1683 موهبة موقر
الفصل 1683: موهبة موقر
في المرة الأولى التي استخدمت فيها الجنية زي وي قوة المحكمة السماوية ، تم القبض على الروح الطيفية على حين غرة وسرقت معلومات بنية باحث حقيقة الحلم الخالص.
زقزقة زقزقة !
بمجرد أن تبدأ معركة شديدة ، سيتم إنفاق جوهره الخالد من الليتشي الأبيض المتراكم من المرتبة الثامنة بشكل مكثف.
كانت مجموعة كبيرة من الطيور الوامضة ، التي كانت تحيط بسحابة ذات سبعة ألوان ، تطير حولها بينما تزقزق باستمرار لتحذير الغازي.
كانت تعبيرات فانغ يوان هادئة ولكن نظراته حملت أثر الابتسامة.
الجزء الأكثر روعة هو أن شكل السماء لم يستخدم حتى أي أثر لجوهر فانغ يوان الخالد. كانت هذه الحركة القاتلة من المرتبة التاسعة تتمتع بتفوق وقوة لا ريب فيهما! كان فانغ يوان قد هتف بالفعل بالثناء عليها عدة مرات.
بطبيعة الحال ، لم يكن تحذير الطيور الوامضة شيئًا بالنسبة له.
زقزقة زقزقة !
بعد كل شيء ، يمكنه حتى اكتشاف مغارات السماء الخفية ، كان من الطبيعي أن يكتشف هذه الوحوش والنباتات الشرسة.
كان هذا النوع من الطيور وحوشًا مقفرة ، لكن كان لديها قوة معركة منخفضة ، ولا يمكن أن تسبب ضررًا حتى مع مثل هذا الحجم الكبير. كانت قوتها الحقيقية في السرعة.
لم تكن إدارة الفتحة الخالدة أمرًا سهلاً ، حيث كانت العديد من الموارد مترابطة أو تتأثر ببعضها البعض.
اعتُبرت الطيور الوامضة أسرع وحش مقفر ، بمجرد اندلاع سرعتها ، يمكنها الهروب من مشهد سيد الغو الخالد في غمضة عين ، وبالتالي تحمل اسمها.
في البداية ، كان هدفها ودوك لونغ هو مساعدة فنغ جين هوانغ على النمو بشكل أسرع قليلاً. ولكن من كان يظن أنه بعد نجاح الاستنتاج ، وجدت فنغ جين هوانغ طريقة لصقل بنية باحث حقيقة الحلم الخالص.
كان فانغ يوان قد أخفى هالته وبدا وكأنه فان. لكن هذه الطيور الوامضة ببساطة لم تهاجمه ، لقد شعروا بالفطرة بضغط من فانغ يوان الذي يبدو غير ضار.
ظهرت مواد الغو والمواد الخالدة من خنادق الأرض إلى ما لا نهاية ، ولكن هذه الأشياء احتاجت إلى أسياد الغو الخالدين لترتيبها بشكل صحيح قبل تخزينها في الفتحة الخالدة.
فجأة ، تسرب أثر هالة من جسد فانغ يوان.
تمتمت: “حركة بديل الروح القاتلة؟ يا لها من براعة! ”
إلى جانب التقدم في الرتب من خلال الصقل ، كان فانغ يوان يعمل أيضًا على تحسين تقنيات صقل الغو.
سووش!
لا تزال هناك اضطرابات مستمرة في الوريد الأرضي في المناطق الخمس ، حصل أسياد الغو الخالدون على المواد الخالدة و الغو الخالد ، كان وقتًا ممتعًا للغاية. ولكن بعد التفكير بعمق ، اختار فانغ يوان استكشاف السماء البيضاء السحيقة.
في اللحظة التالية ، انفجرت الطيور الوامضة واختفت في غضون لحظة. كانت السحابة ذات الألوان السبعة التي كان تحيط بكثافة الطيور تطفو الآن بمفردها.
تنهد فانغ يوان ، كان ينوي التقاط هذه الطيور الوامضة ، لكن هذه الطيور الوامضة كان لها وقت استجابة سريع للغاية ولم يكن فانغ يوان أيضًا بارعًا في إخفاء هالته.
إذا ذهب لانتزاع موارد من خنادق الأرض من مناطق أسياد الغو الخالدين الخمس ، فسيتعين عليه إظهار نفسه وربما ينتهي به الأمر إلى القتال.
ومع ذلك ، لا يهم إذا هربوا ، حتى لو هزم الطيور الوامضة ، فلن يكون من السهل تربيتها. كان طعامها عبارة عن غبار السماء البيضاء العائم الذي كان مخصصًا للسماء البيضاء السحيقة ، ولم يكن من السهل جمعها ولم تتمكن الفتحة الخالدة لسيد الغو الخالد من إنتاجها.
طار فانغ يوان ببطء بالقرب من السحابة ذات الألوان السبعة.
كانت أكبر منطقة إنتاج للتربة السحابية في السماوات التسع السحيقة. وبطبيعة الحال ، كان هناك أيضًا عدد قليل من نقاط الموارد التي تنتج تربة السحاب في المناطق الخمس.
المعرفة الحقيقية جاءت من الممارسة.
“لم أكن أتوقع أن أصطدم بتربة سحابة ذات سبعة ألوان.” تنهد فانغ يوان.
تجاوز استكشاف المناطق الخمس استكشاف السماء البيضاء السحيقة من حيث الخطر والإنفاق ، ولم يكن جيدًا مثل الأخير من حيث الفوائد.
بدا هذا الشيء وكأنه سحابة ولكنه كان في الواقع نوعًا من التربة – تربة السحاب.
بعد كل شيء ، يمكنه حتى اكتشاف مغارات السماء الخفية ، كان من الطبيعي أن يكتشف هذه الوحوش والنباتات الشرسة.
كانت تعبيرات فانغ يوان هادئة ولكن نظراته حملت أثر الابتسامة.
في أرض لانغ يا المباركة ، قامت روح أرض لانغ ياية بتكثيف كمية كبيرة من التربة السحابية لتشكيل قارة الغطاء السحابي ، والتي ظلت دائمًا طافية في سماء أرض لانغ يا المباركة.
كانت أكبر منطقة إنتاج للتربة السحابية في السماوات التسع السحيقة. وبطبيعة الحال ، كان هناك أيضًا عدد قليل من نقاط الموارد التي تنتج تربة السحاب في المناطق الخمس.
على الرغم من أن المحكمة السماوية قد فككت بالفعل معظم هذه الحركة ، إلا أنها ستظل ذات قيمة كبيرة إذا حصلت عليها المحكمة السماوية.
كانت تربة السحاب ذات اللون الواحد عبارة عن مادة غو عادية على الأكثر ، على سبيل المثال ، تربة السحب الصفراء للسماء الصفراء السحيقة أو تربة السحب الحمراء في السماء الحمراء السحيقة. في العصر الحالي ، كانت تربة السحب الملونة الأكثر شيوعًا في السوق هي تربة السحب البيضاء ، والتي نشأت في الغالب من السماء البيضاء السحيقة.
كانت السماء السوداء السحيقة تحتوي أيضًا على الكثير من تربة السحب السوداء ، لكنها كانت محفوفة بالمخاطر للغاية حيث كان هناك العديد من الوحوش الروحية في السماء السوداء.
طار فانغ يوان ببطء بالقرب من السحابة ذات الألوان السبعة.
اعتُبرت الطيور الوامضة أسرع وحش مقفر ، بمجرد اندلاع سرعتها ، يمكنها الهروب من مشهد سيد الغو الخالد في غمضة عين ، وبالتالي تحمل اسمها.
بمجرد أن تحتوي تربة السحاب على ستة ألوان ، ستكون مادة خالدة من الرتبة السادسة . كانت تربة السحاب بسبعة ألوان أمام فانغ يوان مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وكانت قيمة هذه الكمية الكبيرة عالية جدًا.
كانت هناك ظاهرة أخرى بسبب اضطرابات العروق الأرضية التي لا تتوقف ، وكان ذلك بمثابة كنز من أعمال سماء الكنوز الصفراء ، وبصورة أدق ، زادت المعاملات بين أسياد الغو الخالدين بشكل كبير! كانت سماء الكنوز الصفراء صاخبة عشرات المرات عن ذي قبل.
بعد فحص هذه الرقعة الكبيرة المكونة من تربة سحابية ملونة ، اكتشف فانغ يوان وجود العديد من أعشاش الطيور في هذه التربة واحتوت على العديد من البيض.
الفصل 1683: موهبة موقر
كان هذا بيض الطيور الوامضة!
لم يتفاجأ فانغ يوان حيث أظهر سلوك الطيور الوامضة أنها بدت وكأنها تحمي شيئًا ما. في الواقع ، كانت الطيور الوامضة جبانة للغاية على الرغم من أنها كانت وحوشًا مقفرة ، إذا كان هناك حتى اضطراب طفيف ، فإنها ستطير على الفور بأسرع سرعتها.
يمكن أن يحتضن فانغ يوان هذه البيض للطيور الوامضة. لم يكن احتضان الوحوش المقفرة أمرًا سهلاً ، لكنه لن يمثل مشكلة كبيرة بالنسبة إلى فانغ يوان.
كانت تعبيرات فانغ يوان هادئة ولكن نظراته حملت أثر الابتسامة.
بعد كل شيء ، يمكنه حتى اكتشاف مغارات السماء الخفية ، كان من الطبيعي أن يكتشف هذه الوحوش والنباتات الشرسة.
ومع ذلك ، لم يرغب فانغ يوان في تفريخها ، وبدلاً من ذلك أراد استخدام هذا البيض كمواد خالدة لاستخدامها عند صقل الغو.
كانت تربة السحاب ذات اللون الواحد عبارة عن مادة غو عادية على الأكثر ، على سبيل المثال ، تربة السحب الصفراء للسماء الصفراء السحيقة أو تربة السحب الحمراء في السماء الحمراء السحيقة. في العصر الحالي ، كانت تربة السحب الملونة الأكثر شيوعًا في السوق هي تربة السحب البيضاء ، والتي نشأت في الغالب من السماء البيضاء السحيقة.
كان لدى الطيور الوامضة نظام غذائي صارم ولم يكن من السهل تربيتها. إذا كان عليه أن يربيها ، فسيتعين عليه إطلاق سراحها من وقت لآخر في السماء البيضاء السحيقة ، وكان هذا مزعجًا للغاية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سووش!
كان لدى فانغ يوان جيوب عميقة ولم يهتم بأرباح الطيور الوامضة.
لسوء الحظ ، استمر الروح الطيفية في المقاومة ، على الرغم من أنه لم يستطع تحمل قوة مغارة سماء المحكمة السماوية بأكملها ، فقد كان ماكرًا للغاية ، وكان يسرب بعض المعلومات البسيطة ويتوقف لبعض الوقت.
منذ أن صقل حركة شكل السماء قبل أكثر من شهر ، كان فانغ يوان يتحرك في السماء البيضاء السحيقة.
فجأة ، تسرب أثر هالة من جسد فانغ يوان.
بمجرد أن تحتوي تربة السحاب على ستة ألوان ، ستكون مادة خالدة من الرتبة السادسة . كانت تربة السحاب بسبعة ألوان أمام فانغ يوان مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وكانت قيمة هذه الكمية الكبيرة عالية جدًا.
من ناحية ، كان يبحث عن مواد خالدة في السماء البيضاء السحيقة ، ومن ناحية أخرى ، كان يقوم بصقل الغو في الفتحة الخالدة السيادية.
على مدار هذه الأيام ، كانت الجنية زي وي تنهب بشكل متكرر ذكريات الروح الطيفية ، وتستغل مكاسبه في الزراعة طوال حياته.
كان شهر في العالم الخارجي وقتًا طويلاً في الفتحة الخالدة السيادية.
كان هذا النوع من الطيور وحوشًا مقفرة ، لكن كان لديها قوة معركة منخفضة ، ولا يمكن أن تسبب ضررًا حتى مع مثل هذا الحجم الكبير. كانت قوتها الحقيقية في السرعة.
خلال هذه الفترة الزمنية ،رفع مرارًا وتكرارًا رتب الغو الخالد لديه مما جعله يكتشف العديد من مشاكله وعالجها جميعًا. في الوقت نفسه ، اكتشف أيضًا العديد من تقنيات صقل الغو التي تناسبه.
حقق فانغ يوان نجاحًا كبيرًا في صقل الغو!
لقد تقدم الإنسان كالسابق ، والمنظر الطبيعي كالسابق ، وقوة الذات ، وسحب الجبل ، وسحب المياه ، وحظ براز الكلب ، وحظ الزمن ، وغيرهم بالفعل إلى المرتبة السابعة.
في الوقت الحاضر ، اكتسب فانغ يوان الكثير من الأفكار الجديدة والإلهام حول صقل الغو. كما زاد معدل نجاح صقله بدرجة كبيرة.
لقد قام بتغيير خطته الأصلية لصقل الغو بشكل طفيف ، حيث قام بتطوير غو مسار الحظ الخالد مع الأولوية. خلال هذه الأيام ، حصل بالمثل على حصاد كبير في السماء البيضاء السحيقة ، وحصل على العديد من المواد الخالدة. كان هذا بسبب تأثير غو مسار الحظ الخالد من المرتبة السابعة.
كان شهر في العالم الخارجي وقتًا طويلاً في الفتحة الخالدة السيادية.
على الرغم من أن فانغ يوان أمضى الجوهر الخالد عند استكشاف السماء البيضاء السحيقة وكانت هناك العديد من المعارك أيضًا ، إلا أنه كان يعتمد على شكل السماء ، والذي كان لديه قدرة اكتشاف دقيقة.
إلى جانب التقدم في الرتب من خلال الصقل ، كان فانغ يوان يعمل أيضًا على تحسين تقنيات صقل الغو.
لقد كان يعرف الكثير من وصفات الغو كما كان يعرف أيضًا عددًا لا يحصى من تقنيات صقل الغو. كان مستوى التحصيل في مسار صقله في شبه السيد الكبير السامي ، لكنه كان يفتقر إلى الخبرة.
في اللحظة التالية ، انفجرت الطيور الوامضة واختفت في غضون لحظة. كانت السحابة ذات الألوان السبعة التي كان تحيط بكثافة الطيور تطفو الآن بمفردها.
خاصة في مجال صقل الغو الخالد ، لم يكن لديه الكثير من الخبرة على الإطلاق.
المعرفة الحقيقية جاءت من الممارسة.
المحكمة السماوية.
خلال هذه الفترة الزمنية ،رفع مرارًا وتكرارًا رتب الغو الخالد لديه مما جعله يكتشف العديد من مشاكله وعالجها جميعًا. في الوقت نفسه ، اكتشف أيضًا العديد من تقنيات صقل الغو التي تناسبه.
في الوقت الحاضر ، اكتسب فانغ يوان الكثير من الأفكار الجديدة والإلهام حول صقل الغو. كما زاد معدل نجاح صقله بدرجة كبيرة.
“لم أكن أتوقع أن أصطدم بتربة سحابة ذات سبعة ألوان.” تنهد فانغ يوان.
لا تزال هناك اضطرابات مستمرة في الوريد الأرضي في المناطق الخمس ، حصل أسياد الغو الخالدون على المواد الخالدة و الغو الخالد ، كان وقتًا ممتعًا للغاية. ولكن بعد التفكير بعمق ، اختار فانغ يوان استكشاف السماء البيضاء السحيقة.
إذا ذهب لانتزاع موارد من خنادق الأرض من مناطق أسياد الغو الخالدين الخمس ، فسيتعين عليه إظهار نفسه وربما ينتهي به الأمر إلى القتال.
أدى تقدم كل الغو الخالد إلى زيادة قوة فانغ يوان قليلاً. لكن درجة هذه الزيادة لم تكن قادرة على تعويض الموقف من فضح أوراقه الرابحة في نهر الزمن.
فكرت الجنية زي وي في فنغ جين هوانغ.
احتاج إلى وقت لامتصاص هذه المكاسب بهدوء.
فجأة ، تسرب أثر هالة من جسد فانغ يوان.
بمجرد أن تبدأ معركة شديدة ، سيتم إنفاق جوهره الخالد من الليتشي الأبيض المتراكم من المرتبة الثامنة بشكل مكثف.
الجزء الأكثر روعة هو أن شكل السماء لم يستخدم حتى أي أثر لجوهر فانغ يوان الخالد. كانت هذه الحركة القاتلة من المرتبة التاسعة تتمتع بتفوق وقوة لا ريب فيهما! كان فانغ يوان قد هتف بالفعل بالثناء عليها عدة مرات.
كان فانغ يوان قد أخفى هالته وبدا وكأنه فان. لكن هذه الطيور الوامضة ببساطة لم تهاجمه ، لقد شعروا بالفطرة بضغط من فانغ يوان الذي يبدو غير ضار.
كان القتال مع أسياد الغو الخالدين أكثر خطورة من قتال الوحوش الشرسة.
على الرغم من أن فانغ يوان أمضى الجوهر الخالد عند استكشاف السماء البيضاء السحيقة وكانت هناك العديد من المعارك أيضًا ، إلا أنه كان يعتمد على شكل السماء ، والذي كان لديه قدرة اكتشاف دقيقة.
إذا كانت هناك وحوش مزعجة للغاية أو قوية ، فسوف يأخذ منعطفًا.
“يا للأسف أن الروح الطيفية يتم تحويله حاليًا إلى سجين. إنها حقًا مأساة ، إنه الأكثر إثارة للشفقة من بين جميع الموقرين. في الواقع ، إذا كان قد بقي ميتًا ، لكان اسمه قد ترك مجيدًا في التاريخ. الآن ، لا يمكنه حتى طلب الموت … ”
كان نطاق اكتشاف شكل السماء في السماء البيضاء السحيقة كبيرًا حقًا ويمكنه بسهولة اكتشاف العديد من الوحوش والنباتات المخفية.
لقد تقدم الإنسان كالسابق ، والمنظر الطبيعي كالسابق ، وقوة الذات ، وسحب الجبل ، وسحب المياه ، وحظ براز الكلب ، وحظ الزمن ، وغيرهم بالفعل إلى المرتبة السابعة.
بعد كل شيء ، يمكنه حتى اكتشاف مغارات السماء الخفية ، كان من الطبيعي أن يكتشف هذه الوحوش والنباتات الشرسة.
الجزء الأكثر روعة هو أن شكل السماء لم يستخدم حتى أي أثر لجوهر فانغ يوان الخالد. كانت هذه الحركة القاتلة من المرتبة التاسعة تتمتع بتفوق وقوة لا ريب فيهما! كان فانغ يوان قد هتف بالفعل بالثناء عليها عدة مرات.
كانت فوائد ضم مغارات السماء كبيرة جدًا.
تجاوز استكشاف المناطق الخمس استكشاف السماء البيضاء السحيقة من حيث الخطر والإنفاق ، ولم يكن جيدًا مثل الأخير من حيث الفوائد.
ظهرت مواد الغو والمواد الخالدة من خنادق الأرض إلى ما لا نهاية ، ولكن هذه الأشياء احتاجت إلى أسياد الغو الخالدين لترتيبها بشكل صحيح قبل تخزينها في الفتحة الخالدة.
لم تكن إدارة الفتحة الخالدة أمرًا سهلاً ، حيث كانت العديد من الموارد مترابطة أو تتأثر ببعضها البعض.
ومع ذلك ، لم يرغب فانغ يوان في تفريخها ، وبدلاً من ذلك أراد استخدام هذا البيض كمواد خالدة لاستخدامها عند صقل الغو.
نتيجة لذلك ، سيبيع معظم أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس هذه المواد الخالدة التي تم الحصول عليها من خنادق الأرض في سماء الكنوز الصفراء.
إلى جانب التقدم في الرتب من خلال الصقل ، كان فانغ يوان يعمل أيضًا على تحسين تقنيات صقل الغو.
كانت فتحاتهم الخالدة ذات مساحة محدودة ولا يمكن مقارنتها بفتحة فانغ يوان السيادية الخالدة. في كثير من الأحيان ، لم تتناسب المواد الخالدة التي حصلوا عليها مع بيئة الفتحة الخالدة.
كانت هناك ظاهرة أخرى بسبب اضطرابات العروق الأرضية التي لا تتوقف ، وكان ذلك بمثابة كنز من أعمال سماء الكنوز الصفراء ، وبصورة أدق ، زادت المعاملات بين أسياد الغو الخالدين بشكل كبير! كانت سماء الكنوز الصفراء صاخبة عشرات المرات عن ذي قبل.
“لدينا ميزة الوقت.”
إذا أراد فانغ يوان أي مواد خالدة ، فيمكنه شرائها تمامًا من سماء الكنوز الصفراء.
فكرت الجنية زي وي في فنغ جين هوانغ.
لكن مغارة السماء كانت مختلفة ، فكل مغارة سماء كان لديها بالفعل نظام بيئي كامل ومتناغم. عندما ضمها فانغ يوان ، كان ذلك سيوفر له الكثير من المتاعب ولم تكن هناك حاجة للتفكير في أي شيء. يمكنه حتى زيادة حجم الفتحة الخالدة السيادية ، كما ستزداد زراعته وعلامات الداو بدرجة كبيرة ، ويمكن حتى تخطي الكوارث والمحن.
نظرًا لأنهم احتاجوا إلى استخدام الغو الخالد من فنغ جين هوانغ ، فقد احتاجوا إلى استنتاج حركات قاتلة خالدة مناسبة لها حتى يتمكنوا من حل عالم الأحلام المحيط بقصر التنين.
كانت فوائد ضم مغارات السماء كبيرة جدًا.
خاصة في مجال صقل الغو الخالد ، لم يكن لديه الكثير من الخبرة على الإطلاق.
أما بالنسبة إلى الغو الخالد البري الذي ظهر أحيانًا من خنادق الأرض ، فقد كان فانغ يوان يشعر بالغيرة بالطبع ، لكن الغو الخالد البري هذا كان دائمًا أولوية قصوى لأسياد الغو الخالدين.
شعر فانغ يوان أنه من الأفضل بالنسبة له أن يسرق الغو الخالد للآخرين مباشرة من مغارة السماء لأنه كان لديه يد شبح اللص العظيم .
المحكمة السماوية.
تمتمت: “حركة بديل الروح القاتلة؟ يا لها من براعة! ”
لقد تقدم الإنسان كالسابق ، والمنظر الطبيعي كالسابق ، وقوة الذات ، وسحب الجبل ، وسحب المياه ، وحظ براز الكلب ، وحظ الزمن ، وغيرهم بالفعل إلى المرتبة السابعة.
توقف التشكيل الضخم ببطء ، فتحت الجنية زي وي عينيها اللتان تتألقان بضوء حاد.
احتاج إلى وقت لامتصاص هذه المكاسب بهدوء.
تمتمت: “حركة بديل الروح القاتلة؟ يا لها من براعة! ”
قبل المغادرة ، ألقت نظرة أخرى على الروح الطيفية لكنها لم تحاول إجباره على الاستسلام.
“لم أكن أتوقع أن أصطدم بتربة سحابة ذات سبعة ألوان.” تنهد فانغ يوان.
“لكن أفعالك تذهب سدى!”
على مدار هذه الأيام ، كانت الجنية زي وي تنهب بشكل متكرر ذكريات الروح الطيفية ، وتستغل مكاسبه في الزراعة طوال حياته.
في المرة الأولى التي استخدمت فيها الجنية زي وي قوة المحكمة السماوية ، تم القبض على الروح الطيفية على حين غرة وسرقت معلومات بنية باحث حقيقة الحلم الخالص.
“مستقبل العصر العظيم ينتمي إلى محكمتنا السماوية!”
لم تستطع الجنية زي وي إلا الإعجاب بموهبة الروح الطيفية الصادمة وأيضًا الاعتراف بأنه في مجال مسار الروح ، حتى لو كانت المحكمة السماوية قد بذلت بالفعل جهودًا هائلة ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على مطابقة الروح الطيفية.
“يا للأسف أن الروح الطيفية يتم تحويله حاليًا إلى سجين. إنها حقًا مأساة ، إنه الأكثر إثارة للشفقة من بين جميع الموقرين. في الواقع ، إذا كان قد بقي ميتًا ، لكان اسمه قد ترك مجيدًا في التاريخ. الآن ، لا يمكنه حتى طلب الموت … ”
“يا للأسف أن الروح الطيفية يتم تحويله حاليًا إلى سجين. إنها حقًا مأساة ، إنه الأكثر إثارة للشفقة من بين جميع الموقرين. في الواقع ، إذا كان قد بقي ميتًا ، لكان اسمه قد ترك مجيدًا في التاريخ. الآن ، لا يمكنه حتى طلب الموت … ”
بالتفكير في الروح الطيفية الذي كان لا يزال يقاوم بعناد ، صرت الجنية زي وي مرة أخرى على أسنانها بشكل مكروه.
لا تزال هناك اضطرابات مستمرة في الوريد الأرضي في المناطق الخمس ، حصل أسياد الغو الخالدون على المواد الخالدة و الغو الخالد ، كان وقتًا ممتعًا للغاية. ولكن بعد التفكير بعمق ، اختار فانغ يوان استكشاف السماء البيضاء السحيقة.
بعد كل شيء ، يمكنه حتى اكتشاف مغارات السماء الخفية ، كان من الطبيعي أن يكتشف هذه الوحوش والنباتات الشرسة.
كانت متأكدة من أن الروح الطيفية لا يزال لديه نتائج بحث مهمة عن مسار الأحلام ، والتي كانت قيادة الروح إلى الحلم.
كان القتال مع أسياد الغو الخالدين أكثر خطورة من قتال الوحوش الشرسة.
على الرغم من أن المحكمة السماوية قد فككت بالفعل معظم هذه الحركة ، إلا أنها ستظل ذات قيمة كبيرة إذا حصلت عليها المحكمة السماوية.
لسوء الحظ ، استمر الروح الطيفية في المقاومة ، على الرغم من أنه لم يستطع تحمل قوة مغارة سماء المحكمة السماوية بأكملها ، فقد كان ماكرًا للغاية ، وكان يسرب بعض المعلومات البسيطة ويتوقف لبعض الوقت.
لم تكن إدارة الفتحة الخالدة أمرًا سهلاً ، حيث كانت العديد من الموارد مترابطة أو تتأثر ببعضها البعض.
في المرة الأولى التي استخدمت فيها الجنية زي وي قوة المحكمة السماوية ، تم القبض على الروح الطيفية على حين غرة وسرقت معلومات بنية باحث حقيقة الحلم الخالص.
ولكن عندما تعافى ، تبنى الروح الطيفية استراتيجية التخلي عن المعلومات الأقل أهمية لحماية الأسرار الحقيقية ، وكان لا يزال يقاوم بحزم.
تنهد فانغ يوان ، كان ينوي التقاط هذه الطيور الوامضة ، لكن هذه الطيور الوامضة كان لها وقت استجابة سريع للغاية ولم يكن فانغ يوان أيضًا بارعًا في إخفاء هالته.
ولكن عندما تعافى ، تبنى الروح الطيفية استراتيجية التخلي عن المعلومات الأقل أهمية لحماية الأسرار الحقيقية ، وكان لا يزال يقاوم بحزم.
لم تدخر الجنية زي وي أي جهد في استنتاج الحركات القاتلة ، حتى الاستنتاج مع فنغ جين هوانغ.
ومع ذلك ، لا يهم إذا هربوا ، حتى لو هزم الطيور الوامضة ، فلن يكون من السهل تربيتها. كان طعامها عبارة عن غبار السماء البيضاء العائم الذي كان مخصصًا للسماء البيضاء السحيقة ، ولم يكن من السهل جمعها ولم تتمكن الفتحة الخالدة لسيد الغو الخالد من إنتاجها.
“لكن أفعالك تذهب سدى!”
“لدينا ميزة الوقت.”
“التحضيرات لمؤتمر مسار الصقل جارية بالفعل. سيتم استعادة غو القدر الخالد بالكامل ، في ذلك الوقت ، سيقع الروح الطيفية في مسارات القدر ولن يكون لديه أي وسيلة للهروب “.
“مستقبل العصر العظيم ينتمي إلى محكمتنا السماوية!”
أدى تقدم كل الغو الخالد إلى زيادة قوة فانغ يوان قليلاً. لكن درجة هذه الزيادة لم تكن قادرة على تعويض الموقف من فضح أوراقه الرابحة في نهر الزمن.
فكرت الجنية زي وي في فنغ جين هوانغ.
لم تستطع الجنية زي وي إلا الإعجاب بموهبة الروح الطيفية الصادمة وأيضًا الاعتراف بأنه في مجال مسار الروح ، حتى لو كانت المحكمة السماوية قد بذلت بالفعل جهودًا هائلة ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على مطابقة الروح الطيفية.
خاصة في مجال صقل الغو الخالد ، لم يكن لديه الكثير من الخبرة على الإطلاق.
بعد الحصول على معلومات بنية باحث حقيقة الحلم الخالص ، قدم دوك لونغ نتائج البحث هذه إلى فنغ جين هوانغ ، والتي يمكن اعتبارها أول نقل للمعرفة الحقيقية له. على الرغم من أن نتائج البحث هذه كانت من عمل شخص آخر.
نظرًا لأنهم احتاجوا إلى استخدام الغو الخالد من فنغ جين هوانغ ، فقد احتاجوا إلى استنتاج حركات قاتلة خالدة مناسبة لها حتى يتمكنوا من حل عالم الأحلام المحيط بقصر التنين.
لم تدخر الجنية زي وي أي جهد في استنتاج الحركات القاتلة ، حتى الاستنتاج مع فنغ جين هوانغ.
كان لدى الطيور الوامضة نظام غذائي صارم ولم يكن من السهل تربيتها. إذا كان عليه أن يربيها ، فسيتعين عليه إطلاق سراحها من وقت لآخر في السماء البيضاء السحيقة ، وكان هذا مزعجًا للغاية.
في البداية ، كان هدفها ودوك لونغ هو مساعدة فنغ جين هوانغ على النمو بشكل أسرع قليلاً. ولكن من كان يظن أنه بعد نجاح الاستنتاج ، وجدت فنغ جين هوانغ طريقة لصقل بنية باحث حقيقة الحلم الخالص.
كانت فوائد ضم مغارات السماء كبيرة جدًا.
منذ أن صقل حركة شكل السماء قبل أكثر من شهر ، كان فانغ يوان يتحرك في السماء البيضاء السحيقة.
إنشاء جسد جديد تمامًا من بنية باحث حقيقة الحلم الخالص مع عدم وجود أي من عيوبه السابقة. يمكن أن تستمر إلى أجل غير مسمى!
تمتمت: “حركة بديل الروح القاتلة؟ يا لها من براعة! ”
“موهبة الموقرين مرعبة للغاية حقًا. أمامهم ، حتى أشعر أنني مجرد شخص عادي … “تنهدت الجنية زي وي عقلياً.
على الرغم من أن المحكمة السماوية قد فككت بالفعل معظم هذه الحركة ، إلا أنها ستظل ذات قيمة كبيرة إذا حصلت عليها المحكمة السماوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
