1776 الشيخ السامي الخارجي لعشيرة فانغ
الفصل 1776 الشيخ السامي الخارجي لعشيرة فانغ
“في التفاوض مع تشي تشو يو سابقًا ، كان من الممكن أن أفشل. لكن في هذه المفاوضات الحالية ، ليس لدي أي طريقة للخسارة “. شعر فانغ يوان بثقة كبيرة في هذا.
نظرًا لانكشاف هوية فانغ يوان ، كانت عشيرة فانغ مضطربة للغاية ، ووجدت قوى المسار الصالح في الصحراء الغربية العذر المثالي وأصبحت سعيدة للغاية!
في الواقع ، تم ذكر “مشاكل” وشكاوى فانغ هوا شنغ عن عمد باعتبارها عقبات أمام فانغ يوان.
كان سوان بو جين سيد غو خالد من مسار الحكمة!
لكن تعبير فانغ يوان لم يتغير ، كان عقله هادئًا .
هذا من شأنه أن يكسر التوازن الحالي ، ستكون هناك ضجة كبيرة من شأنها أن تؤثر على فوائد قوى المسار الصالح. وهكذا ، عملوا معًا وحاولوا قمع عشيرة فانغ.
لأنه سمع بمثل هذه الشائعات منذ زمن بعيد.
منذ أن كان ضد المحكمة السماوية ، كان عليه أن يتمتع ببصيرة عظيمة. في الوقت الحالي ، كان يحاول الوقوف فوق المناطق الخمس ، مستخدمًا عالم الغو بأكمله كرقعة شطرنج للتنافس ضد المحكمة السماوية.
لكن تعبير فانغ يوان لم يتغير ، كان عقله هادئًا .
لم تكن هذه هي الطريقة التي سيتصرف بها سوان بو جين.
الشائعات التي تقول إن “سوان بو جين و فانغ يوان كانا نفس الشخص” لم تنشأ من المحكمة السماوية.
لم يكن لدى الجنية زي وي أي دليل ، التخمينات العشوائية لن تؤدي إلا إلى تدمير سمعة المحكمة السماوية! على الأكثر ، كان بإمكانهم فقط الشك في ذلك ومحاولة المساعدة في نشر هذه الإشاعة.
“صديق ، أنت حقًا سيد غو خالد من مسار الحكمة!” شعر فانغ هوا شنغ بقشعريرة في قلبه عندما تحدث بإعجاب.
من المحتمل ألا يعتقد سيد الغو الخالد الذي ابتكر الإشاعة أنه قد أصاب رأسه بالفعل!
أولئك الذين توصلوا إليها كانوا قوى المسار الصالحة الأخرى في الصحراء الغربية.
قام فانغ هوا شنغ بضرب قبضته تجاه فانغ يوان: “صديق سوان بو جين ، من فضلك لا تقلق ، على الرغم من أن عشيرة فانغ في حالة يرثى لها الآن ، فإن تصميمنا على التعاون معك لم يتزعزع أبدًا! تمتد علاقتنا على طول الطريق إلى عشرات الآلاف من السنين ، وهذه حقًا علاقة خاصة بيننا ، ونحن بحاجة إلى تقديرها “.
ولكن في هذه اللحظة ، عملت قوى المسار الصالح للصحراء الغربية معًا لقمع عشيرة فانغ.
حصلت عشيرة فانغ على نصر كامل في المعركة على قصر الفاصوليا الإلهي. لقد هزموا تشن يي وتشينغ تشو ، وحصلوا على قصر الفاصوليا الإلهي وحتى جندوا اثنين من خبراء المسار الشيطاني من المرتبة السابعة ، الشبح القديم باي جون ومحظية النسر.
عرف فانغ يوان أن كلمات فانغ هوا شنغ كانت ببساطة لتحقيق أقصى قدر من الفوائد لعشيرة فانغ.
كانت مكاسب عشيرة فانغ ضخمة ، بعد أن استوعبوا هذه القوة المكتشفة حديثًا ، سترتفع قوتهم القتالية بشكل كبير ، وسوف يقفزون ويصبحون قوة المسار الصالح الأولى في الصحراء الغربية.
هذا من شأنه أن يكسر التوازن الحالي ، ستكون هناك ضجة كبيرة من شأنها أن تؤثر على فوائد قوى المسار الصالح. وهكذا ، عملوا معًا وحاولوا قمع عشيرة فانغ.
“صديق ، أنت حقًا سيد غو خالد من مسار الحكمة!” شعر فانغ هوا شنغ بقشعريرة في قلبه عندما تحدث بإعجاب.
من أجل اختلاق الأعذار حتى يتمكنوا من التصرف بحرية ، بدأوا في البحث عن الأسباب.
تم اكتشاف كل أنواع القصص العشوائية والخلافات القديمة.
حتى الصراعات التاريخية تم اخراجها واستخدامها كذرائع.
لكن فانغ هوا شنغ كان عاجزًا ، لأنه كان مكشوفًا حاليًا.
إذا لم يتمكنوا من العثور على أي أسباب ، فماذا سيفعلون؟
سيخلقون الأسباب.
باستخدام جميع أنواع الشائعات والمعلومات السرية ، يمكن أن يخلقوا ضجة تبدو معقولة ، ولكن يمكن تبديدها بسهولة إذا تم بذل الجهد للرد عليها.
لكنه لم يستطع الموافقة الآن ، إذا فعل ، سيبدو الأمر وكأنه كان حريصًا جدًا.
حصلت عشيرة فانغ على نصر كامل في المعركة على قصر الفاصوليا الإلهي. لقد هزموا تشن يي وتشينغ تشو ، وحصلوا على قصر الفاصوليا الإلهي وحتى جندوا اثنين من خبراء المسار الشيطاني من المرتبة السابعة ، الشبح القديم باي جون ومحظية النسر.
كانت شائعة أن سوان بو جين كان فانغ يوان واحدة منها. لم يكن هناك دليل قوي ، لكن هل كانت الشائعات بحاجة إلى أدلة من البداية؟
هذه الموارد حركت فانغ يوان أيضًا.
كانت هذه مجرد قواعد اللعبة التي لعبها المسار الصالح ، كانوا يعملون معًا لاستهداف عشيرة فانغ وكانوا بحاجة إلى هذه الطبقة من التفكير.
من كان يهتم بوجود دليل فهذه الأسباب كانت كافية!
كانوا في حالة مقلقة الآن ، كانوا بحاجة إلى مساعدة خارجية.
حتى أن فانغ يوان اشتبه في أن هذه الإشاعة المتعلقة بنفسه كانت مصدر إلهام بسيد غو خالد عشوائي ذات يوم.
حصلت عشيرة فانغ على نصر كامل في المعركة على قصر الفاصوليا الإلهي. لقد هزموا تشن يي وتشينغ تشو ، وحصلوا على قصر الفاصوليا الإلهي وحتى جندوا اثنين من خبراء المسار الشيطاني من المرتبة السابعة ، الشبح القديم باي جون ومحظية النسر.
من المحتمل ألا يعتقد سيد الغو الخالد الذي ابتكر الإشاعة أنه قد أصاب رأسه بالفعل!
لكن فانغ يوان كان متأكدًا تمامًا من أن عشيرة فانغ لن تصدق هذه الشائعة.
نظر فانغ هوا شنغ إلى المحتويات بوضوح قبل إعادة غو مسار الفاني البشري إلى فانغ يوان.
على الرغم من ظهور سوان بو جين فجأة ، إلا أن لديه خلفية معقولة يمكنهم البحث عنها.
ولكن في هذه اللحظة ، عملت قوى المسار الصالح للصحراء الغربية معًا لقمع عشيرة فانغ.
لكنه لم يستطع الموافقة الآن ، إذا فعل ، سيبدو الأمر وكأنه كان حريصًا جدًا.
قام فانغ يوان بعمل تحضيرات كثيرة لهذا الغرض ، فقد ربط خلفية سوان بو جين إلى خالد وحيد من الصحراء الغربية ، تشنغ جينغ شن.
وثقت عشيرة فانغ في الخلفية التي قدمها فانغ يوان إلى حد كبير.
كان سوان بو جين سيد غو خالد من مسار الحكمة!
علم فانغ يوان بهذه النقطة ، ولهذا السبب تصرف بلا خوف ضد فانغ هوا شنغ.
لأن تشنغ جينغ شن عاش منذ عشرات الآلاف من السنين ، كانت علاقته مع عشيرة فانغ سرية ، ولم تكن القوى الأخرى تعلم ذلك.
لكن تعبير فانغ يوان لم يتغير ، كان عقله هادئًا .
لم تعترف عشيرة فانغ أن سوان بو جين كان فانغ يوان في أي حال. ما لم يجبرهم دليل قوي على أن يكونوا عاجزين عن الكلام.
لأن تشنغ جينغ شن عاش منذ عشرات الآلاف من السنين ، كانت علاقته مع عشيرة فانغ سرية ، ولم تكن القوى الأخرى تعلم ذلك.
كان مثل هذا في الحياة السابقة.
كان هذا هو حكم المسار الصالح.
نظرًا لانكشاف هوية فانغ يوان ، كانت عشيرة فانغ مضطربة للغاية ، ووجدت قوى المسار الصالح في الصحراء الغربية العذر المثالي وأصبحت سعيدة للغاية!
عرف فانغ يوان أن كلمات فانغ هوا شنغ كانت ببساطة لتحقيق أقصى قدر من الفوائد لعشيرة فانغ.
باستخدام جميع أنواع الشائعات والمعلومات السرية ، يمكن أن يخلقوا ضجة تبدو معقولة ، ولكن يمكن تبديدها بسهولة إذا تم بذل الجهد للرد عليها.
سخر فانغ يوان داخليًا ، ونظر إلى فانغ هوا شنغ بنظرة واضحة: “في هذه الحالة ، انس الأمر. سأبحث عن العشائر الأخرى للعمل معًا “.
حتى أن فانغ يوان اشتبه في أن هذه الإشاعة المتعلقة بنفسه كانت مصدر إلهام بسيد غو خالد عشوائي ذات يوم.
قال هذا ، استدار وغادر بسرعة.
قال هذا ، استدار وغادر بسرعة.
رأى فانغ هوا شنغ نظرة فانغ يوان وشعر بقلبه يقفز ، ورأى أن فانغ يوان كان على وشك المغادرة ، شهق وطارد بسرعة: “سوان بو جين ، انتظر ، انتظر!”
“ما هذا ، هل هناك أي شيء؟” تباطأ فانغ يوان عندما طاف في الهواء.
نظر إلى فانغ هوا شنغ بنظرة ساخرة ، قائلاً بوضوح: “أليست عشيرة فانغ في ورطة كبيرة الآن ولا تريد التعاون؟”
هذه الموارد حركت فانغ يوان أيضًا.
كان لدى فانغ هوا شنغ ابتسامة مريرة.
هذا من شأنه أن يكسر التوازن الحالي ، ستكون هناك ضجة كبيرة من شأنها أن تؤثر على فوائد قوى المسار الصالح. وهكذا ، عملوا معًا وحاولوا قمع عشيرة فانغ.
لكنه لم يستطع الموافقة الآن ، إذا فعل ، سيبدو الأمر وكأنه كان حريصًا جدًا.
لقد فهم أن فانغ يوان كان يعرف حقيقة أن عشيرة فانغ كانت تحاول ابتزازه من خلال هذا السبب.
سخر فانغ يوان داخليًا ، ونظر إلى فانغ هوا شنغ بنظرة واضحة: “في هذه الحالة ، انس الأمر. سأبحث عن العشائر الأخرى للعمل معًا “.
لكن فانغ هوا شنغ كان عاجزًا ، لأنه كان مكشوفًا حاليًا.
لأنهم لم يستخدموه للقتال حتى خلال المعركة النهائية في القارة الوسطى.
فيما يتعلق بهذا ، كان فانغ هوا شنغ مستعدًا ذهنيًا. لأنه قبل مجيئه ، كان السيد الكبير العظيم من مسار الحكمة لعشيرة فانغ قد أبلغه بالفعل.
لكنه كان يلف عينيه داخليا.
السبب؟
كان سوان بو جين سيد غو خالد من مسار الحكمة!
كانت التفاصيل التي كتبها فانغ يوان مفيدة له ، ولم تكن الظروف قاسية جدًا ولا سهلة للغاية على عشيرة فانغ ، بل كانت صحيحة في النتيجة النهائية لعشيرة فانغ.
قام فانغ هوا شنغ بضرب قبضته تجاه فانغ يوان: “صديق سوان بو جين ، من فضلك لا تقلق ، على الرغم من أن عشيرة فانغ في حالة يرثى لها الآن ، فإن تصميمنا على التعاون معك لم يتزعزع أبدًا! تمتد علاقتنا على طول الطريق إلى عشرات الآلاف من السنين ، وهذه حقًا علاقة خاصة بيننا ، ونحن بحاجة إلى تقديرها “.
الفصل 1776 الشيخ السامي الخارجي لعشيرة فانغ
“في المرة الأخيرة ، خلال المعركة على قصر الفاصوليا الإلهي ، عملنا معًا بانسجام. لولا مساعدتك ، لكنا واجهنا المزيد من الصعوبات في الحصول على قصر الفاصوليا الإلهي . ما زلنا مدينين لك بمكافأة تلك المعركة ، على الرغم من أنك سمحت لنا بتأخير الدفع ، إلا أننا لم ننسها أبدًا. قبل مجيئي ، طلب مني الشيخ السامي الأول أن أعتذر لك بشكل صحيح فيما يتعلق بهذا الأمر “.
ضحك فانغ يوان في نفسه من الداخل ، وكان يعرف ما هي المحتويات قبل أن ينظر إليها.
قال فانغ هوا شنغ سلسلة طويلة من الكلمات الجميلة دون أي جهد.
لكن تعبير فانغ يوان لم يتغير ، كان عقله هادئًا .
شعر فانغ يوان بالازدراء من الداخل لكنه أظهر ابتسامة باهتة ، وتعاون مع فانغ هوا شنغ بينما سمح لهذه المسألة بأن تنتهي بملاحظة لطيفة.
قال فانغ يوان: “أنا أعلم عن ظروف عشيرة فانغ ، كما تعلمون أنا سيد غو خالد من مسار الحكمة أيضًا ، أريد أن أطور صحراء الشبح الأخضر أيضًا. لقد كتبت بالفعل تفاصيل هذا التعاون ، ألق نظرة “.
تلقى فانغ هوا شنغ غو فان من مسار المعلومات ، نظر إليه ، وجهه أصبح شاحبًا تدريجيا.
كانت الأرباح هائلة!
كانت التفاصيل التي كتبها فانغ يوان مفيدة له ، ولم تكن الظروف قاسية جدًا ولا سهلة للغاية على عشيرة فانغ ، بل كانت صحيحة في النتيجة النهائية لعشيرة فانغ.
كانت الأرباح هائلة!
فيما يتعلق بهذا ، كان فانغ هوا شنغ مستعدًا ذهنيًا. لأنه قبل مجيئه ، كان السيد الكبير العظيم من مسار الحكمة لعشيرة فانغ قد أبلغه بالفعل.
“صديق ، أنت حقًا سيد غو خالد من مسار الحكمة!” شعر فانغ هوا شنغ بقشعريرة في قلبه عندما تحدث بإعجاب.
“بالطبع ، إذا تم الكشف عن هوية سوان بو جين حقًا ، فلن تتعاون عشيرة فانغ معي مهما حدث. هذا هو السبب في أنني استسلمت في حياتي السابقة وابتززتهم مباشرة “.
على الرغم من حصول عشيرة فانغ على قصر الفاصوليا الإلهي ، إلا أن تحسين منزل الغو هذا كان صعبًا للغاية ، كما أنهم كانوا يحرزون تقدمًا ضئيلًا.
وثقت عشيرة فانغ في الخلفية التي قدمها فانغ يوان إلى حد كبير.
بعد معركة قصر الفاصوليا الإلهي ، تضررت منازل الغو الخالد الثلاثة التابعة لعشيرة فانغ بشكل كبير ، وانخفضت قوة عشيرة فانغ بشكل كبير ، وكانت في أضعف نقاطها.
من أجل اختلاق الأعذار حتى يتمكنوا من التصرف بحرية ، بدأوا في البحث عن الأسباب.
ولكن في هذه اللحظة ، عملت قوى المسار الصالح للصحراء الغربية معًا لقمع عشيرة فانغ.
كانوا في حالة مقلقة الآن ، كانوا بحاجة إلى مساعدة خارجية.
كان سوان بو جين تعزيزًا مثاليًا!
منذ أن كان ضد المحكمة السماوية ، كان عليه أن يتمتع ببصيرة عظيمة. في الوقت الحالي ، كان يحاول الوقوف فوق المناطق الخمس ، مستخدمًا عالم الغو بأكمله كرقعة شطرنج للتنافس ضد المحكمة السماوية.
شهق فانغ يوان وهو يظهر تعبيرا واضحا عن تأثره.
لأنه من وجهة نظر عشيرة فانغ ، كان سوان بو جين سيد غو خالد من مسار الحكمة مع طرق لاستعباد جيش وحوش الروح ، خلال المعركة في قصر الفاصوليا الإلهي ، حتى أنه أظهر القدرة على سرقة الغو الخالد رمز وحش الروح الخالد من المرتبة الثامنة ، لقد كان ببساطة مروعًا!
“في المرة الأخيرة ، خلال المعركة على قصر الفاصوليا الإلهي ، عملنا معًا بانسجام. لولا مساعدتك ، لكنا واجهنا المزيد من الصعوبات في الحصول على قصر الفاصوليا الإلهي . ما زلنا مدينين لك بمكافأة تلك المعركة ، على الرغم من أنك سمحت لنا بتأخير الدفع ، إلا أننا لم ننسها أبدًا. قبل مجيئي ، طلب مني الشيخ السامي الأول أن أعتذر لك بشكل صحيح فيما يتعلق بهذا الأمر “.
كانت عشيرة فانغ حذرة للغاية فيما يتعلق بسوان بو جين ، لكن لحسن الحظ كانت لديهم علاقة تاريخية وعملوا معًا من قبل. في هذه المرحلة ، إذا تمكنت عشيرة فانغ من الحصول على خبير من المرتبة السابعة مثله ، فإن معنوياتهم سترتفع ، وهذا سيساعد هذا الموقف بشكل كبير.
شعر فانغ يوان بقليل من التسلية: “سأوافق على هذا في غضون أيام قليلة. إذا تم الكشف عن هويتي ذات يوم ، أتساءل كيف سيكون رد فعل عشيرة فانغ؟ “
وإذا رفضوا التعاون مع سوان بو جين ، فقد يضطر إلى الانضمام إلى أعدائهم بدلاً من ذلك.
“صديق ، أنت حقًا سيد غو خالد من مسار الحكمة!” شعر فانغ هوا شنغ بقشعريرة في قلبه عندما تحدث بإعجاب.
إذا عمل سوان بو جين مع قوى المسار الصالح الأخرى ، فإن ظروف عشيرة فانغ ستكون أسوأ.
ابتسم فانغ يوان لنفسه سرًا ، لكنه أظهر تعبيرًا مترددًا ، قال لـ فانغ هوا شنغ رسميًا: “هذه مسألة ضخمة ، أحتاج إلى بضعة أيام لأفكر فيها.”
لأنه من وجهة نظر عشيرة فانغ ، كان سوان بو جين سيد غو خالد من مسار الحكمة مع طرق لاستعباد جيش وحوش الروح ، خلال المعركة في قصر الفاصوليا الإلهي ، حتى أنه أظهر القدرة على سرقة الغو الخالد رمز وحش الروح الخالد من المرتبة الثامنة ، لقد كان ببساطة مروعًا!
كانت عشيرة فانغ حذرة من سوان بو جين ، لكنهم كانوا بحاجة إليه أيضًا.
نظر فانغ هوا شنغ إلى المحتويات بوضوح قبل إعادة غو مسار الفاني البشري إلى فانغ يوان.
قرر الموافقة على طلب عشيرة فانغ ويصبح الشيخ السامي الخارجي لهم. بالنظر إلى الوقت الكافي ، مع أساليب مسار المعلومات الخاصة به ، لا يمكن لأي اتفاقيات أن تلزمه.
كان سوان بو جين مجرد سيد غو خالد من الرتبة السابعة ، لكن عشيرة فانغ لم تكن قادرة على رفض عرضه للعمل معًا حتى لو أرادوا ذلك.
لأن تشنغ جينغ شن عاش منذ عشرات الآلاف من السنين ، كانت علاقته مع عشيرة فانغ سرية ، ولم تكن القوى الأخرى تعلم ذلك.
كانت عشيرة فانغ حذرة للغاية فيما يتعلق بسوان بو جين ، لكن لحسن الحظ كانت لديهم علاقة تاريخية وعملوا معًا من قبل. في هذه المرحلة ، إذا تمكنت عشيرة فانغ من الحصول على خبير من المرتبة السابعة مثله ، فإن معنوياتهم سترتفع ، وهذا سيساعد هذا الموقف بشكل كبير.
علم فانغ يوان بهذه النقطة ، ولهذا السبب تصرف بلا خوف ضد فانغ هوا شنغ.
“في التفاوض مع تشي تشو يو سابقًا ، كان من الممكن أن أفشل. لكن في هذه المفاوضات الحالية ، ليس لدي أي طريقة للخسارة “. شعر فانغ يوان بثقة كبيرة في هذا.
إذا لم يتمكنوا من العثور على أي أسباب ، فماذا سيفعلون؟
حتى الصراعات التاريخية تم اخراجها واستخدامها كذرائع.
“بالطبع ، إذا تم الكشف عن هوية سوان بو جين حقًا ، فلن تتعاون عشيرة فانغ معي مهما حدث. هذا هو السبب في أنني استسلمت في حياتي السابقة وابتززتهم مباشرة “.
لأنه سمع بمثل هذه الشائعات منذ زمن بعيد.
كان هذا هو حكم المسار الصالح.
“في التفاوض مع تشي تشو يو سابقًا ، كان من الممكن أن أفشل. لكن في هذه المفاوضات الحالية ، ليس لدي أي طريقة للخسارة “. شعر فانغ يوان بثقة كبيرة في هذا.
أما لماذا يخاطر تشي تشو يو بإجراء معاملات مع فانغ يوان؟
شهق فانغ يوان وهو يظهر تعبيرا واضحا عن تأثره.
لم يكن لدى الجنية زي وي أي دليل ، التخمينات العشوائية لن تؤدي إلا إلى تدمير سمعة المحكمة السماوية! على الأكثر ، كان بإمكانهم فقط الشك في ذلك ومحاولة المساعدة في نشر هذه الإشاعة.
كانت الأرباح هائلة!
بالإضافة إلى ذلك ، كان تشي تشو يو واثقًا من أنه حتى إذا تم الكشف عن الأمر ، فلا يزال بإمكانه إنكاره ، وكان لدى عشيرة تشي أيضًا تشكيل يدافع عنهم ، وكانوا آمنين للغاية ، وفي أسوأ الحالات ، كان عليه فقط التخلي عن بعض نقاط الموارد.
كانت ظروف عشيرة تشي ومكانتها مختلفة عن عشيرة فانغ.
فيما يتعلق بهذا ، كان فانغ هوا شنغ مستعدًا ذهنيًا. لأنه قبل مجيئه ، كان السيد الكبير العظيم من مسار الحكمة لعشيرة فانغ قد أبلغه بالفعل.
بسبب الاختلافات بين العشائر ، يمكنهم اتخاذ قرارات مختلفة.
وإذا رفضوا التعاون مع سوان بو جين ، فقد يضطر إلى الانضمام إلى أعدائهم بدلاً من ذلك.
تم اكتشاف كل أنواع القصص العشوائية والخلافات القديمة.
نظر فانغ هوا شنغ إلى المحتويات بوضوح قبل إعادة غو مسار الفاني البشري إلى فانغ يوان.
لم يكن لدى الجنية زي وي أي دليل ، التخمينات العشوائية لن تؤدي إلا إلى تدمير سمعة المحكمة السماوية! على الأكثر ، كان بإمكانهم فقط الشك في ذلك ومحاولة المساعدة في نشر هذه الإشاعة.
ولكن في الوقت نفسه ، سلم غومسار معلومات آخر إلى فانغ يوان: وفقًا لاقتراحك ، يمكننا بالتأكيد التعاون. لكن غو مسار المعلومات الفاني هذا يحتوي على اقتراح آخر مليء بصدق عشيرة فانغ ، يرجى إلقاء نظرة والنظر فيه “.
لكن فانغ يوان كان متأكدًا تمامًا من أن عشيرة فانغ لن تصدق هذه الشائعة.
في الواقع ، تم ذكر “مشاكل” وشكاوى فانغ هوا شنغ عن عمد باعتبارها عقبات أمام فانغ يوان.
ضحك فانغ يوان في نفسه من الداخل ، وكان يعرف ما هي المحتويات قبل أن ينظر إليها.
بعد إلقاء نظرة ، تلتف شفاه فانغ يوان بشكل غير واضح.
لكنه لم يستطع الموافقة الآن ، إذا فعل ، سيبدو الأمر وكأنه كان حريصًا جدًا.
بسبب الاختلافات بين العشائر ، يمكنهم اتخاذ قرارات مختلفة.
كما هو متوقع ، كتبت عشيرة فانغ شرطًا واحدًا ، ودعوا فانغ يوان ليكون الشيخ السامي الخارجي لهم!
ابتسم فانغ يوان لنفسه سرًا ، لكنه أظهر تعبيرًا مترددًا ، قال لـ فانغ هوا شنغ رسميًا: “هذه مسألة ضخمة ، أحتاج إلى بضعة أيام لأفكر فيها.”
شعر فانغ هوا شنغ بسعادة غامرة ، وكان يخشى أن يرفضه فانغ يوان على الفور ، والآن بعد أن قال إنه سيفكر في الأمر ، فهذا يعني أنه يميل إلى قبول العرض.
لم يكن غريباً بالنسبة له أن يتأثر بها ، في ذلك الوقت ، عندما رأى فانغ هوا شنغ لأول مرة خطة لتجنيد فانغ يوان ، صُدم للغاية أيضًا ، من يعتقد بأن العشيرة كانت على استعداد لدفع مثل هذا الثمن الباهظ!
كانت شائعة أن سوان بو جين كان فانغ يوان واحدة منها. لم يكن هناك دليل قوي ، لكن هل كانت الشائعات بحاجة إلى أدلة من البداية؟
قال فانغ هوا شنغ بسرعة: “من فضلك خذ وقتك في التفكير في الأمر ، أنا متأكد من أنه يمكنك رؤية صدق وأساس عشيرة فانغ ، على الرغم من أن هذا وقت صعب ، فإن مستقبلنا مشرق. الحقيقة هي أن عشيرتنا قد حققت بالفعل بعض التقدم في صقل قصر الفاصوليا الإلهي “.
لكنه لم يستطع الموافقة الآن ، إذا فعل ، سيبدو الأمر وكأنه كان حريصًا جدًا.
شهق فانغ يوان وهو يظهر تعبيرا واضحا عن تأثره.
بعد إلقاء نظرة ، تلتف شفاه فانغ يوان بشكل غير واضح.
لكنه كان يلف عينيه داخليا.
حتى أن فانغ يوان اشتبه في أن هذه الإشاعة المتعلقة بنفسه كانت مصدر إلهام بسيد غو خالد عشوائي ذات يوم.
كان تقدم عشيرة فانغ في صقل قصر الفاصوليا الإلهي بطيئًا للغاية بالتأكيد.
أولئك الذين توصلوا إليها كانوا قوى المسار الصالحة الأخرى في الصحراء الغربية.
قام فانغ هوا شنغ بضرب قبضته تجاه فانغ يوان: “صديق سوان بو جين ، من فضلك لا تقلق ، على الرغم من أن عشيرة فانغ في حالة يرثى لها الآن ، فإن تصميمنا على التعاون معك لم يتزعزع أبدًا! تمتد علاقتنا على طول الطريق إلى عشرات الآلاف من السنين ، وهذه حقًا علاقة خاصة بيننا ، ونحن بحاجة إلى تقديرها “.
السبب؟
كان هذا هو حكم المسار الصالح.
لأنهم لم يستخدموه للقتال حتى خلال المعركة النهائية في القارة الوسطى.
هذا من شأنه أن يكسر التوازن الحالي ، ستكون هناك ضجة كبيرة من شأنها أن تؤثر على فوائد قوى المسار الصالح. وهكذا ، عملوا معًا وحاولوا قمع عشيرة فانغ.
كان فانغ هوا شنغ يكذب ببساطة من بين أسنانه!
لكن هذا لم يكن مصدر قلق فانغ يوان.
“في التفاوض مع تشي تشو يو سابقًا ، كان من الممكن أن أفشل. لكن في هذه المفاوضات الحالية ، ليس لدي أي طريقة للخسارة “. شعر فانغ يوان بثقة كبيرة في هذا.
قرر الموافقة على طلب عشيرة فانغ ويصبح الشيخ السامي الخارجي لهم. بالنظر إلى الوقت الكافي ، مع أساليب مسار المعلومات الخاصة به ، لا يمكن لأي اتفاقيات أن تلزمه.
حتى الصراعات التاريخية تم اخراجها واستخدامها كذرائع.
مع هذه العلاقة ، سيصبح تطوير صحراء الشبح الأخضر أكثر سلاسة. سيحصل فانغ يوان أيضًا على الكثير من موارد الزراعة كمكافأته للانضمام إلى عشيرة فانغ.
هذه الموارد حركت فانغ يوان أيضًا.
قال فانغ يوان: “أنا أعلم عن ظروف عشيرة فانغ ، كما تعلمون أنا سيد غو خالد من مسار الحكمة أيضًا ، أريد أن أطور صحراء الشبح الأخضر أيضًا. لقد كتبت بالفعل تفاصيل هذا التعاون ، ألق نظرة “.
شعر فانغ هوا شنغ بسعادة غامرة ، وكان يخشى أن يرفضه فانغ يوان على الفور ، والآن بعد أن قال إنه سيفكر في الأمر ، فهذا يعني أنه يميل إلى قبول العرض.
لكنه لم يستطع الموافقة الآن ، إذا فعل ، سيبدو الأمر وكأنه كان حريصًا جدًا.
شعر فانغ هوا شنغ بسعادة غامرة ، وكان يخشى أن يرفضه فانغ يوان على الفور ، والآن بعد أن قال إنه سيفكر في الأمر ، فهذا يعني أنه يميل إلى قبول العرض.
إذا لم يتمكنوا من العثور على أي أسباب ، فماذا سيفعلون؟
لم تكن هذه هي الطريقة التي سيتصرف بها سوان بو جين.
كان لدى السيد الكبير العظيم من مسار حكمة عشيرة فانغ فانغ دي تشانغ أساليب وقدرات مذهلة ، وقد شهدها فانغ يوان شخصيًا ، ولم يستطع التقليل من شأنه.
في هذه المرحلة ، ودّع فانغ يوان فانغ هوا شنغ.
لكن تعبير فانغ يوان لم يتغير ، كان عقله هادئًا .
“وداعا يا صديقي.” بقي فانغ هوا شنغ بينما كان يشاهد فانغ يوان يغادر ، وكان لديه تعبير عن الإخلاص على وجهه.
شعر فانغ يوان بقليل من التسلية: “سأوافق على هذا في غضون أيام قليلة. إذا تم الكشف عن هويتي ذات يوم ، أتساءل كيف سيكون رد فعل عشيرة فانغ؟ “
كما هو متوقع ، كتبت عشيرة فانغ شرطًا واحدًا ، ودعوا فانغ يوان ليكون الشيخ السامي الخارجي لهم!
“وداعا يا صديقي.” بقي فانغ هوا شنغ بينما كان يشاهد فانغ يوان يغادر ، وكان لديه تعبير عن الإخلاص على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
