1802 دعم عشيرة فانغ
الفصل 1802 دعم عشيرة فانغ
إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، لكان قد أعار منزل غو خالد إلى وان ليانغ هان.
مقر عشيرة وان.
كان هذا الشيطان فانغ يوان!
مقر عشيرة وان.
“والدي-! لقد مت موتًا يرثى له! ” تردد صدى أصوات البكاء في قاعة المناقشة ، وتردد صداها في آذان أسياد الغو الخالدين الموجودين في القاعة.
كان وان تشوي تشينغ راكعًا على الأرض وهو يصرخ ، ولم يتمكن أحد من إقناعه بالتوقف.
كان شاب يبكي يرتدي ملابس حداد.
كان في الواقع مسليا جدا.
هذا الشخص كان وان تشوي تشينغ ، وهو سيد غو خالد من الرتبة السادسة وكان ابن وان ليانغ هان.
لذلك كان هناك العديد من الحركات القاتلة الأخرى التي كانت تستهدف الدماغ بشكل خاص.
كان وان تشوي تشينغ راكعًا على الأرض وهو يصرخ ، ولم يتمكن أحد من إقناعه بالتوقف.
حتى أفراد المحكمة السماوية وكذلك المسار الصالح بأكمله على الحدود الجنوبية كانوا عاجزين ضده!
كان الخالدون من قبيلة وان في القاعة عابسين على وجوههم ، كانوا صامتين وتعبيراتهم مظلمة.
في العادة ، نادرًا ما كانت هناك مثل هذه النتائج المباشرة عندما تقاتل أسياد الغو الخالدون من نفس الرتبة. عادة ، ستقع معارك الحياة والموت في طريق مسدود ، خلال هذه الأوقات ، إذا أراد أحد الجانبين المغادرة ولم يكن محاصرًا في أي ساحة معركة خالدة ، فلن يتمكن الجانب الآخر من إيقافه.
كان للشيخ السامي الثاني لعشيرة وان شخصية ودودة ، قال بحسرة: “انتهى الأمر في الواقع بهذا الشكل! أرسلنا ثلاثة خبراء من المرتبة السابعة لكنهم خسروا جميعًا ، هذا أمر لا يصدق “.
“هؤلاء الأبطال والغزاة الذين حكموا عصورهم ، هل كانوا كذلك أيضًا؟”
كان لدى جميع الخالدين من عشيرة وان مشاعر عميقة بخصوص هذا الأمر.
إذا لم يكشف فانغ يوان عن المعركة بأكملها في سماء الكنوز الصفراء ، فقد لا يتمكن هؤلاء الخالدون من عشيرة وان إلا من قبول النتيجة بعد بعض التردد.
كان وان تشوي تشينغ راكعًا على الأرض وهو يصرخ ، ولم يتمكن أحد من إقناعه بالتوقف.
في الواقع ، لم ينطلق وان ليانغ هان إلا بعد حصوله على موافقة معظم الخالدين من عشيرة وان.
جمع فانغ يوان أفكاره.
حتى أفراد المحكمة السماوية وكذلك المسار الصالح بأكمله على الحدود الجنوبية كانوا عاجزين ضده!
ثلاثة من أسياد الغو الخالدين من نفس الرتبة بالإضافة إلى ساحة معركة خالدة ، كان يجب أن يكون الوضع في متناولهم ولكن من كان يتخيل أنهم سيواجهون مثل هذا العدو القاسي!
كان هناك أيضًا الكثير من الحركات القاتلة مع غو عقبة الحكمة الخالد كقلب.
تحدث الشيخ السامي الأول الصامت أخيرًا: “قتل سوان بو جين سيد غو خالد لعشيرتنا ، لا يمكننا أن نغفر له. وان زوي تشينغ ، هل ترك لك والدك ميراثه؟ ”
لم يجرؤ وان زوي تشينغ على التصرف بتهور تجاه استفسار الشيخ السامي الأول ، فقد كبح دموعه وقال: “علمني أبي كل شيء عن ميراثه ، وحركاته القاتلة ، ووصفات الغو. لكن … لم يُترك وراءه غو خالدًا واحد! ”
تنهد الشيخ السامي الأول في رأسه قبل أن يقول لـ وان تشوي تشينغ: “موت وان ليانغ هان كان خطأ من جانبنا. سيتم تكريم وان ليانغ هان وسيتم توفير أي مواد الغو المطلوبة لصقل الغو الخالد الخاص به مجانًا من خزينة العشيرة. آمل فقط أن يتم تدمير ذلك الغو الخالد. ”
غرق تعبير الشيخ السامي الأول أكثر.
في الوقت نفسه ، كشف أيضًا بذكاء عن “ضعفه” – من الواضح أن فانغ يوان كان لديه طرق للتلاعب مباشرة بالوحوش الروحية لكنه لم يستخدم أيًا منها في القتال.
هذا الوضع لم يكن طبيعيا. كان سوان بو جين في المرتبة السابعة ، وكان وان ليانغ هان هو نفسه أيضًا ، لكن الأول يمكن أن يقتل الأخير على الفور دون أن يتمكن الأخير من الانتقام.
مقر عشيرة وان.
في العادة ، نادرًا ما كانت هناك مثل هذه النتائج المباشرة عندما تقاتل أسياد الغو الخالدون من نفس الرتبة. عادة ، ستقع معارك الحياة والموت في طريق مسدود ، خلال هذه الأوقات ، إذا أراد أحد الجانبين المغادرة ولم يكن محاصرًا في أي ساحة معركة خالدة ، فلن يتمكن الجانب الآخر من إيقافه.
كانت قيمة ساحة المعركة الخالدة هي أنها لم تسمح للأعداء بالهروب بحرية.
جلب الخالدون الثلاثة لعشيرة وان ساحة المعركة الخالدة للتأكد من أن فانغ يوان لن يتمكن من الهروب. لكنهم لم يتوقعوا أن لا يحاول فانغ يوان حتى الهروب ، وبدلاً من ذلك أصبحت ساحة المعركة الخالدة عديمة الفائدة وقتل وان ليانغ هان بينما كان يقاتل اثنين آخران من عشيرة وان .
عقليا في الموقف، أطماع تحلق فوق الآفاق.
كانت هذه حقًا نتيجة مثيرة للسخرية لعشيرة وان.
شعر الشيخ السامي الأول لعشيرة وان بالندم الآن.
خلال هذه الأيام ، لم يقم فانغ يوان بإخضاع العديد من الوحوش الروحية السحيقة فحسب ، بل استغرق أيضًا وقتًا لامتصاص ميراث مسار الحكمة الخاص بـ وان ليانغ هان.
أطلق الشيخ السامي الثاني تنهيدة عميقة: “قد لا يكون الوضع بهذا السوء. ربما قررت عشيرة فانغ بالفعل التخلي عن سوان بو جين “.
إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، لكان قد أعار منزل غو خالد إلى وان ليانغ هان.
لكنه واجه صعوباته الخاصة.
لقد كان في المرتبة السابعة فقط وليس مثل قادة قوى المسار الصالح الأخرى من الرتبة الثامنة. وبسبب هذا ، كان منزل الغو الخالد مطلوبًا لحراسة مقرهم.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ترتيبه كان منطقيًا وصحيحًا في الواقع. لو رأى فانغ يوان منزل الغو الخالد ، كان سينهبه بالتأكيد. وهكذا ، أدى ترتيب الشيخ السامي الأول إلى تقليل خسائر عشيرة وان بدلاً من ذلك.
هذا الشخص كان وان تشوي تشينغ ، وهو سيد غو خالد من الرتبة السادسة وكان ابن وان ليانغ هان.
تنهد الشيخ السامي الأول في رأسه قبل أن يقول لـ وان تشوي تشينغ: “موت وان ليانغ هان كان خطأ من جانبنا. سيتم تكريم وان ليانغ هان وسيتم توفير أي مواد الغو المطلوبة لصقل الغو الخالد الخاص به مجانًا من خزينة العشيرة. آمل فقط أن يتم تدمير ذلك الغو الخالد. ”
حتى أفراد المحكمة السماوية وكذلك المسار الصالح بأكمله على الحدود الجنوبية كانوا عاجزين ضده!
“شكرا لك ، الشيخ السامي الأول! شكرا لكم أيها الشيوخ الكرام !! ” انجذب وان تشوي تشينغ عدة مرات نحو الشيخ السامي الأول وبقية أفراد عشيرة وان .
وهذا ما كان يأمل في تحقيقه بالبكاء في المقام الأول ، نجح الآن.
كانت هذه الحركة رائعة ولكن كان عليها أن تلمس العدو أولاً وتثقب دماغ العدو.
كان الأصغر هنا ، لذا لم يكن التملق غير لائق.
يمكنهم فقط فعل هذا!
استمر الشيخ السامي الأول ولكن بصوت قاتم ومرعب: “سوان بو جين عضو في عشيرة فانغ ، سنضغط على عشيرة فانغ لتسليمه. من هذه المعركة ، يمكننا أن نكون على يقين من أن سوان بو جين هو بالتأكيد وريث الرجل العجوز لاي شن! وغد المسار الشيطاني! الدين الدموي الذي يدين لنا به الرجل العجوز لاي شن سيدفعه لنا “.
لمعت العديد من عيون أسياد الغو الخالدين من عشيرة وان بشكل مشرق.
غرق تعبير الشيخ السامي الأول أكثر.
بدت صحراء الشبح الأخضر أكثر قتامة وظلامًا في الليل.
يمكنهم فقط فعل هذا!
حتى أفراد المحكمة السماوية وكذلك المسار الصالح بأكمله على الحدود الجنوبية كانوا عاجزين ضده!
في ذلك الوقت ، كان الرجل العجوز لاي شن ألمًا للعديد من قوى المسار الصالح في الصحراء الغربية. إن ارتكاب هذه الجريمة على فانغ يوان كان لإعطاء المسار الصالح للصحراء الغربية ذريعة لمواجهة عشيرة فانغ.
قُتل وان ليانغ هان على الفور على يد فانغ يوان ، وكان الاختلاف في قوتهم كبيرًا لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت لتدمير الغو الخالد.
في وقت سابق ، كان هذا مجرد ذريعة.
أرادت عشيرة وان الاستيلاء على سوان بو جين حتى لا يكون لدى عشيرة فانغ أي طريقة لتخليص نفسها. لم تنجح الخطة ، لكن الشيخ السامي الأول لعشيرة وان ما زال يصر عليها باعتبارها الحقيقة.
نقص في الأدلة؟
علاوة على ذلك ، فقد صُدم بتوليد أفكار فانغ يوان المشتتة وفقد زمام المبادرة. من الواضح أنه كان لديه حركات قاتلة لكنه لم يستطع استخدامها وفقد معظم قدرته.
في وقت سابق ، كان هذا مجرد ذريعة.
سأخلق الدليل بنفسي!
“بغير وعي ، لقد وصلت بالفعل إلى هذا المستوى.”
مقر عشيرة وان.
على الرغم من أنه كان وقحًا ، إلا أن كل قوة عظمى أرادت التعامل مع عشيرة فانغ وستستفيد هذه الخطة من قلقهم بشأن صعود عشيرة فانغ.
“هيه.”
كان الأمر مجرد أن معدل نجاح هذه الخطة لم يكن مرتفعًا مثل الخطة السابقة.
ملأت الغيوم الداكنة السماء ، ولم تترك حتى أثرًا لضوء النجوم يمر.
توفي سيد غو خالد من عشيرة وان في المعركة وتم نشر ذلك حتى. لم يتمكنوا من ترك هذا يذهب!
شعر الشيخ السامي الأول لعشيرة وان بالندم الآن.
لقد كان في المرتبة السابعة فقط وليس مثل قادة قوى المسار الصالح الأخرى من الرتبة الثامنة. وبسبب هذا ، كان منزل الغو الخالد مطلوبًا لحراسة مقرهم.
لم يكن أمام عشيرة وان أي خيار سوى الاستمرار في هذا العذر!
“هؤلاء الأبطال والغزاة الذين حكموا عصورهم ، هل كانوا كذلك أيضًا؟”
أطلق الشيخ السامي الثاني تنهيدة عميقة: “قد لا يكون الوضع بهذا السوء. ربما قررت عشيرة فانغ بالفعل التخلي عن سوان بو جين “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الواقع ، لم ينطلق وان ليانغ هان إلا بعد حصوله على موافقة معظم الخالدين من عشيرة وان.
“همف ، حتى لو تخلوا عنه ، فإن عشيرة فانغ لن تكون قادرة على الهروب من جريمة إيواء سيد غو خالد من المسار الشيطاني.”
في الوقت نفسه ، كشف أيضًا بذكاء عن “ضعفه” – من الواضح أن فانغ يوان كان لديه طرق للتلاعب مباشرة بالوحوش الروحية لكنه لم يستخدم أيًا منها في القتال.
ومع ذلك ، وصلت الأخبار السيئة إلى عشيرة وان في اليوم التالي.
لم يكن أمام عشيرة وان أي خيار سوى الاستمرار في هذا العذر!
أعلنت عشيرة فانغ موقفها ، وكانوا ذاهبين لحماية فانغ يوان وإثبات أن أصل فانغ يوان الحقيقي كان مرتبطًا بـ تشنغ جينغ شن.
استمر الشيخ السامي الأول ولكن بصوت قاتم ومرعب: “سوان بو جين عضو في عشيرة فانغ ، سنضغط على عشيرة فانغ لتسليمه. من هذه المعركة ، يمكننا أن نكون على يقين من أن سوان بو جين هو بالتأكيد وريث الرجل العجوز لاي شن! وغد المسار الشيطاني! الدين الدموي الذي يدين لنا به الرجل العجوز لاي شن سيدفعه لنا “.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ترتيبه كان منطقيًا وصحيحًا في الواقع. لو رأى فانغ يوان منزل الغو الخالد ، كان سينهبه بالتأكيد. وهكذا ، أدى ترتيب الشيخ السامي الأول إلى تقليل خسائر عشيرة وان بدلاً من ذلك.
اعترضت عشيرة وان على الفور وقدمت كل أنواع “الأدلة”.
في معركة قصر الفاصوليا الإلهي ، أظهر فانغ يوان يد شبح اللص العظيم أمام فانغ غونغ ، كما أنه أخمد الوحوش الروحية القديمة بتعاون فانغ دي تشانغ.
لم يكلف فانغ دي تشانغ نفسه عناء استنتاج العيوب في هذه الأدلة ، وبدلاً من ذلك ألقى المزيد من “الأدلة التي لا يمكن إنكارها”!
مثير للضحك!
بطبيعة الحال ، أبقى انتباهه على تقدم الوضع.
يمكنك تزوير الأدلة ، ألا يمكنني أن أفعل الشيء نفسه؟
أعلنت عشيرة فانغ موقفها ، وكانوا ذاهبين لحماية فانغ يوان وإثبات أن أصل فانغ يوان الحقيقي كان مرتبطًا بـ تشنغ جينغ شن.
جادلت القوتان الخارقتان في الصحراء الغربية بشدة حول الادعاءات بأن سوان بو جين كان وريث تشنغ جينغ شين أو وريث الرجل العجوز لاي شن.
لذلك ، كان لدى عشيرة فانغ فكرة خاطئة مفادها أنه لا يزال لديهم سوان بو جين في قبضتهم. كان بذل قصارى جهدهم لحمايته أمرًا طبيعيًا.
قال أحد الجانبين إن لديهم دليل! قال الجانب الآخر إن طريقتهم أكثر موثوقية.
ألقى أحد الجانبين قطعة من الأدلة ، بينما ألقى الجانب الآخر اثنين.
يمكنك تزوير الأدلة ، ألا يمكنني أن أفعل الشيء نفسه؟
لذلك كان هناك العديد من الحركات القاتلة الأخرى التي كانت تستهدف الدماغ بشكل خاص.
لكن الشخص الرئيسي الذي تم إلقاؤه في دوامة السياسة ، فانغ يوان ، كان يقوم على مهل بإخضاع الوحوش الروحية السحيقة في صحراء الشبح الأخضر بروح مطمئنة.
نقص في الأدلة؟
حتى أفراد المحكمة السماوية وكذلك المسار الصالح بأكمله على الحدود الجنوبية كانوا عاجزين ضده!
بطبيعة الحال ، أبقى انتباهه على تقدم الوضع.
كان في الواقع مسليا جدا.
أرادت عشيرة وان الاستيلاء على سوان بو جين حتى لا يكون لدى عشيرة فانغ أي طريقة لتخليص نفسها. لم تنجح الخطة ، لكن الشيخ السامي الأول لعشيرة وان ما زال يصر عليها باعتبارها الحقيقة.
لم يكن فانغ يوان نفسه قلقًا على الإطلاق ، ولم يقدم أي دليل لإثبات نفسه ، لكن عشيرة فانغ وعشيرة وان ، كانا مضطربين للغاية ، حيث قاموا بإخراج أي دليل يمكنهم العثور عليه ، أو قاموا بتزوير البعض إذا لم يتمكنوا من ذلك!
تنافست القوتان العظميان مع بعضهما البعض في الشهادة لصالح وضد شيطان ، حتى وبث الثقة القصوى في ادعاءاتهما.
جسديا في الموقف ، مستعرًا في كل مكان دون عوائق.
هل كانوا يعرفون حقًا هوية فانغ يوان ، من يعرف كيف ستتغير عقليتهم إذا فعلوا؟
أرادت عشيرة وان الاستيلاء على سوان بو جين حتى لا يكون لدى عشيرة فانغ أي طريقة لتخليص نفسها. لم تنجح الخطة ، لكن الشيخ السامي الأول لعشيرة وان ما زال يصر عليها باعتبارها الحقيقة.
من المؤكد أن عشيرة فانغ ستشعر وكأنها سقطت في الأعماق الجليدية لكن عشيرة وان ستكون خائفة أيضًا!
كان هذا الشيطان فانغ يوان!
بطبيعة الحال ، أبقى انتباهه على تقدم الوضع.
حتى أفراد المحكمة السماوية وكذلك المسار الصالح بأكمله على الحدود الجنوبية كانوا عاجزين ضده!
كان شاب يبكي يرتدي ملابس حداد.
خلال هذه الأيام ، لم يقم فانغ يوان بإخضاع العديد من الوحوش الروحية السحيقة فحسب ، بل استغرق أيضًا وقتًا لامتصاص ميراث مسار الحكمة الخاص بـ وان ليانغ هان.
حتى أفراد المحكمة السماوية وكذلك المسار الصالح بأكمله على الحدود الجنوبية كانوا عاجزين ضده!
قُتل وان ليانغ هان على الفور على يد فانغ يوان ، وكان الاختلاف في قوتهم كبيرًا لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت لتدمير الغو الخالد.
في العادة ، نادرًا ما كانت هناك مثل هذه النتائج المباشرة عندما تقاتل أسياد الغو الخالدون من نفس الرتبة. عادة ، ستقع معارك الحياة والموت في طريق مسدود ، خلال هذه الأوقات ، إذا أراد أحد الجانبين المغادرة ولم يكن محاصرًا في أي ساحة معركة خالدة ، فلن يتمكن الجانب الآخر من إيقافه.
حصل فانغ يوان على ثلاثة غو خالد منه، اثنان من الرتبة السادسة وواحد من الرتبة السابعة.
دون وعي ، في هذه المرحلة ، لم يعد فانغ يوان يؤكد على تفاهة المكاسب أو الخسائر.
إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، لكان قد أعار منزل غو خالد إلى وان ليانغ هان.
كان يُطلق على غو مسار الحكمة من الرتبة السابعة اسم “عقبة الحكمة”. كانت عقبة الحكمة على شكل حلزون ، كانت مظلمة وأحيانًا تتألق مع أثر من الضوء الأرجواني ، بدت جنونية جدًا.
لم يكن فانغ يوان نفسه قلقًا على الإطلاق ، ولم يقدم أي دليل لإثبات نفسه ، لكن عشيرة فانغ وعشيرة وان ، كانا مضطربين للغاية ، حيث قاموا بإخراج أي دليل يمكنهم العثور عليه ، أو قاموا بتزوير البعض إذا لم يتمكنوا من ذلك!
لقد رأى فانغ يوان بالفعل قوة هذا الغو الخالد.
تفعيل غو عقبة الحكمة الخالد هذا يمكن أن يشكل عوائق على الفور في نطاق واسع حول سيد الغو الخالد. لقد استهلك الجوهر الخالد بالإضافة إلى كمية كبيرة من الإرادة.
دون وعي ، في هذه المرحلة ، لم يعد فانغ يوان يؤكد على تفاهة المكاسب أو الخسائر.
كان هناك أيضًا الكثير من الحركات القاتلة مع غو عقبة الحكمة الخالد كقلب.
كانت إحدى الحركات القاتلة رائعة للغاية لدرجة أن فانغ يوان كان متفاجئًا.
أرسلت هذه الحركة القاتلة مباشرة العقبات التي أنشأها الغو الخالد عقبة الحكمة في ذهن العدو. مع العقبات العملاقة ، ستواجه الأفكار الموجودة في أذهان العدو صعوبة في الاصطدام ببعضها البعض ، وبالتالي ستجعل من الصعب عليه التفكير.
عادة ، عندما تنجح هذه الحركة، فإنها ستجعل العدو على الفور غبيًا ، وسيشعر أن هناك صخرة في ذهنه ، غير قادر على حل أي مشاكل.
كانت هذه الحركة رائعة ولكن كان عليها أن تلمس العدو أولاً وتثقب دماغ العدو.
لذلك كان هناك العديد من الحركات القاتلة الأخرى التي كانت تستهدف الدماغ بشكل خاص.
لسوء الحظ ، كان فانغ يوان على دراية جيدة بمسار الحكمة ولديه العديد من الأساليب لحماية عقله. حركات وان ليانغ هان القاتلة لم يكن لديها أمل تقريبًا في تجاوز هذه العقبات.
وهذا ما كان يأمل في تحقيقه بالبكاء في المقام الأول ، نجح الآن.
علاوة على ذلك ، فقد صُدم بتوليد أفكار فانغ يوان المشتتة وفقد زمام المبادرة. من الواضح أنه كان لديه حركات قاتلة لكنه لم يستطع استخدامها وفقد معظم قدرته.
غرق تعبير الشيخ السامي الأول أكثر.
عند التفكير في المعركة ، كان فانغ يوان راضيًا جدًا.
لكن الشخص الرئيسي الذي تم إلقاؤه في دوامة السياسة ، فانغ يوان ، كان يقوم على مهل بإخضاع الوحوش الروحية السحيقة في صحراء الشبح الأخضر بروح مطمئنة.
لقد وضع حركتيه القاتلتين للاختبار في معركة حقيقية وكانت آثارهما ممتازة.
كانت قيمة ساحة المعركة الخالدة هي أنها لم تسمح للأعداء بالهروب بحرية.
كان أحدهما توليد الأفكار المشتتة ، لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحكمة والتي كان لها أيضًا جوهر مسار الروح. عند تفعيل الحركة القاتلة ، يمكن أن يخفي فانغ يوان هالته بالاعتماد على وحوش الروح الأربعة السحيقة.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ترتيبه كان منطقيًا وصحيحًا في الواقع. لو رأى فانغ يوان منزل الغو الخالد ، كان سينهبه بالتأكيد. وهكذا ، أدى ترتيب الشيخ السامي الأول إلى تقليل خسائر عشيرة وان بدلاً من ذلك.
سيكون من الصعب إذا تم الكشف عن هالة الحركة القاتلة وشعر العدو بها. كان هذا لأن توليد الأفكار المشتتة يتطلب قدرًا معينًا من الوقت قبل أن تتراكم قوتها إلى مستوى لائق.
لكنه واجه صعوباته الخاصة.
كان فانغ يوان يجلس على رأس وحش روح شرس سحيق ، وبجانبه كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الروحية.
كانت الحركة الأخرى هي قبضة الحكمة ، لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحكمة استنتجها فانغ يوان بعد الحصول على يد شبح اللص العظيم والميراث الحقيقي لسرقة الحياة.
كان لدى جميع الخالدين من عشيرة وان مشاعر عميقة بخصوص هذا الأمر.
تفعيل غو عقبة الحكمة الخالد هذا يمكن أن يشكل عوائق على الفور في نطاق واسع حول سيد الغو الخالد. لقد استهلك الجوهر الخالد بالإضافة إلى كمية كبيرة من الإرادة.
سرقت يد شبح اللص العظيم الغو الخالد بينما سرقت قبضة الحكمة الأرواح وقتلت الأعداء على الفور.
من المؤكد أن عشيرة فانغ ستشعر وكأنها سقطت في الأعماق الجليدية لكن عشيرة وان ستكون خائفة أيضًا!
كانت هذه الحركة في المرتبة السابعة فقط ، لذا كان لها تأثير ضعيف جدًا ضد أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة ، لكنها كانت مثالية لخصم مثل وان ليانغ هان. أضاف فانغ يوان بعض ديدان الغو لمسار التحول إلى قبضة الحكمة لإخفائها كيد شبح لص عظيم.
حصل فانغ يوان على ثلاثة غو خالد منه، اثنان من الرتبة السادسة وواحد من الرتبة السابعة.
في معركة قصر الفاصوليا الإلهي ، أظهر فانغ يوان يد شبح اللص العظيم أمام فانغ غونغ ، كما أنه أخمد الوحوش الروحية القديمة بتعاون فانغ دي تشانغ.
في العادة ، نادرًا ما كانت هناك مثل هذه النتائج المباشرة عندما تقاتل أسياد الغو الخالدون من نفس الرتبة. عادة ، ستقع معارك الحياة والموت في طريق مسدود ، خلال هذه الأوقات ، إذا أراد أحد الجانبين المغادرة ولم يكن محاصرًا في أي ساحة معركة خالدة ، فلن يتمكن الجانب الآخر من إيقافه.
كان هدف فانغ يوان الحقيقي بعد المعركة. من خلال تنفيذ هذه الخطة ، ستكون مكاسبه المستقبلية تفوق الخيال. كان هذا الغو الخالد مثل عقبة الحكمة مجرد مقبلات قبل المأدبة.
لذا فإن الأساليب التي كشفها فانغ يوان لم تصعق عشيرة فانغ ، بل سلطت الضوء على قيمته.
كان فانغ يوان يجلس على رأس وحش روح شرس سحيق ، وبجانبه كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الروحية.
في الوقت نفسه ، كشف أيضًا بذكاء عن “ضعفه” – من الواضح أن فانغ يوان كان لديه طرق للتلاعب مباشرة بالوحوش الروحية لكنه لم يستخدم أيًا منها في القتال.
قال أحد الجانبين إن لديهم دليل! قال الجانب الآخر إن طريقتهم أكثر موثوقية.
لذلك ، كان لدى عشيرة فانغ فكرة خاطئة مفادها أنه لا يزال لديهم سوان بو جين في قبضتهم. كان بذل قصارى جهدهم لحمايته أمرًا طبيعيًا.
في معركة قصر الفاصوليا الإلهي ، أظهر فانغ يوان يد شبح اللص العظيم أمام فانغ غونغ ، كما أنه أخمد الوحوش الروحية القديمة بتعاون فانغ دي تشانغ.
من منظور بسيط ، كانت هذه المعركة مجرد معركة بين فانغ يوان وثلاثة خالدين من عشيرة وان. ولكن في الحقيقة ، كان فانغ يوان هو الذي تلاعب بالوضع الحالي وزاد من حدة النزاعات بين الجانبين ، وكان يؤثر على القوتين العظمتين عشيرة فانغ وعشيرة وان ، بينما كان يتحكم أيضًا في وضع الصحراء الغربية بأكمله.
في وقت سابق ، كان هذا مجرد ذريعة.
كان هدف فانغ يوان الحقيقي بعد المعركة. من خلال تنفيذ هذه الخطة ، ستكون مكاسبه المستقبلية تفوق الخيال. كان هذا الغو الخالد مثل عقبة الحكمة مجرد مقبلات قبل المأدبة.
ملأت الغيوم الداكنة السماء ، ولم تترك حتى أثرًا لضوء النجوم يمر.
دون وعي ، في هذه المرحلة ، لم يعد فانغ يوان يؤكد على تفاهة المكاسب أو الخسائر.
أعلنت عشيرة فانغ موقفها ، وكانوا ذاهبين لحماية فانغ يوان وإثبات أن أصل فانغ يوان الحقيقي كان مرتبطًا بـ تشنغ جينغ شن.
وهذا ما كان يأمل في تحقيقه بالبكاء في المقام الأول ، نجح الآن.
جسديا في الموقف ، مستعرًا في كل مكان دون عوائق.
سيكون من الصعب إذا تم الكشف عن هالة الحركة القاتلة وشعر العدو بها. كان هذا لأن توليد الأفكار المشتتة يتطلب قدرًا معينًا من الوقت قبل أن تتراكم قوتها إلى مستوى لائق.
عقليا في الموقف، أطماع تحلق فوق الآفاق.
هذا الوضع لم يكن طبيعيا. كان سوان بو جين في المرتبة السابعة ، وكان وان ليانغ هان هو نفسه أيضًا ، لكن الأول يمكن أن يقتل الأخير على الفور دون أن يتمكن الأخير من الانتقام.
خلال هذه الأيام ، لم يقم فانغ يوان بإخضاع العديد من الوحوش الروحية السحيقة فحسب ، بل استغرق أيضًا وقتًا لامتصاص ميراث مسار الحكمة الخاص بـ وان ليانغ هان.
“بغير وعي ، لقد وصلت بالفعل إلى هذا المستوى.”
لم يكلف فانغ دي تشانغ نفسه عناء استنتاج العيوب في هذه الأدلة ، وبدلاً من ذلك ألقى المزيد من “الأدلة التي لا يمكن إنكارها”!
“هؤلاء الأبطال والغزاة الذين حكموا عصورهم ، هل كانوا كذلك أيضًا؟”
كان للشيخ السامي الثاني لعشيرة وان شخصية ودودة ، قال بحسرة: “انتهى الأمر في الواقع بهذا الشكل! أرسلنا ثلاثة خبراء من المرتبة السابعة لكنهم خسروا جميعًا ، هذا أمر لا يصدق “.
“هيه.”
جلب الخالدون الثلاثة لعشيرة وان ساحة المعركة الخالدة للتأكد من أن فانغ يوان لن يتمكن من الهروب. لكنهم لم يتوقعوا أن لا يحاول فانغ يوان حتى الهروب ، وبدلاً من ذلك أصبحت ساحة المعركة الخالدة عديمة الفائدة وقتل وان ليانغ هان بينما كان يقاتل اثنين آخران من عشيرة وان .
كان هذا الشيطان فانغ يوان!
جمع فانغ يوان أفكاره.
كان وان تشوي تشينغ راكعًا على الأرض وهو يصرخ ، ولم يتمكن أحد من إقناعه بالتوقف.
بدت صحراء الشبح الأخضر أكثر قتامة وظلامًا في الليل.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ترتيبه كان منطقيًا وصحيحًا في الواقع. لو رأى فانغ يوان منزل الغو الخالد ، كان سينهبه بالتأكيد. وهكذا ، أدى ترتيب الشيخ السامي الأول إلى تقليل خسائر عشيرة وان بدلاً من ذلك.
ملأت الغيوم الداكنة السماء ، ولم تترك حتى أثرًا لضوء النجوم يمر.
كان فانغ يوان يجلس على رأس وحش روح شرس سحيق ، وبجانبه كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الروحية.
تحت سيطرة فانغ يوان ، تقدم الجيش الكبير بصمت نحو الظلام اللامحدود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
