1504 لقاء فاعل خير
الفصل 1504: لقاء فاعل خير
كان الشبح القديم باي جون منزعجًا: “يبدو أنكم يا رفاق معتادون على التصرف دون عواقب ، ما زلتم لا تعرفون وضعكم؟ همف ، إذن دعني أعلمك “.
“لكن إذا سمحت لهم بالرحيل وسألني السيد لاحقًا ، فقد يلومني لكوني جبانًا. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو التقاط هذين الشخصين للمطالبة بفدية من عشيرة فانغ ، ثم وضع اتفاقية. بهذا ، يمكنني إرضاء كلا الجانبين “.
في صحراء الشبح الأخضر ، كانت السماء دائمًا مغطاة بالغيوم الداكنة ولم يكن هناك أي ضوء شمس.
أصيب فانغ لينغ بالدوار ، قبل أن يسخر: “سحابة بيضاء؟ يعلم الجميع ، صحراء الشبح الأخضر محاطة بطبقات من السحب الداكنة ، كيف يمكن أن تكون هناك سحابة بيضاء؟ ”
قام مرة أخرى بتنشيط أساليبه ، مما أدى إلى تعذيب الاثنين.
كانت مجموعة صغيرة من الوحوش الروحية تتحرك في الصحراء.
يختلف عن البقية ، كان هناك ثلاثة من أسياد الغو الخالدين في مجموعة وحوش الروح هذه.
كان اثنان منهم في الأسر والآخر كان سيد هذه الوحوش.
مع هذا الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، يمكن للشبح القديم باي جون المضي قدمًا في خطته ببطء ، ويمكنه التحكم في وحش روح أقدم ، ثم استخدامه للسيطرة على جيش وحوش روح ضخم وحتى التحكم في صحراء الشبح الأخضر بأكملها.
“همف ، الآن تعترف بالهزيمة ، لماذا وجدت المتاعب معي مرارًا وتكرارًا في وقت سابق؟ لقد فات الأوان لذلك الآن! ” كان صوت الشبح القديم باي جون ثابتًا ، لكنه اهتز داخليًا.
“يفكر الكبير في عقد اتفاق عدم اعتداء مع عشيرة فانغ من خلال القيام بذلك. يقر الصغير أن أمر اليوم هو خطأنا ، وقد أساءنا إليك أيها الكبير. لقد ارتكبنا الكثير من الإهانات ، لكن أرجوك سامحنا أيها الأكبر “. تحدث فانغ يون بشكل ضعيف.
عبس فانغ لينغ: “ناهيك عن أن قلة من الناس تخطو في صحراء الشبح الأخضر ، حتى لو التقينا بشخص آخر ، كيف ستعرف ما إذا كان هذا الشخص هو فاعل الخير؟”
“ههههه ، أيها شابان من عشيرة فانغ ، هل فكرتما في الأمر؟” كان سيد الغو الخالد المسؤول يرتدي رداءًا رماديًا. كان لديه أنف حاد وعينان رفيعتان وله لحية صغيرة. كان جالسًا على ظهر وحش روح قديم على شكل ثور وكان ينظر إلى الأسرى من أسياد الغو الخالدين بجانبه بتعبير مظلم وسعيد.
كان فانغ لينغ وفانغ يون يتمتعان بزراعة في المرتبة السادسة ، بديا نظيفين ومرتبين ، لكن في الواقع ، كانت أرواحهم مقيدة تمامًا بسلاسل الروح الرمادية الداكنة ولا يمكنهم حتى التزحزح.
رفع فانغ يون وفانغ لينغ رأسيهما على الفور لينظرا إلى غو يشبه الخنفساء في يد الشبح القديم باي جون.
كان فانغ لينغ ، الذي كان أكبر سناً بقليل ، ذو وجه مربع. سكت ولم يرد.
“أنا؟ ما الذي علي التفكير فيه؟ ” سأل الشبح القديم باي جون في مفاجأة.
كان فانغ يون الأصغر قليلاً كان يتمتع بمظهر وسيم ، وكان لديه طبيعة مفعمة بالحيوية حيث أجاب: “الشبح القديم باي جون ، ليس الأمر أننا لا نستطيع كتابة رسالة إلى العشيرة من أجلك ، لكنك ربطت أرواحنا ، لا يمكننا حتى تفعيل وسائل الاتصال لدينا. ماذا عن تخفيف القيود قليلاً حتى أتمكن من إرسال رسالة إلى العشيرة “.
كان فانغ لينغ وفانغ يون صامتين.
قال الشبح القديم باي جون: “أنت متستر للغاية ، وتريد خداع هذا الشبح القديم؟ ما عليك سوى لحظة للهروب بالحركة القاتلة سحابة الجسم خاصتك. لم يكن من السهل علي أن أمسك بك ، هل تعتقد أنه يمكن خداعي بسهولة؟ ”
قال فانغ يون بسرعة: “كيف أجرؤ على خداع أحد الكبار؟ كل ما قلته هو الحقيقة. كما ترى ، الأمر هكذا… آه! ”
واصل فانغ يون إقناعه: “يمكن للكبير أن يعاقبني ، وسأقبل العقوبة. في الواقع ، لدي الكثير من الأصول في العشيرة ، طالما سمح لنا الأكبر بالرحيل ، يمكننا على الفور تعيين اتفاقية عدم اعتداء ، وسنعتبر أن هذا الأمر لم يحدث وسنقوم حتى بتعويض كبير. بهذا ، لسنا بحاجة أيضًا إلى إخبار العشيرة بهذه المسألة الفاضحة لأن ذلك من شأنه أن يقلل حقًا من مكانتنا في العشيرة “.
قبل أن ينتهي من الحديث ، بدأ جسد فانغ يون كله يرتجف عندما أطلق صرخة بائسة مرعبة.
ضحك فانغ يون: “كن مرتاحًا ، أيها الأخ الأكبر ، لقد طلبت من الأب أن يقوم باستنتاج في هذه المغامرة. لقد استنتج أن هذه الرحلة ستكون مهددة ولكنها ليست خطيرة ، وسنلتقي مع فاعل خير على طول الطريق ونحصد محاصيل ضخمة “.
قام الشبح القديم باي جون بفرك لحيته: “بالطبع لا أفعل. لكن عدم الجرأة الآن لا يعني أنني لن أجرؤ في المستقبل “.
ضحك الشبح القديم باي جون ، بينما صرخ فانغ لينغ بشراسة: “توقف ، لا تؤذي أخي الصغير.”
كان الشبح القديم باي جون منزعجًا: “يبدو أنكم يا رفاق معتادون على التصرف دون عواقب ، ما زلتم لا تعرفون وضعكم؟ همف ، إذن دعني أعلمك “.
ثم قام بتنشيط طريقته ، مما أدى إلى تعذيب فانغ لينغ أيضًا.
“لا عجب أن لديك مثل هذا الطموح ، فأنت تريد أن تستوعب هذا المكان ثم تستخدم وحش روح أقدم لمساعدتك على اجتياز محنتك بسلاسة وتصبح خبيرًا عظيمًا في المرتبة الثامنة!” تحول صوت فانغ لينغ إلى أجش.
شخر فانغ لينغ ، وحاجباه مجعدان بشدة لكنه لم ينطق بأي صوت ، باستثناء أن ارتجافه كان يزداد حدة.
“أيها الكبير ، نحن من أسياد الغو الخالدين لعشيرة فانغ. الكبير هو مزارع وحيد ، إذا قمت باستفزاز عشيرة فانغ ، فمن المحتمل أن تصبح حياتك مضطربة ، أليس كذلك؟ ماذا عن السماح لنا بالذهاب وإبقاء علاقة جيدة مع عشيرة فانغ. ألن يكون ذلك أفضل؟ ” ابتسم فانغ يون.
شخر فانغ لينغ ، وحاجباه مجعدان بشدة لكنه لم ينطق بأي صوت ، باستثناء أن ارتجافه كان يزداد حدة.
عذبهم الشبح القديم باي جون لبعض الوقت ولم يتوقف إلا عندما رأى الخليلين من عشيرة فانغ يتحولان إلى شاحبين كالورق ، وأجسادهم ترتجف ومغطاة بالعرق
لقد عبس من الداخل: “لو كانوا مزارعين عاديين ، لكنت قتلتهم دون عواقب. لكن هذين لهما خلفية كبيرة، عشيرة فانغ هي قوة عظمى في الصحراء الغربية. إذا قتلتهم بتسرع ، فستتمكن عشيرة فانغ بالتأكيد من العثور على أنني الجاني. فانغ دي تشانغ ، ثاني أكبر شيوخ عشيرة فانغ ، هو خبير مشهور في مسار الحكمة في الصحراء الغربية. وأيضًا ، إذا جاءت عشيرة فانغ للبحث في صحراء الشبح الأخضر ، فسوف تعيق الخطة الرئيسية “.
مع هذا الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، يمكن للشبح القديم باي جون المضي قدمًا في خطته ببطء ، ويمكنه التحكم في وحش روح أقدم ، ثم استخدامه للسيطرة على جيش وحوش روح ضخم وحتى التحكم في صحراء الشبح الأخضر بأكملها.
أطلق فانغ يون صرخة بائسة: “أيها الشبح القديم ، أنا أقول الحقيقة ، إذا لم تقم بفك قيودك قليلاً ، فالصغير حقًا غير قادر على إرسال رسائل إلى العشيرة.”
كان في صحراء الشبح الأخضر عدد لا يُقدر بثمن من الوحوش الروحية. كانت هذه أرضًا خطرة للآخرين ، لكنها كانت جنة للشبح القديم باي جون.
“لكن إذا سمحت لهم بالرحيل وسألني السيد لاحقًا ، فقد يلومني لكوني جبانًا. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو التقاط هذين الشخصين للمطالبة بفدية من عشيرة فانغ ، ثم وضع اتفاقية. بهذا ، يمكنني إرضاء كلا الجانبين “.
“هذا ، هذا هو الغو الخالد من المرتبة الثامنة !!” صرخ فانغ يون بصدمة.
فكر الشبح القديم باي جون في الأمور ونظر إلى هذين الأسرى مرة أخرى.
حدق الشبح القديم باي جون أيضًا في السحابة البيضاء بتعبير قاتم: “هذه السحابة البيضاء تنبعث منها هالة الحظ ، لكنها ليست فقط من مسار الحظ ، فمن الواضح أن شخصًا ما استخدم حركة قاتلة خالدة. من هذا؟ من يملك مثل هذه الأساليب النادرة في مسار الحظ؟ “
كان فانغ لينغ وفانغ يون يلهثان ويتعرقان ، وانهارا على الأرض بسبب التعذيب.
بعد فترة أخرى من التعذيب ، لم يستطع فانغ لينغ وفانغ يون تحمله أكثر من ذلك ، فقد انهارت أجسادهم على ظهر وحش الروح مثل كومة من الطين.
سخر الشبح القديم باي جون: “حتى الرجل المزور بالحديد لن يكون قادرًا على تحمل أساليبي. لأقول لكما الحقيقة ، أنا لا أخاف ألا تستسلما! ما رأيكما؟ هل تريدان المحاولة مرة أخرى؟ ”
بعد فترة أخرى من التعذيب ، لم يستطع فانغ لينغ وفانغ يون تحمله أكثر من ذلك ، فقد انهارت أجسادهم على ظهر وحش الروح مثل كومة من الطين.
قال فانغ لينغ من خلال أسنانه: “أيها الشبح القديم ، اقتلنا فقط.”
ضحك الشبح القديم باي جون بنبرة غريبة: “على الرغم من أنني أمتلك المرتبة السابعة ، إلا أنني قريب من المرتبة الثامنة.”
“الأخ الأكبر ، انظر هناك!” كان صوت فانغ يون مليئا بالمفاجأة السارة.
مع هذا الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، يمكن للشبح القديم باي جون المضي قدمًا في خطته ببطء ، ويمكنه التحكم في وحش روح أقدم ، ثم استخدامه للسيطرة على جيش وحوش روح ضخم وحتى التحكم في صحراء الشبح الأخضر بأكملها.
لكن فانغ يون صرخ: “لا ، لا ، سوف أتصل بالعشيرة ، حسنًا؟”
نظر الشبح القديم باي جون إلى مظهر فانغ يون المروع وضحك: “كان يجب أن تقول ذلك من قبل ، فلن تضطر إلى المعاناة مع الكثير من الألم. افعل هذا بسرعه.”
أطلق فانغ يون صرخة بائسة: “أيها الشبح القديم ، أنا أقول الحقيقة ، إذا لم تقم بفك قيودك قليلاً ، فالصغير حقًا غير قادر على إرسال رسائل إلى العشيرة.”
ثم قام بتنشيط طريقته ، مما أدى إلى تعذيب فانغ لينغ أيضًا.
كان الشبح القديم باي جون غاضبًا: “لا تزال تصنع الأعذار!”
قام مرة أخرى بتنشيط أساليبه ، مما أدى إلى تعذيب الاثنين.
بعد فترة أخرى من التعذيب ، لم يستطع فانغ لينغ وفانغ يون تحمله أكثر من ذلك ، فقد انهارت أجسادهم على ظهر وحش الروح مثل كومة من الطين.
“هل فكرت في الأمر؟” سخر الشبح القديم باي جون.
الفصل 1504: لقاء فاعل خير
لم ينطق فانغ لينغ بصوت ، بينما قال فانغ يون: “نعم ، نعم. لكني أتساءل عما إذا كان الشبح القديم قد فكر في الأمر؟ ”
لم ينطق فانغ لينغ بصوت ، بينما قال فانغ يون: “نعم ، نعم. لكني أتساءل عما إذا كان الشبح القديم قد فكر في الأمر؟ ”
“أنا؟ ما الذي علي التفكير فيه؟ ” سأل الشبح القديم باي جون في مفاجأة.
“أيها الكبير ، نحن من أسياد الغو الخالدين لعشيرة فانغ. الكبير هو مزارع وحيد ، إذا قمت باستفزاز عشيرة فانغ ، فمن المحتمل أن تصبح حياتك مضطربة ، أليس كذلك؟ ماذا عن السماح لنا بالذهاب وإبقاء علاقة جيدة مع عشيرة فانغ. ألن يكون ذلك أفضل؟ ” ابتسم فانغ يون.
هز فانغ لينغ رأسه: “ماذا في ذلك؟ هل تجرؤ على الخضوع للمحنة؟ ”
امتلأ الشبح القديم باي جون على الفور بالغضب: “أيها الفتى ، هل تعتقد أنني خائف من عشيرة فانغ؟ همف! إذا كنت خائفًا من عشيرة فانغ ، هل كنت سأأسرك للحصول على فدية؟ ”
كانت نيته قد خمنت بالفعل من قبل الاثنين من أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ ، لذلك كان من الصعب إجبارهم على الاستسلام.
كان المعنى الكامن وراء ذلك كبيرًا جدًا.
“يفكر الكبير في عقد اتفاق عدم اعتداء مع عشيرة فانغ من خلال القيام بذلك. يقر الصغير أن أمر اليوم هو خطأنا ، وقد أساءنا إليك أيها الكبير. لقد ارتكبنا الكثير من الإهانات ، لكن أرجوك سامحنا أيها الأكبر “. تحدث فانغ يون بشكل ضعيف.
كان هذا الغو مثل الياقوت ، وكان بحجم وعاء صغير ، وكان درعه السميك منقوشًا بعدد لا يحصى من بقع النجوم الذهبية. تتلألأ بقع النجوم الذهبية باستمرار بأضواء مختلفة ، مما يعطي إحساسًا رائعًا للآخرين.
في صحراء الشبح الأخضر ، كانت السماء دائمًا مغطاة بالغيوم الداكنة ولم يكن هناك أي ضوء شمس.
“همف ، الآن تعترف بالهزيمة ، لماذا وجدت المتاعب معي مرارًا وتكرارًا في وقت سابق؟ لقد فات الأوان لذلك الآن! ” كان صوت الشبح القديم باي جون ثابتًا ، لكنه اهتز داخليًا.
كان فانغ لينغ وفانغ يون صامتين.
كانت نيته قد خمنت بالفعل من قبل الاثنين من أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ ، لذلك كان من الصعب إجبارهم على الاستسلام.
واصل فانغ يون إقناعه: “يمكن للكبير أن يعاقبني ، وسأقبل العقوبة. في الواقع ، لدي الكثير من الأصول في العشيرة ، طالما سمح لنا الأكبر بالرحيل ، يمكننا على الفور تعيين اتفاقية عدم اعتداء ، وسنعتبر أن هذا الأمر لم يحدث وسنقوم حتى بتعويض كبير. بهذا ، لسنا بحاجة أيضًا إلى إخبار العشيرة بهذه المسألة الفاضحة لأن ذلك من شأنه أن يقلل حقًا من مكانتنا في العشيرة “.
كان الشبح القديم باي جون منزعجًا: “يبدو أنكم يا رفاق معتادون على التصرف دون عواقب ، ما زلتم لا تعرفون وضعكم؟ همف ، إذن دعني أعلمك “.
“في الواقع ، إنه أمر جيد كما تعلم.” تومض عينا الشبح القديم باي جون بحدة: “في الواقع ، أريد أن أشكركما ، لقد أتيتما في مثل هذا الوقت. أحدكما هو الحفيد المباشر للشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ، والآخر هو الابن المتبنى للشيخ السامي الثاني، على الرغم من أن كلاكما في المرتبة السادسة فقط ، فلديكما وزن كاف لتوضعا في مفاوضات “.
قال فانغ لينغ من خلال أسنانه: “أيها الشبح القديم ، اقتلنا فقط.”
سخر الشبح القديم باي جون: “هل تعتقد أنني ولدت بالأمس؟ ما هي المكانة التي تتمتع بها ، فانغ يون ، في عشيرة فانغ؟ إنه أخوك الأكبر فانغ لينغ الذي يتمتع بموهبة من بين الرتبة السادسة ، وهو خليفة محتمل لعشيرة فانغ “.
نظر الشبح القديم باي جون إلى مظهر فانغ يون المروع وضحك: “كان يجب أن تقول ذلك من قبل ، فلن تضطر إلى المعاناة مع الكثير من الألم. افعل هذا بسرعه.”
غرق قلب فانغ يون ، ولم يكن يتوقع أن يكون لدى الشبح القديم باي جون مثل هذه المعلومات التفصيلية عنهم.
لكنه لا يزال يتابع: “ألن يكون حل هذا على انفراد أفضل؟ إذا صعدنا هذا ، فقد لا يكون له نهاية جيدة “.
هز الشبح القديم باي جون رأسه: “لا ، ما هو وضعكما؟ سأناقش مع الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ الخاصة بكما ، وإلى جانب الحصول على تعويضاتي ، لن يُسمح لكما باتخاذ خطوة واحدة في صحراء الشبح الأخضر لبضع مئات من السنين القادمة “.
هز فانغ لينغ رأسه: “ماذا في ذلك؟ هل تجرؤ على الخضوع للمحنة؟ ”
عذبهم الشبح القديم باي جون لبعض الوقت ولم يتوقف إلا عندما رأى الخليلين من عشيرة فانغ يتحولان إلى شاحبين كالورق ، وأجسادهم ترتجف ومغطاة بالعرق
تغيرت تعابير فانغ لينغ وفانغ يون على الفور.
بالتفكير في هذه المحادثة ، نظر فانغ لينغ إلى السحابة البيضاء وفكر: “هل يمكن أن يكون هذا فاعل الخير كما رواه الشيخ الثاني؟”
قام الشبح القديم باي جون بفرك لحيته: “بالطبع لا أفعل. لكن عدم الجرأة الآن لا يعني أنني لن أجرؤ في المستقبل “.
قال فانغ لينغ: “الشبح القديم باي جون ، ما زلت تطارد صحراء الشبح الأخضر هذه؟ شهيتك كبيرة جدًا ، كن حذرًا وإلا فقد تنفجر معدتك “.
ضحك الشبح القديم باي جون بنبرة غريبة: “على الرغم من أنني أمتلك المرتبة السابعة ، إلا أنني قريب من المرتبة الثامنة.”
“في الواقع ، إنه أمر جيد كما تعلم.” تومض عينا الشبح القديم باي جون بحدة: “في الواقع ، أريد أن أشكركما ، لقد أتيتما في مثل هذا الوقت. أحدكما هو الحفيد المباشر للشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ، والآخر هو الابن المتبنى للشيخ السامي الثاني، على الرغم من أن كلاكما في المرتبة السادسة فقط ، فلديكما وزن كاف لتوضعا في مفاوضات “.
هز فانغ لينغ رأسه: “ماذا في ذلك؟ هل تجرؤ على الخضوع للمحنة؟ ”
قام الشبح القديم باي جون بفرك لحيته: “بالطبع لا أفعل. لكن عدم الجرأة الآن لا يعني أنني لن أجرؤ في المستقبل “.
فكر الشبح القديم باي جون في الأمور ونظر إلى هذين الأسرى مرة أخرى.
لقد تردد قبل أن يتخذ قراره.
“هل فكرت في الأمر؟” سخر الشبح القديم باي جون.
“حسنًا ، دعني أدمر كل آمالكما ، ألقيا نظرة على ما هو هذا الغو!”
رفع فانغ يون وفانغ لينغ رأسيهما على الفور لينظرا إلى غو يشبه الخنفساء في يد الشبح القديم باي جون.
كان الشبح القديم باي جون غاضبًا: “لا تزال تصنع الأعذار!”
كان هذا الغو مثل الياقوت ، وكان بحجم وعاء صغير ، وكان درعه السميك منقوشًا بعدد لا يحصى من بقع النجوم الذهبية. تتلألأ بقع النجوم الذهبية باستمرار بأضواء مختلفة ، مما يعطي إحساسًا رائعًا للآخرين.
تحدث فانغ يون بسرعة: “لكن عشيرة فانغ هي أقرب عشيرة فائقة إلى صحراء الشبح الأخضر. طالما توصل الكبير إلى اتفاق مع عشيرة فانغ ، ستكون قد اكتسبت بيئة زراعة أكثر أمانًا “.
اهتزت عقول فانغ يون وفانغ لينغ بشدة ، ولم تستطع أعينهم إخفاء ذعرهم.
اتسعت عيون فانغ لينغ وكان عاجزًا عن الكلام للحظات.
“هذا ، هذا هو الغو الخالد من المرتبة الثامنة !!” صرخ فانغ يون بصدمة.
“هل فكرت في الأمر؟” سخر الشبح القديم باي جون.
قال الشبح القديم باي جون ، مسرورًا: “دعني أعلمك ، اسم الغو الخالد من المرتبة الثامنة هو رمز وحش الروح ، يمكن أن يسمح لي مباشرة باستعباد الوحوش الروحية. في المرتبة الثامنة ، يمكن لرمز وحش الروح أن يستعبد الوحوش الروحية الأقدم وما يتطلبه ليس الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة. يمكنني استخدامه الآن! هل تفهم ما معنى هذا؟”
ربت فانغ يون على كتف فانغ لينغ: “لقد سألت أبي ، قال إن فاعل الخير سيأتي على سحابة بيضاء.”
نظر فانغ لينغ وفانغ يون إلى بعضهما البعض بصدمة.
أصيب فانغ لينغ بالدوار ، قبل أن يسخر: “سحابة بيضاء؟ يعلم الجميع ، صحراء الشبح الأخضر محاطة بطبقات من السحب الداكنة ، كيف يمكن أن تكون هناك سحابة بيضاء؟ ”
كان المعنى الكامن وراء ذلك كبيرًا جدًا.
مع هذا الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، يمكن للشبح القديم باي جون المضي قدمًا في خطته ببطء ، ويمكنه التحكم في وحش روح أقدم ، ثم استخدامه للسيطرة على جيش وحوش روح ضخم وحتى التحكم في صحراء الشبح الأخضر بأكملها.
كان في صحراء الشبح الأخضر عدد لا يُقدر بثمن من الوحوش الروحية. كانت هذه أرضًا خطرة للآخرين ، لكنها كانت جنة للشبح القديم باي جون.
“أيها الكبير ، نحن من أسياد الغو الخالدين لعشيرة فانغ. الكبير هو مزارع وحيد ، إذا قمت باستفزاز عشيرة فانغ ، فمن المحتمل أن تصبح حياتك مضطربة ، أليس كذلك؟ ماذا عن السماح لنا بالذهاب وإبقاء علاقة جيدة مع عشيرة فانغ. ألن يكون ذلك أفضل؟ ” ابتسم فانغ يون.
“لا عجب أن لديك مثل هذا الطموح ، فأنت تريد أن تستوعب هذا المكان ثم تستخدم وحش روح أقدم لمساعدتك على اجتياز محنتك بسلاسة وتصبح خبيرًا عظيمًا في المرتبة الثامنة!” تحول صوت فانغ لينغ إلى أجش.
نظر فانغ لينغ وفانغ يون إلى بعضهما البعض بصدمة.
تحدث فانغ يون بسرعة: “لكن عشيرة فانغ هي أقرب عشيرة فائقة إلى صحراء الشبح الأخضر. طالما توصل الكبير إلى اتفاق مع عشيرة فانغ ، ستكون قد اكتسبت بيئة زراعة أكثر أمانًا “.
ثم قام بتنشيط طريقته ، مما أدى إلى تعذيب فانغ لينغ أيضًا.
“في الواقع ، إنه أمر جيد كما تعلم.” تومض عينا الشبح القديم باي جون بحدة: “في الواقع ، أريد أن أشكركما ، لقد أتيتما في مثل هذا الوقت. أحدكما هو الحفيد المباشر للشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ، والآخر هو الابن المتبنى للشيخ السامي الثاني، على الرغم من أن كلاكما في المرتبة السادسة فقط ، فلديكما وزن كاف لتوضعا في مفاوضات “.
هز الشبح القديم باي جون رأسه: “لا ، ما هو وضعكما؟ سأناقش مع الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ الخاصة بكما ، وإلى جانب الحصول على تعويضاتي ، لن يُسمح لكما باتخاذ خطوة واحدة في صحراء الشبح الأخضر لبضع مئات من السنين القادمة “.
أصيب فانغ لينغ بالدوار ، قبل أن يسخر: “سحابة بيضاء؟ يعلم الجميع ، صحراء الشبح الأخضر محاطة بطبقات من السحب الداكنة ، كيف يمكن أن تكون هناك سحابة بيضاء؟ ”
“ههههه ، أيها شابان من عشيرة فانغ ، هل فكرتما في الأمر؟” كان سيد الغو الخالد المسؤول يرتدي رداءًا رماديًا. كان لديه أنف حاد وعينان رفيعتان وله لحية صغيرة. كان جالسًا على ظهر وحش روح قديم على شكل ثور وكان ينظر إلى الأسرى من أسياد الغو الخالدين بجانبه بتعبير مظلم وسعيد.
كان فانغ لينغ وفانغ يون صامتين.
مع هذا الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، يمكن للشبح القديم باي جون المضي قدمًا في خطته ببطء ، ويمكنه التحكم في وحش روح أقدم ، ثم استخدامه للسيطرة على جيش وحوش روح ضخم وحتى التحكم في صحراء الشبح الأخضر بأكملها.
اعتقد فانغ لينغ داخليًا: “هذا الشبح القديم باي جون هو في الواقع مخطط. كل شيء مختلف الآن مع غو رمز وحش الروح الخالد هذا. مع وجود وحش روح أقدم بجانبه ، سيحتاج الشبح القديم باي جون إلى أن يعامل كوجود من شبه الرتبة الثامنة . يجب أن تكون العشيرة حذرة للغاية عند التعامل معه. الأهم من ذلك ، معنا كأسرى ، فإن الشبح القديم باي جون لديه بالفعل أفضل الرقائق للتحدث عن الشروط! * تنهد * ، إذا كنت أعرف هذا ، لما كنت سأستمع إلى تحريض الأخ الأصغر على المغامرة هنا “.
كما كان يفكر ، سمع فانغ لينغ فجأة صراخ فانغ يون.
“الأخ الأكبر ، انظر هناك!” كان صوت فانغ يون مليئا بالمفاجأة السارة.
كان في صحراء الشبح الأخضر عدد لا يُقدر بثمن من الوحوش الروحية. كانت هذه أرضًا خطرة للآخرين ، لكنها كانت جنة للشبح القديم باي جون.
نظر فانغ لينغ بفضول ، ورأى الغيوم الداكنة فوق صحراء الشبح الأخضر التي تغطي ضوء الشمس ، ولكن في الوقت الحالي ، كانت هناك سحابة بيضاء تحلق ببطء تحت السحب الداكنة الكثيفة ، وكانت تقترب منها تدريجياً.
كان المعنى الكامن وراء ذلك كبيرًا جدًا.
كان فانغ لينغ في حيرة من أمره عندما تذكر فجأة المحادثة التي أجراها مع فانغ يون قبل مغادرته.
اهتزت عقول فانغ يون وفانغ لينغ بشدة ، ولم تستطع أعينهم إخفاء ذعرهم.
قال الشبح القديم باي جون: “أنت متستر للغاية ، وتريد خداع هذا الشبح القديم؟ ما عليك سوى لحظة للهروب بالحركة القاتلة سحابة الجسم خاصتك. لم يكن من السهل علي أن أمسك بك ، هل تعتقد أنه يمكن خداعي بسهولة؟ ”
سخر الشبح القديم باي جون: “حتى الرجل المزور بالحديد لن يكون قادرًا على تحمل أساليبي. لأقول لكما الحقيقة ، أنا لا أخاف ألا تستسلما! ما رأيكما؟ هل تريدان المحاولة مرة أخرى؟ ”
فانغ لينغ: “لديك شجاعة كبيرة ، أنت في الواقع تريد المغامرة في صحراء الشبح الأخضر.”
ضحك فانغ يون: “كن مرتاحًا ، أيها الأخ الأكبر ، لقد طلبت من الأب أن يقوم باستنتاج في هذه المغامرة. لقد استنتج أن هذه الرحلة ستكون مهددة ولكنها ليست خطيرة ، وسنلتقي مع فاعل خير على طول الطريق ونحصد محاصيل ضخمة “.
ثم قام بتنشيط طريقته ، مما أدى إلى تعذيب فانغ لينغ أيضًا.
“ههههه ، أيها شابان من عشيرة فانغ ، هل فكرتما في الأمر؟” كان سيد الغو الخالد المسؤول يرتدي رداءًا رماديًا. كان لديه أنف حاد وعينان رفيعتان وله لحية صغيرة. كان جالسًا على ظهر وحش روح قديم على شكل ثور وكان ينظر إلى الأسرى من أسياد الغو الخالدين بجانبه بتعبير مظلم وسعيد.
عبس فانغ لينغ: “ناهيك عن أن قلة من الناس تخطو في صحراء الشبح الأخضر ، حتى لو التقينا بشخص آخر ، كيف ستعرف ما إذا كان هذا الشخص هو فاعل الخير؟”
اهتزت عقول فانغ يون وفانغ لينغ بشدة ، ولم تستطع أعينهم إخفاء ذعرهم.
ربت فانغ يون على كتف فانغ لينغ: “لقد سألت أبي ، قال إن فاعل الخير سيأتي على سحابة بيضاء.”
كانت مجموعة صغيرة من الوحوش الروحية تتحرك في الصحراء.
أصيب فانغ لينغ بالدوار ، قبل أن يسخر: “سحابة بيضاء؟ يعلم الجميع ، صحراء الشبح الأخضر محاطة بطبقات من السحب الداكنة ، كيف يمكن أن تكون هناك سحابة بيضاء؟ ”
امتلأ الشبح القديم باي جون على الفور بالغضب: “أيها الفتى ، هل تعتقد أنني خائف من عشيرة فانغ؟ همف! إذا كنت خائفًا من عشيرة فانغ ، هل كنت سأأسرك للحصول على فدية؟ ”
بالتفكير في هذه المحادثة ، نظر فانغ لينغ إلى السحابة البيضاء وفكر: “هل يمكن أن يكون هذا فاعل الخير كما رواه الشيخ الثاني؟”
سخر الشبح القديم باي جون: “هل تعتقد أنني ولدت بالأمس؟ ما هي المكانة التي تتمتع بها ، فانغ يون ، في عشيرة فانغ؟ إنه أخوك الأكبر فانغ لينغ الذي يتمتع بموهبة من بين الرتبة السادسة ، وهو خليفة محتمل لعشيرة فانغ “.
حدق الشبح القديم باي جون أيضًا في السحابة البيضاء بتعبير قاتم: “هذه السحابة البيضاء تنبعث منها هالة الحظ ، لكنها ليست فقط من مسار الحظ ، فمن الواضح أن شخصًا ما استخدم حركة قاتلة خالدة. من هذا؟ من يملك مثل هذه الأساليب النادرة في مسار الحظ؟ “
نظر فانغ لينغ وفانغ يون إلى بعضهما البعض بصدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
