سرداب الأرامل
“أخي! استيقظ!!” لقد دخل صوت أختي إلى رأسي بينما كانت تصرخ بأعلى صوت لديها بجوار أذني مباشرة.
”إذن! اسمي إسمي رولاند ألدرمان وأنا معزز مع عنصر المياه! هواياتي هي الاسترخاء والتسوق والذهاب في مواعيد غرامية مع فتيات جميلات و … ”
“ماذا؟ ماذا يحدث هنا؟”
“رائع! ، أسبوع كامل؟” لقد تخلصت أختي من نعاسها وشدّت أكمامي.
كاتت عيناي ماتزال نصف مغلقة ، بينما حركت رأسي يمينا ويسارا لمعرفة إذا كانت هناك حالة طارئة.
عندما جلس أستاذنا على الصخرة ، تقدتت مجموعتنا وجلست في دائرة ، كان الجميع ينظرون إلى بعضهم البعض غير راغبين التحدث ، لكن في الحقيقة إن الشخص الوحيد في مجموعتنا الذي لم أكن أعرفه حقًا هو رولاند الذي بدأ بالحديث أولا.
“لقد قررت بالفعل كيفية تقسيم الفرق لذا تقدموا للأمام عندما أقوم بمناداتكم ، كورتيس ، كلير ، دوروثي ، أوين ومارج أنتم يا رفاق سوف يشكلون الفريق الأول “.
“شيش! أنت صعب الإيقاظ يا أخي “.
بدأت برؤية إيلي بعد قليل من التركيز بينما بزر رأسها فوق السرير.
“نعم ، هذه هي الخطة ، اذن دعونا نذهب جميعًا إلى المهرجان معًا ” نظرت إلى عائلتي وابتسمت لهم وعانقت أختي وأمي قبل نزول السلم.
“هاها ، شعرك يبدو غريبا.” أظهرت ابتسامة بينما كنت كنت افرك شعرها.
بينما كنا ننزل على الدرج ، شعرت بشيء يمسك بمعصمي ولكن قبل أن اتحرك بعيدًا ، أدركت ما كان عليه هذا الشعور، عندما نظرت إلى الوراء ، وعلى بعد خطوة ورائي كان بإمكاني رؤية الشكل الغامض لرأس تيس ، حتى من دون أن أراها كان بإمكاني أن أقول إنها كانت بالفعل تحمر خجلاً ، لقد تجاهلت فعلتها ربما نتيجة لشعورها بالخوف لذا واصلنا المشي بصمت على الدرج الذي يبدو أنه لا نهاية له.
“كن حذرا ، مهما كنت تعتقد أن الدانجون قد تكون سهلا فهو في النهاية يحمل اسم اخر وهو الزنزانة لأنك لا تعرف أبدًا المخاطر الموجودة في داخله!”.
”إييك! وقف عن ذلك! يبدو شعرك غريبًا أيضًا! ” قفزت أختي من السرير وخرجت من غرفتي كما ذكرتني أن استحم.
“هل ستعود إلى المنزل مباشرة بعد انتهاء رحلتك الى الدانجون؟” سألني والدي بعد أن عانقني.
“هاي هاي!”
أعطيت أختي ردا مبالغا به ماجعلها تضحك قبل أن تنزل إلى الطابق السفلي.
هل كان علي أن أكون في نفس الفريق مثل لوكاس مرة أخرى؟ هل كانت تفعل هذا عن قصد؟ لا ، كان هناك خمسة عشر طالبًا فقط في الفصل ولم يكن لديها أدنى فكرة عن أنني كنت مغامرًا من قبل ، لكنها كانت أيضًا هي التي أوقفت قتالي الصغيرة مع لوكاس.
حتى بدون إحتساب الإنخفاض المستمر في درجة الحرارة الدانجون ، كانت درجات الحرارة المتجمدة شيء يمكنني تحمله بسبب جسدي الذي قام بإستيعاب إرادة سيلفيا ، ولكن مع زيادة عمق الزنزانة سرعان ما تغير ذلك ، لقد هبت عاصفة من الهواء البارد عبر الفتحة الموجودة في نهاية النفق مما أجبرني على حماية نفسي بالشال ، عندما إعتادت عيناي مع تغيير الإضاءة ، لم يسعني إلا أن أكون متحمسًا مع رؤية الطابق الأول من دانجون سرداب الأرامل.
لقد استيقظت سيلفي بمفردها بسبب صراخ أختي ولكن إستمرت عينيها في الانكماش ببطء بينما كانت تسير ورائي بشكل غير مستقر.
لكن فجأة بدأت أصوات بشعة بالظهور كما تردد صداها في كل مكان حولنا ، كما بدأت كمية مخيفة من الأعين الحمراء الماسية بالنظر إلينا من وراء الصخور و فتحتات الجدران.
لقد تذكر ذهني في ما قاله والدي في غرفة المستشفى في أكاديمية زيروس ، تلك الحادثة التي جعلتها غير قادرة على شفاء أي شخص مصاب بجروح خطيرة.
بعد أن اغتسلت تأكدت من أن لدي بعض الضروريات الأساسية ، شملت تلك الضروريات سوار ختم العناصر الخاص بي ، وخاتمي البعدي مع سيف قصيدة الفجر المخزن بالداخل بينما إرتديت الخاتم الأخر لتعرف والدتي إذا كنت في حالة خطيرة كما تركت ريشة سيلفيا التي اعتدت على وضعها لتغطية علامة عقد سيلفي على ساعدي.
لم تكن الريشة ضرورية لتغطية الوشم ، لكني أحببت أن أبقيها علي كتذكار ، كان وجود جزء من سيلفيا معي يريحني دائمًا.
”إذن! اسمي إسمي رولاند ألدرمان وأنا معزز مع عنصر المياه! هواياتي هي الاسترخاء والتسوق والذهاب في مواعيد غرامية مع فتيات جميلات و … ”
“كن حذرا ، مهما كنت تعتقد أن الدانجون قد تكون سهلا فهو في النهاية يحمل اسم اخر وهو الزنزانة لأنك لا تعرف أبدًا المخاطر الموجودة في داخله!”.
عندما كنت أسير نحو الطابق السفلي التقط أنفي الرائحة الشهية لحساء اللحم ، عندما وصلت إلى المطبخ ، رأيت والدي وأختي الصغيرة جالسين حول المائدة ، كما لا يزال النعاس واضحًا على وجوههم بسبب الاستيقاظ مبكرًا عند الفجر.
“حسنًا ، نظرًا لأنه يبدو أن الجميع قد انتهى ، فلنبدأ ، استعدوا بمجرد دخولنا سيكون الجو باردًا!”
“هل ستعود إلى المنزل مباشرة بعد انتهاء رحلتك الى الدانجون؟” سألني والدي بعد أن عانقني.
“آمل ألا تمانع هذا الطباخ يعد الإفطار لك ، من المحتمل أننا سنعود للنوم بعد أن نودعك “. أعطتني والدتي ابتسامة متعبة.
نظرت إلى الوراء لأرى تيس تسير إلى جانب كلايف عندما أمسكت نظرتي ، منحتني ابتسامة خجولة كما أجبت بتلويحة صغيرة لكن بخلاف ذلك قمت بإجراء محادثة قصيرة مع كورتيس وكلير حتى وصلنا إلى البوابة.
لقد استيقظت سيلفي بمفردها بسبب صراخ أختي ولكن إستمرت عينيها في الانكماش ببطء بينما كانت تسير ورائي بشكل غير مستقر.
حملت كرسيًا وجلست بجوار إيلي. ” لا مشكلة على الاطلاق ، في الواقع ، لم يكن عليك حقًا أن تستيقظي لتوديعي “.
“يا؟ بأي حق ترى نفسك كقائد لهذه المجموعة؟ ” قمت بإمالة رأسي وأعطيته نظرة بريئة.
“كن حذرا ، مهما كنت تعتقد أن الدانجون قد تكون سهلا فهو في النهاية يحمل اسم اخر وهو الزنزانة لأنك لا تعرف أبدًا المخاطر الموجودة في داخله!”.
بالنظر إلى والدتي ، كان من الصعب عدم ملاحظة القلق على وجهها لأنها كانت تناضل من أجل قول الكلمات الصحيحة.
قام الحارس المتمركز عند البوابة بتعديل الاحداثيات حيث سأل البروفيسورة بعض الأسئلة ، بعد عدة دقائق أشارت البروفيسورة الوري إلينا للدخول إلى البوابة واحدًا تلو الآخر بينما تحركت للوقوف خلفنا جميعًا
“اه صحيح! سيحدث تجمع الشفق الأسبوع المقبل ، إذن هل ستبقى هنا من أجل المهرجان أيضًا؟ ” لقد كان من الواضح أن مزاج والدتي قد تحسن.
“… فقط ، من فضلك كن حذرا ، آرثر ، أعلم مدى قوتك لكنني لا أستطيع تحمل ذلك في كل مرة أراك فيها مجروحًا ، إنه مجرد … ” بدأت تتحدث لكن صوتها إنخفض في النهاية.
حملت كرسيًا وجلست بجوار إيلي. ” لا مشكلة على الاطلاق ، في الواقع ، لم يكن عليك حقًا أن تستيقظي لتوديعي “.
“هممم؟”
”تيسيا إراليث ، أنا ساحرة بعنصر مزدوج الخشب والرياح ، نقاط قوتي هي القتال من مدى متوسط إلى قريب … ”
لقد تذكر ذهني في ما قاله والدي في غرفة المستشفى في أكاديمية زيروس ، تلك الحادثة التي جعلتها غير قادرة على شفاء أي شخص مصاب بجروح خطيرة.
بدأنا جميعًا في شق طريقنا إلى أسفل السلالم في خط مستقيم ، كان يمكنني أن أقسم أن درجة الحرارة بدأت بالإنخفاض بشكل ملحوظ مع كل خطوة نتخذها نحو الأسفل .
“لا شيء ، فقط إبقى آمنا…. وأبقي عينيك على تلك الفتاة ، تيسيا عليك أن تحميها إذا ساءت الأمور ،حسنًا؟”
وضعت ابتسامة لطيفة ومدت يدها إلى الأمام وربتت على رأسي.
بحلول هذا الوقت كان قد أحضر طاهي المنزل طعامي والذي كان يتكون من خبز جاف وحساء كريمة افترضت أنه كان يجب أن أغمس خبزي به ، بعد أن تناولت سيلفي قضمة من الخبز ، تذمرت وجلست مرة أخرى ، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه ، كانت الشمس قد بدأت في الظهور من بين الجبال البعيدة.
”لوكاس وايكس ، أنا ساحر بعنصر واحد النار ، أما بالنسبة لنقاط القوة والضعف ، فلا داعي للحديث عن ذلك ” قام بارجحة عينيه قبل أن ينحني للخلف وهو جالس القرفصاء.
لقد سافر جميعًا في صمت ، خاف معظم الطلاب من أنهم قد يجذبون انتباهًا وحش غير مرغوب لكن سرعان ما اختفت الأشجار عندما بدأنا في النزول من على منحدر.
“هل ستعود إلى المنزل مباشرة بعد انتهاء رحلتك الى الدانجون؟” سألني والدي بعد أن عانقني.
لقد تذكر ذهني في ما قاله والدي في غرفة المستشفى في أكاديمية زيروس ، تلك الحادثة التي جعلتها غير قادرة على شفاء أي شخص مصاب بجروح خطيرة.
“لا ، ليس بشكل مباشر ، لكن سأعود لمدة أسبوع كامل للبقاء هنا ، هناك نوع من المهرجانات الخاصة ستقام في المدينة أليس كذلك؟ ”
لقد استيقظت سيلفي بمفردها بسبب صراخ أختي ولكن إستمرت عينيها في الانكماش ببطء بينما كانت تسير ورائي بشكل غير مستقر.
لوحت البروفيسورة غلوري بيدها اليمنى وظهرت من خاتمها البعدي كومة صغيرة من القماش الأسود.
كان أساتذتي قد اخبرونا جميعًا قبل أسابيع قليلة أنه كانت هناك ظاهرة طبيعية تحدث مرة كل عشر سنوات.
كان من المفترض انه خلال هذا الأسبوع بأكمله ستصل كثافة المانا في هذه القارة إلى ذروتها ، مما يعطة السحرة الفرص اللازمة لتحقيق اختراقات وحتى السماح لغير السحرة بتجربة شعور إستخدام المانا ، أيضا في ذلك الأسبوع سيتم إلغاء الفصول الدراسية ويسمح للطلاب إما بالبقاء في الحرم الأكاديمي أو العودة إلى المنزل للتأمل والتدريب قدر الإمكان.
أعلنت البروفيسورة غلوري قبل أن تخطو داخل المدخل ، الذي بدا أنه درج ضيق يؤدي إلى الظلام.
“اه صحيح! سيحدث تجمع الشفق الأسبوع المقبل ، إذن هل ستبقى هنا من أجل المهرجان أيضًا؟ ” لقد كان من الواضح أن مزاج والدتي قد تحسن.
“اه صحيح! سيحدث تجمع الشفق الأسبوع المقبل ، إذن هل ستبقى هنا من أجل المهرجان أيضًا؟ ” لقد كان من الواضح أن مزاج والدتي قد تحسن.
“اه صحيح! سيحدث تجمع الشفق الأسبوع المقبل ، إذن هل ستبقى هنا من أجل المهرجان أيضًا؟ ” لقد كان من الواضح أن مزاج والدتي قد تحسن.
“رائع! ، أسبوع كامل؟” لقد تخلصت أختي من نعاسها وشدّت أكمامي.
“نعم ، هذه هي الخطة ، اذن دعونا نذهب جميعًا إلى المهرجان معًا ” نظرت إلى عائلتي وابتسمت لهم وعانقت أختي وأمي قبل نزول السلم.
حملت كرسيًا وجلست بجوار إيلي. ” لا مشكلة على الاطلاق ، في الواقع ، لم يكن عليك حقًا أن تستيقظي لتوديعي “.
“كن حذرا!”
“بالتأكيد!”
“لقد وصلنا تقريبا ، سيكون هناك مكان للإستعداد بجوار الزنزانة ، لذا لا تذهبوا إلى الداخل ”
صرخت والدتي للمرة الأخيرة وهي تلوح لي إستدرت و أشرت لهم بدي بشكل مودعمرة أخرى و صعدت داخل العربة ، بمجرد دخولي قمت بتقليد سيلفي و غططت في النوم حتى وصلنا.
عندما أنهت الأستاذة غلوري حديثها أخرجت قطعة صغيرة من الورق من داخل الشال الذي كانت ترتديه.
آرثر! ”
أثناء خروجي من العربة رأيت كورتيس يلوح لي مع ابتسامة واسعة وحقيقية.
لقد تذكر ذهني في ما قاله والدي في غرفة المستشفى في أكاديمية زيروس ، تلك الحادثة التي جعلتها غير قادرة على شفاء أي شخص مصاب بجروح خطيرة.
عندما جلس أستاذنا على الصخرة ، تقدتت مجموعتنا وجلست في دائرة ، كان الجميع ينظرون إلى بعضهم البعض غير راغبين التحدث ، لكن في الحقيقة إن الشخص الوحيد في مجموعتنا الذي لم أكن أعرفه حقًا هو رولاند الذي بدأ بالحديث أولا.
“كيف كانت رحلتك إلى المنزل؟ هل تمكنت من رؤية عائلتك؟ ” ربت كلير على ظهري عندما وصلت إلى مجموعة الطلاب اللذين ينتظرون عند البوابة الأمامية.
“هذا عدد كبير من الوحوش …”
“هل هنالك مزيد من الأسئلة؟ لا؟ حسنًا ، ثم تمت تسوية الأمر ، لا ينبغي أن يستغرق الأمر منا أكثر من ساعتين للوصول إلى مدخل الدانجون لذا فلنسرع “.
“جيد ، لقد وصلت في الوقت المناسب!”
“انا أصوت لنفسي لأكون القائد” كان لوكاس أول من تحدث.
“هل هنالك مزيد من الأسئلة؟ لا؟ حسنًا ، ثم تمت تسوية الأمر ، لا ينبغي أن يستغرق الأمر منا أكثر من ساعتين للوصول إلى مدخل الدانجون لذا فلنسرع “.
أعطتني الأستاذة غلوري ابتسامة أيضًا عندما بدأت في العد الموجودين ، قمت بالنظر حولي ، بجانب كورتيس وكلير رأيت لوكاس وبعض الطلاب الآخرين الذين لم أهتم بهم أبدًا ، لقد أجريت فحصًا سريعًا آخر ولكني لم أرى تيس و كلايف أيضًا.
بحلول هذا الوقت كان قد أحضر طاهي المنزل طعامي والذي كان يتكون من خبز جاف وحساء كريمة افترضت أنه كان يجب أن أغمس خبزي به ، بعد أن تناولت سيلفي قضمة من الخبز ، تذمرت وجلست مرة أخرى ، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه ، كانت الشمس قد بدأت في الظهور من بين الجبال البعيدة.
كان بإمكاني سماع رولاند يتبلع ريقه بينما اتسعت عيناه ، لم يكن هو الوحيد الذي صدم من المشهد ولكن كل فرد في الفصل كان مثله ، حتى كورتيس وكلير اظهروا نظرات خوف ، حولت نظرتي إلى البروفيسورة غلوري وإنطلاقا من تعابيرها لم أكن أعتقد أنها كانت تتوقع رؤية هذا العدد الهائل من وحوش العويل أيضًا
“اسفة لقد تاخرت!” بمجرد أن تخطت تيس البوابة الأمامية توقفتةالتقطت أنفاسها مع احمرار وجهها وشعرها فوضوي.
كان بإمكاني سماع رولاند يتبلع ريقه بينما اتسعت عيناه ، لم يكن هو الوحيد الذي صدم من المشهد ولكن كل فرد في الفصل كان مثله ، حتى كورتيس وكلير اظهروا نظرات خوف ، حولت نظرتي إلى البروفيسورة غلوري وإنطلاقا من تعابيرها لم أكن أعتقد أنها كانت تتوقع رؤية هذا العدد الهائل من وحوش العويل أيضًا
“أنت الأخيرة أيتها الأميرة تيسيا ، يمكننا أن نشرع في رحلتنا ” لاحظت البروفيسورة غلوري عدد الجميع مرة أخرى وأومأت برأسها قبل الالتفاف وقيادة الفصل المكون من خمسة عشر طالبًا إلى بوابة النقل الآني.
“شيش! أنت صعب الإيقاظ يا أخي “.
نظرت إلى الوراء لأرى تيس تسير إلى جانب كلايف عندما أمسكت نظرتي ، منحتني ابتسامة خجولة كما أجبت بتلويحة صغيرة لكن بخلاف ذلك قمت بإجراء محادثة قصيرة مع كورتيس وكلير حتى وصلنا إلى البوابة.
لاحظت تيس العداء في الجو المشحون بيننا لذا قامت بالتحدث
قام الحارس المتمركز عند البوابة بتعديل الاحداثيات حيث سأل البروفيسورة بعض الأسئلة ، بعد عدة دقائق أشارت البروفيسورة الوري إلينا للدخول إلى البوابة واحدًا تلو الآخر بينما تحركت للوقوف خلفنا جميعًا
” قم بتعزيز نفسك أيها الأبله.” سمعت صوت كلايف من الخلف ، لقد كان الظلام شديدا حقاً لذا لم أستطع رؤية أي شيء أكثر من مجرد خطوط غامضة لاشكال كل شخص.
ومجددا شعرت بإنقباض معدتي من شعور الإنتقال لكن لحسن الحظ لم تستمر الرحلة لأكثر من بضع ثوانٍ.
“كن حذرا!”
“نعم ، هذه هي الخطة ، اذن دعونا نذهب جميعًا إلى المهرجان معًا ” نظرت إلى عائلتي وابتسمت لهم وعانقت أختي وأمي قبل نزول السلم.
“مرحبا بكم! أفترض أنه بالنسبة لمعظمكم ، هذه هي المرة الأولى التي تطأ بها أقدامكم في تلال الوحوش أليس كذلك؟ ” تحدثت البروفيسورة غلوري وهي تضع يديها على وركيها.
“همف ، لقد كنت هنا لمرات لا تحصى ، لقد كنت مغامرًا من الفئة A بعد كل شيء “.
“مرحبا بكم! أفترض أنه بالنسبة لمعظمكم ، هذه هي المرة الأولى التي تطأ بها أقدامكم في تلال الوحوش أليس كذلك؟ ” تحدثت البروفيسورة غلوري وهي تضع يديها على وركيها.
تحدث لوكاس بينما نفخ صدره للخارج مما أثار إعجاب الطلاب و بدأ حديثهم ما جعل لوكاس أكثر غطرسة حتى أجابته البروفيسروة غلوري.
أشارت لهم البروفيسورة لكي يلتقطوا الأقمشة ويقفوا إلى الجانب. ثم قامت بذكر الطلاب الخمسة التاليين مما جعلني أشعر بالسخط.
“أه نعم! ، لقد سمعت من المديرة جودسكي أنك كنت مغامرًا بالفعل ، لكن تم إخباري أيضًا أنه تم إلغاء رخصة المغامر الخاصة بك لأسباب سرية “. رمقته البروفيسورة غلوري بنظرة حادة قبل أن تتجاهله.
“هممم؟”
” تسك ، كل ذلك بسبب ذلك اللقيط المقنع اللعين “.
لم تلاحظ البروفيسورة لوكاس وهو يتمتم بصوت خافت بينما يضغط على عصاه.
بالنظر إلى والدتي ، كان من الصعب عدم ملاحظة القلق على وجهها لأنها كانت تناضل من أجل قول الكلمات الصحيحة.
“الآن ، نحن بالقرب من حدود تلال الوحوش إذا قمنا بالمشي لبضع ساعات في هذا الطريق فسنصل إلى حانة مشهورة تسمى عظم التنين ، عندما كنت مغامرًة ، كان هذا هو أكثر مكان المناسب أعرفه للدردشة والحصول على معلومات حول مختلف الوحوش و الدانجون المختلفة ، سنذهب إلى دانجون منخفض المستوى لذا لا تقلقوا كثيرًا سأكون معكم أيضًا في جميع الأوقات لكنني سأمتنع عن المساعدة ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية ، لذا لا تبحثوا عني! “.
لوحت البروفيسورة غلوري بيدها اليمنى وظهرت من خاتمها البعدي كومة صغيرة من القماش الأسود.
“إنها اقمشة سوف تحتاجون يا رفاق إلى ارتدائها بداخل الدانجون ، إن المكان الذي سنستكشفه يسمى سرداب الأرامل ، إنه دانجون بسيط إلى حد ما بدون أي فخاخ أو متاهات ، لذا لا تقلقوا بشأن الضياع ومع ذلك سيكون الجو باردًا جدًا هناك في الداخل ، ولهذا السبب تحتاجون إلى إرتداء هذا الشال ، وحوش المانا التي ستجدونها في الغالب هي مخلوقات صغيرة سيئة السمعة تسمى وحوش العويل ، هناك نوعان منها في هذا الدانجون يجب أن تكونوا حذرين منها ، الأولى هي وحوش العويل العاملة و الثانية هي الملكة ، وحوش العويل العاملة هي التي ستقاتلونها يا رفاق ، لكن الملكة تختبئ في الطابق السفلي من الدانجون حتى لا يجدها أحد ، لكن لكي تعرفوا الفرق فقط سترون كيف يبدو العمال بمجرد دخولنا لكن في الوقت الحالي ، سأقسمكم إلى ثلاثة فرق من خمسة أفراد”.
عندما أنهت الأستاذة غلوري حديثها أخرجت قطعة صغيرة من الورق من داخل الشال الذي كانت ترتديه.
“لقد قررت بالفعل كيفية تقسيم الفرق لذا تقدموا للأمام عندما أقوم بمناداتكم ، كورتيس ، كلير ، دوروثي ، أوين ومارج أنتم يا رفاق سوف يشكلون الفريق الأول “.
آرثر! ”
أشارت لهم البروفيسورة لكي يلتقطوا الأقمشة ويقفوا إلى الجانب. ثم قامت بذكر الطلاب الخمسة التاليين مما جعلني أشعر بالسخط.
“هذا يتركنا مع آرثر ولوكاس وكلايف وتيسيا ورولاند” تحدثت وهي تشير إلى كومة الاقمشة المتبقية.
هل كان علي أن أكون في نفس الفريق مثل لوكاس مرة أخرى؟ هل كانت تفعل هذا عن قصد؟ لا ، كان هناك خمسة عشر طالبًا فقط في الفصل ولم يكن لديها أدنى فكرة عن أنني كنت مغامرًا من قبل ، لكنها كانت أيضًا هي التي أوقفت قتالي الصغيرة مع لوكاس.
أثناء التفكير في ما إذا كنت سأطلب التغيير مع شخص ما أم لا قررت في النهاية البقاء بعد تذكر ما قالته والدتي هذا الصباح ، لكن حتى لو لم تقل ذلك لم أكن لأثق في أن لوكاس الذي سيكون في نفس فريق تيس ، يجب أن أكون هناك فقط تحسبا.
“هل هنالك مزيد من الأسئلة؟ لا؟ حسنًا ، ثم تمت تسوية الأمر ، لا ينبغي أن يستغرق الأمر منا أكثر من ساعتين للوصول إلى مدخل الدانجون لذا فلنسرع “.
” الآن ، انقسموا إلى مجموعاتكم وتعرفوا على بعضكم ، يجب أن تعرفوا يا رفاق كيف يقاتل كل فرد من مجموعتكم ، كذلك من الأفضل أن تتشاركوا نقاط قوتكم وضعفكم ، إن التواصل والثقة أمر بالغ الاهمية في قتال المجموعات ، ايضا سيتعين عليكم اتخاذ قرار بشأن قائد للفرقة قبل أن ندخل “.
لقد سافر جميعًا في صمت ، خاف معظم الطلاب من أنهم قد يجذبون انتباهًا وحش غير مرغوب لكن سرعان ما اختفت الأشجار عندما بدأنا في النزول من على منحدر.
لقد قفزت سيلفي من على رأسي واختفت في الغابة تاركة الجميع يظن أنها اختارت البقاء خارجا.
هل كان علي أن أكون في نفس الفريق مثل لوكاس مرة أخرى؟ هل كانت تفعل هذا عن قصد؟ لا ، كان هناك خمسة عشر طالبًا فقط في الفصل ولم يكن لديها أدنى فكرة عن أنني كنت مغامرًا من قبل ، لكنها كانت أيضًا هي التي أوقفت قتالي الصغيرة مع لوكاس.
“لقد وصلنا تقريبا ، سيكون هناك مكان للإستعداد بجوار الزنزانة ، لذا لا تذهبوا إلى الداخل ”
كان رولاند يتحدث مع تألق واضح في عينيه بينما كان عقله يتجول في أرض الخيال الخاصة به.
”تيسيا إراليث ، أنا ساحرة بعنصر مزدوج الخشب والرياح ، نقاط قوتي هي القتال من مدى متوسط إلى قريب … ”
مع ذلك ، صعد أستاذنا إلى الخلف ، وقام بحساب عدد الموظفين مرة أخرى بينما انزلق كل منا بعناية أسفل المنحدر الحاد المؤدي إلى مدخل الزنزانة.
” الآن ، انقسموا إلى مجموعاتكم وتعرفوا على بعضكم ، يجب أن تعرفوا يا رفاق كيف يقاتل كل فرد من مجموعتكم ، كذلك من الأفضل أن تتشاركوا نقاط قوتكم وضعفكم ، إن التواصل والثقة أمر بالغ الاهمية في قتال المجموعات ، ايضا سيتعين عليكم اتخاذ قرار بشأن قائد للفرقة قبل أن ندخل “.
“قبل أن ندخل ، هل أنت متأكد أنك تريد إحضار وحشك إلى داخل الدانجون آرثر؟” أطلقت البروفيسورة غلوري نظرة قلقة علي.
“كلايف جريفز ، معزز مع عنصر الرياح متخصص في القتال لمسافات طويلة مع القوس” كما اضاف بشكل واثق “ليس لدي نقاط ضعف حقًا”.
تحدث لوكاس بينما نفخ صدره للخارج مما أثار إعجاب الطلاب و بدأ حديثهم ما جعل لوكاس أكثر غطرسة حتى أجابته البروفيسروة غلوري.
‘ما رأيك سيلفي؟ هل تريدين الذهاب للصيد بما أننا في تلال الوحوش على أي حال؟’
“كن حذرا ، مهما كنت تعتقد أن الدانجون قد تكون سهلا فهو في النهاية يحمل اسم اخر وهو الزنزانة لأنك لا تعرف أبدًا المخاطر الموجودة في داخله!”.
“هاي هاي!”
“بالتأكيد!”
“بالتأكيد!”
صرخت والدتي للمرة الأخيرة وهي تلوح لي إستدرت و أشرت لهم بدي بشكل مودعمرة أخرى و صعدت داخل العربة ، بمجرد دخولي قمت بتقليد سيلفي و غططت في النوم حتى وصلنا.
لقد قفزت سيلفي من على رأسي واختفت في الغابة تاركة الجميع يظن أنها اختارت البقاء خارجا.
“م-م-م-ها هذا بحق الجحيم؟ ، ب-ب-ببارد جدا!!” لقد تمكن رولاند من التحدث بينما كانت أسنانه ترتجف بشراسة.
“هذا غريب ، عادة كنا سنرى عددًا لا بأس به من وحوش العويل لماذا لا – ”
“قرار جيد ، من المحتمل أن يكون الوضع أكثر أمانًا إذا بقيت.” أومأت البروفيسورة غلوري قبل أن تقفز على صخرة حتى تتمكن من رؤية الجميع.
‘ما رأيك سيلفي؟ هل تريدين الذهاب للصيد بما أننا في تلال الوحوش على أي حال؟’
” الآن ، انقسموا إلى مجموعاتكم وتعرفوا على بعضكم ، يجب أن تعرفوا يا رفاق كيف يقاتل كل فرد من مجموعتكم ، كذلك من الأفضل أن تتشاركوا نقاط قوتكم وضعفكم ، إن التواصل والثقة أمر بالغ الاهمية في قتال المجموعات ، ايضا سيتعين عليكم اتخاذ قرار بشأن قائد للفرقة قبل أن ندخل “.
“أخي! استيقظ!!” لقد دخل صوت أختي إلى رأسي بينما كانت تصرخ بأعلى صوت لديها بجوار أذني مباشرة.
عندما جلس أستاذنا على الصخرة ، تقدتت مجموعتنا وجلست في دائرة ، كان الجميع ينظرون إلى بعضهم البعض غير راغبين التحدث ، لكن في الحقيقة إن الشخص الوحيد في مجموعتنا الذي لم أكن أعرفه حقًا هو رولاند الذي بدأ بالحديث أولا.
“يا؟ بأي حق ترى نفسك كقائد لهذه المجموعة؟ ” قمت بإمالة رأسي وأعطيته نظرة بريئة.
هل كان علي أن أكون في نفس الفريق مثل لوكاس مرة أخرى؟ هل كانت تفعل هذا عن قصد؟ لا ، كان هناك خمسة عشر طالبًا فقط في الفصل ولم يكن لديها أدنى فكرة عن أنني كنت مغامرًا من قبل ، لكنها كانت أيضًا هي التي أوقفت قتالي الصغيرة مع لوكاس.
”إذن! اسمي إسمي رولاند ألدرمان وأنا معزز مع عنصر المياه! هواياتي هي الاسترخاء والتسوق والذهاب في مواعيد غرامية مع فتيات جميلات و … ”
“لا ، ليس بشكل مباشر ، لكن سأعود لمدة أسبوع كامل للبقاء هنا ، هناك نوع من المهرجانات الخاصة ستقام في المدينة أليس كذلك؟ ”
لاحظت تيس العداء في الجو المشحون بيننا لذا قامت بالتحدث
“لم يسأل أحد عن هواياتك”
“هذا يتركنا مع آرثر ولوكاس وكلايف وتيسيا ورولاند” تحدثت وهي تشير إلى كومة الاقمشة المتبقية.
قاطعه كلايف أثناء تدليك جسر أنفه بشكل غاضب.
“حسنا ، شخص ما سريع الغضب قليلا هنا ، على أي حال … انا بارع في القتال متوسط المدى ، أستخدم مهارة سوط الماء التي تتوارثها عائلتي ، نقطة ضعفي هي قتال المسافات قريبة!” لقد انتهى من حديثه قبل ان يشير إلي.
بينما كنا ننزل على الدرج ، شعرت بشيء يمسك بمعصمي ولكن قبل أن اتحرك بعيدًا ، أدركت ما كان عليه هذا الشعور، عندما نظرت إلى الوراء ، وعلى بعد خطوة ورائي كان بإمكاني رؤية الشكل الغامض لرأس تيس ، حتى من دون أن أراها كان بإمكاني أن أقول إنها كانت بالفعل تحمر خجلاً ، لقد تجاهلت فعلتها ربما نتيجة لشعورها بالخوف لذا واصلنا المشي بصمت على الدرج الذي يبدو أنه لا نهاية له.
“آرثر لوين ، أنا معزز مزدوج العناصر ، الرياح والأرض ، أنا بارع في جميع نطاقات القتال ، لكني أجيد القتال متوسط المدى إلى المباشر ” تحدثت ببساطة بينما أنظر إلى لوكاس الذي كان يقابلني.
“هل ستعود إلى المنزل مباشرة بعد انتهاء رحلتك الى الدانجون؟” سألني والدي بعد أن عانقني.
“جيد ، لقد وصلت في الوقت المناسب!”
“كلايف جريفز ، معزز مع عنصر الرياح متخصص في القتال لمسافات طويلة مع القوس” كما اضاف بشكل واثق “ليس لدي نقاط ضعف حقًا”.
بالنظر إلى والدتي ، كان من الصعب عدم ملاحظة القلق على وجهها لأنها كانت تناضل من أجل قول الكلمات الصحيحة.
”لوكاس وايكس ، أنا ساحر بعنصر واحد النار ، أما بالنسبة لنقاط القوة والضعف ، فلا داعي للحديث عن ذلك ” قام بارجحة عينيه قبل أن ينحني للخلف وهو جالس القرفصاء.
لم تكن الريشة ضرورية لتغطية الوشم ، لكني أحببت أن أبقيها علي كتذكار ، كان وجود جزء من سيلفيا معي يريحني دائمًا.
لقد قفزت سيلفي من على رأسي واختفت في الغابة تاركة الجميع يظن أنها اختارت البقاء خارجا.
لاحظت تيس العداء في الجو المشحون بيننا لذا قامت بالتحدث
” تسك ، كل ذلك بسبب ذلك اللقيط المقنع اللعين “.
”تيسيا إراليث ، أنا ساحرة بعنصر مزدوج الخشب والرياح ، نقاط قوتي هي القتال من مدى متوسط إلى قريب … ”
لقد أصبحت مجموعتنا صامتة حيث كنا نعلم جميعًا ماذا سيكون الموضوع التالي.
لقد أصبحت مجموعتنا صامتة حيث كنا نعلم جميعًا ماذا سيكون الموضوع التالي.
كان من المفترض انه خلال هذا الأسبوع بأكمله ستصل كثافة المانا في هذه القارة إلى ذروتها ، مما يعطة السحرة الفرص اللازمة لتحقيق اختراقات وحتى السماح لغير السحرة بتجربة شعور إستخدام المانا ، أيضا في ذلك الأسبوع سيتم إلغاء الفصول الدراسية ويسمح للطلاب إما بالبقاء في الحرم الأكاديمي أو العودة إلى المنزل للتأمل والتدريب قدر الإمكان.
“انا أصوت لنفسي لأكون القائد” كان لوكاس أول من تحدث.
أعلنت البروفيسورة غلوري قبل أن تخطو داخل المدخل ، الذي بدا أنه درج ضيق يؤدي إلى الظلام.
“يا؟ بأي حق ترى نفسك كقائد لهذه المجموعة؟ ” قمت بإمالة رأسي وأعطيته نظرة بريئة.
لوحت البروفيسورة غلوري بيدها اليمنى وظهرت من خاتمها البعدي كومة صغيرة من القماش الأسود.
“بالقوة بالطبع ، لنكن منطقيين … يمكنني التغلب على أي منكم ، أليس من الطبيعي أن يكون الشخص الأقوى هو القائد؟ ” رد لوكاس وهو ينظر إلي بشكل شرس لا يصدق.
“كن حذرا ، مهما كنت تعتقد أن الدانجون قد تكون سهلا فهو في النهاية يحمل اسم اخر وهو الزنزانة لأنك لا تعرف أبدًا المخاطر الموجودة في داخله!”.
“أصوت لصالح تيسيا! إنها الفتاة الوحيدة وهي جميلة ، لذلك يجب ان تكون القائدة ، يمكننا حتى تسمية فريقنا بالملكة والفرسان! ”
كان رولاند يتحدث مع تألق واضح في عينيه بينما كان عقله يتجول في أرض الخيال الخاصة به.
لم تلاحظ البروفيسورة لوكاس وهو يتمتم بصوت خافت بينما يضغط على عصاه.
“أعتقد أيضًا أن الأميرة تيسيا يجب أن تكون القائدة ، … ليس للسبب نفسه بالطبع ، لا أقول إنها ليست جميلة ولكن أعني … نظرًا لأنها رئيسة مجلس الطلاب.”
لقد انتهى الأمر بكلايف وهو ينظر إلى الأسفل بينما يتمتم لقد بدأت خدوده بالاحمرار مما جعلهم غير طبيعيين بالنسبة لوجهه الجاد.
أثناء خروجي من العربة رأيت كورتيس يلوح لي مع ابتسامة واسعة وحقيقية.
“انتظر ، لا أريد أن أكون القائدة! ماذا عن أرث؟.. آرثر لوين؟ ” لقد تحدثت تسييا بينما تلوح بيديها بشكل معترض.
“أعتقد أيضًا أن تيسيا يجب أن تكون القائدة.”
رفعت يدي لأن الجميع قد تجاهل إقتراحها ، لم أكن أمانع حقا ، فقط طالما أن لوكاس لم يكن القائد فكل شيء بخير.
“مرحبا بكم! أفترض أنه بالنسبة لمعظمكم ، هذه هي المرة الأولى التي تطأ بها أقدامكم في تلال الوحوش أليس كذلك؟ ” تحدثت البروفيسورة غلوري وهي تضع يديها على وركيها.
”تسك حمقى. ”
أعطتني الأستاذة غلوري ابتسامة أيضًا عندما بدأت في العد الموجودين ، قمت بالنظر حولي ، بجانب كورتيس وكلير رأيت لوكاس وبعض الطلاب الآخرين الذين لم أهتم بهم أبدًا ، لقد أجريت فحصًا سريعًا آخر ولكني لم أرى تيس و كلايف أيضًا.
صرخت والدتي للمرة الأخيرة وهي تلوح لي إستدرت و أشرت لهم بدي بشكل مودعمرة أخرى و صعدت داخل العربة ، بمجرد دخولي قمت بتقليد سيلفي و غططت في النوم حتى وصلنا.
دحرج لوكاس عينيه مرة أخرى قبل أن ننهض جميعًا
بحلول هذا الوقت كان قد أحضر طاهي المنزل طعامي والذي كان يتكون من خبز جاف وحساء كريمة افترضت أنه كان يجب أن أغمس خبزي به ، بعد أن تناولت سيلفي قضمة من الخبز ، تذمرت وجلست مرة أخرى ، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه ، كانت الشمس قد بدأت في الظهور من بين الجبال البعيدة.
“كن حذرا ، مهما كنت تعتقد أن الدانجون قد تكون سهلا فهو في النهاية يحمل اسم اخر وهو الزنزانة لأنك لا تعرف أبدًا المخاطر الموجودة في داخله!”.
“حسنًا ، نظرًا لأنه يبدو أن الجميع قد انتهى ، فلنبدأ ، استعدوا بمجرد دخولنا سيكون الجو باردًا!”
“أعتقد أيضًا أن الأميرة تيسيا يجب أن تكون القائدة ، … ليس للسبب نفسه بالطبع ، لا أقول إنها ليست جميلة ولكن أعني … نظرًا لأنها رئيسة مجلس الطلاب.”
أعلنت البروفيسورة غلوري قبل أن تخطو داخل المدخل ، الذي بدا أنه درج ضيق يؤدي إلى الظلام.
بدأنا جميعًا في شق طريقنا إلى أسفل السلالم في خط مستقيم ، كان يمكنني أن أقسم أن درجة الحرارة بدأت بالإنخفاض بشكل ملحوظ مع كل خطوة نتخذها نحو الأسفل .
“أعتقد أيضًا أن الأميرة تيسيا يجب أن تكون القائدة ، … ليس للسبب نفسه بالطبع ، لا أقول إنها ليست جميلة ولكن أعني … نظرًا لأنها رئيسة مجلس الطلاب.”
عندما كنت أسير نحو الطابق السفلي التقط أنفي الرائحة الشهية لحساء اللحم ، عندما وصلت إلى المطبخ ، رأيت والدي وأختي الصغيرة جالسين حول المائدة ، كما لا يزال النعاس واضحًا على وجوههم بسبب الاستيقاظ مبكرًا عند الفجر.
“م-م-م-ها هذا بحق الجحيم؟ ، ب-ب-ببارد جدا!!” لقد تمكن رولاند من التحدث بينما كانت أسنانه ترتجف بشراسة.
بالنظر إلى والدتي ، كان من الصعب عدم ملاحظة القلق على وجهها لأنها كانت تناضل من أجل قول الكلمات الصحيحة.
” قم بتعزيز نفسك أيها الأبله.” سمعت صوت كلايف من الخلف ، لقد كان الظلام شديدا حقاً لذا لم أستطع رؤية أي شيء أكثر من مجرد خطوط غامضة لاشكال كل شخص.
عندما أنهت الأستاذة غلوري حديثها أخرجت قطعة صغيرة من الورق من داخل الشال الذي كانت ترتديه.
بينما كنا ننزل على الدرج ، شعرت بشيء يمسك بمعصمي ولكن قبل أن اتحرك بعيدًا ، أدركت ما كان عليه هذا الشعور، عندما نظرت إلى الوراء ، وعلى بعد خطوة ورائي كان بإمكاني رؤية الشكل الغامض لرأس تيس ، حتى من دون أن أراها كان بإمكاني أن أقول إنها كانت بالفعل تحمر خجلاً ، لقد تجاهلت فعلتها ربما نتيجة لشعورها بالخوف لذا واصلنا المشي بصمت على الدرج الذي يبدو أنه لا نهاية له.
لقد انتهى الأمر بكلايف وهو ينظر إلى الأسفل بينما يتمتم لقد بدأت خدوده بالاحمرار مما جعلهم غير طبيعيين بالنسبة لوجهه الجاد.
حتى بدون إحتساب الإنخفاض المستمر في درجة الحرارة الدانجون ، كانت درجات الحرارة المتجمدة شيء يمكنني تحمله بسبب جسدي الذي قام بإستيعاب إرادة سيلفيا ، ولكن مع زيادة عمق الزنزانة سرعان ما تغير ذلك ، لقد هبت عاصفة من الهواء البارد عبر الفتحة الموجودة في نهاية النفق مما أجبرني على حماية نفسي بالشال ، عندما إعتادت عيناي مع تغيير الإضاءة ، لم يسعني إلا أن أكون متحمسًا مع رؤية الطابق الأول من دانجون سرداب الأرامل.
”إذن! اسمي إسمي رولاند ألدرمان وأنا معزز مع عنصر المياه! هواياتي هي الاسترخاء والتسوق والذهاب في مواعيد غرامية مع فتيات جميلات و … ”
لقد كان هنالك كهف امتد لمئات الياردات ، مما جعلني أتساءل كيف دعم نفسه حتى ، لقد تألقت الحجارة التي كانت تكون الكهف الكبير بضوء أزرق خافت كما غطت طبقة رقيقة من الجليد الأرض وشكلت رقاقات جليدية على السقف ، لكن بالنظر عن قرب استطعت أن أرى طبقة شبه شفافة من الطحالب التي تغطي جدران الكهف والسقف بينما تغطي هذه الأرضية بضوء هادئ.
“حسنًا ، نظرًا لأنه يبدو أن الجميع قد انتهى ، فلنبدأ ، استعدوا بمجرد دخولنا سيكون الجو باردًا!”
“هذا غريب ، عادة كنا سنرى عددًا لا بأس به من وحوش العويل لماذا لا – ”
لكن فجأة بدأت أصوات بشعة بالظهور كما تردد صداها في كل مكان حولنا ، كما بدأت كمية مخيفة من الأعين الحمراء الماسية بالنظر إلينا من وراء الصخور و فتحتات الجدران.
“هذا عدد كبير من الوحوش …”
كان بإمكاني سماع رولاند يتبلع ريقه بينما اتسعت عيناه ، لم يكن هو الوحيد الذي صدم من المشهد ولكن كل فرد في الفصل كان مثله ، حتى كورتيس وكلير اظهروا نظرات خوف ، حولت نظرتي إلى البروفيسورة غلوري وإنطلاقا من تعابيرها لم أكن أعتقد أنها كانت تتوقع رؤية هذا العدد الهائل من وحوش العويل أيضًا
حتى بدون إحتساب الإنخفاض المستمر في درجة الحرارة الدانجون ، كانت درجات الحرارة المتجمدة شيء يمكنني تحمله بسبب جسدي الذي قام بإستيعاب إرادة سيلفيا ، ولكن مع زيادة عمق الزنزانة سرعان ما تغير ذلك ، لقد هبت عاصفة من الهواء البارد عبر الفتحة الموجودة في نهاية النفق مما أجبرني على حماية نفسي بالشال ، عندما إعتادت عيناي مع تغيير الإضاءة ، لم يسعني إلا أن أكون متحمسًا مع رؤية الطابق الأول من دانجون سرداب الأرامل.
ومجددا شعرت بإنقباض معدتي من شعور الإنتقال لكن لحسن الحظ لم تستمر الرحلة لأكثر من بضع ثوانٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
