نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1677

1677 أنا نادم على ذلك

1677 أنا نادم على ذلك

الفصل 1677: أنا نادم على ذلك

صرخ الوحش الشيطاني برأس ثور بسرعة: “لا تأتي ، لا تكن متسرعًا! ألا تريد حياة والديك؟ إذا أتيت ، فسوف أسحق رؤوس والديك مباشرة! ”

 

 

 

 

 

تنهد دوك لونغ “القدر …” بتعبير عميق ومعقد. مشى نحو صخرة وربت بجانبه ، مشيرًا إلى هونغ تينغ للحصول على مقعد.

 

 

أجاب بخفة:” أنا نادم على ذلك.”

تبع هونغ تينغ دوك لونغ وجلس متربعًا.

حتى أنه رأى ابنة سيد هذه المدينة ولعب معها عندما كانوا صغارًا.

 

 

“بنظرة.” أشار دوك لونغ إلى الصخرة التي كان يجلس عليها.

أومأ دوك لونغ برضا: “هذا جيد ، معلمك هو حارس الداو الخاص بك ، وتوجيهك نحو المسار الصحيح هو المعنى الكامن وراء وجودي.”

 

التقى زوجان من العيون مع بعضهما البعض ، وشعر كلاهما أن قلوبهما تنبض ، وانتشر جو لا يوصف بسرعة.

نظر هونغ تينغ بسرعة ، ورأى مجموعة صغيرة من النمل تتحرك بجانب الصخرة. كانت تتحرك بطريقة منظمة ، وتعود إلى عشها بالطعام.

“أنا عديم الفائدة ، أنا عديم الفائدة! لقد مررت بمحنة لكنني ورطتك! ” تم خفض رأس هونغ تينغ والدموع تنهمر على عينيه.

 

اختار هونغ تينغ المسار الزمني ، وتحت حماية دوك لونغ ، نجح في اجتياز محنة الصعود الخالد ، ليصبح سيد غو خالد من مسار الزمن.

“هذا هو القدر.” تابع دوك لونغ.

“آمن بالقدر ، اعترف بالقدر ، كل ترتيباته لها أسبابها الخاصة. تدخلنا بالقوة سيؤدي إلى مأساة وندم. تمامًا مثلما حاولت قتل شوي تو داو مبكرًا ، لكن هل تمكنت من قتله؟ ”

 

 

“…ماذاا؟”

احتفظ هو وليو شو شيان دائمًا بصحبة بعضهما البعض وكان لديهما الكثير من القواسم المشتركة. كان الأمر كما لو أنهما ولدا لبعضهما البعض ، مثل المفتاح والقفل ، كانا زوجين طبيعيين.

 

“هذا …” هونغ تينغ الآن أصبح عالقًا في معضلة.

“انظر مرة أخرى.” أشار دوك لونغ إلى السماء.

 

 

هز دوك لونغ رأسه: “لا. على الرغم من أن قوتك تجاوزت الحد ، إلا أنك واجهت جميع أنواع المواقف غير المتوقعة. في النهاية ، لم تفشل في قتله فحسب ، بل ورطت أرواح أبرياء “.

حدق هونغ تينغ في السماء ، كانت السحب بجميع أنواعها تتحرك في السماء.

 

 

 

“هذا أيضًا قدر”. قال دوك لونغ.

 

 

“معلم ، ماذا تقصد؟”

اهتز عقل هونغ تينغ كما لو كان قد فهم شيئًا ما: “معلم ، تقصد أن تقول …”

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

 

أخمد هونغ تينغ بسهولة هذا الغو الخالد البري: ” غو عظيم ، إنه في الواقع من مسار الزمن من المرتبة السابعة وهو مثالي بالنسبة لي.”

لم يكمل ، فقد اكتسب بعض الفهم لكنه لم يتمكن من التعبير عنها بالكلمات في هذا الوقت.

 

 

 

“النمل ينقل الطعام ، النحل يجمع العسل ، الرياح تهب ، السحب تطفو ، كل شيء في هذا العالم له طرقه الخاصة للمشي عليه. بالنسبة لنا ، قد يبدو أنهم لا يتبعون أي قواعد ، لكنهم في الواقع يتحركون وفقًا لقواعد الداو العظيم. ”

تشبث الزوجان العجوزان بأيدي بعضهما البعض وتوفيا في نفس الوقت.

 

 

“انظر إلى القمر والشمس ، كل يوم تشرق الشمس والقمر يغرب، القمر يشرق والشمس تغرب. انظر إلى حياة الإنسان وموته ، بغض النظر عن هويته ، سواء أكان موقرًا خالدًا أو موقرًا شيطانيًا ، سيموتون في النهاية “.

 

 

“أنا عديم الفائدة ، أنا عديم الفائدة! لقد مررت بمحنة لكنني ورطتك! ” تم خفض رأس هونغ تينغ والدموع تنهمر على عينيه.

“كل شيء قدر”.

أعطى الحب هونغ تينغ شعورًا بالرضا والنعيم لم يختبره من قبل!

 

ومع ذلك ، ابتسم هونغ تشو: “يا بني ، الحياة والموت مصيريان ، والثروة تصل إلى السماء . يجب أن يموت البشر عاجلاً أم آجلاً ، هذا العالم لديه حياة طويلة ولكن هل هناك من يستطيع أن يعيش إلى الأبد؟ لا! نحن مقدرون للموت ، لا داعي لأن تشعر بالحزن علينا. على العكس من ذلك ، يجب أن تكون سعيدًا من أجلنا. يمكن أن ينجب كلانا ابنًا مثلك ، موقرًا خالدًا في المستقبل ، كم هو شرف عظيم هذا ، سنكون بالتأكيد مدونين في التاريخ بسببك “.

“كل شخص ، كل كائن حي ، حتى كل صخرة ، كل قطرة ماء ، كل كتلة نار ، بما أنهم موجودون في هذا العالم ، سيكون لهم قيمة ومعنى في وجودهم. الخير والشر هو نفسه أيضًا ، فبدون الخير ، كيف يكون هناك شر؟ بدون شر ، لماذا الحديث عن الخير؟ ”

 

 

“ستصبح موقرًا خالدًا في المستقبل ، وهذا أيضًا ترتيب القدر. تحتاج إلى قبول ذلك ، والصعود إلى القمة خطوة بخطوة ، وقيادة المحكمة السماوية والمساهمة بحياتك في المسار الصالح “.

“كنت في عجلة من أمرك لقتل شوي تو داو ولم تدرك قيمته. منذ أن سمحت له السماء والأرض بالوجود ، هناك بالتأكيد سبب لحياته. هذا هو القدر. لدى القدر بالفعل ترتيبات لكل شيء في العالم ، كل ما في الأمر أننا لا نستطيع إلا أن نشعر قليلاً بهذا النوع من الترتيب ولا يمكننا رؤيته بوضوح “.

“ماذا تريد؟!” صاح هونغ تينغ.

 

 

“عدم القدرة على الرؤية بوضوح أمر طبيعي. قوانين السماء والأرض ، الداو العظيم للكون ، حتى لو استخدم الخالدون كل حياتهم ، فلن يكونوا قادرين على فهمها تمامًا. نحن ضعفاء جدًا ، صغيرون جدًا ، بينما السماء والأرض شاسعتان جدًا. يجب أن نبجل السماء والأرض ، ونتبع ترتيبات القدر السماوية ، ونجلب الثروة إلى العالم “.

ومع ذلك ، لم يشعر هونغ تينغ بأي مفاجأة ، فأجاب بابتسامة: “أنا زوجك المصيري ، اسمي هونغ تينغ.”

 

 

“زواج والديك كان ترتيبًا للقدر ، وكانت أعظم قيمتهما هي جلبك إلى هذا العالم.”

 

 

“ستصبح موقرًا خالدًا في المستقبل ، وهذا أيضًا ترتيب القدر. تحتاج إلى قبول ذلك ، والصعود إلى القمة خطوة بخطوة ، وقيادة المحكمة السماوية والمساهمة بحياتك في المسار الصالح “.

 

 

“انظر مرة أخرى.” أشار دوك لونغ إلى السماء.

“وأعظم قيمة لي في الحياة هي تعليمك وإرشادك نحو الطريق الصحيح. أنا … حارس الداو. ”

 

 

 

“آمن بالقدر ، اعترف بالقدر ، كل ترتيباته لها أسبابها الخاصة. تدخلنا بالقوة سيؤدي إلى مأساة وندم. تمامًا مثلما حاولت قتل شوي تو داو مبكرًا ، لكن هل تمكنت من قتله؟ ”

 

 

 

هز دوك لونغ رأسه: “لا. على الرغم من أن قوتك تجاوزت الحد ، إلا أنك واجهت جميع أنواع المواقف غير المتوقعة. في النهاية ، لم تفشل في قتله فحسب ، بل ورطت أرواح أبرياء “.

ومع ذلك ، ابتسم هونغ تشو: “يا بني ، الحياة والموت مصيريان ، والثروة تصل إلى السماء . يجب أن يموت البشر عاجلاً أم آجلاً ، هذا العالم لديه حياة طويلة ولكن هل هناك من يستطيع أن يعيش إلى الأبد؟ لا! نحن مقدرون للموت ، لا داعي لأن تشعر بالحزن علينا. على العكس من ذلك ، يجب أن تكون سعيدًا من أجلنا. يمكن أن ينجب كلانا ابنًا مثلك ، موقرًا خالدًا في المستقبل ، كم هو شرف عظيم هذا ، سنكون بالتأكيد مدونين في التاريخ بسببك “.

 

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

“فكر في الأمر مرة أخرى ، إذا كنت قد استمعت إلى ترتيبات القدر وهاجمت شوي تو داو في أضعف لحظاته ، فهل كنت لا تزال تواجه تلك الحوادث؟”

 

 

“سأخبرك ، كانت قيمة وجود شوي تو داو هي تنشيط ميراث سيد الغو الخالد هذا ، لفتح الطريق وتسليم هذا الميراث إليك.”

 

 

 

كان هونغ تينغ في حالة ذهول ، كان بلا حراك مثل التمثال.

 

“أبي أمي-!” صرخ هونغ تينغ نحو السماء.

سقط صفان واضحان من الدموع من عينيه وهو يختنق: “يا معلم ، لقد كنت مخطئًا”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا أيضًا قدر”. قال دوك لونغ.

 

 

“من الجيد معرفة أخطائك وتغييرها. في الواقع ، كان اختيارك الخاطئ هو من ترتيب القدر “. قال دوك لونغ.

“هناك أيضًا قطع من الأرض بجانب نهر الزهور العائم والتي ستصبح خصبة للغاية لأنها غارقة في دماء وجثث عدد لا يحصى من الكائنات. في المستقبل ، سيكون البشر الذين يعيشون هنا محظوظين حقًا “.

 

 

“معلم ، ماذا تقصد؟”

 

 

“كل شخص ، كل كائن حي ، حتى كل صخرة ، كل قطرة ماء ، كل كتلة نار ، بما أنهم موجودون في هذا العالم ، سيكون لهم قيمة ومعنى في وجودهم. الخير والشر هو نفسه أيضًا ، فبدون الخير ، كيف يكون هناك شر؟ بدون شر ، لماذا الحديث عن الخير؟ ”

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

 

 

 

“كل خطأ له قيمة لا تقدر بثمن لنمو الشباب. إذا استطعت استيعاب الدرس من هذا الخطأ ، والاعتراف بوجود القدر وقبوله ، فإن هذا الخطأ سيظهر قيمته. كما أن تدمير تلك القرية له قيمته! ”

“آمن بالقدر ، اعترف بالقدر ، كل ترتيباته لها أسبابها الخاصة. تدخلنا بالقوة سيؤدي إلى مأساة وندم. تمامًا مثلما حاولت قتل شوي تو داو مبكرًا ، لكن هل تمكنت من قتله؟ ”

 

 

بعد ذلك ألقى دوك لونغ نظرة عميقة على هونغ تينغ: “تلميذي ، أنت طفل موهوب وذكي ، وطفل جيد ، لكنني أشعر بالقلق لأنك تركز على المشاعر أكثر من اللازم. لديك بالفعل زراعة من المرتبة الخامسة الآن ، من بين المسارات التي ستصعد إلى الخلود ، من المحتمل أن تختار مسار الحكمة ، أليس كذلك؟ ”

 

 

“لذلك اتضح أن هذا كان ترتيب القدر. مع معركة اثنين من الوحوش القديمة المقفرة ، توسع نهر الزهور العائم بعدة أضعاف عرضه بينما تم صبغ مجرى النهر بدماء الوحوش القديمة المقفرة ، وأصبح أكثر سمكًا بكثير. من الآن فصاعدًا ، ربما لن يفيض نهر الزهور العائم مرة أخرى “.

“معلمي ، رؤيتك لا مثيل لها ، لدي بالفعل مثل هذه الأفكار ، أشعر أن مسار الحكمة مناسب للغاية بالنسبة لي.” قال هونغ تينغ بصدق.

 

 

اهتز عقل هونغ تينغ كما لو كان قد فهم شيئًا ما: “معلم ، تقصد أن تقول …”

هز دوك لونغ رأسه: “يركز مسار الحكمة على الفكر والإرادة والعاطفة. أنت تؤكد على المشاعر أكثر من اللازم ، لذا فإن دراسة العواطف لها عيوب أكثر من الفوائد التي تعود عليك. استمع إلى معلمك ، اختر مسار الزمن. عندما يمكنك مشاهدة الماضي والحاضر ، ومراقبة صعود وانحدار التاريخ ، وكل أنواع الشرف والعار ، ستفهم أن كل المشاعر والرومانسية سيتم تطهيرها بمرور الوقت. لقد تلقيت الوحي من غو القدر ، المسار الزمني يناسبك أكثر “.

كان ساكنا مثل التمثال.

 

في فتحته الخالدة ، تجمعت السماء والأرض المتبقية واندمجت ، صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة وفقًا لحالته العقلية الحالية.

فتح هونغ تينغ فمه قليلاً ، راغبًا في قول شيء ما ، لكنه أومأ برأسه في النهاية: “يلتزم التلميذ بتعاليم المعلم ويختار المسار الزمني.”

 

 

“موت ليو شو شيان لم يكن بلا معنى ، لقد كان جديرًا وقيِّمًا ، لا داعي للحزن ، تلميذي العزيز. كان هذا كل ترتيب القدر. الآن ، أنت بالفعل موقر خالد ، فالمرتبة التاسعة نادرة للغاية حتى في التاريخ الطويل للبشرية. لا يزال أمامك عمر طويل ، لقد بدأت مهمتك للتو. سوف أتخلى عن منصبي ، المحكمة السماوية بالإضافة إلى المناطق الخمس والسمائتين بحاجة إليك. هونغ تينغ ، هونغ تينغ؟ ” دعا دوك لونغ بهدوء.

أومأ دوك لونغ برضا: “هذا جيد ، معلمك هو حارس الداو الخاص بك ، وتوجيهك نحو المسار الصحيح هو المعنى الكامن وراء وجودي.”

 

 

قالت السيدة هونغ أيضًا: “يا بني ، استمع إلى والدك ، كن شخصًا جيدًا ، يجب أن تكون صالحًا.”

تقدم الوقت ببطء.

اختار هونغ تينغ المسار الزمني ، وتحت حماية دوك لونغ ، نجح في اجتياز محنة الصعود الخالد ، ليصبح سيد غو خالد من مسار الزمن.

 

 

اختار هونغ تينغ المسار الزمني ، وتحت حماية دوك لونغ ، نجح في اجتياز محنة الصعود الخالد ، ليصبح سيد غو خالد من مسار الزمن.

“أبي أمي-!” صرخ هونغ تينغ نحو السماء.

 

 

كان هونغ تينغ في حالة ذهول ، كان بلا حراك مثل التمثال.

 

 

“اللورد هونغ تينغ الخالد ، أعلن ذلك الشيطان أنه سيذبح المدينة بأكملها ما لم أعطي ابنتي له كمحظية. إنه سيد غو خالد عظيم ، نحن فانون فقط. نحن حقًا غير قادرين على فعل أي شيء ، بالنظر إلى الصداقة بيني وبين والدك ، أناشدك للقضاء على هذا الشيطان! ” قام أحد أمراء المدينة العجوز بزيارة ، راكعًا على الأرض وهو يقدم طلبه إلى هونغ تينغ.

حمل الخالد الشيطاني ذو الرأس الثور والدي هونغ تينغ في كل من يديه ، ضاحكًا بصوت عالٍ: “أيها الفتى ، أنت مغرور جدًا ، هل تريد التخلص مني؟ عندما أصبحت سيد غو خالد ، كنت لا تزال ترضع الحليب كطفل رضيع! هل أنت خائف الآن؟ ”

 

حدق هونغ تينغ في السماء ، كانت السحب بجميع أنواعها تتحرك في السماء.

تعرف عليه هونغ تينغ ، كانت مدينة اللوردات هذه قريبة من مدينة ورقة القيقب. كان لديهم تعاملات متكررة مع بعضهم البعض ، وكان لسيد هذه المدينة ووالده بالفعل صداقة حميمة.

 

 

 

حتى أنه رأى ابنة سيد هذه المدينة ولعب معها عندما كانوا صغارًا.

 

 

 

“أيها الكبير ، من فضلك انهض. سأساعد بالتأكيد ، إنه فقط … “توقف هونغ تينغ للحظة:” لم تأت الفرصة “.

 

 

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

ابتهج سيد المدينة العجوز : “بما أن رد الرب الخالد ، فإن هذا الرجل العجوز سيطمئن. أعتقد أن اللورد الخالد لن يتراجع عن كلماته! ”

 

 

 

انتظر هونغ تينغ حتى حان الوقت المناسب لقتل سيد الغو الخالد الشيطاني.

رافقت ليو شو شيان هونغ تينغ على طول الطريق إلى المرتبة الثامنة ، قمة الرتبة الثامنة ، وأخيرًا إلى المرتبة التاسعة في عالم الموقر!

 

 

هاجم بعزم وقتل هذا الشيطان بسهولة.

“لا تتفاجئي ، لقاءنا هنا حسمه القدر”.

 

“أبي أمي-!” صرخ هونغ تينغ نحو السماء.

ومع ذلك ، كان سيد المدينة العجوز راكعًا على الأرض ، يحدق في المدينة المليئة بالحطام والجثث وهو يصرخ في حزن: “هذا الشيطان الملعون مات أخيرًا! ابنتي الطيبة ، سكان مدينتي ، يمكنكم أن ترقدوا بسلام الآن ، لقد تم الانتقام لكراهيتكم !! ”

 

 

 

رفع هونغ تينغ رأسه ببطء ، ولم ينظر إلى دوك لونغ ، وكانت نظرته لا تزال على جثة ليو شو شيان الجليدية.

 

 

“التلميذ يدفع الاحترام للمعلم. أتساءل ما هي المسألة التي دعاني من أجلها المعلم؟ ” ذهب هونغ تينغ إلى دوك لونغ.

 

 

“كل خطأ له قيمة لا تقدر بثمن لنمو الشباب. إذا استطعت استيعاب الدرس من هذا الخطأ ، والاعتراف بوجود القدر وقبوله ، فإن هذا الخطأ سيظهر قيمته. كما أن تدمير تلك القرية له قيمته! ”

“تلميذ ، معلمك استشعر القدر. نهر الزهرة العائم على وشك أن يفيض ، قناة النهر تباعدت. أريدك أن تذهب لإنقاذ الناس. تذكر ، لا تتحرك مبكرًا ، لا يمكنك القيام بذلك إلا بعد ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ “. أوعز دوك لونغ بعناية.

كان هونغ تينغ في حالة ذهول ، كان بلا حراك مثل التمثال.

 

اجتذبت هالة الغو الخالد البري اثنين من الوحوش القديمة المقفرة.

“نعم معلمي.”

“من الجيد معرفة أخطائك وتغييرها. في الواقع ، كان اختيارك الخاطئ هو من ترتيب القدر “. قال دوك لونغ.

 

 

جاء هونغ تينغ إلى ضفة نهر الزهرة العائمة ونظر إلى مياه النهر المغمورة ، وأجبرت كائنات حية لا حصر لها على أن تصبح بلا مأوى ، بينما كانت العديد من الجثث الغارقة تطفو على السطح.

تعرف عليه هونغ تينغ ، كانت مدينة اللوردات هذه قريبة من مدينة ورقة القيقب. كان لديهم تعاملات متكررة مع بعضهم البعض ، وكان لسيد هذه المدينة ووالده بالفعل صداقة حميمة.

 

 

كبح عواطفه بالقوة وانتظر ثلاثة أيام وثلاث ليال. لكن في ذلك الوقت ، وجد أنه لم يكن بحاجة حتى إلى التحرك ، فقد تراجعت مياه النهر من تلقاء نفسها ، وظهرت المستنقعات في العديد من المناطق.

تقدم الوقت ببطء.

 

غو الندم المرتبة الثامنة !

ظهرت هالة الغو الخالد البري ولم تكن في الواقع بعيدة عن هونغ تينغ.

“وأعظم قيمة لي في الحياة هي تعليمك وإرشادك نحو الطريق الصحيح. أنا … حارس الداو. ”

 

حمل الخالد الشيطاني ذو الرأس الثور والدي هونغ تينغ في كل من يديه ، ضاحكًا بصوت عالٍ: “أيها الفتى ، أنت مغرور جدًا ، هل تريد التخلص مني؟ عندما أصبحت سيد غو خالد ، كنت لا تزال ترضع الحليب كطفل رضيع! هل أنت خائف الآن؟ ”

أخمد هونغ تينغ بسهولة هذا الغو الخالد البري: ” غو عظيم ، إنه في الواقع من مسار الزمن من المرتبة السابعة وهو مثالي بالنسبة لي.”

“سأخبرك ، كانت قيمة وجود شوي تو داو هي تنشيط ميراث سيد الغو الخالد هذا ، لفتح الطريق وتسليم هذا الميراث إليك.”

 

 

عواء!

“وأعظم قيمة لي في الحياة هي تعليمك وإرشادك نحو الطريق الصحيح. أنا … حارس الداو. ”

 

 

اجتذبت هالة الغو الخالد البري اثنين من الوحوش القديمة المقفرة.

 

 

تحت غروب الشمس ، رأى ليو شو شيان لأول مرة.

تحول تعبير هونغ تينغ إلى احتفال حيث أخفى نفسه. لقد انتظر هذين الوحشين القديمين المقفرين ليقتل كل منهما الآخر. بعد وفاة أحدهما وإصابة آخر ، قام بخطوته ، حيث تمكن من الحصول على جثتي الوحشين بسهولة.

 

 

ومع ذلك ، ابتسم هونغ تشو: “يا بني ، الحياة والموت مصيريان ، والثروة تصل إلى السماء . يجب أن يموت البشر عاجلاً أم آجلاً ، هذا العالم لديه حياة طويلة ولكن هل هناك من يستطيع أن يعيش إلى الأبد؟ لا! نحن مقدرون للموت ، لا داعي لأن تشعر بالحزن علينا. على العكس من ذلك ، يجب أن تكون سعيدًا من أجلنا. يمكن أن ينجب كلانا ابنًا مثلك ، موقرًا خالدًا في المستقبل ، كم هو شرف عظيم هذا ، سنكون بالتأكيد مدونين في التاريخ بسببك “.

“رائع رائع.” بالنظر إلى آثار ساحة المعركة ، أدرك هونغ تينغ فجأة.

تعرف عليه هونغ تينغ ، كانت مدينة اللوردات هذه قريبة من مدينة ورقة القيقب. كان لديهم تعاملات متكررة مع بعضهم البعض ، وكان لسيد هذه المدينة ووالده بالفعل صداقة حميمة.

 

“بنظرة.” أشار دوك لونغ إلى الصخرة التي كان يجلس عليها.

“لذلك اتضح أن هذا كان ترتيب القدر. مع معركة اثنين من الوحوش القديمة المقفرة ، توسع نهر الزهور العائم بعدة أضعاف عرضه بينما تم صبغ مجرى النهر بدماء الوحوش القديمة المقفرة ، وأصبح أكثر سمكًا بكثير. من الآن فصاعدًا ، ربما لن يفيض نهر الزهور العائم مرة أخرى “.

 

 

عواء!

“هناك أيضًا قطع من الأرض بجانب نهر الزهور العائم والتي ستصبح خصبة للغاية لأنها غارقة في دماء وجثث عدد لا يحصى من الكائنات. في المستقبل ، سيكون البشر الذين يعيشون هنا محظوظين حقًا “.

“من الجيد معرفة أخطائك وتغييرها. في الواقع ، كان اختيارك الخاطئ هو من ترتيب القدر “. قال دوك لونغ.

 

 

رفع هونغ تينغ رأسه ببطء ، ولم ينظر إلى دوك لونغ ، وكانت نظرته لا تزال على جثة ليو شو شيان الجليدية.

 

 

“الوحش الشيطاني برأس ثور ، اترك والدي الآن ، وإلا فسوف أجعلك تعاني من مصير أسوأ من الموت!” حدق هونغ تينغ بشراسة في الخالد الشيطاني ذي الرأس الثور.

“سأخبرك ، كانت قيمة وجود شوي تو داو هي تنشيط ميراث سيد الغو الخالد هذا ، لفتح الطريق وتسليم هذا الميراث إليك.”

 

“لا فائدة ، لقد صدمتني المحنة. إن ترك أثر لروحي لإلقاء نظرة أخيرة عليك هو بالفعل ثروة هائلة. كيف يمكنني أن أطلب المزيد؟ ” ابتسمت ليو شو شيان.

حمل الخالد الشيطاني ذو الرأس الثور والدي هونغ تينغ في كل من يديه ، ضاحكًا بصوت عالٍ: “أيها الفتى ، أنت مغرور جدًا ، هل تريد التخلص مني؟ عندما أصبحت سيد غو خالد ، كنت لا تزال ترضع الحليب كطفل رضيع! هل أنت خائف الآن؟ ”

صرخ الوحش الشيطاني برأس ثور بسرعة: “لا تأتي ، لا تكن متسرعًا! ألا تريد حياة والديك؟ إذا أتيت ، فسوف أسحق رؤوس والديك مباشرة! ”

 

 

كان على هونغ تينغ كبح جماح نفسه ولم يكن بإمكانه إلا الصراخ بغضب.

 

 

 

صرخ الوحش الشيطاني برأس ثور بسرعة: “لا تأتي ، لا تكن متسرعًا! ألا تريد حياة والديك؟ إذا أتيت ، فسوف أسحق رؤوس والديك مباشرة! ”

أخمد هونغ تينغ بسهولة هذا الغو الخالد البري: ” غو عظيم ، إنه في الواقع من مسار الزمن من المرتبة السابعة وهو مثالي بالنسبة لي.”

 

التقى زوجان من العيون مع بعضهما البعض ، وشعر كلاهما أن قلوبهما تنبض ، وانتشر جو لا يوصف بسرعة.

“ماذا تريد؟!” صاح هونغ تينغ.

 

 

تم خفض رأس هونغ تينغ وانحنى ظهره بعمق مثل رجل عجوز ، غطى وجهه بظل ثقيل.

ابتسم الشيطان برأس الثور ابتسامة خبيثة: “الآن نحن نتحدث. ما دمت تسلم غو العمر خاصتي، سأعيد والديك إليك. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فليس لدي سوى أيام قليلة لأعيشها على أي حال ، سأموت مع والديك “.

 

 

 

أصيب هونغ تينغ بالدوار على الفور.

 

 

 

وفقًا لترتيبات القدر ، يجب أن يذهب غو العمر البري هذان في الواقع إلى الشيطان برأس الثور. لكن هونغ تينغ رأى والديه يشيخان ويبلغان حد حياتهما ، لذلك استولى على كلا غو العمر من دون أن يخبر دوك لونغ. من كان يظن أن الشيطان برأس الثور سيأتي ويجلب كارثة لوالديه!

 

 

أصيب هونغ تينغ بالدوار على الفور.

في لحظة ، أصبح وجه هونغ تينغ شاحبًا بشكل قاتل وامتلأت جبهته بالعرق البارد: “لقد استخدمت بالفعل غو العمر.”

 

 

حب من اول نظرة.

“أعلم ، لقد استخدمتهما على والديك!” لم يتفاجأ شيطان الثور: “لكن ، أنت تلميذ دوك لونغ ، الموقر الخالد المستقبلي الذي سيقود المحكمة السماوية. لا أعتقد أن خزانة المحكمة السماوية ليس لديها أي غو عمر . أحضر ثلاثمائة عام ، لا ، ثلاثة آلاف عام من غو العمر وسأطلق سراح والديك! ”

“انظر إلى القمر والشمس ، كل يوم تشرق الشمس والقمر يغرب، القمر يشرق والشمس تغرب. انظر إلى حياة الإنسان وموته ، بغض النظر عن هويته ، سواء أكان موقرًا خالدًا أو موقرًا شيطانيًا ، سيموتون في النهاية “.

 

 

“هذا …” هونغ تينغ الآن أصبح عالقًا في معضلة.

أجاب بخفة:” أنا نادم على ذلك.”

 

جاء هونغ تينغ إلى ضفة نهر الزهرة العائمة ونظر إلى مياه النهر المغمورة ، وأجبرت كائنات حية لا حصر لها على أن تصبح بلا مأوى ، بينما كانت العديد من الجثث الغارقة تطفو على السطح.

في النهاية ، من خلال التقلبات والمنعطفات ، أجبر أخيرًا الشيطان برأس الثور على التراجع. لكن والديه أصيبا بجروح غير قابلة للشفاء ، حتى الأساليب الخالدة لم تستطع شفائهما.

 

 

 

“أبي ، أمي ، لقد آذيتكما! إذا لم آخذ غو العمر من أجلكمت ، فلا يزال لديكما عدة سنوات متبقية! ” ركع هونغ تينغ وبكى.

 

 

أصيب دوك لونغ بجروح بالغة بسبب هذا ، ولقي العديد من أعضاء المحكمة السماوية من أسياد الغو الخالدين حتفهم ، بينما حمل هونغ تينغ جسد ليو شو شيان المتجمد تدريجيًا والدموع على وجهه.

ومع ذلك ، ابتسم هونغ تشو: “يا بني ، الحياة والموت مصيريان ، والثروة تصل إلى السماء . يجب أن يموت البشر عاجلاً أم آجلاً ، هذا العالم لديه حياة طويلة ولكن هل هناك من يستطيع أن يعيش إلى الأبد؟ لا! نحن مقدرون للموت ، لا داعي لأن تشعر بالحزن علينا. على العكس من ذلك ، يجب أن تكون سعيدًا من أجلنا. يمكن أن ينجب كلانا ابنًا مثلك ، موقرًا خالدًا في المستقبل ، كم هو شرف عظيم هذا ، سنكون بالتأكيد مدونين في التاريخ بسببك “.

 

 

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

قالت السيدة هونغ أيضًا: “يا بني ، استمع إلى والدك ، كن شخصًا جيدًا ، يجب أن تكون صالحًا.”

 

 

نظر هونغ تينغ بسرعة ، ورأى مجموعة صغيرة من النمل تتحرك بجانب الصخرة. كانت تتحرك بطريقة منظمة ، وتعود إلى عشها بالطعام.

تشبث الزوجان العجوزان بأيدي بعضهما البعض وتوفيا في نفس الوقت.

 

 

 

“أبي أمي-!” صرخ هونغ تينغ نحو السماء.

 

 

وفقًا لترتيبات القدر ، يجب أن يذهب غو العمر البري هذان في الواقع إلى الشيطان برأس الثور. لكن هونغ تينغ رأى والديه يشيخان ويبلغان حد حياتهما ، لذلك استولى على كلا غو العمر من دون أن يخبر دوك لونغ. من كان يظن أن الشيطان برأس الثور سيأتي ويجلب كارثة لوالديه!

كان على هونغ تينغ كبح جماح نفسه ولم يكن بإمكانه إلا الصراخ بغضب.

 

في هذه اللحظة ، يبدو أنه فقد كل علامات الحياة.

تراكم الضوء الساطع في عيون هونغ تينغ. مع مرور الوقت ، جعلته الخبرة والنضج مليئًا بالكاريزما الرجولية.

كشفت ليو شو شيان تعبيرًا غريبًا ، سألت بهدوء: “من أنت؟”

 

 

أضاءت شمس الغروب على التل الأخضر المورق.

صرخ الوحش الشيطاني برأس ثور بسرعة: “لا تأتي ، لا تكن متسرعًا! ألا تريد حياة والديك؟ إذا أتيت ، فسوف أسحق رؤوس والديك مباشرة! ”

 

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

تحت غروب الشمس ، رأى ليو شو شيان لأول مرة.

 

 

التقى زوجان من العيون مع بعضهما البعض ، وشعر كلاهما أن قلوبهما تنبض ، وانتشر جو لا يوصف بسرعة.

التقى زوجان من العيون مع بعضهما البعض ، وشعر كلاهما أن قلوبهما تنبض ، وانتشر جو لا يوصف بسرعة.

 

 

 

حب من اول نظرة.

 

 

كان هذا الغو على شكل حريش ، وكان جسمه كله أبيض شاحبًا مثل الورق. على عكس مئويات الأقدام ، تم استبدال أرجلها بمائة مستشعر. كان كل مستشعر شفافًا ، يطفو بلطف في الهواء ، ويثير القلوب ويثير باستمرار أعمق مشاعر الندم.

كشفت ليو شو شيان تعبيرًا غريبًا ، سألت بهدوء: “من أنت؟”

رافقت ليو شو شيان هونغ تينغ على طول الطريق إلى المرتبة الثامنة ، قمة الرتبة الثامنة ، وأخيرًا إلى المرتبة التاسعة في عالم الموقر!

 

 

ومع ذلك ، لم يشعر هونغ تينغ بأي مفاجأة ، فأجاب بابتسامة: “أنا زوجك المصيري ، اسمي هونغ تينغ.”

 

 

أمسك ليو شو شيان بإحكام ، وقال مرارًا وتكرارًا: “لا تتركيني ، لا تتركيني ، أتوسل إليك ، أرجوك احيي!”

دهشت ليو شو شيان: “أنت الموقر الخالد المستقبلي؟”

أصيب هونغ تينغ بالدوار على الفور.

 

تعرف عليه هونغ تينغ ، كانت مدينة اللوردات هذه قريبة من مدينة ورقة القيقب. كان لديهم تعاملات متكررة مع بعضهم البعض ، وكان لسيد هذه المدينة ووالده بالفعل صداقة حميمة.

“لا تتفاجئي ، لقاءنا هنا حسمه القدر”.

 

 

أعطى الحب هونغ تينغ شعورًا بالرضا والنعيم لم يختبره من قبل!

 

 

 

احتفظ هو وليو شو شيان دائمًا بصحبة بعضهما البعض وكان لديهما الكثير من القواسم المشتركة. كان الأمر كما لو أنهما ولدا لبعضهما البعض ، مثل المفتاح والقفل ، كانا زوجين طبيعيين.

 

 

 

جابا العالم معًا ، وتحدثا وتناولا العشاء تحت القمر. كانت لديهما كيمياء رائعة ، يمكن لإشارة العين لبعضهما أن تعبر عن قلبهما الداخلي وحتى تنقل كل نواياهما إلى ذهن الآخر. لقد كانا زوجين خالدين حقًا ، يعيشان معًا لمئات السنين. لقد دعما بعضهما البعض في طريق الزراعة ، ولم يكن هناك قتال واحد أو لحظة غضبا فيها من بعضهما البعض.

 

 

 

رافقت ليو شو شيان هونغ تينغ على طول الطريق إلى المرتبة الثامنة ، قمة الرتبة الثامنة ، وأخيرًا إلى المرتبة التاسعة في عالم الموقر!

 

 

 

كانت المحنة لا يمكن تصورها ، لكن هونغ تينغ نجح في النهاية.

 

 

“رائع رائع.” بالنظر إلى آثار ساحة المعركة ، أدرك هونغ تينغ فجأة.

أصيب دوك لونغ بجروح بالغة بسبب هذا ، ولقي العديد من أعضاء المحكمة السماوية من أسياد الغو الخالدين حتفهم ، بينما حمل هونغ تينغ جسد ليو شو شيان المتجمد تدريجيًا والدموع على وجهه.

“زواج والديك كان ترتيبًا للقدر ، وكانت أعظم قيمتهما هي جلبك إلى هذا العالم.”

 

أخمد هونغ تينغ بسهولة هذا الغو الخالد البري: ” غو عظيم ، إنه في الواقع من مسار الزمن من المرتبة السابعة وهو مثالي بالنسبة لي.”

أمسك ليو شو شيان بإحكام ، وقال مرارًا وتكرارًا: “لا تتركيني ، لا تتركيني ، أتوسل إليك ، أرجوك احيي!”

دهشت ليو شو شيان: “أنت الموقر الخالد المستقبلي؟”

 

 

“لا فائدة ، لقد صدمتني المحنة. إن ترك أثر لروحي لإلقاء نظرة أخيرة عليك هو بالفعل ثروة هائلة. كيف يمكنني أن أطلب المزيد؟ ” ابتسمت ليو شو شيان.

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

 

 

“أنا عديم الفائدة ، أنا عديم الفائدة! لقد مررت بمحنة لكنني ورطتك! ” تم خفض رأس هونغ تينغ والدموع تنهمر على عينيه.

في فتحته الخالدة ، تجمعت السماء والأرض المتبقية واندمجت ، صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة وفقًا لحالته العقلية الحالية.

 

 

“لا ، هونغ تينغ. كان من الممكن فقط أن يتم حظر تلك المحنة من خلال جسدي الخاص. حتى لو ضحيت بحياتك ، كنت ستفشل فقط. لقد ولدت مع واحدة من البنيات العشر المتطرفة وواجهتك ، كان كل شيء ترتيب القدر. في لحظتك القاتلة ، فهمت فجأةً أعظم معنى لحياتي ، وهو حمايتك ، ومنع المحنة من أجلك ومساعدتك على الصعود إلى منصب الموقر الخالد! الآن … لقد أنجزتها “.

صرخ الوحش الشيطاني برأس ثور بسرعة: “لا تأتي ، لا تكن متسرعًا! ألا تريد حياة والديك؟ إذا أتيت ، فسوف أسحق رؤوس والديك مباشرة! ”

 

 

“لا لا! شيان إر ، أفضل ألا أكون موقرًا خالدًا ، أريدك فقط أن تحيي ، أريدك فقط أن تحيي! ” زأر هونغ تينغ عاجزًا ، وكان جسده يرتجف وكانت دموعه تتساقط.

 

 

“اللورد هونغ تينغ الخالد ، أعلن ذلك الشيطان أنه سيذبح المدينة بأكملها ما لم أعطي ابنتي له كمحظية. إنه سيد غو خالد عظيم ، نحن فانون فقط. نحن حقًا غير قادرين على فعل أي شيء ، بالنظر إلى الصداقة بيني وبين والدك ، أناشدك للقضاء على هذا الشيطان! ” قام أحد أمراء المدينة العجوز بزيارة ، راكعًا على الأرض وهو يقدم طلبه إلى هونغ تينغ.

“كل شيء وكل شخص في هذا العالم له مصيره الخاص ، إنه ثابت. هونغ تينغ ، لا يمكنك امتلاك مثل هذه الأفكار ، تحتاج إلى العيش بشكل صحيح ، مصيرك هو أن تصبح موقرًا خالداً ، وتقود المحكمة السماوية وتنشر مجد المسار الصالح في جميع أنحاء المناطق الخمس … هل تعلم؟ كنت دائمًا أرغب في رؤية هذا المشهد ، وأقف بجانبك وأرافقك وأنت تجلب الثروة إلى العالم بقوة لا تقهر. لسوء الحظ ، لن أتمكن من رؤيته … ”

 

 

ومع ذلك ، كان سيد المدينة العجوز راكعًا على الأرض ، يحدق في المدينة المليئة بالحطام والجثث وهو يصرخ في حزن: “هذا الشيطان الملعون مات أخيرًا! ابنتي الطيبة ، سكان مدينتي ، يمكنكم أن ترقدوا بسلام الآن ، لقد تم الانتقام لكراهيتكم !! ”

سقطت قوة حياة ليو شو شيان تدريجياً ، حتى ماتت.

“لا ، هونغ تينغ. كان من الممكن فقط أن يتم حظر تلك المحنة من خلال جسدي الخاص. حتى لو ضحيت بحياتك ، كنت ستفشل فقط. لقد ولدت مع واحدة من البنيات العشر المتطرفة وواجهتك ، كان كل شيء ترتيب القدر. في لحظتك القاتلة ، فهمت فجأةً أعظم معنى لحياتي ، وهو حمايتك ، ومنع المحنة من أجلك ومساعدتك على الصعود إلى منصب الموقر الخالد! الآن … لقد أنجزتها “.

 

“الوحش الشيطاني برأس ثور ، اترك والدي الآن ، وإلا فسوف أجعلك تعاني من مصير أسوأ من الموت!” حدق هونغ تينغ بشراسة في الخالد الشيطاني ذي الرأس الثور.

تم خفض رأس هونغ تينغ وانحنى ظهره بعمق مثل رجل عجوز ، غطى وجهه بظل ثقيل.

 

 

 

في هذه اللحظة ، يبدو أنه فقد كل علامات الحياة.

 

 

 

كان ساكنا مثل التمثال.

رفع هونغ تينغ رأسه ببطء ، ولم ينظر إلى دوك لونغ ، وكانت نظرته لا تزال على جثة ليو شو شيان الجليدية.

 

في فتحته الخالدة ، تجمعت السماء والأرض المتبقية واندمجت ، صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة وفقًا لحالته العقلية الحالية.

في فتحته الخالدة ، تجمعت السماء والأرض المتبقية واندمجت ، صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة وفقًا لحالته العقلية الحالية.

 

 

 

كان هذا الغو على شكل حريش ، وكان جسمه كله أبيض شاحبًا مثل الورق. على عكس مئويات الأقدام ، تم استبدال أرجلها بمائة مستشعر. كان كل مستشعر شفافًا ، يطفو بلطف في الهواء ، ويثير القلوب ويثير باستمرار أعمق مشاعر الندم.

“آمن بالقدر ، اعترف بالقدر ، كل ترتيباته لها أسبابها الخاصة. تدخلنا بالقوة سيؤدي إلى مأساة وندم. تمامًا مثلما حاولت قتل شوي تو داو مبكرًا ، لكن هل تمكنت من قتله؟ ”

 

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

غو الندم المرتبة الثامنة !

“نحن جميعًا تحت ترتيبات القدر ، كنت تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر ، لكن فكرتك كانت أيضًا من ترتيب القدر. لست بحاجة للشعور بالذنب ، يجب أن تفهم نية القدر. هل تعتقد أن خيارك الخاطئ كان بلا قيمة؟ خاطئ.”

 

 

“سعال ، سعال ، سعال.” سعل دوك لونغ عدة مرات من الدم ، ووقف بالقوة وسار إلى جانب هونغ تينغ.

 

 

تحت غروب الشمس ، رأى ليو شو شيان لأول مرة.

“موت ليو شو شيان لم يكن بلا معنى ، لقد كان جديرًا وقيِّمًا ، لا داعي للحزن ، تلميذي العزيز. كان هذا كل ترتيب القدر. الآن ، أنت بالفعل موقر خالد ، فالمرتبة التاسعة نادرة للغاية حتى في التاريخ الطويل للبشرية. لا يزال أمامك عمر طويل ، لقد بدأت مهمتك للتو. سوف أتخلى عن منصبي ، المحكمة السماوية بالإضافة إلى المناطق الخمس والسمائتين بحاجة إليك. هونغ تينغ ، هونغ تينغ؟ ” دعا دوك لونغ بهدوء.

دهشت ليو شو شيان: “أنت الموقر الخالد المستقبلي؟”

 

 

رفع هونغ تينغ رأسه ببطء ، ولم ينظر إلى دوك لونغ ، وكانت نظرته لا تزال على جثة ليو شو شيان الجليدية.

 

 

 

أجاب بخفة:” أنا نادم على ذلك.”

 

ومع ذلك ، لم يشعر هونغ تينغ بأي مفاجأة ، فأجاب بابتسامة: “أنا زوجك المصيري ، اسمي هونغ تينغ.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط