نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القس المجنون: الأرك الأخير (نسخة الفان) 39

طريق الصعود

طريق الصعود

الفصل 39: طريق الصعود

صار أسياد الغو الخالدين في حيرة من أمرهم.

سخرت الروح السماوية: “همف، ماذا تعرفون فقط حقيقة أنكم تجلسون هنا تشتكون، تخبرني بما يكفي، فقط اقفزوا في طريق الهبوط إلى الهاوية العادية و… اعتذر.”

“إذا تم إيقاف شخص في الرتبة 8، فكيف من المفترض أن نتجاوز هذا؟” العديد من الرتب 7 وحتى بعض الأضعف في الرتبة 8 أصيبوا بالإحباط.

فجأة، خرج تشان بو دو من بين الحشد وبدأ خطوته الأولى على طريق الصعود.

“حسنًا، من الذكريات التي تركها المتهور الوحشي، يبدو أن الفتاة الشرسة تحمل غو الجهد، بينما يحمل هذا الرجل العضلي غو الثبات والقدرة.” كان الروح السماوية يقيس تشان بو دو و هاي لو لان.

الروح السماوية هزت رأسها.
 

خلف تشان بو دو كان يينغ غوانغ شين الذي كان يظهر علامات طفيفة على التعب، بناءً على سرعته.

“إمبراطور الضوء،” استخدمت هاي لو لان حركة قاتلة خاصة لمعلومات مسار الدم، فقد سمحت للأشخاص من نفس الدم بالتحدث مع بعضهم البعض بشكل تخاطري.

“المجال المنعزل الأصلي للسماء والأرض، الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، لا يختبر مستوى زراعة الفرد، بل قوة إرادة الفرد وجهده! عندما كنت في الرتبة 7، وصلت إلى بعض الرتبة 8. لذا، يجب أن يكون المبدأ سيكون هو نفسه تقريبًا بالنسبة لطريق الصعود هذا.”

أول من حاول كان يينغ غوانغ شين، ثم إمبراطور الضوء، والشخصية المقنعة، وو شواي، وهي تشون تشيو.

فكر إمبراطور الضوء في الأمر: “ما تقوله هاي لو لان منطقي، في أساطير رن زو الأصلية في سعيه للعثور على الحكمة، سافر هو وابنه، القوة العظيمة القتالية الحقيقية إلى الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، خلال رحلتهم التي واجهها القوة العظيمة القتالية الحقيقية. واجه العديد من الغو الأسطوري مثل غو الجهد، وغو التواضع، وغو التسامح وغو الثبات، وغو القدرة، وغو القوي!”

رغم أن سرعته لم تكن كبيرة، إلا أن هذا العمل الفذ صدم الآخرين، وكان أولئك الذين كانوا على طريق الهبوط أيضًا مندهشين جدًا لدرجة أنهم انزلقوا قليلاً.

تساءل إمبراطور الضوء: “آخر مرة حصلت فيها هاي لو لان على غو القدرة من الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، أتساءل عما إذا كان الغو الآخرى موجودة هنا أيضًا؟”

من بين 5 الغو الأسطوري للطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، تم الحصول على غو الجهد بواسطة هاي لو لان، بينما ذهب غو القدرة وغو الثبات إلى فانغ يوان.

أدى هذا إلى وجود غو التسامح، وغو التواضع، وغو القوي!

وبعبارة أخرى، كان قد استسلم قبل أن يبدأ.

“حسنًا، من الذكريات التي تركها المتهور الوحشي، يبدو أن الفتاة الشرسة تحمل غو الجهد، بينما يحمل هذا الرجل العضلي غو الثبات والقدرة.” كان الروح السماوية يقيس تشان بو دو و هاي لو لان.

خلف هذين الاثنين كان إمبراطور الضوء الذي بقي في البداية بالقرب من هاي لو لان، ومع ذلك، شجعته على الاستمرار.

“أوه، لا يبدو أن هذين الشخصين فقط، بل هناك هذه الشخصية الغامضة ذات القلنسوة التي لا أستطيع الرؤية من خلالها، ويمكنني أن أشعر بهالة القتل الشديدة المنبعثة من تلك السيدة الجليدية.”

فكر إمبراطور الضوء في الأمر: “ما تقوله هاي لو لان منطقي، في أساطير رن زو الأصلية في سعيه للعثور على الحكمة، سافر هو وابنه، القوة العظيمة القتالية الحقيقية إلى الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، خلال رحلتهم التي واجهها القوة العظيمة القتالية الحقيقية. واجه العديد من الغو الأسطوري مثل غو الجهد، وغو التواضع، وغو التسامح وغو الثبات، وغو القدرة، وغو القوي!”

يبدو وكأنه قد مات، ولكن من الواضح أنه كان على قيد الحياة وما زال يفكر.

كم هو مثير للاهتمام أن رغبته قد تتحقق بعد كل شيء.

“من أملى مثل هذه الأمور؟ ألم ينكسر القدر؟”

أي شخص لديه خبرة في الحياة سيكون كافيًا لدفع شخص عادي إلى الجنون لبقية حياته، ومع ذلك استمرت هاي لو لان في المضي قدمًا!

فجأة، خرج تشان بو دو من بين الحشد وبدأ خطوته الأولى على طريق الصعود.

كان لدى الروح الطيفية بعض الفهم لأنه كان في شراكة مع إرادة السماء!

لقد ظهرت الحقيقة!

شاهد جميع أسياد الغو الخالدين وهم يتساءلون عما إذا كان قد تمكن من اكتشاف خدعة للتغلب على القوة الطاردة الغامضة.

قام أسياد الغو الخالدين بإخلاء دائرة نصف قطرها كيلومتر واحد منه لأنهم لا يريدون الوقوع في غضب الموقرين.

“لا تعميك سرعتهم، هاي لو لان، لا يمكن لأحد أن يرى مقدار الجهد الذي تبذلينه، كل خطوة تتخذينها هي إجراء وكل إجراء يؤدي إلى نتائج، على الرغم من أنني لا أعرف ما هي النتيجة حتى الآن يومًا ما ستحدث النتائج تغييرًا نوعيًا، خاصة عندما يتراكم عدد كافٍ منها معًا!” كانت هاي لو لان تشجع نفسها على مواصلة المضي قدمًا.

“هل اكتشف شيئا؟”

ولكن عندما حاول شين شانغ السير في طريق الصعود، هبطت ساقه الأولى بشكل جيد ولكن في خطوته الثانية، تم صده!

“هذا هو تشان بو دو بعد كل شيء، إنه المستنسخ الذي اكتسب أسلوب المتهور الوحشي، تحول الحرية الغير مكتمل!”

خلف تشان بو دو كان يينغ غوانغ شين الذي كان يظهر علامات طفيفة على التعب، بناءً على سرعته.

حبس الجميع أنفاسهم بينما وضع تشان بو دو قدميه على طريق الصعود.

الفصل 39: طريق الصعود صار أسياد الغو الخالدين في حيرة من أمرهم.

بمجرد أن لمست قدماه الطريق.

“كيف خرج؟” 

“إيه؟ إنه لا يزال واقفاً، هل نجح الأمر؟”

كم هو مثير للاهتمام أن رغبته قد تتحقق بعد كل شيء.

“دعونا لا نقفز إلى الاستنتاجات، فقد ينتهي به الأمر مثل ذلك الشخص الذي في المرتبة السابعة.”

فجأة، خرج تشان بو دو من بين الحشد وبدأ خطوته الأولى على طريق الصعود.

قبل أن يتمكن الآخرون من مناقشة المزيد، بدأ تشان بو دو في تسريع وتيرته حيث اتخذ خطوة بعد خطوة على طريق الصعود.

“أنا آسف لأن الأمر يتعلق بالأسرار السماوية ولا أستطيع الكشف عن أي شيء إلا إذا أصبحت سيدي الرسمي، لكن يمكنني أن أخبرك أن سيد الغو الخالد لن يموت في الواقع يجب أن يظهر خلال 3…2…”

رغم أن سرعته لم تكن كبيرة، إلا أن هذا العمل الفذ صدم الآخرين، وكان أولئك الذين كانوا على طريق الهبوط أيضًا مندهشين جدًا لدرجة أنهم انزلقوا قليلاً.

لكنه لم يشعر بالخوف أو الرهبة.

“أوه، لا يبدو أن هذين الشخصين فقط، بل هناك هذه الشخصية الغامضة ذات القلنسوة التي لا أستطيع الرؤية من خلالها، ويمكنني أن أشعر بهالة القتل الشديدة المنبعثة من تلك السيدة الجليدية.”

“همف، الخطوة الأولى للصعود هي امتلاك الإرادة للنجاح، إذا كان العقل مهزومًا بالفعل فلا فائدة من الاستمرار في طريق الصعود.” فكر تشان بو دو في نفسه.

خلف تشان بو دو كان يينغ غوانغ شين الذي كان يظهر علامات طفيفة على التعب، بناءً على سرعته.

عند رؤية تشان بو دو وهو يكتسب قيادة مذهلة، تم تحفيز الروح القتالية لدى هاي لو لان، واتخذت خطوتها الأولى على طريق الصعود.

“إذا كان الآخرون قادرين على القيام بذلك، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا نجح الآخرون، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا فشل الآخرون، فلماذا يجب أن أفعل ذلك! أنا فقط أعرف الجهد المضني الذي بذلته للوصول إلى هنا وسأستخدم جهدي لنحت طريق صعودي!”

سخرت الروح السماوية: “همف، ماذا تعرفون فقط حقيقة أنكم تجلسون هنا تشتكون، تخبرني بما يكفي، فقط اقفزوا في طريق الهبوط إلى الهاوية العادية و… اعتذر.”

زأرت هاي لو لان في قلبها، وبدأ غو الجهد في إظهار تأثيره، عند أول خطوة كاملة لها على طريق الصعود، شعرت بعبء كبير يوضع عليها، أصعب من أي شيء تعاملت معه على الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل.

“هل اكتشف شيئا؟”

عبست: “هل يسير في طريق الصعود بهذه السرعة رغم الضغط؟ هذا مستحيل!”

“غو السمعة، لقد كنت في الهاوية العادية ماذا سيحدث بمجرد دخولها؟” سألت كوكبة النجوم.

عبس المشاركون.

صرّت هاي لو لان على أسنانها وهي تشق طريقها ببطء.

حبس الجميع أنفاسهم بينما وضع تشان بو دو قدميه على طريق الصعود.

سرعان ما فقد الموقرون الاهتمام بغموض الهاوية العادية وقرروا استنتاج مثل هذه الأمور لاحقًا.  

عندما رأوا شخصان نجحا في السير على الطريق، بدأ الآخرون في التفكير: “هل الثقة هي المفتاح؟ إذا فكرت في الفشل فسوف تخسر تلقائيًا؟”

كان الرجل باهتًا تمامًا، ولم يكن هناك شيء مميز فيه.

أول من حاول كان يينغ غوانغ شين، ثم إمبراطور الضوء، والشخصية المقنعة، وو شواي، وهي تشون تشيو.

ولكن عندما حاول شين شانغ السير في طريق الصعود، هبطت ساقه الأولى بشكل جيد ولكن في خطوته الثانية، تم صده!

الروح السماوية هزت رأسها.  

الفصل 39: طريق الصعود صار أسياد الغو الخالدين في حيرة من أمرهم.

على الرغم من أنه لم يتم إعادته بعيدًا، وسرعان ما عاد إلى نقطة البداية، إلا أنه أدرك أن محاولته الثانية أدت إلى إعادته مرة أخرى.

مما يترك المركز الأخير الحالي، هاي لو لان.

لقد حير هذا الآخرين بشكل كبير وجعل ثقة الجميع تنخفض.

“من أملى مثل هذه الأمور؟ ألم ينكسر القدر؟”

“هيهي،” بدأت الروح السماوية تضحك.

لقد عادت بذاكرتها إلى كل أيام المعاناة التي أوصلتها إلى ما كانت عليه، وكانت ذكراها تبدأ دائمًا باليوم الذي ماتت فيه والدتها، إلى الأيام التي كانت تحت عشيقة والدها، إلى ذلك اليوم المشؤوم في مبنى اليانغ الثمانية والثمانين الحقيقي.

“تش، للاعتقاد أنني قلت هذا.” لعنت الروح السماوية بسبب لسانه، وهي سمة اكتسبها من سيده.

“نظرًا لأن عددًا لا بأس به منكم قد تجاوزوا ذلك، يمكنني أن أخبركم بهذا السر، أنتم نصف على حق، فالخطوة الأولى تتضمن امتلاك العقلية الصحيحة، ولكنها أيضًا اختبار للإمكانات! ليس لدى الجميع فرصة للصعود حتى عندما تتاح لك الفرصة، لا يهم مدى قوتك!”

بمجرد أن لمست قدماه الطريق.

“إذا تم إيقاف شخص في الرتبة 8، فكيف من المفترض أن نتجاوز هذا؟” العديد من الرتب 7 وحتى بعض الأضعف في الرتبة 8 أصيبوا بالإحباط.

عبس المشاركون.

“همف، الخطوة الأولى للصعود هي امتلاك الإرادة للنجاح، إذا كان العقل مهزومًا بالفعل فلا فائدة من الاستمرار في طريق الصعود.” فكر تشان بو دو في نفسه.

بينما كان جميع الموقرين يفكرون، قال الروح الطيفية لنفسه: “همف، للاعتقاد أن تأثيرات الهاوية العادية مرعبة إلى هذا الحد.”

“كيف يكون هذا عادلا؟” 

“نعم! ما الذي يحدد إمكانات الفرد على أي حال؟” 

“حسنًا، الأمر لا يتعلق بشخصيته فحسب، بل بحظه أيضًا، فهو ليس لديه حظ إيجابي أو حظ سلبي، إنه موجود بينهما حيث لا يجذب أي شيء محظوظ أو مؤسف. يا له من أمر غريب.” ألقى تحقيق الشمس العملاقة مزيدًا من الضوء على هذه المسألة.

“من أملى مثل هذه الأمور؟ ألم ينكسر القدر؟”

سخرت الروح السماوية: “همف، ماذا تعرفون فقط حقيقة أنكم تجلسون هنا تشتكون، تخبرني بما يكفي، فقط اقفزوا في طريق الهبوط إلى الهاوية العادية و… اعتذر.”

الهاوية العادية!

تشكلت ابتسامة خبيثة على وجه الروح السماوية: “أنت على وشك اكتشاف ذلك.”

لقد كان لوحًا فارغًا تمامًا أو لاستخدام السياق من عالم فانغ يوان، كان شبه آلي.

كانت الهاوية العادية الأسطورية في أسفل طريق الهبوط.

“تش، للاعتقاد أنني قلت هذا.” لعنت الروح السماوية بسبب لسانه، وهي سمة اكتسبها من سيده.

تشكلت ابتسامة خبيثة على وجه الروح السماوية: “أنت على وشك اكتشاف ذلك.”

كانت الهاوية العادية مكانًا مخيفًا، في أساطير رين زو، انتهى الأمر بابنه الأول محاصرًا في الهاوية العادية ولم يتمكن من الهروب إلا بمساعدة غو السمعة.

“حسنًا، من الذكريات التي تركها المتهور الوحشي، يبدو أن الفتاة الشرسة تحمل غو الجهد، بينما يحمل هذا الرجل العضلي غو الثبات والقدرة.” كان الروح السماوية يقيس تشان بو دو و هاي لو لان.

“ماذا سيحدث إذا انتهى بنا الأمر في الهاوية العادية؟” “سأل خالد من الرتبة 7.

عبس المشاركون.

بعد كل شيء، كان يعلم في قلبه أنه يفتقر إلى الموهبة والقوة حتى لمتابعة طريق الصعود.

كان لدى الروح الطيفية بعض الفهم لأنه كان في شراكة مع إرادة السماء!

وبعبارة أخرى، كان قد استسلم قبل أن يبدأ.

زأرت هاي لو لان في قلبها، وبدأ غو الجهد في إظهار تأثيره، عند أول خطوة كاملة لها على طريق الصعود، شعرت بعبء كبير يوضع عليها، أصعب من أي شيء تعاملت معه على الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل.

تشكلت ابتسامة خبيثة على وجه الروح السماوية: “أنت على وشك اكتشاف ذلك.”

قبل أن تنتهي الكلمات حتى من مغادرة فم الروح السماوية تم تفجير سيد غو خالد وسقط في طريق السقوط حتى الهاوية العادية.

صار بقية أسياد الغو الخالدين مندهشين قليلاً وحتى الأشخاص الذين كانوا على طريق الصعود نظروا إلى الأسفل ليروا مصير سيد الغو الخالد.

ابتسمت الروح السماوية بعد رؤية تصميم هاي لو لان. ____________ ترجمة: Scrub برعاية: Hamdan

حتى الموقرون في الخارج كانوا فضوليين.

“غو السمعة، لقد كنت في الهاوية العادية ماذا سيحدث بمجرد دخولها؟” سألت كوكبة النجوم.

“نظرًا لأن عددًا لا بأس به منكم قد تجاوزوا ذلك، يمكنني أن أخبركم بهذا السر، أنتم نصف على حق، فالخطوة الأولى تتضمن امتلاك العقلية الصحيحة، ولكنها أيضًا اختبار للإمكانات! ليس لدى الجميع فرصة للصعود حتى عندما تتاح لك الفرصة، لا يهم مدى قوتك!”

“أنا آسف لأن الأمر يتعلق بالأسرار السماوية ولا أستطيع الكشف عن أي شيء إلا إذا أصبحت سيدي الرسمي، لكن يمكنني أن أخبرك أن سيد الغو الخالد لن يموت في الواقع يجب أن يظهر خلال 3…2…”

سأل فانغ يوان مرؤوسيه عن قائمة الأسماء التي تم إرسالها إلى سماء الوحوش المندمجة والبحث في القائمة لم يتمكن فانغ يوان من العثور على اسم هذا الشخص!

“من أملى مثل هذه الأمور؟ ألم ينكسر القدر؟”

على الفور، ظهر سيد الغو الخالد خارج سماء الوحوش المندمجة.
 

صدم ظهوره المفاجئ القوى التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت تنتظر في الخارج أعضائها وقادتها.

“ماذا سيحدث إذا انتهى بنا الأمر في الهاوية العادية؟” “سأل خالد من الرتبة 7.

“ماذا يحدث في الداخل؟” 

“من هو الذي خرج؟”

حتى الموقرون في الخارج كانوا فضوليين.

“إنه واحد من المرتبة السابعة من تحالف الحب العظيم.” 

“إنه واحد من المرتبة السابعة من تحالف الحب العظيم.” 

“كيف خرج؟” 

“غو السمعة، لقد كنت في الهاوية العادية ماذا سيحدث بمجرد دخولها؟” سألت كوكبة النجوم.

“ماذا يحدث في الداخل؟” 

“اسأله بسرعة!”

“غو السمعة، لقد كنت في الهاوية العادية ماذا سيحدث بمجرد دخولها؟” سألت كوكبة النجوم.

قبل أن يتمكن أسياد الغو الخالدين من مطاردته للحصول على معلومات، نزلت عليه 4 هالات قوية، مما أدى إلى شل جميع الحاضرين!

بالقرب من يينغ غوانغ شين كان هناك شخصية غامضة مقنعة، نظر يينغ غوانغ شين إلى الوراء وعرف من هو لكنه قرر عدم قول له شيء بعد كل ما يمكن قوله فإنه مدين له.

“…يجب أن يكون هذا عمل الموقرين!”
 

حبس الجميع أنفاسهم بينما وضع تشان بو دو قدميه على طريق الصعود.

أسرع الجميع إلى التراجع.
 

قام أسياد الغو الخالدين بإخلاء دائرة نصف قطرها كيلومتر واحد منه لأنهم لا يريدون الوقوع في غضب الموقرين.

لم يكن أحد يعلم مدى قوة الأعباء الملقاة على عاتقها، ولم يكن أحد يعرف مقدار الجهد الذي بذلته لتخطو خطوة واحدة، ولم يكن أحد يعلم أن نتائج العمل سترجح كفة المد لصالحها في المستقبل!

“أوه، لا يبدو أن هذين الشخصين فقط، بل هناك هذه الشخصية الغامضة ذات القلنسوة التي لا أستطيع الرؤية من خلالها، ويمكنني أن أشعر بهالة القتل الشديدة المنبعثة من تلك السيدة الجليدية.”

“همم، كم يبدو مثيرًا للاهتمام أنه بخير في الواقع، لا شيء فيه يبدو غريبًا، يبدو تمامًا … عاديًا.” لم يظهر تحقيق كوكبة النجوم أي شيء غير طبيعي.

كان الرجل باهتًا تمامًا، ولم يكن هناك شيء مميز فيه.

“هل اكتشف شيئا؟”

“انتظر!” أدركت كوكبة النجوم أن كونه “طبيعيًا” كان أمرًا غير طبيعي في حد ذاته، وكان لدى الناس اختلاف معهم، سواء كان ذلك في موقفهم أو سلوكهم، كان هناك دائمًا شيء خاص في كل كائن حي.

عبس المشاركون.

هذا ما يجعل الفرد فردًا، ولكن بعد مزيد من الفحص، يبدو أن هذا الرجل لم يعد لديه أي “حياة” بالنسبة له، ولم يكن لديه أي سلوك، ولا مشاعر، ولا طموحات، ولا شيء!

كانت الهاوية العادية الأسطورية في أسفل طريق الهبوط.

يبدو وكأنه قد مات، ولكن من الواضح أنه كان على قيد الحياة وما زال يفكر.

لكنه لم يشعر بالخوف أو الرهبة.

بينما كان جميع الموقرين يفكرون، قال الروح الطيفية لنفسه: “همف، للاعتقاد أن تأثيرات الهاوية العادية مرعبة إلى هذا الحد.”

زأرت هاي لو لان في قلبها، وبدأ غو الجهد في إظهار تأثيره، عند أول خطوة كاملة لها على طريق الصعود، شعرت بعبء كبير يوضع عليها، أصعب من أي شيء تعاملت معه على الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل.

لقد كان لوحًا فارغًا تمامًا أو لاستخدام السياق من عالم فانغ يوان، كان شبه آلي.

“حسنًا، الأمر لا يتعلق بشخصيته فحسب، بل بحظه أيضًا، فهو ليس لديه حظ إيجابي أو حظ سلبي، إنه موجود بينهما حيث لا يجذب أي شيء محظوظ أو مؤسف. يا له من أمر غريب.” ألقى تحقيق الشمس العملاقة مزيدًا من الضوء على هذه المسألة.

صدم ظهوره المفاجئ القوى التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت تنتظر في الخارج أعضائها وقادتها.

لم يقضي فانغ يوان الكثير من الوقت في التحقيق لأنه كان يقاوم جوعه، لكنه وجد أيضًا أنه من الغريب أن يكون هذا الشخص عاديًا جدًا.

مما يترك المركز الأخير الحالي، هاي لو لان.

“هل اكتشف شيئا؟”

في الواقع، استمر فانغ يوان في الإشارة إليه على أنه هذا الشخص ولكن مع قائمة فانغ يوان الموثقة جيدًا للأشخاص الذين دخلوا سماء الوحوش المندمجة، لماذا لم يتمكن من معرفة اسم هذا الشخص؟

سأل فانغ يوان مرؤوسيه عن قائمة الأسماء التي تم إرسالها إلى سماء الوحوش المندمجة والبحث في القائمة لم يتمكن فانغ يوان من العثور على اسم هذا الشخص!

صدم ظهوره المفاجئ القوى التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت تنتظر في الخارج أعضائها وقادتها.

مما يجعل السقوط أسهل ويصعب الصعود.

كما لو أنهم تم محوهم من الوجود بشكل معقد، ومع ذلك فهو يقف أمامهم.

“دعونا لا نقفز إلى الاستنتاجات، فقد ينتهي به الأمر مثل ذلك الشخص الذي في المرتبة السابعة.”

جذبت هذه النقطة انتباه كوكبة النجوم أيضًا. باعتبارها إحدى مزارعي مسار الحكمة، كانت لديها القدرة على تذكر كل اسم واجهته على الإطلاق، وكانت تعلم أنها أجرت بحثًا مكثفًا حول المنافسة حتى الآن: “لماذا لا أتذكر اسم هذا الشخص؟”

أدى هذا إلى وجود غو التسامح، وغو التواضع، وغو القوي!

لم يكن أحد يعلم مدى قوة الأعباء الملقاة على عاتقها، ولم يكن أحد يعرف مقدار الجهد الذي بذلته لتخطو خطوة واحدة، ولم يكن أحد يعلم أن نتائج العمل سترجح كفة المد لصالحها في المستقبل!

بينما كان جميع الموقرين يفكرون، قال الروح الطيفية لنفسه: “همف، للاعتقاد أن تأثيرات الهاوية العادية مرعبة إلى هذا الحد.”

كان لدى الروح الطيفية بعض الفهم لأنه كان في شراكة مع إرادة السماء!

عبست: “هل يسير في طريق الصعود بهذه السرعة رغم الضغط؟ هذا مستحيل!”

“ماذا تعرف، كان المقصود من فخ الهاوية العادية أن يحاصر الأشخاص الذين اقتربوا من الخروج من القدر، ولكن المفارقة كانت أن أي فرد من هؤلاء الأفراد كان يتمتع بسمعة قوية جدًا بحيث لا يمكن أن يتورط في الهاوية العادية، فقط أشخاص دون المستوى مع الإرادة الضعيفة ينتهي الأمر بهذه الطريقة.” شخرت إرادة السماء في عقل الروح الطيفية.

لقد ظهرت الحقيقة!

بمجرد أن لمست قدماه الطريق.

كانت الهاوية العادية تبدو وكأنها سجن لأنها كانت سجنًا، ومنذ ملايين السنين تمكن أول سجين فيها من الهروب وثبت لاحقًا عدم فعاليته.

على الرغم من أنه لم يتم إعادته بعيدًا، وسرعان ما عاد إلى نقطة البداية، إلا أنه أدرك أن محاولته الثانية أدت إلى إعادته مرة أخرى.

سرعان ما فقد الموقرون الاهتمام بغموض الهاوية العادية وقرروا استنتاج مثل هذه الأمور لاحقًا.
 

لم يكن أحد يعلم مدى قوة الأعباء الملقاة على عاتقها، ولم يكن أحد يعرف مقدار الجهد الذي بذلته لتخطو خطوة واحدة، ولم يكن أحد يعلم أن نتائج العمل سترجح كفة المد لصالحها في المستقبل!

في الوقت الحالي، كانت حالة السباق إلى قمة طريق الصعود أكثر أهمية!

صار بقية أسياد الغو الخالدين مندهشين قليلاً وحتى الأشخاص الذين كانوا على طريق الصعود نظروا إلى الأسفل ليروا مصير سيد الغو الخالد.

كان تشان بو دو قريب للوصول إلى الطابق الثاني. تجدر الإشارة إلى أن طريق الصعود يحتوي على 9 طوابق للأعلى وطريق السقوط يحتوي على 8 طوابق فقط للأسفل.

“المجال المنعزل الأصلي للسماء والأرض، الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، لا يختبر مستوى زراعة الفرد، بل قوة إرادة الفرد وجهده! عندما كنت في الرتبة 7، وصلت إلى بعض الرتبة 8. لذا، يجب أن يكون المبدأ سيكون هو نفسه تقريبًا بالنسبة لطريق الصعود هذا.”

مما يجعل السقوط أسهل ويصعب الصعود.

خلف تشان بو دو كان يينغ غوانغ شين الذي كان يظهر علامات طفيفة على التعب، بناءً على سرعته.

“من أملى مثل هذه الأمور؟ ألم ينكسر القدر؟”

بالقرب من يينغ غوانغ شين كان هناك شخصية غامضة مقنعة، نظر يينغ غوانغ شين إلى الوراء وعرف من هو لكنه قرر عدم قول له شيء بعد كل ما يمكن قوله فإنه مدين له.

لقد كان لوحًا فارغًا تمامًا أو لاستخدام السياق من عالم فانغ يوان، كان شبه آلي.

واصل الرجل ذو القلنسوة سرعته، لا سريعًا ولا بطيئًا. لكن كل خطوة اتخذها كانت حازمة وحاسمة.

على الرغم من أنه لم يتم إعادته بعيدًا، وسرعان ما عاد إلى نقطة البداية، إلا أنه أدرك أن محاولته الثانية أدت إلى إعادته مرة أخرى.

خلف هذين الاثنين كان إمبراطور الضوء الذي بقي في البداية بالقرب من هاي لو لان، ومع ذلك، شجعته على الاستمرار.

قام أسياد الغو الخالدين بإخلاء دائرة نصف قطرها كيلومتر واحد منه لأنهم لا يريدون الوقوع في غضب الموقرين.

مما يترك المركز الأخير الحالي، هاي لو لان.

“إنه واحد من المرتبة السابعة من تحالف الحب العظيم.” 

“يبدو أن الآخرين لا يشعرون بنفس الضغط مثلي، هناك سببان إما بسبب غو الجهد أو بسبب بنية القوة العظيمة القتالية الحقيقية.”

لم تكن هاي لو لان تعلم أنها على حق، فقد جعل غو الجهد السفر على طريق الصعود أكثر صعوبة، لكنه لم يكن بدون فائدة.

كانت الهاوية العادية تبدو وكأنها سجن لأنها كانت سجنًا، ومنذ ملايين السنين تمكن أول سجين فيها من الهروب وثبت لاحقًا عدم فعاليته.

في كل خطوة خطتها، كانت تشعر أنه على الرغم من أن العبء أصبح أثقل، إلا أن قدرتها على التعامل معه أصبحت أقوى أيضًا.

“هيهي،” بدأت الروح السماوية تضحك.

“لا تعميك سرعتهم، هاي لو لان، لا يمكن لأحد أن يرى مقدار الجهد الذي تبذلينه، كل خطوة تتخذينها هي إجراء وكل إجراء يؤدي إلى نتائج، على الرغم من أنني لا أعرف ما هي النتيجة حتى الآن يومًا ما ستحدث النتائج تغييرًا نوعيًا، خاصة عندما يتراكم عدد كافٍ منها معًا!” كانت هاي لو لان تشجع نفسها على مواصلة المضي قدمًا.

لقد عادت بذاكرتها إلى كل أيام المعاناة التي أوصلتها إلى ما كانت عليه، وكانت ذكراها تبدأ دائمًا باليوم الذي ماتت فيه والدتها، إلى الأيام التي كانت تحت عشيقة والدها، إلى ذلك اليوم المشؤوم في مبنى اليانغ الثمانية والثمانين الحقيقي.

لقد عادت بذاكرتها إلى كل أيام المعاناة التي أوصلتها إلى ما كانت عليه، وكانت ذكراها تبدأ دائمًا باليوم الذي ماتت فيه والدتها، إلى الأيام التي كانت تحت عشيقة والدها، إلى ذلك اليوم المشؤوم في مبنى اليانغ الثمانية والثمانين الحقيقي.

منذ ذلك اليوم فصاعدًا، تغيرت حياتها بالكامل، حيث أُجبرت على العبودية على يد فانغ يوان ثم لاحقًا على يد يينغ وو شي.

“ماذا يحدث في الداخل؟” 

بعد هروبها من العبودية، عملت بجد تحت قيادة الموقر الخالد الشمس العملاقة، وتدربت على مسار القوة، وتسللت إلى سماء الوحوش المندمجة، ولم تأكل جثث الوحوش المقفرة فحسب، بل جثث البشر أيضًا!

“دعونا لا نقفز إلى الاستنتاجات، فقد ينتهي به الأمر مثل ذلك الشخص الذي في المرتبة السابعة.”

أي شخص لديه خبرة في الحياة سيكون كافيًا لدفع شخص عادي إلى الجنون لبقية حياته، ومع ذلك استمرت هاي لو لان في المضي قدمًا!

“أوه، لا يبدو أن هذين الشخصين فقط، بل هناك هذه الشخصية الغامضة ذات القلنسوة التي لا أستطيع الرؤية من خلالها، ويمكنني أن أشعر بهالة القتل الشديدة المنبعثة من تلك السيدة الجليدية.”

وبينما كان الآخرون سيصلون للطابق الثاني، كانت لا تزال في منتصف الطابق الأول فقط، لكن كل خطوة اتخذتها تطلبت كل قوة إرادتها، لكنها مع ذلك ثابرت.

لم يكن أحد يعلم مدى قوة الأعباء الملقاة على عاتقها، ولم يكن أحد يعرف مقدار الجهد الذي بذلته لتخطو خطوة واحدة، ولم يكن أحد يعلم أن نتائج العمل سترجح كفة المد لصالحها في المستقبل!

كانت الهالة الخالدة الغامضة تنمو بداخلها.

خلف هذين الاثنين كان إمبراطور الضوء الذي بقي في البداية بالقرب من هاي لو لان، ومع ذلك، شجعته على الاستمرار.

ابتسمت الروح السماوية بعد رؤية تصميم هاي لو لان.

____________

ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan

 

بعد كل شيء، كان يعلم في قلبه أنه يفتقر إلى الموهبة والقوة حتى لمتابعة طريق الصعود.

من بين 5 الغو الأسطوري للطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، تم الحصول على غو الجهد بواسطة هاي لو لان، بينما ذهب غو القدرة وغو الثبات إلى فانغ يوان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط