الفصل 2342
الفصل 8: الفصل 2342
كان الروح الطيفية في حالة تأملية حيث كان يتأقلم ببطء مع وفرة السماء الطيفية من علامات داو مسار الروح ومسار التشي.
صار صاحب المتجر منتشيًا بسماع مثل هذا العميل المتحمس: “بالطبع يا سيدي، نظرًا لأنك تشتري الكثير، يمكنني أن أعطيك خصمًا بنسبة 15٪، لذلك دعنا نحدد السعر بحوالي 10000 حجر جوهر خالد.”
بصفته الروح السماوية للسماء الطيفية، يمكنه نسج هذه العلامات واستخدامها كيفما يشاء، لكنه لا يستطيع إخراجها من السماء الطيفية.
بصفته الروح السماوية للسماء الطيفية، يمكنه نسج هذه العلامات واستخدامها كيفما يشاء، لكنه لا يستطيع إخراجها من السماء الطيفية.
لكنه سرعان ما هدأ: “هذه أعظم ورقة رابحة أملكها حاليًا ولكن يجب أن أكون حذرًا، سيكون من السهل جدًا على الآخرين أن يكتشفوا أنني أمتلك هذه القدرة ويجب أن أستخدمها بحذر.”
يمكنه استيعابهم لتغذية قوته ولكن ذلك من شأنه أن يضر بالانسجام الطبيعي لعلامات الداو التي تمتلكها السماء الطيفية إذا بالغ في ذلك.
“هذا يفسر الكثير. أحتاج إلى اتخاذ قرار بشأن كيفية استخدام هذه المعلومات.” بدأ فانغ يوان بالتفكير بعناية في خطواته التالية.
إلا إذا كان يستطيع أن يلتهم كل السماء الطيفية؛ لذا على الروح الطيفية أن يستخدم أكبر موارده بحذر.
لكن التهور؟ المجد؟؟ البرودة؟؟؟ كانت هذه المفاهيم غريبة ومضرة بفلسفة فانغ يوان.
مرة أخرى خلال حروب القدر، صُدم فانغ يوان من موقف الموقر الشيطان المتهور الوحشي اللامبالي تجاه الوضع وتجاه الحياة.
ولكن فيما عدا علامات الداو، تتمتع السماء الطيفية بميزة واحدة كبيرة، فهي تغطي المناطق الخمس بأكملها!
من الأعلى أطل الروح الطيفية على الصحراء الشرقية.
الروح الطيفية باعتباره الروح السماوية للسماء الطيفية لديه القدرة على مراقبة وعرض العالم كله أمامه! لكن بالطبع، لن تسمح له بالتطفل على قواعد الموقرين، حيث أن علامات الداو الخاصة بهم ستحجب رؤية الروح الطيفية، لكنها سمحت لـ الروح الطيفية باستخدام حركاته القاتلة الاستقصائية بشكل أكثر فعالية!
الجانب السلبي بالطبع هو أن الروح الطيفية لم يعد من مزارعي الغو لمسار الحكمة، وبالتالي لم يكن لديه طريقة جيدة لمعالجة كمية كبيرة من المعلومات.
“تعالوا جميعًا لتفقدوا تربة الحكمة من المرتبة الثانية المستخرجة من التربة المحيطة بجبل الكتب والتي تباع بسعر رخيص جدًا.”
وهكذا، قرر الروح الطيفية البدء في إنشاء المستنسخين مرة أخرى، وسيغطي المستنسخين المناطق التي كان الروح الطيفية ضعيف فيها، ومن الطبيعي أن يمنح هؤلاء المستنسخين علامات داو الخاصة بمساراتهم مما يمنحهم ميزة.
لقد بدأ أولاً بإنشاء مسار الحكمة لكنه سرعان ما أدرك أنه ليس لديه ما يكفي من علامات داو مسار الحكمة لعمل استنساخ سيد غو في المرتبة الاولى ناهيك عن فاني جديد.
لقد بحث في كنز السماء الصفراء عن موارد مسار الحكمة.
لقد حاول محاكاة ما يمكن أن يفعله المرء داخل الفتحة الخاصة به وتصور المشهد فوق الصحراء الغربية، واختار هناك لأنه لم يكن هناك موقرين، وكانت المنطقة الأكثر جرداء وبالتالي، لا تهم الموقرين الآخرين. ….
“تعالوا جميعًا لتفقدوا تربة الحكمة من المرتبة الثانية المستخرجة من التربة المحيطة بجبل الكتب والتي تباع بسعر رخيص جدًا.”
لقد حاول محاكاة ما يمكن أن يفعله المرء داخل الفتحة الخاصة به وتصور المشهد فوق الصحراء الغربية، واختار هناك لأنه لم يكن هناك موقرين، وكانت المنطقة الأكثر جرداء وبالتالي، لا تهم الموقرين الآخرين.
….
كان المتهور الوحشي أيضًا أحد الموقرين المثيرين للمشاكل، فمن خلال شخصيته، من المرجح أن يبدأ معركة الموقرين إلى أقصى الحدود حيث يتحداهم مع القليل من الاهتمام بالربح والخسارة، في الواقع، كان عكس بلا حدود.
“تفحص صدفة سلحفاة الحكمة التي يزيد عمرها عن 500 عام!”
إن بلا حدود باحث متحمس وواسع المعرفة عن الداو في سعيه وراء الخلود، كان بلا حدود مثل الألعاب النارية في سماء الليل.
لقد أصيب الروح الطيفية بالإحباط الشديد بسبب ما وجده حتى.
بعد انتهاء أسياد الغو الخالدين من الصعود، صار عليه أن ينتظر الدفعة التالية، وفي هذه الأثناء، قرر الكشف عن القطعة الأخيرة من الجليد العائم.
“تعال واشتري بعض عبيد رجال الحبر، فهم يقدمون دعمًا جيدًا من خلال تقاربهم تجاه مسار الحكمة، إذا قمت بتدريب أحدهم، فسيكون قادرًا على إجراء استنتاجات لك أو يمكنك حتى استخدامه كمواد غو في المرتبة الاولى.”
كان مو لي ذات يوم سيد غو وامتلك قافلة متنقلة. التقى بـ بنغ دا الذي يفترض أنه يعاني من فقدان الذاكرة. في الواقع، كان بنغ دا نصف شيطان من عالم آخر وقد تجسد للتو في جسد بنغ دا السابق!
أجاب بنغ دا: “نعم، القول أسهل من الفعل، كلما تقدمنا في عالم المتدربين، أصبحت متأكدًا من أن الوحش الذي دمر مدينتك ليس بسيطًا.”
من الواضح أن البائع كان من المسار الشيطاني حيث أوصى بمعاملة رجال الحبر هؤلاء على أنهم مجرد مواد غو، على الرغم من أن لا أحد يهتم حقًا بالبشر المتنوعين.
كان الروح الطيفية سعيدًا لأن الشيء الوحيد الذي لم يكن ينقصه هو كنوز مسار التشي وكنوز مسار الروح، أرسل رسالة إلى جسده الرئيسي وبنقرة من إصبعه طارت إليه المئات من موارد مسار التشي والروح وكانت هذه فقط الأقربين إليه.
“بما أنني رائد مسار القتل يمكنني الحصول على العلامات التي أحتاجها من خلال القتل! بالإضافة إلى ذلك، فهذا يمنحني فرصة لتجربة غو القتل في المرتبة الثامنة!” اعتقد الروح الطيفية لنفسه.
كانت البراعة والذكاء والقوة هي كل الأشياء التي يمكن أن يتدرب عليها فانغ يوان ويتعامل معها.
أمر الروح الطيفية صاحب المتجر: “أعطني كل رجال الحبر الذين لديك!”
في البداية، عامل مو لي بنغ دا جيدًا وشعر بنغ دا بالامتنان العميق لمو لي ولكن بعد أن تم القضاء على عائلة مو لي في المعركة مع تشين تشو، استحوذت رغبة شديدة في الانتقام على مو لي! لم يكن يعرف المهاجم ولا مستوى زراعته، لكنه أقسم رسميا على الانتقام.
إن بلا حدود باحث متحمس وواسع المعرفة عن الداو في سعيه وراء الخلود، كان بلا حدود مثل الألعاب النارية في سماء الليل.
صار صاحب المتجر منتشيًا بسماع مثل هذا العميل المتحمس: “بالطبع يا سيدي، نظرًا لأنك تشتري الكثير، يمكنني أن أعطيك خصمًا بنسبة 15٪، لذلك دعنا نحدد السعر بحوالي 10000 حجر جوهر خالد.”
لقد أصيب الروح الطيفية بالإحباط الشديد بسبب ما وجده حتى.
أدرك الروح الطيفية فجأة أنه مفلس.
في البداية، عامل مو لي بنغ دا جيدًا وشعر بنغ دا بالامتنان العميق لمو لي ولكن بعد أن تم القضاء على عائلة مو لي في المعركة مع تشين تشو، استحوذت رغبة شديدة في الانتقام على مو لي! لم يكن يعرف المهاجم ولا مستوى زراعته، لكنه أقسم رسميا على الانتقام.
قال صاحب المتجر الذي اعتقد أن العميل متردد: “يمكنني أن أخفض المبلغ إلى 9000 ولكن ليس أقل من ذلك، وأقبل أيضًا كنزًا له نفس القيمة.”
“كنز؟” سأل الروح الطيفية: “هل يجب أن تكون الكنوز ذات مسار معين؟”
إلا إذا كان يستطيع أن يلتهم كل السماء الطيفية؛ لذا على الروح الطيفية أن يستخدم أكبر موارده بحذر.
فكر صاحب المتجر في الأمر: “يفضل أن تكون في مسار تشي إذا كان بإمكانك تقديم مادة في مسار تشي، فسوف أقوم بتخفيض السعر بمقدار 500 أخرى.”
كان الروح الطيفية سعيدًا لأن الشيء الوحيد الذي لم يكن ينقصه هو كنوز مسار التشي وكنوز مسار الروح، أرسل رسالة إلى جسده الرئيسي وبنقرة من إصبعه طارت إليه المئات من موارد مسار التشي والروح وكانت هذه فقط الأقربين إليه.
لقد بدأ أولاً بإنشاء مسار الحكمة لكنه سرعان ما أدرك أنه ليس لديه ما يكفي من علامات داو مسار الحكمة لعمل استنساخ سيد غو في المرتبة الاولى ناهيك عن فاني جديد.
لقد كانوا على بعد خطوات من تحقيق المرتبة 6 وأن يصبحوا أسياد غو خالدين ويدخلون إلى عالم يتجاوز بكثير فهمهم الحالي. …..
بصفته الروح السماوية، فبإمكانه بشكل طبيعي أن يشعر بالكنوز الطبيعية المنتشرة حول السماء الطيفية، على الرغم من أن معظمها كان في المرتبة السادسة وعدد قليل جدًا كان في المرتبة السابعة مع بالكاد يوجد أي كنز في المرتبة الثامنة.
“تعال واشتري بعض عبيد رجال الحبر، فهم يقدمون دعمًا جيدًا من خلال تقاربهم تجاه مسار الحكمة، إذا قمت بتدريب أحدهم، فسيكون قادرًا على إجراء استنتاجات لك أو يمكنك حتى استخدامه كمواد غو في المرتبة الاولى.”
بعد كل شيء، تم إنشاء السماء الطيفية باستخدام السماء البيضاء والسوداء السحيقتان، وبالتالي، تم تدمير معظم الموارد الطبيعية التي تشكلت في تلك السماوات ولكن بعضها تمكن من البقاء على قيد الحياة ويعيش الآن في السماء الطيفية.
لكن إنشاء السماء الطيفية لم يكن بدون أي فوائد، أولاً، الانفجار الكبير لعلامات مسار التشي والروح يعني أن الكثير من كنوز مسار التشي والروح بدأت في النمو والظهور، وكان ذلك فقط بسبب أن كيفية إنشاء السماء الطيفية مؤخرًا هي في الغالب على المستوى الفاني.
شعر بنغ دا بسعادة غامرة عندما ترك سارق السماء مواريث لشياطين العالم الآخر لكن مو لي قتل وحاصر روح بنغ دا حتى يتمكن من الحصول على الميراث لنفسه لتحقيق انتقامه!
مرة أخرى خلال حروب القدر، صُدم فانغ يوان من موقف الموقر الشيطان المتهور الوحشي اللامبالي تجاه الوضع وتجاه الحياة.
خطرت فكرة في بال الروح الطيفية: “بما أن السماء الطيفية تشبه مغارة السماء، وأنا مثل الروح السماوية، فهل هذا يعني أن لدي القدرة على النقل الآني؟”
لقد بحث في كنز السماء الصفراء عن موارد مسار الحكمة.
كان المتهور الوحشي أيضًا أحد الموقرين المثيرين للمشاكل، فمن خلال شخصيته، من المرجح أن يبدأ معركة الموقرين إلى أقصى الحدود حيث يتحداهم مع القليل من الاهتمام بالربح والخسارة، في الواقع، كان عكس بلا حدود.
وسرعان ما أنهى عملية الشراء مع صاحب المتجر وعاد إلى السماء الطيفية لاختبار نظريته.
أدرك الروح الطيفية فجأة أنه مفلس.
لقد حاول محاكاة ما يمكن أن يفعله المرء داخل الفتحة الخاصة به وتصور المشهد فوق الصحراء الغربية، واختار هناك لأنه لم يكن هناك موقرين، وكانت المنطقة الأكثر جرداء وبالتالي، لا تهم الموقرين الآخرين.
من الأعلى أطل الروح الطيفية على الصحراء الشرقية.
….
يمكنه استيعابهم لتغذية قوته ولكن ذلك من شأنه أن يضر بالانسجام الطبيعي لعلامات الداو التي تمتلكها السماء الطيفية إذا بالغ في ذلك.
وفي الصحراء الغربية كانت العربات تتنقل حيث كان هناك العديد من القوافل المتنقلة التي تحتوي على جميع أنواع البضائع.
“هذا يفسر الكثير. أحتاج إلى اتخاذ قرار بشأن كيفية استخدام هذه المعلومات.” بدأ فانغ يوان بالتفكير بعناية في خطواته التالية.
سافر مو لي جنبًا إلى جنب مع القافلة، وقد جلب له هذا العديد من ذكريات الحياة التي عاشها من قبل.
“تعالوا جميعًا لتفقدوا تربة الحكمة من المرتبة الثانية المستخرجة من التربة المحيطة بجبل الكتب والتي تباع بسعر رخيص جدًا.”
لقد مهد بمفرده الطريق للبشرية لتصبح العرق المهيمن، وقام هو وغو القدر بصد البشر المتنوعين وأنشأوا نظام الطائفة الذي يعزز المواهب على أساس الجدارة، وليس الولادة.
وقال مو لي وهو يسترجع ذكرياته من خلال قلادة عليها صورة زوجته وابنته: “في يوم من الأيام سأنتقم.”
وفي الصحراء الغربية كانت العربات تتنقل حيث كان هناك العديد من القوافل المتنقلة التي تحتوي على جميع أنواع البضائع.
أجاب بنغ دا: “نعم، القول أسهل من الفعل، كلما تقدمنا في عالم المتدربين، أصبحت متأكدًا من أن الوحش الذي دمر مدينتك ليس بسيطًا.” الفصل 8: الفصل 2342
كان الروح الطيفية في حالة تأملية حيث كان يتأقلم ببطء مع وفرة السماء الطيفية من علامات داو مسار الروح ومسار التشي.
وفي الصحراء الغربية كانت العربات تتنقل حيث كان هناك العديد من القوافل المتنقلة التي تحتوي على جميع أنواع البضائع.
تنهد بنغ دا: “يبدو أن هدفنا أصبح بعيدًا أكثر فأكثر بينما أصبح ميؤوسًا منه أكثر فأكثر.”
بصفته الروح السماوية، فبإمكانه بشكل طبيعي أن يشعر بالكنوز الطبيعية المنتشرة حول السماء الطيفية، على الرغم من أن معظمها كان في المرتبة السادسة وعدد قليل جدًا كان في المرتبة السابعة مع بالكاد يوجد أي كنز في المرتبة الثامنة.
كان مو لي ذات يوم سيد غو وامتلك قافلة متنقلة. التقى بـ بنغ دا الذي يفترض أنه يعاني من فقدان الذاكرة. في الواقع، كان بنغ دا نصف شيطان من عالم آخر وقد تجسد للتو في جسد بنغ دا السابق!
في البداية، عامل مو لي بنغ دا جيدًا وشعر بنغ دا بالامتنان العميق لمو لي ولكن بعد أن تم القضاء على عائلة مو لي في المعركة مع تشين تشو، استحوذت رغبة شديدة في الانتقام على مو لي! لم يكن يعرف المهاجم ولا مستوى زراعته، لكنه أقسم رسميا على الانتقام.
بعد قليل من الاستكشاف، عثروا بطريق الخطأ على أحد مواريث الموقر الشيطان سارق السماء، والذي كان يحتوي على غو في مسار المعدن الذي استخدمه سارق السماء لمحاكاة الآليين في عالمه القديم.
برعاية: Hamdan
شعر بنغ دا بسعادة غامرة عندما ترك سارق السماء مواريث لشياطين العالم الآخر لكن مو لي قتل وحاصر روح بنغ دا حتى يتمكن من الحصول على الميراث لنفسه لتحقيق انتقامه!
لقد أطل فانغ يوان في عقل السماء وحصل على بعض الحقائق المثيرة للاهتمام حول الروح الطيفية بما في ذلك تعاونه مع إرادة السماء!
كان بنغ دا مترددًا في البداية، ثم استسلم ويتعاون لأنه يدرك أن هذا هو أمله الوحيد في الإحياء. يشكل الاثنان الآن فريقًا يتجول في الصحراء الشرقية بحثًا عن أدلة حول هدفهم بالإضافة إلى مستوى زراعتهم ومكان العثور عليهم.
لقد كان يهتم أكثر بأن يعيش حياة لا تُنسى أكثر من أن يعيش حياةً إلى الأبد.
“لا يهمني كم من الوقت سيستغرق الأمر، سأقتلهم بنفسي ذات يوم!” أجاب مو لي بعاطفة ملتهبة.
كان المتهور الوحشي أيضًا أحد الموقرين المثيرين للمشاكل، فمن خلال شخصيته، من المرجح أن يبدأ معركة الموقرين إلى أقصى الحدود حيث يتحداهم مع القليل من الاهتمام بالربح والخسارة، في الواقع، كان عكس بلا حدود.
لقد كانوا على بعد خطوات من تحقيق المرتبة 6 وأن يصبحوا أسياد غو خالدين ويدخلون إلى عالم يتجاوز بكثير فهمهم الحالي.
خطرت فكرة في بال الروح الطيفية: “بما أن السماء الطيفية تشبه مغارة السماء، وأنا مثل الروح السماوية، فهل هذا يعني أن لدي القدرة على النقل الآني؟”
…..
من الأعلى أطل الروح الطيفية على الصحراء الشرقية.
كان المتهور الوحشي أيضًا أحد الموقرين المثيرين للمشاكل، فمن خلال شخصيته، من المرجح أن يبدأ معركة الموقرين إلى أقصى الحدود حيث يتحداهم مع القليل من الاهتمام بالربح والخسارة، في الواقع، كان عكس بلا حدود.
“هاها، نجحت! أنا قادر على السفر بحرية عبر المناطق الخمسة كما يحلو لي!” كان الروح الطيفية مبتهجًا للغاية بهذه الأخبار.
كان مو لي ذات يوم سيد غو وامتلك قافلة متنقلة. التقى بـ بنغ دا الذي يفترض أنه يعاني من فقدان الذاكرة. في الواقع، كان بنغ دا نصف شيطان من عالم آخر وقد تجسد للتو في جسد بنغ دا السابق!
لكنه سرعان ما هدأ: “هذه أعظم ورقة رابحة أملكها حاليًا ولكن يجب أن أكون حذرًا، سيكون من السهل جدًا على الآخرين أن يكتشفوا أنني أمتلك هذه القدرة ويجب أن أستخدمها بحذر.”
ثم عاد بعد ذلك حتى لا يثير الشك في أي شخص.
مرة أخرى خلال حروب القدر، صُدم فانغ يوان من موقف الموقر الشيطان المتهور الوحشي اللامبالي تجاه الوضع وتجاه الحياة.
لم يكن يعلم أن أحد الموقرين قد اكتشف ذلك بالفعل.
خلال حرب القدر، كانت رسالته بعد مرور مليون عام في المستقبل هي: “الشيء الأكثر أهمية هو أنه بمجرد تفعيل هذه الحركة، ستجتمع الوحوش الثلاثة ويشكلون رداء دموي وسيُعلق على ظهرك. هذا الرداء حقًا… رائع للغاية! “
الحركة القاتلة الخالدة ——– سرقة السر السماوي!
بصفته الروح السماوية، فبإمكانه بشكل طبيعي أن يشعر بالكنوز الطبيعية المنتشرة حول السماء الطيفية، على الرغم من أن معظمها كان في المرتبة السادسة وعدد قليل جدًا كان في المرتبة السابعة مع بالكاد يوجد أي كنز في المرتبة الثامنة.
لقد أطل فانغ يوان في عقل السماء وحصل على بعض الحقائق المثيرة للاهتمام حول الروح الطيفية بما في ذلك تعاونه مع إرادة السماء!
“تفحص صدفة سلحفاة الحكمة التي يزيد عمرها عن 500 عام!”
“هذا يفسر الكثير. أحتاج إلى اتخاذ قرار بشأن كيفية استخدام هذه المعلومات.” بدأ فانغ يوان بالتفكير بعناية في خطواته التالية.
وقال مو لي وهو يسترجع ذكرياته من خلال قلادة عليها صورة زوجته وابنته: “في يوم من الأيام سأنتقم.”
في البداية، عامل مو لي بنغ دا جيدًا وشعر بنغ دا بالامتنان العميق لمو لي ولكن بعد أن تم القضاء على عائلة مو لي في المعركة مع تشين تشو، استحوذت رغبة شديدة في الانتقام على مو لي! لم يكن يعرف المهاجم ولا مستوى زراعته، لكنه أقسم رسميا على الانتقام.
لقد كان بحاجة إلى شيء يمكن أن يمنحه ميزة ملموسة على الموقرين الآخرين. خاصة مع إحياء الروح الطيفية، فإن هذا يترك لـ 5 موقرين آخرين إمكانية الإحياء، الاصل البدائي، المتهور الوحشي، اللوتس الأحمر، لوتس المنشأ، والموقر الخالد الحلم العظيم!
من بين الخمسة، كان من المرجح أن يعود بعد ذلك هو لوتس المنشأ، اعتبارًا من موقري المحكمة السماوية الثلاثة، فهو الأصغر سنًا، وهو أيضًا الأقل رعبًا من بين الموقرين الخمسة الذين تم إحياؤهم.
كان بنغ دا مترددًا في البداية، ثم استسلم ويتعاون لأنه يدرك أن هذا هو أمله الوحيد في الإحياء. يشكل الاثنان الآن فريقًا يتجول في الصحراء الشرقية بحثًا عن أدلة حول هدفهم بالإضافة إلى مستوى زراعتهم ومكان العثور عليهم.
بعد ذلك، كان هناك اللوتس الأحمر، الذي عاد عبر نهر الزمن للجزء الأخير من حرب القدر. لقد قام بصقل غو القدر في كل كائن في العالم مما سمح للجميع بأخذ القدر بأيديهم إلى الأبد لمنع القدر من العودة إلى العالم.
لكنه سرعان ما هدأ: “هذه أعظم ورقة رابحة أملكها حاليًا ولكن يجب أن أكون حذرًا، سيكون من السهل جدًا على الآخرين أن يكتشفوا أنني أمتلك هذه القدرة ويجب أن أستخدمها بحذر.”
من الواضح أن البائع كان من المسار الشيطاني حيث أوصى بمعاملة رجال الحبر هؤلاء على أنهم مجرد مواد غو، على الرغم من أن لا أحد يهتم حقًا بالبشر المتنوعين.
لم يكن لدى فانغ يوان أي فكرة عما إذا كان اللوتس الأحمر قد يعود ويفعل ما أراد فعله في البداية. مع إنتهاء القدر، من يعرف ما يمكن أن يفعله بذلك الآن بعد أن تحرر من القدر.
وقال مو لي وهو يسترجع ذكرياته من خلال قلادة عليها صورة زوجته وابنته: “في يوم من الأيام سأنتقم.”
فكر صاحب المتجر في الأمر: “يفضل أن تكون في مسار تشي إذا كان بإمكانك تقديم مادة في مسار تشي، فسوف أقوم بتخفيض السعر بمقدار 500 أخرى.”
والآن بما أنه تم كسر القدر فماذا عن الحلم العظيم؟ إنها على قيد الحياة من الناحية الفنية، لكنها لم تصبح سيد غو خالد بعد، ناهيك عن أن تصبح موقرًا.
وهكذا، قرر الروح الطيفية البدء في إنشاء المستنسخين مرة أخرى، وسيغطي المستنسخين المناطق التي كان الروح الطيفية ضعيف فيها، ومن الطبيعي أن يمنح هؤلاء المستنسخين علامات داو الخاصة بمساراتهم مما يمنحهم ميزة.
لم يكن لدى فانغ يوان أي فكرة عما إذا كان اللوتس الأحمر قد يعود ويفعل ما أراد فعله في البداية. مع إنتهاء القدر، من يعرف ما يمكن أن يفعله بذلك الآن بعد أن تحرر من القدر.
الآن بعد أن لم يعد القدر يملي عليَّ الأمور كيف ستسير الأحداث، هل ستظل كذلك؟
كان المتهور الوحشي أيضًا أحد الموقرين المثيرين للمشاكل، فمن خلال شخصيته، من المرجح أن يبدأ معركة الموقرين إلى أقصى الحدود حيث يتحداهم مع القليل من الاهتمام بالربح والخسارة، في الواقع، كان عكس بلا حدود.
إن بلا حدود باحث متحمس وواسع المعرفة عن الداو في سعيه وراء الخلود، كان بلا حدود مثل الألعاب النارية في سماء الليل.
رغم تمكن فانغ يوان و الشمس العملاقة من منع الاصل البدائي من الإحياء، عرف فانغ يوان أن الاصل البدائي لا يزال لديه طريقة أخرى مخفية، وهي خزانة الأرض البدائية!
لقد كان يهتم أكثر بأن يعيش حياة لا تُنسى أكثر من أن يعيش حياةً إلى الأبد.
كانت البراعة والذكاء والقوة هي كل الأشياء التي يمكن أن يتدرب عليها فانغ يوان ويتعامل معها.
لم يكن لدى فانغ يوان أي فكرة عما إذا كان اللوتس الأحمر قد يعود ويفعل ما أراد فعله في البداية. مع إنتهاء القدر، من يعرف ما يمكن أن يفعله بذلك الآن بعد أن تحرر من القدر.
خلال حرب القدر، كانت رسالته بعد مرور مليون عام في المستقبل هي: “الشيء الأكثر أهمية هو أنه بمجرد تفعيل هذه الحركة، ستجتمع الوحوش الثلاثة ويشكلون رداء دموي وسيُعلق على ظهرك. هذا الرداء حقًا… رائع للغاية! “
لقد كان هو الشخص الذي كان فانغ يوان يأمل حقًا ألا يعود أبدًا!
مرة أخرى خلال حروب القدر، صُدم فانغ يوان من موقف الموقر الشيطان المتهور الوحشي اللامبالي تجاه الوضع وتجاه الحياة.
لقد كان هو الشخص الذي كان فانغ يوان يأمل حقًا ألا يعود أبدًا!
“كنز؟” سأل الروح الطيفية: “هل يجب أن تكون الكنوز ذات مسار معين؟”
رغم تمكن فانغ يوان و الشمس العملاقة من منع الاصل البدائي من الإحياء، عرف فانغ يوان أن الاصل البدائي لا يزال لديه طريقة أخرى مخفية، وهي خزانة الأرض البدائية!
كانت البراعة والذكاء والقوة هي كل الأشياء التي يمكن أن يتدرب عليها فانغ يوان ويتعامل معها.
لكن التهور؟ المجد؟؟ البرودة؟؟؟ كانت هذه المفاهيم غريبة ومضرة بفلسفة فانغ يوان.
والآن بما أنه تم كسر القدر فماذا عن الحلم العظيم؟ إنها على قيد الحياة من الناحية الفنية، لكنها لم تصبح سيد غو خالد بعد، ناهيك عن أن تصبح موقرًا.
شعر فانغ يوان بقشعريرة عند فكرة عودة المتهور الوحشي.
ولكن الأهم من ذلك هو الموقر الأول، والأكبر، وربما الأقوى, الموقر الخالد الأصل البدائي!!!
شعر فانغ يوان بقشعريرة عند فكرة عودة المتهور الوحشي.
لقد مهد بمفرده الطريق للبشرية لتصبح العرق المهيمن، وقام هو وغو القدر بصد البشر المتنوعين وأنشأوا نظام الطائفة الذي يعزز المواهب على أساس الجدارة، وليس الولادة.
لقد كانوا على بعد خطوات من تحقيق المرتبة 6 وأن يصبحوا أسياد غو خالدين ويدخلون إلى عالم يتجاوز بكثير فهمهم الحالي. …..
لقد كان مؤسس المحكمة السماوية! عدو مزعج حقا.
بصفته الروح السماوية، فبإمكانه بشكل طبيعي أن يشعر بالكنوز الطبيعية المنتشرة حول السماء الطيفية، على الرغم من أن معظمها كان في المرتبة السادسة وعدد قليل جدًا كان في المرتبة السابعة مع بالكاد يوجد أي كنز في المرتبة الثامنة.
رغم تمكن فانغ يوان و الشمس العملاقة من منع الاصل البدائي من الإحياء، عرف فانغ يوان أن الاصل البدائي لا يزال لديه طريقة أخرى مخفية، وهي خزانة الأرض البدائية!
إلا إذا كان يستطيع أن يلتهم كل السماء الطيفية؛ لذا على الروح الطيفية أن يستخدم أكبر موارده بحذر.
مرة أخرى خلال حروب القدر، صُدم فانغ يوان من موقف الموقر الشيطان المتهور الوحشي اللامبالي تجاه الوضع وتجاه الحياة.
“سيكون العالم أكثر اضطرابًا حتى من العصر العظيم في حياتي السابقة. لا أستطيع الانتظار.” توهجت عيون فانغ يوان باللون البرتقالي بينما استمر في النظر من خلال الحجاب ومعرفة أسرار السماء!
لقد كان مؤسس المحكمة السماوية! عدو مزعج حقا.
بعد انتهاء أسياد الغو الخالدين من الصعود، صار عليه أن ينتظر الدفعة التالية، وفي هذه الأثناء، قرر الكشف عن القطعة الأخيرة من الجليد العائم.
أجاب بنغ دا: “نعم، القول أسهل من الفعل، كلما تقدمنا في عالم المتدربين، أصبحت متأكدًا من أن الوحش الذي دمر مدينتك ليس بسيطًا.”
لم يكن لدى فانغ يوان أي فكرة عما إذا كان اللوتس الأحمر قد يعود ويفعل ما أراد فعله في البداية. مع إنتهاء القدر، من يعرف ما يمكن أن يفعله بذلك الآن بعد أن تحرر من القدر.
وبعد أن فكها وجد أنها تحتوي على.
في البداية، عامل مو لي بنغ دا جيدًا وشعر بنغ دا بالامتنان العميق لمو لي ولكن بعد أن تم القضاء على عائلة مو لي في المعركة مع تشين تشو، استحوذت رغبة شديدة في الانتقام على مو لي! لم يكن يعرف المهاجم ولا مستوى زراعته، لكنه أقسم رسميا على الانتقام.
المرتبة العاشرة – المجال
______________
ترجمة: Scrub
لقد بحث في كنز السماء الصفراء عن موارد مسار الحكمة.
برعاية: Hamdan
لقد كان هو الشخص الذي كان فانغ يوان يأمل حقًا ألا يعود أبدًا!
قال صاحب المتجر الذي اعتقد أن العميل متردد: “يمكنني أن أخفض المبلغ إلى 9000 ولكن ليس أقل من ذلك، وأقبل أيضًا كنزًا له نفس القيمة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
