1567 إبر العوائق الإلهية الأمامية الخلفية
الفصل 1567: إبر العوائق الإلهية الأمامية الخلفية
“ماذا يحدث هنا؟ إبر العوائق الإلهية! لقد بقيت أحرس في وادي الإبر الإلهية دون الخروج لمدة مائة عام ، وقضيت كمية كبيرة من الطعام لإطعام القنفذ الإلهي ولا أقوم بتكرار استخدام حركتي القاتلة لجعله ينام قبل أن أتمكن من الوصول إلى هذا النطاق. ! ” كانت السيدة النائمة شاحبة ومصدومة وهي تصرخ بصوت حزين.
نظر الخالدان من قبيلة منغ إلى بعضهما البعض ، وقال الشيخ السامي الثاني عمدًا: “لقد بحثنا تقريبًا في وادي الإبر الإلهية بالكامل ، أليس القاتل حقًا ليس هنا؟”
تم بيع معظم إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية إلى قبيلة منغ وقبيلة مورونغ ، في حين تم بيع الجزء الصغير المتبقي في سماء الكنوز الصفراء.
“القرائن تنتهي هنا!” توقف منزل الغو الخالد ساحة التحقيق في قبيلة منغ ببطء في الهواء.
اتبع الخالدون الثلاثة المسار بحذر ، ووصلوا إلى السطح بعد فترة.
كان القنفذ الإلهي غير العادي لا يزال في نوم عميق ، لكن جسده كله كان عارياً ، وقد اختفت جميع إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية!
نظر الاثنان من أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ إلى بعضهما البعض.
نظر منغ زي زاي إلى الأمام في وادي خصب كان مختلفًا تمامًا عن الأراضي العشبية المحيطة.
مثل هذا الوادي لن يتشكل بشكل طبيعي ، لكن الخالدين من قبيلة منغ لم يتفاجأوا. قال الشيخ السامي الثاني لقبيلة منغ بصوت ثقيل: “هذا هو وادي الإبر الإلهية للسيدة النائمة.”
عبس منغ زي زاي: “هل هي تلك؟”
كان الشيخ السامي الثاني لقبيلة منغ صامتا.
كانت السيدة النائمة من الرتبة السابعة الوحيدة الخالدة التي طورت مسار الصوت ، ولم يكن لديها قوة معركة بارزة لكنها كانت تسيطر على الوحش المقفر السحيق القنفذ الإلهي. كان هذا القنفذ الإلهي وحشًا مقفرًا سحيق من مسار السيف، ولديه القدرة على إطلاق جميع الأشواك من جسده ، والتي كانت سريعة للغاية ولديها قوة مرعبة.
بعد فترة وجيزة ، غير المسار اتجاهه ، متعرجًا نحو السطح.
خلقت السيدة النائمة وادي الإبر الإلهية ، حيث كانت تسيطر على المنطقة الواقعة بين قبيلة منغ وقبيلة مورونغ.
كل قوة عظمى لديها غريزة لتوسيع أراضيها. كانت قبيلة منغ وقبيلة مورونغ قريبين جدًا من بعضهما البعض ، كيف يمكن أن تكون علاقتهما جيدة؟
لم يكن لديها فقط الطريقة القوية للسيطرة على وحش مقفر أقدم ، كانت حكمتها السياسية ممتازة أيضًا. لقد عاشت بين القوتين العظميين ، لذلك لم يجرؤ أي طرف على مواجهتها حقًا. لأنه إذا فعل أحد الأطراف ذلك ، يمكن للسيدة النائمة أن تقف بسهولة مع القوة العظمى الأخرى.
وهكذا كانت السيدة النائمة ميسورة الحال. كانت السهول الشمالية فقيرة في الموارد ، لكن السيدة النائمة اعتمدت على هذا القنفذ الإلهي لتعيش حياة أفضل بكثير من حياة الخالدين في السهول الشمالية.
كان أسياد الغو الخالدون من قبيلة منغ صامتين.
ومع ذلك ، حافظت السيدة النائمة على رباطة جأشها ، وكانت تتمتع بالمؤهلات والثقة للتعامل مع جميع المواقف ، وانتظرت بصبر اثنين من أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ ليأتيا إليها.
يمكن أن يصبح الوضع فوضويًا.
كان قنفذ هائل أبيض نقي يستريح في قاع الوادي المظلم. كانت نائمة في وضعية ملتوية ، وأنفاسها طويلة وبطيئة. كانت مغطاة بأشواك حادة للغاية كانت مليئة بعلامات داو مسار السيف.
لقد اتبعوا القرائن هنا ، لكنهم لم يحصلوا في الواقع على أي معلومات محددة بخصوص فانغ يوان.
عبس منغ زي زاي: “هل هي تلك؟”
لم تكن قوة السيدة النائمة تطابق منغ تو ، ولكن إذا أرسلت القنفذ الإلهي ، فقد تكون قادرة على قتل منغ تو.
نظر الاثنان من أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ إلى بعضهما البعض.
هذا بالفعل جعلها مشتبه بها. لكن…
“من فضلكم تفحصوا بعناية ، سأجعل القنفذ الإلهي يبقى نائما.” قالت السيدة النائمة.
انتقل الثلاثة الخالدون في مجموعة ، أجروا بحثًا دقيقًا في وادي الإبر الإلهية.
كان من الصعب التعامل مع هذه المسألة.
كانت قبيلة منغ وقبيلة مورونغ على علاقة جيدة مع السيدة النائمة ، وقد أعربوا عن حسن نيتهم لها منذ فترة طويلة ، محاولين كسبها ومنعها من الوقوف إلى جانب الطرف الآخر.
عرفت السيدة النائمة أن هذين الشخصين كانا يقدمان عرضًا ، لكنها لم تكن الجاني وأرادت بصدق البحث في هذا المكان ، لذا أومأت برأسها: “لقد صممت وادي الإبر الإلهية هذا خصيصًا للقنفذ الإلهي ، فقط أعمق منطقة في الوادي تبقت الآن ، من فضلكما اتبعاني “.
من الواضح أن العلاقة بين قبيلة منغ وقبيلة مورونغ لم تكن جيدة.
“لنبدأ.” اقترح منغ زي زاي.
أولاً ، أعلنت براءتها والتي تم التحقق منها على الفور من قبل أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ. ثانيًا ، كانت هي نفسها قلقة عندما سمعت أن الأدلة اختفت في وادي الإبر الإلهية.
كل قوة عظمى لديها غريزة لتوسيع أراضيها. كانت قبيلة منغ وقبيلة مورونغ قريبين جدًا من بعضهما البعض ، كيف يمكن أن تكون علاقتهما جيدة؟
ومضت نظرة منغ زي زاي ، وسكتت السيدة النائمة ، ولم تكن لتدلي بأي تصريحات في مثل هذا المنعطف الدقيق.
إذا كانت السيدة النائمة هي الجاني ، فكيف يمكنها أن تمتلك مثل هذه الشجاعة بمفردها؟ لذلك كان من المحتمل جدًا أنها انحازت بالفعل إلى قبيلة مورونغ. كقوة عظمى وقبيلة هوانغ جين صالحة ، لم تستطع قبيلة مورونغ مهاجمة قوة فائقة أخرى للمسار الصالح دون سبب ، لذلك كان من الممكن تمامًا لهم استخدام السيدة النائمة كواجهة أمامية.
إذا لم تكن السيدة النائمة هي الجاني ، فكيف يجب على أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ التحقيق؟ قد يؤدي الإهمال الطفيف إلى جعل السيدة النائمة تطور أفكارًا للانحياز إلى قبيلة مورونغ ، وبالتالي فإن خسائر قبيلة منغ ستكون بلا شك أكبر.
وهكذا كانت السيدة النائمة ميسورة الحال. كانت السهول الشمالية فقيرة في الموارد ، لكن السيدة النائمة اعتمدت على هذا القنفذ الإلهي لتعيش حياة أفضل بكثير من حياة الخالدين في السهول الشمالية.
ومع ذلك ، حافظت السيدة النائمة على رباطة جأشها ، وكانت تتمتع بالمؤهلات والثقة للتعامل مع جميع المواقف ، وانتظرت بصبر اثنين من أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ ليأتيا إليها.
فكر الاثنان من أسياد الغو الخالدين لفترة طويلة قبل أن يقول الشيخ السامي الثاني أخيرًا: “لنذهب ، سنقوم بزيارة السيدة النائمة ونبلغها بوفاة منغ تو. فقط من خلال الانفتاح والمباشرة ستدرك السيدة النائمة نية قبيلة منغ. بعد كل شيء ، تتوقف القرائن عند وادي الإبر الإلهية. ”
أومأ منغ تو رأسه.
لم تخف ساحة التحقيق آثارها ، لذا فقد أذهل وصول أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ السيدة النائمة بالفعل.
“من فضلكم تفحصوا بعناية ، سأجعل القنفذ الإلهي يبقى نائما.” قالت السيدة النائمة.
نظر الخالدان من قبيلة منغ إلى بعضهما البعض ، وقال الشيخ السامي الثاني عمدًا: “لقد بحثنا تقريبًا في وادي الإبر الإلهية بالكامل ، أليس القاتل حقًا ليس هنا؟”
ومع ذلك ، حافظت السيدة النائمة على رباطة جأشها ، وكانت تتمتع بالمؤهلات والثقة للتعامل مع جميع المواقف ، وانتظرت بصبر اثنين من أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ ليأتيا إليها.
“القرائن تنتهي هنا!” توقف منزل الغو الخالد ساحة التحقيق في قبيلة منغ ببطء في الهواء.
عندما وصل الخالدون من قبيلة منغ إلى مقر إقامتها ، روا لها الموقف على الفور. ثم فهمت الموقف وأدركت أيضًا مدى خطورة الأمر!
“مثل هذا الوحش المقفر المذهل السحيق!” أشاد الشيخ السامي الثاني لقبيلة منغ بهدوء.
بحث الخالدون الثلاثة لفترة طويلة لكنهم لم يحصلوا على نتائج.
أولاً ، أعلنت براءتها والتي تم التحقق منها على الفور من قبل أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ. ثانيًا ، كانت هي نفسها قلقة عندما سمعت أن الأدلة اختفت في وادي الإبر الإلهية.
يمكن أن يصبح الوضع فوضويًا.
“هذا الجاني الغامض يمكن أن يقتل منغ تو ، لديه بالتأكيد أساليب قوية وقوة معركة مرعبة. أيها الأصدقاء ، يرجى أن تقدموا لي معروفًا بالمجيء معي لتفقد وادي الإبر الإلهية بالكامل.
وهكذا كانت السيدة النائمة ميسورة الحال. كانت السهول الشمالية فقيرة في الموارد ، لكن السيدة النائمة اعتمدت على هذا القنفذ الإلهي لتعيش حياة أفضل بكثير من حياة الخالدين في السهول الشمالية.
بادرت السيدة النائمة لطلب المساعدة.
أولاً ، أعلنت براءتها والتي تم التحقق منها على الفور من قبل أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ. ثانيًا ، كانت هي نفسها قلقة عندما سمعت أن الأدلة اختفت في وادي الإبر الإلهية.
كان الخالدون من قبيلة منغ مبتهجين ، وكان هذا ما أرادوه لذلك وافقوا على الفور.
“سألتقطها قريبًا ، سيكون هناك أربعمائة وستة وثلاثون إبرة هذه المرة.” أجابت السيدة النائمة بجدية.
انتقل الثلاثة الخالدون في مجموعة ، أجروا بحثًا دقيقًا في وادي الإبر الإلهية.
السيدة النائمة كانت خائفة أيضًا.
كان لديها بعض المعرفة عن قوة ساحة التحقيق ، منذ اختفاء الأدلة في وادي الإبر الإلهية ، كان من المحتمل جدًا أن الجاني كان لا يزال يختبئ في واديها. بما أن هذا الجاني الغامض يمكن أن يقتل منغ تو بشراسة ، فلماذا لا يكون قادرًا على التعامل معها؟
“هذه أراضي قبيلة مورونغ ، تبعد مئات من اللي عن وادي الإبر الإلهية.” عبس الشيخ السامي الثاني لقبيلة منغ.
بحث الخالدون الثلاثة لفترة طويلة لكنهم لم يحصلوا على نتائج.
كل قوة عظمى لديها غريزة لتوسيع أراضيها. كانت قبيلة منغ وقبيلة مورونغ قريبين جدًا من بعضهما البعض ، كيف يمكن أن تكون علاقتهما جيدة؟
لقد اتبعوا القرائن هنا ، لكنهم لم يحصلوا في الواقع على أي معلومات محددة بخصوص فانغ يوان.
نظر الخالدان من قبيلة منغ إلى بعضهما البعض ، وقال الشيخ السامي الثاني عمدًا: “لقد بحثنا تقريبًا في وادي الإبر الإلهية بالكامل ، أليس القاتل حقًا ليس هنا؟”
إذا لم تكن السيدة النائمة هي الجاني ، فكيف يجب على أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ التحقيق؟ قد يؤدي الإهمال الطفيف إلى جعل السيدة النائمة تطور أفكارًا للانحياز إلى قبيلة مورونغ ، وبالتالي فإن خسائر قبيلة منغ ستكون بلا شك أكبر.
“من فضلكم تفحصوا بعناية ، سأجعل القنفذ الإلهي يبقى نائما.” قالت السيدة النائمة.
تظاهر منغ زي زاي بالرد دون قصد: “ألا تزال هناك منطقة لم نبحث فيها؟”
بعد فترة وجيزة ، غير المسار اتجاهه ، متعرجًا نحو السطح.
عرفت السيدة النائمة أن هذين الشخصين كانا يقدمان عرضًا ، لكنها لم تكن الجاني وأرادت بصدق البحث في هذا المكان ، لذا أومأت برأسها: “لقد صممت وادي الإبر الإلهية هذا خصيصًا للقنفذ الإلهي ، فقط أعمق منطقة في الوادي تبقت الآن ، من فضلكما اتبعاني “.
كل قوة عظمى لديها غريزة لتوسيع أراضيها. كانت قبيلة منغ وقبيلة مورونغ قريبين جدًا من بعضهما البعض ، كيف يمكن أن تكون علاقتهما جيدة؟
تبع أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ السيدة النائمة إلى أعماق الوادي.
“من فضلكم تفحصوا بعناية ، سأجعل القنفذ الإلهي يبقى نائما.” قالت السيدة النائمة.
كان للسيدة النائمة طرق فريدة يمكن أن تجعل القنفذ الإلهي ينام بشكل مستمر. من خلال القيام بذلك بعد إطعامه حتى التخمة ، اكتسبت السيدة النائمة ركيزة اقتصادية تتمثل في عمل إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية .
كان قنفذ هائل أبيض نقي يستريح في قاع الوادي المظلم. كانت نائمة في وضعية ملتوية ، وأنفاسها طويلة وبطيئة. كانت مغطاة بأشواك حادة للغاية كانت مليئة بعلامات داو مسار السيف.
كان القنفذ الإلهي كبيرًا مثل تل ، طار اثنان من أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ ببطء إلى جانبه ، كانوا مثل النمل أمام عجلة عربة.
هذا بالفعل جعلها مشتبه بها. لكن…
اتبع الخالدون الثلاثة المسار بحذر ، ووصلوا إلى السطح بعد فترة.
“مثل هذا الوحش المقفر المذهل السحيق!” أشاد الشيخ السامي الثاني لقبيلة منغ بهدوء.
“لدينا دليل جديد!” بعد فترة طويلة من البحث ، قال منغ زي زاي فجأة بتعبير مفعم بالحيوية.
خف تعبير السيدة النائمة إلى حد ما ، وكان هذا هو رأس مالها الأكثر أهمية الذي سمح لها بالبقاء بين قوتين فائقتين.
كان الشيخ السامي الثاني لقبيلة منغ صامتا.
لكن كيف عرفوا عندما عادوا إلى الوادي ، كان هناك اكتشاف مروع ينتظرهم.
فحص الشيخ السامي الثاني لقبيلة منغ بعناية قبل أن يقول: “يبدو أن هذه المجموعة من إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية تتمتع بجودة عالية جدًا. السيدة النائمة ، من أين تنتقينها؟ ”
كانت الأشواك الحادة على جسم القنفذ الإلهي من المواد الثمانية الخالدة التي يمكن نتفها. كانت كل شوكة حادة إبرة عائق إلهي أمامية وخلفية.
“هذا الجاني الغامض يمكن أن يقتل منغ تو ، لديه بالتأكيد أساليب قوية وقوة معركة مرعبة. أيها الأصدقاء ، يرجى أن تقدموا لي معروفًا بالمجيء معي لتفقد وادي الإبر الإلهية بالكامل.
في كل مرة يواجه فيها القنفذ الإلهي موقفًا خطيرًا ، فإنه سيطلق كل أشواكه الحادة لقتل العدو. هذه الأشواك التي تم إطلاقها بشكل طبيعي لا يمكن إعادتها. عندما ينام القنفذ الإلهي ، تنمو أشواك جديدة على جسده مرة أخرى.
كل قوة عظمى لديها غريزة لتوسيع أراضيها. كانت قبيلة منغ وقبيلة مورونغ قريبين جدًا من بعضهما البعض ، كيف يمكن أن تكون علاقتهما جيدة؟
كان للسيدة النائمة طرق فريدة يمكن أن تجعل القنفذ الإلهي ينام بشكل مستمر. من خلال القيام بذلك بعد إطعامه حتى التخمة ، اكتسبت السيدة النائمة ركيزة اقتصادية تتمثل في عمل إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية .
لم تكن قوة السيدة النائمة تطابق منغ تو ، ولكن إذا أرسلت القنفذ الإلهي ، فقد تكون قادرة على قتل منغ تو.
تم بيع معظم إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية إلى قبيلة منغ وقبيلة مورونغ ، في حين تم بيع الجزء الصغير المتبقي في سماء الكنوز الصفراء.
وهكذا كانت السيدة النائمة ميسورة الحال. كانت السهول الشمالية فقيرة في الموارد ، لكن السيدة النائمة اعتمدت على هذا القنفذ الإلهي لتعيش حياة أفضل بكثير من حياة الخالدين في السهول الشمالية.
كان من الصعب التعامل مع هذه المسألة.
كان هناك أكثر من ألف شوكة على القنفذ الإلهي ، لكن السيدة النائمة احتاجت إلى ترك تلك الأشواك القصيرة لتستمر في النمو. ما نتفته كان أطول أشواك. أيضًا ، لم تستطع بيع جميع الأشواك ، لأنه بدون هذه الأشواك ، ستسقط قوة معركة القنفذ الإلهي بشدة.
“سألتقطها قريبًا ، سيكون هناك أربعمائة وستة وثلاثون إبرة هذه المرة.” أجابت السيدة النائمة بجدية.
“لنبدأ.” اقترح منغ زي زاي.
كان هناك أكثر من ألف شوكة على القنفذ الإلهي ، لكن السيدة النائمة احتاجت إلى ترك تلك الأشواك القصيرة لتستمر في النمو. ما نتفته كان أطول أشواك. أيضًا ، لم تستطع بيع جميع الأشواك ، لأنه بدون هذه الأشواك ، ستسقط قوة معركة القنفذ الإلهي بشدة.
“لنبدأ.” اقترح منغ زي زاي.
شعرت السيدة النائمة بالرعب: “لقد تسلل هذا الشخص إلى عمق الوادي ولم أشعر بذلك؟”
إذا لم تكن السيدة النائمة هي الجاني ، فكيف يجب على أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ التحقيق؟ قد يؤدي الإهمال الطفيف إلى جعل السيدة النائمة تطور أفكارًا للانحياز إلى قبيلة مورونغ ، وبالتالي فإن خسائر قبيلة منغ ستكون بلا شك أكبر.
“من فضلكم تفحصوا بعناية ، سأجعل القنفذ الإلهي يبقى نائما.” قالت السيدة النائمة.
“من فضلكم تفحصوا بعناية ، سأجعل القنفذ الإلهي يبقى نائما.” قالت السيدة النائمة.
عبس منغ زي زاي: “هل هي تلك؟”
بدأ الاثنان من أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ في البحث عن أدلة مع ساحة التحقيق ، كانت الضجة هائلة ولكن الحركة القاتلة لمسار الصوت للسيدة النائمة جعلت القنفذ الإلهي نائمًا بعمق.
“لنبدأ.” اقترح منغ زي زاي.
إذا كان القنفذ الإلهي مستيقظًا ، فسيصبح غاضبًا بالتأكيد وينفخ غضبه عليهم ، ويهاجمهم بشكل عشوائي. السيدة النائمة لم تقم بإخضاع هذا الوحش تمامًا ، بعد كل شيء ، لم تكن سيد غو خالد من مسار الاستعباد .
لكن كيف عرفوا عندما عادوا إلى الوادي ، كان هناك اكتشاف مروع ينتظرهم.
كان الخالدون من قبيلة منغ مبتهجين ، وكان هذا ما أرادوه لذلك وافقوا على الفور.
“لدينا دليل جديد!” بعد فترة طويلة من البحث ، قال منغ زي زاي فجأة بتعبير مفعم بالحيوية.
كانت الأشواك الحادة على جسم القنفذ الإلهي من المواد الثمانية الخالدة التي يمكن نتفها. كانت كل شوكة حادة إبرة عائق إلهي أمامية وخلفية.
شعرت السيدة النائمة بالرعب: “لقد تسلل هذا الشخص إلى عمق الوادي ولم أشعر بذلك؟”
كل قوة عظمى لديها غريزة لتوسيع أراضيها. كانت قبيلة منغ وقبيلة مورونغ قريبين جدًا من بعضهما البعض ، كيف يمكن أن تكون علاقتهما جيدة؟
وجد الثلاثة الخالدون الذين اتبعوا المسارات أنها استمرت في العمق.
من الواضح أن العلاقة بين قبيلة منغ وقبيلة مورونغ لم تكن جيدة.
اتبع الخالدون الثلاثة الدرب على طول الطريق ، ووصلوا عن غير قصد إلى أعماق الأرض حيث ازدادت القرائن.
نظر منغ زي زاي إلى الأمام في وادي خصب كان مختلفًا تمامًا عن الأراضي العشبية المحيطة.
بعد فترة وجيزة ، غير المسار اتجاهه ، متعرجًا نحو السطح.
اتبع الخالدون الثلاثة المسار بحذر ، ووصلوا إلى السطح بعد فترة.
كل قوة عظمى لديها غريزة لتوسيع أراضيها. كانت قبيلة منغ وقبيلة مورونغ قريبين جدًا من بعضهما البعض ، كيف يمكن أن تكون علاقتهما جيدة؟
“هذه أراضي قبيلة مورونغ ، تبعد مئات من اللي عن وادي الإبر الإلهية.” عبس الشيخ السامي الثاني لقبيلة منغ.
السيدة النائمة كانت خائفة أيضًا.
كان القنفذ الإلهي غير العادي لا يزال في نوم عميق ، لكن جسده كله كان عارياً ، وقد اختفت جميع إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية!
اختفت القرائن تمامًا هنا.
ومضت نظرة منغ زي زاي ، وسكتت السيدة النائمة ، ولم تكن لتدلي بأي تصريحات في مثل هذا المنعطف الدقيق.
إذا كانت السيدة النائمة هي الجاني ، فكيف يمكنها أن تمتلك مثل هذه الشجاعة بمفردها؟ لذلك كان من المحتمل جدًا أنها انحازت بالفعل إلى قبيلة مورونغ. كقوة عظمى وقبيلة هوانغ جين صالحة ، لم تستطع قبيلة مورونغ مهاجمة قوة فائقة أخرى للمسار الصالح دون سبب ، لذلك كان من الممكن تمامًا لهم استخدام السيدة النائمة كواجهة أمامية.
قام الخالدون الثلاثة بفحص المناطق المحيطة لفترة طويلة ، لكنهم لم يجدوا أي أدلة أخرى.
كان للسيدة النائمة طرق فريدة يمكن أن تجعل القنفذ الإلهي ينام بشكل مستمر. من خلال القيام بذلك بعد إطعامه حتى التخمة ، اكتسبت السيدة النائمة ركيزة اقتصادية تتمثل في عمل إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية .
كان من الصعب التعامل مع هذه المسألة.
اقترحت السيدة النائمة العودة إلى واديها للراحة ، ولم يعثر الخالدون من قبيلة منغ على أي أدلة ، لذلك بعد التفكير للحظة ، وافقوا.
“سألتقطها قريبًا ، سيكون هناك أربعمائة وستة وثلاثون إبرة هذه المرة.” أجابت السيدة النائمة بجدية.
عرفت السيدة النائمة أن هذين الشخصين كانا يقدمان عرضًا ، لكنها لم تكن الجاني وأرادت بصدق البحث في هذا المكان ، لذا أومأت برأسها: “لقد صممت وادي الإبر الإلهية هذا خصيصًا للقنفذ الإلهي ، فقط أعمق منطقة في الوادي تبقت الآن ، من فضلكما اتبعاني “.
لكن كيف عرفوا عندما عادوا إلى الوادي ، كان هناك اكتشاف مروع ينتظرهم.
لم تخف ساحة التحقيق آثارها ، لذا فقد أذهل وصول أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ السيدة النائمة بالفعل.
كان القنفذ الإلهي غير العادي لا يزال في نوم عميق ، لكن جسده كله كان عارياً ، وقد اختفت جميع إبر العوائق الإلهية الأمامية والخلفية!
نظر الاثنان من أسياد الغو الخالدين من قبيلة منغ إلى بعضهما البعض.
أومأ منغ تو رأسه.
“ماذا يحدث هنا؟ إبر العوائق الإلهية! لقد بقيت أحرس في وادي الإبر الإلهية دون الخروج لمدة مائة عام ، وقضيت كمية كبيرة من الطعام لإطعام القنفذ الإلهي ولا أقوم بتكرار استخدام حركتي القاتلة لجعله ينام قبل أن أتمكن من الوصول إلى هذا النطاق. ! ” كانت السيدة النائمة شاحبة ومصدومة وهي تصرخ بصوت حزين.
نظر الخالدان من قبيلة منغ إلى بعضهما البعض ، وعرق بارد يقطر من جبهتهما ، لأنهما أدركا فجأة أنهما استخدمهما شخص ما!
عرفت السيدة النائمة أن هذين الشخصين كانا يقدمان عرضًا ، لكنها لم تكن الجاني وأرادت بصدق البحث في هذا المكان ، لذا أومأت برأسها: “لقد صممت وادي الإبر الإلهية هذا خصيصًا للقنفذ الإلهي ، فقط أعمق منطقة في الوادي تبقت الآن ، من فضلكما اتبعاني “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
