1656 تم إنقاذ فانغ يوان
الفصل 1656: تم إنقاذ فانغ يوان
والأهم من ذلك ، وعد فانغ يوان بعد عودته بأنه سيصنع لهم دودة غو ، ستكون دودة الغو مفيدة جدًا لهم.
تم استخدام جوهره البدائي ، ولكن لحسن الحظ ، تم صنع الخياشيم من ديدان غو من مسار التحول ، يمكن أن تستمر لبعض الوقت.
لم يحافظ فقط على أساليب التحقيق الخاصة به في المناطق المحيطة ، بل اهتم أيضًا بتخزين الجوهر البدائي في الفتحة الخاصة به.
عند هذا العمق ، كان البحر أسود بالكامل.
يمكن أن تصبح حوريات البحر وحوريوا البحر ذوو القشور البيضاء قديسين وقديسات ، بينما يتم التعامل مع الحراشف السوداء على أنها ملعونة ومشؤومة ، سيتم قتلهم لحظة ولادتهم ، وكان آباؤهم هم القتلة في كثير من الأحيان.
لكن رؤية فانغ يوان كانت خضراء داكنة.
أصبحت نظرة فانغ يوان واضحة ، وعاد من ذكرياته.
“حسنًا ، هذا الغو الجديد الذي استبدلت به مفيد جدًا ، ومعه بالكاد أستطيع الرؤية في أعماق البحار.” كان فانغ يوان سعيدًا جدًا.
كانت أعماق البحار معقدة ، ولا يمكن للمرء أن يضيء الضوء هنا بلا مبالاة ، أو قد يتم إغراء الحيوانات المفترسة إليه دون علم.
حان الوقت للتوقف والعودة إلى سطح البحر. تنهد ، كفاءتي منخفضة للغاية ، إذا كانت لدي كفاءة بدرجة A ، فسأكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول! ”
في هذه المنطقة الخضراء الداكنة ، كان هناك بعض البقع السوداء العميقة.
“لا تحتاج إلى معرفة أسمائنا ، بل اسم القديسة شي هان مو ، يجب أن تتذكرها ، وحفرها في ذاكرتك إلى الأبد! لقد كنت محظوظًا بشكل لا يصدق لأن القديسة أنقذتك “.
يمكن أن تصبح حوريات البحر وحوريوا البحر ذوو القشور البيضاء قديسين وقديسات ، بينما يتم التعامل مع الحراشف السوداء على أنها ملعونة ومشؤومة ، سيتم قتلهم لحظة ولادتهم ، وكان آباؤهم هم القتلة في كثير من الأحيان.
كانت بالطبع الزيت الأسود.
كان الزيت الأسود متشابكًا ومنسوجًا معًا مثل الثعابين الضخمة. كانت لا تزال في مكانها تقريبًا ، لكن التأثير البصري كان كبيرًا.
كانت راحتا يد فانغ يوان مثل فتحتين بلا قاع تمتصان الزيت الأسود.
في ذهول ، سمع شخصًا من حوله يتكلم.
تنفس فانغ يوان بعمق ، وتحركت الخياشيم الموجودة على وجهه عندما أخذت الأكسجين من مياه البحر ، مما سمح له بالتنفس تحت الماء.
في هذا الوقت ، قاد بالفعل أسياد الغو من قرية الصيد إلى الجزيرة.
“قد أرتاح الآن أيضًا.”
هدأ ، اقترب بعناية من الزيت الأسود. مد ذراعيه وتوقف عندما كان على بعد عدة أمتار من الزيت الأسود.
بعد ذلك ، قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به. تجمع الضوء الأزرق الساطع ببطء في كفيه ، وتشكل الضوءان الأزرقان في أشعة من الضوء تتلألأ في الزيت الأسود. تدفقت قطرات وكتل من الزيت الأسود على طول أشعة الضوء الأزرق وتجمعت ببطء في راحتي فانغ يوان.
كانت الحوريات نوعًا من البشر المتحولين ، يمكنهم التنفس بشكل طبيعي تحت الماء والعيش. تم ربط حوريات البحر بالأنهار والمسطحات المائية ، وكانوا أكثر مهارة في مسار المياه. سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، فقد كانوا جميلين جدًا وذوي مظهر جيد.
كانت راحتا يد فانغ يوان مثل فتحتين بلا قاع تمتصان الزيت الأسود.
مر الوقت ، لكن فانغ يوان استمر في الحفاظ على يقظته.
“إنه ليس أحدًا مهمًا ، إنه متواضع جدًا ، لا فائدة من إنقاذه!”
لم يحافظ فقط على أساليب التحقيق الخاصة به في المناطق المحيطة ، بل اهتم أيضًا بتخزين الجوهر البدائي في الفتحة الخاصة به.
نظرًا لأنه استخدم عدة ديدان غو في وقت واحد ، لم يكن إنفاق فانغ يوان على الجوهر البدائي منخفضًا. بعد فترة وصل إلى مستوى حرج.
كان لدى الحوريات أجسام بشرية وذيل سمكة ، وكانت حراشفها مختلفة الألوان. كان اللون الأزرق والأحمر شائعًا ، بينما كان الأبيض والأسود نادرًا جدًا.
حان الوقت للتوقف والعودة إلى سطح البحر. تنهد ، كفاءتي منخفضة للغاية ، إذا كانت لدي كفاءة بدرجة A ، فسأكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول! ”
تنهد فانغ يوان في قلبه ، وفي الوقت نفسه ، توقف عن استخدام ديدان الغو ، واستعد للمغادرة.
بعد ذلك ، قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به. تجمع الضوء الأزرق الساطع ببطء في كفيه ، وتشكل الضوءان الأزرقان في أشعة من الضوء تتلألأ في الزيت الأسود. تدفقت قطرات وكتل من الزيت الأسود على طول أشعة الضوء الأزرق وتجمعت ببطء في راحتي فانغ يوان.
لكن أثناء عملية المغادرة ، وقع حادث.
أومأ فانغ يوان برأسه بخفة عندما دخلوا.
في هذه المنطقة الخضراء الداكنة ، كان هناك بعض البقع السوداء العميقة.
فجأة ، ظهرت قوة هائلة في البحر الهادئ ، مما أدى إلى طيران فانغ يوان.
“السيد تشو”. في هذا الوقت ، وصل رئيس القرية العجوز و سيد الغو في منتصف العمر إلى الباب.
“أوه لا ، تيار صدمة!”
اهتز قلب فانغ يوان ، وأراد استخدام ديدان الغو للهروب.
بدت هذه التيارات مثل مياه البحر العادية ، ولكن عندما تدخلها أشكال الحياة ، فإنها تنبعث منها قوة دفع قوية.
بعد ذلك ، قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به. تجمع الضوء الأزرق الساطع ببطء في كفيه ، وتشكل الضوءان الأزرقان في أشعة من الضوء تتلألأ في الزيت الأسود. تدفقت قطرات وكتل من الزيت الأسود على طول أشعة الضوء الأزرق وتجمعت ببطء في راحتي فانغ يوان.
كانت الحوريات نوعًا من البشر المتحولين ، يمكنهم التنفس بشكل طبيعي تحت الماء والعيش. تم ربط حوريات البحر بالأنهار والمسطحات المائية ، وكانوا أكثر مهارة في مسار المياه. سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، فقد كانوا جميلين جدًا وذوي مظهر جيد.
بام بام بام!
لكن هذه كانت لحظاته الأخيرة حقًا.
في عملية الهروب ، التقى فانغ يوان بالعديد من تيارات الصدمة، وكُسرت عظامه ونزف الدم من أنفه وفمه.
أصبحت نظرة فانغ يوان واضحة ، وعاد من ذكرياته.
كانت الحوريات نوعًا من البشر المتحولين ، يمكنهم التنفس بشكل طبيعي تحت الماء والعيش. تم ربط حوريات البحر بالأنهار والمسطحات المائية ، وكانوا أكثر مهارة في مسار المياه. سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، فقد كانوا جميلين جدًا وذوي مظهر جيد.
صر فانغ يوان على أسنانه ، وكانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما واحتقنت بالدم ، وحاول إيجاد طريقة للهروب من هذا المأزق.
لكنه لم يكن في أفضل حالة ، فقد استخدم الكثير من جوهره البدائي ، وفي الوقت نفسه ، كان حجم تيارات الصدمة هذه ضخمًا وكان فانغ يوان يفتقر إلى طريقة للتعامل معها ، ولم يكن بإمكانه سوى المراوغة باستخدام حظه .
حان الوقت للتوقف والعودة إلى سطح البحر. تنهد ، كفاءتي منخفضة للغاية ، إذا كانت لدي كفاءة بدرجة A ، فسأكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول! ”
سرعان ما أنفق فانغ يوان كل جوهره البدائي ، دفعه تيار الصدمة من الخلف إلى الزيت الأسود.
بقول ذلك ، جلبت الشخصية البيضاء مرافقيْها وغادرت ، لتخرج من رؤية فانغ يوان.
“هل سأموت هنا؟” لم يستطع فانغ يوان الهروب ، شاهد الزيت الأسود عالقًا به ، قبل أن ينتشر ويلتهمه.
في العالم الخارجي ، كان لدى الحوريات مكانة أقل من البشر ، وكان لكلا الجانبين صراعات ضخمة وغالبًا ما تقاتلوا. ولكن هنا ، كان لدى الحوريات والبشر علاقات أفضل ، وتفاعلوا كثيرًا وكانوا في سلام ، بل كانت هناك حالات زواج بينهم.
تم استخدام جوهره البدائي ، ولكن لحسن الحظ ، تم صنع الخياشيم من ديدان غو من مسار التحول ، يمكن أن تستمر لبعض الوقت.
لكن هذه كانت لحظاته الأخيرة حقًا.
“هذه هي اللحظة الأخيرة في حياتي … تنهد ، أردت تجميع المزيد من الزيت الأسود لجمع الثروة وتبادلها للحصول على طريقة للتخلص من تآكل الزيت الأسود من السوق … ولكن الآن ، لا داعي للقلق بشأن هذا المشكلة بعد الآن … ههههه … ”
لكن هذه كانت لحظاته الأخيرة حقًا.
ابتسم فانغ يوان بمرارة ، سقط في اليأس العميق.
في النهاية ، غطاه الزيت الأسود بالكامل ، ولف جسده الزيت الأسود.
بالنظر إلى هذه الفتاة حورية البحر ، كان فانغ يوان شارد الذهن قليلاً.
“هل سأموت …”
حان الوقت للتوقف والعودة إلى سطح البحر. تنهد ، كفاءتي منخفضة للغاية ، إذا كانت لدي كفاءة بدرجة A ، فسأكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول! ”
بعد ذلك ، قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به. تجمع الضوء الأزرق الساطع ببطء في كفيه ، وتشكل الضوءان الأزرقان في أشعة من الضوء تتلألأ في الزيت الأسود. تدفقت قطرات وكتل من الزيت الأسود على طول أشعة الضوء الأزرق وتجمعت ببطء في راحتي فانغ يوان.
كان الموت يقترب ، لكن فانغ يوان كان مسالمًا تمامًا في قلبه.
أو بالأحرى ، بشكل أكثر دقة ، كان غير مبال.
لقد حصل بالفعل على أي معلومات يحتاجها من رئيس القرية العجوز والفتاة حورية البحر الشابة من خلال بحث الروح.
قرب لحظة وفاته ، كان غير مكترث حيال ذلك.
صر فانغ يوان على أسنانه ، وكانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما واحتقنت بالدم ، وحاول إيجاد طريقة للهروب من هذا المأزق.
“حسنا … فليكن إذا مت.”
وكان الاختلاف الأكبر بين هذه الفتاة حورية البحر و شي هان مو هو لون حراشفها.
ابتسم فانغ يوان بمرارة ، سقط في اليأس العميق.
“بعد مجيئي إلى هذا العالم ، بعد سنوات عديدة ، كنت أتجول من مكان إلى آخر ، أنا متعب للغاية ، متعب للغاية.”
وكان الاختلاف الأكبر بين هذه الفتاة حورية البحر و شي هان مو هو لون حراشفها.
كان الموت يقترب ، لكن فانغ يوان كان مسالمًا تمامًا في قلبه.
“من يستطيع حقاً أن يتجنب الموت؟”
“أوه لا ، تيار صدمة!”
“قد أرتاح الآن أيضًا.”
عند هذا العمق ، كان البحر أسود بالكامل.
حان الوقت للتوقف والعودة إلى سطح البحر. تنهد ، كفاءتي منخفضة للغاية ، إذا كانت لدي كفاءة بدرجة A ، فسأكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول! ”
أغمض فانغ يوان عينيه.
لكن هذا كان حده الحالي ، كان جسده ضعيفًا جدًا ، ولم يكن قادرًا على حشد أي قوة ، كانت هذه الكلمات هي كل ما يمكن أن يقوله.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، استعاد حواسه ببطء.
والأهم من ذلك ، وعد فانغ يوان بعد عودته بأنه سيصنع لهم دودة غو ، ستكون دودة الغو مفيدة جدًا لهم.
في ذهول ، سمع شخصًا من حوله يتكلم.
“قد أرتاح الآن أيضًا.”
“القديسة ، لماذا أنقذت سيد الغو البشري؟ كل هذه السنوات ، ألم يتنمر علينا البشر بما فيه الكفاية! ”
كان مجال رؤيته لا يزال غير واضح ، ورأى ثلاث شخصيات غامضة.
“هذا صحيح ، أيتها القديسة ، من الواضح أن هذا هو سيد الغو الذي يجمع الزيت ، هذه المنطقة البحرية ملك لنا حوريات البحر. إنه لص يسرق زيتنا الأسود ، إنه وقح للغاية. يمكننا تركه يموت بمفرده “.
كان مجال رؤيته لا يزال غير واضح ، ورأى ثلاث شخصيات غامضة.
في هذا الوقت ، دوى صوت لطيف ومنعش: “منذ أن التقينا ، كيف يمكننا أن نتركه في مأزق؟ أعلم أنه إنسان وليس حوري بحر ، لكنه لا يزال كائنًا حيًا. البشر يتنمرون علينا ، لكن سيد غو وحيدا مثله بريء. إنه هنا لسرقة الزيت الأسود ، لكن ما المقدار الذي يمكن أن يأخذه الإنسان؟ لقد خاطر بمثل هذه المخاطر لسرقة الزيت الأسود ، فهذا يُظهر مدى تعرضه للنبذ والاضطراب ، فلماذا نكون بخلاء في مساعدته؟ ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هدأ ، اقترب بعناية من الزيت الأسود. مد ذراعيه وتوقف عندما كان على بعد عدة أمتار من الزيت الأسود.
“قد أرتاح الآن أيضًا.”
“القديسة ، أنت لطيفة للغاية ، هل هذا جيد؟”
لكن رؤية فانغ يوان كانت خضراء داكنة.
“إنه ليس أحدًا مهمًا ، إنه متواضع جدًا ، لا فائدة من إنقاذه!”
بذل فانغ يوان قصارى جهده وتمكن ببطء من فتح عينيه.
لكن رؤية فانغ يوان كانت خضراء داكنة.
كان هذا أحد منازل رئيس القرية العجوز ، ولم يكن الظلام.
كان مجال رؤيته لا يزال غير واضح ، ورأى ثلاث شخصيات غامضة.
الأبيض والأزرق والأحمر.
حان الوقت للتوقف والعودة إلى سطح البحر. تنهد ، كفاءتي منخفضة للغاية ، إذا كانت لدي كفاءة بدرجة A ، فسأكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول! ”
بالنظر إليها بعناية ، لم تكن تبدو مثل شي هان مو من ذكريات فانغ يوان ، كان مظهرهما مختلفًا تمامًا ، على الرغم من أن كلاهما كانا بنفس القدر من الجمال.
جسم الإنسان ، ذيل السمكة … من الأشكال الضبابية ، كان بإمكانه أن يقول إنهم كانوا ثلاث حوريات.
كانت الحوريات نوعًا من البشر المتحولين ، يمكنهم التنفس بشكل طبيعي تحت الماء والعيش. تم ربط حوريات البحر بالأنهار والمسطحات المائية ، وكانوا أكثر مهارة في مسار المياه. سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، فقد كانوا جميلين جدًا وذوي مظهر جيد.
يمكن أن تصبح حوريات البحر وحوريوا البحر ذوو القشور البيضاء قديسين وقديسات ، بينما يتم التعامل مع الحراشف السوداء على أنها ملعونة ومشؤومة ، سيتم قتلهم لحظة ولادتهم ، وكان آباؤهم هم القتلة في كثير من الأحيان.
في عملية الهروب ، التقى فانغ يوان بالعديد من تيارات الصدمة، وكُسرت عظامه ونزف الدم من أنفه وفمه.
“شكرا … شكرا … سأرد على هذا اللطف. هل لي أن أعرف أسماءكم؟ ” تحدث فانغ يوان بصعوبة ، وأصبح صوته الخشن أكثر سلاسة أثناء حديثه.
في العالم الخارجي ، كان لدى الحوريات مكانة أقل من البشر ، وكان لكلا الجانبين صراعات ضخمة وغالبًا ما تقاتلوا. ولكن هنا ، كان لدى الحوريات والبشر علاقات أفضل ، وتفاعلوا كثيرًا وكانوا في سلام ، بل كانت هناك حالات زواج بينهم.
لكن هذا كان حده الحالي ، كان جسده ضعيفًا جدًا ، ولم يكن قادرًا على حشد أي قوة ، كانت هذه الكلمات هي كل ما يمكن أن يقوله.
كان هذا أحد منازل رئيس القرية العجوز ، ولم يكن الظلام.
“همف ، لسنا بحاجة إلى السداد الخاص بك. لولا القديسة ، لما آنقذنا إنسانًا قذرًا مثلك “.
“لا تحتاج إلى معرفة أسمائنا ، بل اسم القديسة شي هان مو ، يجب أن تتذكرها ، وحفرها في ذاكرتك إلى الأبد! لقد كنت محظوظًا بشكل لا يصدق لأن القديسة أنقذتك “.
لقد حصل بالفعل على أي معلومات يحتاجها من رئيس القرية العجوز والفتاة حورية البحر الشابة من خلال بحث الروح.
“حسنا ، أنتما الاثنان ، يكفي.” تنهدت الشخصية البيضاء بصوت لطيف ، وقالت لفانغ يوان: “على الرغم من شعورك بالضعف الآن ، فقد شفيت بالفعل من إصاباتك. لقد تآكلت بفعل الزيت الأسود في وقت سابق ، لا يمكنني علاج هذه الإصابة في محاولة واحدة ، لكنني تركت لك دودة غو ، يمكنك أن تشفي نفسك بها “.
لكن هذا كان حده الحالي ، كان جسده ضعيفًا جدًا ، ولم يكن قادرًا على حشد أي قوة ، كانت هذه الكلمات هي كل ما يمكن أن يقوله.
بقول ذلك ، جلبت الشخصية البيضاء مرافقيْها وغادرت ، لتخرج من رؤية فانغ يوان.
في ذهول ، سمع شخصًا من حوله يتكلم.
كانت الحوريات نوعًا من البشر المتحولين ، يمكنهم التنفس بشكل طبيعي تحت الماء والعيش. تم ربط حوريات البحر بالأنهار والمسطحات المائية ، وكانوا أكثر مهارة في مسار المياه. سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، فقد كانوا جميلين جدًا وذوي مظهر جيد.
أراد فانغ يوان التحدث ، لكنه استنفذ قوته ، ولم يستطع التحدث.
بقول ذلك ، جلبت الشخصية البيضاء مرافقيْها وغادرت ، لتخرج من رؤية فانغ يوان.
لقد أدى التعب الشديد والضعف إلى تحول رؤيته إلى اللون الأسود مرة أخرى.
هذا ما حدث في الخمسمائة عام من حياته السابقة.
“يبدو أن مغارة السماء هذه هي جنة البشر والحوريات أيضًا.”
أصبحت نظرة فانغ يوان واضحة ، وعاد من ذكرياته.
كان هناك شيء مثير للاهتمام.
في هذا الوقت ، قاد بالفعل أسياد الغو من قرية الصيد إلى الجزيرة.
كانت الحوريات نوعًا من البشر المتحولين ، يمكنهم التنفس بشكل طبيعي تحت الماء والعيش. تم ربط حوريات البحر بالأنهار والمسطحات المائية ، وكانوا أكثر مهارة في مسار المياه. سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، فقد كانوا جميلين جدًا وذوي مظهر جيد.
في عملية الهروب ، التقى فانغ يوان بالعديد من تيارات الصدمة، وكُسرت عظامه ونزف الدم من أنفه وفمه.
كان هذا أحد منازل رئيس القرية العجوز ، ولم يكن الظلام.
بقول ذلك ، جلبت الشخصية البيضاء مرافقيْها وغادرت ، لتخرج من رؤية فانغ يوان.
عند الغسق ، دخلت أشعة الضوء العالقة الغرفة من خلال النوافذ.
“لا تحتاج إلى معرفة أسمائنا ، بل اسم القديسة شي هان مو ، يجب أن تتذكرها ، وحفرها في ذاكرتك إلى الأبد! لقد كنت محظوظًا بشكل لا يصدق لأن القديسة أنقذتك “.
“أوه لا ، تيار صدمة!”
خارج النافذة ، كانت طيور النورس تطير حول الشاطئ ، تزقزق بصوت عالٍ.
أغمض فانغ يوان عينيه.
بالنظر إلى هذه الفتاة حورية البحر ، كان فانغ يوان شارد الذهن قليلاً.
حورية البحر التي تم إنقاذها كانت شابة ، كانت لا تزال فاقدة الوعي حتى الآن. بعد أن أنقذها فانغ يوان ، بدأ وجهها الشاحب يصبح ورديًا مرة أخرى. كان لديها رموش كثيفة تلقي بظلالها على وجهها.
بالنظر إلى هذه الفتاة حورية البحر ، كان فانغ يوان شارد الذهن قليلاً.
كانت بالطبع الزيت الأسود.
بالنظر إليها بعناية ، لم تكن تبدو مثل شي هان مو من ذكريات فانغ يوان ، كان مظهرهما مختلفًا تمامًا ، على الرغم من أن كلاهما كانا بنفس القدر من الجمال.
نظرًا لأنه استخدم عدة ديدان غو في وقت واحد ، لم يكن إنفاق فانغ يوان على الجوهر البدائي منخفضًا. بعد فترة وصل إلى مستوى حرج.
“إنهما متشابهان فقط في التصرف ، و …”
بعد جمع الزيت الأسود من أعماق البحار ، سواء كان رئيس القرية العجوز أو سيد الغو في منتصف العمر ، نظروا إلى فانغ يوان بأقصى درجات الاحترام.
وكان الاختلاف الأكبر بين هذه الفتاة حورية البحر و شي هان مو هو لون حراشفها.
كان لدى الحوريات أجسام بشرية وذيل سمكة ، وكانت حراشفها مختلفة الألوان. كان اللون الأزرق والأحمر شائعًا ، بينما كان الأبيض والأسود نادرًا جدًا.
في عملية الهروب ، التقى فانغ يوان بالعديد من تيارات الصدمة، وكُسرت عظامه ونزف الدم من أنفه وفمه.
يمكن أن تصبح حوريات البحر وحوريوا البحر ذوو القشور البيضاء قديسين وقديسات ، بينما يتم التعامل مع الحراشف السوداء على أنها ملعونة ومشؤومة ، سيتم قتلهم لحظة ولادتهم ، وكان آباؤهم هم القتلة في كثير من الأحيان.
لكن أثناء عملية المغادرة ، وقع حادث.
الأبيض والأزرق والأحمر.
كانت شي هان مو حورية بحر ذات حراشف بلون أبيض ، وكانت قديسة قبيلة حوريات البحر. وكانت هذه الفتاة حورية بحر ذات حراشف زرقاء ، كانت شائعة جدًا بين حوريات البحر.
“هذه هي اللحظة الأخيرة في حياتي … تنهد ، أردت تجميع المزيد من الزيت الأسود لجمع الثروة وتبادلها للحصول على طريقة للتخلص من تآكل الزيت الأسود من السوق … ولكن الآن ، لا داعي للقلق بشأن هذا المشكلة بعد الآن … ههههه … ”
“السيد تشو”. في هذا الوقت ، وصل رئيس القرية العجوز و سيد الغو في منتصف العمر إلى الباب.
عند الغسق ، دخلت أشعة الضوء العالقة الغرفة من خلال النوافذ.
أومأ فانغ يوان برأسه بخفة عندما دخلوا.
“أوه لا ، تيار صدمة!”
بعد جمع الزيت الأسود من أعماق البحار ، سواء كان رئيس القرية العجوز أو سيد الغو في منتصف العمر ، نظروا إلى فانغ يوان بأقصى درجات الاحترام.
لقد أدى التعب الشديد والضعف إلى تحول رؤيته إلى اللون الأسود مرة أخرى.
من ناحية ، كان لدى فانغ يوان قوة لا يمكن فهمها ، ومن ناحية أخرى ، منحهم فانغ يوان فوائد هائلة. كان غو صدفة الماء مفيدًا جدًا ، وقد جربوها جميعًا في هذه الرحلة.
بدت هذه التيارات مثل مياه البحر العادية ، ولكن عندما تدخلها أشكال الحياة ، فإنها تنبعث منها قوة دفع قوية.
صر فانغ يوان على أسنانه ، وكانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما واحتقنت بالدم ، وحاول إيجاد طريقة للهروب من هذا المأزق.
والأهم من ذلك ، وعد فانغ يوان بعد عودته بأنه سيصنع لهم دودة غو ، ستكون دودة الغو مفيدة جدًا لهم.
“سيد تشو ، تم إعداد الطعام. هل يجب أن … “ابتسم رئيس القرية العجوز.
“سأعتني بها ، لا تقلق يا سيدي. عندما تستيقظ ، سأحضرها إليك”. أضاف سيد الغو في منتصف العمر.
عند الغسق ، دخلت أشعة الضوء العالقة الغرفة من خلال النوافذ.
نظر فانغ يوان إلى الفتاة حورية البحر وهو يهز رأسه ، وخرج من المنزل: “لا داعي لرؤيتي ، عندما تستيقظ ، اجعلها تغادر. على الرغم من أن هذه هي أرض البشر ، وعملها يشبه السرقة ، في رأيي ، لديها حياة صعبة ، أعطني بعض الوجه واتركها “.
“السيد تشو”. في هذا الوقت ، وصل رئيس القرية العجوز و سيد الغو في منتصف العمر إلى الباب.
لقد حصل بالفعل على أي معلومات يحتاجها من رئيس القرية العجوز والفتاة حورية البحر الشابة من خلال بحث الروح.
“سيد تشو ، لا تقلق ، لن نجد مشكلة معها!”
“القديسة ، لماذا أنقذت سيد الغو البشري؟ كل هذه السنوات ، ألم يتنمر علينا البشر بما فيه الكفاية! ”
“نعم ، كل هذه السنوات ، كان هناك العديد من حوريات البحر الذين أتوا إلى هنا لسرقة الزيت الأسود. لقد حاولنا دائمًا غض الطرف عن ذلك ، ففي النهاية ، لا يمكننا الانتهاء من استخراج كل الزيت الأسود تحت سطح البحر ، فلا بأس من مشاركة بعضه “. ضحك زعيم القرية العجوز.
صر فانغ يوان على أسنانه ، وكانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما واحتقنت بالدم ، وحاول إيجاد طريقة للهروب من هذا المأزق.
أومأ فانغ يوان.
أومأ فانغ يوان.
لقد حصل بالفعل على أي معلومات يحتاجها من رئيس القرية العجوز والفتاة حورية البحر الشابة من خلال بحث الروح.
أو بالأحرى ، بشكل أكثر دقة ، كان غير مبال.
كان هناك شيء مثير للاهتمام.
الأبيض والأزرق والأحمر.
في العالم الخارجي ، كان لدى الحوريات مكانة أقل من البشر ، وكان لكلا الجانبين صراعات ضخمة وغالبًا ما تقاتلوا. ولكن هنا ، كان لدى الحوريات والبشر علاقات أفضل ، وتفاعلوا كثيرًا وكانوا في سلام ، بل كانت هناك حالات زواج بينهم.
هذا ما حدث في الخمسمائة عام من حياته السابقة.
“القديسة ، لماذا أنقذت سيد الغو البشري؟ كل هذه السنوات ، ألم يتنمر علينا البشر بما فيه الكفاية! ”
“يبدو أن مغارة السماء هذه هي جنة البشر والحوريات أيضًا.”
“هذه هي اللحظة الأخيرة في حياتي … تنهد ، أردت تجميع المزيد من الزيت الأسود لجمع الثروة وتبادلها للحصول على طريقة للتخلص من تآكل الزيت الأسود من السوق … ولكن الآن ، لا داعي للقلق بشأن هذا المشكلة بعد الآن … ههههه … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
