1790 استيلاء!
الفصل 1790 استيلاء !
كان لدى الخالدين موجات هائلة من المشاعر ، بعد أن عانوا من الكثير من الصدمة والمفاجأة ، أصبحوا مخدرين.
تم بالفعل تشكيل جسد بنية باحث حقيقة الحلم الخالص ، تعلم فانغ يوان هذه الحركة من فنغ جين هوانغ في الحياة السابقة ، لقد كان جسمًا مثاليًا من بنية باحث حقيقة الحلم الخالص يمكن أن يكون موجودًا بشكل دائم.
داخل الفتحة السيادية الخالدة.
داخل السماء الصفراء المصغرة الفارغة ، كان هناك شخصية تحلق بسرعة كبيرة.
بقي أحد الخالدين في الخلف للتعامل مع الأطراف السائبة بينما طار باي نينغ بينغ وخالد آخر من البشر المتحولين نحو السماء الصفراء المصغرة .
لقد توقفت فجأة ، وهبطت أمام مجموعة من أسياد الغو الخالدين ، كان استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان.
“اللورد فانغ يوان!”
نهب فانغ يوان جميع مدخرات حياة أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية تقريبًا ، وأخذ كل شيء دون أي إهدار.
بعد ذلك ، اهتزت الأرض مع اندفاع مد وحشي نحو الحدود الجنوبية المصغرة من أرض يانغ كو المباركة.
“زعيم الطائفة!”
تألق تشكيل صقل الحكمة بضوء ذهبي ساطع ، وسط الضوضاء الصاخبة ، تجمع ضوء الحكمة أيضًا على الغو الخالد المسروق ، مما أدى إلى صقله بسرعة.
دفعت مجموعة الخالدين احترامها.
كان فانغ يوان مزعجًا من قبل وحوش العام ، ووحوش العام القديمة ، ووحوش العام السحيقة ، وألقى بها على الفور في بركة جوهر العام الآن.
اتخذ الخالدون الثلاثة إجراءات على الفور.
بالنظر إليهم ، باستثناء يينغ وو شي الذي كان يعمل في صحراء الشبح الأخضر ، اجتمع مرؤوسو فانغ يوان حولهم.
في حين أن طيور عظام أجنحة الزهور البيضاء تم سحبها بعيدًا عن طريق البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين إلى منطقة أخرى.
باي نينغ بينغ ، هي لو لان ، الجنية مياو يين ، السيدة الأرنبة البيضاء ، شوي إر ، بينغ يوان ، شي زونغ ، شي شي تشنغ ، ومو تان سانغ ، تغلغلت هالاتهم الخالدة في المنطقة ، وقد اجتمع هؤلاء الأشخاص الموهوبون هنا معًا.
بعد أن تم أخذ روحه ، كان يانغ كو نمرًا بلا أسنان وكان يعاني من مرض قاتل.
كان هؤلاء الأشخاص قد شاركوا في الكمين في وقت سابق ، وشهدوا كيف سيطر فانغ يوان على الوضع واستولى على خالدي الحدود الجنوبية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وهكذا ، نظر الخالدون إلى فانغ يوان بتعبيرات أكثر حرارة واحترامًا مما كانت عليه قبل المعركة.
وهكذا ، نظر الخالدون إلى فانغ يوان بتعبيرات أكثر حرارة واحترامًا مما كانت عليه قبل المعركة.
كان هذا غو خالد من مسار الروح من الرتبة السابعة!
خاصةً هؤلاء البشر المتحولون من أسياد الغو الخالدين ، كان لديهم تعبيرات مبتسمة بموقف مهذب ، كانوا مروضين مثل الحيوانات الأليفة.
كان لدى باي نينغ بينغ والباقي تعابير جادة لكنهم لم يكونوا مرتبكين.
“لا حاجة للاحتفال .” نظر فانغ يوان إليهم قبل أن يتجه إلى الجانب الآخر.
كان التشكيل الخالد يطفو في السماء ، وقد أنشأته هذه المجموعة من أسياد الغو الخالدين منذ وقت ليس ببعيد.
مع توسع الضوء الرمادي ، عاد في النهاية إلى مظهر الفتحة الخالدة لـ يانغ كو.
طالما كان فانغ يوان يعرف الهدف جيدًا ، وأين كان الغو الخالد ، يمكنه سرقته في كل مرة.
بالطبع ، تم إجراء الجزء الرئيسي من التشكيل بواسطة فانغ يوان ، ولم يترك سوى الأجزاء الصغيرة لهؤلاء المرؤوسين.
لاحظ استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان بصبر قبل الإيماء بالرضا ، كان هذا التشكيل يعمل بسلاسة.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون يد شبح اللص العظيم أقوى بمئات أو آلاف المرات من ذي قبل!
كان هذا هو تشكيل صقل الحكمة ، وقد تم إنشاؤه باستخدام ضوء الحكمة جنبًا إلى جنب مع الغو الخالد قلب المرأة وكشف الغموض لصقل الغو الخالد الآخر. إذا كانت هناك إرادة الشخص الآخر ، فسيصبح التأثير أكثر وضوحًا.
اتخذ الخالدون الثلاثة إجراءات على الفور.
نظرًا لأنه لم يدخل التشكيل بعد ، نظر أسياد الغو الخالدين حول فانغ يوان وكان لديهم تغيرات في التعبير عندما تعرفوا على هذا الشخص.
في البداية ، استخدم فانغ يوان إرادة مو ياو المزيفة لصقل الغو الخالد للزومبي الخالد بو تشينغ ، بما في ذلك غو تغيير الروح الخالد. سمح هذا الغو الخالد لفانغ يوان بتغيير الوضع ، وانتزاع غو الجنين الخالد السيادي خلال معركة جبل يي تيان من الروح الطيفية.
من المؤكد أن أسياد الغو الخالدين العاديين سيكونون مرتبكين في هذه المرحلة.
كان هذا الغو الخالد غو التهام الروح.
في الحياة السابقة ، تم تعديل هذا التشكيل بواسطة فانغ يوان ، وكان يتمتع بقوة كبيرة.
وفي هذه الحياة ، قام فانغ يوان بتعديله قليلاً فقط قبل استخدامه ، لأن التأثير كان كافياً ، ولم يكن من الضروري إجراء المزيد من التعديلات.
وأهم مكاسبه ، بركة جوهر عام مغارة سماء شيا تشا.
“حسنًا ، انضم إلى التشكيل.” أوعز فانغ يوان.
بدأ أسياد الغو الخالدون بجانبه في الدخول إلى التشكيل ، وسيطروا على تشكيل فانغ يوان ، وحافظوا على عملها.
يد شبح اللص العظيم ، تشكيل صقل الحكمة ، حركة التهام الروح ، طريقة استرجاع الفتحة …
استدار فانغ يوان ونظر خلفه.
كان فقط استنساخًا صحيحًا إذا كان لديه روح مرافقة.
خلفه ، كان هناك عالم أحلام وهمي ، كان مثل كتلة ضخمة من سحب قوس قزح.
كان لدى الخالدين موجات هائلة من المشاعر ، بعد أن عانوا من الكثير من الصدمة والمفاجأة ، أصبحوا مخدرين.
“احذروا.” نادت باي نينغ بينغ بحدة بينما استعد الخالدون بجانبها.
تم بالفعل تشكيل جسد بنية باحث حقيقة الحلم الخالص ، تعلم فانغ يوان هذه الحركة من فنغ جين هوانغ في الحياة السابقة ، لقد كان جسمًا مثاليًا من بنية باحث حقيقة الحلم الخالص يمكن أن يكون موجودًا بشكل دائم.
ولكن نظرًا لأن زراعة فانغ يوان الروحية كانت لا تزال منخفضة ، لم يستطع خلق روح منقسمة ، كانت إرادة فانغ يوان هي فقط التي كانت تتحكم في جسد بنية باحث حقيقة الحلم الخالص هذا .
بعد أن حصل فانغ يوان على بعض النتائج في فهم الميراث الحقيقي لسرقة الحياة ، كان قادرًا على تحديد الهدف المقصود ليد شبح اللص العظيم لسرقته.
دخل الغو الخالد في تشكيل صقل الحكمة ، وقد تم تغليفه على الفور بالتشكيل ، وحوصر في المركز.
كان فقط استنساخًا صحيحًا إذا كان لديه روح مرافقة.
سوف تنفق الإرادة باستمرار حتى تتبدد في العدم.
كان فقط استنساخًا صحيحًا إذا كان لديه روح مرافقة.
كان لدى الخالدين موجات هائلة من المشاعر ، بعد أن عانوا من الكثير من الصدمة والمفاجأة ، أصبحوا مخدرين.
“حسنًا ، انضم إلى التشكيل.” أوعز فانغ يوان.
وهكذا ، كان جسم بنية باحث حقيقة الحلم الخالص هذا مجرد نصف مسار الأحلام.
بعد أن حصل فانغ يوان على بعض النتائج في فهم الميراث الحقيقي لسرقة الحياة ، كان قادرًا على تحديد الهدف المقصود ليد شبح اللص العظيم لسرقته.
لكنه كان كافيًا في الوقت الحالي.
“مغارة سماء ضخمة وواسعة ، بعد ضم العديد من الفتحات الخالدة ، لا تزال مستقرة وثابتة!”
بعد أن دخل جسم بنية باحث حقيقة الحلم الخالص الحلم ، تم دفع سيد الغو الخالد للحدود الجنوبية بسرعة.
“قم بتنشيطه بكامل القوة!” صرخ أسياد الغو الخالدون داخل التشكيل.
حتى أسياد الغو الخالدون من الرتبة الثامنة لم يكونوا استثناءً.
نظرًا لأنه لم يدخل التشكيل بعد ، نظر أسياد الغو الخالدين حول فانغ يوان وكان لديهم تغيرات في التعبير عندما تعرفوا على هذا الشخص.
نظرًا لتجارب حياته السابقة بشكل أساسي ، كان فانغ يوان على دراية بهؤلاء الأسرى.
بعد المعركة ، لم يتكاسلوا ، كانوا يبحثون عن معلومات هؤلاء الأسرى ، لذلك عرفوا الكثير عن هؤلاء الأشخاص.
تسبب ضم فانغ يوان الجماعي للفتحات في الشعور بالبرودة في قلوبهم.
“هذا هو سيد الغو الخالد يانغ كو لعشيرة يانغ.”
يد شبح اللص العظيم ، تشكيل صقل الحكمة ، حركة التهام الروح ، طريقة استرجاع الفتحة …
“إنه أحد الخبراء الذين يمثلون الذروة في مسار الروح في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية.”
بعد لحظة ، قام فانغ يوان بنهب الغو الخالد ليانغ كو من جسده ، مستخدمًا تشكيل صقل الحكمة ، وسرعان ما صقله ليكون له.
وهكذا ، كان جسم بنية باحث حقيقة الحلم الخالص هذا مجرد نصف مسار الأحلام.
“لقد دمر مرة واحدة عش مجموعة من الوحوش القديمة المقفرة بنفسه ، ونجح في الهروب من مطاردة وحش مقفر سحيق.”
في المرتين التاليتين ، سرق الغو الخالد مرة أخرى ونهب أخيرًا كل الغو الخالد من يانغ كو.
كانت السيدة الأرنبة البيضاء والباقي يتحدثون.
نزلت يد شبح من السماء ، وسرعان ما دخلت في فتحة يانغ كو الخالدة.
كان النصف العلوي لـ يانغ كو لا يزال داخل عالم الأحلام ، بينما تم الكشف عن النصف السفلي خارج عالم الأحلام ، استخدم جسد فانغ يوان الرئيسي حركته القاتلة.
طار باي نينغ بينغ واثنان آخران من أسياد الغو الخالدين في هذه اللحظة.
كخالد من مسار الروح ، كانت روح يانغ كو على وشك الاستيقاظ في اللحظة التي غادرت فيها عالم الأحلام ، لكن فانغ يوان كان مستعدًا لذلك ، استخدم حركة قاتلة للمسار الروحي وختمها.
حركة قاتلة خالدة – يد شبح اللص العظيم!
لم يكن وجود بركتي جوهر عام مفيدًا كثيرًا ، وكانت النتيجة أنه قد أهدر الكثير من الموارد. تم إنفاق معظم الموارد التي ابتزتها فانغ يوان من قوات المسار الصالح للحدود الجنوبية في بناء بركة جوهر العام هذه.
نزلت يد شبح من السماء ، وسرعان ما دخلت في فتحة يانغ كو الخالدة.
بينما كان الخالدون يشاهدون ، في أنفاس قليلة من الوقت ، خرجت يد الشبح.
بالنظر إليهم ، باستثناء يينغ وو شي الذي كان يعمل في صحراء الشبح الأخضر ، اجتمع مرؤوسو فانغ يوان حولهم.
لقد طار بعد استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان عندما وصل إلى قمة تشكيل صقل الحكمة ، فتحت أصابعه الخمسة وألقت بـ الغو الخالد المسروق حديثًا في التشكيل.
داخل السماء الصفراء المصغرة الفارغة ، كان هناك شخصية تحلق بسرعة كبيرة.
كان هذا غو خالد من مسار الروح من الرتبة السابعة!
سلم استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان هذا الضوء الرمادي إلى باي نينغ بينغ بحذر شديد ، قائلاً: “تفضلي”.
لقد استنتج كل شيء بالفعل.
دخل الغو الخالد في تشكيل صقل الحكمة ، وقد تم تغليفه على الفور بالتشكيل ، وحوصر في المركز.
داخل السماء الصفراء المصغرة الفارغة ، كان هناك شخصية تحلق بسرعة كبيرة.
في البداية ، استخدم فانغ يوان إرادة مو ياو المزيفة لصقل الغو الخالد للزومبي الخالد بو تشينغ ، بما في ذلك غو تغيير الروح الخالد. سمح هذا الغو الخالد لفانغ يوان بتغيير الوضع ، وانتزاع غو الجنين الخالد السيادي خلال معركة جبل يي تيان من الروح الطيفية.
“قم بتنشيطه بكامل القوة!” صرخ أسياد الغو الخالدون داخل التشكيل.
بقي أحد الخالدين في الخلف للتعامل مع الأطراف السائبة بينما طار باي نينغ بينغ وخالد آخر من البشر المتحولين نحو السماء الصفراء المصغرة .
داخل الفتحة السيادية الخالدة.
تألق تشكيل صقل الحكمة بضوء ذهبي ساطع ، وسط الضوضاء الصاخبة ، تجمع ضوء الحكمة أيضًا على الغو الخالد المسروق ، مما أدى إلى صقله بسرعة.
زقزقة، زقزقة!
عادت يد شبح اللص العظيم إلى الفتحة الخالدة لـ يانغ كو ، وخرجت بعد أنفاس قليلة من الوقت ، لتخرج غو خالد آخر.
كان هذا الغو الخالد غو التهام الروح.
“لا حاجة للاحتفال .” نظر فانغ يوان إليهم قبل أن يتجه إلى الجانب الآخر.
كان هذا الغو الخالد غو التهام الروح.
وأهم مكاسبه ، بركة جوهر عام مغارة سماء شيا تشا.
أومأ استنساخ المسار الزمني لفانغ يوان برأسه ، مع كون هذا الغو الخالد هو جوهره ، يمكنه أخيرًا استخدام الحركة القاتلة التهام الروح.
كانت أرض يانغ كو المباركة في الأصل تتمتع ببيئة متوازنة ، حيث عاشت الكائنات الحية بداخلها بتناغم ، ولكن بعد الاندماج في الحدود الجنوبية المصغرة ، تحطم التوازن الذي خلقه يانغ كو ، وأعقب ذلك الفوضى.
بعد أن ألقت يد شبح اللص العظيم الغو الخالد التهام الروح في تشكيل صقل الحكمة ، عادت إلى الفتحة الخالدة لـ يانغ كو.
بعد لحظة ، قام فانغ يوان بنهب الغو الخالد ليانغ كو من جسده ، مستخدمًا تشكيل صقل الحكمة ، وسرعان ما صقله ليكون له.
في المرتين التاليتين ، سرق الغو الخالد مرة أخرى ونهب أخيرًا كل الغو الخالد من يانغ كو.
رأى بعض البشر المتحولين من أسياد الغو الخالدين الذين لم يكونوا على دراية بهذا الأمر وكشفوا عن تعبيرات عن الصدمة.
لكن يد شبح اللص العظيم تم تعديلها بالفعل.
في حين أن طيور عظام أجنحة الزهور البيضاء تم سحبها بعيدًا عن طريق البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين إلى منطقة أخرى.
هل قام فانغ يوان بالفعل بتعديل يد شبح اللص العظيم بحيث يسرق دائمًا الغو الخالد؟
بعد أخذ الغو الخالد ، كان يانغ كو مثل النمر بدون أسنان.
من المؤكد أن أسياد الغو الخالدين العاديين سيكونون مرتبكين في هذه المرحلة.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون يد شبح اللص العظيم أقوى بمئات أو آلاف المرات من ذي قبل!
بعد أيام ، انتهى فانغ يوان تقريبًا من التعامل مع جميع الأسرى ، ولم يتبق سوى با شي با وليو هاو.
لكن يد شبح اللص العظيم تم تعديلها بالفعل.
مع توسع الضوء الرمادي ، عاد في النهاية إلى مظهر الفتحة الخالدة لـ يانغ كو.
كان هذا غو خالد من مسار الروح من الرتبة السابعة!
نظرًا لتجارب حياته السابقة بشكل أساسي ، كان فانغ يوان على دراية بهؤلاء الأسرى.
لقد استنتج كل شيء بالفعل.
بعد أن حصل فانغ يوان على بعض النتائج في فهم الميراث الحقيقي لسرقة الحياة ، كان قادرًا على تحديد الهدف المقصود ليد شبح اللص العظيم لسرقته.
كان هذا غو خالد من مسار الروح من الرتبة السابعة!
طالما كان فانغ يوان يعرف الهدف جيدًا ، وأين كان الغو الخالد ، يمكنه سرقته في كل مرة.
“هذا ، هذا مجرد ذبح للماشية. كان هؤلاء الخبراء الخالدون مثل الدجاج الذي يسقط في أيدي جزار ، وقد تم شق حناجرهم ، وتجفيف دمائهم ، وتم نتف ريشهم وتنظيفهم وتقطيعهم. هذا حقا … ”
وفي هذه الحالة ، كان فانغ يوان على دراية تامة بفتحة يانغ كو الخالدة. لأنه في حياته السابقة ، سرق الغو وفتش الروح ، وضم الفتحة بأكملها ، واندمجت فتحة يانغ كو الخالدة في الفتحة الخالدة السيادية الخاصة به.
داخل السماء الصفراء المصغرة الفارغة ، كان هناك شخصية تحلق بسرعة كبيرة.
بعد لحظة ، قام فانغ يوان بنهب الغو الخالد ليانغ كو من جسده ، مستخدمًا تشكيل صقل الحكمة ، وسرعان ما صقله ليكون له.
“زعيم الطائفة!”
أخذ استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان الغو الخالد التهام الروح لأنه غرس الجوهر الخالد ، وقام بتنشيط ديدان الغو الأخرى أيضًا لتشكيل حركة قاتلة لالتهام الروح.
تم تعديل هذه الحركة القاتلة أيضًا ، وكانت أكثر فاعلية مما كانت عليه في الحياة السابقة.
أخذ فانغ يوان نفسا ، روح يانغ كو كانت جافة.
كخالد من مسار الروح ، كانت روح يانغ كو على وشك الاستيقاظ في اللحظة التي غادرت فيها عالم الأحلام ، لكن فانغ يوان كان مستعدًا لذلك ، استخدم حركة قاتلة للمسار الروحي وختمها.
بعد أخذ الغو الخالد ، كان يانغ كو مثل النمر بدون أسنان.
كخالد من مسار الروح ، كانت روح يانغ كو على وشك الاستيقاظ في اللحظة التي غادرت فيها عالم الأحلام ، لكن فانغ يوان كان مستعدًا لذلك ، استخدم حركة قاتلة للمسار الروحي وختمها.
باي نينغ بينغ ، هي لو لان ، الجنية مياو يين ، السيدة الأرنبة البيضاء ، شوي إر ، بينغ يوان ، شي زونغ ، شي شي تشنغ ، ومو تان سانغ ، تغلغلت هالاتهم الخالدة في المنطقة ، وقد اجتمع هؤلاء الأشخاص الموهوبون هنا معًا.
بعد أن تم أخذ روحه ، كان يانغ كو نمرًا بلا أسنان وكان يعاني من مرض قاتل.
تم إغلاق الفتحة الخالدة بقوة ، وتحولت إلى كتلة من الضوء باللون الرمادي الفاتح.
نظرًا لأنهم كانوا من أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ، فقد تم وضع معظم الموارد في الحدود الجنوبية المصغرة ، بينما تم تقسيم النصف الآخر من الموارد إلى المناطق الأربع الأخرى المصغرة بالإضافة إلى السماوات التسع المصغرة.
“الخطوة الأخيرة ، استرجاع الفتحة!” صرخ فانغ يوان وهو ينشط حركته القاتلة ، وسحب فتحة يانغ كو الخالدة من جسده.
“حسنًا ، انضم إلى التشكيل.” أوعز فانغ يوان.
تنهد شي زونغ ، الشيخ السامي الأول لقبيلة رجال الصخر ، بعمق: “النهب والقتل يجلبان أكبر قدر من الأرباح!”
تم إغلاق الفتحة الخالدة بقوة ، وتحولت إلى كتلة من الضوء باللون الرمادي الفاتح.
طار باي نينغ بينغ واثنان آخران من أسياد الغو الخالدين في هذه اللحظة.
كان النصف العلوي لـ يانغ كو لا يزال داخل عالم الأحلام ، بينما تم الكشف عن النصف السفلي خارج عالم الأحلام ، استخدم جسد فانغ يوان الرئيسي حركته القاتلة.
أولاً ، أطلقت مجموعة من طيور عظام أجنحة الزهور البيضاء نداءً يشبه الغراب أثناء تحليقها بالخارج بسرعة.
سلم استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان هذا الضوء الرمادي إلى باي نينغ بينغ بحذر شديد ، قائلاً: “تفضلي”.
في هذه الحياة ، استحوذ فانغ يوان مباشرة على بركة جوهر العام لشيا تشا.
“اللورد فانغ يوان!”
لقد استنتج كل شيء بالفعل.
تمسكت باي نينغ بينغ بفتحة يانغ كو الخالدة ، وطارت هي والآخرون نحو الحدود الجنوبية المصغرة.
بعد تأكيد الموقع ، ألقت باي نينغ بينغ ، انصهر هذا الضوء الرمادي والأبيض في قمة جبل معينة.
أومأ استنساخ المسار الزمني لفانغ يوان برأسه ، مع كون هذا الغو الخالد هو جوهره ، يمكنه أخيرًا استخدام الحركة القاتلة التهام الروح.
في طريق عودتهم ، رأوا مجموعة أخرى من ثلاثة من أسياد الغو الخالدين يحملون كتلة وردية من الضوء أثناء توجههم نحو الحدود الجنوبية المصغرة.
على الفور ، ترنحت السماء والأرض ، وانفجر الضوء الرمادي وأصبح أكبر. تصدع الضوء الرمادي خارج المنطقة مع تحرك الجبال ، وكان هناك ضوضاء تصم الآذان.
مع توسع الضوء الرمادي ، عاد في النهاية إلى مظهر الفتحة الخالدة لـ يانغ كو.
بعد أيام ، انتهى فانغ يوان تقريبًا من التعامل مع جميع الأسرى ، ولم يتبق سوى با شي با وليو هاو.
“احذروا.” نادت باي نينغ بينغ بحدة بينما استعد الخالدون بجانبها.
بعد أن ألقت يد شبح اللص العظيم الغو الخالد التهام الروح في تشكيل صقل الحكمة ، عادت إلى الفتحة الخالدة لـ يانغ كو.
زقزقة، زقزقة!
داخل السماء الصفراء المصغرة الفارغة ، كان هناك شخصية تحلق بسرعة كبيرة.
أولاً ، أطلقت مجموعة من طيور عظام أجنحة الزهور البيضاء نداءً يشبه الغراب أثناء تحليقها بالخارج بسرعة.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون يد شبح اللص العظيم أقوى بمئات أو آلاف المرات من ذي قبل!
بعد ذلك ، اهتزت الأرض مع اندفاع مد وحشي نحو الحدود الجنوبية المصغرة من أرض يانغ كو المباركة.
وهكذا ، كان جسم بنية باحث حقيقة الحلم الخالص هذا مجرد نصف مسار الأحلام.
كان لدى باي نينغ بينغ والباقي تعابير جادة لكنهم لم يكونوا مرتبكين.
منذ فترة طويلة ، استنتج فانغ يوان هذا ، وقد قام بالترتيبات اللازمة بتفصيل كبير.
أخذ استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان الغو الخالد التهام الروح لأنه غرس الجوهر الخالد ، وقام بتنشيط ديدان الغو الأخرى أيضًا لتشكيل حركة قاتلة لالتهام الروح.
اتخذ الخالدون الثلاثة إجراءات على الفور.
تم نقل وريد ضخم من حجر الحبر الداكن إلى أراضي رجال الصخر ، وكان شي شي تشنغ سعيدًا للغاية برؤيته.
سرعان ما قامت باي نينغ بينغ بتفريق المد الوحشي.
كان لدى الخالدين موجات هائلة من المشاعر ، بعد أن عانوا من الكثير من الصدمة والمفاجأة ، أصبحوا مخدرين.
في حين أن طيور عظام أجنحة الزهور البيضاء تم سحبها بعيدًا عن طريق البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين إلى منطقة أخرى.
سرعان ما قامت باي نينغ بينغ بتفريق المد الوحشي.
كانت أرض يانغ كو المباركة في الأصل تتمتع ببيئة متوازنة ، حيث عاشت الكائنات الحية بداخلها بتناغم ، ولكن بعد الاندماج في الحدود الجنوبية المصغرة ، تحطم التوازن الذي خلقه يانغ كو ، وأعقب ذلك الفوضى.
وهكذا ، كان جسم بنية باحث حقيقة الحلم الخالص هذا مجرد نصف مسار الأحلام.
سوف تنفق الإرادة باستمرار حتى تتبدد في العدم.
من المؤكد أن أسياد الغو الخالدين العاديين سيكونون مرتبكين في هذه المرحلة.
كان الأمر كما لو أن هؤلاء أسياد الغو الخالدين ليسوا أسياد غو خالدين في عيون فانغ يوان ، كانوا ماشية جاهزة للمسلخ.
لكن فانغ يوان كان هادئًا ومتماسكًا ، واستخدم مسار الحكمة العميق الخاص به ومرؤوسيه الخالدين ليتحكم في الموقف.
استمرت الفوضى لفترة قصيرة قبل أن تختفي.
لم يكن وجود بركتي جوهر عام مفيدًا كثيرًا ، وكانت النتيجة أنه قد أهدر الكثير من الموارد. تم إنفاق معظم الموارد التي ابتزتها فانغ يوان من قوات المسار الصالح للحدود الجنوبية في بناء بركة جوهر العام هذه.
بقي أحد الخالدين في الخلف للتعامل مع الأطراف السائبة بينما طار باي نينغ بينغ وخالد آخر من البشر المتحولين نحو السماء الصفراء المصغرة .
كان النصف العلوي لـ يانغ كو لا يزال داخل عالم الأحلام ، بينما تم الكشف عن النصف السفلي خارج عالم الأحلام ، استخدم جسد فانغ يوان الرئيسي حركته القاتلة.
بالطبع ، تم إجراء الجزء الرئيسي من التشكيل بواسطة فانغ يوان ، ولم يترك سوى الأجزاء الصغيرة لهؤلاء المرؤوسين.
في طريق عودتهم ، رأوا مجموعة أخرى من ثلاثة من أسياد الغو الخالدين يحملون كتلة وردية من الضوء أثناء توجههم نحو الحدود الجنوبية المصغرة.
يد شبح اللص العظيم ، تشكيل صقل الحكمة ، حركة التهام الروح ، طريقة استرجاع الفتحة …
“لا حاجة للاحتفال .” نظر فانغ يوان إليهم قبل أن يتجه إلى الجانب الآخر.
قام فانغ يوان بسرقة الغو ، وصقل الغو ، وفصل الروح عن الجسد ، وضم الفتحة الخالدة ، وقمع الفوضى ، وقد رتب كل هذه الخطوات بدقة ، وتم ذلك بسهولة كبيرة.
داخل الفتحة السيادية الخالدة.
“قم بتنشيطه بكامل القوة!” صرخ أسياد الغو الخالدون داخل التشكيل.
نظرًا لتجارب حياته السابقة بشكل أساسي ، كان فانغ يوان على دراية بهؤلاء الأسرى.
بعد أيام ، انتهى فانغ يوان تقريبًا من التعامل مع جميع الأسرى ، ولم يتبق سوى با شي با وليو هاو.
أخذ استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان الغو الخالد التهام الروح لأنه غرس الجوهر الخالد ، وقام بتنشيط ديدان الغو الأخرى أيضًا لتشكيل حركة قاتلة لالتهام الروح.
تم نقل وريد ضخم من حجر الحبر الداكن إلى أراضي رجال الصخر ، وكان شي شي تشنغ سعيدًا للغاية برؤيته.
من المؤكد أن أسياد الغو الخالدين العاديين سيكونون مرتبكين في هذه المرحلة.
في الحدود الجنوبية المصغرة ، ظهرت عشرات الجبال من العدم.
حتى أن بعض الجبال كانت مشهورة في الحدود الجنوبية.
كان الأمر كما لو أن هؤلاء أسياد الغو الخالدين ليسوا أسياد غو خالدين في عيون فانغ يوان ، كانوا ماشية جاهزة للمسلخ.
جبل المطر الداخلي ، جبل الفقمة النحاسية ، قمة الطيور العظمية …
لاحظ استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان بصبر قبل الإيماء بالرضا ، كان هذا التشكيل يعمل بسلاسة.
تنهد شي زونغ ، الشيخ السامي الأول لقبيلة رجال الصخر ، بعمق: “النهب والقتل يجلبان أكبر قدر من الأرباح!”
طار باي نينغ بينغ واثنان آخران من أسياد الغو الخالدين في هذه اللحظة.
“لقد دمر مرة واحدة عش مجموعة من الوحوش القديمة المقفرة بنفسه ، ونجح في الهروب من مطاردة وحش مقفر سحيق.”
نظرًا لأنهم كانوا من أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ، فقد تم وضع معظم الموارد في الحدود الجنوبية المصغرة ، بينما تم تقسيم النصف الآخر من الموارد إلى المناطق الأربع الأخرى المصغرة بالإضافة إلى السماوات التسع المصغرة.
خاصةً هؤلاء البشر المتحولون من أسياد الغو الخالدين ، كان لديهم تعبيرات مبتسمة بموقف مهذب ، كانوا مروضين مثل الحيوانات الأليفة.
عادت يد شبح اللص العظيم إلى الفتحة الخالدة لـ يانغ كو ، وخرجت بعد أنفاس قليلة من الوقت ، لتخرج غو خالد آخر.
أولاً ، في القارة الوسطى المصغرة ، كان هناك الآن حديقة زهور الظل الوهمية وأرض خصبة كبيرة مليئة بكمية هائلة من تربة المزارعين الخالدة.
ثانيًا ، كانت هناك رياح عمودية ضخمة في السهول الشمالية الصغيرة.
ثالثًا ، منطقة بحرية جديدة تمامًا في البحر الشرقي الصغير ، تسمى منطقة بحر زهرة الأمواج.
لقد توقفت فجأة ، وهبطت أمام مجموعة من أسياد الغو الخالدين ، كان استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان.
رابعًا ، في الصحراء الغربية المصغرة ، تم غرس عشرات أشجار الكركديه ، وكان كل فرع من هذه الشجرة مادة خالدة!
“إنه أحد الخبراء الذين يمثلون الذروة في مسار الروح في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية.”
وأهم مكاسبه ، بركة جوهر عام مغارة سماء شيا تشا.
سلم استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان هذا الضوء الرمادي إلى باي نينغ بينغ بحذر شديد ، قائلاً: “تفضلي”.
في الحياة السابقة ، لم يكن فانغ يوان يعرف أن شيا تشا كان لديها بركة جوهر عام ، لقد قام ببناء واحد بنفسه.
“مغارة سماء ضخمة وواسعة ، بعد ضم العديد من الفتحات الخالدة ، لا تزال مستقرة وثابتة!”
لم يكن وجود بركتي جوهر عام مفيدًا كثيرًا ، وكانت النتيجة أنه قد أهدر الكثير من الموارد. تم إنفاق معظم الموارد التي ابتزتها فانغ يوان من قوات المسار الصالح للحدود الجنوبية في بناء بركة جوهر العام هذه.
في طريق عودتهم ، رأوا مجموعة أخرى من ثلاثة من أسياد الغو الخالدين يحملون كتلة وردية من الضوء أثناء توجههم نحو الحدود الجنوبية المصغرة.
في هذه الحياة ، استحوذ فانغ يوان مباشرة على بركة جوهر العام لشيا تشا.
نظرًا لأنه لم يدخل التشكيل بعد ، نظر أسياد الغو الخالدين حول فانغ يوان وكان لديهم تغيرات في التعبير عندما تعرفوا على هذا الشخص.
كان فانغ يوان مزعجًا من قبل وحوش العام ، ووحوش العام القديمة ، ووحوش العام السحيقة ، وألقى بها على الفور في بركة جوهر العام الآن.
تألق تشكيل صقل الحكمة بضوء ذهبي ساطع ، وسط الضوضاء الصاخبة ، تجمع ضوء الحكمة أيضًا على الغو الخالد المسروق ، مما أدى إلى صقله بسرعة.
كان فانغ يوان مزعجًا من قبل وحوش العام ، ووحوش العام القديمة ، ووحوش العام السحيقة ، وألقى بها على الفور في بركة جوهر العام الآن.
كان لدى الخالدين موجات هائلة من المشاعر ، بعد أن عانوا من الكثير من الصدمة والمفاجأة ، أصبحوا مخدرين.
حتى أن بعض الجبال كانت مشهورة في الحدود الجنوبية.
نهب فانغ يوان جميع مدخرات حياة أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية تقريبًا ، وأخذ كل شيء دون أي إهدار.
“لقد دمر مرة واحدة عش مجموعة من الوحوش القديمة المقفرة بنفسه ، ونجح في الهروب من مطاردة وحش مقفر سحيق.”
“يتمتع اللورد فانغ يوان حقًا بمجموعة شاملة من مستويات الإنجاز ، ويمكنه ضم العديد من الفتحات الخالدة من المسارات المختلفة دون مشاكل.”
“مغارة سماء ضخمة وواسعة ، بعد ضم العديد من الفتحات الخالدة ، لا تزال مستقرة وثابتة!”
كان التشكيل الخالد يطفو في السماء ، وقد أنشأته هذه المجموعة من أسياد الغو الخالدين منذ وقت ليس ببعيد.
تنهد شي زونغ ، الشيخ السامي الأول لقبيلة رجال الصخر ، بعمق: “النهب والقتل يجلبان أكبر قدر من الأرباح!”
“هذا ، هذا مجرد ذبح للماشية. كان هؤلاء الخبراء الخالدون مثل الدجاج الذي يسقط في أيدي جزار ، وقد تم شق حناجرهم ، وتجفيف دمائهم ، وتم نتف ريشهم وتنظيفهم وتقطيعهم. هذا حقا … ”
كان الخالدون مربوطي اللسان ، وبعضهم لا يستطيع الكلام.
نظرًا لأنه لم يدخل التشكيل بعد ، نظر أسياد الغو الخالدين حول فانغ يوان وكان لديهم تغيرات في التعبير عندما تعرفوا على هذا الشخص.
تسبب ضم فانغ يوان الجماعي للفتحات في الشعور بالبرودة في قلوبهم.
كان الأمر كما لو أن هؤلاء أسياد الغو الخالدين ليسوا أسياد غو خالدين في عيون فانغ يوان ، كانوا ماشية جاهزة للمسلخ.
في طريق عودتهم ، رأوا مجموعة أخرى من ثلاثة من أسياد الغو الخالدين يحملون كتلة وردية من الضوء أثناء توجههم نحو الحدود الجنوبية المصغرة.
حتى أسياد الغو الخالدون من الرتبة الثامنة لم يكونوا استثناءً.
ثالثًا ، منطقة بحرية جديدة تمامًا في البحر الشرقي الصغير ، تسمى منطقة بحر زهرة الأمواج.
“مغارة سماء ضخمة وواسعة ، بعد ضم العديد من الفتحات الخالدة ، لا تزال مستقرة وثابتة!”
كان لهذا تأثير كبير على هؤلاء الخالدين ، وخاصة البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين ، لقد صُدموا الآن أكثر بكثير مما كانوا عليه خلال الكمين السابق!
حركة قاتلة خالدة – يد شبح اللص العظيم!
خاصةً هؤلاء البشر المتحولون من أسياد الغو الخالدين ، كان لديهم تعبيرات مبتسمة بموقف مهذب ، كانوا مروضين مثل الحيوانات الأليفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
