1658 : وكر سوق البحر للمقامرة
الفصل 1658: وكر سوق البحر للمقامرة
كان جوهر السوق البحري جزيرة. سيتم غمر هذه الجزيرة بالمياه لفترة كل عام ، وكان ذلك الوقت الذي يغلق فيه السوق البحري. عندما تظهر الجزيرة ، سيفتح السوق البحري.
وقف فانغ يوان على سطح سفينة ، وكان محاطًا بالناس.
أسقط فانغ يوان غو مسار معلومات عرضًا أمام مسلة الاستحقاق الخالدة لمنزل الغو من المرتبة الثامنة.
“وماذا في ذلك؟” ابتسمت شي هان مو: “دعه يكون متعجرفًا ، بغض النظر عن مقدار السمعة التي أفقدها ، لا يمكنه هز مؤسستي. نظرًا لأنه يفعل هذا لاستفزازي الآن ، فهذا يعني أنهم في حالة ذعر بالفعل. لسنا بحاجة إلى القلق بشأن هذا الأمر ، يمكننا الفوز إذا واصلنا خطتنا الأصلية “.
تحول الجميع للنظر ، وخرج سيد غو بشري من الحشد.
داخل دودة الغو ، ذكر فانغ يوان بصدق تجربته في جمع الزيت الأسود في الجزيرة الصغيرة ، بالإضافة إلى تجربته تجاه لوحة الاستحقاق ، إذا وصل أسياد الغو الخالدون من بعده ، سيرون هذه المعلومات أيضًا.
لم تكن هناك حاجة لإخفاء أي شيء.
قد يكشف فانغ يوان عن هذا أيضًا قبل أن يجربوا.
تجاوز فانغ يوان منزل غو بعد آخر ، متجهًا نحو الجزيرة الأساسية في وسط السوق البحري.
“بقيت ثلاثة قوارب نهرية من منازل الغو ، قم بشرائها بسرعة قبل أن يتم بيعها!”
أولاً ، كان لديهم بالفعل تخميناتهم الخاصة ، وثانيًا ، كان من السهل التحقق منها.
قد يكشف فانغ يوان عن هذا أيضًا قبل أن يجربوا.
من حوله ، كان هناك العديد من أسياد الغو البشر والحوريات . كانت معظم حوريات البحر تنظر إليه بغضب ، ولم يكن بإمكانهم سوى صرير أسنانهم.
ضحك لو دا: “القواعد؟ قلت إن الطرفين لا يستطيعان مهاجمة بعضهما البعض ، لكن هذا لا يشمل هذه الصخور. أستطيع أن أؤكد أن هذه الصخرة تحتوي على دودة غو ، بينما أنت خالي الوفاض ، بغض النظر عن دودة الغو التي لدي ، لا بد أن تخسر. يا فتى ، لقد تجرأت على التدخل في مستوى الزراعة بالمرتبة الثالثة فقط ، وخاصة في السوق البحري الذي تمكنت من إدارته لمدة عقد من الزمان. ههههه ، يمكنك الانتحار ، ولن أضطر إلى تلطيخ يدي “.
أسقط فانغ يوان غو مسار معلومات عرضًا أمام مسلة الاستحقاق الخالدة لمنزل الغو من المرتبة الثامنة.
أولاً ، كان لديهم بالفعل تخميناتهم الخاصة ، وثانيًا ، كان من السهل التحقق منها.
“أو بالأحرى … بكلمات واضحة ، هذا السر ليس سرًا ، الموقر الخالد أرض الجنة أنشأ هذا الميراث الحقيقي عمدًا ، إنه يريد أن يقوم الناس بأعمال طيبة.”
على سبيل المثال ، كان ميراث راهب نبيذ الزهر هو الانتقام من عشيرة غو يوي ، حتى في الموت أراد الانتقام. وهكذا ، ترك الفيديو وراء هزيمة زعيم عشيرة غو يوي ، وحفر الكهف تحت الأرض واستدرج فانغ يوان لتدمير نبع روح عشيرة غو يوي .
كان هذا هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة.
كان في وكر قمار ، وكان الباب مكتوبًا عليه ثلاث كلمات ، منزل اليشم الذهبي.
من حوله ، كان هناك العديد من أسياد الغو البشر والحوريات . كانت معظم حوريات البحر تنظر إليه بغضب ، ولم يكن بإمكانهم سوى صرير أسنانهم.
داخل دودة الغو ، ذكر فانغ يوان بصدق تجربته في جمع الزيت الأسود في الجزيرة الصغيرة ، بالإضافة إلى تجربته تجاه لوحة الاستحقاق ، إذا وصل أسياد الغو الخالدون من بعده ، سيرون هذه المعلومات أيضًا.
في هذه المرحلة ، كان فانغ يوان مقتنعًا تمامًا أن هذا هو الميراث الحقيقي لأرض الجنة.
“أنا غو يوي فانغ يوان ، تذكر ذلك. لقد امتلكت أوكارًا للمقامرة في الماضي “. رفع فانغ يوان صوته فجأة: “الجولة الأخيرة ، تفضل.”
ترك أسياد الغو و أسياد الغو الخالدون خلفهم ميراثهم الخاص ، وكانت هذه أعظم سمة ثقافية في هذا العالم.
من تجرأ على تحدي سلطة لو دا؟
احتوى كل ميراث على علامات الشخص أو أسلوبه أو رغباته المهمة التي لم تتحقق.
عند سماع هذا ، شعر الحراس ذو الحراشف الحمراء والزرقاء بإحساس بالإدراك.
أو مثل مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، كان هذا هو ميراث مسار الحظ الحقيقي الذي تركه الموقر الخالد الشمس العملاقة ، وكان الهدف هو مساعدة سلالة هوانغ جين بأكملها للحفاظ على حكمهم في المنطقة ، كان فعل الموقر الخالد الشمس العملاقة هو مساعدة نسله.
على سبيل المثال ، كان ميراث راهب نبيذ الزهر هو الانتقام من عشيرة غو يوي ، حتى في الموت أراد الانتقام. وهكذا ، ترك الفيديو وراء هزيمة زعيم عشيرة غو يوي ، وحفر الكهف تحت الأرض واستدرج فانغ يوان لتدمير نبع روح عشيرة غو يوي .
معاقبة التجار عديمي الضمير لا يعني قتلهم ، كان فانغ يوان تاجرًا ذات مرة ، وقد أدار وكره الخاص للمقامرة ، وكان يعرف الطريقة المثلى لجعل تاجر وكر المقامرة يعاني.
أو مثل مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، كان هذا هو ميراث مسار الحظ الحقيقي الذي تركه الموقر الخالد الشمس العملاقة ، وكان الهدف هو مساعدة سلالة هوانغ جين بأكملها للحفاظ على حكمهم في المنطقة ، كان فعل الموقر الخالد الشمس العملاقة هو مساعدة نسله.
والميراث الحقيقي لهي فان ، كان هي فان ينوي في الأصل نقل كل شيء إلى حفيدته ، ولكن مع تقلبات القدر ، لم تتحقق رغباته.
من تجرأ على تحدي سلطة لو دا؟
أو مثل مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، كان هذا هو ميراث مسار الحظ الحقيقي الذي تركه الموقر الخالد الشمس العملاقة ، وكان الهدف هو مساعدة سلالة هوانغ جين بأكملها للحفاظ على حكمهم في المنطقة ، كان فعل الموقر الخالد الشمس العملاقة هو مساعدة نسله.
والميراث الحقيقي لطائفة الظل ، إذا لم يفشل الموقر الشيطان الروح الطيفية ولم يتم الاستيلاء عليه من قبل المحكمة السماوية ، فإن هذا الميراث الحقيقي لن يكون موجودًا. ولكن ضد رغباته ، تم القبض عليه وظل فانغ يوان كأمله الدائم في هذا الوضع اليائس ، لزيادة قوته ، شكل الروح الطيفية الميراث الحقيقي لطائفة الظل.
احتوى كل ميراث على علامات الشخص أو أسلوبه أو رغباته المهمة التي لم تتحقق.
“أو بالأحرى … بكلمات واضحة ، هذا السر ليس سرًا ، الموقر الخالد أرض الجنة أنشأ هذا الميراث الحقيقي عمدًا ، إنه يريد أن يقوم الناس بأعمال طيبة.”
كان كل ميراث مختلفًا. كان الميراث الحقيقي لأرض الجنة مختلفًا عن البقية ، فقد كان مليئًا بالصفاء واللطف والدفء والنور.
والميراث الحقيقي لطائفة الظل ، إذا لم يفشل الموقر الشيطان الروح الطيفية ولم يتم الاستيلاء عليه من قبل المحكمة السماوية ، فإن هذا الميراث الحقيقي لن يكون موجودًا. ولكن ضد رغباته ، تم القبض عليه وظل فانغ يوان كأمله الدائم في هذا الوضع اليائس ، لزيادة قوته ، شكل الروح الطيفية الميراث الحقيقي لطائفة الظل.
“سيد الغو البشري ، لقد قللت من تقديرك. قل لي اسمك ، أنت مؤهل لتحتل مساحة في ذاكرتي “. كان للو دا تعبير رسمي ، نظر إلى فانغ يوان بنظرة مختلفة.
“إذا فشلت في يوم من الأيام ومت ، ولم يتبق لي أي أمل على الإطلاق ، فسأترك إرثي ورائي أيضًا.” اعتقد فانغ يوان ، على الرغم من أنه كان شيطانًا من عالم آخر ، فقد عاش وكافح وقاتل في هذا العالم لفترة طويلة ، وكان قد اندمج فيه بالفعل.
إذا أنشأ ميراثًا حقيقيًا لفانغ يوان ، فإنه سيشجع وريثه على متابعة الحياة الأبدية أيضًا.
مر الوقت بسرعة ، مر سبعون إلى ثمانون يومًا.
مر الوقت بسرعة ، مر سبعون إلى ثمانون يومًا.
خلال هذه الفترة ، قام فانغ يوان بالعديد من المهام ، وبدأ اسمه في رفع التصنيف على لوحة الاستحقاق .
أو مثل مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، كان هذا هو ميراث مسار الحظ الحقيقي الذي تركه الموقر الخالد الشمس العملاقة ، وكان الهدف هو مساعدة سلالة هوانغ جين بأكملها للحفاظ على حكمهم في المنطقة ، كان فعل الموقر الخالد الشمس العملاقة هو مساعدة نسله.
حفيف حفيف حفيف …
استغرقت الجولة الثانية وقتًا أطول ، لكن فانغ يوان فاز.
أثناء الجزر والتدفق ، هبط نسيم البحر الرطب على وجهه ، وصل فانغ يوان إلى سوق البحر.
عند سماع هذا ، شعر الحراس ذو الحراشف الحمراء والزرقاء بإحساس بالإدراك.
ذهلت شي هان مو عندما قال الحارسان: “إنه سيد الغو البشري الذي أنقذناه!”
تنهدت شي هان مو: “دعونا نخرج ، إنه غريب ، لا يمكننا السماح له بالتضحية بنفسه من أجل لا شيء.”
تولى مهمة ، كانت لمعاقبة تاجر عديم الضمير في هذا السوق البحري.
والميراث الحقيقي لهي فان ، كان هي فان ينوي في الأصل نقل كل شيء إلى حفيدته ، ولكن مع تقلبات القدر ، لم تتحقق رغباته.
كانت الأسواق البحرية تحظى بشعبية كبيرة في البحر الشرقي ، وتنوعت في الأحجام. كونها أسواقًا بحرية صغيرة ومتوسطة وكبيرة وفائقة. إذا صنفها أحدهم حسب الوقت ، فستكون هناك أسواق بحرية مؤقتة ودائمة.
“يجب أن أحاول لعب القمار على الصخور أيضًا.” ابتسم فانغ يوان لنفسه.
كان السوق البحري هو المكان الذي يتم فيه جمع الموارد الزراعية وتبادلها ، وفي هذه الجنة كانت هناك أسواق بحرية أيضًا.
على الرغم من وصول فانغ يوان إلى هنا لفترة طويلة ، إلا أنه لم يتمكن من دخول بحر بكاء ندم قمع الشيطان ولو مرة واحدة.
كان هذا سوقًا بحريًا دائمًا. على الرغم من أنه لم يكن مفتوحًا طوال العام ، إلا أنه كان مفتوحًا في معظم الأوقات خلال العام.
كان جوهر السوق البحري جزيرة. سيتم غمر هذه الجزيرة بالمياه لفترة كل عام ، وكان ذلك الوقت الذي يغلق فيه السوق البحري. عندما تظهر الجزيرة ، سيفتح السوق البحري.
خارج الجزيرة ، كان هناك العديد من منازل الغو على شكل قوارب ، وسيتم ربط أسطحها معًا لتشكيل هذا السوق البحري المحيطي.
وقف فانغ يوان على سطح سفينة ، وكان محاطًا بالناس.
وقف فانغ يوان على سطح سفينة ، وكان محاطًا بالناس.
مر الوقت بسرعة ، مر سبعون إلى ثمانون يومًا.
كان هناك أسياد غو وأيضًا حوريات بحر.
والميراث الحقيقي لطائفة الظل ، إذا لم يفشل الموقر الشيطان الروح الطيفية ولم يتم الاستيلاء عليه من قبل المحكمة السماوية ، فإن هذا الميراث الحقيقي لن يكون موجودًا. ولكن ضد رغباته ، تم القبض عليه وظل فانغ يوان كأمله الدائم في هذا الوضع اليائس ، لزيادة قوته ، شكل الروح الطيفية الميراث الحقيقي لطائفة الظل.
بالطبع ، كانت المهمة مجرد هدف ثانوي ، وكان هدفه الحقيقي هو الحصول على المعلومات.
كان هناك الكثير من حوريات البحر ، ما يقرب من نصف السكان ، وكان هذا نادرًا جدًا في المناطق الخمس. بعد كل شيء ، كان البشر هم الجنس المهيمن ، والبشر المتحولون الآخرون تم قمعهم جميعًا ولم يكن لديهم مكان للعيش ، وكان عليهم أن يعيشوا مع بعيدًا عن الانظار.
“لقول الحقيقة ، أنقذت قديستك حياتي من قبل ، أحتاج إلى سداد هذا الدين.” كان فانغ يوان يملك موقفًا حازمًا ، وتحدث إلى لو دا دون خوف.
“تعالوا ، تعالوا ، ألقوا نظرة ، هذا مرجان بلوري رائع.”
خلال هذه الفترة ، قام فانغ يوان بالعديد من المهام ، وبدأ اسمه في رفع التصنيف على لوحة الاستحقاق .
“بقيت ثلاثة قوارب نهرية من منازل الغو ، قم بشرائها بسرعة قبل أن يتم بيعها!”
كانت الأسواق البحرية تحظى بشعبية كبيرة في البحر الشرقي ، وتنوعت في الأحجام. كونها أسواقًا بحرية صغيرة ومتوسطة وكبيرة وفائقة. إذا صنفها أحدهم حسب الوقت ، فستكون هناك أسواق بحرية مؤقتة ودائمة.
كان هذا السوق البحري هو الأقرب إلى بحر البكاء لقمع الشياطين ، نظرًا لوجود عدد كبير من أسياد الغو والقوى هنا ، كان لدى فانغ يوان فرصة كبيرة للحصول على معلومات مفيدة حول غو الندم هنا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“شراء تربة كبرى ، سأشتري أكبر عدد يمكنك بيعه …”
أثناء الجزر والتدفق ، هبط نسيم البحر الرطب على وجهه ، وصل فانغ يوان إلى سوق البحر.
كان الصراخ والضجيج وأصوات المساومة في كل مكان ، ودخلوا آذان فانغ يوان حيث شعر بالحيوية من حوله.
كان هذا هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة.
“تعالوا ، تعالوا ، ألقوا نظرة ، هذا مرجان بلوري رائع.”
كانت أعداد كبيرة من أسياد الغو يعرضون البضائع على سطح السفينة ويصنعون أكشاكهم ، وكان عدد قليل جدًا من الفانين مسؤولين عن الأعمال.
“أو بالأحرى … بكلمات واضحة ، هذا السر ليس سرًا ، الموقر الخالد أرض الجنة أنشأ هذا الميراث الحقيقي عمدًا ، إنه يريد أن يقوم الناس بأعمال طيبة.”
داخل هذه الجنة ، لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين حرية تنقل كبيرة.
ظهرت الذكريات في ذهنه مرة أخرى …
تجاوز فانغ يوان منزل غو بعد آخر ، متجهًا نحو الجزيرة الأساسية في وسط السوق البحري.
استغرقت الجولة الثانية وقتًا أطول ، لكن فانغ يوان فاز.
تحول الجميع للنظر ، وخرج سيد غو بشري من الحشد.
لقد حقق بالفعل ، وكانت المهمة لمعاقبة تاجر عديم الضمير ، وكان في الجزيرة.
الفصل 1658: وكر سوق البحر للمقامرة
بالطبع ، كانت المهمة مجرد هدف ثانوي ، وكان هدفه الحقيقي هو الحصول على المعلومات.
“يمكنك الاختيار أولاً”. ومضت نظرة فانغ يوان بضوء غامض وهو يبتسم بهدوء.
كان هذا السوق البحري هو الأقرب إلى بحر البكاء لقمع الشياطين ، نظرًا لوجود عدد كبير من أسياد الغو والقوى هنا ، كان لدى فانغ يوان فرصة كبيرة للحصول على معلومات مفيدة حول غو الندم هنا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
على الرغم من وصول فانغ يوان إلى هنا لفترة طويلة ، إلا أنه لم يتمكن من دخول بحر بكاء ندم قمع الشيطان ولو مرة واحدة.
“القديسة محقة ، لو دا مجرد مهرج راقص.”
داخل هذه الجنة ، لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين حرية تنقل كبيرة.
ابتسم شي هان مو: “لو دا هو خبير في المرتبة الرابعة ، وقد اكتسب سمعته على مدى عقد من الزمان في هذا السوق البحري. أنا أفهم سبب عدم وقوف أي حوريات بجانبنا ، نحن بحاجة إلى فهم ظروفهم “.
تولى مهمة ، كانت لمعاقبة تاجر عديم الضمير في هذا السوق البحري.
احتوى كل ميراث على علامات الشخص أو أسلوبه أو رغباته المهمة التي لم تتحقق.
مثل المهمة الأولى ، كان بإمكانه فقط التحرك في جميع أنحاء الجزيرة ، وكان هناك حد للمسافة التي يمكنه قطعها. كل مهمة لديها نفس القيد.
بالتفكير في هذا ، تدخل فانغ يوان.
معاقبة التجار عديمي الضمير لا يعني قتلهم ، كان فانغ يوان تاجرًا ذات مرة ، وقد أدار وكره الخاص للمقامرة ، وكان يعرف الطريقة المثلى لجعل تاجر وكر المقامرة يعاني.
للعودة إلى مسلة الاستحقاق ، كل ما كان على أسياد الغو الخالدين فعله هو تلاوة كلمة “عودة” ثلاث مرات في أذهانهم.
كان هذا سوقًا بحريًا دائمًا. على الرغم من أنه لم يكن مفتوحًا طوال العام ، إلا أنه كان مفتوحًا في معظم الأوقات خلال العام.
من هذا المنطلق ، يمكن أن يشعر فانغ يوان بأساليب الموقر الخالد أرض الجنة القوية. حتى مع الأسس العميقة لفانغ يوان ومستوى الزراعة في المرتبة الثامنة ، لم يستطع كشف ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة ، على الرغم من أنه لم يتوقف عن البحث حول مسلة الاستحقاق هذه والجنة.
بخلاف ذلك ، تم تقييد أسياد الغو الخالدين أيضًا في التواصل. أولاً ، لم يتمكنوا من الاتصال بسماء الكنوز الصفراء أو العالم الخارجي. ثانياً ، لم يتمكنوا من التحدث مع بعضهم البعض. على وجه التحديد ، كان عليهم استخدام الطريقة البدائية لترك غو مسار المعلومات أمام مسلة الاستحقاق.
“هههههه ، من سوف يقامر معي؟ حتى القديسة خائفة ، هل تجرؤكم أيها الناس؟ ” صاح حوري بحر ذو عضلات بغرور.
“يجب أن يكون هذا هو المكان المناسب.” بعد لحظة ، توقف فانغ يوان في مساره.
كان في وكر قمار ، وكان الباب مكتوبًا عليه ثلاث كلمات ، منزل اليشم الذهبي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كانت أعداد كبيرة من أسياد الغو يعرضون البضائع على سطح السفينة ويصنعون أكشاكهم ، وكان عدد قليل جدًا من الفانين مسؤولين عن الأعمال.
كان منزل اليشم الذهبي في وسط الجزيرة ، وكان مكانًا لأعلى سلطة في هذا السوق البحري. لم يتمكن أسياد الغو العاديون من الدخول ، كان هذا المكان يتمتع بأمن صارم.
الفصل 1658: وكر سوق البحر للمقامرة
ولكن كيف يمكن للأساليب الفانية أن توقف فانغ يوان؟
داخل هذه الجنة ، لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين حرية تنقل كبيرة.
“يجب أن أحاول لعب القمار على الصخور أيضًا.” ابتسم فانغ يوان لنفسه.
معاقبة التجار عديمي الضمير لا يعني قتلهم ، كان فانغ يوان تاجرًا ذات مرة ، وقد أدار وكره الخاص للمقامرة ، وكان يعرف الطريقة المثلى لجعل تاجر وكر المقامرة يعاني.
بالتفكير في هذا ، تدخل فانغ يوان.
ظهرت الذكريات في ذهنه مرة أخرى …
داخل هذه الجنة ، لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين حرية تنقل كبيرة.
“لكنني أشعر بالسوء حقًا لأنني تركت القديسة تعاني مثل هذا الإذلال ، ألا تستطيع أي من حورياتنا الوقوف لمواجهة لو دا هذا؟”
“هههههه ، من سوف يقامر معي؟ حتى القديسة خائفة ، هل تجرؤكم أيها الناس؟ ” صاح حوري بحر ذو عضلات بغرور.
“القديسة محقة ، لو دا مجرد مهرج راقص.”
من حوله ، كان هناك العديد من أسياد الغو البشر والحوريات . كانت معظم حوريات البحر تنظر إليه بغضب ، ولم يكن بإمكانهم سوى صرير أسنانهم.
“لو دا هذا حقير للغاية ، إنه يجرؤ على استفزاز القديسة علانية في سوق البحر!”
احتوى كل ميراث على علامات الشخص أو أسلوبه أو رغباته المهمة التي لم تتحقق.
“ليس لديه الشجاعة ، إنه مدعوم فقط من قبل زعيم قبيلة مد الصقيع.”
من حوله ، كان هناك العديد من أسياد الغو البشر والحوريات . كانت معظم حوريات البحر تنظر إليه بغضب ، ولم يكن بإمكانهم سوى صرير أسنانهم.
اختار لو دا صخرة بصمت ، ثم قام بتحطيم كل الصخور في الوكر.
“هذا لا يمكن أن يستمر ، سوف يلطخ سمعة القديسة ، ماذا نفعل؟”
نظر الحراس ذوو الحراشف باللون الأزرق والأحمر إلى بعضهم البعض بقلق.
على سبيل المثال ، كان ميراث راهب نبيذ الزهر هو الانتقام من عشيرة غو يوي ، حتى في الموت أراد الانتقام. وهكذا ، ترك الفيديو وراء هزيمة زعيم عشيرة غو يوي ، وحفر الكهف تحت الأرض واستدرج فانغ يوان لتدمير نبع روح عشيرة غو يوي .
خلال هذه الفترة ، قام فانغ يوان بالعديد من المهام ، وبدأ اسمه في رفع التصنيف على لوحة الاستحقاق .
معاقبة التجار عديمي الضمير لا يعني قتلهم ، كان فانغ يوان تاجرًا ذات مرة ، وقد أدار وكره الخاص للمقامرة ، وكان يعرف الطريقة المثلى لجعل تاجر وكر المقامرة يعاني.
“وماذا في ذلك؟” ابتسمت شي هان مو: “دعه يكون متعجرفًا ، بغض النظر عن مقدار السمعة التي أفقدها ، لا يمكنه هز مؤسستي. نظرًا لأنه يفعل هذا لاستفزازي الآن ، فهذا يعني أنهم في حالة ذعر بالفعل. لسنا بحاجة إلى القلق بشأن هذا الأمر ، يمكننا الفوز إذا واصلنا خطتنا الأصلية “.
عند سماع هذا ، شعر الحراس ذو الحراشف الحمراء والزرقاء بإحساس بالإدراك.
فوجئ سيد الغو الحوري لو دا بشدة ، فقد عبس عندما نظر إلى فانغ يوان ، قائلاً بنبرة قاتمة: ” سيد الغو البشري ، هذه شؤون حوريات البحر ، هل تريد حقًا التدخل؟”
قد يكشف فانغ يوان عن هذا أيضًا قبل أن يجربوا.
“القديسة محقة ، لو دا مجرد مهرج راقص.”
رفع فانغ يوان قبضتيه ، جاهزًا لخوض معركة حتى الموت.
أولاً ، كان لديهم بالفعل تخميناتهم الخاصة ، وثانيًا ، كان من السهل التحقق منها.
بالطبع ، كانت المهمة مجرد هدف ثانوي ، وكان هدفه الحقيقي هو الحصول على المعلومات.
“لكنني أشعر بالسوء حقًا لأنني تركت القديسة تعاني مثل هذا الإذلال ، ألا تستطيع أي من حورياتنا الوقوف لمواجهة لو دا هذا؟”
“إذا فشلت في يوم من الأيام ومت ، ولم يتبق لي أي أمل على الإطلاق ، فسأترك إرثي ورائي أيضًا.” اعتقد فانغ يوان ، على الرغم من أنه كان شيطانًا من عالم آخر ، فقد عاش وكافح وقاتل في هذا العالم لفترة طويلة ، وكان قد اندمج فيه بالفعل.
“يمكنك الاختيار أولاً”. ومضت نظرة فانغ يوان بضوء غامض وهو يبتسم بهدوء.
ابتسم شي هان مو: “لو دا هو خبير في المرتبة الرابعة ، وقد اكتسب سمعته على مدى عقد من الزمان في هذا السوق البحري. أنا أفهم سبب عدم وقوف أي حوريات بجانبنا ، نحن بحاجة إلى فهم ظروفهم “.
كما قالت ذلك ، دوى صوت في المنطقة: “سوف أقامر معك!”
“لكنني أشعر بالسوء حقًا لأنني تركت القديسة تعاني مثل هذا الإذلال ، ألا تستطيع أي من حورياتنا الوقوف لمواجهة لو دا هذا؟”
من كان؟
“إذا فشلت في يوم من الأيام ومت ، ولم يتبق لي أي أمل على الإطلاق ، فسأترك إرثي ورائي أيضًا.” اعتقد فانغ يوان ، على الرغم من أنه كان شيطانًا من عالم آخر ، فقد عاش وكافح وقاتل في هذا العالم لفترة طويلة ، وكان قد اندمج فيه بالفعل.
من تجرأ على تحدي سلطة لو دا؟
كانت أعداد كبيرة من أسياد الغو يعرضون البضائع على سطح السفينة ويصنعون أكشاكهم ، وكان عدد قليل جدًا من الفانين مسؤولين عن الأعمال.
من تجرأ على تحدي سلطة لو دا؟
نظر الحراس ذوو الحراشف باللون الأزرق والأحمر إلى بعضهم البعض بقلق.
تحول الجميع للنظر ، وخرج سيد غو بشري من الحشد.
نظر الحراس ذوو الحراشف باللون الأزرق والأحمر إلى بعضهم البعض بقلق.
في الوكر ، كان للو دا تعبير شرير وهو يضحك من الغضب: “جيد! سيد الغو البشري ، بما أنك تريد أن تموت ، فلا تلمني. لقد شرحت بالفعل قواعد المقامرة ، دعنا نذهب ، وسأسمح لك بالاختيار أولاً ، وسنرى من يجد أفضل ديدان الغو! ”
ذهلت شي هان مو عندما قال الحارسان: “إنه سيد الغو البشري الذي أنقذناه!”
فوجئ سيد الغو الحوري لو دا بشدة ، فقد عبس عندما نظر إلى فانغ يوان ، قائلاً بنبرة قاتمة: ” سيد الغو البشري ، هذه شؤون حوريات البحر ، هل تريد حقًا التدخل؟”
“إذا فشلت في يوم من الأيام ومت ، ولم يتبق لي أي أمل على الإطلاق ، فسأترك إرثي ورائي أيضًا.” اعتقد فانغ يوان ، على الرغم من أنه كان شيطانًا من عالم آخر ، فقد عاش وكافح وقاتل في هذا العالم لفترة طويلة ، وكان قد اندمج فيه بالفعل.
“لقول الحقيقة ، أنقذت قديستك حياتي من قبل ، أحتاج إلى سداد هذا الدين.” كان فانغ يوان يملك موقفًا حازمًا ، وتحدث إلى لو دا دون خوف.
خارج الجزيرة ، كان هناك العديد من منازل الغو على شكل قوارب ، وسيتم ربط أسطحها معًا لتشكيل هذا السوق البحري المحيطي.
“هذا الفتى …”
“هذا الفتى …”
بالطبع ، كانت المهمة مجرد هدف ثانوي ، وكان هدفه الحقيقي هو الحصول على المعلومات.
“لم نضيع جهودنا في إنقاذه”.
“ليس لديه الشجاعة ، إنه مدعوم فقط من قبل زعيم قبيلة مد الصقيع.”
أومأ الحارسان برأسهما.
“لم نضيع جهودنا في إنقاذه”.
“أنت تخالف القواعد!” تغير تعبير فانغ يوان.
تنهدت شي هان مو: “دعونا نخرج ، إنه غريب ، لا يمكننا السماح له بالتضحية بنفسه من أجل لا شيء.”
كانت أعداد كبيرة من أسياد الغو يعرضون البضائع على سطح السفينة ويصنعون أكشاكهم ، وكان عدد قليل جدًا من الفانين مسؤولين عن الأعمال.
فوجئ الحارسان ، وسرعان ما أوقفاها: “أيتها القديسة ، لقد حللت الوضع في وقت سابق ، لا يمكننا الظهور. بمجرد أن نفعل ذلك ، سنقع في فخهم “.
“أنت تخالف القواعد!” تغير تعبير فانغ يوان.
في الوكر ، كان للو دا تعبير شرير وهو يضحك من الغضب: “جيد! سيد الغو البشري ، بما أنك تريد أن تموت ، فلا تلمني. لقد شرحت بالفعل قواعد المقامرة ، دعنا نذهب ، وسأسمح لك بالاختيار أولاً ، وسنرى من يجد أفضل ديدان الغو! ”
“يجب أن يكون هذا هو المكان المناسب.” بعد لحظة ، توقف فانغ يوان في مساره.
“يمكنك الاختيار أولاً”. ومضت نظرة فانغ يوان بضوء غامض وهو يبتسم بهدوء.
تنهدت شي هان مو: “دعونا نخرج ، إنه غريب ، لا يمكننا السماح له بالتضحية بنفسه من أجل لا شيء.”
الجولة الأولى كانت سريعة ، فاز فانغ يوان.
“القديسة محقة ، لو دا مجرد مهرج راقص.”
كان هذا السوق البحري هو الأقرب إلى بحر البكاء لقمع الشياطين ، نظرًا لوجود عدد كبير من أسياد الغو والقوى هنا ، كان لدى فانغ يوان فرصة كبيرة للحصول على معلومات مفيدة حول غو الندم هنا.
كان في وكر قمار ، وكان الباب مكتوبًا عليه ثلاث كلمات ، منزل اليشم الذهبي.
استغرقت الجولة الثانية وقتًا أطول ، لكن فانغ يوان فاز.
بالتفكير في هذا ، تدخل فانغ يوان.
“سيد الغو البشري ، لقد قللت من تقديرك. قل لي اسمك ، أنت مؤهل لتحتل مساحة في ذاكرتي “. كان للو دا تعبير رسمي ، نظر إلى فانغ يوان بنظرة مختلفة.
كما قالت ذلك ، دوى صوت في المنطقة: “سوف أقامر معك!”
“أنا غو يوي فانغ يوان ، تذكر ذلك. لقد امتلكت أوكارًا للمقامرة في الماضي “. رفع فانغ يوان صوته فجأة: “الجولة الأخيرة ، تفضل.”
وقف فانغ يوان على سطح سفينة ، وكان محاطًا بالناس.
“بقيت ثلاثة قوارب نهرية من منازل الغو ، قم بشرائها بسرعة قبل أن يتم بيعها!”
مثل المهمة الأولى ، كان بإمكانه فقط التحرك في جميع أنحاء الجزيرة ، وكان هناك حد للمسافة التي يمكنه قطعها. كل مهمة لديها نفس القيد.
اختار لو دا صخرة بصمت ، ثم قام بتحطيم كل الصخور في الوكر.
“أنت تخالف القواعد!” تغير تعبير فانغ يوان.
لقد حقق بالفعل ، وكانت المهمة لمعاقبة تاجر عديم الضمير ، وكان في الجزيرة.
“القديسة محقة ، لو دا مجرد مهرج راقص.”
ضحك لو دا: “القواعد؟ قلت إن الطرفين لا يستطيعان مهاجمة بعضهما البعض ، لكن هذا لا يشمل هذه الصخور. أستطيع أن أؤكد أن هذه الصخرة تحتوي على دودة غو ، بينما أنت خالي الوفاض ، بغض النظر عن دودة الغو التي لدي ، لا بد أن تخسر. يا فتى ، لقد تجرأت على التدخل في مستوى الزراعة بالمرتبة الثالثة فقط ، وخاصة في السوق البحري الذي تمكنت من إدارته لمدة عقد من الزمان. ههههه ، يمكنك الانتحار ، ولن أضطر إلى تلطيخ يدي “.
عند سماع هذا ، شعر الحراس ذو الحراشف الحمراء والزرقاء بإحساس بالإدراك.
رفع فانغ يوان قبضتيه ، جاهزًا لخوض معركة حتى الموت.
“هههههه ، من سوف يقامر معي؟ حتى القديسة خائفة ، هل تجرؤكم أيها الناس؟ ” صاح حوري بحر ذو عضلات بغرور.
“مهلًا.” تحرك الجميع جانبًا لفتح طريق بينما سارت شي هان مو في الوكر بتعبير بارد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
