نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1493

1493 خريطة جلد الغنم الغامضة

1493 خريطة جلد الغنم الغامضة

الفصل 1493: خريطة جلد الغنم الغامضة

لكن كان لدى الشاب سارق السماء أسبابه للمجيء هنا

 

 

 

 

 

 

بعد الفحص بعناية ، لم يجد فانغ يوان أي مصائد.

 

 

 

 

 

 

 

اقترب ببطء من الجثة الجافة ، عندما كان على بعد خمس أو ست خطوات منها ، حدث تغيير.

نظرًا لأن ركلة سيد الغو المسن لم تكن بهذه البساطة ، فقد شعر الشاب سارق السماء الصغير بجسده بالكامل ، وفي نفس الوقت شعرت عضلاته وأعضائه كما لو كانت وخزًا بعدد لا يحصى من الإبر الجليدية.

 

 

 

لم يكن الأمر خطيرًا فحسب ، ولا يمكن لأحد أن يخبر من أين يمكن أن تأتي التهديدات ، وفيما يتعلق بالطعام ، كان لدى الشاب سارق السماء كمية محدودة جدًا من اللحوم الآن

 

 

لعن فانغ يوان داخليًا لأنه فقد السيطرة على سارق السماء الشاب مرة أخرى ، أصبح متفرجًا مرة أخرى 1.

 

 

 

 

 

 

 

تمتم الشاب سارق السماء: “هذا الشخص مات في البئر ، هل حوصر من قبل الوحوش البرية ولم يستطع الهروب؟”

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد ذلك ، جاء إلى الجثة ، أنزل رأسه باحترام قبل أن يفتش الجثة.

 

 

بعد ذلك ، جاء إلى الجثة ، أنزل رأسه باحترام قبل أن يفتش الجثة.

 

 

 

 

 

 

لم تحدث حوادث غير متوقعة ، لقد كانت جثة عادية ، ولم تكن هناك مصائد ضارة.

تمتم سارق السماء الشاب ، وعيناه تومض بأفكار عميقة.

 

 

 

 

 

 

أثناء تفتيشها ، وجد الشاب سارق السماء أن هذه الجثة كانت لسيد غو ، ولم تكن رتبته منخفضة ، ويبدو أنه يتمتع بمكانة عالية.

“غريب!” بعد فترة طويلة من المراقبة ، لم يستطع التنقيب عن المزيد من القرائن ، عبس بشدة.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد ذلك ، جاء إلى الجثة ، أنزل رأسه باحترام قبل أن يفتش الجثة.

 

 

 

 

لم يتبق لديه أي دودة غو ، ولكن داخل الملابس التي كان يرتديها ، كانت هناك خريطة من جلد الغنم.

 

 

 

 

 

 

 

لم يحصل الشاب سارق السماء على أي شيء سوى خريطة جلد الغنم.

 

 

 

 

شرب سارق السماء الشاب كمية من الماء ، شعر بتدفق بارد منعش حيث تلاشى طعم الدم في فمه من أكل دم الوحوش كثيرًا.

 

 

في هذه الفتحة الموجودة تحت الأرض ، كان الضوء خافتًا تمامًا ، ولم يرَ الشاب سارق السماء إلا أن الخريطة بها خطوط ، لكنها لم تكن واضحة.

 

 

 

 

 

 

رأى سيد الغو المسن أن سارق السماء الشاب كان صامتًا ، وأصبح تعبيره أكثر قتامة عندما كان يطفو نحو سارق السماء الشاب مثل الشبح.

قام بتخزين الخريطة بعناية وفتش المنطقة مرة أخرى ، لكن لم يكن لديه اكتشافات.

 

 

 

 

 

 

 

لكن الشاب السارق السماء كان راضيا جدا.

كان من الصعب تقدير الوقت في عالم الأحلام ، عندما تلاشى الظلام ، تم حلق أساس روحه إلى النصف!

 

 

 

“خريطة جلد الغنم هذه تم حياكتها في الطبقة الداخلية من ملابسه ، إذا لم تكن ملابسه ممزقة ، لما وجدت ذلك.”

 

لقد وضع بعناية خريطة جلد الغنم في جيبه وهو ينظر إلى سارق السماء الشاب: “يا فتى ، أنت عضو في هذه العشيرة؟”

لأنه كان هناك مصدر مياه ثمين هنا.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان حذرًا للغاية ، فقد فحص أولاً جودة المياه وشرب القليل منها ببطء بعد أن لم يجد أي مشاكل معها.

“خريطة جلد الغنم هذه تم حياكتها في الطبقة الداخلية من ملابسه ، إذا لم تكن ملابسه ممزقة ، لما وجدت ذلك.”

 

 

 

 

 

 

كان مصدر المياه هذا عميقًا تحت الأرض ، وقد بذلت الجثة الكثير من الجهد لإنشائه.

 

 

 

 

 

 

 

شرب سارق السماء الشاب كمية من الماء ، شعر بتدفق بارد منعش حيث تلاشى طعم الدم في فمه من أكل دم الوحوش كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

“خريطة جلد الغنم هذه تم حياكتها في الطبقة الداخلية من ملابسه ، إذا لم تكن ملابسه ممزقة ، لما وجدت ذلك.”

بلع سارق السماء الشاب ، هذه الجرعة من الماء تستمد رغبته الداخلية ، أنزل جسده ودفن وجهه في النبع.

 

 

جلس على الأرض بجلجلة ، ولم يتكلم الشاب سارق السماء ، وكانت يداه تدعم الأرض ، وكانت عيناه مغمضتين ، وبعد فترة ، تنهد بعمق.

 

 

 

 

بلع ، بلع ، بعد شرب عدة جرعات ، رفع رأسه بينما تناثر الماء في كل مكان.

 

 

 

 

كان مصدر المياه هذا عميقًا تحت الأرض ، وقد بذلت الجثة الكثير من الجهد لإنشائه.

 

“قد لا يكون هذا مستحيلاً. بالنظر إلى أسياد الغو ، يمكنني أن أرى الخصوصية والغموض وراء هذا العالم ، كل شيء ممكن “.

جلس على الأرض بجلجلة ، ولم يتكلم الشاب سارق السماء ، وكانت يداه تدعم الأرض ، وكانت عيناه مغمضتين ، وبعد فترة ، تنهد بعمق.

 

 

كانت الكلمات صغيرة جدًا وبسبب تأثيرات الزمن ، كان معظمها ضبابيًا بالفعل ، وكانت الكلمات القليلة الأولى فقط وبعض الأحرف لا تزال واضحة.

 

 

 

بعد الفحص بعناية ، لم يجد فانغ يوان أي مصائد.

بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، مد يده ، ومسح الماء من وجهه وهو يقف ، عائداً إلى قاع البئر.

 

 

 

 

كانت الكلمات صغيرة جدًا وبسبب تأثيرات الزمن ، كان معظمها ضبابيًا بالفعل ، وكانت الكلمات القليلة الأولى فقط وبعض الأحرف لا تزال واضحة.

 

“من أنت؟ لماذا قيدتني؟ ” سأل الشاب سارق السماء.

ارتجفت الشاب سارق السماء ، وكان قاع البئر أكثر برودة من الحفرة الموجودة تحت الأرض.

 

 

 

 

ضحك سيد الغو المسن ضحكًا شريرًا وهو يركل برجله.

 

 

لكن كان لدى الشاب سارق السماء أسبابه للمجيء هنا

 

 

 

 

نظر إلى البئر ، على الرغم من وجود العديد من جلود الوحوش كغطاء ، كانت رياح الليل قوية جدًا ، وقد تم تفجير جلد الوحوش بالفعل ، وتم إنشاء حفرة فجوة.

 

 

نظر إلى البئر ، على الرغم من وجود العديد من جلود الوحوش كغطاء ، كانت رياح الليل قوية جدًا ، وقد تم تفجير جلد الوحوش بالفعل ، وتم إنشاء حفرة فجوة.

 

 

 

 

 

 

 

من الحفرة ، أمكن للشاب سارق السماء أن يرى تلك النجوم تلمع عالياً في سماء الليل.

 

 

 

 

شعرت عيناه بثقل شديد ، وسرعان ما أصبحت رؤية الشاب سارق السماء ضبابية عندما سقط في نوم عميق.

 

 

تنهد وهو يأخذ بعض جلود الوحوش والخشب ، وسرعان ما صنع مدفأة ، وبعد ذلك ، حاول إشعال النار باستخدام الاحتكاك على الخشب ، ونجح بعد عدة دقائق.

كان فانغ يوان يراقب من جانبه ، لقد فكر في أسئلة سارق السماء الشاب منذ فترة طويلة ، وكانت جميعها مريبة ، وخاصة خريطة جلد الغنم.

 

 

 

الفصل 1493: خريطة جلد الغنم الغامضة

 

 

لم يكن اللهب كبيرًا ، وتطاير الدخان من البئر بينما تم الاحتفاظ بالحرارة ، مما سمح للشاب سارق السماء بالبقاء دافئا.

 

 

طبخ الشاب سارق السماء أولاً بعض اللحوم ، قبل تناولها عندما تم طهيها.

 

 

 

بعد الفحص بعناية ، لم يجد فانغ يوان أي مصائد.

طبخ الشاب سارق السماء أولاً بعض اللحوم ، قبل تناولها عندما تم طهيها.

بلع سارق السماء الشاب ، هذه الجرعة من الماء تستمد رغبته الداخلية ، أنزل جسده ودفن وجهه في النبع.

 

 

 

 

 

بعد تناول الطعام المطبوخ وملء معدته ، شعر بالنعاس الشديد.

بعد تناول الطعام المطبوخ وملء معدته ، شعر بالنعاس الشديد.

 

 

 

 

 

 

 

لكن الشاب سارق السماء سيطر على نعاسه واستخدم الضوء الخافت لمراقبة خريطة جلد الغنم التي حصل عليها.

 

 

جعلت تعابيره الشاب سارق السماء يرتجف ، ربما يكون قد قابل مجنونًا.

 

 

 

 

“يجب أن تكون خريطة جلد الغنم هذه موجودة منذ وقت طويل جدًا.”

 

 

 

 

 

 

طبخ الشاب سارق السماء أولاً بعض اللحوم ، قبل تناولها عندما تم طهيها.

“همم؟ ألا يشير ذلك إلى واحة عشيرتي؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

صدم الشاب سارق السماء.

 

 

كان فانغ يوان يراقب من جانبه ، لقد فكر في أسئلة سارق السماء الشاب منذ فترة طويلة ، وكانت جميعها مريبة ، وخاصة خريطة جلد الغنم.

 

 

 

 

كانت الواحة الصغيرة هي محور خريطة جلد الغنم هذه ، بل كان عليها العديد من كلمات الصحراء الغربية.

 

 

لأنه كان هناك مصدر مياه ثمين هنا.

 

 

 

 

كانت الكلمات صغيرة جدًا وبسبب تأثيرات الزمن ، كان معظمها ضبابيًا بالفعل ، وكانت الكلمات القليلة الأولى فقط وبعض الأحرف لا تزال واضحة.

شرب سارق السماء الشاب كمية من الماء ، شعر بتدفق بارد منعش حيث تلاشى طعم الدم في فمه من أكل دم الوحوش كثيرًا.

 

من الحفرة ، أمكن للشاب سارق السماء أن يرى تلك النجوم تلمع عالياً في سماء الليل.

 

لم يحصل الشاب سارق السماء على أي شيء سوى خريطة جلد الغنم.

 

 

كان الشاب سارق السماء بالكاد يستطيع فك شفراتها ، قال بشكل غير مؤكد: “أرض خالدة مدفونة … مشؤومة … لعنة …”

 

 

 

 

 

 

 

“غريب!” بعد فترة طويلة من المراقبة ، لم يستطع التنقيب عن المزيد من القرائن ، عبس بشدة.

“لكن لماذا اللعنة؟ والشؤم؟ ”

 

سقطت ساقه على صدر الشاب سارق السماء حيث كاد الألم الشديد أن يجعله يفقد الوعي.

 

 

 

لم تحدث حوادث غير متوقعة ، لقد كانت جثة عادية ، ولم تكن هناك مصائد ضارة.

“لقد كنت في هذا العالم لأكثر من عقد ، لقد سمعت عن قصص الخالدين من شيوخ العشيرة. لكن هذه مجرد أساطير ، هل هناك حقًا خالدون في هذا العالم؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“قد لا يكون هذا مستحيلاً. بالنظر إلى أسياد الغو ، يمكنني أن أرى الخصوصية والغموض وراء هذا العالم ، كل شيء ممكن “.

 

 

 

 

 

 

 

“أرض الخالد المدفون … ألا تقل لي أن المكان الذي أعيش فيه فيه خالد مدفون هناك؟”

 

 

 

 

كان فانغ يوان يراقب من جانبه ، لقد فكر في أسئلة سارق السماء الشاب منذ فترة طويلة ، وكانت جميعها مريبة ، وخاصة خريطة جلد الغنم.

 

 

“لكن لماذا اللعنة؟ والشؤم؟ ”

 

 

 

 

لقد وضع بعناية خريطة جلد الغنم في جيبه وهو ينظر إلى سارق السماء الشاب: “يا فتى ، أنت عضو في هذه العشيرة؟”

 

 

“خريطة جلد الغنم هذه غريبة حقًا. يحتوي هذا العالم على ديدان الغو لمسار المعلومات لتخزين الخرائط والمعلومات. لا بد أن تلك الجثة كانت شخصية سيد غو قوي في ذلك الوقت ، لماذا استخدم خريطة جلد الغنم بدلاً من ديدان الغو؟ ”

بمجرد أن نام ، أصبحت رؤية فانغ يوان سوداء.

 

 

 

“خريطة جلد الغنم هذه تم حياكتها في الطبقة الداخلية من ملابسه ، إذا لم تكن ملابسه ممزقة ، لما وجدت ذلك.”

 

 

“خريطة جلد الغنم هذه تم حياكتها في الطبقة الداخلية من ملابسه ، إذا لم تكن ملابسه ممزقة ، لما وجدت ذلك.”

 

 

نظر إلى البئر ، على الرغم من وجود العديد من جلود الوحوش كغطاء ، كانت رياح الليل قوية جدًا ، وقد تم تفجير جلد الوحوش بالفعل ، وتم إنشاء حفرة فجوة.

 

 

 

 

“لقد أخفى ذلك بعناية ، يجب أن يكون مهمًا للغاية ، لكن هذا محفوف بالمخاطر للغاية ، إنه أكثر أمانًا لتخزينه داخل دودة غو مسار معلومات.”

 

 

 

 

 

 

 

تمتم سارق السماء الشاب ، وعيناه تومض بأفكار عميقة.

 

 

 

 

 

 

“خريطة جلد الغنم هذه غريبة حقًا. يحتوي هذا العالم على ديدان الغو لمسار المعلومات لتخزين الخرائط والمعلومات. لا بد أن تلك الجثة كانت شخصية سيد غو قوي في ذلك الوقت ، لماذا استخدم خريطة جلد الغنم بدلاً من ديدان الغو؟ ”

كان فانغ يوان يراقب من جانبه ، لقد فكر في أسئلة سارق السماء الشاب منذ فترة طويلة ، وكانت جميعها مريبة ، وخاصة خريطة جلد الغنم.

 

 

 

 

 

 

 

“انسَ الأمر الآن ، تشير خريطة جلد الغنم هذه أيضًا إلى موقع البئر. إذا تابعتها ، فسأكون قادرًا على العودة إلى العشيرة “.

 

 

 

 

لكن الشاب سارق السماء سيطر على نعاسه واستخدم الضوء الخافت لمراقبة خريطة جلد الغنم التي حصل عليها.

 

 

على الرغم من أن الشاب سارق السماء لم يكن لديه شعور بالانتماء إلى العشيرة ، إلا أنه كان يعلم أنه من المستحيل العيش بمفرده في الصحراء.

 

 

كان مصدر المياه هذا عميقًا تحت الأرض ، وقد بذلت الجثة الكثير من الجهد لإنشائه.

 

شعرت عيناه بثقل شديد ، وسرعان ما أصبحت رؤية الشاب سارق السماء ضبابية عندما سقط في نوم عميق.

 

 

لم يكن الأمر خطيرًا فحسب ، ولا يمكن لأحد أن يخبر من أين يمكن أن تأتي التهديدات ، وفيما يتعلق بالطعام ، كان لدى الشاب سارق السماء كمية محدودة جدًا من اللحوم الآن

 

 

بمجرد أن نام ، أصبحت رؤية فانغ يوان سوداء.

 

 

 

 

كانت هذه الواحة الصغيرة ضعيفة للغاية.

 

 

بلع سارق السماء الشاب ، هذه الجرعة من الماء تستمد رغبته الداخلية ، أنزل جسده ودفن وجهه في النبع.

 

 

 

 

شعرت عيناه بثقل شديد ، وسرعان ما أصبحت رؤية الشاب سارق السماء ضبابية عندما سقط في نوم عميق.

 

 

 

 

بلع ، بلع ، بعد شرب عدة جرعات ، رفع رأسه بينما تناثر الماء في كل مكان.

 

 

لقد كان ببساطة متعبًا جدًا ، ليس فقط جسديًا ، ولكن أيضًا الإرهاق العقلي لكل ما حدث.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن نام ، أصبحت رؤية فانغ يوان سوداء.

 

 

 

 

“غريب!” بعد فترة طويلة من المراقبة ، لم يستطع التنقيب عن المزيد من القرائن ، عبس بشدة.

 

 

في الظلام ، شعر فانغ يوان أن تآكل عالم الأحلام أصبح أقوى عدة مرات ، وأنفقت روحه بسرعة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد ذلك ، جاء إلى الجثة ، أنزل رأسه باحترام قبل أن يفتش الجثة.

 

 

 

 

لحسن الحظ ، كان فانغ يوان قد اختبر هذا من قبل ، وقد تحمله حتى تلاشى الظلام.

 

 

 

 

 

 

 

كان من الصعب تقدير الوقت في عالم الأحلام ، عندما تلاشى الظلام ، تم حلق أساس روحه إلى النصف!

 

 

 

 

 

 

 

عندما تم توضيح رؤيته ، صُدم فانغ يوان عندما اكتشف أن سارق السماء الصغير كان مقيدًا في قاع البئر.

 

 

 

 

ارتجفت الشاب سارق السماء ، وكان قاع البئر أكثر برودة من الحفرة الموجودة تحت الأرض.

 

“قد لا يكون هذا مستحيلاً. بالنظر إلى أسياد الغو ، يمكنني أن أرى الخصوصية والغموض وراء هذا العالم ، كل شيء ممكن “.

وأمامه كان سيد غو مسن بتعبير قاتم.

 

 

 

 

 

 

استخدم يديه لمداعبة خريطة جلد الغنم هذه حيث أظهر مشاعر ساخنة وجشعة في عينيه.

كان وجه سيد الغو المسن هذا متجعدًا ، وشعره أبيض بالكامل ، وكان كبيرًا في السن ، الآن ، كانت يداه الملتوية متمسكة بخريطة من جلد الغنم.

لعن فانغ يوان داخليًا لأنه فقد السيطرة على سارق السماء الشاب مرة أخرى ، أصبح متفرجًا مرة أخرى 1.

 

 

 

 

 

 

استخدم يديه لمداعبة خريطة جلد الغنم هذه حيث أظهر مشاعر ساخنة وجشعة في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

جعلت تعابيره الشاب سارق السماء يرتجف ، ربما يكون قد قابل مجنونًا.

 

 

 

 

 

 

 

“من أنت؟ لماذا قيدتني؟ ” سأل الشاب سارق السماء.

 

 

 

 

 

 

 

شعر بحزن شديد ، استيقظ مقيدًا وأصبح الآن أسيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن تكون سعيدًا لأنني ، شا شياو ، لم أقتلك بعد.” تحدث الرجل العجوز بصوت أجش.

 

 

 

 

 

 

 

لقد وضع بعناية خريطة جلد الغنم في جيبه وهو ينظر إلى سارق السماء الشاب: “يا فتى ، أنت عضو في هذه العشيرة؟”

 

 

 

 

 

 

 

لم يجب سارق السماء الشاب.

تم إرسال الشاب سارق السماء وهو يحلق مثل الصخرة ، وتحطم على جدار البئر وسقط على الأرض.

 

نظر إلى البئر ، على الرغم من وجود العديد من جلود الوحوش كغطاء ، كانت رياح الليل قوية جدًا ، وقد تم تفجير جلد الوحوش بالفعل ، وتم إنشاء حفرة فجوة.

 

 

 

“يجب أن تكون سعيدًا لأنني ، شا شياو ، لم أقتلك بعد.” تحدث الرجل العجوز بصوت أجش.

لأنه فهم أن سيد الغو المسن يفهم سر وقيمة خريطة جلد الغنم هذه ، لم يقتله بل قيده بدلاً من ذلك لأنه أراد الاستفادة منه.

استخدم يديه لمداعبة خريطة جلد الغنم هذه حيث أظهر مشاعر ساخنة وجشعة في عينيه.

 

 

 

 

 

شعر بحزن شديد ، استيقظ مقيدًا وأصبح الآن أسيرًا.

رأى سيد الغو المسن أن سارق السماء الشاب كان صامتًا ، وأصبح تعبيره أكثر قتامة عندما كان يطفو نحو سارق السماء الشاب مثل الشبح.

 

 

 

 

 

 

 

“يا فتى ، لا تعتقد أنني لا أعرف ما الذي تفكر فيه إذا بقيت صامتًا. هيه ، ربما لم تسمع باسمي من قبل ، سأعلمك درسًا أولاً “.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك سيد الغو المسن ضحكًا شريرًا وهو يركل برجله.

 

 

 

 

 

 

 

سقطت ساقه على صدر الشاب سارق السماء حيث كاد الألم الشديد أن يجعله يفقد الوعي.

لكن الألم بدأ للتو ، بدأ الشاب السارق السماء بالصراخ.

 

رأى سيد الغو المسن أن سارق السماء الشاب كان صامتًا ، وأصبح تعبيره أكثر قتامة عندما كان يطفو نحو سارق السماء الشاب مثل الشبح.

 

 

 

 

تم إرسال الشاب سارق السماء وهو يحلق مثل الصخرة ، وتحطم على جدار البئر وسقط على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

لكن الألم بدأ للتو ، بدأ الشاب السارق السماء بالصراخ.

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لأن ركلة سيد الغو المسن لم تكن بهذه البساطة ، فقد شعر الشاب سارق السماء الصغير بجسده بالكامل ، وفي نفس الوقت شعرت عضلاته وأعضائه كما لو كانت وخزًا بعدد لا يحصى من الإبر الجليدية.

 

 

شرب سارق السماء الشاب كمية من الماء ، شعر بتدفق بارد منعش حيث تلاشى طعم الدم في فمه من أكل دم الوحوش كثيرًا.

 

 

 

 

جعل الألم الشديد الشاب سارق السماء يعاني بشدة ، وسرعان ما كان مغطى بالمخاط والدموع وهو يتلوى مثل الجمبري المطبوخ.

 

 

 

 

 

 

كان سعيدا جدا.

“يا فتى ، هل تعرف مدى قوتي الآن؟” ابتسم سيد الغو المسن بشكل شرير.

 

 

لكن الألم بدأ للتو ، بدأ الشاب السارق السماء بالصراخ.

 

 

 

 

كان سعيدا جدا.

 

 

“انسَ الأمر الآن ، تشير خريطة جلد الغنم هذه أيضًا إلى موقع البئر. إذا تابعتها ، فسأكون قادرًا على العودة إلى العشيرة “.

 

 

 

 

صراخ ونحيب الشاب سارق السماء جعلته يشعر بإحساس عميق بالرضا.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط