبب مرور الوقت.
بعد حقبة العصور العصور الوسطى كانت حقبة العصور القديمة المتأخرة ، منذ مائة ألف سنة من الوقت الحاضر. ظهر الروح الطيفية وأرض الجنة في ذلك العصر.
عندما رأى الممرات الثلاثة للموقرين في الطبقة السابعة ، كان لديه شك: هؤلاء الثلاثة فقط جاءوا إلى هنا؟ إذا أتى موقرون آخرون ، فلماذا لا توجد طرق من صنعهم؟
بعد هذا العصر كان العصر الحاضر. ذكرت نبوءة الموقرين الثلاثة أن الموقرة الخالدة الحلم العظيم سوف تولد. ستكون موقرة لم يسبق لها مثيل وتتفوق على العشرة الأوائل.
الشمس العملاقة ، والروح الطيفية ، وأرض الجنة خلفوا مساراتهم في الطبقة السابعة. كانت المسارات في الواقع آثارًا لهم وهم يتقدمون.
عبس فانغ يوان: “إذن كيف عرفتم هذه المعلومات؟”
لقد كانوا أحدث ثلاثة موقرين ، لذلك يمكن أن توجد علامات الداو الخاصة بهم حتى الآن.
عندما كان في الطبقة السابعة ، لم يكن يتخيل أبدًا أن الطبقة الثامنة ستشهد مثل هذا المشهد الكبير.
و الموقرون السابقون ، حتى لو تركوا وراءهم علامات داو ، فقد تم محوها بسبب مرور الوقت.
عدة غيوم على شكل بشري ترجوا مرة أخرى.
تم حل شك فانغ يوان ولكن كان لديه المزيد من الأسئلة الآن.
مقر عشيرة فانغ.
ربما يمكنه العثور على أدلة ذات صلة في حقول أو عوالم داو هؤلاء الموقرين؟
“لماذا جاء هؤلاء الموقرون واحدا تلو الآخر؟”
ابتسم فانغ دي تشانغ: “مع هذا القصر ، لم يعد من الممكن إنزالنا. لكن لا داعي للعجلة ، فلا تزال هناك بعض المناطق التي يمكن تحسينها في قصر الفاصوليا الإلهي. يجب تحضير جنود الفاصوليا الإلهية الأهم مسبقًا “.
“كهف الشيطان المجنون لديه الكثير من الجاذبية لهؤلاء الناس.”
حصل فانغ يوان على جميع المعلومات التي استوعبها هذا الضباب ذو الشكل البشري.
“هل انتقل هؤلاء الموقرون إلى الطبقة التاسعة بعد الوصول إلى هنا؟”
عندما كان في الطبقة السابعة ، لم يكن يتخيل أبدًا أن الطبقة الثامنة ستشهد مثل هذا المشهد الكبير.
أثناء التحدث ، قام فانغ يوان بمسح معظم المناطق المحيطة سراً وقام على الفور بحركته في هذه اللحظة.
“يجب أن يستمر التشكيل الكبير للطبقة التاسعة في العمل ، لذلك إذا انتقل هؤلاء الموقرون إلى الطبقة التاسعة ، فلماذا لم يدمروا التشكيل وأزالوا غو الاشتقاق من الرتبة التاسعة ؟”
مقر عشيرة فانغ.
لم يكن لهذا الضباب ذو الشكل البشري روح!
“إذا لم يصلوا إلى الطبقة التاسعة وتوقفوا في الطبقة الثامنة ، فلماذا أنشأوا حقول أو عوالم داو الخاصة بهم؟”
الشمس العملاقة ، والروح الطيفية ، وأرض الجنة خلفوا مساراتهم في الطبقة السابعة. كانت المسارات في الواقع آثارًا لهم وهم يتقدمون.
بعد انتهاء الانفجارات ، بدأ العشب الأخضر في النمو في الأرض الغارقة والمليئة بالحفر بينما بدأت الأشجار الصغيرة تنمو بسرعة ملحوظة ، وثقبت جذورها التربة أثناء نموها لتصبح أشجارًا عملاقة.
فكر فانغ يوان لفترة من الوقت وقرر الذهاب لإلقاء نظرة على عوالمهم.
حصل فانغ يوان على جميع المعلومات التي استوعبها هذا الضباب ذو الشكل البشري.
لم يتمكن من إيجاد الطريق إلى الطبقة التاسعة.
لم يخرج جسد فانغ يوان الرئيسي من الطبقة الثامنة حتى بعد فترة طويلة ، وكان مستنسخوه متوترين.
عندما كان في الطبقة السابعة ، لم يكن يتخيل أبدًا أن الطبقة الثامنة ستشهد مثل هذا المشهد الكبير.
ومع ذلك ، بعد حوالي نصف يوم ، نظر إلى دمار هذا العالم بأسف.
ربما يمكنه العثور على أدلة ذات صلة في حقول أو عوالم داو هؤلاء الموقرين؟
حتى لو لم تكن هناك أدلة ذات صلة ، حتى لو لم تدخل هذه العوالم الموقرة الطبقة التاسعة ، فمن المحتمل جدًا أن يكون لتلك العوالم ميراثها!
حتى لو لم يكن هناك ميراث حقيقي ، طالما بقي شيء ما وراءنا ، حتى لو كان شيئًا غير مهم بالنسبة للموقرين ، فسيكون ذلك مكسبًا كبيرًا لفانغ يوان.
“ماذا تفعل؟”
“هذا مثير للاهتمام. هل تعرف أين توجد حقول وعوالم داو هذه؟ ” سأل فانغ يوان.
لم يخرج جسد فانغ يوان الرئيسي من الطبقة الثامنة حتى بعد فترة طويلة ، وكان مستنسخوه متوترين.
“هل انتقل هؤلاء الموقرون إلى الطبقة التاسعة بعد الوصول إلى هنا؟”
هز العديد من هذه الضبابات ذات الشكل البشري رؤوسهم ، معربين عن أنهم لا يعرفون وأنهم سمعوا بها فقط.
“أيها الحكيم، نحن نعيش في هذا العالم وليس لدينا القدرة على الخروج. الخارج خطير للغاية ، لا يمكننا أن تطأ أقدامنا فيه “.
كان الموقر الشيطان بلا حدود موقرًا منذ مليون عام خلال حقبة العصور الأقدم ، وبعده جاء الوحشي المتهور و اللوتس الأحمر.
“هذا مثير للاهتمام. هل تعرف أين توجد حقول وعوالم داو هذه؟ ” سأل فانغ يوان.
عبس فانغ يوان: “إذن كيف عرفتم هذه المعلومات؟”
“لماذا جاء هؤلاء الموقرون واحدا تلو الآخر؟”
أجاب ضباب على شكل بشري: “في كل فترة زمنية ، سيعبر تلاميذ هؤلاء الحكماء أو طلابهم الفراغ ويتفاعلون مع العالمين ، إما بإجراء معاملات أو نهب. لقد حصلنا على هذه المعلومات منهم “.
عندما كان في الطبقة السابعة ، لم يكن يتخيل أبدًا أن الطبقة الثامنة ستشهد مثل هذا المشهد الكبير.
تقلص بؤبؤ فانغ يوان قليلاً: “هؤلاء التلاميذ جاءوا من كل جيل موقر ، ما هي قوتهم؟ يجب أن يكون الأمر غير عادي بالنظر إلى أنهم قادرون على السفر عبر الفراغ إلى عوالم مختلفة! ”
فهم فانغ يوان على الفور: “لذلك يبدو أنه لا يوجد بشر هنا ، ربما يكون التلاميذ المزعومون أو تلاميذ الحكماء هم بعض الأجناس الأخرى؟ مثل هؤلاء الناس الضبابيين على شكل بشري؟ ”
ولكن بعد فترة وجيزة ، أدرك فانغ يوان شيئًا خاطئًا حيث سأل: “نظرًا لوجود الكثير من هؤلاء التلاميذ ، لماذا خاطبتني على أنني حكيم في اللحظة التي رأيتني فيها؟”
“الآن ، يبدو الأمر أنه على الرغم من أن الشخصيات الموقرة الأخرى أتت إلى هنا أيضًا ، مثل الوحشي المتهور و لوتس المنشأ ، حتى لو تركوا وراءهم مساراتهم في ذلك الوقت ، فربما تم تدميرها بمرور الوقت.”
ولكن سرعان ما تم التغلب على هذه المشاكل من قبل فانغ يوان.
أجاب ضباب على شكل إنسان: “لأن كل الحكماء يشبهونك ، لكن تلاميذهم من كل الأشكال.”
أثناء التحدث ، قام فانغ يوان بمسح معظم المناطق المحيطة سراً وقام على الفور بحركته في هذه اللحظة.
فهم فانغ يوان على الفور: “لذلك يبدو أنه لا يوجد بشر هنا ، ربما يكون التلاميذ المزعومون أو تلاميذ الحكماء هم بعض الأجناس الأخرى؟ مثل هؤلاء الناس الضبابيين على شكل بشري؟ ”
بالحديث عن ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، فهي لم تكن وحوشًا برية ولا نباتات ، ولم تكن بشرًا متحولين أيضًا ، ولكن كانت لهم مظاهر بشرية غامضة.
كان الموقر الشيطان بلا حدود موقرًا منذ مليون عام خلال حقبة العصور الأقدم ، وبعده جاء الوحشي المتهور و اللوتس الأحمر.
“حكيم ، أرجوك أنقذني!”
“يا حكيم ، من فضلك قم بترتيبك وأنقذ هذا العالم.”
عدة غيوم على شكل بشري ترجوا مرة أخرى.
“إذا لم يصلوا إلى الطبقة التاسعة وتوقفوا في الطبقة الثامنة ، فلماذا أنشأوا حقول أو عوالم داو الخاصة بهم؟”
“طبعا طبعا.” ابتسم فانغ يوان وهو يهاجم فجأة.
“حكيم!”
“ماذا تفعل؟”
تم حل شك فانغ يوان ولكن كان لديه المزيد من الأسئلة الآن.
“آه -!”
دوى صراخ الصدمة والصياح في آذان فانغ يوان للحظة.
في نفسين من الزمن ، التقط فانغ يوان تلك الغيوم على شكل بشري. تألقت نظراته تجاههم ببرودة آسرة.
تحول ضوء اليشم فجأة ، وتحول إلى عدد لا يحصى من كرات البرق التي انفجرت في المناطق المحيطة.
كيف يمكن الاعتماد على هذه المعلومات المكتسبة من مجرد الاستجواب؟
سطعت نظرة فانغ يوان حيث رأى المكاسب الأكثر قيمة.
“لم أجد أي آثار لفانغ يوان.” قال بانغ شان بينما كان يمسح بقع الدم على زاوية شفتيه.
إذا أرادت هذه الغيوم ذات الشكل البشري خداع فانغ يوان ، فسيكون ذلك سهلاً للغاية بالنسبة لهم.
أصيب غير الخالد والمخطط السري ، لكن بانغ شان الذي كان على ما يرام تمامًا أصيب أيضًا الآن.
أثناء التحدث ، قام فانغ يوان بمسح معظم المناطق المحيطة سراً وقام على الفور بحركته في هذه اللحظة.
سعل بانغ شان من فمه الدم وتراجع خطوة إلى الوراء.
“جيد!” ضحك فانغ غونغ بحرارة: “الشيخ السامي الثاني ، لقد قدمت مساهمة كبيرة.” على الرغم من أن هذا كان مقلقًا إلى حد ما بالنسبة لتوازن الفصائل الداخلية لعشيرة فانغ ، إلا أنها كانت بلا شك أخبارًا جيدة جدًا للعشيرة بأكملها.
ثم استخدم طرق بحث الروح لفحصها.
غالبًا ما كانت إصابات سيد الغو الخالد مزعجة للغاية ويصعب علاجها.
لكن النتيجة كانت محرجة إلى حد ما.
في المناطق الخمس والسمائين ، كان لجميع الكائنات الحية أرواحها الخاصة بسبب علامات الداو الخاصة بمسار الروح.
لم يكن لهذا الضباب ذو الشكل البشري روح!
ومع ذلك ، لم تكن موجودة لدى أي من الضباب على الشكل البشري.
بدون روح ، هل يمكن اعتبارهم كائنات حية؟
أصيب غير الخالد والمخطط السري ، لكن بانغ شان الذي كان على ما يرام تمامًا أصيب أيضًا الآن.
حتى النباتات كان لها أرواحها الخاصة.
في حقبة العصور الوسطى ، قبل ثلاثمائة ألف سنة. ظهر لوتس المنشأ ، وسارق السماء ، والشمس العملاقة على التوالي. ظهر سلف الشعر الطويل في هذا العصر أيضًا. لأنه كان رجلاً مشعرًا ، فقد عاش لفترة طويلة وعمل مع سارق السماء و الشمس العملاقة.
عندئذٍ ، بدأ فانغ يوان بالسفر عبر الفراغ وبحث في كل مكان عن أهداف ثمينة.
أصيب فانغ يوان بالدوار للحظة قبل أن يدرك: “يبدو أن هذا العالم الصغير ليس له علامات داو من مسار الروح ، لذا فإن الكائنات الحية هنا ليس لديها أرواح.”
“أعرف كيف تبدو الطبقة السابعة عندما تبدأ الأصوات الشيطانية. أيها الإخوة ، فليكن. أمل فانغ يوان هو … “هز بانغ شان رأسه ببطء.
كان هذا اكتشافًا جديدًا ومثيرًا للاهتمام.
في المناطق الخمس والسمائين ، كان لجميع الكائنات الحية أرواحها الخاصة بسبب علامات الداو الخاصة بمسار الروح.
“لماذا جاء هؤلاء الموقرون واحدا تلو الآخر؟”
ومع ذلك ، لم تكن موجودة لدى أي من الضباب على الشكل البشري.
كان من الصعب إلى حد ما البحث في ذكرياتهم الآن.
ولكن سرعان ما تم التغلب على هذه المشاكل من قبل فانغ يوان.
“جيد!” ضحك فانغ غونغ بحرارة: “الشيخ السامي الثاني ، لقد قدمت مساهمة كبيرة.” على الرغم من أن هذا كان مقلقًا إلى حد ما بالنسبة لتوازن الفصائل الداخلية لعشيرة فانغ ، إلا أنها كانت بلا شك أخبارًا جيدة جدًا للعشيرة بأكملها.
حصل فانغ يوان على جميع المعلومات التي استوعبها هذا الضباب ذو الشكل البشري.
من هذه المعلومات ، رأى أن هذا الضباب على شكل بشري لم يخدعه. كان وجودهم رتيبًا ، بعد أن اكتسبوا الإحساس ، ظلوا دائمًا هنا حتى أصبح هذا العالم على وشك الدمار. حتى لو وصل تلاميذ الحكيم إلى هنا وتعاملوا معهم ، فقد كانت مرة واحدة فقط ، وكانت الفترة الزمنية قصيرة جدًا ، وبالتالي فإن طبيعة هذه الضبابات ذات الشكل البشري كانت أيضًا بسيطة للغاية ، مع عقليات غير دنيوية.
اكتشف فانغ يوان أيضًا أن هذه الضبابات ذات الشكل البشري لم تكن كيانًا فرديًا ولكنها كانت جزءًا من هذا العالم. لا يمكنهم مغادرة هذا العالم.
لم يتمكن من إيجاد الطريق إلى الطبقة التاسعة.
كان من الصعب إلى حد ما البحث في ذكرياتهم الآن.
“هذه الضبابات ذات الشكل البشري تشبه إلى حد بعيد أرواح الأرض والأرواح السماوية.” ومض ضوء مفاجئ من الإلهام في عقل فانغ يوان.
تم حل شك فانغ يوان ولكن كان لديه المزيد من الأسئلة الآن.
تشكلت أرواح الأرض والأرواح السماوية من اندماج هوس قوة أسياد الغو الخالدين والقوة السماوية ، ولم يكن لديها أيضًا أرواح ، لكنها كانت واعية ويمكنها الخضوع للمعاملات.
و الموقرون السابقون ، حتى لو تركوا وراءهم علامات داو ، فقد تم محوها بسبب مرور الوقت.
في الواقع ، ليس فقط الأرواح الأرضية والأرواح السماوية ، كان لدى فانغ يوان أيضًا روح التشكيل وروح التنين.
لقد كانوا أحدث ثلاثة موقرين ، لذلك يمكن أن توجد علامات الداو الخاصة بهم حتى الآن.
وُلِدت روح التشكيل من غو روح التشكيل بينما كان روح التنين خليقة سرية لعرق رجال التنين.
سعل بانغ شان من فمه الدم وتراجع خطوة إلى الوراء.
“هل هذا يعني أن هذه الضبابات البشرية هي الأشكال الجنينية لأرواح الأرض والأرواح السماوية؟ إذا تمكنت من فهم عمقهم ، فهل يمكنني إنتاج أرواح الأرض والأرواح السماوية بكميات كبيرة؟ ”
أثناء التحدث ، قام فانغ يوان بمسح معظم المناطق المحيطة سراً وقام على الفور بحركته في هذه اللحظة.
سطعت نظرة فانغ يوان حيث رأى المكاسب الأكثر قيمة.
فُتح باب القصر وخرج فانغ دي تشانغ استنساخ فانغ يوان بابتسامة.
حصل فانغ يوان على جميع المعلومات التي استوعبها هذا الضباب ذو الشكل البشري.
ومع ذلك ، بعد حوالي نصف يوم ، نظر إلى دمار هذا العالم بأسف.
تشكلت أرواح الأرض والأرواح السماوية من اندماج هوس قوة أسياد الغو الخالدين والقوة السماوية ، ولم يكن لديها أيضًا أرواح ، لكنها كانت واعية ويمكنها الخضوع للمعاملات.
لقد أراد حقًا فهم ألغاز ولادة هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، لكن لم يكن لديه عوالم كافية. كان قد بدأ للتو بحثه وحقق مكاسب قليلة عندما دمر هذا العالم.
“كهف الشيطان المجنون لديه الكثير من الجاذبية لهؤلاء الناس.”
“لا يهم ، يمكنني مواصلة البحث.”
حتى لو لم تكن هناك أدلة ذات صلة ، حتى لو لم تدخل هذه العوالم الموقرة الطبقة التاسعة ، فمن المحتمل جدًا أن يكون لتلك العوالم ميراثها!
عدة غيوم على شكل بشري ترجوا مرة أخرى.
“هذا النوع من العالم ، على الرغم من ندرته ، لا يزال موجودًا.”
“آه -!”
“إذا كان بإمكاني العثور على حقول الداو لهؤلاء الموقرين، فسيكون ذلك أفضل!”
حتى النباتات كان لها أرواحها الخاصة.
عندئذٍ ، بدأ فانغ يوان بالسفر عبر الفراغ وبحث في كل مكان عن أهداف ثمينة.
1867 الروح
“أعرف كيف تبدو الطبقة السابعة عندما تبدأ الأصوات الشيطانية. أيها الإخوة ، فليكن. أمل فانغ يوان هو … “هز بانغ شان رأسه ببطء.
نفخة!
كانت علامات الداو هنا مركزة للغاية تقريبًا مثل حركة قاتلة في ساحة المعركة. جعلتها علامات الداو المتضاربة معادية لجميع المسارات.
سعل بانغ شان من فمه الدم وتراجع خطوة إلى الوراء.
لقد كان ضخمًا ، وهذه الخطوة تم ضغطها بقوة على الأرض ، وأنتجت صوتًا ضخمًا. لو كانت أرضًا عادية ، ستكون هناك فوهة بركان عميقة ، لكن في هذه الطبقة السابعة ، كل بوصة من التربة كانت مادة خالدة من شبه الرتبة التاسعة ، كانت صلبة للغاية.
“لا يهم ، يمكنني مواصلة البحث.”
“لم أجد أي آثار لفانغ يوان.” قال بانغ شان بينما كان يمسح بقع الدم على زاوية شفتيه.
“لا يهم ، يمكنني مواصلة البحث.”
كان غير الخالد صامتًا.
ابتسم فانغ دي تشانغ: “مع هذا القصر ، لم يعد من الممكن إنزالنا. لكن لا داعي للعجلة ، فلا تزال هناك بعض المناطق التي يمكن تحسينها في قصر الفاصوليا الإلهي. يجب تحضير جنود الفاصوليا الإلهية الأهم مسبقًا “.
“إذا كان بإمكاني العثور على حقول الداو لهؤلاء الموقرين، فسيكون ذلك أفضل!”
تنهد المخطط السري.
تجمع غريبو الأطوار الثلاثة معًا الآن. تم تقسيمهم من قبل كإجراء احترازي ضد فانغ يوان ، ولكن الآن بعد انتهاء الأصوات الشيطانية ، تم لم شملهم على الفور.
من ناحية ، شعروا أنه حتى لو كان فانغ يوان على قيد الحياة ، فسيكون في أنفاسه الأخيرة ولا يمكن أن يشكل تهديدًا.
وفقًا لأوصاف هؤلاء السكان الأصليين الغامضين على شكل بشري ، سرعان ما قام فانغ يوان بمطابقة هؤلاء الحكماء الثلاثة بثلاثة موقرين عبر التاريخ.
من ناحية أخرى ، أرادوا بذل قصارى جهدهم لإنقاذ فانغ يوان.
“أعرف كيف تبدو الطبقة السابعة عندما تبدأ الأصوات الشيطانية. أيها الإخوة ، فليكن. أمل فانغ يوان هو … “هز بانغ شان رأسه ببطء.
غالبًا ما كانت إصابات سيد الغو الخالد مزعجة للغاية ويصعب علاجها.
في المناطق الخمس والسمائين ، كان لجميع الكائنات الحية أرواحها الخاصة بسبب علامات الداو الخاصة بمسار الروح.
أصيب غير الخالد والمخطط السري ، لكن بانغ شان الذي كان على ما يرام تمامًا أصيب أيضًا الآن.
بالحديث عن ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، فهي لم تكن وحوشًا برية ولا نباتات ، ولم تكن بشرًا متحولين أيضًا ، ولكن كانت لهم مظاهر بشرية غامضة.
كانت فكرة سيئة استخدام الحركات القاتلة الاستقصائية في الطبقة السابعة.
عندما رأى الممرات الثلاثة للموقرين في الطبقة السابعة ، كان لديه شك: هؤلاء الثلاثة فقط جاءوا إلى هنا؟ إذا أتى موقرون آخرون ، فلماذا لا توجد طرق من صنعهم؟
كانت علامات الداو هنا مركزة للغاية تقريبًا مثل حركة قاتلة في ساحة المعركة. جعلتها علامات الداو المتضاربة معادية لجميع المسارات.
“جيد!” ضحك فانغ غونغ بحرارة: “الشيخ السامي الثاني ، لقد قدمت مساهمة كبيرة.” على الرغم من أن هذا كان مقلقًا إلى حد ما بالنسبة لتوازن الفصائل الداخلية لعشيرة فانغ ، إلا أنها كانت بلا شك أخبارًا جيدة جدًا للعشيرة بأكملها.
كان نطاق تحقيقات بانغ شان محدودًا للغاية لأن علامات الداو التي تناسب مساره كانت جزءًا صغيرًا فقط من جميع علامات الداو هنا.
“لم أجد أي آثار لفانغ يوان.” قال بانغ شان بينما كان يمسح بقع الدم على زاوية شفتيه.
“أعرف كيف تبدو الطبقة السابعة عندما تبدأ الأصوات الشيطانية. أيها الإخوة ، فليكن. أمل فانغ يوان هو … “هز بانغ شان رأسه ببطء.
“من كان يتوقع أن يموت فانغ يوان هكذا.” تنهد غير الخالد.
لقد كانوا أحدث ثلاثة موقرين ، لذلك يمكن أن توجد علامات الداو الخاصة بهم حتى الآن.
كما شعر المخطط السري بالأسف الشديد.
1867 الروح
وفقًا لأوصاف هؤلاء السكان الأصليين الغامضين على شكل بشري ، سرعان ما قام فانغ يوان بمطابقة هؤلاء الحكماء الثلاثة بثلاثة موقرين عبر التاريخ.
لم يكن لديهم أي شعور بالتخلص من الشر ، وكان هدف حياتهم بسيطًا ومتشابهًا ، فقد أرادوا استكشاف الطبقة التاسعة وفهم تشكيل الاشتقاق للبحث عن إمكانية معينة للحياة الأبدية.
الشمس العملاقة ، والروح الطيفية ، وأرض الجنة خلفوا مساراتهم في الطبقة السابعة. كانت المسارات في الواقع آثارًا لهم وهم يتقدمون.
تم حل شك فانغ يوان ولكن كان لديه المزيد من الأسئلة الآن.
لم يخرج جسد فانغ يوان الرئيسي من الطبقة الثامنة حتى بعد فترة طويلة ، وكان مستنسخوه متوترين.
“هذا النوع من العالم ، على الرغم من ندرته ، لا يزال موجودًا.”
مقر عشيرة فانغ.
كان من الصعب إلى حد ما البحث في ذكرياتهم الآن.
طاف قصر الفاصوليا الإلهي في الهواء ، وأطلق ضوء اليشم المبهر.
“يا حكيم ، من فضلك قم بترتيبك وأنقذ هذا العالم.”
بعد انتهاء الانفجارات ، بدأ العشب الأخضر في النمو في الأرض الغارقة والمليئة بالحفر بينما بدأت الأشجار الصغيرة تنمو بسرعة ملحوظة ، وثقبت جذورها التربة أثناء نموها لتصبح أشجارًا عملاقة.
في الوقت الحالي ، كان الشيخ السامي الأول من عشيرة فانغ ، فانغ غونغ ، والشيخ السامي الثالث فانغ هوا شنغ ، وكذلك فانغ لينغ وفانغ يون يشاهدون المكان من بعيد.
تحول ضوء اليشم فجأة ، وتحول إلى عدد لا يحصى من كرات البرق التي انفجرت في المناطق المحيطة.
قعقعة…
“أيها الحكيم، نحن نعيش في هذا العالم وليس لدينا القدرة على الخروج. الخارج خطير للغاية ، لا يمكننا أن تطأ أقدامنا فيه “.
من ناحية أخرى ، أرادوا بذل قصارى جهدهم لإنقاذ فانغ يوان.
أدت سلسلة الانفجارات إلى تطاير التربة والصخور في كل مكان وخلق الأعاصير.
لم يتمكن من إيجاد الطريق إلى الطبقة التاسعة.
بعد انتهاء الانفجارات ، بدأ العشب الأخضر في النمو في الأرض الغارقة والمليئة بالحفر بينما بدأت الأشجار الصغيرة تنمو بسرعة ملحوظة ، وثقبت جذورها التربة أثناء نموها لتصبح أشجارًا عملاقة.
كانت هذه الحركة القاتلة لقصر الفاصوليا الإلهي – برق ربيع الحياة اللامعدودة!
ولكن سرعان ما تم التغلب على هذه المشاكل من قبل فانغ يوان.
“حكيم ، أرجوك أنقذني!”
تم تفعيل هذه الحركة القاتلة بسلاسة ، مما يدل على أن فانغ دي تشانغ كان يتحكم في قصر الفاصوليا الإلهي.
لم يتمكن من إيجاد الطريق إلى الطبقة التاسعة.
لقد أراد حقًا فهم ألغاز ولادة هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، لكن لم يكن لديه عوالم كافية. كان قد بدأ للتو بحثه وحقق مكاسب قليلة عندما دمر هذا العالم.
بالحديث عن ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، فهي لم تكن وحوشًا برية ولا نباتات ، ولم تكن بشرًا متحولين أيضًا ، ولكن كانت لهم مظاهر بشرية غامضة.
فُتح باب القصر وخرج فانغ دي تشانغ استنساخ فانغ يوان بابتسامة.
لم يكن لهذا الضباب ذو الشكل البشري روح!
مقر عشيرة فانغ.
“جيد!” ضحك فانغ غونغ بحرارة: “الشيخ السامي الثاني ، لقد قدمت مساهمة كبيرة.” على الرغم من أن هذا كان مقلقًا إلى حد ما بالنسبة لتوازن الفصائل الداخلية لعشيرة فانغ ، إلا أنها كانت بلا شك أخبارًا جيدة جدًا للعشيرة بأكملها.
كيف يمكن الاعتماد على هذه المعلومات المكتسبة من مجرد الاستجواب؟
“مع هذا القصر ، يمكن لعشيرة فانغ أن تخترق مأزقها وتنهض على أرض الواقع!” صاح فانغ يون بابتهاج.
تحول ضوء اليشم فجأة ، وتحول إلى عدد لا يحصى من كرات البرق التي انفجرت في المناطق المحيطة.
ابتسم فانغ دي تشانغ: “مع هذا القصر ، لم يعد من الممكن إنزالنا. لكن لا داعي للعجلة ، فلا تزال هناك بعض المناطق التي يمكن تحسينها في قصر الفاصوليا الإلهي. يجب تحضير جنود الفاصوليا الإلهية الأهم مسبقًا “.
1867 الروح
ولكن بعد فترة وجيزة ، أدرك فانغ يوان شيئًا خاطئًا حيث سأل: “نظرًا لوجود الكثير من هؤلاء التلاميذ ، لماذا خاطبتني على أنني حكيم في اللحظة التي رأيتني فيها؟”
“لا تقلق ، يمكنك أن تأخذ أي كمية من المواد الخالدة لمسار الخشب التي تحتاجها من الخزينة.” ضحك فانغ غونغ مرة أخرى ، كانت فرحته تنبع من قلبه بصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
