نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 219

من قائد إلى جندي

من قائد إلى جندي

[ منظور تيسيا إراليث ]

 

 

والأسوء من هذا لم يساعد أن هذا الشخص في القتال ، لانه كان يتنقل باستمرار في ساحة المعركة.

مع تثبيت قدمي في الأرض قفزت للأمام ، استخدمت كرمة من المانا لسحب نفسي إلى أقرب عدو ساحر.

مع وضع المزيد من المانا في إرادة وحشي اندفعت الكروم بقوة ، وامتدت نحو الأشجار وقتلت اثنين من سحرة العدو بعيدة المدى.

 

 

لم يكن لدى جندي ألاكريا المتفاجئ الوقت الكافي للالتفاف نحوي قبل أن يخترق سيفي في خصره.

 

 

ولكن بدل من التأكد ما رأيته كان الفوضى. 

تدفق الدم فورًا عندما أخرجت سلاحي ، مما جعل نصله الشاحب ملطخا.

 

 

“تيسيا!”

 

 

 

رن الصوت المألوف لزملائي في الفريق من الخلف.

“ستانارد!” صرخت على أمل أن يسمعني الساحر بسبب الفوضى.

 

بينما كنت أبقي سيفي موجهًا إلى الرجل ، تقدمت بحذر إلى الأمام.

تراجعت على الفور وأفسحت المجال لكاريا لكي تنقض على جندي آخر من الشجرة التي كانت عليها.

“سأكون هناك!”

 

 

“لطيف!”

“هل جننتي؟ لماذا بحق الجحيم كسرت التشكيل وانطلقت بمفردك هكذا ؟! “

 

لم أتحكم فقط في كروم المانا التي تحميني باستمرار ولكن كل شجرة من حولي رغبت في الاتصال بي.

صرخت مرة أخرى وأنا أطلق صاعقة من الرياح لضرب عدو يضغط على ستانارد.

 

 

إنه يبدو كشخص مهم..

“شكرا جزيلا!” 

 

 

قبل أن أتمكن من الرد انطلق دارفوس وأخذ يصب غضبه على الأعداء التعساء القريبين.

صرخ بينما كانت قطعه الأثرية قد انتهت من الشحن وأطلقت العنان لانفجار مانا مباشر على حشد من الجنود الذين يقتربون.

 

 

 

ظهر دارفوس أمامي بينما كانت فؤوسه المزدوجة تخلق شرارات ومسارات من النار بينما كان يشق اللحم والدروع الخاصة بالخصم لدعم ساحرنا الصغير.

كان يوجه هجمات أخرى ثم يتحرك ، لم يبقى حتى في مكان واحد لفترة طويلة.

 

 

“لا يمكننا السماح لهم بتجاوز هذه النقطة!” 

 

 

 

ذكّرتهم عندما عادت كاريا إلى العمل أيضًا لقد كانت قفازاتها مغلفة بمانا كثيف.

 

 

يمكننا القيام بذلك…

يمكننا القيام بذلك…

“نعم؟”

 

بحلول الوقت الذي وصل فيه نصلي إلى رقبة فيرنيت غير المحمية ، انخفضت سرعتي بشكل كبير لدرجة أن هجومي لم يستطع حتى إخراج الدم منه.

طمأنت نفسي وأنا أشاهد زملائي في الفريق وهم يقاتلون إلى جانب وحدتنا الأخرى من السحرة.

 

 

سقط الجني بلا حياة على الأرض بينما تشكلت بركة من الدم حوله. 

كان قد برز هاشي وهو أحد المجندين الجدد ، حتى من هذه المسافة ، رايته مع جسده الأطول من أي شخص آخر مع قبضاته المكسوة باللهب.

كنت أعلم أن وظيفتي الرئيسية كانت تعزيز زملائي في الفريق لمنع قوات ألاكريا من التقدم لكن جسدي تحرك دون تفكير.

 

 

وفجأة سقط شعاع جليدي لامع من شجرة قريبة. 

 

 

أبقيت استخدام المانا تحت المراقبة باستمرار لأن الهالة المحيطة بي أطلقت المزيد من الكروم الشفافة التي ضربت وقيدت وثقبت الأعداء في الجوار. 

تمكنت كاريا من تفاديها بجانب هاشي الذي بالكاد كام قادرا على القفز بعيدًا عن الطريق ، لكن جني قريب من فريقه لم يكن محظوظا مثلهم.

 

 

 

“اللعنة”

هززت رأسي ووجهي يحترق من الغضب. “أ- أنت لا تفهم ، كان هناك -“

 

 

لعنت وأنا أشاهد حليفي يسقط.

قبل أن أتمكن من الرد انطلق دارفوس وأخذ يصب غضبه على الأعداء التعساء القريبين.

 

 

بقفزة قوية هبطت على الغصن الذي جثم عليه ساحر بعيد المدى.

 

 

 

قبل أن تصدر ضوضاء مني كنت قد صنعت بالفعل جرح مميت عليه ، لذلك سقط جسده من على الشجرة.

 

 

 

بعد أن اخرجت أنفاسا حادة قمت بمسح ساحة المعركة في الاسفل مع التاكد من عدم وجود أي ساحر آخر لإيذاء زملائي في الفريق.

كان ذلك عندما سمعت صوت إنفجار من بعيد.

 

صرخت مرة أخرى وأنا أطلق صاعقة من الرياح لضرب عدو يضغط على ستانارد.

ولكن بدل من التأكد ما رأيته كان الفوضى. 

 

 

قبل أن أتمكن من الرد انطلق دارفوس وأخذ يصب غضبه على الأعداء التعساء القريبين.

مع امتزاج الأشجار والأرض بالإضافة إلى غطاء الضباب الكثيف الموجود كان من الصعب تحديد عدد الأعداء بالضبط بجانب حلفائي الذين بقوا.

 

 

 

فجاة صرخة اخترقت أذني.

 

 

ابتسم بأدب. “يمكنك مناداتي بفيرنيت.”

لقد جائت من مكان قريب ، لم أكن أعرف ما إذا كان صديقًا أم عدوًا هو الذي صرخ لذلك توجهت نحو المصدر.

“لقد تم كسر التشكيل لدينا لأنك هربتِ ، لقد أصيب اثنان آخران بجروح خطيرة ، بينما كان جناحنا الأيمن مكشوف بالكامل! في اي مكان يعتبر هذا إنقاذ قوات؟”.

 

 

لقد كان جنيا.

 

 

 

من خلال اللباس الجلدي المصمم بطريقة غير متقنة مع لوح معدني على الصدر أمكنني أن أقول على الفور إنه كان مدنياً اختار البقاء والدفاع عن مدينته.

كان الرجل قوي البنية ملقى على الأرض ويده تمتد نحوي بشدة قبل أن تسحق مطرقة حجرية رأسه.

 

” تيسيا!” رنت صرخة يائسة في مكان قريب.

سقط الجني بلا حياة على الأرض بينما تشكلت بركة من الدم حوله. 

من خلال اللباس الجلدي المصمم بطريقة غير متقنة مع لوح معدني على الصدر أمكنني أن أقول على الفور إنه كان مدنياً اختار البقاء والدفاع عن مدينته.

 

“أنت محظوظة لأننا في عجلة من أمرنا وإلا كنت لأخذ وقتي معك.”

كان القاتل ساحر من الاكريا إمالك حلقة من الرياح تدور حول يديه المفتوحتين.

 

 

 

لقد كان يرتدي تعبير سخرية وفخر بينما يدوس على جسد الجني.

 

 

 

احترق دمي من الغضب ثم هبطت ببراعة على الأرض وانطلقت نحو العدو ، كنت عازمة تمامًا على قتله في هذه المعركة.

سقط الجني بلا حياة على الأرض بينما تشكلت بركة من الدم حوله. 

 

 

”تيسيا! إلى أين ستذهبين؟!” سمعت صوت دارفوس خلفي.

 

 

أدرت رأسي للخلف ، ثم رايت هاشي على الأرض على بعد عشرة ياردات فقط.

“سأعود حالا!” أجبت ولم أكترث بالعودة.

 

 

 

ضاقت رؤيتي على ساحر العدو لأنني قمت بسهولة بتقليص المسافة بيننا ، ولكن عندما كنت على وشك دفع نصلي إلى ساحر العدو الغافل ظهر ضوء ذهبي بيننا.

صرخت قبل أن احرك بصري ، نظرت عبر طبقة الضباب لمحاولة العثور على ما يسمى الدرع المختبئ. 

 

 

سرعان ما تحطم الحاجز لكنه أعطى الساحر الوقت الكافي للخروج من مجال هجومي.

والأسوء من هذا لم يساعد أن هذا الشخص في القتال ، لانه كان يتنقل باستمرار في ساحة المعركة.

 

 

” يالك من شيء صغير مخادع” ، تحدث العدو مما خلق قشعريرة في عمودي الفقري حيث لاحظت أن أعين الرجل بدات تفحص جسدي بسرعة كما لو كان الدرع والملابس التي أرتديها غير موجودة.

أقنعت نفسي وأنا أشاهد شعره الأشقر الطويل يتدلى دون عائق ، لم يكن يمتلك أي شكل من أشكال الحماية على رأسه.

 

 

لعق شفتيه بينما اصبحت شفرات الرياح المحيطة بيديه أكبر.

 

 

 

“أنت محظوظة لأننا في عجلة من أمرنا وإلا كنت لأخذ وقتي معك.”

ارتفعت الكروم السميكة من تحت الأرض ، وضحت بنفسها من خلال أخذ هجوم النار.

 

كان القاتل ساحر من الاكريا إمالك حلقة من الرياح تدور حول يديه المفتوحتين.

:لا”

 

 

تشققت الارض المتصلبة تحت قدمي عندما اندفعت نحو الجندي ذو الشعر الأشقر ودخلت في النطاق قبل أن يتمكن من الرد بشكل صحيح.

أجبته ببرود مع إطلاق نية القتل ، ثم فعلت المرحلة الأولى من وحشي . “أنت محظوظ لأنني في عجلة من أمري”.

بعيدًا ، كان بإمكاني أن أرى قواتي تدمر تماما بدوني.

 

“بعد كل حديثك ذلك هل كل ما تجديه هو التهرب بسرعة مثل الفأر؟”

لم تكن المرة الأولى التي أستخدم فيها إرادة الوحش ، لكنني لم أستخدمها مطلقا مع شخص آخر. 

 

 

بدلاً من تفاديها وترك حلفائي يعانون من الانفجار ، قمت بتلويح سيفي ووجهت التعويذة عبر جوهرة المانا الموجودة على مقبضه.

بغض النظر عن كونه وحش أو إنسان ، عرف الساحر مدى ضعفه.

كما تدلى على جانبي خصره سيفان مزخرفان ومطرزون بالجواهر الجميلة على المقبض.

 

حتى بعد إرسال جزء من قوتهم تجاه إلينوار كان الاختلاف في الأعداد واضحا.

“ال-الدرع!” صرخ وهو يندفع وتجاوز حارسه في غمضة عين.

 

 

أبقيت وجهي جامدا بينما قفز الرجل الذي يرتدي دروعًا من وحشه واقترب مني على عجل.

مرة أخرى اومض ضوء ذهبي ، ولكن قبل أن يتجلى تمامًا كانت الكروم الحادة للمانا المحيطة بي قد خلقت بالفعل العديد من الثقوب في جسد الساحر.

 

 

رن الصوت المألوف لزملائي في الفريق من الخلف.

دون تفكير اخر نظرت إلى الأسفل .

بغض النظر عن كونه وحش أو إنسان ، عرف الساحر مدى ضعفه.

 

إن تغلب مشاعري علي يبرر أنني كنت غير مؤهلة لاتخاذ قرارات عقلانية من أجل تحسين الاوضاع.

لقد وجهت نظري نحو الجني الميت بجانبي.

ليس لدي وقت لهذا!

 

 

بدا أن اعينه الفارغة كانتا تنظران إلي وتلومني.

بقفزة قوية هبطت على الغصن الذي جثم عليه ساحر بعيد المدى.

 

لقد كان إنسان مدرع يركب وحش شبيه بالذئب.

استطيع فعل ذلك.

 

 

 

كررت ذلك وانا اضغط على انساني.

 

 

كلما أسقطت أكثر ، كانت فرص حلفائي أفضل كان هذا واجبي.

”تيسيا! نحن نحتاجك للعودة! “

طمأنت نفسي وأنا أشاهد زملائي في الفريق وهم يقاتلون إلى جانب وحدتنا الأخرى من السحرة.

 

بينما كانت رؤيتي تغطى من الغضب والمشاعر الأخرى التي لا توصف أصبت بألم خارق في صدري.

رن صوت مألوف في مكان قريب ، لقد كانت كاريا في مواجهة مجموعة من الأعداء.

 

 

 

كان تعبيرها قاتما لكنها لم تفقد قوتها حتى ضد ثلاثة سحرة.

واصلت شق طريقي نحو موقعي الأولي ، عندما اكتشفت أخيرًا أحدهم على بعد بضع عشرات من الياردات.

 

كان القاتل ساحر من الاكريا إمالك حلقة من الرياح تدور حول يديه المفتوحتين.

“سأكون هناك!”

 

 

فجاة صرخة اخترقت أذني.

صرخت قبل أن احرك بصري ، نظرت عبر طبقة الضباب لمحاولة العثور على ما يسمى الدرع المختبئ. 

 

 

 

بفضل حركتي وحواسي كانت لدي أفضل الفرص لإسقاط دفاعاتهم.

لكني كنت أتمنى فقط أن تعتني بهم الجنرالة آية.

 

 

بمجرد أن رأيت الدرع يستحضر لوحة من الضوء حول مجموعة من الاعظاء ، هاجمني ساحر اخر.

ضحك فيرنيت.

 

“أنا سعيد لأنك تفكرين بي بشدة ، لكن أنا مثلك أنا مجرد جندي مميز قليلا” 

ليس لدي وقت لهذا!

استطيع فعل ذلك.

 

شتمت مرة أخرى.

تهربت بسهولة من رمحه المكسو باللهب وخلقت خطا دمويًا في رقبته عندما رأيت حليفا آخر بحاجة إلى المساعدة.

مع امتزاج الأشجار والأرض بالإضافة إلى غطاء الضباب الكثيف الموجود كان من الصعب تحديد عدد الأعداء بالضبط بجانب حلفائي الذين بقوا.

 

 

كان هناك جندية بشرية على شجرة بينما يتقرب منها اثنان من السحرة الأعداء.

 

 

 

كنت أعلم أن وظيفتي الرئيسية كانت تعزيز زملائي في الفريق لمنع قوات ألاكريا من التقدم لكن جسدي تحرك دون تفكير.

ضربت الكروم الخضراء الشفافة الهواء من حولي كما لو أنها تجسد غضبي. 

 

في هذه الأثناء ، تمكن سحراء العدو من تحرير أنفسهم من أغلال كروني وأعدوا هجومهم التالي ، لكن هذه المرة كان نحوي.

بحركة من معصمي انطلقت الكروم من أسفل الاعداء ، مما ثبت أقدامهم على الأرض.

سرعان ما تحطم الحاجز لكنه أعطى الساحر الوقت الكافي للخروج من مجال هجومي.

 

فجأة تحول العالم من حولي إلى اللون الأخضر.

[ نصل الرياح. ]

تركت تعويذتي خدشا على الدرع الحجري لكن في الوقت الذي تمكنت فيه من تجاوز دفاعهم كانت الفتاة البشرية بالفعل على الأرض مع رمح متجمد في صدرها.

 

 

ضغطت الهواء حول سيفي ثم أطلقت هلالًا شفافًا من الرياح.

 

 

“أطرد جنودك”.

هذه المرة ظهر جدار صخري من الأرض.

كنت اذكر نفسي باستمرار أن كل عدو أقضي عليه كان يساوي حليفا أنقذه لذلك ثابرت وواصلت القتال.

 

كنت اذكر نفسي باستمرار أن كل عدو أقضي عليه كان يساوي حليفا أنقذه لذلك ثابرت وواصلت القتال.

تركت تعويذتي خدشا على الدرع الحجري لكن في الوقت الذي تمكنت فيه من تجاوز دفاعهم كانت الفتاة البشرية بالفعل على الأرض مع رمح متجمد في صدرها.

 

 

”تيسيا! إلى أين ستذهبين؟!” سمعت صوت دارفوس خلفي.

شتمت داخليا لانني كنت غاضبة من نفسي لأنني متأخرة جدًا. 

 

 

 

في هذه الأثناء ، تمكن سحراء العدو من تحرير أنفسهم من أغلال كروني وأعدوا هجومهم التالي ، لكن هذه المرة كان نحوي.

“لا يمكننا السماح لهم بتجاوز هذه النقطة!” 

 

“اخرس!” 

بصرخة جنونية اندفع الساحر نحوي ، كانت ذراعه اليمنى مغلفة بالكامل برمح مصنوع من الجليد.

الوعد الذي قطعته لزملائي في الفريق الوعد الذي قطعته مع آرثر كان سينتهي لأنني كنت مركزة للغاية في محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن من قواتي.

 

 

استغرق الأمر أقل من مجرد فكرة واحدة لقيادة كروم مانا للتخلص من هجومه الضعيف جانبًا وإحداث ثقب في معدته وصدره.

لعق شفتيه بينما اصبحت شفرات الرياح المحيطة بيديه أكبر.

 

في حين أن الغابة كانت عائقا للكثيرين عملت صفوف الأشجار التي لا نهاية لها لمصلحتي.

تحولت عيني نحو حليفي الميت الذي كان لا يزال يتكئ على الشجرة.

بغض النظر عن كونه وحش أو إنسان ، عرف الساحر مدى ضعفه.

 

 

شتمت مرة أخرى.

 

 

لقد تهرب من الكروم التي ألقيتها عليه ، ولم تختفي ابتسامته أبدًا لأنه استخدم أحد جنوده لصد هجوم آخر من هجماتي.

كنت بحاجة لقتل كل هؤلاء السحرة. 

وجدت نفسي أنظر إلى سماء الغابة بينما كان جسدي متجمد وبارد.

 

 

كلما أسقطت أكثر ، كانت فرص حلفائي أفضل كان هذا واجبي.

 

 

 

أبقيت استخدام المانا تحت المراقبة باستمرار لأن الهالة المحيطة بي أطلقت المزيد من الكروم الشفافة التي ضربت وقيدت وثقبت الأعداء في الجوار. 

كررت ذلك وانا اضغط على انساني.

 

لقد كرهت عندما يتحدثون ، كانوا يبدون وكأنهم أعداء متوحشون كان علينا قتلهم.

اصدر نصلي الرقيق صفيرا بدا وكأنه غناء في الهواء ، مما أدى إلى سحب أقواس من دماء العدو أينما سقطت.

اصدر نصلي الرقيق صفيرا بدا وكأنه غناء في الهواء ، مما أدى إلى سحب أقواس من دماء العدو أينما سقطت.

 

أدرت رأسي للخلف ، ثم رايت هاشي على الأرض على بعد عشرة ياردات فقط.

كنت اذكر نفسي باستمرار أن كل عدو أقضي عليه كان يساوي حليفا أنقذه لذلك ثابرت وواصلت القتال.

“حسنا بسبب إنقاذك مات هاشي ، كان من المفترض أن تكوني في وضع يدعمه هو وفريقه! “

 

 

هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.

 

 

 

في حين أن الغابة كانت عائقا للكثيرين عملت صفوف الأشجار التي لا نهاية لها لمصلحتي.

 

 

لقد جائت من مكان قريب ، لم أكن أعرف ما إذا كان صديقًا أم عدوًا هو الذي صرخ لذلك توجهت نحو المصدر.

لم أتحكم فقط في كروم المانا التي تحميني باستمرار ولكن كل شجرة من حولي رغبت في الاتصال بي.

 

 

ضغطت الهواء حول سيفي ثم أطلقت هلالًا شفافًا من الرياح.

“ركزوا على الفتاة ذات الشعر الرمادي!” 

 

 

 

ظهر صراخ بعيد ثم بعد ثوان ظهر شعاع من النيران المكثفة من أعلى شجرة.

 

 

“كيف تعرف اسمي؟”

بدلاً من تفاديها وترك حلفائي يعانون من الانفجار ، قمت بتلويح سيفي ووجهت التعويذة عبر جوهرة المانا الموجودة على مقبضه.

“تيسيا!”

 

اللعنة ، لماذا لم تصل؟!

ارتفعت الكروم السميكة من تحت الأرض ، وضحت بنفسها من خلال أخذ هجوم النار.

الوعد الذي قطعته لزملائي في الفريق الوعد الذي قطعته مع آرثر كان سينتهي لأنني كنت مركزة للغاية في محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن من قواتي.

 

 

لحسن الحظ يجعل الضباب من الصعب انتشار النار هنا ، لذا كما اعتقدت بدأت الجذور المحترقة تذبل.

 

 

في مكانه تم استبداله بالجنرالة آية..

” تيسيا!” رنت صرخة يائسة في مكان قريب.

“ال-الدرع!” صرخ وهو يندفع وتجاوز حارسه في غمضة عين.

 

 

أدرت رأسي للخلف ، ثم رايت هاشي على الأرض على بعد عشرة ياردات فقط.

 

 

الوعد الذي قطعته لزملائي في الفريق الوعد الذي قطعته مع آرثر كان سينتهي لأنني كنت مركزة للغاية في محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن من قواتي.

كان الرجل قوي البنية ملقى على الأرض ويده تمتد نحوي بشدة قبل أن تسحق مطرقة حجرية رأسه.

لقد كان إنسان مدرع يركب وحش شبيه بالذئب.

 

 

سقطت ذراعه على الأرض وانتشر لون قرمزي من حيث سقطت المطرقة الترابية.

بمجرد أن رأيت الدرع يستحضر لوحة من الضوء حول مجموعة من الاعظاء ، هاجمني ساحر اخر.

 

 

“لا!”

 

 

”تيسيا! إلى أين ستذهبين؟!” سمعت صوت دارفوس خلفي.

صرخت وأنا انفجر غضبا ، ومع ذلك فإن مصدر غضبي لم يدم طويلا حيث أن فأس فصلت رأس العدو عن رقبته.

 

 

لقد نظرت إلي بتعبير شديد البرودة لدرجة أنني رغبت في الموت.

ظهر دارفوس خلف جثة الألاكريا لكن عيناه كانت شرستين. 

 

 

ولكن بدل من التأكد ما رأيته كان الفوضى. 

“هل جننتي؟ لماذا بحق الجحيم كسرت التشكيل وانطلقت بمفردك هكذا ؟! “

لقد نظرت إلي بتعبير شديد البرودة لدرجة أنني رغبت في الموت.

 

ضحك فيرنيت.

” ليس كذلك!” ردت. “كنت أنقذ قواتنا!”

 

 

 

“نعم؟”

 

 

يمكننا القيام بذلك…

“حسنا بسبب إنقاذك مات هاشي ، كان من المفترض أن تكوني في وضع يدعمه هو وفريقه! “

كنت بحاجة لقتل كل هؤلاء السحرة. 

 

رن الصوت المألوف لزملائي في الفريق من الخلف.

هززت رأسي ووجهي يحترق من الغضب. “أ- أنت لا تفهم ، كان هناك -“

“اخرس ، اخرس ، اخرس!” 

 

 

“لقد تم كسر التشكيل لدينا لأنك هربتِ ، لقد أصيب اثنان آخران بجروح خطيرة ، بينما كان جناحنا الأيمن مكشوف بالكامل! في اي مكان يعتبر هذا إنقاذ قوات؟”.

لقد تهرب من الكروم التي ألقيتها عليه ، ولم تختفي ابتسامته أبدًا لأنه استخدم أحد جنوده لصد هجوم آخر من هجماتي.

 

 

قبل أن أتمكن من الرد انطلق دارفوس وأخذ يصب غضبه على الأعداء التعساء القريبين.

لعق شفتيه بينما اصبحت شفرات الرياح المحيطة بيديه أكبر.

 

 

بعد أن أصابني الذهول حاولت أن ألاحقه عندما فجأة انتشر ألم شديد من ظهري.

 

 

 

الهالة الواقية من وحشي منعتني من السقوط لذلك كان الضرر في حده الأدنى لكنني شعرت أن هناك دلو من الماء البارد قد ألقي عليّ.

لم أتحكم فقط في كروم المانا التي تحميني باستمرار ولكن كل شجرة من حولي رغبت في الاتصال بي.

 

 

لو كان الهجوم أقوى لكنت سأموت.

 

 

ومع ذلك جذب صوتي انتباه شخص آخر شخص بدا مختلفًا عن باقي الأعداء من حولي.

الوعد الذي قطعته لزملائي في الفريق الوعد الذي قطعته مع آرثر كان سينتهي لأنني كنت مركزة للغاية في محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن من قواتي.

 

 

مع تثبيت قدمي في الأرض قفزت للأمام ، استخدمت كرمة من المانا لسحب نفسي إلى أقرب عدو ساحر.

تحركي تيسيا! دارفوس محق ، نحن بحاجة إلى البقاء في تشكيل.

 

 

كان القاتل ساحر من الاكريا إمالك حلقة من الرياح تدور حول يديه المفتوحتين.

عدت إلى موقعي الأولي حيث ضخخت المزيد من المانا في هالة كروم المانا التي تحميني. 

استغرق الأمر أقل من مجرد فكرة واحدة لقيادة كروم مانا للتخلص من هجومه الضعيف جانبًا وإحداث ثقب في معدته وصدره.

 

شتمت وانا أحاول العثور على ستانارد وكاريا ودارفوس.

ثم شققت طريقي عبر موجات جنود العدو الذين كانوا يحملون أسلحة فولاذية واوقفت الأعداء الذين حاولوا التقدم نحو فريقي.

بغض النظر عن كونه وحش أو إنسان ، عرف الساحر مدى ضعفه.

 

 

شكلت زوبعة من السيوف والسحر ثم قاتلت من خلالها لكن عددهم فاقنا تماما.

احترق دمي من الغضب ثم هبطت ببراعة على الأرض وانطلقت نحو العدو ، كنت عازمة تمامًا على قتله في هذه المعركة.

 

 

حتى بعد إرسال جزء من قوتهم تجاه إلينوار كان الاختلاف في الأعداد واضحا.

كنت أعلم أن وظيفتي الرئيسية كانت تعزيز زملائي في الفريق لمنع قوات ألاكريا من التقدم لكن جسدي تحرك دون تفكير.

 

هذه المرة ظهر جدار صخري من الأرض.

لكني كنت أتمنى فقط أن تعتني بهم الجنرالة آية.

ظهر صراخ بعيد ثم بعد ثوان ظهر شعاع من النيران المكثفة من أعلى شجرة.

 

 

اللعنة ، لماذا لم تصل؟!

 

 

بعيدًا ، كان بإمكاني أن أرى قواتي تدمر تماما بدوني.

شتمت وانا أحاول العثور على ستانارد وكاريا ودارفوس.

تمكنت كاريا من تفاديها بجانب هاشي الذي بالكاد كام قادرا على القفز بعيدًا عن الطريق ، لكن جني قريب من فريقه لم يكن محظوظا مثلهم.

 

 

كان من المستحيل معرفة مقدار الوقت الذي مضى منذ بدء المعركة ولكن كان هناك شيء واحد واضح بشكل مؤلم ، لم أكن كفؤ لكي أكون قائدة.

سرعان ما تحطم الحاجز لكنه أعطى الساحر الوقت الكافي للخروج من مجال هجومي.

 

“لا!”

لا يهم حتى لو كنت ساحرة فضية مع إرادة وحش من الفئة S.

 

 

إذن تريد أن تلعب بهذا الشكل.

إن تغلب مشاعري علي يبرر أنني كنت غير مؤهلة لاتخاذ قرارات عقلانية من أجل تحسين الاوضاع.

صرخت بعد أن استسلمت لغضبي قمت بتنشيط المرحلة الثانية من إرادة الوحش.

 

شكلت زوبعة من السيوف والسحر ثم قاتلت من خلالها لكن عددهم فاقنا تماما.

كان الشعور بالذنب الذي شعرت به يتخذ صوتا في رأسي ، كما يذكرني باستمرار أنني كنت الشخص الذي قاد كل واحد من حلفائي هنا إلى موتهم.

بعيدًا ، كان بإمكاني أن أرى قواتي تدمر تماما بدوني.

 

اصدر نصلي الرقيق صفيرا بدا وكأنه غناء في الهواء ، مما أدى إلى سحب أقواس من دماء العدو أينما سقطت.

واصلت شق طريقي نحو موقعي الأولي ، عندما اكتشفت أخيرًا أحدهم على بعد بضع عشرات من الياردات.

“اخرس!” 

 

 

“ستانارد!” صرخت على أمل أن يسمعني الساحر بسبب الفوضى.

 

 

اصدر نصلي الرقيق صفيرا بدا وكأنه غناء في الهواء ، مما أدى إلى سحب أقواس من دماء العدو أينما سقطت.

ومع ذلك جذب صوتي انتباه شخص آخر شخص بدا مختلفًا عن باقي الأعداء من حولي.

 

 

أصبحت أصوات المعركة مكتومة بينما بدا جسدي وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه.

لقد كان إنسان مدرع يركب وحش شبيه بالذئب.

 

 

كان تعبيرها قاتما لكنها لم تفقد قوتها حتى ضد ثلاثة سحرة.

إنه يبدو كشخص مهم..

كان هناك جندية بشرية على شجرة بينما يتقرب منها اثنان من السحرة الأعداء.

 

 

أقنعت نفسي وأنا أشاهد شعره الأشقر الطويل يتدلى دون عائق ، لم يكن يمتلك أي شكل من أشكال الحماية على رأسه.

كان ذلك عندما سمعت صوت إنفجار من بعيد.

 

فجاة صرخة اخترقت أذني.

أحاط بي حراس من مستوى مختلف عن بقية جنود ألاكريا وعرقلوا طريقي ، لكن بينما كنت على استعداد لمواجهتهم ، تحدث الرجل.

” بماذا تشعرين عندما لا تكونين سوى طفلة رضيعة ترتدي شارة لامعة؟”

 

“لماذا أزعج نفسي عندما تكونين في وضع غير مؤات بشكل واضح.”

“اترك الفتاة لي”.

 

 

كان تعبيرها قاتما لكنها لم تفقد قوتها حتى ضد ثلاثة سحرة.

أبقيت وجهي جامدا بينما قفز الرجل الذي يرتدي دروعًا من وحشه واقترب مني على عجل.

 

 

والأسوء من هذا لم يساعد أن هذا الشخص في القتال ، لانه كان يتنقل باستمرار في ساحة المعركة.

حتى من هذه المسافة كان بإمكاني أن أرى أن درعه الأسود كان بذلة متقنة الصنع.

 

 

 

كما تدلى على جانبي خصره سيفان مزخرفان ومطرزون بالجواهر الجميلة على المقبض.

 

 

لقد نظرت إلي بتعبير شديد البرودة لدرجة أنني رغبت في الموت.

فك سيوفه ثم تحدث ، “كما هو متوقع من تيسيا إيراليث ، بالكاد سيكون لديها أي جروح ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هكذا “.

لقد وجهت نظري نحو الجني الميت بجانبي.

 

 

بينما كنت أبقي سيفي موجهًا إلى الرجل ، تقدمت بحذر إلى الأمام.

 

 

 

“كيف تعرف اسمي؟”

صرخ بينما كانت قطعه الأثرية قد انتهت من الشحن وأطلقت العنان لانفجار مانا مباشر على حشد من الجنود الذين يقتربون.

 

 

ابتسم بأدب. “يمكنك مناداتي بفيرنيت.”

 

 

أقنعت نفسي وأنا أشاهد شعره الأشقر الطويل يتدلى دون عائق ، لم يكن يمتلك أي شكل من أشكال الحماية على رأسه.

ضربت الكروم الخضراء الشفافة الهواء من حولي كما لو أنها تجسد غضبي. 

 

 

ليس لدي وقت لهذا!

لقد كرهت عندما يتحدثون ، كانوا يبدون وكأنهم أعداء متوحشون كان علينا قتلهم.

” تيسيا!” رنت صرخة يائسة في مكان قريب.

 

 

انخفضت نبرة صوتي إلى التهديد . “لم تجب على سؤالي.”

 

 

“أنت محظوظة لأننا في عجلة من أمرنا وإلا كنت لأخذ وقتي معك.”

هز فيرنيت كتفيه عندما دخل في موقف قتالي. 

 

 

 

“ربما سيكون ضربي في القتال هو ما سيجعلني أتحدث ، بعد كل شيء ، يبدو أنكم أنتم الدكاثيون تحبون الاستجواب “.

كان تعبيرها قاتما لكنها لم تفقد قوتها حتى ضد ثلاثة سحرة.

 

 

إذن تريد أن تلعب بهذا الشكل.

أدرت رأسي للخلف ، ثم رايت هاشي على الأرض على بعد عشرة ياردات فقط.

 

 

تشققت الارض المتصلبة تحت قدمي عندما اندفعت نحو الجندي ذو الشعر الأشقر ودخلت في النطاق قبل أن يتمكن من الرد بشكل صحيح.

شتمت مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك عندما اقتربت كروم المانا التي أطلقتها من الرجل المسمى فيرنيت تباطأوا بشكل كبير وتوقفوا تمامًا قبل أن يصلوا إليه.

لقد وجهت نظري نحو الجني الميت بجانبي.

 

كنت بحاجة لقتل كل هؤلاء السحرة. 

كان الألاكريان يبتسم ابتسامة متعجرفة لأنه استخدم تلك الفرصة لكي يارجح نصله.

وجدت نفسي أنظر إلى سماء الغابة بينما كان جسدي متجمد وبارد.

 

كان الشعور بالذنب الذي شعرت به يتخذ صوتا في رأسي ، كما يذكرني باستمرار أنني كنت الشخص الذي قاد كل واحد من حلفائي هنا إلى موتهم.

كان الهجوم سريعا ولكن بعد التدريب تحت قيادة العديد من النخب كان من السهل مراوغته.

 

 

لحسن الحظ يجعل الضباب من الصعب انتشار النار هنا ، لذا كما اعتقدت بدأت الجذور المحترقة تذبل.

تابعت الرد بسيفي هذه المرة ، لكنني شعرت وكأنني أتحرك في سائل لزج كثيف.

الوعد الذي قطعته لزملائي في الفريق الوعد الذي قطعته مع آرثر كان سينتهي لأنني كنت مركزة للغاية في محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن من قواتي.

 

 

بحلول الوقت الذي وصل فيه نصلي إلى رقبة فيرنيت غير المحمية ، انخفضت سرعتي بشكل كبير لدرجة أن هجومي لم يستطع حتى إخراج الدم منه.

بقفزة قوية هبطت على الغصن الذي جثم عليه ساحر بعيد المدى.

 

قبل أن أتمكن من الرد انطلق دارفوس وأخذ يصب غضبه على الأعداء التعساء القريبين.

استمرت المعركة لكننا كنا في طريق مسدود.

 

 

لأول مرة في معركتنا رفعت عيني عن الحثالة في قبضتي ونظرت حولي. 

من الواضح أنني كنت أقوى وأسرع وأكثر مهارة في القتال ولكن بسبب تنوعه الفريد في سحر الماء الدفاعي لم أتمكن من تحقيق ضربة قوية.

“اخرس ، اخرس ، اخرس!” 

 

ثم شققت طريقي عبر موجات جنود العدو الذين كانوا يحملون أسلحة فولاذية واوقفت الأعداء الذين حاولوا التقدم نحو فريقي.

والأسوء من هذا لم يساعد أن هذا الشخص في القتال ، لانه كان يتنقل باستمرار في ساحة المعركة.

 

 

 

كان يوجه هجمات أخرى ثم يتحرك ، لم يبقى حتى في مكان واحد لفترة طويلة.

 

 

 

“بعد كل حديثك ذلك هل كل ما تجديه هو التهرب بسرعة مثل الفأر؟”

 

 

 

صرخت وأنا غير قادرة على إبقاء السخط بعيدًا عن صوتي.

 

 

 

ضحك فيرنيت.

 

 

لقد كان جنيا.

“لماذا أزعج نفسي عندما تكونين في وضع غير مؤات بشكل واضح.”

“سأكون هناك!”

 

تحدث والدم يتسرب من زوايا فمه. 

أطلقت شفرة من الرياح على أمل ضعيف في اختراق هالته الدفاعية لكن الرجل لم يراوغ بل أمسك بجندي قريب جندي واستخدمه كدرع.

 

 

من خلال اللباس الجلدي المصمم بطريقة غير متقنة مع لوح معدني على الصدر أمكنني أن أقول على الفور إنه كان مدنياً اختار البقاء والدفاع عن مدينته.

تدفق الدم في صدر الرجل على الرغم من صفيحة الصدر الفضية.

 

 

 

ثم توسعت عيناه من الصدمة قبل أن يتدلى رأسه بلا حياة.

شتمت مرة أخرى.

 

لكني كنت أتمنى فقط أن تعتني بهم الجنرالة آية.

“ابن العاهرة!” صرخت وأنا أهرع نحوه.

 

 

 

قذف الرجل الجثة التي كان يستخدمها كدرع نحوي من أجل الحفاظ على مسافة.

 

 

 

” بماذا تشعرين عندما لا تكونين سوى طفلة رضيعة ترتدي شارة لامعة؟”

 

 

قبل أن تصدر ضوضاء مني كنت قد صنعت بالفعل جرح مميت عليه ، لذلك سقط جسده من على الشجرة.

تحدث وهو يقطع ساق جندي آخر وتركه عمداً هكذا وهو ويعاني من الألم.

 

 

أغمضت عيني وانا انتظر الموت بينما لم أمتلك احد لكي القي باللوم عليه سوى نفسي.

“اخرس!” 

ومع ذلك عندما اقتربت كروم المانا التي أطلقتها من الرجل المسمى فيرنيت تباطأوا بشكل كبير وتوقفوا تمامًا قبل أن يصلوا إليه.

 

 

مع وضع المزيد من المانا في إرادة وحشي اندفعت الكروم بقوة ، وامتدت نحو الأشجار وقتلت اثنين من سحرة العدو بعيدة المدى.

بدلاً من تفاديها وترك حلفائي يعانون من الانفجار ، قمت بتلويح سيفي ووجهت التعويذة عبر جوهرة المانا الموجودة على مقبضه.

 

قبل أن أتمكن من الرد انطلق دارفوس وأخذ يصب غضبه على الأعداء التعساء القريبين.

باستخدام الفجوة في هجومهم دفعت بنفسي نحو فيرنيت.

 

 

انخفضت نبرة صوتي إلى التهديد . “لم تجب على سؤالي.”

لقد تهرب من الكروم التي ألقيتها عليه ، ولم تختفي ابتسامته أبدًا لأنه استخدم أحد جنوده لصد هجوم آخر من هجماتي.

 

 

احترق دمي من الغضب ثم هبطت ببراعة على الأرض وانطلقت نحو العدو ، كنت عازمة تمامًا على قتله في هذه المعركة.

” كان عليك إبقاء التاج على رأسك في منزلك أيتها الأميرة الصغيرة ، القيادة وحمل السيف لا يناسبونك “. ضحك وهو يبتعد عني

لقد ظهر القلق على وجهه ولكن بعد فوات الأوان ، ظهرت يد خضراء نصف شفافة وأمسكت بفيرنيت بإحكام بينما كانت الأشجار من حوله تشكل قفصًا حوله.

 

 

“اخرس ، اخرس ، اخرس!” 

 

 

 

صرخت بعد أن استسلمت لغضبي قمت بتنشيط المرحلة الثانية من إرادة الوحش.

 

 

 

فجأة تحول العالم من حولي إلى اللون الأخضر.

 

 

 

أصبحت أصوات المعركة مكتومة بينما بدا جسدي وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه.

“أنت محظوظة لأننا في عجلة من أمرنا وإلا كنت لأخذ وقتي معك.”

 

 

أخيرا اصبح الرجل الاشقر منزعجا.

 

 

 

لقد ظهر القلق على وجهه ولكن بعد فوات الأوان ، ظهرت يد خضراء نصف شفافة وأمسكت بفيرنيت بإحكام بينما كانت الأشجار من حوله تشكل قفصًا حوله.

انخفضت نبرة صوتي إلى التهديد . “لم تجب على سؤالي.”

 

 

“أطرد جنودك”.

 

 

 

سعل فيرنيت الدم في الهواء عندما شعرت بأضلاعه تتحطم وسط سحري لكن ابتسامة أصبحت أكبر على وجهه. 

 

 

 

“انظري حولك عن اي قوات تتحديث؟ “

شتمت وانا أحاول العثور على ستانارد وكاريا ودارفوس.

 

 

لأول مرة في معركتنا رفعت عيني عن الحثالة في قبضتي ونظرت حولي. 

صرخ بينما كانت قطعه الأثرية قد انتهت من الشحن وأطلقت العنان لانفجار مانا مباشر على حشد من الجنود الذين يقتربون.

 

كان تعبيرها قاتما لكنها لم تفقد قوتها حتى ضد ثلاثة سحرة.

لقد تقدمت المعركة إلى الأمام ، لا لا ، بل تم اعادتها إلى الخلف!.

 

 

تحركي تيسيا! دارفوس محق ، نحن بحاجة إلى البقاء في تشكيل.

بعيدًا ، كان بإمكاني أن أرى قواتي تدمر تماما بدوني.

 

 

” تيسيا!” رنت صرخة يائسة في مكان قريب.

كما تناثرت المزيد والمزيد من جثثهم حول أرضية الغابة.

لقد جائت من مكان قريب ، لم أكن أعرف ما إذا كان صديقًا أم عدوًا هو الذي صرخ لذلك توجهت نحو المصدر.

 

ومع ذلك جذب صوتي انتباه شخص آخر شخص بدا مختلفًا عن باقي الأعداء من حولي.

ربما كان ذلك بسبب المرحلة الثانية من إرادة الوحش لكن يمكنني أن أرى بوضوح كم تضاءلت الأرقام من جانبي … 

 

 

” بماذا تشعرين عندما لا تكونين سوى طفلة رضيعة ترتدي شارة لامعة؟”

بسببي ، لأنني أعطيت الأولوية للعب على اهواء هذا الرجل.

 

 

لحسن الحظ يجعل الضباب من الصعب انتشار النار هنا ، لذا كما اعتقدت بدأت الجذور المحترقة تذبل.

“أنا سعيد لأنك تفكرين بي بشدة ، لكن أنا مثلك أنا مجرد جندي مميز قليلا” 

بحركة من معصمي انطلقت الكروم من أسفل الاعداء ، مما ثبت أقدامهم على الأرض.

 

 

تحدث والدم يتسرب من زوايا فمه. 

 

 

ثم توسعت عيناه من الصدمة قبل أن يتدلى رأسه بلا حياة.

” لكن اتعلمين الفرق بيننا؟ …. إن الفرق بيننا هو أنني أعلم كيف أتظاهر بأنني واحد افضل منك.”

 

 

أحاط بي حراس من مستوى مختلف عن بقية جنود ألاكريا وعرقلوا طريقي ، لكن بينما كنت على استعداد لمواجهتهم ، تحدث الرجل.

بينما كانت رؤيتي تغطى من الغضب والمشاعر الأخرى التي لا توصف أصبت بألم خارق في صدري.

لقد كان إنسان مدرع يركب وحش شبيه بالذئب.

 

كنت أعلم أن وظيفتي الرئيسية كانت تعزيز زملائي في الفريق لمنع قوات ألاكريا من التقدم لكن جسدي تحرك دون تفكير.

وجدت نفسي أنظر إلى سماء الغابة بينما كان جسدي متجمد وبارد.

 

 

 

سرعان ما رايت تعابير فيرنيت المتألمة والمتغطرسة وهو ينظر إلي بازدراء.

 

 

“ابن العاهرة!” صرخت وأنا أهرع نحوه.

ماذا حدث؟ ساحر عدو آخر؟

 

 

 

نقر فيرنيت على لسانه بشكل خائب الامل

 

 

 

. “يا عزيزتي ، هل كنت غاضبة مني لدرجة أنك لم تتمكني حتى من رؤية الساحر وهو يختبئ في الشجرة؟ ، هيه لقد كان مباشرة في مجال رؤيتك”

أبقيت وجهي جامدا بينما قفز الرجل الذي يرتدي دروعًا من وحشه واقترب مني على عجل.

 

 

أغمضت عيني وانا انتظر الموت بينما لم أمتلك احد لكي القي باللوم عليه سوى نفسي.

انخفضت نبرة صوتي إلى التهديد . “لم تجب على سؤالي.”

 

 

كان ذلك عندما سمعت صوت إنفجار من بعيد.

“اخرس ، اخرس ، اخرس!” 

 

مع امتزاج الأشجار والأرض بالإضافة إلى غطاء الضباب الكثيف الموجود كان من الصعب تحديد عدد الأعداء بالضبط بجانب حلفائي الذين بقوا.

وعندما فتحت عيناي إختفى فيرنيت.

فجاة صرخة اخترقت أذني.

 

رن الصوت المألوف لزملائي في الفريق من الخلف.

في مكانه تم استبداله بالجنرالة آية..

ولكن بدل من التأكد ما رأيته كان الفوضى. 

 

 

لقد نظرت إلي بتعبير شديد البرودة لدرجة أنني رغبت في الموت.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط