نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 57

تجمع عائلي

تجمع عائلي

أنا متأخرة جدا! تبا! ماذا حدث لها ؟ لماذا انهارت فجأة ؟ هل هناك خطب ما في نواة المانا ؟ لكن لماذا الآن ؟

“كيف حال تيسيا؟”سألت بينما خرج صوتي بشكل أجش.

 

بدأت أمي بتصديق الامر كما تخيلت شكل خصمي وكيف يجب أن يبدو الأن.

كان بإمكاني أشاهد برعب هجوم الأمير كورتيس يشق طريقه نحو الأميرة تيسيا بدون أي دفاعات حولها ، هل ستعيش ؟ إذا كان الأمر كذلك فهل ستكون قادرة على الاستمرار في كونها ساحرة ؟ انس أمر كونها ساحرة، قد تضطر للعيش معاقة لبقية حياتها!

“لا يمكن لجسدها تحمل إرادة الوحش ، صحيح ؟ ”

 

“ها…” نظرت إلى سيلفي ، الذي كان لا يزال نائمة.

كنت أشعر بالدموع في عيني بينما كنت أنطلق بأقصى سرعتي نحوهم ، لكني عرفت أني لن أنجح ماذا ستكون العواقب؟ سأكون سعيدة لو انتهى الأمر بطردي ، لكن كنت أكثر قلقا أن هذا سيبدأ حرب أهلية خلال هذا الوقت الحساس في القارة ، هل كنت سأكون سبب الانقسام مجددا بين الأجناس الثلاثة ؟

دخلت المديرة غودسكي من الباب مع عائلة إرليث بأكملها ، بما فيهم تيس التي كانت تبدو أفضل بكثير.

 

 

بينما كان زئير كورتيس يجتاح الأميرة صرخت من الخوف كما تشكلت نظرة من الصدمة عبر وجه الأمير غلايدر عندما أدرك بعد إطلاق هجومه أن تيسيا فقدت الوعي بالفعل ، لم يكن هناك أي شيء لفعله على الرغم من كوني هنا فلست قادرة على فعل أي شيء.

 

 

لاحظت المديرة غودسكي هذا ،

بدا أن الوقت أصبح يمر ببطء لكن بعد تبدد شعاع الهجوم ما رأيته أمامي صدمني أكثر من أسوأ سيناريو قد تخيلته.

 

 

 

 

 

إمتلئت بالشك المطلق كما تلعثمت. “أ-أ-أرثر ليوين! منذ لحظة فقط ، كان مشغولا مع لوكاس داخل قفص الجحيم ، هل هذا هو الإنتقال الفوري ؟ هل ذلك ممكن حتى؟

 

 

 

لا… لا… لا … لا …

لم أمتلك الطاقة حتى الرد لذا أنا فقط ابتسمت بعجز مرة أخرى ، كما بدأ والداي بالتحديق بيني وبين عائلة إيرليث.

 

 

لقد قفزت من على نسري المشتعل بمجرد أن إقتربت منهم وأسرعت نحو أرثر والأميرة تيسيا ، لقد كان آرثر في حالة سيئة ، معظم ملابسه قد تمزقت ، مع بقاء بضع القطع فقط من زيه الرسمي التي تبقت كما هي ، مع ضمادة غريبة حول ذراعه اليسرى ، لقد كانت الدماء في كل مكان و استطعت أن أرى ندوبا عميقة بالقرب من أضلاعه ، لقد لف جسده حول الاميرة ، استطيع ان اقول انه استخدم معظم المانا لديه لحمايتها وبفضل ذلك كانت سليمة تقريبا.

لا بد أنني رأيت كابوسا لأنني كنت غارقا في العرق

 

 

هرع بقية الطلاب من منصة العرض وشقوا طريقهم نحونا لحسن الحظ ، كانت الأميرة على ما يرام ، لكن كان آرثر يحتاج علاج فوري ، لكن حالما إقتربت بما يكفي لمحاولة مساعدتهم ، أوقفني وحش آرثر الصغير في مكاني.

 

 

“أستطيع هزيمتك في قتال الآن يا جدي”حاولت كتم السعال الذي كان على وشك الخروج ولكن لم أستطع.

عادة كنت أجد الثعلب الأبيض الصغير الذي يركب فوق رأس آرثر لطيفا جدا ، لكن الآن نية القتل التي كانت تنبعث منه أخفت كل شيء أخر ، كمية الضغط النقي الذي برز من ذلك الثعلب الصغير لم تكن مزحة أبدا، لقد بدا أنها تحمي سيدها والأميرة تيسيا

 

 

أعطيتها إيماءة قبل أن أصعد على ظهر نسري المشتعل

“لا بأس يا صديقي أنا أحاول المساعدة فقط”

_______________________

 

 

حاولت أن أشق طريقي ببطئ لكن هديره أصبح أعلى ، حتى صقري ، الذي لم يكن خائفا في أسوء المعارك إقترب مني وأمسك منقاره بالجزء الخلفي من قميصي بينما بدأ بسحبي للخلف

“لا بأس ، أعلم ، أنا لا أعرف كيف ولكن آرثر تمكن من حماية الأميرة ، لكن وحشه لم يدعني أقترب منهم”

 

 

“لم أقصد ذلك! ، لم أكن أعتقد أن الأميرة تيسيا سيغمى عليها فجأة” ركض كورتيس نحونا كان وجهه شاحبا من الخوف.

 

 

 

“لا بأس ، أعلم ، أنا لا أعرف كيف ولكن آرثر تمكن من حماية الأميرة ، لكن وحشه لم يدعني أقترب منهم”

بينما كنا جميعا نقف هناك وظللنا نشاهد ثعلب أبيض و بومة خضراء وهم يتحدثون ، بعد بضع دقائق وصلت المديرة غودسكي مع تعبير يبدو مرتبك جدا.

 

حتى بدون القوة للصراخ ، ضغطت على أسناني بينما كنت اغير جانب جسدي على السرير الذي كنت مستلقيا عليه.

شددت قبضتي من الإحباط ، آرثر كان بحاجة لعلاج فوري لماذا كان وحشه يخاطى بحياة سيده بفعل هذا ؟ ما الذي كان يحاول حمايته بالضبط؟

 

 

أنا متأخرة جدا! تبا! ماذا حدث لها ؟ لماذا انهارت فجأة ؟ هل هناك خطب ما في نواة المانا ؟ لكن لماذا الآن ؟

حاول كورتيس الوصول إلى آرثر و تسسيا لكنه فشل أيضا ، لذا وقفنا جميعا بجانبهما ، كل محاولة للتقرب من آرثر و تسسيا أدت جعل وحشه يزمجر نحونا

 

 

 

“ليحضر أحدكم المديرة غودسكي” لقد صرخت كما إستعاد بعض الطلاب إنتباههم ولكن عندما كانوا على وشك المغادرة ، ملأت صرخة عالية الهواء.

بينما كنا جميعا نقف هناك وظللنا نشاهد ثعلب أبيض و بومة خضراء وهم يتحدثون ، بعد بضع دقائق وصلت المديرة غودسكي مع تعبير يبدو مرتبك جدا.

 

“هل تشاجرت يابني؟ “ابتسم والدي.

لقد هبطت بومة خضراء من الأعلى أمام وحش آرثر.

لقد ذهبت ميريال إلى إيلي وربت على رأسها برفق. “يجب أن تكوني أخت آرثر الصغيرة ، انت لطيفة جدا!”

 

“هل أنت بخير ؟ المديرة جودسكي لم يخبرنا بما حدث ، كيف تأذيت بشدة في اليوم الأول من المدرسة؟!”

“كيو!”

“هل تشاجرت يابني؟ “ابتسم والدي.

 

 

“هووا~”

 

 

 

“كيو كيو”

 

 

 

“هوت!”

 

 

 

“هل يتواصلون؟”

“هوت!”

 

—————–

بدأ الأمير غلايدر التأتأة في حالة من الارتباك.

 

 

 

“أعتقد ذلك ” خدشت رأسي بسبب هذا ، هل يمكن لوحوش المانا من الأنواع المختلفة التواصل مع بعضها البعض ؟

 

 

 

بينما كنا جميعا نقف هناك وظللنا نشاهد ثعلب أبيض و بومة خضراء وهم يتحدثون ، بعد بضع دقائق وصلت المديرة غودسكي مع تعبير يبدو مرتبك جدا.

“بمجرد أن أعدتكما من مركز العناية ، لم أدع أحدا آخر يراكما إلى جانب المعالجين ، لقد اتصلت بالعائلة الملكية لإلينوار وكذلك عائلتك يجب أن يأتوا قريبا ، ظننت أنها حصلت على أرادة الوحش من فيريون … لكن لإعتقادي أتضح أنها منك”

 

 

“يا إلهي!” ركعت أمامهما لكن هذه المرة وحش آرثر لم يفعل أي شيء لإيقافها

 

 

 

“المديرة غودسكي …” قبل أن تتاح لي الفرصة لأخبرها بما حدث قامت بإيقافي.

 

 

 

“من فضلك ، سأسمع ما حدث لاحقا ، فلنأخذ هذين الاثنين إلى المستشفى هذه أولوية قصوى ، لا سآخذهم بنفسي اتصلي بقاعة النقابة واجعليهم يرسلون أفضل المعالجين ” قالت بينما حملت آرثر والأميرة.

“أستطيع هزيمتك في قتال الآن يا جدي”حاولت كتم السعال الذي كان على وشك الخروج ولكن لم أستطع.

 

لاحظت المديرة غودسكي هذا ،

أعطيتها إيماءة قبل أن أصعد على ظهر نسري المشتعل

 

 

 

—————–

 

 

لقد هبطت بومة خضراء من الأعلى أمام وحش آرثر.

“سعال! ، سعال ، اغغ…”

بينما كنا جميعا نقف هناك وظللنا نشاهد ثعلب أبيض و بومة خضراء وهم يتحدثون ، بعد بضع دقائق وصلت المديرة غودسكي مع تعبير يبدو مرتبك جدا.

 

“أعتقد أنك بخير إن كان بإمكانك التحدث هكذا”

استيقظت بسبب الألم الحارق في جميع أنحاء جسمي مما جعلني أدخل في نوبة من السعال ، شعرت أن جسدي بدأ بتجهيز جميع الأنواع المختلفة من الألم لي ، إنطلاقا من الألم العظام إلى الألم حرق العضلات

 

 

 

حتى بدون القوة للصراخ ، ضغطت على أسناني بينما كنت اغير جانب جسدي على السرير الذي كنت مستلقيا عليه.

“يمكنني فقط أن أدير رأسي وأرفع ذراعي قليلاً ، لماذا؟”

 

 

إنهم يحتاجون حقا إلى أن يسرعوا ويخترعوا التخدير…

شعرت معدتي كانت تنقبض بينما لم أستطع أن أتوقف عن الضحك.

 

حاولت أن أجلس لكن الألم من جسدي جعلني أتوقف الفور.

بعد دقائق قليلة بعد أن تعودت قليلا على الألم الذي كان جسدي مغمورا به ، أدرت رأسي بشكل ضعيف لرؤية سيلفي نائمة بجانبي.

بدأت بالإبتسام بينما حول رأسه ليرى من هم الناس الآخرين في الغرفة ، عندما تحول وجه صديقي من الراحة إلى الرغب كما أدرك أنه بالإضافة إلى عائلتي كانت هنالك مديرة الأكاديمية مع العائلة الملكية للجان.

 

“سعال! ، سعال ، اغغ…”

“كيف تشعر آرثر؟” ظهر صوت المديرة جودسكي المألوف من الجانب الآخر من السرير

_______________________

 

استيقظت بسبب الألم الحارق في جميع أنحاء جسمي مما جعلني أدخل في نوبة من السعال ، شعرت أن جسدي بدأ بتجهيز جميع الأنواع المختلفة من الألم لي ، إنطلاقا من الألم العظام إلى الألم حرق العضلات

تحدثت بشكل خافت بدون القوة لتحويل رأسي مرة أخرى في إتجاه اخر ، ” هل أبدو بخير بالنسبة لك؟ لما تسألين؟”

 

 

 

“إذا كان لديك القوة للإجابة بسخرية ، فأنا متأكدة من أنك ستكون بخير،”

أمسك والدي يدي وأعطاها ضغطة لطيفة.

 

 

لو أنني إمتلكت القوة لدحرجة عيناي عليها لفعلت هذا!

 

 

أعطاني ابتسامة ناعمة ” يبدو أن جسدها أكثر توافقا مع نواة الوحش أكثر مما كان عليه جسدك عندما رأيتك لأول مرة ، بالمناسبة … كيف تمكنت بحق الجحيم من الحصول على نواة وحش حارس الخشب الحكيم ؟ ” لقد انحنى للأمام وتحدث بصوت خافت

“كيف حال تيسيا؟”سألت بينما خرج صوتي بشكل أجش.

بينما كان زئير كورتيس يجتاح الأميرة صرخت من الخوف كما تشكلت نظرة من الصدمة عبر وجه الأمير غلايدر عندما أدرك بعد إطلاق هجومه أن تيسيا فقدت الوعي بالفعل ، لم يكن هناك أي شيء لفعله على الرغم من كوني هنا فلست قادرة على فعل أي شيء.

 

“يا إلهي!” ركعت أمامهما لكن هذه المرة وحش آرثر لم يفعل أي شيء لإيقافها

“حسنا ، الخبر الجيد أن تيسيا في حالة أفضل بكثير مما أنت عليه.” تنهدت المديرة غودسكي.

 

 

 

“لا يمكن لجسدها تحمل إرادة الوحش ، صحيح ؟ ”

 

 

“خذ قسطا من الراحة يا آرثر على الرغم من جسمك قوي بشكل غير عادي لكن من الافضل أن ترتاح ، لا اعتقد أنه سيكون لديك أي نتائج عكسية بسبب هذا” ، لقد توجهت إلى الباب لكنها إستدرات قبل أن تغادر

“كيف عرفت؟”

 

 

بعد دقائق قليلة بعد أن تعودت قليلا على الألم الذي كان جسدي مغمورا به ، أدرت رأسي بشكل ضعيف لرؤية سيلفي نائمة بجانبي.

إنحنت المديرة غودسكي اقرب لتتمكن من مواجهتي تماما

 

 

حاولت أن أجلس لكن الألم من جسدي جعلني أتوقف الفور.

“لأنني كنت الشخص الذي أعطاها إرادة الوحش”

ثم أدارت رأسها بسرعة وهربت من الغرفة ، وتركتني في حالة ذهول أكبر من ذهولي عندما إستيقظت أول مرة

 

 

حاولت أن أجلس لكن الألم من جسدي جعلني أتوقف الفور.

 

 

 

إسمررت فيما كنت أقوله ، لذا قمت بالضغط على أسناني لتحمل الألم.

إسمررت فيما كنت أقوله ، لذا قمت بالضغط على أسناني لتحمل الألم.

 

“هل أنت بخير ؟ المديرة جودسكي لم يخبرنا بما حدث ، كيف تأذيت بشدة في اليوم الأول من المدرسة؟!”

“تأكدي من عدم معرفة أي شخص بأن تيسيا تمتلك أرادة وحش ، على الأقل في الوقت الراهن ، كنت أخطط لأساعد تسيا على الاستيعاب بنفسي لكنني غير قادرا على ذلك الأن ذا سأتركها لك” كنت أستطيع أن أحزر أنها تريد أن تسأل المزيد من الأسئلة لكنها تراجعت من أجلي.

 

 

شددت قبضتي من الإحباط ، آرثر كان بحاجة لعلاج فوري لماذا كان وحشه يخاطى بحياة سيده بفعل هذا ؟ ما الذي كان يحاول حمايته بالضبط؟

“بمجرد أن أعدتكما من مركز العناية ، لم أدع أحدا آخر يراكما إلى جانب المعالجين ، لقد اتصلت بالعائلة الملكية لإلينوار وكذلك عائلتك يجب أن يأتوا قريبا ، ظننت أنها حصلت على أرادة الوحش من فيريون … لكن لإعتقادي أتضح أنها منك”

 

 

 

“خذ قسطا من الراحة يا آرثر على الرغم من جسمك قوي بشكل غير عادي لكن من الافضل أن ترتاح ، لا اعتقد أنه سيكون لديك أي نتائج عكسية بسبب هذا” ، لقد توجهت إلى الباب لكنها إستدرات قبل أن تغادر

“لطالما أردنا مقابلة عائلة آرثر ، إنه لمن دواعي سروري مقابلتك شخصيا”

 

 

” “شكرا لإنقاذ تسسيا”

 

 

 

أعطيتها ابتسامة ضعيفة بينما كنت أغفوا مجددا

 

 

 

_______________________

كنت أشعر بالدموع في عيني بينما كنت أنطلق بأقصى سرعتي نحوهم ، لكني عرفت أني لن أنجح ماذا ستكون العواقب؟ سأكون سعيدة لو انتهى الأمر بطردي ، لكن كنت أكثر قلقا أن هذا سيبدأ حرب أهلية خلال هذا الوقت الحساس في القارة ، هل كنت سأكون سبب الانقسام مجددا بين الأجناس الثلاثة ؟

 

“هوت!”

في المرة الثانية التي استيقظت فيها ، رأيت أن سيلفي تلعق خدي ‘ بابا! ، هل تشعر بتحسن الآن ؟’

“يمكنني فقط أن أدير رأسي وأرفع ذراعي قليلاً ، لماذا؟”

 

لقد قفزت من على نسري المشتعل بمجرد أن إقتربت منهم وأسرعت نحو أرثر والأميرة تيسيا ، لقد كان آرثر في حالة سيئة ، معظم ملابسه قد تمزقت ، مع بقاء بضع القطع فقط من زيه الرسمي التي تبقت كما هي ، مع ضمادة غريبة حول ذراعه اليسرى ، لقد كانت الدماء في كل مكان و استطعت أن أرى ندوبا عميقة بالقرب من أضلاعه ، لقد لف جسده حول الاميرة ، استطيع ان اقول انه استخدم معظم المانا لديه لحمايتها وبفضل ذلك كانت سليمة تقريبا.

لا بد أنني رأيت كابوسا لأنني كنت غارقا في العرق

 

 

لقد أنحنت تيسيا بشكل مبالغ به كان جسدها في زاوية 90 درجة ، بينما أصبح صوتها مزيج من الاحترام والذعر ، وسرعان ما إتسقامت بينما كان شعرها ينسدل على معظم وجهها بينما كانت تحاول إصلاح شعرها رأيت وجهها يصبح أحمر أكثر فأكثر.

“عزيزي! أرث أنت مستيقظ!” سمعت صوت أمي على يساري

 

 

 

كان تحريك رأسي كان أسهل بكثير إذا كنت سأقوم بتجاهل الألم

بدأت أمي بتصديق الامر كما تخيلت شكل خصمي وكيف يجب أن يبدو الأن.

 

شعرت معدتي كانت تنقبض بينما لم أستطع أن أتوقف عن الضحك.

“يا! ، أمي ، متى وصلتم إلى هنا يا رفاق ؟ “أعطيتها أفضل إبتسامة تمكنت من وضعها في الوقت الحالي.

ثم أدارت رأسها بسرعة وهربت من الغرفة ، وتركتني في حالة ذهول أكبر من ذهولي عندما إستيقظت أول مرة

 

 

“هل أنت بخير ؟ المديرة جودسكي لم يخبرنا بما حدث ، كيف تأذيت بشدة في اليوم الأول من المدرسة؟!”

حاول كورتيس الوصول إلى آرثر و تسسيا لكنه فشل أيضا ، لذا وقفنا جميعا بجانبهما ، كل محاولة للتقرب من آرثر و تسسيا أدت جعل وحشه يزمجر نحونا

 

 

أستطيع أن أقول أنها كانت تريد أن تعانقني لي لكنها أوقفت بعد أن أدركت أنني ربما لم أكن في حالة جيدة.

“أعتقد أنك بخير إن كان بإمكانك التحدث هكذا”

 

 

هرعت أختي هرعت إلى الجانب الآخر من السرير وانحنت للأمام

لقد قفزت من على نسري المشتعل بمجرد أن إقتربت منهم وأسرعت نحو أرثر والأميرة تيسيا ، لقد كان آرثر في حالة سيئة ، معظم ملابسه قد تمزقت ، مع بقاء بضع القطع فقط من زيه الرسمي التي تبقت كما هي ، مع ضمادة غريبة حول ذراعه اليسرى ، لقد كانت الدماء في كل مكان و استطعت أن أرى ندوبا عميقة بالقرب من أضلاعه ، لقد لف جسده حول الاميرة ، استطيع ان اقول انه استخدم معظم المانا لديه لحمايتها وبفضل ذلك كانت سليمة تقريبا.

 

 

“أخي!! هل أنت بخير الآن ؟ هل يؤلمك ؟ ” لقد اتسعت عيناي في الرعب كما لاحظت أنها على وشك وضع يدها على جسدي لتحقق مني ولكن قبل أن تتمكن من الصراخ أوقفتها أمي.

“إذا كان لديك القوة للإجابة بسخرية ، فأنا متأكدة من أنك ستكون بخير،”

 

 

“هل تشاجرت يابني؟ “ابتسم والدي.

 

“قلت أنك لا تستطيع تحريك جسمك ، أليس كذلك؟ ” إستطعت أن أرى في زاوية رؤيتي أنها كانت محرجة قليلا.

“يجب أن ترى كيف يبدو الرجل الآخر الان!” ابتسمت مرة أخرى مما يجعله يضحك.

“أعتقد أنك بخير إن كان بإمكانك التحدث هكذا”

 

 

بدأت أمي بتصديق الامر كما تخيلت شكل خصمي وكيف يجب أن يبدو الأن.

“احصل على الكثير من الراحة حسنا عزيزي؟” تحدثت أمي وهي تخرج كما ودعني والدا تيس بشكل بسيط بينما كان يربتان على ذراعي بهدوء قبل أن يتبعا والدي.

 

 

“إنه يمزح يا سيدة ليوين”

 

 

 

دخلت المديرة غودسكي من الباب مع عائلة إرليث بأكملها ، بما فيهم تيس التي كانت تبدو أفضل بكثير.

“أخي من الأجمل ، أنا أم هي؟” أشارت إيلي إلى تيس وأعطتني نظرة جادة

 

إنهم يحتاجون حقا إلى أن يسرعوا ويخترعوا التخدير…

“هذا…” أخذ والدي خطوة إلى الوراء بشكل متفاجئ كما غطت أمي فمها.

إنهم يحتاجون حقا إلى أن يسرعوا ويخترعوا التخدير…

 

 

“أنا سعيد برؤيتكم أخيرا ، السيد والسيدة ليوين” أمسك والد تيسيا الملك السابق لإلينوار بيد والدي المصدوم وصافحها.

شعرت معدتي كانت تنقبض بينما لم أستطع أن أتوقف عن الضحك.

 

 

“لطالما أردنا مقابلة عائلة آرثر ، إنه لمن دواعي سروري مقابلتك شخصيا”

 

 

“أنا أخبرك! أنا صديق آرثر ليوين المقرب! نحن مثل الإخوة! إذا لم تسمح لي بزيارته فمن سيفعل؟ أنا أخبرك بأن هذا صحيح !! ” لقد سمعت صدى صوت مألوف من بعيد.

ميريال الملكة السابقة و والدة تيسيا قامت بعانق والدتي التي لا تزال تضع يدها على فمها بعدم تصديق.

“كيف حال تيسيا؟”سألت بينما خرج صوتي بشكل أجش.

 

 

لقد ذهبت ميريال إلى إيلي وربت على رأسها برفق. “يجب أن تكوني أخت آرثر الصغيرة ، انت لطيفة جدا!”

 

 

 

“لقد رأيتكم يا رفاق في الإسقاط قبل شهرين …” بدا أن مهارات والدي البلاغية إنخفضت بشكل كبير أمامهم ، لقد وجدت أن الأمر كان مدهشًا لأنهم لم يتفاعلوا كثيرًا حتى مع ملك وملكة سابين.

 

 

لو أنني إمتلكت القوة لدحرجة عيناي عليها لفعلت هذا!

“تحياتي أنا أدعى فيريون إيرليث وأنا معلم طفلكم” لقد إبتسم ابتسامة وقحة بينما كان يمسك بيد والدي.

” بحسب ما أخبرتني به سينثيا ، لقد مر أكثر من يوم منذ أن أغمي عليك ، لقد فوت يومك الثاني في االأكادمية” ترك تنهيدة.

 

 

لم أمتلك الطاقة حتى الرد لذا أنا فقط ابتسمت بعجز مرة أخرى ، كما بدأ والداي بالتحديق بيني وبين عائلة إيرليث.

“فهمت. حسنا ، أليست هذه أجمل فتاة رأيتها في حياتي! رجاء إعتني جيدا بإبني كما تعلمين إنه من النوع الذي يقع في المشاكل كثيرا ، لذا سيسعدني حقا إن علمت أن لديه شخص مثلك بجانبه منذ الآن وحتى وفي المستقبل.”

 

بدأ الأمير غلايدر التأتأة في حالة من الارتباك.

“م-م-مرحبا! اسمي تيسيا إرليث إنه لمن دواع سروري أن ألتقي بكم! أرجوكم إعتنوا بي! أنا صديقة طفولة آرثر ، لست متأكدة إن كان قد أخربكم عني لكنني فعلا كذلك”

 

 

 

لقد أنحنت تيسيا بشكل مبالغ به كان جسدها في زاوية 90 درجة ، بينما أصبح صوتها مزيج من الاحترام والذعر ، وسرعان ما إتسقامت بينما كان شعرها ينسدل على معظم وجهها بينما كانت تحاول إصلاح شعرها رأيت وجهها يصبح أحمر أكثر فأكثر.

“قلت أنك لا تستطيع تحريك جسمك ، أليس كذلك؟ ” إستطعت أن أرى في زاوية رؤيتي أنها كانت محرجة قليلا.

 

لقد أصبح والدي أكثر تفاجئا بسبب هذا ، ولكن أمي نظرت في وجهي مع ابتسامة خجولة كما لو أنها تقترح شيء ما وركعت أمام تيس.

لقد أصبح والدي أكثر تفاجئا بسبب هذا ، ولكن أمي نظرت في وجهي مع ابتسامة خجولة كما لو أنها تقترح شيء ما وركعت أمام تيس.

“المديرة غودسكي …” قبل أن تتاح لي الفرصة لأخبرها بما حدث قامت بإيقافي.

 

“بني ، تعال لزيارة المنزل بعد أن تشفى ، حسنا؟”

“فهمت. حسنا ، أليست هذه أجمل فتاة رأيتها في حياتي! رجاء إعتني جيدا بإبني كما تعلمين إنه من النوع الذي يقع في المشاكل كثيرا ، لذا سيسعدني حقا إن علمت أن لديه شخص مثلك بجانبه منذ الآن وحتى وفي المستقبل.”

بدأ الأمير غلايدر التأتأة في حالة من الارتباك.

 

 

لقد غمزت أمي لها بينما كانت تصلح شعر تيس.

كان تحريك رأسي كان أسهل بكثير إذا كنت سأقوم بتجاهل الألم

 

أمسك والدي يدي وأعطاها ضغطة لطيفة.

لم أكن متأكدة مما فهمته تيس حقًا ، لكنها بالتأكيد كانت تفكر في كل شيء بشكل مفرط ، اتسعت عيناها وتحول تحول وجهها الأحمر إلى تعبير أكثر إشراقًا ، وردت بصوت أعلى من المعتاد. “ن-نعم!!” كما كانت تشهق بقوة أثناء تحريك رأسها .

 

 

 

كان والدي لا يزال جاهلا عما كان يجري … … أمكنني يمكنني فقط أن أتنهد داخليا لكون أمي تغرس أفكارا غريبة كهذه في عقل فتاة في الثالثة عشر من عمرها

استيقظت بسبب الألم الحارق في جميع أنحاء جسمي مما جعلني أدخل في نوبة من السعال ، شعرت أن جسدي بدأ بتجهيز جميع الأنواع المختلفة من الألم لي ، إنطلاقا من الألم العظام إلى الألم حرق العضلات

 

أعطيتها إيماءة قبل أن أصعد على ظهر نسري المشتعل

بعد مشاهدة رد تيس إنفجرت كل من والدتي وميريال في نوبة من الضحك بينما بدأت أختي في العبوس لأن والدتنا قالت أن تيس هي أجمل فتاة رأتها على الإطلاق.

 

 

 

” كيف تشعر أيها الشقي ؟ “أخذ فيريون أخذ مكانا على حافة السرير كما ربت لسيلفي التي عادت إلى النوم. لقد إستعادت تيس حواسها واتجهت إلي أيضا بتعبير قلق.

 

 

سمعت المديرة غودسكي هذا أيضا لذا أشارت إلى الأمن ليسمح له بالمرور.

“أستطيع هزيمتك في قتال الآن يا جدي”حاولت كتم السعال الذي كان على وشك الخروج ولكن لم أستطع.

“عزيزي! أرث أنت مستيقظ!” سمعت صوت أمي على يساري

 

“تأكدي من عدم معرفة أي شخص بأن تيسيا تمتلك أرادة وحش ، على الأقل في الوقت الراهن ، كنت أخطط لأساعد تسيا على الاستيعاب بنفسي لكنني غير قادرا على ذلك الأن ذا سأتركها لك” كنت أستطيع أن أحزر أنها تريد أن تسأل المزيد من الأسئلة لكنها تراجعت من أجلي.

“أنا آسفة جدا ، أرث ، لو لم يكن لما كنت…” أوقفتها في منتصف حديثها كما نقرتها بلطف بين حاجبيها بإصبعي.

 

 

“أستطيع هزيمتك في قتال الآن يا جدي”حاولت كتم السعال الذي كان على وشك الخروج ولكن لم أستطع.

“لا تبكي الأن يا تيس ، وجهك يصبح قبيحا عندما تفعلين ذلك ” شعرت أن القوة من ذراعي وهي تستنزف لذا أعدتها للخلف وأخذت نفسا عميقا.

 

 

“قلت أنك لا تستطيع تحريك جسمك ، أليس كذلك؟ ” إستطعت أن أرى في زاوية رؤيتي أنها كانت محرجة قليلا.

“جدي ، هل ألقيت نظرة على نواة تيس ؟ كيف حالها؟ ” لم أستطع منع نفسي من القلق بما أنني أعرف بالضبط ما كانت تمر به

 

 

“تحياتي أنا أدعى فيريون إيرليث وأنا معلم طفلكم” لقد إبتسم ابتسامة وقحة بينما كان يمسك بيد والدي.

أعطاني ابتسامة ناعمة ” يبدو أن جسدها أكثر توافقا مع نواة الوحش أكثر مما كان عليه جسدك عندما رأيتك لأول مرة ، بالمناسبة … كيف تمكنت بحق الجحيم من الحصول على نواة وحش حارس الخشب الحكيم ؟ ” لقد انحنى للأمام وتحدث بصوت خافت

“أنا م-مسرور لمقابلتكم! آسف لكوني وقحا جدا الآن!” إنحنى إيلايجا على الفور لقد كاد أن يسقط نظارته.

 

 

“عن طريق قتل واحد بالطبع” أعطيته ابتسامة ضعيفة.

 

 

بينما كانت تبتعد جعلت نظرتها ملتصقة مع نظرتي.

“أنت تمزح … لا … أنت تمزح ، صحيح؟ أتخبرني أنك قتلت وحشا من الفئة S ؟ ” تحول وجه جدي الصارم إلى الدهشة عندما اقترب أكثر حتى كادت وجوهنا أن تتلامس.

بينما كنا جميعا نقف هناك وظللنا نشاهد ثعلب أبيض و بومة خضراء وهم يتحدثون ، بعد بضع دقائق وصلت المديرة غودسكي مع تعبير يبدو مرتبك جدا.

 

 

“أنت قريب جدا يا جدي يمكنني أن أشم رائحة ما تناولته في وجبتك الأخيرة … على أي حال منذ متى وأنا فاقد الوعي ؟ ” لم أستطع معرفة كم مضى من الوقت.

“أنت متأخر ، لم تحضر حتى أي طعام معك؟ ” تركت تنهيدة مبالغ فيها كما هززت قليلا رأسي.

 

 

” بحسب ما أخبرتني به سينثيا ، لقد مر أكثر من يوم منذ أن أغمي عليك ، لقد فوت يومك الثاني في االأكادمية” ترك تنهيدة.

“أووه! هذا يؤلم حقا الآن!” لقد تألمت بينما كانت كلاهما تقرصان الجلد على ذراعي.

 

 

“أوه لا! … أعتقد أنني يمكن أن أنسى جدول للحضور المثالي …” قمت بلكمه بشكل ضعيف إلى ذراعه ، مما جعله يطلق ضحكة مكتومة.

 

 

استيقظت بسبب الألم الحارق في جميع أنحاء جسمي مما جعلني أدخل في نوبة من السعال ، شعرت أن جسدي بدأ بتجهيز جميع الأنواع المختلفة من الألم لي ، إنطلاقا من الألم العظام إلى الألم حرق العضلات

ضحكت تيسيا كما جلست على السرير أيضا

“أعتقد ذلك ” خدشت رأسي بسبب هذا ، هل يمكن لوحوش المانا من الأنواع المختلفة التواصل مع بعضها البعض ؟

 

“أنا آسفة جدا ، أرث ، لو لم يكن لما كنت…” أوقفتها في منتصف حديثها كما نقرتها بلطف بين حاجبيها بإصبعي.

“أنا أخبرك! أنا صديق آرثر ليوين المقرب! نحن مثل الإخوة! إذا لم تسمح لي بزيارته فمن سيفعل؟ أنا أخبرك بأن هذا صحيح !! ” لقد سمعت صدى صوت مألوف من بعيد.

“عن طريق قتل واحد بالطبع” أعطيته ابتسامة ضعيفة.

 

 

سمعت المديرة غودسكي هذا أيضا لذا أشارت إلى الأمن ليسمح له بالمرور.

 

 

كان والدي لا يزال جاهلا عما كان يجري … … أمكنني يمكنني فقط أن أتنهد داخليا لكون أمي تغرس أفكارا غريبة كهذه في عقل فتاة في الثالثة عشر من عمرها

“آرثر! هل أنت بخير يا رجل ؟ “لقد هرع إيلايجا نحوي ، غافل كليا عن الأشخاص الآخرين في الغرفة.

هرع بقية الطلاب من منصة العرض وشقوا طريقهم نحونا لحسن الحظ ، كانت الأميرة على ما يرام ، لكن كان آرثر يحتاج علاج فوري ، لكن حالما إقتربت بما يكفي لمحاولة مساعدتهم ، أوقفني وحش آرثر الصغير في مكاني.

 

 

“أنت متأخر ، لم تحضر حتى أي طعام معك؟ ” تركت تنهيدة مبالغ فيها كما هززت قليلا رأسي.

أعطيتها إيماءة قبل أن أصعد على ظهر نسري المشتعل

 

لقد طار الشرارات بينهما لأنها بدأ في التحديق ببعضها البعض في منافسة

“أعتقد أنك بخير إن كان بإمكانك التحدث هكذا”

عادة كنت أجد الثعلب الأبيض الصغير الذي يركب فوق رأس آرثر لطيفا جدا ، لكن الآن نية القتل التي كانت تنبعث منه أخفت كل شيء أخر ، كمية الضغط النقي الذي برز من ذلك الثعلب الصغير لم تكن مزحة أبدا، لقد بدا أنها تحمي سيدها والأميرة تيسيا

 

“هل نسيتي شيئا يا تيس؟” لم أزعج نفسي بإدارة رأسي ، عند رؤيتها من زاوية عيني.

أخرج إيلايجا تنهيدة كما ظهر تعبيى الراحة على وجهه.

 

 

“هووا~”

بدأت بالإبتسام بينما حول رأسه ليرى من هم الناس الآخرين في الغرفة ، عندما تحول وجه صديقي من الراحة إلى الرغب كما أدرك أنه بالإضافة إلى عائلتي كانت هنالك مديرة الأكاديمية مع العائلة الملكية للجان.

 

 

 

” أوه ~~..ياإلهي!” لقد فشل فكه المرتخي في تشكيل أي الكلمات

 

 

 

“بفف, هاها … أوتش … هاها!”

 

 

 

شعرت معدتي كانت تنقبض بينما لم أستطع أن أتوقف عن الضحك.

كان بإمكاني أشاهد برعب هجوم الأمير كورتيس يشق طريقه نحو الأميرة تيسيا بدون أي دفاعات حولها ، هل ستعيش ؟ إذا كان الأمر كذلك فهل ستكون قادرة على الاستمرار في كونها ساحرة ؟ انس أمر كونها ساحرة، قد تضطر للعيش معاقة لبقية حياتها!

 

 

“جدي ، سيد وسيدة إيرليث ، أود أن تقابلا أقرب أصدقائي إيلايجا.”

—————–

 

 

“أنا م-مسرور لمقابلتكم! آسف لكوني وقحا جدا الآن!” إنحنى إيلايجا على الفور لقد كاد أن يسقط نظارته.

ميريال الملكة السابقة و والدة تيسيا قامت بعانق والدتي التي لا تزال تضع يدها على فمها بعدم تصديق.

 

 

بعد أن تعرف الجميع على بعضهم ، واصل والداي الدردشة مع والدي تي) في الجانب الآخر من الغرفة.

“أنا م-مسرور لمقابلتكم! آسف لكوني وقحا جدا الآن!” إنحنى إيلايجا على الفور لقد كاد أن يسقط نظارته.

كما تركني جدي أخيرا لوحدي وقام باللحاق بالمديرة غودسكي بعد إعلامي بكل التفاصيل ما حدث اثناء غيابي عن الوعي.

” أوه ~~..ياإلهي!” لقد فشل فكه المرتخي في تشكيل أي الكلمات

 

_______________________

“أخي من الأجمل ، أنا أم هي؟” أشارت إيلي إلى تيس وأعطتني نظرة جادة

“ليحضر أحدكم المديرة غودسكي” لقد صرخت كما إستعاد بعض الطلاب إنتباههم ولكن عندما كانوا على وشك المغادرة ، ملأت صرخة عالية الهواء.

 

لم أكن متأكدة مما فهمته تيس حقًا ، لكنها بالتأكيد كانت تفكر في كل شيء بشكل مفرط ، اتسعت عيناها وتحول تحول وجهها الأحمر إلى تعبير أكثر إشراقًا ، وردت بصوت أعلى من المعتاد. “ن-نعم!!” كما كانت تشهق بقوة أثناء تحريك رأسها .

“كلاكما بشعتان جدا بالنسبة لي” تعمدتنا إغضابهما بشكل عاجز لكني ندمت على ما لقته حالما تركت الكلمات فمي.

 

 

أمسك والدي يدي وأعطاها ضغطة لطيفة.

“أووه! هذا يؤلم حقا الآن!” لقد تألمت بينما كانت كلاهما تقرصان الجلد على ذراعي.

أعطيتها ابتسامة ضعيفة بينما كنت أغفوا مجددا

 

 

“تيس ، كما قال إيلابجا إنه صديق مقرب لي ، لذا أنتم يا رفاق يجب أن تتفقوا. ”

 

 

“م-م-مرحبا! اسمي تيسيا إرليث إنه لمن دواع سروري أن ألتقي بكم! أرجوكم إعتنوا بي! أنا صديقة طفولة آرثر ، لست متأكدة إن كان قد أخربكم عني لكنني فعلا كذلك”

تحدثت من خلال أنساني المضغوطة بما أن ذراعي لا تزال تنبض ، وتصبح أسوء من حالة جسدي نتيجة قرص أختي و تيس.

“لأنني كنت الشخص الذي أعطاها إرادة الوحش”

 

“عذرًا ، لم أقم أبدًا بتقديم نفسي بشكل رسمي لك ، أنا تيسيا إراليث ، أعز أصدقاء آرثر “. لقد مدت يدها وعندما قبل إيلايجا مصافحتها ، أجاب ” أنا إيلايجا نايت ، أفضل صديق لأرثر ، تشرفت بمقابلتك.”

 

 

بينما كنت على وشك أن أغلق عيني سمعت صرير فتح الباب مرة أخرى.

لقد طار الشرارات بينهما لأنها بدأ في التحديق ببعضها البعض في منافسة

 

 

 

أنا فقط قمت بدحرجة عيناي كما ضحكت أختي ، لقد تعبت من كوني مستيقظا لهذه المدة الطويلة كما بدأت أشعر أن جفوني أصبحت أثقل

لا بد أنني رأيت كابوسا لأنني كنت غارقا في العرق

 

لقد ذهبت ميريال إلى إيلي وربت على رأسها برفق. “يجب أن تكوني أخت آرثر الصغيرة ، انت لطيفة جدا!”

لاحظت المديرة غودسكي هذا ،

حاولت أن أشق طريقي ببطئ لكن هديره أصبح أعلى ، حتى صقري ، الذي لم يكن خائفا في أسوء المعارك إقترب مني وأمسك منقاره بالجزء الخلفي من قميصي بينما بدأ بسحبي للخلف

عندما أعلنت للجميع ” الآن! أعتقد أننا يجب أن نعطي آرثر بعض الوقت للراحة ، حياته ليست في خطر لكنه يجب أن يكون متعب جدا الآن.”

هرع بقية الطلاب من منصة العرض وشقوا طريقهم نحونا لحسن الحظ ، كانت الأميرة على ما يرام ، لكن كان آرثر يحتاج علاج فوري ، لكن حالما إقتربت بما يكفي لمحاولة مساعدتهم ، أوقفني وحش آرثر الصغير في مكاني.

 

 

“بني ، تعال لزيارة المنزل بعد أن تشفى ، حسنا؟”

“يا إلهي!” ركعت أمامهما لكن هذه المرة وحش آرثر لم يفعل أي شيء لإيقافها

 

بعد دقائق قليلة بعد أن تعودت قليلا على الألم الذي كان جسدي مغمورا به ، أدرت رأسي بشكل ضعيف لرؤية سيلفي نائمة بجانبي.

أمسك والدي يدي وأعطاها ضغطة لطيفة.

 

 

 

“احصل على الكثير من الراحة حسنا عزيزي؟” تحدثت أمي وهي تخرج كما ودعني والدا تيس بشكل بسيط بينما كان يربتان على ذراعي بهدوء قبل أن يتبعا والدي.

 

 

 

“نحن سنلتقي قريبا أيها الشقي” كان فيريون يفرك شعري وجعله أشعثا بينما سحب تيس و إيلايجا معه.

لقد غمزت أمي لها بينما كانت تصلح شعر تيس.

 

 

“ها…” نظرت إلى سيلفي ، الذي كان لا يزال نائمة.

 

 

“إنه يمزح يا سيدة ليوين”

بينما كنت على وشك أن أغلق عيني سمعت صرير فتح الباب مرة أخرى.

 

 

“أنا م-مسرور لمقابلتكم! آسف لكوني وقحا جدا الآن!” إنحنى إيلايجا على الفور لقد كاد أن يسقط نظارته.

“هل نسيتي شيئا يا تيس؟” لم أزعج نفسي بإدارة رأسي ، عند رؤيتها من زاوية عيني.

 

 

 

“هيي ، آرثر …” لقد ةصلت إلى جواري ونظرت إلى الباب.

 

 

 

“هم ؟ ”

 

 

 

“قلت أنك لا تستطيع تحريك جسمك ، أليس كذلك؟ ” إستطعت أن أرى في زاوية رؤيتي أنها كانت محرجة قليلا.

 

 

“هيي ، آرثر …” لقد ةصلت إلى جواري ونظرت إلى الباب.

“يمكنني فقط أن أدير رأسي وأرفع ذراعي قليلاً ، لماذا؟”

 

 

“م-م-مرحبا! اسمي تيسيا إرليث إنه لمن دواع سروري أن ألتقي بكم! أرجوكم إعتنوا بي! أنا صديقة طفولة آرثر ، لست متأكدة إن كان قد أخربكم عني لكنني فعلا كذلك”

عندما أدرت رأسي نحوها ، اتسعت عيناي بمفاجأة عندما أدركت أن وجه تيس كان على بعد بوصات فقط من وجهي.

 

 

تحدثت من خلال أنساني المضغوطة بما أن ذراعي لا تزال تنبض ، وتصبح أسوء من حالة جسدي نتيجة قرص أختي و تيس.

لقد حدقت عينيها بي بتعبير لم أره من قبل أبدًا ، بعد فترة قصيرة رأيت شفتيها وهي تنكمش بينما تغلق عينيها

 

 

 

فاجئني الإحساس الناعم والدافئ لشفتيها التي وضعت فوق شفتاي ، لكن جسدي لم يسمح لي بالإستجابة ، لذا بدلا من ذلك لاحظت شامة صغيرة في زاوية عينها اليسرى.

أعطاني ابتسامة ناعمة ” يبدو أن جسدها أكثر توافقا مع نواة الوحش أكثر مما كان عليه جسدك عندما رأيتك لأول مرة ، بالمناسبة … كيف تمكنت بحق الجحيم من الحصول على نواة وحش حارس الخشب الحكيم ؟ ” لقد انحنى للأمام وتحدث بصوت خافت

 

“هل يتواصلون؟”

بينما كانت تبتعد جعلت نظرتها ملتصقة مع نظرتي.

“هل يتواصلون؟”

 

 

ثم أدارت رأسها بسرعة وهربت من الغرفة ، وتركتني في حالة ذهول أكبر من ذهولي عندما إستيقظت أول مرة

“إنه يمزح يا سيدة ليوين”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط