يوم غريب
قررت البقاء في المنزل يومًا آخر قبل العودة إلى المدرسة ، كنت سأعود للمنزل في الأسبوع المقبل من أجل تجمع الذفق ، لكني أعتقدت أن أمي وإيلي قد أصيبتا بنوع من الصدمة ، والتي كانت تصابان بها بطريقة ما في كل مرة أغادر فيها المنزل.
يمكنني على الأقل استغلال هذه الفرصة لأخذ منعطفًا بعد ذلك إلى أكاديمية زيروس ، كنت أعلم أن الجميع في أمان وفقًا لما سمعه والداي من البروفيسورة غلوري ، لكن لم ينبغي أن أبقيهم في حالة جهل بشأن ما حدث لي ، كنت أيضًا قلقا بعض الشيء بشأن حالة استيعاب تيس.
لذلك كتغيير في الروتين ، كنت مصممًا على قضاء بعض الوقت مع عائلتي ، وبالتحديد والدتي وأختي ، لقد غادر أبي عند الفجر للعمل بعد فحصي ، مما تركني أنا والفتيات فقط.
“شكرا جزيلا! سألتقي بكم أمام المتجر! ”
لقد قررت تابيثا أن ترافقنا وبعد مناقشة موجزة إلى حد ما ، لقد أرادوا الذهاب للتسوق ، لكن كان واضحًا بالنسبة لي أنهم لن يقبلوا برفضي.
تنهد…
“هل تمتلك بعض البقشيش ، أيها الفتى الصغير؟” لقد أيقضني فجأة صوت عحوظ قاسٍ من حالة الذهول.
اللعنة ، ما كان هذا المكان؟
يمكنني على الأقل استغلال هذه الفرصة لأخذ منعطفًا بعد ذلك إلى أكاديمية زيروس ، كنت أعلم أن الجميع في أمان وفقًا لما سمعه والداي من البروفيسورة غلوري ، لكن لم ينبغي أن أبقيهم في حالة جهل بشأن ما حدث لي ، كنت أيضًا قلقا بعض الشيء بشأن حالة استيعاب تيس.
“لا يهم.”
لقد شعرت بالملل بسبب عدد الأماكن العديدة التي زرناها بعد المتجر الألف الذي دخلناه لكنني لم أجرؤ على إظهار استيائي أمام الفتيات.
اللعنة! أعطيته عملة فضية عن طريق الخطأ! كانت تلك مائة قطعة نقدية نحاسية!
إنفتح الباب واندفع شكل أبيض نحوي.
بينما كنت أتصفح المتاجر ، أدركت كم كنت جاهلاً ، كانت المرة الوحيدة التي زرت فيها المتاجر هي في وقت مبكر قليلا من ولادتي في هذا العالم.
لم تكن لدي أي معدات جديرة بالملاحظة إلى جانب سيفي ، ممل جعلني أفكر في الحصول على معدات جديدة ، كما ما زلت أتذكر الوقت الذي كنت فيه متدليًا على ظهر والدتي بينما أرى كل الخيام الصغيرة المليئة بالبضائع في بلدة آشبر الصغيرة.
قضيت معظم طفولتي في مملكة إيلينوار ، وبشكل أكثر تحديدًا ، داخل القلعة ، حتى في المرة السابقة التي ذهبت فيها للتسوق مع الفتيات كنا قد ذهبنا مباشرة إلى قسم الملابس ، لذا لم يعجبني شيء محدد فيها ، كانت هناك بعض العناصر ذات القدرات الدفاعية سواء من خلال موادها أو من الأحرف الرونية المحفورة في الداخل ، ولكن لا يكن هنالك شيء قوي بما يكفي لجذب اهتمامي.
لكن للمفاجئة بعد الالتفاف حول الزاوية وفقًا للتعليمات التي حصلت عليها ، تشوه وجهي بشكل متحير.
“عمتي هيلستيا ، هل هناك متاجر يبيعون فيها أشياء يمكن أن يساعدني في التدريب بشكل أسرع؟” سألت أثناء دخولنا لمتجر يبيع الأوشحة.
“آه أجل ، بالتأكيد.”
“هممم؟ تقصد الإكسيرات؟ بالتاكيد.”
أعطتني تابيثا نظرة مشوشة كما لو أنني سألت نوعا من الأسئلة المخادعة.
كيف لم أشعر بهذا الرجل العجوز الذي كان بجواري تقريبًا؟
“ماذا عن هذا ، يمكنك اختيار عنصر واحد هنا مجانًا كتعبير عن الشكر” ، تابع حديثه بطريقة متسلية وهو يعبث بعملة فضية بين أصابعه بشكل ساخرً.
لم أستخدم ما يعرف بالإكسير هنا أبدًا ، لكن إذا كانت تشبه الأدوية التي استخدمها بعض المقاتلين في عالمي القديم فعندئذ لن أرغب في الاقتراب منها.
لم تكن لدي أي معدات جديرة بالملاحظة إلى جانب سيفي ، ممل جعلني أفكر في الحصول على معدات جديدة ، كما ما زلت أتذكر الوقت الذي كنت فيه متدليًا على ظهر والدتي بينما أرى كل الخيام الصغيرة المليئة بالبضائع في بلدة آشبر الصغيرة.
“يوجد في الواقع متجر صغير خاص بالإكسيرات والأدوية بشكل أصح ، يمكنك الذهاب أن تريد لإلقاء نظرة بينما نتسوق بعض الأوشحة …”
لقد كان هذا كل ما احتجت لسماعه قبل الخروج من المتجر بشكل سمرع.
لقد تجعد وجه الرجل العجوز عندما كشف عن ابتسامة ذات أسنان بيضاء لؤلؤية لا تتناسب مع حالته الخشنة.
“شكرا جزيلا! سألتقي بكم أمام المتجر! ”
صرخت وأنا أركض للخارج بعد أن وضعت بعناية الحقائب التي كُلفت بحملها.
“كيوو!” “لا تتركني!”
بدلاً من الزقاق الضيق السابق المؤدي إلى الكوخ القديم ، كان هناك طريق مرصوف بالرخام تم وضعه في اتجاه مبنى من ثلاثة طوابق مع لافتة ذهبية كتب بها.
رأيت سيلفي تمد مخلبًا نحوي في محاولة يائسة للهروب من قبضة إيلي القوية عليها لكني أعطيتها نظرة تعازي قبل الهروب.
هل قاموا بالفعل ببيع الجرعات والأدوية هناك؟ سأكون أقل اندهاشًا إذا قاموا ببيع الأمراض والسموم المعبأة في زجاجات.
تضحيتك لن تذهب هباءً! .
لقد شعرت بالملل بسبب عدد الأماكن العديدة التي زرناها بعد المتجر الألف الذي دخلناه لكنني لم أجرؤ على إظهار استيائي أمام الفتيات.
لكن للمفاجئة بعد الالتفاف حول الزاوية وفقًا للتعليمات التي حصلت عليها ، تشوه وجهي بشكل متحير.
شقت طريقي عبر الصناديق نصف المفتوحة التي تسد الطريق ، وذهبت نحو الرفوف بالقرب من الجزء الخلفي من المتجر.
لذلك كتغيير في الروتين ، كنت مصممًا على قضاء بعض الوقت مع عائلتي ، وبالتحديد والدتي وأختي ، لقد غادر أبي عند الفجر للعمل بعد فحصي ، مما تركني أنا والفتيات فقط.
هل كان هذا متجرا ؟!
في هذه المرحلة شعرت بأنني إذا بقيت لفترة أطول فسوف أفقد عقلي ، أولاً ، مقبض الباب المهتز … الآن ، خاتم الماء ، من المؤكد أن هذا الرجل العجوز أحب المقالب … حتى قطته نظرت إلي بازدراء.
لقد قادتني الزاوية التي استدرت فيعا إلى زقاق ضيق ربما استحدمه البلطجية لسرقة المارة.
في نهاية الزقاق الضيق ، كان هناك كوخ قذر حتى الفئران قد تجده مقززًا جدًا للعيش فيه ، لقد بدت الألواح الخشبية التي يتكون منها المتجر وكأنها قد نبتت عليها الطحالب والفطريات مما خلق هواء عفن قديم ينبعث إلى الخارج بإتجاهي.
“هل أنت متأكد من وجود أشياء هنا تستحق عملة فضية؟”.
على الأقل كانت للحشائش الخضراء السيئة تنبثق من أسفل من قاع المتجر للخارج كما لو كانوا لا يريدون أن يعلقوا هناك.
“أوه ، عميل! ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” لقد رحب صوت مألوف بي.
التقطت الصندوق العادي ، الذي كام تقريبًا بحجم صالح لتخزين المجوهرات الصغيرة ، حاولت فتحه بحركة صغيرة كمل يتم فك المفصل ليكشف عن خاتم صغيرة بداخله.
ويندسوم للجرعات والأدوية.
صرخت وأنا أركض للخارج بعد أن وضعت بعناية الحقائب التي كُلفت بحملها.
لقد اضطررت إلى إمالة رأسي لقراءة الكتابة المحفورة على اللافتة المائلة ، والتي كانت بالكاد تتدلى على مسمار واحد.
هل قاموا بالفعل ببيع الجرعات والأدوية هناك؟ سأكون أقل اندهاشًا إذا قاموا ببيع الأمراض والسموم المعبأة في زجاجات.
“هل تمتلك بعض البقشيش ، أيها الفتى الصغير؟” لقد أيقضني فجأة صوت عحوظ قاسٍ من حالة الذهول.
لقد وقف بجانبي رجل عجوز شاحب بينما يمد يده نحوي وهو يرفع راحتيه.
اللعنة ، ما كان هذا المكان؟
بينما كنت أتصفح المتاجر ، أدركت كم كنت جاهلاً ، كانت المرة الوحيدة التي زرت فيها المتاجر هي في وقت مبكر قليلا من ولادتي في هذا العالم.
لقد أخذت على الفور خطوة للوراء في مفاجأة ، كما قمت بتعزيز نفسي غريزيًا مع المانا.
تنهدت من الإحباط ، وتحدثت ، “هل يمكنني استعادة عملتي فقط؟ أحتاج هذا المال لشراء بعض الأشياء التي أحتاجها … بالإضافة إلى ذلك ، قلت إنك بلا مأوى “.
لم أستطع الإحساس بأي شيء منذ دخلت هنا ، حتى أنه كان أمام أنفي مباشرة.
كيف لم أشعر بهذا الرجل العجوز الذي كان بجواري تقريبًا؟
“يبدو أنك رأيت شبحًا أيها الفتى الصغير ، أنا مجرد رجل كبير في السن يطلب بعض البقشيش ”
بعد أن تركت تنهيدة عاجزة تفلت من شفتي ، اتخذت خطوة للأمام نحو كوخ جرعات ويندسوم ، لقد وصلت إلى مقبض الباب الخشبي الذي بدا وكأنه سينكسر بمجرد بلمسه عندما شعرت بتركيز من المانا يصدر من مقبض الباب النحاسي.
“ما هذا …”
لقد تجعد وجه الرجل العجوز عندما كشف عن ابتسامة ذات أسنان بيضاء لؤلؤية لا تتناسب مع حالته الخشنة.
بدلاً من الزقاق الضيق السابق المؤدي إلى الكوخ القديم ، كان هناك طريق مرصوف بالرخام تم وضعه في اتجاه مبنى من ثلاثة طوابق مع لافتة ذهبية كتب بها.
“آه أجل ، بالتأكيد.”
لم أستخدم ما يعرف بالإكسير هنا أبدًا ، لكن إذا كانت تشبه الأدوية التي استخدمها بعض المقاتلين في عالمي القديم فعندئذ لن أرغب في الاقتراب منها.
“ألا تنظف هذا المكان ، أيها الرجل العجوز؟”
وضعت يدي في جيبي للحصول على عملة نحاسية ، بينما إستغللت الفرصة الفرصة لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
بعد أن تركت تنهيدة عاجزة تفلت من شفتي ، اتخذت خطوة للأمام نحو كوخ جرعات ويندسوم ، لقد وصلت إلى مقبض الباب الخشبي الذي بدا وكأنه سينكسر بمجرد بلمسه عندما شعرت بتركيز من المانا يصدر من مقبض الباب النحاسي.
لقد كان يملك شعرا كثيفا غير ممشط بلون رمادي يتبدى على كتفيه المنحنيين قليلاً ، نظر إليّ بعينين ناعستين ومع ذلك ، فإن وجه هذا الرجل العجوز لم يظهر لي على أنه بمكل الضعق أو الإرهاق.
“…”
ولكنه كان ذكيا ومشرقا ، لسبب ما ، كنت أستطيع أن أقول إن هذا الرجل كان وسيمًا جدًا في شبابه ، مما جعلني أشعر بالإحباط قليلاً عندما رأيته في نهاية المطاف هكذا.
“هل أنت متأكد من وجود أشياء هنا تستحق عملة فضية؟”.
“شكرا جزيلا أيها الفتى الصغير.”
يجب احترام كبار السن …
لكن بين إصبعه الأوسط والسبابة رأيت عملة معدنية من ذات لون فضي بدلاً من النحاسي!.
لقد انتزعت يديه العملة المعدنية من يدي بسرعة أدهشتني.
قمت على الفور بإمالة رأسي إلى الجانب حتى يصيب مجرى السائل الصافي الرف ورائي.
“ما هذا؟” سألت عندما قربت الجرم السماوي إلى وجهي لدراسته وللتأكد من أنه لن يرشني بالماء.
لكن بين إصبعه الأوسط والسبابة رأيت عملة معدنية من ذات لون فضي بدلاً من النحاسي!.
“على أي حال ، أيها الرجل العجوز ، لم أجد أي شيء يستحق ان أخذه ، ألا يمكنك أن تعيد لي أموالي فقط؟ ” تذمرت عندما أجريت مسحًا أخيرًا عبر المتجر.
لقد شعرت بالملل بسبب عدد الأماكن العديدة التي زرناها بعد المتجر الألف الذي دخلناه لكنني لم أجرؤ على إظهار استيائي أمام الفتيات.
اللعنة! أعطيته عملة فضية عن طريق الخطأ! كانت تلك مائة قطعة نقدية نحاسية!
رأيت سيلفي تمد مخلبًا نحوي في محاولة يائسة للهروب من قبضة إيلي القوية عليها لكني أعطيتها نظرة تعازي قبل الهروب.
“انتظر … قصدت أن أعطيك هذا …”
اللعنة ، ما كان هذا المكان؟
“ليس لديك نظرة على اي شيء حقا.” لقد خرج من خلف مكتبه ومشى إلى أحد الأرفف في الركن الأمامي من المتجر.
وصلت إلى جيبي مرة أخرى كما تأكدت هذه المرة أن العملة التي في يداي كانت نحاسية بالفعل ، نظرت إلى الأعلى لأرى أن الرجل العجوز قد رحل.
سألت وأنا امرر إصبعي على أحد الأرفف ، ربما يمكنني بناء رجل ثلج من الغبار بحسب الكمية التي تجمعت هنا.
التقطت الصندوق العادي ، الذي كام تقريبًا بحجم صالح لتخزين المجوهرات الصغيرة ، حاولت فتحه بحركة صغيرة كمل يتم فك المفصل ليكشف عن خاتم صغيرة بداخله.
“ما هذا …”
“آه أجل ، بالتأكيد.”
“هل وجدت ما كنت تبحث عنه؟” سألتني أمي وهي تضع بعض المرطبات أيضًا.
لقد وقفت هناك بشكل مندهش لما يقارب الخمس دقائق.
عند فتحت الباب الذي أطلق صريرا حادا ، استقبلتني رائحة شيء مروع بشكل لا يوصف.
مالي…
لكن للمفاجئة بعد الالتفاف حول الزاوية وفقًا للتعليمات التي حصلت عليها ، تشوه وجهي بشكل متحير.
في نهاية الزقاق الضيق ، كان هناك كوخ قذر حتى الفئران قد تجده مقززًا جدًا للعيش فيه ، لقد بدت الألواح الخشبية التي يتكون منها المتجر وكأنها قد نبتت عليها الطحالب والفطريات مما خلق هواء عفن قديم ينبعث إلى الخارج بإتجاهي.
بعد أن تركت تنهيدة عاجزة تفلت من شفتي ، اتخذت خطوة للأمام نحو كوخ جرعات ويندسوم ، لقد وصلت إلى مقبض الباب الخشبي الذي بدا وكأنه سينكسر بمجرد بلمسه عندما شعرت بتركيز من المانا يصدر من مقبض الباب النحاسي.
“بالتاكيد! أنا لا أعطي هذه الفرصة لأي شخص ، كما تعلم. عليك فقط أن تختار بعناية “.
قمت بتغطية يدي بالمانا ، ولفتت أصابعي حول المقبض ، واستعدت لإدارته ، عندما مرت هزة قوية عبر يدي وأعلى ذراعي ، لحسن الحظ ساعدتني المانا التي تحمي يدي على الصمود ، لذا قمت بلف المقبض بقوة ، وفتح الباب.
لقد ارتجف صوته قليلا مما أربكني.
بمجرد فتح الباب ، توقفت بسبب الصدمة أيضا.
عند فتحت الباب الذي أطلق صريرا حادا ، استقبلتني رائحة شيء مروع بشكل لا يوصف.
كانت الرائحة الكريهة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت على الفور في جعلني ادخل في نوبة من السعال.
ويندسوم للجرعات والأدوية.
كان الماء.
“أوه ، عميل! ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” لقد رحب صوت مألوف بي.
“أنت!”
هل كان هذا متجرا ؟!
لقد تجعد وجه الرجل العجوز عندما كشف عن ابتسامة ذات أسنان بيضاء لؤلؤية لا تتناسب مع حالته الخشنة.
لم يسعني إلا أن أشير إليه بشكل غاضب ومرتبك! ، لقد كان نفس الرجل العجوز المشرد الذي اختفى بعد أخذ عملتي الفضية!
لقد تجعد وجه الرجل العجوز عندما كشف عن ابتسامة ذات أسنان بيضاء لؤلؤية لا تتناسب مع حالته الخشنة.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟” لقد تظر إلي بتعبير بريء.
وصلت إلى جيبي مرة أخرى كما تأكدت هذه المرة أن العملة التي في يداي كانت نحاسية بالفعل ، نظرت إلى الأعلى لأرى أن الرجل العجوز قد رحل.
تنهدت من الإحباط ، وتحدثت ، “هل يمكنني استعادة عملتي فقط؟ أحتاج هذا المال لشراء بعض الأشياء التي أحتاجها … بالإضافة إلى ذلك ، قلت إنك بلا مأوى “.
“هل أنت متأكد من وجود أشياء هنا تستحق عملة فضية؟”.
“لا ، لا … قلت إنني مجرد رجل عجوز ، لكن بناءً على البيئة التي قابلتني فيها ومظهري وسلوكي ، افترضت أنني بلا مأوى “.
“أيها الرجل العجوز ، لا أستطيع أن أجد أي شيء …”
لقد هز بإصبعه بشكل موبخ كما لو أنني المخطئ.
بينما كنا نسير نحو الزقاق ، استدارت تابيثا في الزاوية أولاً وأشارت إلى المتجر.
“ماذا عن هذا ، يمكنك اختيار عنصر واحد هنا مجانًا كتعبير عن الشكر” ، تابع حديثه بطريقة متسلية وهو يعبث بعملة فضية بين أصابعه بشكل ساخرً.
رأيت سيلفي تمد مخلبًا نحوي في محاولة يائسة للهروب من قبضة إيلي القوية عليها لكني أعطيتها نظرة تعازي قبل الهروب.
شعرت بالانزعاج يغلي بداخلي ، لكنني هدأت نفسي وأجريت مسحًا سريعًا حول الحالة المؤسفة لمتجر.
“أنت بخير أيها الرجل العجوز؟”
قمت على الفور بإمالة رأسي إلى الجانب حتى يصيب مجرى السائل الصافي الرف ورائي.
“هل أنت متأكد من وجود أشياء هنا تستحق عملة فضية؟”.
ولكنه كان ذكيا ومشرقا ، لسبب ما ، كنت أستطيع أن أقول إن هذا الرجل كان وسيمًا جدًا في شبابه ، مما جعلني أشعر بالإحباط قليلاً عندما رأيته في نهاية المطاف هكذا.
“بالتاكيد! أنا لا أعطي هذه الفرصة لأي شخص ، كما تعلم. عليك فقط أن تختار بعناية “.
فركت صدغتي في محاولة لتهدئة الغضب الذي يغلي في داخلي.
“هل تمتلك بعض البقشيش ، أيها الفتى الصغير؟” لقد أيقضني فجأة صوت عحوظ قاسٍ من حالة الذهول.
يجب احترام كبار السن يا آرثر.
رأيت سيلفي تمد مخلبًا نحوي في محاولة يائسة للهروب من قبضة إيلي القوية عليها لكني أعطيتها نظرة تعازي قبل الهروب.
يجب احترام كبار السن …
خدشت رأسي بشكل محرج ، كنت قد وضعت الجرم داخل خاتمي البعدي لدراسته لاحقًا ، لكن لم يسعني إلا أن أعتقد أنه لم يكن شيئًا مميزًا.
بحلول هذا الوقت ، كان أنفي قد اعتاد على الرائحة الكريهة الغامضة التي كانت قادرة على طرد حتى أكثر وحوش المانا شراسة.
بحلول هذا الوقت ، كان أنفي قد اعتاد على الرائحة الكريهة الغامضة التي كانت قادرة على طرد حتى أكثر وحوش المانا شراسة.
عند فتحت الباب الذي أطلق صريرا حادا ، استقبلتني رائحة شيء مروع بشكل لا يوصف.
ألقيت نظرة على الرفوف المليئة بالغبار ، أصبحت مندهشًا أكثر فأكثر من كيفية بقاء هذا المكان قيد العمل.
“نعم ، أنا بخير تمامًا.”
جرعات زيروس
“ألا تنظف هذا المكان ، أيها الرجل العجوز؟”
“أوه ، عميل! ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” لقد رحب صوت مألوف بي.
سألت وأنا امرر إصبعي على أحد الأرفف ، ربما يمكنني بناء رجل ثلج من الغبار بحسب الكمية التي تجمعت هنا.
“هل تطلب من رجل عجوز مثلي أن يقوم بعمل يدوي؟” رد ساخرًا كما واضع تعبيرًا مرعوبًا.
لقد سقط فكي جنبا الى جنب مع أكياس التسوق التي كنت أمسك بها.
“رث؟ ما الذي تتحدث عنه؟” نهضت والدتي وأختي أيضًا ، وسلما لي حقائبهما بلا مبالاة.
“لا يهم.”
———- فصول اليوم بشكل متاخر جدا… اعتذر حقا… ستبدأ فترة الامتحانات قريبا لذلك لم تحد وقف كافي للترجمة.
لكن للمفاجئة بعد الالتفاف حول الزاوية وفقًا للتعليمات التي حصلت عليها ، تشوه وجهي بشكل متحير.
لم أستطع إلا أن ادحرج عيناي بسبب هذا الرجل ، لم أتمكن من قراءته بأي شكل مما جعل من الصعب علي الوثوق به.
شقت طريقي عبر الصناديق نصف المفتوحة التي تسد الطريق ، وذهبت نحو الرفوف بالقرب من الجزء الخلفي من المتجر.
التقطت الصندوق العادي ، الذي كام تقريبًا بحجم صالح لتخزين المجوهرات الصغيرة ، حاولت فتحه بحركة صغيرة كمل يتم فك المفصل ليكشف عن خاتم صغيرة بداخله.
قررت البقاء في المنزل يومًا آخر قبل العودة إلى المدرسة ، كنت سأعود للمنزل في الأسبوع المقبل من أجل تجمع الذفق ، لكني أعتقدت أن أمي وإيلي قد أصيبتا بنوع من الصدمة ، والتي كانت تصابان بها بطريقة ما في كل مرة أغادر فيها المنزل.
أثناء المسح من خلال القوارير والحاويات المختلفة المليئة إما بسائل غامق أو حبوب ملونة ، أذهلني شكل جالس على الجزء العلوي من الرف أمامي.
قضيت معظم طفولتي في مملكة إيلينوار ، وبشكل أكثر تحديدًا ، داخل القلعة ، حتى في المرة السابقة التي ذهبت فيها للتسوق مع الفتيات كنا قد ذهبنا مباشرة إلى قسم الملابس ، لذا لم يعجبني شيء محدد فيها ، كانت هناك بعض العناصر ذات القدرات الدفاعية سواء من خلال موادها أو من الأحرف الرونية المحفورة في الداخل ، ولكن لا يكن هنالك شيء قوي بما يكفي لجذب اهتمامي.
لقد وقفت هناك بشكل مندهش لما يقارب الخمس دقائق.
اللعنة ، ما كان هذا المكان؟
لقد قادتني الزاوية التي استدرت فيعا إلى زقاق ضيق ربما استحدمه البلطجية لسرقة المارة.
لم أستطع الإحساس بأي شيء منذ دخلت هنا ، حتى أنه كان أمام أنفي مباشرة.
ألقيت نظرة على الرفوف المليئة بالغبار ، أصبحت مندهشًا أكثر فأكثر من كيفية بقاء هذا المكان قيد العمل.
لقد وقف بجانبي رجل عجوز شاحب بينما يمد يده نحوي وهو يرفع راحتيه.
أصبح لقد أصبح الشكل أكثر وضوحًا كلما ركزت عليه ، لقد كانت قطة سوداء تقريبًا ، لكن الجزء الوحيد من جسده الذي لم يكن أسودًا كان خصلات من الفرو الأبيض أمام أذنيه ، لكن هذا لم يكن ما لفت انتباهي ، بل كانت أعين القط ، لقد بدت وكأنها تغلق على الكون بداخلها ، مثل سماء ليلية مع نجوم متلألئة متناثرة بداخلها ، مع بؤبؤ عمودي أبيض يتوهج مثل الهلال.
بينما بقيت مركزا على عيون القطة الساحرة ، نظرت القطة إليّ من أعلى الرف بشعور من التفوق الواضح قبل أن تنهض وتبتعد.
هززت رأسي ، ركزت مرة أخرى على الزجاجات والحاويات المختلفة عندما لفت انتباهي صندوق أسود صغير.
تنهدت من الإحباط ، وتحدثت ، “هل يمكنني استعادة عملتي فقط؟ أحتاج هذا المال لشراء بعض الأشياء التي أحتاجها … بالإضافة إلى ذلك ، قلت إنك بلا مأوى “.
أعطتني تابيثا نظرة مشوشة كما لو أنني سألت نوعا من الأسئلة المخادعة.
التقطت الصندوق العادي ، الذي كام تقريبًا بحجم صالح لتخزين المجوهرات الصغيرة ، حاولت فتحه بحركة صغيرة كمل يتم فك المفصل ليكشف عن خاتم صغيرة بداخله.
” حقا؟ إذا لم يكن هذا رثًا فأنا لا أعرف … ”
حملت الخاتم أقرب إلى وجهي عندما أطلقت الجوهرة المرتبطة به فجأة شيئًا ما نحوي.
إنفتح الباب واندفع شكل أبيض نحوي.
قمت على الفور بإمالة رأسي إلى الجانب حتى يصيب مجرى السائل الصافي الرف ورائي.
بمجرد فتح الباب ، توقفت بسبب الصدمة أيضا.
إنفتح الباب واندفع شكل أبيض نحوي.
كان الماء.
بدلاً من الزقاق الضيق السابق المؤدي إلى الكوخ القديم ، كان هناك طريق مرصوف بالرخام تم وضعه في اتجاه مبنى من ثلاثة طوابق مع لافتة ذهبية كتب بها.
“تشه … لقد تهربت من ذلك.”
أدرت رأسي إلى الوراء لأرى الرجل العجوز يتذمر بينما لا يزال يعبث بالعملة فضية.
اللعنة ، ما كان هذا المكان؟
بدأت الحديث لكن تعبير الرجل العجوز الذي حمله وجهه جعلني أتوقف ، لقد أصبح هو الشخص الذي بدا وكأنه رأى شبحًا هذه المرة لأن وجهه الشاحب أصبح أكثر بياضًا ، كما بدت عيناه الغائمة اللتان تراجعتا منذ الشيخوخة وكأنهما أقمار مكتملة اللمعان.
“…”
لكن للمفاجئة بعد الالتفاف حول الزاوية وفقًا للتعليمات التي حصلت عليها ، تشوه وجهي بشكل متحير.
“لا تقلق ، هذا شيء ستحتاجه. الآن اخرس ، حديثك تشعرني بالملل “.
في هذه المرحلة شعرت بأنني إذا بقيت لفترة أطول فسوف أفقد عقلي ، أولاً ، مقبض الباب المهتز … الآن ، خاتم الماء ، من المؤكد أن هذا الرجل العجوز أحب المقالب … حتى قطته نظرت إلي بازدراء.
وصلت إلى جيبي مرة أخرى كما تأكدت هذه المرة أن العملة التي في يداي كانت نحاسية بالفعل ، نظرت إلى الأعلى لأرى أن الرجل العجوز قد رحل.
لكنني كنت مصمما ، إذا تمكنت من الحصول على أي شيء داخل هذا المتجر مجانًا ، فسأحصل على العنصر الأكثر قيمة داخل هذا المتجر.
“كيو!” “بابا! أنا هنا!’
‘لقد …وجدنا أخيرًا …’
إنفتح الباب واندفع شكل أبيض نحوي.
“لا يهم.”
“كيو!” “بابا ، لقد تركتني!” قفزت سيلفي وهي تضرب جبهتي بمخلبها.
فكرت قليلاً في ذلك ، وصلت إلى التقاطع خارج الزقاق وانعطفت إلى الزاوية لأرى أمي وأختي جالسين على طاولة مع تابيثا.
“لقد نجوتي!” ابتسمت ثم بدأت بفرك رأسها الصغير.
بينما كنا نسير نحو الزقاق ، استدارت تابيثا في الزاوية أولاً وأشارت إلى المتجر.
“أيها الرجل العجوز ، لا أستطيع أن أجد أي شيء …”
“ما هذا؟” سألت عندما قربت الجرم السماوي إلى وجهي لدراسته وللتأكد من أنه لن يرشني بالماء.
بدأت الحديث لكن تعبير الرجل العجوز الذي حمله وجهه جعلني أتوقف ، لقد أصبح هو الشخص الذي بدا وكأنه رأى شبحًا هذه المرة لأن وجهه الشاحب أصبح أكثر بياضًا ، كما بدت عيناه الغائمة اللتان تراجعتا منذ الشيخوخة وكأنهما أقمار مكتملة اللمعان.
“رث؟ ما الذي تتحدث عنه؟” نهضت والدتي وأختي أيضًا ، وسلما لي حقائبهما بلا مبالاة.
‘لقد …وجدنا أخيرًا …’
“أنت بخير أيها الرجل العجوز؟”
بمجرد فتح الباب ، توقفت بسبب الصدمة أيضا.
لوحت بيدي أمامه بينما اهز صاحب المتجر رأسه وأطلقت سعالًا.
هل قاموا بالفعل ببيع الجرعات والأدوية هناك؟ سأكون أقل اندهاشًا إذا قاموا ببيع الأمراض والسموم المعبأة في زجاجات.
“انتظر … قصدت أن أعطيك هذا …”
“نعم ، أنا بخير تمامًا.”
وضعت يدي في جيبي للحصول على عملة نحاسية ، بينما إستغللت الفرصة الفرصة لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
لقد ارتجف صوته قليلا مما أربكني.
حتى دون النظر إلى الوراء ، ألقى إلي كرة صغيرة بحجم قطعة رخامية ، لقد كانت مغطاة بطبقات من الغبار ولكن عندما مسحتها ، كانت واضحة مع وجود بقع من ألوان مختلفة تطفو بداخلها.
“على أي حال ، أيها الرجل العجوز ، لم أجد أي شيء يستحق ان أخذه ، ألا يمكنك أن تعيد لي أموالي فقط؟ ” تذمرت عندما أجريت مسحًا أخيرًا عبر المتجر.
ألقيت نظرة على الرفوف المليئة بالغبار ، أصبحت مندهشًا أكثر فأكثر من كيفية بقاء هذا المكان قيد العمل.
لقد سقط فكي جنبا الى جنب مع أكياس التسوق التي كنت أمسك بها.
“ليس لديك نظرة على اي شيء حقا.” لقد خرج من خلف مكتبه ومشى إلى أحد الأرفف في الركن الأمامي من المتجر.
أعطتني تابيثا نظرة مشوشة كما لو أنني سألت نوعا من الأسئلة المخادعة.
“آه ، ها نحن هنا.”
لوحت بيدي أمامه بينما اهز صاحب المتجر رأسه وأطلقت سعالًا.
على الأقل كانت للحشائش الخضراء السيئة تنبثق من أسفل من قاع المتجر للخارج كما لو كانوا لا يريدون أن يعلقوا هناك.
حتى دون النظر إلى الوراء ، ألقى إلي كرة صغيرة بحجم قطعة رخامية ، لقد كانت مغطاة بطبقات من الغبار ولكن عندما مسحتها ، كانت واضحة مع وجود بقع من ألوان مختلفة تطفو بداخلها.
“ما هذا؟” سألت عندما قربت الجرم السماوي إلى وجهي لدراسته وللتأكد من أنه لن يرشني بالماء.
“لا تقلق ، هذا شيء ستحتاجه. الآن اخرس ، حديثك تشعرني بالملل “.
وضعت يدي في جيبي للحصول على عملة نحاسية ، بينما إستغللت الفرصة الفرصة لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
“حسنا حسنا.”
“آه ، ها نحن هنا.”
خرجت من المتجر بمفردي وألقي نظرة أخيرة على الكوخ القديم.
يجب احترام كبار السن يا آرثر.
بينما كنت أتجول خارج الزقاق الضيق ، رأيت القطة السوداء تحدق في وجهي ثم سيلفي قبل أن تبتعد كما لو أنها فقدت الاهتمام.
لقد كان يملك شعرا كثيفا غير ممشط بلون رمادي يتبدى على كتفيه المنحنيين قليلاً ، نظر إليّ بعينين ناعستين ومع ذلك ، فإن وجه هذا الرجل العجوز لم يظهر لي على أنه بمكل الضعق أو الإرهاق.
فكرت قليلاً في ذلك ، وصلت إلى التقاطع خارج الزقاق وانعطفت إلى الزاوية لأرى أمي وأختي جالسين على طاولة مع تابيثا.
فصول الامس ساحاول نشرها فيما بعد..
“مرحبا أخي!” لوحت إيلي وهي تحمل مشروبًا بيدها الأخرى.
“كيوو!” “لا تتركني!”
“هل وجدت ما كنت تبحث عنه؟” سألتني أمي وهي تضع بعض المرطبات أيضًا.
خرجت من المتجر بمفردي وألقي نظرة أخيرة على الكوخ القديم.
“أوه ، عميل! ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” لقد رحب صوت مألوف بي.
“أعتقد..هذا”
كانت الرائحة الكريهة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت على الفور في جعلني ادخل في نوبة من السعال.
خدشت رأسي بشكل محرج ، كنت قد وضعت الجرم داخل خاتمي البعدي لدراسته لاحقًا ، لكن لم يسعني إلا أن أعتقد أنه لم يكن شيئًا مميزًا.
“حقا؟ يشتهر هذا المتجر بإمتلاك مجموعة متنوعة من الجرعات والأدوية للمساعدة في التدريب ، يذهب معظم الطلاب في زيروس إلى هناك للتسوق لشراء مواد تدريبية “. نهضت تابيثا ، وجمعت كل أكياس التسوق من على الأرض.
لذلك كتغيير في الروتين ، كنت مصممًا على قضاء بعض الوقت مع عائلتي ، وبالتحديد والدتي وأختي ، لقد غادر أبي عند الفجر للعمل بعد فحصي ، مما تركني أنا والفتيات فقط.
تنهدت من الإحباط ، وتحدثت ، “هل يمكنني استعادة عملتي فقط؟ أحتاج هذا المال لشراء بعض الأشياء التي أحتاجها … بالإضافة إلى ذلك ، قلت إنك بلا مأوى “.
“ماذا؟ ذلك المكان القديم المتهالك؟ ” أجبت بشكل مندهشً من أن مجموعة من الاوغاد الأثرياء سيخرجون للتسوق في كوخ متهدم.
في هذه المرحلة شعرت بأنني إذا بقيت لفترة أطول فسوف أفقد عقلي ، أولاً ، مقبض الباب المهتز … الآن ، خاتم الماء ، من المؤكد أن هذا الرجل العجوز أحب المقالب … حتى قطته نظرت إلي بازدراء.
“رث؟ ما الذي تتحدث عنه؟” نهضت والدتي وأختي أيضًا ، وسلما لي حقائبهما بلا مبالاة.
بينما كنا نسير نحو الزقاق ، استدارت تابيثا في الزاوية أولاً وأشارت إلى المتجر.
سألت وأنا امرر إصبعي على أحد الأرفف ، ربما يمكنني بناء رجل ثلج من الغبار بحسب الكمية التي تجمعت هنا.
“لن أقول إنه رث ابدا”.
” حقا؟ إذا لم يكن هذا رثًا فأنا لا أعرف … ”
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟” لقد تظر إلي بتعبير بريء.
لقد سقط فكي جنبا الى جنب مع أكياس التسوق التي كنت أمسك بها.
لقد تجعد وجه الرجل العجوز عندما كشف عن ابتسامة ذات أسنان بيضاء لؤلؤية لا تتناسب مع حالته الخشنة.
بدلاً من الزقاق الضيق السابق المؤدي إلى الكوخ القديم ، كان هناك طريق مرصوف بالرخام تم وضعه في اتجاه مبنى من ثلاثة طوابق مع لافتة ذهبية كتب بها.
جرعات زيروس
سألت وأنا امرر إصبعي على أحد الأرفف ، ربما يمكنني بناء رجل ثلج من الغبار بحسب الكمية التي تجمعت هنا.
“انتظر … قصدت أن أعطيك هذا …”
———-
فصول اليوم بشكل متاخر جدا…
اعتذر حقا… ستبدأ فترة الامتحانات قريبا لذلك لم تحد وقف كافي للترجمة.
“أنت!”
“حقا؟ يشتهر هذا المتجر بإمتلاك مجموعة متنوعة من الجرعات والأدوية للمساعدة في التدريب ، يذهب معظم الطلاب في زيروس إلى هناك للتسوق لشراء مواد تدريبية “. نهضت تابيثا ، وجمعت كل أكياس التسوق من على الأرض.
فصول الامس ساحاول نشرها فيما بعد..
بالمناسبة تم تغيير ترجمة المرحلة الرمادية إلى الفضية في الفصول الانجلزية لذا سيتم تغيرها وفقا لهذا..
“مرحبا أخي!” لوحت إيلي وهي تحمل مشروبًا بيدها الأخرى.
إستمتعوا~~
“شكرا جزيلا أيها الفتى الصغير.”
بالمناسبة تم تغيير ترجمة المرحلة الرمادية إلى الفضية في الفصول الانجلزية لذا سيتم تغيرها وفقا لهذا..
على الأقل كانت للحشائش الخضراء السيئة تنبثق من أسفل من قاع المتجر للخارج كما لو كانوا لا يريدون أن يعلقوا هناك.
ايضا ساقوم باضافة فصل لصور للشخصيات..
“ماذا؟ ذلك المكان القديم المتهالك؟ ” أجبت بشكل مندهشً من أن مجموعة من الاوغاد الأثرياء سيخرجون للتسوق في كوخ متهدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
