المنجل الأول
حدقت بها بصمت.
بأعين واسعة جمعت بحذر القرون التي كانت بحجم قبضة اليد وخزنتهما داخل خاتمي ، بحلول الوقت الذي نظرت فيه للأعلى كانت سيريس قد اختفت.
غمر العرق بشرتي وبدأ رأسي ينبض بالكامل.
حركت سيريس فمها لتشكل ابتسامة طفيفة.
شعرت أن لساني أصبح قطعة قماش جافة ، كان جسدي خائفا ، لكن عقلي بدأ بإنتاج الأفكار ، استطعت أن أشعر بأن التروس بداخل رأسي كانت تدور بينما حاول عقلي الخروج بطريقة استجابة لهذا التغيير في الأحداث ، لكن الاستنتاج الذي توصل إليه …
ضحكت الرمح بضحكة مكتومة خفيفة وهي تمد جسدها.
على الرغم من الموت تقريبًا في عدة لحظات مختلفة منذ لحظات فقط كان هناك شعور بالهدوء قد أحاط بي.
ليس هناك مخرج.
مع عدم وجود مانا في نواتي ، وجسدي على وشك الانهيار من رد الفعل العنيف ، وسيلفي العاجزة ، لقد فعلت الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله ، الإنتظار.
لقد انتظرت المرأة التي تقف بالقرب من حافة الحفرة التي أحدثها جسد سيلفي ، لكن على عكس الخدم اللذين رأيتهم حتى الآن ، بدت مختلفة اختلافًا جوهريًا.
. ” سيريس فريترا “.
كان شعرها طويلا يعكس الشمس مثل الجواهر السائلة.
ليس هناك مخرج.
لكن على عكس الساحرة أو أوتو أو سيلريت ، اللذين كانت بشرتهم بدرجات متفاوتة من اللون الرمادي الغامض ، كانت بشرة هذه المرأة تتمتع بجودة اليشم المصقول. كانت عيناها لامعتين مثل قرونها السوداء الطويلة.
“إذن ميكا لم تكن جزءًا من هذا؟”
بصرف النظر عن مظهرها اللافت للنظر بشكل غير طبيعي ، فإن أكثر ما أدهشني هي هالتها ، أو بالأحرى قلة الهالة.
ألقى المنجل أوتو مثل الحشرة إلى أسفل الحفرة باتجاه سيلفي وأنا.
على عكس ما حدث عندما تعلمت إخفاء وجودي ، بدت هالة المنجل وكأنها موجودة ، لكن كما لو يتم قمعها ، مقموعة مثل قنبلة مدمرة جاهزة للانفجار.
” حتى بعد ما فعلته بهم ؟ ، هل تعتقد أنه يمكنك فقط النسيان والمضي قدما؟ ، لقد ماتوا بسبب اختياراتك ، لقد دفعوا ثمن أنانيتك!”.
كانت المرة الوحيدة التي شعرت فيها بهذا عندما التقيت باللورد إندراث ، كان لجد سيلفي والقائد الحالي للأزوراس نفس الوجود القاتل الذي جعل الجميع حذرا من احتمال انفجاره.
“آرثر!”
لقد ابتلعت ريقي وكانت هذه أكبر حركة قمت بها منذ أن علمت بوصول المنجل.
تمامًا كما كانت تظم شفتيها تم انتزاع تيسيا فجأة من ذراعي.
كان شعرها طويلا يعكس الشمس مثل الجواهر السائلة.
لكنها ظلت ساكنة رغم ذلك.
في هذه الحالة الضعيفة ، لم أستطع مساعدتهم حتى لو أردت لذلك رضخت أمام رغبة جسدي واسترتحت.
كانت تلك علامة جيدة ، إذا أرادت قتلي ، كان بإمكانها فعل ذلك الآن ، لقد أردت أن أسأل لماذا تمسك حاليًا بالخادم اللاوعي أو الميت ، لكن لم تستطع إثارة أي الأعصاب.
كانت أنوية الوحوش عبارة عن أجزاء كثيفة وشديدة الحساسية من الجسم تصبح أكثر مرونة كلما كان مستوى المستخدم أعلى ، لكن القدرة على اختراقها دون أن يكون لدى أوتو اي نوع من المعاناة تعني أن هذه المنجل إما قتل الخادم أو فعل شيئًا أكثر من مجرد إصابته وجعله فاقد للوعي.
“أعتقد أنه من الآمن إحتسابه كرمح واحد”.
كنت متأكدًا تمامًا من عدم قيام سيلفي ولا أنا بفعل أي شيء لأوتو ، مما يعني إما أنه تجاوز حدوده بهذا الهجوم الأخير أو أن هذه المنجل لها علاقة بحالة أوتو الحالية ، لكن كلا الخيارين بدا غير مرجحين.
“شكرًا لك سيريس فريترا لن أنسى هذا اللطف “.
بقيت ساكناً ، ثم واصلت اكتساب المانا بشكل من خلال تداول المانا.
مع ما يكفي من المانا التي جمعت حاولت استخدام السحر. عندما فعلت ذلك ، تأثرت نواتي ، مما سبب في من الألم ، لقد شعرت بإحتراق المانا عندما قمت بتوجيهها عبر جسدي لكنني تمكنت من تغليف جسد أوتو بالثلج.
كان جسدي يحترق ونواتي تحترق من رد فعل عنيف لكني تمسكت ، لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به بغض النظر عن مقدار المانا التي اكتسبتها ، لم أستطع الهروب مع سيلفي في هذه الحالة ولم يكن هناك أي طريقة لتركها ورائي ، أومضت بعقلي بفكرة أنه قد يكون من المفيد محاربة هذه المنجل ولكن هذا الفكر سرعان ما رفضته كل الألياف الأخرى من كياني.
لم أقدر على أن ألومها ، كان موت أولفريد ترك طعم مريرا في فمي لكن آية كانت قد عملت جنبًا إلى جنب مع أولفريد لفترة أطول مما فعلت.
لذلك بقيت في نفس الوضع بالضبط ، أحدق في المنجل ذات الشعر الأرجواني ، مرت عشرات السينريوهات المحتملة عبر أفكاري ولكن ما فعلته كان شيئًا لم أكن أتوقعه أبدًا.
مدت يدها إلى أسفل ، ثم قطع المنجل قرون أوتو واحدا تلو الآخر كما لو كانت تقطف بعض الزهور.
ردت آية وهي تحدق في أوتو
بقيت صامتة للحظة ثم ألقت بالقرون عرضًا لكن جسدي تفاعل على الفور كما لو كانت القرون عبارة عن قنابل ، لكل مما أعرفه لا يمكن أن تكون كذلك ، قمت بالضغط على نفسي لحماية أعضائي الحيوية ثم وضعت نفسي بين القرون المقطوعة سيلفي على أمل ضعيف في أن أتمكن بطريقة ما من حماية تنين يزن أكثر من طنين ، لكن لم يحدث شيء لقد تدحرج القرنان وتوقفا بجانب قدمي بشكل غير متوقع.
أصبحت تعبيرها غير قلقة على الفور وظهر ارتياح في عينيها.
بشكل حذر ، تركت عيناي القرون على الأرض ونظرت نحو المنجل.
ألقى المنجل أوتو مثل الحشرة إلى أسفل الحفرة باتجاه سيلفي وأنا.
لم يكن لأفعالها أي معنى ، مما تعلمته سابقا ، كانت قرون فريترا جزء مهم من أجسادهم ، لكن لماذا تفعل ذلك بحليفها؟
بعد توقف طفيف أجابت بتعبير جامد
فقط عندما اعتقدت أن أفعالها التي لا يمكن التنبؤ بها أنتهت ، رفعت المنجل أوتو من شعره واخترقت جسده بشفرة رقيقة مما بدت أنها مانا نقية.
ليس هناك مخرج.
ما أدهشني بشكل أكبر من النصل الأرجواني القاتل الذي ظهر من عظمة أوتو هو حقيقة أنه ظل فاقدًا للوعي.
هزت آية رأسها. “لقد جئت إلى هنا مباشرة بعد الإنتهاء من مهمتي في قاعدة ألاكريا الخفية لمساعدتك لكنني أرى أنه لم يكن ضروريا الذهاب لها.”
سواء كان ذلك بسبب الإرهاق الجسدي والعقلي أو كان المنجل سبب به ، لم أستطع فهم المعنى الكامن وراء أفعالها ؤ في هذه المرحلة شعرت بصدمة أكبر من حقيقة أنها كانت قادرة على اختراق نواة أوتو بسهولة.
… غراي أو آرثر …
كانت أنوية الوحوش عبارة عن أجزاء كثيفة وشديدة الحساسية من الجسم تصبح أكثر مرونة كلما كان مستوى المستخدم أعلى ، لكن القدرة على اختراقها دون أن يكون لدى أوتو اي نوع من المعاناة تعني أن هذه المنجل إما قتل الخادم أو فعل شيئًا أكثر من مجرد إصابته وجعله فاقد للوعي.
كان علي أن أفكر في تصرفات سيريس إلى جانب كيفية الاستفادة من القرون لكي أصبح أقوى ، وكيف أفسر الكوابيس المتكررة عن حياتي الماضية التي عادت لتطاردني ، ومع ذلك في المعركة بين جسدي وعقلي ، تغلبت رغبة جسدي واستسلمت للرغبة في النوم.
ضحكت الرمح بضحكة مكتومة خفيفة وهي تمد جسدها.
ألقى المنجل أوتو مثل الحشرة إلى أسفل الحفرة باتجاه سيلفي وأنا.
“كانت معركة صعبة لكنك تمكنت من هزيمة أوتو ، لقد كنت قادرًا على إبقائه على قيد الحياة ولكن من أجل السلامة ، دمرت نواته للتأكد من أنه لن يكون قادرًا على استخدام أي من فنون المانا” تحدثت المنجل كما لو كانت تقرأ من كتاب.
“لقد فعلت هذا حتى تتمكن من إعادته لاستجوابه واستجوابه”.
كان جسدي يحترق ونواتي تحترق من رد فعل عنيف لكني تمسكت ، لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به بغض النظر عن مقدار المانا التي اكتسبتها ، لم أستطع الهروب مع سيلفي في هذه الحالة ولم يكن هناك أي طريقة لتركها ورائي ، أومضت بعقلي بفكرة أنه قد يكون من المفيد محاربة هذه المنجل ولكن هذا الفكر سرعان ما رفضته كل الألياف الأخرى من كياني.
لقد شعرت أن جسدي يزن بنفس وزن سيلفي لكنني بذلت قصارى جهدي لأبدو في حالة توازن.
كان رد فعلي الأولي هو أن أسأل عما كانت تتحدث عمه ، لكن هذه المنجل بدت وكأنها من النوع الذي يحتقر الأسئلة التي لا داعي لها والتي تضيع وقتها.
من خلال أفعالها ، بدا أنها إما لم توافق على هذه الحرب أو أن لديها أهدافها الشخصية ، لكن إذا كان هذا يعني أنني لن أموت اليوم فيمكنني الأخذ بأي سبب.
كان علي أن أفكر في تصرفات سيريس إلى جانب كيفية الاستفادة من القرون لكي أصبح أقوى ، وكيف أفسر الكوابيس المتكررة عن حياتي الماضية التي عادت لتطاردني ، ومع ذلك في المعركة بين جسدي وعقلي ، تغلبت رغبة جسدي واستسلمت للرغبة في النوم.
… آرثر …
في هذه اللحظة سألت سؤالا مختلفا بدلا من ذلك.
حركت سيريس فمها لتشكل ابتسامة طفيفة.
“هل سيكون طلب اسمك شيء أكثر من اللازم؟”
بقيت صامتة للحظة ثم ألقت بالقرون عرضًا لكن جسدي تفاعل على الفور كما لو كانت القرون عبارة عن قنابل ، لكل مما أعرفه لا يمكن أن تكون كذلك ، قمت بالضغط على نفسي لحماية أعضائي الحيوية ثم وضعت نفسي بين القرون المقطوعة سيلفي على أمل ضعيف في أن أتمكن بطريقة ما من حماية تنين يزن أكثر من طنين ، لكن لم يحدث شيء لقد تدحرج القرنان وتوقفا بجانب قدمي بشكل غير متوقع.
“ماذا عن ميكا؟” انا سألت.
سألت لكن صوتي خان كل نوع من الثقة كنت أحاول إظهارها.
لقد برز وجه تيس في ذهني ، وعلى الفور قاومت الرغبة في مواصلة خيالي ، لكنني كنت أستحق هذا الاستراحة الخيالية الصغيرة.
ظهرت حركة طفيفة في أحد حواجبها لكن هذا كان التغيير الوحيد في تعبيرها الذي أظهرته خارجيا على الأقل.
“كيف سارت الأمور إلى جانبك؟”
بعد توقف طفيف أجابت بتعبير جامد
كان هناك وميض من الشك في أعين آية لكنها تعافت على الفور ثم قامت بإمائة فاضحة.
تنهدت وأدرت رأسي نحو جسد سيلفي ، لقد استطعت أن أشعر بأفكاري سيلفي مرة أخرى كان مزيج من المشاعر التي كانت تشعر بها داخل أحلامها.
. ” سيريس فريترا “.
“فتى غريب.”
حركت نفسي بعيدًا عن الأرض ثم تمكنت من الجلوس وظهري مستند على جسد سيلفي.
حركت سيريس فمها لتشكل ابتسامة طفيفة.
لقد شعرت أن جسدي يزن بنفس وزن سيلفي لكنني بذلت قصارى جهدي لأبدو في حالة توازن.
تحدثت نحو أية لكن حديثي أصبح موجه لي ، ” إن اعتقال ريديز واستجواب ميكا إلى جانب استجواب هذا الخادم ، كل هذا سيجعل الأمر فوضويا عندما نعود إلى القلعة”.
“شكرًا لك سيريس فريترا لن أنسى هذا اللطف “.
حنيت رأسي باحترام ، لم يكن واضحا ما إذا كانت هذع المنجل عدوًا أم حليفا ، لم تكن تبدو كأي واحد في الوقت الحالي ، لكنها مع ذلك أنقذت حياتي مع حياة سيلفي ، لذلك فأن أقل ما يمكنني فعله هو شكرها بغض النظر عن جنسها وموقفها في هذه الحرب.
تركت أفكاري تنجرف ثم سمحت لنفسي بتخيل حياتي بعد الحرب ، سمحت لنفسي بتصور بعض الأفكار السعيدة حتى لو لن تتحقق بالضرورة. (إستراحة محارب..)
ما أدهشني بشكل أكبر من النصل الأرجواني القاتل الذي ظهر من عظمة أوتو هو حقيقة أنه ظل فاقدًا للوعي.
حركت سيريس فمها لتشكل ابتسامة طفيفة.
أظلم تعبير آية ثم قالت ، ” لقد تمكن عدد قليل من جنود ألاكريا من الفرار ، أما الخائن فقد تمكنت من تنفيذ حكم الإعدام بحقه “.
حركت نفسي بعيدًا عن الأرض ثم تمكنت من الجلوس وظهري مستند على جسد سيلفي.
“فتى غريب.”
تمامًا كما كانت تظم شفتيها تم انتزاع تيسيا فجأة من ذراعي.
استدارت المنجل للمغادرة ولكن قبل أن تختفي بقليل قالت ، “من أجل كل منا فلتصبح أقوى بسرعة ، ستكون قرون أوتو مصدرا لا يقدر بثمن بالنسبة لك إذا كان بإمكانك استخراج المانا المخزنة بداخلها “.
“شكرًا لك سيريس فريترا لن أنسى هذا اللطف “.
حركت نفسي بعيدًا عن الأرض ثم تمكنت من الجلوس وظهري مستند على جسد سيلفي.
بأعين واسعة جمعت بحذر القرون التي كانت بحجم قبضة اليد وخزنتهما داخل خاتمي ، بحلول الوقت الذي نظرت فيه للأعلى كانت سيريس قد اختفت.
ليس هناك مخرج.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب أن أوتو كان فاقدًا للوعي أو لأن سيريس دمرت نواة أوتو ، لكن سرير المسامير السوداء التي قامت سيلفي بحمايتي منها بجسدها كان قد انهار بالفعل ، كانت جروح سيلفي تغلق بالفعل وأصبح تنفسها أكثر استرخاءا ، لقد اعتقدت أن سحرة المرحلة البيضاء هم الأشخاص اللذين تلتأم جروحهم بسرعة لكن معدل تعافي سيلفي كان مرئي للعين بالفعل.
مع شفاء وحشي هنا الآن ، ركزت انتباهي على أوتو المغمى عليه والذي ينزف ، كان قصيدة الفجر لا يزال موجودا بداخل صدره ، لكنه انزلق بسهولة عندما سحبته.
لم يترك سيفي حتى أي جرح على جسد أوتو ، إلا أن هجوم سيريس غير المبالي على ما يبدو كان قادرًا على اختراق جسم أوتو ونواتع بسهولة.
“كيف سارت الأمور إلى جانبك؟”
أصبحت محاطًا بالظلام ، لكنني تمكنت بشكل غامض من تحديد شخصية الشخص الواقف أمامي على بعد بضعة أقدام فقط.
تمتمت في نفسي ، “يبدو أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه قبل أن أحاول أن قتال أي خادم ، ناهيك عن منجل”.
لقد كرهت أن أعترف بذلك ولكن مع ظهور سيريس كنت قد فقدت تماما إرادتي ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بالعجز الشديد وهذه المرة أيضا لم يكن شعورًا جيدًا.
في هذه اللحظة سألت سؤالا مختلفا بدلا من ذلك.
ظهرت حركة طفيفة في أحد حواجبها لكن هذا كان التغيير الوحيد في تعبيرها الذي أظهرته خارجيا على الأقل.
مع ما يكفي من المانا التي جمعت حاولت استخدام السحر. عندما فعلت ذلك ، تأثرت نواتي ، مما سبب في من الألم ، لقد شعرت بإحتراق المانا عندما قمت بتوجيهها عبر جسدي لكنني تمكنت من تغليف جسد أوتو بالثلج.
… آرثر …
تحدث شخصي السابق أو بالأحرى الصوت عديم الشكل الذي يتردد من موقعه.
على الرغم من الموت تقريبًا في عدة لحظات مختلفة منذ لحظات فقط كان هناك شعور بالهدوء قد أحاط بي.
كانت هناك أشياء كان يجب أن أفعلها الآن ، مساعدة آية إذا لم تكن معركتها قد انتهت بالفعل ، وإبلاغ ميكا بخيانة أولفريد ، لكن في الوقت الحالي ، لم أستطع.
“أنا سعيدة لأن كلاكما تجاوز هذا الأمر ولازلتم قطع واحدة. لقد فزنا “.
لم يترك سيفي حتى أي جرح على جسد أوتو ، إلا أن هجوم سيريس غير المبالي على ما يبدو كان قادرًا على اختراق جسم أوتو ونواتع بسهولة.
في هذه الحالة الضعيفة ، لم أستطع مساعدتهم حتى لو أردت لذلك رضخت أمام رغبة جسدي واسترتحت.
“أعتقد أنه من الآمن إحتسابه كرمح واحد”.
أسندت ظهري بشدة إلى جسد سيلفي ، وكان تنفسها المنتظم علاجًا بالنسبة لي.
“لم تستيقظ مهما هززتك بشدة ، لقد بدأت حتى أشعر بالقلق من حدوث شيء ما أثناء القتال “.
عادة لم أكن أسمح لنفسي بالوقوع في الأوهام وأفكار التخيلات لكن في الوقت الحالي شعرت أنني أستحق ذلك على الأقل.
. ” سيريس فريترا “.
تركت أفكاري تنجرف ثم سمحت لنفسي بتخيل حياتي بعد الحرب ، سمحت لنفسي بتصور بعض الأفكار السعيدة حتى لو لن تتحقق بالضرورة. (إستراحة محارب..)
كان علي أن أفكر في تصرفات سيريس إلى جانب كيفية الاستفادة من القرون لكي أصبح أقوى ، وكيف أفسر الكوابيس المتكررة عن حياتي الماضية التي عادت لتطاردني ، ومع ذلك في المعركة بين جسدي وعقلي ، تغلبت رغبة جسدي واستسلمت للرغبة في النوم.
فكرت حول نفسي ، عندما أكبر د ربما حتى بأقوم بتربية لحية مع وجود عائلة خاصة بي.
لم أقدر على أن ألومها ، كان موت أولفريد ترك طعم مريرا في فمي لكن آية كانت قد عملت جنبًا إلى جنب مع أولفريد لفترة أطول مما فعلت.
لقد برز وجه تيس في ذهني ، وعلى الفور قاومت الرغبة في مواصلة خيالي ، لكنني كنت أستحق هذا الاستراحة الخيالية الصغيرة.
” لقد كانت معركة صعبة ، لكنني تمكنت من إلحاق الهزيمة به بمساعدة سيلفي”.
لذلك تركت المشاهد تستمر ، لقد بدت تيس أكبر سنًا وأكثر نضجًا ولكنها لا تزال جميلة بشكل مذهل ، لقد ابتسمت بشكل مشرق بسبب شيء قلته ، كانت لخديها مسحة خفيفة من اللون الأحمر.
شعرت أن لساني أصبح قطعة قماش جافة ، كان جسدي خائفا ، لكن عقلي بدأ بإنتاج الأفكار ، استطعت أن أشعر بأن التروس بداخل رأسي كانت تدور بينما حاول عقلي الخروج بطريقة استجابة لهذا التغيير في الأحداث ، لكن الاستنتاج الذي توصل إليه …
أرجعت خصلة من شعرها خلف أذنها قبل أن تنظر إليّ بنظرة خجولة ، تقدمت خطوة واحدة نحوي لكننا فجأة أصبحنا أقرب صدر إلى صدر ، إرتفعت تيس على أصابع قدميها وهي تغلق عينيها مع تعمق احمرار وجهها وارتجفت رموشها الطويلة.
تمامًا كما كانت تظم شفتيها تم انتزاع تيسيا فجأة من ذراعي.
ما أدهشني بشكل أكبر من النصل الأرجواني القاتل الذي ظهر من عظمة أوتو هو حقيقة أنه ظل فاقدًا للوعي.
“سيكون الأمر كذلك بالتأكيد ، لذا احصل على قسط من الراحة هنا قدر الإمكان.”
أصبحت محاطًا بالظلام ، لكنني تمكنت بشكل غامض من تحديد شخصية الشخص الواقف أمامي على بعد بضعة أقدام فقط.
لقد كان أنا ، نفسي السابقة
كان رد فعلي الأولي هو أن أسأل عما كانت تتحدث عمه ، لكن هذه المنجل بدت وكأنها من النوع الذي يحتقر الأسئلة التي لا داعي لها والتي تضيع وقتها.
ليس هناك مخرج.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك الحصول على هذه السعادة ؟ هل تستحق هذه السعادة أساسا؟”
خائن ، تنفيذ ، الإعدام.
كان هناك وميض من الشك في أعين آية لكنها تعافت على الفور ثم قامت بإمائة فاضحة.
تحدث شخصي السابق أو بالأحرى الصوت عديم الشكل الذي يتردد من موقعه.
” حتى بعد ما فعلته بهم ؟ ، هل تعتقد أنه يمكنك فقط النسيان والمضي قدما؟ ، لقد ماتوا بسبب اختياراتك ، لقد دفعوا ثمن أنانيتك!”.
“سواء كنت الملك غراي أو أرثر ليوين ، من المحكوك عليك البقاء بمفردك فقط!”.
سواء كنت الملك غراي أو أرثر …
… غراي أو آرثر …
لقد فكرت في اختيار الكلمات التي إستعملتها الجنية ، لقد كان الأمر كما لو كانت تبرأ نفسها عن حقيقة أنها قتلت رفيقًا سابقًا.
… آرثر …
“آرثر!”
استيقظت عندما وجدت أمامي آية.
“أنا متعب قليلا.” تحدثت ابتسامة لأطمئنها.
“آرثر!”
أصبحت تعبيرها غير قلقة على الفور وظهر ارتياح في عينيها.
بعد توقف طفيف أجابت بتعبير جامد
استدارت المنجل للمغادرة ولكن قبل أن تختفي بقليل قالت ، “من أجل كل منا فلتصبح أقوى بسرعة ، ستكون قرون أوتو مصدرا لا يقدر بثمن بالنسبة لك إذا كان بإمكانك استخراج المانا المخزنة بداخلها “.
“لم تستيقظ مهما هززتك بشدة ، لقد بدأت حتى أشعر بالقلق من حدوث شيء ما أثناء القتال “.
“أعتقد أنه من الآمن إحتسابه كرمح واحد”.
“أنا متعب قليلا.” تحدثت ابتسامة لأطمئنها.
أومأت آية برأسها. “أنا سعيدة لأنك بخير.”
هزت آية رأسها. “ما زالت بحاجة إلى الاستجواب لكنني أشك في ذلك بشدة.”
عندما حدقت في رمح الجان ، لاحظت أن وجهها كان أكثر شحوبا مما كان عليه في العادة ، ولكن إلى جانب ذلك لم تكن هناك أي جروح مرئية.
غمر العرق بشرتي وبدأ رأسي ينبض بالكامل.
“كيف سارت الأمور إلى جانبك؟”
أظلم تعبير آية ثم قالت ، ” لقد تمكن عدد قليل من جنود ألاكريا من الفرار ، أما الخائن فقد تمكنت من تنفيذ حكم الإعدام بحقه “.
حركت نفسي بعيدًا عن الأرض ثم تمكنت من الجلوس وظهري مستند على جسد سيلفي.
خائن ، تنفيذ ، الإعدام.
كان علي أن أفكر في تصرفات سيريس إلى جانب كيفية الاستفادة من القرون لكي أصبح أقوى ، وكيف أفسر الكوابيس المتكررة عن حياتي الماضية التي عادت لتطاردني ، ومع ذلك في المعركة بين جسدي وعقلي ، تغلبت رغبة جسدي واستسلمت للرغبة في النوم.
لقد فكرت في اختيار الكلمات التي إستعملتها الجنية ، لقد كان الأمر كما لو كانت تبرأ نفسها عن حقيقة أنها قتلت رفيقًا سابقًا.
شعرت أن لساني أصبح قطعة قماش جافة ، كان جسدي خائفا ، لكن عقلي بدأ بإنتاج الأفكار ، استطعت أن أشعر بأن التروس بداخل رأسي كانت تدور بينما حاول عقلي الخروج بطريقة استجابة لهذا التغيير في الأحداث ، لكن الاستنتاج الذي توصل إليه …
“ماذا عن ميكا؟” انا سألت.
لم أقدر على أن ألومها ، كان موت أولفريد ترك طعم مريرا في فمي لكن آية كانت قد عملت جنبًا إلى جنب مع أولفريد لفترة أطول مما فعلت.
“ماذا عن ميكا؟” انا سألت.
هزت آية رأسها. “لقد جئت إلى هنا مباشرة بعد الإنتهاء من مهمتي في قاعدة ألاكريا الخفية لمساعدتك لكنني أرى أنه لم يكن ضروريا الذهاب لها.”
تنهدت وأدرت رأسي نحو جسد سيلفي ، لقد استطعت أن أشعر بأفكاري سيلفي مرة أخرى كان مزيج من المشاعر التي كانت تشعر بها داخل أحلامها.
“أنا متعب قليلا.” تحدثت ابتسامة لأطمئنها.
للحظة وجيزة فكرت في إخبار الرمح عن سيريس وكيف ساعدتني لكنني اخترت عدم القيام بذلك.
كان شعرها طويلا يعكس الشمس مثل الجواهر السائلة.
“كانت معركة صعبة لكنك تمكنت من هزيمة أوتو ، لقد كنت قادرًا على إبقائه على قيد الحياة ولكن من أجل السلامة ، دمرت نواته للتأكد من أنه لن يكون قادرًا على استخدام أي من فنون المانا” تحدثت المنجل كما لو كانت تقرأ من كتاب.
لم يكن هناك سبب قوي لفعل ذلك ، كما أننب أردت معرفة المزيد عن سيريس قبل قول أي شيء.
لكنها ظلت ساكنة رغم ذلك.
” لقد كانت معركة صعبة ، لكنني تمكنت من إلحاق الهزيمة به بمساعدة سيلفي”.
كان هناك وميض من الشك في أعين آية لكنها تعافت على الفور ثم قامت بإمائة فاضحة.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب أن أوتو كان فاقدًا للوعي أو لأن سيريس دمرت نواة أوتو ، لكن سرير المسامير السوداء التي قامت سيلفي بحمايتي منها بجسدها كان قد انهار بالفعل ، كانت جروح سيلفي تغلق بالفعل وأصبح تنفسها أكثر استرخاءا ، لقد اعتقدت أن سحرة المرحلة البيضاء هم الأشخاص اللذين تلتأم جروحهم بسرعة لكن معدل تعافي سيلفي كان مرئي للعين بالفعل.
أظلم تعبير آية ثم قالت ، ” لقد تمكن عدد قليل من جنود ألاكريا من الفرار ، أما الخائن فقد تمكنت من تنفيذ حكم الإعدام بحقه “.
“أنا سعيدة لأن كلاكما تجاوز هذا الأمر ولازلتم قطع واحدة. لقد فزنا “.
“شكرًا”
حركت نفسي بعيدًا عن الأرض ثم تمكنت من الجلوس وظهري مستند على جسد سيلفي.
تحدثت وأنا أداعب جسد سيلفي.
“لا أشعر أننا فزنا رغم ذلك ، لقد تمكنا من إسقاط أحد الخدم ولكن معه فقدنا عضو في المجلس ورمح ، ربما اثنان “.
لقد فكرت في اختيار الكلمات التي إستعملتها الجنية ، لقد كان الأمر كما لو كانت تبرأ نفسها عن حقيقة أنها قتلت رفيقًا سابقًا.
ردت آية وهي تحدق في أوتو
في هذه اللحظة سألت سؤالا مختلفا بدلا من ذلك.
“أعتقد أنه من الآمن إحتسابه كرمح واحد”.
“شكرًا لك سيريس فريترا لن أنسى هذا اللطف “.
“إذن ميكا لم تكن جزءًا من هذا؟”
هزت آية رأسها. “ما زالت بحاجة إلى الاستجواب لكنني أشك في ذلك بشدة.”
مدت يدها إلى أسفل ، ثم قطع المنجل قرون أوتو واحدا تلو الآخر كما لو كانت تقطف بعض الزهور.
تنهدت وأدرت رأسي نحو جسد سيلفي ، لقد استطعت أن أشعر بأفكاري سيلفي مرة أخرى كان مزيج من المشاعر التي كانت تشعر بها داخل أحلامها.
بقيت صامتة للحظة ثم ألقت بالقرون عرضًا لكن جسدي تفاعل على الفور كما لو كانت القرون عبارة عن قنابل ، لكل مما أعرفه لا يمكن أن تكون كذلك ، قمت بالضغط على نفسي لحماية أعضائي الحيوية ثم وضعت نفسي بين القرون المقطوعة سيلفي على أمل ضعيف في أن أتمكن بطريقة ما من حماية تنين يزن أكثر من طنين ، لكن لم يحدث شيء لقد تدحرج القرنان وتوقفا بجانب قدمي بشكل غير متوقع.
تحدثت نحو أية لكن حديثي أصبح موجه لي ، ” إن اعتقال ريديز واستجواب ميكا إلى جانب استجواب هذا الخادم ، كل هذا سيجعل الأمر فوضويا عندما نعود إلى القلعة”.
مدت يدها إلى أسفل ، ثم قطع المنجل قرون أوتو واحدا تلو الآخر كما لو كانت تقطف بعض الزهور.
ضحكت الرمح بضحكة مكتومة خفيفة وهي تمد جسدها.
أصبحت تعبيرها غير قلقة على الفور وظهر ارتياح في عينيها.
“سيكون الأمر كذلك بالتأكيد ، لذا احصل على قسط من الراحة هنا قدر الإمكان.”
ابتسمت بشكل ضعيف نحو أية ، وأعتقد أنه سيكون هناك الكثير من الأشياء في ذهني تمنعني من الراحة.
لقد انتظرت المرأة التي تقف بالقرب من حافة الحفرة التي أحدثها جسد سيلفي ، لكن على عكس الخدم اللذين رأيتهم حتى الآن ، بدت مختلفة اختلافًا جوهريًا.
كان علي أن أفكر في تصرفات سيريس إلى جانب كيفية الاستفادة من القرون لكي أصبح أقوى ، وكيف أفسر الكوابيس المتكررة عن حياتي الماضية التي عادت لتطاردني ، ومع ذلك في المعركة بين جسدي وعقلي ، تغلبت رغبة جسدي واستسلمت للرغبة في النوم.
“أنا سعيدة لأن كلاكما تجاوز هذا الأمر ولازلتم قطع واحدة. لقد فزنا “.
ليس هناك مخرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
