1491 شاب يرثى له
الفصل 1491: شاب يرثى له
كان فانغ يوان يفعل الأشياء دائمًا بحذر شديد.
خرج كل من يينغ وو شي ، وهي لو لان ، والأرنبة البيضاء ، والجنية مياو يين من فتحة السيادة الخالدة لفانغ يوان.
سار كلا الجانبين بنظرات شرسة حتى وصلوا إلى البركة وسط الواحة.
“بعد ذلك ، سأستكشف عالم الأحلام شخصيًا.” استدار فانغ يوان وقال لتانغ فانغ مينغ.
الفصل 1491: شاب يرثى له
اهتز قلب تانغ فانغ مينغ ، لكنه سرعان ما فهم كلمات فانغ يوان ، ابتسم بمرارة: “أيتها الجنيات ، أرجوكم تعالوا معي.”
تم التحكم في تشكيل الغو الخالد الذي أخفى عالم أحلام سارق السماء بواسطة تانغ فانغ مينغ. ولكن الآن ، كان تانغ فانغ مينغ يتخلى عن جزء من السيطرة لأعضاء طائفة الظل الخالدين ، حتى يتمكنوا من السيطرة معه.
تجمع المزيد والمزيد من الشباب باتجاه وسط الواحة ، وكان حشد من الناس يتشكل.
كان هذا جزءًا من محتوى اتفاقية تحالف فانغ يوان وعشيرة تانغ.
_______________________________________
أغمي على سارق السماء الشاب على الفور.
عندما يستكشف فانغ يوان عالم الأحلام ، ستترك روحه جسده وتدخل عالم الأحلام ، وسيترك جسده بلا حراسة.
انقلبت رؤية فانغ يوان مرة أخرى عندما نظر إلى ملابسه المتسخة والممزقة ، لقد كان يرثى له وفقير حقًا ، وكان صدره مغطى بجروح زرقاء وسوداء.
كان هذا وضعًا خطيرًا للغاية.
وهكذا ، قام فانغ يوان بإخراج أسياد الغو الخالدين من طائفة الظل ، وكانوا مسؤولين عن حمايته.
الفصل 1491: شاب يرثى له
لا يمكن ترك تشكيل الغو الخالد هذا تحت سيطرة الغرباء ، وبالتالي ، كان على أسياد الغو الخالدين من طائفة الظل أن يشاركوا في السيطرة على هذا التشكيل.
“تنهد! إذا كان هذا حلمًا حقًا ، فلماذا لم أستيقظ بعد أكثر من عقد؟ ”
بهذه الطريقة ، سواء كانت طائفة الظل أو عشيرة تانغ ، يمكنهم تقييد بعضهم البعض ، ولا يمكنهم فعل أي شيء شرير لجسد فانغ يوان.
لمس الشاب الإصابات في جسده ، شعر فانغ يوان بموجات من الألم.
كان فانغ يوان يفعل الأشياء دائمًا بحذر شديد.
اهتز قلب تانغ فانغ مينغ ، لكنه سرعان ما فهم كلمات فانغ يوان ، ابتسم بمرارة: “أيتها الجنيات ، أرجوكم تعالوا معي.”
بمجرد نفيه ، سيموت أي شاب فان دون أدنى شك.
بعد أن تم التحكم في نصف التشكيل من قبل طائفة الظل ، خرج من جسده ودخل عالم أحلام سارق السماء.
كان هذا وضعًا خطيرًا للغاية.
راقب تانغ فانغ مينغ بتركيز.
على الفور ، في رؤية فانغ يوان ، رأى واحة خضراء تحت القمر.
“هذه هي الطريقة المهمة حقًا!” أصبح تنفسه قاسيًا ، وامتلأ عقله بأفكار التعلم.
ولكن ما هي التقنية الحاسمة التي يمكن أن يتعلمها من مجرد مشاهدة فانغ يوان مثل هذا؟
كان هذا موقفًا نادرًا حتى بالنسبة لـ فانغ يوان.
كان اليوم أهم يوم في حياتهم ، وكان من أقدس اللحظات ، وفقًا لعادات الصحراء الغربية ، كان على جميع الشباب أن يكونوا موقرين وألا يتحدثوا دون داع.
“أين أنا؟” دخل فانغ يوان الحلم حيث تغيرت رؤيته.
“أين أنا؟” دخل فانغ يوان الحلم حيث تغيرت رؤيته.
وجد نفسه في جسد شاب ، كان داخل خيمة ممزقة.
عبس الشاب سارق السماء على وجهه عندما ومضت الغطرسة في عينيه ، وقال: “بعد الليلة ، لن أبقى في مثل هذا المكان الرهيب بعد الآن!”
كانت الخيمة بسيطة للغاية ، كانت مجرد قطعة قماش ممزقة.
“هذا العالم سخيف ، يتحكم البشر فعليًا في ديدان الغو لاكتساب قوى غامضة ، هذا مثل الكابوس تمامًا.”
هبت الرياح واهتزت الخيمة ، وشعر بالبرد البارد عندما تحولت رؤية فانغ يوان نحو الحفرة الموجودة في الخيمة.
سار الشباب واحدًا تلو الآخر في حقل القصب بينما كان غو الأمل البري يتجول في مصدومًا.
ولكن بخلاف الجو الحار على الحدود الجنوبية ، ساد الصحراء الغربية جو مهيب وهادئ خلال هذا الحفل.
كانت الخيمة ممزقة.
هبت الرياح واهتزت الخيمة ، وشعر بالبرد البارد عندما تحولت رؤية فانغ يوان نحو الحفرة الموجودة في الخيمة.
“اللعنة على هذا الرجل ، لم يضربني فحسب ، بل مزق خيمتي أيضًا!” الشاب الذي كان يتصرف به فانغ يوان كان يتمتم في نفسه.
استمع فانغ يوان إلى كلمات الشاب ، وارتعش قلبه.
بعد أن تم التحكم في نصف التشكيل من قبل طائفة الظل ، خرج من جسده ودخل عالم أحلام سارق السماء.
بعد ذلك ، قام هذا الشاب بخفض رأسه وتفقد إصاباته.
حاول مرة أخرى وعندما لم ير أي تأثير ، كان عليه الانتظار بلا حول ولا قوة للمشهد التالي.
كان الوقت ليلاً ، وكان القمر المستدير عالياً في السماء ، وضوء القمر النقي يمطر على الواحة بأكملها.
انقلبت رؤية فانغ يوان مرة أخرى عندما نظر إلى ملابسه المتسخة والممزقة ، لقد كان يرثى له وفقير حقًا ، وكان صدره مغطى بجروح زرقاء وسوداء.
لمس الشاب الإصابات في جسده ، شعر فانغ يوان بموجات من الألم.
لكن الكفاءة التي كان يتمتع بها كانت فقط أسوأ درجة D. كان لدى أسياد الغو من كفاءة الدرجة D من عشرين إلى ثلاثين بالمائة فقط من الجوهر البدائي في فتحاتهم ، ويمكن أن يصبح معظمهم في المرتبة الأولى ولكن القليل منهم قد يصل إلى المرتبة الثانية.
“من كان يظن أنني ، بن جي سون العظيم ، سينتهي بي المطاف في هذا العالم المضحك ، وأكبر طفولتي مرة أخرى ، وأتعرض للتنمر من قبل مجموعة من الشباب. هذا كثير للغاية!”
“هذا العالم سخيف ، يتحكم البشر فعليًا في ديدان الغو لاكتساب قوى غامضة ، هذا مثل الكابوس تمامًا.”
عبس الشاب سارق السماء على وجهه عندما ومضت الغطرسة في عينيه ، وقال: “بعد الليلة ، لن أبقى في مثل هذا المكان الرهيب بعد الآن!”
بعد أن تم التحكم في نصف التشكيل من قبل طائفة الظل ، خرج من جسده ودخل عالم أحلام سارق السماء.
“تنهد! إذا كان هذا حلمًا حقًا ، فلماذا لم أستيقظ بعد أكثر من عقد؟ ”
استمع فانغ يوان إلى كلمات الشاب ، وارتعش قلبه.
على الرغم من اختلاف تقاليد الصحراء الغربية عن الحدود الجنوبية ، إلا أنهما كانا يستخدمان غو الأمل لإيقاظ الفتحة ، كانت العملية متشابهة تمامًا.
كان يعرف الكثير من الأسرار ، كان الموقر الشيطان سارق السماء شيطانًا من عالم آخر مثله ، وقد انتقل من عالم آخر.
على الرغم من اختلاف تقاليد الصحراء الغربية عن الحدود الجنوبية ، إلا أنهما كانا يستخدمان غو الأمل لإيقاظ الفتحة ، كانت العملية متشابهة تمامًا.
هبت الرياح واهتزت الخيمة ، وشعر بالبرد البارد عندما تحولت رؤية فانغ يوان نحو الحفرة الموجودة في الخيمة.
“اسم الموقر الشيطان سارق السماء هو بن جي سون. هذا يعني أنه في هذا الحلم ، أنا أتصرف بصفتي الموقر الشيطان سارق السماء بنفسه! لكنه لا يزال شابًا فانيًا الآن ، ولم يبدأ رحلته في زراعة الغو “. فهم فانغ يوان.
من تحدث كثيرًا أو أظهر الكثير من المشاعر ، سواء كان فرحًا أو حزنًا ، فمن شأنه أن يتسبب في فقدان الطقوس لأناقتها ، وسوف يتم معاقبته بشدة وحتى نفيه من قبل العشيرة.
في هذه اللحظة ، تمتم الشاب مرة أخرى: “لكن لحسن الحظ ، ستفتح القبيلة الأرض المقدسة الليلة. بمجرد أن أدخلها ، سأكون قادرًا على إيقاظ الفتحة الخاصة بي والبدء في الزراعة ، وسأكتسب قوى سيد الغو “.
“أوه! أتمنى أن تسمح لي هذه القوة بالهروب من هذا المكان والعودة إلى وطني! ”
ولكن ما هي التقنية الحاسمة التي يمكن أن يتعلمها من مجرد مشاهدة فانغ يوان مثل هذا؟
لكن الكفاءة التي كان يتمتع بها كانت فقط أسوأ درجة D. كان لدى أسياد الغو من كفاءة الدرجة D من عشرين إلى ثلاثين بالمائة فقط من الجوهر البدائي في فتحاتهم ، ويمكن أن يصبح معظمهم في المرتبة الأولى ولكن القليل منهم قد يصل إلى المرتبة الثانية.
بهذه الطريقة ، سواء كانت طائفة الظل أو عشيرة تانغ ، يمكنهم تقييد بعضهم البعض ، ولا يمكنهم فعل أي شيء شرير لجسد فانغ يوان.
قال الشاب سارق السماء هذا وهو يشعر بالألم ، لقد صر على أسنانه ووقف ، متحركًا نحو رفرف خيمته بينما كان يسير في الخارج.
بمجرد نفيه ، سيموت أي شاب فان دون أدنى شك.
كانت الخيمة ممزقة.
كان فانغ يوان مثل الإرادة المرتبطة بسارق السماء الشاب هذا ، لم يكن بإمكانه سوى مشاهدة أفعاله ولكن لم يستطع التلاعب بها.
بعد أن تم التحكم في نصف التشكيل من قبل طائفة الظل ، خرج من جسده ودخل عالم أحلام سارق السماء.
هذا جعل فانغ يوان يتذكر مشهد حفل استيقاظه مرة أخرى على جبل تشينغ ماو.
كان هذا موقفًا نادرًا حتى بالنسبة لـ فانغ يوان.
كان الوقت ليلاً ، وكان القمر المستدير عالياً في السماء ، وضوء القمر النقي يمطر على الواحة بأكملها.
وشكرا ل Anime Sword على الدعم في الشهر الماضي أيضا
بعد تجربة كل أساليبه والفشل ، لم يستطع فانغ يوان مشاهدة عالم الأحلام إلا كمراقب.
خرجت سارق السماء الشاب من خيمته.
كان هناك قصب شائع ينمو حول البركة ، كان هذا القصب الأبيض مزهرًا ، يتأرجح مع رياح الليل ، بينما كان ضوء القمر يتساقط بحرارة ، كل غو الأمل البري كان يعيش في القصب ، كان هناك غو أمل لا حصر له هنا على أساس العدد من وميض الأضواء.
على الفور ، في رؤية فانغ يوان ، رأى واحة خضراء تحت القمر.
في هذه اللحظة ، تمتم الشاب مرة أخرى: “لكن لحسن الحظ ، ستفتح القبيلة الأرض المقدسة الليلة. بمجرد أن أدخلها ، سأكون قادرًا على إيقاظ الفتحة الخاصة بي والبدء في الزراعة ، وسأكتسب قوى سيد الغو “.
كان الوقت ليلاً ، وكان القمر المستدير عالياً في السماء ، وضوء القمر النقي يمطر على الواحة بأكملها.
___________
كانت هذه الواحة صغيرة جدًا ، في الوسط كانت هناك بركة ، مع العديد من الخيام المحيطة بها.
كانت هذه الخيام بأحجام وألوان مختلفة ، وكان معظمها رمادي وأبيض ، وبعضها أصفر وذهبي وأرجواني.
عادة ما تكون هذه الخيام ذات الألوان الأكثر إشراقًا أكبر ، مما يدل على المكانة الأعلى لأصحابها.
بعد تجربة كل أساليبه والفشل ، لم يستطع فانغ يوان مشاهدة عالم الأحلام إلا كمراقب.
نظر الشاب سارق السماء إلى المنطقة بإعجاب ، قبل أن يستدير لينظر إلى خيمته.
على طول الطريق ، خرج العديد من الشباب من خيامهم.
كانت خيمته صغيرة وقبيحة ، وكانت مغطاة بالسخام الأسود ، بل كانت بها ثقوب ، وهبت الرياح الباردة في الليل.
عبس الشاب سارق السماء على وجهه عندما ومضت الغطرسة في عينيه ، وقال: “بعد الليلة ، لن أبقى في مثل هذا المكان الرهيب بعد الآن!”
“اللعنة على هذا الرجل ، لم يضربني فحسب ، بل مزق خيمتي أيضًا!” الشاب الذي كان يتصرف به فانغ يوان كان يتمتم في نفسه.
لا يمكن ترك تشكيل الغو الخالد هذا تحت سيطرة الغرباء ، وبالتالي ، كان على أسياد الغو الخالدين من طائفة الظل أن يشاركوا في السيطرة على هذا التشكيل.
___________
قال ذلك ، مشى نحو الخيمة المركزية.
على طول الطريق ، خرج العديد من الشباب من خيامهم.
التفت فانغ يوان للنظر ، كانوا جميعًا طوال القامة وعضليين ، وكانت أجسادهم أكبر بكثير من الشباب المحيطين بهم ، وكانت ملابسهم أيضًا أكثر تكلفة بشكل واضح ، مما يدل على أن لديهم خلفية غير عادية.
كانت لديهم تعابير قاسية ، ولم يجرؤ أحد على قول كلمة واحدة.
كان اليوم أهم يوم في حياتهم ، وكان من أقدس اللحظات ، وفقًا لعادات الصحراء الغربية ، كان على جميع الشباب أن يكونوا موقرين وألا يتحدثوا دون داع.
من تحدث كثيرًا أو أظهر الكثير من المشاعر ، سواء كان فرحًا أو حزنًا ، فمن شأنه أن يتسبب في فقدان الطقوس لأناقتها ، وسوف يتم معاقبته بشدة وحتى نفيه من قبل العشيرة.
بمجرد نفيه ، سيموت أي شاب فان دون أدنى شك.
هبت الرياح واهتزت الخيمة ، وشعر بالبرد البارد عندما تحولت رؤية فانغ يوان نحو الحفرة الموجودة في الخيمة.
كانت شدة العقوبة واضحة.
كافح الشاب سارق السماء بشكل مكثف ، وشخر سيد الغو ببرود وقام بضربه براحة يده.
تجمع المزيد والمزيد من الشباب باتجاه وسط الواحة ، وكان حشد من الناس يتشكل.
على طول الطريق ، التقى الشاب سارق السماء بشكل طبيعي بالشباب الذين ضربوه.
حتى لو شعر المرء بفرح أو حزن هائلين ، كان عليه أن يتحكم في نفسه ، ويمكن أن تتشوه تعبيراته ، ويمكنه ذرف الدموع ، لكنه لا يستطيع إصدار صوت.
كانت الخيمة ممزقة.
التفت فانغ يوان للنظر ، كانوا جميعًا طوال القامة وعضليين ، وكانت أجسادهم أكبر بكثير من الشباب المحيطين بهم ، وكانت ملابسهم أيضًا أكثر تكلفة بشكل واضح ، مما يدل على أن لديهم خلفية غير عادية.
رأى هؤلاء الشبان أيضًا الشاب سارق السماء ، على الرغم من أنهم لم يجرؤوا على الكلام ، فقد شوهدت نظراتهم الشرسة والاستفزازية بوضوح.
كانت الخيمة بسيطة للغاية ، كانت مجرد قطعة قماش ممزقة.
كافح الشاب سارق السماء بشكل مكثف ، وشخر سيد الغو ببرود وقام بضربه براحة يده.
شخم سارق السماء الشاب ، ولم يشعر بالخوف.
لكن الكفاءة التي كان يتمتع بها كانت فقط أسوأ درجة D. كان لدى أسياد الغو من كفاءة الدرجة D من عشرين إلى ثلاثين بالمائة فقط من الجوهر البدائي في فتحاتهم ، ويمكن أن يصبح معظمهم في المرتبة الأولى ولكن القليل منهم قد يصل إلى المرتبة الثانية.
سار كلا الجانبين بنظرات شرسة حتى وصلوا إلى البركة وسط الواحة.
كان هناك قصب شائع ينمو حول البركة ، كان هذا القصب الأبيض مزهرًا ، يتأرجح مع رياح الليل ، بينما كان ضوء القمر يتساقط بحرارة ، كل غو الأمل البري كان يعيش في القصب ، كان هناك غو أمل لا حصر له هنا على أساس العدد من وميض الأضواء.
“هذا العالم سخيف ، يتحكم البشر فعليًا في ديدان الغو لاكتساب قوى غامضة ، هذا مثل الكابوس تمامًا.”
هذا جعل فانغ يوان يتذكر مشهد حفل استيقاظه مرة أخرى على جبل تشينغ ماو.
على الرغم من اختلاف تقاليد الصحراء الغربية عن الحدود الجنوبية ، إلا أنهما كانا يستخدمان غو الأمل لإيقاظ الفتحة ، كانت العملية متشابهة تمامًا.
من تحدث كثيرًا أو أظهر الكثير من المشاعر ، سواء كان فرحًا أو حزنًا ، فمن شأنه أن يتسبب في فقدان الطقوس لأناقتها ، وسوف يتم معاقبته بشدة وحتى نفيه من قبل العشيرة.
استمع فانغ يوان إلى كلمات الشاب ، وارتعش قلبه.
سار الشباب واحدًا تلو الآخر في حقل القصب بينما كان غو الأمل البري يتجول في مصدومًا.
وسرعان ما جاء دور سارق السماء الشاب.
قال الشاب سارق السماء هذا وهو يشعر بالألم ، لقد صر على أسنانه ووقف ، متحركًا نحو رفرف خيمته بينما كان يسير في الخارج.
استيقظت فتحاتهم واحدة تلو الأخرى ، كانوا قلقين وحزينين وسعداء ومكتئبين على التوالي. بالنسبة لمعظم الفانين، فإن أهلية الفتحة هي التي تحدد إنجازات حياتهم.
عبس الشاب سارق السماء على وجهه عندما ومضت الغطرسة في عينيه ، وقال: “بعد الليلة ، لن أبقى في مثل هذا المكان الرهيب بعد الآن!”
قال ذلك ، مشى نحو الخيمة المركزية.
ولكن بخلاف الجو الحار على الحدود الجنوبية ، ساد الصحراء الغربية جو مهيب وهادئ خلال هذا الحفل.
تم التحكم في تشكيل الغو الخالد الذي أخفى عالم أحلام سارق السماء بواسطة تانغ فانغ مينغ. ولكن الآن ، كان تانغ فانغ مينغ يتخلى عن جزء من السيطرة لأعضاء طائفة الظل الخالدين ، حتى يتمكنوا من السيطرة معه.
وهكذا ، قام فانغ يوان بإخراج أسياد الغو الخالدين من طائفة الظل ، وكانوا مسؤولين عن حمايته.
حتى لو شعر المرء بفرح أو حزن هائلين ، كان عليه أن يتحكم في نفسه ، ويمكن أن تتشوه تعبيراته ، ويمكنه ذرف الدموع ، لكنه لا يستطيع إصدار صوت.
لم يستطع الانتظار ، ذهب إلى القصب لحظة منح الإذن.
شكرا لAzjoh على دعم الرواية
كان هذا موقفًا نادرًا حتى بالنسبة لـ فانغ يوان.
وسرعان ما جاء دور سارق السماء الشاب.
كان فانغ يوان يفعل الأشياء دائمًا بحذر شديد.
استمع فانغ يوان إلى كلمات الشاب ، وارتعش قلبه.
لم يستطع الانتظار ، ذهب إلى القصب لحظة منح الإذن.
لكن الكفاءة التي كان يتمتع بها كانت فقط أسوأ درجة D. كان لدى أسياد الغو من كفاءة الدرجة D من عشرين إلى ثلاثين بالمائة فقط من الجوهر البدائي في فتحاتهم ، ويمكن أن يصبح معظمهم في المرتبة الأولى ولكن القليل منهم قد يصل إلى المرتبة الثانية.
بمجرد نفيه ، سيموت أي شاب فان دون أدنى شك.
لكن الكفاءة التي كان يتمتع بها كانت فقط أسوأ درجة D. كان لدى أسياد الغو من كفاءة الدرجة D من عشرين إلى ثلاثين بالمائة فقط من الجوهر البدائي في فتحاتهم ، ويمكن أن يصبح معظمهم في المرتبة الأولى ولكن القليل منهم قد يصل إلى المرتبة الثانية.
كانت هذه الخيام بأحجام وألوان مختلفة ، وكان معظمها رمادي وأبيض ، وبعضها أصفر وذهبي وأرجواني.
لم يكن لدى أسياد الغو الذين يتمتعون بمثل هذه القدرات أي إمكانات أو مستقبل.
وجد أنه لا يستطيع فعل أي شيء ، حتى أن الحلم لم يكن له أي تأثير.
بعد أن تم التحكم في نصف التشكيل من قبل طائفة الظل ، خرج من جسده ودخل عالم أحلام سارق السماء.
تم التأكيد بشكل أساسي على أن أسياد الغو مع كفاءات من الدرجة D سينتهي بهم الأمر في أسفل التسلسل الهرمي لأسياد الغو في حياتهم.
“كيف! كيف يمكنني الحصول على كفاءة من الدرجة D؟ ” صرخ سارق السماء الشاب على الفور.
على الرغم من اختلاف تقاليد الصحراء الغربية عن الحدود الجنوبية ، إلا أنهما كانا يستخدمان غو الأمل لإيقاظ الفتحة ، كانت العملية متشابهة تمامًا.
“اسكت!” أمسك سيد الغو المسؤول عن الحدث على الفور سارق السماء وأغلق فمه.
كانت خيمته صغيرة وقبيحة ، وكانت مغطاة بالسخام الأسود ، بل كانت بها ثقوب ، وهبت الرياح الباردة في الليل.
كانت خيمته صغيرة وقبيحة ، وكانت مغطاة بالسخام الأسود ، بل كانت بها ثقوب ، وهبت الرياح الباردة في الليل.
كافح الشاب سارق السماء بشكل مكثف ، وشخر سيد الغو ببرود وقام بضربه براحة يده.
تجمع المزيد والمزيد من الشباب باتجاه وسط الواحة ، وكان حشد من الناس يتشكل.
تم التأكيد بشكل أساسي على أن أسياد الغو مع كفاءات من الدرجة D سينتهي بهم الأمر في أسفل التسلسل الهرمي لأسياد الغو في حياتهم.
أغمي على سارق السماء الشاب على الفور.
تحول مجال رؤية فانغ يوان أيضًا إلى الظلام.
في هذه اللحظة ، تمتم الشاب مرة أخرى: “لكن لحسن الحظ ، ستفتح القبيلة الأرض المقدسة الليلة. بمجرد أن أدخلها ، سأكون قادرًا على إيقاظ الفتحة الخاصة بي والبدء في الزراعة ، وسأكتسب قوى سيد الغو “.
على طول الطريق ، التقى الشاب سارق السماء بشكل طبيعي بالشباب الذين ضربوه.
ولكن ما هي التقنية الحاسمة التي يمكن أن يتعلمها من مجرد مشاهدة فانغ يوان مثل هذا؟
وجد أنه لا يستطيع فعل أي شيء ، حتى أن الحلم لم يكن له أي تأثير.
التفت فانغ يوان للنظر ، كانوا جميعًا طوال القامة وعضليين ، وكانت أجسادهم أكبر بكثير من الشباب المحيطين بهم ، وكانت ملابسهم أيضًا أكثر تكلفة بشكل واضح ، مما يدل على أن لديهم خلفية غير عادية.
لكن الكفاءة التي كان يتمتع بها كانت فقط أسوأ درجة D. كان لدى أسياد الغو من كفاءة الدرجة D من عشرين إلى ثلاثين بالمائة فقط من الجوهر البدائي في فتحاتهم ، ويمكن أن يصبح معظمهم في المرتبة الأولى ولكن القليل منهم قد يصل إلى المرتبة الثانية.
كانت لديهم تعابير قاسية ، ولم يجرؤ أحد على قول كلمة واحدة.
“كلما كان عالم الأحلام أكبر ، زادت قوته التقييدية. ومع ذلك ، لم يكن لكشف الحلم أي تأثير على الأرجح لأن عالم الأحلام الذي أنا فيه مميز للغاية “.
قدر فانغ يوان.
حاول مرة أخرى وعندما لم ير أي تأثير ، كان عليه الانتظار بلا حول ولا قوة للمشهد التالي.
___________
شكرا لAzjoh على دعم الرواية
وشكرا ل Anime Sword على الدعم في الشهر الماضي أيضا
كان هناك قصب شائع ينمو حول البركة ، كان هذا القصب الأبيض مزهرًا ، يتأرجح مع رياح الليل ، بينما كان ضوء القمر يتساقط بحرارة ، كل غو الأمل البري كان يعيش في القصب ، كان هناك غو أمل لا حصر له هنا على أساس العدد من وميض الأضواء.
_______________________________________
ترجمة AbdouDZ
_______________________________________
ولكن بخلاف الجو الحار على الحدود الجنوبية ، ساد الصحراء الغربية جو مهيب وهادئ خلال هذا الحفل.
تم التأكيد بشكل أساسي على أن أسياد الغو مع كفاءات من الدرجة D سينتهي بهم الأمر في أسفل التسلسل الهرمي لأسياد الغو في حياتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
