هروب...؟
الفصل 279
شين مينغ شياو قال: “لا تكن سخيفاً، إذا لم يكن معنا هنا، فمن المحتمل أنه كومة من اللحم المفروم الآن”.
.
“أشعر بصداع خفيف، ربما لأنني أنفقت الكثير من الطاقة.”
.
توقف الآخرون في مساراتهم أيضاً، مرتاحين قبل أن يخرجوا تنهد طويل.
.
سألت شخصية من الظل وقالت: “من الذي كنت تصفه بكومة من اللحم المفروم؟”.
عندما بدأ عبيد الكهوف بالذعر، السحرة كانوا قادرين على إلقاء تفعيلات تعويذاتهم وارادتهم ترتفع. وحوش مستوى الخادم لم تكن لها فرصة للدفاع عن أنفسها من القوة الساحقة للسحر المتوسط!
وجدت المجموعة مكانًا مزوداً بالمياه بالقرب من السكك الحديدية. بعد التحقق من المحيط للتأكد من عدم وجود أي وحوش في المكان، بدأوا في وضع الخيام والراحة.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك، خسر عبيد الكهوف أمام المجموعة الأمل تماماً وبدأوا في الفرار إلى الكهوف القريبة.
شو دا لونغ وليو سونغ القوا بسرعة موجة الأرض، وأصبحت التربة تسير إلى الأمام في تموجات، مما يزيد من سرعة المجموعة أثناء تقدمها.
وبينما هرب عدد قليل منهم، انتهى المطاف بالباقين منهم كأكوام من الجثث ملقاة على الأرض باللحم المسحوق والأطراف المقطوعة. لم يكن أي منهم في قطعة واحدة.
شين مينغ شياو قال: “لا تكن سخيفاً، إذا لم يكن معنا هنا، فمن المحتمل أنه كومة من اللحم المفروم الآن”.
عندما غادر عدد قليل من الوحوش، مو نينغ شيويه القت سحر الجليد لإغلاق الكهوف على الجانبين.
“أوافق، أنا أموت من الرائحة القذرة.”
تجمدت طبقة الجليد بسرعة، لتشكل جداراً متجمداً أدى إلى سد مدخل الكهوف تماماً، مما حال دون قيام عبيد الكهوف بنصب كمين لهم مرة أخرى.
سألت شخصية من الظل وقالت: “من الذي كنت تصفه بكومة من اللحم المفروم؟”.
مو نينغ شيويه قال للمجموعة: “دعونا نذهب، ليس هناك فائدة بالبقاء هنا لفترة أطول”.
تجمدت طبقة الجليد بسرعة، لتشكل جداراً متجمداً أدى إلى سد مدخل الكهوف تماماً، مما حال دون قيام عبيد الكهوف بنصب كمين لهم مرة أخرى.
لم يكن نفق السكك الحديدية واسعاً جداً. لم يكن لديهم مساحة كبيرة للتنقل، لذلك تعويذات المتوسطة لعناصر الرياح والبرق كانت ليست مناسبة للتفعيل هنا. لم يكن لديهم أي فكرة عما إذا كان هناك عبيد كهوف أكثر يختبئون في مكان ما في النفق. كان عليهم أن يغادروا في أقرب وقت ممكن.
سونغ شيا عدت مجموعتها على الفور، لكن وجهها أصبح شاحباً عندما بلغ مجموعها ثمانية. صرخت في ذعر: “نحن ناقصين شخص!”
لو تشينغ هي صاح: “دعونا نذهب!”.
تشاو مان يان لعن مرة أخرى عندما رأى مو فان يخرج من النفق وقال: “بحق السماوات، لقد أخافتني حتى الموت!”.
تحركت المجموعة إلى الأمام. كان عبيد الكهوف وراءهم لا يزالون ينطقون بالصرخات الغاضبة.
لو تشينغ هي صرخ: “هؤلاء الذين يملكون عنصر الأرض، استخدموا موجة الأرض!”.
شو دا لونغ، تشاو مينغ يوي، تشينغ تشينغ والباقي نجح في صدهم. الجميع اطلق تنهيدة بالارتياح عندما وجدوا أن الطريق أمامهم واضح.
.
“غابة كون!”
كان الطول المتبقي من النفق قذراً ومملوءاً برائحة كريهة. الجثث الفاسدة والبراز يمكن رؤيتها في كل مكان. ومع ذلك، لم ينزعج أي من الطلاب من ذلك، لأنهم ما زالوا يُطَارَدُون من قبل عدد كبير من الوحوش وراءهم. فقد استمروا في متابعة الهروب مع السكك الحديدية.
تشينغ تشينغ أخيراً أتيحت لها الفرصة لاستخدام تعويذة عنصر النبات من المستوى المتوسط، تحت حماية زملائها في الفريق. تم استدعاء غابة كون المليئة بالكثير من الأشواك والكروم والفروع وراءهم، مما أدى إلى عرقلة مسار عبيد الكهوف.
لم يكن نفق السكك الحديدية واسعاً جداً. لم يكن لديهم مساحة كبيرة للتنقل، لذلك تعويذات المتوسطة لعناصر الرياح والبرق كانت ليست مناسبة للتفعيل هنا. لم يكن لديهم أي فكرة عما إذا كان هناك عبيد كهوف أكثر يختبئون في مكان ما في النفق. كان عليهم أن يغادروا في أقرب وقت ممكن.
سوف يستغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لهم لتدمير غابة كون. شو دا لونغ، تشاو مينغ يوي، شين مينغ شياو، تشينغ تشينغ، والآخرون الذين كانوا مسؤولين عن حماية المؤخرة أعادوا تجميع صفوفهم على الفور.
مو نينغ شيويه قال للمجموعة: “دعونا نذهب، ليس هناك فائدة بالبقاء هنا لفترة أطول”.
لو تشينغ هي صرخ: “هؤلاء الذين يملكون عنصر الأرض، استخدموا موجة الأرض!”.
باي تينغ تينغ قالت: “يتم إعادة بناء العظم له. سوف يحتاج لبعض الوقت…”.
شو دا لونغ وليو سونغ القوا بسرعة موجة الأرض، وأصبحت التربة تسير إلى الأمام في تموجات، مما يزيد من سرعة المجموعة أثناء تقدمها.
إذا مات شخص ما قبل أن يصلوا إلى المدينة المهجورة، فما مدى صعوبة مهمتهم الفعلية؟
كان الطول المتبقي من النفق قذراً ومملوءاً برائحة كريهة. الجثث الفاسدة والبراز يمكن رؤيتها في كل مكان. ومع ذلك، لم ينزعج أي من الطلاب من ذلك، لأنهم ما زالوا يُطَارَدُون من قبل عدد كبير من الوحوش وراءهم. فقد استمروا في متابعة الهروب مع السكك الحديدية.
مع حلول الليل، جلس الأولاد حول نار المعسكر. أشرق النور على وجوههم الصغيرة.
…..
لم يكن هناك طريقة لشين مينغ شياو ليعود إلى النفق القذر ذو الرائحة الكريهة بعد أن حاول جاهداً الهرب منه. علاوة على ذلك، فقد أمضى نصف طاقته خلال المعركة، لذلك من المحتمل أن يُقتل إذا حوصر في الداخل مرة أخرى.
بادر لو تشينغ هي الذي كان يقود الطريق بالكلام وقال: “أستطيع أن أرى الضوء في الأمام! لقد فعلناها، نحن بالخارج تقريباً!”.
تشاو مان يان بدأ باللعن ثم توجه نحو النفق وقال: “اللعنة، أنا ذاهب لإنقاذه!”.
لو تشينغ هي قد استدعى بالفعل ذئب العلامة العنيفة لتمهيد الطريق. لقد حطم عبيد الكهوف الذين عثر عليهم حتى الموت على الفور.
( …. لا تعليق …. )
كما سارع الآخرون في تسريع خطواتهم عندما رأوا النور.
تشاو مان يان لعن مرة أخرى عندما رأى مو فان يخرج من النفق وقال: “بحق السماوات، لقد أخافتني حتى الموت!”.
وجد معظمهم صعوبة في فتح أعينهم لفترة من الوقت بعد قضاء فترة طويلة في الظلام. ومع ذلك، في اللحظة التي خرجوا من الكهف ودخلت أشعة الشمس عيونهم، بدا الأمر ممتعاً للغاية، تماماً مثل دخول الحمام*!
عندما غادر عدد قليل من الوحوش، مو نينغ شيويه القت سحر الجليد لإغلاق الكهوف على الجانبين.
( …. لا تعليق …. )
معهد اللؤلؤة كان له تسعة طلاب في المجموع، بما في ذلك باي تينغ تينغ التي معها عنصر الشفاء النادر. ومع ذلك، سونغ شيا لا تزال لم تستطع حساب تسعة أشخاص بعد القيام في إعادة العد مرة أخرى.
لو تشينغ هي يبدو أن لديه نوعاً من الخبرة كقائد للفريق. لم يخفض حذره حتى بعد خروجه من النفق وقال: “اجروا فحص عددي، بسرعة!”.
لياو مينغ شوان عد بسرعة ثمانية أشخاص من مدرستهم وقال: “جيد من جانبنا!”.
( …. لا تعليق …. )
سونغ شيا عدت مجموعتها على الفور، لكن وجهها أصبح شاحباً عندما بلغ مجموعها ثمانية. صرخت في ذعر: “نحن ناقصين شخص!”
لو تشينغ هي صرخ: “هؤلاء الذين يملكون عنصر الأرض، استخدموا موجة الأرض!”.
معهد اللؤلؤة كان له تسعة طلاب في المجموع، بما في ذلك باي تينغ تينغ التي معها عنصر الشفاء النادر. ومع ذلك، سونغ شيا لا تزال لم تستطع حساب تسعة أشخاص بعد القيام في إعادة العد مرة أخرى.
إذا مات شخص ما قبل أن يصلوا إلى المدينة المهجورة، فما مدى صعوبة مهمتهم الفعلية؟
مون و جياو سألت بقلق: “من هو المفقود؟”.
أدى انفجار قوي للهرمونات في جو غريب بينهما. بلع البعض لعابهم بقوة، وعض بعضهم شفاههم الجافة، في حين لم يستطع الآخرون أن يساعدوا في إلقاء نظرة على اتجاه النهر.
سونغ شيا شعرت بقلبها يتساقط وقالت: “بينغ ليانغ هنا، ليو سونغ هنا، تشاو مان يان …يا إلهي، مو فان ليس هنا!”.
شو دا لونغ، تشاو مينغ يوي، تشينغ تشينغ والباقي نجح في صدهم. الجميع اطلق تنهيدة بالارتياح عندما وجدوا أن الطريق أمامهم واضح.
تشاو مان يان بدأ باللعن ثم توجه نحو النفق وقال: “اللعنة، أنا ذاهب لإنقاذه!”.
كما سارع الآخرون في تسريع خطواتهم عندما رأوا النور.
مو نو جياو لم تتردد في اللحاق بتشاو مان يان أيضاً، ولكن شخصية مع هالة جليدية تصرفت بشكل أسرع منها.
“هذا صحيح، مو نو جياو….. مو نو جياو هناك أيضاً… ”
شين مينغ شياو قال: “لا تكن سخيفاً، إذا لم يكن معنا هنا، فمن المحتمل أنه كومة من اللحم المفروم الآن”.
عيون مو نو جياو اومضت بشكل مثير للريبة، ولكن منذ ان مو فان لم يكن على استعداد لإخبارها، قررت عدم سؤال المزيد.
لم يكن هناك طريقة لشين مينغ شياو ليعود إلى النفق القذر ذو الرائحة الكريهة بعد أن حاول جاهداً الهرب منه. علاوة على ذلك، فقد أمضى نصف طاقته خلال المعركة، لذلك من المحتمل أن يُقتل إذا حوصر في الداخل مرة أخرى.
معهد اللؤلؤة كان له تسعة طلاب في المجموع، بما في ذلك باي تينغ تينغ التي معها عنصر الشفاء النادر. ومع ذلك، سونغ شيا لا تزال لم تستطع حساب تسعة أشخاص بعد القيام في إعادة العد مرة أخرى.
سألت شخصية من الظل وقالت: “من الذي كنت تصفه بكومة من اللحم المفروم؟”.
( …. لا تعليق …. )
تشاو مان يان لعن مرة أخرى عندما رأى مو فان يخرج من النفق وقال: “بحق السماوات، لقد أخافتني حتى الموت!”.
سونغ شيا شعرت بقلبها يتساقط وقالت: “بينغ ليانغ هنا، ليو سونغ هنا، تشاو مان يان …يا إلهي، مو فان ليس هنا!”.
توقف الآخرون في مساراتهم أيضاً، مرتاحين قبل أن يخرجوا تنهد طويل.
تجمدت طبقة الجليد بسرعة، لتشكل جداراً متجمداً أدى إلى سد مدخل الكهوف تماماً، مما حال دون قيام عبيد الكهوف بنصب كمين لهم مرة أخرى.
إذا مات شخص ما قبل أن يصلوا إلى المدينة المهجورة، فما مدى صعوبة مهمتهم الفعلية؟
كانت المجموعة واثقة تماماً من قدراتها عندما دخلت النفق لأول مرة، لكنهم كانوا جميعاً متعبين للغاية ومكتئبين الآن، مع وجود جروح في كل مكان.
مو نو جياو سألت مو فان مستغربة وقالت: “ماذا كنت ستفعل؟ اعتقدت أنك تسير أمامنا في ذلك الوقت”.
لو تشينغ هي يبدو أن لديه نوعاً من الخبرة كقائد للفريق. لم يخفض حذره حتى بعد خروجه من النفق وقال: “اجروا فحص عددي، بسرعة!”.
“لا شيئ.”
تشاو مان يان بدأ باللعن ثم توجه نحو النفق وقال: “اللعنة، أنا ذاهب لإنقاذه!”.
عيون مو نو جياو اومضت بشكل مثير للريبة، ولكن منذ ان مو فان لم يكن على استعداد لإخبارها، قررت عدم سؤال المزيد.
تحركت المجموعة إلى الأمام. كان عبيد الكهوف وراءهم لا يزالون ينطقون بالصرخات الغاضبة.
سونغ شيا قالت: “بما أن الجميع بخير، يجب أن نغادر هذا المكان ونجد مكاناً لإقامة معسكر”.
تشاو مان يان لعن مرة أخرى عندما رأى مو فان يخرج من النفق وقال: “بحق السماوات، لقد أخافتني حتى الموت!”.
“أوافق، أنا أموت من الرائحة القذرة.”
رغم قول ذلك، بينغ ليانغ جسده خانه، وتحول إلى نفخة من الظل واختفى في الغابة.
“أشعر بصداع خفيف، ربما لأنني أنفقت الكثير من الطاقة.”
عندما بدأ عبيد الكهوف بالذعر، السحرة كانوا قادرين على إلقاء تفعيلات تعويذاتهم وارادتهم ترتفع. وحوش مستوى الخادم لم تكن لها فرصة للدفاع عن أنفسها من القوة الساحقة للسحر المتوسط!
“كيف حال شياو فينغ الان؟”
سونغ شيا شعرت بقلبها يتساقط وقالت: “بينغ ليانغ هنا، ليو سونغ هنا، تشاو مان يان …يا إلهي، مو فان ليس هنا!”.
باي تينغ تينغ قالت: “يتم إعادة بناء العظم له. سوف يحتاج لبعض الوقت…”.
شو دا لونغ، تشاو مينغ يوي، تشينغ تشينغ والباقي نجح في صدهم. الجميع اطلق تنهيدة بالارتياح عندما وجدوا أن الطريق أمامهم واضح.
كانت المجموعة واثقة تماماً من قدراتها عندما دخلت النفق لأول مرة، لكنهم كانوا جميعاً متعبين للغاية ومكتئبين الآن، مع وجود جروح في كل مكان.
وبينما هرب عدد قليل منهم، انتهى المطاف بالباقين منهم كأكوام من الجثث ملقاة على الأرض باللحم المسحوق والأطراف المقطوعة. لم يكن أي منهم في قطعة واحدة.
الشخص الذي عانى من أشد الإصابات كان شياو فينغ. بينغ ليانغ كان يحميه طوال المعركة.
شو دا لونغ وليو سونغ القوا بسرعة موجة الأرض، وأصبحت التربة تسير إلى الأمام في تموجات، مما يزيد من سرعة المجموعة أثناء تقدمها.
لحسن الحظ، كان لديهم معالج في فريقهم. وإلا، فقد فقدوا أحد أفراد فريقهم حتى قبل وصولهم إلى المدينة المهجورة!
وبينما هرب عدد قليل منهم، انتهى المطاف بالباقين منهم كأكوام من الجثث ملقاة على الأرض باللحم المسحوق والأطراف المقطوعة. لم يكن أي منهم في قطعة واحدة.
…….
( …. لا تعليق …. )
وجدت المجموعة مكانًا مزوداً بالمياه بالقرب من السكك الحديدية. بعد التحقق من المحيط للتأكد من عدم وجود أي وحوش في المكان، بدأوا في وضع الخيام والراحة.
لم يكن هناك طريقة لشين مينغ شياو ليعود إلى النفق القذر ذو الرائحة الكريهة بعد أن حاول جاهداً الهرب منه. علاوة على ذلك، فقد أمضى نصف طاقته خلال المعركة، لذلك من المحتمل أن يُقتل إذا حوصر في الداخل مرة أخرى.
مع حلول الليل، جلس الأولاد حول نار المعسكر. أشرق النور على وجوههم الصغيرة.
عيون مو نو جياو اومضت بشكل مثير للريبة، ولكن منذ ان مو فان لم يكن على استعداد لإخبارها، قررت عدم سؤال المزيد.
كانت الليلة هادئة للغاية. كان الصوت الوحيد هو ضجيج الطقطقة من الحطب. فجأة، تشاو مان يان كسر الصمت وبدأ يهمس: “هل أنت متأكد من أنهم يستحمون في النهر؟”
تحركت المجموعة إلى الأمام. كان عبيد الكهوف وراءهم لا يزالون ينطقون بالصرخات الغاضبة.
“هذا صحيح، مو نو جياو….. مو نو جياو هناك أيضاً… ”
لم يكن هناك طريقة لشين مينغ شياو ليعود إلى النفق القذر ذو الرائحة الكريهة بعد أن حاول جاهداً الهرب منه. علاوة على ذلك، فقد أمضى نصف طاقته خلال المعركة، لذلك من المحتمل أن يُقتل إذا حوصر في الداخل مرة أخرى.
أدى انفجار قوي للهرمونات في جو غريب بينهما. بلع البعض لعابهم بقوة، وعض بعضهم شفاههم الجافة، في حين لم يستطع الآخرون أن يساعدوا في إلقاء نظرة على اتجاه النهر.
لياو مينغ شوان عد بسرعة ثمانية أشخاص من مدرستهم وقال: “جيد من جانبنا!”.
“بينغ ليانغ لماذا لا تذهب وتلقي نظرة؟ مع عنصر الظل الخاص بك، لن يلاحظك احد على الإطلاق.”
.
بينغ ليانغ وقال مع وجه أحمر: “خطأ، لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”.
شو دا لونغ وليو سونغ القوا بسرعة موجة الأرض، وأصبحت التربة تسير إلى الأمام في تموجات، مما يزيد من سرعة المجموعة أثناء تقدمها.
رغم قول ذلك، بينغ ليانغ جسده خانه، وتحول إلى نفخة من الظل واختفى في الغابة.
بادر لو تشينغ هي الذي كان يقود الطريق بالكلام وقال: “أستطيع أن أرى الضوء في الأمام! لقد فعلناها، نحن بالخارج تقريباً!”.
كل شخص كان حسود لرؤية بينغ ليانغ يتخذ حركته.
كان الطول المتبقي من النفق قذراً ومملوءاً برائحة كريهة. الجثث الفاسدة والبراز يمكن رؤيتها في كل مكان. ومع ذلك، لم ينزعج أي من الطلاب من ذلك، لأنهم ما زالوا يُطَارَدُون من قبل عدد كبير من الوحوش وراءهم. فقد استمروا في متابعة الهروب مع السكك الحديدية.
_ لماذا لم نوقظ عنصر الظل أيضاً؟ … _
لو تشينغ هي يبدو أن لديه نوعاً من الخبرة كقائد للفريق. لم يخفض حذره حتى بعد خروجه من النفق وقال: “اجروا فحص عددي، بسرعة!”.
“هاه، لماذا تتجمد الأشجار؟”
.
شو دا لونغ انفجر على الفور يضحك وقال: “أنا خائف من ان بينغ ليانغ قد تعرض للكشف. هاهاهاها، هذا الغبي، نطاق الجليد لقائدتنا ليس فقط للزينة. يمكن أن تلتقط تموج الطاقة السحرية من مسافة معينة. بينغ ليانغ قد تحدد نهايته!”.
“لا شيئ.”
شو دا لونغ وليو سونغ القوا بسرعة موجة الأرض، وأصبحت التربة تسير إلى الأمام في تموجات، مما يزيد من سرعة المجموعة أثناء تقدمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
