نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1850

1850 أخذ ترتيبات في البحر الشرقي البحر الشرقي.

1850 أخذ ترتيبات في البحر الشرقي البحر الشرقي.

الفصل 1850 أخذ ترتيبات في البحر الشرقي

 

 

 

البحر الشرقي.

ألم يفكر شن كونغ شنغ وسونغ تشي يوان في هذا؟ لقد أرادوا التأكد من بقاء سلف بحر التشي مع البحر الشرقي ، في المستقبل عندما تبدأ الحرب ، سيكونون قادرين على الحصول على حمايته.

 

 

مقر عشيرة شن ، جزيرة عصافير خشب الورد الأرجواني اللامعدودة .

قبل مجيئه إلى عشيرة شن ، ذهب فانغ يوان بالفعل إلى عشيرة سونغ وتلقى ترحيبًا وكرمًا من سونغ تشي يوان.

 

 

قال شن كونغ شنغ ، الشيخ السامي الأول لعشيرة شن ، بحماس: “الكبير بحر التشي ، هذا هو الشاي المكون من ستة أصوات من عشيرتي شين ، من فضلك استمتع.”

كانت المواد الخالدة من المرتبة الثامنة باهظة الثمن ، وكان استخدامها لصقل الغو أمرًا طبيعيًا ، لكنه كان يستخدمها للشاي الآن. بعد أن شربه فانغ يوان ، لم يتبق شيء ، كان هذا حقًا رفاهية لكنه أظهر مدى حماسة شن كونغ شنغ لاستضافة فانغ يوان!

 

حضر شن كونغ شنغ بحرارة إلى فانغ يوان لمدة يومين كاملين ، ورافقه شخصيًا طوال الوقت ، بينما دعا أحيانًا عددًا قليلاً من الإناث الخالدات من عشيرة شن لخدمة فانغ يوان.

أومأ فانغ يوان برأسه وهو ينظر إلى الكأس أمامه.

 

 

 

كان شاي الستة أصوات هو الشاي المميز لعشيرة شن ، وكان مشهورًا بشكل لا يصدق في المناطق الخمس ، وكان متفوقًا مقارنة بشاي كينغبو في منزل تقارب الروح ، وشاي ظل التنين الخاص برصيف التنانين اللامعدودة، والشاي الساحر لعشيرة تشياو الجنوبية ، وشاي عطر السبعة لي لعشيرة فانغ.

 

 

 

شاي الأصوات الستة لم يكن يُشرب في فنجان واحد فقط ، كانت مجموعة من ستة فناجين شاي.

 

 

أومأ زعيم قبيلة غو ، ولم يتفاجأ.

تحتوي أكواب الشاي الستة على تفاصيل محددة للغاية عندما يتعلق الأمر بعملية التخمير ودرجة الحرارة والكوب المستخدم وتسلسل الشرب والطريقة الدقيقة للشرب.

 

 

سكب فانغ يوان الشاي في فمه حيث شعر بإحساس عميق بشكل لا يصدق ، لقد نسي نفسه ، وشعر وكأنه نهر قد مر بمنعطفات وانعطافات لا تعد ولا تحصى ، وبعد الكثير من الاضطرابات ، دخل البحر الشرقي في النهاية.

حمل فانغ يوان الكوب الأول لأول مرة ، وكان هذا الشاي نقيًا تمامًا ، وكان مثل السماء الخالية من الغيوم ، نقية للغاية وسليمة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي شربها ، شعر بالانتعاش حيث أصبح عقله واضحًا ، وكان نقيًا ونظيفًا.

 

سيسمح تطعيم هذه الفروع للفرد بأن ينمي مستوى خشب ورد قمع البحر الأرجواني القديم.

“صوت خشب الخريف.” فكر فانغ يوان في نفسه وهو يتذوق الشاي.

 

 

برؤية أن فانغ يوان كان راضيًا ، أصبح الشيخ السامي الأول لعشيرة شن ، شن كونغ شنغ ، سعيدًا بشكل لا يصدق وهو يضحك: “الحصول على مدح الكبير بحر التشي كان يستحق ثلاثة أيام وليال من الاستعداد من قبل أسياد الغو الخالدين من عشيرتي.”

في اللحظة التي شربها ، شعر بالانتعاش حيث أصبح عقله واضحًا ، وكان نقيًا ونظيفًا.

صدم زعيم قبيلة غو ، سأل: “ما هي علاقتك بفانغ يوان؟”

 

“بعد ذلك ، سأنتظر ردود فعل القوى العظمى الأخرى في البحر الشرقي. سوف يدعونني جميعًا لزيارتهم “. خطط فانغ يوان.

كان الأمر كما لو أنه تحول إلى طائر طائر خالي من الهموم ، أو نسيم بارد ، يتحرك بشكل عرضي في سماء الخريف.

 

 

 

بعد لحظة ، شرب فانغ يوان الكوب الثاني من الشاي ، وتدفق سحابة الصوت.

 

 

 

كان لهذا الشاي قوام خاص ، كان ناعمًا كالقطن على عكس الشاي العادي. ذاب عندما دخل الفم ، وتحول إلى تيار ماء بارد قليلًا يتدفق عبر حلقه ، وشرب في جرعة واحدة دون شك.

من أجل إقامة صداقة مع سلف بحر التشي ، استثمر شن كونغ شنغ كثيرًا ، أكثر بكثير من سونغ تشي يوان.

 

 

بعد أن نزل الشاي إلى معدته ، بدأ الضباب الخافت بالظهور على لسانه وحلقه وأمعائه ، ملأ ضباب الشاي هذا جسده وحتى تغلغل في أعضائه الداخلية.

 

 

 

“شاي جيد.” بعد تذوقه لفترة من الوقت ، ذهب فانغ يوان إلى الكأس الثالثة.

 

 

 

هذا الشاي كان يسمى نهر الصرخة الحزينة.

 

 

 

لقد كان يوضع في فنجان طويل ، الشاي بالداخل لم يكن هادئًا ، كانت هناك تموجات طفيفة فيه ، بدا وكأنه نهر صغير.

 

 

 

سكب فانغ يوان الشاي في فمه حيث شعر بإحساس عميق بشكل لا يصدق ، لقد نسي نفسه ، وشعر وكأنه نهر قد مر بمنعطفات وانعطافات لا تعد ولا تحصى ، وبعد الكثير من الاضطرابات ، دخل البحر الشرقي في النهاية.

يحتوي هذا الشاي على مستويات مختلفة من المكونات التي يمكن استخدامها ، نظرًا لأن شن كونغ شنغ كان يقوم بصقله ، فقد استخدم مكونات عالية الجودة ، مما أدى إلى إنفاق كمية كبيرة من المواد الخالدة من المرتبة الثامنة.

 

 

صوت خشب الخريف.

 

 

 

صوت تدفق الغيوم.

 

 

 

صرخة نهر حزين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي شربها ، شعر بالانتعاش حيث أصبح عقله واضحًا ، وكان نقيًا ونظيفًا.

 

بعد لحظة ، شرب فانغ يوان الكوب الثاني من الشاي ، وتدفق سحابة الصوت.

قيثارة اليشم.

كان هذا هو سبب اسم خشب ورد “قمع البحر” الأرجواني .

 

كانت هوية سلف بحر التشي لـ فانغ يوان مشهورة في العالم.

صرخة العنقاء.

 

 

تم صنع شاي الأصوات الستة من مواد خالدة ، ولم يتمكن من صنعه سوى خبراء صقل الغو من أسياد الغو الخالدين. لصقل مجموعة كاملة من شاي الأصوات الستة ، كان على شن كونغ شنغ أن يشارك بنفسه.

ضحك الكركديه.

 

 

كانت هوية سلف بحر التشي لـ فانغ يوان مشهورة في العالم.

كانت هذه الأكواب الستة عبارة عن شاي ممتاز إذا شربت بمفردها ، ولكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة هو أنها كانت مترابطة ، بعد أن شرب فانغ يوان كل الستة منهل ، شعر بالدوار لأن شعور لا يوصف بشكل لا يصدق غمر حواسه الخمس ، كان مفتونًا بعمق.

 

 

 

بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، مرت ساعتان.

عندما تبكي هذه العصافير ، تهتز أغصان خشب الورد الأرجواني وتصدر أصواتًا رائعة. ستنتشر هذه الأصوات على نطاق واسع لتهدئة البحار المحيطة.

 

 

“شاي جيد.” أشاد فانغ يوان على نطاق واسع بعد التجربة: “على الرغم من أنني أعيش في عزلة ، فقد سمعت عن سمعة شاي الأصوات الستة. اليوم ، لقد جربته حقًا بنفسي ، فهو يرقى إلى مستوى اسمه.

أومأ زعيم قبيلة غو ، ولم يتفاجأ.

 

تحتوي أكواب الشاي الستة على تفاصيل محددة للغاية عندما يتعلق الأمر بعملية التخمير ودرجة الحرارة والكوب المستخدم وتسلسل الشرب والطريقة الدقيقة للشرب.

برؤية أن فانغ يوان كان راضيًا ، أصبح الشيخ السامي الأول لعشيرة شن ، شن كونغ شنغ ، سعيدًا بشكل لا يصدق وهو يضحك: “الحصول على مدح الكبير بحر التشي كان يستحق ثلاثة أيام وليال من الاستعداد من قبل أسياد الغو الخالدين من عشيرتي.”

 

 

 

تم صنع شاي الأصوات الستة من مواد خالدة ، ولم يتمكن من صنعه سوى خبراء صقل الغو من أسياد الغو الخالدين. لصقل مجموعة كاملة من شاي الأصوات الستة ، كان على شن كونغ شنغ أن يشارك بنفسه.

لكن أن تصبح قائد التحالف بالاسم ، كان ذلك ممكنًا!

 

 

يحتوي هذا الشاي على مستويات مختلفة من المكونات التي يمكن استخدامها ، نظرًا لأن شن كونغ شنغ كان يقوم بصقله ، فقد استخدم مكونات عالية الجودة ، مما أدى إلى إنفاق كمية كبيرة من المواد الخالدة من المرتبة الثامنة.

كان البحر الشرقي يشبه الصحراء الغربية تمامًا ، لكن أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية كانوا معتادين على العمل معًا ، وكانت مواردهم أيضًا أكثر فقرًا مقارنة بالبحر الشرقي.

 

بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، مرت ساعتان.

كانت المواد الخالدة من المرتبة الثامنة باهظة الثمن ، وكان استخدامها لصقل الغو أمرًا طبيعيًا ، لكنه كان يستخدمها للشاي الآن. بعد أن شربه فانغ يوان ، لم يتبق شيء ، كان هذا حقًا رفاهية لكنه أظهر مدى حماسة شن كونغ شنغ لاستضافة فانغ يوان!

مع دعمهم ومكانة فانغ يوان كزعيم للتحالف ، كان سيؤثر بشكل كبير. انس البقية ، فقط خلال مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، عندما تحاول المحكمة السماوية إصلاح غو القدر ، يمكن أن يقود فانغ يوان البحر الشرقي ويستخدم قوته في بيئة مناسبة!

 

هذا الشاي كان يسمى نهر الصرخة الحزينة.

بعد شرب الشاي ، دعا شن كونغ شنغ فانغ يوان للقيام بجولة في جزيرة عصافير خشب الورد الأرجواني اللامعدودة.

سيسمح تطعيم هذه الفروع للفرد بأن ينمي مستوى خشب ورد قمع البحر الأرجواني القديم.

 

 

كانت هذه الجزيرة نفسها نقطة موارد عملاقة ، ولم تكن الجزيرة مصنوعة من التربة أو الصخور ، بل كانت نباتًا مقفرًا سحيقًا ، خشب ورد قمع البحر الأرجواني.

 

 

بعد لحظة ، شرب فانغ يوان الكوب الثاني من الشاي ، وتدفق سحابة الصوت.

كان خشب الورد الأرجواني متجذرًا في قاع البحر ، ونما تاجه فوق الماء ، وتداخلت الأغصان في هذه الجزيرة.

ألم يفكر شن كونغ شنغ وسونغ تشي يوان في هذا؟ لقد أرادوا التأكد من بقاء سلف بحر التشي مع البحر الشرقي ، في المستقبل عندما تبدأ الحرب ، سيكونون قادرين على الحصول على حمايته.

 

 

عاشت أنواع لا حصر لها في هذه الجزيرة ، كانت في الغالب من العصافير.

 

 

 

عندما تبكي هذه العصافير ، تهتز أغصان خشب الورد الأرجواني وتصدر أصواتًا رائعة. ستنتشر هذه الأصوات على نطاق واسع لتهدئة البحار المحيطة.

“شاي جيد.” أشاد فانغ يوان على نطاق واسع بعد التجربة: “على الرغم من أنني أعيش في عزلة ، فقد سمعت عن سمعة شاي الأصوات الستة. اليوم ، لقد جربته حقًا بنفسي ، فهو يرقى إلى مستوى اسمه.

 

 

كان البحر هنا هادئًا مثل المرآة ، ولم تكن هناك رياح في السماء على الإطلاق.

 

 

 

كان هذا هو سبب اسم خشب ورد “قمع البحر” الأرجواني .

ولم تكن مثل القارة الوسطى التي بها المحكمة السماوية.

 

خرج سيد غو خالد من الرتبة الثامنة ونظر إلى قصر التنين بنظرة تنبيه تحمل آثار الإثارة فيه ، فقام بضرب قبضته: “أنا قائد قبيلة غو التسعة وثلاثين ألفًا والسبعمائة والسابع والستين ، من المالك الحالي لقصر التنين؟ ”

حضر شن كونغ شنغ بحرارة إلى فانغ يوان لمدة يومين كاملين ، ورافقه شخصيًا طوال الوقت ، بينما دعا أحيانًا عددًا قليلاً من الإناث الخالدات من عشيرة شن لخدمة فانغ يوان.

 

 

كان الأمر كما لو أنه تحول إلى طائر طائر خالي من الهموم ، أو نسيم بارد ، يتحرك بشكل عرضي في سماء الخريف.

تحدث فانغ يوان معه بانسجام شديد ، قبل مغادرته ، قدم له شن كونغ شنغ الهدايا بكلتا يديه.

حضر شن كونغ شنغ بحرارة إلى فانغ يوان لمدة يومين كاملين ، ورافقه شخصيًا طوال الوقت ، بينما دعا أحيانًا عددًا قليلاً من الإناث الخالدات من عشيرة شن لخدمة فانغ يوان.

 

كانت هذه الجزيرة نفسها نقطة موارد عملاقة ، ولم تكن الجزيرة مصنوعة من التربة أو الصخور ، بل كانت نباتًا مقفرًا سحيقًا ، خشب ورد قمع البحر الأرجواني.

كانت هذه الهدايا ذات قيمة عالية ، ولم يكن هناك فقط كمية كبيرة من المواد الخالدة ، بل كان هناك أيضًا سيقان من النباتات القديمة المقفرة من خشب ورد قمع البحر الأرجواني.

 

 

 

كان خشب ورد قمع البحر الأرجواني لعشيرة شن نباتًا مقفرًا سحيقًا ، ولم يكن بإمكانه إنتاج سوى فرع خاص كل ثمانمائة عام.

يحتوي هذا الشاي على مستويات مختلفة من المكونات التي يمكن استخدامها ، نظرًا لأن شن كونغ شنغ كان يقوم بصقله ، فقد استخدم مكونات عالية الجودة ، مما أدى إلى إنفاق كمية كبيرة من المواد الخالدة من المرتبة الثامنة.

 

 

سيسمح تطعيم هذه الفروع للفرد بأن ينمي مستوى خشب ورد قمع البحر الأرجواني القديم.

ماذا لو ظهر زعيم قوي؟ ماذا لو كان لديهم صوت موحد؟

 

 

على الرغم من أنه كان له العديد من الفروع ، إلا أنه لا يمكن تطعيم بقية فروعه لهذا الغرض.

قيثارة اليشم.

 

كان خشب ورد قمع البحر الأرجواني لعشيرة شن نباتًا مقفرًا سحيقًا ، ولم يكن بإمكانه إنتاج سوى فرع خاص كل ثمانمائة عام.

لم تكن ساقا خشب ورد قمع البحر الأرجواني مجرد نباتات قديمة مقفرة ، بل كانتا نقطتي موارد كبيرة الحجم.

 

 

أومأ زعيم قبيلة غو ، ولم يتفاجأ.

من أجل إقامة صداقة مع سلف بحر التشي ، استثمر شن كونغ شنغ كثيرًا ، أكثر بكثير من سونغ تشي يوان.

تحتوي أكواب الشاي الستة على تفاصيل محددة للغاية عندما يتعلق الأمر بعملية التخمير ودرجة الحرارة والكوب المستخدم وتسلسل الشرب والطريقة الدقيقة للشرب.

 

تحدث فانغ يوان معه بانسجام شديد ، قبل مغادرته ، قدم له شن كونغ شنغ الهدايا بكلتا يديه.

قبل مجيئه إلى عشيرة شن ، ذهب فانغ يوان بالفعل إلى عشيرة سونغ وتلقى ترحيبًا وكرمًا من سونغ تشي يوان.

 

 

 

“بعد هاتين الرحلتين ، كان من المفترض أن تنتشر سمعتي في البحر الشرقي ، لا ، كان ينبغي أن تنتشر في جميع المناطق الخمس.” فكر فانغ يوان في نفسه.

بعد أن نزل الشاي إلى معدته ، بدأ الضباب الخافت بالظهور على لسانه وحلقه وأمعائه ، ملأ ضباب الشاي هذا جسده وحتى تغلغل في أعضائه الداخلية.

 

 

كانت هوية سلف بحر التشي لـ فانغ يوان مشهورة في العالم.

“شاي جيد.” بعد تذوقه لفترة من الوقت ، ذهب فانغ يوان إلى الكأس الثالثة.

 

 

تم تحديد ذلك في اللحظة التي قاتل فيها من أخمص القدمين ضد دوك لونغ.

كانت هذه الأكواب الستة عبارة عن شاي ممتاز إذا شربت بمفردها ، ولكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة هو أنها كانت مترابطة ، بعد أن شرب فانغ يوان كل الستة منهل ، شعر بالدوار لأن شعور لا يوصف بشكل لا يصدق غمر حواسه الخمس ، كان مفتونًا بعمق.

 

 

“بعد ذلك ، سأنتظر ردود فعل القوى العظمى الأخرى في البحر الشرقي. سوف يدعونني جميعًا لزيارتهم “. خطط فانغ يوان.

 

 

 

يبدو أنه في هذه الفترة الزمنية ، كان جسده الرئيسي سيحضر الولائم في كل مكان.

 

 

غاص قصر التنين في البحر ونزل حتى وصل إلى قاع البحر.

هذا ما أراده فانغ يوان!

بعد شرب الشاي ، دعا شن كونغ شنغ فانغ يوان للقيام بجولة في جزيرة عصافير خشب الورد الأرجواني اللامعدودة.

 

 

كان البحر الشرقي غنيًا بالموارد ولكنه يفتقر إلى الصوت الموحد ، ولم يكن لديه قائد لديه تطلعات كبيرة أو بعد نظر.

 

 

كانت هذه الهدايا ذات قيمة عالية ، ولم يكن هناك فقط كمية كبيرة من المواد الخالدة ، بل كان هناك أيضًا سيقان من النباتات القديمة المقفرة من خشب ورد قمع البحر الأرجواني.

في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، تم قمع البحر الشرقي من قبل المناطق الأخرى. في هذه الحياة ، على الرغم من حشد البحر الشرقي لعدة خالدين من الرتبة الثامنة للعمل معًا ، إلا أنهم لم يلاحقوا إلا قصر التنين ، ولم تكن لديهم أفكار بمهاجمة المحكمة السماوية أو مدينة الإمبراطور.

حتى خلال الأوقات العادية ، فإن قوة معركة سلف بحر التشي وموقفه سيجعلهم بالفعل يريدون الفوز به. الآن ، مع ظهور خنادق الأرض ودمج المناطق الخمس في منطقة واحدة ، كان الأمر أكثر أهمية.

 

 

لم يكن البحر الشرقي مثل الحدود الجنوبية التي كان لها عشيرة وو ، فقد كان لها شخصية هائلة وو يونغ.

 

 

حضر شن كونغ شنغ بحرارة إلى فانغ يوان لمدة يومين كاملين ، ورافقه شخصيًا طوال الوقت ، بينما دعا أحيانًا عددًا قليلاً من الإناث الخالدات من عشيرة شن لخدمة فانغ يوان.

لم تكن مثل السهول الشمالية التي كانت بها سماء طول العمر.

 

 

كان البحر هنا هادئًا مثل المرآة ، ولم تكن هناك رياح في السماء على الإطلاق.

ولم تكن مثل القارة الوسطى التي بها المحكمة السماوية.

لم تكن ساقا خشب ورد قمع البحر الأرجواني مجرد نباتات قديمة مقفرة ، بل كانتا نقطتي موارد كبيرة الحجم.

 

حتى لو كان مجرد زعيم تحالف بالاسم ، ولم يستطع التدخل في الشؤون الداخلية للقوى العظمى ، طالما كان بإمكانه التأثير على عالم أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي ، فإن هدف فانغ يوان سوف يتحقق.

كان البحر الشرقي يشبه الصحراء الغربية تمامًا ، لكن أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية كانوا معتادين على العمل معًا ، وكانت مواردهم أيضًا أكثر فقرًا مقارنة بالبحر الشرقي.

 

 

 

في ذكريات فانغ يوان ، البحر الشرقي لم يفعل أي شيء رائع. على الرغم من أن القوى العظمى في البحر الشرقي كان لها أسس عميقة ، في حين أن الخالدين الوحيدين كانوا أيضًا أكثر ثراءً من أولئك الموجودين في المناطق الأربع الأخرى.

غاص قصر التنين في البحر ونزل حتى وصل إلى قاع البحر.

 

 

لكنهم كانوا مفترقين للغاية.

تم تحديد ذلك في اللحظة التي قاتل فيها من أخمص القدمين ضد دوك لونغ.

 

 

ماذا لو ظهر زعيم قوي؟ ماذا لو كان لديهم صوت موحد؟

قبل مجيئه إلى عشيرة شن ، ذهب فانغ يوان بالفعل إلى عشيرة سونغ وتلقى ترحيبًا وكرمًا من سونغ تشي يوان.

 

 

شخص مثل سلف بحر التشي الذي طور مسار التشي ، لم يكن لديه أي صراع مع القوى العظمى في البحر الشرقي أو حتى معظم أسياد الغو الخالدين من حيث الموارد. حتى أنه كان لديه قوة معركة على مستوى دوك لونغ ، كان هذا هو أعظم أساس له في تخويف البقية.

يحتوي هذا الشاي على مستويات مختلفة من المكونات التي يمكن استخدامها ، نظرًا لأن شن كونغ شنغ كان يقوم بصقله ، فقد استخدم مكونات عالية الجودة ، مما أدى إلى إنفاق كمية كبيرة من المواد الخالدة من المرتبة الثامنة.

 

انتشرت أخبار دوك لونغ و فانغ يوان وكذلك القتال بين سلف بحر التشي و دوك لونغ بالفعل على نطاق واسع.

هل يمكن أن يصبح سلف بحر التشي قائدًا للبحر الشرقي بنجاح؟

كان لهذا الشاي قوام خاص ، كان ناعمًا كالقطن على عكس الشاي العادي. ذاب عندما دخل الفم ، وتحول إلى تيار ماء بارد قليلًا يتدفق عبر حلقه ، وشرب في جرعة واحدة دون شك.

 

 

بالطبع ، لم يتوقع فانغ يوان أن تنصت القوات الخارقة في البحر الشرقي وتلتزم بترتيباته ، وهذا لم يكن واقعيًا.

انسحب استنساخ رجل التنين فانغ يوان: “أنا وو شواي.”

 

 

لكن أن تصبح قائد التحالف بالاسم ، كان ذلك ممكنًا!

ماذا لو ظهر زعيم قوي؟ ماذا لو كان لديهم صوت موحد؟

 

 

ألم يفكر شن كونغ شنغ وسونغ تشي يوان في هذا؟ لقد أرادوا التأكد من بقاء سلف بحر التشي مع البحر الشرقي ، في المستقبل عندما تبدأ الحرب ، سيكونون قادرين على الحصول على حمايته.

كان خشب الورد الأرجواني متجذرًا في قاع البحر ، ونما تاجه فوق الماء ، وتداخلت الأغصان في هذه الجزيرة.

 

كان شاي الستة أصوات هو الشاي المميز لعشيرة شن ، وكان مشهورًا بشكل لا يصدق في المناطق الخمس ، وكان متفوقًا مقارنة بشاي كينغبو في منزل تقارب الروح ، وشاي ظل التنين الخاص برصيف التنانين اللامعدودة، والشاي الساحر لعشيرة تشياو الجنوبية ، وشاي عطر السبعة لي لعشيرة فانغ.

لكنهم لم يعرفوا أن فانغ يوان أراد ذلك أيضًا.

 

 

 

حتى لو كان مجرد زعيم تحالف بالاسم ، ولم يستطع التدخل في الشؤون الداخلية للقوى العظمى ، طالما كان بإمكانه التأثير على عالم أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي ، فإن هدف فانغ يوان سوف يتحقق.

برؤية أن فانغ يوان كان راضيًا ، أصبح الشيخ السامي الأول لعشيرة شن ، شن كونغ شنغ ، سعيدًا بشكل لا يصدق وهو يضحك: “الحصول على مدح الكبير بحر التشي كان يستحق ثلاثة أيام وليال من الاستعداد من قبل أسياد الغو الخالدين من عشيرتي.”

 

تم تحديد ذلك في اللحظة التي قاتل فيها من أخمص القدمين ضد دوك لونغ.

لا تنس أن أربعة من الخالدين الوحيدين من ابرتبة الثامنة من البحر الشرقي ، تشانغ يين ، الجدة رونغ والآخرين ، كانوا بالفعل جنرالات تنين في قصر التنين.

 

 

 

مع دعمهم ومكانة فانغ يوان كزعيم للتحالف ، كان سيؤثر بشكل كبير. انس البقية ، فقط خلال مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، عندما تحاول المحكمة السماوية إصلاح غو القدر ، يمكن أن يقود فانغ يوان البحر الشرقي ويستخدم قوته في بيئة مناسبة!

 

 

 

أراد خالدو الرتبة الثامنة في البحر الشرقي أن ينالوا استحسان فانغ يوان ، ليس فقط لأنهم مضيافون ، بل أنهم قدموا له أيضًا هدايا باهظة الثمن.

 

 

 

حتى خلال الأوقات العادية ، فإن قوة معركة سلف بحر التشي وموقفه سيجعلهم بالفعل يريدون الفوز به. الآن ، مع ظهور خنادق الأرض ودمج المناطق الخمس في منطقة واحدة ، كان الأمر أكثر أهمية.

 

 

 

غاص قصر التنين في البحر ونزل حتى وصل إلى قاع البحر.

 

 

 

بدت هذه المنطقة البحرية عادية جدًا ، ولكن بعد انتظار قصر التنين لبعض الوقت ، تردد صوت استنساخ رجل التنين من الداخل: “لقد وصل قصر التنين ، أين قبيلة غو؟”

صوت خشب الخريف.

 

تم صنع شاي الأصوات الستة من مواد خالدة ، ولم يتمكن من صنعه سوى خبراء صقل الغو من أسياد الغو الخالدين. لصقل مجموعة كاملة من شاي الأصوات الستة ، كان على شن كونغ شنغ أن يشارك بنفسه.

انتشر صوته وتردد صداه في أعماق البحر.

 

 

 

انتظر استنساخ رجل التنين بصبر ، وبعد مرور بعض الوقت ، تغير المشهد في البحر مع فتح المدخل ، مما أظهر أرضًا مباركة كانت مخبأة في الداخل.

 

 

قبل مجيئه إلى عشيرة شن ، ذهب فانغ يوان بالفعل إلى عشيرة سونغ وتلقى ترحيبًا وكرمًا من سونغ تشي يوان.

خرج سيد غو خالد من الرتبة الثامنة ونظر إلى قصر التنين بنظرة تنبيه تحمل آثار الإثارة فيه ، فقام بضرب قبضته: “أنا قائد قبيلة غو التسعة وثلاثين ألفًا والسبعمائة والسابع والستين ، من المالك الحالي لقصر التنين؟ ”

 

 

 

انسحب استنساخ رجل التنين فانغ يوان: “أنا وو شواي.”

“شاي جيد.” أشاد فانغ يوان على نطاق واسع بعد التجربة: “على الرغم من أنني أعيش في عزلة ، فقد سمعت عن سمعة شاي الأصوات الستة. اليوم ، لقد جربته حقًا بنفسي ، فهو يرقى إلى مستوى اسمه.

 

 

صدم زعيم قبيلة غو ، سأل: “ما هي علاقتك بفانغ يوان؟”

خرج سيد غو خالد من الرتبة الثامنة ونظر إلى قصر التنين بنظرة تنبيه تحمل آثار الإثارة فيه ، فقام بضرب قبضته: “أنا قائد قبيلة غو التسعة وثلاثين ألفًا والسبعمائة والسابع والستين ، من المالك الحالي لقصر التنين؟ ”

 

 

ضحك استنساخ رجل التنين بحرارة: “التعاون المتبادل ، بدون مساعدة فانغ يوان ، كيف كان بالإمكان إحيائي؟”

تحتوي أكواب الشاي الستة على تفاصيل محددة للغاية عندما يتعلق الأمر بعملية التخمير ودرجة الحرارة والكوب المستخدم وتسلسل الشرب والطريقة الدقيقة للشرب.

 

كان البحر الشرقي يشبه الصحراء الغربية تمامًا ، لكن أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية كانوا معتادين على العمل معًا ، وكانت مواردهم أيضًا أكثر فقرًا مقارنة بالبحر الشرقي.

أومأ زعيم قبيلة غو ، ولم يتفاجأ.

 

 

 

انتشرت أخبار دوك لونغ و فانغ يوان وكذلك القتال بين سلف بحر التشي و دوك لونغ بالفعل على نطاق واسع.

كانت هذه الهدايا ذات قيمة عالية ، ولم يكن هناك فقط كمية كبيرة من المواد الخالدة ، بل كان هناك أيضًا سيقان من النباتات القديمة المقفرة من خشب ورد قمع البحر الأرجواني.

 

 

استنساخ رجل التنين كان له تعبير رسمي: “العالم يتغير بسرعة ، اللحظة الحاسمة قادمة. زعيم قبيلة غو ، هل ستظل قبيلتك ملتزمة باتفاقنا منذ مليون عام؟ ”

 

 

لكن أن تصبح قائد التحالف بالاسم ، كان ذلك ممكنًا!

ابتسم زعيم قبيلة غو ، ولم يرد على الفور: “نحن بحاجة لمناقشة هذا الأمر بعمق ، الكبير وو شواي ، تفضل بالدخول.”

حضر شن كونغ شنغ بحرارة إلى فانغ يوان لمدة يومين كاملين ، ورافقه شخصيًا طوال الوقت ، بينما دعا أحيانًا عددًا قليلاً من الإناث الخالدات من عشيرة شن لخدمة فانغ يوان.

 

 

عندما قال ذلك ، أفسح المجال.

كانت هذه الجزيرة نفسها نقطة موارد عملاقة ، ولم تكن الجزيرة مصنوعة من التربة أو الصخور ، بل كانت نباتًا مقفرًا سحيقًا ، خشب ورد قمع البحر الأرجواني.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط