1743 الفرصة الأخيرة
الفصل 1743: الفرصة الأخيرة
لم تكن الضربة قد كسرت دفاعه فحسب ، بل تسببت في إصابات خطيرة به.
تم إطلاق العديد من الحركات القاتلة من الرتبة الثامنة ، مما صدم العالم بقوتها.
حركة قاتلة خالدة – ندبة الحريش!
لقد فات الأوان للتراجع الآن. الجميع ، يرجى التعاون للهجوم المضاد ضد المحكمة السماوية! لقد استخدموا قهر القدر مرة واحدة بالفعل ، ولن يتمكنوا من استخدامه مرة أخرى في فترة زمنية قصيرة. هذه فرصتنا الأخيرة! ” صرخ بينغ ساي تشوان.
“كان تكتيكنا في معركة الاستنزاف غير فعال تمامًا.” كان وجه اللورد السماوي باي زو شاحبًا.
أدى انفجار ضخم إلى ظهور موجة مرعبة في بحر التنانين والحريش.
استجاب أسياد الغو الخالدين على الفور وهم يتقدمون بأسنانهم المشدودة.
دوى دوي الانفجارات مرارا وتكرارا ، مما تسبب في ظهور سحب الغبار في كل مكان.
الفصل 1743: الفرصة الأخيرة
كان بينغ ساي تشوان على حق ، كان برج مراقبة السماء سريعًا للغاية ، ولن يتمكنوا من الهروب.
فتحت التنانين الوهمية التسعة حول جسده أفواهها وأطلقت ريحًا قوية ، مما أدى على الفور إلى تشتيت سحب الغبار.
أطلق عقل يي هاو فانغ فجأة إشارات تحذير شديدة ، وسرعان ما رفع رأسه ورأى دوك لونغ فوقه.
بطبيعة الحال ، لم يكن الأمر أن البعض لم يفكر في استخدام أسياد الغو الخالدين الآخرين للتوقف لبعض الوقت أثناء هروبهم.
“احذر!”
كان كل خالدي الحدود الجنوبية والسهول الشمالية في وضع يائس ولم يكن بإمكانهم سوى البقاء والقتال.
لكن الشيء المهم هو أن القارة الوسطى كانت كبيرة جدًا بينما هم الآن في أعماق القارة الوسطى ، حتى لو هرب كل منهم في اتجاهات مختلفة ، كان لدى برج مراقبة السماء وقت كاف للقضاء عليهم.
بينغ ساي تشوان صر على أسنانه ، وعيناه مذهولتان قليلاً: “إنه أقوى عدة مرات من ذي قبل! ليس لدينا دمار التطرفات السبعة الآن ، لا يمكننا أن نكون ندًا له فقط مع مذبح حظ الكارثة الذي دمر نصفه. ماذا علي أن أفعل؟”
كان كل خالدي الحدود الجنوبية والسهول الشمالية في وضع يائس ولم يكن بإمكانهم سوى البقاء والقتال.
“إلى اين ذهب؟”
حولت هذه المعركة كل المناطق المحيطة إلى حالة مظلمة وقاتمة.
غوه.
عرف الخالدون في السهول الشمالية والحدود الجنوبية مدى خطورة وضعهم ، ولم يتراجع أي منهم واستخدموا كل ما لديهم للرد.
“تندمج المناطق الخمس وتوحد عروق الأرض ، وقد تم التضحية بأرواح لا حصر لها في هذه المعركة الكبيرة التي أثارت غضب سكان القارة الوسطى ، كل ذلك رفع قوة دي زانغ شنغ بشكل حاد!”
طاردت مجموعة مطاردي المحكمة السماوية بزخم ساحق ، ولكن بعد الاتصال بقوات الحلفاء في الحدود الجنوبية والسهول الشمالية ، في مواجهة هجومهم المضاد ، وقعوا في وضع غير مؤات.
“هؤلاء الخالدون الجنوبيون والشماليون في وضع محفوف بالمخاطر ، فهم مثل الوحوش المحاصرة بإرادة الجنود المحتضرين ، مما جعل جانبنا في وضع غير مؤات. على الرغم من أن هذا مؤقت فقط … ”
“الجنية زي وي ، هل تم الإعلان عن خبر استعادة غو القدر للعالم؟” جلس دوك لونغ داخل برج مراقبة السماء واتصل بـ الجنية زي وي.
بعد ذلك بوقت قصير ، ردت الجنية زي وي: “لقد تم بالفعل نشر الأخبار في سماء الكنوز الصفراء ، ليس هذا فقط ، اللورد دوك لونغ ، مشاهد معركتك الحالية يتم بثها في كل مكان من خلال طرق المسار البشري.”
“أمي ، هذا الشخص ذو قرون التنين هو خالد من قارتنا الوسطى؟”
نظرًا لاستعادة غو القدر من المرتبة التاسعة تمامًا ، كان من الطبيعي أن تنشر المحكمة السماوية هذه الأخبار لرفع معنويات جانبهم وتخويف أعدائهم.
“كان تكتيكنا في معركة الاستنزاف غير فعال تمامًا.” كان وجه اللورد السماوي باي زو شاحبًا.
من خلال هذا ، يمكن أن تحصل المحكمة السماوية على دعم الناس ، حتى إقناع هؤلاء الخالدين بشكل مباشر الذين كانوا لا يزالون يصنعون الفوضى وينهبون الموارد في القارة الوسطى بالتراجع.
كان بينغ ساي تشوان أول من رد. نادى الخالدين في السهول الشمالية وتبعهم عن كثب.
كان الأمر السابق لدوك لونغ هو نشر أخبار غو القدر فقط. لكن الجنية زي وي أخذت خطوة إلى الأمام وكانت تبث المعركة في الأرض المباركة المعصومة .
في لحظة ، علم عدد لا يحصى من الفانين، أسياد الغو و أسياد الغو الخالدين عن المعركة.
“يمكنكم البقاء محاصرين هنا!”
أظهر إجراء المحكمة السماوية ثقتهم في الفوز!
حولت هذه المعركة كل المناطق المحيطة إلى حالة مظلمة وقاتمة.
كان من الواضح تمامًا أيضًا أن المحكمة السماوية ، التي تمتلك غو من الرتبة التاسعة ، كان لها هيمنة هائلة في ساحة المعركة.
بدأ قتال وحش و خالد ولكن قتالهما كان في طريق مسدود.
أرادت الجنية زي وي أن تنتهز هذه الفرصة لعرض قوة معركة المحكمة السماوية من خلال الاستيلاء على كل هذه النخب من الحدود الجنوبية والسهول الشمالية في ضربة واحدة ، لرفع هيبة القارة الوسطى والمحكمة السماوية إلى الذروة على الإطلاق!
لقد فهم دوك لونغ أفكار الجنية زي وي لكنه عبس قليلاً.
الفصل 1743: الفرصة الأخيرة
“هؤلاء الخالدون الجنوبيون والشماليون في وضع محفوف بالمخاطر ، فهم مثل الوحوش المحاصرة بإرادة الجنود المحتضرين ، مما جعل جانبنا في وضع غير مؤات. على الرغم من أن هذا مؤقت فقط … ”
“انه دوري الان.” قال دوك لونغ بخفة ، ومض تشي على شكل تنين فجأة واختفى على الفور.
أدرك دوك لونغ نوايا الجنية زي وي الأعمق ، على الرغم من أنها كانت مفاجئة بعض الشيء ، نظرًا لأنها قد فعلت ذلك بالفعل ، كان عليه أن يتعاون بنشاط.
لقد كانت حركة قاتلة من المرتبة التاسعة ولأن غو القدر تم استعادته بالكامل ، فقد كانت قوته الأكثر رعباً على الإطلاق .
“تندمج المناطق الخمس وتوحد عروق الأرض ، وقد تم التضحية بأرواح لا حصر لها في هذه المعركة الكبيرة التي أثارت غضب سكان القارة الوسطى ، كل ذلك رفع قوة دي زانغ شنغ بشكل حاد!”
كان عليهم أن يعرضوا قوة المحكمة السماوية إلى أقصى حد ، وهذا لن يعلن فقط عن خبر استعادة غو القدر بنجاح ، بل سيظهر أيضًا قوة قوية قد تتسبب في اهتزاز الآخرين في الخوف وعدم الجرأة على معارضة المحكمة السماوية.
وقد تدخلت المناطق الأربع الأخرى في مؤتمر مسار الصقل. لقد تسببوا في الخراب في القارة الوسطى ونهبوا موارد الزراعة ، وأضروا بشكل كبير بمكانة المحكمة السماوية.
“الجنية زي وي ، هل تم الإعلان عن خبر استعادة غو القدر للعالم؟” جلس دوك لونغ داخل برج مراقبة السماء واتصل بـ الجنية زي وي.
الآن ، لرفع مكانتها مرة أخرى ، كان على المحكمة السماوية إظهار القوة المطلقة من خلال التعامل مع كل هؤلاء الخالدين الجنوبيين والشماليين. سيحصلون على دعم الناس ويجعلون المناطق الأربع الأخرى تخشى الإساءة إليهم مرة أخرى.
كان قهر القدر بلا شك الخيار الأفضل.
لقد كانت حركة قاتلة من المرتبة التاسعة ولأن غو القدر تم استعادته بالكامل ، فقد كانت قوته الأكثر رعباً على الإطلاق .
أصيب الخالدون بالصدمة والحيرة.
لكن قهر القدر لا يمكن تفعيلها بشكل متكرر وتحتاج إلى بعض الوقت لاستخدامها مرة أخرى.
الفصل 1743: الفرصة الأخيرة
“يبدو أنني يجب أن أتحرك شخصيًا. خلاف ذلك ، مع بث هذه المعركة في كل مكان وقمع الخالدين في المحكمة السماوية ، لن يبدو أداؤنا جيدًا “.
“دوك لونغ ، لقد وقعت في الفخ!”
رتب دوك لونغ للعديد من أسياد الغو الخالدين للسيطرة على برج مراقبة السماء بينما كان يطفو شخصيًا.
“لقد خرج دوك لونغ ، فكونوا شديدي الحذر منه!” كان بينغ ساي تشوان مدركًا تمامًا لقوة دوك لونغ المرعبة ، وسرعان ما قام بتذكير الآخرين.
“سوف نهاجم معا!” صرخ ياو هوانغ ، استجاب فانغ يوان وآخرون بسرعة.
يحمي مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير ومنازل الغو الخالد الأخرى هؤلاء الخالدين من الرتبة الثامنة .
“هذا رائع ، حقًا ، هناك دائمًا طريقة للخروج من المآزق.”
كان دوك لونغ قد خرج للتو عندما حاصره فانغ يوان والهجمات المشتركة من البقية.
تم إطلاق العديد من الحركات القاتلة من الرتبة الثامنة ، مما صدم العالم بقوتها.
تم إطلاق العديد من الحركات القاتلة من الرتبة الثامنة ، مما صدم العالم بقوتها.
بينغ ساي تشوان صر على أسنانه ، وعيناه مذهولتان قليلاً: “إنه أقوى عدة مرات من ذي قبل! ليس لدينا دمار التطرفات السبعة الآن ، لا يمكننا أن نكون ندًا له فقط مع مذبح حظ الكارثة الذي دمر نصفه. ماذا علي أن أفعل؟”
بعد ذلك بوقت قصير ، ردت الجنية زي وي: “لقد تم بالفعل نشر الأخبار في سماء الكنوز الصفراء ، ليس هذا فقط ، اللورد دوك لونغ ، مشاهد معركتك الحالية يتم بثها في كل مكان من خلال طرق المسار البشري.”
“احذر!”
بووم!
“دعونا ننتهز هذه الفرصة لنتراجع بسرعة.”
“حقير، خسيس!”
“تجنب ذلك!”
كان بينغ ساي تشوان على حق ، كان برج مراقبة السماء سريعًا للغاية ، ولن يتمكنوا من الهروب.
في جميع أنحاء القارة الوسطى ، وخاصة في الطوائف العشر القديمة العظيمة ، صرخ عدد كبير من أسياد الغو الخالدين في حالة صدمة.
“إلى اين ذهب؟”
لقد رأوا دوك لونغ محاصرًا من خلال مشاهد الفيديو ، وكانوا قلقين وغاضبين.
“دوك لونغ ، لقد وقعت في الفخ!”
بام بام بام …
دوى دوي الانفجارات مرارا وتكرارا ، مما تسبب في ظهور سحب الغبار في كل مكان.
داخل سحب الغبار ، ظل جسد دوك لونغ العملاق غير متأثر.
انتشر صدع ضخم عبر ساحة المعركة بأكملها.
فتحت التنانين الوهمية التسعة حول جسده أفواهها وأطلقت ريحًا قوية ، مما أدى على الفور إلى تشتيت سحب الغبار.
ابتهجت القارة الوسطى بأكملها برؤية دوك لونغ سالمًا معافى.
كان دوك لونغ لا يزال يحوم في نفس المكان بتعبير هادئ.
نظر حوله بلا مبالاة: “هل تحاولون خدش حكتي بهذه الحيل؟”
“تندمج المناطق الخمس وتوحد عروق الأرض ، وقد تم التضحية بأرواح لا حصر لها في هذه المعركة الكبيرة التي أثارت غضب سكان القارة الوسطى ، كل ذلك رفع قوة دي زانغ شنغ بشكل حاد!”
“قوي! قوي جدا!” شعر ياو هوانغ والباقي الذين قاتلوا دوك لونغ لأول مرة بصدمة قلبهم ، على الرغم من أنهم تلقوا بالفعل معلومات مباشرة عن المعركة في المحكمة السماوية.
بينغ ساي تشوان صر على أسنانه ، وعيناه مذهولتان قليلاً: “إنه أقوى عدة مرات من ذي قبل! ليس لدينا دمار التطرفات السبعة الآن ، لا يمكننا أن نكون ندًا له فقط مع مذبح حظ الكارثة الذي دمر نصفه. ماذا علي أن أفعل؟”
“مثل هذه القوة ، ربما فقط موقر يمكن أن يقمعه”.
حركة قاتلة خالدة – أشباح تنين السيف اللامعدودة !
“لكن … ألم يكن دي زانغ شنغ محاصرًا في كهف التنين المخفي ، كيف يمكن أن يظهر هنا فجأة؟”
بووم!
حركة قاتلة خالدة – ندبة الحريش!
أطلق عدد لا يحصى من المشاهدين في القارة الوسطى صرخة من الصدمة ، وشعروا بالقلق على دوك لونغ.
أرسل فانغ يوان واللورد السماوي باي زو حركاتهم القاتلة في نفس الوقت. من جانب ، هاج تشي السيف وملأت تنانين الأشباح السماء ، على الجانب الآخر ، طار عدد لا يحصى من الحريش رمادي اللون ، على ما يبدو وهمًا ويبدو أنه حقيقي.
“لا يمكننا التراجع!” لكن فانغ يوان صرخ: “هذه فرصة مثالية للهجوم! تم إيقاف دوك لونغ المتعجرف بواسطة دي زانغ شنغ. الآن ، يمكننا الذهاب إلى برج مراقبة السماء وتدمير غو القدر ! ”
وقد تدخلت المناطق الأربع الأخرى في مؤتمر مسار الصقل. لقد تسببوا في الخراب في القارة الوسطى ونهبوا موارد الزراعة ، وأضروا بشكل كبير بمكانة المحكمة السماوية.
الحركتان القاتلتان أغرقت دوك لونغ من جميع الاتجاهات.
أطلق عدد لا يحصى من المشاهدين في القارة الوسطى صرخة من الصدمة ، وشعروا بالقلق على دوك لونغ.
الآن ، لرفع مكانتها مرة أخرى ، كان على المحكمة السماوية إظهار القوة المطلقة من خلال التعامل مع كل هؤلاء الخالدين الجنوبيين والشماليين. سيحصلون على دعم الناس ويجعلون المناطق الأربع الأخرى تخشى الإساءة إليهم مرة أخرى.
من وسط بحر التنانين والحريش ، بدا صوت دوك لونغ الخالي من الهموم: “حركات جيدة … لكنها ليست كافية!”
فتحت التنانين الوهمية التسعة حول جسده أفواهها وأطلقت ريحًا قوية ، مما أدى على الفور إلى تشتيت سحب الغبار.
حركة قاتلة خالدة – مقص تيار التشي!
لكن الشيء المهم هو أن القارة الوسطى كانت كبيرة جدًا بينما هم الآن في أعماق القارة الوسطى ، حتى لو هرب كل منهم في اتجاهات مختلفة ، كان لدى برج مراقبة السماء وقت كاف للقضاء عليهم.
بووم!
كان يي هاو فانغ قد غادر الحفرة بالفعل وكان يشفي نفسه بينما كان يشعر بالبرد الجليدي في الداخل.
يحمي مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير ومنازل الغو الخالد الأخرى هؤلاء الخالدين من الرتبة الثامنة .
أدى انفجار ضخم إلى ظهور موجة مرعبة في بحر التنانين والحريش.
“همم؟” ومض تعبير غريب أمام وجه دوك لونغ وهو يشخر ويدفع رأسه دون مراوغة.
طار مقص تيار التشي في كل مكان ، وقطع التنانين مثل الورق. كان الحريش في حالة أكثر بؤسًا ، فقد تحطمت إلى شظايا منتشرة في الهواء.
دخل خالدو الحدود الجنوبية أيضًا في حالة جنون وهاجموا بشراسة بعد لحظة.
ابتهجت القارة الوسطى بأكملها برؤية دوك لونغ سالمًا معافى.
في جميع أنحاء القارة الوسطى ، وخاصة في الطوائف العشر القديمة العظيمة ، صرخ عدد كبير من أسياد الغو الخالدين في حالة صدمة.
نظر حوله بلا مبالاة: “هل تحاولون خدش حكتي بهذه الحيل؟”
“أمي ، هذا الشخص ذو قرون التنين هو خالد من قارتنا الوسطى؟”
اثنان من أسياد الغو الخالدين من عظماء مسار التشكيل ، أحدهما جنوبي والآخر شمالي ، وضعا تشكيلًا على الفور.
أرسل فانغ يوان واللورد السماوي باي زو حركاتهم القاتلة في نفس الوقت. من جانب ، هاج تشي السيف وملأت تنانين الأشباح السماء ، على الجانب الآخر ، طار عدد لا يحصى من الحريش رمادي اللون ، على ما يبدو وهمًا ويبدو أنه حقيقي.
“دوك لونغ ، هو معلم الموقر الشيطان اللوتس الأحمر الأسطوري! لديه مثل هذه القوة الساحقة “.
“لقد اتخذت المحكمة السماوية حركتها ، فمن الأفضل لي أن أتراجع.”
بطبيعة الحال ، لم يكن الأمر أن البعض لم يفكر في استخدام أسياد الغو الخالدين الآخرين للتوقف لبعض الوقت أثناء هروبهم.
كان يي هاو فانغ خبيرًا مشهورًا في الرتبة الثامنة من الحدود الجنوبية الحالية ، وقد كاد أن يقتل على يد دوك لونغ في أقل من ثلاث حركات.
“لقد نهبت بالفعل الكثير من الموارد ، يجب أن أغادر هنا قبل أن أقرر أي شيء آخر.”
حركة قاتلة خالدة – مقص تيار التشي!
تمامًا كما تنبأ دوك لونغ و الجنية زي وي ، بدأ الغزاة من أسياد الغو الخالدين في التراجع. ارتفعت الروح المعنوية في القارة الوسطى بشكل مستمر ، واندمجت قلوب الجميع معًا.
“يبدو أنني يجب أن أتحرك شخصيًا. خلاف ذلك ، مع بث هذه المعركة في كل مكان وقمع الخالدين في المحكمة السماوية ، لن يبدو أداؤنا جيدًا “.
“كان تكتيكنا في معركة الاستنزاف غير فعال تمامًا.” كان وجه اللورد السماوي باي زو شاحبًا.
لقد فهم دوك لونغ أفكار الجنية زي وي لكنه عبس قليلاً.
“انه دوري الان.” قال دوك لونغ بخفة ، ومض تشي على شكل تنين فجأة واختفى على الفور.
“لكن … ألم يكن دي زانغ شنغ محاصرًا في كهف التنين المخفي ، كيف يمكن أن يظهر هنا فجأة؟”
“سريع جدا!”
“كان تكتيكنا في معركة الاستنزاف غير فعال تمامًا.” كان وجه اللورد السماوي باي زو شاحبًا.
“إلى اين ذهب؟”
بعد ذلك بوقت قصير ، ردت الجنية زي وي: “لقد تم بالفعل نشر الأخبار في سماء الكنوز الصفراء ، ليس هذا فقط ، اللورد دوك لونغ ، مشاهد معركتك الحالية يتم بثها في كل مكان من خلال طرق المسار البشري.”
أطلق عقل يي هاو فانغ فجأة إشارات تحذير شديدة ، وسرعان ما رفع رأسه ورأى دوك لونغ فوقه.
دوى دوي الانفجارات مرارا وتكرارا ، مما تسبب في ظهور سحب الغبار في كل مكان.
تحطمت مخالب التنين ، ولم يكن لدى يي هاو فانغ سوى الوقت لرفع يديه لمنعها.
بعد كل شيء ، كما يقول المثل ، فإن إصابة جميع أصابع الرجل العشرة لم تكن معيقة مثل تقطيع واحدة.
ومض تشي على شكل تنين وظهر دوك لونغ أمام يي هاو فانغ مرة أخرى.
بووم!
كان قهر القدر بلا شك الخيار الأفضل.
تم إرسال يي هاو فانغ من ارتفاع خمسمائة قدم ، وخلق حفرة ضخمة على الأرض.
“مثل هذه القوة ، ربما فقط موقر يمكن أن يقمعه”.
غوه.
أطلق عقل يي هاو فانغ فجأة إشارات تحذير شديدة ، وسرعان ما رفع رأسه ورأى دوك لونغ فوقه.
كما لو كان الرد على شكوك الخالدين ، انتشرت أصوات الهدير وبدأت الأرض تتصدع.
كان تعبير يي هاو فانغ مليئا بالرعب وهو يسعل الدم في فمه.
“لقد نهبت بالفعل الكثير من الموارد ، يجب أن أغادر هنا قبل أن أقرر أي شيء آخر.”
لكن الشيء المهم هو أن القارة الوسطى كانت كبيرة جدًا بينما هم الآن في أعماق القارة الوسطى ، حتى لو هرب كل منهم في اتجاهات مختلفة ، كان لدى برج مراقبة السماء وقت كاف للقضاء عليهم.
لم تكن الضربة قد كسرت دفاعه فحسب ، بل تسببت في إصابات خطيرة به.
ومض تشي على شكل تنين وظهر دوك لونغ أمام يي هاو فانغ مرة أخرى.
طار مقص تيار التشي في كل مكان ، وقطع التنانين مثل الورق. كان الحريش في حالة أكثر بؤسًا ، فقد تحطمت إلى شظايا منتشرة في الهواء.
ولكن بعد ذلك مباشرة ، ظهر سيد العناصر الخمسة الكبير و تشي تشو يو على يسار ويمين دوك لونغ.
كان كل خالدي الحدود الجنوبية والسهول الشمالية في وضع يائس ولم يكن بإمكانهم سوى البقاء والقتال.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية صورة دوك لونغ ومواكبة سرعته ، إلا أنهم خاضوا تجارب قتالية وفيرة وحسبوا أن دوك لونغ سيواصل مهاجمة يي هاو فانغ.
بعد كل شيء ، كما يقول المثل ، فإن إصابة جميع أصابع الرجل العشرة لم تكن معيقة مثل تقطيع واحدة.
“دوك لونغ ، لقد وقعت في الفخ!”
أدرك دوك لونغ نوايا الجنية زي وي الأعمق ، على الرغم من أنها كانت مفاجئة بعض الشيء ، نظرًا لأنها قد فعلت ذلك بالفعل ، كان عليه أن يتعاون بنشاط.
دوى دوي الانفجارات مرارا وتكرارا ، مما تسبب في ظهور سحب الغبار في كل مكان.
“يمكنكم البقاء محاصرين هنا!”
دوى دوي الانفجارات مرارا وتكرارا ، مما تسبب في ظهور سحب الغبار في كل مكان.
اثنان من أسياد الغو الخالدين من عظماء مسار التشكيل ، أحدهما جنوبي والآخر شمالي ، وضعا تشكيلًا على الفور.
“احذر!”
تحطمت مخالب التنين ، ولم يكن لدى يي هاو فانغ سوى الوقت لرفع يديه لمنعها.
“تشكيل صغير يجرؤ على الإمساك بي؟” سخر دوك لونغ ، وارتجف جسده الضخم عندما أطلق قوته.
رتب دوك لونغ للعديد من أسياد الغو الخالدين للسيطرة على برج مراقبة السماء بينما كان يطفو شخصيًا.
تحطم التشكيل مثل الزجاج ، أطلق كل من تشي تشو يو و سيد العناصر الخمسة الكبير صرخة مكتومة من رد الفعل العكسي.
“لكن … ألم يكن دي زانغ شنغ محاصرًا في كهف التنين المخفي ، كيف يمكن أن يظهر هنا فجأة؟”
نظر حوله بلا مبالاة: “هل تحاولون خدش حكتي بهذه الحيل؟”
لكن دوك لونغ تم إيقافه أيضًا للحظة وضاعت فرصة قتل يي هاو فانغ.
ماذا يجب ان يفعلو؟
“إذا لم يتم التعامل مع هذا بشكل صحيح ، فسيصبح دي زانغ شنغ أقوى وحش أسطوري مقفر سحيق في العالم الحالي!”
كان يي هاو فانغ قد غادر الحفرة بالفعل وكان يشفي نفسه بينما كان يشعر بالبرد الجليدي في الداخل.
فتح التنين فمه وامتلأ فمه بأسنان متفاوتة حادة كالرماح مما جعل الناس يشعرون بالخوف.
كانت قوة دوك لونغ تفوق الخيال.
كان يي هاو فانغ خبيرًا مشهورًا في الرتبة الثامنة من الحدود الجنوبية الحالية ، وقد كاد أن يقتل على يد دوك لونغ في أقل من ثلاث حركات.
“إلى اين ذهب؟”
“مثل هذه القوة ، ربما فقط موقر يمكن أن يقمعه”.
“مثل هذه القوة ، ربما فقط موقر يمكن أن يقمعه”.
“لقد اتخذت المحكمة السماوية حركتها ، فمن الأفضل لي أن أتراجع.”
كما لو كان الرد على شكوك الخالدين ، انتشرت أصوات الهدير وبدأت الأرض تتصدع.
“سواء كان ذلك في الدفاع أو الهجوم أو الحركة ، فإن دوك لونغ هو الأفضل في كل جانب. حتى لو حاصرناه ، فلا يزال بإمكانه الانتقام بسهولة “.
بطبيعة الحال ، لم يكن الأمر أن البعض لم يفكر في استخدام أسياد الغو الخالدين الآخرين للتوقف لبعض الوقت أثناء هروبهم.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية صورة دوك لونغ ومواكبة سرعته ، إلا أنهم خاضوا تجارب قتالية وفيرة وحسبوا أن دوك لونغ سيواصل مهاجمة يي هاو فانغ.
“من يستطيع أن يوقف مثل هذا الشخص ؟!”
أطلق عقل يي هاو فانغ فجأة إشارات تحذير شديدة ، وسرعان ما رفع رأسه ورأى دوك لونغ فوقه.
كان جميع الخالدين الجنوبيين والشماليين يرتجفون خوفًا وكان العديد منهم في حيرة.
“مثل هذه القوة ، ربما فقط موقر يمكن أن يقمعه”.
كان دوك لونغ لا يمكن إيقافه ، ناهيك عن أنه لا يزال هناك برج مراقبة السماء من المرتبة التاسعة مع غو القدر المكتمل.
كان بينغ ساي تشوان على حق ، كان برج مراقبة السماء سريعًا للغاية ، ولن يتمكنوا من الهروب.
ماذا يجب ان يفعلو؟
كما لو كان الرد على شكوك الخالدين ، انتشرت أصوات الهدير وبدأت الأرض تتصدع.
بينغ ساي تشوان صر على أسنانه ، وعيناه مذهولتان قليلاً: “إنه أقوى عدة مرات من ذي قبل! ليس لدينا دمار التطرفات السبعة الآن ، لا يمكننا أن نكون ندًا له فقط مع مذبح حظ الكارثة الذي دمر نصفه. ماذا علي أن أفعل؟”
انتشر صدع ضخم عبر ساحة المعركة بأكملها.
بووم!
داخل سحب الغبار ، ظل جسد دوك لونغ العملاق غير متأثر.
في اللحظة التالية ، انفجرت الأرض وتطايرت التربة والأحجار التي لا نهاية لها مثل تسونامي مظلم.
داخل سحب الغبار ، ظل جسد دوك لونغ العملاق غير متأثر.
غوه.
طار تنين عملاق بحجم جبل من الصدع.
حولت هذه المعركة كل المناطق المحيطة إلى حالة مظلمة وقاتمة.
فتح التنين فمه وامتلأ فمه بأسنان متفاوتة حادة كالرماح مما جعل الناس يشعرون بالخوف.
عرف الخالدون في السهول الشمالية والحدود الجنوبية مدى خطورة وضعهم ، ولم يتراجع أي منهم واستخدموا كل ما لديهم للرد.
“دوك لونغ ، سأحطمك إلى أشلاء !!” طاف التنين العملاق.
“تجنب ذلك!”
الوحش الأسطوري المقفر – دي زانغ شنغ!
“انه دوري الان.” قال دوك لونغ بخفة ، ومض تشي على شكل تنين فجأة واختفى على الفور.
“همم؟” ومض تعبير غريب أمام وجه دوك لونغ وهو يشخر ويدفع رأسه دون مراوغة.
“أتجرؤ!” كان دوك لونغ قلقًا ولكن تم إيقافه بشدة من قبل دي زانغ شنغ ، ولم يكن بإمكانه إلا أن ينظر إلى فانغ يوان والباقي يتقدمون للأمام.
بدأ قتال وحش و خالد ولكن قتالهما كان في طريق مسدود.
اثنان من أسياد الغو الخالدين من عظماء مسار التشكيل ، أحدهما جنوبي والآخر شمالي ، وضعا تشكيلًا على الفور.
“متى أصبح دي زانغ شنغ بهذه القوة؟” تفاجأ الخالدون في المحكمة السماوية.
كان بينغ ساي تشوان أول من رد. نادى الخالدين في السهول الشمالية وتبعهم عن كثب.
“تندمج المناطق الخمس وتوحد عروق الأرض ، وقد تم التضحية بأرواح لا حصر لها في هذه المعركة الكبيرة التي أثارت غضب سكان القارة الوسطى ، كل ذلك رفع قوة دي زانغ شنغ بشكل حاد!”
“لقد اتخذت المحكمة السماوية حركتها ، فمن الأفضل لي أن أتراجع.”
“لكن … ألم يكن دي زانغ شنغ محاصرًا في كهف التنين المخفي ، كيف يمكن أن يظهر هنا فجأة؟”
تم إطلاق العديد من الحركات القاتلة من الرتبة الثامنة ، مما صدم العالم بقوتها.
طار تنين عملاق بحجم جبل من الصدع.
أصيب الخالدون بالصدمة والحيرة.
أظهر إجراء المحكمة السماوية ثقتهم في الفوز!
لكنهم كانوا يعلمون جميعًا أنه في ذلك الوقت قام دوك لونغ بقمع دي زانغ شنغ شخصيًا ، لذا كان قدوم دي زانغ شنغ ليجد مشكلة مع دوك لونغ شخصيًا أمرًا طبيعيًا أيضًا.
“الجنية زي وي ، هل تم الإعلان عن خبر استعادة غو القدر للعالم؟” جلس دوك لونغ داخل برج مراقبة السماء واتصل بـ الجنية زي وي.
طار مقص تيار التشي في كل مكان ، وقطع التنانين مثل الورق. كان الحريش في حالة أكثر بؤسًا ، فقد تحطمت إلى شظايا منتشرة في الهواء.
تمامًا كما قال دوك لونغ في المحكمة السماوية ، سترتفع قوة معركة دي زانغ شنغ لتصبح قابلة للمقارنة مع دوك لونغ نفسه.
بعد ذلك بوقت قصير ، ردت الجنية زي وي: “لقد تم بالفعل نشر الأخبار في سماء الكنوز الصفراء ، ليس هذا فقط ، اللورد دوك لونغ ، مشاهد معركتك الحالية يتم بثها في كل مكان من خلال طرق المسار البشري.”
“إذا لم يتم التعامل مع هذا بشكل صحيح ، فسيصبح دي زانغ شنغ أقوى وحش أسطوري مقفر سحيق في العالم الحالي!”
“هذا رائع ، حقًا ، هناك دائمًا طريقة للخروج من المآزق.”
كان يي هاو فانغ خبيرًا مشهورًا في الرتبة الثامنة من الحدود الجنوبية الحالية ، وقد كاد أن يقتل على يد دوك لونغ في أقل من ثلاث حركات.
“دعونا ننتهز هذه الفرصة لنتراجع بسرعة.”
كما لو كان الرد على شكوك الخالدين ، انتشرت أصوات الهدير وبدأت الأرض تتصدع.
“لا يمكننا التراجع!” لكن فانغ يوان صرخ: “هذه فرصة مثالية للهجوم! تم إيقاف دوك لونغ المتعجرف بواسطة دي زانغ شنغ. الآن ، يمكننا الذهاب إلى برج مراقبة السماء وتدمير غو القدر ! ”
تم إطلاق العديد من الحركات القاتلة من الرتبة الثامنة ، مما صدم العالم بقوتها.
وبقول ذلك ، تولى فانغ يوان القيادة نحو برج مراقبة السماء.
في لحظة ، علم عدد لا يحصى من الفانين، أسياد الغو و أسياد الغو الخالدين عن المعركة.
كان بينغ ساي تشوان أول من رد. نادى الخالدين في السهول الشمالية وتبعهم عن كثب.
كان قهر القدر بلا شك الخيار الأفضل.
كان بينغ ساي تشوان أول من رد. نادى الخالدين في السهول الشمالية وتبعهم عن كثب.
دخل خالدو الحدود الجنوبية أيضًا في حالة جنون وهاجموا بشراسة بعد لحظة.
“دوك لونغ ، لقد وقعت في الفخ!”
أرسل فانغ يوان واللورد السماوي باي زو حركاتهم القاتلة في نفس الوقت. من جانب ، هاج تشي السيف وملأت تنانين الأشباح السماء ، على الجانب الآخر ، طار عدد لا يحصى من الحريش رمادي اللون ، على ما يبدو وهمًا ويبدو أنه حقيقي.
“أتجرؤ!” كان دوك لونغ قلقًا ولكن تم إيقافه بشدة من قبل دي زانغ شنغ ، ولم يكن بإمكانه إلا أن ينظر إلى فانغ يوان والباقي يتقدمون للأمام.
تمامًا كما تنبأ دوك لونغ و الجنية زي وي ، بدأ الغزاة من أسياد الغو الخالدين في التراجع. ارتفعت الروح المعنوية في القارة الوسطى بشكل مستمر ، واندمجت قلوب الجميع معًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
