نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1821

1821 اكتساب شكل السماء مرة أخرى

1821 اكتساب شكل السماء مرة أخرى

الفصل 1821 اكتساب شكل السماء مرة أخرى

 

 

 

 

أومأت تشين دينغ لينغ برأسها: “لقد رأيت المعلومات ، لم أعتقد أن شيطانًا مثل فانغ يوان قد ظهر. هذا نادر جدا حتى في تاريخ البشرية. ومع ذلك ، لا تفكري في نفسك بشكل متواضع ، قراراتك لم تكن خاطئة ، كان مجرد أن العدو ماكر للغاية وله العديد من ميراث الموقرين. خاصةً الأمر الأخير ، جعل التعامل مع فانغ

 

في هذا الوقت ، استدارت تشين دينغ لينغ فجأة ، وكان هناك ضوء حاد في نظرتها يمكن أن يرى من خلال الشؤون الدنيوية.

“المحكمة السماوية …” وقفت تشين دينغ لينغ على برج مراقبة السماء وهي تنظر إلى مشهد المحكمة السماوية ، وتظهر نظرة من الحنين إلى الماضي.

 

 

 

بعد فترة طويلة ، تنهدت بهدوء: “على الرغم من أن التغييرات هائلة ، ما زلت أتذكر بشكل غامض مشهد ما قبل ثلاثمائة ألف عام في ذاكرتي.”

بعد ساعتين.

 

كانت نغمة تشين دينغ لينغ مليئة بالمشاعر العميقة.

بجانبها وقفت الجنية زي وي.

في الوقت الحالي ، كان العالم يواجه موجة العصر العظيم ، وأظهرت كل أنواع النبوءات والعلامات أن هناك موقرًا مهيبًا سيظهر.

 

 

كان لدى الجنية زي وي تعبير موقر.

“الصغرى تفهم.” تألقت عيون الجنية زي وي بالضوء الساطع.

 

 

هذه المرأة الكبيرة الخالدة هنا لا يمكن مقارنتها بأقدمية دوك لونغ ، لكن لديها خلفية ضخمة أيضًا.

لم يكن فانغ يوان قد حصل على غو الندم حتى الآن ، ولم يكن يريد أن يقوم بصقل شامل لرفع رتبة الغو الخالد الحالي في الوقت الحالي.

 

كانت هاتان الحركتان لهما أصول بارزة ، وقد ابتكرهما فانغ يوان كحركات قاتلة مركبة.

كانت في الأصل الشيخ السامي الأول لجيل معين من الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى ، قصر حسد السماء ، قبل يوم واحد من أن تصبح عضوًا في المحكمة السماوية ، قدم الموقر الخالد الشمس العملاقة إعلانًا واحدًا وأجبرت على أن تكون خليلة له .

كل قطرة ماء في هذا الشلال كانت فكرة ، كان لها مظهر سيف.

 

 

جمع الموقر الخالد الشمس العملاقة حريمًا ولديه العديد من قصور المحظيات ، وكانت موجودة في الحدود الجنوبية والسهول الشمالية والصحراء الغربية والبحر الشرقي والقارة الوسطى.

 

 

 

كانت تشين دينغ لينغ الإمبراطورة الخالدة لقصر محظيات القارة الوسطى في وقتها!

كانت تشين دينغ لينغ الإمبراطورة الخالدة لقصر محظيات القارة الوسطى في وقتها!

 

 

بعد وفاة الموقر الخالد الشمس العملاقة ، اختفت تشين دينغ لينغ في ظروف غامضة ، لكن من اعتقد أنها ستظهر قبل أيام قليلة.

“استمر هذا النوم لثلاثمائة ألف سنة ، عندما استيقظت ، كان العالم قد تغير بالفعل بشكل يفوق فهمي.”

 

 

“هوية تشين دينغ لين الكبرى ليست خاطئة ، ولكن وفقًا للتاريخ ، قامت بتنمية مسار المعدن ، لماذا تحولت إلى مسار الحظ؟” كان لدى الجنية زي وي أسئلة في ذهنها.

 

 

هذه المرأة الكبيرة الخالدة هنا لا يمكن مقارنتها بأقدمية دوك لونغ ، لكن لديها خلفية ضخمة أيضًا.

في هذا الوقت ، استدارت تشين دينغ لينغ فجأة ، وكان هناك ضوء حاد في نظرتها يمكن أن يرى من خلال الشؤون الدنيوية.

جمع الموقر الخالد الشمس العملاقة حريمًا ولديه العديد من قصور المحظيات ، وكانت موجودة في الحدود الجنوبية والسهول الشمالية والصحراء الغربية والبحر الشرقي والقارة الوسطى.

 

 

لم تكن جميلة بالمعنى التقليدي ، رغم أن جسر أنفها كان طويلًا ، وكان طرف أنفها حادًا بعض الشيء ، وشفتاها رقيقتان وعيناها نحيفتان وطويلتان. ومع ذلك ، عندما تمتزج معًا ، كان لديها إحساس فريد بالجمال ، وكان مظهرها محفورًا بعمق في قلوب الناس عندما يرونها.

 

 

 

كانت أطول من الناس العاديين ، وكتفاها عريضان ، ووقفت بشكل مستقيم ولديها هالة بطولية. كانت ترتدي رداءً ضخمً على ظهرها يمتد من كتفيها إلى الأرض.

 

 

 

كان الرداء مصنوعًا من مادة خاصة ، ويبدو أنه مصنوع من قطع من الدروع الذهبية ، وعندما يتم تجميعها معًا ، من وقت لآخر ، يتدفق الضوء الذهبي على طول الحرملة في موجات رقيقة.

أدركت الجنية زي وي الموقف بوضوح كبير ، فغيرت تكتيكها على الفور إلى الأسلوب الأنسب.

 

 

أكد الرداء العريض على جمال جسدها المهيب. كانت ساقاها الطويلتان على وجه الخصوص مغطاة بالدروع التي كانت سوداء وذهبية اللون.

“لقد حان الوقت للخروج والعثور على مغارة سماء كارثة الوحش ومغارة سماء الأدب العميق .”

 

 

كان لديها حضور بارز ، كانت مثل ملك مولود حكم فوق الرجل العادي. عندما تنظر إلى الناس ، بسبب طولها ، كان عليها في كثير من الأحيان أن تنظر إلى الأسفل. كان لديها هالة موثوقة تم تشكيلها بشكل طبيعي داخلها ، كان الناس يخفضون رؤوسهم ولا يجرؤون على النظر إليها مباشرة ، كان الأمر كما لو كان بإمكانهم فقط النظر إلى قدميها حتى لا يسيءوا إليها.

“المحكمة السماوية …” وقفت تشين دينغ لينغ على برج مراقبة السماء وهي تنظر إلى مشهد المحكمة السماوية ، وتظهر نظرة من الحنين إلى الماضي.

 

السماء البيضاء السحيقة ، مغارة سماء الخمسة شيانغ.

تحدثت تشين دينغ لينغ بخفة: “الجنية زي وي ، أعرف الأسئلة التي لديك. الحقيقة هي أنني فُقدت عمداً. في ذلك الوقت ، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة لا يقهر في العالم ، لقد كان يسيطر على العصر بأكمله ، ولا يمكن لأحد أن يقاومه. لحسن الحظ ، لم يكن شيطانًا موقر ، على الرغم من أنني أُجبرت على أن أكون إمبراطورة خالدة ، كان لدي أيضًا أهدافي الخاصة ، وهي تعلم عمق مسار الحظ منه “.

 

 

 

“بعد وفاة الموقر الخالد الشمس العملاقة ، اكتسبت الكثير من البصيرة ، وقررت التخلي عن المسار المعدني وزراعة مسار الحظ. لكن كان لدي بالفعل مستوى زراعة بالمرتبة الثامنة في ذلك الوقت ، كانت المخاطر كبيرة جدًا إذا كنت سأعمل على تنمية مسار الحظ. لقد حصلت على مساعدة المحكمة السماوية وحصلت على فرصة للسبات. لقد تخليت أيضًا عن جميع علامات الداو في المسار المعدني وحولتها إلى تابوت معدني دفنته بعمق داخل الوريد الأرضي ، ودخلت في الزراعة المغلقة لفهم مسار الحظ “.

 

 

جمع الموقر الخالد الشمس العملاقة حريمًا ولديه العديد من قصور المحظيات ، وكانت موجودة في الحدود الجنوبية والسهول الشمالية والصحراء الغربية والبحر الشرقي والقارة الوسطى.

“استمر هذا النوم لثلاثمائة ألف سنة ، عندما استيقظت ، كان العالم قد تغير بالفعل بشكل يفوق فهمي.”

في هذه الأثناء ، احتوت حركة السياف القاتلة على مسار السيف والمسار البشري ، وقد نجح فانغ يوان في إنشائها مؤخرًا بعد أن أصبح سيدًا كبيرًا في المسار البشري.

 

 

كانت نغمة تشين دينغ لينغ مليئة بالمشاعر العميقة.

في هذا الوقت ، استدارت تشين دينغ لينغ فجأة ، وكان هناك ضوء حاد في نظرتها يمكن أن يرى من خلال الشؤون الدنيوية.

 

طالما استمرت في الاستثمار فيه ، سيظهر المزيد من الأشخاص المشابهين لـ تشين دينغ لين.

بعد ثلاثمائة ألف سنة ، تغير كل شيء.

“أخيرًا استوعبت السيطرة على شكل السماء مرة أخرى!”

 

“هاهاها ، حسنًا ، هذه هي روح المحكمة السماوية ، حتى بعد ثلاثمائة ألف سنة ، لم تتغير!”

لقد مات الظل الضخم الذي ألقاه عليها الموقر الخالد الشمس العملاقة منذ فترة طويلة.

 

 

 

بعده ، كان هناك الموقر الشيطان الروح الطيفية و الموقر الخالد أرض الجنة.

فوجئت الجنية زي وي: “ماذا تعني الكبرى بذلك؟”

 

 

في الوقت الحالي ، كان العالم يواجه موجة العصر العظيم ، وأظهرت كل أنواع النبوءات والعلامات أن هناك موقرًا مهيبًا سيظهر.

انهار الشلال وخلق على الفور شقًا ضخمًا ، مما أدى إلى تدمير كمية كبيرة من الإرادات.

 

 

“هذا كل شيء.” أطلقت الجنية زي وي نفسًا من الهواء ، وتم التعبير عن الفرح على وجهها: “أيتها الكبرى ، أتيت في التوقيت المثالي. يجب أن أعترف بالخطأ في ذلك ، لقد فشلت المحكمة السماوية مرارًا وتكرارًا. كان أحد أسباب ذلك هو ضعفنا في مسار الحظ ، فقد كنا مقيدين وغالبًا ما نخسر أمام هذا الشيطان “.

 

 

 

أومأت تشين دينغ لينغ برأسها: “لقد رأيت المعلومات ، لم أعتقد أن شيطانًا مثل فانغ يوان قد ظهر. هذا نادر جدا حتى في تاريخ البشرية. ومع ذلك ، لا تفكري في نفسك بشكل متواضع ، قراراتك لم تكن خاطئة ، كان مجرد أن العدو ماكر للغاية وله العديد من ميراث الموقرين. خاصةً الأمر الأخير ، جعل التعامل مع فانغ

بعد فترة طويلة ، تنهدت بهدوء: “على الرغم من أن التغييرات هائلة ، ما زلت أتذكر بشكل غامض مشهد ما قبل ثلاثمائة ألف عام في ذاكرتي.”

 

 

يوان صعبًا للغاية “.

 

 

 

“أخشى أن سبب استيقاظي هذه المرة هو أيضًا على الأرجح للتعامل مع فانغ يوان.”

في هذه المرحلة ، أصدرت تشين دينغ لينغ تعليماتها إلى الجنية زي وي: “أنت بحاجة إلى مواصلة تخصيص الموارد لرعاية فانغ تشنغ وضمان سلامته. طالما هو لدينا ، يمكننا متابعة ترتيبات إرادة السماء ، وسنحقق النجاح بجهد أقل “.

 

 

فوجئت الجنية زي وي: “ماذا تعني الكبرى بذلك؟”

 

 

 

ابتسمت تشين دينغ لينغ بمعنى عميق: “الجنية زي وي ، هناك عمق في صحتي. دعيني أسألك ، من أيقظني؟ ”

أومأت تشين دينغ لينغ برأسها: “لقد رأيت المعلومات ، لم أعتقد أن شيطانًا مثل فانغ يوان قد ظهر. هذا نادر جدا حتى في تاريخ البشرية. ومع ذلك ، لا تفكري في نفسك بشكل متواضع ، قراراتك لم تكن خاطئة ، كان مجرد أن العدو ماكر للغاية وله العديد من ميراث الموقرين. خاصةً الأمر الأخير ، جعل التعامل مع فانغ

 

كان لديها حضور بارز ، كانت مثل ملك مولود حكم فوق الرجل العادي. عندما تنظر إلى الناس ، بسبب طولها ، كان عليها في كثير من الأحيان أن تنظر إلى الأسفل. كان لديها هالة موثوقة تم تشكيلها بشكل طبيعي داخلها ، كان الناس يخفضون رؤوسهم ولا يجرؤون على النظر إليها مباشرة ، كان الأمر كما لو كان بإمكانهم فقط النظر إلى قدميها حتى لا يسيءوا إليها.

“لقد كان غو يوي فانغ تشنغ.”

عرفت الجنية زي وي الغرض من غو يوي فانغ تشنغ لكنها لم تركز عليه ، لقد آمنت بها وبقوة المحكمة السماوية ، وكانت ترتيباتها المتعلقة بـ فانغ تشنغ مجرد خطوة تكميلية.

 

كانت أطول من الناس العاديين ، وكتفاها عريضان ، ووقفت بشكل مستقيم ولديها هالة بطولية. كانت ترتدي رداءً ضخمً على ظهرها يمتد من كتفيها إلى الأرض.

“بالضبط.” قالت تشين دينغ لينغ ببطء: “شيطان العالم الآخر غير موجود في القدر ، إنه شذوذ في العالم. حاولت إرادة السماء استخدام هذا البيدق ضد محاولة تحدي السماء للروح الطيفية ، فقد خلقت بشكل طبيعي طريقة لكبح جماح الشيطان الآخر أيضًا. مثل الطريقة التي يوجد بها ترياق الثعبان السام غالبًا بالقرب منه ، فإن غو يوي فانغ تشنغ هو مقياس الأمان الذي ابتكره الداو السماوي ضد فانغ يوان. ”

أومأت تشين دينغ لينغ برأسها: “لقد رأيت المعلومات ، لم أعتقد أن شيطانًا مثل فانغ يوان قد ظهر. هذا نادر جدا حتى في تاريخ البشرية. ومع ذلك ، لا تفكري في نفسك بشكل متواضع ، قراراتك لم تكن خاطئة ، كان مجرد أن العدو ماكر للغاية وله العديد من ميراث الموقرين. خاصةً الأمر الأخير ، جعل التعامل مع فانغ

 

 

كما قالت هذا ، نظرت تشين دينغ لينغ إلى الجنية زي وي بتعبير عن الثناء: “أنت تعرفين القليل عن مسار الحظ ، لكنك تمكنت من استنتاج ذلك ورعاية فانغ تشنغ ليصبح خالدًا ، لم يكن الأمر سهلاً”

 

 

مباشرة بعد أن رعت فانغ تشنغ ليصبح خالدًا ، حدثت بالفعل نتيجة جيدة – استيقظت تشين دينغ لينغ.

“أنا لا أستحق هذا الثناء ، هذه الشابة كانت تبذل قصارى جهدها فقط للدفاع عن المحكمة السماوية ، وحماية حق الإنسانية.”

 

 

“أخشى أن سبب استيقاظي هذه المرة هو أيضًا على الأرجح للتعامل مع فانغ يوان.”

“هاهاها ، حسنًا ، هذه هي روح المحكمة السماوية ، حتى بعد ثلاثمائة ألف سنة ، لم تتغير!”

بصوت عالٍ ، ظهر شلال كبير داخل السماء على شكل حركة قاتلة ، وكان الشلال الفضي مهيبًا وواسعًا ، فقد اصطدم بالإرادات التي تم تخزينها في قاع السماء.

 

 

ضحكت تشين دينغ لينغ وهي تواصل قولها بسعادة: “الشيطان الآخر فانغ يوان متغير غير مؤكد ، غو يوي فانغ تشنغ هو المفتاح لتقييده ، وسوف يتغير مع تغير فانغ يوان. فشل الروح الطيفية في تحدي السماء ، بينما هرب فانغ يوان من سيطرة إرادة السماء. لقد أصبح أقوى ، ليس لديه نقاط ضعف وهو ينمو بسرعة كبيرة بوتيرة مروعة ، حتى المحكمة السماوية ليس لديها خيارات ضده. وهكذا ، لإصلاح هذه المشكلة ، أيقظني فانغ تشنغ وجعلني أتدخل في هذا العالم مرة أخرى “.

كان فانغ يوان يزرع هنا مؤخرًا.

 

ابتسمت تشين دينغ لينغ بمعنى عميق: “الجنية زي وي ، هناك عمق في صحتي. دعيني أسألك ، من أيقظني؟ ”

“القدر ثابت بينما الحظ متغير ، فكلما ارتفع مستوى الزراعة وقوة سيد الغو الخالد ، كان حظه أقوى وأعظم. هذا لأن كل فكر وفعل من أفكارهم يمكن أن يسبب تغيرات كبيرة في البيئة المحيطة. يتمتع فانغ يوان بحظ قوي بشكل لا يصدق ، لكنك قمت برعاية فانغ تشنغ وجعلته خالدًا ، مما جعله يمارس تأثيرًا كافيًا لإيقاظي ومقاومة ميزة فانغ يوان الحالية. في المستقبل ، أنا متأكد من أن مواقف مماثلة ستستمر في الحدوث ، ولن يكون هذا الشيطان فانغ يوان حرا لفترة طويلة “.

 

 

 

في هذه المرحلة ، أصدرت تشين دينغ لينغ تعليماتها إلى الجنية زي وي: “أنت بحاجة إلى مواصلة تخصيص الموارد لرعاية فانغ تشنغ وضمان سلامته. طالما هو لدينا ، يمكننا متابعة ترتيبات إرادة السماء ، وسنحقق النجاح بجهد أقل “.

بعد ثلاثمائة ألف سنة ، تغير كل شيء.

 

 

“الصغرى تفهم.” تألقت عيون الجنية زي وي بالضوء الساطع.

انهار الشلال وخلق على الفور شقًا ضخمًا ، مما أدى إلى تدمير كمية كبيرة من الإرادات.

 

 

طوال الوقت ، لم تحرز تقدمًا كبيرًا في التعامل مع فانغ يوان ، وذلك لأنه كان ماكرًا للغاية ومحميًا جيدًا ، لم تستطع الجنية زي وي استنتاج مكان وجوده.

في هذه الأثناء ، احتوت حركة السياف القاتلة على مسار السيف والمسار البشري ، وقد نجح فانغ يوان في إنشائها مؤخرًا بعد أن أصبح سيدًا كبيرًا في المسار البشري.

 

 

عرفت الجنية زي وي الغرض من غو يوي فانغ تشنغ لكنها لم تركز عليه ، لقد آمنت بها وبقوة المحكمة السماوية ، وكانت ترتيباتها المتعلقة بـ فانغ تشنغ مجرد خطوة تكميلية.

 

 

 

ولكن بعد الحصول على تنبيه تشين دينغ لينغ ، أدركت الجنية زي وي أن غو يوي فانغ تشنغ كان البيدق الأكثر فائدة في التعامل مع فانغ يوان!

 

 

 

مباشرة بعد أن رعت فانغ تشنغ ليصبح خالدًا ، حدثت بالفعل نتيجة جيدة – استيقظت تشين دينغ لينغ.

 

 

طالما استمرت في الاستثمار فيه ، سيظهر المزيد من الأشخاص المشابهين لـ تشين دينغ لين.

طالما استمرت في الاستثمار فيه ، سيظهر المزيد من الأشخاص المشابهين لـ تشين دينغ لين.

كانت تشين دينغ لينغ الإمبراطورة الخالدة لقصر محظيات القارة الوسطى في وقتها!

 

 

“كلما أصبح فانغ تشنغ أقوى ، كان حظه أعظم ، وكلما زاد عدد المتغيرات التي سيكون قادرًا على إنشائها. هذه كلها ترتيبات إرادة السماء ، وتستخدم خصيصًا لمواجهة فانغ يوان “.

عرفت الجنية زي وي الغرض من غو يوي فانغ تشنغ لكنها لم تركز عليه ، لقد آمنت بها وبقوة المحكمة السماوية ، وكانت ترتيباتها المتعلقة بـ فانغ تشنغ مجرد خطوة تكميلية.

 

 

“في هذه الحالة ، سنركز على فانغ تشنغ ، حيث تدعمه المحكمة السماوية بالكامل.”

 

 

 

أدركت الجنية زي وي الموقف بوضوح كبير ، فغيرت تكتيكها على الفور إلى الأسلوب الأنسب.

جمع الموقر الخالد الشمس العملاقة حريمًا ولديه العديد من قصور المحظيات ، وكانت موجودة في الحدود الجنوبية والسهول الشمالية والصحراء الغربية والبحر الشرقي والقارة الوسطى.

 

ابتسمت تشين دينغ لينغ بمعنى عميق: “الجنية زي وي ، هناك عمق في صحتي. دعيني أسألك ، من أيقظني؟ ”

“أوه ، شيء آخر. لدي العديد من وصفات الغو الخالد غير المكتملة هنا ، لقد حصلت عليها سرًا من خلال التحقيق في الموقر الخالد الشمس العملاقة في الماضي. تتعلق هذه الوصفات بمسار حظ الموقر الخالد الشمس العملاقة ، أحتاج منك لإكمالها وتحسينها “. أخذت تشين دينغ لينغ دودة غو من مسار المعلومات.

 

 

“هوية تشين دينغ لين الكبرى ليست خاطئة ، ولكن وفقًا للتاريخ ، قامت بتنمية مسار المعدن ، لماذا تحولت إلى مسار الحظ؟” كان لدى الجنية زي وي أسئلة في ذهنها.

استقبلت الجنية زي وي ذلك بسرعة بكلتا يديها: “سأبذل قصارى جهدي لاستنتاجها ، يرجى الاطمئنان ، أيتها الكبرى!”

“استمر هذا النوم لثلاثمائة ألف سنة ، عندما استيقظت ، كان العالم قد تغير بالفعل بشكل يفوق فهمي.”

 

بعد أنفاس قليلة من الوقت ، اختفى الشلال ، وظهرت بحيرة داخل أرض الإرادات ، وداخل البحيرة كان هناك بركة من أفكار السيف.

السماء البيضاء السحيقة ، مغارة سماء الخمسة شيانغ.

استقبلت الجنية زي وي ذلك بسرعة بكلتا يديها: “سأبذل قصارى جهدي لاستنتاجها ، يرجى الاطمئنان ، أيتها الكبرى!”

 

في الوقت الحالي ، كان العالم يواجه موجة العصر العظيم ، وأظهرت كل أنواع النبوءات والعلامات أن هناك موقرًا مهيبًا سيظهر.

كان فانغ يوان يزرع هنا مؤخرًا.

في هذا الوقت ، استدارت تشين دينغ لينغ فجأة ، وكان هناك ضوء حاد في نظرتها يمكن أن يرى من خلال الشؤون الدنيوية.

 

 

حركة قاتلة خالدة – شلال سيف الأفكار اللامعدودة !

“في هذه الحالة ، سنركز على فانغ تشنغ ، حيث تدعمه المحكمة السماوية بالكامل.”

 

فوجئت الجنية زي وي: “ماذا تعني الكبرى بذلك؟”

قعقعة!

في هذه المرحلة ، أصدرت تشين دينغ لينغ تعليماتها إلى الجنية زي وي: “أنت بحاجة إلى مواصلة تخصيص الموارد لرعاية فانغ تشنغ وضمان سلامته. طالما هو لدينا ، يمكننا متابعة ترتيبات إرادة السماء ، وسنحقق النجاح بجهد أقل “.

 

“هذا كل شيء.” أطلقت الجنية زي وي نفسًا من الهواء ، وتم التعبير عن الفرح على وجهها: “أيتها الكبرى ، أتيت في التوقيت المثالي. يجب أن أعترف بالخطأ في ذلك ، لقد فشلت المحكمة السماوية مرارًا وتكرارًا. كان أحد أسباب ذلك هو ضعفنا في مسار الحظ ، فقد كنا مقيدين وغالبًا ما نخسر أمام هذا الشيطان “.

بصوت عالٍ ، ظهر شلال كبير داخل السماء على شكل حركة قاتلة ، وكان الشلال الفضي مهيبًا وواسعًا ، فقد اصطدم بالإرادات التي تم تخزينها في قاع السماء.

 

 

لقد تطورت الفتحة الخالدة السيادية بالفعل إلى حد ما ، وكان فانغ يوان ثريًا بما يكفي لإطعام مجرد غو خالد من الرتبة السادسة دون أي مشاكل!

كل قطرة ماء في هذا الشلال كانت فكرة ، كان لها مظهر سيف.

 

 

 

انهار الشلال وخلق على الفور شقًا ضخمًا ، مما أدى إلى تدمير كمية كبيرة من الإرادات.

في هذه المرحلة ، أصدرت تشين دينغ لينغ تعليماتها إلى الجنية زي وي: “أنت بحاجة إلى مواصلة تخصيص الموارد لرعاية فانغ تشنغ وضمان سلامته. طالما هو لدينا ، يمكننا متابعة ترتيبات إرادة السماء ، وسنحقق النجاح بجهد أقل “.

 

 

بعد أنفاس قليلة من الوقت ، اختفى الشلال ، وظهرت بحيرة داخل أرض الإرادات ، وداخل البحيرة كان هناك بركة من أفكار السيف.

كانت نغمة تشين دينغ لينغ مليئة بالمشاعر العميقة.

 

 

حركة قاتلة خالدة – السياف!

 

 

“الصغرى تفهم.” تألقت عيون الجنية زي وي بالضوء الساطع.

شاء فانغ يوان عندما قام بتنشيط حركة أخرى.

طوال الوقت ، لم تحرز تقدمًا كبيرًا في التعامل مع فانغ يوان ، وذلك لأنه كان ماكرًا للغاية ومحميًا جيدًا ، لم تستطع الجنية زي وي استنتاج مكان وجوده.

 

لقد مات الظل الضخم الذي ألقاه عليها الموقر الخالد الشمس العملاقة منذ فترة طويلة.

بمجرد تفعيل هذه الحركة ، بدأت مياه البحيرة في الفرقعة كما لو كانت تغلي ، ثم قفز المحاربون من البحيرة واحدًا تلو الآخر. لقد ظهروا جميعًا بمظهر فانغ يوان وأمسكوا سيوفًا طويلة بأيديهم ، وقاموا باختراق وشق الإرادات الباقية ، تسبب كل هجوم في حدوث تصدعات في الإرادة الجماعية.

شلال سيف الأفكار اللامعدودة استخدم غو سيف الحكمة الخالد كقلب ، وكان يحتوي على مسار السيف ، وكان أكثر فاعلية في هذه الإرادات مقارنة باستخدام غو سيف الحكمة الخالد وحده.

 

شاء فانغ يوان عندما قام بتنشيط حركة أخرى.

كانت هاتان الحركتان لهما أصول بارزة ، وقد ابتكرهما فانغ يوان كحركات قاتلة مركبة.

في هذه المرحلة ، أصدرت تشين دينغ لينغ تعليماتها إلى الجنية زي وي: “أنت بحاجة إلى مواصلة تخصيص الموارد لرعاية فانغ تشنغ وضمان سلامته. طالما هو لدينا ، يمكننا متابعة ترتيبات إرادة السماء ، وسنحقق النجاح بجهد أقل “.

 

“هذا كل شيء.” أطلقت الجنية زي وي نفسًا من الهواء ، وتم التعبير عن الفرح على وجهها: “أيتها الكبرى ، أتيت في التوقيت المثالي. يجب أن أعترف بالخطأ في ذلك ، لقد فشلت المحكمة السماوية مرارًا وتكرارًا. كان أحد أسباب ذلك هو ضعفنا في مسار الحظ ، فقد كنا مقيدين وغالبًا ما نخسر أمام هذا الشيطان “.

شلال سيف الأفكار اللامعدودة استخدم غو سيف الحكمة الخالد كقلب ، وكان يحتوي على مسار السيف ، وكان أكثر فاعلية في هذه الإرادات مقارنة باستخدام غو سيف الحكمة الخالد وحده.

 

 

 

في هذه الأثناء ، احتوت حركة السياف القاتلة على مسار السيف والمسار البشري ، وقد نجح فانغ يوان في إنشائها مؤخرًا بعد أن أصبح سيدًا كبيرًا في المسار البشري.

السماء البيضاء السحيقة ، مغارة سماء الخمسة شيانغ.

 

 

بعد ساعتين.

 

 

بصوت عالٍ ، ظهر شلال كبير داخل السماء على شكل حركة قاتلة ، وكان الشلال الفضي مهيبًا وواسعًا ، فقد اصطدم بالإرادات التي تم تخزينها في قاع السماء.

فجأة ، ملأت الصرخة العالية للكركي مغارة سماء الخمسة شيانغ بأكملها.

في هذه المرحلة ، أصدرت تشين دينغ لينغ تعليماتها إلى الجنية زي وي: “أنت بحاجة إلى مواصلة تخصيص الموارد لرعاية فانغ تشنغ وضمان سلامته. طالما هو لدينا ، يمكننا متابعة ترتيبات إرادة السماء ، وسنحقق النجاح بجهد أقل “.

 

 

كان الكركي الأبيض الذي كان نائمًا قد استيقظ من أحلامه ، فمد جسده ورفرف بجناحيه ، كان أنيقًا للغاية.

 

 

طوال الوقت ، لم تحرز تقدمًا كبيرًا في التعامل مع فانغ يوان ، وذلك لأنه كان ماكرًا للغاية ومحميًا جيدًا ، لم تستطع الجنية زي وي استنتاج مكان وجوده.

“أخيرًا استوعبت السيطرة على شكل السماء مرة أخرى!”

كل قطرة ماء في هذا الشلال كانت فكرة ، كان لها مظهر سيف.

 

كان فانغ يوان يزرع هنا مؤخرًا.

“هاها ، لقد أمضيت أقل من نصف الوقت مقارنة بالحياة السابقة.”

 

 

 

“لقد حان الوقت للخروج والعثور على مغارة سماء كارثة الوحش ومغارة سماء الأدب العميق .”

 

 

يوان صعبًا للغاية “.

ابتسم فانغ يوان بينما كان الضوء الساطع يلمع في عينيه.

“بالضبط.” قالت تشين دينغ لينغ ببطء: “شيطان العالم الآخر غير موجود في القدر ، إنه شذوذ في العالم. حاولت إرادة السماء استخدام هذا البيدق ضد محاولة تحدي السماء للروح الطيفية ، فقد خلقت بشكل طبيعي طريقة لكبح جماح الشيطان الآخر أيضًا. مثل الطريقة التي يوجد بها ترياق الثعبان السام غالبًا بالقرب منه ، فإن غو يوي فانغ تشنغ هو مقياس الأمان الذي ابتكره الداو السماوي ضد فانغ يوان. ”

 

 

جاءت الأحداث الجيدة على التوالي ، وحصل على تقرير من روح أرض لانغ يا: تم صقل غو مسار حظ خالد آخر من المرتبة السادسة بنجاح.

 

 

 

لم يكن فانغ يوان قد حصل على غو الندم حتى الآن ، ولم يكن يريد أن يقوم بصقل شامل لرفع رتبة الغو الخالد الحالي في الوقت الحالي.

كان الغو الخالد فريدًا من نوعه ، بمجرد صقله ، لن يتمكن الآخرون من ذلك.

 

 

لكنه ابتز المسار الصالح للحدود الجنوبية وحصل على الكثير من المواد الخالدة لمسار الحظ ، فقد كان يحاول صقل غو مسار الحظ الخالد للفترة الحالية من الزمن!

 

 

 

كان الغو الخالد فريدًا من نوعه ، بمجرد صقله ، لن يتمكن الآخرون من ذلك.

 

 

ولكن بعد الحصول على تنبيه تشين دينغ لينغ ، أدركت الجنية زي وي أن غو يوي فانغ تشنغ كان البيدق الأكثر فائدة في التعامل مع فانغ يوان!

لقد تطورت الفتحة الخالدة السيادية بالفعل إلى حد ما ، وكان فانغ يوان ثريًا بما يكفي لإطعام مجرد غو خالد من الرتبة السادسة دون أي مشاكل!

فجأة ، ملأت الصرخة العالية للكركي مغارة سماء الخمسة شيانغ بأكملها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط