الفصل 19
الفصل 19
كان هناك ضباب كثيف من الغبار يتخلل الهواء، ولا يمكن رؤية الحياة على بعد أميال.
الأمر الذي أعاد إشعال إخلاصه لمتابعة الخلود.
في هذه الأرض القاحلة، كانت المباني ذات الجودة والهيبة الرائعة مكسورة ومتناثرة على الأرض.
وكانت هذه حالة كلاسيكية من الفوائد القصيرة الأجل التي من شأنها أن تؤدي إلى مشاكل طويلة الأجل.
كانت هذه الأرض القاحلة ذات يوم أعظم قوة في العالم، المحكمة السماوية!
ومع ذلك، عندما تلقي بنظرها على العالم، فإن هؤلاء الأشخاص قليلون ومتباعدون، ولم يكن ظهور أشخاص مثل فانغ يوان أمرًا شاذًا، بل كان احتمالًا تقبلته.
المعقل الأول للإنسانية . الإرث الأخير للموقر الخالد الأصل البدائي للعالم!
رأت فيها منتصرين من مختلف الجوانب، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد؛ ستحدث حرب بين الأجناس!
لقد وقفت لمدة 3 ملايين سنة! أنجبت عددًا لا يحصى من المعجزات، الدوق لونغ، والدوق مي، وتشي دينغ لينغ، وكانت موطنًا لثلاثة من الموقرين!
كان فانغ يوان لا يزال متخوفًا من غو السمعة: “ألا يعني ذلك أنك انتقلت من سيد إلى آخر؟”
لقد أسسوا صعود البشرية إلى الصدارة ومن القارة الوسطى، ألهموا بقية البشر للنهوض والإطاحة بالأعراق المتنوعة.
كان الكثير من البشر في جميع أنحاء العالم ينظرون بفخر إلى المحكمة السماوية.
كان العصر الذي ولدت فيه المحكمة السماوية هو العصر الأكثر اتحادًا على الإطلاق. من الطبيعي أن يتباعد البشر عن بعضهم البعض للعثور على أشخاص مثلهم.
ومع ذلك، فقد تغير الزمن، ولم تعد البشرية بحاجة إلى حامي.
مع عدم وجود المحكمة السماوية، يمكن للأجناس المتنوعة إنشاء قواتها الخاصة إما من خلال العلاقات الجيدة مع البشر الطيبين والسذج أو من خلال الرشوة والقوة.
إن تنفيذ هذه الحركة الآن من شأنه أن يسلط الضوء على حقيقة أن فانغ يوان لديه جوهر يحتفظ به، بعد كل هذا لم تكن حركة عادية، كانت تعادل حركة قاتلة من الرتبة 9!
لم يكن الروح الطيفية أو الشمس العملاقة أو حتى فانغ يوان هم الذين دمروا المحكمة السماوية، ما دمرها حقًا هو أن قلوب الناس قد تغيرت.
“لقد تم تعيين هدفي لي دون موافقة أو حرية الاختيار، لقد ولدت عبدًا، ولا أستطيع أبدًا العيش بدون سيد، بغض النظر عما تفعله في المستقبل، فهذا الغو سيطيع هذا السيد.”
كان يعلم أن تعريض نفسه للكشف لم يكن شيئًا جيدًا، ففي نهاية المطاف، فإنه سيعطي الموقرين سببًا جيدًا للتوحد.
كان العصر الذي ولدت فيه المحكمة السماوية هو العصر الأكثر اتحادًا على الإطلاق. من الطبيعي أن يتباعد البشر عن بعضهم البعض للعثور على أشخاص مثلهم.
كوكبة النجوم لن تسمح بحدوث ذلك!
هي نفسها تعلم، حتى لو كان الناس يكرهونها، وحتى لو رفضها الناس، وحتى لو حاربها نفس الأشخاص الذين حاولت حمايتهم.
ولكن في العصر القديم حيث كان البشر مضطهدين، وجدوا العزاء في بعضهم البعض، وكانت الخلافات مقبولة حيث كان هناك عدو مشترك، البشر المتنوعون!
انحنى غو السمعة أمام فانغ يوان. ____________ ترجمة: Scrub برعاية: Hamdan
لم تكن قلوب البشر أكثر اتحادًا من أي وقت مضى، وقد بنيت المحكمة السماوية على ذلك، مما أعطى البشر فرصة، وأملًا في رؤية مستقبل أفضل.
كون البشر كائنات أنانية وقصيرة النظر فإنهم يسمحون بهذه القوى إذا كانت تنفعهم معتقدين بسذاجة أن سيادة البشرية ستستمر إلى الأبد أو على الأقل حتى حياتهم.
رنّت قلوب أعضاء المحكمة السماوية بشعار: “أنا أعاني الآن على أمل أن يتمكن أحفادي من الاختيار في يوم من الأيام.”
لا تزال كوكبة النجوم تتذكر تلك الأيام المليئة بالود والصداقة ومرارة الخسارة وطعم النصر.
ومع ذلك، عندما تلقي بنظرها على العالم، فإن هؤلاء الأشخاص قليلون ومتباعدون، ولم يكن ظهور أشخاص مثل فانغ يوان أمرًا شاذًا، بل كان احتمالًا تقبلته.
“تستوعب استنساخاتي جميع المعلومات التي مررتها إليهم، لكن يجب أن أسألك شخصيًا عن ذلك ماذا تريد مني؟”
لقد انتهى القدر، لدى البشر الآن الفرصة للنهوض مرة أخرى، وجميع الوحوش المقفرة السحيقة لديها الفرصة لتصبح موقرة!
منذ ملايين السنين، تم إنشاء النظام لقمع هؤلاء الأشخاص؛ الأشخاص الذين يعتقدون أنهم أكثر أهمية من الكل، الأشخاص الذين يستخدمون الآخرين لتقوية أنفسهم.
لم تكن قلوب البشر أكثر اتحادًا من أي وقت مضى، وقد بنيت المحكمة السماوية على ذلك، مما أعطى البشر فرصة، وأملًا في رؤية مستقبل أفضل.
لقد تم تصنيفهم على أنهم شياطين!
ولكن ليس كوكبة النجوم.
توقف فانغ يوان عن النظر إلى المحكمة السماوية وذهب للتحدث إلى غو السمعة!
ولكن بعد 3 ملايين سنة تغير ذلك، من المؤكد أن فانغ يوان كان أكثر سيد غو خالد شيطاني في العالم، ولكن من يستطيع أن يقول أنه ليس لديه مؤيدين؟
لقد انتقل العالم من الحرب مع البشر المتنوعين، لكن المحكمة السماوية لم ولن تستطيع المضي قدمًا، لقد كانت معقل الإنسانية.
منذ ملايين السنين، تم إنشاء النظام لقمع هؤلاء الأشخاص؛ الأشخاص الذين يعتقدون أنهم أكثر أهمية من الكل، الأشخاص الذين يستخدمون الآخرين لتقوية أنفسهم.
لقد فعلت كل ما هو ضروري لحماية البشرية من المتغيرات، وحتى منعهم من مطاردة الخلود.
لكنه أوقف هذه المشاعر.
بمعنى ما، يمكن القول أن المحكمة السماوية لم يكن لديها إيمان بالإنسانية لقمع القدر وإبطاله.
منذ ملايين السنين، تم إنشاء النظام لقمع هؤلاء الأشخاص؛ الأشخاص الذين يعتقدون أنهم أكثر أهمية من الكل، الأشخاص الذين يستخدمون الآخرين لتقوية أنفسهم.
رأت فيها منتصرين من مختلف الجوانب، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد؛ ستحدث حرب بين الأجناس!
وكان آخرون يتساءلون إذا وجدوا أن قلوب الناس قد انقلبت عليهم.
لكن بالطبع، كان من الممكن أن تستنزف كوكبة النجوم الوحش من طاقته في وقت سابق بدلاً من ذلك أحضرت هذا الوحش إلى هنا لتحويل علامات الداو للمسارات الأخرى إلى مسار النجوم والحكمة!
لكن البشر المتنوعين يعيشون لفترة أطول، ويمكن للبعض أن يعيش لمدة ألف عام على الأقل، والبعض لا ينطبق عليهم حتى مفهوم العمر.
ولكن ليس كوكبة النجوم.
ومع ذلك، عندما تلقي بنظرها على العالم، فإن هؤلاء الأشخاص قليلون ومتباعدون، ولم يكن ظهور أشخاص مثل فانغ يوان أمرًا شاذًا، بل كان احتمالًا تقبلته.
هي نفسها تعلم، حتى لو كان الناس يكرهونها، وحتى لو رفضها الناس، وحتى لو حاربها نفس الأشخاص الذين حاولت حمايتهم.
كان يعلم أن تعريض نفسه للكشف لم يكن شيئًا جيدًا، ففي نهاية المطاف، فإنه سيعطي الموقرين سببًا جيدًا للتوحد.
فهي تعرف.
لقد كان القدر ثابتًا، ضمانًا، تأكيدًا بأنه ما دام مُقدرًا فهو جيد كما هو مُقدر.
لقد عرفت قوة القدر، وأنها قوة قمع مستمرة يمكن أن تضمن حكم البشرية إلى الأبد!
لقد كان القدر ثابتًا، ضمانًا، تأكيدًا بأنه ما دام مُقدرًا فهو جيد كما هو مُقدر.
المعقل الأول للإنسانية . الإرث الأخير للموقر الخالد الأصل البدائي للعالم!
لكن البشرية أصبحت أنانية، ورفضت هذا الضمان، ورفضت ذلك الضمان لمقايضة كل ذلك مقابل فرصة للحصول على الخلود. لرمي الأمل للمستقبل وعلى ماذا؟ على الخيال.
بالطبع، هذا لا يعني أن حركات فانغ يوان لم تزعج كوكبة النجوم بشكل كبير خاصة عندما يتعلق الأمر بمسار الصقل.
إن رؤية فشل بلا حدود جعلت كوكبة النجوم أكثر حزنًا.
هل كان علي تحذيرهم؟ أنها كانت مقامرة لا معنى لها، كأنك تطارد الرياح؟
لكن هل كانوا سيستمعون؟ لا.
لذا، فهي تقف بمفردها في مهمة أخيرة، وهي إصلاح كل شيء.
يمكن اعتبار خطوة فانغ يوان بارعة ولم يسبق لها مثيل لأنه لم يكن لدى أي شخص آخر القدرة على استخدام كل الموارد المتاحة له إلى أقصى حد!
ولكن مع زيادة الموقرين من 3 إلى 4، من الذي يحتاج إلى الاهتمام بالاستثمارات طويلة المدى في المستقبل؟ إن القوة الفورية أكثر أهمية.
لقد انتهى القدر، لدى البشر الآن الفرصة للنهوض مرة أخرى، وجميع الوحوش المقفرة السحيقة لديها الفرصة لتصبح موقرة!
بدون القدر، فإنه يضاعف بشكل لا نهائي عدد المتغيرات التي تدخل في استنتاج الأحداث المستقبلية.
داخل المحكمة السماوية القاحلة، قامت كوكبة النجوم بتقييد وحش الالتهام بالسلاسل بواسطة ضوء النجوم.
لقد تم تصنيفهم على أنهم شياطين!
لم تستكشف كوكبة النجوم العديد من الاحتمالات بعد، فقط 14 مليون و605.
رأت فيها منتصرين من مختلف الجوانب، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد؛ ستحدث حرب بين الأجناس!
مع عدم وجود المحكمة السماوية، يمكن للأجناس المتنوعة إنشاء قواتها الخاصة إما من خلال العلاقات الجيدة مع البشر الطيبين والسذج أو من خلال الرشوة والقوة.
كان فانغ يوان يريد استخدام هذه الخطوة على الفور لصالحه، لكنه كان يعلم أن الموقرين الآخرين كانوا حاليًا على افتراض أن فانغ يوان قد نفد منه الجوهر الخالد.
كون البشر كائنات أنانية وقصيرة النظر فإنهم يسمحون بهذه القوى إذا كانت تنفعهم معتقدين بسذاجة أن سيادة البشرية ستستمر إلى الأبد أو على الأقل حتى حياتهم.
لكن البشر المتنوعين يعيشون لفترة أطول، ويمكن للبعض أن يعيش لمدة ألف عام على الأقل، والبعض لا ينطبق عليهم حتى مفهوم العمر.
لقد أسسوا صعود البشرية إلى الصدارة ومن القارة الوسطى، ألهموا بقية البشر للنهوض والإطاحة بالأعراق المتنوعة.
كانت هذه الأرض القاحلة ذات يوم أعظم قوة في العالم، المحكمة السماوية!
وهكذا، سيستمرون في النمو والنمو حتى يتمكنوا من إسقاط البشرية!
كانت هذه الأرض القاحلة ذات يوم أعظم قوة في العالم، المحكمة السماوية!
كوكبة النجوم لن تسمح بحدوث ذلك!
داخل المحكمة السماوية القاحلة، قامت كوكبة النجوم بتقييد وحش الالتهام بالسلاسل بواسطة ضوء النجوم.
ولكن بالطبع، للتأكد من أنها قامت بالتحقيق بدقة في الحركة القاتلة وتمكنت من غرس إرادتها في الوحش للسيطرة عليه!
عرف فانغ يوان متى يجب إعطاء الأولوية للفوائد قصيرة المدى ومتى يسعى لتحقيق الفوائد طويلة المدى.
بدلاً من تأكل ضوء النجوم، كان في الواقع يقويه!
إن تنفيذ هذه الحركة الآن من شأنه أن يسلط الضوء على حقيقة أن فانغ يوان لديه جوهر يحتفظ به، بعد كل هذا لم تكن حركة عادية، كانت تعادل حركة قاتلة من الرتبة 9!
كان مسار النجوم أحد المسارات التي تحمل سمات اليانغ، على الرغم من أنه لم يكن قريبًا من فعالية مسار النار أو الضوء.
إنما الحركات القاتلة كانت تخصص مسار الحكمة!
لذا، فهي تقف بمفردها في مهمة أخيرة، وهي إصلاح كل شيء.
لكن بالطبع، كان من الممكن أن تستنزف كوكبة النجوم الوحش من طاقته في وقت سابق بدلاً من ذلك أحضرت هذا الوحش إلى هنا لتحويل علامات الداو للمسارات الأخرى إلى مسار النجوم والحكمة!
ومع ذلك، فقد تغير الزمن، ولم تعد البشرية بحاجة إلى حامي.
رغم أن معدل التحويل بين المسارات الأخرى إلى مسار الروح سيكون تافهًا 10:1، ومن مسار الروح إلى مساراتها سيكون تبادلًا أسوأ، فلا يهم.
ولكن مع زيادة الموقرين من 3 إلى 4، من الذي يحتاج إلى الاهتمام بالاستثمارات طويلة المدى في المستقبل؟ إن القوة الفورية أكثر أهمية.
من هناك في المحكمة السماوية كان سيستخدم هذه المسارات؟ وإلى جانب ذلك، تحتاج المحكمة السماوية حاليًا إلى مدافع آخر غير كوكبة النجوم.
كلما كان أقوى، زادت احتمالية صعود المحكمة السماوية.
“آه يا سيدي، لقد عدت؛ أنا مندهش حقًا من الطريقة التي طورت بها فتحتك.” كان غو السمعة يتخذ حاليًا شكل كوكبة النجوم.
ولكن مع زيادة الموقرين من 3 إلى 4، من الذي يحتاج إلى الاهتمام بالاستثمارات طويلة المدى في المستقبل؟ إن القوة الفورية أكثر أهمية.
ولكن بالطبع، للتأكد من أنها قامت بالتحقيق بدقة في الحركة القاتلة وتمكنت من غرس إرادتها في الوحش للسيطرة عليه!
إلى حد ما، لم تتمكن من إيقافه. كانت غرائزه الطبيعية قوية جدًا، لكنها استطاعت التأكد من أنه لن ينفجر ذاتيًا أو يبتعد عن المحكمة السماوية.
يمكن اعتبار خطوة فانغ يوان بارعة ولم يسبق لها مثيل لأنه لم يكن لدى أي شخص آخر القدرة على استخدام كل الموارد المتاحة له إلى أقصى حد!
على الرغم من أن فانغ يوان يمكن أن يعبث بخطة إحياء الاصل البدائي، إلا أن ذلك كان بسبب معرفة فانغ يوان بخطة إحياء الاصل البدائي وأن عملية الإحياء كانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بـ صقل الغو.
إنما الحركات القاتلة كانت تخصص مسار الحكمة!
هي نفسها تعلم، حتى لو كان الناس يكرهونها، وحتى لو رفضها الناس، وحتى لو حاربها نفس الأشخاص الذين حاولت حمايتهم.
وهكذا، سيستمرون في النمو والنمو حتى يتمكنوا من إسقاط البشرية!
يمكن اعتبار خطوة فانغ يوان بارعة ولم يسبق لها مثيل لأنه لم يكن لدى أي شخص آخر القدرة على استخدام كل الموارد المتاحة له إلى أقصى حد!
رأت فيها منتصرين من مختلف الجوانب، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد؛ ستحدث حرب بين الأجناس!
بالنسبة إلى الحركات القاتلة التي يقوم بها فانغ يوان ضد الآخرين، فهي بارعة وفريدة من نوعها ولكنها غير عملية تمامًا بالنسبة للرجل العادي لأنه من يمكنه محاكاة استخدام فانغ يوان للحركات القاتلة المركبة؟
من آخر لديه القدرة على زراعة جميع المسارات؟
بالطبع، هذا لا يعني أن حركات فانغ يوان لم تزعج كوكبة النجوم بشكل كبير خاصة عندما يتعلق الأمر بمسار الصقل.
لكن بالنسبة إلى كوكبة النجوم، كان من السهل استنتاج هذه الأشياء، على الرغم من أنها لم تتمكن من استخدامها، إلا أنها تستطيع بسهولة مواجهة الحركة بمجرد رؤيتها.
كوكبة النجوم لن تسمح بحدوث ذلك!
افترض الشمس العملاقة والروح الطيفية أن كوكبة النجوم كانت خائفة من أن يؤدي الانفجار إلى الإضرار بحياة العديد من الأشخاص.
بالطبع، هذا لا يعني أن حركات فانغ يوان لم تزعج كوكبة النجوم بشكل كبير خاصة عندما يتعلق الأمر بمسار الصقل.
رغم أن معدل التحويل بين المسارات الأخرى إلى مسار الروح سيكون تافهًا 10:1، ومن مسار الروح إلى مساراتها سيكون تبادلًا أسوأ، فلا يهم.
ولكن بالنسبة لحركة قاتلة لكوكبة النجوم، فقد كانت واثقة بما يكفي للمراهنة على مكانتها كموقرة.
بصفتها أحد مزارعي مسار الحكمة، فقد قامت بالطبع بالعديد من عمليات الأمان في حالة عدم نجاح الأمور، فقط الأحمق هو الذي يتأكد من أنه على حق دائمًا.
لقد عرفت قوة القدر، وأنها قوة قمع مستمرة يمكن أن تضمن حكم البشرية إلى الأبد!
إن رؤية فشل بلا حدود جعلت كوكبة النجوم أكثر حزنًا.
“مع هذا الآن، سيكون لدي المزيد من علامات الداو الطبيعية لصقلها وإضافة طبقة إضافية من الأمان، على الرغم من أنها ستضيف علامات الداو بمعدل بطيء، إلا أن الكمية الكافية ستنتج تأثيرًا نوعيًا.”
ثم توجهت كوكبة النجوم إلى خارج المحكمة السماوية المدمرة.
منذ ملايين السنين، تم إنشاء النظام لقمع هؤلاء الأشخاص؛ الأشخاص الذين يعتقدون أنهم أكثر أهمية من الكل، الأشخاص الذين يستخدمون الآخرين لتقوية أنفسهم.
في هذه الأثناء، كان الموقرون الآخرون لا يزالون غير متأكدين من سبب قرار كوكبة النجوم بإنهاء وحش التهام في المحكمة السماوية.
وكانت هذه حالة كلاسيكية من الفوائد القصيرة الأجل التي من شأنها أن تؤدي إلى مشاكل طويلة الأجل.
افترض الشمس العملاقة والروح الطيفية أن كوكبة النجوم كانت خائفة من أن يؤدي الانفجار إلى الإضرار بحياة العديد من الأشخاص.
ولكن بعد 3 ملايين سنة تغير ذلك، من المؤكد أن فانغ يوان كان أكثر سيد غو خالد شيطاني في العالم، ولكن من يستطيع أن يقول أنه ليس لديه مؤيدين؟
لقد انتهى القدر، لدى البشر الآن الفرصة للنهوض مرة أخرى، وجميع الوحوش المقفرة السحيقة لديها الفرصة لتصبح موقرة!
لكن فانغ يوان كان لديه تخمينات اخرى: “هل يمكن أن تجد طريقة أخرى لاستخدام وحش التهام الخاص بي؟ حسنًا، لا أستطيع التحقق من أنه ليس لدي أي اتصال مع الوحوش لأن امتلاك واحدة أمر مستحيل ولا معنى له، في حالة انفجاره. هذا يؤذيني، وهذا مستحيل لأنهم سيأكلون الرابط فقط.”
من آخر لديه القدرة على زراعة جميع المسارات؟
وكان آخرون يتساءلون إذا وجدوا أن قلوب الناس قد انقلبت عليهم.
كان فانغ يوان يجهد عقله وراء ما قد تفعله كوكبة النجوم عندما ضربه فجأة فكرة: “كوكبة النجوم أيتها المتسترة.”
هل كان علي تحذيرهم؟ أنها كانت مقامرة لا معنى لها، كأنك تطارد الرياح؟
بالطبع، لم يكن فانغ يوان سعيدًا بأن تستفيد كوكبة النجوم من قنبلته، لكنها أعطته فكرة إجراء هندسة عكسية لها لتحقيق شيء بنتيجة أفضل بكثير.
لم يكن الروح الطيفية أو الشمس العملاقة أو حتى فانغ يوان هم الذين دمروا المحكمة السماوية، ما دمرها حقًا هو أن قلوب الناس قد تغيرت.
لكن بالنسبة إلى كوكبة النجوم، كان من السهل استنتاج هذه الأشياء، على الرغم من أنها لم تتمكن من استخدامها، إلا أنها تستطيع بسهولة مواجهة الحركة بمجرد رؤيتها.
إن استخدام كوكبة النجوم لحركة فانغ يوان جعله يدرك مدى براعة هذه الحركة حقًا.
توقف فانغ يوان عن النظر إلى المحكمة السماوية وذهب للتحدث إلى غو السمعة!
لقد سمح لأحد بتحويل علامات داو للمسارات التي لا يستخدمونها إلى مسارات يستخدمونها!
ثم توجهت كوكبة النجوم إلى خارج المحكمة السماوية المدمرة.
لقد كان القدر ثابتًا، ضمانًا، تأكيدًا بأنه ما دام مُقدرًا فهو جيد كما هو مُقدر.
على المدى القصير، قد يعني هذا أن الموقر يمكن أن يتلقى تعزيزًا كبيرًا في القوة داخل أراضيه الأصلية أو حتى يسمح له بإحضار علامات الداو معهم مثل شاحن محمول عملاق!
لقد أسسوا صعود البشرية إلى الصدارة ومن القارة الوسطى، ألهموا بقية البشر للنهوض والإطاحة بالأعراق المتنوعة.
وبطبيعة الحال، كانت هناك سلبيات، أولا، أنها كانت ضارة للغاية بالمنطقة. لم يكن تحويل علامات الداو الطبيعية من مسار إلى آخر فعالاً، فقد كان يؤدي بشكل فعال إلى قطع أعضاء الشخص بحيث يمكن أن يذهب المزيد من الدم إلى الذراعين. مفيدة من الناحية الفنية ولكنها ضارة بشكل عام.
“لقد تم تعيين هدفي لي دون موافقة أو حرية الاختيار، لقد ولدت عبدًا، ولا أستطيع أبدًا العيش بدون سيد، بغض النظر عما تفعله في المستقبل، فهذا الغو سيطيع هذا السيد.”
ولكن مع زيادة الموقرين من 3 إلى 4، من الذي يحتاج إلى الاهتمام بالاستثمارات طويلة المدى في المستقبل؟ إن القوة الفورية أكثر أهمية.
بالنسبة إلى الحركات القاتلة التي يقوم بها فانغ يوان ضد الآخرين، فهي بارعة وفريدة من نوعها ولكنها غير عملية تمامًا بالنسبة للرجل العادي لأنه من يمكنه محاكاة استخدام فانغ يوان للحركات القاتلة المركبة؟
ولكن بالنسبة لحركة قاتلة لكوكبة النجوم، فقد كانت واثقة بما يكفي للمراهنة على مكانتها كموقرة.
كان فانغ يوان يريد استخدام هذه الخطوة على الفور لصالحه، لكنه كان يعلم أن الموقرين الآخرين كانوا حاليًا على افتراض أن فانغ يوان قد نفد منه الجوهر الخالد.
إن تنفيذ هذه الحركة الآن من شأنه أن يسلط الضوء على حقيقة أن فانغ يوان لديه جوهر يحتفظ به، بعد كل هذا لم تكن حركة عادية، كانت تعادل حركة قاتلة من الرتبة 9!
“آه يا سيدي، لقد عدت؛ أنا مندهش حقًا من الطريقة التي طورت بها فتحتك.” كان غو السمعة يتخذ حاليًا شكل كوكبة النجوم.
كان يعلم أن تعريض نفسه للكشف لم يكن شيئًا جيدًا، ففي نهاية المطاف، فإنه سيعطي الموقرين سببًا جيدًا للتوحد.
من آخر لديه القدرة على زراعة جميع المسارات؟
ولكن بالطبع، للتأكد من أنها قامت بالتحقيق بدقة في الحركة القاتلة وتمكنت من غرس إرادتها في الوحش للسيطرة عليه!
وكانت هذه حالة كلاسيكية من الفوائد القصيرة الأجل التي من شأنها أن تؤدي إلى مشاكل طويلة الأجل.
على المدى القصير، قد يعني هذا أن الموقر يمكن أن يتلقى تعزيزًا كبيرًا في القوة داخل أراضيه الأصلية أو حتى يسمح له بإحضار علامات الداو معهم مثل شاحن محمول عملاق!
فهي تعرف.
عرف فانغ يوان متى يجب إعطاء الأولوية للفوائد قصيرة المدى ومتى يسعى لتحقيق الفوائد طويلة المدى.
لقد كان القدر ثابتًا، ضمانًا، تأكيدًا بأنه ما دام مُقدرًا فهو جيد كما هو مُقدر.
ولكن بالنسبة لحركة قاتلة لكوكبة النجوم، فقد كانت واثقة بما يكفي للمراهنة على مكانتها كموقرة.
الآن لم يكن الوقت المناسب. لم يكن بإمكانه سوى الجلوس ومشاهدة كوكبة النجوم وهي تحصد عملها.
الأمر الذي أعاد إشعال إخلاصه لمتابعة الخلود.
لأول مرة منذ فترة، شعر فانغ يوان بطعم الهزيمة المرير.
داخل المحكمة السماوية القاحلة، قامت كوكبة النجوم بتقييد وحش الالتهام بالسلاسل بواسطة ضوء النجوم.
الأمر الذي أعاد إشعال إخلاصه لمتابعة الخلود.
بمعنى ما، يمكن القول أن المحكمة السماوية لم يكن لديها إيمان بالإنسانية لقمع القدر وإبطاله.
توقف فانغ يوان عن النظر إلى المحكمة السماوية وذهب للتحدث إلى غو السمعة!
“آه يا سيدي، لقد عدت؛ أنا مندهش حقًا من الطريقة التي طورت بها فتحتك.” كان غو السمعة يتخذ حاليًا شكل كوكبة النجوم.
لقد سمح لأحد بتحويل علامات داو للمسارات التي لا يستخدمونها إلى مسارات يستخدمونها!
كان العصر الذي ولدت فيه المحكمة السماوية هو العصر الأكثر اتحادًا على الإطلاق. من الطبيعي أن يتباعد البشر عن بعضهم البعض للعثور على أشخاص مثلهم.
رؤية الشخص الذي تفوق عليه للتو وهو يتذلل عند قدميه جعل حتى فانغ يوان يشعر بشيء ما.
توقف فانغ يوان عن النظر إلى المحكمة السماوية وذهب للتحدث إلى غو السمعة!
لكنه أوقف هذه المشاعر.
لكنه أوقف هذه المشاعر.
“آه يا سيدي، لقد عدت؛ أنا مندهش حقًا من الطريقة التي طورت بها فتحتك.” كان غو السمعة يتخذ حاليًا شكل كوكبة النجوم.
“تستوعب استنساخاتي جميع المعلومات التي مررتها إليهم، لكن يجب أن أسألك شخصيًا عن ذلك ماذا تريد مني؟”
بالطبع، هذا لا يعني أن حركات فانغ يوان لم تزعج كوكبة النجوم بشكل كبير خاصة عندما يتعلق الأمر بمسار الصقل.
ومع ذلك، عندما تلقي بنظرها على العالم، فإن هؤلاء الأشخاص قليلون ومتباعدون، ولم يكن ظهور أشخاص مثل فانغ يوان أمرًا شاذًا، بل كان احتمالًا تقبلته.
“أريدك أن تصبح خالداً، هدفي ووظيفتي كلها هي تسجيل سمعة الكائنات اللامعة ولكن سماع أفعال الآخرين جعلني أشعر بالملل من كل ذلك، أريد أن أعيش بحرية، أرغب في الحرية، وإذا أصبحت خالد، سأُعفى أخيرًا من هذا الواجب.”
كانت هذه الأرض القاحلة ذات يوم أعظم قوة في العالم، المحكمة السماوية!
منذ ملايين السنين، تم إنشاء النظام لقمع هؤلاء الأشخاص؛ الأشخاص الذين يعتقدون أنهم أكثر أهمية من الكل، الأشخاص الذين يستخدمون الآخرين لتقوية أنفسهم.
“لن أكون مرتبطًا بعد الآن بالداو السماوي كما ستصبح أنت كذلك!”
رنّت قلوب أعضاء المحكمة السماوية بشعار: “أنا أعاني الآن على أمل أن يتمكن أحفادي من الاختيار في يوم من الأيام.”
كان فانغ يوان لا يزال متخوفًا من غو السمعة: “ألا يعني ذلك أنك انتقلت من سيد إلى آخر؟”
ولكن ليس كوكبة النجوم.
يمكن أن يشعر غو السمعة أن فانغ يوان ما زال لا يثق به: “نعم، لكنني قررت المقامرة، لم يعد بإمكاني تحمل مثل هذه الحياة. أفضل القتال من أجل الحصول على فرصة للحرية بدلاً من أن أعيش حياة من المعاناة.”
لم تكن قلوب البشر أكثر اتحادًا من أي وقت مضى، وقد بنيت المحكمة السماوية على ذلك، مما أعطى البشر فرصة، وأملًا في رؤية مستقبل أفضل.
“إلى جانب أن الداو السماوي جعلني هذا الهدف والعبء في ذهني، ولكن ما حاجتك لي للقيام بذلك؟ ألا تسعى إلى الخلود؟ بمجرد تحقيق ذلك، هل تحتاج إلى خدماتي؟”
إلى حد ما، لم تتمكن من إيقافه. كانت غرائزه الطبيعية قوية جدًا، لكنها استطاعت التأكد من أنه لن ينفجر ذاتيًا أو يبتعد عن المحكمة السماوية.
“لقد تم تعيين هدفي لي دون موافقة أو حرية الاختيار، لقد ولدت عبدًا، ولا أستطيع أبدًا العيش بدون سيد، بغض النظر عما تفعله في المستقبل، فهذا الغو سيطيع هذا السيد.”
ومع ذلك، عندما تلقي بنظرها على العالم، فإن هؤلاء الأشخاص قليلون ومتباعدون، ولم يكن ظهور أشخاص مثل فانغ يوان أمرًا شاذًا، بل كان احتمالًا تقبلته.
وكان آخرون يتساءلون إذا وجدوا أن قلوب الناس قد انقلبت عليهم.
انحنى غو السمعة أمام فانغ يوان.
____________
ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan
توقف فانغ يوان عن النظر إلى المحكمة السماوية وذهب للتحدث إلى غو السمعة!
كانت هذه الأرض القاحلة ذات يوم أعظم قوة في العالم، المحكمة السماوية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
