نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1673

1673 غو يوي فانغ يوان

1673 غو يوي فانغ يوان

الفصل 1673: غو يوي فانغ يوان

كان هذا فسادًا.

 

 

 

يجب أن تكون التطلعات عملية ويتطلب الوصول إليها جهدًا.

 

من سيفوز ، من سيخسر ، فقط الجنة تعلم.

حياة فانغ يوان الأولى منذ خمسمائة عام.

من سيفوز ، من سيخسر ، فقط الجنة تعلم.

 

“لا ، ليس الجشع. إنه طموحي! ” في كثير من الأحيان ، كان زعيم قبيلة مد الصقيع يصرخ بهذا داخليًا.

حفل إله البحر.

 

 

ساذج؟

 

 

 

في مواجهة الخطاب الطويل لزعيم قبيلة مد الصقيع ، سقط فانغ يوان في الصمت.

 

 

 

لكنه صمت لفترة وجيزة فقط قبل أن يضحك وينقل صوته: “هل تعتقد أنني لست على علم بما قلته؟ هل تعتقد أنني شاب عديم الخبرة؟ لا ، أنا أفهم كل هذه الحيل بوضوح في الحقيقة. أنا أعرف هذه الحقائق وقبلتها “.

في هذه اللحظة ، تم رفع صورة السيد تشو بشكل لا نهائي في قلبها ، وكان هناك قمر ونسيم خفيف في الخلفية مع ضباب خافت.

 

ابتسم الأب وأومأ برأسه بخفة!

أُجبر فانغ يوان على مغادرة جبل تشينغ ماو ، وتجول في الحدود الجنوبية قبل الذهاب إلى الصحراء الغربية ثم إلى البحر الشرقي. كافح عند حدود الموت ، كان عليه أن يقلق بشأن واحد أو اثنين من الأحجار البدائية. كان عليه أن ينحني ويتذلل أمام القوي وهذه الحياة المعدمة. كان قد اكتسب مرة واحدة أيضًا مكانة عالية ، حيث كان يستمع إلى تقارير من مرؤوسيه أثناء شرب الشاي.

 

 

 

لقد كان متواضعا ، كان مجيدا ، كان نبيلا ، كان عاديا.

 

 

 

بالنظر إلى حياته على الأرض والتجارب بعد عبوره إلى هذا العالم ، كانت رؤيته بالفعل تتجاوز الأشخاص العاديين ، وكانت تجاربه وفيرة ، وكان على دراية كبيرة.

في مواجهة الخطاب الطويل لزعيم قبيلة مد الصقيع ، سقط فانغ يوان في الصمت.

 

كيف يمكن لمثل هذا الشخص ألا يفهم هذه الأمور الدنيوية؟

 

 

 

شعر زعيم قبيلة مد الصقيع بالإحباط ، فأجاب بسرعة: “بما أنك تعرف هذه الحقائق ، فعليك أن تعلم أنك تخاطر كثيرًا الآن! هذه هي معركتنا السياسية الداخلية بين الحوريات ، ماذا تفعل ، يا سيد الغو الفاني الضعيف بالتدخل؟ هل تحب شي هان مو؟ أستطيع أن أضمن أنه بعد الانتهاء من هذا الأمر ، سأهدي لك العديد من حوريات البحر الجميلات! لا تشك في إخلاصي ، يمكنني أن أقسم لإله البحر! ”

 

 

طالما استخدم سلسلة من الأساليب السياسية مثل التلاعب السري ، والمناهج غير المباشرة ، والتهديدات وما إلى ذلك ، يمكنه تحقيق تطلعاته.

“لا داعي للشك في صدق حوري يقسم لإله البحر. لكن … “تابع فانغ يوان:” على الرغم من أنني أقبل هذه الحقائق ، فإن هذا لا يعني أنني أحبها. هل تعتقد أنني أحب شي هان مو؟ لا ، لا ، أريد فقط مساعدتها. لماذا أتحمل مثل هذه المخاطر لمساعدتها؟ لأن لدي مبدئي الخاص ، يجب رد الجميل ، ويجب إعادة الكراهية “.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كيف يمكن لمثل هذا الشخص ألا يفهم هذه الأمور الدنيوية؟

 

أي إنسان لم تكن حياته مليئة بمثل هذه التطلعات ؟!

“لقد استخدمت غو العمر ، لقد عشت أطول بكثير مما تتخيله. كنت أتمنى عمراً طويلاً من قبل ، لكن الآن تعبت من هذا الفكر. أصبحت الحياة مملة بشكل متزايد. في بعض الأحيان ، لا تكون الوجهة النهائية للرحلة مهمة ، فالشيء المهم هو عملية الرحلة وكيف تشعر أثناء الرحلة “.

 

 

فتح زعيم قبيلة مد الصقيع عينيه قسريًا على هذه الكلمات ، وكان من الصعب عليه فهم طريقة حياة فانغ يوان: “أنت تقول إن منصب القديسة ليس مهمًا ، الشيء المهم هو مساعدة شي هان مو في هذه المسابقة؟ ”

 

 

البحر الأزرق يضحك ، والأمواج تتصاعد. الانجراف مع الأمواج ، والاهتمام اليوم واحد.

“صحيح ، ولكن لا يزال هناك المزيد. لقد تحدثت عن الجانب المظلم للسياسة ووعدت بأن تقدم لي حوريات البحر الجميلات، وكلاهما ليس له أهمية بالنسبة لي. اسمح لي أن أضعها على هذا النحو حتى تفهم قليلاً ، لقد عشت طويلاً بما يكفي لدرجة أنني سئمت بالفعل من ارتداء قناع للعيش. الموت ليس مخيفًا بالنسبة لي على الإطلاق. في الوقت الحالي ، أريد فقط أن أعيش باستخدام أصدق مشاعري ورغباتي ، وسأحقق أهدافي بطريقتي الخاصة. فقط من خلال العيش بهذه الطريقة يمكنني أن أشعر بإثارة الحياة والرغبة في العيش! ”

سيكون هناك بعض الفساد إلى حد ما. حتى لو لم تكن الشيخ الأكبر نفسها فاسدة ، فماذا عن مرؤوسيها؟ اطفالها؟ كان الأمر مجرد أنهم لم يكونوا فاسدين بشدة مثل زعيم قبيلة مد الصقيع.

 

لا ، لم يكن هذا صحيحًا تمامًا. يعتقد زعيم قبيلة مد الصقيع أن فانغ يوان كان يحب الثروة والجمال والسلطة والشهرة أيضًا ، لكنه أحب أن يعيش بمشاعره أكثر! كان هذا طموحه.

كان زعيم قبيلة مد الصقيع مذهولًا ومصعوقًا ، وفهم أخيرًا وهو يصرخ: “هذا كل شيء ، أنت مجنون! لقد قلت الكثير لكنه ليس أكثر من القول إنك عشت طويلاً بما يكفي ولا تريد أن تعيش بعد الآن! لذا ، هذا إذا كنت سيد غو خالد ، لكنك ، مجرد سيد غو من الرتبة الثالثة ، تريد أن تعيش حياتك بطريقتك الخاصة؟ أنت تحلم!”

بالعودة إلى الحاضر.

 

البحر الأزرق يضحك ، والأمواج تتصاعد. الانجراف مع الأمواج ، والاهتمام اليوم واحد.

ابتسم فانغ يوان: “هل تعتقد أن أن تصبح سيد غو خالد يمكن أن يسمح للناس بالعيش وفقًا لإرادتهم؟ العيش بدون قناع؟ مكان مع الناس فيه مجتمع وصراع. البقاء والعيش شيئان مختلفان. الطريقة التي تريد أن تعيش بها لا يجب أن تعتمد على قوتك ومستوى تنميتك ، ولكن على قلبك. ”

شعر زعيم قبيلة مد الصقيع بعجز عميق في نفس الوقت.

 

 

بعد توقف قصير ، تابع فانغ يوان: “في الواقع ، القوة المنخفضة مثيرة للاهتمام أيضًا. عندما تعيش بدون قناع ، ستسمح لك القوة المنخفضة بمواجهة المزيد من صعوبات وتحديات الواقع ؛ تجاوز هذه الصعوبات ، واجه هذه التحديات ، وستصبح الحياة أكثر روعة “.

 

 

لم يكن من السهل على الناس أن يعيشوا في هذا العالم!

وقف زعيم قبيلة “مد الصقيع” مذهولاً ، وعيناه وفمه مفتوحتان على مصراعيهما لأنه لم يكن قادراً على قول أي شيء!

كان هذا شيطانًا!

 

 

تحرك بصره عبر حشد من الناس ، وهبط على فانغ يوان ، ورأى ابتسامة طفيفة. القشعريرة سرت في قلبه: هذا الشخص لديه مثل هذه الأفكار الغريبة والمنحرفة التي تختلف عن المنطق الشائع ، لديه ميل نحو تدمير الذات. من المحتمل أنه تحول إلى شيطاني!

 

 

سارت شي هان مو و فانغ يوان إلى المسرح معًا.

لا يهم إذا لم يلتزم بالقواعد ، فالشيء الأكثر رعبا هو أنه لم يفكر وفقًا للقواعد. كانت عملية تفكيره مختلفة تمامًا عن الأشخاص العاديين ، فقد كان بالفعل بعيدًا جدًا عن الأساس!

لكنه لم يستطع فعل ذلك الآن لأن هذا كان حفل إله البحر.

 

 

كان هذا شيطانًا!

 

 

 

“هذا شيطان حقيقي!” شعر زعيم قبيلة مد الصقيع بقشعريرة. لقد شعر أن هذه كانت طبيعة فانغ يوان الحقيقية ، على الرغم من أن فانغ يوان لم يذبح حياةً تعسفيًا ، وعلى الرغم من أن فانغ يوان لا يزال يرتكب أعمالًا طيبة مثل رد الجميل!

كان زعيم قبيلة مد الصقيع يتمتع بسلطة ومكانة عالية ، لكن الأمر كان أصعب عليه.

 

 

شعر زعيم قبيلة مد الصقيع بعجز عميق في نفس الوقت.

ابتسم فانغ يوان: “هل تعتقد أن أن تصبح سيد غو خالد يمكن أن يسمح للناس بالعيش وفقًا لإرادتهم؟ العيش بدون قناع؟ مكان مع الناس فيه مجتمع وصراع. البقاء والعيش شيئان مختلفان. الطريقة التي تريد أن تعيش بها لا يجب أن تعتمد على قوتك ومستوى تنميتك ، ولكن على قلبك. ”

 

 

إذا كان شابًا عديم الخبرة ، لكان بإمكانه التنكر في هيئة أحد الكبار لإرشاده وإعلامه بالتعقيدات وبعض الحقائق المظلمة في المجتمع.

لذلك ، لم يشعر زعيم قبيلة مد الصقيع أن فساده كان خطأً ، فقد أراد فقط الحصول على المزيد من الثروة والجمال والسلطة.

 

 

لكن فانغ يوان فهمها جيدًا ، فقد كان يعرف كل شيء تقريبًا بشكل واضح. ما جعله أكثر عجزًا هو أن أفكار فانغ يوان اختلفت تمامًا عن أفكار الآخرين!

البحر الأزرق يضحك ، والأمواج تتصاعد.

 

وبمجرد أن ينجز ذلك ، سيكون قد هزم الشيخ الأكبر ودافع بنجاح عن ثمار النجاح من فساده.

“إنه عنيد وقوي التفكير. من الواضح أنه لا يملك سوى الرتبة الثالثة ، فكيف يجرؤ؟ غير معقول، غير معقول! مجنون، مختل! إنه متعجرف للغاية ، إنه في الحقيقة يظهر ازدراء للحياة والموت !! صحيح .. إنه لا يخشى الموت حتى ، فماذا لا يجرؤ على فعل ذلك؟ قد تكون كل الثروة والجمال والمكانة في العالم عديمة الفائدة عند مقارنتها بمشاعره الحقيقية! بماذا علي أن أغريه؟ ”

 

 

الآن ، وقف خارجها كمتفرج ، وعيناه تخفي الضوء الداكن.

كان زعيم قبيلة مد الصقيع مجنونًا.

طالما اجتاز هذه الصعوبات وخفف هذه المعاناة ، يمكن لزعيم قبيلة مد الصقيع أن يحقق تطلعاته.

 

 

كلما فكر أكثر ، كلما أدرك أكثر ، كلما عرف أن فانغ يوان لم يكن لديه خوف ولن يتم إغراءه. قد يكون هناك يوم يتم فيه إغرائه ، ولكن هذا سيكون لأنه هو نفسه يريد أن يتم إغراءه وستكون هذه هي نيته الحقيقية.

إذا كان شابًا عديم الخبرة ، لكان بإمكانه التنكر في هيئة أحد الكبار لإرشاده وإعلامه بالتعقيدات وبعض الحقائق المظلمة في المجتمع.

 

 

لم يكن من السهل على الناس أن يعيشوا في هذا العالم!

سارت شي هان مو و فانغ يوان إلى المسرح معًا.

 

بعد أن عاش لعدة مئات من السنين ، غيرته قوة الزمن الهائلة ، ولكن بدا أيضًا أنه لم يتغير شيء.

كان هذا هو الحال بالنسبة للحوريات أيضًا.

 

 

 

كان زعيم قبيلة مد الصقيع يتمتع بسلطة ومكانة عالية ، لكن الأمر كان أصعب عليه.

 

 

الانجراف مع الأمواج ، والاهتمام اليوم واحد.

كان شيوخ المدينة المقدسة يضغطون عليه من أعلى ، بينما كان العديد من مرؤوسيه يخططون ضد بعضهم البعض أو يطمعون بمنصبه. كان لديه الكثير من الأطفال الذين كانوا يبحثون عن القوة والسلطة ، وكانت هناك صراعات عميقة بين العديد من زوجاته. كل شيء يتطلب إشرافه وترتيباته.

 

 

كم عدد الرجال والأبطال العظماء الذين جرفهم المد؟

هل كان من الخطأ أن يكون فاسدا؟

 

 

 

لا!

 

 

 

ماذا كان الفساد؟

 

 

في هذه اللحظة ، تم رفع صورة السيد تشو بشكل لا نهائي في قلبها ، وكان هناك قمر ونسيم خفيف في الخلفية مع ضباب خافت.

لم يكن الفساد أكثر من مجرد الحصول على المزيد من الفوائد وهذه الفوائد جعلت أصحاب المزايا الآخرين يشعرون بأنهم غير عادلون.

 

 

 

كان الأمر مشابهًا لتقسيم الكعكة ، في الحالات العادية ، تأخذ قطعة وآخذ قطعة. الآن ، أخذت سرًا قطعة أخرى جعلتك تشعر بالغيرة. أنت تشتكي: “لقد خرقت اتفاقية التوزيع الخاصة بنا ، ما الذي يمنحك الحق في أخذ الكثير؟”

لا بأس في فساده ، هذا كان تطلعه!

 

 

كان هذا فسادًا.

سارت شي هان مو و فانغ يوان إلى المسرح معًا.

 

حتى لو كان جانب الشيخ الأكبر خاليًا تمامًا من الفساد ، فهم لا يزالون كبارًا ، أناسًا استمتعوا بالكعكة وأيضًا أشخاصًا يستغلون الآخرين.

هل تعتقد أن جانب الشيخ الأكبر الذي يدعم القديسة لم يكن فاسدًا؟

من هذا الجانب ، كان الجميع مستغِلين ، فما الفرق؟

 

 

سيكون هناك بعض الفساد إلى حد ما. حتى لو لم تكن الشيخ الأكبر نفسها فاسدة ، فماذا عن مرؤوسيها؟ اطفالها؟ كان الأمر مجرد أنهم لم يكونوا فاسدين بشدة مثل زعيم قبيلة مد الصقيع.

 

 

صعدت شيا لين على خشبة المسرح للأغنية الثالثة.

حتى لو كان جانب الشيخ الأكبر خاليًا تمامًا من الفساد ، فهم لا يزالون كبارًا ، أناسًا استمتعوا بالكعكة وأيضًا أشخاصًا يستغلون الآخرين.

جريئة ونبيلة ، حرة وغير مقيدة ، كل أنواع “الطموحات” سوف تجرفها الأمواج. حتى الحياة نفسها ستهلك. لكن ما المهم فيها؟

 

 

من هذا الجانب ، كان الجميع مستغِلين ، فما الفرق؟

السماء تضحك ، في هذا العالم الفاني المحموم.

 

أنا شخص حقيقي !

وكانت الكل سواسية!

تبقى المشاعر البطولية ، تنعكس في الليل البارد.

 

 

لذلك ، لم يشعر زعيم قبيلة مد الصقيع أن فساده كان خطأً ، فقد أراد فقط الحصول على المزيد من الثروة والجمال والسلطة.

 

كان الجمهور مفتونًا.

مع زيادة فساده ، كان يدفع تدريجياً إلى ما بعد اتفاقية التوزيع. لكنه لم يرد التوقف ، الجشع فيه لم يسمح له بالتوقف.

 

 

أنا صادق مع طبيعتي.

“لا ، ليس الجشع. إنه طموحي! ” في كثير من الأحيان ، كان زعيم قبيلة مد الصقيع يصرخ بهذا داخليًا.

كم عدد الرجال والأبطال العظماء الذين جرفهم المد؟

 

كان قد وقف مرة على المنصة كمرافق ، وأغمض عينيه وابتسم قليلاً.

كانت هناك مزحة لم تكن مزحة –

الأب صفع ابنه!

 

 

سأل الأب ابنه: ما هو طموحك عندما تكبر؟

أُجبر فانغ يوان على مغادرة جبل تشينغ ماو ، وتجول في الحدود الجنوبية قبل الذهاب إلى الصحراء الغربية ثم إلى البحر الشرقي. كافح عند حدود الموت ، كان عليه أن يقلق بشأن واحد أو اثنين من الأحجار البدائية. كان عليه أن ينحني ويتذلل أمام القوي وهذه الحياة المعدمة. كان قد اكتسب مرة واحدة أيضًا مكانة عالية ، حيث كان يستمع إلى تقارير من مرؤوسيه أثناء شرب الشاي.

 

 

فأجاب الابن: أريد الثروة والجمال.

نظر إليه زعيم قبيلة مد الصقيع بصراحة ، وتمتم: “هذا ، هذا الشيطان …”

 

 

الأب صفع ابنه!

 

 

 

أجاب الابن مرة أخرى: أريد مهنة وحب.

 

 

 

ابتسم الأب وأومأ برأسه بخفة!

لا بأس في فساده ، هذا كان تطلعه!

 

 

لذلك فبينما كانت المهنة والحب تطلعات ، كان الثراء والجمال أيضًا تطلعات.

 

 

شعر زعيم قبيلة مد الصقيع بعجز عميق في نفس الوقت.

لذا ، كان زعيم قبيلة مد الصقيع واثقًا من نفسه ، هل كان هناك أي خطأ في مطاردته للثروة والجمال والسلطة والشهرة؟

سارت شي هان مو و فانغ يوان إلى المسرح معًا.

 

كان الأمر مشابهًا لتقسيم الكعكة ، في الحالات العادية ، تأخذ قطعة وآخذ قطعة. الآن ، أخذت سرًا قطعة أخرى جعلتك تشعر بالغيرة. أنت تشتكي: “لقد خرقت اتفاقية التوزيع الخاصة بنا ، ما الذي يمنحك الحق في أخذ الكثير؟”

هل تعتقد أنه كان فظا؟

 

 

 

كانت هذه كلها تطلعات!

كانت شي هان مو مفتونة أيضًا وهي تغني. نظرت إلى فانغ يوان ، وبريق غير عادي يلمع في عينيها وهي تعتقد: “مثل هذه الحياة الحرة وغير المقيدة ، أليس هذا ما أتوق إليه؟ فانغ يوان قادر على تأليف مثل هذه الأغنية ، لديه شخصية خالد! ”

 

 

أي إنسان لم تكن حياته مليئة بمثل هذه التطلعات ؟!

كانت هذه كلها تطلعات!

 

 

أحب زعيم قبيلة مد الصقيع هذا الطموح من الأعماق لأن هذا الطموح دفعه ، كما حث الآخرين على الدفع والتضحية من أجل تطلعاتهم ومساعدته ، زعيم قبيلة مد الصقيع ، لتحقيق تطلعاته!

لذلك ، لم يشعر زعيم قبيلة مد الصقيع أن فساده كان خطأً ، فقد أراد فقط الحصول على المزيد من الثروة والجمال والسلطة.

 

 

لا بأس في فساده ، هذا كان تطلعه!

هذا الشخص ليس لديه “تطلعات”!

 

يجب أن تكون التطلعات عملية ويتطلب الوصول إليها جهدًا.

 

 

كان زعيم قبيلة مد الصقيع يتمتع بسلطة ومكانة عالية ، لكن الأمر كان أصعب عليه.

عندما وقع زعيم قبيلة مد الصقيع في الفساد للمرة الأولى ، كان يعلم أنه سيأتي وقت يعارضه فيه الآخرون ويلومونه.

السماء تضحك ، في هذا العالم الفاني المحموم.

 

لذا ، كان زعيم قبيلة مد الصقيع واثقًا من نفسه ، هل كان هناك أي خطأ في مطاردته للثروة والجمال والسلطة والشهرة؟

لكن ماذا في ذلك؟

من سيفوز ، من سيخسر ، فقط السماء تعلم.

 

سيكون هناك بعض الفساد إلى حد ما. حتى لو لم تكن الشيخ الأكبر نفسها فاسدة ، فماذا عن مرؤوسيها؟ اطفالها؟ كان الأمر مجرد أنهم لم يكونوا فاسدين بشدة مثل زعيم قبيلة مد الصقيع.

كانت هذه طبيعية وكانت من الصعوبات والآلام التي يجب أن يمر بها في تحقيق تطلعاته!

عزف فانغ يوان في الخلفية بينما انتشرت أغنية شي هان مو في المناطق المحيطة .

 

شعر زعيم قبيلة مد الصقيع بعجز عميق في نفس الوقت.

طالما اجتاز هذه الصعوبات وخفف هذه المعاناة ، يمكن لزعيم قبيلة مد الصقيع أن يحقق تطلعاته.

 

 

تبقى المشاعر البطولية ، تنعكس في الليل البارد.

طالما استخدم سلسلة من الأساليب السياسية مثل التلاعب السري ، والمناهج غير المباشرة ، والتهديدات وما إلى ذلك ، يمكنه تحقيق تطلعاته.

بعد أن عاش لعدة مئات من السنين ، غيرته قوة الزمن الهائلة ، ولكن بدا أيضًا أنه لم يتغير شيء.

 

كان الأمر مشابهًا لتقسيم الكعكة ، في الحالات العادية ، تأخذ قطعة وآخذ قطعة. الآن ، أخذت سرًا قطعة أخرى جعلتك تشعر بالغيرة. أنت تشتكي: “لقد خرقت اتفاقية التوزيع الخاصة بنا ، ما الذي يمنحك الحق في أخذ الكثير؟”

كان زعيم قبيلة مد الصقيع ، الذي كان يتمتع بمكانة موثوقة لفترة طويلة ، واثقًا من هذا الجانب. كان لديه بالفعل رأس المال ليكون واثقًا ، لولا ظهور فانغ يوان من العدم ، لكان قد دفع بالفعل شي هان مو وقام بترقية بيدقه إلى منصب القديسة.

سارت شي هان مو و فانغ يوان إلى المسرح معًا.

 

 

وبمجرد أن ينجز ذلك ، سيكون قد هزم الشيخ الأكبر ودافع بنجاح عن ثمار النجاح من فساده.

 

 

 

ثم استخدم القديسة الدمية لإصدار العديد من السياسات التي من شأنها أن تكون من أجل مستقبل جيد للحوريات وكذلك للمدينة المقدسة. سيكون قادرًا على تحويل تاريخه الفاسد إلى أحداث قانونية من شأنها أن تزيل سمعته إلى الأبد.

 

 

الذات الحقيقية لا تتزعزع ، والنفس الحقيقية وحيدة. حتى لو كانت حياتي غروب شمس ، فسأعيش عظمتي الخاصة.

في ذلك الوقت من كان سيقول أنه فاسد ؟!

حفل إله البحر.

 

 

ولكن عندما كان زعيم قبيلة مد الصقيع على وشك النجاح ، فشل، فشل تمامًا.

لكن ماذا في ذلك؟

 

 

لأنه التقى فانغ يوان.

“لا ، ليس الجشع. إنه طموحي! ” في كثير من الأحيان ، كان زعيم قبيلة مد الصقيع يصرخ بهذا داخليًا.

 

 

هذا الشخص ليس لديه “تطلعات”!

صعدت شيا لين على خشبة المسرح للأغنية الثالثة.

 

لا ، لم يكن هذا صحيحًا تمامًا. يعتقد زعيم قبيلة مد الصقيع أن فانغ يوان كان يحب الثروة والجمال والسلطة والشهرة أيضًا ، لكنه أحب أن يعيش بمشاعره أكثر! كان هذا طموحه.

 

 

 

ما الهدف من وجود مثل هذا الطموح الكبير؟

 

 

 

مع مثل هذا الطموح ، ألن ينتهي الأمر بغالبية الناس إلى الظهور بمظهر فظ وعادي؟

جريئة ونبيلة ، حرة وغير مقيدة ، كل أنواع “الطموحات” سوف تجرفها الأمواج. حتى الحياة نفسها ستهلك. لكن ما المهم فيها؟

 

 

كان حقا يغازل الموت!

فتح زعيم قبيلة مد الصقيع عينيه قسريًا على هذه الكلمات ، وكان من الصعب عليه فهم طريقة حياة فانغ يوان: “أنت تقول إن منصب القديسة ليس مهمًا ، الشيء المهم هو مساعدة شي هان مو في هذه المسابقة؟ ”

 

 

زعيم قبيلة مد الصقيع صر على أسنانه بالكراهية ، وتفاقمت هذه الكراهية بسبب خوف غير معروف في أعماق قلبه.

 

 

 

تمنى زعيم قبيلة مد الصقيع أن يتمكن من قتل فانغ يوان ، وتمنى أن يموت فانغ يوان على الفور!

 

 

 

لكنه لم يستطع فعل ذلك الآن لأن هذا كان حفل إله البحر.

 

 

 

الأغنية الأخيرة.

 

 

سارت شي هان مو و فانغ يوان إلى المسرح معًا.

 

 

 

عزف فانغ يوان في الخلفية بينما انتشرت أغنية شي هان مو في المناطق المحيطة .

 

 

 

هل تعتقد أن جانب الشيخ الأكبر الذي يدعم القديسة لم يكن فاسدًا؟

 

 

البحر الأزرق يضحك ، والأمواج تتصاعد.

 

 

 

الانجراف مع الأمواج ، والاهتمام اليوم واحد.

 

 

القدر متقلب ، فلماذا بشخصيتك تتمسك ، تخلص من قناعك، وستجد نفسك.

الجنة تضحك ، في هذا العالم الفاني المحموم.

كانت هذه طبيعية وكانت من الصعوبات والآلام التي يجب أن يمر بها في تحقيق تطلعاته!

 

 

من سيفوز ، من سيخسر ، فقط الجنة تعلم.

 

 

 

 

 

 

تشهد حياة الإنسان تقلبات مثل الأمواج ، أحيانًا عالية ، وأحيانًا منخفضة. لماذا يجب أن نهتم دائمًا بالنصر أو الهزيمة؟

 

 

إذا كان شابًا عديم الخبرة ، لكان بإمكانه التنكر في هيئة أحد الكبار لإرشاده وإعلامه بالتعقيدات وبعض الحقائق المظلمة في المجتمع.

أغرقت الرومانسية الطبيعية الجمهور.

 

 

شيا لين كانت بالفعل مفتونة بالغناء.

 

 

 

تضحك الأنهار والجبال ، والمطر الضبابي بعيد.

 

 

تضحك الأنهار والجبال ، والمطر الضبابي بعيد.

كم عدد الرجال والأبطال العظماء الذين جرفهم المد؟

تضحك الأنهار والجبال ، والمطر الضبابي بعيد.

 

 

يبتسم لرياح النسيم ، تائهًا في عزلة هادئة.

حفل إله البحر.

 

نظر إليه زعيم قبيلة مد الصقيع بصراحة ، وتمتم: “هذا ، هذا الشيطان …”

تبقى المشاعر البطولية ، تنعكس في الليل البارد.

 

 

مع زيادة فساده ، كان يدفع تدريجياً إلى ما بعد اتفاقية التوزيع. لكنه لم يرد التوقف ، الجشع فيه لم يسمح له بالتوقف.

 

 

 

جريئة ونبيلة ، حرة وغير مقيدة ، كل أنواع “الطموحات” سوف تجرفها الأمواج. حتى الحياة نفسها ستهلك. لكن ما المهم فيها؟

 

 

إن الرجل النبيل ليس عبداً لما في الخارج ، بمعزل عن العالم ، متناسياً المكاسب والخسائر.

لا!

 

 

القدر متقلب ، فلماذا بشخصيتك تتمسك ، تخلص من قناعك، وستجد نفسك.

الجنة تضحك ، في هذا العالم الفاني المحموم.

 

 

الذات الحقيقية لا تتزعزع ، والنفس الحقيقية وحيدة. حتى لو كانت حياتي غروب شمس ، فسأعيش عظمتي الخاصة.

 

 

حفل إله البحر.

كان الجمهور مفتونًا.

أُجبر فانغ يوان على مغادرة جبل تشينغ ماو ، وتجول في الحدود الجنوبية قبل الذهاب إلى الصحراء الغربية ثم إلى البحر الشرقي. كافح عند حدود الموت ، كان عليه أن يقلق بشأن واحد أو اثنين من الأحجار البدائية. كان عليه أن ينحني ويتذلل أمام القوي وهذه الحياة المعدمة. كان قد اكتسب مرة واحدة أيضًا مكانة عالية ، حيث كان يستمع إلى تقارير من مرؤوسيه أثناء شرب الشاي.

 

 

كان زعيم قبيلة مد الصقيع شاحبًا ، وارتجف جسده لأنه أدرك أن خسارته كانت مؤكدة!

كان هذا شيطانًا!

 

وكانت الكل سواسية!

تبقى المشاعر البطولية ، تنعكس في الليل البارد.

 

 

البحر الأزرق يضحك ، والأمواج تتصاعد.

أنا صادق مع طبيعتي.

 

 

الانجراف مع الأمواج ، والاهتمام اليوم واحد.

 

 

 

السماء تضحك ، في هذا العالم الفاني المحموم.

 

 

 

من سيفوز ، من سيخسر ، فقط السماء تعلم.

ابتسم الأب وأومأ برأسه بخفة!

 

سارت شي هان مو و فانغ يوان إلى المسرح معًا.

تضحك الأنهار والجبال ، والمطر الضبابي بعيد.

“صحيح ، ولكن لا يزال هناك المزيد. لقد تحدثت عن الجانب المظلم للسياسة ووعدت بأن تقدم لي حوريات البحر الجميلات، وكلاهما ليس له أهمية بالنسبة لي. اسمح لي أن أضعها على هذا النحو حتى تفهم قليلاً ، لقد عشت طويلاً بما يكفي لدرجة أنني سئمت بالفعل من ارتداء قناع للعيش. الموت ليس مخيفًا بالنسبة لي على الإطلاق. في الوقت الحالي ، أريد فقط أن أعيش باستخدام أصدق مشاعري ورغباتي ، وسأحقق أهدافي بطريقتي الخاصة. فقط من خلال العيش بهذه الطريقة يمكنني أن أشعر بإثارة الحياة والرغبة في العيش! ”

 

طالما استخدم سلسلة من الأساليب السياسية مثل التلاعب السري ، والمناهج غير المباشرة ، والتهديدات وما إلى ذلك ، يمكنه تحقيق تطلعاته.

كم عدد الرجال والأبطال العظماء الذين جرفهم المد؟

 

 

 

يضحك عامة الناس ، الوحدة لا توجد.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الروح التي في داخلي لا تلين ما زالت تضحك بجنون.

 

 

 

 

 

 

أنا أكافح من أجل البقاء على قيد الحياة في العالم الفاني ، لقد أتيت إلى الحياة وانضممت إلى العالم. لقد عشت حياتي الخاصة ، وعشت وفقًا لمشاعري الخاصة ، حتى لو دفعتني الأمواج إلى أعلى وأسفل ، وأرسلتني إلى حدود الموت ، فلن أقلق أو أبكي أو أخاف أو أحزن أبدًا ؛ سوف أتذوق جيدًا هذه النكهة ، وسأظل أضحك بجنون حتى النهاية.

“إنه عنيد وقوي التفكير. من الواضح أنه لا يملك سوى الرتبة الثالثة ، فكيف يجرؤ؟ غير معقول، غير معقول! مجنون، مختل! إنه متعجرف للغاية ، إنه في الحقيقة يظهر ازدراء للحياة والموت !! صحيح .. إنه لا يخشى الموت حتى ، فماذا لا يجرؤ على فعل ذلك؟ قد تكون كل الثروة والجمال والمكانة في العالم عديمة الفائدة عند مقارنتها بمشاعره الحقيقية! بماذا علي أن أغريه؟ ”

 

لقد كان دائمًا غو يوي فانغ يوان.

أنا صادق مع طبيعتي.

لذلك فبينما كانت المهنة والحب تطلعات ، كان الثراء والجمال أيضًا تطلعات.

 

شعر زعيم قبيلة مد الصقيع بالإحباط ، فأجاب بسرعة: “بما أنك تعرف هذه الحقائق ، فعليك أن تعلم أنك تخاطر كثيرًا الآن! هذه هي معركتنا السياسية الداخلية بين الحوريات ، ماذا تفعل ، يا سيد الغو الفاني الضعيف بالتدخل؟ هل تحب شي هان مو؟ أستطيع أن أضمن أنه بعد الانتهاء من هذا الأمر ، سأهدي لك العديد من حوريات البحر الجميلات! لا تشك في إخلاصي ، يمكنني أن أقسم لإله البحر! ”

أنا شخص حقيقي !

الجنة تضحك ، في هذا العالم الفاني المحموم. من سيفوز ، من سيخسر ، فقط السماء تعلم …

 

 

على خشبة المسرح ، كان فانغ يوان ينشط دودة الغو بإخلاص وعيناه مغمضتان ، وانتشر صوت آلة القانون في جميع أنحاء المنطقة.

كان الجمهور مفتونًا.

 

طالما اجتاز هذه الصعوبات وخفف هذه المعاناة ، يمكن لزعيم قبيلة مد الصقيع أن يحقق تطلعاته.

نظر إليه زعيم قبيلة مد الصقيع بصراحة ، وتمتم: “هذا ، هذا الشيطان …”

كلما فكر أكثر ، كلما أدرك أكثر ، كلما عرف أن فانغ يوان لم يكن لديه خوف ولن يتم إغراءه. قد يكون هناك يوم يتم فيه إغرائه ، ولكن هذا سيكون لأنه هو نفسه يريد أن يتم إغراءه وستكون هذه هي نيته الحقيقية.

 

تضحك الأنهار والجبال ، والمطر الضبابي بعيد.

كانت شي هان مو مفتونة أيضًا وهي تغني. نظرت إلى فانغ يوان ، وبريق غير عادي يلمع في عينيها وهي تعتقد: “مثل هذه الحياة الحرة وغير المقيدة ، أليس هذا ما أتوق إليه؟ فانغ يوان قادر على تأليف مثل هذه الأغنية ، لديه شخصية خالد! ”

 

 

الذات الحقيقية لا تتزعزع ، والنفس الحقيقية وحيدة. حتى لو كانت حياتي غروب شمس ، فسأعيش عظمتي الخاصة.

في هذه اللحظة ، تم رفع صورة السيد تشو بشكل لا نهائي في قلبها ، وكان هناك قمر ونسيم خفيف في الخلفية مع ضباب خافت.

 

الجنة تضحك ، في هذا العالم الفاني المحموم.

بالعودة إلى الحاضر.

البحر الأزرق يضحك ، والأمواج تتصاعد. الانجراف مع الأمواج ، والاهتمام اليوم واحد.

 

كلما فكر أكثر ، كلما أدرك أكثر ، كلما عرف أن فانغ يوان لم يكن لديه خوف ولن يتم إغراءه. قد يكون هناك يوم يتم فيه إغرائه ، ولكن هذا سيكون لأنه هو نفسه يريد أن يتم إغراءه وستكون هذه هي نيته الحقيقية.

مغارة حوت التنين ، مدينة الحوريات المقدسة.

كان الأمر مشابهًا لتقسيم الكعكة ، في الحالات العادية ، تأخذ قطعة وآخذ قطعة. الآن ، أخذت سرًا قطعة أخرى جعلتك تشعر بالغيرة. أنت تشتكي: “لقد خرقت اتفاقية التوزيع الخاصة بنا ، ما الذي يمنحك الحق في أخذ الكثير؟”

 

هل تعتقد أنه كان فظا؟

حفل إله البحر.

رن اللحن المألوف مرة أخرى في أذني فانغ يوان وتشابك مع ذاكرته.

 

 

صعدت شيا لين على خشبة المسرح للأغنية الثالثة.

 

 

سأل الأب ابنه: ما هو طموحك عندما تكبر؟

البحر الأزرق يضحك ، والأمواج تتصاعد. الانجراف مع الأمواج ، والاهتمام اليوم واحد.

لم يكن من السهل على الناس أن يعيشوا في هذا العالم!

 

 

الجنة تضحك ، في هذا العالم الفاني المحموم. من سيفوز ، من سيخسر ، فقط السماء تعلم …

من سيفوز ، من سيخسر ، فقط السماء تعلم.

 

 

صُدم المكان بأكمله ، تحولت سو يي إلى شاحبة. كانت النتيجة مؤكدة بالفعل.

طالما اجتاز هذه الصعوبات وخفف هذه المعاناة ، يمكن لزعيم قبيلة مد الصقيع أن يحقق تطلعاته.

 

ثم استخدم القديسة الدمية لإصدار العديد من السياسات التي من شأنها أن تكون من أجل مستقبل جيد للحوريات وكذلك للمدينة المقدسة. سيكون قادرًا على تحويل تاريخه الفاسد إلى أحداث قانونية من شأنها أن تزيل سمعته إلى الأبد.

شيا لين كانت بالفعل مفتونة بالغناء.

كانت هذه كلها تطلعات!

 

تضحك الأنهار والجبال ، والمطر الضبابي بعيد.

في هذه اللحظة ، تم رفع صورة السيد تشو بشكل لا نهائي في قلبها ، وكان هناك قمر ونسيم خفيف في الخلفية مع ضباب خافت.

بالنظر إلى حياته على الأرض والتجارب بعد عبوره إلى هذا العالم ، كانت رؤيته بالفعل تتجاوز الأشخاص العاديين ، وكانت تجاربه وفيرة ، وكان على دراية كبيرة.

 

ولكن عندما كان زعيم قبيلة مد الصقيع على وشك النجاح ، فشل، فشل تمامًا.

رن اللحن المألوف مرة أخرى في أذني فانغ يوان وتشابك مع ذاكرته.

يجب أن تكون التطلعات عملية ويتطلب الوصول إليها جهدًا.

 

كان الأمر مشابهًا لتقسيم الكعكة ، في الحالات العادية ، تأخذ قطعة وآخذ قطعة. الآن ، أخذت سرًا قطعة أخرى جعلتك تشعر بالغيرة. أنت تشتكي: “لقد خرقت اتفاقية التوزيع الخاصة بنا ، ما الذي يمنحك الحق في أخذ الكثير؟”

كان قد وقف مرة على المنصة كمرافق ، وأغمض عينيه وابتسم قليلاً.

 

 

كان زعيم قبيلة مد الصقيع مجنونًا.

الآن ، وقف خارجها كمتفرج ، وعيناه تخفي الضوء الداكن.

 

 

 

بعد أن عاش لعدة مئات من السنين ، غيرته قوة الزمن الهائلة ، ولكن بدا أيضًا أنه لم يتغير شيء.

ابتسم فانغ يوان: “هل تعتقد أن أن تصبح سيد غو خالد يمكن أن يسمح للناس بالعيش وفقًا لإرادتهم؟ العيش بدون قناع؟ مكان مع الناس فيه مجتمع وصراع. البقاء والعيش شيئان مختلفان. الطريقة التي تريد أن تعيش بها لا يجب أن تعتمد على قوتك ومستوى تنميتك ، ولكن على قلبك. ”

 

ساذج؟

لقد كان دائمًا غو يوي فانغ يوان.

أجاب الابن مرة أخرى: أريد مهنة وحب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط