نادي فن المبارزة
“متى جاء هذا الشيء هنا؟” كان لين شنغ خائفا جدا.
التي كان قد غيّرها في الليلة السابقة ،
بظهره على الباب ،
التي كان قد غيّرها في الليلة السابقة ،
قام بإمساك سيفه وشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
“لا أستطيع الاستمرار هكذا. يجب أن أفكر بطريقة… جلس لين شنغ على كرسي المكتبة،
“لا! هذا مختلف! ” اكتشف لين شنغ بسرعة.
على الأماكن التي يمكن أن تتعلم فيها السيوف الأوروبية،
قطعة كبيرة من ذراع المبارز اليمنى مفقودة
“يبدو مهدما، ولكن أنا متأكد من أنه أرخص بكثير.” نظر لين شنغ،
كما لو أن شيئًا قد قضمها.
لا يزال لدي سيف متقاطع في حلمي”.
كان من الصعب تفويت الفرق.
ذهب لين شنغ لأول مرة إلى أحد الشوارع في هوايشا،
“أنا في ورطة كبيرة!”لين شنغ لم يرد الموت مجددا”
كان من الصعب تفويت الفرق.
ومع اقتراب المبارز الفاسد،
وفقد لين شنغ الوعي.
حدد لين شنغ البثور
كان من الصعب تفويت الفرق.
على رقبة المبارز على أنها بثور صغيرة.
ذهب العديد من الأجانب إلى هناك
كانت كثيفة ومنتفخة.
بها لمنع أي شخص في هذا العالم من فهمه ما عداه.
ضغط على مقبض سيفه وحدق نحو المبارز الفاسد
، وشدت عضلات لين شنغ.
، وشدت عضلات لين شنغ.
“لقد جئت إلى المكان الصحيح” ابتسمت الفتاة فجأة.
فجأة، اندفع المبارز الفاسد إلى الأمام،
الديك وهو يصرخ من بعيد
ودفع السيف في يده اليمنى مباشرة إلى صدر لين شنغ.
التي كان يعيش فيها لين شنغ،
لين شنغ صرخ ورفع سيفه في الهواء في محاولة لصد هجوم خصمه من الأعلى ،
بعد أن مشى بضع أمتار ،
لكنه أخطأ.
وهي الطريقة الأكثر أمانًا التي يمكن أن يأتي
لقد شعر لين شنغ بألم كبير في صدره وفقد قوته في يده،
“أود أن أتعلم فن المبارزة.
ولكن قوة الدفع أبقت حركة السيف مستمرة،
لا يزال لدي سيف متقاطع في حلمي”.
وقطع ذراع المبارز الفاسد. لكنه لم يخلع سوى القليل من اللحم.
قبل أن يستيقظ والداه،
بالنظر إلى صدره ،
بعد أن مشى بضع أمتار ،
لاحظ لين شنغ أن سيف عدوه الأسود
الناكسية القديمة من المتعلمين إحضار سيوفهم الخاصة.
قد ثقب الجانب الأيسر من صدره ،
كانت جدران المكتب بأكمله عارية
“مرة أخرى…”
وثلاثة أشخاص يجلسون هناك يعملون على شيء ما.
اصبحت رؤيته سوداء،
أحد السهام أشار إلى أن نادي فن المبارزة
وفقد لين شنغ الوعي.
السماء بالخارج كانت رمادية والشمس كانت
بعد فترة غير معروفة من الوقت ،
ضغط على مقبض سيفه وحدق نحو المبارز الفاسد
لين شنغ استيقظ على سريره في المنزل.
كانت جدران المكتب بأكمله عارية
السماء بالخارج كانت رمادية والشمس كانت
وشعر بإحساس وخز. “بدا حقيقيا جدا.”
على وشك أن تشرق كما سمع صوت
السماء بالخارج كانت رمادية والشمس كانت
الديك وهو يصرخ من بعيد
بعد كل شيء،
“لقد مت مرة أخرى.”لمس شنغ مكان الثقب الذي
حدق في ملاحظاته والرسوم التوضيحية أمامه.
على صدره حيث كان قلبه
بعد ذلك ، دخل الحمام لتنظيف العرق من جسده
وشعر بإحساس وخز. “بدا حقيقيا جدا.”
ضغط على مقبض سيفه وحدق نحو المبارز الفاسد
جلس ببطء واكتشف أن ملابسه ،
بالكاد كنت أستطيع أن أؤذي ذلك الوحش الجريح”.
التي كان قد غيّرها في الليلة السابقة ،
بعد ذلك ، دخل الحمام لتنظيف العرق من جسده
أصبحت الآن مغمورة بالعرق.
لين شنغ استيقظ على سريره في المنزل.
نهض من السرير وأخذ بسرعة مجموعة جديدة من الملابس.
نهض من السرير وأخذ بسرعة مجموعة جديدة من الملابس.
بعد ذلك ، دخل الحمام لتنظيف العرق من جسده
ينفخون سجائرهم أثناء الدردشة.
بالماء الساخن قبل أن يرتدي مجموعة الملابس النظيفة.
، وكان الكرسي تحت مؤخرته مهتزاً.
“لا أستطيع الاستمرار هكذا. يجب أن أفكر بطريقة… جلس لين شنغ على كرسي المكتبة،
لاحظ لين شنغ أن سيف عدوه الأسود
وفتح الدرج لإخراج الملاحظات المترجمة،
“مرة أخرى…”
التي كتبت بأحرف صينية أنيقة ومرتبة –
وهي الطريقة الأكثر أمانًا التي يمكن أن يأتي
وهي الطريقة الأكثر أمانًا التي يمكن أن يأتي
لين شنغ يمكنه فقط الخروج والبحث في المنطقة للعثور
بها لمنع أي شخص في هذا العالم من فهمه ما عداه.
“بما أنني أملك بالفعل دليل المبارزة معي ،
لقد كانت أفضل طريقة تشفير
اثنين من المشاغبين كانوا يجلسون على الدرج ،
“بعد التحقق عبر الإنترنت من قبل ،
يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي طريقة لتعلمه.
يبدو أن الرسوم التوضيحية والشروح تشير إلى أن المبارزة شيء حقيقي.
والتي كانت أندر من فنون الدفاع عن النفس في هذا الجزء من العالم.
لكنني لم أتعلم شيئاً كهذا من قبل ومع ذلك،
تتطلب فنون الدفاع عن النفس مثل السيوف
فإنه ليس من نسج خيالي ولكن شيئا حقيقيا
تتطلب فنون الدفاع عن النفس مثل السيوف
من مكان آخر!” لين شنغ كان مقتنعا تماما الآن.
التي كتبت بأحرف صينية أنيقة ومرتبة –
“عالم الأحلام مليء بالمخاطر.
مستطيلة فقط تشكل طاولة كبيرة في زاوية واحدة،
شخص أعزل مثلي لن يذبح إلا كالماشية هناك
إلى المتجر في الطابق الثاني،
بالكاد كنت أستطيع أن أؤذي ذلك الوحش الجريح”.
“يبدو مهدما، ولكن أنا متأكد من أنه أرخص بكثير.” نظر لين شنغ،
حدق في ملاحظاته والرسوم التوضيحية أمامه.
لين شنغ استيقظ على سريره في المنزل.
“يجب أن أخرج وأستكشف ما إذا كنت أريد معرفة أسرار حلمي.
لقد كانت أفضل طريقة تشفير
ومع ذلك ،
قبل أن يستيقظ والداه،
لم أستطع حتى الدفاع عن نفسى ضد الوحش الجريح. يجب أن أجد طريقة…
فإنه ليس من نسج خيالي ولكن شيئا حقيقيا
جلس لين شنغ في صمت وسرعان ما فكر في فكرة.
نادي فن المبارزة
“بما أنني أملك بالفعل دليل المبارزة معي ،
وفقد لين شنغ الوعي.
يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي طريقة لتعلمه.
لكنه أخطأ.
عندها فقط سأعرف ما إذا كان هذا الشيء
لين شنغ استيقظ على سريره في المنزل.
حقيقي أم لا وحسّن مهاراتي في الدفاع عن النفس.
لذا، لا أحد يبلغ النهاية إلا إذا كانوا مهتمين به حقاً”.
بعد كل شيء،
كان على اليمين تبع ذلك السهم
لا يزال لدي سيف متقاطع في حلمي”.
وأصبحوا القوة الدافعة وراء نمو صناعاتها المحلية.
لين شنغ استرخى واتخذ قراره
وصعد الدرج.
قبل أن يستيقظ والداه،
ومع ذلك ،
تناول لين شنغ إفطاره بسرعة وتوجه مباشرة إلى المدرسة.
الآن، لم يتبقى سوى خيار واحد.
بعد المدرسة،
بلدة صغيرة، لكنها كانت مدينة ساحلية ذات نشاط تجاري دولي صاخب.
لم يستطع الانتظار للمغادرة والتجول في وسط مدينة هويشا.
لم يستطع الانتظار للمغادرة والتجول في وسط مدينة هويشا.
في هذا العصر حيث كان الإنترنت لا يزال بدائي،
مع ثلاثة صفوف من الشخصيات الصغيرة.
لين شنغ يمكنه فقط الخروج والبحث في المنطقة للعثور
لا يزال لدي سيف متقاطع في حلمي”.
على الأماكن التي يمكن أن تتعلم فيها السيوف الأوروبية،
اصبحت رؤيته سوداء،
والتي كانت أندر من فنون الدفاع عن النفس في هذا الجزء من العالم.
وثلاثة أشخاص يجلسون هناك يعملون على شيء ما.
ربما كانت مدينة هويشا،
على رقبة المبارز على أنها بثور صغيرة.
التي كان يعيش فيها لين شنغ،
يبدو أن الرسوم التوضيحية والشروح تشير إلى أن المبارزة شيء حقيقي.
بلدة صغيرة، لكنها كانت مدينة ساحلية ذات نشاط تجاري دولي صاخب.
بالكاد كنت أستطيع أن أؤذي ذلك الوحش الجريح”.
ذهب العديد من الأجانب إلى هناك
لم يستطع الانتظار للمغادرة والتجول في وسط مدينة هويشا.
وأصبحوا القوة الدافعة وراء نمو صناعاتها المحلية.
السماء بالخارج كانت رمادية والشمس كانت
ذهب لين شنغ لأول مرة إلى أحد الشوارع في هوايشا،
بالماء الساخن قبل أن يرتدي مجموعة الملابس النظيفة.
حيث بقي معظم الأجانب. وسرعان ما وجد ما كان يبحث عنه: جمعيتين ونادي.
قام بإمساك سيفه وشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
وقد فرضت الجمعيات رسوم عضوية باهظة لذا قرر لين شنغ عدم زيارتها .
لكنني لم أتعلم شيئاً كهذا من قبل ومع ذلك،
الآن، لم يتبقى سوى خيار واحد.
لا يزال لدي سيف متقاطع في حلمي”.
“يبدو مهدما، ولكن أنا متأكد من أنه أرخص بكثير.” نظر لين شنغ،
عندما جلسوا ، لين شنغ نظر حول المكان.
وهو يقف في وسط الشارع الهادئ،
بالنظر إلى صدره ،
إلى المتجر في الطابق الثاني،
الديك وهو يصرخ من بعيد
حيث تم تعليق لوحة خشبية غير واضحة
أصبحت الآن مغمورة بالعرق.
مع ثلاثة صفوف من الشخصيات الصغيرة.
وقد فرضت الجمعيات رسوم عضوية باهظة لذا قرر لين شنغ عدم زيارتها .
نادي فن المبارزة
حيث بقي معظم الأجانب. وسرعان ما وجد ما كان يبحث عنه: جمعيتين ونادي.
أسفل اللافتة كان هناك سلم متسخ
إلى المتجر في الطابق الثاني،
ومتهدم الخطوات الخشبية تصرصر
التي كان يعيش فيها لين شنغ،
بصوت عال عندما يدوس عليها الناس
يشير كل منها إلى ثلاثة اتجاهات مختلفة.
اثنين من المشاغبين كانوا يجلسون على الدرج ،
حدد لين شنغ البثور
ينفخون سجائرهم أثناء الدردشة.
حدق في ملاحظاته والرسوم التوضيحية أمامه.
نظر لين شنغ في زيه المدرسي،
لا يزال لدي سيف متقاطع في حلمي”.
وأمسك بحقيبته المدرسية بإحكام بين ذراعيه،
أحد السهام أشار إلى أن نادي فن المبارزة
وصعد الدرج.
كانت جدران المكتب بأكمله عارية
وعندما وصل إلى الطابق الثاني،
حيث تم تعليق لوحة خشبية غير واضحة
رأى لين شنغ ثلاثة سهام مرسومة بالطباشير الأحمر على الحائط،
بالماء الساخن قبل أن يرتدي مجموعة الملابس النظيفة.
يشير كل منها إلى ثلاثة اتجاهات مختلفة.
وقطع ذراع المبارز الفاسد. لكنه لم يخلع سوى القليل من اللحم.
أحد السهام أشار إلى أن نادي فن المبارزة
نظر لين شنغ في زيه المدرسي،
كان على اليمين تبع ذلك السهم
أسفل اللافتة كان هناك سلم متسخ
وذهب إلى الممر في الطابق الثاني.
أحد السهام أشار إلى أن نادي فن المبارزة
بعد أن مشى بضع أمتار ،
حدق في ملاحظاته والرسوم التوضيحية أمامه.
توقف لين شنغ أمام باب مكتب مفتوح
وهو يقف في وسط الشارع الهادئ،
مع لافتة عليه تقرأ نادي فن المبارزة.
على وشك أن تشرق كما سمع صوت
لقد كان فارغا جدا في الداخل مع ثلاثة مكاتب سوداء
يبدو أن الرسوم التوضيحية والشروح تشير إلى أن المبارزة شيء حقيقي.
مستطيلة فقط تشكل طاولة كبيرة في زاوية واحدة،
“أود أن أتعلم فن المبارزة.
وثلاثة أشخاص يجلسون هناك يعملون على شيء ما.
لقد شعر لين شنغ بألم كبير في صدره وفقد قوته في يده،
لين شنغ طرق الباب “مرحبا، هل هذا هو نادي فن المبارزة؟
“لا أستطيع الاستمرار هكذا. يجب أن أفكر بطريقة… جلس لين شنغ على كرسي المكتبة،
فتاة تجلس بالقرب من المدخل تنظر إليه. “من أنت؟”
ومع ذلك ،
“أود أن أتعلم فن المبارزة.
كان من الصعب تفويت الفرق.
هل هو متاح هنا؟” أجاب لين شنغ.
التي كان يعيش فيها لين شنغ،
“لقد جئت إلى المكان الصحيح” ابتسمت الفتاة فجأة.
تناول لين شنغ إفطاره بسرعة وتوجه مباشرة إلى المدرسة.
“نحن أكثر نادي هوايات غير ربحية محترف في هويشا”.
لين شنغ صرخ ورفع سيفه في الهواء في محاولة لصد هجوم خصمه من الأعلى ،
“نادي هواية؟”
“نعم ، ناد للأشخاص الذين يشتركون في مصلحة مشتركة”
“نعم ، ناد للأشخاص الذين يشتركون في مصلحة مشتركة”
لين شنغ صرخ ورفع سيفه في الهواء في محاولة لصد هجوم خصمه من الأعلى ،
، وأوضحت الفتاة. “تعال. ليس الكثير من الناس مهتمون
ذهب لين شنغ لأول مرة إلى أحد الشوارع في هوايشا،
في فن المبارزة لأن الفنون القتالية المتخلطة هي الاكثر شهرة الآن.
الآن، لم يتبقى سوى خيار واحد.
تتطلب فنون الدفاع عن النفس مثل السيوف
الناكسية القديمة من المتعلمين إحضار سيوفهم الخاصة.
الناكسية القديمة من المتعلمين إحضار سيوفهم الخاصة.
قطعة كبيرة من ذراع المبارز اليمنى مفقودة
انه مزعج جدا وغير عملي جدا.
مع ثلاثة صفوف من الشخصيات الصغيرة.
لذا، لا أحد يبلغ النهاية إلا إذا كانوا مهتمين به حقاً”.
“لقد مت مرة أخرى.”لمس شنغ مكان الثقب الذي
ابتسمت الفتاة وسحبت كرسي للين شنغ للجلوس.
كان على اليمين تبع ذلك السهم
عندما جلسوا ، لين شنغ نظر حول المكان.
قد ثقب الجانب الأيسر من صدره ،
كانت جدران المكتب بأكمله عارية
ضغط على مقبض سيفه وحدق نحو المبارز الفاسد
، وكان الكرسي تحت مؤخرته مهتزاً.
، وأوضحت الفتاة. “تعال. ليس الكثير من الناس مهتمون
قطعة كبيرة من ذراع المبارز اليمنى مفقودة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
