نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 296

رون الإله

رون الإله

أخرجني الألم الشديد الذي انتشر في جميع أنحاء جسدي من نومي.

 

 

 

لكني لم أستطع حتى أن أصرخ بينما بدأت افتح عيناي

” أصمتي الآن ، آدا إنه أنا…. ” تحدث هايدريغ

 

 

 

 

 

 

فقط عندما حدقت في البقايا المحترقة للممر الطويل ظهرت ذكريات ما حدث أمامي ، لقد تم امتلاك ريا من قبل صاعد ذو دماء فريترا ، كما مات أزرا ، وسقط كالون في الفراغ ، وقد إستخدمت رون الدمار من أجل قال الصاعد لكن إنتشر لعب الدمار حتى في هايدريغ.

 

 

سأل هايدريغ ، بقلق واضح.

 

 

 

على الرغم من حالة الفوضى التي سادت الغرفة بعد معركتنا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الآخرين.

 

 

 

الغضب منه الآن لن يخدم أي غرض ، ولا يوجد تراجع عما حدث.

ماذا هايدريغ!!

 

 

“افعل ما يحلو لك.. فقط لا تتوقع مني أن أحميك”.

توترت وأنا أفكر في الصاعد ذو الشعر الأخضر ، مما جعل الألم يظهر بداخلي مرة أخرى.

هز هايدريغ رأسه ودفع المحاكاة إلي.

 

 

 

 

 

 

 

جمعت أصابعي وشددت قبضتي وأجبته.

 

 

فجأة سمعت صوت مألوف في ذهني ، ” أول شيء تفعله عندما تستيقظ هو القلق بشأن صاعد عشوائي قابلته منذ بضعة أيام وليس رفيقك الحبيب؟”

 

 

 

” انا ارى كيف هو ميلوك الأن…”

 

 

كانت تمامًا مثل البوابة التي رأيتها في داخل الحجر.

 

 

 

 

 

 

 

 

‘ريجيس؟ ، ريجيس ماذا حدث!’

 

 

 

 

“انتهى بكم الأمر جميعًا في هذه الفوضى لأنني كنت معكم ، إذا مر كلاكما عبر البوابة بمفردكما فيجب أن تخرجوا إلى غرفة تقارب “.

 

 

 

 

 

 

“تريد أن تعرف ؟ حساب سأخبرك بما حدث!”

 

 

 

فجاة صرخ ريجيس ، وكانه صوته شبيه بصوت طفل لكن كان الإحباط واضح به.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مباشرة ظهر ظل أسود من ظهري وظهر رفيقي الأسود ….

لكن كنت أود فقط أن أجربه لأرى ما يمكن أن يفعله …

 

يجب أن تكون مشاهدة معاناة عائلة غرانبيل قد كسرت الحاجز الذي كنت أقوم ببنائه دون وعي لكبح هذه المشاعر.

وقد أصبح نوع من الجراء؟.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الصاعد الذي وعدت بإطلاق سراحه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“انظر إلي!”

 

 

 

صرخ ريجيس وهو يعوم على ارتفاع بضعة أقدام فوقي.

 

 

 

كان الذئب الغامض الذي كان عليه في يوم من الأيام والذي كان كبير بما يكفي ليقوم بحمل رجل بالغ بسهولة قد أصبح الآن جروا صغيرا!.

لم يكن التعرف عليهم كأشخاص هو المشكلة.

 

 

لم يكن جروا لكن لم يكن هناك كلمة أفضل.

 

 

 

كان لا يزال يمتلك ملامح الذئب بدأ من ذيله إلى رأسه كان بطول أربعة أقدام ، مع قرون صغيرة بارزة على رأسه ، لكنه الآن أصبح بحجم رأسي فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن أنا ارى … لقد خسرت بعض الوزن”

 

 

 

أجبته وأنا أشعر بألم شديد.

” أصمتي الآن ، آدا إنه أنا…. ” تحدث هايدريغ

 

 

 

 

 

وكما توقعت الاثنان الوحيدان المتبقيان كانا هايدريغ وآدا.

 

كان الشبح في جسد أدا غير مقيد ، لكنه بدى وكأنه فاقد للوعي.

 

 

“يا إلهي…”

 

 

 

تنهد ريجيس وهو يحدق بي.

سأل ريجيس “هل كسرته؟”

 

 

“كنت سأصفعك بالفعل إذا كانت لدي القوة في الجزء العلوي من جسمي.”

” أرقد في سلام…” همست ببطئ بينما كان الصاعد يتلاشى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل هذا-؟”

 

 

 

لوحت بيدي نحوه وكنت أشير إلى شكله الصغير قبل أن أكمل.

 

 

 

” هل حدث لأننا اضطررنا لإستعمال كل الأثير؟” سألت.

 

 

 

 

“أوه ، لذا إنه ذنب كالون أنهم ماتوا جميعًا؟”

 

 

 

سحبت آدا محاكاتها من جيب مخفي وألقتها على الصاعد ذو الشعر الأخضر قبل أن تسير باتجاه البوابة.

 

 

دحرج الجرو عينيه الكبيرتين قبل أن يجيب.

 

 

 

“لا ، بل أصبحت على هذا الشكل لكي أقوم بسحب مؤخرة شخص ما من الموت “.

” رغم هذا قمت بإحضارنا معك؟ لقد مات شقيقاي وأفضل صديقة لي! ”

 

 

 

 

 

 

 

“لا يهم ما أريده ، لكن عليك أن تعترف أنني يمكن أن أكون مفيدًا”.

 

“ماذا حدث بعد ذلك؟”

أجبته متجاهلًا سخريته.

أجبته متجاهلًا سخريته.

 

 

“رأيتك تسقط عبر إحدى المرايا”.

“لا تقتلها … ولكن على الأقل كان بإمكاننا التحدث عن ذلك.”

 

 

“ماذا حدث بعد ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“وإذا لم يكن هناك شيء يمكنك أن تأكله أو تشربه في المنطقة التالية؟”.

 

 

فكر ريجيس للحظة وهو يخدش ذقنه بمخلبه الصغير.

 

 

 

“لا أتذكر بالضبط ، ظللت أسقط في الفراغ حتى فقدت الوعي ، ثم عدت إلى جسدك وكنت مصاب بصداع شديد”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ماذا هايدريغ!!

تنهدت من الارتياح وكنت سعيدا لأنه كان لدي شيء أقل أقلق بشأنه في المستقبل أثناء القتال إلى جانب رفيقي الجرو.

 

 

وكان معظمهم يحدقون بس بتعبير محترم … لكن حتى بعضهم كان يملك نظرات الخوف.

 

“كدت أموت بسببك”.

 

 

 

 

 

 

مع رغبتي في التحرك ، حاولت دفع نفسي بعيدًا عن الأرض.

لكني هززت رأسي وسألت السؤال الذي كنت أخشى أن أطرحه منذ ان إستيقظت.

 

 

لكن بالكاد بقي جزء من الأثير في نواتي مما جعل الألم ينتشر في كل شبر من جسدي.

 

 

 

لم أستطع حتى الجلوس ناهيك عن الوقوف على قدماي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع عدم وجود قوة وصداع شديد بما يكفي لمنعي من تنقية الأثير استرخيت وتركت ​​أفكاري تتجول.

 

 

” انا ارى كيف هو ميلوك الأن…”

بدأت الذكريات والعواطف التي كنت أقوم بكبتها وتخزينها بعمق في الظهور…

 

 

“أنا رجل يلتزم بكلمتي”

ذكريات ومشاعر أصدقائي وعائلتي في ديكاثين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنني لم أكن أعرف إمكانياتها الكاملة ، إلا أنني كنت متأكد من أنها يجب أن تحتوي على نوع من الإستعمال.

كنت أحاول جاهد أن أشغل نفسي ، ولم أكن ارغب في أن أعطي نفسي الوقت للتفكير في الذكريات المؤلمة للحياة التي تركتها ورائي.

 

 

 

يجب أن تكون مشاهدة معاناة عائلة غرانبيل قد كسرت الحاجز الذي كنت أقوم ببنائه دون وعي لكبح هذه المشاعر.

 

 

” أرقد في سلام…” همست ببطئ بينما كان الصاعد يتلاشى.

كنت خائفًا من أن المشاعر اليائسة التي كنت اخفيها ستعود للظهور إذا أردت أن أرى عائلتي وأصدقائي مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن ما كان أكثر رعبا هو حقيقة أنني كنت أشعر بنفسي وانا أنسى وجوههم وأصواتهم ببطئ.

 

 

 

لم يكن التعرف عليهم كأشخاص هو المشكلة.

 

 

لكن بغض النظر عن مدى تفكيري ، لقد حصلت على كل شيء كنت قادرًا على فهمه من الحجر.

لكن قدرتي على إستذكارهم في ذهني … كان هذا الشيء البسيط يزداد صعوبة مع مرور الوقت.

 

 

قبل أن تخطو أدا عبر البوابة نظرت إلينا من فوق كتفها والدموع الجديدة كانت على خديها وعيناها الخضراء الزاهية أصبحت أكثر حدة من الخناجر.

 

 

 

 

 

حتى عندما حاولت فقد فشلت في رؤية المعرفة من المستقبل الذي رأيته.

 

 

مع إعادة ملأ جسدي لنفسه باحتياطياته الأثير ، حاولا تذكر وجهي إيلي ووالدتي.

 

 

 

لكن كان الشيء الوحيد الذي إستطعت رؤيته هي التعابير المجمدة لهم… الحزن….اليأس.

أجبته وأنا أشعر بألم شديد.

 

 

 

يجب أن أستمتع بمعناتهم وبؤسهم.

***

 

 

سأل هايدريغ ، بقلق واضح.

 

 

نهضت ببطء على قدماي ، وأخرجت البقايا الميتة التي خبأتها في جيبي وتأكدت بأم عيني أن الحجر الأسود أصبح الآن جوهرة بيضاء ضبابية.

 

 

 

كنت راغب في معرفة الغرض الحقيقي منه لذلك حقنت فيه الأثير الضئيل الذي تجمع لدي.

 

 

 

 

ثم بعد أن استعدت المزيد من قوتي ، حقنت المزيد من الأثير في الحجر ، لكن لم يحدث شيء.

 

 

 

“هل كان ذلك حكيما ، فقط تسمح لها بالذهاب على هذا النحو؟”

 

 

لكن لم يحدث شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن تم تجديد ربع احتياطي الأثير الخاص بي وبدأ البوابة باللمعان كما لو كانت تحذرنا وتحثنا للمغادرة بسرعة تابعتُ وراء الصاعد الغامض ذو الشعر الأخضر.

 

 

سأل ريجيس “هل كسرته؟”

 

 

” أصمتي الآن ، آدا إنه أنا…. ” تحدث هايدريغ

 

 

 

 

 

 

 

 

‘لا أعتقد أنني فعلت شيء..”

 

 

” دمائها شديدة التعامل خاصة على دماء مجهولة.”

قمت باعادة البلورة غير الشفافة في جيبي.

“لا أتذكر بالضبط ، ظللت أسقط في الفراغ حتى فقدت الوعي ، ثم عدت إلى جسدك وكنت مصاب بصداع شديد”.

 

 

”  سيتعين علينا البحث حوله أكثر لاحقًا… ربما عندما لا أشعر أنني سوف أموت في الغالب “.

 

 

 

 

عندما استدرت للخلف ، رأيت أن آدا قد دفنت رأسها في صدر هايدريغ ، وكان جسمها الصغير يرتجف وهي تصدر أنين حزينًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع الاقتراب منها.

 

 

 

 

 

 

حركت نظري ولاحظت أنه كانت هناك قطعة من القماش قد طويت في وسادة مؤقتة من أجلي.

 

 

“هل أنت متلهف للموت أم أنك تتوقع نوعًا من الكنوز في نهاية هذا؟”

شعرت ببعض المشاعر التي لا داعي لها و التعلق بهاؤلاء القوم الذين التقيت بهم للتو في الظهور.

 

 

 

لكني هززت رأسي وسألت السؤال الذي كنت أخشى أن أطرحه منذ ان إستيقظت.

 

 

 

 

على الرغم من أنني قمت بفتح رون إله جديد

 

 

 

 

 

 

“من لا يزال على قيد الحياة؟”

كان الشبح في جسد أدا غير مقيد ، لكنه بدى وكأنه فاقد للوعي.

 

 

 

 

 

“هنا ، يجب أن تأخذوا هذه.”

 

“يا إلهي…”

 

 

”اذهب للتحقق بنفسك ، إنهم هناك ”

 

 

 

أجاب ريجيس وهو يشير إلى يساره بمخلبه.

“هل كان ذلك حكيما ، فقط تسمح لها بالذهاب على هذا النحو؟”

 

 

“الآن إذا سمحت لي ، سأختبئ في جسدك حتى أستطيع إستعادة بعض الأثير بمفردي مرة أخرى ء لا تناديني إلا إذا كنت في حالة حرجة. ”

“اعتقدت أن شقيقك الأكبر سيكون قويًا بما يكفي لـ -”

 

“هنا ، يجب أن تأخذوا هذه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

رفعت جبيني وانا اسأله ، “كيف ستكون مفيدًا في الحالة التي أنت فيها الآن؟”

 

 

كانت الفتاة المسكينة بالكاد قادرة على القيام بإيماءة قبل أن تنظر بعيدًا ، وعيناها المحمرتان المتورمتان مليئتان بالاستياء.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه اخرس!”

“هل يجب أن أقتلها؟” سألت وانا ارفع حواجبي.

 

 

صرخ ريجيس قبل أن يختفي مرة أخرى في جسدي.

 

 

مع عدم وجود قوة وصداع شديد بما يكفي لمنعي من تنقية الأثير استرخيت وتركت ​​أفكاري تتجول.

 

فجاة تحدث ريجيس ، ” لقد تحطمت وتحولت إلى غبار بعد أن خرجت منها”.

 

 

 

لقد كانوا مسؤولين عن وفاة الكثير من الناس الذين أعرفهم وأحبهم.

 

 

تنهدت ونظرت حولي إلى بقايا غرفة الماريا المحترقة.

 

 

“أوه اخرس!”

تمامًا مثل المستقبل الذي رأيته داخل الحجر ، تم طلاء القاعة باللونين الأسود والأحمر مع تحطيم النافورة وانسكاب المياه حولها.

 

 

 

لقد تحطمت العديد من المرايا وظهر الفراغ اللامتناهي الذي سقط فيه كالون.

 

 

 

 

 

 

 

 

فجاة كشف هايدريغ عن ابتسامة مرحة.

 

 

الحجر! …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرت حولي بقلق لكن بقايا الحجر لم تكن موجودة في أي مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجاة تحدث ريجيس ، ” لقد تحطمت وتحولت إلى غبار بعد أن خرجت منها”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اللعنة!..

 

 

 

كنت آمل أنه ربما ستكون هناك فرصة أخرى لي للعودة إلى الحجر.

تركت هايدريغ ليعتني بآدا ، وبدأت في البحث عن مرآة معينة بالقرب من النافورة.

 

 

فرصة أخرى للنظر في المعرفة التي اكتسبتها.

 

 

 

إذا لم يكن ذلك الطفل الغبي قد أطلق صاعد فيريترا…

 

 

هؤلاء كانوا الألكاريين ، إنهم نفس الأشخاص الذين دمروا ديكاثين…

 

 

 

تنهدت بشكل عميقًا قبل أن أعيد المحاكاة إلى جيبي.

 

 

 

لقد كانت خيبة الأمل والندم الذي أشعر به.

هززت رأسي زتراجعت عن التفكير.

 

 

 

لقد دفع هذا الطفل الغبي ثمن خطأه بحياته.

 

 

 

الغضب منه الآن لن يخدم أي غرض ، ولا يوجد تراجع عما حدث.

 

 

عندها فقط أدركت أن كلاً من هايدريغ وآدا كانا يراقباني.

 

 

 

“هل أنت قلق علي؟”

 

“انظر إلي!”

 

 

هذا إن لم…

تمامًا مثل المستقبل الذي رأيته داخل الحجر ، تم طلاء القاعة باللونين الأسود والأحمر مع تحطيم النافورة وانسكاب المياه حولها.

 

مع إعادة ملأ جسدي لنفسه باحتياطياته الأثير ، حاولا تذكر وجهي إيلي ووالدتي.

 

 

 

 

 

 

 

وكيف وجدته بعد فوات الأوان …

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

 

 

 

بحثت في ذهني عن معرفة رون الإله .. لقد شعرت شعرت به وبوجوده ، لكن لم أستطع معرفة ماهو قادر على فعله.

 

 

 

 

“هل يجب أن أقتلها؟” سألت وانا ارفع حواجبي.

 

 

 

 

 

“لا يهم ما أريده ، لكن عليك أن تعترف أنني يمكن أن أكون مفيدًا”.

لكن بغض النظر عن مدى تفكيري ، لقد حصلت على كل شيء كنت قادرًا على فهمه من الحجر.

 

 

 

لهذا السبب دفعني للخروج ، كنت متأكد من هذا.

 

 

 

لكن كنت أود فقط أن أجربه لأرى ما يمكن أن يفعله …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من حالة الفوضى التي سادت الغرفة بعد معركتنا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الآخرين.

 

 

 

 

 

 

نظرت حولي بقلق لكن بقايا الحجر لم تكن موجودة في أي مكان.

 

 

 

 

وكما توقعت الاثنان الوحيدان المتبقيان كانا هايدريغ وآدا.

 

 

 

كان هايدريغ راكعاً على ركبتيه بجوار بقايا جثة أزرا المشهوة.

“كما قلت من قبل ، تتفاعل المقابر الأثرية بشكل مختلف مع الأشخاص الفريدين… كنت أتوقع حدوث شيء كهذا “.

 

أخرجت البقايا الميتة من جيبي لفحصها مرة أخرى.

كان العضو الوحيد المتبقي من عائلة فرانبيل ملقى على الأرض بالقرب من المراة الخاصة بها والتي لحسن الحظ كانت لا تزال سليمة.

 

 

 

كان الشبح في جسد أدا غير مقيد ، لكنه بدى وكأنه فاقد للوعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أما آدا في المرآة ، التي هي أدا الحقيقية ، كانت مستلقية أيضًا على الأرض ، لكن كان جسدها كله يرتجف من شدة البكاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

 

يجب أن أستمتع بمعناتهم وبؤسهم.

لا بد أنها شاهدت كل ما حدث مما جعلها بهذا الرعب.

” هل حدث لأننا اضطررنا لإستعمال كل الأثير؟” سألت.

 

 

لكن برؤية هذا فكرت في معركة الجدار…

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من هذه القدرة الجديدة التي أكتشفتها ، إلا أنني شعرت بشعور مرير.

تماما كيف كنت أجول في ساحة المعركة وانا مرعوب بينما أبحث عن والدي.

أخرجت البقايا الميتة من جيبي لفحصها مرة أخرى.

 

 

وكيف وجدته بعد فوات الأوان …

 

 

 

 

 

 

 

 

“الآن إذا سمحت لي ، سأختبئ في جسدك حتى أستطيع إستعادة بعض الأثير بمفردي مرة أخرى ء لا تناديني إلا إذا كنت في حالة حرجة. ”

 

شعرت ببعض المشاعر التي لا داعي لها و التعلق بهاؤلاء القوم الذين التقيت بهم للتو في الظهور.

مددت يدي ولمست المرآة ، وفجأة تمكنت من سماع تنهداتها المختنقة والمجنونة.

 

 

 

” أنا آسف ، آدا. ” ، عند هذه اللحظة أردت استعمال رون الإله

 

 

” أنا آسف ، آدا. ” ، عند هذه اللحظة أردت استعمال رون الإله

 

 

 

 

 

“هل يجب أن أقتلها؟” سألت وانا ارفع حواجبي.

 

 

أمل أن ينجح هذا….

 

 

 

لكن لقد ترددت قبل تفعيل رون الإله الجديد.

هز هايدريغ رأسه ودفع المحاكاة إلي.

 

 

شعرت … بالخوف من تفعيله ، سيكون هذا النتيجة الحقيقية لعملي في الحجر.

لكن ما كان أكثر رعبا هو حقيقة أنني كنت أشعر بنفسي وانا أنسى وجوههم وأصواتهم ببطئ.

 

 

لكن بمجرد أن استخدمه ، سأعرف بالضبط ما يمكن أن يفعله … وما الذي لا يمكنه فعله.

“هذا ليس ما -”

 

 

 

 

 

كنت أحاول جاهد أن أشغل نفسي ، ولم أكن ارغب في أن أعطي نفسي الوقت للتفكير في الذكريات المؤلمة للحياة التي تركتها ورائي.

 

 

 

 

لكن بغض النظر ، هذا ما أنا بحاجة إلى القيام به.

 

 

 

شددت نفسي ، ثم وجهت الأثير إلى الرون.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الآثار القليلة للأثير التي استمرت في الدوران تتبدد ببطء حول يدي ، مما جعلني أشعر بشعور أجوف.

 

 

لقد شعرت بالدفئ المألوف ينبع من أسفل ظهري جنبًا إلى جنب مع بحر من المعرفة الذي ينتمي إلى قوة محددة من مرسوم الزمن وعرفت ما حصلت عليه.

تنهدت ونظرت حولي إلى بقايا غرفة الماريا المحترقة.

 

أجبته بينما كنت ألقي إليه محاكتي. “عد أولا.”

مثل لهب الدمار وبرق خطوة الإله ، قام هذا المرسوم أيضا في تشكيل نفسه على حسب ما أنا قادر على فهمه…

 

 

“أنا رجل يلتزم بكلمتي”

لقد كان مثل من يشرح نفسه ويصورها في شكل منطقي بالنسبة لي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

توترت وأنا أفكر في الصاعد ذو الشعر الأخضر ، مما جعل الألم يظهر بداخلي مرة أخرى.

فجاة تجمعت رياح ذات لون بنفجسي حول يدي وبدأت تدور مثل مجرة ​​مصغرة.

 

 

 

نظرت آدا إلى الأعلى نحوي وكان وارتباك والمفاجأة قد سيطرت على تحطمها للحظة فقط ، لكنها بدأت تتلاشى وتحولت إلى ضباب وردي خرج من المرآة وعاد إلى جسدها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالمثل تم طرد دخان كثيف أسود أرجواني من مسامها وامتص مرة أخرى في المرآة.

“أوه اخرس!”

 

 

ظهر الشبح مرة أخرى في سجنه ، وكانت الكراهية واضحة عليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهد ريجيس وهو يحدق بي.

تحت قدمي ، رأيت جسد آدا يرتعش قبل ان تفتح عيناها.

 

 

 

مباشرة تراجعت إلى الوراء ، بعيدًا عن المرآة ، وعيناها واسعتان من الخوف.

 

 

 

انحنى هايدريغ إلى أسفل ووضع ذراعيه حول كتفيها لكن هذا جعلها تصرخ.

 

 

مباشرة تراجعت إلى الوراء ، بعيدًا عن المرآة ، وعيناها واسعتان من الخوف.

 

 

 

 

 

 

 

 

” أصمتي الآن ، آدا إنه أنا…. ” تحدث هايدريغ

 

 

بدأت الذكريات والعواطف التي كنت أقوم بكبتها وتخزينها بعمق في الظهور…

 

 

 

 

 

 

 

 

سحبت الخنجر الأبيض الذي كان ملك لشقيق كايرا ودفعته أولاً إلى مرآة أدا وحطمتها ودمرت الشبح إلى الأبد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما استدرت للخلف ، رأيت أن آدا قد دفنت رأسها في صدر هايدريغ ، وكان جسمها الصغير يرتجف وهي تصدر أنين حزينًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع الاقتراب منها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هؤلاء كانوا الألكاريين ، إنهم نفس الأشخاص الذين دمروا ديكاثين…

 

 

 

لقد كانوا مسؤولين عن وفاة الكثير من الناس الذين أعرفهم وأحبهم.

سحبت الخنجر الأبيض الذي كان ملك لشقيق كايرا ودفعته أولاً إلى مرآة أدا وحطمتها ودمرت الشبح إلى الأبد.

 

 

يجب أن أستمتع بمعناتهم وبؤسهم.

 

 

 

 

كانت هذه تعويذة كان من الممكن أن تنقذ كالون وأزرا وريا.

 

 

 

 

 

 

اذا لماذا؟.

 

 

 

لماذا أشعر بالحزن والشفقة نحوهم؟

 

 

 

 

للأسف لقد تمكنت فقط من استيعاب جزء من الكل… جزء صغير مما كان علي تعلمه

 

لكني لم أستطع حتى أن أصرخ بينما بدأت افتح عيناي

 

 

 

 

ولكن ، لم يكن الأمر مجرد حزن عليهم فقط.

 

 

 

لقد كانت خيبة الأمل والندم الذي أشعر به.

 

 

 

الإحساس بالخسارة بسبب معرفة الشيء الذي لم أتعلمه.

لكن لقد ترددت قبل تفعيل رون الإله الجديد.

 

 

شعرت بالخسارة في داخلي ، ولم أستطع إلا أن أتمنى لو أنني لم أرى المستقبل.

 

 

 

 

 

 

 

 

“يا إلهي…”

 

 

على الرغم من أنني قمت بفتح رون إله جديد

لكن برؤية هذا فكرت في معركة الجدار…

 

 

فقد أصبحت قدراته واضحة الآن.

 

 

 

للأسف لقد تمكنت فقط من استيعاب جزء من الكل… جزء صغير مما كان علي تعلمه

 

 

اذا لماذا؟.

ومع اختفاء الحجر و كون فهمي لمرسوم الزمن ضعيف كما كان قد لا تتاح لي الفرصة أبدًا لتعلم هذا مرة أخرى.

فجأة سمعت صوت مألوف في ذهني ، ” أول شيء تفعله عندما تستيقظ هو القلق بشأن صاعد عشوائي قابلته منذ بضعة أيام وليس رفيقك الحبيب؟”

 

 

 

 

 

 

 

تماما كيف كنت أجول في ساحة المعركة وانا مرعوب بينما أبحث عن والدي.

 

 

” قداس الشفق….”. همست بخفوت

هززت رأسي وكنت غير قادر على تصديق عناده.

 

 

لقد كان بحر المعرفة الذي غمرني من هذا المرسوم يحمل هذا الإسم الذي يصف نفسها.

فجأة سمعت صوت مألوف في ذهني ، ” أول شيء تفعله عندما تستيقظ هو القلق بشأن صاعد عشوائي قابلته منذ بضعة أيام وليس رفيقك الحبيب؟”

 

 

كان الأمر شاعري وجميل ، لكن بالنسبة لي لم يكن إلا بمثابة تذكير بما يمكن أن تكون عليه التعويذة الكاملة.

مباشرة ظهر ظل أسود من ظهري وظهر رفيقي الأسود ….

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الصاعد الذي وعدت بإطلاق سراحه.

[ قداس الشفق ، تقليد قديم حيث يتم اقامة طقوس وتقديم تضحيات بهدف استدعاء أرواح الموتى والإلتقاء بهم ]

يجب أن أستمتع بمعناتهم وبؤسهم.

 

 

 

 

كانت هذه تعويذة كان من الممكن أن تنقذ كالون وأزرا وريا.

 

 

 

تعويذة كانت من الممكن أن تعيد إلي والدي.

 

 

“وإذا لم يكن هناك شيء يمكنك أن تأكله أو تشربه في المنطقة التالية؟”.

 

 

 

لقد كان بحر المعرفة الذي غمرني من هذا المرسوم يحمل هذا الإسم الذي يصف نفسها.

 

تنهدت من الارتياح وكنت سعيدا لأنه كان لدي شيء أقل أقلق بشأنه في المستقبل أثناء القتال إلى جانب رفيقي الجرو.

 

 

على الأقل لقد أنقذت هايدريغ و أدآ…

 

 

“هذا ليس ما -”

حتى عندما حاولت فقد فشلت في رؤية المعرفة من المستقبل الذي رأيته.

 

 

 

لكن يمكنني إطلاق سراح هؤلاء الصاعدين المحاصرين والاستمرار في المحاولة.

 

 

“لم أحلم بذلك قط”.

 

“نعم ، هل ستتركنا هنا؟”

 

كنت خائفًا من أن المشاعر اليائسة التي كنت اخفيها ستعود للظهور إذا أردت أن أرى عائلتي وأصدقائي مرة أخرى.

 

 

 

 

ازحت بصري عن الآخرين ودفعت إنتباهي إلى عدد لا يحصى من المرايا السليمة التي لا تزال تحتوي على صاعدين.

 

 

 

وكان معظمهم يحدقون بس بتعبير محترم … لكن حتى بعضهم كان يملك نظرات الخوف.

 

 

 

 

 

 

هز هايدريغ رأسه ودفع المحاكاة إلي.

 

 

 

 

تركت هايدريغ ليعتني بآدا ، وبدأت في البحث عن مرآة معينة بالقرب من النافورة.

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الصاعد الذي وعدت بإطلاق سراحه.

اتسعت عينا الصاعد في حالة صدمة بينما كانت ذرات الأثير تدور حول يدي وبدأت في إصلاح العديد من الشقوق التي شوهت سطح المرآة.

 

 

وبينما كانت المراة مليئة بالاضرار والشقوق ، فقد ظلت المرآة كما هي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا رجل يلتزم بكلمتي”

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

 

فجاة تجمعت رياح ذات لون بنفجسي حول يدي وبدأت تدور مثل مجرة ​​مصغرة.

تحدثت ويدي مضغوطة على الزجاج البارد.

“لا يمكنك أن تكون جادا؟”

 

 

اتسعت عينا الصاعد في حالة صدمة بينما كانت ذرات الأثير تدور حول يدي وبدأت في إصلاح العديد من الشقوق التي شوهت سطح المرآة.

 

 

 

” أرقد في سلام…” همست ببطئ بينما كان الصاعد يتلاشى.

لقد كانت خيبة الأمل والندم الذي أشعر به.

 

 

 

 

 

“كنت سأصفعك بالفعل إذا كانت لدي القوة في الجزء العلوي من جسمي.”

 

“إذا لم تقم المقابر الأثرية بإلتهامكم على قيد الحياة ، فإن دماء غرانبيل سوف تفعل..”

 

” هل حدث لأننا اضطررنا لإستعمال كل الأثير؟” سألت.

‘شكرا جزيلا…..’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى الصاعد تمامًا أخرجت نفسا عميقًا.

 

 

 

ابتعدت عن المرآة ، نظرت إلى كفي.

هؤلاء كانوا الألكاريين ، إنهم نفس الأشخاص الذين دمروا ديكاثين…

 

 

كانت الآثار القليلة للأثير التي استمرت في الدوران تتبدد ببطء حول يدي ، مما جعلني أشعر بشعور أجوف.

في طريقي عبر المرايا المتبقية ، واصلت أستخدم الرون الإلهي المكتسب حديثًا لتحرير أرواح الصاعدين المحاصرين بداخلها حتى تلاشى آخر واحد ، والتي كانت إمرأة.

 

 

 

 

 

لم يكن التعرف عليهم كأشخاص هو المشكلة.

 

 

 

 

على عكس خطوة الأله أو لهب الدمار ، لم يستعمل هذا الرون الكثير من احتياطيات الأثير. حتى مع وجود كمية محدودة من الأثير في نواتي ، كنت واثقًا من أنه يمكنني تحرير جميع الصاعدين المتبقيين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من هذه القدرة الجديدة التي أكتشفتها ، إلا أنني شعرت بشعور مرير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وكما توقعت الاثنان الوحيدان المتبقيان كانا هايدريغ وآدا.

كان بإمكان الحجر أن يمنحني إدراك أعمق وأكثر قوة وجبروت على مرسوم الزمن ، ولكن بسبب افتقاري إلى الإستعاب الكافي  لم اخذ سوى جزء من الكل.

 

 

 

 

تحت قدمي ، رأيت جسد آدا يرتعش قبل ان تفتح عيناها.

 

صحح هايدريغ.

 

 

 

 

بل حتى أقل من جزء مما كان يفترض ان أحصل عليه …

 

 

 

 

 

 

كان العضو الوحيد المتبقي من عائلة فرانبيل ملقى على الأرض بالقرب من المراة الخاصة بها والتي لحسن الحظ كانت لا تزال سليمة.

 

 

 

 

الآن بعد أن فهمت الرون تمامًا ، عرفت أن هذه القدرة يمكن أن تؤثر فقط على الأشياء غير العضوية (الحية) مثل المرايا.

 

 

فجاةةسألت آدا بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

 

 

“على الجانب المشرق مع هذه القدرة ستتمكن من إعادة الآثار الميتة إلى حالتها الاصلية وتصبح قابلة للاستخدام ” قال ريجيس.

“انتهى بكم الأمر جميعًا في هذه الفوضى لأنني كنت معكم ، إذا مر كلاكما عبر البوابة بمفردكما فيجب أن تخرجوا إلى غرفة تقارب “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جمعت أصابعي وشددت قبضتي وأجبته.

 

 

 

” أنت محق “.

 

 

 

 

 

 

لكن تمنيت فقط لو كان لدي قصيدة الفجر معي الآن.

 

سحبت آدا محاكاتها من جيب مخفي وألقتها على الصاعد ذو الشعر الأخضر قبل أن تسير باتجاه البوابة.

 

 

على الرغم من محدوديتها ، فإن القدرة على إعادة الوقت كانت شيئًا حتى زعيم عشيرة إندراث لم يستطع فعله.

 

 

 

ايضا على الرغم من أنني لن أتمكن من استخدامه في المعركة أو إعادة أولئك الذين فقدتهم فإن هذا لا يعني أنني لا أستطيع  الاستفادة بشكل كامل من إستخدامها.

 

 

 

لكن تمنيت فقط لو كان لدي قصيدة الفجر معي الآن.

 

 

 

كنت ارغب في إعادة سيف الأزوراس إلى حالته الأصلية.

 

 

 

 

انحنى هايدريغ إلى أسفل ووضع ذراعيه حول كتفيها لكن هذا جعلها تصرخ.

 

 

 

 

 

 

أخرجت البقايا الميتة من جيبي لفحصها مرة أخرى.

 

 

 

كانت حواف البلورة متوهجة الآن.

 

 

 

ثم بعد أن استعدت المزيد من قوتي ، حقنت المزيد من الأثير في الحجر ، لكن لم يحدث شيء.

 

 

 

لقد كان يبدو أنه عوض تنشيطه بواسطة الأثير ، فقد كان شيء يحتاج فترة إعادة الشحن قبل أن يمكن استخدامه مرة أخرى.

 

 

كنت آمل أنه ربما ستكون هناك فرصة أخرى لي للعودة إلى الحجر.

على الأقل هذا ما كنت أتمناه.

 

 

 

 

تحدثت ويدي مضغوطة على الزجاج البارد.

 

 

 

 

 

“وإذا لم يكن هناك شيء يمكنك أن تأكله أو تشربه في المنطقة التالية؟”.

في طريقي عبر المرايا المتبقية ، واصلت أستخدم الرون الإلهي المكتسب حديثًا لتحرير أرواح الصاعدين المحاصرين بداخلها حتى تلاشى آخر واحد ، والتي كانت إمرأة.

 

 

 

لحظة إختفائها كانت لديها ابتسامة غير مصدقة على وجهها المتعب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘شكرا جزيلا…..’

لكن الان القاعة البيضاء الباردة سابقا تحولت إلى شكل أكثر دفئًا.

 

 

 

ثم من بعيد ، ظهرت بوابة نصف شفافة داخل إحدى المرايا الفارغة.

 

 

 

كانت تمامًا مثل البوابة التي رأيتها في داخل الحجر.

 

 

ولكن ، لم يكن الأمر مجرد حزن عليهم فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

عندها فقط أدركت أن كلاً من هايدريغ وآدا كانا يراقباني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن أنا ارى … لقد خسرت بعض الوزن”

“كيف – كيف تشعرين؟” سألت بتردد وأنا أنظر إلى آدا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الفتاة المسكينة بالكاد قادرة على القيام بإيماءة قبل أن تنظر بعيدًا ، وعيناها المحمرتان المتورمتان مليئتان بالاستياء.

 

 

ظهر الشبح مرة أخرى في سجنه ، وكانت الكراهية واضحة عليها.

 

كان الذئب الغامض الذي كان عليه في يوم من الأيام والذي كان كبير بما يكفي ليقوم بحمل رجل بالغ بسهولة قد أصبح الآن جروا صغيرا!.

 

 

 

على الرغم من محدوديتها ، فإن القدرة على إعادة الوقت كانت شيئًا حتى زعيم عشيرة إندراث لم يستطع فعله.

 

 

ابتلعت لعابي قبل أن أتجه نحو الاثنين.

 

 

 

ثم أدخلت يدي إلى جيبي زأخرجت المحاكاة التي أعطاني إياها كالون.

 

 

 

“هنا ، يجب أن تأخذوا هذه.”

 

 

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

 

حركت نظري ولاحظت أنه كانت هناك قطعة من القماش قد طويت في وسادة مؤقتة من أجلي.

 

 

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الصاعد الذي وعدت بإطلاق سراحه.

فجاة قامت آدا بتحريك رأسها ونظرت إلي وكانت وعيناها ترتجفان من الذعر.

 

 

 

“نعم ، هل ستتركنا هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هززت رأسي.

 

 

“انتهى بكم الأمر جميعًا في هذه الفوضى لأنني كنت معكم ، إذا مر كلاكما عبر البوابة بمفردكما فيجب أن تخرجوا إلى غرفة تقارب “.

 

 

” أرقد في سلام…” همست ببطئ بينما كان الصاعد يتلاشى.

 

مع عدم وجود قوة وصداع شديد بما يكفي لمنعي من تنقية الأثير استرخيت وتركت ​​أفكاري تتجول.

 

بعد شعوري بشكل غريزي بوجود شيء ما في هذا المكان نظرت إلى هايدريغ …

 

أجبته وأنا أشعر بألم شديد.

 

 

أجابت أدا ، “ليس لديك طريقة لضمان ذلك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا أملك ، لكنني أعلم أنه إذا ذهبتم معي إلى المنطقة التالية فسيكون الأمر أكثر صعوبة من هذه الغرفة”.

 

 

 

 

بحثت في ذهني عن معرفة رون الإله .. لقد شعرت شعرت به وبوجوده ، لكن لم أستطع معرفة ماهو قادر على فعله.

 

لقد دفع هذا الطفل الغبي ثمن خطأه بحياته.

 

لحظة إختفائها كانت لديها ابتسامة غير مصدقة على وجهها المتعب.

 

 

بعد لحظة من التردد مدت يدها إلى المحاكاة التي في يدي لكن هايدريغ تدخل.

أجبته بينما كنت ألقي إليه محاكتي. “عد أولا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحدث الصاعد ذو الشعر الأخضر بجدية.

 

 

 

“ليس لدي أي نية للعودة إلى السطح”.

” دمائها شديدة التعامل خاصة على دماء مجهولة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا يمكنك أن تكون جادا؟”

 

 

 

سخرت قبل أن اكمل. “كدت أن تموت وتريد التعمق أكثر؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

صرخ ريجيس وهو يعوم على ارتفاع بضعة أقدام فوقي.

 

“أنا رجل يلتزم بكلمتي”

صحح هايدريغ.

 

 

 

“كدت أموت بسببك”.

 

 

 

“كما قلت من قبل ، تتفاعل المقابر الأثرية بشكل مختلف مع الأشخاص الفريدين… كنت أتوقع حدوث شيء كهذا “.

 

 

 

 

 

 

وقد أصبح نوع من الجراء؟.

 

 

 

رفعت جبيني وانا اسأله ، “كيف ستكون مفيدًا في الحالة التي أنت فيها الآن؟”

“هل توقعت حدوث هذا؟”

 

 

شعرت ببعض المشاعر التي لا داعي لها و التعلق بهاؤلاء القوم الذين التقيت بهم للتو في الظهور.

فجاةةسألت آدا بشكل لا يصدق.

 

 

 

” رغم هذا قمت بإحضارنا معك؟ لقد مات شقيقاي وأفضل صديقة لي! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

لكني لم أستطع حتى أن أصرخ بينما بدأت افتح عيناي

 

 

للمرة الاولة ، اختفى سلوك هايدريغ اللطيف ، واستبدل بوجه مليئ بالذنب.

 

 

 

“اعتقدت أن شقيقك الأكبر سيكون قويًا بما يكفي لـ -”

 

 

 

 

 

 

يجب أن أستمتع بمعناتهم وبؤسهم.

 

 

 

لحظة إختفائها كانت لديها ابتسامة غير مصدقة على وجهها المتعب.

“أوه ، لذا إنه ذنب كالون أنهم ماتوا جميعًا؟”

على الأقل هذا ما كنت أتمناه.

 

 

صرخت آدا ويداها مشدودتان.

رفعت جبيني وانا اسأله ، “كيف ستكون مفيدًا في الحالة التي أنت فيها الآن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا ليس ما -”

“أوه اخرس!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فقد أصبحت قدراته واضحة الآن.

سحبت آدا محاكاتها من جيب مخفي وألقتها على الصاعد ذو الشعر الأخضر قبل أن تسير باتجاه البوابة.

 

 

ولكن ، لم يكن الأمر مجرد حزن عليهم فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

تبعها هايدريغ محاولًا ملاحقتها لكنني أمسكت به من معصمه وأوقفته.

 

 

كانت حواف البلورة متوهجة الآن.

 

 

 

 

 

جمعت أصابعي وشددت قبضتي وأجبته.

 

 

قبل أن تخطو أدا عبر البوابة نظرت إلينا من فوق كتفها والدموع الجديدة كانت على خديها وعيناها الخضراء الزاهية أصبحت أكثر حدة من الخناجر.

” لقد قتلت صديقتها المقربة وشقيقاها أمام عينيها ، لا أعتقد أن أي شيء كان يمكن أن نقوله سيقنعها.  علاوة على ذلك ، إنه أمر منتهي في كلتا الحالتين لأن أسمائنا مسجلة “.

 

 

“إذا لم تقم المقابر الأثرية بإلتهامكم على قيد الحياة ، فإن دماء غرانبيل سوف تفعل..”

شعرت ببعض المشاعر التي لا داعي لها و التعلق بهاؤلاء القوم الذين التقيت بهم للتو في الظهور.

 

فقط عندما حدقت في البقايا المحترقة للممر الطويل ظهرت ذكريات ما حدث أمامي ، لقد تم امتلاك ريا من قبل صاعد ذو دماء فريترا ، كما مات أزرا ، وسقط كالون في الفراغ ، وقد إستخدمت رون الدمار من أجل قال الصاعد لكن إنتشر لعب الدمار حتى في هايدريغ.

 

سحبت الخنجر الأبيض الذي كان ملك لشقيق كايرا ودفعته أولاً إلى مرآة أدا وحطمتها ودمرت الشبح إلى الأبد.

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى شعرها الأشقر من عبر البوابة

 

تركت معصم هايدريغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن ما كان أكثر رعبا هو حقيقة أنني كنت أشعر بنفسي وانا أنسى وجوههم وأصواتهم ببطئ.

“هل كان ذلك حكيما ، فقط تسمح لها بالذهاب على هذا النحو؟”

“لا ، بل أصبحت على هذا الشكل لكي أقوم بسحب مؤخرة شخص ما من الموت “.

 

تركت هايدريغ ليعتني بآدا ، وبدأت في البحث عن مرآة معينة بالقرب من النافورة.

سأل هايدريغ ، بقلق واضح.

 

 

 

” دمائها شديدة التعامل خاصة على دماء مجهولة.”

لم يكن جروا لكن لم يكن هناك كلمة أفضل.

 

 

 

 

 

ولكن ، لم يكن الأمر مجرد حزن عليهم فقط.

 

“إذن أنا ارى … لقد خسرت بعض الوزن”

 

 

“هل يجب أن أقتلها؟” سألت وانا ارفع حواجبي.

 

 

” لقد قتلت صديقتها المقربة وشقيقاها أمام عينيها ، لا أعتقد أن أي شيء كان يمكن أن نقوله سيقنعها.  علاوة على ذلك ، إنه أمر منتهي في كلتا الحالتين لأن أسمائنا مسجلة “.

 

 

 

“لا يمكنك أن تكون جادا؟”

 

 

 

 

“لا تقتلها … ولكن على الأقل كان بإمكاننا التحدث عن ذلك.”

 

 

 

 

 

 

‘لا أعتقد أنني فعلت شيء..”

 

تركت معصم هايدريغ.

 

 

” لقد قتلت صديقتها المقربة وشقيقاها أمام عينيها ، لا أعتقد أن أي شيء كان يمكن أن نقوله سيقنعها.  علاوة على ذلك ، إنه أمر منتهي في كلتا الحالتين لأن أسمائنا مسجلة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان مثل من يشرح نفسه ويصورها في شكل منطقي بالنسبة لي.

“صحيح” قال هايدريغ بعد التفكير.

على الرغم من أنني لم أكن أعرف إمكانياتها الكاملة ، إلا أنني كنت متأكد من أنها يجب أن تحتوي على نوع من الإستعمال.

 

 

“ألست قلق؟”

‘ريجيس؟ ، ريجيس ماذا حدث!’

 

“لا أتذكر بالضبط ، ظللت أسقط في الفراغ حتى فقدت الوعي ، ثم عدت إلى جسدك وكنت مصاب بصداع شديد”.

 

 

 

 

 

كانت تمامًا مثل البوابة التي رأيتها في داخل الحجر.

 

 

“أنا أكثر قلقًا بشأن ما ستكون عليه المنطقة التالية ويجب أن تكون كذلك”

 

 

 

أجبته بينما كنت ألقي إليه محاكتي. “عد أولا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هز هايدريغ رأسه ودفع المحاكاة إلي.

 

 

بدأت الذكريات والعواطف التي كنت أقوم بكبتها وتخزينها بعمق في الظهور…

“أريد أن أذهب معك.”

“لا تقتلها … ولكن على الأقل كان بإمكاننا التحدث عن ذلك.”

 

 

 

“إذا لم تقم المقابر الأثرية بإلتهامكم على قيد الحياة ، فإن دماء غرانبيل سوف تفعل..”

 

 

 

 

 

ثم أدخلت يدي إلى جيبي زأخرجت المحاكاة التي أعطاني إياها كالون.

هززت رأسي وكنت غير قادر على تصديق عناده.

 

 

أجاب وهو يتحرك إلى البوابة.

“هل أنت متلهف للموت أم أنك تتوقع نوعًا من الكنوز في نهاية هذا؟”

”  سيتعين علينا البحث حوله أكثر لاحقًا… ربما عندما لا أشعر أنني سوف أموت في الغالب “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أجابت أدا ، “ليس لديك طريقة لضمان ذلك”.

“لا يهم ما أريده ، لكن عليك أن تعترف أنني يمكن أن أكون مفيدًا”.

 

 

تعويذة كانت من الممكن أن تعيد إلي والدي.

 

أجاب ريجيس وهو يشير إلى يساره بمخلبه.

 

نهضت ببطء على قدماي ، وأخرجت البقايا الميتة التي خبأتها في جيبي وتأكدت بأم عيني أن الحجر الأسود أصبح الآن جوهرة بيضاء ضبابية.

 

 

 

 

“وإذا لم يكن هناك شيء يمكنك أن تأكله أو تشربه في المنطقة التالية؟”.

عندما استدرت للخلف ، رأيت أن آدا قد دفنت رأسها في صدر هايدريغ ، وكان جسمها الصغير يرتجف وهي تصدر أنين حزينًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع الاقتراب منها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجاة كشف هايدريغ عن ابتسامة مرحة.

 

 

 

“هل أنت قلق علي؟”

إذا لم يكن ذلك الطفل الغبي قد أطلق صاعد فيريترا…

 

 

 

نظرت آدا إلى الأعلى نحوي وكان وارتباك والمفاجأة قد سيطرت على تحطمها للحظة فقط ، لكنها بدأت تتلاشى وتحولت إلى ضباب وردي خرج من المرآة وعاد إلى جسدها.

 

إنه حقًا لا يريد أن يفترق عني ، لكن لماذا؟

 

فجاة تجاهلت هذه الفكرة من ذهني فور خروجي عبر البوابة بسبب قيام عاصفة من الرياح الجليدية الشديدة بضرب وجهي لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقاء عيني مفتوحتين.

 

 

تنهدت بشكل عميقًا قبل أن أعيد المحاكاة إلى جيبي.

 

 

 

“افعل ما يحلو لك.. فقط لا تتوقع مني أن أحميك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

تبعها هايدريغ محاولًا ملاحقتها لكنني أمسكت به من معصمه وأوقفته.

 

 

أجاب وهو يتحرك إلى البوابة.

“اعتقدت أن شقيقك الأكبر سيكون قويًا بما يكفي لـ -”

 

سخرت قبل أن اكمل. “كدت أن تموت وتريد التعمق أكثر؟”

“لم أحلم بذلك قط”.

“هل أنت قلق علي؟”

 

 

 

 

 

 

 

” لقد قتلت صديقتها المقربة وشقيقاها أمام عينيها ، لا أعتقد أن أي شيء كان يمكن أن نقوله سيقنعها.  علاوة على ذلك ، إنه أمر منتهي في كلتا الحالتين لأن أسمائنا مسجلة “.

 

 

بعد أن تم تجديد ربع احتياطي الأثير الخاص بي وبدأ البوابة باللمعان كما لو كانت تحذرنا وتحثنا للمغادرة بسرعة تابعتُ وراء الصاعد الغامض ذو الشعر الأخضر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد اتخاذ هذا القرار ، لم يكن هناك سبب للبقاء في غرفة المرآيا.

 

 

لوحت بيدي نحوه وكنت أشير إلى شكله الصغير قبل أن أكمل.

دخلنا دخلنا عبر البوابة الشفافة ، معًا وكان هايدريغ يمسك بالجزء الخلفي من عباءتي وكان على بعد خطوة من ورائي.

 

 

 

 

لم يكن التعرف عليهم كأشخاص هو المشكلة.

 

 

 

 

 

 

كان يفعل هذا لمنعي من محاولة التخلص منه في اللحظة الأخيرة ، أفترض هذا على ما أعتقد؟.

 

 

 

إنه حقًا لا يريد أن يفترق عني ، لكن لماذا؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجاة تجاهلت هذه الفكرة من ذهني فور خروجي عبر البوابة بسبب قيام عاصفة من الرياح الجليدية الشديدة بضرب وجهي لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقاء عيني مفتوحتين.

 

 

 

 

 

 

”  سيتعين علينا البحث حوله أكثر لاحقًا… ربما عندما لا أشعر أنني سوف أموت في الغالب “.

 

 

 

 

لم أكن منزعج من التغيير الجذري في المكان لذا مع عدم وجود أي شيء في الأفق باستثناء العواصف الجليدية قمت بسحب الآثار الميتة مرة أخرى.

 

 

أجبته بينما كنت ألقي إليه محاكتي. “عد أولا.”

على الرغم من أنني لم أكن أعرف إمكانياتها الكاملة ، إلا أنني كنت متأكد من أنها يجب أن تحتوي على نوع من الإستعمال.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الصاعد الذي وعدت بإطلاق سراحه.

 

 

 

 

 

ثم بعد أن استعدت المزيد من قوتي ، حقنت المزيد من الأثير في الحجر ، لكن لم يحدث شيء.

 

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

 

 

لكن هذه المرة ، عندما أخرجت البقايا البلورية كانت حوافها الزجاجية قد أصبحت مرة غير شفافة.

 

 

 

بعد شعوري بشكل غريزي بوجود شيء ما في هذا المكان نظرت إلى هايدريغ …

 

 

 

 

صرخ ريجيس قبل أن يختفي مرة أخرى في جسدي.

 

 

 

 

 

 

… لكن!.

 

 

 

لكن بدلاً من ان أجد الصاعد الأشعث ذو الشعر الأخضر فقدت وجدت فتاة مألوفة ذات شعر أزرق واعين حمراء تنظر إلي.

هز هايدريغ رأسه ودفع المحاكاة إلي.

 

 

 

 

 

لقد كانت خيبة الأمل والندم الذي أشعر به.

 

 

 

 

تراجعت بعيدًا عنها وتفاجأت تمامًا من ظهورها لكنها كانت تحدق في وجهي بشكل مرتاب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كايرا..؟”

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط