1721 وقفة التنين السماوي الأخيرة
الفصل 1721: وقفة التنين السماوي الأخيرة
بينما كان دوك لونغ مقيدًا ، كان قد أصيب بالعجز بالقرب من مذبح حظ الكارثة ، والآن بعد أن استعاد الحرية ووقف ، لم يكن بعيدًا عنه.
فجأة ، سمع زئير التنين ، ظهر تنين ذهبي أرجواني أنيق في السماء للحظة.
ولأنها تتمتع بقوة موقرين ، فلا يمكن التعامل معها من قبل شخص موقر واحد.
في الحال ، أدرك دوك لونغ أن هذا كان ميراثًا حقيقيًا من الموقر الخالد لوتس المنشأ!
“قتل.” صرخ رجل خالد من السهول الشمالية وهو يهاجم دوك لونغ.
من الواضح أنه يمكن أن يشعر بأن مستوى تحصيله في مسار الخشب يرتفع إلى مستوى عالٍ للغاية ، وفي نفس الوقت ، كانت الذكريات المتعلقة بحركة مسار الخشب هذه عبر الفروع والأوراق محفورة في ذهنه.
ومض تشي على شكل التنين الأرجواني الذهبي مرة أخرى!
غابة الخيزران تلك ، بدلاً من وصفها بالوهم ، كانت أشبه بحالة ذهنية.
غابة الخيزران تلك ، بدلاً من وصفها بالوهم ، كانت أشبه بحالة ذهنية.
كانت قوة الحركة القاتلة عبر الفروع والأوراق هي تحرير سيد الغو الخالد من جميع القيود الضارة.
“أوه لا!” قام خبيرا السهول الشمالية بتنشيط أقوى دفاعاتهما دون تفكير.
“أنا مثير للشفقة حقًا.” ضحك دوك لونغ على نفسه.
خلق هذا العمل ضغطا ذهنيا هائلا بين الخالدين في السهول الشمالية.
“أوه لا!” قام خبيرا السهول الشمالية بتنشيط أقوى دفاعاتهما دون تفكير.
شعر مرة أخرى بقوة موقر.
كانت الحقيقة أنه كان لديه بعض التفاهم تجاه لعبة الشطرنج لكلا الجهتين في جناح ندم النقص. كانت لهذه اللعبة قوة لا مثيل لها ، فقد كانت واحدًا مع المحكمة السماوية ويمكنها باستمرار أن تستمد قوتها منها. كانت هذه الاتفاقية السرية بين إرادة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان بلا حدود في الأيام الماضية.
ولأنها تتمتع بقوة موقرين ، فلا يمكن التعامل معها من قبل شخص موقر واحد.
خلق هذا العمل ضغطا ذهنيا هائلا بين الخالدين في السهول الشمالية.
لكن السلاسل الفضية في دوك لونغ صُنعت للتو من إحدى القطع في لعبة الشطرنج هذه. حركة عبر الفروع والأوراق القاتلة التي تركها الموقر الخالد لوتس المنشأ وراءه كانت قادرة على تحرير دوك لونغ من تأثيرها.
لم يكن بإمكان الجنية زي وي إلا التخمين.
دون علم ، كان لدى جميع أسياد الغو الخالدين الحاليين شعور ، كان هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة.
“لقد بذل الموقر الخالد لوتس المنشأ حقًا الكثير من الجهد فيها ، إنه إهدار لهذا الميراث الحقيقي لمسار الخشب لي.”
تنهد دوك لونغ وهو يبتعد عن مشاعره.
بالطبع ، كان سيتفادى الحركات القاتلة القوية أيضًا.
نظرت عيون التنين خاصته حوله وهو يحدق في مذبح حظ الكارثة غير البعيد.
كان مذبح حظ الكارثة ضخمًا جدًا بحيث غطى نصف رؤية دوك لونغ.
عاد أسياد الغو الخالدون من سماء طول العمر بسرعة لتقويته.
بينما كان دوك لونغ مقيدًا ، كان قد أصيب بالعجز بالقرب من مذبح حظ الكارثة ، والآن بعد أن استعاد الحرية ووقف ، لم يكن بعيدًا عنه.
كسر القيود واستعاد حريته ، لقد وقف في الوقت المناسب!
تنفس بعمق.
لقد كان خبيرًا مشهورًا في السهول الشمالية ، لكنه لم يتمكن من الحصول على ضربة واحدة من دوك لونغ!
لقد أنفق بالفعل جميع أوراقه الرابحة ، ولم يستطع طلب المساعدة من الموقر الشيطان بلا حدود مرة أخرى. كانت الحقيقة أن الموقر الشيطان بلا حدود لم يستدير حتى قبل ذلك ، وكان موقفه واضحًا جدًا.
خفت أصوات المعركة المحيطة ، انفجارات أو صراخ ، وهو يصدها.
بينما كان منضبطًا ، ملأ غضب دوك لونغ وشعوره بالذنب وكراهيته قلبه ، والآن بعد أن استعاد الحرية ، اندلعت هذه المشاعر المتصاعدة مثل بركان خامد استيقظ من جديد.
كان حراس الداو للموقرين عادةً أقوى شخص إلى جانب الموقر إذا نضجوا تمامًا.
دون علم ، كان لدى جميع أسياد الغو الخالدين الحاليين شعور ، كان هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة.
زفير…
كانت الحقيقة أنه كان لديه بعض التفاهم تجاه لعبة الشطرنج لكلا الجهتين في جناح ندم النقص. كانت لهذه اللعبة قوة لا مثيل لها ، فقد كانت واحدًا مع المحكمة السماوية ويمكنها باستمرار أن تستمد قوتها منها. كانت هذه الاتفاقية السرية بين إرادة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان بلا حدود في الأيام الماضية.
في الحال ، أدرك دوك لونغ أن هذا كان ميراثًا حقيقيًا من الموقر الخالد لوتس المنشأ!
شهيق…
قام دوك لونغ بزراعة مسار التشي مع مسار التحول على الجانب ، في كل مرة يتنفس فيها ، كان يمتص كمية هائلة من الأكسجين ، كان ذلك بمثابة ضجة كبيرة. في الواقع ، كان هذا الاضطراب يؤثر بشكل طفيف على استقرار جدار التشي المحيط.
كان مذبح حظ الكارثة ضخمًا جدًا بحيث غطى نصف رؤية دوك لونغ.
خلف دوك لونغ ، كان ذيل التنين يلوح حوله ، وكانت مخالب التنين وقرونه تتألق في ضوء ذهبي أرجواني ، كان عظيمًا للغاية وملكيًا. بدأت تموجات في التكون في الهواء المحيط ، ويبدو أن الجسيمات تومض مع ضوء مماثل من الذهب الأرجواني.
ظهرت هالة مرعبة في جسده ، كان مثل الوحش الكارثي الذي خلق السماء والأرض ، بعد دهور من النوم ، استيقظ أخيرًا.
لقد أنفق بالفعل جميع أوراقه الرابحة ، ولم يستطع طلب المساعدة من الموقر الشيطان بلا حدود مرة أخرى. كانت الحقيقة أن الموقر الشيطان بلا حدود لم يستدير حتى قبل ذلك ، وكان موقفه واضحًا جدًا.
حطت نظرات لا حصر لها على دوك لونغ في هذه اللحظة!
استمر دوك لونغ في مطاردته ، بغض النظر عن أي خبير في السهول الشمالية كان في طريقه ، فقد مر بخط دفاعه دون صعوبة.
“عليك اللعنة.” بينغ ساي تشوان صر أسنانه.
تنفس بعمق.
كانت سيدة الزهور فاقدة للوعي بينما تحرر دوك لونغ ، واجهت سماء طول العمر أكبر انتكاسة منذ أن بدأوا هذا الهجوم.
“انه قادم!” تنفس بينغ ساي تشوان بعمق ، مركّزًا عقله.
كانت سيدة الزهور فاقدة للوعي بينما تحرر دوك لونغ ، واجهت سماء طول العمر أكبر انتكاسة منذ أن بدأوا هذا الهجوم.
داخل تشكيل مسار الصقل ، شعر شيطان الثور و سيد العناصر الخمسة الكبير بشيء خاطئ ، لقد قاتلوا بكل قوتهم. لكن تشي وي وكونغ يان صمدوا بشدة ، ولم يمنحوا العدو فرصة لتحقيق اختراق.
استمر دوك لونغ في الاقتراب من مذبح حظ الكارثة.
في منطقة أعمق من تشكيل مسار الصقل ، كان يوان تشيونغ دو يبصق الدم ، وحاول جاهدًا الحفاظ على عمليات تشكيل مسار الصقل ، وكان مصممًا بالفعل على الموت.
كان الوضع سيئًا ، وتكوّن العرق على جبهته.
حاول بينغ ساي تشوان جاهدًا التفكير في خطة.
كان الوضع سيئًا ، وتكوّن العرق على جبهته.
تم الكشف عن الصدمة في عيون بينغ ساي تشوان: “مستحيل! كيف يمكن أن يصبح دوك لونغ قويًا جدًا في مثل هذا الوقت القصير؟ هل هذا جزء من طريقة الموقر الخالد لوتس المنشأ؟ ”
لقد أنفق بالفعل جميع أوراقه الرابحة ، ولم يستطع طلب المساعدة من الموقر الشيطان بلا حدود مرة أخرى. كانت الحقيقة أن الموقر الشيطان بلا حدود لم يستدير حتى قبل ذلك ، وكان موقفه واضحًا جدًا.
في هذه اللحظة ، شعر بينغ ساي تشوان أنه حتى مذبح حظ الكارثة القوي كان يظهر علامة على الهشاشة.
ارتفعت هالة دوك لونغ إلى أقصى حدودها ، وكانت رائعة وساحرة!
كان مذبح حظ الكارثة ضخمًا جدًا بحيث غطى نصف رؤية دوك لونغ.
في الحال ، أدرك دوك لونغ أن هذا كان ميراثًا حقيقيًا من الموقر الخالد لوتس المنشأ!
على الرغم من أنه لم يتحرك ، فقد جذب انتباه الجميع بالفعل.
والأهم من ذلك ، أن ترتيبه نجح في أكثر اللحظات أهمية ، حيث كانت سيطرته على التوقيت لا تشوبها شائبة.
مع دوي عالٍ ، طارت الصخور مع ارتفاع سحب الغبار.
“أهو اللورد دوك لونغ؟” نظر بعض أسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية بإعجاب. كانت أقدمية دوك لونغ لا تزال عالية جدًا.
استمر دوك لونغ في الاقتراب من مذبح حظ الكارثة.
لكن شخصًا ما كان أكبر من دوك لونغ ، ولم يتعرف عليه سيد الغو الخالد العجوز : “هل هو واحد منا؟”
“هرب دوك لونغ أخيرًا.” كانت الجنية زي وي متحمسة للغاية ، فقد لاحظت الموقف بأكمله ، وكانت تعلم بوضوح أنه من بين الخالدين في المحكمة السماوية الآن ، كان دوك لونغ أقوى شخص.
كانت الحقيقة أنه كان لديه بعض التفاهم تجاه لعبة الشطرنج لكلا الجهتين في جناح ندم النقص. كانت لهذه اللعبة قوة لا مثيل لها ، فقد كانت واحدًا مع المحكمة السماوية ويمكنها باستمرار أن تستمد قوتها منها. كانت هذه الاتفاقية السرية بين إرادة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان بلا حدود في الأيام الماضية.
كسر القيود واستعاد حريته ، لقد وقف في الوقت المناسب!
كان لدوك لونغ تعبير سلمي ، وقف بصمت على الأرض دون أن يتحرك ، مثل التمثال.
ولكن بغض النظر عن أي شيء ، كان حراس الداو هؤلاء هائلين في عملية نمو الموقر.
أو بشكل أكثر دقة ، كانت ترتيبات الموقر الخالد لوتس المنشأ مناسبة للغاية.
أراد أسياد الغو الخالدون رؤيته ولكن كل ما رأوه هو الآثار المتبقية للتنين الذهبي الأرجواني تشي.
لكن شخصًا ما كان أكبر من دوك لونغ ، ولم يتعرف عليه سيد الغو الخالد العجوز : “هل هو واحد منا؟”
بالتفكير في الموقر الخالد لوتس المنشأ ، شعرت الجنية زي وي بإحساس عميق بالإعجاب.
”أساليب لا تصدق! بعد عصر الموقر الخالد لوتس المنشأ ، تم تعديل برج مراقبة السماء مرات لا تحصى ، وتم استبدال العديد من ديدان الغو. خلال العقد الأخير من القتال على وجه الخصوص ، تعرض لأضرار مستمرة وتم إصلاحه بعد ذلك. كانت طريقة الموقر الخالد لوتس المنشأ سليمة في الواقع بعد كل ذلك ، وكانت مخفية بعمق بحيث لم يعثر عليها أحد “.
“يمكن أن تختبئ حركته القاتلة الخالدة داخل برج مراقبة السماء الذي يعد منزل الغو الخالد الاستقصائي الأول في هذا العالم ، دون الكشف عنها. والأكثر إثارة للدهشة ، أن الحركة القاتلة الخالدة لـ الموقر الخالد لوتس المنشأ لم تتعطل أبدًا مع أعمال برج مراقبة السماء. ”
في هذه اللحظة ، شعر بينغ ساي تشوان أنه حتى مذبح حظ الكارثة القوي كان يظهر علامة على الهشاشة.
بالتفكير في هذا ، كان لدى الجنية زي وي وميض من الإلهام: “ألا تخبرني أن الشائعات صحيحة؟” خلق الموقر الخالد لوتس المنشأحقا مسار الرسم؟ إن أكبر ميزة وسمات لمسار الرسم المشاع هو أنه يمكن أن يستوعب بشكل مثالي عمليات الغو الخالد والحركات القاتلة الأخرى … وهذا له نفس المستوى من العمق مثل علامات الداو غير المتضاربة لجسد السيادة الخالد! ”
ومض جسد دوك لونغ مرة أخرى ، وأظهر ازدراءًا للحركات القاتلة التي كانت تستهدفه.
لم يكن بإمكان الجنية زي وي إلا التخمين.
كان الموقرون العشرة هم أصحاب قمة زراعة الغو ، وكانوا ألمع النجوم مع بريق لا مثيل له. على الرغم من أن الموقر الخالد لوتس المنشأ لم يقم بتنمية مسار الحكمة ، إلا أنه تمكن من فهم أعماق السماء والأرض ، وكان قادرًا على اتخاذ الترتيبات التي أثرت على عصر المستقبل.
بالطبع ، كان سيتفادى الحركات القاتلة القوية أيضًا.
والأهم من ذلك ، أن ترتيبه نجح في أكثر اللحظات أهمية ، حيث كانت سيطرته على التوقيت لا تشوبها شائبة.
كان عمل دوك لونغ هو نفسه مهاجمة خلية نحل ، حيث تجمع عدد كبير من أسياد الغو الخالدين من سماء طول العمر وطوقوه من الأمام والخلف ، مما شكل شبكة ضخمة.
“الى ماذا تنظران؟” دوى صوت دوك لونغ الهادئ وراءهما.
كان بينغ ساي تشوان متوترًا للغاية ، وأمر: “أوقفوا دوك لونغ!”
حتى بدون تذكيره ، كان بإمكان جميع أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية أن يخبروا أن دوك لونغ كان يمثل تهديدًا كبيرًا.
ولكن بغض النظر عن أي شيء ، كان حراس الداو هؤلاء هائلين في عملية نمو الموقر.
بعد أن وصلت هالة دوك لونغ إلى الحد الأقصى ، بدأت تتكثف وتتقلص ، كان الأمر كما لو كان شخصًا يسحب قبضته ، بمجرد أن يهاجم ، سيكون مشهدًا مرعبًا.
هدير-!
خلق هذا العمل ضغطا ذهنيا هائلا بين الخالدين في السهول الشمالية.
“قتل.” صرخ رجل خالد من السهول الشمالية وهو يهاجم دوك لونغ.
“هرب دوك لونغ أخيرًا.” كانت الجنية زي وي متحمسة للغاية ، فقد لاحظت الموقف بأكمله ، وكانت تعلم بوضوح أنه من بين الخالدين في المحكمة السماوية الآن ، كان دوك لونغ أقوى شخص.
كان سيد الغو الخالد الثاني في السهول الشمالية صامتًا لكنه تبعه ، يهاجمه ويدافع ضده.
كانت الحقيقة أنه كان لديه بعض التفاهم تجاه لعبة الشطرنج لكلا الجهتين في جناح ندم النقص. كانت لهذه اللعبة قوة لا مثيل لها ، فقد كانت واحدًا مع المحكمة السماوية ويمكنها باستمرار أن تستمد قوتها منها. كانت هذه الاتفاقية السرية بين إرادة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان بلا حدود في الأيام الماضية.
“لا ، دعني أواجهه!” خرج خبير السهول الشمالية الثالث فجأة بسرعة كبيرة ، ووصل أمام دوك لونغ على الفور.
تحت تلاعب بينغ ساي تشوان ، لم يكن أمام مذبح حظ الكارثة خيار سوى التراجع بسرعة.
كان لدوك لونغ تعبير سلمي ، وقف بصمت على الأرض دون أن يتحرك ، مثل التمثال.
“عليك اللعنة.” بينغ ساي تشوان صر أسنانه.
هدير-!
“لقد هاجمت بالفعل ، حان الوقت الآن لمواجهة حركتي القاتلة أيضًا!” ضحك دوك لونغ.
في هذه اللحظة ، شعر بينغ ساي تشوان أنه حتى مذبح حظ الكارثة القوي كان يظهر علامة على الهشاشة.
فجأة ، سمع زئير التنين ، ظهر تنين ذهبي أرجواني أنيق في السماء للحظة.
“قتل.” صرخ رجل خالد من السهول الشمالية وهو يهاجم دوك لونغ.
أراد أسياد الغو الخالدون رؤيته ولكن كل ما رأوه هو الآثار المتبقية للتنين الذهبي الأرجواني تشي.
خبير السهول الشمالية الذي وصل أمام دوك لونغ أصبح بلا حراك.
أو بشكل أكثر دقة ، كانت ترتيبات الموقر الخالد لوتس المنشأ مناسبة للغاية.
أنزل رأسه ، ناظرًا إلى الفتحة في صدره بتعبير بالكفر.
دون علم ، كان لدى جميع أسياد الغو الخالدين الحاليين شعور ، كان هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة.
من خلال هذه الحفرة ، يمكنه رؤية العالم من خلفه.
تحت تلاعب بينغ ساي تشوان ، لم يكن أمام مذبح حظ الكارثة خيار سوى التراجع بسرعة.
غوه.
كان دوك لونغ قوياً بسبب نفسه.
بالتفكير في الموقر الخالد لوتس المنشأ ، شعرت الجنية زي وي بإحساس عميق بالإعجاب.
في اللحظة التالية ، تدفق الدم من فمه مع ظهور تشي التنانين اللامعدودة الصغيرة على جسده.
مع دوي عالٍ ، طارت الصخور مع ارتفاع سحب الغبار.
بام.
حركات قاتلة لا تعد ولا تحصى هبطت على دوك لونغ ، كانت مثل الألعاب النارية التي تتألق ، وكان الخطر القاتل مختبئًا داخل هذه الشرارات الجميلة.
بضربة صاخبة ، فجر نفسه ، وتحول إلى كومة من اللحم والدم ، ومات على الفور.
كان لدوك لونغ تعبير سلمي ، وقف بصمت على الأرض دون أن يتحرك ، مثل التمثال.
دون علم ، كان لدى جميع أسياد الغو الخالدين الحاليين شعور ، كان هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة.
لقد كان خبيرًا مشهورًا في السهول الشمالية ، لكنه لم يتمكن من الحصول على ضربة واحدة من دوك لونغ!
والأهم من ذلك ، أن ترتيبه نجح في أكثر اللحظات أهمية ، حيث كانت سيطرته على التوقيت لا تشوبها شائبة.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟” عند رؤية هذا ، ضاع الاثنان من أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية اللذان أرادا قتل دوك لونغ للكلمات مع تغير تعبيراتهما.
“الى ماذا تنظران؟” دوى صوت دوك لونغ الهادئ وراءهما.
“أوه لا!” قام خبيرا السهول الشمالية بتنشيط أقوى دفاعاتهما دون تفكير.
كانت هذه الغريزة متأصلة في وجودهما ، فقد أنقذت حياتهما.
“لقد هاجمت بالفعل ، حان الوقت الآن لمواجهة حركتي القاتلة أيضًا!” ضحك دوك لونغ.
كانت هذه الغريزة متأصلة في وجودهما ، فقد أنقذت حياتهما.
كان دوك لونغ قوياً بسبب نفسه.
في اللحظة التالية ، هبط اثنان من مخالب التنين الشرسة لدوك لونغ.
بالطبع ، كان سيتفادى الحركات القاتلة القوية أيضًا.
خبير السهول الشمالية الذي وصل أمام دوك لونغ أصبح بلا حراك.
انهارت دفاعات الخبيرين في السهول الشمالية على الفور ، فقد كانا مثل الشهاب المنطلق ، تحطما وخلقا حفرة ضخمة على الأرض.
مع دوي عالٍ ، طارت الصخور مع ارتفاع سحب الغبار.
أغمي على خبيري السهول الشمالية في الحفرة.
تحت تلاعب بينغ ساي تشوان ، لم يكن أمام مذبح حظ الكارثة خيار سوى التراجع بسرعة.
كان هجوم دوك لونغ صادمًا حقًا! على الفور ، قتل شخصًا واحدًا وجعل شخصين يفقدان الوعي ، فقد خسرت سماء طول العمر قوة المعركة لثلاثة من الرتبة الثامنة تمامًا مثل ذلك!
استمر دوك لونغ في الاقتراب من مذبح حظ الكارثة.
“مرعب!”
في الحال ، أذهلت قوة المعركة التي أطلقها دوك لونغ أعضاء المحكمة السماوية.
شعر مرة أخرى بقوة موقر.
شعر الرجل العجوز الذي لم يتعرف على دوك لونغ بالدهشة الشديدة: “بعد وقتي ، كان هناك بالفعل مثل هذا الشاب الموهوب؟”
“فترة راحة!” صرخ وهو يستخدم حركة قاتلة من مسار التشي.
“إنه معلم الموقر الخالد اللوتس الأحمر ، وهو أيضًا حارس الداو له.” أوضح سيد غو خالد في المحكمة السماوية بجانبه.
نظرت عيون التنين خاصته حوله وهو يحدق في مذبح حظ الكارثة غير البعيد.
أدرك الرجل العجوز: “أوه ، لا عجب.”
كان حراس الداو للموقرين عادةً أقوى شخص إلى جانب الموقر إذا نضجوا تمامًا.
بالطبع كانت هناك استثناءات.
تنهد دوك لونغ وهو يبتعد عن مشاعره.
مثل الموقر الشيطان الوحشي المتهور وسارق السماء.
ولكن بغض النظر عن أي شيء ، كان حراس الداو هؤلاء هائلين في عملية نمو الموقر.
“انه قادم!” تنفس بينغ ساي تشوان بعمق ، مركّزًا عقله.
شعر الرجل العجوز الذي لم يتعرف على دوك لونغ بالدهشة الشديدة: “بعد وقتي ، كان هناك بالفعل مثل هذا الشاب الموهوب؟”
بعد أن هزم دوك لونغ الثلاثة ، ذهب مباشرة إلى مذبح حظ الكارثة ، حمل تقدمه ضغطًا كبيرًا حيث نظر إليه الجميع بخوف شديد.
غابة الخيزران تلك ، بدلاً من وصفها بالوهم ، كانت أشبه بحالة ذهنية.
في هذه اللحظة ، شعر بينغ ساي تشوان أنه حتى مذبح حظ الكارثة القوي كان يظهر علامة على الهشاشة.
غابة الخيزران تلك ، بدلاً من وصفها بالوهم ، كانت أشبه بحالة ذهنية.
“إحموني!” صرخ بينغ ساي تشوان.
زفير…
عاد أسياد الغو الخالدون من سماء طول العمر بسرعة لتقويته.
أراد أسياد الغو الخالدون رؤيته ولكن كل ما رأوه هو الآثار المتبقية للتنين الذهبي الأرجواني تشي.
كان عمل دوك لونغ هو نفسه مهاجمة خلية نحل ، حيث تجمع عدد كبير من أسياد الغو الخالدين من سماء طول العمر وطوقوه من الأمام والخلف ، مما شكل شبكة ضخمة.
“عليك اللعنة.” بينغ ساي تشوان صر أسنانه.
“أنا مثير للشفقة حقًا.” ضحك دوك لونغ على نفسه.
حركات قاتلة لا تعد ولا تحصى هبطت على دوك لونغ ، كانت مثل الألعاب النارية التي تتألق ، وكان الخطر القاتل مختبئًا داخل هذه الشرارات الجميلة.
“مرعب!”
“إنه معلم الموقر الخالد اللوتس الأحمر ، وهو أيضًا حارس الداو له.” أوضح سيد غو خالد في المحكمة السماوية بجانبه.
ومض تشي على شكل التنين الأرجواني الذهبي مرة أخرى!
ظهرت هالة مرعبة في جسده ، كان مثل الوحش الكارثي الذي خلق السماء والأرض ، بعد دهور من النوم ، استيقظ أخيرًا.
شهيق…
ظهر دوك لونغ بعيدًا ، وأخطأت العديد من الحركات القاتلة هدفها.
تم توجيه الحركات القاتلة المتبقية من قبل المستخدم أثناء تغيير الاتجاهات.
ومض جسد دوك لونغ مرة أخرى ، وأظهر ازدراءًا للحركات القاتلة التي كانت تستهدفه.
شهيق…
“فترة راحة!” صرخ وهو يستخدم حركة قاتلة من مسار التشي.
اندلعت موجة تشي متصاعدة في جميع الاتجاهات ، وتم دفع جميع الحركات القاتلة بعيدًا ، وتم تطهير المناطق المحيطة تمامًا.
في اللحظة التالية ، هبط اثنان من مخالب التنين الشرسة لدوك لونغ.
لا يمكن لـ أسياد الغو الخالدين من سماء طول العمر أن ينقضوا نحو دوك لونغ.
في اللحظة التالية ، تدفق الدم من فمه مع ظهور تشي التنانين اللامعدودة الصغيرة على جسده.
“لقد هاجمت بالفعل ، حان الوقت الآن لمواجهة حركتي القاتلة أيضًا!” ضحك دوك لونغ.
فقدت سماء طول العمر اثنين آخرين من أسياد الغو الخالدين.
استمر دوك لونغ في الاقتراب من مذبح حظ الكارثة.
“لقد هاجمت بالفعل ، حان الوقت الآن لمواجهة حركتي القاتلة أيضًا!” ضحك دوك لونغ.
تحت تلاعب بينغ ساي تشوان ، لم يكن أمام مذبح حظ الكارثة خيار سوى التراجع بسرعة.
استمر دوك لونغ في مطاردته ، بغض النظر عن أي خبير في السهول الشمالية كان في طريقه ، فقد مر بخط دفاعه دون صعوبة.
بالتفكير في هذا ، كان لدى الجنية زي وي وميض من الإلهام: “ألا تخبرني أن الشائعات صحيحة؟” خلق الموقر الخالد لوتس المنشأحقا مسار الرسم؟ إن أكبر ميزة وسمات لمسار الرسم المشاع هو أنه يمكن أن يستوعب بشكل مثالي عمليات الغو الخالد والحركات القاتلة الأخرى … وهذا له نفس المستوى من العمق مثل علامات الداو غير المتضاربة لجسد السيادة الخالد! ”
بالطبع ، كان سيتفادى الحركات القاتلة القوية أيضًا.
زفير…
تم الكشف عن الصدمة في عيون بينغ ساي تشوان: “مستحيل! كيف يمكن أن يصبح دوك لونغ قويًا جدًا في مثل هذا الوقت القصير؟ هل هذا جزء من طريقة الموقر الخالد لوتس المنشأ؟ ”
ومض جسد دوك لونغ مرة أخرى ، وأظهر ازدراءًا للحركات القاتلة التي كانت تستهدفه.
كان مخطئا بشأن هذا.
كان دوك لونغ قوياً بسبب نفسه.
بالتفكير في الموقر الخالد لوتس المنشأ ، شعرت الجنية زي وي بإحساس عميق بالإعجاب.
الحركة القاتلة الخالدة – وقفة التنين السماوي الأخيرة!
كلما انخفض عمره ، زاد التضخيم الذي قدمته له وقفة التنين السماوي الأخيرة.
كان هذا التضخيم من جميع الجوانب ، فقد جعل دوك لونغ قويًا فوق الكلمات ، وكانت قوة معركته ترتفع كل ثانية.
كانت هذه الغريزة متأصلة في وجودهما ، فقد أنقذت حياتهما.
كانت حيويته تتقلص لكن هالته استمرت في النمو. كانت هذه معركته الأخيرة ، في اللحظات الأخيرة من حياته ، اندلع دوك لونغ بتألق غير مسبوق!
“الى ماذا تنظران؟” دوى صوت دوك لونغ الهادئ وراءهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
