نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 143

امتحانات القبول

امتحانات القبول

الفصل 143 – امتحانات القبول

اتسعت عينان مو فان.

 

.

.

 

 

 

.

 

 

 

.

 

 

خرج شاب سمين من سيارة مرسيدس-بنز سوداء.

لم يكن محتوى عنصر الاستدعاء شيئاً يمكن تفسيره في غضون يومين.

 

 

 

 

 

مو فان أدرك أن السيدة تانغ يوي كانت تقوده تدريجياً إلى غابة منعزلة. راقب الناس في محيطه يتناقصون، وجسم تانغ يوي المتعرج والمثير في الغسق …

 

 

 

 

 

_ هل يمكن أن يكون ما حدث في سيارة الأجرة لا يكفي لإشباع رغباتها بالكامل؟ هل يمكن ان يحدث شيء آخر هذه الغابة الكثيفة؟ _

 

 

 

 

بعد العثور على أماكن التدريب المخصصة، دخل لوه سونغ ووجد الفاحصين الخمسة جالسين هناك.

قالت السيدة تانغ يوي بعد مسح المنطقة: “حسنا، لا يوجد أحد هنا”.

 

 

_ هل يمكن أن يكون ما حدث في سيارة الأجرة لا يكفي لإشباع رغباتها بالكامل؟ هل يمكن ان يحدث شيء آخر هذه الغابة الكثيفة؟ _

 

 

اتسعت عينان مو فان.

 

 

 

 

نظر هذا السمين الدهني حول المنطقة وعيناه تكشف عن بعض الاحتقار وقال: “كم هو مزعج، ما زالوا في حاجة إلى أسبوع إضافي لاتخاذ قرار!”

_ بأي حال من الأحوال، إنه يحدث بالفعل! _

 

 

 

 

 

_ أنا لست مستعداً، لكني أحب هذا النوع من المفاجآت! _

 

 

 

 

 

تانغ يوي قالت لمو فان بمزاج سيء: “الى ماذا تنظر، انا قدتك الى هنا لاستخدام سحر استدعاء الابعاد!”.

 

 

 

 

 

“أوه، أوه …” مو فان ابتسم بشكل محرج، ويبدو أنها كانت خائفة من أن الشيء الذي كان سيستدعيه سيؤدي الى اخافة الآخرين.

الخادم العجوز لي سرعان ما تبعه وقال: “لوه سونغ، إذا لم يقبلوك، دعنا نذهب إلى الامبراطورية. بعد كل شيء، هذا هو المكان الذي تكمن فيه مؤسستنا”.

 

 

 

 

استدعاء الوحش … للتحدث بصراحة، كان هذا وحشاً سحرياً يمكن أن يسيطر عليه من قبل البشر. عندما يرى الناس العاديون الوحوش السحرية، كانوا يتبولون فقط سراويلهم.

 

 

“دعنا نذهب، أريد أن أرى نوع القدرة التي يتمتع بها هذا الطفل. لقد تجرأ على التنافس مع هذا السيد الشاب!”

 

 

لم تعتقد تانغ يوي أن الساحر يمكن أن يسيطر بنجاح على الوحش السحري في محاولته الأولى. لذا فقد قادته إلى مكان لم يكن فيه أشخاص في حالة لم يستطع مو فان في التحكم والسيطرة عليه.

 

 

لم يخفي لوه سونغ الغطرسة على وجهه وقال: “لا أريد ذلك، سأسمح لأولئك الذين سخروا مني أن يروا أنني أقوى منهم، دون الاعتماد على والدي!”.

 

 

 

 

………

 

 

 

 

.

 

 

الوقت المعطى لمو فان كان أسبوع. خلال هذا الأسبوع، مو فان كان يسأل للحصول على توجيهات من السيدة تانغ يوي .

 

 

لم يكن محتوى عنصر الاستدعاء شيئاً يمكن تفسيره في غضون يومين.

 

اتسعت عينان مو فان.

لقد حدث أن تانغ يوي كانت متفرغة خلال هذه الفترة الزمنية، لذا هي تركت مو فان يحافظ على رفقتها اثناء سيرها عبر هانغ تشو.

 

 

 

 

 

أخبرت مو فان بعد انتقالها إلى مدينة هانغ تشو، لم تتجول في جميع أنحاء المدينة على الإطلاق. من ناحية، كانت تانغ يوي توفر لمو فان المعرفة السحرية والقتالية. بينما من ناحية أخرى، كانت قد أتت معه للتسوق ومشاهدة المعالم السياحية وتجربة الأطباق المحلية الشهية.

 

 

تانغ يوي قالت لمو فان بكل اخلاص: “الجامعة السحرية والمدرسة السحرية الثانوية مختلفتان تماماً. المنافسة في الجامعة قاسية للغاية، وهناك الكثير ممن سيستخدمون عشيرتهم وخلفيتهم للحصول على الموارد القليلة. الجامعة نفسها هي في الأساس مسابقة بين القوى الكبرى من جميع أنحاء البلاد. موظفو جامعة فقط يغضون الطرف عن ذلك …”.

 

 

في هذا الوقت، مو فان كان فرح بحقيقة أنه كان يعيش في منطقة قريبة نسبياً من مدينة هانغ تشو. خلاف ذلك، لم يكن لديه بالضرورة فرصة مثل هذه، حيث يمكنه المشي معها في كثير من الأحيان.

بعد المرور بهذه المعمودية من بذور الروح النارية، مو فان فهم أخيراً ما يعنيه الحصول على سيد ينقل المعرفة إلى تلميذه. في الفصول العملية في الماضي، ألقت تانغ يوي أيضاً محاضرات دون إخفاء أي شيء. ومع ذلك، كانت هذه مدرسة بعد كل شيء، كان هناك العديد من الأشياء التي كانت غير مناسبة لإخبار طلاب السحر في هذا المستوى.

 

 

 

 

خلال هذا الأسبوع، لست فقط قد تانغ يوي قد اخبرت مو فان المعلومات المتعلقة بعنصر الاستدعاء، بل نقلت أيضاً معرفتها بتدريب النمو لعناصر النار والظل.

 

 

وهكذا، تمكنت لوه سونغ على الفور من إعطاء الرجل الذي يجري امتحانات تقييم: خاسر!

 

 

بعد المرور بهذه المعمودية من بذور الروح النارية، مو فان فهم أخيراً ما يعنيه الحصول على سيد ينقل المعرفة إلى تلميذه. في الفصول العملية في الماضي، ألقت تانغ يوي أيضاً محاضرات دون إخفاء أي شيء. ومع ذلك، كانت هذه مدرسة بعد كل شيء، كان هناك العديد من الأشياء التي كانت غير مناسبة لإخبار طلاب السحر في هذا المستوى.

 

 

 

 

 

 

خرج شاب سمين من سيارة مرسيدس-بنز سوداء.

……..

 

 

 

 

.

 

مو فان لوح بيديه ولم يستطع النظر الى تانغ يوي وقال: “يجب أن أذهب، سأفتقدك يا سيدة تانغ يوي.”.

 

 

 

 

_ بأي حال من الأحوال، إنه يحدث بالفعل! _

اخبرته تانغ يوي مراراً وتكراراً: “كن حذراً في الجامعة”.

 

 

 

 

 

مو فان سأل بينما يشعر بالارتباك: “حذر؟ ماذا تقصدين؟”

 

 

 

 

 

تانغ يوي قالت لمو فان بكل اخلاص: “الجامعة السحرية والمدرسة السحرية الثانوية مختلفتان تماماً. المنافسة في الجامعة قاسية للغاية، وهناك الكثير ممن سيستخدمون عشيرتهم وخلفيتهم للحصول على الموارد القليلة. الجامعة نفسها هي في الأساس مسابقة بين القوى الكبرى من جميع أنحاء البلاد. موظفو جامعة فقط يغضون الطرف عن ذلك …”.

 

 

عادةً ما يكون تحديد الظروف العائلية للشخص بناءً على ما يرتديه دقيقة للغاية في معظم الأوقات. بعد كل شيء، كانت الموضة شيئاً يتطلب مبلغاً كبيراً من المال لمواكبتها حقاً.

 

 

من وجهة نظر تانغ يوي، مو فان كان الشخص الذكي الذي يعرف كيفية البقاء على قيد الحياة في هذا المجتمع. ومع ذلك، رأت أيضاً أنه شخص متهور إلى حد ما، وكانت قلقة على ان مو فان سوف يقع في الصراعات داخل جامعته.

الخادم العجوز لي سرعان ما تبعه وقال: “لوه سونغ، إذا لم يقبلوك، دعنا نذهب إلى الامبراطورية. بعد كل شيء، هذا هو المكان الذي تكمن فيه مؤسستنا”.

 

 

 

 

للتحدث بصراحة، مو فان جاء من عائلة عامية. لقد كان مختلفاً تماماً عن هؤلاء السحرة الذين لديهم ثروة أسرهم، أو لديهم خلفية رئيسية كدرع.

 

 

 

 

 

كان طريق نمو الساحر يحرق الأموال والموارد بشكل أساسي. مو فان، الذي اضطر إلى الاعتماد على نفسه لتأسيس نفسه داخل الجامعة، سيكون أمامه وقت صعب للغاية.

مو فان سأل بينما يشعر بالارتباك: “حذر؟ ماذا تقصدين؟”

 

مو فان يعرف أن السيدة تانغ يوي كانت تقول هذا مراعاة واهتمام به، أومأ برأسه بهدوء وقال: ” السيدة تانغ يوي، لا تقلقي. سوف أتحكم في نفسي”.

 

 

حتى لو مو فان قد حقق بالفعل المستوى المتوسط، لا يمكن اعتبار السحرة من المستوى المتوسط ​​في الجامعة ذروة الوجود. جامعة شهيرة مثل معهد اللؤلؤة لديها العديد من الوحوش.

 

 

 

 

 

مو فان يعرف أن السيدة تانغ يوي كانت تقول هذا مراعاة واهتمام به، أومأ برأسه بهدوء وقال: ” السيدة تانغ يوي، لا تقلقي. سوف أتحكم في نفسي”.

 

 

 

 

من وجهة نظر تانغ يوي، مو فان كان الشخص الذكي الذي يعرف كيفية البقاء على قيد الحياة في هذا المجتمع. ومع ذلك، رأت أيضاً أنه شخص متهور إلى حد ما، وكانت قلقة على ان مو فان سوف يقع في الصراعات داخل جامعته.

نظرت تانغ يوي إليه وهو يستمع لنصيحتها، ولم تستطع إلا أن تبتسم وتقول: “أنا لا أطلب منك أن تبتلع غضبك بعد أن يتنمر عليك الآخرين. إذا فعلت أسرهم شيئاً مفرطاً، فيمكنك أن تأتي وتجدني. سوف ادعمك.”.

 

 

 

 

 

مو فان شعرت انفجار فقاعة من الدفء من داخله.

كان الباقي لا يزال شيئاً كان عليه الاعتماد على نفسه فيه!

 

جامعة اللؤلؤة …

 

 

على الرغم من أنه هز رأسه على ظاهرياً إلا ان مو فان كان في الواقع يفكر في شيء آخر.

 

 

 

 

 

إذا تنمر عليه بعض الناس في الجامعة، وذهب يئن للعثور على معلمته المحبوبة، فسيكون في الحقيقة مجرد شقي جبان.

 

 

 

 

 

احتاج إلى أن يكون الرجل المسؤول. كيف يمكن أن يختبئ تحت جناح شخص آخر؟

 

 

 

 

استدعاء الوحش … للتحدث بصراحة، كان هذا وحشاً سحرياً يمكن أن يسيطر عليه من قبل البشر. عندما يرى الناس العاديون الوحوش السحرية، كانوا يتبولون فقط سراويلهم.

علاوة على ذلك، مو فان كان واضحاً جداً أنه لم يكن قريباً ولا صديقاً للسيدة تانغ يوي. مو فان كان يشعر بالفعل بشكل عاطفي للغاية حول تانغ يوي وهي تزوده بالكثير من المعرفة دون إخفاء أي شيء في طريقه للنمو باعتباره ساحر.

 

 

 

 

 

كان الباقي لا يزال شيئاً كان عليه الاعتماد على نفسه فيه!

 

 

 

 

اخبرته تانغ يوي مراراً وتكراراً: “كن حذراً في الجامعة”.

 

“العجوز لي، لا تحتاج إلى أن تقول أي شيء أكثر من ذلك. في كلتا الحالتين، لقد قررت ان ادخل في معهد اللؤلؤة شنغهاي، وسوف ادوس على أولئك الذين ممتلئين بالثقة في أنفسهم! فهذا شيء ممتع للقيام به! ومن الأمثلة على ذلك، الأحمق الذي يعتقد أن عنصر الاستدعاء مدهش!”

……..

 

 

“العجوز لي، لا تحتاج إلى أن تقول أي شيء أكثر من ذلك. في كلتا الحالتين، لقد قررت ان ادخل في معهد اللؤلؤة شنغهاي، وسوف ادوس على أولئك الذين ممتلئين بالثقة في أنفسهم! فهذا شيء ممتع للقيام به! ومن الأمثلة على ذلك، الأحمق الذي يعتقد أن عنصر الاستدعاء مدهش!”

 

 

 

لقد حدث أن تانغ يوي كانت متفرغة خلال هذه الفترة الزمنية، لذا هي تركت مو فان يحافظ على رفقتها اثناء سيرها عبر هانغ تشو.

جامعة اللؤلؤة …

 

 

 

 

 

خرج شاب سمين من سيارة مرسيدس-بنز سوداء.

اتسعت عينان مو فان.

 

 

 

.

نظر هذا السمين الدهني حول المنطقة وعيناه تكشف عن بعض الاحتقار وقال: “كم هو مزعج، ما زالوا في حاجة إلى أسبوع إضافي لاتخاذ قرار!”

تانغ يوي قالت لمو فان بكل اخلاص: “الجامعة السحرية والمدرسة السحرية الثانوية مختلفتان تماماً. المنافسة في الجامعة قاسية للغاية، وهناك الكثير ممن سيستخدمون عشيرتهم وخلفيتهم للحصول على الموارد القليلة. الجامعة نفسها هي في الأساس مسابقة بين القوى الكبرى من جميع أنحاء البلاد. موظفو جامعة فقط يغضون الطرف عن ذلك …”.

 

 

 

 

عندما خرج السائق ذو الملابس الرسمية قال بوجه مبتسم: “لوه سونغ، هذا هو معهد اللؤلؤة شنغهاي بعد كل شيء. الأشخاص القادرين هنا ليسوا قليلين، والشخص الذي يتنافس معك هو بالضبط طالب يملك عنصر الاستدعاء. هذا النوع من الناس يمكن اعتباره نادر إلى حد ما.”.

على الرغم من أنه هز رأسه على ظاهرياً إلا ان مو فان كان في الواقع يفكر في شيء آخر.

 

 

 

 

“العجوز لي، هل تعتقد حقاً أن عنصر الاستدعاء أمر استثنائي؟”

 

 

 

 

.

الخادم المسمى العجوز لي رجع الى الخلف متودداً وقال: “إنه في الواقع ليس شيئاً مقارنةً بك”.

عندما خرج السائق ذو الملابس الرسمية قال بوجه مبتسم: “لوه سونغ، هذا هو معهد اللؤلؤة شنغهاي بعد كل شيء. الأشخاص القادرين هنا ليسوا قليلين، والشخص الذي يتنافس معك هو بالضبط طالب يملك عنصر الاستدعاء. هذا النوع من الناس يمكن اعتباره نادر إلى حد ما.”.

 

 

 

 

“دعنا نذهب، أريد أن أرى نوع القدرة التي يتمتع بها هذا الطفل. لقد تجرأ على التنافس مع هذا السيد الشاب!”

تانغ يوي قالت لمو فان بكل اخلاص: “الجامعة السحرية والمدرسة السحرية الثانوية مختلفتان تماماً. المنافسة في الجامعة قاسية للغاية، وهناك الكثير ممن سيستخدمون عشيرتهم وخلفيتهم للحصول على الموارد القليلة. الجامعة نفسها هي في الأساس مسابقة بين القوى الكبرى من جميع أنحاء البلاد. موظفو جامعة فقط يغضون الطرف عن ذلك …”.

 

 

 

_ بأي حال من الأحوال، إنه يحدث بالفعل! _

الخادم العجوز لي سرعان ما تبعه وقال: “لوه سونغ، إذا لم يقبلوك، دعنا نذهب إلى الامبراطورية. بعد كل شيء، هذا هو المكان الذي تكمن فيه مؤسستنا”.

 

 

 

 

 

لم يخفي لوه سونغ الغطرسة على وجهه وقال: “لا أريد ذلك، سأسمح لأولئك الذين سخروا مني أن يروا أنني أقوى منهم، دون الاعتماد على والدي!”.

.

 

 

 

عندما خرج السائق ذو الملابس الرسمية قال بوجه مبتسم: “لوه سونغ، هذا هو معهد اللؤلؤة شنغهاي بعد كل شيء. الأشخاص القادرين هنا ليسوا قليلين، والشخص الذي يتنافس معك هو بالضبط طالب يملك عنصر الاستدعاء. هذا النوع من الناس يمكن اعتباره نادر إلى حد ما.”.

“ليست هناك حاجة لذلك. فأنت بعد كل شيء رائع، وهذا هو السبب في أنهم يوفروا لك أفضل الموارد … “

 

 

جامعة اللؤلؤة …

 

“دعنا نذهب، أريد أن أرى نوع القدرة التي يتمتع بها هذا الطفل. لقد تجرأ على التنافس مع هذا السيد الشاب!”

“العجوز لي، لا تحتاج إلى أن تقول أي شيء أكثر من ذلك. في كلتا الحالتين، لقد قررت ان ادخل في معهد اللؤلؤة شنغهاي، وسوف ادوس على أولئك الذين ممتلئين بالثقة في أنفسهم! فهذا شيء ممتع للقيام به! ومن الأمثلة على ذلك، الأحمق الذي يعتقد أن عنصر الاستدعاء مدهش!”

 

 

حتى لو مو فان قد حقق بالفعل المستوى المتوسط، لا يمكن اعتبار السحرة من المستوى المتوسط ​​في الجامعة ذروة الوجود. جامعة شهيرة مثل معهد اللؤلؤة لديها العديد من الوحوش.

 

 

“حسناً، طالما أنك لا تجلب لك مشكلة كبيرة.”.

 

 

 

 

 

لم يقل الخادم لي أي شيء خر بعد ان قال هذا.

 

 

 

 

 

بعد العثور على أماكن التدريب المخصصة، دخل لوه سونغ ووجد الفاحصين الخمسة جالسين هناك.

بخلاف الفاحصين الخمسة، كان هناك شاب آخر يرتدي قميصاً أسود اللون، يقف هناك على الرمال البيضاء في ملعب التدريب.

 

 

 

مو فان شعرت انفجار فقاعة من الدفء من داخله.

بخلاف الفاحصين الخمسة، كان هناك شاب آخر يرتدي قميصاً أسود اللون، يقف هناك على الرمال البيضاء في ملعب التدريب.

 

 

_ هل يمكن أن يكون ما حدث في سيارة الأجرة لا يكفي لإشباع رغباتها بالكامل؟ هل يمكن ان يحدث شيء آخر هذه الغابة الكثيفة؟ _

 

الخادم العجوز لي سرعان ما تبعه وقال: “لوه سونغ، إذا لم يقبلوك، دعنا نذهب إلى الامبراطورية. بعد كل شيء، هذا هو المكان الذي تكمن فيه مؤسستنا”.

عادةً ما يكون تحديد الظروف العائلية للشخص بناءً على ما يرتديه دقيقة للغاية في معظم الأوقات. بعد كل شيء، كانت الموضة شيئاً يتطلب مبلغاً كبيراً من المال لمواكبتها حقاً.

 

 

 

 

 

وهكذا، تمكنت لوه سونغ على الفور من إعطاء الرجل الذي يجري امتحانات تقييم: خاسر!

.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط