1779 الحركة القاتلة سرقة الداو
الفصل 1779 الحركة القاتلة سرقة الداو
تم تكليفه بحراسة هذا المكان ، ومن الواضح أنه يمكنه استخدام التشكيل.
“ومع ذلك … فإن مستوى تحصيل مسار حكمة فانغ دي تشانغ أعلى مني ، وكلما تفاعلنا أكثر ، زادت احتمالية اكتشافه للحقيقة.” نبه فانغ يوان نفسه.
كان سوان بو جين مجرد تمويه ، عرف فانغ يوان أنه من أجل الانضمام إلى عشيرة فانغ ، كانت العقبة الأكبر أمامه هي فانغ دي تشانغ.
على سبيل المثال ، على الرغم من أن ماء القوة الإلهية كان نوعًا من المياه ، إلا أنه يحتوي على علامات داو لمسار القوة ، كما أنه كان مادة خالدة من الرتبة السادسة في السوق.
عادة ما يكون أسياد الغو الخالدين في مسار الحكمة هادئين للغاية ، إذا تأثرت حالتهم العقلية وتغيرت مشاعرهم ، فإن ذلك يدل على مشكلة كبيرة.
لأنه كان سيدًا كبيرًا عظيمًا في مسار الحكمة.
كانت هذه هي القاعدة الخفية للمسار الصالح.
بحر رمال تقليب السماء.
عادة ، كان الخبراء فقط من بين الرتبة الثامنة يتمتعون بمستوى تحصيل سيد كبير عظيم ، وكان من الصعب التعامل معهم.
سيكون هناك الكثير من الآثار المتبقية إذا حاول فانغ يوان استخدام أساليب مسار الحكمة للتعامل مع استنتاجات فانغ دي تشانغ. بعد كل شيء ، كان فانغ يوان مجرد سيد كبير في مسار الحكمة ، وكان ماهرًا في الاستنتاجات وتعديل الحركات القاتلة من حيث مسار الحكمة.
في خرافات الفانين، كان لماء القوة الإلهية الكثير من الأسماء ، غالبًا ، عندما يشرب الأبطال البشر هذا الماء ، يكتسبون القوة الإلهية ويكونون قادرين على هزيمة الأشرار أسياد الغو.
باستخدام ضوء الحكمة ، من حيث استنتاج الحركات القاتلة ، كان الشخص الأول في العالم.
لكن التعامل مع أسياد الغو الخالدين الآخرين ومقاومة استنتاجات أسياد الغو الخالدين الآخرين في مسار الحكمة لم تكن خبرة فانغ يوان.
كانت القتل!
بعد انضمام فانغ يوان إلى عشيرة فانغ ، قد يثير ذلك بعض المشاعر الغريبة في فانغ دي تشانغ.
بالمقارنة مع عشيرة تشي ، فإن التشكيل الدفاعي لعشيرة فانغ في واحة الندى السماوي لم يكن مثيرًا للإعجاب. وهكذا ، بذلت عشيرة فانغ الكثير من الجهد لوضع الأشجار الواخزة هنا كشكل من أشكال الدفاع.
أثمن شيء في واحة الندى السماوي كان الندى السماوي.
عادة ما يكون أسياد الغو الخالدين في مسار الحكمة هادئين للغاية ، إذا تأثرت حالتهم العقلية وتغيرت مشاعرهم ، فإن ذلك يدل على مشكلة كبيرة.
وهكذا ، رتب فانغ يوان لـ يينغ وو شي للتنكر في زي سيد الغو الخالد من الصحراء الغربية ومهاجمة واحة الندى السماوي لعشيرة فانغ.
كما هو متوقع ، سقط فانغ دي تشانغ ولم يشك في فانغ يوان.
جعل هجوم يينغ وو شي لواحة الندى السماوي له معنى آخر أعمق.
بالطبع ، لم تكن هذه قاعدة صريحة.
كان ذلك لمساعدة فانغ يوان على “الاندماج” في عشيرة فانغ بسرعة أكبر.
عمل سوان بو جين مع عشيرة فانغ للقتال على قصر الفاصوليا الإلهي ، لكنه انضم للتو إلى العشيرة ، ولم يكن المسار الصالح في الصحراء الغربية مألوفًا معه ، بينما كانت عشيرة فانغ تشك في ولائه.
في هذا الوقت ، رتب فانغ يوان لمثل هذا الحدث ، أظهر قوته القتالية الخاصة وإلى حد ما ، ولاءه لعشيرة فانغ.
“ومع ذلك … فإن مستوى تحصيل مسار حكمة فانغ دي تشانغ أعلى مني ، وكلما تفاعلنا أكثر ، زادت احتمالية اكتشافه للحقيقة.” نبه فانغ يوان نفسه.
كان التعامل مع سيد كبير عظيم في مسار الحكمة أمرًا مزعجًا للغاية!
على الرغم من أن فانغ يوان كان يستخدم حركة مألوفة لقتل الوجه ، إلا أنه كان في خطر التعرض له.
تعامل الموقر الشيطان الروح الطيفية مع الأمور والصراعات مع طريقة واحدة.
بخلاف ذلك ، كان هناك خطر آخر: يينغ وو شي.
لم تكن طريقة التنكر الخاصة بـ يينغ وو شي خاصة ، بعد كل شيء لم يتخصص مسار الروح في ذلك. علاوة على ذلك ، من المحتمل أن يكون الوحش الروحي الأسطوري تشينغ تشو لا يزال يتربص في مكان ما في صحراء الشبح الأخضر.
“لكن تخصص عشيرة فانغ قوي جدًا أيضًا.”
كانت هذه كلها مخاطر خفية.
ولكن بالمقارنة مع هذه المخاطر ، كانت حاجة فانغ يوان لعدد كبير من الوحوش الروحية لرفع مستوى زراعة مسار الروح لديه أكبر.
لقد رأى بالفعل الأشجار الواخزة ، فقد كانت في الأطراف. لكن كان عليه أن يدخل التشكيل لمراقبة مياه البحيرة بداخله.
أعطته عشيرة فانغ طرقًا لاستخدام هذا التشكيل ، حاول فانغ يوان تفعيله وفهم طريقة عمل هذا التشكيل.
كان على استعداد للمخاطرة!
“على الرغم من أنني انضممت إلى عشيرة فانغ واتفقوا على تطوير صحراء الشبح الأخضر ، مما يمنحني جزءًا من قلوب الروح من حين لآخر ، إلا أنهم مشغولون جدًا الآن ولأن لديهم بعض مخزون من نوى الروح ، فمن المحتمل أن يسلموني هذه النوى المتراكمة خلال هذه الفترة الزمنية “.
كان فانغ يوان قد توقع هذا بالفعل ، كان بحاجة إلى الاعتماد على نفسه لتطوير صحراء الشبح الأخضر.
“إنه لأمر مؤسف أن السماوات التسع تحطمت ، ولم يبق سوى السماء السوداء والسماء البيضاء.”
لم يفكر فانغ يوان في الاعتماد على عشيرة فانغ للقبض على الوحوش الروحية له. في هذه الحالة ، لن تبذل عشيرة فانغ قصارى جهدها بعد كل شيء.
“على الرغم من أنني انضممت إلى عشيرة فانغ واتفقوا على تطوير صحراء الشبح الأخضر ، مما يمنحني جزءًا من قلوب الروح من حين لآخر ، إلا أنهم مشغولون جدًا الآن ولأن لديهم بعض مخزون من نوى الروح ، فمن المحتمل أن يسلموني هذه النوى المتراكمة خلال هذه الفترة الزمنية “.
لذلك ، غالبًا ما يموت الفانون في هذه القصص بأنفسهم بعد الانتقام.
كانت الحقيقة أن فانغ يوان لم يرغب في أن تسيطر عشيرة فانغ بشكل مفرط على صحراء الشبح الأخضر.
كان التعاون معهم لمنع عشيرة فانغ من إثارة المشاكل. بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى عشيرة واحدة ، عشيرة فانغ ، بالقرب من صحراء الشبح الأخضر.
لم يستطع فانغ يوان التمركز في صحراء الشبح الأخضر ، كان عليه أن يرتب بيادق مثل يينغ وو شي. إذا وجدت عشيرة فانغ مشكلة معه ، فلن يتمكنوا من التعامل مع فانغ يوان بسهولة ، لكن يينغ وو شي كان هدفًا سهلاً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وهكذا ، رتب فانغ يوان لـ يينغ وو شي للتنكر في زي سيد الغو الخالد من الصحراء الغربية ومهاجمة واحة الندى السماوي لعشيرة فانغ.
بخلاف القتل ، كان هناك العديد من الأساليب الأخرى التي يمكنه استخدامها.
فكر فانغ يوان في أشياء كثيرة.
على سبيل المثال ، على الرغم من أن ماء القوة الإلهية كان نوعًا من المياه ، إلا أنه يحتوي على علامات داو لمسار القوة ، كما أنه كان مادة خالدة من الرتبة السادسة في السوق.
لقد شاهد بتعبير غاضب حيث تم سحب جميع علامات الداو هذه إلى منزل الغو الخالد من مسار السرقة هذا الذي تملكه عشيرة فانغ.
في هذه الحالة ، كان عليه أن يتعاون مع عشيرة فانغ أولاً.
عمل سوان بو جين مع عشيرة فانغ للقتال على قصر الفاصوليا الإلهي ، لكنه انضم للتو إلى العشيرة ، ولم يكن المسار الصالح في الصحراء الغربية مألوفًا معه ، بينما كانت عشيرة فانغ تشك في ولائه.
“بالضبط ، إنها الحركة القاتلة التي استخدمها الموقر الشيطان سارق السماء لتشكيل طريقه – سرقة الداو!” أجاب فانغ دي تشانغ.
على الرغم من أن عشيرة فانغ لم يكن لديها طرق فعالة لاستخدام الوحوش الروحية ، إلا أنهم كانوا سيصطادون العديد من الوحوش الروحية كل عام ويستخرجون أنويتها الروحية ، ويمكنهم بناء مخزونهم وبيعها أيضًا من أجل الربح.
“ومع ذلك … فإن مستوى تحصيل مسار حكمة فانغ دي تشانغ أعلى مني ، وكلما تفاعلنا أكثر ، زادت احتمالية اكتشافه للحقيقة.” نبه فانغ يوان نفسه.
إذا حاول فانغ يوان الصيد في صحراء الشبح الأخضر بمفرده باستخدام هوية سوان بو جين ، فستجده عشيرة فانغ لا يسر العين.
كان على استعداد للمخاطرة!
باعتبارها القوة الخارقة التي كانت الأقرب إلى صحراء الشبح الأخضر ، فقد تعاملت عشيرة فانغ بالفعل مع صحراء الشبح الأخضر على أنها أراضيها الخاصة.
لم يستطع فانغ يوان القضاء عليهم تمامًا ، كان عليه أن يختار العمل معهم. كان تحويل العدو إلى صديق أيضًا وسيلة للقضاء على العدو.
بوضع الماء الأسود والأبيض هناك أثناء تعريضه للسماء ، مع دورة النهار والليل ، فإن الماء الأسود والأبيض سيخلق قطرات من الندى السماوي.
من منظور فانغ يوان ، كان القتل مجرد وسيلة.
كما هو متوقع ، سقط فانغ دي تشانغ ولم يشك في فانغ يوان.
بخلاف القتل ، كان هناك العديد من الأساليب الأخرى التي يمكنه استخدامها.
من منظور فانغ يوان ، كان القتل مجرد وسيلة.
على الرغم من أن عشيرة فانغ لم يكن لديها طرق فعالة لاستخدام الوحوش الروحية ، إلا أنهم كانوا سيصطادون العديد من الوحوش الروحية كل عام ويستخرجون أنويتها الروحية ، ويمكنهم بناء مخزونهم وبيعها أيضًا من أجل الربح.
لتحقيق أهدافه ، كان عليه أن يستخدم الطريقة الأنسب والأكثر فاعلية ، بغض النظر عما ينطوي عليه ذلك.
“إنهم يمتلكون العديد من منازل الغو الخالد ، ولا يتمتعون بإمكانية تنقل عالية فحسب ، بل يمكنهم أيضًا استخدام منازل الغو الخالد لمحاربة أعداء من الرتبة الثامنة مع أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة فقط.”
كان هذا مختلفًا عن الموقر الشيطان الروح الطيفية.
سرعان ما اكتشف فانغ يوان أن هذه المنطقة المائية السوداء والبيضاء بها مئات قطرات من الندى السماوي المتراكمة هنا.
بخلاف ذلك ، كان هناك خطر آخر: يينغ وو شي.
تعامل الموقر الشيطان الروح الطيفية مع الأمور والصراعات مع طريقة واحدة.
من منظور فانغ يوان ، كان القتل مجرد وسيلة.
كانت القتل!
لا يمكن أن يندمج الندى السماوي معًا ، يمكن فقط وضع القطرات معًا ولكن ليس ككيان واحد.
بعد انضمام فانغ يوان إلى عشيرة فانغ ، قد يثير ذلك بعض المشاعر الغريبة في فانغ دي تشانغ.
أنت لا تلين؟ تُقتل!
بحر رمال تقليب السماء.
أنت مزعج؟ تقتل!
مزاجه كان سيئا؟ يقتل!
على سبيل المثال ، على الرغم من أن ماء القوة الإلهية كان نوعًا من المياه ، إلا أنه يحتوي على علامات داو لمسار القوة ، كما أنه كان مادة خالدة من الرتبة السادسة في السوق.
كان يشعر بالملل؟ يقتل!
لا يمكن أن يندمج الندى السماوي معًا ، يمكن فقط وضع القطرات معًا ولكن ليس ككيان واحد.
بدأ فانغ يوان بفحص واحة الندى السماوي.
مزاجه كان سيئا؟ يقتل!
سرعان ما اكتشف فانغ يوان أن هذه المنطقة المائية السوداء والبيضاء بها مئات قطرات من الندى السماوي المتراكمة هنا.
لقد رأى بالفعل الأشجار الواخزة ، فقد كانت في الأطراف. لكن كان عليه أن يدخل التشكيل لمراقبة مياه البحيرة بداخله.
لم تكن واحة الندى السماوي تحتوي على الكثير من الموارد المائية فحسب ، بل كانت من أنواع مختلفة.
لم يفكر فانغ يوان في الاعتماد على عشيرة فانغ للقبض على الوحوش الروحية له. في هذه الحالة ، لن تبذل عشيرة فانغ قصارى جهدها بعد كل شيء.
كان من الشائع رؤية الينابيع الحساسة ، وسيلان لعاب ضفدع اليشم ، وماء العطر المر ، وأكثرها ندرة منها مياه القوة الإلهية ، والمياه السوداء و البيضاء ، وغيرها.
كانت مادة خالدة من المرتبة الثامنة!
عادة ، كان الخبراء فقط من بين الرتبة الثامنة يتمتعون بمستوى تحصيل سيد كبير عظيم ، وكان من الصعب التعامل معهم.
كانت هناك كمية هائلة من مواد الغو ، بمواد خالدة من جميع الأنواع.
بوضع الماء الأسود والأبيض هناك أثناء تعريضه للسماء ، مع دورة النهار والليل ، فإن الماء الأسود والأبيض سيخلق قطرات من الندى السماوي.
أي سيد غو خالد يرسل للدفاع عن نقاط الموارد سيحتفظ سرًا بجزء من الموارد لاحتياجات الزراعة الخاصة به.
على سبيل المثال ، على الرغم من أن ماء القوة الإلهية كان نوعًا من المياه ، إلا أنه يحتوي على علامات داو لمسار القوة ، كما أنه كان مادة خالدة من الرتبة السادسة في السوق.
تم تكليفه بحراسة هذا المكان ، ومن الواضح أنه يمكنه استخدام التشكيل.
لقد شاهد بتعبير غاضب حيث تم سحب جميع علامات الداو هذه إلى منزل الغو الخالد من مسار السرقة هذا الذي تملكه عشيرة فانغ.
في خرافات الفانين، كان لماء القوة الإلهية الكثير من الأسماء ، غالبًا ، عندما يشرب الأبطال البشر هذا الماء ، يكتسبون القوة الإلهية ويكونون قادرين على هزيمة الأشرار أسياد الغو.
كان أهمها الماء الأسود والأبيض.
ولأن هذا الماء ذو القوة الإلهية كان مادة خالدة ، فإن شربه بدون طرق مسار الطعام سيقتل حتى سيد الغو الخالد فقط بسبب قوته في مسار الداو!
كان الوقت ضيقاً للغاية.
لذلك ، غالبًا ما يموت الفانون في هذه القصص بأنفسهم بعد الانتقام.
كانت مادة خالدة من المرتبة الثامنة!
في غضون ذلك ، تفوقت عشيرة تشي في إنشاء تشكيلات غير متحركة ، كان هذا هو الاتجاه السائد في مسار التشكيل.
كان أهمها الماء الأسود والأبيض.
لقد رأى بالفعل الأشجار الواخزة ، فقد كانت في الأطراف. لكن كان عليه أن يدخل التشكيل لمراقبة مياه البحيرة بداخله.
كان الماء الأسود والأبيض مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وكان يقع في وسط واحة الندى السماوي.
عمل سوان بو جين مع عشيرة فانغ للقتال على قصر الفاصوليا الإلهي ، لكنه انضم للتو إلى العشيرة ، ولم يكن المسار الصالح في الصحراء الغربية مألوفًا معه ، بينما كانت عشيرة فانغ تشك في ولائه.
خلال النهار ، تكون المياه السوداء والبيضاء بيضاء ، وأثناء الليل تكون سوداء.
بوضع الماء الأسود والأبيض هناك أثناء تعريضه للسماء ، مع دورة النهار والليل ، فإن الماء الأسود والأبيض سيخلق قطرات من الندى السماوي.
كان الندى السماوي شفافًا وكان يشبه القطرة ، وكان مستديرًا وكل قطرة بحجم إصبع الطفل.
أنت لا تلين؟ تُقتل!
بوضع الماء الأسود والأبيض هناك أثناء تعريضه للسماء ، مع دورة النهار والليل ، فإن الماء الأسود والأبيض سيخلق قطرات من الندى السماوي.
لا يمكن أن يندمج الندى السماوي معًا ، يمكن فقط وضع القطرات معًا ولكن ليس ككيان واحد.
لا يمكن أن يندمج الندى السماوي معًا ، يمكن فقط وضع القطرات معًا ولكن ليس ككيان واحد.
أثمن شيء في واحة الندى السماوي كان الندى السماوي.
قريباً جداً ، سيتوصل المسار الصالح للحدود الجنوبية إلى اتفاق ، وسوف يأتون من بعده.
كانت مادة خالدة من المرتبة الثامنة!
قبل أن ينتهي ، أطلق منزل الغو الخالد لعشيرة فانغ العنان لحركة قاتلة خالدة.
سرعان ما اكتشف فانغ يوان أن هذه المنطقة المائية السوداء والبيضاء بها مئات قطرات من الندى السماوي المتراكمة هنا.
هاجم يينغ وو شي هذا المكان لكنه لم يصل إلى المركز ، كان الندى السماوي الذي تراكم لمدة نصف عام لا يزال هنا.
فكر فانغ يوان في أشياء كثيرة.
ابتسم فانغ يوان وهو يخزن ثلاثين قطرة من الندى السماوي دون تردد.
لتحقيق أهدافه ، كان عليه أن يستخدم الطريقة الأنسب والأكثر فاعلية ، بغض النظر عما ينطوي عليه ذلك.
طار دونغ لو تشن ، وتغلغلت هالة من المرتبة الثامنة في المنطقة ، وصرخ بصدمة وغضب: “فانغ غونغ ، لم أقترب منك بسبب المتاعب ، لكنك في الواقع تهاجمني!”
كانت هذه هي القاعدة الخفية للمسار الصالح.
أي سيد غو خالد يرسل للدفاع عن نقاط الموارد سيحتفظ سرًا بجزء من الموارد لاحتياجات الزراعة الخاصة به.
“على الرغم من أنني انضممت إلى عشيرة فانغ واتفقوا على تطوير صحراء الشبح الأخضر ، مما يمنحني جزءًا من قلوب الروح من حين لآخر ، إلا أنهم مشغولون جدًا الآن ولأن لديهم بعض مخزون من نوى الروح ، فمن المحتمل أن يسلموني هذه النوى المتراكمة خلال هذه الفترة الزمنية “.
تسببت معركة أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة في إحداث أصوات مدوية وانفجارات شديدة.
بالطبع ، لم تكن هذه قاعدة صريحة.
كان سوان بو جين مجرد تمويه ، عرف فانغ يوان أنه من أجل الانضمام إلى عشيرة فانغ ، كانت العقبة الأكبر أمامه هي فانغ دي تشانغ.
لكن في الأساس ، كل القوى العظمى سمحت بذلك.
على عكس نيران السماء والأرض الثلاثة ، فقد اختفى بالفعل عرق النجوم السماوية التسعة من مياه السماء والأرض الثلاثة.
كان التواجد في الخارج للدفاع عن نقاط الموارد مهمة صعبة ، وكانت تنطوي على مخاطر. بدون هذه الميزة ، من يريد أن يفعل ذلك؟
كانت موجات الرمال الضخمة ترتفع وتنخفض باستمرار. تحت أشعة ضوء القمر ، بدت الرمال البيضاء كالثلج ، وارتفعت الأمواج الرملية إلى عشرات الأقدام مع هالة كبيرة ، وكان مشهدًا مشهورًا في الصحراء الغربية.
في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، علم فانغ يوان بهذه الأشياء. أخذ ثلاثين قطرة من الندى السماوي كان الحد الأقصى بالفعل ، كان هذا مبلغًا ثمينًا ، لقد كان ثلاثة أشهر من تراكم واحة الندى السماوي! إذا أخذ المزيد ، فلن تكون عشيرة فانغ سعيدة ، بل سيتهمونه بالاختلاس.
مزاجه كان سيئا؟ يقتل!
“إنه لأمر مؤسف أن السماوات التسع تحطمت ، ولم يبق سوى السماء السوداء والسماء البيضاء.”
كانت هناك كمية هائلة من مواد الغو ، بمواد خالدة من جميع الأنواع.
طار دونغ لو تشن ، وتغلغلت هالة من المرتبة الثامنة في المنطقة ، وصرخ بصدمة وغضب: “فانغ غونغ ، لم أقترب منك بسبب المتاعب ، لكنك في الواقع تهاجمني!”
“إذا كانت السماوات التسعة موجودة ، وفقًا لموقع واحة الندى السماوي هذه ، فلن تكون هذه المياه ذات لون أسود وأبيض ولكنها ستأتي كمادة خالدة من المرتبة الثامنة بتسعة ألوان. التسعة مياه الملونة تواجه السماء وتواجه تسع سماوات مختلفة بشكل مستمر ، مع الأشعة المباشرة للنجوم والقمر والشمس من السماوات التسع ، ستنتج قطرة من عروق النجوم التسعة السماوية كل عام من هذه المياه ذات التسعة ألوان. ”
ولكن بالمقارنة مع هذه المخاطر ، كانت حاجة فانغ يوان لعدد كبير من الوحوش الروحية لرفع مستوى زراعة مسار الروح لديه أكبر.
كان عرق النجوم التسعة السماوية مادة خالدة من المرتبة التاسعة ، وكانت واحدة من ثلاث مياه في السماء والأرض ، إلى جانب مياه الخلق اللامعدود ومياه المد والجزر المتصاعدة. كان لها قيمة قصوى ، كانت نادرة حتى بين المواد الخالدة من المرتبة التاسعة.
على عكس نيران السماء والأرض الثلاثة ، فقد اختفى بالفعل عرق النجوم السماوية التسعة من مياه السماء والأرض الثلاثة.
لأن السموات التسع قد اختفت بالفعل ، لم يتبق سوى سمائين.
بعد النظر إلى جميع الموارد ، تنهد فانغ يوان بإعجاب ، كانت واحة الندى السماوي هذه بالفعل واحدة من الواحات العشر الأولى في الصحراء الغربية ، نظر إلى التشكيل مرة أخرى.
فكر فانغ يوان في أشياء كثيرة.
تم تكليفه بحراسة هذا المكان ، ومن الواضح أنه يمكنه استخدام التشكيل.
باعتبارها القوة الخارقة التي كانت الأقرب إلى صحراء الشبح الأخضر ، فقد تعاملت عشيرة فانغ بالفعل مع صحراء الشبح الأخضر على أنها أراضيها الخاصة.
أعطته عشيرة فانغ طرقًا لاستخدام هذا التشكيل ، حاول فانغ يوان تفعيله وفهم طريقة عمل هذا التشكيل.
“ومع ذلك … فإن مستوى تحصيل مسار حكمة فانغ دي تشانغ أعلى مني ، وكلما تفاعلنا أكثر ، زادت احتمالية اكتشافه للحقيقة.” نبه فانغ يوان نفسه.
كان لديه مستوى التحصيل في مسار التشكيل ، وكان لديه أيضًا طرق مسار الحكمة ، وسرعان ما اكتسب بعض المعرفة.
فكر فانغ يوان في أشياء كثيرة.
بالمقارنة مع عشيرة تشي ، فإن التشكيل الدفاعي لعشيرة فانغ في واحة الندى السماوي لم يكن مثيرًا للإعجاب. وهكذا ، بذلت عشيرة فانغ الكثير من الجهد لوضع الأشجار الواخزة هنا كشكل من أشكال الدفاع.
سيكون هناك الكثير من الآثار المتبقية إذا حاول فانغ يوان استخدام أساليب مسار الحكمة للتعامل مع استنتاجات فانغ دي تشانغ. بعد كل شيء ، كان فانغ يوان مجرد سيد كبير في مسار الحكمة ، وكان ماهرًا في الاستنتاجات وتعديل الحركات القاتلة من حيث مسار الحكمة.
كانت عشيرة فانغ مثل عشيرة تشي ، لقد برعوا في مسار التشكيل.
كان أهمها الماء الأسود والأبيض.
على عكس نيران السماء والأرض الثلاثة ، فقد اختفى بالفعل عرق النجوم السماوية التسعة من مياه السماء والأرض الثلاثة.
ولكن كان الاختلاف هو أن عشيرة فانغ برعت في منازل الغو الخالد ، لأن منازل الغو الخالد كانت نوعًا من التشكيل الخالد المتنقل.
كان سوان بو جين مجرد تمويه ، عرف فانغ يوان أنه من أجل الانضمام إلى عشيرة فانغ ، كانت العقبة الأكبر أمامه هي فانغ دي تشانغ.
في غضون ذلك ، تفوقت عشيرة تشي في إنشاء تشكيلات غير متحركة ، كان هذا هو الاتجاه السائد في مسار التشكيل.
والأهم من ذلك ، أن عشيرة تشي كان لديها سيد كبير عظيم في مسار التشكيل ، تشي تشو يو!
لم يفكر فانغ يوان في الاعتماد على عشيرة فانغ للقبض على الوحوش الروحية له. في هذه الحالة ، لن تبذل عشيرة فانغ قصارى جهدها بعد كل شيء.
هاجم يينغ وو شي هذا المكان لكنه لم يصل إلى المركز ، كان الندى السماوي الذي تراكم لمدة نصف عام لا يزال هنا.
يمكن لأسياد الغو الخالدين من مسار التشكيل الذين كان لديهم مستوى تحصيل سيد كبير عظيم استخدام علامات الداو الطبيعية لإنشاء تشكيلات خالدة. لا يمكنهم فقط التوفير في الغو الخالد ، بل يمكنهم أيضًا استخدام البيئة لإنشاء دفاعات قوية مع المساعدة في تطوير نقطة الموارد ، وزيادة إنتاجيتها.
لقد منع هجمات فانغ غونغ حيث غرق تعبيره: “عشيرة فانغ ، فقط انتظروا! أنتم تجرؤون على مهاجمة أراضي قوى المسار الصالح ، لقد انتهكتم القواعد ، في غضون فترة وجيزة ، ستحكم عليكم قوى الصحراء الغربية الخارقة بأكملها! ”
طار دونغ لو تشن ، وتغلغلت هالة من المرتبة الثامنة في المنطقة ، وصرخ بصدمة وغضب: “فانغ غونغ ، لم أقترب منك بسبب المتاعب ، لكنك في الواقع تهاجمني!”
أقامت عشيرة فانغ هذا التشكيل في واحة الندى السماوي ، واستخدموا العديد من الغو الخالد. لكن الغرض الرئيسي للتشكيل هو زيادة إنتاج الندى السماوي ، ولم يركز على الدفاع.
“لكن تخصص عشيرة فانغ قوي جدًا أيضًا.”
كان الوقت ضيقاً للغاية.
تجمع أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ سرا ، واقتربوا من كنز واحة القمر داخل البحر الرملي.
“إنهم يمتلكون العديد من منازل الغو الخالد ، ولا يتمتعون بإمكانية تنقل عالية فحسب ، بل يمكنهم أيضًا استخدام منازل الغو الخالد لمحاربة أعداء من الرتبة الثامنة مع أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة فقط.”
خلال النهار ، تكون المياه السوداء والبيضاء بيضاء ، وأثناء الليل تكون سوداء.
لكن التعامل مع أسياد الغو الخالدين الآخرين ومقاومة استنتاجات أسياد الغو الخالدين الآخرين في مسار الحكمة لم تكن خبرة فانغ يوان.
“إذا كنت زعيم عشيرة فانغ ، في هذه الحالة ، سأجمع شعبي لمهاجمة عدو واحد ، من خلال إظهار سلوك شرس ، يمكننا تخويف وردع بقية قوات المسار الصالح في الصحراء الغربية.”
كان فانغ يوان قد توقع هذا بالفعل ، كان بحاجة إلى الاعتماد على نفسه لتطوير صحراء الشبح الأخضر.
لكنهم بحاجة إلى إيلاء اهتمام وثيق لمدى أفعالهم ، إذا تجاوزوا الحدود ، فسيكونون في ورطة. إذا فعلوا القليل جدًا ، فلن يردع أحد “.
كان فانغ يوان يفكر في عشيرة فانغ وقوى المسار الصالح للصحراء الغربية الآن.
كان عليه أن يتدرب خلال هذه الفترة الزمنية ، ومعالجة مكاسبه وتعديل حركاته القاتلة ، ولا يهم إذا كان في الصحراء الغربية أو الحدود الجنوبية.
كانت عشيرة فانغ مثل عشيرة تشي ، لقد برعوا في مسار التشكيل.
كان الوقت ضيقاً للغاية.
قريباً جداً ، سيتوصل المسار الصالح للحدود الجنوبية إلى اتفاق ، وسوف يأتون من بعده.
كان الندى السماوي شفافًا وكان يشبه القطرة ، وكان مستديرًا وكل قطرة بحجم إصبع الطفل.
بحر رمال تقليب السماء.
كانت موجات الرمال الضخمة ترتفع وتنخفض باستمرار. تحت أشعة ضوء القمر ، بدت الرمال البيضاء كالثلج ، وارتفعت الأمواج الرملية إلى عشرات الأقدام مع هالة كبيرة ، وكان مشهدًا مشهورًا في الصحراء الغربية.
“وفقا للمعلومات الاستخباراتية ، وصل دونغ لو تشين من عشيرة دونغ بالفعل. لنذهب! “نقل فانغ دي تشانغ سرا.
تجمع أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ سرا ، واقتربوا من كنز واحة القمر داخل البحر الرملي.
“وفقا للمعلومات الاستخباراتية ، وصل دونغ لو تشين من عشيرة دونغ بالفعل. لنذهب! “نقل فانغ دي تشانغ سرا.
“حسنا!” انفجر فانغ غونغ بهالة ساحقة ، مهاجمًا واحة قمر الكنز مباشرة.
من منظور فانغ يوان ، كان القتل مجرد وسيلة.
“إذا كنت زعيم عشيرة فانغ ، في هذه الحالة ، سأجمع شعبي لمهاجمة عدو واحد ، من خلال إظهار سلوك شرس ، يمكننا تخويف وردع بقية قوات المسار الصالح في الصحراء الغربية.”
زأر فانغ غونغ: “أوقف الهراء ، فلنتقاتل”.
طار دونغ لو تشن ، وتغلغلت هالة من المرتبة الثامنة في المنطقة ، وصرخ بصدمة وغضب: “فانغ غونغ ، لم أقترب منك بسبب المتاعب ، لكنك في الواقع تهاجمني!”
كان على استعداد للمخاطرة!
أنت مزعج؟ تقتل!
زأر فانغ غونغ: “أوقف الهراء ، فلنتقاتل”.
تسببت معركة أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة في إحداث أصوات مدوية وانفجارات شديدة.
كانت الحقيقة أن فانغ يوان لم يرغب في أن تسيطر عشيرة فانغ بشكل مفرط على صحراء الشبح الأخضر.
على عكس نيران السماء والأرض الثلاثة ، فقد اختفى بالفعل عرق النجوم السماوية التسعة من مياه السماء والأرض الثلاثة.
كان دونغ لو تشن في موقع سلبي ، فقد كان مقيدًا تمامًا لأنه كان عليه الدفاع عن واحة قمر الكنز خلفه.
في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، علم فانغ يوان بهذه الأشياء. أخذ ثلاثين قطرة من الندى السماوي كان الحد الأقصى بالفعل ، كان هذا مبلغًا ثمينًا ، لقد كان ثلاثة أشهر من تراكم واحة الندى السماوي! إذا أخذ المزيد ، فلن تكون عشيرة فانغ سعيدة ، بل سيتهمونه بالاختلاس.
لقد منع هجمات فانغ غونغ حيث غرق تعبيره: “عشيرة فانغ ، فقط انتظروا! أنتم تجرؤون على مهاجمة أراضي قوى المسار الصالح ، لقد انتهكتم القواعد ، في غضون فترة وجيزة ، ستحكم عليكم قوى الصحراء الغربية الخارقة بأكملها! ”
قبل أن ينتهي ، أطلق منزل الغو الخالد لعشيرة فانغ العنان لحركة قاتلة خالدة.
“هل هذا صحيح؟ ألم تنشر عشيرتك دونغ شائعة أن واحة قمر الكنز تعرضت للهجوم من قبل عشيرتنا؟ بما أنه ليس لديك دليل ، فنحن نتفضل بالحضور إلى هنا ونقدم لك بعض الأدلة “. طار منزل غو خالد مكسور بشكل غريب في السماء ، وجاء صوت فانغ دي تشانغ من داخله.
على الرغم من أن عشيرة فانغ لم يكن لديها طرق فعالة لاستخدام الوحوش الروحية ، إلا أنهم كانوا سيصطادون العديد من الوحوش الروحية كل عام ويستخرجون أنويتها الروحية ، ويمكنهم بناء مخزونهم وبيعها أيضًا من أجل الربح.
أصبح دونغ لو تشن أكثر غضبًا: “فانغ دي تشانغ ، أنت مجرد رتبة سابعة ، أنت تجرؤ …”
في خرافات الفانين، كان لماء القوة الإلهية الكثير من الأسماء ، غالبًا ، عندما يشرب الأبطال البشر هذا الماء ، يكتسبون القوة الإلهية ويكونون قادرين على هزيمة الأشرار أسياد الغو.
لم يفكر فانغ يوان في الاعتماد على عشيرة فانغ للقبض على الوحوش الروحية له. في هذه الحالة ، لن تبذل عشيرة فانغ قصارى جهدها بعد كل شيء.
قبل أن ينتهي ، أطلق منزل الغو الخالد لعشيرة فانغ العنان لحركة قاتلة خالدة.
“إنه لأمر مؤسف أن السماوات التسع تحطمت ، ولم يبق سوى السماء السوداء والسماء البيضاء.”
اختفى غضب دونغ لو تشن فجأة وحل محله الخوف والصدمة العميقة.
“هذه الحركة القاتلة الخالدة ، لا تقل لي ؟!”
لقد شاهد بتعبير غاضب حيث تم سحب جميع علامات الداو هذه إلى منزل الغو الخالد من مسار السرقة هذا الذي تملكه عشيرة فانغ.
“لا!” دمدم دونغ لو تشن ، والتفت للنظر في واحة قمر الكنز.
“بالضبط ، إنها الحركة القاتلة التي استخدمها الموقر الشيطان سارق السماء لتشكيل طريقه – سرقة الداو!” أجاب فانغ دي تشانغ.
“لا!” دمدم دونغ لو تشن ، والتفت للنظر في واحة قمر الكنز.
“ومع ذلك … فإن مستوى تحصيل مسار حكمة فانغ دي تشانغ أعلى مني ، وكلما تفاعلنا أكثر ، زادت احتمالية اكتشافه للحقيقة.” نبه فانغ يوان نفسه.
بسبب الحركة القاتلة سرقة الداو ، أصبحت علامات الداو الطبيعية التي لا تعد ولا تحصى لواحة قمر الكنز مكشوفة ، وكانت إما طويلة أو قصيرة ، وكان معظمها عبارة عن خطوط منسوجة معًا ، وتشكل نوعًا من الشكل الغامض. كان بعضها مثل شبكات بينما كان البعض الآخر مثل كرات من الخيوط ، تتراكم في جبل.
أصبح دونغ لو تشن أكثر غضبًا: “فانغ دي تشانغ ، أنت مجرد رتبة سابعة ، أنت تجرؤ …”
الفصل 1779 الحركة القاتلة سرقة الداو
حاول دونغ لو شين منعها لكنه كان بلا جدوى.
لقد شاهد بتعبير غاضب حيث تم سحب جميع علامات الداو هذه إلى منزل الغو الخالد من مسار السرقة هذا الذي تملكه عشيرة فانغ.
حاول دونغ لو شين منعها لكنه كان بلا جدوى.
كانت هذه قوة الحركة القاتلة سرقة داو!
من خلال تفعيل هذه الحركة ، يمكن للمرء أن يسرق علامات الداو مباشرة.
بعد النظر إلى جميع الموارد ، تنهد فانغ يوان بإعجاب ، كانت واحة الندى السماوي هذه بالفعل واحدة من الواحات العشر الأولى في الصحراء الغربية ، نظر إلى التشكيل مرة أخرى.
“إذا كنت زعيم عشيرة فانغ ، في هذه الحالة ، سأجمع شعبي لمهاجمة عدو واحد ، من خلال إظهار سلوك شرس ، يمكننا تخويف وردع بقية قوات المسار الصالح في الصحراء الغربية.”
في الماضي ، بعد إنشاء هذه الحركة ، جمع الموقر الشيطان سارق السماء أساسًا كافيًا لإحداث تغيير نوعي ، وإنشاء مسار غو جديد رسميًا ، مسار السرقة.
كان الندى السماوي شفافًا وكان يشبه القطرة ، وكان مستديرًا وكل قطرة بحجم إصبع الطفل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
