1477 سمكة التنين النحاسية
الفصل 1477: سمكة التنين النحاسية
خلال هذه الفترة ، بدأ مشروع أسماك التنين الخاص به في تحقيق تقدم كبير.
تشكلت أعداد لا حصر لها من أسماك التنين في مجموعات أثناء السباحة في البحر.
لم يكن الشخص الذي صنع سمكة التنين سوى الوحش الذي خلق مسار الطعام نفسه.
لم تكن سمكة التنين شكلاً من أشكال الحياة الطبيعية ، فقد تم إنشاؤها بواسطة سيد غو خالد من مسار الطعام .
بدا هذا الغو الخالد مثل الزيز ، وكان رأسه وبطنه بني وأصفر ، وكانت هناك حلقات لحاء شجرة على سطحه. كانت الأجنحة على ظهره ضخمة ، وكانت شبه شفافة وتشبه ورقتي شجر متداخلين.
“هيهي.” فكر فانغ يوان في هذا وضحك.
تشكلت أعداد لا حصر لها من أسماك التنين في مجموعات أثناء السباحة في البحر.
كانت تنبعث منه هالة المرتبة السادسة في جميع الأوقات.
“إرادة السماء …” فانغ يوان صر على أسنانه.
كان هذا غو المسار الزمني من المرتبة السادسة ، الغو الخالد – زيز ربيع الخريف.
تشكلت أعداد لا حصر لها من أسماك التنين في مجموعات أثناء السباحة في البحر.
تم ختم زيز ربيع الخريف الحالي بواسطة فانغ يوان داخل فتحة جسم الزومبي الخالد.
قد يكون لسمك التنين في السوق علامات داو لمسار الطعام، ولكن لديه أيضًا مزيج من علامات داو من مسارات أخرى لا حصر لها. ولكن إذا استخدم هذه الطريقة في الميراث لتربيته ، فبعد أجيال عديدة ، ستظهر سلالة أعلى جودة من أسماك التنين.
كان جسمه دافئًا ولامعًا ، وكانت أجنحته خضراء مثل الأوراق الطازجة ، وهذا يدل على أن زيز ربيع الخريف قد تعافى تمامًا ، ويمكن استخدامه بالفعل.
ظهرت العيون في الضوء الرمادي والأبيض.
إذا كان بعد الولادة مباشرة ، فإن جسد زيز ربيع الخريف لن يتألق ، سيكون مظلمًا ويذبل مثل الخشب المتعفن. ستكون أجنحته صفراء مثل أوراق الخريف الذابلة. ستلتف أطراف أجنحته وتبدو مثل الأوراق المتساقطة.
كان لزيز ربيع الخريف خلفية ضخمة ، فقد كان الغو الخالد الذي أنشأه أحد الشخصيات العشرة في تاريخ البشرية ، الموقر الشيطان اللوتس الأحمر شخصيًا. لقد كان أيضًا الغو الحيوي خاصته ، وكان له مكانة مهمة.
بعد ذلك ، استخدم يده التي كانت مغطاة بالضوء الرمادي والأبيض للمس جسد الزومبي الخالد.
كان تأثيره هو السماح لـ سيد الغو الخالد بالتضحية بكل ما لديه كوقود للتحرك في نهر الزمن ، حاملًا إرادته نحو الماضي.
“سأعتمد عليك.”
بعد ذلك ، انتشرت مقل العيون متعددة الألوان باتجاه الفتحة.
كانت قدرة زيز ربيع الخريف مذهلة ، ولكن كان بها عيب كبير أيضًا.
كان هذا غو المسار الزمني من المرتبة السادسة ، الغو الخالد – زيز ربيع الخريف.
مع هذا التصميم والمثابرة ، واصل فانغ يوان معالجة هذه المشكلة بشكل مباشر.
سيضعف حظ مالك زيز ربيع الخريف في جميع الأوقات. بكل بساطة ، اجتذب زيز ربيع الخريف الحظ السيئ.
في هذه اللحظة ، نظر فانغ يوان إلى زيز ربيع الخريف بمشاعر معقدة.
لقد كان معه منذ حياته السابقة ، بدون زيز ربيع الخريف ، لن يكون هناك فانغ يوان.
كان تأثيره هو السماح لـ سيد الغو الخالد بالتضحية بكل ما لديه كوقود للتحرك في نهر الزمن ، حاملًا إرادته نحو الماضي.
استمر الضوء الرمادي والأبيض لفترة قبل أن يتغير.
كان هناك سؤال ، أي غو خالد كان له أكبر أهمية لـ سيد الغو الخالد؟ اختلفت إجابة هذا السؤال بين الناس ، كل سيد غو خالد كان لديه إجابته الخاصة. لكن لم يكن لدى فانغ يوان سوى إجابة واحدة ، كان زيز ربيع الخريف!
“سأعتمد عليك.”
انس حياته الماضية ، بالنظر إلى حياته الحالية.
ظهرت لأول مرة حول كف فانغ يوان ، قبل أن تزداد أعدادها وتنتشر في المناطق المحيطة.
بدأ زيز ربيع الخريف يهتز بشدة.
جبل تشينغ ماو ، أرض الملوك الثلاثة المباركة ، جبل يي تيان ، زيز ربيع الخريف ، أظهر قوته في كل مرة ، لقد كان غو حيويًا لدى الموقر الشيطان اللوتس الأحمر بالفعل ، تمكن فانغ يوان من تغيير الوضع والهروب من الخطر في كل مرة.
“ولكن في وقت سابق ، كنت قد بدأت بالفعل في بيع سمك التنين وحتى تلقيت هجوم يو تشان المضاد ، يعلم جميع أسياد الغو الخالدين الآخرون أنني أعمل في هذا المجال الآن.”
فتحة السيادة الخالدة ، منطقة بحر حراشف التنين.
ولكن بعد معركة جبل يي تيان ، فقد زيز ربيع الخريف . على الرغم من أن فانغ يوان استعاده لاحقًا ، إلا أنه كان مليئًا بإرادة السماء ولم يعد بإمكانه استخدامه بعد الآن.
حصل فانغ يوان على ميراث هذا الوحش سيد الغو الخالد من طائفة الظل ، وكان لديه فهم عميق لسمكة التنين.
استمر الضوء الرمادي والأبيض لفترة قبل أن يتغير.
ترك فانغ يوان سيطرة إرادة السماء وأصبح عدوًا لها ، وكان زيز ربيع الخريف مليئا بإرادة السماء وغير قابل للاستخدام تمامًا لفانغ يوان.
جبل تشينغ ماو ، أرض الملوك الثلاثة المباركة ، جبل يي تيان ، زيز ربيع الخريف ، أظهر قوته في كل مرة ، لقد كان غو حيويًا لدى الموقر الشيطان اللوتس الأحمر بالفعل ، تمكن فانغ يوان من تغيير الوضع والهروب من الخطر في كل مرة.
لعرض قدرة زيز ربيع الخريف مرة أخرى ، سيحتاج فانغ يوان إلى التخلص من إرادة السماء بداخله. إذا لم يكن كذلك ، حتى لو حاول الولادة من جديد ، فإن إرادة السماء ستقتله مباشرة.
لعرض قدرة زيز ربيع الخريف مرة أخرى ، سيحتاج فانغ يوان إلى التخلص من إرادة السماء بداخله. إذا لم يكن كذلك ، حتى لو حاول الولادة من جديد ، فإن إرادة السماء ستقتله مباشرة.
“الآن لنرى كيف تعمل هذه الحركة.” تمتم فانغ يوان بينما كان الضوء الساطع يتلألأ في عينيه.
حركة قاتلة خالدة – تبديد إرادة السماء!
مثل سمكة التنين النحاسية ، كانت نوعًا جديدًا متفوقًا على سمكة التنين العادية.
ظهرت لأول مرة حول كف فانغ يوان ، قبل أن تزداد أعدادها وتنتشر في المناطق المحيطة.
بعد بعض التحضير ، تم تغطية جسد فانغ يوان بضوء أبيض رمادي.
كان لزيز ربيع الخريف خلفية ضخمة ، فقد كان الغو الخالد الذي أنشأه أحد الشخصيات العشرة في تاريخ البشرية ، الموقر الشيطان اللوتس الأحمر شخصيًا. لقد كان أيضًا الغو الحيوي خاصته ، وكان له مكانة مهمة.
بعد ذلك ، استخدم يده التي كانت مغطاة بالضوء الرمادي والأبيض للمس جسد الزومبي الخالد.
في نور الحكمة ، استخدم فانغ يوان العديد من طرق مسار الحكمة بسهولة. كانت الأفكار تتحرك في ذهنه مثل الأمواج الهائلة ، وتم إنتاج أفكار لا حصر لها وتدميرها ، واصطدمت وخلقت ألعابًا نارية كبيرة.
كان الضوء الرمادي والأبيض يشبه تدفق المياه ، وكان يتدفق من جسده وذراعه ليغطي جسم الزومبي الخالد بأكمله.
استمر الضوء الرمادي والأبيض لفترة قبل أن يتغير.
الصدع يعني أن زيز ربيع الخريف أصيب.
استمر الضوء الرمادي والأبيض لفترة قبل أن يتغير.
ظهرت العيون في الضوء الرمادي والأبيض.
“ولكن في وقت سابق ، كنت قد بدأت بالفعل في بيع سمك التنين وحتى تلقيت هجوم يو تشان المضاد ، يعلم جميع أسياد الغو الخالدين الآخرون أنني أعمل في هذا المجال الآن.”
كانت هذه العيون متعددة الألوان تشبه قوس قزح.
خلال هذه الفترة ، بدأ مشروع أسماك التنين الخاص به في تحقيق تقدم كبير.
ظهرت لأول مرة حول كف فانغ يوان ، قبل أن تزداد أعدادها وتنتشر في المناطق المحيطة.
تشكلت أعداد لا حصر لها من أسماك التنين في مجموعات أثناء السباحة في البحر.
سرعان ما غطت مقل العيون متعددة الألوان هذه جسم الزومبي الخالد. ومضت وهي تغير الألوان مع كل ومضة.
بعد فحصه ، كان تعبير فانغ يوان جديًا.
بدت سمكة التنين مثل الشبوط الأحمر ، لكنها أكبر بكثير. كان لوحوش سمك التنين المقفرة أجسام أكبر ، كانت عمالقة في البحر.
قد يكون لسمك التنين في السوق علامات داو لمسار الطعام، ولكن لديه أيضًا مزيج من علامات داو من مسارات أخرى لا حصر لها. ولكن إذا استخدم هذه الطريقة في الميراث لتربيته ، فبعد أجيال عديدة ، ستظهر سلالة أعلى جودة من أسماك التنين.
بعد ذلك ، انتشرت مقل العيون متعددة الألوان باتجاه الفتحة.
في نهاية المطاف ، غُطي سطح زيز ربيع الخريف بطبقة صغيرة من مقل العيون الملونة.
كان لزيز ربيع الخريف خلفية ضخمة ، فقد كان الغو الخالد الذي أنشأه أحد الشخصيات العشرة في تاريخ البشرية ، الموقر الشيطان اللوتس الأحمر شخصيًا. لقد كان أيضًا الغو الحيوي خاصته ، وكان له مكانة مهمة.
بدت سمكة التنين مثل الشبوط الأحمر ، لكنها أكبر بكثير. كان لوحوش سمك التنين المقفرة أجسام أكبر ، كانت عمالقة في البحر.
رمشت مقل العيون الملونة باستمرار ، في كل مرة رمشت فيها ، كان ذلك هجومًا ضد إرادة السماء.
ولكن بعد معركة جبل يي تيان ، فقد زيز ربيع الخريف . على الرغم من أن فانغ يوان استعاده لاحقًا ، إلا أنه كان مليئًا بإرادة السماء ولم يعد بإمكانه استخدامه بعد الآن.
بدأ زيز ربيع الخريف .
تم إنشاء مقل العيون متعددة الألوان وتدميرها باستمرار ، واستمر فانغ يوان في إنفاق جوهره الخالد للتمر الأحمر للسماح بدفق مستمر من مقل العيون متعددة الألوان بالنمو.
بدأ زيز ربيع الخريف يهتز بشدة.
ما خلق هذا الوضع هو تشكيل غو مسار الطعام الخالد الذي أنشأه فانغ يوان بشق الأنفس!
بعد فترة من الاهتزاز ، رأى فانغ يوان أن سطح زيز ربيع الخريف به صدع خفيف.
كانت تنبعث منه هالة المرتبة السادسة في جميع الأوقات.
غرق قلبه و سرعان ما أوقف الحركة القاتلة .
وكانت طريقة صقل الغو في طائفة الظل مجرد مفهوم ، وكان من الصعب تنفيذها في الحياة الواقعية.
لم تكن إصابة زيز ربيع الخريف شديدة ، لأنه اكتشفها مبكرًا ، وكان من السهل التعامل مع مثل هذه الإصابة الخفيفة.
غوه.
اهتز جسده كما لو كان مصعوقًا بسبب البرق ، فقد أوقف الحركة بسرعة كبيرة ، وأصيب فانغ يوان من ذلك.
بعد بعض التحضير ، تم تغطية جسد فانغ يوان بضوء أبيض رمادي.
لكن هذه الإصابة الخفيفة لا يمكن مقارنتها بسلامة زيز ربيع الخريف.
كان الاستنتاج صعبًا للغاية ، وكان مستوى التحصيل في مسار الحكمة الخاص به عديم الفائدة هنا ، وكان يتجاوز قدرته الحالية.
تجاهل فانغ يوان إصاباته ، وسرعان ما فحص زيز ربيع الخريف.
لم يكن الصدع الذي حدث في زيز ربيع الخريف واضحًا ، لكن فانغ يوان كان يتمتع باليقظة ، في اللحظة التي ظهر فيها ، لاحظ ذلك.
الصدع يعني أن زيز ربيع الخريف أصيب.
كانت جميع ديدان الغو تقريبًا هشة ، سواء كانت من المرتبة السادسة أو السابعة أو حتى التاسعة. حتى لو كان زيز ربيع الخريف هو الغو الحيوي لـ الموقر الشيطان اللوتس الأحمر ، فإنه لم يكن استثناءً.
لقد أعطاها كل ما لديه في استنتاجه ، وكان دماغه يتألم الآن ، وروحه أصبحت قاتمة ، كما تحولت رؤيته إلى الظلام.
بعد فحصه ، كان تعبير فانغ يوان جديًا.
“إرادة السماء …” فانغ يوان صر على أسنانه.
لم تكن إصابة زيز ربيع الخريف شديدة ، لأنه اكتشفها مبكرًا ، وكان من السهل التعامل مع مثل هذه الإصابة الخفيفة.
الفصل 1477: سمكة التنين النحاسية
لكنه لم يستطع الاستمرار في استخدام تبديد إرادة السماء.
كان التقدم بطيئًا حتى بدون نوم أو راحة ، وبذل أقصى ما في وسعه.
على هذا المعدل ، سوف تتسع الشقوق وتزداد في الأعداد ، وسيتم تدمير زيز ربيع الخريف .
كان تأثير إرادة السماء في زيز ربيع الخريف أعمق بكثير وأكثر حدة مما توقعه فانغ يوان.
فكر فانغ يوان في الأمر للحظة ووجد حلوله.
كان لديه طريقتان الآن.
كان التقدم بطيئًا حتى بدون نوم أو راحة ، وبذل أقصى ما في وسعه.
كان أحدهما هو الاستمرار في تعديل الحركة القاتلة الخالدة لتبديد إرادة السماء حتى يتمكن من التخلص من إرادة السماء دون الإضرار بزيز ربيع الخريف.
لكنه لم يستطع الاستمرار في استخدام تبديد إرادة السماء.
والثاني هو استخدام طريقة طائفة الظل ، وذلك باستخدام طرق مسار الصقل صقل زيز ربيع الخريف قبل عكس صقله. خلال هذه العملية ، سيتخلص من إرادة السماء.
كان التقدم بطيئًا حتى بدون نوم أو راحة ، وبذل أقصى ما في وسعه.
“هيهي.” فكر فانغ يوان في هذا وضحك.
أطلق نسمة من الهواء ، وكان تعبيره شاحبًا.
هاتان الطريقتان معيبتان.
كان تعديل تبديد إرادة السماء أمرًا صعبًا للغاية. كانت الحقيقة أنه لم يكن من السهل على فانغ يوان أن يستنتج تبديد إرادة السماء ، لقد كان قريبًا من الحد الأقصى. لم يكن من المستحيل الاستمرار في التقدم في هذا الجانب ، لكنه سيحتاج إلى إنفاق قدر كبير من الوقت والجهد والموارد.
لكن كان لدى فانغ يوان شخصية حازمة ، فقد رفض الاستسلام ، ولم يكن لديه مثل هذه الأفكار للتراجع.
وكانت طريقة صقل الغو في طائفة الظل مجرد مفهوم ، وكان من الصعب تنفيذها في الحياة الواقعية.
“هيهي.” فكر فانغ يوان في هذا وضحك.
سرعان ما غطت مقل العيون متعددة الألوان هذه جسم الزومبي الخالد. ومضت وهي تغير الألوان مع كل ومضة.
كان لإرادة السماء تأثير كبير على زيز ربيع الخريف ، جنبًا إلى جنب مع المخاطر التي جاءت مع صقل الغو ، طالما أنها تسببت في فوضى ، فقد تحدث الحوادث أثناء عملية الصقل.
“يبدو أنني بحاجة إلى الجمع بين كلتا الطريقتين ، فهذه هي الطريقة الأكثر أمانًا.” فكر فانغ يوان في الأمر ، وقرر المضي قدمًا في كلا الاتجاهين.
بعد بعض التحضير ، تم تغطية جسد فانغ يوان بضوء أبيض رمادي.
تحرك فانغ يوان بسرعة ، وجاء إلى غو الحكمة.
بعد فترة من الاهتزاز ، رأى فانغ يوان أن سطح زيز ربيع الخريف به صدع خفيف.
“سأعتمد عليك.”
كانت هذه العيون متعددة الألوان تشبه قوس قزح.
طار غو الحكمة قو حول فانغ يوان قبل أن ينبعث منه نور الحكمة.
في نور الحكمة ، استخدم فانغ يوان العديد من طرق مسار الحكمة بسهولة. كانت الأفكار تتحرك في ذهنه مثل الأمواج الهائلة ، وتم إنتاج أفكار لا حصر لها وتدميرها ، واصطدمت وخلقت ألعابًا نارية كبيرة.
حصل فانغ يوان على ميراث هذا الوحش سيد الغو الخالد من طائفة الظل ، وكان لديه فهم عميق لسمكة التنين.
حركة قاتلة خالدة – تبديد إرادة السماء!
تم إنفاق جوهر التمر الأحمر الخالد بسرعة ، وسرعان ما غُطي جبين فانغ يوان بالعرق.
لكن كان لدى فانغ يوان شخصية حازمة ، فقد رفض الاستسلام ، ولم يكن لديه مثل هذه الأفكار للتراجع.
كانت صعوبة الاستنتاج ضخمة ، وكان واضحًا من حواجب فانغ يوان المحبوكة بإحكام.
رأى فانغ يوان أن هناك الكثير من أسماك التنين النحاسية ، ووضع جزءًا منها في سماء الكنوز الصفراء.
خمس عشرة دقيقة ، ثلاثون دقيقة … بعد ساعتين ، توقف فانغ يوان.
فكر فانغ يوان في الأمر للحظة ووجد حلوله.
أطلق نسمة من الهواء ، وكان تعبيره شاحبًا.
لقد أعطاها كل ما لديه في استنتاجه ، وكان دماغه يتألم الآن ، وروحه أصبحت قاتمة ، كما تحولت رؤيته إلى الظلام.
بعد الراحة لبعض الوقت ، تعافى فانغ يوان واستخدم نور الحكمة في الاستنتاج مرة أخرى.
كانت هذه العيون متعددة الألوان تشبه قوس قزح.
كان الاستنتاج صعبًا للغاية ، وكان مستوى التحصيل في مسار الحكمة الخاص به عديم الفائدة هنا ، وكان يتجاوز قدرته الحالية.
كان فانغ يوان يستخدم بقوة نور الحكمة لتحقيق الاختراق.
لكن كان لدى فانغ يوان شخصية حازمة ، فقد رفض الاستسلام ، ولم يكن لديه مثل هذه الأفكار للتراجع.
لعرض قدرة زيز ربيع الخريف مرة أخرى ، سيحتاج فانغ يوان إلى التخلص من إرادة السماء بداخله. إذا لم يكن كذلك ، حتى لو حاول الولادة من جديد ، فإن إرادة السماء ستقتله مباشرة.
حتى أنه وضع تدريب مسار روحه وممارسة الحركة القاتلة جانبًا ، ووضع كل وقته وطاقته في استنتاج مسار الحكمة.
كان التقدم بطيئًا حتى بدون نوم أو راحة ، وبذل أقصى ما في وسعه.
خلال هذه الفترة ، بدأ مشروع أسماك التنين الخاص به في تحقيق تقدم كبير.
في نور الحكمة ، استخدم فانغ يوان العديد من طرق مسار الحكمة بسهولة. كانت الأفكار تتحرك في ذهنه مثل الأمواج الهائلة ، وتم إنتاج أفكار لا حصر لها وتدميرها ، واصطدمت وخلقت ألعابًا نارية كبيرة.
لكن فانغ يوان ثابر.
فكر فانغ يوان في الأمر للحظة ووجد حلوله.
“لا بأس طالما أن هناك تقدمًا ، حتى لو لم يكن هناك تقدم يذكر في اليوم ، فماذا لو قضيت أيامًا أو عشرات الأيام أو حتى شهورًا في هذا؟”
مع هذا التصميم والمثابرة ، واصل فانغ يوان معالجة هذه المشكلة بشكل مباشر.
مثل سمكة التنين النحاسية ، كانت نوعًا جديدًا متفوقًا على سمكة التنين العادية.
لكن هذه الإصابة الخفيفة لا يمكن مقارنتها بسلامة زيز ربيع الخريف.
خلال هذه الفترة ، بدأ مشروع أسماك التنين الخاص به في تحقيق تقدم كبير.
جبل تشينغ ماو ، أرض الملوك الثلاثة المباركة ، جبل يي تيان ، زيز ربيع الخريف ، أظهر قوته في كل مرة ، لقد كان غو حيويًا لدى الموقر الشيطان اللوتس الأحمر بالفعل ، تمكن فانغ يوان من تغيير الوضع والهروب من الخطر في كل مرة.
فتحة السيادة الخالدة ، منطقة بحر حراشف التنين.
تشكلت أعداد لا حصر لها من أسماك التنين في مجموعات أثناء السباحة في البحر.
كان هناك سؤال ، أي غو خالد كان له أكبر أهمية لـ سيد الغو الخالد؟ اختلفت إجابة هذا السؤال بين الناس ، كل سيد غو خالد كان لديه إجابته الخاصة. لكن لم يكن لدى فانغ يوان سوى إجابة واحدة ، كان زيز ربيع الخريف!
بدت سمكة التنين مثل الشبوط الأحمر ، لكنها أكبر بكثير. كان لوحوش سمك التنين المقفرة أجسام أكبر ، كانت عمالقة في البحر.
لكن قوة معركة سمك التنين كانت في الطبقة السفلية ، لا شيء ذي قيمة.
لقد أعطاها كل ما لديه في استنتاجه ، وكان دماغه يتألم الآن ، وروحه أصبحت قاتمة ، كما تحولت رؤيته إلى الظلام.
في هذه اللحظة ، نظر فانغ يوان إلى زيز ربيع الخريف بمشاعر معقدة.
بعد هذه الفترة من التكاثر ، ظهر نوع خاص من أسماك التنين في منطقة بحر حراشف التنين لفانغ يوان.
حتى أنه وضع تدريب مسار روحه وممارسة الحركة القاتلة جانبًا ، ووضع كل وقته وطاقته في استنتاج مسار الحكمة.
كان سمك التنين أصغر من سمك التنين العادي ، وفي نفس الوقت ، كانت الحراشف باهتة بعض الشيء ، ولها بريق معدني يشبه النحاس الأحمر.
“لا بأس طالما أن هناك تقدمًا ، حتى لو لم يكن هناك تقدم يذكر في اليوم ، فماذا لو قضيت أيامًا أو عشرات الأيام أو حتى شهورًا في هذا؟”
“لقد تم أخيرًا تربية سمكة التنين النحاسية.” قام فانغ يوان بتفقدها وشعر بالرضا.
وكانت طريقة صقل الغو في طائفة الظل مجرد مفهوم ، وكان من الصعب تنفيذها في الحياة الواقعية.
كان لإرادة السماء تأثير كبير على زيز ربيع الخريف ، جنبًا إلى جنب مع المخاطر التي جاءت مع صقل الغو ، طالما أنها تسببت في فوضى ، فقد تحدث الحوادث أثناء عملية الصقل.
لم تكن سمكة التنين شكلاً من أشكال الحياة الطبيعية ، فقد تم إنشاؤها بواسطة سيد غو خالد من مسار الطعام .
ظهرت لأول مرة حول كف فانغ يوان ، قبل أن تزداد أعدادها وتنتشر في المناطق المحيطة.
لم يكن الشخص الذي صنع سمكة التنين سوى الوحش الذي خلق مسار الطعام نفسه.
حتى أنه وضع تدريب مسار روحه وممارسة الحركة القاتلة جانبًا ، ووضع كل وقته وطاقته في استنتاج مسار الحكمة.
تم إنشاء مقل العيون متعددة الألوان وتدميرها باستمرار ، واستمر فانغ يوان في إنفاق جوهره الخالد للتمر الأحمر للسماح بدفق مستمر من مقل العيون متعددة الألوان بالنمو.
حصل فانغ يوان على ميراث هذا الوحش سيد الغو الخالد من طائفة الظل ، وكان لديه فهم عميق لسمكة التنين.
لم تكن إصابة زيز ربيع الخريف شديدة ، لأنه اكتشفها مبكرًا ، وكان من السهل التعامل مع مثل هذه الإصابة الخفيفة.
قد يكون لسمك التنين في السوق علامات داو لمسار الطعام، ولكن لديه أيضًا مزيج من علامات داو من مسارات أخرى لا حصر لها. ولكن إذا استخدم هذه الطريقة في الميراث لتربيته ، فبعد أجيال عديدة ، ستظهر سلالة أعلى جودة من أسماك التنين.
مثل سمكة التنين النحاسية ، كانت نوعًا جديدًا متفوقًا على سمكة التنين العادية.
لكنه لم يستطع الاستمرار في استخدام تبديد إرادة السماء.
ترك فانغ يوان سيطرة إرادة السماء وأصبح عدوًا لها ، وكان زيز ربيع الخريف مليئا بإرادة السماء وغير قابل للاستخدام تمامًا لفانغ يوان.
ما خلق هذا الوضع هو تشكيل غو مسار الطعام الخالد الذي أنشأه فانغ يوان بشق الأنفس!
“ولكن في وقت سابق ، كنت قد بدأت بالفعل في بيع سمك التنين وحتى تلقيت هجوم يو تشان المضاد ، يعلم جميع أسياد الغو الخالدين الآخرون أنني أعمل في هذا المجال الآن.”
رأى فانغ يوان أن هناك الكثير من أسماك التنين النحاسية ، ووضع جزءًا منها في سماء الكنوز الصفراء.
جبل تشينغ ماو ، أرض الملوك الثلاثة المباركة ، جبل يي تيان ، زيز ربيع الخريف ، أظهر قوته في كل مرة ، لقد كان غو حيويًا لدى الموقر الشيطان اللوتس الأحمر بالفعل ، تمكن فانغ يوان من تغيير الوضع والهروب من الخطر في كل مرة.
“إذا كنت قد بدأت للتو تجارة أسماك التنين ، فإن هذه الكمية الصغيرة من أسماك التنين النحاسية لن تحظى بأي اهتمام.”
كان سمك التنين أصغر من سمك التنين العادي ، وفي نفس الوقت ، كانت الحراشف باهتة بعض الشيء ، ولها بريق معدني يشبه النحاس الأحمر.
“ولكن في وقت سابق ، كنت قد بدأت بالفعل في بيع سمك التنين وحتى تلقيت هجوم يو تشان المضاد ، يعلم جميع أسياد الغو الخالدين الآخرون أنني أعمل في هذا المجال الآن.”
“هيهي.” فكر فانغ يوان في هذا وضحك.
لقد كان معه منذ حياته السابقة ، بدون زيز ربيع الخريف ، لن يكون هناك فانغ يوان.
لم يكن بحاجة إلى التخمين ليعرف أن أسماك التنين النحاسية هذه ستخلق ضجة كبيرة عندما تدخل سماء الكنوز الصفراء.
لكنه لم يستطع الاستمرار في استخدام تبديد إرادة السماء.
“أوه يو تشان ، هذه هي بطاقتي الرابحة الحقيقية ، كيف ستتعاملين معها؟” فكر فانغ يوان بترقب في نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
