نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1520

1520 فشل التفاوض

1520 فشل التفاوض

الفصل 1520: فشل التفاوض

كان أكبر مكسب هو منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي ، بالطبع!

 

كما هو متوقع ، بعد لحظة ، ظهر منزل الغو الخالد ، كان رصيف التحقيق.

 

إذا كان لهذا الشخص أي أساليب خاصة وأفسد خطط عشيرة فانغ ، فماذا سيفعلون؟

 

 

 

 

 

 

شخر فانغ يوان ببرود ، ونظر إلى فانغ هوا شنغ دون خوف ، وكانت نظرته باردة وموقفه لا ينضب.

 

 

إذا كان لهذا الشخص أي أساليب خاصة وأفسد خطط عشيرة فانغ ، فماذا سيفعلون؟

 

 

 

كان أكبر مكسب هو منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي ، بالطبع!

تحت أنظار الجميع ، قال: “أنا ، سوان بو جين ، سيد الغو الخالد من مسار الحكمة ، هل سأكون مخدوعًا بسهولة؟ لماذا وقع أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ في أيدي الشبح القديم باي جون؟ في هذه المعركة ، جاءت تعزيزات عشيرة فانغ في مثل هذا التوقيت ، يمكنكم عرض اثنين من منازل الغو الخالد من الرتبة السابعة والعديد من أسياد الغو الخالدين. منذ متى كان لدى عشيرة فانغ الكثير من أسياد الغو الخالدين للتموقع متى شاءوا؟ ”

كان لدى فانغ يون وفانغ لينغ مشاعر معقدة ، وكان فانغ يوان منقذهم ، لكن فوائد عشيرتهم كانت متضمنة. قررا الصمت ولم يتكلما.

 

 

 

“المعلومات حول منزل الغو الخالد نادرة جدًا ، حتى داخل الميراث الحقيقي لطائفة الظل ، هناك القليل مما يقال عنه.”

 

 

تحولت قاعة الزهور الساقطة إلى الصمت.

 

 

 

 

هبط رصيف التحقيق عندما خرج فانغ دي تشانغ ، متوجهًا للقاء فانغ يوان داخل قاعة الزهور الساقطة.

 

 

كان لدى فانغ يوان جميع أنواع طرق مسار الحكمة ، في وقت سابق ، لم يكن لديه معلومات كافية ، ولكن الآن ، يمكنه استنتاج أشياء كثيرة من مجرد المعلومات المجزأة التي جمعها.

“بعد كل شيء ، نشأ قصر الفاصوليا الإلهي من الموقر الخالد لوتس المنشأ ، إنه أسطوري. كيف لا يمكنني المشاركة في مثل هذا الحدث؟ علاوة على ذلك ، إذا لم أنضم ، فهل ستشعر عشيرة فانغ بالاطمئنان معي؟ ” تومض نظرة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

تحت أنظار الجميع ، قال: “أنا ، سوان بو جين ، سيد الغو الخالد من مسار الحكمة ، هل سأكون مخدوعًا بسهولة؟ لماذا وقع أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ في أيدي الشبح القديم باي جون؟ في هذه المعركة ، جاءت تعزيزات عشيرة فانغ في مثل هذا التوقيت ، يمكنكم عرض اثنين من منازل الغو الخالد من الرتبة السابعة والعديد من أسياد الغو الخالدين. منذ متى كان لدى عشيرة فانغ الكثير من أسياد الغو الخالدين للتموقع متى شاءوا؟ ”

تغير تعبير فانغ تشن ، تحولت نظرته إلى الظلام.

 

 

واحتاج فانغ يوان أيضًا إلى عدد كبير من قلوب الروح في صحراء الشبح الأخضر لزراعتها …

 

 

 

أرسلت عشيرة فانغ الشيخ السامي الثالث لها ، وأعطته بعض الحرية.

نظر فانغ يون وفانغ لينغ إلى بعضهما البعض بتعبيرات محرجة.

واحتاج فانغ يوان أيضًا إلى عدد كبير من قلوب الروح في صحراء الشبح الأخضر لزراعتها …

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، دخل فانغ هوا شنغ رصيف التحقيق: “الشيخ السامي الثاني ، كيف سارت الأمور؟”

 

وهكذا ، تحدث فانغ يوان: “إذا حصلت عشيرتك على منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة هذا ، فإن قوتكم سترتفع إلى قمة الصحراء الغربية. إن غزوكم في الأفق ، لكنكم تقدمون لي الفول السوداني فقط ، أليس هذا قليلًا جدًا؟ ”

ضحك فانغ هوا شنغ بصوت عالٍ ، جديرًا بثعلب عجوز ماكر.

 

 

قام فانغ يوان بتقييم فانغ دي تشانغ ، حيث رأى أنه يتمتع بوجه عادي ومظهر عادي ، فقد صُدم داخليًا: “هذا الشخص هو فانغ دي تشانغ؟ تم إخفاء هالته الخالدة تمامًا ، حتى أنني لا أستطيع الشعور بأي شيء منه ، فهو مخفي بعمق ، يستحق أن يكون سيدًا كبيرًا عظيمًا في مسار الحكمة! “

 

 

 

في النهاية ، انتهت مفاوضاتهم إلى تجاوز الحد الأدنى لفانغ هوا شنغ.

ضحك بحرارة: “صديقي سوان بو جين ، أنت محق تمامًا ، لن أتهرب ، سأخبرك. هذا هو تكتيك عشيرة فانغ ، على مدى أجيال ، لقد تآمرنا للحصول على منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، يجب أن نحصل عليه! صديقي ، إذا قدمت لنا يد المساعدة ، فسوف نعرب عن عميق امتناننا. انظر الى هذا.”

 

 

 

 

 

 

تأمل فانغ دي تشانغ: “قد لا يكون هذا إخلاصًا ، فقد يكون لا يعرف الخوف. أصيبت فانغ آن لي ، وهو مريب للغاية. لكن بالنسبة لخطة عشيرتنا ، يمكننا أن نتسامح معه في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، القليل من نفاذ الصبر سوف يفسد الخطط العظيمة ، بعد فشل المفاوضات ، بقي هذا الشخص في قاعة الزهور الساقطة ، ومن المحتمل أنه ينتظرني للتفاوض معه. حسنا ، سوف أقابله “.

وبقول ذلك ، أخذ غو فان من مسار المعلومات وسلمه إلى فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

ألقى فانغ يوان نظرة ، كانت اتفاقية تحالف أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

كانت القواعد هي: طالما ساعد فانغ يوان عشيرة فانغ في الحصول على منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي ذو المرتبة الثامنة ، ستعوضه عشيرة فانغ بغو الخالد من الرتبة السابعة ، سيسمحون له باختيار واحد من خزانتهم. سيكون هناك أيضًا الكثير من المواد الخالدة من الرتبة السادسة والسابعة.

ضحك فانغ هوا شنغ بصوت عالٍ ، جديرًا بثعلب عجوز ماكر.

 

 

 

 

 

بعد التفكير في الأمر بدقة ، قرر فانغ يوان اللعب معهم في الوقت الحالي ، كان من السابق لأوانه مواجهتهم. ولم تكن اتفاقيات التحالف غير قابلة للحل.

بالطبع ، كانت السرية هي أهم نقطة.

 

 

 

 

 

 

 

أكد غو مسار المعلومات على ذلك ، حتى لو لم يخضع فانغ يوان للاتفاقية واستسلم ، فلن تمنعه ​​عشيرة فانغ. لكنه سيضطر إلى الذهاب إلى مكان ما والعمل في عزلة لبعض الوقت ، واتباع اتفاقية سرية أخرى أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

“أوه؟ قصر الفاصوليا الإلهي ، هل هو منزل الغو الخالد الذي أنشأه الموقر الخالد لوتس المنشأ؟ ”

وبقول ذلك ، أخذ غو فان من مسار المعلومات وسلمه إلى فانغ يوان.

 

 

 

 

 

ابتسم وقال لفانغ يوان: “أوه؟ صديق ، هذا يعني أنك تريد المشاركة في هذا ومساعدة عشيرة فانغ لدينا؟ هذا أفضل بطبيعة الحال! ”

“المعلومات حول منزل الغو الخالد نادرة جدًا ، حتى داخل الميراث الحقيقي لطائفة الظل ، هناك القليل مما يقال عنه.”

تحولت قاعة الزهور الساقطة إلى الصمت.

 

 

 

 

 

 

“عشيرة فانغ كانت تخطط لفترة طويلة ، هم في الواقع يلاحقون قصر الفاصوليا الإلهي.”

 

 

 

 

تأمل فانغ دي تشانغ: “قد لا يكون هذا إخلاصًا ، فقد يكون لا يعرف الخوف. أصيبت فانغ آن لي ، وهو مريب للغاية. لكن بالنسبة لخطة عشيرتنا ، يمكننا أن نتسامح معه في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، القليل من نفاذ الصبر سوف يفسد الخطط العظيمة ، بعد فشل المفاوضات ، بقي هذا الشخص في قاعة الزهور الساقطة ، ومن المحتمل أنه ينتظرني للتفاوض معه. حسنا ، سوف أقابله “.

 

كانت عشيرة فانغ الحالية يحكمها الشيخ السامي الأول ، بينما كان الشيخ السامي الثاني هو الاستراتيجي. كان هذان الشخصان في السلطة ، كان على فانغ يوان أن يبرم اتفاقًا معهما.

“منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي من المرتبة الثامنة تم إنشاؤه بواسطة الموقر الخالد لوتس المنشأ … لقد خصصت عشيرة فانغ الكثير من الوقت والموارد والقوى العاملة ، بالطبع هم بحاجة إلى السرية.”

 

 

 

 

 

 

كما هو متوقع ، بعد لحظة ، ظهر منزل الغو الخالد ، كان رصيف التحقيق.

فكر فانغ يوان.

اتفاق السرية لم يكن مطلوبًا كثيرًا ، حتى فانغ يوان سيفعل ذلك.

 

 

 

 

 

 

اتفاق السرية لم يكن مطلوبًا كثيرًا ، حتى فانغ يوان سيفعل ذلك.

بالطبع ، كانت السرية هي أهم نقطة.

 

 

 

 

 

 

كانت عشيرة فانغ بالفعل مهذبة للغاية ، بالطبع ، كان السبب هو أن فانغ يوان كان يتمتع بقوة كبيرة وكان سيد غو خالد نادراً من مسار الحكمة ، أرادت عشيرة فانغ تجنيده.

 

 

 

 

تأمل فانغ دي تشانغ: “قد لا يكون هذا إخلاصًا ، فقد يكون لا يعرف الخوف. أصيبت فانغ آن لي ، وهو مريب للغاية. لكن بالنسبة لخطة عشيرتنا ، يمكننا أن نتسامح معه في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، القليل من نفاذ الصبر سوف يفسد الخطط العظيمة ، بعد فشل المفاوضات ، بقي هذا الشخص في قاعة الزهور الساقطة ، ومن المحتمل أنه ينتظرني للتفاوض معه. حسنا ، سوف أقابله “.

 

 

في الوقت نفسه ، نظرًا لتورط قصر قصر الفاصوليا الإلهي ، كان على عشيرة Fang أن تكون حذرة للغاية ، خلال هذه الفترة ، كان يجب التفكير بعناية في أي من قراراتهم ، ولم يرغبوا في استفزاز فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان لهذا الشخص أي أساليب خاصة وأفسد خطط عشيرة فانغ ، فماذا سيفعلون؟

“ليس بعد؟” ابتسم فانغ دي تشانغ ، ومض الضوء الساطع في عينيه.

 

 

 

كانت عشيرة فانغ الحالية يحكمها الشيخ السامي الأول ، بينما كان الشيخ السامي الثاني هو الاستراتيجي. كان هذان الشخصان في السلطة ، كان على فانغ يوان أن يبرم اتفاقًا معهما.

 

بعد التفكير في الأمر بدقة ، قرر فانغ يوان اللعب معهم في الوقت الحالي ، كان من السابق لأوانه مواجهتهم. ولم تكن اتفاقيات التحالف غير قابلة للحل.

في الوقت الحالي ، لم تكن مشكلة فانغ يوان تتعلق بالحفاظ على السرية ، ولكن ما يمكن أن يكسبه من هذا الحدث بأكمله.

 

 

 

 

 

 

“هيهي ، عشيرة فانغ تريد قصر الفاصوليا الإلهي ، بغض النظر عن النجاح أو الفشل ، فأنا بحاجة إلى وضع اتفاقية تحالف تفيدني. أولاً ، سيُظهر إخلاصي ، وثانيًا ، إذا فشلت في الحصول على قصر الفاصوليا الإلهي ، فسيكون هذا تعويضي الاحتياطي “.

كان أكبر مكسب هو منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي ، بالطبع!

ولكن لإفساد علاقته مع عشيرة فانغ مقابل قصر الفاصوليا الإلهي الذي لم يتم الحصول عليه بعد ، كانت خسارة كبيرة للغاية.

 

 

 

جعل فانغ يوان جميع ادعاءاته معقدة وغير معقولة عن عمد ، بعد أن تفاوض فانغ هوا شنغ معه وقام بتغيير الشرط ، سيعود فانغ يوان إلى فترة سابقة ويعدله في وقت لاحق.

 

 

يمكن لـ فانغ يوان أن يقاتل المرتبة الثامنة ، وبالتالي ، حتى لو كان داخل قاعة الزهور الساقطة وكان محاطًا بأسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ ، كان من السهل القتال في طريقه للخروج.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن لإفساد علاقته مع عشيرة فانغ مقابل قصر الفاصوليا الإلهي الذي لم يتم الحصول عليه بعد ، كانت خسارة كبيرة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

ناهيك عما إذا كان فانغ يوان يستطيع هزيمة عشيرة فانغ المُعدة جيدًا ، حتى فيما يتعلق بقصر الفاصوليا الإلهي نفسه ، كان من الصعب على فانغ يوان قمعه.

 

 

 

 

أفاد فانغ هوا شنغ: “سوان بو جين شخص صعب التعامل معه ، لقد تجاوز الحد ، وفشلت مفاوضاتنا.”

 

 

واحتاج فانغ يوان أيضًا إلى عدد كبير من قلوب الروح في صحراء الشبح الأخضر لزراعتها …

 

 

 

 

 

 

 

بعد التفكير في الأمر بدقة ، قرر فانغ يوان اللعب معهم في الوقت الحالي ، كان من السابق لأوانه مواجهتهم. ولم تكن اتفاقيات التحالف غير قابلة للحل.

 

 

 

 

 

 

 

حتى لو لم يستطع حلها ، كان لدى فانغ يوان طرق لتقييد وتأخير واستخدام الحركة القاتلة الخالدة لتطهير الذات لاحقًا. حتى لو لم تنجح ، يمكن لـ فانغ يوان الذهاب إلى السهول الشمالية واستعارة الغو الخالد لا وغو الرعاية لإنشاء الحركة القاتلة الخالدة “لا اهتمام”.

 

 

 

 

 

 

ألقى فانغ تشن نظرة خاطفة على فانغ يوان ، في عينيه ، يمكن تمييز الرضا.

وهكذا ، تحدث فانغ يوان: “إذا حصلت عشيرتك على منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة هذا ، فإن قوتكم سترتفع إلى قمة الصحراء الغربية. إن غزوكم في الأفق ، لكنكم تقدمون لي الفول السوداني فقط ، أليس هذا قليلًا جدًا؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

قائلًا ذلك ، توقف فانغ يوان مؤقتًا ودمر غو مسار المعلومات ، وضع ذراعيه خلف ظهره كما قال: “في الواقع ، يمكن شرائي ، لكن هذا المبلغ ببساطة قليل جدًا.”

 

 

بالطبع ، كانت السرية هي أهم نقطة.

 

 

 

وأشاد فانغ هوا شنغ: “هاهاها ، أنت متفهم للغاية. نحن لسنا بخلاء ، يمكننا التفاوض على الشروط التي لديك. ومع ذلك … يجب أن يتطابق التعويض مع مبلغ المساهمة ، أنا متأكد من موافقتك على ذلك؟ ”

رأى فانغ هوا شنغ نظرة الغطرسة من فانغ يوان وكان يفكر: “المعلومات صحيحة ، هذا الشخص مغتر حقًا بنفسه!”

 

 

 

 

 

 

ألقى فانغ يوان نظرة ، كانت اتفاقية تحالف أخرى.

ابتسم وقال لفانغ يوان: “أوه؟ صديق ، هذا يعني أنك تريد المشاركة في هذا ومساعدة عشيرة فانغ لدينا؟ هذا أفضل بطبيعة الحال! ”

 

 

 

 

 

 

بعد التفكير في الأمر بدقة ، قرر فانغ يوان اللعب معهم في الوقت الحالي ، كان من السابق لأوانه مواجهتهم. ولم تكن اتفاقيات التحالف غير قابلة للحل.

“بعد كل شيء ، نشأ قصر الفاصوليا الإلهي من الموقر الخالد لوتس المنشأ ، إنه أسطوري. كيف لا يمكنني المشاركة في مثل هذا الحدث؟ علاوة على ذلك ، إذا لم أنضم ، فهل ستشعر عشيرة فانغ بالاطمئنان معي؟ ” تومض نظرة فانغ يوان.

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

كانت عشيرة فانغ بالفعل مهذبة للغاية ، بالطبع ، كان السبب هو أن فانغ يوان كان يتمتع بقوة كبيرة وكان سيد غو خالد نادراً من مسار الحكمة ، أرادت عشيرة فانغ تجنيده.

وأشاد فانغ هوا شنغ: “هاهاها ، أنت متفهم للغاية. نحن لسنا بخلاء ، يمكننا التفاوض على الشروط التي لديك. ومع ذلك … يجب أن يتطابق التعويض مع مبلغ المساهمة ، أنا متأكد من موافقتك على ذلك؟ ”

ابتسم فانغ هوا شنغ بمرارة: “لديه لسان لامع ، كلماته مليئة بالفخاخ ، أنا لست مناسبًا له. لكنه كان يقيم داخل قاعة الزهور الساقطة ، هذا المكان معزول عن العالم الخارجي ، وهو يبدد عن قصد الشكوك التي قد تأتي من المغادرة. رغم أن شروطه سخيفة ، إلا أنه يريد عقد تحالف معنا ، فهذا يدل على صدقه “.

 

 

 

 

 

كان وجه فانغ هوا شنغ العجوز يرتعش ، ولاحظ أن التفاوض مع سيد الغو الخالد من مسار الحكمة هذا سيكون أمرًا مزعجًا!

ابتسم فانغ يوان: “بالطبع ، لنحسم النتائج أولاً. أولاً ، حتى لو لم أفعل شيئًا وأراقب ، فإن الحفاظ على السرية هو بالفعل شكل من أشكال المساهمة لعشيرة فانغ ، فأنت بحاجة إلى تعويضي عن ذلك. ثانيًا ، لقد أنقذت فانغ يون وفانغ لينغ ، على الرغم من أنني فعلت ذلك لمجرد نزوة ، فقد ساعدتك بلا شك في هذه الخطة للحصول على قصر الفاصوليا الإلهي. في السابق ، لم أكن أرغب في الحصول على أي مكافآت ، لكنني الآن أرغب. علاوة على ذلك ، تعرضت للهجوم وساعدت في الدفاع عن قاعة الزهور الساقطة ، والقتال ضد هؤلاء الأعداء الأقوياء في معركة خطيرة ، أحتاج إلى تعويض عن ذلك أيضًا. وأخيرًا ، حتى بعد جهودي ، اتهمني أحد أفراد عشيرة فانغ الخاصة بك وشوه نواياي الحسنة ، وقد تدمر مزاجي ، وأحتاج أيضًا إلى التعويض عن ذلك “.

 

 

 

 

أرسلت عشيرة فانغ الشيخ السامي الثالث لها ، وأعطته بعض الحرية.

 

 

سمع فانغ يون وفانغ لينغ سلسلة كلمات فانغ يوان عندما دخلوا في حالة ذهول.

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا أشركني؟” ذهل فانغ تشين: “و … المزاج السيئ يحتاج أيضًا إلى التعويض؟!”

“الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ حصل على المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة ، في حين أن الشيخ السامي الثاني فانغ دي تشانغ هو سيد كبير عظيم في مسار الحكمة ، لكنه حصل على المرتبة السابعة في مستوى الزراعة. من المحتمل أن يأتي “.

 

 

 

“أوه؟ قصر الفاصوليا الإلهي ، هل هو منزل الغو الخالد الذي أنشأه الموقر الخالد لوتس المنشأ؟ ”

 

 

كان وجه فانغ هوا شنغ العجوز يرتعش ، ولاحظ أن التفاوض مع سيد الغو الخالد من مسار الحكمة هذا سيكون أمرًا مزعجًا!

 

 

 

 

نظر فانغ يون وفانغ لينغ إلى بعضهما البعض بتعبيرات محرجة.

 

“منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي من المرتبة الثامنة تم إنشاؤه بواسطة الموقر الخالد لوتس المنشأ … لقد خصصت عشيرة فانغ الكثير من الوقت والموارد والقوى العاملة ، بالطبع هم بحاجة إلى السرية.”

سجل فانغ يوان مطالب لا نهاية لها ، بينما حاول فانغ هوا شنغ خفضها.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن كيف يمكن أن يكون ندًا لفانغ يوان؟

 

 

 

 

 

 

 

جعل فانغ يوان جميع ادعاءاته معقدة وغير معقولة عن عمد ، بعد أن تفاوض فانغ هوا شنغ معه وقام بتغيير الشرط ، سيعود فانغ يوان إلى فترة سابقة ويعدله في وقت لاحق.

كانت عشيرة فانغ الحالية يحكمها الشيخ السامي الأول ، بينما كان الشيخ السامي الثاني هو الاستراتيجي. كان هذان الشخصان في السلطة ، كان على فانغ يوان أن يبرم اتفاقًا معهما.

 

 

 

“بعد كل شيء ، نشأ قصر الفاصوليا الإلهي من الموقر الخالد لوتس المنشأ ، إنه أسطوري. كيف لا يمكنني المشاركة في مثل هذا الحدث؟ علاوة على ذلك ، إذا لم أنضم ، فهل ستشعر عشيرة فانغ بالاطمئنان معي؟ ” تومض نظرة فانغ يوان.

 

 

باستخدام هذه الطريقة ، سرعان ما ارتبك فانغ هوا شنغ بسبب التغييرات المستمرة لـ فانغ يوان ، ولم يستطع الاستمرار في هذه المفاوضات.

يمكن لـ فانغ يوان أن يقاتل المرتبة الثامنة ، وبالتالي ، حتى لو كان داخل قاعة الزهور الساقطة وكان محاطًا بأسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ ، كان من السهل القتال في طريقه للخروج.

 

 

 

ضحك فانغ هوا شنغ بصوت عالٍ ، جديرًا بثعلب عجوز ماكر.

 

 

لكن فانغ يوان لم يتركه يذهب ، واصل التقدم في ادعاءاته.

 

 

 

 

ضحك فانغ هوا شنغ بصوت عالٍ ، جديرًا بثعلب عجوز ماكر.

 

 

في النهاية ، انتهت مفاوضاتهم إلى تجاوز الحد الأدنى لفانغ هوا شنغ.

 

 

 

 

 

 

 

لا يمكنني قبول هذا الشرط. صديقي سوان بو جين ، يمكنك التفكير في الأمر ، سأكون داخل منزل غو حظيرة كلب الدجاجة الخالد ، بعد أن تفكر في الأمر ، يمكنك أن تجدني لاتفاقية التحالف. ” غادر بتعبير قاتم ، يلوح بأكمامه ويغادر.

 

 

وبقول ذلك ، أخذ غو فان من مسار المعلومات وسلمه إلى فانغ يوان.

 

 

 

 

بعد مغادرة قاعة الزهور الساقطة ، دخل فانغ هوا شنغ حظيرة كلب الدجاجة.

 

 

ألقى فانغ تشن نظرة خاطفة على فانغ يوان ، في عينيه ، يمكن تمييز الرضا.

 

 

 

 

فشل التفاوض!

في الوقت نفسه ، نظرًا لتورط قصر قصر الفاصوليا الإلهي ، كان على عشيرة Fang أن تكون حذرة للغاية ، خلال هذه الفترة ، كان يجب التفكير بعناية في أي من قراراتهم ، ولم يرغبوا في استفزاز فانغ يوان.

 

 

 

كانت عشيرة فانغ الحالية يحكمها الشيخ السامي الأول ، بينما كان الشيخ السامي الثاني هو الاستراتيجي. كان هذان الشخصان في السلطة ، كان على فانغ يوان أن يبرم اتفاقًا معهما.

 

 

ألقى فانغ تشن نظرة خاطفة على فانغ يوان ، في عينيه ، يمكن تمييز الرضا.

 

 

 

 

نظر فانغ يون وفانغ لينغ إلى بعضهما البعض بتعبيرات محرجة.

 

 

كان لدى فانغ يون وفانغ لينغ مشاعر معقدة ، وكان فانغ يوان منقذهم ، لكن فوائد عشيرتهم كانت متضمنة. قررا الصمت ولم يتكلما.

بالطبع ، كانت السرية هي أهم نقطة.

 

 

 

 

 

 

ابتسم فانغ يوان بابتسامة خفيفة ، قال فانغ هوا شنغ إنه لا يستطيع قبول ذلك ، لكن هذا لا يعني أن عشيرة فانغ لا يمكنها قبول ذلك. كان هذا الأمر مهمًا للغاية ، غادر فانغ هوا شنغ لأنه لم يستطع التفوق على فانغ يوان بالكلمات ، لقد غادر عن قصد ، لقد كان تكتيكًا.

بينما كان منزل الغو الخالد لا يزال في السماء ، خرج فانغ هوا شنغ من حظيرة كلب الدجاجة وحلّق فوقها.

 

 

 

 

 

تغير تعبير فانغ تشن ، تحولت نظرته إلى الظلام.

“هيهي ، عشيرة فانغ تريد قصر الفاصوليا الإلهي ، بغض النظر عن النجاح أو الفشل ، فأنا بحاجة إلى وضع اتفاقية تحالف تفيدني. أولاً ، سيُظهر إخلاصي ، وثانيًا ، إذا فشلت في الحصول على قصر الفاصوليا الإلهي ، فسيكون هذا تعويضي الاحتياطي “.

 

 

كان لدى فانغ يون وفانغ لينغ مشاعر معقدة ، وكان فانغ يوان منقذهم ، لكن فوائد عشيرتهم كانت متضمنة. قررا الصمت ولم يتكلما.

 

ألقى فانغ تشن نظرة خاطفة على فانغ يوان ، في عينيه ، يمكن تمييز الرضا.

 

 

أرسلت عشيرة فانغ الشيخ السامي الثالث لها ، وأعطته بعض الحرية.

 

 

 

 

 

 

 

كانت عشيرة فانغ الحالية يحكمها الشيخ السامي الأول ، بينما كان الشيخ السامي الثاني هو الاستراتيجي. كان هذان الشخصان في السلطة ، كان على فانغ يوان أن يبرم اتفاقًا معهما.

 

 

“الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ حصل على المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة ، في حين أن الشيخ السامي الثاني فانغ دي تشانغ هو سيد كبير عظيم في مسار الحكمة ، لكنه حصل على المرتبة السابعة في مستوى الزراعة. من المحتمل أن يأتي “.

 

 

 

ألقى فانغ يوان نظرة ، كانت اتفاقية تحالف أخرى.

“الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ حصل على المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة ، في حين أن الشيخ السامي الثاني فانغ دي تشانغ هو سيد كبير عظيم في مسار الحكمة ، لكنه حصل على المرتبة السابعة في مستوى الزراعة. من المحتمل أن يأتي “.

 

 

 

 

 

 

 

كما هو متوقع ، بعد لحظة ، ظهر منزل الغو الخالد ، كان رصيف التحقيق.

اتفاق السرية لم يكن مطلوبًا كثيرًا ، حتى فانغ يوان سيفعل ذلك.

 

 

 

 

 

“هيهي ، عشيرة فانغ تريد قصر الفاصوليا الإلهي ، بغض النظر عن النجاح أو الفشل ، فأنا بحاجة إلى وضع اتفاقية تحالف تفيدني. أولاً ، سيُظهر إخلاصي ، وثانيًا ، إذا فشلت في الحصول على قصر الفاصوليا الإلهي ، فسيكون هذا تعويضي الاحتياطي “.

بينما كان منزل الغو الخالد لا يزال في السماء ، خرج فانغ هوا شنغ من حظيرة كلب الدجاجة وحلّق فوقها.

ناهيك عما إذا كان فانغ يوان يستطيع هزيمة عشيرة فانغ المُعدة جيدًا ، حتى فيما يتعلق بقصر الفاصوليا الإلهي نفسه ، كان من الصعب على فانغ يوان قمعه.

 

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، دخل فانغ هوا شنغ رصيف التحقيق: “الشيخ السامي الثاني ، كيف سارت الأمور؟”

 

 

 

 

 

 

 

قال فانغ دي تشانغ: “أصبح قصر الفاصوليا الإلهي أسرع وأسرع ، ولم نتمكن من اللحاق به ، لكننا استخدمنا بالفعل طريقة تتبع ، ولا يمكن تشغيلها منا. الآن ، نحن بحاجة إلى إصلاح قاعة الزهور الساقطة والجمع بين جميع المنازل الثلاثة لإنشاء حركة متاهة إزهار الخوخ لساحة المعركة وحبس قصر الفاصوليا الإلهي ، لضمان انتصارنا “.

 

 

“منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي من المرتبة الثامنة تم إنشاؤه بواسطة الموقر الخالد لوتس المنشأ … لقد خصصت عشيرة فانغ الكثير من الوقت والموارد والقوى العاملة ، بالطبع هم بحاجة إلى السرية.”

 

تغير تعبير فانغ تشن ، تحولت نظرته إلى الظلام.

 

 

أفاد فانغ هوا شنغ: “سوان بو جين شخص صعب التعامل معه ، لقد تجاوز الحد ، وفشلت مفاوضاتنا.”

 

 

 

 

 

 

كما هو متوقع ، بعد لحظة ، ظهر منزل الغو الخالد ، كان رصيف التحقيق.

“ليس بعد؟” ابتسم فانغ دي تشانغ ، ومض الضوء الساطع في عينيه.

 

 

كانت عشيرة فانغ بالفعل مهذبة للغاية ، بالطبع ، كان السبب هو أن فانغ يوان كان يتمتع بقوة كبيرة وكان سيد غو خالد نادراً من مسار الحكمة ، أرادت عشيرة فانغ تجنيده.

 

 

 

كانت عشيرة فانغ الحالية يحكمها الشيخ السامي الأول ، بينما كان الشيخ السامي الثاني هو الاستراتيجي. كان هذان الشخصان في السلطة ، كان على فانغ يوان أن يبرم اتفاقًا معهما.

ابتسم فانغ هوا شنغ بمرارة: “لديه لسان لامع ، كلماته مليئة بالفخاخ ، أنا لست مناسبًا له. لكنه كان يقيم داخل قاعة الزهور الساقطة ، هذا المكان معزول عن العالم الخارجي ، وهو يبدد عن قصد الشكوك التي قد تأتي من المغادرة. رغم أن شروطه سخيفة ، إلا أنه يريد عقد تحالف معنا ، فهذا يدل على صدقه “.

 

 

 

 

 

 

كانت عشيرة فانغ الحالية يحكمها الشيخ السامي الأول ، بينما كان الشيخ السامي الثاني هو الاستراتيجي. كان هذان الشخصان في السلطة ، كان على فانغ يوان أن يبرم اتفاقًا معهما.

تأمل فانغ دي تشانغ: “قد لا يكون هذا إخلاصًا ، فقد يكون لا يعرف الخوف. أصيبت فانغ آن لي ، وهو مريب للغاية. لكن بالنسبة لخطة عشيرتنا ، يمكننا أن نتسامح معه في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، القليل من نفاذ الصبر سوف يفسد الخطط العظيمة ، بعد فشل المفاوضات ، بقي هذا الشخص في قاعة الزهور الساقطة ، ومن المحتمل أنه ينتظرني للتفاوض معه. حسنا ، سوف أقابله “.

باستخدام هذه الطريقة ، سرعان ما ارتبك فانغ هوا شنغ بسبب التغييرات المستمرة لـ فانغ يوان ، ولم يستطع الاستمرار في هذه المفاوضات.

 

 

 

 

 

إذا كان لهذا الشخص أي أساليب خاصة وأفسد خطط عشيرة فانغ ، فماذا سيفعلون؟

هبط رصيف التحقيق عندما خرج فانغ دي تشانغ ، متوجهًا للقاء فانغ يوان داخل قاعة الزهور الساقطة.

 

 

“لماذا أشركني؟” ذهل فانغ تشين: “و … المزاج السيئ يحتاج أيضًا إلى التعويض؟!”

 

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي التقيا فيها.

 

 

 

 

نظر فانغ يون وفانغ لينغ إلى بعضهما البعض بتعبيرات محرجة.

 

 

لاحظ فانغ دي تشانغ أن فانغ يوان أومأ برأسه عقليًا أثناء تقييمه: “مغرور ومفتخر ، يجب أن يكون له جانبه المتفوق. إن مجرد الهروب من هجوم قصر الفاصوليا الإلهي يظهر قوته. علاوة على ذلك ، فهو يزرع مسار الحكمة ، ولا ينبغي الاستهانة به “.

إذا كان لهذا الشخص أي أساليب خاصة وأفسد خطط عشيرة فانغ ، فماذا سيفعلون؟

 

 

 

 

 

 

قام فانغ يوان بتقييم فانغ دي تشانغ ، حيث رأى أنه يتمتع بوجه عادي ومظهر عادي ، فقد صُدم داخليًا: “هذا الشخص هو فانغ دي تشانغ؟ تم إخفاء هالته الخالدة تمامًا ، حتى أنني لا أستطيع الشعور بأي شيء منه ، فهو مخفي بعمق ، يستحق أن يكون سيدًا كبيرًا عظيمًا في مسار الحكمة! “

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط