نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 35

وضع الحدود

وضع الحدود

 

“أوه ، ها أنت ذا الآن؟ ، إذا هلا تفضلت بإخباري بالموقع الحالي للوكاس حتى أتمكن من الرد بشكل صحيح على أفعاله ضد فرقتنا؟”

مع دعم ياسمين و إيلايجا لجسدي الضعيف ، تمكنا من العودة إلى السطح حيث قاتلنا حارس الخشب الحكيم ، حقل العشب الهادئ في الماضي كان قد تحول بالفعل إلى خراب ، تم سحق الأشجار على الأرض وسقطت الترسبات من على السقف وحفرت الأرض المتشققه.

 

 

“يجب أن نسرع لقد أصبح الأمر أبسط مع سيلفي ، دعنا نضع سامانثا على ظهرها.”

 

 

 

 

“هل تعتقد أن الآخرين قد نجوا؟”

 

 

 

 

 

 

أخرجت الورقة التي حصلت عليها من فرقة القرن المزدوج ، وأرسلت رسالة إلى والداي أخبرهم أنني سأعود قريبا.

سألت بينما نظرت بعناية في الفوضى حولنا.

وصلنا إلى قاعة النقابة التي تقع في ضواحي تلال الوحوش بعد حوالي ساعتين.

 

 

 

هز رأسه ما جعلني أأكد إفتراضي.

 

 

“حسنا ، ريجينالد و برولد تجمدوا مع وحش المانا بسبب الهجوم الأخير الذي استخدمته ، لم أكن قريبا بما يكفي لإنقاذ سامانثا ، بعد أن سقطت منك وهبطت بالقرب من الحارس أنشأت حاجزا معدنيا لتظل آمنة من الحطام ، لكن لست متأكد إذا كانت قادرة على البقاء حية ، ” تحدث إيلايجا.

 

 

 

 

وضعت القناع على وجهي وحولت نظري نحو ياسمين.

 

 

بجانب رد الفعل المترتب لإستخدام المرحلة الثانية والقلق بشأن ياسمين لم أفكر حقا في بقية الفرقة ، كنت خجلا قليلا من قول هذا ، لكن عند رؤية أنه لم يكن معنا أحد في الملجئ الذي صنعه إيلايجا إفترضت أنهم لم يتمكنوا من النجاة

سيلفي ، التنين الصغير الشبيه بالقطة الذي دائما ما جلس على رأسي ، أصبح الآن تقريبا صورة طبق الأصل من التنانين التي اعرفها.

 

مع دعم ياسمين و إيلايجا لجسدي الضعيف ، تمكنا من العودة إلى السطح حيث قاتلنا حارس الخشب الحكيم ، حقل العشب الهادئ في الماضي كان قد تحول بالفعل إلى خراب ، تم سحق الأشجار على الأرض وسقطت الترسبات من على السقف وحفرت الأرض المتشققه.

 

 

 

 

” لا أعتقد أننا سنكون قادرين على إخراج سامانثا في الوقت المناسب ، حتى لو كانت على قيد الحياة أين سنجدها تحت كل هذا الركام”

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت قبل أن اواصل “ما زلنا بحاجة للعثور على نواة وحش حارس الخشب الحكيم”

 

 

 

 

“هيهي!” رنت ضحكة سيلفي الطفولية بداخل رأسي.

 

السيف الإحتياطي الذي اخترته من مزاد هيلستيا كان قد طعن نفسه عميقا في الجدار خلف لوكاس ، بالكاد أبعد بقليل من رئيس الحارس الذي وقف خلفه.

“أعتقد أنني ساكون قادرا على المساعدة بشأن المشكلة الأولى.”

“نواة حارس الخشب الحكيم!”

 

 

 

 

 

 

ركع إيلايجا ، و وضع راحة يديه على الأرض ، ثم قال “أعطني بضع دقائق.”

 

 

 

 

 

 

 

“مسح”

 

 

وضع إيلايجا يده على كتفي في مواساة ، بينما ياسمين إتبعتني للخروج من المقابر الملوثة مع سيلفي في الوراء.

 

 

 

عندما وصلنا إلى أول كهف حيث كانت الخفافيش العدائة ، إستعددت لمحاربة بعضهم مع هذه الحالة المشلولة ، لكن لدهشتي ، حالما رأت الخفافيش العدائة سيلفي أصبحوا مرعوبين جدا ، هم ببساطة دفنوا رؤوسهم بداخل أجسادهم في الزاوية المقابلة للكهف.

تمتم الطفل بتعويذة وإنتشرت موجة رقيقة من المانا عبر يديه

 

 

 

 

¹ السليرا وهي المنطقة البيضاء في العين.

 

“مساء الخير سيد نوت لم أتوقع أن نتقابل مجددا بهذا الشكل ، السيدة فلاميسورث أخبرتني عن الوضع وأعرف شعورك”

[ نبض الأرض ]

 

 

 

 

 

 

 

إنها التعويذة التي إستخدمها إيلايجا للتو ، على حد علمي ، لقد صنعت لمسح المنطقة بحثا عن علامات الأعداء القريبين ، في العادة يستطيع مستخدمها أن يسمع خطوات أقدام ، وإذا كان بالغ المهارة ، ربما يميز عدد الأشخاص من خلالها ، لم تتوقف المهارة على إستخدامها في سطح الأرض فقط بل حتى تحتها ما جعلني أتنهد بإعجاب.

 

 

 

 

 

 

 

بعد بضع دقائق من التوتر ، تحولت حواجب إيلايجا المجعدة إلى المفاجأة. “أعرف مكان سامانثا كذلك قلبها ما زال ينبض”

 

 

 

 

أخفيت نواة المانا ، لم أتمكن من الانتهاء من امتصاصها ، شاهدت المسعفين يعالجون سامانثا ، لقد إستعملوا خليط من الأعشاب لتخديرها ودفعوا العظام إلى مكانها الصحيح ، لم يكن مجال الطب متقدما في هذا العالم لذا لم أكن متأكدا أنهم سيتمكنون من شفاء سيقان سامانثا بشكل الكامل.

 

 

ظهرت قبة معدنية أنيقة من الأرض قبل أن تتفتح وتكشف عن سامانثا.

 

 

 

 

 

 

 

الحالة التي كانت بها هذه الساحرة ، بالكاد يمكن القول أنها جيدة ، تم كسر كلا من ساقيها في أماكن متعددة حيث أمسكتها كروم الحارس ، كانت هناك شظايا بيضاء مزقت من خلال الفوضى الدامية في ساقيها مع قيح حليبي أصفر أشار إلى أن جروحها قد أصبحت خطيرة بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

الخبر الجيد ، إذا أمكن أن نسميه كذلك ، هو إصابة ساقيها فقط ، بقية جسمها حمل بعض الجروح و الكدمات لكن ما عدا ذلك لم تصب بأذى.

 

 

إستمتعوا~~

 

أومأ كلاهما وبدأو في العودة إلى السطح.

 

 

كان وجه إيلايجا مرعوبا بسبب المنظر أمامه ، لقد إستدار مباشرة وبدأ في التقيؤ.

 

 

 

 

هرعت ياسمين نحوها وركعت أمامها غير مدركة لما يمكن أن تفعله لمساعدتها.

 

“أوه ، ها أنت ذا الآن؟ ، إذا هلا تفضلت بإخباري بالموقع الحالي للوكاس حتى أتمكن من الرد بشكل صحيح على أفعاله ضد فرقتنا؟”

هرعت ياسمين نحوها وركعت أمامها غير مدركة لما يمكن أن تفعله لمساعدتها.

 

 

 

 

 

 

 

عرجت نحو سامانثا ، فحصت عنقها للشعور بنبضها ثم وضعت يدي على جبهتها.

فجأة أخرجت لسانها مثل الأفعى ولعقتني بقوة كافية لرفعي من على الارض.

 

 

 

“هذا!…” كان إيلايجا قريبا من يد سامانثا.

 

 

“حسنا ، هي لا تمتلك أي حمى لحد الآن ونبضها ثابت بما فيه الكفاية ، أنا لا أعتقد أن حياتها ستكون في خطر في الوقت القريب ، الجانب المشرق إنها فاقدة للوعي”

التفت إلى إيلايجا و وضعت على وجهي تعبير قاتما ، ” إن ياسمين تعرف بهذا مسبقا ، لكني أريدك أن تعدني بأن تبقي هذا سرا ، يعتقد الجميع أن التنانين انقرضت منذ قرون ، لذا إن رأى أحد سيلفي فجأة ..”

 

للمعززين والحراس القلائل الذين جلبهم لحماية السحرة ، تحسبا فقط

 

 

 

[ نبض الأرض ]

” إلهي ، فلتمنحنا بعض الحظ،”

 

 

 

 

 

 

كان يقصدني…

سعل إيلايجا وهو يتقيئ مجددا

 

 

 

 

 

 

 

بينما كانت ياسمين تضع سامانثا الفاقدة للوعي بين ذراعيها ، تذكرت عندما حاول المعالج إجراء محادثة معهما ، مع كونهما الفتاتان الوحيدتان في المجموعة ، ظلت سامانثا عنيدة بشأن مطاردة ياسمين لمصادقتها ، في النهاية بدأت ياسمين بالرد عليها ، حتى أنها كانت تبتسم أحيانا.

تشكلت رياح أخرى تحتنا بينما كانت ترفرف بأجنحتها نحو الأعلى وهي تسارع نحو وجهتنا

 

 

 

 

 

 

فكرت في ما سنفعله ، إذا أردنا إنقاذ سامانثا وإيصالها إلى مكان أمن ، فنحن بحاجة إلى التخلي عن نواة الوحش في الوقت الراهن ، ومع ذلك بوجود سامانثا الفاقدة للوعي و جسدي الذي بالكاد يقف بشكل صحيح فإن أفضل شيء يمكننا فعله هو الخروج ومعالجة سامانثا ثم العودة فيما بعد إلى هنا للبحث عن النواة.

” إلهي ، فلتمنحنا بعض الحظ،”

 

 

 

في خضم أصوات الصراخ قام الحراس بإلتفاف حول سيدهم لتأكد بأنه بخير.

 

ظهر صوت سيلفي في عقلي

ناديت إيلايجا الذي كان يلهث من أجل للهواء.

 

 

 

 

 

 

 

تماما عندما كنت على وشك التحدث ، إهتز الكهف بسبب زئير مرعب جعل بعض الترسبات في السقف تترنح بشكل واضح.

 

 

 

 

لم يكن حجمها بنفس حجم سيلفيا ، لكنها كانت لا تزال بطول ثمانية أمتار ، يمكنني أن أقول بثقة تامة أن سيلفي هي تنين بالفعل ، كانت لدى حراشفها لمعان أسود يعكس الضوء من الزنزانة بطريقة شبه مقدسة ، القرنان اللذان خرجا من رأسها أصبحا أكثر حدة وأكثر تهديدا من قرون العملاق التي رأيتها لدى سيلفيا ، مع أجنحة شبيهة بأجنحة سيلفيا باستثناء الريش الأسود الحاد و المسامير الحمراء الدموية التي زحفت على طول حافة عمودها الفقري وصولا إلى رأسها ، ما أعطاها هالة ساحقة من حولها ، أصبح وجهها أنحف وأطول بكثير من قبل ، كانت السليرا¹ في عينيها لا تزال سوداء مع قزحية صفراء لامعة ، ذكرتني بتوباز² لامع ، خاصة مع ظلام الليل.

 

 

“ماذا الآن ؟!”

 

 

 

 

صرخ إيلايجا بشكل يائس.

 

لم يكن من الكافي بالنسبة لي مجرد إنتقام تافه ، أردت فعل ماهو أكبر من هذا ، لقد إنتمى إلى عائلة من السحرة سيئي السمعة ، وكذلك قدمت له دماء الجان الحماية إلى حد ما ، بالطبع مع علاقتي بالعائلة الملكية للجان لم أكن سأهتم بهذا ، لكن عائلة وايكس التي ينتمي إليها ، ستجعل الأمور أكثر تعقيدا مما أرغب.

صرخ إيلايجا بشكل يائس.

سألت بينما نظرت بعناية في الفوضى حولنا.

 

“يجب أن نسرع لقد أصبح الأمر أبسط مع سيلفي ، دعنا نضع سامانثا على ظهرها.”

 

” واو! ، سيلفي لقد زاد حجمك وطولك !”

 

 

“أبي! أنا هنا!”

 

 

 

 

كان يقصدني…

 

“مساء الخير سيد نوت لم أتوقع أن نتقابل مجددا بهذا الشكل ، السيدة فلاميسورث أخبرتني عن الوضع وأعرف شعورك”

ظهر صوت سيلفي في عقلي

 

 

 

 

 

 

 

“لا بأس إيلايجا” ، أومأت إليه ، بينما أنزلت ياسمين الخناجر التي كانت قد سحبتها بالفعل.

 

 

 

 

 

 

إنحنى بشكل واضح قبل أن يغادر.

على الرغم من الصوت الطفولي الذي ظهر في رأسي ، لكن التنين الذي وقف أمامي كان بعيدا كل البعد عن أي شيء يتعلق بالأطفال.

“هل هذا وايفرن؟ لكن لديه أربعة أطراف لا يمكن ، صحيح ؟ هل هذا تت-!”

 

 

 

 

 

 

” واو! ، سيلفي لقد زاد حجمك وطولك !”

تحدثت مع سيلفي بينما كانت مستلقيا على رقبتها الطويلة

 

 

 

 

 

تمتم الطفل بتعويذة وإنتشرت موجة رقيقة من المانا عبر يديه

سيلفي ، التنين الصغير الشبيه بالقطة الذي دائما ما جلس على رأسي ، أصبح الآن تقريبا صورة طبق الأصل من التنانين التي اعرفها.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن حجمها بنفس حجم سيلفيا ، لكنها كانت لا تزال بطول ثمانية أمتار ، يمكنني أن أقول بثقة تامة أن سيلفي هي تنين بالفعل ، كانت لدى حراشفها لمعان أسود يعكس الضوء من الزنزانة بطريقة شبه مقدسة ، القرنان اللذان خرجا من رأسها أصبحا أكثر حدة وأكثر تهديدا من قرون العملاق التي رأيتها لدى سيلفيا ، مع أجنحة شبيهة بأجنحة سيلفيا باستثناء الريش الأسود الحاد و المسامير الحمراء الدموية التي زحفت على طول حافة عمودها الفقري وصولا إلى رأسها ، ما أعطاها هالة ساحقة من حولها ، أصبح وجهها أنحف وأطول بكثير من قبل ، كانت السليرا¹ في عينيها لا تزال سوداء مع قزحية صفراء لامعة ، ذكرتني بتوباز² لامع ، خاصة مع ظلام الليل.

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت أطراف سيلفي شديدة القوة مع حراشف خشنة ومدرعة على طول المرفقين والركبتين ، كانت تقترب مني بتوازن رشيق رغم حجمها الكبير ، لقد أخفضت رأسها الذي كان بحجم جذعي ما جعل أنفها قرب رأسي.

 

 

 

 

 

 

 

فجأة أخرجت لسانها مثل الأفعى ولعقتني بقوة كافية لرفعي من على الارض.

 

 

 

 

“مسح”

 

 

“يا إلهي ، أنفاسك كريهة يا سيلفي”

 

 

 

 

 

 

 

لقد صخرت وأنا بالكاد أستطيع أن أجبر جسدي على البقاء مستقيما.

 

 

 

 

أطلقت سمانثا سلسلة من السعال المؤلم ، قبل أن تستيقظ ، حالما أصبحت واعية بما فيه يكفي لتشعر بالألم في ساقيها ، إتسعت عيناها كما صرخت من الألم ، ثم لفت ذراعيها حول نفسها وبدأت ترتعد.

 

وصلت ياسمين و إيلايجا بعد أقل من ساعة ، كان كلاهما يتنفسان بقوة.

“هيهي!” رنت ضحكة سيلفي الطفولية بداخل رأسي.

 

 

لم يكن حجمها بنفس حجم سيلفيا ، لكنها كانت لا تزال بطول ثمانية أمتار ، يمكنني أن أقول بثقة تامة أن سيلفي هي تنين بالفعل ، كانت لدى حراشفها لمعان أسود يعكس الضوء من الزنزانة بطريقة شبه مقدسة ، القرنان اللذان خرجا من رأسها أصبحا أكثر حدة وأكثر تهديدا من قرون العملاق التي رأيتها لدى سيلفيا ، مع أجنحة شبيهة بأجنحة سيلفيا باستثناء الريش الأسود الحاد و المسامير الحمراء الدموية التي زحفت على طول حافة عمودها الفقري وصولا إلى رأسها ، ما أعطاها هالة ساحقة من حولها ، أصبح وجهها أنحف وأطول بكثير من قبل ، كانت السليرا¹ في عينيها لا تزال سوداء مع قزحية صفراء لامعة ، ذكرتني بتوباز² لامع ، خاصة مع ظلام الليل.

 

ثم سحبت قناعي وشيء آخر ، “انظر ماذا وجدت”

 

 

“هل هذا وايفرن؟ لكن لديه أربعة أطراف لا يمكن ، صحيح ؟ هل هذا تت-!”

 

 

بالحكم على الزي الرسمي ، كان من السهل أن أفترض بأن الأشخاص الذين أتوا كانوا المساعدة التي أرسلتها ياسمين و إيلايجا ، ضمن مجموعة المساعدين ، كان كاسبيان رئيس فرع قاعة الجيلد ، كان يلقي الأوامر

 

“هل تمزح معي؟”

 

 

” إنه تنين بالفعل!”

وقف إيلايجا و ياسمين من مقاعدهما و قاموا بسحب أسلحتهم ، بينما بقيت في مقعدي ، إحتاج الأمر لكمية كبيرة من ضبط النفس لكي لا اندفع إلى هذا الوغد.

 

 

 

 

 

 

صرخ إيلايجا بشكل مصدوم.

لقد تقرر أنني و سامانثا فقط من سيركب على سيلفي وصولا إلى أول كهف في الزنزانة ، بينما ستتبعنا ياسمين و إيلايجا،

 

 

 

 

 

 

كان يحدق في منظر الوحش المخيف مع رعب أكبر من الرعب الذي ظهر عليه عندما رأى حارس الخشب الحكيم

على الرغم من الصوت الطفولي الذي ظهر في رأسي ، لكن التنين الذي وقف أمامي كان بعيدا كل البعد عن أي شيء يتعلق بالأطفال.

 

 

 

 

 

 

ياسمين التي كانت تعرف بالفعل عن وحشي ، كانت لا تزال ترتجف عندما قارنت تنيني الصغير بهذا الوحش بينما كانت تمسك بسامانثا بالقرب من صدرها.

 

 

 

 

 

 

 

” إيلايجا ، هذه هي وحشي المتعاقد ، سيلفي.”

 

 

الحالة التي كانت بها هذه الساحرة ، بالكاد يمكن القول أنها جيدة ، تم كسر كلا من ساقيها في أماكن متعددة حيث أمسكتها كروم الحارس ، كانت هناك شظايا بيضاء مزقت من خلال الفوضى الدامية في ساقيها مع قيح حليبي أصفر أشار إلى أن جروحها قد أصبحت خطيرة بالفعل.

 

 

 

“ن-نعم! ، لقد فعلتموها يا رفاق!” تحدثت بصعوبة بينما كان جسدها يرتجف ، لقد تلوى وجهها من الألم وأصبح شاحبا ، ويمكنني القول أنها بدأت تتعذب بسبب العرق البارد الذي تدحرج على جبهتها ، تحولت شفتيها إلى اللون الأبيض كما تشققت ، و ظهرت هالات سوداء عميقة تحت عينيها التي أشعت ذات مرة.

مددت يدي لفرك أنف تنيني ، مما جعل ساقها الخلفية تضرب الأرض في متعة.

“أنا فقط سعيدة لكوني على قيد الحياة ، أعتقد أنه من العدل أن يكون الشخص الذي قتل الوحش هو من يحصل على المكافآت ، ” همست سامانثا بينما يتبدد وعيها.

 

 

 

 

 

 

هززت رأسي بمعرفة أن سيلفي لم تتغير من الداخل أبدا مقارنة بالتحول الدرامي في شكلها الخارجي.

 

 

مددت يدي وأخذتها بلطف من سامانثا

 

 

 

 

التفت إلى إيلايجا و وضعت على وجهي تعبير قاتما ، ” إن ياسمين تعرف بهذا مسبقا ، لكني أريدك أن تعدني بأن تبقي هذا سرا ، يعتقد الجميع أن التنانين انقرضت منذ قرون ، لذا إن رأى أحد سيلفي فجأة ..”

 

 

 

 

 

 

 

أومأ إيلايجا برأسه ردا على ذلك ، ثم عدل نظاراته المعلقة على أنفه الملتوي

 

 

“يجب أن أنصحك سيد نوت بالعزوف عن اتخاذ أي إجراءات ضد السيد وايكس….. على الأقل الآن.”

 

 

 

 

“يجب أن نسرع لقد أصبح الأمر أبسط مع سيلفي ، دعنا نضع سامانثا على ظهرها.”

 

 

 

 

“ماذا الآن ؟!”

 

 

كنت بالكاد قادرا على الوقوف لوحدي الآن ، لذا المشي كان أمرا مستبعدا.

 

 

 

 

“لا بأس إيلايجا” ، أومأت إليه ، بينما أنزلت ياسمين الخناجر التي كانت قد سحبتها بالفعل.

 

 

شاهدت إيلايجا و ياسمين يحملان الساحرة التي فقدت الوعي ويضعانها بعناية على ظهر سيلفي قبل أن يساعدوني أيضا.

 

 

 

 

 

 

لقد صخرت وأنا بالكاد أستطيع أن أجبر جسدي على البقاء مستقيما.

لقد تقرر أنني و سامانثا فقط من سيركب على سيلفي وصولا إلى أول كهف في الزنزانة ، بينما ستتبعنا ياسمين و إيلايجا،

رن صوت حاد ، كما إلتقت نهاية الغمد مع أصابع الحارس ، تلاه عواء مؤلم ، ثم ترك الفارس فأسه بينما كان يمسك أصابعه المكسورة بشكل غريزي.

 

 

 

 

 

“مساء الخير سيد نوت لم أتوقع أن نتقابل مجددا بهذا الشكل ، السيدة فلاميسورث أخبرتني عن الوضع وأعرف شعورك”

ولم تستغرق رحلة العودة سوى بضع ساعات مقارنة باليوم الكامل الذي أخذناها عندما نزلنا للأسفل.

 

 

 

 

 

 

 

“سيلفي ، هل يمكنك التحول؟”

 

 

 

 

كان يقصدني…

 

 

سألت بينما نصعد نحو مدخل الزنزانة ، كان عقلي يفكر في محاولة إيجاد طريقة لحمايتها من النبلاء الجشعين في حال لم تستطع التحول ، لكن لحسن الحظ ، قالت أنها قادرة على التحول إلى شكل صغير.

 

 

أجبت وانا أضغط على أسناني، بالرغم من لهجة كاسبيان المعتدلة ، عرفت بأنه جاء شخصيا هنا لمنعي من ملاحقة لوكاس.

 

 

 

 

“ماذا فعلت خلال هذا الوقت ؟ كيف كبرت بهذه السرعة؟”

 

 

 

 

 

 

 

تحدثت مع سيلفي بينما كانت مستلقيا على رقبتها الطويلة

 

 

“أبي! أنا هنا!”

 

لقد تقرر أنني و سامانثا فقط من سيركب على سيلفي وصولا إلى أول كهف في الزنزانة ، بينما ستتبعنا ياسمين و إيلايجا،

 

 

“لقد اصطدت الكثير من الوحوش وأكلت نواة المانا خاصتهم ، لقد افتقدتك كثيرا ، أنا آسفة لم أستطع حمايتك بينما كنت تقاتل هنا”

 

 

 

 

السيف الإحتياطي الذي اخترته من مزاد هيلستيا كان قد طعن نفسه عميقا في الجدار خلف لوكاس ، بالكاد أبعد بقليل من رئيس الحارس الذي وقف خلفه.

 

“أتساءل كيف هربتم من ذلك الوحش المرعب ، هل أضطررت للتضحية بشخص آخر لإنقاذ نفسك؟ ، تلك العاهرة سامانثا معاقة الآن ، لكنها حية لذا لا أعتقد أنها التي تم التضحية بها ، لا أرى برولد ، لا تقل لي أنك ضحيت به—”

تشكلت رياح أخرى تحتنا بينما كانت ترفرف بأجنحتها نحو الأعلى وهي تسارع نحو وجهتنا

 

 

لم يكن من الكافي بالنسبة لي مجرد إنتقام تافه ، أردت فعل ماهو أكبر من هذا ، لقد إنتمى إلى عائلة من السحرة سيئي السمعة ، وكذلك قدمت له دماء الجان الحماية إلى حد ما ، بالطبع مع علاقتي بالعائلة الملكية للجان لم أكن سأهتم بهذا ، لكن عائلة وايكس التي ينتمي إليها ، ستجعل الأمور أكثر تعقيدا مما أرغب.

 

 

 

 

بدا وكأن جسدها لم يكن قادرا على النمو دون تناول أنوية المانا ، ذكرني هذا بالنواة التي أسقطها حارس الخشب الحكيم ، في هذه المرحلة كنت آمل فقط أن تبقى مخفية عن المغامرين حتى أعود إلى أسفل.

 

 

إلتفت شفاه سامانثا إلى إبتسامة خافتة قبل أن تنام مجددا بين ذراعي ياسمين.

 

 

 

 

عندما وصلنا إلى أول كهف حيث كانت الخفافيش العدائة ، إستعددت لمحاربة بعضهم مع هذه الحالة المشلولة ، لكن لدهشتي ، حالما رأت الخفافيش العدائة سيلفي أصبحوا مرعوبين جدا ، هم ببساطة دفنوا رؤوسهم بداخل أجسادهم في الزاوية المقابلة للكهف.

 

 

 

 

 

 

سحبت النصل من الحائط وأرجعته للغمد الذي استخدمته لكسر أصابع الحارس ثم إستدرت و جلست على الأريكة محدقا بدون تردد في كاسبيان.

وصلت ياسمين و إيلايجا بعد أقل من ساعة ، كان كلاهما يتنفسان بقوة.

 

 

تحدثت مع سيلفي بينما كانت مستلقيا على رقبتها الطويلة

 

“أعتقد أنني ساكون قادرا على المساعدة بشأن المشكلة الأولى.”

 

 

أضاء جسم سيلفي بينما إنكمشت إلى حجم قطة صغيرة مثل التي في ذكرياتي ، لكني لاحظت التغيير في مظهرها على الرغم من كونها في هذا الشكل ، لقد إختفت المسامير الحمراء من ظهرها و كذلك قرونها ، لقد بدت مظلمة جدا ، بغض النظر عن بؤبؤها الأصفر والحاد ، إختفى كل شيء ، لقد أصبحت تشبه قطا شيطانيا أسود غير مؤذي.

“شكرا للجميع.”

 

 

 

 

 

 

أطلقت سمانثا سلسلة من السعال المؤلم ، قبل أن تستيقظ ، حالما أصبحت واعية بما فيه يكفي لتشعر بالألم في ساقيها ، إتسعت عيناها كما صرخت من الألم ، ثم لفت ذراعيها حول نفسها وبدأت ترتعد.

“ماذا؟ أنتم لا تريدون—”

 

هززت رأسي بمعرفة أن سيلفي لم تتغير من الداخل أبدا مقارنة بالتحول الدرامي في شكلها الخارجي.

 

 

 

 

“ن-نعم! ، لقد فعلتموها يا رفاق!” تحدثت بصعوبة بينما كان جسدها يرتجف ، لقد تلوى وجهها من الألم وأصبح شاحبا ، ويمكنني القول أنها بدأت تتعذب بسبب العرق البارد الذي تدحرج على جبهتها ، تحولت شفتيها إلى اللون الأبيض كما تشققت ، و ظهرت هالات سوداء عميقة تحت عينيها التي أشعت ذات مرة.

أومأ كلاهما وبدأو في العودة إلى السطح.

 

 

 

 

 

 

“توقفي عن الكلام”

فجأة أخرجت لسانها مثل الأفعى ولعقتني بقوة كافية لرفعي من على الارض.

 

وضعت القناع على وجهي وحولت نظري نحو ياسمين.

 

“لقد أبليت حسنا”

 

 

“تحتاجين إلى توفير طاقتك ، لا تقلقي ، سنحضر لك المساعدة قريبا”

 

 

 

 

 

 

“تحتاجين إلى توفير طاقتك ، لا تقلقي ، سنحضر لك المساعدة قريبا”

لقد تجاهلتني ، و مدت يدها بعناية إلى ردائها ،

 

ثم سحبت قناعي وشيء آخر ، “انظر ماذا وجدت”

 

 

 

 

 

 

 

“هذا!…” كان إيلايجا قريبا من يد سامانثا.

 

 

 

 

 

 

[ نبض الأرض ]

“نواة حارس الخشب الحكيم!”

 

 

 

 

فصول اليوم ، فصلين طويلين مع ما يقارب 3000 كلمة ، كان من المفترض أن أنشرهم قبل ثلاث ساعات ، لكن إنشغلت ولم أستطع أن اترجم ، لذا أعتذر بشأن اليوم.

 

 

مددت يدي وأخذتها بلطف من سامانثا

 

 

 

 

 

 

 

“عمل جيد ، سأحتفظ بها حتى أحصل على فرصة لبيعها ، أعتقد أن تقسيم الأرباح بيننا سيكون أفضل طريقة”

 

 

 

 

 

 

 

“هل تمزح معي؟”

رفع الحارس الأقرب لي فأسه لتقسيمي إلى نصفين ، عندما إستعملت غمد السيف القصير.

 

 

 

 

 

 

هز إيلايجا هز رأسه. “أنا لا أريد شيئا”

 

 

 

 

 

 

 

“ولا أنا ، أنت تستحق ذلك ، آرثر ، ” وافقت ياسمين كذلك.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟ أنتم لا تريدون—”

 

 

على الرغم من الصوت الطفولي الذي ظهر في رأسي ، لكن التنين الذي وقف أمامي كان بعيدا كل البعد عن أي شيء يتعلق بالأطفال.

 

 

 

 

“أنا فقط سعيدة لكوني على قيد الحياة ، أعتقد أنه من العدل أن يكون الشخص الذي قتل الوحش هو من يحصل على المكافآت ، ” همست سامانثا بينما يتبدد وعيها.

أجاب بهدوء وعدل نظارته “ولكن حتى لو استطعت ، فلن أحتاج لذلك ، السيد نوت أنا أحذرك لأنني ، صدق أو لا تصدق ، أتحمل الالتزام برعايتك لأنك مرشح السيدة فلامسوورث ، حتى إذا كانت قد إنشقت عن المنزل بالفعل ، إن عائلة وايكس هم أشخاص ينتقمون بأكثر الطرق تطرفاً ووحشية بافتراض أنك قتلت ابنهم الثمين لوكاس ، أعلم أنك لا تملك القوة لقتل منزل وايكس بأكمله في الوقت الحالي ، لكن حتى لو أنهم لا يعرفون هويتك فإن ذلك لن يمنعهم من قتل أي شخص له علاقة بك ، وهذا يشمل السيدة فلامسوورث والأشخاص المرتبطين بها ، القرن المزدوج ، يمكنهم حتى الذهاب إلى أبعد من ذلك ، أعتقد أن عائلة وايكس ستواصل انتقامها ضدك من خلال قتل جميع الأشخاص المقربين من فرقة القرن المزدوج ، والذي يشمل رينولدز ليوين وعائلته”.

 

“لقد اصطدت الكثير من الوحوش وأكلت نواة المانا خاصتهم ، لقد افتقدتك كثيرا ، أنا آسفة لم أستطع حمايتك بينما كنت تقاتل هنا”

 

” إلهي ، فلتمنحنا بعض الحظ،”

 

 

لقد درست الحجر الأخضر البارد مع الخطوط الرمادية المعقدة.

 

 

 

 

 

 

 

“شكرا للجميع.”

لم يكن من الكافي بالنسبة لي مجرد إنتقام تافه ، أردت فعل ماهو أكبر من هذا ، لقد إنتمى إلى عائلة من السحرة سيئي السمعة ، وكذلك قدمت له دماء الجان الحماية إلى حد ما ، بالطبع مع علاقتي بالعائلة الملكية للجان لم أكن سأهتم بهذا ، لكن عائلة وايكس التي ينتمي إليها ، ستجعل الأمور أكثر تعقيدا مما أرغب.

 

 

 

“هذا!…” كان إيلايجا قريبا من يد سامانثا.

 

سعل إيلايجا وهو يتقيئ مجددا

إلتفت شفاه سامانثا إلى إبتسامة خافتة قبل أن تنام مجددا بين ذراعي ياسمين.

 

 

 

 

 

 

 

وضعت القناع على وجهي وحولت نظري نحو ياسمين.

مددت يدي وأخذتها بلطف من سامانثا

 

ظهر صوت سيلفي في عقلي

 

 

 

 

“هل يمكنك أنت و إيلايجا الذهاب أولا إلى قاعة النقابة وجلب المساعدة إلى هنا ؟ سأبقى مع سامانثا.”

 

 

“يجب أن أنصحك سيد نوت بالعزوف عن اتخاذ أي إجراءات ضد السيد وايكس….. على الأقل الآن.”

 

 

 

 

أومأ كلاهما وبدأو في العودة إلى السطح.

 

 

 

 

 

 

وصلت ياسمين و إيلايجا بعد أقل من ساعة ، كان كلاهما يتنفسان بقوة.

بما أنهم سيستغرقون أربع ساعات على الأقل لإرسال الرسالة والعودة ، خططت لإمتصاص نواة حارس الخشب الحكيم ، مع مساعدة نواة المانا القوية جنبا إلى جنب مع جسدي الذي تم تعزيزه بواسطة إرادة سيلفيا ، كنت سأتعافى بشكل كامل بحلول الوقت الذي سيعودون فيه.

 

 

فجأة أخرجت لسانها مثل الأفعى ولعقتني بقوة كافية لرفعي من على الارض.

 

وقف إيلايجا و ياسمين من مقاعدهما و قاموا بسحب أسلحتهم ، بينما بقيت في مقعدي ، إحتاج الأمر لكمية كبيرة من ضبط النفس لكي لا اندفع إلى هذا الوغد.

 

 

أخرجت الورقة التي حصلت عليها من فرقة القرن المزدوج ، وأرسلت رسالة إلى والداي أخبرهم أنني سأعود قريبا.

 

 

 

 

 

 

 

أجبرت جسمي الذي لا يستجيب للجلوس بينما أقاطع ساقاي ، أخذت نفسا عميقا بينما أحمل نواة الحارس بين يدي ، وفكرت فيما يجب أن أفعله مع لوكاس.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن من الكافي بالنسبة لي مجرد إنتقام تافه ، أردت فعل ماهو أكبر من هذا ، لقد إنتمى إلى عائلة من السحرة سيئي السمعة ، وكذلك قدمت له دماء الجان الحماية إلى حد ما ، بالطبع مع علاقتي بالعائلة الملكية للجان لم أكن سأهتم بهذا ، لكن عائلة وايكس التي ينتمي إليها ، ستجعل الأمور أكثر تعقيدا مما أرغب.

 

 

 

 

“لقد أبليت حسنا”

 

 

لم يكن لدي الكثير من الوقت لتفكير بشأن خياراتي قبل أن يتم مقاطعة تأملي بسبب صوت الخطى التي تقترب.

 

 

——–

 

صرخ إيلايجا بشكل يائس.

 

 

بالحكم على الزي الرسمي ، كان من السهل أن أفترض بأن الأشخاص الذين أتوا كانوا المساعدة التي أرسلتها ياسمين و إيلايجا ، ضمن مجموعة المساعدين ، كان كاسبيان رئيس فرع قاعة الجيلد ، كان يلقي الأوامر

“هل تعتقد أن الآخرين قد نجوا؟”

للمعززين والحراس القلائل الذين جلبهم لحماية السحرة ، تحسبا فقط

 

 

 

 

 

 

 

أخفيت نواة المانا ، لم أتمكن من الانتهاء من امتصاصها ، شاهدت المسعفين يعالجون سامانثا ، لقد إستعملوا خليط من الأعشاب لتخديرها ودفعوا العظام إلى مكانها الصحيح ، لم يكن مجال الطب متقدما في هذا العالم لذا لم أكن متأكدا أنهم سيتمكنون من شفاء سيقان سامانثا بشكل الكامل.

 

 

سيلفي ، التنين الصغير الشبيه بالقطة الذي دائما ما جلس على رأسي ، أصبح الآن تقريبا صورة طبق الأصل من التنانين التي اعرفها.

 

 

 

 

سار كاسبيان نحوي بينما وقفت

لم يكن لدي الكثير من الوقت لتفكير بشأن خياراتي قبل أن يتم مقاطعة تأملي بسبب صوت الخطى التي تقترب.

 

 

 

كنت بالكاد قادرا على الوقوف لوحدي الآن ، لذا المشي كان أمرا مستبعدا.

 

“أنا فقط سعيدة لكوني على قيد الحياة ، أعتقد أنه من العدل أن يكون الشخص الذي قتل الوحش هو من يحصل على المكافآت ، ” همست سامانثا بينما يتبدد وعيها.

“مساء الخير سيد نوت لم أتوقع أن نتقابل مجددا بهذا الشكل ، السيدة فلاميسورث أخبرتني عن الوضع وأعرف شعورك”

تمتم الطفل بتعويذة وإنتشرت موجة رقيقة من المانا عبر يديه

 

 

 

 

 

 

“أوه ، ها أنت ذا الآن؟ ، إذا هلا تفضلت بإخباري بالموقع الحالي للوكاس حتى أتمكن من الرد بشكل صحيح على أفعاله ضد فرقتنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

أجبت وانا أضغط على أسناني، بالرغم من لهجة كاسبيان المعتدلة ، عرفت بأنه جاء شخصيا هنا لمنعي من ملاحقة لوكاس.

فصول اليوم ، فصلين طويلين مع ما يقارب 3000 كلمة ، كان من المفترض أن أنشرهم قبل ثلاث ساعات ، لكن إنشغلت ولم أستطع أن اترجم ، لذا أعتذر بشأن اليوم.

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أنصحك سيد نوت بالعزوف عن اتخاذ أي إجراءات ضد السيد وايكس….. على الأقل الآن.”

 

 

أجبرت جسمي الذي لا يستجيب للجلوس بينما أقاطع ساقاي ، أخذت نفسا عميقا بينما أحمل نواة الحارس بين يدي ، وفكرت فيما يجب أن أفعله مع لوكاس.

 

 

 

 

هز رأسه ما جعلني أأكد إفتراضي.

سامانثا كانت تستريح في منشأة الإنعاش ، لذا جلسنا أنا و ياسمين و إيلايجا على أرائك خاصة في غرفة كاسبيان الذي كان قد انتقل مؤقتا من فرعه في زيروس إلى هذا الفرع ، كان يجلس وراء مكتبه في الغرفة عندما تم فتح الباب فجأة.

 

 

 

[ نبض الأرض ]

 

 

“ولماذا ليس الآن؟ ، هويتي سرية ، ولدي القدرة على محو وجود تلك الحشرة بسهولة ، هل تعتقد أن لديك القوة لحمايته مني؟”

“سيلفي ، هل يمكنك التحول؟”

 

مددت يدي لفرك أنف تنيني ، مما جعل ساقها الخلفية تضرب الأرض في متعة.

 

 

 

كنت بالكاد قادرا على الوقوف لوحدي الآن ، لذا المشي كان أمرا مستبعدا.

إشتدت نظرتي بينما أخذت خطوة نحو الرجل النحيل.

 

 

ثم سحبت قناعي وشيء آخر ، “انظر ماذا وجدت”

 

“مساء الخير سيد نوت لم أتوقع أن نتقابل مجددا بهذا الشكل ، السيدة فلاميسورث أخبرتني عن الوضع وأعرف شعورك”

 

 

” بالطبع ، أعلم أنني لا أملك القوة للقتال ضدك عندما تكون في كامل قوتك ، لكنني أؤكد لك أنه يمكنني أن أشكل تهديدًا لك الآن ”

 

 

 

 

مع دعم ياسمين و إيلايجا لجسدي الضعيف ، تمكنا من العودة إلى السطح حيث قاتلنا حارس الخشب الحكيم ، حقل العشب الهادئ في الماضي كان قد تحول بالفعل إلى خراب ، تم سحق الأشجار على الأرض وسقطت الترسبات من على السقف وحفرت الأرض المتشققه.

 

“ماذا؟ أنتم لا تريدون—”

أجاب بهدوء وعدل نظارته “ولكن حتى لو استطعت ، فلن أحتاج لذلك ، السيد نوت أنا أحذرك لأنني ، صدق أو لا تصدق ، أتحمل الالتزام برعايتك لأنك مرشح السيدة فلامسوورث ، حتى إذا كانت قد إنشقت عن المنزل بالفعل ، إن عائلة وايكس هم أشخاص ينتقمون بأكثر الطرق تطرفاً ووحشية بافتراض أنك قتلت ابنهم الثمين لوكاس ، أعلم أنك لا تملك القوة لقتل منزل وايكس بأكمله في الوقت الحالي ، لكن حتى لو أنهم لا يعرفون هويتك فإن ذلك لن يمنعهم من قتل أي شخص له علاقة بك ، وهذا يشمل السيدة فلامسوورث والأشخاص المرتبطين بها ، القرن المزدوج ، يمكنهم حتى الذهاب إلى أبعد من ذلك ، أعتقد أن عائلة وايكس ستواصل انتقامها ضدك من خلال قتل جميع الأشخاص المقربين من فرقة القرن المزدوج ، والذي يشمل رينولدز ليوين وعائلته”.

 

 

 

 

“لا بأس ، لن يتخذ أي إجراء بسبب ما حدث اليوم ، على الرغم من موقفه المغرور ، إن لوكاس جبان حذر ، إنه يعرف ذلك الآن ، إن لم يأتي إلي فلن أفعل أي شيء آخر.”

 

فصول اليوم ، فصلين طويلين مع ما يقارب 3000 كلمة ، كان من المفترض أن أنشرهم قبل ثلاث ساعات ، لكن إنشغلت ولم أستطع أن اترجم ، لذا أعتذر بشأن اليوم.

كنت أشعر بالدماء تجري في قبضتي بينما حفرت أظافري عميقا في راحة يدي.

 

 

 

 

 

 

الخبر الجيد ، إذا أمكن أن نسميه كذلك ، هو إصابة ساقيها فقط ، بقية جسمها حمل بعض الجروح و الكدمات لكن ما عدا ذلك لم تصب بأذى.

كان يقصدني…

وقفت من مقعدي و مشيت بثبات نحو لوكاس الشاحب ، كانت الغرفة سقطت بأكملها في الصمت.

 

 

 

إنها التعويذة التي إستخدمها إيلايجا للتو ، على حد علمي ، لقد صنعت لمسح المنطقة بحثا عن علامات الأعداء القريبين ، في العادة يستطيع مستخدمها أن يسمع خطوات أقدام ، وإذا كان بالغ المهارة ، ربما يميز عدد الأشخاص من خلالها ، لم تتوقف المهارة على إستخدامها في سطح الأرض فقط بل حتى تحتها ما جعلني أتنهد بإعجاب.

 

 

“كما قلت يا سيد نوت ، أود أن أكون إلى جانبك ، ما قلته عن عائلة وايكس تم تأكيده من خلال أحداث سابقة في الماضي ، لذا يمكنني أن أؤكد لك أنهم لن يتوقفوا إلا إذا إمتلكت القوة لحماية المقربين منك ، يجب أن أنصحك بعدم الذهاب ضدهم الآن ، كذلك يجب أن أستأذنك للمغادرة ، المغامرة سامانثا يجب أن تؤخذ إلى منشأة ليتم رعاية بشكل صحيح.”

 

 

 

 

هرعت ياسمين نحوها وركعت أمامها غير مدركة لما يمكن أن تفعله لمساعدتها.

 

 

إنحنى بشكل واضح قبل أن يغادر.

 

 

 

 

 

 

 

أمكنني أن أضحك فقط على الحالة البائسة التي كنت فيها.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان محقا ، حتى أتمكن من قتل كامل منزل وايكس ، سيكون من الخطير لعائلتي وأصدقائي إذا تصرفت بتهور ، لا يهم كم كان لوكاس وغدا ، لكنه لا يستحق المخاطرة بأحبائي.

 

 

“هذا!…” كان إيلايجا قريبا من يد سامانثا.

 

” إيلايجا ، هذه هي وحشي المتعاقد ، سيلفي.”

 

في خضم أصوات الصراخ قام الحراس بإلتفاف حول سيدهم لتأكد بأنه بخير.

قبضت على يداي وأقسمت أن لوكاس سيندم على هذا اليوم.

 

 

 

 

 

 

 

ظهر إيلايجا و ياسمين بعد فترة وجيزة بتعبيرات رسمية ، من الواضح أنهما سمعا المحادثة التي أجريتها مع زعيم قاعة النقابة.

 

 

 

 

 

 

 

وضع إيلايجا يده على كتفي في مواساة ، بينما ياسمين إتبعتني للخروج من المقابر الملوثة مع سيلفي في الوراء.

أخرجت الورقة التي حصلت عليها من فرقة القرن المزدوج ، وأرسلت رسالة إلى والداي أخبرهم أنني سأعود قريبا.

 

 

 

تشكلت رياح أخرى تحتنا بينما كانت ترفرف بأجنحتها نحو الأعلى وهي تسارع نحو وجهتنا

 

أخرجت الورقة التي حصلت عليها من فرقة القرن المزدوج ، وأرسلت رسالة إلى والداي أخبرهم أنني سأعود قريبا.

وصلنا إلى قاعة النقابة التي تقع في ضواحي تلال الوحوش بعد حوالي ساعتين.

” واو! ، سيلفي لقد زاد حجمك وطولك !”

 

ثم سحبت قناعي وشيء آخر ، “انظر ماذا وجدت”

 

 

 

 

سامانثا كانت تستريح في منشأة الإنعاش ، لذا جلسنا أنا و ياسمين و إيلايجا على أرائك خاصة في غرفة كاسبيان الذي كان قد انتقل مؤقتا من فرعه في زيروس إلى هذا الفرع ، كان يجلس وراء مكتبه في الغرفة عندما تم فتح الباب فجأة.

 

 

 

 

لم يكن لدي الكثير من الوقت لتفكير بشأن خياراتي قبل أن يتم مقاطعة تأملي بسبب صوت الخطى التي تقترب.

 

 

“يا رفاق تمكنتم من الخروج على قيد الحياة!”

 

 

“أبي! أنا هنا!”

 

في اللحظة التالية ، أطلق لوكاس صراخا بائسا بينما كان يمسك بأذنه اليمنى ، كما تسرب الدم عبر الفراغات بين أصابعه.

 

لقد قاد بلطف الشقي النبيل وحراسه خارج الغرفة بينما نظر إلي بتعبير ساخط.

وقف لوكاس خلف مجموعة من المغامرين ذوي الصدور الكبيرة المتنكرين كحراس.

 

 

 

 

 

 

وقفت من مقعدي و مشيت بثبات نحو لوكاس الشاحب ، كانت الغرفة سقطت بأكملها في الصمت.

كاسبيان الذي جلس على بعد بضعة أقدام منا ، حرك رأسه من على يده مغتاظا بسبب وقاحة الطفل ، بينما ركز نظرته إلي لتذكيري بمحادثتنا.

تمتم الطفل بتعويذة وإنتشرت موجة رقيقة من المانا عبر يديه

 

 

 

 

 

 

وقف إيلايجا و ياسمين من مقاعدهما و قاموا بسحب أسلحتهم ، بينما بقيت في مقعدي ، إحتاج الأمر لكمية كبيرة من ضبط النفس لكي لا اندفع إلى هذا الوغد.

 

 

 

 

 

 

ركع إيلايجا ، و وضع راحة يديه على الأرض ، ثم قال “أعطني بضع دقائق.”

في هذه المرحلة ، لم أستطع أن أقول إذا ما كان واثقا من نفسه أو مجرد غبي ، لم يكتفي بخيانتنا بل أتى ليسخر أيضا.

سيصبح التنزيل يوميا على الساعة 12 ليلا بتوقيت الجزائر مع رفع فصلين ، سأرفع ثلاث فصول إذا إستطعت لكن سيكون هنالك فصلين بشكل أساسي.  

 

 

 

 

 

 

أعتقد أنه لم يكن غبيا تماما بما أن لديه بعض الذكاء لجلب بعض الدعم.

 

 

كاسبيان الذي جلس على بعد بضعة أقدام منا ، حرك رأسه من على يده مغتاظا بسبب وقاحة الطفل ، بينما ركز نظرته إلي لتذكيري بمحادثتنا.

 

 

 

 

إتخذ لوكاس خطوة للأمام و صفع الحارس أمامه ليبتعد عن الطريق

 

 

 

 

 

 

 

“أتساءل كيف هربتم من ذلك الوحش المرعب ، هل أضطررت للتضحية بشخص آخر لإنقاذ نفسك؟ ، تلك العاهرة سامانثا معاقة الآن ، لكنها حية لذا لا أعتقد أنها التي تم التضحية بها ، لا أرى برولد ، لا تقل لي أنك ضحيت به—”

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن يكون لديه الوقت لإنهاء جملته ، تركت أصابعي السيف القصير الذي كنت أخفيه ورائي.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التالية ، أطلق لوكاس صراخا بائسا بينما كان يمسك بأذنه اليمنى ، كما تسرب الدم عبر الفراغات بين أصابعه.

 

 

“أنا فقط سعيدة لكوني على قيد الحياة ، أعتقد أنه من العدل أن يكون الشخص الذي قتل الوحش هو من يحصل على المكافآت ، ” همست سامانثا بينما يتبدد وعيها.

 

 

 

 

السيف الإحتياطي الذي اخترته من مزاد هيلستيا كان قد طعن نفسه عميقا في الجدار خلف لوكاس ، بالكاد أبعد بقليل من رئيس الحارس الذي وقف خلفه.

 

 

 

 

 

 

 

في خضم أصوات الصراخ قام الحراس بإلتفاف حول سيدهم لتأكد بأنه بخير.

 

 

 

 

 

 

 

وقفت من مقعدي و مشيت بثبات نحو لوكاس الشاحب ، كانت الغرفة سقطت بأكملها في الصمت.

 

 

 

 

 

 

“ولا أنا ، أنت تستحق ذلك ، آرثر ، ” وافقت ياسمين كذلك.

“ماذا تنتظر؟ أن أدفع لك؟ قم بالقبض عليه!” صرخ لوكاس بشكل أجش وهو يوجه إصبعه المرتعش نحوي.

 

 

 

 

 

 

 

رفع الحارس الأقرب لي فأسه لتقسيمي إلى نصفين ، عندما إستعملت غمد السيف القصير.

كنت بالكاد قادرا على الوقوف لوحدي الآن ، لذا المشي كان أمرا مستبعدا.

 

 

 

 

 

 

رن صوت حاد ، كما إلتقت نهاية الغمد مع أصابع الحارس ، تلاه عواء مؤلم ، ثم ترك الفارس فأسه بينما كان يمسك أصابعه المكسورة بشكل غريزي.

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتمكن بقية الحراس من الرد ، اندفعت بنفسي نحو لوكاس الخائف ، كنت أسمع كاسبيان يتنفس خلفي خوفا من أن أتجاوز الحد لكن يدي توجهت إلى سيفي.

في هذه المرحلة ، لم أستطع أن أقول إذا ما كان واثقا من نفسه أو مجرد غبي ، لم يكتفي بخيانتنا بل أتى ليسخر أيضا.

 

 

 

 

 

إنتفخت عيون الأشقر النبيل تقريبا خارج محاجره بينما كان وجهه على بعد بوصات فقط من وجهي.

 

 

 

 

² توباز وهي نوع من أنواع الجواهر صفراء اللون.

 

 

“إعتذاراتي ، لقد أسقطت سيفي وأردت إستعادته ، ”

 

 

 

 

لقد كان محقا ، حتى أتمكن من قتل كامل منزل وايكس ، سيكون من الخطير لعائلتي وأصدقائي إذا تصرفت بتهور ، لا يهم كم كان لوكاس وغدا ، لكنه لا يستحق المخاطرة بأحبائي.

 

 

همست بينما خرج صوتي بشكل أعمق وأكثر تهديدا ، بفضل قناعي.

 

 

وضع إيلايجا يده على كتفي في مواساة ، بينما ياسمين إتبعتني للخروج من المقابر الملوثة مع سيلفي في الوراء.

 

 

 

 

سحبت النصل من الحائط وأرجعته للغمد الذي استخدمته لكسر أصابع الحارس ثم إستدرت و جلست على الأريكة محدقا بدون تردد في كاسبيان.

 

 

 

 

 

 

 

إستجاب قائد الفرع بسرعة. ” الآن! سيد لوكاس ، أذنك تنزف بشدة دعني أرافقك إلى الغرفة الطبية لعلاجها”

 

 

 

 

 

 

 

لقد قاد بلطف الشقي النبيل وحراسه خارج الغرفة بينما نظر إلي بتعبير ساخط.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد أبليت حسنا”

ظهر إيلايجا و ياسمين بعد فترة وجيزة بتعبيرات رسمية ، من الواضح أنهما سمعا المحادثة التي أجريتها مع زعيم قاعة النقابة.

 

 

 

 

 

 

كسرت ياسمين الصمت ، وجلست أيضا

 

 

 

 

 

 

 

“لكن أخشى أنك كسبت عداء واحد من أقوى المنازل في مملكة سابين”

 

 

تحدثت مع سيلفي بينما كانت مستلقيا على رقبتها الطويلة

 

 

 

 

“لا بأس ، لن يتخذ أي إجراء بسبب ما حدث اليوم ، على الرغم من موقفه المغرور ، إن لوكاس جبان حذر ، إنه يعرف ذلك الآن ، إن لم يأتي إلي فلن أفعل أي شيء آخر.”

 

 

ناديت إيلايجا الذي كان يلهث من أجل للهواء.

 

 

 

 

جلست على الأريكة ، و أمسكت بشدة بالسيف القصير الذي رفضت أن أدخله في غمده حتى النهاية.

إلتفت شفاه سامانثا إلى إبتسامة خافتة قبل أن تنام مجددا بين ذراعي ياسمين.

 

 

 

 

 

” إنه تنين بالفعل!”

لقد تعهدت بصمت أن هذه لن تكون النهاية.

أخفيت نواة المانا ، لم أتمكن من الانتهاء من امتصاصها ، شاهدت المسعفين يعالجون سامانثا ، لقد إستعملوا خليط من الأعشاب لتخديرها ودفعوا العظام إلى مكانها الصحيح ، لم يكن مجال الطب متقدما في هذا العالم لذا لم أكن متأكدا أنهم سيتمكنون من شفاء سيقان سامانثا بشكل الكامل.

 

لم يكن لدي الكثير من الوقت لتفكير بشأن خياراتي قبل أن يتم مقاطعة تأملي بسبب صوت الخطى التي تقترب.

——–

“حسنا ، ريجينالد و برولد تجمدوا مع وحش المانا بسبب الهجوم الأخير الذي استخدمته ، لم أكن قريبا بما يكفي لإنقاذ سامانثا ، بعد أن سقطت منك وهبطت بالقرب من الحارس أنشأت حاجزا معدنيا لتظل آمنة من الحطام ، لكن لست متأكد إذا كانت قادرة على البقاء حية ، ” تحدث إيلايجا.

 

 

فصول اليوم ، فصلين طويلين مع ما يقارب 3000 كلمة ، كان من المفترض أن أنشرهم قبل ثلاث ساعات ، لكن إنشغلت ولم أستطع أن اترجم ، لذا أعتذر بشأن اليوم.

 

 

 

  • سيصبح التنزيل يوميا على الساعة 12 ليلا بتوقيت الجزائر مع رفع فصلين ، سأرفع ثلاث فصول إذا إستطعت لكن سيكون هنالك فصلين بشكل أساسي.

 

 

¹ السليرا وهي المنطقة البيضاء في العين.

 

² توباز وهي نوع من أنواع الجواهر صفراء اللون.

 

 

 

إستمتعوا~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط