نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 25

العواقب

العواقب

عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.

“تراجع!، هذه المسألة أنتهت.” صرخت عليه بشكل مرعب.

أمكنني رؤية وجوه الرعب بوضوح، حاول أعضاء القرن المزدوج شق طريقهم نحو الحارس لحظة مهاجمته لي، لمنعه من قطعي إلى نصفين، حتى الملك بدا مندهش من التصرف الغير متوقع لحارسه، و كانت الملكة قد بدات بالفعل بالوصول إلى عصاها.

أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.

ظلت عيني مركزة على الحارس الذي على وشك إكمال ارجحته للأسفل، لكن كنت هادئ تماما، كان هجومه متسرعا ومليئ بالثغرات، سواء كان الغضب الذي حل به، ام بسبب التدريب الذي تلقاه الحراس الملكيين الذي بدا متوسطا في أحسن الأحوال، لم أحتج حتى لتعزيز جسدي بالمانا لتعامل معه، خطوت إلى الأمام بقدمي اليمنى أثناء تأرجح سيفه نحوي، ثم وصلت إلى أعلى مقبض السيف وأمسكت بالمساحة بينها وبين قبضة الفارس عليها.

ضغطت على قدمي اليمنى، ثم بإستخدام الزخم من هجومه كان جسدي امام الحارس، السيف المعزز إصطدم بمساحة فارغة و خلق شقا في الارض، مع حركته وجهت لكمة صعودا إلى فكه الذي لم يكلف نفسه حتى عناء تعزيزه بالمانا، ما خلق تأثير أقوى مما توقعت، لقد تمكن الحارس من إطلاق شخير منخفض قبل سقوطه على الارض.

ضغطت على قدمي اليمنى، ثم بإستخدام الزخم من هجومه كان جسدي امام الحارس، السيف المعزز إصطدم بمساحة فارغة و خلق شقا في الارض، مع حركته وجهت لكمة صعودا إلى فكه الذي لم يكلف نفسه حتى عناء تعزيزه بالمانا، ما خلق تأثير أقوى مما توقعت، لقد تمكن الحارس من إطلاق شخير منخفض قبل سقوطه على الارض.

لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.

حولت تركيزي على الفور إلى سيباستيان، كما توقعت ، الاحمق كان يتمتم تعويذة بصمت وعيناه تركز علي،

“أوه… إستيقظت أخيرا!” كانت امي تضع رأسها بين يديها وهي تنحني على السرير.

——————————————————————–

وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.

ذلك الشقي يجب عليه ان يعلم مكانته!، عندما يطلب الملك شيء فهو لا يعد طلبا ، بل هو أمر!، كيف يجرؤ؟، ليس فقط على الرفض ولكن ايضا توبيخ ملكنا!، هذا الشقي لا يستحق لا يستحق وحشه المتعاقد، أنا شخصية جائت من عائلة سحرة أنقياء عائلة من السحرة النخبة اللذين يأمرون الطبيعة بحسب لإرادتهم!، ورغم ذلك ليس لدي أي وحش عقد، ولكن ذلك الطفل لديه وحش قادر بما فيه الكفاية على تشكيل عقد متساوي في مثل هذا العمر الصغير، ما يعني انه على الاقل من الفئة A، لم استطع منع نفسي من طحن اسناني في إحباط.

إرتديت القناع الذي علق بطريقة ما في وجهي بدون الحاجة حتى الى حزام. جربت المعطف كذلك، اتضح انه طويل نوعا ما، ولكن تقلص فجاة ليناسب جسدي تماما.

انا من يستحق ذلك الوحش الرائع، سيكبر ليصبح شيء عظيما، ومع ذلك رفضني؟، رفض الملك؟.

“آهه، إختار أه اختبار” فجأتني نبرة صوتي، بدا مختلفا تماما عن صوتي الغير ناضج.

“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.

وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.

نعم!، أقتل هذا الشقي!، أعتقد أن المعززين لهم بعض الفائدة أحيانا!، هاهاها، بعد ان يموت ذلك الشقي، سيصبح وحش المانا الأسود ملكي!.

إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.

ومع ذلك قبل أن أبدا بتشجيعه ، أغمي عليه ، وتم ضربه..

نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.

“…”

ومع ذلك قبل أن أبدا بتشجيعه ، أغمي عليه ، وتم ضربه..

ما هذا بحق الجحيم؟، كيف إستطاع هذة الاحمق عديم النفع إحراج نفسه؟، أعتقد أنه علي التعامل مع الشقي بنفسي، عندما بدأت بلمس عصاي، رأيت الشقي يمشي نحوي.

“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.

كان على أن أكبح ضحكتي. “هو في الواقع أتي نحوي؟، هل يطلب الموت؟” حسنا لم اكن سأهتم في هذه المرحلة، ذلك الفينسنت كان صديقا مقربا للملك، لذا ربما ساخذ عقاب خفيف لقتل شقي يعرفه.

“…”

أيا يكن!، مهما كان العقاب المزعج الذي سأخذه أنه يستحق وضع يدي على وحش المانا.

كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.

بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.

فجأة ألم ثاقب ظهر من تحتي قبل أن أسقط على الارض.

بدأت تتشكل وخزة من القلق بداخلي، هذا الطفل الذي لا خلفية له ولا قوة لتنقذه، لديه مثل هذه الثقة، لما أشعر ان هذا الشقي مرتفع جدا، على نحو ما شعرت كما لو كان ينظر إلي بإستهزاء مثل شخص متفوق جدا.

“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.

ومع ذلك، الاسوء كان الازدراء القاسي لامتلاكه شيء كنت ابحث عنه طويلا، “أنت فقط تحاول جعلي اريد قتلك أسرع؟، أليس كذلك ايها الشقي؟”

على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.

وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،

“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.

فجأة ألم ثاقب ظهر من تحتي قبل أن أسقط على الارض.

“آهههههه! ساقي!، ساقي!”

“…”

لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .

هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.

“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.

نظرت للأسفل لأرى ركبة شخص منحنية إلى الداخل مع العظام و الأوتار التي لا تزال تظهر.

أومأت ردا على ذلك، وخرجت من السرير، لا يزال جسدي يشعر بالثقل بسبب المرحلة الأولى من أرادة سيلفيا، لذا تحركت ببطئ إلى الطابق السفلي مع الام بعد الإطمئنان على إيلي النائمة في غرفتها.

هذه ساقي؟…

من المؤسف أن عائلة هذا الفتى كانت صديقة لفينسنت، قطع العلاقة مع مالك دار المزاد قد يكون …. غير مريح قليلا في المستقبل.

“أغغغههههه!!!”

عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.

“آهههههه! ساقي!، ساقي!”

ذلك الشقي يجب عليه ان يعلم مكانته!، عندما يطلب الملك شيء فهو لا يعد طلبا ، بل هو أمر!، كيف يجرؤ؟، ليس فقط على الرفض ولكن ايضا توبيخ ملكنا!، هذا الشقي لا يستحق لا يستحق وحشه المتعاقد، أنا شخصية جائت من عائلة سحرة أنقياء عائلة من السحرة النخبة اللذين يأمرون الطبيعة بحسب لإرادتهم!، ورغم ذلك ليس لدي أي وحش عقد، ولكن ذلك الطفل لديه وحش قادر بما فيه الكفاية على تشكيل عقد متساوي في مثل هذا العمر الصغير، ما يعني انه على الاقل من الفئة A، لم استطع منع نفسي من طحن اسناني في إحباط.

إنه يؤلم، إنها تؤلمني، إنها تؤلم انها تؤلم انها تؤلم، لم أشعر أبدا بألم مثل هذا منذ ولادتي، لما على ساحر نبيل مثلي ان يشعر بالألم؟.

بدأت تتشكل وخزة من القلق بداخلي، هذا الطفل الذي لا خلفية له ولا قوة لتنقذه، لديه مثل هذه الثقة، لما أشعر ان هذا الشقي مرتفع جدا، على نحو ما شعرت كما لو كان ينظر إلي بإستهزاء مثل شخص متفوق جدا.

لما لا يساعدني أحد؟، عندما نظرت حولي، بدا واضحا ان الجميع تجمد بطريقة ما، لم يكونوا مندهشين فحسب بل تجمدوا في أماكنهم.

“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.

ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،

على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.

“هذه المساحة لن تدوم طويلا، لذا سأجعل الأمر سريعا، من الافضل أن توقف سعيك وراء وحشي، لا أرغب في كسب عداء ملك هذه المملكة، لذا سأعطيك فرصة أخيرة.”

ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.

تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.

حولت تركيزي على الفور إلى سيباستيان، كما توقعت ، الاحمق كان يتمتم تعويذة بصمت وعيناه تركز علي،

لقد كان هو في الغرفة!، الضغط الذي سقط علي وأجبرني على الامتثال في خوف.

لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.

أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.

“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.

*إبتلاع*

تنهد.. حل هذه المسألة سيكون مزعجا.

نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.

“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.

لا… لا، لا أستطيع التنفس!، أنا خائف!، خدرني الألم
قليلا قبل أن أشعر بشيء دافئ بين ساقيي.

على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.

نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.

“أغه، رأسي!”

نظر إلى كما لو أنني مجرد حشرة.

كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.

“إعرف مكانتك.”

“غادر الجميع بعد فترة وجيزة من فقدانك للوعي، لم يكن احد في حالة جيدة لذا غادر الملك اولا، والدك في الطابق السفلي مع ممثل الملك، إنهم يتناقشون في ما حدث” تحدثت مع لمحة من القلق في عينيها.

———————–

بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.

على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.

على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.

بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.

لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج… بدوت مثل قاتل او قناص..

ثم كل شيء تحول لمنحنى غريب، هل فرسان الحرس الملكي بهذا القدر فقط؟، لتسرع و تهاجم ببساطة طفل في الثامنة بسبب إستفزازه؟.

تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.

لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .

“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.

على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.

كنت بداخل غرفتي.

من المؤسف أن عائلة هذا الفتى كانت صديقة لفينسنت، قطع العلاقة مع مالك دار المزاد قد يكون …. غير مريح قليلا في المستقبل.

بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،

خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..

ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.

هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.

ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،

“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.

بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.

زوجتي ظلت تحدق بعيون واسعة في شيء خلفي، ما جعلني أستدير لإلقاء نظرة أفضل.

بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.

ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.

وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.

تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.

نظر إلى كما لو أنني مجرد حشرة.

“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.

هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.

أمسكت بعصاه وكسرتها إلى نصفين، نظر سيباستيان إلي بصدمة.

كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.

هذا الجاحد المثير للشفقة ….

“جاء هذا الممثل مع بعض عملات ذهبية كرمز الإعتذار من الملك بسبب الحادث الصغير” أجاب والدي وهو يضغط على أسنانه.

“تراجع!، هذه المسألة أنتهت.” صرخت عليه بشكل مرعب.

*إبتلاع*

إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.

انا من يستحق ذلك الوحش الرائع، سيكبر ليصبح شيء عظيما، ومع ذلك رفضني؟، رفض الملك؟.

بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،

نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.

تنهد.. حل هذه المسألة سيكون مزعجا.

كنت بداخل غرفتي.

أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.

“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.

من الحكمة أن يعرفوا مكانتهم أمام ملكهم.

ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.

بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.

إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.

“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.

هذا الجاحد المثير للشفقة ….

————————————————————

إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.

“أغه، رأسي!”

بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.

فتحت عيناي لمعرفة مكان وجودي، لكن كل شيء أصبح ضبابيا، إنتظرت حتى إستقر بصري، ثم أدرت رأسي بعناية إلى اليمين و اليسار.

لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.

كنت بداخل غرفتي.

———————–

“كيو!” إستيقظت سيلفي على الفور و بدأت بلعق وجهي، بدت انها تقول “أنت مستيقظ أنت مستيقظ” وهي تهز ذيلها بشراسة.

وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،

“أوه… إستيقظت أخيرا!” كانت امي تضع رأسها بين يديها وهي تنحني على السرير.

الشيء الذي استخدمته على سيباستيان كان احد القدرات التي قررت تسميتها [ التشويه ] يمكنني اساسا فصل نفسي عن الزمان و المكان للحظة قصيرة، رغم انني لا استطيع تغير اي شيء حولي ، فقد اعطاني الوقت لتقيم وضعي، في وقت سابق كنت قد تجاوزت حدودي بإستخدام التشويه على شخص اخر ايضا، لم اكن قويا بما يكفي لتحمله.

“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.

هز الممثل رأسه قليلا “نحن لا نعرف، إفترض خبرائنا أن أرتداد المانا من هجوم الفارس كسر ركبته.”

أظهرت أعينها الحمراء أنها ظلت تبكي لفترة بسببي ، لقد شعرت بالندم مجددا لجعلها تقلق.

“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.

“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.

أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.

“غادر الجميع بعد فترة وجيزة من فقدانك للوعي، لم يكن احد في حالة جيدة لذا غادر الملك اولا، والدك في الطابق السفلي مع ممثل الملك، إنهم يتناقشون في ما حدث” تحدثت مع لمحة من القلق في عينيها.

كان على أن أكبح ضحكتي. “هو في الواقع أتي نحوي؟، هل يطلب الموت؟” حسنا لم اكن سأهتم في هذه المرحلة، ذلك الفينسنت كان صديقا مقربا للملك، لذا ربما ساخذ عقاب خفيف لقتل شقي يعرفه.

أومأت ردا على ذلك، وخرجت من السرير، لا يزال جسدي يشعر بالثقل بسبب المرحلة الأولى من أرادة سيلفيا، لذا تحركت ببطئ إلى الطابق السفلي مع الام بعد الإطمئنان على إيلي النائمة في غرفتها.

———————–

في طريقنا إلى الطابق السفلي سمعت والدي يتحدث مع صوت رجل عجوز أجش.

نظرت للأسفل لأرى ركبة شخص منحنية إلى الداخل مع العظام و الأوتار التي لا تزال تظهر.

عند رؤيتي وقف الممثل فجاة. وأعطاني إنحناء طفيف، مع نظرة مرتاحة قليلا على وجهه، كان ظهر أبي يواجهني لذا لحظة رؤية الممثل يقف إلتفت إلى الوراء.

بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.

“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.

———————–

“نعم أبي، أنا بخير، إذن مالذي تتحدثون عنه؟”

إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.

“جاء هذا الممثل مع بعض عملات ذهبية كرمز الإعتذار من الملك بسبب الحادث الصغير” أجاب والدي وهو يضغط على أسنانه.

“…”

“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.

“كيو؟” نظرت سيلفي الي بغموض ما جعلني اضحك وازيل القناع.

“كان إبني قد قتل إبني تقريبا!، ثم ماذا؟ الملك قام فقط بإعطائهم صفعة و لوح ليودعهم بهذا العقاب؟” لم يستطع أبي الا أن يغضب بسبب الاحباط..

بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.

“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.

“هذه المساحة لن تدوم طويلا، لذا سأجعل الأمر سريعا، من الافضل أن توقف سعيك وراء وحشي، لا أرغب في كسب عداء ملك هذه المملكة، لذا سأعطيك فرصة أخيرة.”

بدا الملك مثل شخصية محترمة بما يكفي، لكن في اوقات كهذه، أظن أن لديه أولويات أهم.

بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.

إبتسم ممثل الملك كما نظر إلينا ، حملت نظرته إتفاقا تاما مع قرار الملك.

“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.

تركت تنهيدة ثم جلست ، انا متعب جدا من هذا الهراء.

لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج… بدوت مثل قاتل او قناص..

بغض النظر عن الامر ، لقد سألت عن سيباستيان في حال أذا قال أي شيء “ماذا حدث للساحر الذي كسر ركبته؟”

نظر إلى كما لو أنني مجرد حشرة.

هز الممثل رأسه قليلا “نحن لا نعرف، إفترض خبرائنا أن أرتداد المانا من هجوم الفارس كسر ركبته.”

تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.

انا فقط عبست بسبب هذا، يبدو أن المسألة تم تسويتها بشكل أسهل مما توقعت.

زوجتي ظلت تحدق بعيون واسعة في شيء خلفي، ما جعلني أستدير لإلقاء نظرة أفضل.

بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.

بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.

“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.

أمسكت بعصاه وكسرتها إلى نصفين، نظر سيباستيان إلي بصدمة.

“أين القرن التوأم على أي حال؟، ظننت أنهم سيكونون هنا”.

بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.

أجابت أمي وهي تضحك، “كان علينا إبعادهم عن هنا، والا ربما كانوا ليتحولوا الى مجريمين مطلوبين في المملكة.”

ومع ذلك، الاسوء كان الازدراء القاسي لامتلاكه شيء كنت ابحث عنه طويلا، “أنت فقط تحاول جعلي اريد قتلك أسرع؟، أليس كذلك ايها الشقي؟”

ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.

“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.

وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.

إنه يؤلم، إنها تؤلمني، إنها تؤلم انها تؤلم انها تؤلم، لم أشعر أبدا بألم مثل هذا منذ ولادتي، لما على ساحر نبيل مثلي ان يشعر بالألم؟.

سقطت على سريري، وبينما كنت اغرق بداخله، حدقت في راحة يدي، وفكرت في الاحداث التي وقعت سابقا،

تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.

كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.

ما هذا بحق الجحيم؟، كيف إستطاع هذة الاحمق عديم النفع إحراج نفسه؟، أعتقد أنه علي التعامل مع الشقي بنفسي، عندما بدأت بلمس عصاي، رأيت الشقي يمشي نحوي.

فكرت في المجال الذي كان قوة سيلفيا.

هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.

على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.

تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.

الشيء الذي استخدمته على سيباستيان كان احد القدرات التي قررت تسميتها [ التشويه ] يمكنني اساسا فصل نفسي عن الزمان و المكان للحظة قصيرة، رغم انني لا استطيع تغير اي شيء حولي ، فقد اعطاني الوقت لتقيم وضعي، في وقت سابق كنت قد تجاوزت حدودي بإستخدام التشويه على شخص اخر ايضا، لم اكن قويا بما يكفي لتحمله.

“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.

في الوقت الحالي، حدي مع التشويه كان ثانيتين قبل تلقي اي رد فعل، لكن لقد استعملته على شخص اخر بالاضافة الى اطالة المدة الى خمس ثواني، فعلت كل هذا لتخويف الحشرة التي تدعى سيباستيان، إستهلكت كل ما لدي من مانا وفقدت الوعي لنصف يوم فقط لتخويف حشرة…. ربما كان من الافضل قتله.

لما لا يساعدني أحد؟، عندما نظرت حولي، بدا واضحا ان الجميع تجمد بطريقة ما، لم يكونوا مندهشين فحسب بل تجمدوا في أماكنهم.

لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.

لقد كان هو في الغرفة!، الضغط الذي سقط علي وأجبرني على الامتثال في خوف.

هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.

كنت بداخل غرفتي.

فتحت الطرد الذي تركه فينسنت بجانب سريري، لأرى قناع ابيض تماما قادر على تغطية وجهي، كان بسيطا في الشكل، مع ثقبين حادين للعين ينحنيان للأعلى، ذكرني بشكل الثعلب، لم يكن هنالك ثقب للأنف او الفم، فقط خط ازرق واحد يمتد من اسفل شق العين في الجانب الايسر للقناع حتى نهايته.

ظلت عيني مركزة على الحارس الذي على وشك إكمال ارجحته للأسفل، لكن كنت هادئ تماما، كان هجومه متسرعا ومليئ بالثغرات، سواء كان الغضب الذي حل به، ام بسبب التدريب الذي تلقاه الحراس الملكيين الذي بدا متوسطا في أحسن الأحوال، لم أحتج حتى لتعزيز جسدي بالمانا لتعامل معه، خطوت إلى الأمام بقدمي اليمنى أثناء تأرجح سيفه نحوي، ثم وصلت إلى أعلى مقبض السيف وأمسكت بالمساحة بينها وبين قبضة الفارس عليها.

إرتديت القناع الذي علق بطريقة ما في وجهي بدون الحاجة حتى الى حزام. جربت المعطف كذلك، اتضح انه طويل نوعا ما، ولكن تقلص فجاة ليناسب جسدي تماما.

“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.

لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج… بدوت مثل قاتل او قناص..

بغض النظر عن الامر ، لقد سألت عن سيباستيان في حال أذا قال أي شيء “ماذا حدث للساحر الذي كسر ركبته؟”

“آهه، إختار أه اختبار” فجأتني نبرة صوتي، بدا مختلفا تماما عن صوتي الغير ناضج.

ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.

“كيو؟” نظرت سيلفي الي بغموض ما جعلني اضحك وازيل القناع.

لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج… بدوت مثل قاتل او قناص..

“ألست متحمسة؟، الا تريدين ان تحصلي على القليل من الاثارة يا سيلفي؟” ربتت على رأسها، بينما ومضت صور كونها مغامرا في ذهني.

“جاء هذا الممثل مع بعض عملات ذهبية كرمز الإعتذار من الملك بسبب الحادث الصغير” أجاب والدي وهو يضغط على أسنانه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط